‘أليس هذا و كأنه الوداع الأخير ؟’
“أنظر لهذا ، الزهور ممنوعة في الزيارات أخرجوهم إلى الخارج .” “ماذا ؟ لماذا ؟” “هناكَ خطر الإصابة بحساسية او عدوى .” “اوه ، لا !”
نظرت آريا مرة أخرى إلى الرسالة التي تأمرها أن تغادر بمجرد شفائها .
إذا تم طردها فلن تتمكن من تذوق المزيد من الحلويات .
ربما كان يحاول لويد أن يكون وقوراً بالطلب من الخادمات جعل آريا تتذوق جميع الحلويات .
‘ياله من عنصري غبي .’
“أين كنتِ تريدين تناول الحلويات عليكِ التحسن أولاً .”
لم تكن آريا تريد أن تتبدد هذه اللحظة كالدخان .
قالت دانا وهي تعطي آريا حبوب الدواء
إبتلعت آريا الحبوب .
مدت آريا رأسها مثل حيوان السرقاط من النافذة لتنظر إلى الخارج .
“أنتِ تتناولين الحبوب بشكل جيد ، أنا فخورة بكِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الشعور بالإعتزاز .’
ثم أعطت جرة صغيرة لآريا .
ما هذا ؟
بداخل هذه الجرة كان هناكَ حُبيبات صغيرة ملونة .
كانت تتألق بشكل جذاب في الضوء مثل الأحجار الكريمة الملونة المهيبة ، مما يعطيها شكلاً مهيباً .
–ترجمة إسراء .
“هل تحبين حلوى النجوم ؟”
‘حلوى النجوم ؟’
اعتقدت أنها سوف تستخدم هذه البطاقة يوماً ما لذا قد كتبتها مسبقاً . ‘يجب أن يكون الأمر بخير لعرض هذه البطاقة الآن .’
نظرت آريا بداخل الجرة وفتحت الغطاء و أكلت قطعة من حلوى النجوم .
إنتشر طعم السكر على لسانها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يُمكن سماع همسة صغيرة بين الأصوات الأخرى .
‘سآكل واحدة أخرى .’
–ترجمة إسراء .
نادت لها الحلوة مرة أخرى ووعدتها بلحظات من النعيم وهي تذوب على لسانها .
بمجرد الإنتهاء من ذلكَ تألم قلبها لأنها كانت تريد المزيد .
لكن آريا أعادت الغطاء على عجل و أعادت العلبة إلى الدرج ، لقد أرادت أن تتذوقها لفترة أطول .
نظرت آريا بداخل الجرة وفتحت الغطاء و أكلت قطعة من حلوى النجوم . إنتشر طعم السكر على لسانها .
‘تبدوا كالسنجاب الذي يخفي جوزته …’
كان من الواضح أنه سيتم نفيها حتى قبل زواجهم . لذلكَ لم يكن أنچو خائفاً من التصرف بوقاحة أمام خطيبة الأمير . [الأمير بتتقال على ولي العهد أو إبن الدوق .]
كان الخدم يضغطون على أسنانهم ، ليس لأنهم يشعرون بالغضب … بل بسبب أفعال آريا اللطيفة التي لا تطاق .
لقد أرادوا بشدة التربيت على رأسها .
ومع ذلكَ ، لم يُسمح إلا لخادمة واحد فقط التربيت على شعرها .
عينت دانا مرافقين لها لأنها كانت تخشى أن تمرض مرة أخرى وتكون لوحدها . حياها الفرسان اللذين وقفوا خلف دانا الواحد تلو الآخر . كانوا مؤدبين للغاية … الكل ماعدا واحد .
‘لا يُمكننا التربيت على رأس الآنسة الصغيرة .’
“آتشو !” “…………” “آتشو !”
من المتحمل أنها ستخرج بطاقة [أنا لست طفلة] مرة أخرى وتعبس بخديها السمينين اللطيفين .
نظر الخدم إلى آريا اللطيفة على أمل أن يأتي دورهم يوماً ما للتربيت على رأس آريا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أن يتم إجباره على ترك موقعه ليرافق طفلة فقط ، لذا كان يبدوا وكأنه ساخطاً . عندما كانت آريا تراقبه عن كثب بدأ أنفها يحكها .
***
“قال الكتاب أنه عندما تعاني من حمى عليكَ تغطية جسدكَ ببطانية و أن تعرق هذا كل شيء .” “هل تحاولين قتلها ؟ هذا خاطيء . ما عليها فعله هو أن تستحم بالماء البارد .” “بحق خالق السماء لا ! سوف يتم تجميدها حتى الموت ، أفضل طريقة هي رفع درجة حرارة الجسد بالكامل ….”
كان الخدم يجلبون الزهور في كلبة مرة يزورون فيها آريا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آنستي ، لا تقفي بجانب النافذة بعد الآن هناكَ الكثير من الزهور هنا بالفعل .”
“هذه تُدعى داليا .”
“هذه تُسمى زهرة الربيع .”
“هذه تُسمى الخزامي ، لغتها ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أعطت جرة صغيرة لآريا . ما هذا ؟ بداخل هذه الجرة كان هناكَ حُبيبات صغيرة ملونة . كانت تتألق بشكل جذاب في الضوء مثل الأحجار الكريمة الملونة المهيبة ، مما يعطيها شكلاً مهيباً .
لم يمض وقت طويل حتى أصبحت غرفة الضيوف التي تمكث فيها آريا مكدسة بالأزهار ولقد كان هناكَ رائحة عطرة من كل مكان .
كان الخدم يضغطون على أسنانهم ، ليس لأنهم يشعرون بالغضب … بل بسبب أفعال آريا اللطيفة التي لا تطاق . لقد أرادوا بشدة التربيت على رأسها . ومع ذلكَ ، لم يُسمح إلا لخادمة واحد فقط التربيت على شعرها .
‘هذه المرة الأولى التي أرى فيها كل هذه الكمية من الزهور .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت بإنتصار و قالت للخادمات أن هذا هو ما يُستخدمه الغرباء للعلاج . في تلكَ اللحظة سألت إحدى الخادمات .
مدت آريا رأسها مثل حيوان السرقاط من النافذة لتنظر إلى الخارج .
“ومن اليوم فصاعداً سيصبح هؤلاء الفرسان مرافقين لكِ .”
“آنستي ، لا تقفي بجانب النافذة بعد الآن هناكَ الكثير من الزهور هنا بالفعل .”
ابتسمت دانا و أجابت بلطف على السؤال .
قالت دانا وهي تحمل باقة الزهور بين ذراعيها .
أومأت آريا .
***
“ومن اليوم فصاعداً سيصبح هؤلاء الفرسان مرافقين لكِ .”
قامت آريا بإمالة رأسها و فرح أنفها الذي يحكها بكمها .
عينت دانا مرافقين لها لأنها كانت تخشى أن تمرض مرة أخرى وتكون لوحدها .
حياها الفرسان اللذين وقفوا خلف دانا الواحد تلو الآخر .
كانوا مؤدبين للغاية … الكل ماعدا واحد .
“الجميع هنا واثق من قدرتهم البدنية و نقاط قوتهم .”
‘إسمه السير إنجو .’
مدت آريا رأسها مثل حيوان السرقاط من النافذة لتنظر إلى الخارج .
أن يتم إجباره على ترك موقعه ليرافق طفلة فقط ، لذا كان يبدوا وكأنه ساخطاً .
عندما كانت آريا تراقبه عن كثب بدأ أنفها يحكها .
“ومن اليوم فصاعداً سيصبح هؤلاء الفرسان مرافقين لكِ .”
“آتشو !”
“آتشو !”
حدق الجميع بها .
كان أحد مرافقي آريا . لم يتمكن الخدم الآخرون من الملاحظة لأنه كان يهمس . ولكن ، لقد كانت واضحة لآذان آريا لأن حواسها كانت شديدة الحساسية .
“آتشو !”
“…………”
“آتشو !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الخدم يجلبون الزهور في كلبة مرة يزورون فيها آريا .
ِشهقت آريا بعد توقف زكامها ، لم تكن تعاني من الحساسية من قبل ، لكن الروائح القوة جعلتها تعطس ، حتى أنها الآن أصبحت خجولة .
‘لم يكن هناك مهر ، ولا هدايا ، و لم يحضروا أوراق الزواج .’
“هيك ، آنستي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الشعور بالإعتزاز .’
قم اقتربت بيتي على عجل و كتبت على يدها [آداب السلوك عند المرض .]
‘السير أنچو .’
“أنظر لهذا ، الزهور ممنوعة في الزيارات أخرجوهم إلى الخارج .”
“ماذا ؟ لماذا ؟”
“هناكَ خطر الإصابة بحساسية او عدوى .”
“اوه ، لا !”
قامت آريا بإمالة رأسها و فرح أنفها الذي يحكها بكمها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يُمكن سماع همسة صغيرة بين الأصوات الأخرى .
“ولكن أليست الآنسة من الخارج ؟ أنا أغير لها الأزهار من المزهرية كل صباح .”
“حسناً ، بعض الناس لديهم ظروف مختلفة البعض أضعف من الآخر .”
“ولكن … هذا يعني أن الآنسة الشابة أضعف من السيدة !”
“تخلصن من الزهور على الفور !”
“لقد صنعت هذا بإستخدام العسل و صفار البيض و خلطتهما معاً حتى كون رغوة ثم قمت بخلطها بالحليي و الزبدة بإستخدام الخفاقة !”
أمرت دانا الخادمات .
شرعت الخادمات في إزالة جميع الزهور من الغرفة .
عبست آريا بسبب الزهور التي تمت إزالتها .
“ولكن أليست الآنسة من الخارج ؟ أنا أغير لها الأزهار من المزهرية كل صباح .” “حسناً ، بعض الناس لديهم ظروف مختلفة البعض أضعف من الآخر .” “ولكن … هذا يعني أن الآنسة الشابة أضعف من السيدة !” “تخلصن من الزهور على الفور !”
“هااه … كاد أن يتحول هذا إلى مشكلة كبيرة ، اعتذر عن إهمالي هذه هي المرة الأولى التي أعتني فيها بطفل من خارج الحدود .”
[خارج الحدود ؟]
وهكذا استمرت نقاشاتهم …
سمعت آريا هذه الكلمة عدة مرات من قبل و لكن كان عليها أن تسأل هذه المرة لإرضاء فضولها .
“حسناً ، بغض النظر عن مدى صعوبة التدريب ، لن يكون المرء مشابهاً لقوة ڤالنتين .”
“أعني خارج الإقليم ، تشير الحدود إلى جبال إنغو المحيطة بدوقية ڤالنتين .”
[هل أنا ضعيفة ؟]
نظر الفارس إلى الضمادة حول رقبتها و ضحك بغطرسة . بغص النظر عن مدى إعتقادهم أنه زواج مصلحة ، فيجب موافقة الطرفين حتى تسير هذه العلاقة بشكل صحيح . ومع ذلك رفع السيد الصغير السيف على رقبتها ، لابدَ أنه يكرهها كثيراً .
ابتسمت دانا و أجابت بلطف على السؤال .
‘….حسناً ، وماذا إن سمعتني ؟’
“حسناً ، الناس من الدوقية الكبرى أقوياء جداً . الجميع هنا واثق من قدرتهم البدنية و نقاط قوتهم .”
“آتشو !” “…………” “آتشو !”
لقد كانت محقة .
كانت الوحوش التي رأتها هنا عملاقة .
علاوة على ذلك لم يكن البشر هنا طبيعيين .
نظرت آريا مرة أخرى إلى الرسالة التي تأمرها أن تغادر بمجرد شفائها . إذا تم طردها فلن تتمكن من تذوق المزيد من الحلويات . ربما كان يحاول لويد أن يكون وقوراً بالطلب من الخادمات جعل آريا تتذوق جميع الحلويات .
“الجميع هنا واثق من قدرتهم البدنية و نقاط قوتهم .”
كان من المستحيل عليها أن تسمعه من هذه المسافة ، حتى هو لن يستطيع سماع نفسه . علاوة على ذلك ، لم ينظر الفرسان أو الخدم إليه هو الذي كان واقفاً في زاوية الغرفة . كانت آريا هي الوحيدة التي تحدق به .
كانوا على عكس آريا التي كانت ضعيفة و لكن لديها حواس جيدة .
حدقت آريا في دانا بعيون فضولية.
“هيهي ، لا تقلقن لقد أعددت هذا سابقاً .”
“حسناً ، بغض النظر عن مدى صعوبة التدريب ، لن يكون المرء مشابهاً لقوة ڤالنتين .”
من المتحمل أنها ستخرج بطاقة [أنا لست طفلة] مرة أخرى وتعبس بخديها السمينين اللطيفين . نظر الخدم إلى آريا اللطيفة على أمل أن يأتي دورهم يوماً ما للتربيت على رأس آريا .
شعرت دانا بقشعريرة عندما لمست رقبة آريا ، حدقت آريا فيها بقلق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت دانا بقشعريرة عندما لمست رقبة آريا ، حدقت آريا فيها بقلق .
“ولكن لماذا لا تنخفض الحمى ؟”
‘لأنه قد مرّ يوم واحد فقط .’ فكرت آريا .
لم يمض وقت طويل حتى أصبحت غرفة الضيوف التي تمكث فيها آريا مكدسة بالأزهار ولقد كان هناكَ رائحة عطرة من كل مكان .
“قال الكتاب أنه عندما تعاني من حمى عليكَ تغطية جسدكَ ببطانية و أن تعرق هذا كل شيء .”
“هل تحاولين قتلها ؟ هذا خاطيء . ما عليها فعله هو أن تستحم بالماء البارد .”
“بحق خالق السماء لا ! سوف يتم تجميدها حتى الموت ، أفضل طريقة هي رفع درجة حرارة الجسد بالكامل ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمرت دانا الخادمات . شرعت الخادمات في إزالة جميع الزهور من الغرفة . عبست آريا بسبب الزهور التي تمت إزالتها .
وهكذا استمرت نقاشاتهم …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أعطت جرة صغيرة لآريا . ما هذا ؟ بداخل هذه الجرة كان هناكَ حُبيبات صغيرة ملونة . كانت تتألق بشكل جذاب في الضوء مثل الأحجار الكريمة الملونة المهيبة ، مما يعطيها شكلاً مهيباً .
‘لقد تناولت الدواء على أي حال سوف تنخفض الحمى في نهاية المطاف .’
‘السير أنچو .’
“آنستي الصغيرة ، لقد صنعت لكِ شاي الزنجبيل .”
“ماذا لو أدى الطعم الغريب للزنجبيل في تفاقم حالتها فقط ؟”
“لم أفكر في ذلكَ قط .”
“………..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تبدوا كالسنجاب الذي يخفي جوزته …’
كان لدى الخادمات خيال مبدع للغاية .
قامت آريا بإمالة رأسها و فرح أنفها الذي يحكها بكمها .
“هيهي ، لا تقلقن لقد أعددت هذا سابقاً .”
‘ياله من عنصري غبي .’
قالت بيتي هذا وهي تضع وعاء على الطاولة .
كانت تحمل كتاباً آخر بعنوان [أطعمة تُقدم أثناء الحمى .]
“إنها مختلفة ، لا أظن حتى أنها قادرة على إنجاب وريث .”
“لقد صنعت هذا بإستخدام العسل و صفار البيض و خلطتهما معاً حتى كون رغوة ثم قمت بخلطها بالحليي و الزبدة بإستخدام الخفاقة !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الشعور بالإعتزاز .’
قالت بإنتصار و قالت للخادمات أن هذا هو ما يُستخدمه الغرباء للعلاج .
في تلكَ اللحظة سألت إحدى الخادمات .
“لقد صنعت هذا بإستخدام العسل و صفار البيض و خلطتهما معاً حتى كون رغوة ثم قمت بخلطها بالحليي و الزبدة بإستخدام الخفاقة !”
“لكن أيتها الخادمة الأساسية ، ألا يُعرض البيض النيء لخطر التلوث ؟”
“الت-التلوث ؟”
“يُمكن أن تُصاب بالتسمم الغذائي !”
“بفت يا لها من ضعيفة ، لهذا السبب لا يجب أن نسمح للغرباء بالدخول إلى الحدود .”
تخلصت بيتي من الوعاء على الفور .
بدأت الخادمات في التجمع و الهمس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أن يتم إجباره على ترك موقعه ليرافق طفلة فقط ، لذا كان يبدوا وكأنه ساخطاً . عندما كانت آريا تراقبه عن كثب بدأ أنفها يحكها .
“إذاً ، ماذا يجب أن نفعل ؟”
“هل فقط نراقبها حتى تتحسن ؟”
نظرت آريا بداخل الجرة وفتحت الغطاء و أكلت قطعة من حلوى النجوم . إنتشر طعم السكر على لسانها .
تمتمت الخادمات بأصوات صغيرة . لكن لحسن الحظ ، تمكنت آريا من سماعها بوضوح تماماً بسبب حواسها الشديدة .
“إذاً ، ماذا يجب أن نفعل ؟” “هل فقط نراقبها حتى تتحسن ؟”
“هل ستكون حقاً بخير ؟ أعني الناس من الخارج ضعفاء بشكل عام . قد تكون الآنسة الصغيرة اضعفهم جميعاً ! بهذا المعدل ، من الآمن التفكير بها كطفلة رضيعة .”
نظر الفارس إلى الضمادة حول رقبتها و ضحك بغطرسة . بغص النظر عن مدى إعتقادهم أنه زواج مصلحة ، فيجب موافقة الطرفين حتى تسير هذه العلاقة بشكل صحيح . ومع ذلك رفع السيد الصغير السيف على رقبتها ، لابدَ أنه يكرهها كثيراً .
‘أنا لست طفلة .’
ابتسمت دانا و أجابت بلطف على السؤال .
لم تحب آريا أن تُعامل كطفلة . لكن في الحقيقة ، لم تخجل من الكلمة . كان هذا لأنهم اهتموا بها بالفعل .
‘هذه المرة الأولى التي أرى فيها كل هذه الكمية من الزهور .’
‘أنا لست معتادة على ذلك .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تبدوا كالسنجاب الذي يخفي جوزته …’
لم تكن آريا تريد أن تتبدد هذه اللحظة كالدخان .
وهكذا استمرت نقاشاتهم …
‘الشعور بالإعتزاز .’
“بفت يا لها من ضعيفة ، لهذا السبب لا يجب أن نسمح للغرباء بالدخول إلى الحدود .”
لقد احترموها كشخص .
بغض النظر عن مكانتها ، وبغض النظر عن قدرتها أنها سايرين .
لم تستطع آريا سوى أن تبتسم .
ثم أمسكت بأكمام دانا بإحكام و سلمت لها بطاقة .
“فقط قوليها .. أوه ، لا أنتِ لا تستطيعين . أعذريني …” سخر منها . [بيسخر منها أنها متقدرس تتكلم و تقوله .]
[شكراً لك .]
لقد كانت محقة . كانت الوحوش التي رأتها هنا عملاقة . علاوة على ذلك لم يكن البشر هنا طبيعيين .
اعتقدت أنها سوف تستخدم هذه البطاقة يوماً ما لذا قد كتبتها مسبقاً .
‘يجب أن يكون الأمر بخير لعرض هذه البطاقة الآن .’
لقد احترموها كشخص . بغض النظر عن مكانتها ، وبغض النظر عن قدرتها أنها سايرين . لم تستطع آريا سوى أن تبتسم . ثم أمسكت بأكمام دانا بإحكام و سلمت لها بطاقة .
“بفت يا لها من ضعيفة ، لهذا السبب لا يجب أن نسمح للغرباء بالدخول إلى الحدود .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أن يتم إجباره على ترك موقعه ليرافق طفلة فقط ، لذا كان يبدوا وكأنه ساخطاً . عندما كانت آريا تراقبه عن كثب بدأ أنفها يحكها .
يُمكن سماع همسة صغيرة بين الأصوات الأخرى .
أخرجت آريا قلم الحبر و كتبت القليل من البطاقات . ثم أشارت بإصبعها نحو أنچو . بدا غير مرتاح لكنه لازال يقترب من الفتاة الصغيرة .
‘السير أنچو .’
وقع والدها أوراق التنازل عن السلطة الأبوية و أصبحت الدوقة المستقبلية على الفور . لقد كان هذا سخيفاً .
كان أحد مرافقي آريا .
لم يتمكن الخدم الآخرون من الملاحظة لأنه كان يهمس .
ولكن ، لقد كانت واضحة لآذان آريا لأن حواسها كانت شديدة الحساسية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آنستي ، لا تقفي بجانب النافذة بعد الآن هناكَ الكثير من الزهور هنا بالفعل .”
“إنها مختلفة ، لا أظن حتى أنها قادرة على إنجاب وريث .”
“إذاً ، ماذا يجب أن نفعل ؟” “هل فقط نراقبها حتى تتحسن ؟”
حدقت آريا في الفارس و عندما تواصلوا بالعين بدى مرتبكاً بعض الشيء .
‘أنا لست طفلة .’
‘مستحيل ، أنا متأكد أنها لا تسمعني .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آنستي الصغيرة ، لقد صنعت لكِ شاي الزنجبيل .” “ماذا لو أدى الطعم الغريب للزنجبيل في تفاقم حالتها فقط ؟” “لم أفكر في ذلكَ قط .” “………..”
كان من المستحيل عليها أن تسمعه من هذه المسافة ، حتى هو لن يستطيع سماع نفسه .
علاوة على ذلك ، لم ينظر الفرسان أو الخدم إليه هو الذي كان واقفاً في زاوية الغرفة .
كانت آريا هي الوحيدة التي تحدق به .
قالت بيتي هذا وهي تضع وعاء على الطاولة . كانت تحمل كتاباً آخر بعنوان [أطعمة تُقدم أثناء الحمى .]
‘….حسناً ، وماذا إن سمعتني ؟’
نادت لها الحلوة مرة أخرى ووعدتها بلحظات من النعيم وهي تذوب على لسانها . بمجرد الإنتهاء من ذلكَ تألم قلبها لأنها كانت تريد المزيد . لكن آريا أعادت الغطاء على عجل و أعادت العلبة إلى الدرج ، لقد أرادت أن تتذوقها لفترة أطول .
رفع الفارس رأسه بوقاحة .
كان يعلم أنه من غير المجدي توجيه غضبه تجاهها ، لكنه لم يرغب في ترك منصبه لمجرد مرافقة طفلة .
وكان أكثر إنزعاجاً لأن أصلها كان غير واضح .
‘سآكل واحدة أخرى .’
‘أفضل رعاية السيد الصغير .’
‘أليس هذا و كأنه الوداع الأخير ؟’
أصبحت خطيبة السيد الصغير بدون أن تفعل شيء .
‘لقد قالوا أن السيد الصغير هددها بالسيف .’
‘لم يكن هناك مهر ، ولا هدايا ، و لم يحضروا أوراق الزواج .’
“فقط قوليها .. أوه ، لا أنتِ لا تستطيعين . أعذريني …” سخر منها . [بيسخر منها أنها متقدرس تتكلم و تقوله .]
وقع والدها أوراق التنازل عن السلطة الأبوية و أصبحت الدوقة المستقبلية على الفور .
لقد كان هذا سخيفاً .
تخلصت بيتي من الوعاء على الفور . بدأت الخادمات في التجمع و الهمس .
‘لقد قالوا أن السيد الصغير هددها بالسيف .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أن يتم إجباره على ترك موقعه ليرافق طفلة فقط ، لذا كان يبدوا وكأنه ساخطاً . عندما كانت آريا تراقبه عن كثب بدأ أنفها يحكها .
نظر الفارس إلى الضمادة حول رقبتها و ضحك بغطرسة .
بغص النظر عن مدى إعتقادهم أنه زواج مصلحة ، فيجب موافقة الطرفين حتى تسير هذه العلاقة بشكل صحيح .
ومع ذلك رفع السيد الصغير السيف على رقبتها ، لابدَ أنه يكرهها كثيراً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أعطت جرة صغيرة لآريا . ما هذا ؟ بداخل هذه الجرة كان هناكَ حُبيبات صغيرة ملونة . كانت تتألق بشكل جذاب في الضوء مثل الأحجار الكريمة الملونة المهيبة ، مما يعطيها شكلاً مهيباً .
‘يجب أن تشعر بالإرتياح أنها لم تطرد على الرغم من شدة كرهه لها .’
“أعني خارج الإقليم ، تشير الحدود إلى جبال إنغو المحيطة بدوقية ڤالنتين .” [هل أنا ضعيفة ؟]
كان من الواضح أنه سيتم نفيها حتى قبل زواجهم .
لذلكَ لم يكن أنچو خائفاً من التصرف بوقاحة أمام خطيبة الأمير .
[الأمير بتتقال على ولي العهد أو إبن الدوق .]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أن يتم إجباره على ترك موقعه ليرافق طفلة فقط ، لذا كان يبدوا وكأنه ساخطاً . عندما كانت آريا تراقبه عن كثب بدأ أنفها يحكها .
‘تشه .’
قالت دانا وهي تحمل باقة الزهور بين ذراعيها . أومأت آريا .
زفرت آريا بعدما سمعت هذه الكلمات السخيفة .
يُقسم الناس على طبقات على أساس مكانتهم الإجتماعية .
‘سآكل واحدة أخرى .’
‘ياله من عنصري غبي .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آنستي ، لا تقفي بجانب النافذة بعد الآن هناكَ الكثير من الزهور هنا بالفعل .”
سواء كان الدوق ڤالنتين أو الإمبراطور أو البابا لقد كانوا معاً بناء على خلفياتهم المتشابهة . لكن في الواقع ، لقد كنا جميعاً بشراً . البشر لم يفعلوا شيء سوى النزف عندما طعنوا من الخلف .
قامت آريا بإمالة رأسها و فرح أنفها الذي يحكها بكمها .
كان الدوق ڤالنتين رائعاً و قوياً ومهاراته منقطعة النظير في الإمبراطورية بأكملها .
ولكن إن كان هذا صحيحاً ، كيف حدثت هذه المجزرة ؟
زفرت آريا بعدما سمعت هذه الكلمات السخيفة . يُقسم الناس على طبقات على أساس مكانتهم الإجتماعية .
‘لماذا أُصيب لويد بالجنون ؟’
***
اعتقدت آريا أن جميع البشر بمن فيهم هي غير كاملين .
لم يكن هناك شيء مثل الإنسان المثالي .
رفع الفارس رأسه بوقاحة . كان يعلم أنه من غير المجدي توجيه غضبه تجاهها ، لكنه لم يرغب في ترك منصبه لمجرد مرافقة طفلة . وكان أكثر إنزعاجاً لأن أصلها كان غير واضح .
‘هل من المهم أن نولد من النبلاء او من عامة الشعب أو حتى عبيداً ؟’
لم يمض وقت طويل حتى أصبحت غرفة الضيوف التي تمكث فيها آريا مكدسة بالأزهار ولقد كان هناكَ رائحة عطرة من كل مكان .
لا .
لقد كنا جميعاً بشراً .
كانت آريا منزعجة .
لقد بذل الجميع جهداً ليجعلوها تشعر و كأنها في منزلها و يأتي هو ليفسد جهودهم بلا رحمة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا . لقد كنا جميعاً بشراً . كانت آريا منزعجة . لقد بذل الجميع جهداً ليجعلوها تشعر و كأنها في منزلها و يأتي هو ليفسد جهودهم بلا رحمة .
أخرجت آريا قلم الحبر و كتبت القليل من البطاقات .
ثم أشارت بإصبعها نحو أنچو .
بدا غير مرتاح لكنه لازال يقترب من الفتاة الصغيرة .
لقد احترموها كشخص . بغض النظر عن مكانتها ، وبغض النظر عن قدرتها أنها سايرين . لم تستطع آريا سوى أن تبتسم . ثم أمسكت بأكمام دانا بإحكام و سلمت لها بطاقة .
“فقط قوليها .. أوه ، لا أنتِ لا تستطيعين . أعذريني …”
سخر منها . [بيسخر منها أنها متقدرس تتكلم و تقوله .]
‘السير أنچو .’
–ترجمة إسراء .
“لقد صنعت هذا بإستخدام العسل و صفار البيض و خلطتهما معاً حتى كون رغوة ثم قمت بخلطها بالحليي و الزبدة بإستخدام الخفاقة !”
اعتقدت أنها سوف تستخدم هذه البطاقة يوماً ما لذا قد كتبتها مسبقاً . ‘يجب أن يكون الأمر بخير لعرض هذه البطاقة الآن .’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات