منذ متى كنت تشاهد ؟
نظرت آريا بسرعة إلى تعبير لويد .
كان على جبين الفتى تجعدات كما كانت من قبل .
ومع ذلك بدى و كأنه لم يعرف الموقف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضرب–!!
‘لم يرى .’
لأنني ليس لدىّ أى أعذار عن سبب خروجي وحدي . لذلك لم تجب آريا عن سؤال الصبي و تجنبت نظرته .
تنهدت آريا يارتياح .
لأنه سيبدأ بالشك مرة أخرى إن رأها تتحرك باللفافة المتنقلة .
عندم رفعت آريا رأسها بدأت مياه الأمطار تدفق في حفرتي القناع .
حدق لويد بإصرار في مياه الأمطار الساقطة على القناع و التي تنزل على ذقنها .
عيناه الأكثر سوادًا من سماء الليل لمعت مثل عيون وحش بري .
سأل و هو يضيق عينيه .
–لن أهرب .
“هل هذا المطر أم هذه دموع ؟”
“……….”
كما قالت آريا ، كان من الممكن أن تعيش حياة عادية في الدوقية الكبرى و من الممكن أن تموت . كان يمكنها أن تتجاهل تمامًا حادثة ڤالنتين ومآسي هذا المكان . ستتمكن من العيش بحرية . لكن آريا لم تكن تريد العيش بهذه الطريقة سوف تندم بالتأكيد . كانت حياة واحدة مليئة بالندم كافية بالتأكيد .
نعم بالطبع كانت مياه المطر .
لم تستطع آريا فهم ذلك .
ثم تذكرت فجأة مشهدًا من أوبرا «آيدا/عايدة»
(الأوبرا دي حقيقية بتبقى مسرحية موسيقية ، اتعرضت أول مرة على مسرح دار الأوبرا في مصر)
“…………” “…………”
الشخصية الرئيسية آيدا كانت تحت المطر لإخفاء بكائها .
حتى البكاء كان محاصرًا للغاية بحيث لا أحد يستطيع معرفة ذلك .
انتشرت الدغدغة النابعة من أطراف أصابعها لجميع أنحاء جسدها و ملأتها بالدفء و شعرت أن قلبها يذوب . لا ألم ، ولا غضب ، ولا حزن ، ولا وحدة . فقط لأنها أعتقدت أنه سوف يحب هذا أيضًا . لقد أرادت أن تريحه .
‘هل من الممكن أن يكون ذلك مثل سوء الفهم ؟’
‘هل من الممكن أن يكون ذلك مثل سوء الفهم ؟’
بيعت للدوق الأكبر ولم يكن لديها مكان تلجأ له ، اختبأت تحت المطر و بكت سرًا .
لأنها تخشى أن يرى شخص ما دموعها .
لقد كان سوء فهم سخيف ، لكن ليس هناك طريقة لحل سوء الفهم هذا .
‘لا ، قد يكون من الأفضل تركه يسيء الفهم ….’
‘لا ، قد يكون من الأفضل تركه يسيء الفهم ….’
أعاد الصبي التأكيد و صاحبته ابتسامة خفيفة ساخرة . كانت الابتسامة الساخرة تسألها عن سبب تمسكها بالبقاء هنا سواء كانت ضعيفة جسديًا أو عقليًا . في نفس الوقت ، شعرت منه بكراهية عميقة لڤالنتين . لقد كانت كراهية ذاتية .
لأنني ليس لدىّ أى أعذار عن سبب خروجي وحدي .
لذلك لم تجب آريا عن سؤال الصبي و تجنبت نظرته .
أطلق تنهيدة منزعجة و شبك يديه معًا . ثم فتش في خزانة الملابس ، وأخذ أى ملابس و أجبر آريا على حمل الملابس بين ذراعيها . بام . أغلق باب الحمام . في الخارج كانت لا تزال تشعر بوجود الصبي .
“إنها موهبة أن تعارضي مع مثل هذه الأعصاب .”
انتشرت الدغدغة النابعة من أطراف أصابعها لجميع أنحاء جسدها و ملأتها بالدفء و شعرت أن قلبها يذوب . لا ألم ، ولا غضب ، ولا حزن ، ولا وحدة . فقط لأنها أعتقدت أنه سوف يحب هذا أيضًا . لقد أرادت أن تريحه .
أمسكَ لويد بدرابزين الشرفة و قفز برفق .
التصق الطين بحافة بنطال الصبي المصنوع من قماش ناعم .
اقترب منها دول الالتفات إلى تبلل ملابسه .
أضاف لويد و دفع آريا لغرفة الضيوف . ثم دخل و دفعها إلى الحمام .
“إذا تكلمتِ ، سأفهم .”
“………”
“أنتِ لست على ما يرام ، لذا لا تتعرضي للضرب .”
“………”
“سواء كان هذا المطر أو الناس من فضلكِ لا تتركي نفسكِ هكذا .”
“لا تنظري لي حتى لو بكيتِ .”
اقترب لويد مهددًا وشد قبضته بقوة .
يبدوا أنه ليس لديه فكره عن سبب اضطراره لقول هذا بنفسه .
ويبدوا أنه لا يعرف ماذا يفعل لأن آريا قد جعلته يقول مثل هذا الكلام المزعج .
غرقت عيون لويد المبللة بمياه الأمطار و أصبحت أعمق أكثر من أعماق البحر .
‘من الغريب أنه لم يغضب.’
‘اهدء .’
ماذا أفعل ؟ حسنًا . فكرت آريا للحظة .
وضعت آريا يدها على رأس الصبي كما لو كانت تقول هذا .
عرفت آريا ذلك أيضًا . تعيش زوجات دوقية ڤالنتين الكبرى فترة قصيرة من جيل إلى جيل .
“…………”
“…………”
–أنا لست طفلة .
لقد كان أقرب إلى لمس غرته لأن يدها لم تصل إلى رأسه .
لقد أُعجبت بالأمر بنفسها .
كان ناعمًا و يتغلغل بسهولة بين أصابعها .
فتحت آريا باب الحمام . كان لويد يتكئ على الحائط بجوار الباب و نظر لها بتفاجئ .
‘لايزال الطفل طفلاً .’
نظرت آريا للويد ثم إلى الماء . بدا و كأنه يعاني مشكلة في حاجبيه . لايبدوا أن السيد الشاب ، الذي كان يستحم طوال حياته ، يعرف أن عليه التحكم في درجة حرارة الماء . من هو الطفل حقًا ؟
لابدَ أنه كان مندهشًا للغاية ، كانت عيناه مفتوحتان على مصراعيهما .
كان لويد الذي تتذكره آريا رجلاً ناضجًا .
نعم بالطبع كانت مياه المطر . لم تستطع آريا فهم ذلك . ثم تذكرت فجأة مشهدًا من أوبرا «آيدا/عايدة» (الأوبرا دي حقيقية بتبقى مسرحية موسيقية ، اتعرضت أول مرة على مسرح دار الأوبرا في مصر)
“….ماذا ، تفعلين ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت آريا شفتيها . اهتزت عيون لويد السوداء التي كانت نادرًا ما تتحرك . نظرت عيونه السوداء المبللة بالمطر إلى الجانب . ثم ، حتى في سنه الصغيرة تم الكشف عن ملامح وجهه الرائعة .
ماذا أفعل ؟ حسنًا .
فكرت آريا للحظة .
‘من الغريب أنه لم يغضب.’
‘عندما تربت دانا على شعري ، لا يمكنني تحديد كيف سأشرح ….’
“لا تنظري لي حتى لو بكيتِ .”
انتشرت الدغدغة النابعة من أطراف أصابعها لجميع أنحاء جسدها و ملأتها بالدفء و شعرت أن قلبها يذوب .
لا ألم ، ولا غضب ، ولا حزن ، ولا وحدة .
فقط لأنها أعتقدت أنه سوف يحب هذا أيضًا .
لقد أرادت أن تريحه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طالما تم تبادل وثائق الزواج ، قانونيًا لا يمكن الطلاق إلا عند بلوغ سن الرشد . لقد كان قانونًا يمنع حتى أدنى حد من أعمال الزواج الطائش للنبلاء .
–أتمنى ألا تمرض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تريد الزواج و الحصول على الطلاق ؟
فتحت آريا شفتيها .
اهتزت عيون لويد السوداء التي كانت نادرًا ما تتحرك .
نظرت عيونه السوداء المبللة بالمطر إلى الجانب .
ثم ، حتى في سنه الصغيرة تم الكشف عن ملامح وجهه الرائعة .
فتحت آريا باب الحمام . كان لويد يتكئ على الحائط بجوار الباب و نظر لها بتفاجئ .
‘حسنًا ، هذا لطيف قليلاً .’
‘هيك .’
قط مشاغب .
كانت آريا وقحة سرًا .
لويد الذي بدى و كأنه قد هدأ للحظة ، أمسكَ بمعصمها بعنف .
“هل تظنين أنني ضعيف مثلكِ ؟”
تنهدت آريا يارتياح . لأنه سيبدأ بالشك مرة أخرى إن رأها تتحرك باللفافة المتنقلة . عندم رفعت آريا رأسها بدأت مياه الأمطار تدفق في حفرتي القناع . حدق لويد بإصرار في مياه الأمطار الساقطة على القناع و التي تنزل على ذقنها . عيناه الأكثر سوادًا من سماء الليل لمعت مثل عيون وحش بري . سأل و هو يضيق عينيه .
تنهد وهو يمسح غرته بيده .
كان من الغريب أنه لم يصرخ و ينفجر كالبركان . لو كان أحد الأشخاص اللذين قد مرت بهم في حياتهم السابقة لكانوا قد غضبوا . لويد كان مختلفًا عنهم .
“لا أعرف كيف ستصمدين بينما أنتِ تحت المطر .”
“………..”
“ستموتين بالتأكيد .”
“……….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت آريا يدها على رأس الصبي كما لو كانت تقول هذا .
عرفت آريا ذلك أيضًا .
تعيش زوجات دوقية ڤالنتين الكبرى فترة قصيرة من جيل إلى جيل .
–أنا لست طفلة .
‘ليس الأمر وكأنني لا أعرف هذا .’
ظلت تحدق به ،
نظرت آريا إلى لويد بنظرة ذهول .
ثم لعق الصبي شفتيه و عضها .
في نفس الوقت ، أصبحت نظرته لها باردة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يفكر بالانتظار في الخارج حتى انتهي من الاستحمام ؟ كانت آريا محرجة لكنها استطاعت أن تفهم كيف يشعر .
“لا تنظري لي حتى لو بكيتِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخصية الرئيسية آيدا كانت تحت المطر لإخفاء بكائها . حتى البكاء كان محاصرًا للغاية بحيث لا أحد يستطيع معرفة ذلك .
أخذ لويد آريا و ذهب بعيدًا .
الحراس اللذين كانوا يحرسون بوابات القلعة و العمال كانوا مرتبكين عندما كانوا يراقبونهم وهما غارقين في المطر .
انتزع لويد المنشفة من الخدم ووضعها على رأس آريا .
وضعها على رأسها و كأنه يمسحه .
حنت آريا رأسها ثم أمسكت بنهاية المنشفة بكلتا يديها و نظرت إليه .
–أتمنى ألا تمرض .
“حتى لو كان لديكِ عيون مثل الجرو تحت المطر فهذا عديم الفائدة .”
“………..”
“لا أعرف ما الذي تحلمين به في الدوقية الكبرى ….”
“……….”
“إنه جحيم ، إنه اسوأ من أى ماضي قد مررتِ به .”
تنهد وهو يمسح غرته بيده .
ظلت تحدق به ،
–لذا تزوجني .
“إنه يسمى القاع .”
العيش خارج القصر ؟ كيف ؟ أعربت آريا عن غضبها وهي تقوم برش الماء بلا هدف .
أعاد الصبي التأكيد و صاحبته ابتسامة خفيفة ساخرة .
كانت الابتسامة الساخرة تسألها عن سبب تمسكها بالبقاء هنا سواء كانت ضعيفة جسديًا أو عقليًا .
في نفس الوقت ، شعرت منه بكراهية عميقة لڤالنتين .
لقد كانت كراهية ذاتية .
قط مشاغب . كانت آريا وقحة سرًا . لويد الذي بدى و كأنه قد هدأ للحظة ، أمسكَ بمعصمها بعنف .
“بمجرد أن تتدخلي لن تخرجي أبدًا . لن يمكنكِ التعامل مع الأمر .”
“………..”
“قبل ذلك ، أخرجي . سوف أتحمل المسؤولية وأطلق سراحكِ .”
ماذا أفعل ؟ حسنًا . فكرت آريا للحظة .
أضاف لويد و دفع آريا لغرفة الضيوف .
ثم دخل و دفعها إلى الحمام .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يفكر بالانتظار في الخارج حتى انتهي من الاستحمام ؟ كانت آريا محرجة لكنها استطاعت أن تفهم كيف يشعر .
“هل يُمكنكِ الاستحمام بنفسكِ ؟”
–لا يمكنني غضكَ .(مفهمتش ايه دا)
الاستحمام بنفسي ؟
شعرت آريا بالغرابة لأن لويد عاملها كالطفلة .
عندما نصبح بالغين .
–أنا لست طفلة .
كان الباب يهتز فوجئت آريا و دخلت حوض الاستحمام الدافئ . عندما تظاهرت أنها تستحم بقوة ، سمعت صوت تنهد و طحن أسنان . فوجئت بردة فعل لويد و خفق قلبها بشدة .
تحركت شفتاها .
رد لويد بعدما فهم حركة شفتيها .
–ترجمة إسراء
“هذا صحيح .”
“……….”
“إنه يسمى القاع .”
سار إلى الداخل و فتح الصنبور و تدفق الماء الساخن في البانيو .
تصاعد البخار الخاص بالماء الساخن .
إن أخذت حمامًا هنا ، فمن المحتمل أن ينضج لحمي .
حركت آريا شفتيها الزرقاوتان حتى يفهم . عض لوسد شفتيه وهو ينظر عن كثب وكأنه لم يفهم .
‘هل تريد مني الدخول إلى هنا ؟’
‘اهدء .’
نظرت آريا للويد ثم إلى الماء .
بدا و كأنه يعاني مشكلة في حاجبيه .
لايبدوا أن السيد الشاب ، الذي كان يستحم طوال حياته ، يعرف أن عليه التحكم في درجة حرارة الماء .
من هو الطفل حقًا ؟
منذ متى كنت تشاهد ؟ نظرت آريا بسرعة إلى تعبير لويد . كان على جبين الفتى تجعدات كما كانت من قبل . ومع ذلك بدى و كأنه لم يعرف الموقف .
‘لقد عملت بجد .’
‘هل تريد مني الدخول إلى هنا ؟’
قامت آريا بالتربيت على رأس الصبي بلطف الذي كان يقف بشكل غير منتظم .
لقد كان غريبًا .
اقترب لويد مهددًا وشد قبضته بقوة . يبدوا أنه ليس لديه فكره عن سبب اضطراره لقول هذا بنفسه . ويبدوا أنه لا يعرف ماذا يفعل لأن آريا قد جعلته يقول مثل هذا الكلام المزعج . غرقت عيون لويد المبللة بمياه الأمطار و أصبحت أعمق أكثر من أعماق البحر .
“أوه ، لماذا مرة أخرى … الآن ، خذي حمامًا و قومي بتغيير ملابسكِ .”
“لقد أمرت فارسي بالعثور على قصر يستحق أن تعيشي فيه بدون علم الدوق الأكبر ، سيجده خلال يوم واحد ، لذا لا تمرضي حتى ذلك الحين ، و كوني هادئة .”
أطلق تنهيدة منزعجة و شبك يديه معًا .
ثم فتش في خزانة الملابس ، وأخذ أى ملابس و أجبر آريا على حمل الملابس بين ذراعيها .
بام . أغلق باب الحمام .
في الخارج كانت لا تزال تشعر بوجود الصبي .
–أتمنى ألا تمرض .
‘أوه ، لقد فهمت .’
كان الباب يهتز فوجئت آريا و دخلت حوض الاستحمام الدافئ . عندما تظاهرت أنها تستحم بقوة ، سمعت صوت تنهد و طحن أسنان . فوجئت بردة فعل لويد و خفق قلبها بشدة .
هل يفكر بالانتظار في الخارج حتى انتهي من الاستحمام ؟
كانت آريا محرجة لكنها استطاعت أن تفهم كيف يشعر .
ظلت تحدق به ،
‘من الغريب أنه لم يغضب.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد عملت بجد .’
كان من الغريب أنه لم يصرخ و ينفجر كالبركان .
لو كان أحد الأشخاص اللذين قد مرت بهم في حياتهم السابقة لكانوا قد غضبوا .
لويد كان مختلفًا عنهم .
عرفت آريا ذلك أيضًا . تعيش زوجات دوقية ڤالنتين الكبرى فترة قصيرة من جيل إلى جيل .
‘اعتقدت أنه سوف يتجاهلني الآن على الأقل ، ولن يرغب حتى في الاستماع لي . لقد خيبت ظنه عدة مرات .’
لأنني ليس لدىّ أى أعذار عن سبب خروجي وحدي . لذلك لم تجب آريا عن سؤال الصبي و تجنبت نظرته .
ومع ذلك ، على عكس توقعات آريا ، لايزال لويد يهتم بها .
بدى وكأنه يرغب في ألا تمرض .
“إذا تكلمتِ ، سأفهم .” “………” “أنتِ لست على ما يرام ، لذا لا تتعرضي للضرب .” “………” “سواء كان هذا المطر أو الناس من فضلكِ لا تتركي نفسكِ هكذا .”
‘ألا يمكنه طردي عندما أكون مريضة ؟’
أغلقت باب الحمام بسرعة قبل أن يستعيد الصبي وعيه . كان من حسن الحظ أن هناكَ قفل بالداخل .
لا ، يمكنه طردي في أى وقت حتى عندما أكون مريضة .
لسبب ما ، شعرت و كأن وجهها يسخن بسبب حرارة الماء الساخن .
أدارت آريا الصنبور و خلطت الماء البارد بالماء الساخن .
‘عندما تربت دانا على شعري ، لا يمكنني تحديد كيف سأشرح ….’
“لقد أمرت فارسي بالعثور على قصر يستحق أن تعيشي فيه بدون علم الدوق الأكبر ، سيجده خلال يوم واحد ، لذا لا تمرضي حتى ذلك الحين ، و كوني هادئة .”
‘حسنًا ، هذا لطيف قليلاً .’
العيش خارج القصر ؟ كيف ؟
أعربت آريا عن غضبها وهي تقوم برش الماء بلا هدف .
–لن أهرب .
“كما تعلمين ، بمجرد أن نتزوج لا يمكنكِ الطلاق قانونيًا .”
“هل يُمكنكِ الاستحمام بنفسكِ ؟”
طالما تم تبادل وثائق الزواج ، قانونيًا لا يمكن الطلاق إلا عند بلوغ سن الرشد .
لقد كان قانونًا يمنع حتى أدنى حد من أعمال الزواج الطائش للنبلاء .
–لذا تزوجني .
“إذن الآن هذه هي فرصتك للهرب ….”
“لقد أمرت فارسي بالعثور على قصر يستحق أن تعيشي فيه بدون علم الدوق الأكبر ، سيجده خلال يوم واحد ، لذا لا تمرضي حتى ذلك الحين ، و كوني هادئة .”
فتحت آريا باب الحمام .
كان لويد يتكئ على الحائط بجوار الباب و نظر لها بتفاجئ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طالما تم تبادل وثائق الزواج ، قانونيًا لا يمكن الطلاق إلا عند بلوغ سن الرشد . لقد كان قانونًا يمنع حتى أدنى حد من أعمال الزواج الطائش للنبلاء .
–لن أهرب .
لقد جئت لهنا لأتزوجكَ ولا أريد الهروب بغض النظر عن كيفية إخافتكَ لي . لذا حتى لو كنت تكرهني لا يمكنني المساعدة . كما لو كانت تقول ذلك .
كما قالت آريا ، كان من الممكن أن تعيش حياة عادية في الدوقية الكبرى و من الممكن أن تموت .
كان يمكنها أن تتجاهل تمامًا حادثة ڤالنتين ومآسي هذا المكان .
ستتمكن من العيش بحرية .
لكن آريا لم تكن تريد العيش بهذه الطريقة سوف تندم بالتأكيد .
كانت حياة واحدة مليئة بالندم كافية بالتأكيد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ألا يمكنه طردي عندما أكون مريضة ؟’
–لنتطلق بعد عشر سنوات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……….”
عندما نصبح بالغين .
‘اهدء .’
–لذا تزوجني .
انتشرت الدغدغة النابعة من أطراف أصابعها لجميع أنحاء جسدها و ملأتها بالدفء و شعرت أن قلبها يذوب . لا ألم ، ولا غضب ، ولا حزن ، ولا وحدة . فقط لأنها أعتقدت أنه سوف يحب هذا أيضًا . لقد أرادت أن تريحه .
حركت آريا شفتيها الزرقاوتان حتى يفهم .
عض لوسد شفتيه وهو ينظر عن كثب وكأنه لم يفهم .
أغلقت باب الحمام بسرعة قبل أن يستعيد الصبي وعيه . كان من حسن الحظ أن هناكَ قفل بالداخل .
“هل تفهمينني ؟’
الاستحمام بنفسي ؟ شعرت آريا بالغرابة لأن لويد عاملها كالطفلة .
تريد الزواج و الحصول على الطلاق ؟
منذ متى كنت تشاهد ؟ نظرت آريا بسرعة إلى تعبير لويد . كان على جبين الفتى تجعدات كما كانت من قبل . ومع ذلك بدى و كأنه لم يعرف الموقف .
“بغض النظر عن مدى تفكيري في الأمر لا أعرف ما تريدينه . من المفترض أن تكوني قلقة على سلامتكِ ، لكنكِ لا تهتمين بجسدكِ على الإطلاق . لستِ مهتمة بالمال ولا الثورة و ثم ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تحركت شفتاها . رد لويد بعدما فهم حركة شفتيها .
ترددت آريا للحظة و أغمضت عينيها .
ثم أمسكت ياقة الصبي المبللة بالمطر وسحبتها .
بشكل غير متوقع أصابت شفتيها خده و أزالتها بسرعة .
العيش خارج القصر ؟ كيف ؟ أعربت آريا عن غضبها وهي تقوم برش الماء بلا هدف .
–لا يمكنني غضكَ .(مفهمتش ايه دا)
“حتى لو كان لديكِ عيون مثل الجرو تحت المطر فهذا عديم الفائدة .” “………..” “لا أعرف ما الذي تحلمين به في الدوقية الكبرى ….” “……….” “إنه جحيم ، إنه اسوأ من أى ماضي قد مررتِ به .”
لقد جئت لهنا لأتزوجكَ ولا أريد الهروب بغض النظر عن كيفية إخافتكَ لي .
لذا حتى لو كنت تكرهني لا يمكنني المساعدة .
كما لو كانت تقول ذلك .
رفع لويد يده ببطء و مسح خده الذي لامس شفتىّ آريا . عاد الضوء ببطء إلى عينيه التي بدت واسعة النطاق و احترقت بشكل رهيب . يبدوا و كأن بها شعلة سوداء . شعرت آريا بتهديد حياتها .
“……….”
“هل يُمكنكِ الاستحمام بنفسكِ ؟”
رفع لويد يده ببطء و مسح خده الذي لامس شفتىّ آريا .
عاد الضوء ببطء إلى عينيه التي بدت واسعة النطاق و احترقت بشكل رهيب .
يبدوا و كأن بها شعلة سوداء .
شعرت آريا بتهديد حياتها .
“لا تنظري لي حتى لو بكيتِ .”
‘هيك .’
“….هاي ، إفتحي هذا الباب !”
أغلقت باب الحمام بسرعة قبل أن يستعيد الصبي وعيه . كان من حسن الحظ أن هناكَ قفل بالداخل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تحركت شفتاها . رد لويد بعدما فهم حركة شفتيها .
“….هاي ، إفتحي هذا الباب !”
سار إلى الداخل و فتح الصنبور و تدفق الماء الساخن في البانيو . تصاعد البخار الخاص بالماء الساخن . إن أخذت حمامًا هنا ، فمن المحتمل أن ينضج لحمي .
ضرب–!!
“لقد أمرت فارسي بالعثور على قصر يستحق أن تعيشي فيه بدون علم الدوق الأكبر ، سيجده خلال يوم واحد ، لذا لا تمرضي حتى ذلك الحين ، و كوني هادئة .”
كان الباب يهتز
فوجئت آريا و دخلت حوض الاستحمام الدافئ .
عندما تظاهرت أنها تستحم بقوة ، سمعت صوت تنهد و طحن أسنان .
فوجئت بردة فعل لويد و خفق قلبها بشدة .
“لا تنظري لي حتى لو بكيتِ .”
–ترجمة إسراء
“لا تنظري لي حتى لو بكيتِ .”
لأنني ليس لدىّ أى أعذار عن سبب خروجي وحدي . لذلك لم تجب آريا عن سؤال الصبي و تجنبت نظرته .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات