(صورة)
“آريا ، يا ملاكي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن أغنية بل كانت صرخة . توسلت إلى الإله ، وتوسلت ، لقد كانت لعنة … في النهاية تم التخلي عنها .
قال الملك بصدق .
ركع الإمبراطور على الأرض . إن الأمر مؤلم و كأنه يتم القبض على القلب . كما لو أن هناكَ شخص ما يقوم بخنقه لقد كانت عروقة بارزة في كل مكان وعيناه حمراوتان .
“تعالي ، أنقذيني .”
‘أخيراً .’
إنه الخلاص .
إنه الخلاص .
شخص يُدعى إبن الإله يتمنى الخلاص من اليوكاي .
كان الأمر مُضحكاً فقط .
على الرغم من أنني لم أستطع الضحك .
حدقت آريا في كامل ذراعيها التي تمتمد من وراء القفص بدون أن تتحرك .
الأغنية التي بدأت احتضنتهم بهدوء مثل أشعة الشمس الدافئة . كما لو أن هناكَ ملاكاً يداعبهم فقط .
“تعالي ، غني .”
“…….”
“آريا إن لم تغني ، لن تكوني قادرة على المشي للأبد .”
ضحكت آريا بمرارة و بكت . ستموت قريباً .
هدر الإمبراطور مثل الحيوان .
“آه ، ماهذا بحق الجحيم …”
بعد الضحك بغضب و الصراخ و الترهيب ، جثى على ركبتيه و توسل إليها .
لقد كان مجنوناً تماماً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن أغنية بل كانت صرخة . توسلت إلى الإله ، وتوسلت ، لقد كانت لعنة … في النهاية تم التخلي عنها .
“غني لنا أيتها الآنسة سايرين ، إرحمينا .”
“من فضلكِ ، آنسة سايرين …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أيتها الراحة المباركة ، تعالي .]
حتى الراقصون قد جثوا على ركبتيهم و فركوا ايديهم .
حتى قبل بضعة أشهر فقط ، لقد كانوا هم من ضحكوا على آريا و آذوها .
و الموسيقيون و قائد فرقتهم الذي عزف الموسيقى للسايرين . حتى الفرسان اللذين كانوا يحمون الإمبراطورية .
إنتظروها حتى تفتح فمها .
هدر الإمبراطور مثل الحيوان .
“…سعال.”
في ذلكَ الحين . فُتح باب غرفة الإمبراطور بدون أى مقاطعة .
في تلكَ اللحظة ، تقيأت آريا دماً .
كان سعالها لا يتوقف حتى تحول لون الثوب إلى الأحمر .
أمسكت قلبها .
آه .
‘موت جميل ، راحة مباركة .’
‘يُمكنني الموت قريباً .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همس في أذنها كما لو كان هناكَ شيئ يريد أن يقوله . إبتسم الشيطان وتوجع إلى مكانٍ ما . أغلقت آريا عينيها بين ذراعىّ الشيطان .
ضَحِكت آريا في سعادة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يُمكنني الحصول على الراحة الأبدية أخيراً . شفتاها بعد إغلاقها بإحكام فُتحت أخيراً .
‘أخيراً .’
عندما أدركَ الحقيقة ، سرعان ما تحول الخفوف إلى غضب .
يُمكنني الحصول على الراحة الأبدية أخيراً .
شفتاها بعد إغلاقها بإحكام فُتحت أخيراً .
في تلكَ اللحظة ، تقيأت آريا دماً . كان سعالها لا يتوقف حتى تحول لون الثوب إلى الأحمر . أمسكت قلبها . آه .
[تعال أيها الموت الجميل .]
شخص يُدعى إبن الإله يتمنى الخلاص من اليوكاي . كان الأمر مُضحكاً فقط . على الرغم من أنني لم أستطع الضحك . حدقت آريا في كامل ذراعيها التي تمتمد من وراء القفص بدون أن تتحرك .
صوت خشن يقطع الهواء .
عندما بدأت آريا في الغناء مثل الهمس ، أصبحت الغرقة هادئة كالفأر الميت . لم يستطيعوا رفع عيونهم ، لقد نسوا التنفس .
‘يُمكنني الموت قريباً .’
[تعال و قدني إلى السلام .]
‘فقط أقتلني .’
الأغنية التي بدأت احتضنتهم بهدوء مثل أشعة الشمس الدافئة .
كما لو أن هناكَ ملاكاً يداعبهم فقط .
الأغنية التي بدأت احتضنتهم بهدوء مثل أشعة الشمس الدافئة . كما لو أن هناكَ ملاكاً يداعبهم فقط .
“يا إلهي …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالها بلا مبالاة . ثم أخذَ المُفتاح من بين ذراعىّ الملك و مشى نحو آريا . لقد كان القفص مغلقاً بإحكام .
لقد كان هناكَ شخصٌ ما يذرف الدموع بإبتسامة مريحة .
اللحن الذي تم حفره في أعماق الجسد من خلال طبلة الأذن قد لامس قلوبهم .
الأغنية التي بدأت احتضنتهم بهدوء مثل أشعة الشمس الدافئة . كما لو أن هناكَ ملاكاً يداعبهم فقط .
[لأنني تعبتُ من العالم .]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخائن الذي قتل الإمبراطور . لكنه منقذي . كان القفص الحديدي مفتوحاً على مصرعيه . كما قال الدوق ، إن كان لدىّ أجنحة لكنتُ قد طرت . لكن .
هذه الأغنية هي ترنيمة حول التطلع إلى الجنة عن طريق الموت .
شديدة التدين .
ولكن من خلال نغمات آريا العميقة ، أصبحت أغنية مختلفة تماماً .
كان همساً حسياً يُنادي الشيطان .
الخوف من فرق القوة الساحق .
[تعالي أيتها الراحة المباركة .]
صوت خشن يقطع الهواء . عندما بدأت آريا في الغناء مثل الهمس ، أصبحت الغرقة هادئة كالفأر الميت . لم يستطيعوا رفع عيونهم ، لقد نسوا التنفس .
العزاء اللطيف ، الذي كان يتردد بلطف ، أمسكَ القلب بخشونة و إحكام في لحظة .
كل من كان يستمع إلى أغنيتها كان يتنفس بصعوبة و يُمسك قلبه .
أصبحت أغنية آريا سُماً حلواً بنتشر في لحظة ، تلتهم قلوبهم في ثوانٍ .
إنهارت آريا ببطء . تدريجياً ، أصبح ذهنها مشوشاً و تصلب جسدها المرتجف شيئاً فـشيئاً . أخذها الدوق وهي تحتضر و حملها بين ذراعيه .
[تعال!]
صوت خشن يقطع الهواء . عندما بدأت آريا في الغناء مثل الهمس ، أصبحت الغرقة هادئة كالفأر الميت . لم يستطيعوا رفع عيونهم ، لقد نسوا التنفس .
شد الصوت الغامض كاحلهم و سحبهم إلى الأعلى .
“اليوم سوف أكسر إرادتكِ بالتأكيد ، سوف أجعلكِ تطيعيني .”
إلى أعالى الجحيم ،
إلى ذروة الموت ،
إلى أعالي الجحيم ،
بعد تنفس آريا القاسي ، انتشر الصوت بعمق .
“تعالي ، أنقذيني .”
[أنا أنتظركَ !]
ضحكت آريا بمرارة و بكت . ستموت قريباً .
لم تكن أغنية بل كانت صرخة .
توسلت إلى الإله ، وتوسلت ، لقد كانت لعنة …
في النهاية تم التخلي عنها .
هدر الإمبراطور مثل الحيوان .
[تعال ، أغمض عيني .]
إنه الخلاص .
حتى بدون الإله ، حتى توسلت إلى الشيطان بجدية أن يأخذها بعيداً .
‘نور يُضيئ الطريق في الظلام .’
[هغهغ ، توقفي …]
كانت آريا هي أول من أدرك أن تلكَ العيون البشرية يُمكن أن تكون جميلة جداً .
ركع الإمبراطور على الأرض .
إن الأمر مؤلم و كأنه يتم القبض على القلب .
كما لو أن هناكَ شخص ما يقوم بخنقه لقد كانت عروقة بارزة في كل مكان وعيناه حمراوتان .
لقد كان هناكَ شخصٌ ما يذرف الدموع بإبتسامة مريحة . اللحن الذي تم حفره في أعماق الجسد من خلال طبلة الأذن قد لامس قلوبهم .
[أيتها الراحة المباركة ، تعالي .]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي …”
الأغنية إنتهت أخيراً .
كما أن طقوس استدعاء الشيطان قد انتهت .
ركع الإمبراطور على الأرض . إن الأمر مؤلم و كأنه يتم القبض على القلب . كما لو أن هناكَ شخص ما يقوم بخنقه لقد كانت عروقة بارزة في كل مكان وعيناه حمراوتان .
“هيك ، هييكك …”
إنه الخلاص .
تنفس الإمبراطور بصعوبة و كأنه رجل غارق في الماء حتى طرف رأسه .
كانت يده و قدمه ترتجف .
كان جسده كله مغطى بالعرق البارد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يُمكنني الحصول على الراحة الأبدية أخيراً . شفتاها بعد إغلاقها بإحكام فُتحت أخيراً .
“آه ، ماهذا بحق الجحيم …”
كان هناكَ ايضاً حد للسماح بأن تكون السايرين الوحيدة على الأرض .
عندما نظر الإمبراطور حوله كان معظمهم قد أُغمى عليه بالفعل .
كان بعض الفرسان يحاولون سحب سيوفهم و عيونهم في قمة البلاهة .
لو كان في يد الإمبراطور سيف لضرب به نفسه من شدة الألم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يُمكنني الحصول على الراحة الأبدية أخيراً . شفتاها بعد إغلاقها بإحكام فُتحت أخيراً .
“آه ، آه ….”
تنفس الإمبراطور بصعوبة و كأنه رجل غارق في الماء حتى طرف رأسه . كانت يده و قدمه ترتجف . كان جسده كله مغطى بالعرق البارد .
الخوف من فرق القوة الساحق .
كان هذا عندما فتحت فهما لتقول وصيتها الأخيرة . شعرت آريا فجأة بألم كما لو كانت حبالها الصوتية يتم إختراقها بسكين . أصبحت عيناها بيضاء و لقد كان الدم يتدفق من جسدها .
“كيف تجرؤين أيتها العاهرة …”
‘نور يُضيئ الطريق في الظلام .’
عندما أدركَ الحقيقة ، سرعان ما تحول الخفوف إلى غضب .
[تعالي أيتها الراحة المباركة .]
“كيف تجرؤين على قتل الإمبراطور ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تجرؤين على قتل الإمبراطور ؟”
كان هناكَ ايضاً حد للسماح بأن تكون السايرين الوحيدة على الأرض .
قتل الشيطان الإمبراطور .
“لقد أنقذتُ حياتكِ من التعرض للحرق ، وها أنتِ ذا تنتقمين مني ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كنتِ بالفعل طائراً مكسور الأجنحة ؟”
غمغم الإمبراطور بإستياء .
السايرين لا تملك القوة لفعل أى شيئ سوى الغناء .
عندما أدركَ الحقيقة ، سرعان ما تحول الخفوف إلى غضب .
“اليوم سوف أكسر إرادتكِ بالتأكيد ، سوف أجعلكِ تطيعيني .”
“هيك ، هييكك …”
أخذ سيف الفارس و تحرك بدون تردد .
تم الإلقاء بالظلال السوداء .
الطائر الذي كان مُحاصراً طوال حياته في قفص أصبح حُراً أخيراً بعد وفاته .
أغلقت آريا عينيها ببطء .
نظرت آريا إلى كاحلها غير المقيد مع تعبير فارغ على وجهها . وهزت رأسها .
‘موت جميل ، راحة مباركة .’
‘موت جميل ، راحة مباركة .’
في ذلكَ الحين .
فُتح باب غرفة الإمبراطور بدون أى مقاطعة .
“غني لنا أيتها الآنسة سايرين ، إرحمينا .” “من فضلكِ ، آنسة سايرين …”
“للأسف ، لقد قمتِ بالغناء .”
بعد الضحك بغضب و الصراخ و الترهيب ، جثى على ركبتيه و توسل إليها . لقد كان مجنوناً تماماً .
رفعت آريا رأسها ببطء .
نظرت له بعيون فارغة و التقت عيناهما .
“غني لنا أيتها الآنسة سايرين ، إرحمينا .” “من فضلكِ ، آنسة سايرين …”
‘الدوق الأكبر ڤالنتين …’
بعد الضحك بغضب و الصراخ و الترهيب ، جثى على ركبتيه و توسل إليها . لقد كان مجنوناً تماماً .
الرجل الذي باع روحه للشيطان .
الرجل الذي لم يكن يُفترض أن يكون هنا ، هنا الآن أمامها .
بقيادة الموت .
في كل مرة يقترب ، كانت آثار أقدامه الحمراء تصبغ الرخام الأبيض .
“سأكون سعيدة بقبوله .”
‘إنه هنا حقاً .’
هذه الأغنية هي ترنيمة حول التطلع إلى الجنة عن طريق الموت . شديدة التدين . ولكن من خلال نغمات آريا العميقة ، أصبحت أغنية مختلفة تماماً . كان همساً حسياً يُنادي الشيطان .
كانت آريا في حالة ذهول .
نفض الدوق الأكبر السيف المنقوع بخفة .
بينما كان يتحرك ، رقص الدم على السيف بأناقة و رسم نصف دائرة على الأرض .
إنهارت آريا ببطء . تدريجياً ، أصبح ذهنها مشوشاً و تصلب جسدها المرتجف شيئاً فـشيئاً . أخذها الدوق وهي تحتضر و حملها بين ذراعيه .
“الآن ، إن كنتِ ترغبين في الخلاص من الشيطان .”
صوت خشن يقطع الهواء . عندما بدأت آريا في الغناء مثل الهمس ، أصبحت الغرقة هادئة كالفأر الميت . لم يستطيعوا رفع عيونهم ، لقد نسوا التنفس .
خلف الباب المفتوح على مصاريعه ، كان القصر الإمبراطوري المُلطخ بالدماء مثل المقبرة تماماً .
مثلما فعلت في البداية .
“آريا ، يا ملاكي .”
“سأكون سعيدة بقبوله .”
‘موت جميل ، راحة مباركة .’
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ سيف الفارس و تحرك بدون تردد . تم الإلقاء بالظلال السوداء . الطائر الذي كان مُحاصراً طوال حياته في قفص أصبح حُراً أخيراً بعد وفاته . أغلقت آريا عينيها ببطء .
قتل الشيطان الإمبراطور .
عندما أدركَ الحقيقة ، سرعان ما تحول الخفوف إلى غضب .
“لقد أتت الراحة المُباركة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالها بلا مبالاة . ثم أخذَ المُفتاح من بين ذراعىّ الملك و مشى نحو آريا . لقد كان القفص مغلقاً بإحكام .
قالها بلا مبالاة .
ثم أخذَ المُفتاح من بين ذراعىّ الملك و مشى نحو آريا .
لقد كان القفص مغلقاً بإحكام .
“للأسف ، لقد قمتِ بالغناء .”
طقطقة –
“إذاً ، لا أهتم لأنني مجنون منذُ البداية .” “……..” “يجبُ أن تثبتي لي ما إن كان هناكَ حدٌ للجنون .”
فتحَ القفص ببطء .
وقف الشيطان أمامها ، يتألق ببراعة بمئات الآلاف من الألوان .
عندما توجه الضوء على وجهه كانت عيناه اللتان تُشبهان الرماد المحترق تتألقان من ضوء القمر .
كانت آريا في حالة ذهول . نفض الدوق الأكبر السيف المنقوع بخفة . بينما كان يتحرك ، رقص الدم على السيف بأناقة و رسم نصف دائرة على الأرض .
‘نور يُضيئ الطريق في الظلام .’
“إذاً ، لا أهتم لأنني مجنون منذُ البداية .” “……..” “يجبُ أن تثبتي لي ما إن كان هناكَ حدٌ للجنون .”
كانت آريا هي أول من أدرك أن تلكَ العيون البشرية يُمكن أن تكون جميلة جداً .
إنه الخلاص .
“القفص مفتوح ، حلقي في كل مكان .”
[تعال!]

الأغنية التي بدأت احتضنتهم بهدوء مثل أشعة الشمس الدافئة . كما لو أن هناكَ ملاكاً يداعبهم فقط .
لن تنساه حتى الموت .
لقد كانت ذكرى الخلاص .
“اليوم سوف أكسر إرادتكِ بالتأكيد ، سوف أجعلكِ تطيعيني .”
نظرت آريا إلى كاحلها غير المقيد مع تعبير فارغ على وجهها .
وهزت رأسها .
‘أخيراً .’
‘الدوق الأكبر ڤالنتين ….’
“آه ، ماهذا بحق الجحيم …”
الخائن الذي قتل الإمبراطور .
لكنه منقذي .
كان القفص الحديدي مفتوحاً على مصرعيه .
كما قال الدوق ، إن كان لدىّ أجنحة لكنتُ قد طرت .
لكن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تجرؤين على قتل الإمبراطور ؟”
“لا يُمكنني الطيران لأى مكان .”
هذه الأغنية هي ترنيمة حول التطلع إلى الجنة عن طريق الموت . شديدة التدين . ولكن من خلال نغمات آريا العميقة ، أصبحت أغنية مختلفة تماماً . كان همساً حسياً يُنادي الشيطان .
ضحكت آريا بمرارة و بكت .
ستموت قريباً .
صوت خشن يقطع الهواء . عندما بدأت آريا في الغناء مثل الهمس ، أصبحت الغرقة هادئة كالفأر الميت . لم يستطيعوا رفع عيونهم ، لقد نسوا التنفس .
‘فقط أقتلني .’
‘يُمكنني الموت قريباً .’
كان هذا عندما فتحت فهما لتقول وصيتها الأخيرة .
شعرت آريا فجأة بألم كما لو كانت حبالها الصوتية يتم إختراقها بسكين .
أصبحت عيناها بيضاء و لقد كان الدم يتدفق من جسدها .
“لقد أتت الراحة المُباركة .”
“هل كنتِ بالفعل طائراً مكسور الأجنحة ؟”
لقد كان هناكَ شخصٌ ما يذرف الدموع بإبتسامة مريحة . اللحن الذي تم حفره في أعماق الجسد من خلال طبلة الأذن قد لامس قلوبهم .
لامست نظرة الدوق ساقها الملتوية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همس في أذنها كما لو كان هناكَ شيئ يريد أن يقوله . إبتسم الشيطان وتوجع إلى مكانٍ ما . أغلقت آريا عينيها بين ذراعىّ الشيطان .
“سايرين ، سمعتُ أنني سأصاب بالجنون إن غنيتِ .”
‘الدوق الأكبر ڤالنتين ….’
إنهارت آريا ببطء .
تدريجياً ، أصبح ذهنها مشوشاً و تصلب جسدها المرتجف شيئاً فـشيئاً .
أخذها الدوق وهي تحتضر و حملها بين ذراعيه .
‘موت جميل ، راحة مباركة .’
“إذاً ، لا أهتم لأنني مجنون منذُ البداية .”
“……..”
“يجبُ أن تثبتي لي ما إن كان هناكَ حدٌ للجنون .”
الخوف من فرق القوة الساحق .
همس في أذنها كما لو كان هناكَ شيئ يريد أن يقوله .
إبتسم الشيطان وتوجع إلى مكانٍ ما .
أغلقت آريا عينيها بين ذراعىّ الشيطان .
“سايرين ، سمعتُ أنني سأصاب بالجنون إن غنيتِ .”
-ترجمة : إسراء .
فتحَ القفص ببطء . وقف الشيطان أمامها ، يتألق ببراعة بمئات الآلاف من الألوان . عندما توجه الضوء على وجهه كانت عيناه اللتان تُشبهان الرماد المحترق تتألقان من ضوء القمر .
[تعال!]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات