قسوة مثيرة للشفقة!
الفصل 657: قسوة مثيرة للشفقة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا ا؟” شعر السيد وين بالجفاف بحلقه و أحس أن صوته يرتعش .
* تابعوا هناك المزيد *
“انفجار!” تحطم وعاء النبيذ حين ضرب على الطاولة ، مما أحدث ضوضاء عالية . “الآن ، تركتني في هذا الوقت و ذهبت إلى عائلة جون! عائلة جون … هل تعلم أين ذلك المكان ؟ الكل هناك يريدني ميتا! كل واحد بذلك المكان يريد رؤيتي مقطعا !! و قد ذهبت الى هناك ، عشية رأس السنة الجديدة! ”
“هذه أنا! افتح البوابة!” صرخت الأميرة لينغ منغ وهي تبكي!
انتفخت الأوردة الزرقاء على رأسه و نبضت كما لو أنها حية . تنفس بصعوبة ، ثم أطلق كل شيء في النهاية. “ويي غو هان ينتظرها هناك ، dنتظرها بشق الأنفس!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن ، يجب أن تموت مورونغ شيوى شيوى! إنها امرأتي! إمبراطورتي! كيف تجرؤ على مقابلة عشيقها ليلة رأس السنة؟ و … ربما تسرّب أسراري لجون مو تشي و تخونني! يجب أن تموت! ” رفع ذراعيه بتعصب و صاح في السماء.
ظل السيد وين صامتا. لم يستطع و لم يرغب في التعامل مع مثل هذه الأسرار الملكية و الأمور العائلية الداخلية . الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو الاستماع . الملك يفتقر الآن إلى مثل هذا المستمع. لذلك لعب الدور بأمانة.
ركضت الأميرة لينغ منغ مسافة طويلة قبل أن تصل إلى الاسطبلات الملكية وهي تبكي. مزقت رباط الحصان ثم امتطته و جلدته على أردافه . كما زأرت بكل قوتها. “إنطلق!”
“حياتي تقترب من نهايتها ، ومن الممكن أن تطفأ في أي لحظة! جون مو تشي ، هذا الطفل لن يسمح لي بالعيش ! ” تنفس الملك بصعوبة ، ومض الجنون عبر عيناه كما بدأ يسير في الغرفة ذهابًا و إيابًا ، لم يكن يبدو محترمًا و مهيبا كما كان بل أصبح الآن يبدو مثل أسد محبوس فجأة في قفص ، صبور وغاضب.
صدم السيد وين. نظر إليه بتعبير غير مصدق . نظر إلى إمبراطور إمبراطورية تيان شيانغ بدهشة . من الواضح أن الرجل الذي كان أمامه قد تعذب كثيرا و كان على وشك الانهيار!
“أقتلها!” فجأة ………….توقف عن السير و وقف كالتمثال بمكانه و ببطئ شديد ….انزلقت هذه الجملة من الشقوق بين أسنانه. كانت عيناه حمراوتين من الدماء بهما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أقتلها!” فجأة ………….توقف عن السير و وقف كالتمثال بمكانه و ببطئ شديد ….انزلقت هذه الجملة من الشقوق بين أسنانه. كانت عيناه حمراوتين من الدماء بهما .
صدم السيد وين. نظر إليه بتعبير غير مصدق . نظر إلى إمبراطور إمبراطورية تيان شيانغ بدهشة . من الواضح أن الرجل الذي كان أمامه قد تعذب كثيرا و كان على وشك الانهيار!
ابتسم بشكل بشع. ” إنها امرأتي! و أنا سأموت في أي لحظة فلماذا اتركها ورائي؟ اتركها لتستمتع بأيامها مع حبيبها؟ هههههههه … كانت مرة إمرأتي ، لذا ستبقى حتى بعد موتها إمرأتي ! سآخذها معي حتى لو مت! لا! سأدعها تنتظرني في العالم السفلي! لن أشعر بالأمان إذا ماتت بعدي! حتى لو لم أستطع نيل حبها ، سأحتكر جسدها إلى الأبد! ”
“أقتلها!” قال الملك مرة أخرى للتأكيد . هذه المرة ، كانت كلماته أكثر وضوحًا و كانت عيناه تتألقان بنور حاد بارد قاسي و فخور ، مع إظهار نفحة متعة رجل مجنون يحب تدمير أشياءه المفضلة بيديه. وضع عينيه على السيد وين ، وفجأة خطا خطوتين إلى الأمام. أمسك أكتاف السيد وين بإحكام بكلتا يديه. و طلب و توسل “الأخ وين ، الرجاء مساعدتي في قتل تلك العاهرة!” ”
هذه الحقيقة القاسية كادت أن تجعل الأميرة لينغ منغ تفقد الوعي على الفور ، لكنها لم تجرؤ على ذلك ، بل إنها كانت تخشى أن تفعل ذلك ، لأن … أمها في خطر/”أمي في خطر !.”
أصيب السيد وين بالصدمة و ظل صامت . قبل أن يغادر ، طلب جلالته منه المساعدة للمرة الأخيرة. وكانت هذه المهمة بشكل غير متوقع هي قتل إمبراطورته ! اقتل امرأة كان يحبها حتى الموت منذ بضع لحظات!
كم هذا سخيف!
كان ما سمعته مثل صاعقة من البرق لها!
“لماذا ا؟” شعر السيد وين بالجفاف بحلقه و أحس أن صوته يرتعش .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من هذا؟” سأل الحراس عند بوابات القصر بصوت عالٍ.
“لماذا ا؟ هاهاهاها … “نظر جلالة الملك إلى السماء و ضحك بشدة ثم صرخ: الرابح هو الملك والخاسر هو الشرير! هذه حقيقة العالم التي لا تتغير! إذا لم تقف عائلة جون على أقدامها مرة أخرى ، و هلكت كما يجب فحينها كل القوة العسكرية لعائلة جون ستنتمي إلى الأمة مجددا ! بحلول ذلك الوقت ، لن أضطر إلى القلق بشأن اغتصاب ملكي أو هيبتي بين “آلهة الحرب”. كما أنني سأمتلك القوة لغزو العالم! في غضون بضع سنوات ، مع موهبتي العظيمة و استراتيجياتي البارعة ، سيكون قاب قوسين أو أدنى تدمير إمبراطورية يو تانغ و إمبراطورية شين سي . لكن القدر قد عبث معي ! رفع جون مو تشي مستوى عائلة جون بسرعة و جعل كل جهودي الآن بلا جدوى! ”
“و لكن هذا مجرد تخمين . قد لا تكون الحقيقة ! إذا كان مجرد شكك ، ألن يكون الأمر بمثابة خطأ … قتلك الإمبراطورة؟ ” عبس السيد وين و سأل .
“كل شيء قد حدث الآن و لا يمكن تغييره . لا معنى لقول أي شيء آخر. لقد تورطت في قتل جون وو هوي. لذلك لا حرج في أن ينتقم جون مو تشي. أنا لا ألومه! هممم؟ لا ألومه ؟ لا! أنا أكرهه. أي لعين يعتقد نفسه ؟ جون وو هوي مات و هذا كل شيء ! أنا إمبراطور تيان شيانغ. كيف يجرؤ على الانتقام؟ ”
“ليس مجرد شك! انا واثق! متأكد جدا!” كان وجه الإمبراطور أحمر وعيناه مليئتين بالجنون . شهق و قال ، “حتى لو كان مجرد شك ، يجب أن تموت أيضًا!”
بدأ يانغ هواي يو يتحدث بشكل غير متماسك أكثر حين بدأت تأثيرات الكحول بالظهور . قال بلا رحمة ، “أنا الملك ، وو هوي وزير! الملك و وزرائه مثل الأب و الأبناء. إذا أراد الملك موت وزرائه فلابد أن يموت! هذا يسمى الأخلاق! كيف تجرؤ عائلة جون على طلب الانتقام؟ حتى لو طلبت منه أن يقتل نفسه فهذا أيضًا شرف له و عائلته ! انتقام……؟ ابن العاهرة ذلك ! كيف يمكنه السعي للانتقام من ملكه ؟ الجون كلهم أوغاد! ”
* تابعوا هناك المزيد * “انفجار!” تحطم وعاء النبيذ حين ضرب على الطاولة ، مما أحدث ضوضاء عالية . “الآن ، تركتني في هذا الوقت و ذهبت إلى عائلة جون! عائلة جون … هل تعلم أين ذلك المكان ؟ الكل هناك يريدني ميتا! كل واحد بذلك المكان يريد رؤيتي مقطعا !! و قد ذهبت الى هناك ، عشية رأس السنة الجديدة! ”
شهق لعدة لحظات ثم صرخ “عائلة متمردة و غير مخلصة! أوغاد !…………. لكن عائلة جون قد إزدادت قوة بسرعة ……. أعتقد أنه لا يمكنك التعامل معهم أيضًا الآن ، لذلك لا أتوقع أي مساعدة ضد عائلة جون …
في مكان ما خارج الغرفة في الظل ، كان هناك شخصية رشيقة ترتجف بشدة . كانت عيناها مليئتين بالدموع ، خطت بهدوء إلى الوراء. منعت نفسها من البكاء و تراجعت بسرعة .
“لكن ، يجب أن تموت مورونغ شيوى شيوى! إنها امرأتي! إمبراطورتي! كيف تجرؤ على مقابلة عشيقها ليلة رأس السنة؟ و … ربما تسرّب أسراري لجون مو تشي و تخونني! يجب أن تموت! ” رفع ذراعيه بتعصب و صاح في السماء.
في مكان ما خارج الغرفة في الظل ، كان هناك شخصية رشيقة ترتجف بشدة . كانت عيناها مليئتين بالدموع ، خطت بهدوء إلى الوراء. منعت نفسها من البكاء و تراجعت بسرعة .
“و لكن هذا مجرد تخمين . قد لا تكون الحقيقة ! إذا كان مجرد شكك ، ألن يكون الأمر بمثابة خطأ … قتلك الإمبراطورة؟ ” عبس السيد وين و سأل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرادت أن تسأل … ما إذا كان على استعداد للتنازل عن مسألة عائلة جون و التوبة عن أخطائه؟ في أحلامها كانت تقول أنه إذا كان والدها الفخور مستعدًا للتراجع ، فربما ستخفف كل هذه الكراهية؟ …
“ليس مجرد شك! انا واثق! متأكد جدا!” كان وجه الإمبراطور أحمر وعيناه مليئتين بالجنون . شهق و قال ، “حتى لو كان مجرد شك ، يجب أن تموت أيضًا!”
ذهبت كل الآمال والأوهام التي بعقلها ! والدي شخص أناني و قاسي و عديم الرحمة و جبان!
توقف وفجأة صرخ بعد فترة. “إنها حب حياتي! لهذا السبب يجب أن تموت! ”
“كل شيء قد حدث الآن و لا يمكن تغييره . لا معنى لقول أي شيء آخر. لقد تورطت في قتل جون وو هوي. لذلك لا حرج في أن ينتقم جون مو تشي. أنا لا ألومه! هممم؟ لا ألومه ؟ لا! أنا أكرهه. أي لعين يعتقد نفسه ؟ جون وو هوي مات و هذا كل شيء ! أنا إمبراطور تيان شيانغ. كيف يجرؤ على الانتقام؟ ”
ابتسم بشكل بشع. ” إنها امرأتي! و أنا سأموت في أي لحظة فلماذا اتركها ورائي؟ اتركها لتستمتع بأيامها مع حبيبها؟ هههههههه … كانت مرة إمرأتي ، لذا ستبقى حتى بعد موتها إمرأتي ! سآخذها معي حتى لو مت! لا! سأدعها تنتظرني في العالم السفلي! لن أشعر بالأمان إذا ماتت بعدي! حتى لو لم أستطع نيل حبها ، سأحتكر جسدها إلى الأبد! ”
إمبراطور أراد قتل إمبراطورته لأنه اشتبه في أنها ستكون على علاقة مع شخص آخر بعد وفاته …
“أنا الملك! إمبراطور تيان شيانغ! كيف أتعرض للإهانة هكذا! ” فجأة ركل أقرب شيئ إليه فارتفعت الطاولة أمامه و اصطدمت بسقف القصر . مع صوت دوي تحطمت إلى أشلاء و عادت للأرض ! “لهذا السبب يجب أن تموت! قبلي!”
تنهد السيد وين بحزن. من الواضح أن جلالة الملك فقد عقله بسبب الغيرة و الكراهية.
في الوقت نفسه ، طاف شخص نحيل من بوابة القصر بصمت ، و تحرك في الهواء لمسافة ثمانية أمتار قبل أن يتلوى جسده فجأة مثل العلم الذي يرفرف في عاصفة هوجاء . قبل أن ينطلق بسرعة .
“كان لديك فرص لا حصر لها لقتلها. لماذا تريدني أن أفعل ذلك؟ ” عبس السيد وين و سأل بلا حول ولا قوة.
“ليس مجرد شك! انا واثق! متأكد جدا!” كان وجه الإمبراطور أحمر وعيناه مليئتين بالجنون . شهق و قال ، “حتى لو كان مجرد شك ، يجب أن تموت أيضًا!”
“أنا لست على استعداد لخسارتها ! كيف يمكنني أن أكون على استعداد؟ ” زأر الإمبراطور غاضبًا ، على ما يبدو غير راضٍ عن ضعفه. “لم تحبني أبدًا ، لكنها المرأة الوحيدة التي أحببتها حقًا طوال حياتي! إذا لم تذهب إلى عائلة جون اليوم ، فلن أرغب في قتلها … لأنني إذا فعلت ذلك ، فلن يخوض أحد الحرب الباردة معي ، و لن يمكن لأحد أن يعذبني بالطريقة التي تفعلها بها ! سأكون وحيدا! سأكون حزينا ! لكن ….”
“كل شيء قد حدث الآن و لا يمكن تغييره . لا معنى لقول أي شيء آخر. لقد تورطت في قتل جون وو هوي. لذلك لا حرج في أن ينتقم جون مو تشي. أنا لا ألومه! هممم؟ لا ألومه ؟ لا! أنا أكرهه. أي لعين يعتقد نفسه ؟ جون وو هوي مات و هذا كل شيء ! أنا إمبراطور تيان شيانغ. كيف يجرؤ على الانتقام؟ ”
فجأة هرع وأمسك بيد السيد وين. “الأخ وين ، ساعدني! ساعدني هذه المرة … اقتلها من أجلي! ” نظر بفارغ الصبر في عيون السيد وين. “على أي حال ، ستعود إلى المدينة الذهبية العظيمة غدًا ، قتل مثل هذه المرأة أمر سهل بالنسبة لك. بعد قتلها يمكنك المغادرة على الفور! حتى لو كانت عائلة جون تعتزم متابعة الأمر ، فأنا متأكد من أنها لا تستطيع هز المدينة الذهبية العظيمة ، أليس كذلك؟ ”
“كل شيء قد حدث الآن و لا يمكن تغييره . لا معنى لقول أي شيء آخر. لقد تورطت في قتل جون وو هوي. لذلك لا حرج في أن ينتقم جون مو تشي. أنا لا ألومه! هممم؟ لا ألومه ؟ لا! أنا أكرهه. أي لعين يعتقد نفسه ؟ جون وو هوي مات و هذا كل شيء ! أنا إمبراطور تيان شيانغ. كيف يجرؤ على الانتقام؟ ”
نظر السيد وين إلى السماء و تنهد ، تغيرت تعابير وجهه مجددا : كانت مليئة بالتناقض و التردد.
شهق لعدة لحظات ثم صرخ “عائلة متمردة و غير مخلصة! أوغاد !…………. لكن عائلة جون قد إزدادت قوة بسرعة ……. أعتقد أنه لا يمكنك التعامل معهم أيضًا الآن ، لذلك لا أتوقع أي مساعدة ضد عائلة جون …
“أخي … الرجاء مساعدتي هذه المرة!” انفجر عيني جلالته بالدموع ، لكنهما أشرقا ببريق من الجنون. “لا يمكنني السماح لإمرأتي بأن تكون في أحضان رجال آخرين ، ناهيك عن تخيل ذلك المشلول يي غو هان فوقها! أرجو منك قبول طلبي … و تحقيق رغبتنا في أن نكون زوجًا و زوجة! هذه أمنيتي الأخيرة ، و الطلب الوحيد الذي أطلبه منك مقابل صادقتنا التي إمتدت طوالحياتنا ! ” (* أخبرتكم سيفعل به ما هو أسوء من الموت لكنكم كنتم فضوليين جدا *)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر السيد وين إلى السماء و تنهد ، تغيرت تعابير وجهه مجددا : كانت مليئة بالتناقض و التردد.
“… جيد! فكر السيد وين لفترة طويلة قبل أن يتخذ قراره في النهاية. من الواضح أن هذا القرار كان أيضًا مؤلمًا بالنسبة له. “سأذهب! لكن بعد أن أقتلها ، سأرحل و لن أعود! ”
ركضت الأميرة لينغ منغ مسافة طويلة قبل أن تصل إلى الاسطبلات الملكية وهي تبكي. مزقت رباط الحصان ثم امتطته و جلدته على أردافه . كما زأرت بكل قوتها. “إنطلق!”
“شكرا لك أخي وين!” انحنى جلالة الملك بعمق ، كما قال ، “لقد غادرت القصر لتوها. لا ينبغي لها أن تذهب بعيدًا ، ولم تصل إلى عائلة جون بعد. بسرعتك ، أنا متأكد من أنه يمكنك اللحاق بها …! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوقت طويل ، اعتقدت دائمًا أن والدها يكون إمبراطور جيد و كذلك أب جيد. كانت كذلك حتى الوقت عندما رأت أشقائها الثلاثة يتقاتلون من أجل منصب الإمبراطور ، فقط حين أدركت أن والدها قد خطط لكل ذلك ….حينها بدأت تشك في حكمها. في وقت لاحق ، عندما عرفت أن والدها لعب أيضًا دورًا في المؤامرة الشريرة ضد “الجنرال الأبيض ” جون وو هوي ، شعرت بالفعل أن هناك شيئًا ما خطأ.
“الآن؟” عبس السيد وين.
“شكرا لك أخي وين!” انحنى جلالة الملك بعمق ، كما قال ، “لقد غادرت القصر لتوها. لا ينبغي لها أن تذهب بعيدًا ، ولم تصل إلى عائلة جون بعد. بسرعتك ، أنا متأكد من أنه يمكنك اللحاق بها …! ”
“نعم الآن!” أومأ الإمبراطور برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرادت أن تسأل … ما إذا كان على استعداد للتنازل عن مسألة عائلة جون و التوبة عن أخطائه؟ في أحلامها كانت تقول أنه إذا كان والدها الفخور مستعدًا للتراجع ، فربما ستخفف كل هذه الكراهية؟ …
“حسنا!” كان وجه السيد وين الهادئ مكتئبًا بعض الشيء وعضلاته ترتعش. قال ببطء: “لطالما ظللت بعيدًا عن الأنظار و لم أفعل شيئًا خاطئًا في حياتي. آخر شيء سأفعله قبل أن أغادر العالم العلماني هو أن أقتل امرأة ليست مرتبطة بي على الإطلاق! ”
ابتسم بشكل بشع. ” إنها امرأتي! و أنا سأموت في أي لحظة فلماذا اتركها ورائي؟ اتركها لتستمتع بأيامها مع حبيبها؟ هههههههه … كانت مرة إمرأتي ، لذا ستبقى حتى بعد موتها إمرأتي ! سآخذها معي حتى لو مت! لا! سأدعها تنتظرني في العالم السفلي! لن أشعر بالأمان إذا ماتت بعدي! حتى لو لم أستطع نيل حبها ، سأحتكر جسدها إلى الأبد! ”
في مكان ما خارج الغرفة في الظل ، كان هناك شخصية رشيقة ترتجف بشدة . كانت عيناها مليئتين بالدموع ، خطت بهدوء إلى الوراء. منعت نفسها من البكاء و تراجعت بسرعة .
كانت الأميرة لينغ منغ!
عندما غادرت منزل والدتها ، أدركت أنها لم تلتقي والدها بعد الليلة. على الرغم من أنها لم ترد المجيء ، إلا أنها ما زالت تشق طريقها إلى هنا لأنها أرادت أن تسأل والدها شيئًا.
أرادت أن تسأل … ما إذا كان على استعداد للتنازل عن مسألة عائلة جون و التوبة عن أخطائه؟ في أحلامها كانت تقول أنه إذا كان والدها الفخور مستعدًا للتراجع ، فربما ستخفف كل هذه الكراهية؟ …
* تابعوا هناك المزيد * “انفجار!” تحطم وعاء النبيذ حين ضرب على الطاولة ، مما أحدث ضوضاء عالية . “الآن ، تركتني في هذا الوقت و ذهبت إلى عائلة جون! عائلة جون … هل تعلم أين ذلك المكان ؟ الكل هناك يريدني ميتا! كل واحد بذلك المكان يريد رؤيتي مقطعا !! و قد ذهبت الى هناك ، عشية رأس السنة الجديدة! ”
عندما وصلت إلى هنا و سمعت أبيها يزأر ، دفعها فضولها إلى التنصت من خلال تبديل الأماكن مع حارس عند الباب. لكنها لم تتخيل أبدًا ما ستسمعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أقتلها!” فجأة ………….توقف عن السير و وقف كالتمثال بمكانه و ببطئ شديد ….انزلقت هذه الجملة من الشقوق بين أسنانه. كانت عيناه حمراوتين من الدماء بهما .
كان ما سمعته مثل صاعقة من البرق لها!
صدم السيد وين. نظر إليه بتعبير غير مصدق . نظر إلى إمبراطور إمبراطورية تيان شيانغ بدهشة . من الواضح أن الرجل الذي كان أمامه قد تعذب كثيرا و كان على وشك الانهيار!
والدها الذي كانت تحترمه منذ الصغر أراد أن يقتل والدتها الحبيبة!
صهل الحصان و إنطلق بسرعة ، تركت حوافره الأمامية الأرض وهو يندفع بأطرافه الخلفية. انطلق مثل السهم ، بينما يخترق و راكبته ظلام الليل!
هذه الحقيقة القاسية كادت أن تجعل الأميرة لينغ منغ تفقد الوعي على الفور ، لكنها لم تجرؤ على ذلك ، بل إنها كانت تخشى أن تفعل ذلك ، لأن … أمها في خطر/”أمي في خطر !.”
“كل شيء قد حدث الآن و لا يمكن تغييره . لا معنى لقول أي شيء آخر. لقد تورطت في قتل جون وو هوي. لذلك لا حرج في أن ينتقم جون مو تشي. أنا لا ألومه! هممم؟ لا ألومه ؟ لا! أنا أكرهه. أي لعين يعتقد نفسه ؟ جون وو هوي مات و هذا كل شيء ! أنا إمبراطور تيان شيانغ. كيف يجرؤ على الانتقام؟ ”
لوقت طويل ، اعتقدت دائمًا أن والدها يكون إمبراطور جيد و كذلك أب جيد. كانت كذلك حتى الوقت عندما رأت أشقائها الثلاثة يتقاتلون من أجل منصب الإمبراطور ، فقط حين أدركت أن والدها قد خطط لكل ذلك ….حينها بدأت تشك في حكمها. في وقت لاحق ، عندما عرفت أن والدها لعب أيضًا دورًا في المؤامرة الشريرة ضد “الجنرال الأبيض ” جون وو هوي ، شعرت بالفعل أن هناك شيئًا ما خطأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر السيد وين إلى السماء و تنهد ، تغيرت تعابير وجهه مجددا : كانت مليئة بالتناقض و التردد.
لكن اليوم أصيبت بخيبة أمل تامة!
* تابعوا هناك المزيد * “انفجار!” تحطم وعاء النبيذ حين ضرب على الطاولة ، مما أحدث ضوضاء عالية . “الآن ، تركتني في هذا الوقت و ذهبت إلى عائلة جون! عائلة جون … هل تعلم أين ذلك المكان ؟ الكل هناك يريدني ميتا! كل واحد بذلك المكان يريد رؤيتي مقطعا !! و قد ذهبت الى هناك ، عشية رأس السنة الجديدة! ”
ذهبت كل الآمال والأوهام التي بعقلها ! والدي شخص أناني و قاسي و عديم الرحمة و جبان!
تنهد السيد وين بحزن. من الواضح أن جلالة الملك فقد عقله بسبب الغيرة و الكراهية.
يريد قتل أمي!
عندما وصلت إلى هنا و سمعت أبيها يزأر ، دفعها فضولها إلى التنصت من خلال تبديل الأماكن مع حارس عند الباب. لكنها لم تتخيل أبدًا ما ستسمعه.
بل لم يفعلها بنفسه و أمر الآخرين بقتلها! يا له من أمر لا يصدق!
في الوقت نفسه ، طاف شخص نحيل من بوابة القصر بصمت ، و تحرك في الهواء لمسافة ثمانية أمتار قبل أن يتلوى جسده فجأة مثل العلم الذي يرفرف في عاصفة هوجاء . قبل أن ينطلق بسرعة .
زوج يريد قتل زوجته بسبب جنون العظمة و الغيرة!
لكن اليوم أصيبت بخيبة أمل تامة!
إمبراطور أراد قتل إمبراطورته لأنه اشتبه في أنها ستكون على علاقة مع شخص آخر بعد وفاته …
“حياتي تقترب من نهايتها ، ومن الممكن أن تطفأ في أي لحظة! جون مو تشي ، هذا الطفل لن يسمح لي بالعيش ! ” تنفس الملك بصعوبة ، ومض الجنون عبر عيناه كما بدأ يسير في الغرفة ذهابًا و إيابًا ، لم يكن يبدو محترمًا و مهيبا كما كان بل أصبح الآن يبدو مثل أسد محبوس فجأة في قفص ، صبور وغاضب.
كم هذا سخيف!
كم هذا سخيف!
ركضت الأميرة لينغ منغ مسافة طويلة قبل أن تصل إلى الاسطبلات الملكية وهي تبكي. مزقت رباط الحصان ثم امتطته و جلدته على أردافه . كما زأرت بكل قوتها. “إنطلق!”
كانت الأميرة لينغ منغ!
صهل الحصان و إنطلق بسرعة ، تركت حوافره الأمامية الأرض وهو يندفع بأطرافه الخلفية. انطلق مثل السهم ، بينما يخترق و راكبته ظلام الليل!
“كل شيء قد حدث الآن و لا يمكن تغييره . لا معنى لقول أي شيء آخر. لقد تورطت في قتل جون وو هوي. لذلك لا حرج في أن ينتقم جون مو تشي. أنا لا ألومه! هممم؟ لا ألومه ؟ لا! أنا أكرهه. أي لعين يعتقد نفسه ؟ جون وو هوي مات و هذا كل شيء ! أنا إمبراطور تيان شيانغ. كيف يجرؤ على الانتقام؟ ”
“من هذا؟” سأل الحراس عند بوابات القصر بصوت عالٍ.
“هذه أنا! افتح البوابة!” صرخت الأميرة لينغ منغ وهي تبكي!
لكن اليوم أصيبت بخيبة أمل تامة!
“نعم! إنها الأميرة … “سارع الحارس في تحيتها و فتح البوابة. استخدمت الأميرة لينغ منغ المزيد من القوة في ساقيها لذا قفز الحصان للخارج كما لو كان يمتطي السحب مع صهيل آخر . مرت عبر العديد من البوابات و سببت أصوات الضجيج عالية مثل الرعد. حلقت الثلوج في الهواء خلفها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم الآن!” أومأ الإمبراطور برأسه.
في الوقت نفسه ، طاف شخص نحيل من بوابة القصر بصمت ، و تحرك في الهواء لمسافة ثمانية أمتار قبل أن يتلوى جسده فجأة مثل العلم الذي يرفرف في عاصفة هوجاء . قبل أن ينطلق بسرعة .
الفصل 657: قسوة مثيرة للشفقة!
وقف الإمبراطور بجانب نافذة القصر بابتسامة سعيدة و وحشية!
“كان لديك فرص لا حصر لها لقتلها. لماذا تريدني أن أفعل ذلك؟ ” عبس السيد وين و سأل بلا حول ولا قوة.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من هذا؟” سأل الحراس عند بوابات القصر بصوت عالٍ.
“شكرا لك أخي وين!” انحنى جلالة الملك بعمق ، كما قال ، “لقد غادرت القصر لتوها. لا ينبغي لها أن تذهب بعيدًا ، ولم تصل إلى عائلة جون بعد. بسرعتك ، أنا متأكد من أنه يمكنك اللحاق بها …! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوقت طويل ، اعتقدت دائمًا أن والدها يكون إمبراطور جيد و كذلك أب جيد. كانت كذلك حتى الوقت عندما رأت أشقائها الثلاثة يتقاتلون من أجل منصب الإمبراطور ، فقط حين أدركت أن والدها قد خطط لكل ذلك ….حينها بدأت تشك في حكمها. في وقت لاحق ، عندما عرفت أن والدها لعب أيضًا دورًا في المؤامرة الشريرة ضد “الجنرال الأبيض ” جون وو هوي ، شعرت بالفعل أن هناك شيئًا ما خطأ.
كم هذا سخيف!
ذهبت كل الآمال والأوهام التي بعقلها ! والدي شخص أناني و قاسي و عديم الرحمة و جبان!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات