لورد
“مراكز قوتي هي حياتي ، أفضل الموت على السماح لك بإغلاقها!”
حدق نوح و الرجل فبطي بعضهم البعض لفترة من الوقت.
كانت تلك أفكار نوح بعد أن سمع أمر الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهم نوح أن شيئًا ما قد تغير و أجابه.
بنى نوح سبب عيشه على الزراعة ، حياته الثانية كلها ركزة على ذلك.
لم يرد نوح على هذا التفسير و استمر ببساطة في اتباع لوجان.
سماع أنه يمكن إغلاق مراكز سلطته أثار داخله موجة من الغضب لا مثيل لها ، فقد تخلى عن أي نوع من التظاهر بهذا التهديد.
“سأصدقك الآن”.
كان المزارعون القريبون منه يمتلكون دانتيان في المرحلة الصلبة من المرتبة الثانية لكنهم أوقفوا مساراتهم عند رؤية الدخان الأسود.
الحقيقة هي أن نوح لم يكن لديه أدنى قدر من الثقة في النجاة من الهجوم المشترك للمزارعين من حوله ، جاء غضبه من تهديد مراكز قوته.
شعروا بالخطر من ذلك ، و لم يسعهم إلا أن يأخذوا التهديد على محمل الجد.
“أعتقد أنك ستموت بينما تقتل نصفنا ، من فضلك صدقني عندما أقول إنك ستكون بأمان.”
أيضًا ، كان إعلان نوح مدعومًا بضغطه المخيف ، وبتعبير صارم شاهدوا الشاب يحمل زوجًا من السيوف و يستعد للقتال.
شحذت عيون نوح عند هذا الطلب.
“ما اسمك؟”
جلست على عرش أمامه مباشرة و فتحت فمها لتتكلم.
تحدث الرجل المسؤول مرة أخرى ، جدية نوح جعلته في الواقع يأخذ خطوة إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعروا بالخطر من ذلك ، و لم يسعهم إلا أن يأخذوا التهديد على محمل الجد.
“آدم”.
جلست على عرش أمامه مباشرة و فتحت فمها لتتكلم.
فهم نوح أن شيئًا ما قد تغير و أجابه.
“أعني اسمك الحقيقي”.
“يجب أن يهتموا حقًا بهذا اللورد”.
شحذت عيون نوح عند هذا الطلب.
“آدم”.
لم يكشف عن هويته الحقيقية منذ فترة طويلة لكن هذا الوضع كان خطيرًا حقًا.
لم يرد نوح على هذا التفسير و استمر ببساطة في اتباع لوجان.
كان المزارعون المحيطون به على الأقل في المرحلة السائلة من المرتبة الثانية ، وكان يعلم أنه من المحتمل أن يموت إذا بدأوا في مهاجمته.
عرف الرجل أن نوح كان جادا.
“أنا نوح بالفان ، أنا مجرم من أمة أوترا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك مدينة صغيرة على قمة الجبل ، كانت مغطاة بالثلوج والنقوش لكنها بدت تعج بالناس.
كشف نوح أكثر معلوماته خفية.
لم تكن في الثامنة عشرة من عمرها ، وكان شعرها الأحمر الطويل ممشطًا حول تاج ذهبي و كانت ملامحه حساسة ، ولم يسع نوح إلا أن يعتقد أنها كانت لطيفة جدًا.
حدق نوح و الرجل فبطي بعضهم البعض لفترة من الوقت.
ثم انقطعت أفكار نوح بصوت الأبواب.
عرف الرجل أن نوح كان جادا.
“لا تقل لي أن هذه الأمة كلها متجمعة في مدينة واحدة …”
أعطاه الدخان الأسود المتصاعد منه إحساسًا خطيرًا ولكن كان لديه ميزة في الأرقام ، كان يعلم أنه يمكن أن يقتله أو يأسره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبع نوح الرجل بينما كان يحلل البيئة ، لم يستطع رؤية أي شيء خارج عن المألوف ببصره وطاقته العقلية.
ومع ذلك ، هل كان يستحق ذلك؟
أيضًا ، كان إعلان نوح مدعومًا بضغطه المخيف ، وبتعبير صارم شاهدوا الشاب يحمل زوجًا من السيوف و يستعد للقتال.
الرجل الذي كان على استعداد للموت فقط لإلحاق المزيد من الضرر هو الأخطر ، لم يكن يريد حقًا أن يفقد أي جندي من أجل أسر بسيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعروا بالخطر من ذلك ، و لم يسعهم إلا أن يأخذوا التهديد على محمل الجد.
“تعال معي ، سآخذك إلى اللورد كضيف”.
فوجئ المزارعون الآخرون لكنهم لم يجرؤوا على عصيان أوامر ذلك الرجل ، لقد أنزلوا رؤوسهم ببساطة و رافقوا نوح نحو إحدى قمم الجبال لتلك الأمة.
تسببت هذه الكلمات في إثارة الدهشة لدى المزارعين حول نوح.
“أعتقد أنك ستموت بينما تقتل نصفنا ، من فضلك صدقني عندما أقول إنك ستكون بأمان.”
‘لورد؟ هل هو شخص في الرتب البطولية؟’
بعد أن تجاوزوا ارتفاعًا معينًا لجبل ، تغيرت البيئة ، وكشفت الشكل الحقيقي لقمة الجبل.
تردد نوح ، لم يستطع حقًا أن يضاهي مزارعًا بهذه القوة لكنه لم يستطع حتى الفوز ضد من حوله ، لم يكن لديه الكثير من الخيارات.
“يجب أن يهتموا حقًا بهذا اللورد”.
لقد فهم الرجل مخاوفه و تحدث لتهدئتها.
تحدث الرجل المسؤول مرة أخرى ، جدية نوح جعلته في الواقع يأخذ خطوة إلى الوراء.
“أقوى المزارعين في هذا البلد هم في المرتبة الثالثة من دانتيان ، إذا قررت أن تموت ، يمكنك أن تفعل ذلك لمحاربتهم. قلت إنك ستعامل كضيف حتى تطمئن إلى أننا لن نسجنك”.
تسببت هذه الكلمات في إثارة الدهشة لدى المزارعين حول نوح.
ساد الصمت مرة أخرى في المنطقة ، لم يصدق نوح كلام الرجل بهذه السهولة.
“أخبرني رجالي أن مزارع عنصر الظلام قد غزا بلادنا ، هل هذا صحيح؟”
“أعتقد أنك ستموت بينما تقتل نصفنا ، من فضلك صدقني عندما أقول إنك ستكون بأمان.”
تحدث الرجل مرة أخرى لطمأنة نوح.
لم يكشف عن هويته الحقيقية منذ فترة طويلة لكن هذا الوضع كان خطيرًا حقًا.
الحقيقة هي أن نوح لم يكن لديه أدنى قدر من الثقة في النجاة من الهجوم المشترك للمزارعين من حوله ، جاء غضبه من تهديد مراكز قوته.
كان المزارعون القريبون منه يمتلكون دانتيان في المرحلة الصلبة من المرتبة الثانية لكنهم أوقفوا مساراتهم عند رؤية الدخان الأسود.
“سأصدقك الآن”.
سماع أنه يمكن إغلاق مراكز سلطته أثار داخله موجة من الغضب لا مثيل لها ، فقد تخلى عن أي نوع من التظاهر بهذا التهديد.
تراجع نوح عن الشكل الشيطاني الجزئي وأخفى هالته ، الحل السلمي هو أفضل نتيجة لهذا الموقف.
كانت تلك أفكار نوح بعد أن سمع أمر الرجل.
فوجئ المزارعون الآخرون لكنهم لم يجرؤوا على عصيان أوامر ذلك الرجل ، لقد أنزلوا رؤوسهم ببساطة و رافقوا نوح نحو إحدى قمم الجبال لتلك الأمة.
“أخبرني رجالي أن مزارع عنصر الظلام قد غزا بلادنا ، هل هذا صحيح؟”
تبع نوح الرجل بينما كان يحلل البيئة ، لم يستطع رؤية أي شيء خارج عن المألوف ببصره وطاقته العقلية.
“إلى أين نحن ذاهبون؟”
بنى نوح سبب عيشه على الزراعة ، حياته الثانية كلها ركزة على ذلك.
“لا يمكنك رؤية التشكيل في جميع أنحاء البلاد ، لذا لن تتمكن من رؤية منزلنا ما لم تدخل حدوده. أوه ، اسمي لوغان ، يرجى كبح تهديداتك أمام اللورد.”
“ما اسمك؟”
لم يرد نوح على هذا التفسير و استمر ببساطة في اتباع لوجان.
كان المزارعون القريبون منه يمتلكون دانتيان في المرحلة الصلبة من المرتبة الثانية لكنهم أوقفوا مساراتهم عند رؤية الدخان الأسود.
بعد أن تجاوزوا ارتفاعًا معينًا لجبل ، تغيرت البيئة ، وكشفت الشكل الحقيقي لقمة الجبل.
“ما اسمك؟”
كانت هناك مدينة صغيرة على قمة الجبل ، كانت مغطاة بالثلوج والنقوش لكنها بدت تعج بالناس.
كان نوح قد رأى عاصمة دولة أوترا ، وكانت المدينة أمامه باهتة بالمقارنة.
“لا تقل لي أن هذه الأمة كلها متجمعة في مدينة واحدة …”
فوجئ المزارعون الآخرون لكنهم لم يجرؤوا على عصيان أوامر ذلك الرجل ، لقد أنزلوا رؤوسهم ببساطة و رافقوا نوح نحو إحدى قمم الجبال لتلك الأمة.
كان نوح قد رأى عاصمة دولة أوترا ، وكانت المدينة أمامه باهتة بالمقارنة.
كان المزارعون القريبون منه يمتلكون دانتيان في المرحلة الصلبة من المرتبة الثانية لكنهم أوقفوا مساراتهم عند رؤية الدخان الأسود.
ومع ذلك ، من الواضح أنه شعر أنها مأهولة بالسكان ، وتساءل عن عدد المزارعين داخلها.
الرجل الذي كان على استعداد للموت فقط لإلحاق المزيد من الضرر هو الأخطر ، لم يكن يريد حقًا أن يفقد أي جندي من أجل أسر بسيط.
فتحت أبواب المدينة على مرأى من لوغان ، وانكشف المبنى بداخلها أمام نوح.
هز نوح كتفيه بناءً على طلب لوغان واستمر في متابعته.
“صغير ، مجرد جزء بسيط من عاصمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صغير ، مجرد جزء بسيط من عاصمة.”
لم يتحرك نوح من قبل الهياكل العالية بعد الجدران الدفاعية استمر في التحرك ، و مراقبة محيطه بحذر.
ساد الصمت مرة أخرى في المنطقة ، لم يصدق نوح كلام الرجل بهذه السهولة.
كان هناك قلعة في وسط المدينة ، خمّن نوح أن ما يسمى باللورد يعيش هناك.
وجد نوح نفسه جالسًا في غرفة واسعة ، كان المزارعون من قبل لا يزالون يحيطون به ، حتى أنهم بدوا أكثر حذرًا من أفعاله.
“اللورد قد يكون عديم الخبرة لكننا أقسمنا أن نحميها ، انتبه لسانك عندما تتحدث معها”.
وجد نوح نفسه جالسًا في غرفة واسعة ، كان المزارعون من قبل لا يزالون يحيطون به ، حتى أنهم بدوا أكثر حذرًا من أفعاله.
هز نوح كتفيه بناءً على طلب لوغان واستمر في متابعته.
تنهد نوح ، لقد أراد فقط الاستمرار في سفره لكن الأحداث الأخيرة أجبرته على الوصول مباشرة إلى وسط دولة أودريا.
عبروا قاعات واسعة و سلالم فاخرة حتى وصلوا إلى أعلى نقطة في القلعة.
الحقيقة هي أن نوح لم يكن لديه أدنى قدر من الثقة في النجاة من الهجوم المشترك للمزارعين من حوله ، جاء غضبه من تهديد مراكز قوته.
وجد نوح نفسه جالسًا في غرفة واسعة ، كان المزارعون من قبل لا يزالون يحيطون به ، حتى أنهم بدوا أكثر حذرًا من أفعاله.
“أعتقد أنك ستموت بينما تقتل نصفنا ، من فضلك صدقني عندما أقول إنك ستكون بأمان.”
“يجب أن يهتموا حقًا بهذا اللورد”.
تحدث الرجل المسؤول مرة أخرى ، جدية نوح جعلته في الواقع يأخذ خطوة إلى الوراء.
تنهد نوح ، لقد أراد فقط الاستمرار في سفره لكن الأحداث الأخيرة أجبرته على الوصول مباشرة إلى وسط دولة أودريا.
لم يرد نوح على هذا التفسير و استمر ببساطة في اتباع لوجان.
“حسنًا ، سأقتل أكبر عدد ممكن إذا جربوا شيئًا مضحكًا ، فأنا لست خائفًا من الموت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، هل كان يستحق ذلك؟
لقد مات بالفعل مرة واحدة وقد أجبرته تقنية الجحيم السابع على التعود على هذا الشعور.
فُتِحَت بوابة في أسفل القاعة ، وكشفت عن فتاة صغيرة يقف بجانبها اثنان من كبار السن من المزارعين.
ثم انقطعت أفكار نوح بصوت الأبواب.
كان المزارعون المحيطون به على الأقل في المرحلة السائلة من المرتبة الثانية ، وكان يعلم أنه من المحتمل أن يموت إذا بدأوا في مهاجمته.
فُتِحَت بوابة في أسفل القاعة ، وكشفت عن فتاة صغيرة يقف بجانبها اثنان من كبار السن من المزارعين.
كلاهما كان له لحية طويلة و رأس أصلع ، وبدا أقوى بكثير من المزارعين الذين أحاطوا بنوح.
تنهد نوح ، لقد أراد فقط الاستمرار في سفره لكن الأحداث الأخيرة أجبرته على الوصول مباشرة إلى وسط دولة أودريا.
“هل هم في المرتبة الثالثة؟”
“سأصدقك الآن”.
لم يستطع نوح فهم مستواهم لذا وجه انتباهه إلى الفتاة الصغيرة.
وجد نوح نفسه جالسًا في غرفة واسعة ، كان المزارعون من قبل لا يزالون يحيطون به ، حتى أنهم بدوا أكثر حذرًا من أفعاله.
لم تكن في الثامنة عشرة من عمرها ، وكان شعرها الأحمر الطويل ممشطًا حول تاج ذهبي و كانت ملامحه حساسة ، ولم يسع نوح إلا أن يعتقد أنها كانت لطيفة جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مات بالفعل مرة واحدة وقد أجبرته تقنية الجحيم السابع على التعود على هذا الشعور.
جلست على عرش أمامه مباشرة و فتحت فمها لتتكلم.
أعطاه الدخان الأسود المتصاعد منه إحساسًا خطيرًا ولكن كان لديه ميزة في الأرقام ، كان يعلم أنه يمكن أن يقتله أو يأسره.
“أخبرني رجالي أن مزارع عنصر الظلام قد غزا بلادنا ، هل هذا صحيح؟”
“اللورد قد يكون عديم الخبرة لكننا أقسمنا أن نحميها ، انتبه لسانك عندما تتحدث معها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك مدينة صغيرة على قمة الجبل ، كانت مغطاة بالثلوج والنقوش لكنها بدت تعج بالناس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		