You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Becoming the Villain’s Family 42

أخيرًا ، أخيرًا .
تمكنت من رؤية سابينا شخصيًا .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الزهور .” [ما نوع الزهور ؟] “تميل إلى أن تحب جميع أنواع الزهور ، لكنها تحب الزهور التي تتفتح على الأشجار أكثر من غيرها .”

‘كم من الوقت انتظرت ؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنتَ لا تظن أنني أرنب حقيقي ، صحيح ؟’

خفق قلب آريا من فكرة مقابلتها أخيرًا .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فروع شجرة اللهب.

[ماهي أفضل هدية ؟]

“تقطيع الأغصان هي أنسب طريقة لتثبت لوالدتي أن الشجرة قد أزهرت .”

حملت آريا البطاقة و كان خداها مصبوغان باللون الأحمر .
أرادت بيتي أن تعانق آريا بشدة لذا أمسكت يدها .

لقد أعجب الأمر آريا من الداخل إلى الخارج .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الزهور .”
[ما نوع الزهور ؟]
“تميل إلى أن تحب جميع أنواع الزهور ، لكنها تحب الزهور التي تتفتح على الأشجار أكثر من غيرها .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتَ مجنون ؟”

تتفتح الزهور على الأشجار .
خاصة في فصل الصيف يكون هناك أنواع نادرة .

بطريقة ما ، شعرت و كأن الشجرة تصرخ . قفز الصبي من على الشجرة و كأنه قد حقق هدفه . فوجئت آريا و أمسك بمعصمها .

‘أعتقد أنني رأيتها خارج النافذة من قبل .’

بما أنه كان في ذلك العمر لابدَ أن يكون شخصًا موهوبًا ليقف بجانب لويد .

ركضت آريا إلى النافذة على الفور و نظرت إلى الشجرة التي كانت مزهرة بالكامل .
بدا أن البراعم التي كانت تتفتح على كل فرع مثل اللهب المشتعل .

–سمعت أن لويد مريض . “أنا ؟ أنا مريض ؟”

‘شجرة اللهب .’

على الرغم من أنه لم يقدم نفسه بشكل منفصل ، فقد كانت آريا تراه أحيانًا . كان من المفترض أن يكون مساعد لويد و مرافقه . على الرغم من أنه كان صغيرًا جدًا ليكون مرافق لويد إلا أن هناك سيف على خصره .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شجرة الأزهار الملونة و الرائعة هذه كان لها إسم خاص .
لكن فرع الشجر كان مرتفعًا بشكل خاص لذا لم تستطع الوصول له .

عليها أن تذهب لرؤية سابينا . مدت آريا يدها و أمسكت بيد لويد ، شبكت أصابعها بين أصابعه حتى لا يفلت منها . في البداية لقد كانت يده مثل مكعب ثلج . لم يكن الجو باردًا ولا حارًا الآن . لقد كانت درجة حرارة أجسادهما متشابهة تقريبًا .

‘هل أطلب المساعدة من لويد ؟’

‘شجرة اللهب .’

عندما كانت تفكر بهذه الطريقة .
سقطت البراعم مع صوت حفيف من الأعلى .
فتحت آريا عينها على مصراعيهما وجمعت يديها معًا بشكل تلقائي لالتقاظ الزهور التي كانت تتساقط .
كان الأمر كما لو أن هناك لهبًا قد أضاء كفها .

“………..”

“ماذا ؟ هل كنتِ أنتِ ؟”

–إذًا لا بأس ، خطمها . “ها ، لماذا تقولين شيء من هذا القبيل ؟ هل تعرفين كم مرة قلت لكِ أن تعتني بجسدكِ …..” –لأنكَ لويد . “…………”

رفعت آريا رأسها ببطء على الصوت .
لقد كان لويد .
صعد على الفرع و تسلق بسهولة على الشجرة العالية .

“حسنًا ، هذا ليس خاطئًا تمامًا .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“همم .”

كان ذلك لأن بعض الكلمات قد خطرت في باله . لم ينظر لويد أبدًا إلى أفعاله طوال حياته . كان يعلم أنه كان بعيدًا عن كونه اجتماعيًا ، لكنه لم يكن واعيًا حقًا ولم يكن مصححًا . يضع الأمر جانبًا إن لزم الأمر ويضعه بعيدًا إن لم يكن يعجبه . كان دائمًا يركض نحو هدفه متطلعًا للأمام . لأن موقعه كان جيدًا .

نظر لويد إلى الأغضان لبعض الوقت و لقد كان مضطربًا .
بعد ذلك ثنى أغصان البراعم البراعم الجميلة التي رغب فيها في وقت واحد .
كما لو كان سيأخذ نوعًا من الغنائم .

عندما كانت تفكر بهذه الطريقة . سقطت البراعم مع صوت حفيف من الأعلى . فتحت آريا عينها على مصراعيهما وجمعت يديها معًا بشكل تلقائي لالتقاظ الزهور التي كانت تتساقط . كان الأمر كما لو أن هناك لهبًا قد أضاء كفها .

“………..”

تتفتح الزهور على الأشجار . خاصة في فصل الصيف يكون هناك أنواع نادرة .

بطريقة ما ، شعرت و كأن الشجرة تصرخ .
قفز الصبي من على الشجرة و كأنه قد حقق هدفه .
فوجئت آريا و أمسك بمعصمها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنتَ ساذج بشكل مدهش .

“آه ، هل كان هذا خطيرًا .”

“………….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ربما لم يكن لويد إنسانًا ، لقد كان قطة متنكرة على هيئة إنسان .
لقد كان هبوطًا سهلاً بشكل غريب .

عندما كانت تفكر بهذه الطريقة . سقطت البراعم مع صوت حفيف من الأعلى . فتحت آريا عينها على مصراعيهما وجمعت يديها معًا بشكل تلقائي لالتقاظ الزهور التي كانت تتساقط . كان الأمر كما لو أن هناك لهبًا قد أضاء كفها .

“هل جسدكِ بخير الآن ؟”

لم يكن لدى آريا خيار سوى النظر إلى كلاود . ومع ذلك لايبدوا أن لويد سعيد لأن نظرتها كانت مثبتة على كلاود . كالعادة ، أمسكَ لويد بمعصم آريا و جرها لكنه توقف .

أومأت برأسها و ابتسمت .

‘يبدوا أن كل الناس الطيبين قد ماتوا .’

–سمعت أن لويد مريض .
“أنا ؟ أنا مريض ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتَ مجنون ؟”

ثم بدا الصبي و كأنه لم يسمع هذه الكلمة من قبل .
هاه ؟
ألم تكن تتألم بشكل شديد لدرجة أنكَ لم تستطع الخروج من الغرفة للتعامل مع فريسة الحضيض ؟

تتفتح الزهور على الأشجار . خاصة في فصل الصيف يكون هناك أنواع نادرة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

–سمعت من كارلين أنكَ تعاني من آلام النمو .
“آلام النمو … آه .”

“هل ستذهبين الآن ؟ لقد أحضرت لكِ هذا يمكنكِ الذهاب .”

بدا و كأنه أدرك ما كانت تقوله بشكل متأخر .

‘لكن لقد كانت المرة الأولى التي اسمع بها إسمها عندما اتيت لهنا .’ بمعنى آخر ، كان يعني أنه كان أحد الأشخاص الذين ماتوا أثناء الحادث. شعرت وكأنني كنت أنظر إلى مأساة صبي عبقري آخر مقدمًا. عندما حدقت به آريا أدار رأسه وسعل عبثًا .

“حسنًا ، هذا ليس خاطئًا تمامًا .”

“………”

ومع ذلك ، عندما رأت ردة فعله لم تكن تعتقد أنه يتحدث عن آلام النمو الحقيقية .
لا عجب أن كارلين كان مريبًا تمامًا . لابدَ أنه كان يكذب .
كانت آريا تأمل أن سيلڤر قام بعض مؤخرة الشامان .

فتحت آريا شفتيها . ثم بدا و كأنه يتجاهل ذلك . كما لو أنه لم يتخيل أبدًا أن تقوم بالمزاح معه.

“هل ستذهبين الآن ؟ لقد أحضرت لكِ هذا يمكنكِ الذهاب .”

كانت آريا تشعر بالسخف و بصقت الزهرة من فمها . وبينما نظر لويد بعيدًا ، وضعت آريا زهرة خلف أذنه . شعر الصبي بلمستها لأذنه و نظر لها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فروع شجرة اللهب.

وحركت البراعم في راحة يده . لقد كانت البراعم كافية لملأ راحة يده .

‘لا أعتقد أن هذا صحيح .’

“أعتقد أنني سأحطمها .”

إن كانت سابينا تهتم بشجرة اللهب فلا أعتقد أن هذا صحيح .
بقت آريا صامتة لبعض الوقت و أخذت الفرع من يد لويد .

[لأن الزهور جميلة .] “هاه . تلكَ البطاقة مرة أخرى .”

–خذ هذا .

عليها أن تذهب لرؤية سابينا . مدت آريا يدها و أمسكت بيد لويد ، شبكت أصابعها بين أصابعه حتى لا يفلت منها . في البداية لقد كانت يده مثل مكعب ثلج . لم يكن الجو باردًا ولا حارًا الآن . لقد كانت درجة حرارة أجسادهما متشابهة تقريبًا .

وحركت البراعم في راحة يده .
لقد كانت البراعم كافية لملأ راحة يده .

–ماذا ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا ؟”

“آه ، هل كان هذا خطيرًا .”

عبس لويد مرة أخرى .
ومع ذلك ، هو لم يثور بسبب سلوكها .
بدلاً من ذلك تذمر قليلاً .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنتَ ساذج بشكل مدهش .

“تقطيع الأغصان هي أنسب طريقة لتثبت لوالدتي أن الشجرة قد أزهرت .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –سمعت من كارلين أنكَ تعاني من آلام النمو . “آلام النمو … آه .”

فتشت آريا حقيبتها و أخرجت بطاقة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل أحتاج لسبب آخر ؟’

[لأن الزهور جميلة .]
“هاه . تلكَ البطاقة مرة أخرى .”

بطريقة ما ، شعرت و كأن الشجرة تصرخ . قفز الصبي من على الشجرة و كأنه قد حقق هدفه . فوجئت آريا و أمسك بمعصمها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وضع لويد الزهرة التي في يده داخل فم آريا .

“هل ستذهبين الآن ؟ لقد أحضرت لكِ هذا يمكنكِ الذهاب .”

“………….”

أخذت آريا زمام المبادرة و سارت أولاً . عندما سحبت ذراع لويد تم جره بلا حول ولا قوة .

نظرت آريا للويد بنظرة تساؤل عندما كان هناك زهرة في فمها .
لم تتمكن من معرفة نيته على الفور .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إن لويد لطيف .]

بعد رؤيتكِ تحبين الزهور بتلكَ الطريقة ، كنت أتسائل ما إن كنتِ قادرة على تناوله بشكل جيد .”

نظر لويد إلى الأغضان لبعض الوقت و لقد كان مضطربًا . بعد ذلك ثنى أغصان البراعم البراعم الجميلة التي رغب فيها في وقت واحد . كما لو كان سيأخذ نوعًا من الغنائم .

أنا لا أحب الزهور لأنني أحب تناولها .

“ماذا ؟ هل كنتِ أنتِ ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘أنتَ لا تظن أنني أرنب حقيقي ، صحيح ؟’

لم يكن لدى آريا خيار سوى النظر إلى كلاود . ومع ذلك لايبدوا أن لويد سعيد لأن نظرتها كانت مثبتة على كلاود . كالعادة ، أمسكَ لويد بمعصم آريا و جرها لكنه توقف .

كانت آريا تشعر بالسخف و بصقت الزهرة من فمها .
وبينما نظر لويد بعيدًا ، وضعت آريا زهرة خلف أذنه .
شعر الصبي بلمستها لأذنه و نظر لها .

‘القبلة الأولى ، المزحة الأولى .’

–ماذا ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنتَ لا تظن أنني أرنب حقيقي ، صحيح ؟’

فتحت آريا شفتيها .
ثم بدا و كأنه يتجاهل ذلك .
كما لو أنه لم يتخيل أبدًا أن تقوم بالمزاح معه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فروع شجرة اللهب.

‘إذا كنت معتادًا على المزاح ستعرف على الفور إنها مزحة .’

“………….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أنتَ ساذج بشكل مدهش .

“هاا .”

‘القبلة الأولى ، المزحة الأولى .’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم .”

لقد أعجب الأمر آريا من الداخل إلى الخارج .

[ماهي أفضل هدية ؟]

“بفت .”

كان لويد عاجزًا عن الكلام و غير قادر على قول أى شيء للحظة . اهتزت عيناه ببطء كما لو كان مضطربًا . العيون الهادئة التي تشيه البحيرة التي صادفتها جعلتها تشعر بالاختناق .

فجأة سمعت ضحكة مكبوتة و أدرات رأسها .
الصبي ذو الشعر الأحمر الذي كان يتبع لويد كان يكتم ضحكته بيأس .
و كتفاه يهتزان .

‘لابدَ لي من الذهاب بسرعة .’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘هل كان إسمه كلاود ؟’

“حسنًا ، إنه نوع من التدريب سأفعل ما بوسعي .”

على الرغم من أنه لم يقدم نفسه بشكل منفصل ، فقد كانت آريا تراه أحيانًا .
كان من المفترض أن يكون مساعد لويد و مرافقه .
على الرغم من أنه كان صغيرًا جدًا ليكون مرافق لويد إلا أن هناك سيف على خصره .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل أحتاج لسبب آخر ؟’

‘يبدوا في مثل عمر لويد أو أكبر منه بسنة أو سنتين على الأقل .’

“هل ستذهبين الآن ؟ لقد أحضرت لكِ هذا يمكنكِ الذهاب .”

بما أنه كان في ذلك العمر لابدَ أن يكون شخصًا موهوبًا ليقف بجانب لويد .

“هل جسدكِ بخير الآن ؟”

‘لكن لقد كانت المرة الأولى التي اسمع بها إسمها عندما اتيت لهنا .’
بمعنى آخر ، كان يعني أنه كان أحد الأشخاص الذين ماتوا أثناء الحادث.
شعرت وكأنني كنت أنظر إلى مأساة صبي عبقري آخر مقدمًا.
عندما حدقت به آريا أدار رأسه وسعل عبثًا .

[لأن الزهور جميلة .] “هاه . تلكَ البطاقة مرة أخرى .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل أنتَ مجنون ؟”

بطريقة ما ، شعرت و كأن الشجرة تصرخ . قفز الصبي من على الشجرة و كأنه قد حقق هدفه . فوجئت آريا و أمسك بمعصمها .

أُصيب لويد بالذهول و سأل .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنتَ ساذج بشكل مدهش .

“لابدَ أنكَ تعرف كيف تضحك .”
“آسف آسف .”

فتشت آريا حقيبتها و أخرجت بطاقة .

أجاب الفارس وهو يبتسم .
لم يكن قادرًا على التواصل بالعين مع لويد و هناك زهرة على رأسه .
كان كلاود في مشكلة ونظر لآريا طالبًا المساعدة .
لويد الذي لاحظ النظرة نظر إلى كلاود و آريا بالتناوب و تفاقمت تعابيره .

ركضت آريا إلى النافذة على الفور و نظرت إلى الشجرة التي كانت مزهرة بالكامل . بدا أن البراعم التي كانت تتفتح على كل فرع مثل اللهب المشتعل .

“نظرتكَ غير سارة . استدر .”
“ماذا ؟ لكنني لم أصل إلى مستوى القدرة على المرافقة و الالتفات في نفس الوقت ….”

–هل يمكنني أن أمسكَ بيدكَ الآن ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما أصبح الغلاف المحيط سيئًا للغاية تراجع كلاود للخرف بوضوح .

بعد رؤيتكِ تحبين الزهور بتلكَ الطريقة ، كنت أتسائل ما إن كنتِ قادرة على تناوله بشكل جيد .”

“حسنًا ، إنه نوع من التدريب سأفعل ما بوسعي .”

نظرت آريا للويد بنظرة تساؤل عندما كان هناك زهرة في فمها . لم تتمكن من معرفة نيته على الفور .

أدار ظهره وبدأ في المشي .
لقد كان لديه مهارة كبيرة في تجنب العقبات .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها أمسكت يده بإحكام و حركت فمها .

‘أى نوع من الحيل هذه .’

‘لا أعتقد أن هذا صحيح .’

لم يكن لدى آريا خيار سوى النظر إلى كلاود .
ومع ذلك لايبدوا أن لويد سعيد لأن نظرتها كانت مثبتة على كلاود .
كالعادة ، أمسكَ لويد بمعصم آريا و جرها لكنه توقف .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل كان إسمه كلاود ؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[إن لويد لطيف .]

ثم بدا الصبي و كأنه لم يسمع هذه الكلمة من قبل . هاه ؟ ألم تكن تتألم بشكل شديد لدرجة أنكَ لم تستطع الخروج من الغرفة للتعامل مع فريسة الحضيض ؟

كان ذلك لأن بعض الكلمات قد خطرت في باله .
لم ينظر لويد أبدًا إلى أفعاله طوال حياته .
كان يعلم أنه كان بعيدًا عن كونه اجتماعيًا ، لكنه لم يكن واعيًا حقًا ولم يكن مصححًا .
يضع الأمر جانبًا إن لزم الأمر ويضعه بعيدًا إن لم يكن يعجبه .
كان دائمًا يركض نحو هدفه متطلعًا للأمام .
لأن موقعه كان جيدًا .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شجرة الأزهار الملونة و الرائعة هذه كان لها إسم خاص . لكن فرع الشجر كان مرتفعًا بشكل خاص لذا لم تستطع الوصول له .

“………”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل أحتاج لسبب آخر ؟’

لكن لماذا …
هل أتأثر بمثل هذا الهراء ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع لويد الزهرة التي في يده داخل فم آريا .

‘يبدوا أن كل الناس الطيبين قد ماتوا .’

‘يبدوا أن كل الناس الطيبين قد ماتوا .’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فكر لويد وهو ينظر إلى راحة يدها .

خفق قلب آريا من فكرة مقابلتها أخيرًا .

‘ماذا يفعل ؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم .”

توقفت آريا و أمالت رأسها لترى لويد يحدق في راحة يدها كما لو كان يحدق في العدو .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر لويد وهو ينظر إلى راحة يدها .

‘لابدَ لي من الذهاب بسرعة .’

بعد رؤيتكِ تحبين الزهور بتلكَ الطريقة ، كنت أتسائل ما إن كنتِ قادرة على تناوله بشكل جيد .”

عليها أن تذهب لرؤية سابينا .
مدت آريا يدها و أمسكت بيد لويد ، شبكت أصابعها بين أصابعه حتى لا يفلت منها .
في البداية لقد كانت يده مثل مكعب ثلج .
لم يكن الجو باردًا ولا حارًا الآن . لقد كانت درجة حرارة أجسادهما متشابهة تقريبًا .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شجرة الأزهار الملونة و الرائعة هذه كان لها إسم خاص . لكن فرع الشجر كان مرتفعًا بشكل خاص لذا لم تستطع الوصول له .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘من الجيد أن نتشابك بالأيدي .’

تتفتح الزهور على الأشجار . خاصة في فصل الصيف يكون هناك أنواع نادرة .

في مثل هذا اليوم المشمس .
كما هو متوقع ، حاول لويد أن يزيل يدها بعيدًا .
ومع ذلك لم يستطع لأنها كانت تشبك أصابعها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –سمعت من كارلين أنكَ تعاني من آلام النمو . “آلام النمو … آه .”

“دعيني أذهب ، سوف يؤلمكِ .”

ومع ذلك ، عندما رأت ردة فعله لم تكن تعتقد أنه يتحدث عن آلام النمو الحقيقية . لا عجب أن كارلين كان مريبًا تمامًا . لابدَ أنه كان يكذب . كانت آريا تأمل أن سيلڤر قام بعض مؤخرة الشامان .

نظرت له آريا بدون أن تجيب .

بدا و كأنه أدرك ما كانت تقوله بشكل متأخر .

“أعتقد أنني سأحطمها .”

تتفتح الزهور على الأشجار . خاصة في فصل الصيف يكون هناك أنواع نادرة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكنها أمسكت يده بإحكام و حركت فمها .

فجأة سمعت ضحكة مكبوتة و أدرات رأسها . الصبي ذو الشعر الأحمر الذي كان يتبع لويد كان يكتم ضحكته بيأس . و كتفاه يهتزان .

–إذًا لا بأس ، خطمها .
“ها ، لماذا تقولين شيء من هذا القبيل ؟ هل تعرفين كم مرة قلت لكِ أن تعتني بجسدكِ …..”
–لأنكَ لويد .
“…………”

عليها أن تذهب لرؤية سابينا . مدت آريا يدها و أمسكت بيد لويد ، شبكت أصابعها بين أصابعه حتى لا يفلت منها . في البداية لقد كانت يده مثل مكعب ثلج . لم يكن الجو باردًا ولا حارًا الآن . لقد كانت درجة حرارة أجسادهما متشابهة تقريبًا .

كان لويد عاجزًا عن الكلام و غير قادر على قول أى شيء للحظة .
اهتزت عيناه ببطء كما لو كان مضطربًا .
العيون الهادئة التي تشيه البحيرة التي صادفتها جعلتها تشعر بالاختناق .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع لويد الزهرة التي في يده داخل فم آريا .

–هل يمكنني أن أمسكَ بيدكَ الآن ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أصبح الغلاف المحيط سيئًا للغاية تراجع كلاود للخرف بوضوح .

لم تكن آريا منحرفة تستمتع بالألم .
بعد عودتها بالزمن ، لم تكن تتحمل أن يلمسها أحد .
لكن الأمر كان بخير إن كان لويد .
لقد كان لويد دائمًا .

لم تكن آريا منحرفة تستمتع بالألم . بعد عودتها بالزمن ، لم تكن تتحمل أن يلمسها أحد . لكن الأمر كان بخير إن كان لويد . لقد كان لويد دائمًا .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘هل أحتاج لسبب آخر ؟’

“هل ستذهبين الآن ؟ لقد أحضرت لكِ هذا يمكنكِ الذهاب .”

أخذت آريا زمام المبادرة و سارت أولاً .
عندما سحبت ذراع لويد تم جره بلا حول ولا قوة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل كان إسمه كلاود ؟’

“هاا .”

‘إذا كنت معتادًا على المزاح ستعرف على الفور إنها مزحة .’

سمعت تنهيدة عنيفة خلف ظهرها .
لقد قال لويد أنه سوف يسحق يدها .
لكنه تبع آريا بصمت وهو يتماشى مع خطواتها الضيقة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘من الجيد أن نتشابك بالأيدي .’

–ترجمة إسراء

أُصيب لويد بالذهول و سأل .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حملت آريا البطاقة و كان خداها مصبوغان باللون الأحمر . أرادت بيتي أن تعانق آريا بشدة لذا أمسكت يدها .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط