عندما اقتربت آريا من غرفة سابينا ، تسارعت نبضات قلبها و بدأ خديها في الإحمرار .
وبدأ كفيها يتعرقان .
-ترجمة إسراء .
‘أنا متوترة .’
“بعد ، الفصل ، الفصل ، الفصل ، التدريب ، التدريب ، التدريب ،….” “…………” “يبدوا أن الشباب قد جاء إلى إبني الممل ، الذي لا يعرف شيء سوى الدراسة . حمى الحب الأول في الصيف و ليس في الربيع .” (امه بتغني) “الأمر ليس كذلك .”
لا أعرف لماذا تجعلني زيارة سابينا بكل هذا التوتر .
شعر لويد بالحيرة و الاستياء في نفس الوقت عندما أظهرت آريا ردة فعل لم يراها من قبل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، لقد كانت تتوقع أن يتم رفضها . لهذا الوقت من حياتها ، كانت تخاطر بحياتها لإنقاذ لويد . إذا كانت ستموت بين يديه فقد أعتقدت أن هذا أمر لا مفر منه . ومع ذلك ، عندما رأت سابينا قطعة الورق تجعد جبينها .
“أيتها الأرنبة ، لقد كنتِ وقحة جدًا أمامي….”
هذا صحيح ، لقد داعبت رأسه ، و قبلت خده و قامت بإمساك يده ، لذا تجنب نظرته .
-ترجمة إسراء .
“لكنكِ لم تظهري مثل هذه الوجه من قبل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يخسر لويد أمامه . عقد ذراعيه و أمال رأسه .
ماذا ؟
نظرت آريا للأعلى لكن لويد كان فقط يحدق للأمام .
هل يجب أن أُجيب على هذا أم لا .
لم يكن الأمر كما لو أنها كانت مستاءة حتى الموت أو أى شيء من هذا القبيل . لم تغير رأيها تجاه لويد .
‘يبدوا أنه أخرج هذه الكلمات عن غير قصد .’
بعدها . تنهد لويد و اكتسح غرته الغير منتظمة . لقد كانت دائمًا هكذا . كان لديها الموهبة في منع غضبه بغض النظر عن كونه غاضبًا .
وبينما كانت تفكر ، وصلت إلى باب غرفة سابينا .
فتح لويد الباب بشكل طبيعي و دخل إلى الداخل ، لذا التقت بها على الفور بدون أن تضطر لإعداد قلبها .
“بالنظر لها ، يبدوا أنها كانت منذ وقت طويل .”
‘سابينا .’
طلبت سابينا من زوجها و أبنها الخروج . ثبت لويد نظرته للحظة على آريا . ومع هذا ، في ذلك الوقت لم يكن لديه خيار سوى التراجع .
كانت هذه المرة الأولى التي تقابلها فيها آريا شخصيًا .
لكن هذا بالضبط ما كانت تتخيله حيالها .
لقد كان وجهها و جسدها شاحبًا لكن روحها لم تتلاشى .
شعور الاسترخاء يخرج منها بشكل تلقائي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع تريستان زوايا فمه و ابتسم ابتسامة مؤذية . وعلى الرغم من أنه لم يستطع رؤية الإبتسامة ، ولكن لويد شدد تعبيراته كما لو كان قد رآها . نظرت آريا إلى الرجلين بدون أن تنبس ببنت شفة . بدوا سيئين بشكل لا يُصدق . لم يكن الأمر كما لو كان يكرهه. لقد كانت كراهية من طرف واحد . نظرت آريا إلى لويد الذي كان يخرج منه حمم بركانية من الغضب . كانت عيناه قد أصبحت شبه سوداء .
‘هل هي بخير ….؟’
“لا تقولي أن الأمر بخير ، إن قلتِ هذه الكلمات فأنتِ فقط تعتقدين أنكِ بخير .”
كان هذا أول ما فكرت فيه .
كانت سابينا هي من كسرت الصمت .
“هل تشعرين بالتحسن قليلاً ؟”
“لايزال الأمؤ مؤلمًا .”
‘هذا محزن .’
هزت سابينا كتفيها و لمست السيف الموجود بجانبها .
لقد كان فب الخزانة و لكنه ليس للزينة .
كانت الشفرة حادة و هذا يؤكد صيانتها باستمرار ، ولقد كان عليها آثار السنين مثل تلطيخ الطلاء و تغير لون المقبض .
أنا متأكدة أن هذا يعني … حدقت آريا تجاه لويد بدون أن تدرك هذا . لقد واجهها أيضًا بمظهر معقد ، ربما لأنه كان لديه الكثير من الأفكار.
‘هذا رائع جدًا …’
“من الذي أحضر هذه الطفلة كشريكتي في الزواج في المقام الأول ؟”
تخيلت سابينا عندما يتعافى جسدها يومًا ما و هي تلوح بالسيف و تتحرك على الأرض.
نظرت آريا لها بنظرة متلألئة بدون أن تدرك ذلك .
سابينا التي شهرت بنظراتها ابتسمت و سألت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنكِ لم تظهري مثل هذه الوجه من قبل .”
“هل تريدين لمسه ؟”
“أمي .”
“لا تقولي أن الأمر بخير ، إن قلتِ هذه الكلمات فأنتِ فقط تعتقدين أنكِ بخير .”
تنهد لويد و نظر لها لفترة قصيرة كما لو أنها لن تفعل هذا .
تخيلت سابينا عندما يتعافى جسدها يومًا ما و هي تلوح بالسيف و تتحرك على الأرض. نظرت آريا لها بنظرة متلألئة بدون أن تدرك ذلك . سابينا التي شهرت بنظراتها ابتسمت و سألت .
“همم .”
الشباب الساخن؟ هل هي تقصد زهرة الشجرة النارية ؟ بسطت سابينا ذراعها و أزالت الزهرة الحمراء من على رأس الصبي . عندها فقط قام لويد الذي لاحظ مزحة آريا بإدارة رأسه و النظر لها . بطريقة ما لم تستطع إشاحة نظرتها عنه
نظرت سابينا للويد صعودًة و هبوطًا كما لو كان الأمر ممتعًا .
قالت سابينا أمرًا غير متوقع و أُصيبت آريا بالذهول للحظة .
“بعد ، الفصل ، الفصل ، الفصل ، التدريب ، التدريب ، التدريب ،….”
“…………”
“يبدوا أن الشباب قد جاء إلى إبني الممل ، الذي لا يعرف شيء سوى الدراسة . حمى الحب الأول في الصيف و ليس في الربيع .” (امه بتغني)
“الأمر ليس كذلك .”
وقع الصمت بين الرجلين . كان الأمر و كان هناك شرارة غير مرئية تنفجر بينهما و هما يواجهان أعين بعضهما البعض .
رد لويد بوجه مستقيم .
‘هل … من الممكن أن أكون حزينة ؟’
“ماذا تقصد بـلا ؟إن الشباب الساخن فوق رأسكَ .”
وجدت سابينا بعيونها التي تشبه الصقر علامة خافتة لنصل كانت موجودة على عنق آريا . وبقوة تعبيرها نظرت إلى زوجها و إبنها بشكل أكثر حدة من نصل السكين .
الشباب الساخن؟
هل هي تقصد زهرة الشجرة النارية ؟
بسطت سابينا ذراعها و أزالت الزهرة الحمراء من على رأس الصبي .
عندها فقط قام لويد الذي لاحظ مزحة آريا بإدارة رأسه و النظر لها .
بطريقة ما لم تستطع إشاحة نظرتها عنه
“لا أصدق ذلك . هل أنتما مجانين؟”
“أنتِ …”
[اللون الأحمر يبدوا جيدًا على لويد .]
“………..”
“بالنظر لها ، يبدوا أنها كانت منذ وقت طويل .”
بعدها .
تنهد لويد و اكتسح غرته الغير منتظمة .
لقد كانت دائمًا هكذا .
كان لديها الموهبة في منع غضبه بغض النظر عن كونه غاضبًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنكِ لم تظهري مثل هذه الوجه من قبل .”
***
“هل تريدين لمسه ؟” “أمي .”
ذهبت آريا ولويد لزيارة سابينا كل يوم بعد ذلك .
قم التقيا بتريستان بشكل غير متوقع اليوم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع تريستان زوايا فمه و ابتسم ابتسامة مؤذية . وعلى الرغم من أنه لم يستطع رؤية الإبتسامة ، ولكن لويد شدد تعبيراته كما لو كان قد رآها . نظرت آريا إلى الرجلين بدون أن تنبس ببنت شفة . بدوا سيئين بشكل لا يُصدق . لم يكن الأمر كما لو كان يكرهه. لقد كانت كراهية من طرف واحد . نظرت آريا إلى لويد الذي كان يخرج منه حمم بركانية من الغضب . كانت عيناه قد أصبحت شبه سوداء .
“همم.”
“……..”
-ترجمة إسراء .
رفع تريستان زوايا فمه و ابتسم ابتسامة مؤذية .
وعلى الرغم من أنه لم يستطع رؤية الإبتسامة ، ولكن لويد شدد تعبيراته كما لو كان قد رآها .
نظرت آريا إلى الرجلين بدون أن تنبس ببنت شفة .
بدوا سيئين بشكل لا يُصدق .
لم يكن الأمر كما لو كان يكرهه.
لقد كانت كراهية من طرف واحد .
نظرت آريا إلى لويد الذي كان يخرج منه حمم بركانية من الغضب .
كانت عيناه قد أصبحت شبه سوداء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا رائع جدًا …’
‘عندما رأيتهما من قبل ، ألم يكن الأمر بكل هذا السوء ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقد أنني سأسمح بذلك ؟”
كان ذلك قبل طرد فنسنت مباشرة .
وفي موقف آخر كان عليهما التعاون بشأن مشكلة في الحضيض .
لم يكن هناك مجال للاهتمام ببعضهما لأن الوضع الخارجي كان أكثر جدية .
“من الذي أحضر هذه الطفلة كشريكتي في الزواج في المقام الأول ؟”
“إذن ، ستتزوجها بعدما اشتبهت بها كجاسوسة و حاولت قتلها ؟”
‘أنا متوترة .’
جفل لويد .
تباطئ في الرد و سكتوا لفترة .
جلس تريستان على مهل متكئًا على الجزء الخلفي من الكرسي بدون أن يفقد ابتسامته .
“لا تتحدثي مع هذين الشخصين حتى تحصلي على اعتذار مناسب ، و إن لم تريدين المسامحة فلا تفعلي .” “…………” “أنتِ لستِ بخير مع أى شيء أنتِ فقط لا تعرفين أنكِ مجروحة .”
“هل تعتقد أنني سأسمح بذلك ؟”
عرف لويد . أى نوع من الظروف كانت آريا فيه. لكنها أدركت في وقت متأخر .
لقد كانت تعبيرات وجهه وكأنه والد يقول أنه لن يزوج إبنته لأى نذل .
[أنا بخير .]
‘لا ، جلالته له ولدان وليس إبنة ، صحيح ؟’
وجدت سابينا بعيونها التي تشبه الصقر علامة خافتة لنصل كانت موجودة على عنق آريا . وبقوة تعبيرها نظرت إلى زوجها و إبنها بشكل أكثر حدة من نصل السكين .
بالإضافة إلى ذلك ، كان النذل الذي نتحدث عنه الآن هو ابنه .
شاهد دواين المشهد من بعيد وكان مندهشًا للغاية .
جفل لويد . تباطئ في الرد و سكتوا لفترة . جلس تريستان على مهل متكئًا على الجزء الخلفي من الكرسي بدون أن يفقد ابتسامته .
“من الذي أحضر هذه الطفلة كشريكتي في الزواج في المقام الأول ؟”
“همم.” “……..”
لم يخسر لويد أمامه .
عقد ذراعيه و أمال رأسه .
وقع الصمت بين الرجلين . كان الأمر و كان هناك شرارة غير مرئية تنفجر بينهما و هما يواجهان أعين بعضهما البعض .
“وعندما كان في طريقه لرمىّ الأرنبة كـطعام للكلاب و الآن بنى حديقة ملاهي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقد أنني سأسمح بذلك ؟”
بعدما قال هذا لم يكن هناك خيار لتريستان سوى أن يشدد تعبيراته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان صدرها مثقلاً . مسحت آريا دموعها و عانقت سابينا بدون تردد ، لقد كانت تفوح منها رائحة الأعشاب الطبية .
“هل تعتقد أنكَ مؤهل للتحدث ؟”
‘يبدوا أنه أخرج هذه الكلمات عن غير قصد .’
وقع الصمت بين الرجلين .
كان الأمر و كان هناك شرارة غير مرئية تنفجر بينهما و هما يواجهان أعين بعضهما البعض .
“همم .”
“هل تخبراني أن كلاكما حاولا قتلها ؟”
‘هذا ما كان يقصده .’
كانت سابينا هي من كسرت الصمت .
لم يكن الأمر كما لو أنها لم تكن مريضة . كان هناك الم حول الجرح قاسيًا . دمعت عيون آريا . أصبحت حزينة فجأة . كانت هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها بهذه الطريقة .
“لا أصدق ذلك . هل أنتما مجانين؟”
لم يكن الأمر كما لو أنها لم تكن مريضة . كان هناك الم حول الجرح قاسيًا . دمعت عيون آريا . أصبحت حزينة فجأة . كانت هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها بهذه الطريقة .
نظر تريستان و لويد بعيدًا عن نظرة سابينا و هما مشتعلان من الغضب .
في ذلك الوقت ، أعرب الإثنان عن ندمهما العميق .
“كلاكما ، إلى الخارج .”
“ماذا كنتما تفعلان بحق خالق الجحيم بينما لم أكن موجودة لفترة من الوقت ؟”
وجدت سابينا بعيونها التي تشبه الصقر علامة خافتة لنصل كانت موجودة على عنق آريا . وبقوة تعبيرها نظرت إلى زوجها و إبنها بشكل أكثر حدة من نصل السكين .
فتحت سابينا ذراعها باتجاه آريا بدون تردد .
بالإضافة إلى ذلك ، كان النذل الذي نتحدث عنه الآن هو ابنه . شاهد دواين المشهد من بعيد وكان مندهشًا للغاية .
‘هل تطلب مني الاقتراب منها ؟’
ذهبت آريا ولويد لزيارة سابينا كل يوم بعد ذلك . قم التقيا بتريستان بشكل غير متوقع اليوم .
ترددت آريا و احمرّت خجلاً عندما سارت نحوها .
“أين وجدتم هذه الطفلة الثمينة و الصغيرة بحق خالق الجحيم؟”
“أيتها الأرنبة ، لقد كنتِ وقحة جدًا أمامي….”
أمسكت سابينا بخصر آريا و رفعتها ووضعتها في حضنها .
منذ بضعة أيام فقط ، لقد كان الأمر لا يصدق و لقد كانت تبدوا كشخص بين الحياة و الموت .
اخترقت عيناها الحمراء آريا وفحصت بشرتها .
ولأنها كانت قلقة من أنها قد تأثرت بصدمة شديدة.
جلست آريا بهدوء وهي ترمش عينيها.
[أنا بخير .]
“هل هذا هو ؟”
“لا تتحدثي مع هذين الشخصين حتى تحصلي على اعتذار مناسب ، و إن لم تريدين المسامحة فلا تفعلي .” “…………” “أنتِ لستِ بخير مع أى شيء أنتِ فقط لا تعرفين أنكِ مجروحة .”
وجدت سابينا بعيونها التي تشبه الصقر علامة خافتة لنصل كانت موجودة على عنق آريا .
وبقوة تعبيرها نظرت إلى زوجها و إبنها بشكل أكثر حدة من نصل السكين .
وبينما كانت تفكر ، وصلت إلى باب غرفة سابينا . فتح لويد الباب بشكل طبيعي و دخل إلى الداخل ، لذا التقت بها على الفور بدون أن تضطر لإعداد قلبها .
[أنا بخير .]
“همم.” “……..”
أخرجت آريا بطاقة أخرى .
لا أعرف لماذا تجعلني زيارة سابينا بكل هذا التوتر . شعر لويد بالحيرة و الاستياء في نفس الوقت عندما أظهرت آريا ردة فعل لم يراها من قبل .
[لقد أتيت لهنا و أنا مستعدة لكل شيء .]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه المرة الأولى التي تقابلها فيها آريا شخصيًا . لكن هذا بالضبط ما كانت تتخيله حيالها . لقد كان وجهها و جسدها شاحبًا لكن روحها لم تتلاشى . شعور الاسترخاء يخرج منها بشكل تلقائي .
بالطبع ، لقد كانت تتوقع أن يتم رفضها .
لهذا الوقت من حياتها ، كانت تخاطر بحياتها لإنقاذ لويد .
إذا كانت ستموت بين يديه فقد أعتقدت أن هذا أمر لا مفر منه .
ومع ذلك ، عندما رأت سابينا قطعة الورق تجعد جبينها .
“لا أصدق ذلك . هل أنتما مجانين؟”
“لا تقولي أن الأمر بخير ، إن قلتِ هذه الكلمات فأنتِ فقط تعتقدين أنكِ بخير .”
الشباب الساخن؟ هل هي تقصد زهرة الشجرة النارية ؟ بسطت سابينا ذراعها و أزالت الزهرة الحمراء من على رأس الصبي . عندها فقط قام لويد الذي لاحظ مزحة آريا بإدارة رأسه و النظر لها . بطريقة ما لم تستطع إشاحة نظرتها عنه
ل
‘لا ، جلالته له ولدان وليس إبنة ، صحيح ؟’
ا يمكن أن يكون الأمر بخير ؟
قالت سابينا بحزم .
“لا ينبغي أن يكون الأمر على ما يرام ، هذا ليس شيء يُقال حتى لو كرهتي هذان الرجلان لبقية حياتكِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “هل تخبراني أن كلاكما حاولا قتلها ؟”
الرجلان اللذان تمت الإشارة لهما جفلا في نفس الوقت .
بينما هذا يؤكد وجود ضمير لم يكونا يعلمان بوجوده .
أخرجت آريا بطاقة أخرى .
“كما هو متوقع من سيدتي ….!”
-ترجمة إسراء .
الشخص ذو الحسن السليم الوحيد الموجود في عائلة ڤالنتين .
شعر دواين بسعادة غامرة بدون أن يدرك ذلك و كاد أن يصفق .
في اللحظة التي تحدثت فيها شعر بالإرتياح لأن سابينا قالت أنها كادت أن تُقتل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت سابينا للويد صعودًة و هبوطًا كما لو كان الأمر ممتعًا .
“بالنظر لها ، يبدوا أنها كانت منذ وقت طويل .”
“هل تريدين لمسه ؟” “أمي .”
لقد كان هذا منذ أول لقاء لنا .
عند رؤية شخص غريب ، يمكن أن يحدث ذلك بالنسبة للأشخاص اللذين يرفعون سيوفهم أولاً قبل إلقاء التحية .
هذا ما كانت تعتقده …
“ماذا كنتما تفعلان بحق خالق الجحيم بينما لم أكن موجودة لفترة من الوقت ؟”
“ولكن لمجرد مرور فترة ، هل هذا يعني أنه لم يحدث ؟”
‘هذا ما كان يقصده .’
قالت سابينا أمرًا غير متوقع و أُصيبت آريا بالذهول للحظة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجلان اللذان تمت الإشارة لهما جفلا في نفس الوقت . بينما هذا يؤكد وجود ضمير لم يكونا يعلمان بوجوده .
“لا تتحدثي مع هذين الشخصين حتى تحصلي على اعتذار مناسب ، و إن لم تريدين المسامحة فلا تفعلي .”
“…………”
“أنتِ لستِ بخير مع أى شيء أنتِ فقط لا تعرفين أنكِ مجروحة .”
‘عندما رأيتهما من قبل ، ألم يكن الأمر بكل هذا السوء ؟’
أنا متأكدة أن هذا يعني …
حدقت آريا تجاه لويد بدون أن تدرك هذا .
لقد واجهها أيضًا بمظهر معقد ، ربما لأنه كان لديه الكثير من الأفكار.
“أين وجدتم هذه الطفلة الثمينة و الصغيرة بحق خالق الجحيم؟”
“أنتِ فقط لا تعرفين كيفية الإعتناء بجروحكِ .”
“أنتِ لستِ بخير أنتِ فقط لا تعرفين أنكِ مجروحة .”
أخرجت آريا بطاقة أخرى .
بالتأكيد لقد سمعت نفس الشيء من قبل .
[لقد أتيت لهنا و أنا مستعدة لكل شيء .]
‘هذا ما كان يقصده .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن لمجرد مرور فترة ، هل هذا يعني أنه لم يحدث ؟”
عرف لويد .
أى نوع من الظروف كانت آريا فيه.
لكنها أدركت في وقت متأخر .
أمسكت سابينا بخصر آريا و رفعتها ووضعتها في حضنها . منذ بضعة أيام فقط ، لقد كان الأمر لا يصدق و لقد كانت تبدوا كشخص بين الحياة و الموت . اخترقت عيناها الحمراء آريا وفحصت بشرتها . ولأنها كانت قلقة من أنها قد تأثرت بصدمة شديدة. جلست آريا بهدوء وهي ترمش عينيها.
‘في حياتي السابقة لقد تمت معاملتي بشكل إضافي لذا لم أكن أشعر بأى خطأ في ذلك الوقت .’
“من الذي أحضر هذه الطفلة كشريكتي في الزواج في المقام الأول ؟”
سوف تتلقى المودة الصادقة من الناس .
شخص ما على استعداد للتحرك بدلاً منها .
شخص ما يحاول أن يجد فقط ما تحبه و يفعله من أجلها .
شخص ما يغضب بدلاً منها عندما تغضب .
بعد أن أصبحت مقربة من تريستان و لويد فكرت بجدية.
وبينما كانت تفكر ، وصلت إلى باب غرفة سابينا . فتح لويد الباب بشكل طبيعي و دخل إلى الداخل ، لذا التقت بها على الفور بدون أن تضطر لإعداد قلبها .
‘أعتقد أنني مجروحة .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت سابينا للويد صعودًة و هبوطًا كما لو كان الأمر ممتعًا .
لم يكن الأمر كما لو أنها لم تكن مريضة .
كان هناك الم حول الجرح قاسيًا .
دمعت عيون آريا .
أصبحت حزينة فجأة .
كانت هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها بهذه الطريقة .
لقد كان هذا منذ أول لقاء لنا . عند رؤية شخص غريب ، يمكن أن يحدث ذلك بالنسبة للأشخاص اللذين يرفعون سيوفهم أولاً قبل إلقاء التحية . هذا ما كانت تعتقده …
‘هذا محزن .’
طلبت سابينا من زوجها و أبنها الخروج . ثبت لويد نظرته للحظة على آريا . ومع هذا ، في ذلك الوقت لم يكن لديه خيار سوى التراجع .
لم يكن الأمر كما لو أنها كانت مستاءة حتى الموت أو أى شيء من هذا القبيل . لم تغير رأيها تجاه لويد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يخسر لويد أمامه . عقد ذراعيه و أمال رأسه .
‘هل … من الممكن أن أكون حزينة ؟’
“لا تقولي أن الأمر بخير ، إن قلتِ هذه الكلمات فأنتِ فقط تعتقدين أنكِ بخير .”
لقد كان صدرها مثقلاً .
مسحت آريا دموعها و عانقت سابينا بدون تردد ، لقد كانت تفوح منها رائحة الأعشاب الطبية .
ل
“كلاكما ، إلى الخارج .”
عرف لويد . أى نوع من الظروف كانت آريا فيه. لكنها أدركت في وقت متأخر .
طلبت سابينا من زوجها و أبنها الخروج .
ثبت لويد نظرته للحظة على آريا .
ومع هذا ، في ذلك الوقت لم يكن لديه خيار سوى التراجع .
-ترجمة إسراء .
كانت سابينا هي من كسرت الصمت .
[أنا بخير .]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات