ليو شياو
وصلت مجموعة مملكة إله النجم والقمر إلى الأرض النقية. من بين كل أفراد المجموعة، بدا بان بووانغ هو الشخص الوحيد الذي يبدو وكأنه منزوع الصلة تمامًا. لو قلت أن وضعه كان محرجًا لكان ذلك قليلًا، خاصةً أن تلاميذ نجم والقمر الأصغر سنًا كانوا جميعًا يوجهون له نظرات معادية.
“أوه؟” تفاجأ شا شينغ قليلاً برثاءه.
بمجرد وصولهم إلى الأرض النقية، أمسك شا شينغ بذراع بان بووانغ وانسحبا في الوقت المناسب.
أجاب بان بووانغ بوجه لا تظهر عليه المشاعر “رسميًا، لا توجد علاقة. شخصيًا، هي نفسها علاقتك، علاقة المُحسِن والمُستفيد”
“أنت هنا مرة أخرى في الأرض النقية، أخي بووانغ. كيف تشعر؟”
بعد كل شيء، كان بان بووانغ لا يزال القمر الساطع في السماء عندما جاءوا إلى الأرض النقية في المرة الأخيرة.
قال بان بووانغ وهو يحدق في الأفق “كل شيء في الأرض النقية يبدو وكأنه لن يتغير أبدًا. بينما أنظر حولي، أجد أن أكثر الأشياء غرابة في هذا العالم… هو أنا نفسي”
كان وجه الرجل العجوز شاحبًا ومتعبًا ومآخذ عين غارقة. ومع ذلك، كانت عيناه تتقدان بالشغف والحيوية. حتى الشعر الفضفاض المتناثر على رأسه كان يقف كله في حماس. كانت يديه القذرة العجوزة تمسك بكرة ذات مظهر قذر أيضًا ولكنها، على الرغم من مظهرها، تنبعث منها رائحة خفيفة تهز الروح.
“أوه؟” تفاجأ شا شينغ قليلاً برثاءه.
أمامهما كان الوصي الإلهي الصلاة الأبدية بان يوشنغ، والواقف بجانبه الابن الإلهي لفراشة البومة، بان بوتشو. يقودهما ثلاثة من حراس الأرض النقية الإلهيين، كان الثنائي يسيران ببطء نحوهم.
ابتسم بان بووانغ. “إنه مجرد القليل من الأنين المثير للشفقة. لست بحاجة إلى إيلاء أي اهتمام لها، الابن الإلهي النجم، أنا متأكد من أنك واجهت قدرا كبيرا من المقاومة للوصول بي إلى هنا. أنا، بان بووانغ، سأظل—”
لم يطلب إجابة على الرغم من قوله ذلك. واصل بنبرة معنوية “مهما كان الأمر، أتطلع إليه”
“أمسكها!”
وصلت مجموعة مملكة إله النجم والقمر إلى الأرض النقية. من بين كل أفراد المجموعة، بدا بان بووانغ هو الشخص الوحيد الذي يبدو وكأنه منزوع الصلة تمامًا. لو قلت أن وضعه كان محرجًا لكان ذلك قليلًا، خاصةً أن تلاميذ نجم والقمر الأصغر سنًا كانوا جميعًا يوجهون له نظرات معادية.
قاطعه شا شينغ قبل أن يتمكن من إكمال كلامه. “أنا فقط أسدد معروفا، لذا وفر كلامك. علاوة على ذلك، إذا كنت ممتنا حقا، فلماذا لا تكشف بعضًا عن… علاقتك بـ ‘هو’ ”
وبعد ذلك مباشرة، صاح صوت متحمس من المنزل الحجري “أوه هو! لقد فعلتها! لقد فعلتها! تعالي بسرعة، الصغيرة كايلي! لدي شيء جيد لأشارككِ إياه!”
أجاب بان بووانغ بوجه لا تظهر عليه المشاعر “رسميًا، لا توجد علاقة. شخصيًا، هي نفسها علاقتك، علاقة المُحسِن والمُستفيد”
“الأخ الأكبر يون، العم ليو شياو ينادينا. هيا ندخل!” دفعت هوا كايلي نفسها عن الأرض وكانت داخل المنزل الحجري في لمح البصر. أومأ يون تشي للمرافق الإلهي يوان يينغ بانحناءة مهذبة قبل أن يتبعها.
حنى شا شينغ شفتيه. “انس ما سألته”
كان وجه الرجل العجوز شاحبًا ومتعبًا ومآخذ عين غارقة. ومع ذلك، كانت عيناه تتقدان بالشغف والحيوية. حتى الشعر الفضفاض المتناثر على رأسه كان يقف كله في حماس. كانت يديه القذرة العجوزة تمسك بكرة ذات مظهر قذر أيضًا ولكنها، على الرغم من مظهرها، تنبعث منها رائحة خفيفة تهز الروح.
أعطى الابن الإلهي السابق فراشة البومة عين جانبية طويلة وقال “لقد تغيرت كثيرًا، أخي بووانغ. لقد تغيرت لدرجة أنني بالكاد أستطيع أن أقول إنك نفس الشخص. هذا يجعلني أكثر فضولًا. ما الذي دفعك بحق السماء لتحرص على حضور لقاء الأرض النقية هذا؟”
“العم ليو شياو” نادت هوا كايلي على الرجل العجوز بحنان. الضفدع… أوه، الرجل العجوز في الملابس الرمادية قفز فورًا إلى قدميه ومشى مباشرة نحو هوا كايلي. “لقد جئتِ في الوقت المناسب، الصغيرة كايلي! هيا، جربيها! هذه وصفة أنهيت تحسينها للتو! استغرق الأمر التوسل إلى تلك الكاهنة العليا لينغ شيان لاستعارة لهبها بشكل دوري لفترة طويلة جدًا، لكني أخيرًا أنهيتها!”
لم يطلب إجابة على الرغم من قوله ذلك. واصل بنبرة معنوية “مهما كان الأمر، أتطلع إليه”
كان الأمر كما لو أن أحدًا قطع ضحك الرجل العجوز المجنون بسيف. كانت عينا الرجل العجوز صغيرتين في الأصل، ولكنها الآن كبيرتان مثل الأجراس.
فجأة، أصبح الهواء باردًا، وحتى ضوء الأرض النقية خفت قليلاً. كان هذا إحساسًا طبيعيًا عندما تكون الطاقة المظلمة قريبة. توقف شا شينغ وبان بووانغ في مكانهما في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن المنزل الحجري كبيرًا، لكنه كان مليئًا بالكامل بأنواع مختلفة من الأشياء.
أمامهما كان الوصي الإلهي الصلاة الأبدية بان يوشنغ، والواقف بجانبه الابن الإلهي لفراشة البومة، بان بوتشو. يقودهما ثلاثة من حراس الأرض النقية الإلهيين، كان الثنائي يسيران ببطء نحوهم.
لهذا السبب بدت هذه التحية البسيطة والمطيعة – كلمة ‘أبي’ – غير مألوفة وكأنها صدى من الماضي.
كان الادراك الروحي للوصي الإلهي الصلاة الأبدية فائق العادة كما هو معتاد. بطبيعة الحال، لاحظ وجود بان بووانغ منذ البداية. على الرغم من ذلك، لم يلق نظرة واحدة على الرجل ولو للحظة. كان الأمر كما لو أنه قد نسي بان بووانغ تمامًا.
رحب يون تشي “يون تشي يُحيي العم الكبير يوان يينغ. هذه هي المرة الأولى التي أأتي فيها إلى الأرض النقية، لكن ليست المرة الأولى التي أسمع فيها عن سمعتك الطيبة، العم الكبير يان يينغ. لقد أردت مقابلتك لفترة طويلة”
رحب شا شينغ بسرعة بـ بان يوشينغ “شا شينغ من مملكة إله النجم والقمر يحيي الوصي الإلهي الصلاة الأبدية وجميع الكبار الآخرين”
“أوه صحيح!! من الآن فصاعدًا، سأغير اسمها إلى ‘كعكة ليو شياو الخالدة الطائرة المقرمشة’! أي شخص، سواء كان إلهًا حقيقيًا أو إلهًا مزيفًا، سيطير عندما يأكلها! هاهاهاها!”
انحنى بان بووانغ قليلاً أيضًا وهمس “أبي”
لم يحاول المرافق الإلهي يوان يينغ إيقافهما. ببساطة تنهد بهدوء “هذا شاب آخر على وشك أن ينفجر عقله إربًا”
“مم”
“أوه؟” تفاجأ شا شينغ قليلاً برثاءه.
أومأ بان يوشينغ لشا شينغ برأسه لكنه تجاهل تحية بان بووانغ تمامًا. كان هناك وميض صغير من الدهشة في عينيه عندما انحنى بان بووانغ له، لكنه استمر للحظة فقط. وذلك لأن موقف بان بووانغ تجاهه قد أصبح غاضبًا متزايدًا، خائب الأمل، صارخًا، وأخيرًا مجنونًا. نسيان معاملته باحترام، لقد ضل بان بووانغ إلى الحد الذي تجرأ فيه على السخرية منه، الوصي الإلهي، في وجهه.
انحنى بان بووانغ قليلاً أيضًا وهمس “أبي”
لهذا السبب بدت هذه التحية البسيطة والمطيعة – كلمة ‘أبي’ – غير مألوفة وكأنها صدى من الماضي.
“آه! مينغ جيانيوان، أليس كذلك؟ لقد سمعت عنه”
لكن هذا كل شيء. لقد تخلى عن بان بووانغ منذ زمن طويل. بل إنه أعلن تخليه التام عن ابنه؛ قائلاً إنه لن يهتم إذا عاش أو مات.
رحب يون تشي “يون تشي يُحيي العم الكبير يوان يينغ. هذه هي المرة الأولى التي أأتي فيها إلى الأرض النقية، لكن ليست المرة الأولى التي أسمع فيها عن سمعتك الطيبة، العم الكبير يان يينغ. لقد أردت مقابلتك لفترة طويلة”
بينما كانت مجموعة فراشة البومة على وشك المرور بجانب بان بووانغ، توقف بان بوتشو في مكانه ونظر إلى بان بووانغ من أعلى إلى أسفل بفضول. قال “هو! كلب ضال ترك فراشة البومة يعوي بأعلى صوته. سمعت أنك كنت ستغرق نفسك في وادي القمر الغارق في ناسج الأحلام لكنك طُردت مثل كلب أيضًا. هاه!”
داخل الدخان الأسود المتصاعد كان هناك رجل عجوز نحيل وقصير يرتدي ملابس رمادية خشنة ورثة. كان يركع الآن على الأرض ويفرك يديه النحيلة والجافة حول لهب أحمر يتمتع بطاقة غير عادية. كانت عيناه لامعتين، وفمه يمتم بشيء ما. من وجهة نظر يون تشي، بدا الرجل العجوز مثل ضفدع رفع أطرافه الأمامية في الهواء.
“من كان يظن أن الابن الإلهي لفراشة البومة سيختار أن يصبح مشلولا لا يعرف شيئا سوى السكر والأحلام؟ لحسن الحظ، كان لدى ناسج الأحلام الحس ليرميك خارجًا. لا يهم أحد إذا أحرجت نفسك، لكن فعلتك كانت ستجلب العار لمملكة إله فراشة البومة أيضًا!”
لم يقل بان بووانغ كلمة واحدة.
“صحيح؟ أليس كذلك؟ هاهاهاهاهاهاها!”
“أوه؟ يبدو أنك أصبحت أكثر ثباتًا قليلاً”
“أوه صحيح!! من الآن فصاعدًا، سأغير اسمها إلى ‘كعكة ليو شياو الخالدة الطائرة المقرمشة’! أي شخص، سواء كان إلهًا حقيقيًا أو إلهًا مزيفًا، سيطير عندما يأكلها! هاهاهاها!”
بدا بان بوتشو متفاجئًا من عدم استجابة بان بووانغ، لكنه سرعان ما تبع ذلك بضحكة استهزاء. “هل تغيرت بعد أن تسكعت في الضباب اللانهائي لبضع سنوات؟ فوجئت برؤيتك في الأرض النقية. هل تخطط لإثبات نفسك أمام العاهل السحيق وإقناع أبي بقبولك مرة أخرى؟”
لم يستطع شا شينغ اكتشاف الكثير من الكراهية في صوت بان بووانغ. وهذا بالضبط ما فاجأه، على الرغم من أنه لم يظهر عواطفه في الخارج.
ارتسمت على وجه بان بوتشو ابتسامة قذرة وخفض صوته، “كف عن الحلم، أيها القمامة المخزية. في الوقت الحالي، أنت لا تختلف عن كلب ضال يتعفن نصف عفن بالغبار السحيق. بل أستطيع حتى أن أشم رائحة التعفن الكريهة عليك حرفيا”
صفع شا شينغ كتف بان بووانغ وقال بجدية “فقط انتظر. سأطفئ لهيبه عندما نكون أمام العاهل السحيق. ليس فقط لأخذ ثأري منك، ولكن أيضًا لأن ذلك الرجل مقزز ببساطة”
“……”
ابتسم وبدأ أخيرًا في المغادرة. ومع ذلك، لم ينس أثناء مغادرته ترك تعليق أخير قاسٍ. “أنت رجل شريف، الابن الإلهي النجمي. أنصحك بالابتعاد عن هذا القذر. قد يجلب لك سوء الحظ”
استمر بان بووانغ في إبقاء رأسه منخفضًا وصامتًا. لم يكن هناك أي تعبير ملحوظ على وجهه أيضًا.
“هذا هو بلا شك أعظم إبداع لي في الألف سنة الماضية! أعدك أن لقمة واحدة كافية لتطيري مباشرة إلى السماء!”
“أخي بوتشو” تدخل شا شينغ ببرود في هذه اللحظة، “يجب أن يكون الابن الإلهي فوق هذه التفاهة”
بمجرد أن قال هذا، ألقى شا شينغ نظرة خاطفة بزاوية عينه إلى بان بووانغ.
سحب بان بوتشو ابتسامته الازدرائية ونظر إلى شا شينغ. “لم يفعل بان بووانغ أي شيء يذكر عندما كان ابن إلهي، وقد ألحق الضرر مرارًا وتكرارًا بسمعة فراشة البومة في السنوات الأخيرة. لم أكن أتوقع لقاءه اليوم، لذا ببساطة لم أستطع السيطرة على انفعالي. أعتذر عن إحراج نفسي أمامك، الابن الإلهي النجمي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب بان بوتشو ابتسامته الازدرائية ونظر إلى شا شينغ. “لم يفعل بان بووانغ أي شيء يذكر عندما كان ابن إلهي، وقد ألحق الضرر مرارًا وتكرارًا بسمعة فراشة البومة في السنوات الأخيرة. لم أكن أتوقع لقاءه اليوم، لذا ببساطة لم أستطع السيطرة على انفعالي. أعتذر عن إحراج نفسي أمامك، الابن الإلهي النجمي”
ابتسم وبدأ أخيرًا في المغادرة. ومع ذلك، لم ينس أثناء مغادرته ترك تعليق أخير قاسٍ. “أنت رجل شريف، الابن الإلهي النجمي. أنصحك بالابتعاد عن هذا القذر. قد يجلب لك سوء الحظ”
قال بان بووانغ وهو يحدق في الأفق “كل شيء في الأرض النقية يبدو وكأنه لن يتغير أبدًا. بينما أنظر حولي، أجد أن أكثر الأشياء غرابة في هذا العالم… هو أنا نفسي”
سار بان يوشينغ في المقدمة ولم ينظر إلى الوراء أو يوقف بان بوتشو من إطلاق هذه التعليقات. بشكل عام، كان معظم أفراد مملكة فراشة البومة يطلقون نظرات غير مبالية أو عطفة على بان بووانغ.
قال بان بووانغ وهو يحدق في الأفق “كل شيء في الأرض النقية يبدو وكأنه لن يتغير أبدًا. بينما أنظر حولي، أجد أن أكثر الأشياء غرابة في هذا العالم… هو أنا نفسي”
بعد كل شيء، كان بان بووانغ لا يزال القمر الساطع في السماء عندما جاءوا إلى الأرض النقية في المرة الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسمه ليس يونونيموس”
بمجرد أن خرجت مجموعة فراشة البومة عن رؤيتهم، عقد شا شينغ حاجبيه أخيرًا بغضب وقال “بان بوتشو خرج عن السيطرة تمامًا!”
“…” مرة أخرى، أقسم يون تشي أنه سمع صوت شيء يتكسر إلى أجزاء صغيرة جدًا.
أجاب بان بووانغ بلا تعبير “لقد قتلت والدته والدتي بعد فترة وجيزة من توليها العرش، لذلك من المستحيل أن يقف هو وأنا على نفس الجانب أبدًا. علاوة على ذلك، الإهانات والضربات التي تعرضت لها علنًا وسرًا خلال السنوات التي كان فيها الابن الإلهي… أنا متأكد من أن شخصًا بمثل شخصيتك لا يمكنه حتى تخيلها”
جاء صوت طنين من بعيد، وافتتحت شاشة الضوء للأرض النقية مرة أخرى.
“لولا وعدي لـ وو تشينغ، لكنت تحطمت إلى أشلاء منذ فترة طويلة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال المرافق الإلهي يوان يينغ بابتسامة وبراءة “أنت حامل إله مثالي تمامًا مثل الصغيرة كايلي هنا. كلاكما متوافقان جدًا من حيث الموهبة… وحتى من حيث المظهر. للأسف حصل جيوتشي على كايلي أولاً، أليس كذلك؟”
لم يستطع شا شينغ اكتشاف الكثير من الكراهية في صوت بان بووانغ. وهذا بالضبط ما فاجأه، على الرغم من أنه لم يظهر عواطفه في الخارج.
صفع شا شينغ كتف بان بووانغ وقال بجدية “فقط انتظر. سأطفئ لهيبه عندما نكون أمام العاهل السحيق. ليس فقط لأخذ ثأري منك، ولكن أيضًا لأن ذلك الرجل مقزز ببساطة”
صححت لهوا كايلي ليو شياو على عجل “وبالفعل، فإن بسكويته المقرمش أفضل مما صنعته يا عم ليو شياو. والأمر لا يقتصر على البسكويت المقرمش. هناك الكثير من الأطعمة التي يصنعها الأخ الأكبر يون والتي هي أفضل بكثير من طعامك”
“شكرًا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) حدق شا شينغ نحو الأفق وقال بترقب “يمكننا أخيرًا مشاهدة الوجه الحقيقي لابنة إله الليل الأبدي المعينة حديثًا، شينوو يي. يجب ألا تكون مخيبة للآمال نظرًا للجهد الذي بذلوه لإخفائها”
ابتسم بان بووانغ في المقابل، وكانت أعماق عينيه هاوية سوداء لا يمكن لشا شينغ أن يصل إليها أبدًا. “أتطلع إلى مشاهدة قوة ذئبك السماوي مرة أخرى”
بمجرد أن قال هذا، ألقى شا شينغ نظرة خاطفة بزاوية عينه إلى بان بووانغ.
جاء صوت طنين من بعيد، وافتتحت شاشة الضوء للأرض النقية مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى وهو يتحدث، كانت عيناه تتسعان باستمرار. كأنما قولها لامس، عن غير قصد، أكبر محرم في حياته.
“يبدو أن مملكة إله الليل الأبدي قد وصلت أيضًا”
“…” مرة أخرى، أقسم يون تشي أنه سمع صوت شيء يتكسر إلى أجزاء صغيرة جدًا.
بمجرد أن قال هذا، ألقى شا شينغ نظرة خاطفة بزاوية عينه إلى بان بووانغ.
كانت هوا كايلي لا تزال تمضغ وتتذوق الكعكة المقرمشة عندما تحدثت في خضم ضحك الرجل العجوز المجنون “إنها أفضل من ذي قبل، لكنها أقل شأنا قليلا مقارنة ببسكويت الأخ الأكبر يون المقرمش”
كان الكره والنية القتالية التي شعر بها لبضع لحظات قوية لدرجة أنه لم يستطع تفويتها حتى لو أراد. واجه بان بووانغ إهانات بان بوتشو العشوائية دون أن يرمش، ومع ذلك، كان كلمة “الليل الأبدي” وحدها كافية لجعل نية قتله تنفجر خارج السيطرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا كل شيء. لقد تخلى عن بان بووانغ منذ زمن طويل. بل إنه أعلن تخليه التام عن ابنه؛ قائلاً إنه لن يهتم إذا عاش أو مات.
حدق شا شينغ نحو الأفق وقال بترقب “يمكننا أخيرًا مشاهدة الوجه الحقيقي لابنة إله الليل الأبدي المعينة حديثًا، شينوو يي. يجب ألا تكون مخيبة للآمال نظرًا للجهد الذي بذلوه لإخفائها”
قال بان بووانغ وهو يحدق في الأفق “كل شيء في الأرض النقية يبدو وكأنه لن يتغير أبدًا. بينما أنظر حولي، أجد أن أكثر الأشياء غرابة في هذا العالم… هو أنا نفسي”
……
ارتسمت على وجه بان بوتشو ابتسامة قذرة وخفض صوته، “كف عن الحلم، أيها القمامة المخزية. في الوقت الحالي، أنت لا تختلف عن كلب ضال يتعفن نصف عفن بالغبار السحيق. بل أستطيع حتى أن أشم رائحة التعفن الكريهة عليك حرفيا”
كبووم!
لم يستطع شا شينغ اكتشاف الكثير من الكراهية في صوت بان بووانغ. وهذا بالضبط ما فاجأه، على الرغم من أنه لم يظهر عواطفه في الخارج.
للتو دخل يون تشي وهوا كايلي المنطقة عندما سمعا انفجارًا “بووم” قادمًا من المنزل الحجري أمامهما. في اللحظة التالية، بدأت سحب من الدخان الأسود تتصاعد من أبواب ونوافذ المنزل. كان ذلك لافتا للنظر بشكل لا يصدق نظرًا لأن الأرض النقية كانت في الغالب بيضاء نقية.
ثم قفز الرجل العجوز على قدميه وصرخ “مستحيل!! استغرق الأمر مني ألف عام وعشرات الآلاف من المحاولات لأخيرًا أن أبتكر هذا البسكويت الأسطوري، بسكويت ليو شياو الخالد الطائر المقرمش!! كم أتمنى لو أستطيع تقبيل خدي!”
“لا! فشل التحكم في الحرارة! يا لك من شيء مزعج، اخرج اخرج اخرج!”
وصلت مجموعة مملكة إله النجم والقمر إلى الأرض النقية. من بين كل أفراد المجموعة، بدا بان بووانغ هو الشخص الوحيد الذي يبدو وكأنه منزوع الصلة تمامًا. لو قلت أن وضعه كان محرجًا لكان ذلك قليلًا، خاصةً أن تلاميذ نجم والقمر الأصغر سنًا كانوا جميعًا يوجهون له نظرات معادية.
خرج رجل شاب من المنزل الحجري المتصاعد منه الدخان. بمجرد أن رأى هوا كايلي، قال مبتسمًا “ها أنتِ ذي، الصغيرة كايلي”
أيضًا، لماذا تنادي هوا كايلي الكاهنة العليا لينغ شيان بـ “الجدة”، لكنها تنادي هذا الرجل العجوز الهزيل بـ “العم”؟
بينما كان يتحدث، نفض بأناقة الدخان الأسود عن كم قميصه.
“أجل”
“العم يوان يينغ”
بمجرد أن خرجت مجموعة فراشة البومة عن رؤيتهم، عقد شا شينغ حاجبيه أخيرًا بغضب وقال “بان بوتشو خرج عن السيطرة تمامًا!”
رحبت به هوا كايلي بأدب قبل أن تبدأ في التعريف، “هذا هو الأخ الأكبر يون، الابن الإلهي السابق لمملكة إله ناسج الأحلام. اسمه السابق هو…”
ثم قفز الرجل العجوز على قدميه وصرخ “مستحيل!! استغرق الأمر مني ألف عام وعشرات الآلاف من المحاولات لأخيرًا أن أبتكر هذا البسكويت الأسطوري، بسكويت ليو شياو الخالد الطائر المقرمش!! كم أتمنى لو أستطيع تقبيل خدي!”
“آه! مينغ جيانيوان، أليس كذلك؟ لقد سمعت عنه”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى وهو يتحدث، كانت عيناه تتسعان باستمرار. كأنما قولها لامس، عن غير قصد، أكبر محرم في حياته.
قال المرافق الإلهي يوان يينغ بابتسامة وبراءة “أنت حامل إله مثالي تمامًا مثل الصغيرة كايلي هنا. كلاكما متوافقان جدًا من حيث الموهبة… وحتى من حيث المظهر. للأسف حصل جيوتشي على كايلي أولاً، أليس كذلك؟”
كان وجه الرجل العجوز شاحبًا ومتعبًا ومآخذ عين غارقة. ومع ذلك، كانت عيناه تتقدان بالشغف والحيوية. حتى الشعر الفضفاض المتناثر على رأسه كان يقف كله في حماس. كانت يديه القذرة العجوزة تمسك بكرة ذات مظهر قذر أيضًا ولكنها، على الرغم من مظهرها، تنبعث منها رائحة خفيفة تهز الروح.
فكر يون تشي “لديه زوج من العيون الحادة… ولسان أحد أكثر حدة”
صححت لهوا كايلي ليو شياو على عجل “وبالفعل، فإن بسكويته المقرمش أفضل مما صنعته يا عم ليو شياو. والأمر لا يقتصر على البسكويت المقرمش. هناك الكثير من الأطعمة التي يصنعها الأخ الأكبر يون والتي هي أفضل بكثير من طعامك”
رحب يون تشي “يون تشي يُحيي العم الكبير يوان يينغ. هذه هي المرة الأولى التي أأتي فيها إلى الأرض النقية، لكن ليست المرة الأولى التي أسمع فيها عن سمعتك الطيبة، العم الكبير يان يينغ. لقد أردت مقابلتك لفترة طويلة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج رجل شاب من المنزل الحجري المتصاعد منه الدخان. بمجرد أن رأى هوا كايلي، قال مبتسمًا “ها أنتِ ذي، الصغيرة كايلي”
“آه، هذه العادات والتقاليد الدنيوية العادية! وفرّ منها، وفرّ منها”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب بان بووانغ بلا تعبير “لقد قتلت والدته والدتي بعد فترة وجيزة من توليها العرش، لذلك من المستحيل أن يقف هو وأنا على نفس الجانب أبدًا. علاوة على ذلك، الإهانات والضربات التي تعرضت لها علنًا وسرًا خلال السنوات التي كان فيها الابن الإلهي… أنا متأكد من أن شخصًا بمثل شخصيتك لا يمكنه حتى تخيلها”
حاول المرافق الإلهي يوان يينغ أن يلوح ليون تشي بعيدًا عندما أدرك أن يده البيضاء الناعمة كانت الآن سوداء مثل قاع القدر. لذلك، أمسك بيده ببطء خلف ظهره وقال “السيد منشغل حاليًا بأمر ما. أنصحك بعدم إزعاجه خلال هذا الوقت. وإلا فإن—”
بمجرد أن قال هذا، ألقى شا شينغ نظرة خاطفة بزاوية عينه إلى بان بووانغ.
بووم! وكأنه كان مقررًا، انفجر صوت مكتوم آخر من المنزل الحجري، يتبعه أعمدة دخان أسود أكثر سمكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسمه ليس يونونيموس”
وبعد ذلك مباشرة، صاح صوت متحمس من المنزل الحجري “أوه هو! لقد فعلتها! لقد فعلتها! تعالي بسرعة، الصغيرة كايلي! لدي شيء جيد لأشارككِ إياه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى وهو يتحدث، كانت عيناه تتسعان باستمرار. كأنما قولها لامس، عن غير قصد، أكبر محرم في حياته.
غمر وجه المرافق الإلهي يوان يينغ تعبير العجز وتنهد طويلاً.
“لولا وعدي لـ وو تشينغ، لكنت تحطمت إلى أشلاء منذ فترة طويلة”
“الأخ الأكبر يون، العم ليو شياو ينادينا. هيا ندخل!” دفعت هوا كايلي نفسها عن الأرض وكانت داخل المنزل الحجري في لمح البصر. أومأ يون تشي للمرافق الإلهي يوان يينغ بانحناءة مهذبة قبل أن يتبعها.
“شكرًا”
لم يحاول المرافق الإلهي يوان يينغ إيقافهما. ببساطة تنهد بهدوء “هذا شاب آخر على وشك أن ينفجر عقله إربًا”
“واو! حقا؟” انحنت عينا هوا كايلي إلى شكل هلال. لم تتردد في أخذ الكرة قذرة المظهر من يدي الرجل العجوز القذرة وأكلها.
لم يكن المنزل الحجري كبيرًا، لكنه كان مليئًا بالكامل بأنواع مختلفة من الأشياء.
بمجرد وصولهم إلى الأرض النقية، أمسك شا شينغ بذراع بان بووانغ وانسحبا في الوقت المناسب.
داخل الدخان الأسود المتصاعد كان هناك رجل عجوز نحيل وقصير يرتدي ملابس رمادية خشنة ورثة. كان يركع الآن على الأرض ويفرك يديه النحيلة والجافة حول لهب أحمر يتمتع بطاقة غير عادية. كانت عيناه لامعتين، وفمه يمتم بشيء ما. من وجهة نظر يون تشي، بدا الرجل العجوز مثل ضفدع رفع أطرافه الأمامية في الهواء.
كان الكره والنية القتالية التي شعر بها لبضع لحظات قوية لدرجة أنه لم يستطع تفويتها حتى لو أراد. واجه بان بووانغ إهانات بان بوتشو العشوائية دون أن يرمش، ومع ذلك، كان كلمة “الليل الأبدي” وحدها كافية لجعل نية قتله تنفجر خارج السيطرة.
“العم ليو شياو” نادت هوا كايلي على الرجل العجوز بحنان. الضفدع… أوه، الرجل العجوز في الملابس الرمادية قفز فورًا إلى قدميه ومشى مباشرة نحو هوا كايلي. “لقد جئتِ في الوقت المناسب، الصغيرة كايلي! هيا، جربيها! هذه وصفة أنهيت تحسينها للتو! استغرق الأمر التوسل إلى تلك الكاهنة العليا لينغ شيان لاستعارة لهبها بشكل دوري لفترة طويلة جدًا، لكني أخيرًا أنهيتها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب بان بووانغ بلا تعبير “لقد قتلت والدته والدتي بعد فترة وجيزة من توليها العرش، لذلك من المستحيل أن يقف هو وأنا على نفس الجانب أبدًا. علاوة على ذلك، الإهانات والضربات التي تعرضت لها علنًا وسرًا خلال السنوات التي كان فيها الابن الإلهي… أنا متأكد من أن شخصًا بمثل شخصيتك لا يمكنه حتى تخيلها”
“هذا هو بلا شك أعظم إبداع لي في الألف سنة الماضية! أعدك أن لقمة واحدة كافية لتطيري مباشرة إلى السماء!”
وصلت مجموعة مملكة إله النجم والقمر إلى الأرض النقية. من بين كل أفراد المجموعة، بدا بان بووانغ هو الشخص الوحيد الذي يبدو وكأنه منزوع الصلة تمامًا. لو قلت أن وضعه كان محرجًا لكان ذلك قليلًا، خاصةً أن تلاميذ نجم والقمر الأصغر سنًا كانوا جميعًا يوجهون له نظرات معادية.
كان وجه الرجل العجوز شاحبًا ومتعبًا ومآخذ عين غارقة. ومع ذلك، كانت عيناه تتقدان بالشغف والحيوية. حتى الشعر الفضفاض المتناثر على رأسه كان يقف كله في حماس. كانت يديه القذرة العجوزة تمسك بكرة ذات مظهر قذر أيضًا ولكنها، على الرغم من مظهرها، تنبعث منها رائحة خفيفة تهز الروح.
للتو دخل يون تشي وهوا كايلي المنطقة عندما سمعا انفجارًا “بووم” قادمًا من المنزل الحجري أمامهما. في اللحظة التالية، بدأت سحب من الدخان الأسود تتصاعد من أبواب ونوافذ المنزل. كان ذلك لافتا للنظر بشكل لا يصدق نظرًا لأن الأرض النقية كانت في الغالب بيضاء نقية.
“…” وقف يون تشي بهدوء خلف هوا كايلي، شفتاه ترتعشان هنا وهناك على الرغم من ضبط النفس. لو لم يسمع هوا كايلي تنادي هذا الرجل العجوز سيئ المظهر والمبدع على أنه “العم ليو شياو”، لما صدق أبدًا أنه كاهن عالٍ!
أمامهما كان الوصي الإلهي الصلاة الأبدية بان يوشنغ، والواقف بجانبه الابن الإلهي لفراشة البومة، بان بوتشو. يقودهما ثلاثة من حراس الأرض النقية الإلهيين، كان الثنائي يسيران ببطء نحوهم.
أيضًا، لماذا تنادي هوا كايلي الكاهنة العليا لينغ شيان بـ “الجدة”، لكنها تنادي هذا الرجل العجوز الهزيل بـ “العم”؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب بان بووانغ بلا تعبير “لقد قتلت والدته والدتي بعد فترة وجيزة من توليها العرش، لذلك من المستحيل أن يقف هو وأنا على نفس الجانب أبدًا. علاوة على ذلك، الإهانات والضربات التي تعرضت لها علنًا وسرًا خلال السنوات التي كان فيها الابن الإلهي… أنا متأكد من أن شخصًا بمثل شخصيتك لا يمكنه حتى تخيلها”
“واو! حقا؟” انحنت عينا هوا كايلي إلى شكل هلال. لم تتردد في أخذ الكرة قذرة المظهر من يدي الرجل العجوز القذرة وأكلها.
حاول المرافق الإلهي يوان يينغ أن يلوح ليون تشي بعيدًا عندما أدرك أن يده البيضاء الناعمة كانت الآن سوداء مثل قاع القدر. لذلك، أمسك بيده ببطء خلف ظهره وقال “السيد منشغل حاليًا بأمر ما. أنصحك بعدم إزعاجه خلال هذا الوقت. وإلا فإن—”
عند أخذ اللقمة الأولى، اتسعت عينا هوا كايلي من المفاجأة الممتعة، “ممم! إنها لذيذة! إنها نفس كعكة ليو شياو الخالدة المقرمشة التي كانت من قبل، لكنها ألذ بكثير… ممم! حتى عدد التغييرات في الطعم زاد بشكل كبير”
لم يحاول المرافق الإلهي يوان يينغ إيقافهما. ببساطة تنهد بهدوء “هذا شاب آخر على وشك أن ينفجر عقله إربًا”
“صحيح؟ أليس كذلك؟ هاهاهاهاهاهاها!”
“العم يوان يينغ”
كاد اعتراف ومدح هوا كايلي أن يتسبب في احتراق الرجل العجوز في المكان، كان ضحكه المجنون كأن روحه على وشك مغادرة جسده. “كما توقعت! كما هو متوقع من أعظم إله طهي في الأرض النقية – أوه لا لا لا، في الهاوية بأكملها!”
“شكرًا”
“أوه صحيح!! من الآن فصاعدًا، سأغير اسمها إلى ‘كعكة ليو شياو الخالدة الطائرة المقرمشة’! أي شخص، سواء كان إلهًا حقيقيًا أو إلهًا مزيفًا، سيطير عندما يأكلها! هاهاهاها!”
“أوه؟” تفاجأ شا شينغ قليلاً برثاءه.
كانت هوا كايلي لا تزال تمضغ وتتذوق الكعكة المقرمشة عندما تحدثت في خضم ضحك الرجل العجوز المجنون “إنها أفضل من ذي قبل، لكنها أقل شأنا قليلا مقارنة ببسكويت الأخ الأكبر يون المقرمش”
“شكرًا”
كان الأمر كما لو أن أحدًا قطع ضحك الرجل العجوز المجنون بسيف. كانت عينا الرجل العجوز صغيرتين في الأصل، ولكنها الآن كبيرتان مثل الأجراس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووم! وكأنه كان مقررًا، انفجر صوت مكتوم آخر من المنزل الحجري، يتبعه أعمدة دخان أسود أكثر سمكًا.
“أنتِ… أنتِ فقط… ماذا قلتِ للتو؟ بالتأكيد، بسكويت ليو شياو الخالد الطائر المقرمش؟ هو أقل شأنا بعض الشيء ؟!”
وبعد ذلك مباشرة، صاح صوت متحمس من المنزل الحجري “أوه هو! لقد فعلتها! لقد فعلتها! تعالي بسرعة، الصغيرة كايلي! لدي شيء جيد لأشارككِ إياه!”
حتى وهو يتحدث، كانت عيناه تتسعان باستمرار. كأنما قولها لامس، عن غير قصد، أكبر محرم في حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن المنزل الحجري كبيرًا، لكنه كان مليئًا بالكامل بأنواع مختلفة من الأشياء.
“أجل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسمه ليس يونونيموس”
هزّت هوا كايلي رأسها دون تردد. كانت عيناها صافيتين كالبحيرات، ساذجة بلمسة من البراءة. كلماتها وتعابير وجهها طبيعية وواقعية للغاية، لدرجة أن يون تشي أقسم في تلك اللحظة أنه سمع صوت شيء يتكسر داخل قلب الرجل العجوز.
كان الأمر كما لو أن أحدًا قطع ضحك الرجل العجوز المجنون بسيف. كانت عينا الرجل العجوز صغيرتين في الأصل، ولكنها الآن كبيرتان مثل الأجراس.
ثم قفز الرجل العجوز على قدميه وصرخ “مستحيل!! استغرق الأمر مني ألف عام وعشرات الآلاف من المحاولات لأخيرًا أن أبتكر هذا البسكويت الأسطوري، بسكويت ليو شياو الخالد الطائر المقرمش!! كم أتمنى لو أستطيع تقبيل خدي!”
رحب يون تشي “يون تشي يُحيي العم الكبير يوان يينغ. هذه هي المرة الأولى التي أأتي فيها إلى الأرض النقية، لكن ليست المرة الأولى التي أسمع فيها عن سمعتك الطيبة، العم الكبير يان يينغ. لقد أردت مقابلتك لفترة طويلة”
“من هو ذلك يونونيموس؟ كيف يمكن لاسم نحس مثل هذا أن يصنع بسكويتًا مقرمشًا يتفوق على تحفتي؟!”
“أجل”
“اسمه ليس يونونيموس”
أومأ بان يوشينغ لشا شينغ برأسه لكنه تجاهل تحية بان بووانغ تمامًا. كان هناك وميض صغير من الدهشة في عينيه عندما انحنى بان بووانغ له، لكنه استمر للحظة فقط. وذلك لأن موقف بان بووانغ تجاهه قد أصبح غاضبًا متزايدًا، خائب الأمل، صارخًا، وأخيرًا مجنونًا. نسيان معاملته باحترام، لقد ضل بان بووانغ إلى الحد الذي تجرأ فيه على السخرية منه، الوصي الإلهي، في وجهه.
صححت لهوا كايلي ليو شياو على عجل “وبالفعل، فإن بسكويته المقرمش أفضل مما صنعته يا عم ليو شياو. والأمر لا يقتصر على البسكويت المقرمش. هناك الكثير من الأطعمة التي يصنعها الأخ الأكبر يون والتي هي أفضل بكثير من طعامك”
“صحيح؟ أليس كذلك؟ هاهاهاهاهاهاها!”
“…” مرة أخرى، أقسم يون تشي أنه سمع صوت شيء يتكسر إلى أجزاء صغيرة جدًا.
بينما كان يتحدث، نفض بأناقة الدخان الأسود عن كم قميصه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطى الابن الإلهي السابق فراشة البومة عين جانبية طويلة وقال “لقد تغيرت كثيرًا، أخي بووانغ. لقد تغيرت لدرجة أنني بالكاد أستطيع أن أقول إنك نفس الشخص. هذا يجعلني أكثر فضولًا. ما الذي دفعك بحق السماء لتحرص على حضور لقاء الأرض النقية هذا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
