You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Ballad of Ten Thousand Gu 4

الجزء 3

الجزء 3

1111111111

دون راحة أو نوم ، ركضت سو باي لمدة ثلاثة أيام.

لم تكن موهوبة بصوت لحني مثل آه لاي ، لكنها تمكنت من غناء أغنية ساحرة تصيب قلوب كل من يسمعها.

بعد ثلاثة أيام ، دفنت جثة سو سان في مكان تزهر به الكاميليا ، قبل أن تعود إلى تشاو الجنوبية ، مخترقس سرا قصر سيد الجو.

حدقت في العشرة آلاف جو داخل البركة ، و سقطت دموعها بصمت.

كانت قد دخلت للتو عندما شاهدت آه لاي التي كانت تراقب هناك.

بعد ثلاثة أيام ، دفنت جثة سو سان في مكان تزهر به الكاميليا ، قبل أن تعود إلى تشاو الجنوبية ، مخترقس سرا قصر سيد الجو.

آه لاي ظلت مبتسمة كما تفعل في العادة. كانت ترتدي ملابس جميلة من أردية مطرزة و ترتدي مجوهرات التي ترتطم ببعضها بينما هي تتحرك برشاقة. صفقت بيديها ، ثم صاحت ، ‘آه ، سو باي ، لقد عدت أخيرًا؟’

ومع ذلك كنت أعرف أن هذا الأمر برمته لم ينته بعد.

بدون كلمة ، حدقت سو باي فيها، عينيها حادة مثل الصقر. و مع ذلك ، رأيت أن يديها كانت ترتجف ، كما لو أنها كانت تقمع شيئًا ما بالقوة. ببطء ، سألت آه لاي ، ‘لماذا؟’

‘الذهاب إلى هناك … من أجل ماذا؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘ماذا ، لماذا؟’ وجه آه لاي كان صورة للبراءة.

بعد ثلاثة أيام ، دفنت جثة سو سان في مكان تزهر به الكاميليا ، قبل أن تعود إلى تشاو الجنوبية ، مخترقس سرا قصر سيد الجو.

أكملت سو باي ، ‘أنا لن أتمرد أبدا ضد تشاو الجنوبية. أنت تعرفين هذا.’

بحلول ذلك الوقت ، بدى أن الرجل داخل الغرفة قد خلد للنوم لهذه الليلة ، لأنه لم يعد هناك أي ضوء من الداخل.

‘أنا لا أعرف.’ تعبير آه لاي أصبح باردا فجأة. مع سخرية كبيرة ، قالت ، ‘أنا لم أثق بكم أبداً يا قوم الهان ، أنتم مخادعون تماما كما أنتم ماكرون. خاصة أنت ، سو باي ، من نسل عائلة سو ، العائلة التي لم تقم أبدًا منذ مائة عام بإنتاج خائن نحو يوي العظيمة. أنا لست الوحيدة – لا أحد في تشاو الجنوبية سيؤمن بك. حتى لو كان اللورد يوي تشي ، سيكون الأمر نفسه.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه سو باي صورة لقرار لا يتزعزع و هي تمشي ببطء نحو البركة المليئة بعشرة آلاف جو سامة.

‘كنت ترغبين في إغواء اللورد يوي تشي. بالطبع ، سنهزمك في لعبتك الخاصة و سنستخدمك في المقابل. من البداية ، نحن جميعًا من نفس النوع ، أيدينا ملطخة بدماء الأبرياء – لماذا تتظاهرين بخلاف ذلك؟’

أخيرًا ، في اللحظة التي رفعت فيها سو باي يدها لفتح هذا الباب ، إنهارت آخر بقايا ضبط النفس لدى يوي تشي و إندفع للأمام ، حركته كانت سريعة كالسهم ، و صاح بصوت عالٍ بإسم سو باي ، ‘آه باي! لا تفعلي!’

رفعت آه لاي رأسها بغرور ، أعينها كانت مملوءة بالإزدراء. ‘هل تعتقدين حقًا بأن اللورد يوي تشي يحبك؟ بما أنك فررت من ساحة المعركة ، كيف تجرؤين على العودة اليوم؟ دعيني أخبرك بهذا – اللورد يوي تشي على وشك أن يرسلكي بعيدا لشخص آخر.’

رأيت يوي تشي ، الذي كان يقف بجواري ، يمشي ببطء. إنحنى و مد يده نحو الفتاة التي كانت تبكي على الأرض ، محاولا بعناد إزالة الدموع من على وجهها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘يعط … يعطيني لشخص آخر؟’ كانت سو باي شاحبة بينما قالت من خلال شفاه مرتجفة ، ‘لا أصدق … السيد لن يفعل أبدا…’

عندما قامت سو باي بروي هذا لي ، إبتسامتها كانت مزدهرة بالسعادة. و مع ذلك ، في ذلك الوقت ، لم يكن بإمكاني أن أتخيل صورة سيد الجو الأسطوري ، الرجل عديم المشاعر و القاسي، يزيل دموع شخص آخر.

‘هل ما زلت تتذكرين عدو والدك ، رئيس وزراء يوي العظيمة المتآمر ذاك؟’ نزلت آه لاي في الدرج و إقتربت منها. مبتسمة، أكملت الحديث، ‘لديه جو قوي للغاية. و بإستخدامه سيكون اللورد يوي تشي قادرًا على إنشاء جو “جوي شا” – الجو الذي حلم جميع أسياد الجو بإنشائه. رئيس الوزراء ذاك مستعد لإستبدالك به ، و قد وافق اللورد يوي تشي على طلبه.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل لم يبدو على علم بحصول ذلك. بقي صوته دون تغيير بينما قال ، ‘للتبادل من أجل جوي شا.’

‘لا أصدق … لا أصدق …’ كررت سو باي مرارًا و تكرارًا ، قبل أن تصيح فجأة ، ‘سيدي وعدني بأنه سيمنحني وطنا. هو لن يكذب أبدا علي!’

غنت: ‘منحوتا في عظامي هو شوقي الثابت لحبك ، هل تعلم؟’

آه لاي لم ترد ، إبتسمت برضا. بعد لحظة طويلة ، قالت ببطء؛ ‘إذا كنت لا تصدقينني ، فلماذا لا تسألينه ذلك بنفسك؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنعكس ظل هذا الرجل في أجزاء نوافذ غرفته ، و هي راكعة هناك ، رفعت رأسها ، و عيناها لم تتزعزع عن إنعكاسه. الشخص الموجود داخل الغرفة لم يفتح الباب ، و إستمر في قراءة كتابه حتى بينما يخاطبها.

آه لاي غادرت.

لم يكن لهذه الكلمات أي تأثير على سو باي. بعد كل شيء ، لم تستطع سماعها. و مع ذلك ، واصلنا الإنتظار ، وفي النهاية ، رأينا دموع سو باي تتوقف. إستمرت في الجلوس تحت المطر لفترة طويلة ، قبل أن تقف في النهاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رأيت الوجه الشاحب المروع ليوي تشي الذي يقف بجواري ، جسده كان يرتجف. كان لدي إنطباع مفاده أن شيئًا فظيعًا كان على وشك الحدوث ، و بالتأكيد ، رأيتُ سو باي المحبطة ببطء تشق طريقها نحو غرفة يوي تشي ، قبل أن تركع على الأرض خارج الباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال لي، ‘في ذلك اليوم ، بعد مغادرتها ، لم تعد مطلقًا.’

كان جسدها لا يزال مصابًا بسبب جروحها ، لكن عندما ركعت ، بقي ظهرها مستقيماً تمامًا ، كان موقفها متماسكا. سقط المطر الغزير في السماء الخريفية لتشاو الجنوبية بشكل متزايد على ظهرها ، زهور حمراء دموية أزهرت عبر الأرض عندما إمتزج دمها بمياه الأمطار التي إمتدت عبر المجمع.

كلماتها الأخيرة قد نطقت ، قفزت سو باي فجأة في البركة المليئة بعشرة آلاف جو.

ركعت لفترة طويلة ، طويلة لدرجة أنني ظننت أنها ستركع بهذا الشكل إلى الأبد ، عندها فتحت أخيرًا فمها و نادت على الرجل داخل الغرفة.

عندما قامت سو باي بروي هذا لي ، إبتسامتها كانت مزدهرة بالسعادة. و مع ذلك ، في ذلك الوقت ، لم يكن بإمكاني أن أتخيل صورة سيد الجو الأسطوري ، الرجل عديم المشاعر و القاسي، يزيل دموع شخص آخر.

‘سيدي.’

***

كان الغروب بالفعل.

آه لاي غادرت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إنعكس ظل هذا الرجل في أجزاء نوافذ غرفته ، و هي راكعة هناك ، رفعت رأسها ، و عيناها لم تتزعزع عن إنعكاسه. الشخص الموجود داخل الغرفة لم يفتح الباب ، و إستمر في قراءة كتابه حتى بينما يخاطبها.

الآن بعد أن كنت أخيرًا أشهد هذه الصورة ، دون سبب ، تأثر قلبي.

أومئ. ‘أم، لقد عدتِ.’

غنت: ‘منحوتا في عظامي هو شوقي الثابت لحبك ، هل تعلم؟’

بينما قال هذا ، بدى أنه قام بتغيير الكتاب ، قبل أن يكمل، ‘من الجيد أنك عدتِ. إجمعي أغراضك. غداً ، أنت ذاهبة إلى يوي العظيمة.’

بعد ثلاثة أيام ، دفنت جثة سو سان في مكان تزهر به الكاميليا ، قبل أن تعود إلى تشاو الجنوبية ، مخترقس سرا قصر سيد الجو.

‘الذهاب إلى هناك … من أجل ماذا؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سيدي، أردت مني أن أكون سيد جو جيد ، لذلك أصبحت سيد جو جيد. أردت مني أن أتخلى عن ماضي و أكرس نفسي لتشاو الجنوبية ، لذلك كرست نفسي لتشاو الجنوبية.’

إنحبست أنفاسها، وجهها أصبح شاحبا كالميت بينما قاتلة لقمع الصرخات التي هددت بالفرار منها.

كان جسدها لا يزال مصابًا بسبب جروحها ، لكن عندما ركعت ، بقي ظهرها مستقيماً تمامًا ، كان موقفها متماسكا. سقط المطر الغزير في السماء الخريفية لتشاو الجنوبية بشكل متزايد على ظهرها ، زهور حمراء دموية أزهرت عبر الأرض عندما إمتزج دمها بمياه الأمطار التي إمتدت عبر المجمع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الرجل لم يبدو على علم بحصول ذلك. بقي صوته دون تغيير بينما قال ، ‘للتبادل من أجل جوي شا.’

آه لاي لم ترد ، إبتسمت برضا. بعد لحظة طويلة ، قالت ببطء؛ ‘إذا كنت لا تصدقينني ، فلماذا لا تسألينه ذلك بنفسك؟’

في لحظة ، بدا أن جسم سو باي بأكمله قد تم دفعه لحدوده. ضعفت أطرافها؛ لقد إنهارت على الأرض.

آه لاي لم ترد ، إبتسمت برضا. بعد لحظة طويلة ، قالت ببطء؛ ‘إذا كنت لا تصدقينني ، فلماذا لا تسألينه ذلك بنفسك؟’

ركعت أمام غرفته وهي تبكي. كانت صرخاتها مثل مطرقة حديدية كبيرة ، تدفع مسامير فولاذية إلى قلب الشخص.

عندما قامت سو باي بروي هذا لي ، إبتسامتها كانت مزدهرة بالسعادة. و مع ذلك ، في ذلك الوقت ، لم يكن بإمكاني أن أتخيل صورة سيد الجو الأسطوري ، الرجل عديم المشاعر و القاسي، يزيل دموع شخص آخر.

و مع ذلك ، ظل الرجل داخل الغرفة غير متأثر ، و لم يكن بإمكان الشخص خارج الغرفة إلا أن تصرخ من أعماق قلبها.

سرعان ما إتخذت خطوتين عاجلتين للأمام ، و تمسكت بيوي تشي المضطرب تمامًا بينما قفزنا بسرعة خلفها.

رأيت يوي تشي ، الذي كان يقف بجواري ، يمشي ببطء. إنحنى و مد يده نحو الفتاة التي كانت تبكي على الأرض ، محاولا بعناد إزالة الدموع من على وجهها.

آه لاي غادرت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك لم يستطع لمسها ، ولم يكن بوسعه إلى تكرار هذه العملية مرارًا و تكرارًا ، حتى بعد أن سقطت الدموع من أعينه.

بعد ثلاثة أيام ، دفنت جثة سو سان في مكان تزهر به الكاميليا ، قبل أن تعود إلى تشاو الجنوبية ، مخترقس سرا قصر سيد الجو.

أخبرتني سو باي ذات مرة أنها عندما كانت تبكي ، سيدها سيساعدها على مسح دموعها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يعط … يعطيني لشخص آخر؟’ كانت سو باي شاحبة بينما قالت من خلال شفاه مرتجفة ، ‘لا أصدق … السيد لن يفعل أبدا…’

قائلا لها أنه عندما تنتهي من البكاء ، سوف يعيدها للوطن.

أخيرًا ، في اللحظة التي رفعت فيها سو باي يدها لفتح هذا الباب ، إنهارت آخر بقايا ضبط النفس لدى يوي تشي و إندفع للأمام ، حركته كانت سريعة كالسهم ، و صاح بصوت عالٍ بإسم سو باي ، ‘آه باي! لا تفعلي!’

عندما قامت سو باي بروي هذا لي ، إبتسامتها كانت مزدهرة بالسعادة. و مع ذلك ، في ذلك الوقت ، لم يكن بإمكاني أن أتخيل صورة سيد الجو الأسطوري ، الرجل عديم المشاعر و القاسي، يزيل دموع شخص آخر.

دون راحة أو نوم ، ركضت سو باي لمدة ثلاثة أيام.

الآن بعد أن كنت أخيرًا أشهد هذه الصورة ، دون سبب ، تأثر قلبي.

لكنها إبتسمت ، و ببطء ، همست ، ‘سيدي’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

يوي تشي أعاد بصبر تلك الحركة المألوفة ، مرة بعد مرة. على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على لمسها ، إلا أنه تصرف كما لو كانت تستطيع رؤيته، و تتمتم لها بهدوء ، ‘أه باي ، كوني جيدة. عندما تنتهين من البكاء ، سأعيدك إلى الوطن.’

أخبرتني سو باي ذات مرة أنها عندما كانت تبكي ، سيدها سيساعدها على مسح دموعها.

لم يكن لهذه الكلمات أي تأثير على سو باي. بعد كل شيء ، لم تستطع سماعها. و مع ذلك ، واصلنا الإنتظار ، وفي النهاية ، رأينا دموع سو باي تتوقف. إستمرت في الجلوس تحت المطر لفترة طويلة ، قبل أن تقف في النهاية.

‘أنا لا أعرف.’ تعبير آه لاي أصبح باردا فجأة. مع سخرية كبيرة ، قالت ، ‘أنا لم أثق بكم أبداً يا قوم الهان ، أنتم مخادعون تماما كما أنتم ماكرون. خاصة أنت ، سو باي ، من نسل عائلة سو ، العائلة التي لم تقم أبدًا منذ مائة عام بإنتاج خائن نحو يوي العظيمة. أنا لست الوحيدة – لا أحد في تشاو الجنوبية سيؤمن بك. حتى لو كان اللورد يوي تشي ، سيكون الأمر نفسه.’

بحلول ذلك الوقت ، بدى أن الرجل داخل الغرفة قد خلد للنوم لهذه الليلة ، لأنه لم يعد هناك أي ضوء من الداخل.

دون راحة أو نوم ، ركضت سو باي لمدة ثلاثة أيام.

حدقت سو باي في الغرفة و إبتسمت بشكل ضعيف. ‘سيدي ، أعرف أنني لا شيء في قلبك. أعلم أنني لا أساوي شيئًا لك.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا ، لماذا؟’ وجه آه لاي كان صورة للبراءة.

‘لكن، سيدي،’ قالت و هي راكعة على الأرض مرة أخرى ، و هي تسجد بتثاقل. ‘بالنسبة لسو باي ، سيدي ، أنت حياتي كلها.’

إنحبست أنفاسها، وجهها أصبح شاحبا كالميت بينما قاتلة لقمع الصرخات التي هددت بالفرار منها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قاومت دموعها و صفت حنجرتها عندما بدأت تغني أغنية أصلها من الوطن الذي نشأت به، يوي العظيمة.

***

لم تكن موهوبة بصوت لحني مثل آه لاي ، لكنها تمكنت من غناء أغنية ساحرة تصيب قلوب كل من يسمعها.

‘لا … لا تفعلي…’ وقف يوي تشي بجانبها ، محاولاً أن يمسك بيديها ، حتى بينما كان يكرر هذه الكلمات.

غنت: ‘منحوتا في عظامي هو شوقي الثابت لحبك ، هل تعلم؟’

أكملت سو باي ، ‘أنا لن أتمرد أبدا ضد تشاو الجنوبية. أنت تعرفين هذا.’

***

أومئ. ‘أم، لقد عدتِ.’

سو باي غادرت قبل شروق الشمس. يوي تشي و أنا واصلنا تتبعها. بعد أحداث الليلة الماضية ، ظهر صدع على قناع الهدوء و اللامبالات الخاص بيوي تشي. نظرته، المليئة بالكرب ، لم تبتعد أبدًا عن سو باي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال لي، ‘في ذلك اليوم ، بعد مغادرتها ، لم تعد مطلقًا.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال لي، ‘في ذلك اليوم ، بعد مغادرتها ، لم تعد مطلقًا.’

آه لاي ظلت مبتسمة كما تفعل في العادة. كانت ترتدي ملابس جميلة من أردية مطرزة و ترتدي مجوهرات التي ترتطم ببعضها بينما هي تتحرك برشاقة. صفقت بيديها ، ثم صاحت ، ‘آه ، سو باي ، لقد عدت أخيرًا؟’

ثم قال، ‘لم أكن أقصد حقًا مقايضتها بجوي شا. خططت لإرسالها لإستدراج هذا الثعلب العجوز. بمجرد حصولي على الجو، كنت سأعدمه على الفور.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه سو باي صورة لقرار لا يتزعزع و هي تمشي ببطء نحو البركة المليئة بعشرة آلاف جو سامة.

‘ولكن هي لم تثق بي.’ أنفاس يوي تشي إرتعشت بينما قال ، ‘لقد ظنت حقًا أنني سأرسلها إلى ذلك الرجل ، و هربت.’

‘لكن، سيدي،’ قالت و هي راكعة على الأرض مرة أخرى ، و هي تسجد بتثاقل. ‘بالنسبة لسو باي ، سيدي ، أنت حياتي كلها.’

لم أتكلم ، فقط أستمع إلى كلماته بينما كانت عيناي تتبعان سو باي ، التي تقف أمامنا. كنت أعرف هذا منذ وقت طويل ، هذه الذاكرة ستصل قريبًا إلى نهايتها.

أومئ. ‘أم، لقد عدتِ.’

لأنه ليس بوقت طويل لاحقا ، سنكتشف كلانا أين ذهبت سو باي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يعط … يعطيني لشخص آخر؟’ كانت سو باي شاحبة بينما قالت من خلال شفاه مرتجفة ، ‘لا أصدق … السيد لن يفعل أبدا…’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سو باي سارت لفترة أطول قليلاً قبل أن توقف خطواتها.

لم يكن لهذه الكلمات أي تأثير على سو باي. بعد كل شيء ، لم تستطع سماعها. و مع ذلك ، واصلنا الإنتظار ، وفي النهاية ، رأينا دموع سو باي تتوقف. إستمرت في الجلوس تحت المطر لفترة طويلة ، قبل أن تقف في النهاية.

محدب طويل أمامها كان بابا خشبيا رائعا. وقفت سو باي أمام الباب ، رأسها ظل عالياً حتى بينما جسدها يرتعش ، كما لو كانت تعرف الفظائع التي تكمن في الداخل.

‘ولكن هي لم تثق بي.’ أنفاس يوي تشي إرتعشت بينما قال ، ‘لقد ظنت حقًا أنني سأرسلها إلى ذلك الرجل ، و هربت.’

أخيرًا ، في اللحظة التي رفعت فيها سو باي يدها لفتح هذا الباب ، إنهارت آخر بقايا ضبط النفس لدى يوي تشي و إندفع للأمام ، حركته كانت سريعة كالسهم ، و صاح بصوت عالٍ بإسم سو باي ، ‘آه باي! لا تفعلي!’

لم أفهم الهياج المفاجئ الذي فعله يوي تشي ، ولم يكن بوسعي إلا الركض لهذا القصر الظخم خلف الإثنين. بعد أن وجدت طريقي للداخل، رأيت يوي تشي يقف بجانب سو باي ، مع تعابير متألمة بينما يحاول يائسا إيقاف سو باي.

ركعت لفترة طويلة ، طويلة لدرجة أنني ظننت أنها ستركع بهذا الشكل إلى الأبد ، عندها فتحت أخيرًا فمها و نادت على الرجل داخل الغرفة.

لكن محاولاته كانت بلا جدوى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال لي، ‘في ذلك اليوم ، بعد مغادرتها ، لم تعد مطلقًا.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان وجه سو باي صورة لقرار لا يتزعزع و هي تمشي ببطء نحو البركة المليئة بعشرة آلاف جو سامة.

الآن بعد أن كنت أخيرًا أشهد هذه الصورة ، دون سبب ، تأثر قلبي.

حدقت في العشرة آلاف جو داخل البركة ، و سقطت دموعها بصمت.

أومئ. ‘أم، لقد عدتِ.’

لكنها إبتسمت ، و ببطء ، همست ، ‘سيدي’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا ، لماذا؟’ وجه آه لاي كان صورة للبراءة.

‘لا … لا تفعلي…’ وقف يوي تشي بجانبها ، محاولاً أن يمسك بيديها ، حتى بينما كان يكرر هذه الكلمات.

إنحبست أنفاسها، وجهها أصبح شاحبا كالميت بينما قاتلة لقمع الصرخات التي هددت بالفرار منها.

لكن سو باي لم تستطع رؤيته. كان هذا قد حدث منذ زمن بعيد ، وكانت كلمات سو باي مجرد حديث مع نفسها.

‘الآن ، أنت تريد جو الجوي شا …’ حنت رأسها ، و حدقت في العشرة آلاف جو في الحفرة. وقفة طويلا ، و أخيرا ، يبدو أنها قد إتخدت عزمها. ‘سأعطيك الجوي شا. لن أذهب إلى يوي العظيمة ، لكن من أجلك ، يمكنني إنشاء أفضل غو.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘سيدي، أردت مني أن أكون سيد جو جيد ، لذلك أصبحت سيد جو جيد. أردت مني أن أتخلى عن ماضي و أكرس نفسي لتشاو الجنوبية ، لذلك كرست نفسي لتشاو الجنوبية.’

حدقت في العشرة آلاف جو داخل البركة ، و سقطت دموعها بصمت.

‘الآن ، أنت تريد جو الجوي شا …’ حنت رأسها ، و حدقت في العشرة آلاف جو في الحفرة. وقفة طويلا ، و أخيرا ، يبدو أنها قد إتخدت عزمها. ‘سأعطيك الجوي شا. لن أذهب إلى يوي العظيمة ، لكن من أجلك ، يمكنني إنشاء أفضل غو.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سو باي سارت لفترة أطول قليلاً قبل أن توقف خطواتها.

‘لكن سيدي،’ ضحكت فجأة. ‘ألا توافقني على أن حياتي كلها مأساة؟ أود أيضًا أن أعيش حياة بسيطة ، لكن الآن ، بخلاف هذه الحفرة المليئة بعشرة آلاف مخلوق سام ، لا أستطيع التفكير في وطن أفضل. وطني قد تدمر منذ فترة طويلة ؛ بلدي قد تم غزوه. الشخص الذي أحبني ، تم قتله من على يدي أنا و جهلي ؛ الشخص الذي أحببته ، أراد إستبدالي بمخلوق سام. سيدي ، لقد قلت أنك ستمنحني وطنا ، لكن في النهاية ، كل ما قدمته لي كان حياة من الحزن.’

كان جسدها لا يزال مصابًا بسبب جروحها ، لكن عندما ركعت ، بقي ظهرها مستقيماً تمامًا ، كان موقفها متماسكا. سقط المطر الغزير في السماء الخريفية لتشاو الجنوبية بشكل متزايد على ظهرها ، زهور حمراء دموية أزهرت عبر الأرض عندما إمتزج دمها بمياه الأمطار التي إمتدت عبر المجمع.

‘لكنني لا أكرهك’ ، قامت بالتقدم خطوة للأمام ، مبتسمة بحزن. ‘حتى لو لم تفهم أبدًا قيمة حب شخص ما ، فما زلت أتمنى … أن أكون معك إلى الأبد.’

آه لاي غادرت.

كلماتها الأخيرة قد نطقت ، قفزت سو باي فجأة في البركة المليئة بعشرة آلاف جو.

***

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقف يوي تشي راسخا في مكانه. شاهد بينما سو باي قفزت ، و الدموع تسقط من عينيه.

لأنه ليس بوقت طويل لاحقا ، سنكتشف كلانا أين ذهبت سو باي.

ومع ذلك كنت أعرف أن هذا الأمر برمته لم ينته بعد.

لم يكن لهذه الكلمات أي تأثير على سو باي. بعد كل شيء ، لم تستطع سماعها. و مع ذلك ، واصلنا الإنتظار ، وفي النهاية ، رأينا دموع سو باي تتوقف. إستمرت في الجلوس تحت المطر لفترة طويلة ، قبل أن تقف في النهاية.

سرعان ما إتخذت خطوتين عاجلتين للأمام ، و تمسكت بيوي تشي المضطرب تمامًا بينما قفزنا بسرعة خلفها.

قائلا لها أنه عندما تنتهي من البكاء ، سوف يعيدها للوطن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل لم يبدو على علم بحصول ذلك. بقي صوته دون تغيير بينما قال ، ‘للتبادل من أجل جوي شا.’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط