إله الطبخ من الجانب الآخر
انتزع الشيخ ابتسامة خفيفة وقفز على قدميه. “أنتِ يا فتاة صغيرة؟ لم تمض سوى سنوات قليلة منذ آخر لقاء بيننا. متى تعلمتِ كيف تكذبين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرر يون تشي أصابعه عبر الأوراق الأربع مراراً وتكراراً، مطهراً وتنقيتها دون أثر. بعد عشرات دورات من الطاقة العميقة، تم طحن الأوراق الأربع إلى أربع كرات صغيرة من العصير بألوان وأحجام مختلفة.
“هل تعلمين كم أفنيتُ عمري في سبيل طريق الطبخ؟ آه؟ أكثر من مليون عامٍ؟ هل تدركين مدى طول مليون عام؟ في نظري، أولئك اساتذة الطهاة المزعومين الذين يخدمون في ممالك الاله لا يعدّون حتى مبتدئين!”
لم تكن العملية معقدة ودقيقة بشكل مستحيل فحسب، بل كانت تحدث بمعدل لا يصدق سرعة أيضاً.
“لا يوجد في هذا العالم سوى قلة قليلة عاشوا أطول مني، ومن بينهم لا يوجد أحدٌ تفوّق في طريق الطبخ عليّ حتى بمقدار شعرة!”
عندما نظر إليها الكاهن الأعلى ليو شياو، فوجئ بأنها كانت أربع ورقات مرار، وهي واحدة من أكثر النباتات شيوعاً في الهاوية!
كادت لحيته أن تقف في الاتجاه المعاكس وهو يقفز. ردود فعله كانت وكأن أحدًا لمس مقياسه العكسي.
بدا يون تشي أنه أساء فهم كلامه وقال “لقد أمضى هذا الصغير معظم هذه الحياة في التجول ونادرا ما أتيحت له الفرصة لتجربة هذا العدد الكبير من المكونات الغذائية الثمينة. لذلك، يمكنني فقط أن أفعل ما بوسعي وآمل أفضل النتائج. آسف لأنني قد خيبت ظنك”
نظر يون تشي بتفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما أراده الكاهن الأعلى ليو شياو هو أن يكون الفتى قد خيب ظنه.
“لكن…” ومع ذلك، لم تظهر هوا كايلي أي علامات استيعاب لـ”توجيهها التربوي”. قالت ببراءة وصدق “أنا أحترمك وأحبك كثيرًا. العم ليو شياو. لن أكذب عليك أبدًا. إنها ببساطة الحقيقة أن طعام الأخ الأكبر يون ألذ من طعامك”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لم تكن مجرد مجاملة. لقد كانت حقيقة لا يمكن دحضها.
قبل أن ينتفض الرجل العجوز مرة أخرى كذيل قطة، اقتربت من يون تشي ووقفت قريبة جدا منه حتى كادا يلتصقان. “أليس كذلك، الأخ الأكبر يون؟””
“إذا استطاع هذا الصبي التغلب على طهيي، سأناديك عمتي… فاه! سأناديك جدتي من الآن فصاعداً!”
هنا فقط نظر الرجل العجوز إلى يون تشي وكأنه لاحظ وجوده للتو. نظرة واحدة كافية ليهدأ شعره المنتفخ، ويضحك بعنف مثل الشيطان:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح يون تشي يده ببطء. كانت هناك بسكويتة مقرمشة واحدة في وسط راحته، متطابقة تماماً في اللون، ولكن مختلفة تماماً في الشكل.
“هذا الصبي؟ هاهاهاهاهاهاها! إنه ليس أكبر حتى من ذرة غبار تحت أظافري، وتجرؤين على القول بأن مهارة طهيه أعظم من مهارتي؟”
انتزع الشيخ ابتسامة خفيفة وقفز على قدميه. “أنتِ يا فتاة صغيرة؟ لم تمض سوى سنوات قليلة منذ آخر لقاء بيننا. متى تعلمتِ كيف تكذبين؟”
“لقد تحسنت زراعتك كثيرا، فلماذا يبدو أن ذكاءك تراجع بدلاً من ذلك؟ إذا استطاع هو صنع بسكويت ليو شياو الخالد الطائر المقرمش الذي يكون ألذ من اسمي، فسأكتب اسمي بشكل معكوس من الآن فصاعداً!”
خرج يوان يينغ من المنزل بسرعة البرق.
“أنت تحاول خداعي مرة أخرى، عمي ليو شياو!” انحنت عينا هوا كايلي لتصبحا هلالين. “فماذا لو كتبت اسمك بشكل معكوس؟ هذا لا يغير اسمك، ولن يكلفك شيئاً أيضاً! إذا كنت غير مقتنع بهذا القدر، فهل تجرؤ على عقد رهان حقيقي معي؟”
بعد أن غادر يوان يينغ، نظر الكاهن الأعلى ليو شياو ذهاباً وإياباً بين يون تشي والمكونات الطعامية السبعين والثلاثة، يمتم “ليس سيئاً. لا عجب أن تجرؤ هذه الفتاة على استفزازي هكذا”
“رهان آخر؟” اتسعت عينا الرجل العجوز قليلاً بوضوح.
“أربع ورقات كافية”
“سنراهن على مهارتك العظمى، الطهي” ابتسمت هوا كايلي. “أراهن أن أخي يون سيصنع بسكويت ليو شياو الخالد الطائر المقرمش الذي يكون ألذ من بسكويتك. بالطبع، إذا لم تجرؤ، فلا بأس. أنا مجرد تلميذة صغيرة. لن أجرؤ على وضعك، أيها الشيخ الكبير، في موقف محرج”
“هل تظنين حقاً أنني سأخسر؟”
“هاهاها…” كشف الرجل العجوز عن فمه الممتلئ بأسنانه الصفراء وأطلق ضحكة غريبة. “أتظنين أنكِ تستطيعين تحفيزي للموافقة على رهانك؟… موافق!”
قبل أن يتمكن يون تشي من قول أي شيء، انتزع البسكويتة الأخرى من راحة يد يون تشي – تصلبت حركته قليلاً عندما ضربت رائحتها العطرة أنفه مرة أخرى – وألقاها في فمه.
“إذا استطاع هذا الصبي التغلب على طهيي، سأناديك عمتي… فاه! سأناديك جدتي من الآن فصاعداً!”
بعد أن غادر يوان يينغ، نظر الكاهن الأعلى ليو شياو ذهاباً وإياباً بين يون تشي والمكونات الطعامية السبعين والثلاثة، يمتم “ليس سيئاً. لا عجب أن تجرؤ هذه الفتاة على استفزازي هكذا”
أسرعت هوا كايلي بتلويح يديها. “أوه لا لا، أنت أكثر شيخ لي احتراماً، عمي ليو شياو. لا يمكنني أن أجعلك تناديني هكذا. إذا… أنا فقط أقول… إذا خسرت حقا أمام الأخ الأكبر يون، فكل ما أطلبه هو أن تمنحني أمنية صغيرة. هيهي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شعوراً بـ “الصعود إلى الملائكة” لم يتمكن حتى “بسكويته الخالد الطائر” من تحقيقه بالفعل.
“هل تظنين حقاً أنني سأخسر؟”
أطلق صيحة غريبة أخرى، لكنه لم يعد يضحك. بدلاً من ذلك، نظر إلى يون تشي من أعلى رأسه حتى أخمص قدميه، كما لو أنه يتعرف عليه مرة أخرى.
“سنراهن على مهارتك العظمى، الطهي” ابتسمت هوا كايلي. “أراهن أن أخي يون سيصنع بسكويت ليو شياو الخالد الطائر المقرمش الذي يكون ألذ من بسكويتك. بالطبع، إذا لم تجرؤ، فلا بأس. أنا مجرد تلميذة صغيرة. لن أجرؤ على وضعك، أيها الشيخ الكبير، في موقف محرج”
كان يعرف جيداً أن هوا كايلي ليست من النوع الذي يتحدث دون تفكير، ولم تكن تروي أكاذيباً لا أساس لها من الصحة.
قبل أن يتمكن الكاهن الأعلى ليو شياو من قول أي شيء، قالت هوا كايلي “الأخ الأكبر يون، لماذا لا تصنع حساء ‘سحاب قوس قزح رباعي الألوان’ لعم ليو شياو؟ أراهن أنه سيكون متفاجئاً جداً به”
ومع ذلك، أن نقول إن هذا الشقي يمكن أن يهزمه في الطهي؟
أخيراً، عادت الثعابين النارية إلى راحة يد يون تشي. بعد بضع أنفاس، اختفت جميعها.
كان يفضل الاعتقاد بأن زراعة هذا الصبي كانت قوية بما يكفي ليتمكن من سحقه، هو الكاهن الأعلى، بضربة إصبع واحدة.
“لا يوجد في هذا العالم سوى قلة قليلة عاشوا أطول مني، ومن بينهم لا يوجد أحدٌ تفوّق في طريق الطبخ عليّ حتى بمقدار شعرة!”
“يا فتى” لم يسأل الرجل العجوز عن اسم يون تشي أو أصله. بل نظر إليه بزاوية عينه وقال “عندما كنتُ في عمرك، كنت لا أزال ألعب بالطين. سيكون من الظلم المطلق أن أتحداك جدياً، لذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح يون تشي يده ببطء. كانت هناك بسكويتة مقرمشة واحدة في وسط راحته، متطابقة تماماً في اللون، ولكن مختلفة تماماً في الشكل.
أشار إلى الخلف. “ليس لدى هذا العجوز سوى أعظم مخزون من مكونات الطعام في كامل الهاوية! استخدمها لتحضير طبق، أي طبق. إذا تمكنت من صنع طبق واحد يستحق النجاح في نظري، فسأحكم بأن الفتاة قد فازت بالرهان! فقط انظر إلى ابتسامتها المتعجرفة تلك. إنها بالتأكيد تدبر شراً ما!”
“هل تظنين حقاً أنني سأخسر؟”
كانت كلمات الرجل العجوز عفوية وفظة، لكن كان من الواضح أن هوا كايلي تحتل مكانة خاصة جداً في قلبه. كان يعلم أن هوا كايلي تريد طلب شيء منه، لذا أعطاها الفرصة مباشرة.
عندما نظر إليها الكاهن الأعلى ليو شياو، فوجئ بأنها كانت أربع ورقات مرار، وهي واحدة من أكثر النباتات شيوعاً في الهاوية!
بعد كل شيء، كان هو الحكم والمحكم في هذا الرهان. لو أراد، لأعطاه يون تشي حجراً وما زال يمكنه أن يقول إنه استحق النجاح.
في هذه اللحظة فقط، انزلقت عينا الكاهن الأعلى ليو شياو المتورمتان ببطء مرة أخرى إلى محجريهما.
انحنى يون تشي تحية لكنه لم يرد. بدلاً من ذلك، ألقى نظرة حوله للحظة قبل أن يرفع يده ويطلق دوامات لطيفة من الهواء. طارت نحو أكوام مكونات الطعام المبعثرة، بحثوا فيها لبضع أنفاس، وأعادوا سبعة وثلاثين مكونا غذائيا من جميع الأشكال والألوان إلى الثلاثي.
“لا يوجد في هذا العالم سوى قلة قليلة عاشوا أطول مني، ومن بينهم لا يوجد أحدٌ تفوّق في طريق الطبخ عليّ حتى بمقدار شعرة!”
“كبير، هذه هي المكونات السبعة والثلاثين التي استخدمتها لصنع ‘بسكويت ليو شياو الخالد الطائر المقرمش’، أليس كذلك؟”
عندما نظر إليها الكاهن الأعلى ليو شياو، فوجئ بأنها كانت أربع ورقات مرار، وهي واحدة من أكثر النباتات شيوعاً في الهاوية!
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم يون تشي وأنتج أربع ورقات داكنة اللون على راحته.
لم يجب الرجل العجوز، أحد الكهنة الأعلى الأربعة في الارض النقية، الشخص الذي أطلقوا عليه لقب الكاهن الأعلى ليو شياو، على الفور. اتسعت عيناه القديمتان حتى بدا الأمر كما لو أنه رأى شبحاً في وضح النهار.
لم يكن لدى الكاهن الأعلى ليو شياو الوقت لالتقاط أنفاسه من البداية حتى النهاية.
اتسعت شفتا هوا كايلي قليلاً، وامتزجت عيناها بالدهشة العميقة أيضاً. لم يكن من الضروري أن تكون عبقرياً لملاحظة رد فعل الكاهن الأعلى ليو شياو المبالغ فيه لمعرفة أن يون تشي قد استنتج مكونات “بسكويت ليو شياو الخالد الطائر المقرمش” بشكل صحيح. وإن كان هناك سبعة وثلاثون مكونا رغم ذلك! كيف استطاع تخمين كل واحدة منها بشكل صحيح!؟
وذلك لأنه يمتلك أعظم قوة في التطهير والتنقية في الكون، لؤلؤة السم السماوية. يمكنها بسهولة معالجة أي مكون طعام إلى شكله المثالي والكامل.
كانت تعلم فقط أن يون تشي كان بارعا في الطهي وكان طعامه أفضل حتى من طعام الكاهن الأعلى ليو شياو. ومع ذلك، حتى الآن لم تدرك مدى براعته هذه.
“يا فتى” لم يسأل الرجل العجوز عن اسم يون تشي أو أصله. بل نظر إليه بزاوية عينه وقال “عندما كنتُ في عمرك، كنت لا أزال ألعب بالطين. سيكون من الظلم المطلق أن أتحداك جدياً، لذا…”
استدار الكاهن الأعلى ليو شياو فجأة وصاح “يوان يينغ، تعال إلى هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذه الكلمات، تراجع يون تشي خطوة واحدة واستدعى دوامة هواء. تم سحق المكونات السبعين والثلاثة وتنقيتها وتطهيرها واحداً تلو الآخر، وفقاً لترتيب معين.
كان المرافق الإلهي يوان يينغ قد انتهى للتو من التنظيف عندما استجاب لنداء سيده وهرع إلى داخل المبنى. “أنت ناديتني، يا سيدي—”
ومع ذلك، أن نقول إن هذا الشقي يمكن أن يهزمه في الطهي؟
“هل أخبرته بوصفة ‘بسكويت ليو شياو الخالد الطائر المقرمش’؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن…” ومع ذلك، لم تظهر هوا كايلي أي علامات استيعاب لـ”توجيهها التربوي”. قالت ببراءة وصدق “أنا أحترمك وأحبك كثيرًا. العم ليو شياو. لن أكذب عليك أبدًا. إنها ببساطة الحقيقة أن طعام الأخ الأكبر يون ألذ من طعامك”
“ماذا؟” بدا يوان يينغ مرتبكاً وبريئا “أنت تقلل من شأني، يا سيدي! لن أجرؤ على إفشاء وصفاتك حتى لو كان لدي جرأة السماء… انتظر لحظة. ألم تنتهِ للتو من صنع ‘بسكويت ليو شياو الخالد الطائر المقرمش’؟ لقد أطلقت عليه الاسم للتو. أين سأجد وصفة لأعطيها حتى لو أردت ذلك؟”
يعتقد أنه خيب ظني؟
“… أخرج”
قبل أن يتمكن يون تشي من قول أي شيء، انتزع البسكويتة الأخرى من راحة يد يون تشي – تصلبت حركته قليلاً عندما ضربت رائحتها العطرة أنفه مرة أخرى – وألقاها في فمه.
“كاي!”
أعطى يون تشي البسكويتة الأولى لهوا كايلي. “تفضلي أولا، كايلي”
خرج يوان يينغ من المنزل بسرعة البرق.
قبل أن يتمكن الكاهن الأعلى ليو شياو من قول أي شيء، قالت هوا كايلي “الأخ الأكبر يون، لماذا لا تصنع حساء ‘سحاب قوس قزح رباعي الألوان’ لعم ليو شياو؟ أراهن أنه سيكون متفاجئاً جداً به”
بعد أن غادر يوان يينغ، نظر الكاهن الأعلى ليو شياو ذهاباً وإياباً بين يون تشي والمكونات الطعامية السبعين والثلاثة، يمتم “ليس سيئاً. لا عجب أن تجرؤ هذه الفتاة على استفزازي هكذا”
سلم الوعاء الجليدي إلى الكاهن الأعلى ليو شياو وقال “حساء سحاب قوس قزح رباعي الألوان جاهز. تفضل بالتذوق، الكاهن الاعلى ليو شياو”
أسرع يون تشي بالتواضع. “أنت تمدحني ايها الكبير. إنما أنا حساس بشكل استثنائي تجاه الروائح، هذا كل شيء. على أي حال، سأحاول الآن إعادة صنع ‘بسكويتك ليو شياو الخالد الطائر المقرمش’ باستخدام نفس المكونات”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واو! إنها لطيفة جداً!” تلألأت عينا هوا كايلي كالنجوم وهي تحملها بحذر شديد بين راحتيها. “إنها لطيفة لدرجة أنني لا أريد أكلها بعد الآن”
بهذه الكلمات، تراجع يون تشي خطوة واحدة واستدعى دوامة هواء. تم سحق المكونات السبعين والثلاثة وتنقيتها وتطهيرها واحداً تلو الآخر، وفقاً لترتيب معين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كرجل كرس حياته لطريق الطهي لأكثر من مليون عام، كان يعرف أكثر بكثير من هوا كايلي مدى لا يصدق أن تقنية طهي يون تشي كانت.
عندما علّمت كانغ شيوهي يون تشي الطهي، أثنت عليه مرة قائلة إن ميزته في هذا المجال كانت لا مثيل لها تحت السماوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يفضل الاعتقاد بأن زراعة هذا الصبي كانت قوية بما يكفي ليتمكن من سحقه، هو الكاهن الأعلى، بضربة إصبع واحدة.
لم تكن مجرد مجاملة. لقد كانت حقيقة لا يمكن دحضها.
“…”
وذلك لأنه يمتلك أعظم قوة في التطهير والتنقية في الكون، لؤلؤة السم السماوية. يمكنها بسهولة معالجة أي مكون طعام إلى شكله المثالي والكامل.
أشار إلى الخلف. “ليس لدى هذا العجوز سوى أعظم مخزون من مكونات الطعام في كامل الهاوية! استخدمها لتحضير طبق، أي طبق. إذا تمكنت من صنع طبق واحد يستحق النجاح في نظري، فسأحكم بأن الفتاة قد فازت بالرهان! فقط انظر إلى ابتسامتها المتعجرفة تلك. إنها بالتأكيد تدبر شراً ما!”
العامل المهم الآخر في طريقة الطهي هو التحكم في الحرارة. بصفته حامل عروق الإله المهرطق العميقة، كان لديه أيضاً ميزة لا مثيل لها في هذا الجانب. يمكن لأي شخص آخر أن يتدرب مدى عشر حيوات ولا يزال لن يصل إلى مستواه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسرعت هوا كايلي بتلويح يديها. “أوه لا لا، أنت أكثر شيخ لي احتراماً، عمي ليو شياو. لا يمكنني أن أجعلك تناديني هكذا. إذا… أنا فقط أقول… إذا خسرت حقا أمام الأخ الأكبر يون، فكل ما أطلبه هو أن تمنحني أمنية صغيرة. هيهي”
كانت لؤلؤة السم السماوية موجودة على مستوى لا يمكن للكاهن الأعلى حتى أن يدرك هالة تطهيرها وتنقيتها على الرغم من وجودها أمامه مباشرة. لذلك، كل ما رآه الكاهن الأعلى ليو شياو كان المكونات تُقشر وتُقطع وتُنفخ حتى يتبقى منها فقط الجوهر بواسطة طاقة يون تشي العميقة.
“كاي!”
لم تكن العملية معقدة ودقيقة بشكل مستحيل فحسب، بل كانت تحدث بمعدل لا يصدق سرعة أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شعوراً بـ “الصعود إلى الملائكة” لم يتمكن حتى “بسكويته الخالد الطائر” من تحقيقه بالفعل.
لم يكن لدى الكاهن الأعلى ليو شياو الوقت لالتقاط أنفاسه من البداية حتى النهاية.
من كان مخيبا للآمال من حقا؟
بعد ذلك، ظهرت شعلة حمراء على راحة يد يون تشي. بينما كان يقلب كفه ويحرك أصابعه بسرعة، انقسمت الشعلة إلى عشرات من الثعابين النارية – كلها بأحجام ودرجات حرارة مختلفة – وتلوت حول مكونات الطعام لفترة. تارة ما تقترب من المكونات، وتارة ما تبتعد. الثعابين النارية تشتعل بإشراق أو تنطفئ من تلقاء نفسها من حين لآخر.
خرج يوان يينغ من المنزل بسرعة البرق.
أخيراً، عادت الثعابين النارية إلى راحة يد يون تشي. بعد بضع أنفاس، اختفت جميعها.
عندما علّمت كانغ شيوهي يون تشي الطهي، أثنت عليه مرة قائلة إن ميزته في هذا المجال كانت لا مثيل لها تحت السماوات.
فتح يون تشي يده ببطء. كانت هناك بسكويتة مقرمشة واحدة في وسط راحته، متطابقة تماماً في اللون، ولكن مختلفة تماماً في الشكل.
ابتسم يون تشي. “يجب أن يكون الطعام اللذيذ ممتازاً ليس فقط في الطعم والرائحة، ولكن أيضاً في المظهر. إنه عامل أكبر مما يعتقد معظم الناس. لهذا السبب قررت أن أبذل قليلاً من الجهد الزائد”
انتشر عبير خفيف في جميع أنحاء المبنى. عندما وصل إلى أنف الكاهن الأعلى ليو شياو، ابتلع العجوز لقمة هواء بشكل لا إرادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح يون تشي يده ببطء. كانت هناك بسكويتة مقرمشة واحدة في وسط راحته، متطابقة تماماً في اللون، ولكن مختلفة تماماً في الشكل.
“انتهيت”
قبل أن يتمكن يون تشي من قول أي شيء، انتزع البسكويتة الأخرى من راحة يد يون تشي – تصلبت حركته قليلاً عندما ضربت رائحتها العطرة أنفه مرة أخرى – وألقاها في فمه.
أعطى يون تشي البسكويتة الأولى لهوا كايلي. “تفضلي أولا، كايلي”
“رهان آخر؟” اتسعت عينا الرجل العجوز قليلاً بوضوح.
كانت هذه البسكويتة المقرمشة رائعة بشكل لا يصدق مقارنة بالكتلة القذرة والقبيحة التي أطعم بها الكاهن الأعلى ليو شياو هوا كايلي في وقت سابق. كانت على شكل فتاة تحمل قمرا، والقمر مختبئ جزئياً خلف بعض السحب. كانت جميلة وذات معنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن…” ومع ذلك، لم تظهر هوا كايلي أي علامات استيعاب لـ”توجيهها التربوي”. قالت ببراءة وصدق “أنا أحترمك وأحبك كثيرًا. العم ليو شياو. لن أكذب عليك أبدًا. إنها ببساطة الحقيقة أن طعام الأخ الأكبر يون ألذ من طعامك”
“واو! إنها لطيفة جداً!” تلألأت عينا هوا كايلي كالنجوم وهي تحملها بحذر شديد بين راحتيها. “إنها لطيفة لدرجة أنني لا أريد أكلها بعد الآن”
كان مذهولاً. مذهولاً حقاً. تلعثم وهو يحدق بنظره في يون تشي “هل… هل هذا حقاً إبداع مرتجل؟”
ابتسم يون تشي. “يجب أن يكون الطعام اللذيذ ممتازاً ليس فقط في الطعم والرائحة، ولكن أيضاً في المظهر. إنه عامل أكبر مما يعتقد معظم الناس. لهذا السبب قررت أن أبذل قليلاً من الجهد الزائد”
“بالتأكيد”
“على الرغم من أن مكونات الطعام هي نفسها، إلا أن طرقي ومزجي يختلفان كثيراً عن طريقتك ايها الكبير. لذلك، لا أجرؤ على تسميته ‘بسكويت ليو شياو الخالد الطائر المقرمش’. بدلاً من ذلك، سأسميه… ‘بسكويت انعكاس القمر على السحاب المقرمش'”
نظر يون تشي بتفكير.
بينما كان يون تشي يتحدث، كانت هوا كايلي تأخذ لقمة صغيرة بالفعل. رفعت نظرها على الفور بتعبير من الدهشة، وتلألأ نجم الضوء في عينيها بشكل مبهر. “إنها لذيذة! إنها لذيذة جداً! ليست لذيذة فقط في المظهر والرائحة واسمها الجميل، بل طعمها… أفضل بكثير من بسكويت العم ليو شياو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لؤلؤة السم السماوية موجودة على مستوى لا يمكن للكاهن الأعلى حتى أن يدرك هالة تطهيرها وتنقيتها على الرغم من وجودها أمامه مباشرة. لذلك، كل ما رآه الكاهن الأعلى ليو شياو كان المكونات تُقشر وتُقطع وتُنفخ حتى يتبقى منها فقط الجوهر بواسطة طاقة يون تشي العميقة.
في هذه اللحظة فقط، انزلقت عينا الكاهن الأعلى ليو شياو المتورمتان ببطء مرة أخرى إلى محجريهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذه الكلمات، تراجع يون تشي خطوة واحدة واستدعى دوامة هواء. تم سحق المكونات السبعين والثلاثة وتنقيتها وتطهيرها واحداً تلو الآخر، وفقاً لترتيب معين.
كرجل كرس حياته لطريق الطهي لأكثر من مليون عام، كان يعرف أكثر بكثير من هوا كايلي مدى لا يصدق أن تقنية طهي يون تشي كانت.
استدار الكاهن الأعلى ليو شياو فجأة وصاح “يوان يينغ، تعال إلى هنا!”
قبل أن يتمكن يون تشي من قول أي شيء، انتزع البسكويتة الأخرى من راحة يد يون تشي – تصلبت حركته قليلاً عندما ضربت رائحتها العطرة أنفه مرة أخرى – وألقاها في فمه.
عضّ… وتهددت عيناه العجوز بالسقوط مرة أخرى من محجريهما.
انتزع الشيخ ابتسامة خفيفة وقفز على قدميه. “أنتِ يا فتاة صغيرة؟ لم تمض سوى سنوات قليلة منذ آخر لقاء بيننا. متى تعلمتِ كيف تكذبين؟”
انفجرت أكثر من عشر نكهات مختلفة داخل فمه وانتشرت عبر حلمات التذوق في لحظة. استطاع أن يشعر بوضوح بروحه وهي ترتعش استجابة للانفجار الرائع للنكهات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذه الكلمات، تراجع يون تشي خطوة واحدة واستدعى دوامة هواء. تم سحق المكونات السبعين والثلاثة وتنقيتها وتطهيرها واحداً تلو الآخر، وفقاً لترتيب معين.
كرجل يعتقد أن لقب “أعظم إله طهاة في العالم” أهم بكثير من “الكاهن الأعلى”، كان لديه بالطبع المهارات التي تليق بلقبه المعلن عن نفسه. كان يستطيع تحديد بدقة أي طعم يأتي من أي مكون طعام، وحسبما يمكنه الحكم، فإن التعديلات الحسية التي أجراها يون تشي يمكن وصفها بأنها مثالية فقط. خاصة المزيج جعل روحه تشعر بالسكر، وجسده يخدر حتى جوهره.
“هل تعلمين كم أفنيتُ عمري في سبيل طريق الطبخ؟ آه؟ أكثر من مليون عامٍ؟ هل تدركين مدى طول مليون عام؟ في نظري، أولئك اساتذة الطهاة المزعومين الذين يخدمون في ممالك الاله لا يعدّون حتى مبتدئين!”
كان شعوراً بـ “الصعود إلى الملائكة” لم يتمكن حتى “بسكويته الخالد الطائر” من تحقيقه بالفعل.
“سنراهن على مهارتك العظمى، الطهي” ابتسمت هوا كايلي. “أراهن أن أخي يون سيصنع بسكويت ليو شياو الخالد الطائر المقرمش الذي يكون ألذ من بسكويتك. بالطبع، إذا لم تجرؤ، فلا بأس. أنا مجرد تلميذة صغيرة. لن أجرؤ على وضعك، أيها الشيخ الكبير، في موقف محرج”
كان مذهولاً. مذهولاً حقاً. تلعثم وهو يحدق بنظره في يون تشي “هل… هل هذا حقاً إبداع مرتجل؟”
اتسعت شفتا هوا كايلي قليلاً، وامتزجت عيناها بالدهشة العميقة أيضاً. لم يكن من الضروري أن تكون عبقرياً لملاحظة رد فعل الكاهن الأعلى ليو شياو المبالغ فيه لمعرفة أن يون تشي قد استنتج مكونات “بسكويت ليو شياو الخالد الطائر المقرمش” بشكل صحيح. وإن كان هناك سبعة وثلاثون مكونا رغم ذلك! كيف استطاع تخمين كل واحدة منها بشكل صحيح!؟
لقد قضى ألف عام وعشرات الآلاف من المحاولات لخلق “بسكويت ليو شياو الخالد الطائر المقرمش” المثالي، وهذا الفتى…
كان المرافق الإلهي يوان يينغ قد انتهى للتو من التنظيف عندما استجاب لنداء سيده وهرع إلى داخل المبنى. “أنت ناديتني، يا سيدي—”
بدا يون تشي أنه أساء فهم كلامه وقال “لقد أمضى هذا الصغير معظم هذه الحياة في التجول ونادرا ما أتيحت له الفرصة لتجربة هذا العدد الكبير من المكونات الغذائية الثمينة. لذلك، يمكنني فقط أن أفعل ما بوسعي وآمل أفضل النتائج. آسف لأنني قد خيبت ظنك”
عندما نظر إليها الكاهن الأعلى ليو شياو، فوجئ بأنها كانت أربع ورقات مرار، وهي واحدة من أكثر النباتات شيوعاً في الهاوية!
يعتقد أنه خيب ظني؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم يون تشي وأنتج أربع ورقات داكنة اللون على راحته.
كل ما أراده الكاهن الأعلى ليو شياو هو أن يكون الفتى قد خيب ظنه.
“سنراهن على مهارتك العظمى، الطهي” ابتسمت هوا كايلي. “أراهن أن أخي يون سيصنع بسكويت ليو شياو الخالد الطائر المقرمش الذي يكون ألذ من بسكويتك. بالطبع، إذا لم تجرؤ، فلا بأس. أنا مجرد تلميذة صغيرة. لن أجرؤ على وضعك، أيها الشيخ الكبير، في موقف محرج”
لم يكن هذا مجرد محاولة أولى للفتى على بسكويته، بل أكمله في وقت قصير للغاية باستخدام أي طريقة رأى أنها الأفضل. ومع ذلك… فإن البسكويت المقرمش الذي صنعه قد سحق الجهد الذي بذله على مدى ألف عام وحتى المليون عام التي استثمرها في هذه الطريقة.
من كان مخيبا للآمال من حقا؟
من كان مخيبا للآمال من حقا؟
أشار إلى الخلف. “ليس لدى هذا العجوز سوى أعظم مخزون من مكونات الطعام في كامل الهاوية! استخدمها لتحضير طبق، أي طبق. إذا تمكنت من صنع طبق واحد يستحق النجاح في نظري، فسأحكم بأن الفتاة قد فازت بالرهان! فقط انظر إلى ابتسامتها المتعجرفة تلك. إنها بالتأكيد تدبر شراً ما!”
قبل أن يتمكن الكاهن الأعلى ليو شياو من قول أي شيء، قالت هوا كايلي “الأخ الأكبر يون، لماذا لا تصنع حساء ‘سحاب قوس قزح رباعي الألوان’ لعم ليو شياو؟ أراهن أنه سيكون متفاجئاً جداً به”
“ماذا؟” بدا يوان يينغ مرتبكاً وبريئا “أنت تقلل من شأني، يا سيدي! لن أجرؤ على إفشاء وصفاتك حتى لو كان لدي جرأة السماء… انتظر لحظة. ألم تنتهِ للتو من صنع ‘بسكويت ليو شياو الخالد الطائر المقرمش’؟ لقد أطلقت عليه الاسم للتو. أين سأجد وصفة لأعطيها حتى لو أردت ذلك؟”
“بالتأكيد”
“هذا الصبي؟ هاهاهاهاهاهاها! إنه ليس أكبر حتى من ذرة غبار تحت أظافري، وتجرؤين على القول بأن مهارة طهيه أعظم من مهارتي؟”
ابتسم يون تشي وأنتج أربع ورقات داكنة اللون على راحته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تحاول خداعي مرة أخرى، عمي ليو شياو!” انحنت عينا هوا كايلي لتصبحا هلالين. “فماذا لو كتبت اسمك بشكل معكوس؟ هذا لا يغير اسمك، ولن يكلفك شيئاً أيضاً! إذا كنت غير مقتنع بهذا القدر، فهل تجرؤ على عقد رهان حقيقي معي؟”
عندما نظر إليها الكاهن الأعلى ليو شياو، فوجئ بأنها كانت أربع ورقات مرار، وهي واحدة من أكثر النباتات شيوعاً في الهاوية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى يون تشي تحية لكنه لم يرد. بدلاً من ذلك، ألقى نظرة حوله للحظة قبل أن يرفع يده ويطلق دوامات لطيفة من الهواء. طارت نحو أكوام مكونات الطعام المبعثرة، بحثوا فيها لبضع أنفاس، وأعادوا سبعة وثلاثين مكونا غذائيا من جميع الأشكال والألوان إلى الثلاثي.
من المستحيل زراعة النباتات التي يمكن العثور عليها في الأرض النقية وممالك الإله في أي مكان آخر. بطبيعة الحال، كانت النباتات القليلة التي يمكن أن تنجو في بيئة الهاوية القاسية مقاومة إلى حد ما للغبار السحيق وتتمتع بمرونة شديدة. للأسف، كانت أيضاً مريرة للغاية، وبينما يمكن استخدامها لضبط طعم الطعام، إلا أن الأشخاص الأكثر يأسا هم فقط من يمكنهم تحمل أكلها كما كانت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعلم فقط أن يون تشي كان بارعا في الطهي وكان طعامه أفضل حتى من طعام الكاهن الأعلى ليو شياو. ومع ذلك، حتى الآن لم تدرك مدى براعته هذه.
“مجرد… أربع ورقات مرار؟” تلعثم الكاهن الأعلى ليو شياو كطالب يبدأ طريق الطهي.
خرج يوان يينغ من المنزل بسرعة البرق.
“أربع ورقات كافية”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسرعت هوا كايلي بتلويح يديها. “أوه لا لا، أنت أكثر شيخ لي احتراماً، عمي ليو شياو. لا يمكنني أن أجعلك تناديني هكذا. إذا… أنا فقط أقول… إذا خسرت حقا أمام الأخ الأكبر يون، فكل ما أطلبه هو أن تمنحني أمنية صغيرة. هيهي”
مرر يون تشي أصابعه عبر الأوراق الأربع مراراً وتكراراً، مطهراً وتنقيتها دون أثر. بعد عشرات دورات من الطاقة العميقة، تم طحن الأوراق الأربع إلى أربع كرات صغيرة من العصير بألوان وأحجام مختلفة.
كان المرافق الإلهي يوان يينغ قد انتهى للتو من التنظيف عندما استجاب لنداء سيده وهرع إلى داخل المبنى. “أنت ناديتني، يا سيدي—”
استدعى يون تشي البرودة إلى راحته وشكل وعاء جليدي صغير ورقيق. ثم، أومأ بيده ومن أين لا يدري ملأ الوعاء بنصف وعاء من الماء الصافي. بعد ذلك، صب كرات عصير الورق الأربع في الوعاء الجليدي واحدة تلو الأخرى، مما سمح لها بالتشتت والامتزاج بشكل طبيعي. وبذلك، تم إنجاز وعاء من حساء السحاب رباعي الألوان.
“هذا الصبي؟ هاهاهاهاهاهاها! إنه ليس أكبر حتى من ذرة غبار تحت أظافري، وتجرؤين على القول بأن مهارة طهيه أعظم من مهارتي؟”
سلم الوعاء الجليدي إلى الكاهن الأعلى ليو شياو وقال “حساء سحاب قوس قزح رباعي الألوان جاهز. تفضل بالتذوق، الكاهن الاعلى ليو شياو”
بعد ذلك، ظهرت شعلة حمراء على راحة يد يون تشي. بينما كان يقلب كفه ويحرك أصابعه بسرعة، انقسمت الشعلة إلى عشرات من الثعابين النارية – كلها بأحجام ودرجات حرارة مختلفة – وتلوت حول مكونات الطعام لفترة. تارة ما تقترب من المكونات، وتارة ما تبتعد. الثعابين النارية تشتعل بإشراق أو تنطفئ من تلقاء نفسها من حين لآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لؤلؤة السم السماوية موجودة على مستوى لا يمكن للكاهن الأعلى حتى أن يدرك هالة تطهيرها وتنقيتها على الرغم من وجودها أمامه مباشرة. لذلك، كل ما رآه الكاهن الأعلى ليو شياو كان المكونات تُقشر وتُقطع وتُنفخ حتى يتبقى منها فقط الجوهر بواسطة طاقة يون تشي العميقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
