جيليان
‘غرفة تحت الأرض بها أشياء مسروقة؟ أستطيع بالفعل شم رائحة المشكلة من هنا.’
“أين هذا المكان وكيف أدخل تلك الغرفة؟”
غرق نوح في التفكير بعد أن عرف تلك المعلومات.
“عقلك قوي أيضًا ، لا يوجد الكثير من الرجال الذين يمكنهم النظر إليّ ولا يزالون صارمين جدًا ، يبدو أن رائحة الوردة الزهرية لا تؤثر عليك.”
‘لابد ان هذه العناصر من المزارعين الأثرياء ، فلا يوجد ما يمنعهم من سرقتها مني مرة أخرى بعد ان اشتريها.’
ومض ضوء الطاولة عدة مرات قبل ظهور ثلاثة عناصر عليها.
كان نوح مدركًا أن أفضل طريقة لتحقيق أقصى قدر من الأرباح هي سرقة عملائك ، أولئك الذين يبدون ضعفاء على الأقل.
غلف الصمت الغرفة لكن جيليان أومأ برأسه في إجابته.
‘أنا وحيد و ضائع ، سأكون هدفهم المثالي. اللعنة!’
اقتربت منه ثلاث شابات ، وحاولن على الفور الاتكاء عليه أو الإمساك بذراعيه.
ألقى نوح بضعة آلاف من الاعتمادات للتاجر قبل التحدث.
كانت تحتوي على علامة خشبية تصور فنجانًا مكسورًا ، علم نوح أنه وصل إلى المكان الصحيح.
“أين هذا المكان وكيف أدخل تلك الغرفة؟”
“من قال لك ذلك؟”
.
يجب أن يكون لهذا الدخان خصائص مريحة ، فهو ليس قويًا بما يكفي للتأثير علي.
.
“أشعر بالإغراء لكنني في عجلة من أمري ، أنا متأكد من أن أي شخص سيكون على استعداد لإرضائك بعد رحيلي.”
.
ثم ملأت إبريقًا بالنبيذ وسلمته له قبل أن تسرع إلى مكان ما.
بعد بضع دقائق ، وجد نوح نفسه أمام حانة بسيطة المظهر.
“شخص ما.”
كانت تحتوي على علامة خشبية تصور فنجانًا مكسورًا ، علم نوح أنه وصل إلى المكان الصحيح.
“أين هذا المكان وكيف أدخل تلك الغرفة؟”
كانت الحانة صغيرة ، ولم يكن بها سوى طابقين مملوءين بطاولات خشبية يشرب عليها الرجال والنساء بسعادة.
القاعة الرئيسية فوضوية و يملأها صوت الهتافات والصراخ من كل مجموعة من الناس.
رفض نوح عرضها بلطف بينما كان لا يزال يمدحها ، مما فاجأ جيليان أكثر.
“الكثير من المزارعين ، لا يبدون أقوياء بشكل خاص.”
غادرت الطاولة واقتربت من نوح بنفس الحركات البطيئة كما كان من قبل.
عبر نوح القاعة الرئيسية ووصل إلى مكتب الاستقبال ، ولكن سرعان ما قاطعه عدد قليل من النساء بملابس كاشفة.
“من قال لك ذلك؟”
“أيها الوسيم ، لماذا لا تشتري لنا مشروبًا؟”
واصلت جيليان تقييم نوح ، لقد فوجئت تمامًا برؤية شخص يتمتع بعقل قوي في هذه السن المبكرة.
اقتربت منه ثلاث شابات ، وحاولن على الفور الاتكاء عليه أو الإمساك بذراعيه.
“أريد أن ألتقي الآنسة جيليان ، لدي بعض الأعمال معها.”
ومع ذلك ، سرعان ما توقفوا في مكانهم ، مرعوبين من النظرة الباردة التي أظهرها لهم نوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت النادلة في مكانها لبعض الوقت قبل أن تخفي الكيس داخل رداءها.
ثم واصل السير نحو المكتب وكأن شيئًا لم يحدث ، غير مكترث بالسخرية التي أعقبت أفعاله.
“لدي ثلاثة عناصر تفي بمتطلباتك ، أسعارها تشير إلى عدد التفاصيل الموجودة عليها. الأرخص منها عشرون ألف رصيد ، وأغلاها خمسون ألف رصيد.”
“همف ، أنا أكره الرجال الذين لا يعرفون كيف يحصلون على بعض المرح!”
ثم توجهت النادلة إلى أحدهم وضغطت على بعض النقاط المحددة للباب ، مفعلة نوعًا من النقوش التي أبقته مغلقًا.
“إنه لا يستحقنا! لا بد أنه لديه خلل على أي حال.”
غرق نوح في التفكير بعد أن عرف تلك المعلومات.
“هذا صحيح ، الخصيان فقط هم القادرون على رفضنا!”
“أين هذا المكان وكيف أدخل تلك الغرفة؟”
ومع ذلك ، نظرًا لأن كلماتهم لم يكن لها تأثير عليه ، سرعان ما توقفوا ، بحثًا عن رجل آخر لاستغلاله.
“الكثير من المزارعين ، لا يبدون أقوياء بشكل خاص.”
“ما الذي يمكنني أن أفعله من أجلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قيل لي أنه قد يكون لديك شيء أحتاجه.”
تحدثت نادلة إلى نوح بمجرد وصوله إلى المكتب.
“أريد أن ألتقي الآنسة جيليان ، لدي بعض الأعمال معها.”
لم يرد نوح ، أخذ كيسًا صغيرًا من خاتمه الفضائي وسلمها لها.
.
كانت النادلة في حيرة من أمرها ، فتشت الحقيبة لتجد أن الكيس يحتوي على خمسة آلاف رصيد.
“عقلك قوي أيضًا ، لا يوجد الكثير من الرجال الذين يمكنهم النظر إليّ ولا يزالون صارمين جدًا ، يبدو أن رائحة الوردة الزهرية لا تؤثر عليك.”
في تلك اللحظة تحدث نوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب نوح من الطاولة لكن اللفائف اختفت على الفور وأطلقت جيليان ضحكة ناعمة.
“أريد أن ألتقي الآنسة جيليان ، لدي بعض الأعمال معها.”
في تلك اللحظة تحدث نوح.
وقفت النادلة في مكانها لبعض الوقت قبل أن تخفي الكيس داخل رداءها.
“حتى أنك تعرف طريقك بالكلمات. أخبرني ، ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
“انتظر هنا ، سيأتي شخص ما من أجلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى نوح مرة أخرى لكنه هز رأسه.
ثم ملأت إبريقًا بالنبيذ وسلمته له قبل أن تسرع إلى مكان ما.
ثم توجهت النادلة إلى أحدهم وضغطت على بعض النقاط المحددة للباب ، مفعلة نوعًا من النقوش التي أبقته مغلقًا.
قام نوح بفحص النبيذ وتذوقه ببطء ، وكانت جودته أسوأ بكثير من تلك التي كان يمتلكها عادة في العاصمة لكنه ما زال يشربها ، وأراد أن يُظهر حسن نيته لأي شخص كان يراقبه.
كانت تحتوي على علامة خشبية تصور فنجانًا مكسورًا ، علم نوح أنه وصل إلى المكان الصحيح.
فقط عندما أفرغ إبريقه ، وصلت نادلة أخرى إليه وتحدثت مع رأسها منخفضًا.
“شخص ما.”
“الآنسة جيليان في انتظارك ، اتبعني”.
“أريد أن ألتقي الآنسة جيليان ، لدي بعض الأعمال معها.”
تبع نوح النادلة في جزء أعمق من القاعة حيث دخلوا ممرًا صغيرًا به العديد من الأبواب على جوانبه.
واصلت جيليان تقييم نوح ، لقد فوجئت تمامًا برؤية شخص يتمتع بعقل قوي في هذه السن المبكرة.
ثم توجهت النادلة إلى أحدهم وضغطت على بعض النقاط المحددة للباب ، مفعلة نوعًا من النقوش التي أبقته مغلقًا.
القاعة الرئيسية فوضوية و يملأها صوت الهتافات والصراخ من كل مجموعة من الناس.
فُتح الباب ، ويظهر سلمًا مظلمًا يقود إلى منطقة تحت الأرض.
ثم توجهت النادلة إلى أحدهم وضغطت على بعض النقاط المحددة للباب ، مفعلة نوعًا من النقوش التي أبقته مغلقًا.
“الآنسة جيليان هناك ، لا يمكنني مرافقتك بعد الآن.”
“أشعر بالإغراء لكنني في عجلة من أمري ، أنا متأكد من أن أي شخص سيكون على استعداد لإرضائك بعد رحيلي.”
أومأ نوح برأسه ونزل بحذر ، ولف شخصيته بطبقة من الطاقة العقلية و ركّز حواسه.
“حتى أنك تعرف طريقك بالكلمات. أخبرني ، ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
في أسفل الدرج ، رأى نوح طاولة عريضة تشع ضوءًا ناعمًا.
كانت النادلة في حيرة من أمرها ، فتشت الحقيبة لتجد أن الكيس يحتوي على خمسة آلاف رصيد.
كانت امرأة في منتصف العمر تعول نفسها على تلك الطاولة ، وكان لديها شعر بني طويل وكانت تدخن من غليون طويل ، وتملأ الغرفة برائحة غريبة.
“ما الذي يمكنني أن أفعله من أجلك؟”
يجب أن يكون لهذا الدخان خصائص مريحة ، فهو ليس قويًا بما يكفي للتأثير علي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبر نوح القاعة الرئيسية ووصل إلى مكتب الاستقبال ، ولكن سرعان ما قاطعه عدد قليل من النساء بملابس كاشفة.
“شاب جدًا ومع ذلك وحيد جدًا ، أتساءل عن مسار الأحداث الذي قادك إلى هنا في هذه المدينة المنسية.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) فُتح الباب ، ويظهر سلمًا مظلمًا يقود إلى منطقة تحت الأرض.
تحدثت جيليان ، ووضعت أنبوبها على المنضدة وربطت ساقيها و عندما جلس.
فقط عندما أفرغ إبريقه ، وصلت نادلة أخرى إليه وتحدثت مع رأسها منخفضًا.
كانت تلك الإيماءة بطيئة ولكنها حازمة ، ولم يسع نوح إلا أن يعتقد أنها تحمل معنى أكثر عمقًا.
“أريد أن ألتقي الآنسة جيليان ، لدي بعض الأعمال معها.”
“عقلك قوي أيضًا ، لا يوجد الكثير من الرجال الذين يمكنهم النظر إليّ ولا يزالون صارمين جدًا ، يبدو أن رائحة الوردة الزهرية لا تؤثر عليك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت نادلة إلى نوح بمجرد وصوله إلى المكتب.
واصلت جيليان تقييم نوح ، لقد فوجئت تمامًا برؤية شخص يتمتع بعقل قوي في هذه السن المبكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قيل لي أنه قد يكون لديك شيء أحتاجه.”
انحنى نوح ولم يضيع الوقت في تحيات أخرى.
كانت النادلة في حيرة من أمرها ، فتشت الحقيبة لتجد أن الكيس يحتوي على خمسة آلاف رصيد.
“لقد قيل لي أنه قد يكون لديك شيء أحتاجه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قيل لي أنه قد يكون لديك شيء أحتاجه.”
“من قال لك ذلك؟”
“ما الذي يمكنني أن أفعله من أجلك؟”
“شخص ما.”
“شاب ، وسيم ، و صالح ، هل أنت متأكد من أنك لا تريد تسليتي لبعض الوقت قبل أن نبدأ في ممارسة الأعمال التجارية؟”
غلف الصمت الغرفة لكن جيليان أومأ برأسه في إجابته.
ومع ذلك ، سرعان ما توقفوا في مكانهم ، مرعوبين من النظرة الباردة التي أظهرها لهم نوح.
“شاب ، وسيم ، و صالح ، هل أنت متأكد من أنك لا تريد تسليتي لبعض الوقت قبل أن نبدأ في ممارسة الأعمال التجارية؟”
“أبحث عن خريطة للقارة ، خريطة مفصلة. يجب أن تظهر على الأقل الحدود السياسية ومناطق الخطر المعروفة”.
انحنى نوح مرة أخرى لكنه هز رأسه.
لم يرد نوح ، أخذ كيسًا صغيرًا من خاتمه الفضائي وسلمها لها.
“أشعر بالإغراء لكنني في عجلة من أمري ، أنا متأكد من أن أي شخص سيكون على استعداد لإرضائك بعد رحيلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ نوح برأسه ونزل بحذر ، ولف شخصيته بطبقة من الطاقة العقلية و ركّز حواسه.
رفض نوح عرضها بلطف بينما كان لا يزال يمدحها ، مما فاجأ جيليان أكثر.
تبع نوح النادلة في جزء أعمق من القاعة حيث دخلوا ممرًا صغيرًا به العديد من الأبواب على جوانبه.
“حتى أنك تعرف طريقك بالكلمات. أخبرني ، ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
“أيها الوسيم ، لماذا لا تشتري لنا مشروبًا؟”
“أبحث عن خريطة للقارة ، خريطة مفصلة. يجب أن تظهر على الأقل الحدود السياسية ومناطق الخطر المعروفة”.
اقتربت منه ثلاث شابات ، وحاولن على الفور الاتكاء عليه أو الإمساك بذراعيه.
غطت جيليان في التفكير قبل أن تنقر عدة مرات على الطاولة خلفها.
“الكثير من المزارعين ، لا يبدون أقوياء بشكل خاص.”
ومض ضوء الطاولة عدة مرات قبل ظهور ثلاثة عناصر عليها.
‘أنا وحيد و ضائع ، سأكون هدفهم المثالي. اللعنة!’
كانت ثلاث لفائف بسيطة المظهر لكن نوح لاحظ على الفور أنها كانت عناصر مكتوبة.
‘أنا وحيد و ضائع ، سأكون هدفهم المثالي. اللعنة!’
“لدي ثلاثة عناصر تفي بمتطلباتك ، أسعارها تشير إلى عدد التفاصيل الموجودة عليها. الأرخص منها عشرون ألف رصيد ، وأغلاها خمسون ألف رصيد.”
غرق نوح في التفكير بعد أن عرف تلك المعلومات.
‘كما هو متوقع ، فهي مبالغ فيها. لحسن الحظ ، لا يمثل المال مشكلة في الوقت الحالي.’
“شخص ما.”
اقترب نوح من الطاولة لكن اللفائف اختفت على الفور وأطلقت جيليان ضحكة ناعمة.
ثم توجهت النادلة إلى أحدهم وضغطت على بعض النقاط المحددة للباب ، مفعلة نوعًا من النقوش التي أبقته مغلقًا.
“أنا لا أتعامل مع رجال لا أثق بهم.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) فُتح الباب ، ويظهر سلمًا مظلمًا يقود إلى منطقة تحت الأرض.
غادرت الطاولة واقتربت من نوح بنفس الحركات البطيئة كما كان من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبر نوح القاعة الرئيسية ووصل إلى مكتب الاستقبال ، ولكن سرعان ما قاطعه عدد قليل من النساء بملابس كاشفة.
“وأنا لا أثق في الرجال ليس لديهم وقت لإرضاء إمرأة.”
“أين هذا المكان وكيف أدخل تلك الغرفة؟”
ثم وضعت يدها على خصره واستخدمت يدها الأخرى لتداعب وجهه ببطء.
كانت ثلاث لفائف بسيطة المظهر لكن نوح لاحظ على الفور أنها كانت عناصر مكتوبة.
شاهد نوح المشهد يتكشف وتنهد داخليًا قبل أن يفتح فمه للتحدث.
ومع ذلك ، سرعان ما توقفوا في مكانهم ، مرعوبين من النظرة الباردة التي أظهرها لهم نوح.
“هل هذا ضروري حقًا؟”
ومض ضوء الطاولة عدة مرات قبل ظهور ثلاثة عناصر عليها.
ضحكت جيليان مرة أخرى وأومأت برأسها.
رفض نوح عرضها بلطف بينما كان لا يزال يمدحها ، مما فاجأ جيليان أكثر.
“إذا كنت تريد الخريطة ، فأنت بحاجة إلى كسب ثقتي.”
رفض نوح عرضها بلطف بينما كان لا يزال يمدحها ، مما فاجأ جيليان أكثر.
ثم وضعت يدها على خصره واستخدمت يدها الأخرى لتداعب وجهه ببطء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات