مستحقٌ تمامًا!
الفصل 642: مستحقٌ تمامًا!
صمت الجميع مثل السيكادا في شتاء الشتاء.
* الفصل اليومي لملك الشر *
“لقد فزت!” قال القاتل الأعلى تشو بحسرة. “أنا أدنى منك! أنت الملك الحقيقي للقتلة! تستحقه بجدارة! لن يعود اسم القاتل الأسمى ملكًا لي بعد الآن! ”
وقف باي وو شين على الأرض بلا حراك تمامًا. لقد بذل قصارى جهده للنضال و الهرب ، لكنه افتقر إلى القوة تمامًا. كان بإمكانه فقط أن ينظر بشكل يائس عندما سقطت كف تشين سي باي على رأسه. مع صوت خفيف ،إرتطم رأسه بالارض و تدفق عقله من أذنيه. كان موته شديد الوحشية لرؤيته!
صمت الجميع مثل السيكادا في شتاء الشتاء.
وقف دو جيو بهدوء جانبًا ، يراقب ببرود و وجهه يحمل تعبير غريب.
ولكن في حالة عدم وجود فرص يمكن العثور عليها ، فإن الفرصة التي يصنعها المرء بيديه قد تكون في بعض الأحيان أكثر ملاءمة! ( * بأنمي ياهاري لم تعجني النتيجة – سينسي أفضل أصلا *)
قُتل تشين سي باي أحد كبار المسؤولين بسهولة لأنه أراد ذلك. لم يكن هناك أساسًا أي تحيز أو إهتمام بالعلاقات السابقة!
“تشو تشي هون ، كنت أفكر في أسلوب حركتك ؛ يبدو غريبًا إلى حد ما … “قالت مي شيو يان ، التي كانت تجلس بهدوء على الجانب ، فجأة وهي تنظر إلى تشو تشي هون بريبة. اندلعت نية قتل خافتة من جسدها. “هل تعرف عن حرب الاستيلاء على السماء ؟”
كان جسد باي وو شين قد اصطدم بالأرض بالكاد عندما ارتفعت مجموعة من الأصوات المندهشة.
إذا كان تشو تشي هون بمفرده ، فسيجد صعوبة في الهروب بأمان بعد هجوم تسلل على أحد الخبراء الثمانية لأنه سيُحاط على الفور بالسبعة الآخرين و يقيد!
استدار تشين سي باي و دو جيو و نظروا. ظهرت حفرة كبيرة على الجرف على اليسار. كانت سوداء بالكامل ومربعة ، بحجم غرفة. ولم يتضح مدى عمق ذلك.
“من الواضح أن معلمك كان رجلاً حكيمًا ؛ هل ربما تمكن من إيجاد طريقة لمواجهتهم؟ ” أضاءت عيون مي شيو يان وهي تسأل بقلق.
“هناك شيء ما ، كما هو متوقع!” قام تشين سي باي بمسح لحيته الطويلة بينما كان هناك بريق لامع في عينيه ، “لنذهب ، سنذهب و نلقي نظرة!”
استدار تشين سي باي و دو جيو و نظروا. ظهرت حفرة كبيرة على الجرف على اليسار. كانت سوداء بالكامل ومربعة ، بحجم غرفة. ولم يتضح مدى عمق ذلك.
***
“لست بحاجة إلى اعتراف عامة الناس ، لذا لا داعي للقيام بذلك! من الذي يهم إذا اعترف بي العالم أم لا؟ ” رفع جون مو تشي رأسه وابتسم بخفة. ثم واصل متعجرفًا. “أنا فقط بحاجة إلى اعترافك ، وهذا يكفي بالنسبة لي!”
تحت الأرض ، نظر تشو تشي هون إلى جون مو تشي كما لو أنه رأى شبحًا.
ضحك بمرارة وتابع: “أنا ، تشو تشي هون ، كنت دائمًا قاتلًا بدم بارد. لا يهم إذا كان المرء وزيرا مخلصا أو زوجة حزينة. طالما كان شخص ما قادرًا على دفع ما يكفي من الفضة ، لم أكن أبدًا رقيق القلب. لكن في ذلك الوقت ، كنت ممتلئًا تمامًا بالاحترام و الإعجاب لـ جون وو هوي. تسللت ذات مرة إلى معسكر الجيش وشاهدته لمدة ثلاثة أيام قبل أن أقرر المغادرة “.
“لقد فزت!” قال القاتل الأعلى تشو بحسرة. “أنا أدنى منك! أنت الملك الحقيقي للقتلة! تستحقه بجدارة! لن يعود اسم القاتل الأسمى ملكًا لي بعد الآن! ”
تنهد تشو تشي هون بعمق و استمر. “قال سيدي الراحل ذات مرة أن أكبر تهديد للأجناس الغريبة علينا هو تقنيات حركاتهم. يمكنهم إخفاء أنفسهم حسب الرغبة ، و من الصعب تتبعهم بالعين المجردة ؛ عدد لا يحصى من الخبراء الأقوياء الذين يتمتعون بزراعات متفوقة عليهم وقعوا تحت أساليبهم بالتحرك غير القابلة للمتوقعة. كان الأمر نفسه بالنسبة لسيدي الراحل أيضًا! في المئات من السنوات الأخيرة من حياته ، كان يدرس تقنيات حركتهم الفريدة … ”
كان صوت تشو تشي هون ممزوجًا بخيبة الأمل و العار و الإعجاب و الاحترام.
“ما أعظم هذه الجملة ” ماذا يهم إذا اعترف بي العالم! ” هذه الجملة صدمت قلبي حقًا! ” تجمد تشو تشي هون للحظات وبدأ في الضحك بصوت عالٍ. الآن وقد حسم هذا الأمر ، نظر إلى مجموعة الثلاثة بشكل صحيح و سأل بنبرة جادة. لم أستفسر بشكل صحيح حتى الآن ؛ ما هي أسماء الموقرين الثلاثة ؟ ”
رأى تشو تشي هون بوضوح كل ما حدث ، وفهم أنه خسر تمامًا. وقد خسر بشكل مقنع! ظاهريًا ، قتل اثنين من السادة من في المدينة الذهبية العظيمة و سامي من محيط الدم الوهمي. كما قتل جون مو تشي ثلاثة و جرح واحد عن طريق هجوم تسلل. بالنسبة لوفاة ما جيانغ مينغ في النهاية ، لم يتم احتساب ذلك في النتيجة. على السطح ، لم يكتسب جون مو تشي سوى ميزة صغيرة على تشو تشي هون ، وكان الفرق بينهما بسيطًا جدًا.
تنهد تشو تشي هون بعمق و استمر. “قال سيدي الراحل ذات مرة أن أكبر تهديد للأجناس الغريبة علينا هو تقنيات حركاتهم. يمكنهم إخفاء أنفسهم حسب الرغبة ، و من الصعب تتبعهم بالعين المجردة ؛ عدد لا يحصى من الخبراء الأقوياء الذين يتمتعون بزراعات متفوقة عليهم وقعوا تحت أساليبهم بالتحرك غير القابلة للمتوقعة. كان الأمر نفسه بالنسبة لسيدي الراحل أيضًا! في المئات من السنوات الأخيرة من حياته ، كان يدرس تقنيات حركتهم الفريدة … ”
لكن تشو تشي هون كان يعرف في قلبه أنه خسر تمامًا و بشكل كامل منذ البداية!
بالنسبة لهذا القاتل الأسمى السابق ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يفتح فيها فمه ليسأل عن اسم شخص ما!
لأن إعداد هذا السيناريو بأكمله قد تم تصميمه بالكامل بواسطة جون مو تشي! ظهرت جميع الفرص لأداء ضربات على أهدافهم فقط بسبب تلاعبات جون مو تشي. وإلا لكانت هذه النتيجة قريبة من المستحيل!
“تشو تشي هون ، كنت أفكر في أسلوب حركتك ؛ يبدو غريبًا إلى حد ما … “قالت مي شيو يان ، التي كانت تجلس بهدوء على الجانب ، فجأة وهي تنظر إلى تشو تشي هون بريبة. اندلعت نية قتل خافتة من جسدها. “هل تعرف عن حرب الاستيلاء على السماء ؟”
كان تشو تشي هون جيدًا في الوصول إلى الفرصة و استغلالها ؛ بغض النظر عن مدى ضآلة الفرصة ، فإنه سوف يمسك بها غريزيًا ، مستخدماً تقنياته لتوجيه ضربة مميتة! بالنسبة لقاتل ، كان هذا على ما يبدو كافيا!
فقط من خلال خلق الفرص الخاصة بهم ، يمكنهم اغتنامها بشكل أفضل!
كان دائمًا فخورًا بموهبته في اغتنام أصغر الفرص و التوقيت ، وكان يعتقد أن هذا هو كل ما يحتاجه!
كان صوت تشو تشي هون ممزوجًا بخيبة الأمل و العار و الإعجاب و الاحترام.
أما اليوم فقد تلقى درساً من الشباب الذي أمامه. بالنسبة لقاتل – أفضل قاتل – لا يحتاج المرء فقط إلى أن تكون لديه عين مثالية للفرص ، بل يجب أن يكون قادرًا على خلق فرصة عندما لا تكون هناك فرصة!
إذا كان تشو تشي هون بمفرده ، فسيجد صعوبة في الهروب بأمان بعد هجوم تسلل على أحد الخبراء الثمانية لأنه سيُحاط على الفور بالسبعة الآخرين و يقيد!
كانت الفرص شيئًا سيواجهه الجميع بين الحين و الآخر.
لكن جون مو تشي كان في الواقع قادرًا على خلق سيناريو حيث أتيحت لهم الفرصة لقتل الخبراء الثمانية ، والقضاء عليهم! هذا النوع من الأساليب كان يكاد يكون معجزة!
كان قادرًا تمامًا على ذلك!
كان من المستحيل تمامًا وصف الفرق بين أساليبهم بكلمات فقط!
رأى تشو تشي هون بوضوح كل ما حدث ، وفهم أنه خسر تمامًا. وقد خسر بشكل مقنع! ظاهريًا ، قتل اثنين من السادة من في المدينة الذهبية العظيمة و سامي من محيط الدم الوهمي. كما قتل جون مو تشي ثلاثة و جرح واحد عن طريق هجوم تسلل. بالنسبة لوفاة ما جيانغ مينغ في النهاية ، لم يتم احتساب ذلك في النتيجة. على السطح ، لم يكتسب جون مو تشي سوى ميزة صغيرة على تشو تشي هون ، وكان الفرق بينهما بسيطًا جدًا.
كان الاستفادة من الفرص طبيعيا ، لكن خلق فرصة الفرد كان إجراءً استباقيًا!
فقط من خلال خلق الفرص الخاصة بهم ، يمكنهم اغتنامها بشكل أفضل!
إذا كانت هناك فرصة مفتوحة ، فإن القاتل يحتاج إلى اكتشاف طريقة لاستخراج أكبر إمكانات في تلك الفرصة. حتى لو لم تكن هناك فرص للاستغلال ، يجب أن يكون القاتل قادرًا على استحضار أفضل سيناريو لاتخاذ إجراء فيه! كان هذا ما يجب أن يكون عليه قاتل كامل!
من ناحية أخرى ، كان انتظار المرء لارتكاب خطأ في صمت أقرب إلى الانتظار كل يوم تحت شجرة ، على أمل أن يقتل أرنب نفسه عن طريق الاصطدام بجذع الشجرة!
كان تشو تشي هون متأكدًا من أنه حتى لو لم يكن لدى ما جيانغ مينغ و روان أي صراعات شخصية بينهما ، فإن جون مو تشي سيظل قادرًا على استخدام طرق أخرى لتحويل انتباههم. أو يستفيد من أي نقاط خلاف بين مجموعتهم لجرهم إلى القتال فيما بينهم!
“هذه المرأة هي بالفعل الشخص الذي تتحدث عنه.” تحولت عيون دونغ فانغ وان تشين إلى اللون الأحمر قليلاً و إشتعلت عواطفها بقوة. “كانت حياة هذه المرأة الدنيئة و صمة عار على اسم زوجها اللامع ، وقد تعرضت لسخرية بسبب ذلك يا كبير تشو.” فجأة سماع اسم زوجها من فم الآخرين جعلها تشعر بالدفء في قلبها. في تلك اللحظة ، شعرت دونغ فانغ وان تشين فجأة بالحزن في قلبها ، وبالكاد تمكنت من تهدأة نفسها.
كان قادرًا تمامًا على ذلك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجوة صعبة للغاية لسدها!
لكن بالنسبة له ، لم يفكر في الأشياء بهذه الطريقة من قبل. ولا حتى مرة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما أهرب من هنا على قيد الحياة ، سوف أنشر هذا الخبر للعالم! القاتل الأسمى لم يعد تشو تشي هون! ” كان صوت تشو تشي هون منخفضًا و مهيبًا ، لكنه كان مليئًا بالألم أيضًا. “نظرًا لأن مهاراتي كانت أقل شأناً ، فإن الإشارة إلينا بمصطلح القاتل الأسمى ستظل إهانة لي!”
ليس فقط أنه لم يحاول أبدًا تنظيم سيناريو مناسب للعمل فيه ، بل لم يخطر بباله هذا الفكر من قبل!
كانت الفرص شيئًا سيواجهه الجميع بين الحين و الآخر.
كانت هذه الفجوة بينهما!
حمل وجه تشو تشي هون ابتسامة طفيفة مؤلمة و هو يخفض رأسه ويواصل. “على الرغم من أن تدريب سيدي الراحل لم يكن قادرا على التقدم ، إلا أنه كان خبيرا فنون قتال طول حياته . على الرغم من أنه لم يعد قادرًا على ممارسة زراعة شوان ، إلا أنه طور اهتمامًا بفنون الأجناس الغريبة “.
فجوة صعبة للغاية لسدها!
الفصل 642: مستحقٌ تمامًا!
“شكرا جزيلا.” ابتسم جون مو تشي ، ولم يزعج نفسه بلطف النفاق.
كان هناك بالمثل مجال واسع لدراسة لهذه المهنة.
لأنه كان يشعر بوضوح أن تشو تشي هون كان بالفعل ضعيفا للغاية في هذا الجانب. لم يكن ملك القتلة ، القاتل الأسمى ، شيئًا يمكن للمرء أن يناله بمجرد أن يكون جيدًا في قتل الناس.
كلما شعر المرء بأنه محاصر في حياته ، وكلما أغلقت “طرقهم” ، كلما زادت الفرص و الحوافز لتشكيل طريق ملتهب!
كان هناك بالمثل مجال واسع لدراسة لهذه المهنة.
إذا كان تشو تشي هون بمفرده ، فسيجد صعوبة في الهروب بأمان بعد هجوم تسلل على أحد الخبراء الثمانية لأنه سيُحاط على الفور بالسبعة الآخرين و يقيد!
إذا كانت هناك فرصة مفتوحة ، فإن القاتل يحتاج إلى اكتشاف طريقة لاستخراج أكبر إمكانات في تلك الفرصة. حتى لو لم تكن هناك فرص للاستغلال ، يجب أن يكون القاتل قادرًا على استحضار أفضل سيناريو لاتخاذ إجراء فيه! كان هذا ما يجب أن يكون عليه قاتل كامل!
من ناحية أخرى ، كان انتظار المرء لارتكاب خطأ في صمت أقرب إلى الانتظار كل يوم تحت شجرة ، على أمل أن يقتل أرنب نفسه عن طريق الاصطدام بجذع الشجرة!
ينطبق هذا النوع من المثل على أي مهنة أخرى. من الديانات الثلاث (اليهودية والمسيحية والإسلام) و المدارس الفكرية التسعة (لم أجدها ) ، إلى مسؤولي المحاكم و حتى الباعة المتجولين ، لم يكن هذا مشابه بل هو نفسه!
هز تشو تشي هون رأسه وتنهد طويلًا ، “في ذلك الوقت ، كان لدي الحظ لمقابلة الجنرال العظيم جون مرة واحدة ، ولكن كان ذلك لأن شخصًا ما عرض لي 30 مليون فضة لاغتياله. لقد حققت معه بدقة ، لكن كلما اكتشفت المزيد عنه ، زاد إعجابي بهذا الرجل. في النهاية ، لم أقبل قتله و تخلت عن المهمة . كانت تلك أيضًا المرة الأولى التي أبتعد فيها عن عقد تم قبوله في حياتي “.
كانت الفرص شيئًا سيواجهه الجميع بين الحين و الآخر.
تنهد تشو تشي هون بعمق و استمر. “قال سيدي الراحل ذات مرة أن أكبر تهديد للأجناس الغريبة علينا هو تقنيات حركاتهم. يمكنهم إخفاء أنفسهم حسب الرغبة ، و من الصعب تتبعهم بالعين المجردة ؛ عدد لا يحصى من الخبراء الأقوياء الذين يتمتعون بزراعات متفوقة عليهم وقعوا تحت أساليبهم بالتحرك غير القابلة للمتوقعة. كان الأمر نفسه بالنسبة لسيدي الراحل أيضًا! في المئات من السنوات الأخيرة من حياته ، كان يدرس تقنيات حركتهم الفريدة … ”
ولكن في حالة عدم وجود فرص يمكن العثور عليها ، فإن الفرصة التي يصنعها المرء بيديه قد تكون في بعض الأحيان أكثر ملاءمة! ( * بأنمي ياهاري لم تعجني النتيجة – سينسي أفضل أصلا *)
صمت الجميع مثل السيكادا في شتاء الشتاء.
وهكذا ، عندما يجد الشخص نفسه في طريق مسدود في الحياة ، كان العمل الصحيح هو شق طريقه بجهوده الخاصة.
“شكرا جزيلا.” ابتسم جون مو تشي ، ولم يزعج نفسه بلطف النفاق.
كلما شعر المرء بأنه محاصر في حياته ، وكلما أغلقت “طرقهم” ، كلما زادت الفرص و الحوافز لتشكيل طريق ملتهب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت جون مو تشي! و أنت من عائلة دونغ فانغ ؟! ” شهق تشو تشي هون بصوت عالٍ و هو يواصل السؤال. “هل أنت حقا زوجة الجنرال العظيم جون وو هوي؟ السيدة وين شين من عائلة دونغ فانغ؟ ”
“عندما أهرب من هنا على قيد الحياة ، سوف أنشر هذا الخبر للعالم! القاتل الأسمى لم يعد تشو تشي هون! ” كان صوت تشو تشي هون منخفضًا و مهيبًا ، لكنه كان مليئًا بالألم أيضًا. “نظرًا لأن مهاراتي كانت أقل شأناً ، فإن الإشارة إلينا بمصطلح القاتل الأسمى ستظل إهانة لي!”
تنهد تشو تشي هون بعمق و استمر. “قال سيدي الراحل ذات مرة أن أكبر تهديد للأجناس الغريبة علينا هو تقنيات حركاتهم. يمكنهم إخفاء أنفسهم حسب الرغبة ، و من الصعب تتبعهم بالعين المجردة ؛ عدد لا يحصى من الخبراء الأقوياء الذين يتمتعون بزراعات متفوقة عليهم وقعوا تحت أساليبهم بالتحرك غير القابلة للمتوقعة. كان الأمر نفسه بالنسبة لسيدي الراحل أيضًا! في المئات من السنوات الأخيرة من حياته ، كان يدرس تقنيات حركتهم الفريدة … ”
“لست بحاجة إلى اعتراف عامة الناس ، لذا لا داعي للقيام بذلك! من الذي يهم إذا اعترف بي العالم أم لا؟ ” رفع جون مو تشي رأسه وابتسم بخفة. ثم واصل متعجرفًا. “أنا فقط بحاجة إلى اعترافك ، وهذا يكفي بالنسبة لي!”
كما قال جون مو تشي هذا ، شعر أن قلبه يخرج إلى حد كبير من صدره . لقد فكر في قلبه ” هذا العاهل لم يفقد الوجه ! ” شعر بقلبه في الواقع بقليل من الحزن لأنه فكر فقط بذلك و لم يشعر بلذة النصر الساحق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأن إعداد هذا السيناريو بأكمله قد تم تصميمه بالكامل بواسطة جون مو تشي! ظهرت جميع الفرص لأداء ضربات على أهدافهم فقط بسبب تلاعبات جون مو تشي. وإلا لكانت هذه النتيجة قريبة من المستحيل!
“ما أعظم هذه الجملة ” ماذا يهم إذا اعترف بي العالم! ” هذه الجملة صدمت قلبي حقًا! ” تجمد تشو تشي هون للحظات وبدأ في الضحك بصوت عالٍ. الآن وقد حسم هذا الأمر ، نظر إلى مجموعة الثلاثة بشكل صحيح و سأل بنبرة جادة. لم أستفسر بشكل صحيح حتى الآن ؛ ما هي أسماء الموقرين الثلاثة ؟ ”
كان صوت تشو تشي هون ممزوجًا بخيبة الأمل و العار و الإعجاب و الاحترام.
نظر الثلاثة إلى بعضهم البعض بصدمة عندما سمعوا تلك الكلمات. لقد افترضوا أن تشو تشي هون كان على علم بهوياتهم منذ فترة طويلة ، لكن من كان يظن أن هذا الزميل في الواقع لم يعرفهم على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأن إعداد هذا السيناريو بأكمله قد تم تصميمه بالكامل بواسطة جون مو تشي! ظهرت جميع الفرص لأداء ضربات على أهدافهم فقط بسبب تلاعبات جون مو تشي. وإلا لكانت هذه النتيجة قريبة من المستحيل!
يمكن إلقاء اللوم على هذا فقط على طبيعة تشو تشي هون الغريبة. لم يتفاعل هذا الرجل أبدًا بشكل صحيح مع أي شخص طوال حياته ، و أحيانا ينسى أن يسأل الآخرين عن أسمائهم. قبل ذلك ، كانت الأسماء الوحيدة التي تذكرها في ذهنه هي أسماء أهداف اغتياله.
اعتقد تشو تشي هون دائمًا أنه لا يوجد أحد تحت السماء يستحق أن يتذكر أسمه. بطبيعة الحال لم يكن هناك أي شخص لديه المؤهلات الكافية ليكون صديقه! لا أحد مؤهل!
نظر الثلاثة إلى بعضهم البعض بصدمة عندما سمعوا تلك الكلمات. لقد افترضوا أن تشو تشي هون كان على علم بهوياتهم منذ فترة طويلة ، لكن من كان يظن أن هذا الزميل في الواقع لم يعرفهم على الإطلاق.
بالنسبة لهذا القاتل الأسمى السابق ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يفتح فيها فمه ليسأل عن اسم شخص ما!
على الرغم من أنه قال الأمر على هذا النحو ، إلا أن جون مو تشي أدرك تمامًا أنه بالنسبة لقاتل للكشف عن أي تفاصيل عن عميل سابق ، فإن ذلك كان من أكبر المحرمات في الصناعة! ربما ادعى تشو تشي هون أن هذا الشخص لم يكن عميلًا حقيقيًا ، لكنه مع ذلك أصبح مدين لـ تشو تشي هون بدين كبير في هذه اللحظة!
كان هذا مثالًا نموذجيًا لإمرأة عجوز على كرسي سيدان الزواج لأول مرة.
“شكرا جزيلا.” ابتسم جون مو تشي ، ولم يزعج نفسه بلطف النفاق.
“اسمي جون مو تشي ، هذه والدتي ، دونغ فانغ وان تشين. هذه زوجتي ، اسم العائلة مي. لن أذكر اسمها الكامل “. تحدث جون مو تشي بابتسامة. في الوقت نفسه ، انتهز الفرصة للاستفادة من الموقف للتقرب من مي شيو يان مرة أخرى.
“من الواضح أن معلمك كان رجلاً حكيمًا ؛ هل ربما تمكن من إيجاد طريقة لمواجهتهم؟ ” أضاءت عيون مي شيو يان وهي تسأل بقلق.
“أنت جون مو تشي! و أنت من عائلة دونغ فانغ ؟! ” شهق تشو تشي هون بصوت عالٍ و هو يواصل السؤال. “هل أنت حقا زوجة الجنرال العظيم جون وو هوي؟ السيدة وين شين من عائلة دونغ فانغ؟ ”
كان دائمًا فخورًا بموهبته في اغتنام أصغر الفرص و التوقيت ، وكان يعتقد أن هذا هو كل ما يحتاجه!
“هذه المرأة هي بالفعل الشخص الذي تتحدث عنه.” تحولت عيون دونغ فانغ وان تشين إلى اللون الأحمر قليلاً و إشتعلت عواطفها بقوة. “كانت حياة هذه المرأة الدنيئة و صمة عار على اسم زوجها اللامع ، وقد تعرضت لسخرية بسبب ذلك يا كبير تشو.”
فجأة سماع اسم زوجها من فم الآخرين جعلها تشعر بالدفء في قلبها. في تلك اللحظة ، شعرت دونغ فانغ وان تشين فجأة بالحزن في قلبها ، وبالكاد تمكنت من تهدأة نفسها.
“ما اللذي تقولينه ، سيدتي ” تحول تعبير وجه تشو تشي هون الى جاد. “على الرغم من أن الجنرال العظيم جون يعتبر صغير السن ، إلا أنه كان رجلاً بطوليًا و شجاعًا ، شهمًا لا ينضب. هذا التشو هو قاتل بدم بارد ، و لم يعجب بأحد تقريبا ؛ ومع ذلك ، كان جون وو هوي هو الاستثناء الوحيد! والحب الأبدي الذي تحملينه يا سيدتي لزوجك يكفي لصدم حتى السماء ؛ من أجل زوجك تفضلين النوم إلى الأبد شهادة على حبك! هذا يكفي لنيل إعجاب الناس! ويكفي أيضًا ليشعر هؤلاء الأثرياء الذين يحاربون من أجل الجشع بالخجل الذي لا يضاهى من أنفسهم! زوجان مثلكما يكملان و يبرزان أفضل ما في بعضهما البعض ، ما هو العار الذي تتحدثين عنه ؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن إلقاء اللوم على هذا فقط على طبيعة تشو تشي هون الغريبة. لم يتفاعل هذا الرجل أبدًا بشكل صحيح مع أي شخص طوال حياته ، و أحيانا ينسى أن يسأل الآخرين عن أسمائهم. قبل ذلك ، كانت الأسماء الوحيدة التي تذكرها في ذهنه هي أسماء أهداف اغتياله.
هز تشو تشي هون رأسه وتنهد طويلًا ، “في ذلك الوقت ، كان لدي الحظ لمقابلة الجنرال العظيم جون مرة واحدة ، ولكن كان ذلك لأن شخصًا ما عرض لي 30 مليون فضة لاغتياله. لقد حققت معه بدقة ، لكن كلما اكتشفت المزيد عنه ، زاد إعجابي بهذا الرجل. في النهاية ، لم أقبل قتله و تخلت عن المهمة . كانت تلك أيضًا المرة الأولى التي أبتعد فيها عن عقد تم قبوله في حياتي “.
“اسمي جون مو تشي ، هذه والدتي ، دونغ فانغ وان تشين. هذه زوجتي ، اسم العائلة مي. لن أذكر اسمها الكامل “. تحدث جون مو تشي بابتسامة. في الوقت نفسه ، انتهز الفرصة للاستفادة من الموقف للتقرب من مي شيو يان مرة أخرى.
ضحك بمرارة وتابع: “أنا ، تشو تشي هون ، كنت دائمًا قاتلًا بدم بارد. لا يهم إذا كان المرء وزيرا مخلصا أو زوجة حزينة. طالما كان شخص ما قادرًا على دفع ما يكفي من الفضة ، لم أكن أبدًا رقيق القلب. لكن في ذلك الوقت ، كنت ممتلئًا تمامًا بالاحترام و الإعجاب لـ جون وو هوي. تسللت ذات مرة إلى معسكر الجيش وشاهدته لمدة ثلاثة أيام قبل أن أقرر المغادرة “.
إذا كان تشو تشي هون بمفرده ، فسيجد صعوبة في الهروب بأمان بعد هجوم تسلل على أحد الخبراء الثمانية لأنه سيُحاط على الفور بالسبعة الآخرين و يقيد!
“هذه المرأة تشكر الكبير تشو نيابة عن زوجها الراحل على رحمته !” وقفت دونغ فانغ وان تشين و شبكت يديها باحترام.
استدار تشين سي باي و دو جيو و نظروا. ظهرت حفرة كبيرة على الجرف على اليسار. كانت سوداء بالكامل ومربعة ، بحجم غرفة. ولم يتضح مدى عمق ذلك.
” هل لي أن أعرف من هو الشخص الذي كلفك باغتيال والدي؟ هل يمكن أن يخبرني الكبير باسمه؟ ” جعد جون مو تشي حواجبه وقال. لقد اهتم أكثر بهذا الأمر. لسبب ما ، كل دليل حصل عليه في هذه الحالة قاده بدلاً من ذلك إلى شبكة أكثر تعقيدًا من الألغاز.
كانت الفرص شيئًا سيواجهه الجميع بين الحين و الآخر.
“الشخص الذي كلفني في ذلك الوقت كان المستشار الإمبراطوري لإمبراطورية يو تانغ ، فاي مينغ تشين !” تردد تشو تشي هون للحظة وقال. “لم أقبل عقده ، ولذلك فهو لا يعتبر موكلي. الكشف عن اسمه ليس بالأمر المهم حقًا “.
” هل لي أن أعرف من هو الشخص الذي كلفك باغتيال والدي؟ هل يمكن أن يخبرني الكبير باسمه؟ ” جعد جون مو تشي حواجبه وقال. لقد اهتم أكثر بهذا الأمر. لسبب ما ، كل دليل حصل عليه في هذه الحالة قاده بدلاً من ذلك إلى شبكة أكثر تعقيدًا من الألغاز.
على الرغم من أنه قال الأمر على هذا النحو ، إلا أن جون مو تشي أدرك تمامًا أنه بالنسبة لقاتل للكشف عن أي تفاصيل عن عميل سابق ، فإن ذلك كان من أكبر المحرمات في الصناعة! ربما ادعى تشو تشي هون أن هذا الشخص لم يكن عميلًا حقيقيًا ، لكنه مع ذلك أصبح مدين لـ تشو تشي هون بدين كبير في هذه اللحظة!
“ما أعظم هذه الجملة ” ماذا يهم إذا اعترف بي العالم! ” هذه الجملة صدمت قلبي حقًا! ” تجمد تشو تشي هون للحظات وبدأ في الضحك بصوت عالٍ. الآن وقد حسم هذا الأمر ، نظر إلى مجموعة الثلاثة بشكل صحيح و سأل بنبرة جادة. لم أستفسر بشكل صحيح حتى الآن ؛ ما هي أسماء الموقرين الثلاثة ؟ ”
“تشو تشي هون ، كنت أفكر في أسلوب حركتك ؛ يبدو غريبًا إلى حد ما … “قالت مي شيو يان ، التي كانت تجلس بهدوء على الجانب ، فجأة وهي تنظر إلى تشو تشي هون بريبة. اندلعت نية قتل خافتة من جسدها. “هل تعرف عن حرب الاستيلاء على السماء ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجوة صعبة للغاية لسدها!
” المبجلة مي تتمتع ببصر رائع.” كيف يمكن التفكير ان تشو تشي هون لا يزال لا يعرف من كانت الجميلة أمامه ؟ في ذلك الوقت ، عندما قاتلت بمفردها ضد أكثر من 30 خبيرًا ، كان تشو تشي هون مختبئ في مكان قريب! تجاهها ، لم يجرؤ بطبيعة الحال على التباطؤ في الرد أو الكذب . “كان للسيد الراحل شرف القتال على قمة العمود السماوي في ذلك الوقت. في النهاية ، سقط من القمة و هو مصاب بجروح خطيرة ، لكنه كان محظوظًا بما يكفي للبقاء على قيد الحياة. ومع ذلك ، فقد نصف زراعته ، و أصيبت أجزاء من جسده بالشلل. بعد بذل الكثير من الجهد مرة أخرى و محاولة التعافي لفترة طويلة ، أخذني كتلميذ بعد لقاء محظوظ “.
“تشو تشي هون ، كنت أفكر في أسلوب حركتك ؛ يبدو غريبًا إلى حد ما … “قالت مي شيو يان ، التي كانت تجلس بهدوء على الجانب ، فجأة وهي تنظر إلى تشو تشي هون بريبة. اندلعت نية قتل خافتة من جسدها. “هل تعرف عن حرب الاستيلاء على السماء ؟”
حمل وجه تشو تشي هون ابتسامة طفيفة مؤلمة و هو يخفض رأسه ويواصل. “على الرغم من أن تدريب سيدي الراحل لم يكن قادرا على التقدم ، إلا أنه كان خبيرا فنون قتال طول حياته . على الرغم من أنه لم يعد قادرًا على ممارسة زراعة شوان ، إلا أنه طور اهتمامًا بفنون الأجناس الغريبة “.
تنهد تشو تشي هون بعمق و استمر. “قال سيدي الراحل ذات مرة أن أكبر تهديد للأجناس الغريبة علينا هو تقنيات حركاتهم. يمكنهم إخفاء أنفسهم حسب الرغبة ، و من الصعب تتبعهم بالعين المجردة ؛ عدد لا يحصى من الخبراء الأقوياء الذين يتمتعون بزراعات متفوقة عليهم وقعوا تحت أساليبهم بالتحرك غير القابلة للمتوقعة. كان الأمر نفسه بالنسبة لسيدي الراحل أيضًا! في المئات من السنوات الأخيرة من حياته ، كان يدرس تقنيات حركتهم الفريدة … ”
صمت الجميع مثل السيكادا في شتاء الشتاء.
“من الواضح أن معلمك كان رجلاً حكيمًا ؛ هل ربما تمكن من إيجاد طريقة لمواجهتهم؟ ” أضاءت عيون مي شيو يان وهي تسأل بقلق.
كانت هذه الفجوة بينهما!
TL / N: الكثير من دروس الحياة الثمينة في هذا الفصل!
كان تشو تشي هون جيدًا في الوصول إلى الفرصة و استغلالها ؛ بغض النظر عن مدى ضآلة الفرصة ، فإنه سوف يمسك بها غريزيًا ، مستخدماً تقنياته لتوجيه ضربة مميتة! بالنسبة لقاتل ، كان هذا على ما يبدو كافيا!
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
TL / N: الكثير من دروس الحياة الثمينة في هذا الفصل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشو تشي هون متأكدًا من أنه حتى لو لم يكن لدى ما جيانغ مينغ و روان أي صراعات شخصية بينهما ، فإن جون مو تشي سيظل قادرًا على استخدام طرق أخرى لتحويل انتباههم. أو يستفيد من أي نقاط خلاف بين مجموعتهم لجرهم إلى القتال فيما بينهم!
لكن تشو تشي هون كان يعرف في قلبه أنه خسر تمامًا و بشكل كامل منذ البداية!
“لقد فزت!” قال القاتل الأعلى تشو بحسرة. “أنا أدنى منك! أنت الملك الحقيقي للقتلة! تستحقه بجدارة! لن يعود اسم القاتل الأسمى ملكًا لي بعد الآن! ”
ليس فقط أنه لم يحاول أبدًا تنظيم سيناريو مناسب للعمل فيه ، بل لم يخطر بباله هذا الفكر من قبل!
كان من المستحيل تمامًا وصف الفرق بين أساليبهم بكلمات فقط!
الفصل 642: مستحقٌ تمامًا!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
