أخيرًا ، أخيرًا .
تمكنت من رؤية سابينا شخصيًا .
“دعيني أذهب ، سوف يؤلمكِ .”
‘كم من الوقت انتظرت ؟’
“ماذا ؟ هل كنتِ أنتِ ؟”
خفق قلب آريا من فكرة مقابلتها أخيرًا .
لم يكن لدى آريا خيار سوى النظر إلى كلاود . ومع ذلك لايبدوا أن لويد سعيد لأن نظرتها كانت مثبتة على كلاود . كالعادة ، أمسكَ لويد بمعصم آريا و جرها لكنه توقف .
[ماهي أفضل هدية ؟]
‘القبلة الأولى ، المزحة الأولى .’
حملت آريا البطاقة و كان خداها مصبوغان باللون الأحمر .
أرادت بيتي أن تعانق آريا بشدة لذا أمسكت يدها .
“هل جسدكِ بخير الآن ؟”
“الزهور .”
[ما نوع الزهور ؟]
“تميل إلى أن تحب جميع أنواع الزهور ، لكنها تحب الزهور التي تتفتح على الأشجار أكثر من غيرها .”
عبس لويد مرة أخرى . ومع ذلك ، هو لم يثور بسبب سلوكها . بدلاً من ذلك تذمر قليلاً .
تتفتح الزهور على الأشجار .
خاصة في فصل الصيف يكون هناك أنواع نادرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إن لويد لطيف .]
‘أعتقد أنني رأيتها خارج النافذة من قبل .’
‘إذا كنت معتادًا على المزاح ستعرف على الفور إنها مزحة .’
ركضت آريا إلى النافذة على الفور و نظرت إلى الشجرة التي كانت مزهرة بالكامل .
بدا أن البراعم التي كانت تتفتح على كل فرع مثل اللهب المشتعل .
بما أنه كان في ذلك العمر لابدَ أن يكون شخصًا موهوبًا ليقف بجانب لويد .
‘شجرة اللهب .’
–ماذا ؟
شجرة الأزهار الملونة و الرائعة هذه كان لها إسم خاص .
لكن فرع الشجر كان مرتفعًا بشكل خاص لذا لم تستطع الوصول له .
–هل يمكنني أن أمسكَ بيدكَ الآن ؟
‘هل أطلب المساعدة من لويد ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع لويد الزهرة التي في يده داخل فم آريا .
عندما كانت تفكر بهذه الطريقة .
سقطت البراعم مع صوت حفيف من الأعلى .
فتحت آريا عينها على مصراعيهما وجمعت يديها معًا بشكل تلقائي لالتقاظ الزهور التي كانت تتساقط .
كان الأمر كما لو أن هناك لهبًا قد أضاء كفها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –سمعت من كارلين أنكَ تعاني من آلام النمو . “آلام النمو … آه .”
“ماذا ؟ هل كنتِ أنتِ ؟”
عندما كانت تفكر بهذه الطريقة . سقطت البراعم مع صوت حفيف من الأعلى . فتحت آريا عينها على مصراعيهما وجمعت يديها معًا بشكل تلقائي لالتقاظ الزهور التي كانت تتساقط . كان الأمر كما لو أن هناك لهبًا قد أضاء كفها .
رفعت آريا رأسها ببطء على الصوت .
لقد كان لويد .
صعد على الفرع و تسلق بسهولة على الشجرة العالية .
رفعت آريا رأسها ببطء على الصوت . لقد كان لويد . صعد على الفرع و تسلق بسهولة على الشجرة العالية .
“همم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم .”
نظر لويد إلى الأغضان لبعض الوقت و لقد كان مضطربًا .
بعد ذلك ثنى أغصان البراعم البراعم الجميلة التي رغب فيها في وقت واحد .
كما لو كان سيأخذ نوعًا من الغنائم .
–ترجمة إسراء
“………..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شجرة الأزهار الملونة و الرائعة هذه كان لها إسم خاص . لكن فرع الشجر كان مرتفعًا بشكل خاص لذا لم تستطع الوصول له .
بطريقة ما ، شعرت و كأن الشجرة تصرخ .
قفز الصبي من على الشجرة و كأنه قد حقق هدفه .
فوجئت آريا و أمسك بمعصمها .
في مثل هذا اليوم المشمس . كما هو متوقع ، حاول لويد أن يزيل يدها بعيدًا . ومع ذلك لم يستطع لأنها كانت تشبك أصابعها .
“آه ، هل كان هذا خطيرًا .”
أجاب الفارس وهو يبتسم . لم يكن قادرًا على التواصل بالعين مع لويد و هناك زهرة على رأسه . كان كلاود في مشكلة ونظر لآريا طالبًا المساعدة . لويد الذي لاحظ النظرة نظر إلى كلاود و آريا بالتناوب و تفاقمت تعابيره .
ربما لم يكن لويد إنسانًا ، لقد كان قطة متنكرة على هيئة إنسان .
لقد كان هبوطًا سهلاً بشكل غريب .
“نظرتكَ غير سارة . استدر .” “ماذا ؟ لكنني لم أصل إلى مستوى القدرة على المرافقة و الالتفات في نفس الوقت ….”
“هل جسدكِ بخير الآن ؟”
توقفت آريا و أمالت رأسها لترى لويد يحدق في راحة يدها كما لو كان يحدق في العدو .
أومأت برأسها و ابتسمت .
عبس لويد مرة أخرى . ومع ذلك ، هو لم يثور بسبب سلوكها . بدلاً من ذلك تذمر قليلاً .
–سمعت أن لويد مريض .
“أنا ؟ أنا مريض ؟”
–ترجمة إسراء
ثم بدا الصبي و كأنه لم يسمع هذه الكلمة من قبل .
هاه ؟
ألم تكن تتألم بشكل شديد لدرجة أنكَ لم تستطع الخروج من الغرفة للتعامل مع فريسة الحضيض ؟
أومأت برأسها و ابتسمت .
–سمعت من كارلين أنكَ تعاني من آلام النمو .
“آلام النمو … آه .”
“ماذا ؟ هل كنتِ أنتِ ؟”
بدا و كأنه أدرك ما كانت تقوله بشكل متأخر .
“هاا .”
“حسنًا ، هذا ليس خاطئًا تمامًا .”
‘لكن لقد كانت المرة الأولى التي اسمع بها إسمها عندما اتيت لهنا .’ بمعنى آخر ، كان يعني أنه كان أحد الأشخاص الذين ماتوا أثناء الحادث. شعرت وكأنني كنت أنظر إلى مأساة صبي عبقري آخر مقدمًا. عندما حدقت به آريا أدار رأسه وسعل عبثًا .
ومع ذلك ، عندما رأت ردة فعله لم تكن تعتقد أنه يتحدث عن آلام النمو الحقيقية .
لا عجب أن كارلين كان مريبًا تمامًا . لابدَ أنه كان يكذب .
كانت آريا تأمل أن سيلڤر قام بعض مؤخرة الشامان .
بعد رؤيتكِ تحبين الزهور بتلكَ الطريقة ، كنت أتسائل ما إن كنتِ قادرة على تناوله بشكل جيد .”
“هل ستذهبين الآن ؟ لقد أحضرت لكِ هذا يمكنكِ الذهاب .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنتَ ساذج بشكل مدهش .
فروع شجرة اللهب.
“………….”
‘لا أعتقد أن هذا صحيح .’
“هاا .”
إن كانت سابينا تهتم بشجرة اللهب فلا أعتقد أن هذا صحيح .
بقت آريا صامتة لبعض الوقت و أخذت الفرع من يد لويد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إن لويد لطيف .]
–خذ هذا .
أنا لا أحب الزهور لأنني أحب تناولها .
وحركت البراعم في راحة يده .
لقد كانت البراعم كافية لملأ راحة يده .
“لابدَ أنكَ تعرف كيف تضحك .” “آسف آسف .”
“ماذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إن لويد لطيف .]
عبس لويد مرة أخرى .
ومع ذلك ، هو لم يثور بسبب سلوكها .
بدلاً من ذلك تذمر قليلاً .
إن كانت سابينا تهتم بشجرة اللهب فلا أعتقد أن هذا صحيح . بقت آريا صامتة لبعض الوقت و أخذت الفرع من يد لويد .
“تقطيع الأغصان هي أنسب طريقة لتثبت لوالدتي أن الشجرة قد أزهرت .”
بما أنه كان في ذلك العمر لابدَ أن يكون شخصًا موهوبًا ليقف بجانب لويد .
فتشت آريا حقيبتها و أخرجت بطاقة .
أخذت آريا زمام المبادرة و سارت أولاً . عندما سحبت ذراع لويد تم جره بلا حول ولا قوة .
[لأن الزهور جميلة .]
“هاه . تلكَ البطاقة مرة أخرى .”
نظر لويد إلى الأغضان لبعض الوقت و لقد كان مضطربًا . بعد ذلك ثنى أغصان البراعم البراعم الجميلة التي رغب فيها في وقت واحد . كما لو كان سيأخذ نوعًا من الغنائم .
وضع لويد الزهرة التي في يده داخل فم آريا .
أخيرًا ، أخيرًا . تمكنت من رؤية سابينا شخصيًا .
“………….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر لويد وهو ينظر إلى راحة يدها .
نظرت آريا للويد بنظرة تساؤل عندما كان هناك زهرة في فمها .
لم تتمكن من معرفة نيته على الفور .
عليها أن تذهب لرؤية سابينا . مدت آريا يدها و أمسكت بيد لويد ، شبكت أصابعها بين أصابعه حتى لا يفلت منها . في البداية لقد كانت يده مثل مكعب ثلج . لم يكن الجو باردًا ولا حارًا الآن . لقد كانت درجة حرارة أجسادهما متشابهة تقريبًا .
بعد رؤيتكِ تحبين الزهور بتلكَ الطريقة ، كنت أتسائل ما إن كنتِ قادرة على تناوله بشكل جيد .”
في مثل هذا اليوم المشمس . كما هو متوقع ، حاول لويد أن يزيل يدها بعيدًا . ومع ذلك لم يستطع لأنها كانت تشبك أصابعها .
أنا لا أحب الزهور لأنني أحب تناولها .
أومأت برأسها و ابتسمت .
‘أنتَ لا تظن أنني أرنب حقيقي ، صحيح ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الزهور .” [ما نوع الزهور ؟] “تميل إلى أن تحب جميع أنواع الزهور ، لكنها تحب الزهور التي تتفتح على الأشجار أكثر من غيرها .”
كانت آريا تشعر بالسخف و بصقت الزهرة من فمها .
وبينما نظر لويد بعيدًا ، وضعت آريا زهرة خلف أذنه .
شعر الصبي بلمستها لأذنه و نظر لها .
[لأن الزهور جميلة .] “هاه . تلكَ البطاقة مرة أخرى .”
–ماذا ؟
تتفتح الزهور على الأشجار . خاصة في فصل الصيف يكون هناك أنواع نادرة .
فتحت آريا شفتيها .
ثم بدا و كأنه يتجاهل ذلك .
كما لو أنه لم يتخيل أبدًا أن تقوم بالمزاح معه.
“هاا .”
‘إذا كنت معتادًا على المزاح ستعرف على الفور إنها مزحة .’
–خذ هذا .
أنتَ ساذج بشكل مدهش .
إن كانت سابينا تهتم بشجرة اللهب فلا أعتقد أن هذا صحيح . بقت آريا صامتة لبعض الوقت و أخذت الفرع من يد لويد .
‘القبلة الأولى ، المزحة الأولى .’
‘أى نوع من الحيل هذه .’
لقد أعجب الأمر آريا من الداخل إلى الخارج .
“………..”
“بفت .”
“حسنًا ، هذا ليس خاطئًا تمامًا .”
فجأة سمعت ضحكة مكبوتة و أدرات رأسها .
الصبي ذو الشعر الأحمر الذي كان يتبع لويد كان يكتم ضحكته بيأس .
و كتفاه يهتزان .
نظر لويد إلى الأغضان لبعض الوقت و لقد كان مضطربًا . بعد ذلك ثنى أغصان البراعم البراعم الجميلة التي رغب فيها في وقت واحد . كما لو كان سيأخذ نوعًا من الغنائم .
‘هل كان إسمه كلاود ؟’
–سمعت أن لويد مريض . “أنا ؟ أنا مريض ؟”
على الرغم من أنه لم يقدم نفسه بشكل منفصل ، فقد كانت آريا تراه أحيانًا .
كان من المفترض أن يكون مساعد لويد و مرافقه .
على الرغم من أنه كان صغيرًا جدًا ليكون مرافق لويد إلا أن هناك سيف على خصره .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتَ مجنون ؟”
‘يبدوا في مثل عمر لويد أو أكبر منه بسنة أو سنتين على الأقل .’
‘أى نوع من الحيل هذه .’
بما أنه كان في ذلك العمر لابدَ أن يكون شخصًا موهوبًا ليقف بجانب لويد .
ثم بدا الصبي و كأنه لم يسمع هذه الكلمة من قبل . هاه ؟ ألم تكن تتألم بشكل شديد لدرجة أنكَ لم تستطع الخروج من الغرفة للتعامل مع فريسة الحضيض ؟
‘لكن لقد كانت المرة الأولى التي اسمع بها إسمها عندما اتيت لهنا .’
بمعنى آخر ، كان يعني أنه كان أحد الأشخاص الذين ماتوا أثناء الحادث.
شعرت وكأنني كنت أنظر إلى مأساة صبي عبقري آخر مقدمًا.
عندما حدقت به آريا أدار رأسه وسعل عبثًا .
“بفت .”
“هل أنتَ مجنون ؟”
“حسنًا ، إنه نوع من التدريب سأفعل ما بوسعي .”
أُصيب لويد بالذهول و سأل .
كان ذلك لأن بعض الكلمات قد خطرت في باله . لم ينظر لويد أبدًا إلى أفعاله طوال حياته . كان يعلم أنه كان بعيدًا عن كونه اجتماعيًا ، لكنه لم يكن واعيًا حقًا ولم يكن مصححًا . يضع الأمر جانبًا إن لزم الأمر ويضعه بعيدًا إن لم يكن يعجبه . كان دائمًا يركض نحو هدفه متطلعًا للأمام . لأن موقعه كان جيدًا .
“لابدَ أنكَ تعرف كيف تضحك .”
“آسف آسف .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر لويد وهو ينظر إلى راحة يدها .
أجاب الفارس وهو يبتسم .
لم يكن قادرًا على التواصل بالعين مع لويد و هناك زهرة على رأسه .
كان كلاود في مشكلة ونظر لآريا طالبًا المساعدة .
لويد الذي لاحظ النظرة نظر إلى كلاود و آريا بالتناوب و تفاقمت تعابيره .
‘كم من الوقت انتظرت ؟’
“نظرتكَ غير سارة . استدر .”
“ماذا ؟ لكنني لم أصل إلى مستوى القدرة على المرافقة و الالتفات في نفس الوقت ….”
[ماهي أفضل هدية ؟]
عندما أصبح الغلاف المحيط سيئًا للغاية تراجع كلاود للخرف بوضوح .
توقفت آريا و أمالت رأسها لترى لويد يحدق في راحة يدها كما لو كان يحدق في العدو .
“حسنًا ، إنه نوع من التدريب سأفعل ما بوسعي .”
“حسنًا ، إنه نوع من التدريب سأفعل ما بوسعي .”
أدار ظهره وبدأ في المشي .
لقد كان لديه مهارة كبيرة في تجنب العقبات .
أنا لا أحب الزهور لأنني أحب تناولها .
‘أى نوع من الحيل هذه .’
بطريقة ما ، شعرت و كأن الشجرة تصرخ . قفز الصبي من على الشجرة و كأنه قد حقق هدفه . فوجئت آريا و أمسك بمعصمها .
لم يكن لدى آريا خيار سوى النظر إلى كلاود .
ومع ذلك لايبدوا أن لويد سعيد لأن نظرتها كانت مثبتة على كلاود .
كالعادة ، أمسكَ لويد بمعصم آريا و جرها لكنه توقف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع لويد الزهرة التي في يده داخل فم آريا .
[إن لويد لطيف .]
بطريقة ما ، شعرت و كأن الشجرة تصرخ . قفز الصبي من على الشجرة و كأنه قد حقق هدفه . فوجئت آريا و أمسك بمعصمها .
كان ذلك لأن بعض الكلمات قد خطرت في باله .
لم ينظر لويد أبدًا إلى أفعاله طوال حياته .
كان يعلم أنه كان بعيدًا عن كونه اجتماعيًا ، لكنه لم يكن واعيًا حقًا ولم يكن مصححًا .
يضع الأمر جانبًا إن لزم الأمر ويضعه بعيدًا إن لم يكن يعجبه .
كان دائمًا يركض نحو هدفه متطلعًا للأمام .
لأن موقعه كان جيدًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شجرة الأزهار الملونة و الرائعة هذه كان لها إسم خاص . لكن فرع الشجر كان مرتفعًا بشكل خاص لذا لم تستطع الوصول له .
“………”
[ماهي أفضل هدية ؟]
لكن لماذا …
هل أتأثر بمثل هذا الهراء ؟
نظرت له آريا بدون أن تجيب .
‘يبدوا أن كل الناس الطيبين قد ماتوا .’
‘هل أطلب المساعدة من لويد ؟’
فكر لويد وهو ينظر إلى راحة يدها .
أخيرًا ، أخيرًا . تمكنت من رؤية سابينا شخصيًا .
‘ماذا يفعل ؟’
لم يكن لدى آريا خيار سوى النظر إلى كلاود . ومع ذلك لايبدوا أن لويد سعيد لأن نظرتها كانت مثبتة على كلاود . كالعادة ، أمسكَ لويد بمعصم آريا و جرها لكنه توقف .
توقفت آريا و أمالت رأسها لترى لويد يحدق في راحة يدها كما لو كان يحدق في العدو .
–سمعت أن لويد مريض . “أنا ؟ أنا مريض ؟”
‘لابدَ لي من الذهاب بسرعة .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ؟”
عليها أن تذهب لرؤية سابينا .
مدت آريا يدها و أمسكت بيد لويد ، شبكت أصابعها بين أصابعه حتى لا يفلت منها .
في البداية لقد كانت يده مثل مكعب ثلج .
لم يكن الجو باردًا ولا حارًا الآن . لقد كانت درجة حرارة أجسادهما متشابهة تقريبًا .
‘هل أطلب المساعدة من لويد ؟’
‘من الجيد أن نتشابك بالأيدي .’
نظرت آريا للويد بنظرة تساؤل عندما كان هناك زهرة في فمها . لم تتمكن من معرفة نيته على الفور .
في مثل هذا اليوم المشمس .
كما هو متوقع ، حاول لويد أن يزيل يدها بعيدًا .
ومع ذلك لم يستطع لأنها كانت تشبك أصابعها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شجرة الأزهار الملونة و الرائعة هذه كان لها إسم خاص . لكن فرع الشجر كان مرتفعًا بشكل خاص لذا لم تستطع الوصول له .
“دعيني أذهب ، سوف يؤلمكِ .”
“حسنًا ، إنه نوع من التدريب سأفعل ما بوسعي .”
نظرت له آريا بدون أن تجيب .
أخيرًا ، أخيرًا . تمكنت من رؤية سابينا شخصيًا .
“أعتقد أنني سأحطمها .”
“ماذا ؟ هل كنتِ أنتِ ؟”
لكنها أمسكت يده بإحكام و حركت فمها .
‘ماذا يفعل ؟’
–إذًا لا بأس ، خطمها .
“ها ، لماذا تقولين شيء من هذا القبيل ؟ هل تعرفين كم مرة قلت لكِ أن تعتني بجسدكِ …..”
–لأنكَ لويد .
“…………”
‘لا أعتقد أن هذا صحيح .’
كان لويد عاجزًا عن الكلام و غير قادر على قول أى شيء للحظة .
اهتزت عيناه ببطء كما لو كان مضطربًا .
العيون الهادئة التي تشيه البحيرة التي صادفتها جعلتها تشعر بالاختناق .
“لابدَ أنكَ تعرف كيف تضحك .” “آسف آسف .”
–هل يمكنني أن أمسكَ بيدكَ الآن ؟
لم تكن آريا منحرفة تستمتع بالألم . بعد عودتها بالزمن ، لم تكن تتحمل أن يلمسها أحد . لكن الأمر كان بخير إن كان لويد . لقد كان لويد دائمًا .
لم تكن آريا منحرفة تستمتع بالألم .
بعد عودتها بالزمن ، لم تكن تتحمل أن يلمسها أحد .
لكن الأمر كان بخير إن كان لويد .
لقد كان لويد دائمًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم .”
‘هل أحتاج لسبب آخر ؟’
أخذت آريا زمام المبادرة و سارت أولاً . عندما سحبت ذراع لويد تم جره بلا حول ولا قوة .
أخذت آريا زمام المبادرة و سارت أولاً .
عندما سحبت ذراع لويد تم جره بلا حول ولا قوة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شجرة الأزهار الملونة و الرائعة هذه كان لها إسم خاص . لكن فرع الشجر كان مرتفعًا بشكل خاص لذا لم تستطع الوصول له .
“هاا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل أحتاج لسبب آخر ؟’
سمعت تنهيدة عنيفة خلف ظهرها .
لقد قال لويد أنه سوف يسحق يدها .
لكنه تبع آريا بصمت وهو يتماشى مع خطواتها الضيقة .
‘أعتقد أنني رأيتها خارج النافذة من قبل .’
–ترجمة إسراء
أخيرًا ، أخيرًا . تمكنت من رؤية سابينا شخصيًا .
أخذت آريا زمام المبادرة و سارت أولاً . عندما سحبت ذراع لويد تم جره بلا حول ولا قوة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات