(صورة)
“أيها الأمير !”
سأل الصبي . وضاقت عينيه ، ولقد كان يشك فقرأ البطاقة مرة أخرى بشكل صحيح . فجأة سُمِع صوت طقطقة و فتح الخادم الباب .
في ذلكَ الوقت ، جف قناع الأرنب تمامًا بعد الاستحمام .
فجأة فُتِح الباب .
“لويد كارديناس ڤالنتين .” “…………” “أنتِ ، ما أسمكِ ؟”
“سمعت أنكَ كنتَ تحت المطر مع الآنسة ، ماذا حدث ؟”
‘حمدًا لله .’
هرعت دانا و فصلت بين آريا و لويد .
ربما ركضت بعد أن استيقظت من النوم مباشرةً ، شعرها كان فوضويًا وملابسها ولكن مظهرها الأنيق لم يختفِ .
[أريد استعادة سعادة الشخص الذي قام بإنقاذ حياتي .]
“هل قمتَ بتهديدها مرة أخرى ؟”
“لويد كارديناس ڤالنتين .” “…………” “أنتِ ، ما أسمكِ ؟”
لاحظت دانا التوتر الخفي الذي كان يتدفق بين الإثنين .
‘حسنًا ، لقد شعرت بتهديد القتل .’
‘حسنًا ، لقد شعرت بتهديد القتل .’
‘حسنًا ، لقد شعرت بتهديد القتل .’
على أى حال ، لقد كانت هي من ارتكبت الخطأ ، لذا هزت آريا رأسها و أمسكت بحافة ملابس دانا .
لم يكن لويد يهتم حقًا ما إن تم فهمه بشكل خاطئ أم لا ، لكنه كان يحدق في آريا بعنف .
كانت نظرته شبيهة بالشفرة الباردة .
إذا كان قادرًا على قتل شخص ما بعينيه لكان قد طعنه حتى الموت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا حد لكما ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بالتفكير في الأمر ، هو لم يخبرني بإسمه الكامل من قبل ؟’
كانت دانا تعرف لويد كمربيته أيضًا .
حتى في عينيها ، كان جو لويد غير عادي .
نظرت دانا للإثنان بالتناوب و كأنها في ورطة .
سأل لويد . على الرغم من أنهما يعرفان أسماء بعضهما البعض لكن ظنت آريا أن عليها فعل ذلك .
“أرنبة لا تعرف الخوف .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لويد قد نظر لوجهها بصمت . ثم غطى عيونها بمنشفة مبللة .
هل هو يناديني ؟
أمالت آريا رأسها .
إنها آريا . تمتم لويد الإسم عدة مرات . كما لو كان يقوم بحفره في رأسه
“المرة الأولى … لا ، لا شيء .”
شعرت آريا أنها كانت مذعورة ، لكنها قالت في الوقت نفسه أنه ليس لديها ما يدعو للقلق . ما الذي كنت قلقة بشأنه بحق الله ؟
شعرت و كأنني قد سمعت كلمة صغيرة .
بدا أن لويد غاضب و ابتلع عواطفه و فرك خده بيده بقوة .
حتى تحول لون خديه الناعمين إلى اللون الأحمر .
على الرغم من ذلك عادت تعابيره طبيعية كما لو أن لا شيء حدث .
–هل ستتزوجني ؟ “أنتِ من أرادت هذا .”
[أول مرة ؟]
هل سيطردني من القلعة أم يبقيني بجانبه ؟ فأجابت .
التقطت آريا البطاقة و كتبت كما لو أنها لا تستطيع توقع النتيجة النهائية .
لم تكن تتوقع أن التقبيل على الخد سيكون مرته الأولى .
إن كنتَ من عائلة نبيلة لكنت قد تلقيت قبلة خفيفة على خدك كـتحية .
سأل الصبي . وضاقت عينيه ، ولقد كان يشك فقرأ البطاقة مرة أخرى بشكل صحيح . فجأة سُمِع صوت طقطقة و فتح الخادم الباب .
‘مستحيل ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنا أعرف أى نوع من الأشخاص هو لويد.’
ومع ذلك ، قام لويد الغير مرتاح بسحب البطاقة و تمزيقها ورماها بعيدًا .
–هل ستتزوجني ؟ “أنتِ من أرادت هذا .”
هذه هي مشاعرها الصادقة .
“لماذا تريدين الزواج بي إلى تلكَ الدرجة ؟”
–هل ستتزوجني ؟ “أنتِ من أرادت هذا .”
سأل لويد .
يجب عليها شرح سبب رغبتها في أن تكون محاصرة هنا .
في نفس الوقت الذي طرح فيه السؤال أزال النظرة الدموية و بدأت عيناه تتألق بحدة بدون عاطفة .
شعرت آريا بشكل حدسي .
‘أنا من أجبرتكَ على الزواج وسوف نتطلق في غضون عشر سنوات ، لكن ….’
‘يقول أنه سيتخذ القرار بناء على إجابتي .’
كانت دانا تعرف لويد كمربيته أيضًا . حتى في عينيها ، كان جو لويد غير عادي . نظرت دانا للإثنان بالتناوب و كأنها في ورطة .
هل سيطردني من القلعة أم يبقيني بجانبه ؟
فأجابت .
شعرت و كأنني قد سمعت كلمة صغيرة . بدا أن لويد غاضب و ابتلع عواطفه و فرك خده بيده بقوة . حتى تحول لون خديه الناعمين إلى اللون الأحمر . على الرغم من ذلك عادت تعابيره طبيعية كما لو أن لا شيء حدث .
[أريد استعادة سعادة الشخص الذي قام بإنقاذ حياتي .]
سأل الصبي . وضاقت عينيه ، ولقد كان يشك فقرأ البطاقة مرة أخرى بشكل صحيح . فجأة سُمِع صوت طقطقة و فتح الخادم الباب .
هذه هي مشاعرها الصادقة .
رفعت آريا ببطء جفنيها المغلقين . تسري شعاع الضوء عبر النافذة على وجهها . كانت الرموش البيضاء الطويلة تتطاير مثل أجنحة الفراشات .
“….ماذا ؟”
“……..؟”
سأل الصبي .
وضاقت عينيه ، ولقد كان يشك فقرأ البطاقة مرة أخرى بشكل صحيح .
فجأة سُمِع صوت طقطقة و فتح الخادم الباب .
[أول مرة ؟]
“أوه ، شيء عظيم …. لا ، إنها معجزة . نهضت السيدة من على فراش المرض .”
هل سيطردني من القلعة أم يبقيني بجانبه ؟ فأجابت .
التوقيت صعب.
نظر لويد إلى آريا بتعبير قاس على وجهه و سأل .
‘من الممكن أن يتأذى بسبب وجهي القبيح .’
“ماذا ، هل تجاوزت العقبة ؟”
“لا ، ليس كذلك ، إنها بصحة جيدة فجأة !”
“ماهذا الهراء ؟”
تبع لويد الخادم و غادر الغرفة على الفور . اعتذرت دانا أيضًا وتبعت الصبي بسرعة . نظرت آريا إلى ظهورهم و شعرت بالارتياح .
سأل لويد بإثارة .
سارع ووضع يده على السيف .
يبدوا الأمر كما لو كان سيفجر رأسه إن كان هذا الأمر هراء .
لكن آريا وجدت أصابع يد الصبي ترتجف .
هذه هي مشاعرها الصادقة .
“جسدها ضعيف بسبب مرضها الطويل ، لكن بخلاف ذلك هي بصحة جيدة . وكأن مرضها قد اختفى ….”
“أرشدني ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنا أعرف أى نوع من الأشخاص هو لويد.’
تبع لويد الخادم و غادر الغرفة على الفور .
اعتذرت دانا أيضًا وتبعت الصبي بسرعة .
نظرت آريا إلى ظهورهم و شعرت بالارتياح .
–هل ستتزوجني ؟ “أنتِ من أرادت هذا .”
‘حمدًا لله .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدوا أن كلمة ‘زوجة’ تتردد بينهم و تذوب . ترددت آريا و لمعت عينيها ثم لعقت شفتيها .
لسبب ما كانت عيناي ضبابيتان .
سقط جسدها كما لو كان يسقط على السرير .
قالت آريا و فكرت أن لم شملها معه كان في حالة من الفوضى .
***
–هل ستتزوجني ؟ “أنتِ من أرادت هذا .”
كانت حالة آريا الجسدية هي الأسوأ .
لقد كانت تلكَ هي المرة الأولى التي تمرض فيها بهذه الطريقة الشديدة منذ أن عادت بالزمن إلى الوراء .
بعد أن غنيت أغنية الشفاء و مساري مفتوح بالقوة ، وكانت السماء تمطر ، لقد كان من الغريب أنني كنت بخير .
[أول مرة ؟]
‘هل فقدت الوعي مرة أخرى ؟’
‘مهما كان شكلي ، فأنا مجرد أرنب .’
أصبح تفكير لويد في أخذ حمام حتى لا أمرض عديم الفائدة .
–أنا آريا كورتيز .
“أرنبة لا تعرف الخوف .”
–أنا آريا كورتيز .
لقد كان إسمًا اعتدت على سماعه مرة واحدة .
فتحت آريا عينيها برفق .
كان لويد يواجه أشعة الشمس الشديدة التي كانت تخترق النافذة .
لقد كان وجهه الخالي من التعبيرات مبهرًا بشكل خاص .
فجأة مدّ لويد يده إليها .
ارتجف كتف آريا عندما كاد يلمس قناع الأرنب .
“لماذا تبكين هكذا ؟”
[أريد استعادة سعادة الشخص الذي قام بإنقاذ حياتي .]
مسح الصبي الدموع ولم يزل القناع .
فقط بعد رؤية الدموع على أطراف أصابعه أدركت آريا أنها كانت تبكي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان السؤال عما إن كان يمكنها أن تكون أرنبًا مهما كانت قبيحة . اسم مستعار يمزج بين المرح اللامبالي و الطفولة .
“لابدَ أنكِ كنتِ تبكين من الألم .”
‘مستحيل ؟’
كانت دموع فسيولوچية .
شعرت آريا بالارتياح لأنها لم تصدر صوتًا عندما كانت تتألم .
قالت آريا و فكرت أن لم شملها معه كان في حالة من الفوضى .
“قناعكِ كله مبلل .”
‘مستحيل ؟’
كما قال لويد ، كان قناع الأرنب بالكامل مبللاً بالدموع او العرق .
كان تعبيرًا غير محترمًا . لكن بدلاً من ذلك ، شعرت آريا بالارتياح . حتى الأصوات التي كانت حولها و تتذمر كونها يوكاي بشعة بدأت تتلاشى شيئًا فشيئًا . كان هذا صحيحًا . لن تستطيع إخفاء وجهها مدى الحياة عن شريك زواجها . تدلت رموش آريا و حركت شفتيها .
“تعانين من حمى شديدة ، من الأفضل خلع القناع .”
“………..”
“ويجب علىّ معرفة وجه الشخص الذي سيكون زوجتي .”
‘مستحيل ؟’
على الرغم من أنه قد قال هذا بنفسه إلا أنه كان لديه تعبير صارم على وجهه .
آريا التي سمعت هذه الكلمات كان لها نفس التعبير .
أصبح تفكير لويد في أخذ حمام حتى لا أمرض عديم الفائدة .
‘أنا من أجبرتكَ على الزواج وسوف نتطلق في غضون عشر سنوات ، لكن ….’
‘يقول أنه سيتخذ القرار بناء على إجابتي .’
يبدوا أن كلمة ‘زوجة’ تتردد بينهم و تذوب .
ترددت آريا و لمعت عينيها ثم لعقت شفتيها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان السؤال عما إن كان يمكنها أن تكون أرنبًا مهما كانت قبيحة . اسم مستعار يمزج بين المرح اللامبالي و الطفولة .
–هل ستتزوجني ؟
“أنتِ من أرادت هذا .”
‘يقول أنه سيتخذ القرار بناء على إجابتي .’
نعم ولكن …
اعتقدت أن هذه المرة سوف تطردني من القلعة .
في هذه المرحلة لم يكن بإمكان آريا سوى أن تُلاحظ . لقد كره لويد أصحاب الأجساد الضعيفة .
الأشخاص الضعفاء لكنها لا تقدر جسدها .
عن غير قصد ، جعله هذا ينظر لوالدته المريضة مرارًا و تكرارًا .
لقد فعلت شيئًا فظيعًا .
سأل لويد . على الرغم من أنهما يعرفان أسماء بعضهما البعض لكن ظنت آريا أن عليها فعل ذلك .
–لم أقصد ازعاجكَ .
“أعلم . أنتِ فقط لا يمكنكِ العناية بجروحكِ .”
–جروحي ؟
“أنتِ حمقاء ، لا تعرفين حتى أنكِ تعرضتِ للأذى .”
تبع لويد الخادم و غادر الغرفة على الفور . اعتذرت دانا أيضًا وتبعت الصبي بسرعة . نظرت آريا إلى ظهورهم و شعرت بالارتياح .
أنا حمقاء …؟
حسنًا ، إن العلاج أفضل من تلقي تهديدات بالقتل .
أرجعت آريا عينيها .
اخذ لويد نفسًا عميقًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرنبة لا تعرف الخوف .”
“لا يهمني كيف تبدو الأرنبة .”
–ترجمة إسراء .
منذ المرة الأولى التي قابلت فيها آريا لويد وصفها بالأرنبة .
شعر وردي و عيون حمراء .
إلى جانب ذلك ترتدي دائمًا قناع الأرنب .
قالت آريا و فكرت أن لم شملها معه كان في حالة من الفوضى .
‘مهما كان شكلي ، فأنا مجرد أرنب .’
“المرة الأولى … لا ، لا شيء .”
كان تعبيرًا غير محترمًا .
لكن بدلاً من ذلك ، شعرت آريا بالارتياح .
حتى الأصوات التي كانت حولها و تتذمر كونها يوكاي بشعة بدأت تتلاشى شيئًا فشيئًا .
كان هذا صحيحًا .
لن تستطيع إخفاء وجهها مدى الحياة عن شريك زواجها .
تدلت رموش آريا و حركت شفتيها .
“لماذا تريدين الزواج بي إلى تلكَ الدرجة ؟”
–ألن تطردني ؟
شعرت آريا أنها كانت مذعورة ، لكنها قالت في الوقت نفسه أنه ليس لديها ما يدعو للقلق . ما الذي كنت قلقة بشأنه بحق الله ؟
كان السؤال عما إن كان يمكنها أن تكون أرنبًا مهما كانت قبيحة .
اسم مستعار يمزج بين المرح اللامبالي و الطفولة .
على الرغم من أنه قد قال هذا بنفسه إلا أنه كان لديه تعبير صارم على وجهه . آريا التي سمعت هذه الكلمات كان لها نفس التعبير .
“لايهم كيف تبدين ، أنتِ الأولى …. على أى حال ، لا يهم .”
“……….”
كانت دانا تعرف لويد كمربيته أيضًا . حتى في عينيها ، كان جو لويد غير عادي . نظرت دانا للإثنان بالتناوب و كأنها في ورطة .
نظرت آريا إلى لويد الذي كان يشعر بالتعقيد من نواح كثيرة ، وتابعت بعناية نزع قناعها .
هب نسيم بارد على وجهها المتعرق البارد .
منذ المرة الأولى التي قابلت فيها آريا لويد وصفها بالأرنبة . شعر وردي و عيون حمراء . إلى جانب ذلك ترتدي دائمًا قناع الأرنب .
‘من الممكن أن يتأذى بسبب وجهي القبيح .’
“جسدها ضعيف بسبب مرضها الطويل ، لكن بخلاف ذلك هي بصحة جيدة . وكأن مرضها قد اختفى ….” “أرشدني ….”
شعرت آريا أنها كانت مذعورة ، لكنها قالت في الوقت نفسه أنه ليس لديها ما يدعو للقلق .
ما الذي كنت قلقة بشأنه بحق الله ؟
كما قال لويد ، كان قناع الأرنب بالكامل مبللاً بالدموع او العرق .
‘أنا أعرف أى نوع من الأشخاص هو لويد.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان السؤال عما إن كان يمكنها أن تكون أرنبًا مهما كانت قبيحة . اسم مستعار يمزج بين المرح اللامبالي و الطفولة .
شخص لا يريد شيئًا .
شخص لا يقدر شيئًا .
أصبح تفكير لويد في أخذ حمام حتى لا أمرض عديم الفائدة .
‘لقد كنت أول شخص اكتشف ذلك .’
مسح الصبي الدموع ولم يزل القناع . فقط بعد رؤية الدموع على أطراف أصابعه أدركت آريا أنها كانت تبكي .
رفعت آريا ببطء جفنيها المغلقين .
تسري شعاع الضوء عبر النافذة على وجهها .
كانت الرموش البيضاء الطويلة تتطاير مثل أجنحة الفراشات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنا أعرف أى نوع من الأشخاص هو لويد.’
“………….”
‘لقد كنت أول شخص اكتشف ذلك .’
لكن لويد قد نظر لوجهها بصمت .
ثم غطى عيونها بمنشفة مبللة .
“لماذا تريدين الزواج بي إلى تلكَ الدرجة ؟”
“……..؟”
“………….”
فجأة أظلمت عيناها .
رمشت آريا عدة مرات تحت المنشفة المبللة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….ماذا ؟”
“لويد كارديناس ڤالنتين .”
“…………”
“أنتِ ، ما أسمكِ ؟”
تبع لويد الخادم و غادر الغرفة على الفور . اعتذرت دانا أيضًا وتبعت الصبي بسرعة . نظرت آريا إلى ظهورهم و شعرت بالارتياح .
سأل لويد .
على الرغم من أنهما يعرفان أسماء بعضهما البعض لكن ظنت آريا أن عليها فعل ذلك .
“لماذا تريدين الزواج بي إلى تلكَ الدرجة ؟”
‘بالتفكير في الأمر ، هو لم يخبرني بإسمه الكامل من قبل ؟’
على الرغم من أنه قد قال هذا بنفسه إلا أنه كان لديه تعبير صارم على وجهه . آريا التي سمعت هذه الكلمات كان لها نفس التعبير .
قالت آريا و فكرت أن لم شملها معه كان في حالة من الفوضى .
هل هو يناديني ؟ أمالت آريا رأسها .
–أنا آريا كورتيز .
لسبب ما كانت عيناي ضبابيتان . سقط جسدها كما لو كان يسقط على السرير .
إنها آريا .
تمتم لويد الإسم عدة مرات .
كما لو كان يقوم بحفره في رأسه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان إسمًا اعتدت على سماعه مرة واحدة . فتحت آريا عينيها برفق . كان لويد يواجه أشعة الشمس الشديدة التي كانت تخترق النافذة . لقد كان وجهه الخالي من التعبيرات مبهرًا بشكل خاص . فجأة مدّ لويد يده إليها . ارتجف كتف آريا عندما كاد يلمس قناع الأرنب .
–ترجمة إسراء .
سأل الصبي . وضاقت عينيه ، ولقد كان يشك فقرأ البطاقة مرة أخرى بشكل صحيح . فجأة سُمِع صوت طقطقة و فتح الخادم الباب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدوا أن كلمة ‘زوجة’ تتردد بينهم و تذوب . ترددت آريا و لمعت عينيها ثم لعقت شفتيها .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
