(صورة)
“عليكِ الزواج قريباً .”
بذلت قصارى جهدها لوصف المذاق . كان هذا أفضل ما قد تفعله ، فهي لم تتذوق أبداً نكهات الطعام أثناء تناول الطعام . في هذه اللحظة قفزت خادمات المطبخ اللواتي كن يحبسن أنفاسهن بصمت كما لو أنهن عدن على قيد الحياة .
جلجة-!
“آنستي الشابة ، هل تريدين بعض الحلويات ؟” “ماذا عن حلوى الماكرون الخاصة بالشيف ؟” “ماذا عن كعكة الجبن ؟” “هذه كمثرى مغلفة بالعسل .” “و الحلويات أيضاً .”
أسقطت آريا الكتاب من يدها بمجرد سماع كلمات الدوق .
“هل يناسب ذوق الآنسة ؟” سأل الشيف بيكر .
‘لماذا فجأة ؟’
“آنستي الشابة ، هل تريدين بعض الحلويات ؟” “ماذا عن حلوى الماكرون الخاصة بالشيف ؟” “ماذا عن كعكة الجبن ؟” “هذه كمثرى مغلفة بالعسل .” “و الحلويات أيضاً .”
تحدث تريستان :”سيكون حفل زفافكِ فاخراً مثل الإمبراطورة .”
أومأت آريا . بمجرد أن فتحت عينها في الصباح تذكرت الأطباق الآسرة التي أرتها لها دانا في كتاب الطبخ . لم تكن تعرف السبب . لكنها أرادت حقاً أن تأكله .
شدّت آريا حاشية و أمالت رأسها متظاهرة بالجهل .
بينما كانت تلعب بآذان الأرنب سأل الدوق الأكبر :”ألا تحبين حفلات الزفاف ؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ‘يجب أن أصنع أجود بيض مخفوق عبى وجه الأرض …!’
[لكن ماذا عن لويد ؟]
“إنه زواج أطفال على أى حال . الزواج مجرد لوضع الأساس لكِ . إن كنتِ لا تحبينه يُمكنكم الطلاق بمجرد أن تصبحا بالغين .”
كان الأكل مجرد وسيلة للعيش … والبقاء على قيد الحياة .
بموجب القانون الإمبراطوري ، كان من الممكن طلب الإلغاء و إعلان أن الزواج كان باطلاً بعد وصول الزوجين إلى سن الرشد . تم السماح بالطلاق داخل الإمبراطورية حتى يتمكنوا من منع النبلاء من التهور بتزوير سلطاتهم و وضعهم الإقتصادي بحجة الزواج .
أوقف لويد كلام المهندس المعماري و حدق فيه بعينيه الداكنتين .
‘ليس هذا ما قصدته ، أريد أن اسأل كيف يشعر لويد تجاه ذلك ….’
[لا أريد أن أجبر على زواج بلا حب .]
كانت آريا مضطربة ، تساءلت عما إن كان الدوق الأكبر يتجاهل عن عمد رأي لويد و يجبره على هذا الزواج المدبر الذي لم يكن يريده حتى .
عضت آريا شفتيها . هل كان هذا بسبب تعزية الدوق الأكبر لها ؟ شعرت أن كل شيء أصبح على ما يرام أخيراً . ثم تناولت آريا قضمة أخرى . وبطريقة ما أرادت تناول المزيد . التقطت آريا اللقمة التالية ووضعتها في فمها. إمتلأ فمها بالطعام الغني و ملأت خديها كثيراً . وقبل أن تعرف ذلك إنتهى الطبق .
‘إذا كان هذا صحيحاً ، فلن أتمكن حتى من الإقتراب منه …..’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا ، إن فتحتِ قلبكِ يُمكنكِ البكاء .” “………..” “لا بأس في الضحك و الغضب .”
حتى في ذلك الوقت ، بالكاد قد افلتت من تهديداته .
تساءلت آريا عما إن كان يريد حقاً قتلها .
هزت رأسها وهي لاتزال تُمسك بحافة فستانها .
-ترجمة إسراء .
“هممم؟ ألا تحبين إبني البكر ؟ ماذا عن إبني الثاني ؟ إنه في الأكاديمية الآن لكنه سوف يعود قريباً .”
في ذلك الوقت وقف بجانبهم شخص كان يعتبر مهندساً معمارياً ، رفع لويد رأسه و تواصل بالعين معه . على الرغم من أنه لم ينطق جاء له المهندس المعماري في لمح البصر .
هزت آريا رأسها بعنف .
لقد أرادت فقط مقابلة لويد ، لم تكن تريد الزواج منه . كان من الأفضل أن تحصل عل وظيفة خادمة على أن تكون خطيبة لشخص ما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، هاهو حساء آنستي ….” [شيء آخر غير الحساء .]
[لا أريد أن أجبر على زواج بلا حب .]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعت من الطبيب أنكِ تواجهين مشكلة في الأكل .”
كان لويد شخصاً يقظاً و من الصعب الاقتراب منه .
قررت آريا أن تكتب على بطاقتها لإلهاء الدوق الأكبر عن موضوع فرض الزواج المرتب على لويد .
“هممم؟ ألا تحبين إبني البكر ؟ ماذا عن إبني الثاني ؟ إنه في الأكاديمية الآن لكنه سوف يعود قريباً .”
[إذا لم أتزوج يُمكنني فقط اللعب مع أبي .]
“هممم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك ، كان العمال في المطبخ على عجلة من أمرهم . كان ذلك لان الدوق الأكبر الذي اكتشف أن آريا لا تأكل جيداً . قد حذرهم بالفعل أن يقدموا أجود أنواع الطعام لها .
في تلكَ اللحظة ، سقط الدوق الأكبر في تفكير عميق . بدا أنه أدركَ أخيراً أن سعيه وراء زواج آريا كان على حساب سعادتها .
بعد ذلك ، كان كل ما تبقى هو العثور على مكان تستقر فيه آريا بسلام .
‘في الدوقية الكبرى ؟’ كان لويد يعتقد أن هذا سخيف .
‘ليس من السيء أن يكون لدىّ إبنة .’
في تلكَ اللحظة ، سقط الدوق الأكبر في تفكير عميق . بدا أنه أدركَ أخيراً أن سعيه وراء زواج آريا كان على حساب سعادتها . بعد ذلك ، كان كل ما تبقى هو العثور على مكان تستقر فيه آريا بسلام .
ابتسم الدوق الأكبر وفكر ما إن كان من الأفضل المرور بعملية التبني إن لم يكن لدى إبنه مشاعر لها في المستقبل .
ضحك فنسنت و تبع لويد بلهفة .
“سمعت من الطبيب أنكِ تواجهين مشكلة في الأكل .”
-ترجمة إسراء .
وسعت آريا عينيها .
على الرغم من أن الدوق الأكبر طرح موضوع الزواج أولاً ، إلا أن هذا الموضوع هو ما أراد التحدث عنه .
أغلق دواين عينيه بإحكام لأنه لم يجرؤ على رؤية رد فعل آريا . ولكن بدافع الفضول رفع طرف عينه بهدوء . وكما هو متوقع لقد كانت دموع آريا تنهمر .
“لست متأكداً مما يعنيه عدم القدرة على التعبير عن المشاعر ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “………….”
كانت عيناه تشبه الرماد المحترق الأخير من المدخنة في الشتاء و تلمع مثل النجوم الذائبة في البلاتين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستعود أيضاً ؟” “بالطبع ، إنها أجازتي التي طال إنتظارها .”
“إذا كان هناك أي شخص قد جرحكِ في أي وقت مضى ، سوف أمزقه .”
أسقطت آريا الكتاب من يدها بمجرد سماع كلمات الدوق .
فكر دواين وهو يهز رأسه بخيبة أمل :’لماذا يقول هذا ؟’
“الآنسة الشابة ؟”
لكن تريستان لم يتوقف عند هذا الحد .
‘يبدوا لذيذاً ….’
“إذا كان هناك شخص ينظر إليكِ بنظرة مزعجة سوف أقتلع عينيه .”
“………..”
“إذا تجرأ أحد على لمسكِ سأقطع معصمه .”
“………..”
“ماذا تفعلين ؟”
‘آه يالهذه الالفاظ ….’
“إذا كان هناك أي شخص قد جرحكِ في أي وقت مضى ، سوف أمزقه .”
كان دواين محبطاً وغطى عينيه بكلتا يديه .
لقد احترم سيده أكثر من أي شخص آخر في العالم ، لكنه كان رجلاً لا يستطيع أن يحكم جيداً في بعض الأحيان .
هذه الكلمات من الممكن أن تجعل الشخص العادي يبكي ناهيكَ عن طفلة مثل آريا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الغريب أنه لو كان الإمبراطور هو من يقوم بتقييم مذاق الطعام ، فلن يكون متوتراً بهذا الشكل . بعد التفكير لفترة ردت آريا .
“لذا ، إن فتحتِ قلبكِ يُمكنكِ البكاء .”
“………..”
“لا بأس في الضحك و الغضب .”
[لكن ماذا عن لويد ؟] “إنه زواج أطفال على أى حال . الزواج مجرد لوضع الأساس لكِ . إن كنتِ لا تحبينه يُمكنكم الطلاق بمجرد أن تصبحا بالغين .”
‘لقد فات الأوان على قول مثل هذه الكلمات بعد أن قلت كلمات من الممكن أن تجعلها أكثر إضطراباً نفسياً ، جلالتكَ !’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت آريا قطعة حلوى أخرى من إحدى الخادمات ووضعتها في فمها .
أغلق دواين عينيه بإحكام لأنه لم يجرؤ على رؤية رد فعل آريا . ولكن بدافع الفضول رفع طرف عينه بهدوء . وكما هو متوقع لقد كانت دموع آريا تنهمر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، هاهو حساء آنستي ….” [شيء آخر غير الحساء .]
‘أنظر إليها . هذه المسكينة … تبكي في خوف ؟’
ابتسم الدوق الأكبر وفكر ما إن كان من الأفضل المرور بعملية التبني إن لم يكن لدى إبنه مشاعر لها في المستقبل .
كانت تبكي على صدره بلا انقطاع ، ويداها تمسكان بسترته . أمسكها في صمت وهو يهزها ببطء و غطت دموعها صدره .
كانت يائسة .
كانت يائسة مثل طائر كان يُمسك بالغرباء للبقاء على قيد الحياة ، سواء كان هذا الشخص مجرماً أو قاتلاً أو حتى شيطاناً .
وسعت آريا عينيها . على الرغم من أن الدوق الأكبر طرح موضوع الزواج أولاً ، إلا أن هذا الموضوع هو ما أراد التحدث عنه .
“………….”
كان دواين محبطاً وغطى عينيه بكلتا يديه . لقد احترم سيده أكثر من أي شخص آخر في العالم ، لكنه كان رجلاً لا يستطيع أن يحكم جيداً في بعض الأحيان . هذه الكلمات من الممكن أن تجعل الشخص العادي يبكي ناهيكَ عن طفلة مثل آريا .
إن كان الأمر كما لو كان من قبل لكان دواين قال أنها سيدة غريبة .
ومع ذلك ، لم يستطع قول هذا هذه المرة .
مساعد الدوق الأكبر الذي راقب بقلب غير واثق ، انتظر بهدوء حتى تتوقف دموع الطفلة .
“كيف يُمكنني رؤية هذه البطاقة أخيراً ….”
***
“آنستي ، هل هناكَ شيء معين تريدين أكله ؟”
[أريد أن أتناول الفطور .]
***
أمسكت آريا بطاقتها .
الشيف بيكر الذي سكب روحه في صنع البيض جاء لغرفة آريا بتعبير متوتر . قامت خادمات المطبخ بسحب العربة إلى الداخل بأيد مرتجفة ووضعوا الطعام على الطاولة . لقد كانت بيضة مخفوقة . تماماً كما طلبت آريا .
“نعم ، هاهو حساء آنستي ….”
[شيء آخر غير الحساء .]
“آنستي الشابة ، هل تريدين بعض الحلويات ؟” “ماذا عن حلوى الماكرون الخاصة بالشيف ؟” “ماذا عن كعكة الجبن ؟” “هذه كمثرى مغلفة بالعسل .” “و الحلويات أيضاً .”
بعد ذلك ، أصبح فم دانا متفاجئاً بسبب الكلمات الصادمة السيدة الشابة .
سرعان ما غطت فمها بكلتا يديها . لم تستطع إلا أن تشعر بالبهجة لرؤية آريا تريد أكل شيء آخر غير الحساء .
حتى في ذلك الوقت ، بالكاد قد افلتت من تهديداته . تساءلت آريا عما إن كان يريد حقاً قتلها . هزت رأسها وهي لاتزال تُمسك بحافة فستانها .
“آنستي ، هل هناكَ شيء معين تريدين أكله ؟”
“الآنسة الشابة ؟”
أومأت آريا .
بمجرد أن فتحت عينها في الصباح تذكرت الأطباق الآسرة التي أرتها لها دانا في كتاب الطبخ .
لم تكن تعرف السبب .
لكنها أرادت حقاً أن تأكله .
-ترجمة إسراء .
[بيض مخفوق .]
الشيف بيكر الذي سكب روحه في صنع البيض جاء لغرفة آريا بتعبير متوتر . قامت خادمات المطبخ بسحب العربة إلى الداخل بأيد مرتجفة ووضعوا الطعام على الطاولة . لقد كانت بيضة مخفوقة . تماماً كما طلبت آريا .
مع ذلك ، كان العمال في المطبخ على عجلة من أمرهم .
كان ذلك لان الدوق الأكبر الذي اكتشف أن آريا لا تأكل جيداً . قد حذرهم بالفعل أن يقدموا أجود أنواع الطعام لها .
بذلت قصارى جهدها لوصف المذاق . كان هذا أفضل ما قد تفعله ، فهي لم تتذوق أبداً نكهات الطعام أثناء تناول الطعام . في هذه اللحظة قفزت خادمات المطبخ اللواتي كن يحبسن أنفاسهن بصمت كما لو أنهن عدن على قيد الحياة .
‘يجب أن أصنع أجود بيض مخفوق عبى وجه الأرض …!’
بذلت قصارى جهدها لوصف المذاق . كان هذا أفضل ما قد تفعله ، فهي لم تتذوق أبداً نكهات الطعام أثناء تناول الطعام . في هذه اللحظة قفزت خادمات المطبخ اللواتي كن يحبسن أنفاسهن بصمت كما لو أنهن عدن على قيد الحياة .
الشيف بيكر الذي سكب روحه في صنع البيض جاء لغرفة آريا بتعبير متوتر .
قامت خادمات المطبخ بسحب العربة إلى الداخل بأيد مرتجفة ووضعوا الطعام على الطاولة .
لقد كانت بيضة مخفوقة .
تماماً كما طلبت آريا .
كانت تبكي على صدره بلا انقطاع ، ويداها تمسكان بسترته . أمسكها في صمت وهو يهزها ببطء و غطت دموعها صدره . كانت يائسة . كانت يائسة مثل طائر كان يُمسك بالغرباء للبقاء على قيد الحياة ، سواء كان هذا الشخص مجرماً أو قاتلاً أو حتى شيطاناً .
‘يبدوا لذيذاً ….’
كانت آريا مضطربة ، تساءلت عما إن كان الدوق الأكبر يتجاهل عن عمد رأي لويد و يجبره على هذا الزواج المدبر الذي لم يكن يريده حتى .
كانت ناعمة ودسمة مثل الصورة التي رأتها في كتاب الطبخ .
على عكس الصورة ، كانت رائحتها شهية للغاية .
بعد القليل من التردد تناولت القليل بملعقة ووضعته في فمها .
الملمس الناعم ملفوف حول طرف اللسان ذاب في لحظة .
‘ليس من السيء أن يكون لدىّ إبنة .’
‘إنه لذيذ ، شيء لم أكن مهتمة به من قبل ، ظننت أن الأكل عديم الفائدة ….’
في تلكَ اللحظة ، سقط الدوق الأكبر في تفكير عميق . بدا أنه أدركَ أخيراً أن سعيه وراء زواج آريا كان على حساب سعادتها . بعد ذلك ، كان كل ما تبقى هو العثور على مكان تستقر فيه آريا بسلام .
كان الأكل مجرد وسيلة للعيش … والبقاء على قيد الحياة .
“آنستي الشابة ، هل تريدين بعض الحلويات ؟” “ماذا عن حلوى الماكرون الخاصة بالشيف ؟” “ماذا عن كعكة الجبن ؟” “هذه كمثرى مغلفة بالعسل .” “و الحلويات أيضاً .”
‘هذا … إذاً لقد كان الأمر على هذا النحو .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستعود أيضاً ؟” “بالطبع ، إنها أجازتي التي طال إنتظارها .”
عضت آريا شفتيها .
هل كان هذا بسبب تعزية الدوق الأكبر لها ؟
شعرت أن كل شيء أصبح على ما يرام أخيراً .
ثم تناولت آريا قضمة أخرى .
وبطريقة ما أرادت تناول المزيد .
التقطت آريا اللقمة التالية ووضعتها في فمها.
إمتلأ فمها بالطعام الغني و ملأت خديها كثيراً .
وقبل أن تعرف ذلك إنتهى الطبق .
[لا أريد أن أجبر على زواج بلا حب .]
“هل يناسب ذوق الآنسة ؟” سأل الشيف بيكر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الغريب أنه لو كان الإمبراطور هو من يقوم بتقييم مذاق الطعام ، فلن يكون متوتراً بهذا الشكل . بعد التفكير لفترة ردت آريا .
من الغريب أنه لو كان الإمبراطور هو من يقوم بتقييم مذاق الطعام ، فلن يكون متوتراً بهذا الشكل .
بعد التفكير لفترة ردت آريا .
هزت آريا رأسها بعنف . لقد أرادت فقط مقابلة لويد ، لم تكن تريد الزواج منه . كان من الأفضل أن تحصل عل وظيفة خادمة على أن تكون خطيبة لشخص ما .
[إنه طري جداً و لطيف .]
بعد ذلك ، أصبح فم دانا متفاجئاً بسبب الكلمات الصادمة السيدة الشابة . سرعان ما غطت فمها بكلتا يديها . لم تستطع إلا أن تشعر بالبهجة لرؤية آريا تريد أكل شيء آخر غير الحساء .
بذلت قصارى جهدها لوصف المذاق . كان هذا أفضل ما قد تفعله ، فهي لم تتذوق أبداً نكهات الطعام أثناء تناول الطعام .
في هذه اللحظة قفزت خادمات المطبخ اللواتي كن يحبسن أنفاسهن بصمت كما لو أنهن عدن على قيد الحياة .
“عليكِ الزواج قريباً .”
“آنستي الشابة ، هل تريدين بعض الحلويات ؟”
“ماذا عن حلوى الماكرون الخاصة بالشيف ؟”
“ماذا عن كعكة الجبن ؟”
“هذه كمثرى مغلفة بالعسل .”
“و الحلويات أيضاً .”
“هل مازالت هنا ؟” سأل بنظرة صارمة .
صرخ الجميع بحماس شديد .
[إنه طري جداً و لطيف .]
أخذت آريا قطعة حلوى أخرى من إحدى الخادمات ووضعتها في فمها .
‘يبدوا لذيذاً ….’
ملأت رائحة النعناع فمها ، لقد كانت منعشة بالفعل و لذيذة .
“آنستي ، هل هناكَ شيء معين تريدين أكله ؟”
[شكراً لك .]
“الآنسة الشابة ؟”
أخرجت آريا بطاقة من حقيبتها و رفعتها .
لأنها كانت تستخدمها كثيراً ، لقد كانت حوافها مهترئة .
كان شخصاً موهوباً درس مع أساتذة الأكاديمية المرموقين و هكذا كان لديه معرفة في كل المجالات .
“كيف يُمكنني رؤية هذه البطاقة أخيراً ….”
“هل يناسب ذوق الآنسة ؟” سأل الشيف بيكر .
ارتجفت خادمة المطبخ التي سلمت الحلوى إلى آريا بتعبير مندهش ، ثم ضربت ذراع الشخص المجاور لها .
كان دواين محبطاً وغطى عينيه بكلتا يديه . لقد احترم سيده أكثر من أي شخص آخر في العالم ، لكنه كان رجلاً لا يستطيع أن يحكم جيداً في بعض الأحيان . هذه الكلمات من الممكن أن تجعل الشخص العادي يبكي ناهيكَ عن طفلة مثل آريا .
“ماذا تفعلين ؟”
‘آه يالهذه الالفاظ ….’
كانت الخادمة التي تقف بجانبها مندهشة .
ومع ذلك أومأ بقية الخدم برأسهم و ربتوا كتفها و كأنهم يفهمون سبب تصرفها هذا .
كان الأكل مجرد وسيلة للعيش … والبقاء على قيد الحياة .
***
[لا أريد أن أجبر على زواج بلا حب .]
انتهى الربيع و جاء الصيف .
بعد الإنتهاء الفصل الدراسي الأول من الأكاديمية ، عاد لويد إلى ملكيته لقضاء أجازته الصيفية .
جلجة-!
“هل ستعود أيضاً ؟”
“بالطبع ، إنها أجازتي التي طال إنتظارها .”
[بيض مخفوق .]
وصلت عربة لويد في نفس الوقا بالظبط مع عربة أخيه الغير شقيق .
فنسنت ڤالنتين .
كانت إبتسامته النعامة مختلفة تماماً عن نظرة لويد اللامبالية .
“يبدوا أنهم يقومون ببناء مبناً جديداً .”
“أنتَ لا تزال كما أنتَ .”
“أنتَ لم تتغير أيضاً هيونج.”
“سأعتبرها مجاملة .”
“هاهاها .”
صرخ الجميع بحماس شديد .
ضحك فنسنت و تبع لويد بلهفة .
***
“يبدوا أن الخدم مشغولون اليوم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وصل السيدان في نفس الوقت ، لكن بدى و كأن الجميع كان مشغول بشيء ما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعت من الطبيب أنكِ تواجهين مشكلة في الأكل .”
“يبدوا أنهم يقومون ببناء مبناً جديداً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، هاهو حساء آنستي ….” [شيء آخر غير الحساء .]
في ذلك الوقت وقف بجانبهم شخص كان يعتبر مهندساً معمارياً ، رفع لويد رأسه و تواصل بالعين معه .
على الرغم من أنه لم ينطق جاء له المهندس المعماري في لمح البصر .
“لماذا يقوم أي شخص ببناء مدينة ألعاب في مكان منعزل لا يستطيع أحد دخوله ؟” “الأمر أشبه بصنع سفينة سياحية فاخرة في الجبال .”
“هل ناديتني ، سموك ؟”
“أعطني هذا .”
“هاه ؟”
‘ليس من السيء أن يكون لدىّ إبنة .’
فتح الورقة وسلم لويد المخططات. لقد كان مقياسًا ضخمًا ، حتى بالنسبة لأولئك الذين لم يكونوا على دراية بالهندسة المعمارية. تساءل عما إذا كان الدوق الأكبر يخطط لبناء قصر آخر.
[لا أريد أن أجبر على زواج بلا حب .]
“هل تبني مدينة ألعاب ؟” سأل فنسنت وهو يراقب الرسمات المعمارية عن كثب .
وسعت آريا عينيها . على الرغم من أن الدوق الأكبر طرح موضوع الزواج أولاً ، إلا أن هذا الموضوع هو ما أراد التحدث عنه .
كان شخصاً موهوباً درس مع أساتذة الأكاديمية المرموقين و هكذا كان لديه معرفة في كل المجالات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت آريا قطعة حلوى أخرى من إحدى الخادمات ووضعتها في فمها .
“حديقة ألعاب ؟”
بذلت قصارى جهدها لوصف المذاق . كان هذا أفضل ما قد تفعله ، فهي لم تتذوق أبداً نكهات الطعام أثناء تناول الطعام . في هذه اللحظة قفزت خادمات المطبخ اللواتي كن يحبسن أنفاسهن بصمت كما لو أنهن عدن على قيد الحياة .
‘في الدوقية الكبرى ؟’ كان لويد يعتقد أن هذا سخيف .
“لماذا يقوم أي شخص ببناء مدينة ألعاب في مكان منعزل لا يستطيع أحد دخوله ؟” “الأمر أشبه بصنع سفينة سياحية فاخرة في الجبال .”
“لماذا يقوم أي شخص ببناء مدينة ألعاب في مكان منعزل لا يستطيع أحد دخوله ؟”
“الأمر أشبه بصنع سفينة سياحية فاخرة في الجبال .”
جلجة-!
بعد ذلك تحدث المهندس المعماري :”لقد أمرنا جلالته ببناء حديقة ألعاب للآنسة الشابة .”
[أريد أن أتناول الفطور .]
“الآنسة الشابة ؟”
جلجة-!
أوقف لويد كلام المهندس المعماري و حدق فيه بعينيه الداكنتين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل مازالت هنا ؟” سأل بنظرة صارمة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا ، إن فتحتِ قلبكِ يُمكنكِ البكاء .” “………..” “لا بأس في الضحك و الغضب .”
-ترجمة إسراء .
صرخ الجميع بحماس شديد .
بعد ذلك ، أصبح فم دانا متفاجئاً بسبب الكلمات الصادمة السيدة الشابة . سرعان ما غطت فمها بكلتا يديها . لم تستطع إلا أن تشعر بالبهجة لرؤية آريا تريد أكل شيء آخر غير الحساء .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات