” تهويدة النوم الطويل”
الجرعة التي كانت تتناولها كل يوم لتفقدها صوتها منذ ولادتها لها آثار جانبية.
صوت همهمة حالمة وهادئة يبدوا وكأنه يُسمع من المياة سرعان من كان يتردد من فم الطفلة.
جميعهم نظروا إلى آريا من أعلى أسفل بنظرة غير راضية. كانت هذه الطفلة شبحًا في المنزل، وإذا جاز القول كانت محل إفراغ غضب الكونت. كانت هي هدفه.
“عندما فتحت عيناي تبدد كل شيء كالحلم”
كل أجزاء الذكريات التي رأيتها وسمعته وشعرت بها سقطت عليه كالشظايا.
قاد غناء آريا الكونت إلى بحيرة النسيان، اللحن البريء والهادئ عبث بأعصابه، شعر كما لو أنه كان يسمع لحن كمان يعزف على وتره بأنمل إصبع من مكان بعيد للغاية.
تم التغاضي عن ما يدور حول العائلة. وبعبارة أخرى كانت عائلة فالنتين معافاة من أي عقاب كأنها شيء مصون.
[لقد انقضت الليلة الغامضة]
لقد عدت بالفعل في فصل الربيع في عمر العاشرة وضعت آريا يدها على قلبها الذي ينبض بقوة. وأنزلت الجريدة مرة أخرى التي كانت في غرفة الكونت
في هذه اللحظة بدأت قوى الكونت في التلاشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السبب الذي منعها من التمرد على والدها كان بسبب الأقراط التي تدعى دموع الحوريات.
بدا الكونت كما لو أنه أدرك الحقيقة بذكاء، كانت أغنية للسايرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب حادث الإبادة. أطلقت الإمبراطورية على هذا الحادث اسم “كارثة فالنتين”
‘هذا سخيف’
من ذالك الذي يوقع عقدًا مع شيطان بدون رغبة أو طموح؟
توسعت أعين الكونت في مفاجأة.
بأعين لم ترغب أو ترد شيئًا، عرض عليّ الانتقام.
“لا، هذا لا يمكن، كيف يمكن أن تخفي حمقاء لا تستطيع التحدث نفسها حتى الآن؟… لابد أنها صوفيا.. تلك الفاجرة …”
لقد عدت بالفعل في فصل الربيع في عمر العاشرة وضعت آريا يدها على قلبها الذي ينبض بقوة. وأنزلت الجريدة مرة أخرى التي كانت في غرفة الكونت
لم يمض كثير من الوقت حتى شعر الكونت بالفرح، صوت آريا يعني أنه لا زال أمامه حساة ليعيشها برخاء !
كان الناجي الوحيد الذي نجي من هذه الكارثة هو لويد فالنتين بالطبع أصبح هو الملام على هذه الحادثة
كانت فتاة هادئة حالمة بنظرة ملائكية ذات صوت عذب.
لكنه لا يريد اي شيء.
ليس هو فقط
نغمة نقية بدون شائبة، تنبعث منها رائحة الدم الكريهة، بمجرد أن تفتن لن تفلت أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالرغم من ما فعلت لم أعاقب بل وحظيت بفرصة جديدة، كان هذا مثيرا للسخرية.
لحن كالسم يبدوا لك في هيئة لمسة ملائكية يقودك للهلاك بمجرد الاقتراب.
***
شعر بالنشوة
‘فجأة قرر النظر في أفعاله’ ‘لمَ ذلك؟’ ‘أنا لا أعرف.’
“نفس السايرين، بهيئة مختلفة”
حقيقة أن الكوابيس التي كانت تطاردها بسبب ما مرت به لم تعد مهمة. كان ذلك جيدا.
هذا الغناء سيجعل الناس مجانين. سوف تحظين بطبقة النبلاء تحت أقدامك حتى أنك قد تستعبدينهم، حتى يمكنك التفكير في امتلاك الإمبراطورية والنوم بهناء.
***
“اسمعيني المزيد! المزيد والمزيد والمزيد…..!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقل لي أنه يقرر الاعتراف بها؟” ‘مستحيل’. ‘أجل هذا لا يعقل لقد قال أنه يستحيل أن يضع عار العائلة في سجل الأسرة’ ‘ألا يمكن أن يكون في حالة سكر؟ فمنذ موتها وهو يشرب كل يوم” ‘ من الممكن انه يحاول استبدالها ويبحث عن دمية جديدة للزينة’
انزلق الكونت على زجاجة نبيذ ملقاة على الأرض وسقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أعتقدت أني سأسقط في الجحيم”
[يكش كان ظهرك يتكسر ونخلص منك (‘: ]
سمعت هذا الصوت من جديد، الصوت الذي سمعته في وقت احتضارها.
بأعين يملؤها الجشع زحف الكونت على الأرض وهو ينظر إلى آريا.
سألت آريا الكونت وهي تنظر إليه بجفاء، الكونت الذي فقد عقله إثر الصدمة وأصبح غبيا.
بدأ هذا قبيحًا.
نظرت إليه آريا بإهمال.
[لقد انقضت الليلة الغامضة]
“تمت التضحية بي من أجل رجل مثل هذا. فقط لإرضاء طمع وجشع ذوي السلطة والمنصب الذين لا يفقهون شيئًا”.
‘لو عدت مبكرة فقط بضعة أيام’
كونت كورتيز
ربى ابنته الصغيرة التي لا تعرف شيئا بالعنف والقسوة، وعندما وجدها بفائدة له لم يستطع المقاومة.
‘أجل أنا متأكدة من أنك تعرف بالفعل’
لم تتصور هذا.
في ذاكرتها، كان دائما ما بدا كبيرًا بالنسبة لها.
ولكن عندما تنظر له الآن لا يبدوا إلا كرجل عجوز كسول.
” يمكنك تغيير المستقبل”
” الليلة ستكون أول وآخر مرة ستستمع فيها لغنائي”.
‘لا! ماذا تفعلين’
نطقت آريا هذه الكلمات بوجه خالي من التعابير الدافئة.
“لا، هذا لا يمكن، كيف يمكن أن تخفي حمقاء لا تستطيع التحدث نفسها حتى الآن؟… لابد أنها صوفيا.. تلك الفاجرة …”
” لحظة، انتظري هذه الأغنية….”
نفضت آريا هذه الأفكار من رأسها.
‘أجل أنا متأكدة من أنك تعرف بالفعل’
كانت هذه حقيقةلم تتغير بالرغم من عودتها بالزمن.
أول ما قام الكونت بتعليمي.
” وجدتها، دموع الحوريات”
كان الراي
الآن لن تكون هناك آثار للحروف تغطي نصف وجهي ولن يكسر أحدهم قدميّ.
اتخذت للتعامل مع النبيل الذي عرف شيئا لم يفترض أن يعرفه.
صوت همهمة حالمة وهادئة يبدوا وكأنه يُسمع من المياة سرعان من كان يتردد من فم الطفلة.
“ستنسى كل شيء الآن”
كان آريا في حلقة مفرغة.
‘لا! ماذا تفعلين’
كان آريا في حلقة مفرغة.
صرخ بقوة، ولكن آريا بدأت في الغناء مرة أخرى بإهمال لصرخاته.
كانت آريا لديها بشرة مسمرة لامعة. كانت علامة مميزة للسايرين، حتى من دون أي رعاية.
[كان كالتآلف، انقضى الليل يا حبيبتي]
سُمع صوت صرير أرضية العِلية القديمة عند مرور الخادمات.
كل أجزاء الذكريات التي رأيتها وسمعته وشعرت بها سقطت عليه كالشظايا.
[لقد انقضت الليلة الغامضة]
طاقة باهتة غطت كامل جسدي وذكريات تستمر بالتلاشي.
سُمع صوت صرير أرضية العِلية القديمة عند مرور الخادمات.
[كل ما مر كان حلمًا]
ولكن الآن نحن نقوم بخدمتها؟
‘ لا، لم يكن حلمًا، السايرين التي كنت أتوقت للحصول عليها أمامي هنا’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب حادث الإبادة. أطلقت الإمبراطورية على هذا الحادث اسم “كارثة فالنتين”
غطى الكونت أذنيه وتمتم ياذسا في سبيل الخلاص من أغنية النسيان.
” بهذا الصوت في حوزتي، سأحظى …
بفخر وشهرة و سلطة ومال لا يمكن مقارنتهم……”
لم يكن هناك حاجة لسماع الندم المتأخر فلم تكن حتى ستمنح فرصة لطلب الغفران.
ولكن آريا سحبت أوتار آماله بآخر مقطع، ساخرة ومهدرة لجهوده المضنية.
سمعت هذا الصوت من جديد، الصوت الذي سمعته في وقت احتضارها.
[اوه، كل هذا كان حلمًا]
كانت عيناه شبه مسترخية كما لو كان مخمورًا، مشوشا كما لو أنه لا يمكنه البقاء في وعيه الصحيح كمدمن لمخدر.
كان يستنجد تحت وطأة الطاقة المتدفقة التي لا تحتمل وصرخ كما بأعلى صوته
“سايرييين!!!! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بأعين يملؤها الجشع زحف الكونت على الأرض وهو ينظر إلى آريا.
مع آخر صرخة أطلقها، كانت أعين آريا مشوشة كالحمقى.
لقد عدت بالفعل في فصل الربيع في عمر العاشرة وضعت آريا يدها على قلبها الذي ينبض بقوة. وأنزلت الجريدة مرة أخرى التي كانت في غرفة الكونت
انتهت الأغنية.
بعد أربع سنوات من الآن سيموت كل أقاربه وكل موظفي الدوقية.
لم يكن هناك حاجة لسماع الندم المتأخر فلم تكن حتى ستمنح فرصة لطلب الغفران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطى الكونت أذنيه وتمتم ياذسا في سبيل الخلاص من أغنية النسيان. ” بهذا الصوت في حوزتي، سأحظى … بفخر وشهرة و سلطة ومال لا يمكن مقارنتهم……”
سألت آريا الكونت وهي تنظر إليه بجفاء، الكونت الذي فقد عقله إثر الصدمة وأصبح غبيا.
-ترجمة سماء .
“أين دموع الحورية”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالرغم من ما فعلت لم أعاقب بل وحظيت بفرصة جديدة، كان هذا مثيرا للسخرية.
” دموع الحوريات …….. بجانب السرير…. أدراج الطاولة… صندوق….”
هذه الجرعة حدت من عمرها وتركتها بوقت محدود
“أين المفتاح؟”
” اكتشفت ذلك بعد محاولتي للهروب بعد وفاة أمي”
قبض على ذراعيه بأعين مشوشة ومهزوزة وأخرج مفتاحًا صغيرًا.
كان آريا في حلقة مفرغة.
أخذت آريا المفتاح وذهبت مباشرة لحجرة الكونت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حقيقة أن الكوابيس التي كانت تطاردها بسبب ما مرت به لم تعد مهمة. كان ذلك جيدا.
وجدت قرط لؤلؤة يلمع بألوان الطيف في صندوق المجوهرات.
“الآن ما الذي عليّ فعله؟”
” وجدتها، دموع الحوريات”
“الآن ما الذي عليّ فعله؟”
السبب الذي منعها من التمرد على والدها كان بسبب الأقراط التي تدعى دموع الحوريات.
الجرعة التي كانت تتناولها كل يوم لتفقدها صوتها منذ ولادتها لها آثار جانبية.
كانت دموع الحوريات تضاد تأثير أغاني السايرين، تجعل أغنية السايرين المليئة بالضغينة فقط ترتد لتؤذي مؤديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [كان كالتآلف، انقضى الليل يا حبيبتي]
لذا لم يكن هناك سبيل للهجوم عليه عند ارتدائه لهذه الأقراط.
لم يكن هناك حاجة لسماع الندم المتأخر فلم تكن حتى ستمنح فرصة لطلب الغفران.
” اكتشفت ذلك بعد محاولتي للهروب بعد وفاة أمي”
كانت آريا لديها بشرة مسمرة لامعة. كانت علامة مميزة للسايرين، حتى من دون أي رعاية.
من المحزن أن الكونت لم يذرف الدموع من جسده أبدًا.
لحن كالسم يبدوا لك في هيئة لمسة ملائكية يقودك للهلاك بمجرد الاقتراب.
بالرغم من هذا عاشت والدة آريا صوفيا بدون ابنتها منذ أن عرفت أنها من السايرين انفصلت عنها.
حدقت آريا في العقد على رقبتها ولمسته باصبعها
“أمي….”
هذه الجرعة حدت من عمرها وتركتها بوقت محدود
حدقت آريا في العقد على رقبتها ولمسته باصبعها
حدقت آريا في العقد على رقبتها ولمسته باصبعها
‘لو عدت مبكرة فقط بضعة أيام’
في الواقع قد يكون بالفعل وقع عقدا مع الشيطان وقتل والديه وأقاربه وموظفي الدوقية.
نفضت آريا هذه الأفكار من رأسها.
‘أعتقدت أني سأسقط في الجحيم”
لو عدت مبكرا عن ذلك أو بعد ذلك بقليل لم أكن لأتمكن من الهرب من قبضة الكونت بهذه السهولة.
“أمي….”
كان من المهم ألا أطمع في المزيد حتى لا أفقد الفرصة الذهبية التي بين يديّ. قبضت آريا بقوة على الأقراط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الراي
***
***
لقد عدت بالفعل في فصل الربيع في عمر العاشرة
وضعت آريا يدها على قلبها الذي ينبض بقوة. وأنزلت الجريدة مرة أخرى التي كانت في غرفة الكونت
هذا الغناء سيجعل الناس مجانين. سوف تحظين بطبقة النبلاء تحت أقدامك حتى أنك قد تستعبدينهم، حتى يمكنك التفكير في امتلاك الإمبراطورية والنوم بهناء.
‘أعتقدت أني سأسقط في الجحيم”
كانت عيناه شبه مسترخية كما لو كان مخمورًا، مشوشا كما لو أنه لا يمكنه البقاء في وعيه الصحيح كمدمن لمخدر.
بالرغم من ما فعلت لم أعاقب بل وحظيت بفرصة جديدة، كان هذا مثيرا للسخرية.
‘ لا، لم يكن حلمًا، السايرين التي كنت أتوقت للحصول عليها أمامي هنا’.
الآن لن تكون هناك آثار للحروف تغطي نصف وجهي ولن يكسر أحدهم قدميّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرغب في أن أكون كضوء الليل له، حتى لو سقطت في قاع الظلام.
” يمكنك تغيير المستقبل”
” اكتشفت ذلك بعد محاولتي للهروب بعد وفاة أمي”
فاضت مشاعر آريا عندما تذكرت الشاب الذي أنقذها. والذي هي مدينة بحياتها له.
أقر الجميع بأن جنونه متوارث وينتقل من جيل لآخر. حتى أن الإمبراطور نال حظه من ذلك الجنون وقتل على يديه.
حقيقة أن الكوابيس التي كانت تطاردها بسبب ما مرت به لم تعد مهمة. كان ذلك جيدا.
هذه الجرعة حدت من عمرها وتركتها بوقت محدود
“الآن ما الذي عليّ فعله؟”
هذا ما جال في خاطر آريا.
كان آريا في حلقة مفرغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السبب الذي منعها من التمرد على والدها كان بسبب الأقراط التي تدعى دموع الحوريات.
الجرعة التي كانت تتناولها كل يوم لتفقدها صوتها منذ ولادتها لها آثار جانبية.
هذه الجرعة حدت من عمرها وتركتها بوقت محدود
كل أجزاء الذكريات التي رأيتها وسمعته وشعرت بها سقطت عليه كالشظايا.
كانت هذه حقيقةلم تتغير بالرغم من عودتها بالزمن.
فاضت مشاعر آريا عندما تذكرت الشاب الذي أنقذها. والذي هي مدينة بحياتها له.
‘ستموتين في حوالي عمر العشرين ‘
“الآن ما الذي عليّ فعله؟”
بالرغم من هذا عاشت والدة آريا صوفيا بدون ابنتها منذ أن عرفت أنها من السايرين انفصلت عنها.
‘ لا، لم يكن حلمًا، السايرين التي كنت أتوقت للحصول عليها أمامي هنا’.
“أمي….”
‘ستموتين في العشرين’
حدقت آريا في العقد على رقبتها ولمسته باصبعها
انزلق الكونت على زجاجة نبيذ ملقاة على الأرض وسقط.
‘لو عدت مبكرة فقط بضعة أيام’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب حادث الإبادة. أطلقت الإمبراطورية على هذا الحادث اسم “كارثة فالنتين”
نفضت آريا هذه الأفكار من رأسها.
عند تذكرها لقوة الدوق الساحقة التي رأتها قبل وفاتها، فقد كان للجميع الحق في الشك فيه.
لو عدت مبكرا عن ذلك أو بعد ذلك بقليل لم أكن لأتمكن من الهرب من قبضة الكونت بهذه السهولة.
كان من المهم ألا أطمع في المزيد حتى لا أفقد الفرصة الذهبية التي بين يديّ. قبضت آريا بقوة على الأقراط.
أقر الجميع بأن جنونه متوارث وينتقل من جيل لآخر. حتى أن الإمبراطور نال حظه من ذلك الجنون وقتل على يديه.
***
حدقت آريا في العقد على رقبتها ولمسته باصبعها
تأكدت آريا أنها بالفعل قد عادت في فصل الربيع في عمر العاشرة
وضعت آريا يدها على قلبها الذي ينبض بقوة. وأنزلت الجريدة مرة أخرى التي كانت في غرفة الكونت
قاد غناء آريا الكونت إلى بحيرة النسيان، اللحن البريء والهادئ عبث بأعصابه، شعر كما لو أنه كان يسمع لحن كمان يعزف على وتره بأنمل إصبع من مكان بعيد للغاية.
‘أعتقدت أني سأسقط في الجحيم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين المفتاح؟”
بالرغم من ما فعلت لم أعاقب بل وحظيت بفرصة جديدة، كان هذا مثيرا للسخرية.
” اكتشفت ذلك بعد محاولتي للهروب بعد وفاة أمي”
الآن لن تكون هناك آثار للحروف تغطي نصف وجهي ولن يكسر أحدهم قدميّ.
لم تتصور هذا. في ذاكرتها، كان دائما ما بدا كبيرًا بالنسبة لها. ولكن عندما تنظر له الآن لا يبدوا إلا كرجل عجوز كسول.
” يمكنك تغيير المستقبل”
‘لو عدت مبكرة فقط بضعة أيام’
فاضت مشاعر آريا عندما تذكرت الشاب الذي أنقذها. والذي هي مدينة بحياتها له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه حقيقةلم تتغير بالرغم من عودتها بالزمن.
حقيقة أن الكوابيس التي كانت تطاردها بسبب ما مرت به لم تعد مهمة. كان ذلك جيدا.
جميعهم نظروا إلى آريا من أعلى أسفل بنظرة غير راضية. كانت هذه الطفلة شبحًا في المنزل، وإذا جاز القول كانت محل إفراغ غضب الكونت. كانت هي هدفه.
“الآن ما الذي عليّ فعله؟”
“اسمعيني المزيد! المزيد والمزيد والمزيد…..!”
كان آريا في حلقة مفرغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بأعين يملؤها الجشع زحف الكونت على الأرض وهو ينظر إلى آريا.
الجرعة التي كانت تتناولها كل يوم لتفقدها صوتها منذ ولادتها لها آثار جانبية.
‘هذا سخيف’
هذه الجرعة حدت من عمرها وتركتها بوقت محدود
” اكتشفت ذلك بعد محاولتي للهروب بعد وفاة أمي”
كانت هذه حقيقةلم تتغير بالرغم من عودتها بالزمن.
بدا الكونت كما لو أنه أدرك الحقيقة بذكاء، كانت أغنية للسايرين.
‘ستموتين في العشرين’
الجرعة التي كانت تتناولها كل يوم لتفقدها صوتها منذ ولادتها لها آثار جانبية.
لذا أين يمكنني قضاء المتبقي من حياتي ليكون ذو قيمة؟
كان آريا في حلقة مفرغة.
شيء أكيد وهو أنه لايجب على أي كائن من كان معرفة أني من السايرين
‘غنائي يصيب الناس بالجنون’.
كانت فتاة هادئة حالمة بنظرة ملائكية ذات صوت عذب.
أغاني السايرين تغري الناس وتجعلهم يدمنونه وفي النهاية تقودهم للجنون.
“أين دموع الحورية”
اكتفت آريا بما حدث لها سابقا.
لا تريد لأحدهم أن يجنّ بسببها.
لم تُرد ذلك أبدًا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ ربما هذا هو الحال’
“أيتها السايرين سمعت أن أغانيكِ تقود الناس للجنون؟”
رغبت آريا في إشعال شعلة الأمل فيه من جديد. الشعلة التي تبدوا وكأنها غمرت في الطين منذ أمد بعيد.
كان ذلك حينها
“حسنًا انا لا أمانع، دائما ما كنت مجنوناً.”
كانت آريا تجلس على السرير ساكنة بدون حراك وهي تنظر من النافذة.
سمعت هذا الصوت من جديد، الصوت الذي سمعته في وقت احتضارها.
‘لو عدت مبكرة فقط بضعة أيام’
أعين رمادية ضبابية كما لو أنها فقدت لونها الأصلي
“الآن ما الذي عليّ فعله؟”
أعين تتألق عندما أجابها بنعم.
حدقت آريا في العقد على رقبتها ولمسته باصبعها
كانت عيناه شبه مسترخية كما لو كان مخمورًا، مشوشا كما لو أنه لا يمكنه البقاء في وعيه الصحيح كمدمن لمخدر.
فاضت مشاعر آريا عندما تذكرت الشاب الذي أنقذها. والذي هي مدينة بحياتها له.
لويد كارديناس فالنتين
[اوه، كل هذا كان حلمًا]
كان يبلغ من العمر ثمانية عشر عامًا فقط عندما ورث لقب الدوق الأكبر.
أعين رمادية ضبابية كما لو أنها فقدت لونها الأصلي
بعد أربع سنوات من الآن سيموت كل أقاربه وكل موظفي الدوقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين المفتاح؟”
بسبب حادث الإبادة.
أطلقت الإمبراطورية على هذا الحادث اسم “كارثة فالنتين”
كان الناجي الوحيد الذي نجي من هذه الكارثة هو لويد فالنتين بالطبع أصبح هو الملام على هذه الحادثة
كان الناجي الوحيد الذي نجي من هذه الكارثة هو لويد فالنتين
بالطبع أصبح هو الملام على هذه الحادثة
***
“لم أعاقب على الإطلاق”
‘هذا سخيف’
أقر الجميع بأن جنونه متوارث وينتقل من جيل لآخر.
حتى أن الإمبراطور نال حظه من ذلك الجنون وقتل على يديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقل لي أنه يقرر الاعتراف بها؟” ‘مستحيل’. ‘أجل هذا لا يعقل لقد قال أنه يستحيل أن يضع عار العائلة في سجل الأسرة’ ‘ألا يمكن أن يكون في حالة سكر؟ فمنذ موتها وهو يشرب كل يوم” ‘ من الممكن انه يحاول استبدالها ويبحث عن دمية جديدة للزينة’
تم التغاضي عن ما يدور حول العائلة.
وبعبارة أخرى كانت عائلة فالنتين معافاة من أي عقاب كأنها شيء مصون.
” يمكنك تغيير المستقبل”
‘ ربما هذا هو الحال’
“لا، هذا لا يمكن، كيف يمكن أن تخفي حمقاء لا تستطيع التحدث نفسها حتى الآن؟… لابد أنها صوفيا.. تلك الفاجرة …”
في الواقع قد يكون بالفعل وقع عقدا مع الشيطان وقتل والديه وأقاربه وموظفي الدوقية.
هذا ما جال في خاطر آريا.
عند تذكرها لقوة الدوق الساحقة التي رأتها قبل وفاتها، فقد كان للجميع الحق في الشك فيه.
ولكن آريا سحبت أوتار آماله بآخر مقطع، ساخرة ومهدرة لجهوده المضنية.
لكنه لا يريد اي شيء.
جميعهم نظروا إلى آريا من أعلى أسفل بنظرة غير راضية. كانت هذه الطفلة شبحًا في المنزل، وإذا جاز القول كانت محل إفراغ غضب الكونت. كانت هي هدفه.
من ذالك الذي يوقع عقدًا مع شيطان بدون رغبة أو طموح؟
فاضت مشاعر آريا عندما تذكرت الشاب الذي أنقذها. والذي هي مدينة بحياتها له.
لم يكن حتى يبدوا عليه انه يفيض بالغضب والرغبة في الانتقام كآريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” الليلة ستكون أول وآخر مرة ستستمع فيها لغنائي”.
” فقط بدا وكأن أعينه فارغه وحياته بلا هدف “
لحن كالسم يبدوا لك في هيئة لمسة ملائكية يقودك للهلاك بمجرد الاقتراب.
بأعين لم ترغب أو ترد شيئًا، عرض عليّ الانتقام.
كانت عيناه شبه مسترخية كما لو كان مخمورًا، مشوشا كما لو أنه لا يمكنه البقاء في وعيه الصحيح كمدمن لمخدر.
كعمل شيطاني منظم.
شعر بالنشوة
بالرغم من ذلك لم يُجل أبدا في خاطري أنه قد يكون المتسبب في حادثة العائلة، لا يمكن أن يكون هو.
كل أجزاء الذكريات التي رأيتها وسمعته وشعرت بها سقطت عليه كالشظايا.
“رجل لا توجد لديه أي رغبة”
طاقة باهتة غطت كامل جسدي وذكريات تستمر بالتلاشي.
رغبت آريا في إشعال شعلة الأمل فيه من جديد.
الشعلة التي تبدوا وكأنها غمرت في الطين منذ أمد بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [كان كالتآلف، انقضى الليل يا حبيبتي]
فقط كما أراها الأمل.
‘ ما أريده فقط هو إظهار السعادة والمتعة له، ليس الجنة أو الجحيم’
كانت دموع الحوريات تضاد تأثير أغاني السايرين، تجعل أغنية السايرين المليئة بالضغينة فقط ترتد لتؤذي مؤديها.
إذا قبلت بذلك.
هل يمكنني إفناد حياتي القصيرة وحرقها من أجلك؟
نفضت آريا هذه الأفكار من رأسها.
هذا ما جال في خاطر آريا.
أول ما قام الكونت بتعليمي.
أرغب في أن أكون كضوء الليل له، حتى لو سقطت في قاع الظلام.
كان الناجي الوحيد الذي نجي من هذه الكارثة هو لويد فالنتين بالطبع أصبح هو الملام على هذه الحادثة
***
حدقت آريا في العقد على رقبتها ولمسته باصبعها
” مدبرة المنزل قد جنّت بالتأكيد!”
” يمكنك تغيير المستقبل”
سُمع صوت صرير أرضية العِلية القديمة عند مرور الخادمات.
“أين دموع الحورية”
كانت آريا تجلس على السرير ساكنة بدون حراك وهي تنظر من النافذة.
قبض على ذراعيه بأعين مشوشة ومهزوزة وأخرج مفتاحًا صغيرًا.
نتيجة للتحديق المستمر للخادمات جعل آريا تنظر إليهم.
وضعت الخادمة الطبق على المفرش المائل للصفرة بإهمال.
‘ستموتين في العشرين’
كانت عصيدة لحم تشبه الحساء برائحة غريبة.
كعمل شيطاني منظم.
‘فجأة قرر النظر في أفعاله’
‘لمَ ذلك؟’
‘أنا لا أعرف.’
كان ذلك حينها “حسنًا انا لا أمانع، دائما ما كنت مجنوناً.”
جميعهم نظروا إلى آريا من أعلى أسفل بنظرة غير راضية.
كانت هذه الطفلة شبحًا في المنزل، وإذا جاز القول كانت محل إفراغ غضب الكونت.
كانت هي هدفه.
ولكن الآن نحن نقوم بخدمتها؟
كان يبلغ من العمر ثمانية عشر عامًا فقط عندما ورث لقب الدوق الأكبر.
“لا تقل لي أنه يقرر الاعتراف بها؟”
‘مستحيل’.
‘أجل هذا لا يعقل لقد قال أنه يستحيل أن يضع عار العائلة في سجل الأسرة’
‘ألا يمكن أن يكون في حالة سكر؟ فمنذ موتها وهو يشرب كل يوم”
‘ من الممكن انه يحاول استبدالها ويبحث عن دمية جديدة للزينة’
ولكن الآن نحن نقوم بخدمتها؟
كانت آريا لديها بشرة مسمرة لامعة.
كانت علامة مميزة للسايرين، حتى من دون أي رعاية.
لم تتصور هذا. في ذاكرتها، كان دائما ما بدا كبيرًا بالنسبة لها. ولكن عندما تنظر له الآن لا يبدوا إلا كرجل عجوز كسول.
شعر ناعم ينسدل كالموج حتى الخصر
كشجرة كرز مصبوغة بطاقة الربيع في حديقة.
أعين لامعة كما لو كانوا نحتوا ببراعة ومرصعة بالياقوت الوردي.
ووجنتين محمرتين كالخوخ الناضج.
كانت فتاة هادئة حالمة بنظرة ملائكية ذات صوت عذب.
مظهر جميل ومحبوب لا يمكن لأحد إنكاره. يتألق مظهر الطفلة أكثر في الربيع، مثل جنية الربيع.
مثير للإعجاب.
لذا لم يكن هناك سبيل للهجوم عليه عند ارتدائه لهذه الأقراط.
“السايرين”
عند وصف عرقهم في الأساطير. تحدث الجميع عنهم برضا تام.
جميلة جدا لدرجة القول أنها مذهلة.
بمجرد أن تلفتك تتوقف ولا تستطيع الإفلات بعد سماع صوتها.
‘في يوم من الأيام كانت مجرد أسطورة’
ولكن بعد أن ظهرت والدة آريا (صوفيا) لأول مرة للعالم لم يكن أمام الجميع سوى التصديق.
حقيقة وجود السايرين، العفريت الجميل.
بدا الكونت كما لو أنه أدرك الحقيقة بذكاء، كانت أغنية للسايرين.
‘انظروا إلى عينيها تبدوا كالجواهر’
مظهر جميل ومحبوب لا يمكن لأحد إنكاره. يتألق مظهر الطفلة أكثر في الربيع، مثل جنية الربيع. مثير للإعجاب.
الخادمة التي استمرت في التحديق في آريا التي تجلس كالدمية على السرير،
استعادت رشدها.
“إذا ماذا؟ ألا أستطيع التحدث؟”
‘أجل أنا متأكدة من أنك تعرف بالفعل’
-ترجمة سماء .
قبض على ذراعيه بأعين مشوشة ومهزوزة وأخرج مفتاحًا صغيرًا.
” يمكنك تغيير المستقبل”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
