الضغط
2079 الضغط
بدأ مينغ جيانشي، “مينغ جيانيوان هو فقط سيد إلهي من المستوى الثالث وبعيد كل البعد عن مستواي الحالي. لقد عاد للتو إلى مملكة إله وليس له جذور في هذا العالم على الإطلاق. بحق الجحيم، ليس لديه حتى أي ذاكرة عن نفسه قبل اختفائه… بمعنى آخر، ليس لديه شيء سوى حب الاب المؤقت والشعور بالذنب”
قصر الابن الإلهي يعج بالحركة والنشاط في هذا الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي، كان حوالي مئتان إلى ثلاثمائة شخص يقتربون من الشرق في تشكيل منظم. بمجرد اقترابهم من قصر الابن الإلهي، نزلوا على الفور إلى الأرض وساروا بحذر شديد. عندما كانوا على بعد حوالي مئة متر من مينغ كونغتشان ويون تشي، سقطوا على ركبهم في انسجام تام. ثم أعلن قائد المجموعة بصوت عالٍ وقوي، “هذا الخادم المتواضع هو لو لايشنغ. نحيي السيد الأعلى والسيد الشاب يون!”
تم نقل أكوام من الأدوات والزخارف والبلورات من اتجاهات متعددة، وكان العديد من الممارسين العميقين مشغولين بالعمل. ومع ذلك، كانوا حريصين للغاية وخفيفي الحركة.
بفضلهم، تمكنت مينغ شوانجيوي من التغلب على جميع المنافسات وأصبحت الإمبراطورة في المقام الأول.
كلما رأوا يون تشي، كانوا يسقطون على ركبهم ويحيونه من مسافة بعيدة. إذا لم يتحدث يون تشي، فلن يجرؤوا حتى على رفع رؤوسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الابن الإلهي يون؟” يون تشي عبس.
مملكة إله كانت أعلى مستوى وجود في الهاوية تحت الأرض النقية بعد كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أميرة إمبراطورية تختار طواعية أن تصبح خادمة في مملكة إله… هذا هو الوضع تحت القمع المطلق المعروف باسم الغبار السحيق.
“هاهاهاها” جاء ضحك مينغ كونغتشان من بعيد “أتمنى ألا أكون قد أخفتك، يوان إير؟”
كان صوته ثقيلًا وحزينًا. بينما كان يتحدث، كان في الواقع يضرب رأسه على الأرض ويخلق تأثيرًا باهتًا بشكل لا يصدق.
وقف بجانب يون تشي وأومأ برضاه عن المشهد الصاخب في قصر الابن الإلهي. “بما أنك عدت بأمان، فمن الطبيعي أن يكون قصر الابن الإلهي مليئًا بالحيوية أيضًا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاهاها” جاء ضحك مينغ كونغتشان من بعيد “أتمنى ألا أكون قد أخفتك، يوان إير؟”
أعطاه يون تشي انحناءة قبل أن يسأل بهدوء، “الوصي الإلهي الكبير، لماذا لا تحاول… أن تناديني باسم يون تشي؟”
امرأة ذات قوام ممشوق ولكن عيون تشبه وحشًا بلا قلب كانت تجلس على سريرها وتنظر إلى مينغ جيانشي بحاجبين معقودين. “عاد مينغ جيانيوان. هذا هو اليوم الأول منذ عودته، ووالدك أعطى بالفعل الأمر بجعله الابن الإلهي الثاني لناسج الأحلام، لذلك أسألك… أين قلقك وإحساسك بالإلحاح، شي إير؟”
“بالتأكيد!” لوح مينغ كونغتشان بيده. “سأناديك بيون تشي—إذا ناديتني بأبي! هذا عادل، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أميرة إمبراطورية تختار طواعية أن تصبح خادمة في مملكة إله… هذا هو الوضع تحت القمع المطلق المعروف باسم الغبار السحيق.
أعطى مينغ كونغتشان يون تشي معضلة. “حسنًا. الوضع الحالي جيد كما هو”
أجاب لو لايشنغ على الفور، “من الآن فصاعدًا، أنا لو لايشنغ مرؤوسك، السيد الشاب يون. سأموت مليون مرة لتنفيذ أوامرك!”
في الوقت الحالي، كان حوالي مئتان إلى ثلاثمائة شخص يقتربون من الشرق في تشكيل منظم. بمجرد اقترابهم من قصر الابن الإلهي، نزلوا على الفور إلى الأرض وساروا بحذر شديد. عندما كانوا على بعد حوالي مئة متر من مينغ كونغتشان ويون تشي، سقطوا على ركبهم في انسجام تام. ثم أعلن قائد المجموعة بصوت عالٍ وقوي، “هذا الخادم المتواضع هو لو لايشنغ. نحيي السيد الأعلى والسيد الشاب يون!”
سارت ببطء نحو مينغ جيانشي وشعرت بهالته الجامحة برضى. “هل ما زلت تعتقد أن مينغ جيانيوان لا يشكل تهديدًا لك؟”
“امم” أومأ مينغ كونغتشان برأسه قليلاً وقال ليون تشي، “هذا الرجل هو نائب قائد مكتب الأمن في المنطقة الشرقية. لكن من الآن فصاعدًا، هو ومرؤوسيه سيدافعون عن قصر الابن الإلهي هذا وسيطيعونك أنت وحدك”
“عندما يحين الوقت، سأصبح الخاطئة النهائية، وأنت، ابن الخاطئة النهائية الذي يعرف الحقيقة. لذلك… من بين الأبناء الإلهيين، من تعتقد أنه سيتم إزالته من منصبه؟”
أجاب لو لايشنغ على الفور، “من الآن فصاعدًا، أنا لو لايشنغ مرؤوسك، السيد الشاب يون. سأموت مليون مرة لتنفيذ أوامرك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاهاها” جاء ضحك مينغ كونغتشان من بعيد “أتمنى ألا أكون قد أخفتك، يوان إير؟”
شعر يون تشي بصداع خفيف. بصراحة، كان يفضل أن يكون قصر الابن الإلهي هذا له وحده… لكن ذلك كان أمنية غير واقعية.
لم تكن المرأة سوى إمبراطورة مملكة إله ناسج الاحلام، والدة مينغ جيانشي ومينغ جيانتشو، مينغ شوانجيوي.
“يمكنكم النهوض” أمر يون تشي بلا مبالاة.. “لا داعي للقدوم إليّ للترتيبات. أنا أثق في القائد لو لأداء واجباته بشكل ممتاز”
“لذلك، أعتقد أن الاب يعوض فقط كل الذنب والندم الذي شعر به خلال القرن الماضي. حتى إذا حصل مينغ جيانيوان على لقب الابن الإلهي، فهو لقب عرض وليس جوهرا. في الواقع، من المرجح أن يصبح مينغ جيانيوان موضع سخرية بمجرد مرور الوقت الكافي”
“كما تأمر!” أجاب لو لايشنغ وانسحب دون تردد، بينما كان يأمر الرجال بالانتشار هنا وهناك.
“كان يجب أن تكون شارة أعلى شرف ورمز أعمق ثقة، لكن… فشل في واجبه. لولا معجزة من السماء، لما التقينا مرة أخرى في هذه الحياة”
بعد فترة قصيرة، ظهرت مجموعة أخرى من الناس، لكنهم كانوا مختلفين تمامًا عن مجموعة لو لايشنغ. كانوا شبابًا وشابات يبدون أقل من عشرين عامًا، وكان معظمهم يرتدون تعابير خائفة أو خجولة على وجوههم. كان واضحًا من هالاتهم أن بعضهم لم يأتِ من مملكة إله.
“لذا كن مطمئنا وافعل ما تريد” صفع مينغ كونغتشان يون تشي على الكتف. “لن أسمح أبدًا بتكرار تلك المأساة! أبدًا!”
شرح مينغ كونغتشان مبتسمًا، “هؤلاء هم خدمك. من الآن فصاعدًا، سيعتنون بحياتك اليومية وينفذون جميع أوامرك. على الرغم من أنهم خدم، إلا أن كل واحد منهم يمتلك خلفية ومؤهلات ممتازة. علاوة على ذلك، هم وافدون جدد لم يخدموا سيدًا آخر من قبل”
“…” حدّقت مينغ شوانجيوي في مينغ جيانشي للحظة قبل أن تخفف نبرتها فجأة. “لذلك، أنت لست ضد قرار والدك بجعل مينغ جيانيوان الابن الإلهي الثاني؟ لن تقترح على عمك وجدك رفض ذلك أيضًا؟”
كان حلم أي ممارس عميق في الهاوية أن ينضم إلى مملكة إله… حتى لو كان ذلك يعني أن يتم وضعه في أدنى الطبقات.
“بالتأكيد!” لوح مينغ كونغتشان بيده. “سأناديك بيون تشي—إذا ناديتني بأبي! هذا عادل، أليس كذلك؟”
ألقى مينغ كونغتشان نظرة خاطفة على وجه يون تشي قبل أن يأمر النساء الواقفات في المقدمة— اللواتي برز مظهرهن بوضوح مقارنة بأي شخص آخر، “أنتن. ماذا تنتظرن؟ تعالين لتحية سيدكن المستقبلي”
“لذلك، أعتقد أن الاب يعوض فقط كل الذنب والندم الذي شعر به خلال القرن الماضي. حتى إذا حصل مينغ جيانيوان على لقب الابن الإلهي، فهو لقب عرض وليس جوهرا. في الواقع، من المرجح أن يصبح مينغ جيانيوان موضع سخرية بمجرد مرور الوقت الكافي”
بالطبع، لم يتخيل هؤلاء الناس أبدًا أنهم سيواجهون يومًا ما وصيا إلهيا وجها لوجه. ومع ذلك، كان الجميع هنا مختارين بعناية، لذلك تمكنت الفتيات من التقدم دون فقدان رباطة الجأش مع الحفاظ على الوضعية الأكثر مثالية.
“اهدئي، أمي” تقدم مينغ جيانشي وجلس بجانب مينغ شوانجيوي، ممسكًا بذراعها بشكل داعم. “رأيت بعيني مدى سعادة الأب عندما وجد مينغ جيانيوان مرة أخرى. كان حبه بنفس الحماس الذي كان عليه قبل قرن. بالإضافة إلى الاندفاع الذي يسيطر على العقل في لحظة الفرح الصافي… بقدر ما يبدو قرار الأب مفاجئًا، إلا أنه معقول إذا فكرت فيه”
“هذه الخادمة، ليو شاني، تحيي السيد السيد الشاب يون. من الآن فصاعدًا، شاني تعيش من أجلك وحدك، السيد الشاب”
كان جد مينغ جيانشي هو اللورد الرئيسي لقاعات الحلم التسعة لمملكة إله ناسج الاحلام، مينغ كانغجي. كان الشخص الأول تحت الوصي الإلهي بلا أحلام نفسه. عم مينغ جيانشي، مينغ شوانجي، كان لورد الحلم في قاعة الحلم السابعة.
كان موقف الفتاة محترما، وملامحها جميلة. على الرغم من كونها خادمة، إلا أنها كانت تتحلى بسلوك النبيل.
“لـ – لن يحدث شيء” وجد مينغ جيانشي صوته أخيرًا، على الرغم من أنه خرج كخشخشة. “مينغ جينغتشي هو الذي حاول قتله. سيتذكر مينغ جيانيوان فقط مينغ جينغتشي”
“شاني؟ المطر الخفيف يرطب ثوبي بالمشمش الرطب. اسم جميل” أبدى يون تشي إعجابه. “من أين أنتِ؟”
“أنت تستحق مليون وفاة” قال مينغ كونغتشان ببرود. “لكنني أبقيتك على قيد الحياة حتى تستمر في تحمل هذه الخطيئة لبقية حياتك. والآن… أمنحك فرصة ثانية وثقة!”
“السيد الشاب يون” لم يكن فقط وسيمًا بشكل غير عادي، بل كان يتصرف دون أي غطرسة أو تفوق على الإطلاق. ليس ذلك فحسب، بل كان صوته ودودًا بشكل مدهش، لم يتردد في تقديم المجاملات حتى لخادمة مثلها. ذاب معظم توتر ليو شاني على الفور وأجابت، “هذه الخادمة تأتي من عالم الفجر المتدفق إلى شمال مملكة الإله، السيد الشاب يون. أنا الأميرة التاسعة والثلاثون من العائلة الإمبراطورية لعالم الفجر المتدفق. إنه شرف لي أن أكرس بقية حياتي لك، السيد الشاب يون”
ظهر رجل عجوز، وارتعشت أوتار روح يون تشي.
أميرة إمبراطورية تختار طواعية أن تصبح خادمة في مملكة إله… هذا هو الوضع تحت القمع المطلق المعروف باسم الغبار السحيق.
“لذلك، ماذا لو كنت نسله المباشر؟ ماذا لو كنت الابن الإلهي الشرعي؟ ماذا لو كان جدك مينغ كانغجي، وعمك مينغ شوانجي؟ ماذا لو كانت موهبتك وجوهرك الإلهي أعلى من مينغ جيانيوان؟ هناك بعض الأشياء في الحياة التي تحدث مرة واحدة فقط! أي شيء يمنحه والدك لمينغ جيانيوان لن يكون لك أبدًا!”
بعد ذلك، تقدمت الخادمة الثانية وقدمت نفسها أيضًا، “هذه الخادمة هي شانغوان هيلو، من منطقة الزعماء التسعة. هذه الخادمة تحيي السيد الشاب يون…”
شرح مينغ كونغتشان، “قبل أن آتي إلى هنا، أعطيت الأمر بإعادتك كابن إلهي لمملكة إله ناسج الأحلام مرة أخرى. سيقام حفل التتويج بعد سبعة أيام من الآن. لا داعي للقلق على أي حال. فقط انتظر حتى يحدث الحفل. لا تحتاج إلى بذل أي جهد”
كانت الخادمة الثالثة أقل تحفظًا وأكثر ثقة بكثير من زميلاتها، عيناها تفحصان يون تشي بفضول طوال الوقت. مع وميض متلاعب في عينيها، تقدمت نحو يون تشي وانحنت بأناقة. “هذه الخادمة هي مينغ تشييوان، من نسل المدينة الشرقية [1]. هذه الخادمة تقدم التحية للابن الإلهي يون”
هذا الفصل تم دعمه ونشره بالكامل من قبل دعم الاخ: Youssef Ahmed
حقيقة أنها تحمل لقب مينغ أثبتت أنها تأتي من مملكة إله ناسج الاحلام. ومع ذلك، طريقة مناداتها له فاجأت يون تشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت سنوات عديدة منذ أن رأى مينغ جيانشي مثل هذه النظرة من والدته. كان واضحًا أن عودة مينغ جيانيوان وأنباء التتويج قد أزعجتها تمامًا.
“هاهاهاها!” انفجر مينغ كونغتشان في الضحك. “هذه ذكية”
“عندما يحين الوقت، سأصبح الخاطئة النهائية، وأنت، ابن الخاطئة النهائية الذي يعرف الحقيقة. لذلك… من بين الأبناء الإلهيين، من تعتقد أنه سيتم إزالته من منصبه؟”
“الابن الإلهي يون؟” يون تشي عبس.
يجب أن يكون هذا هو الجزء الأصعب في خطتي، لكن… تم إنجازه قبل أن أبدأ حتى؟
شرح مينغ كونغتشان، “قبل أن آتي إلى هنا، أعطيت الأمر بإعادتك كابن إلهي لمملكة إله ناسج الأحلام مرة أخرى. سيقام حفل التتويج بعد سبعة أيام من الآن. لا داعي للقلق على أي حال. فقط انتظر حتى يحدث الحفل. لا تحتاج إلى بذل أي جهد”
أعطى مينغ كونغتشان يون تشي معضلة. “حسنًا. الوضع الحالي جيد كما هو”
“لكن—”
“كان يجب أن تكون شارة أعلى شرف ورمز أعمق ثقة، لكن… فشل في واجبه. لولا معجزة من السماء، لما التقينا مرة أخرى في هذه الحياة”
قاطع مينغ كونغتشان يون تشي قبل أن يبدأ. قال بنبرة ذات معنى، “أنت بحاجة إلى وضع مناسب لتكون مع تلك الفتاة، أليس كذلك؟ بالإضافة إلى ذلك، ليس من غير المألوف أن يكون لمملكة إله ابنان إلهيان. أنا لا أخطط لإزالة جيانشي، لذلك لا تقلق”
“عندما كان مينغ جيانيوان في السابعة من عمره، بدأ والدك في تعبئة كمية غير عادية من الموارد لبناء قصر الابن الإلهي له. عندما كان في العاشرة، جعله والدك الابن الإلهي لناسج الأحلام. كانت تلك هي النقطة التي بدأ فيها الناس يقولون إنني سأستبدل قريبًا بإمبراطورة جديدة. نمت الشائعات إلى درجة أن حتى جدك أو عمك لم يتمكنوا من قمعها!”
“…” لم يقل يون تشي ما كان ينوي قوله. ببساطة أومأ. “حسنًا. كما تريد، كبير”
كلما رأوا يون تشي، كانوا يسقطون على ركبهم ويحيونه من مسافة بعيدة. إذا لم يتحدث يون تشي، فلن يجرؤوا حتى على رفع رؤوسهم.
الابن الإلهي ناسج الاحلام…
قصر الابن الإلهي يعج بالحركة والنشاط في هذا الوقت.
يجب أن يكون هذا هو الجزء الأصعب في خطتي، لكن… تم إنجازه قبل أن أبدأ حتى؟
“لذا كن مطمئنا وافعل ما تريد” صفع مينغ كونغتشان يون تشي على الكتف. “لن أسمح أبدًا بتكرار تلك المأساة! أبدًا!”
بعد سبعة أيام من الآن… هو بالتأكيد أكثر حرصًا على رؤية هذا الأمر حتى النهاية أكثر مني!
شرح مينغ كونغتشان مبتسمًا، “هؤلاء هم خدمك. من الآن فصاعدًا، سيعتنون بحياتك اليومية وينفذون جميع أوامرك. على الرغم من أنهم خدم، إلا أن كل واحد منهم يمتلك خلفية ومؤهلات ممتازة. علاوة على ذلك، هم وافدون جدد لم يخدموا سيدًا آخر من قبل”
فجأة، اختفت ابتسامة مينغ كونغتشان. نظر إلى الأعلى.
“لن أجرؤ!” انحنى مينغ جيانشي بسرعة. “لكن—”
ظهر رجل عجوز، وارتعشت أوتار روح يون تشي.
مع جبهته تنزف بغزارة، رفع مينغ شويوان رأسه ببطء، وفتح شفتيه الجافتين، وأقسم من أعماق روحه، “هذا العبد لا يستطيع رد جميلك في مليون حياة. هذا العبد يقسم على الدفاع عن الابن الإلهي يون لبقية حياته… قد يقتلني الموت إذا فشلت مرة أخرى”
يا لها من هالة قوية!
يجب أن يكون هذا هو الجزء الأصعب في خطتي، لكن… تم إنجازه قبل أن أبدأ حتى؟
لم يطلق الرجل العجوز ذرة من الطاقة العميقة، لكن يون تشي شعر وكأن جبلًا يجلس على كتفيه… يجب أن يكون نصف إله في المرحلة المتأخرة على الأقل.
“هذا صحيح” أومأ مينغ جيانشي.
ومع ذلك، الرجل العجوز الذي أثار ضغط روحه حتى يون تشي سقط على ركبتيه ليس أمام مينغ كونغتشان… بل أمامه.
لم يتغير تعبير مينغ جيانشي. أجاب بهدوء، “هذا الابن على علم، أمي”
“هذا العبد الخاطئ… ينحني لك، الابن الإلهي يون. أن تكون بأمان وسلام… هذا العبد يمكن أن يموت دون أي ندم”
مع جبهته تنزف بغزارة، رفع مينغ شويوان رأسه ببطء، وفتح شفتيه الجافتين، وأقسم من أعماق روحه، “هذا العبد لا يستطيع رد جميلك في مليون حياة. هذا العبد يقسم على الدفاع عن الابن الإلهي يون لبقية حياته… قد يقتلني الموت إذا فشلت مرة أخرى”
كان صوته ثقيلًا وحزينًا. بينما كان يتحدث، كان في الواقع يضرب رأسه على الأرض ويخلق تأثيرًا باهتًا بشكل لا يصدق.
واصلت مينغ شوانجيوي بشكل عابر، “والدك هو الوصي الإلهي بلا أحلام، الرجل الأكثر مهارة في الطاقة الروحية على الإطلاق. سيجد بالتأكيد طريقة لاستعادة ذكريات مينغ جيانيوان. بمجرد أن يستعيد مينغ جيانيوان ذكرياته، ماذا تعتقد أن يحدث لوالدتك الحبيبة نظرًا لمدى حبه لمينغ جيانيوان؟ وماذا تعتقد أن يحدث لك، الشخص الذي يعرف الحقيقة؟”
نظر يون تشي إلى مينغ كونغتشان. حاجبي الوصي الإلهي مقفلة بإحكام، وتعبيره كان أغمق من المعتاد. “يوان إير، انه الحامي الذي اخترته لك بعد ولادتك. حتى اسمه تم تغييره إلى شويوان (حماية يوان)”
“كان يجب أن تكون شارة أعلى شرف ورمز أعمق ثقة، لكن… فشل في واجبه. لولا معجزة من السماء، لما التقينا مرة أخرى في هذه الحياة”
“كان يجب أن تكون شارة أعلى شرف ورمز أعمق ثقة، لكن… فشل في واجبه. لولا معجزة من السماء، لما التقينا مرة أخرى في هذه الحياة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرع مينغ جيانشي إلى القاعة وانحنى بعمق. “هذا الابن يحيك، أمي. لماذا استدعيتني؟”
بينما كان لا يزال يضرب رأسه على الأرض، قال مينغ شويوان بصوت خشن، “هذا العبد… يعلم أنه يستحق مليون وفاة”
مملكة إله كانت أعلى مستوى وجود في الهاوية تحت الأرض النقية بعد كل شيء.
“أنت تستحق مليون وفاة” قال مينغ كونغتشان ببرود. “لكنني أبقيتك على قيد الحياة حتى تستمر في تحمل هذه الخطيئة لبقية حياتك. والآن… أمنحك فرصة ثانية وثقة!”
“وماذا بعد العلم؟” ضغطت مينغ شوانجيوي بعيون يمكنها سحق الروح.
مع جبهته تنزف بغزارة، رفع مينغ شويوان رأسه ببطء، وفتح شفتيه الجافتين، وأقسم من أعماق روحه، “هذا العبد لا يستطيع رد جميلك في مليون حياة. هذا العبد يقسم على الدفاع عن الابن الإلهي يون لبقية حياته… قد يقتلني الموت إذا فشلت مرة أخرى”
************************
“من فضلك انهض، كبير” تحدث يون تشي. “لا يمكن للمرء أن يحرس ضد لص إلى الأبد. كان الاغتيال في ذلك الوقت مخططًا مسبقًا بوضوح، ولا أعتقد أنك المخطئ لعدم تمكنك من حمايتي. بالإضافة إلى ذلك، أنا بأمان وسلام، أليس كذلك؟ لا داعي للغرق في الذنب والندم بعد الآن”
قفز فجأة من السرير وركض نحو المخرج… لكن قبل أن يتمكن حتى من إغلاق سمعه، تسلل صوت والدته الشرير إلى أذنيه مثل أفعى سامة. “إذا لم أكن قد وجهته وساعدته سراً، لما استحق ذلك الأحمق العجوز حتى فرصة اغتيال مينغ جيانيوان”
امتلأت عينا مينغ شويوان بالدموع بينما انحنى مرة أخرى. “قلبك واسع مثل الهاوية، الابن الإلهي يون. هذا العبد لا يمكنه إلا أن يشعر بمزيد من الخجل بسبب هذا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر يون تشي إلى مينغ كونغتشان. حاجبي الوصي الإلهي مقفلة بإحكام، وتعبيره كان أغمق من المعتاد. “يوان إير، انه الحامي الذي اخترته لك بعد ولادتك. حتى اسمه تم تغييره إلى شويوان (حماية يوان)”
أمر مينغ كونغتشان، “من الآن فصاعدًا، ستقوم بحماية يوان إير من الظلال. سلامته تأتي قبل كل شيء. لكن ما لم تكن حياته في خطر، لا تزعج يوان إير بأي شكل من الأشكال. الآن، اتركنا”
“عندما يحين الوقت، سأصبح الخاطئة النهائية، وأنت، ابن الخاطئة النهائية الذي يعرف الحقيقة. لذلك… من بين الأبناء الإلهيين، من تعتقد أنه سيتم إزالته من منصبه؟”
نهض مينغ شويوان على قدميه وتراجع ببطء عن الثنائي. ثم اختفى في غمضة عين.
امرأة ذات قوام ممشوق ولكن عيون تشبه وحشًا بلا قلب كانت تجلس على سريرها وتنظر إلى مينغ جيانشي بحاجبين معقودين. “عاد مينغ جيانيوان. هذا هو اليوم الأول منذ عودته، ووالدك أعطى بالفعل الأمر بجعله الابن الإلهي الثاني لناسج الأحلام، لذلك أسألك… أين قلقك وإحساسك بالإلحاح، شي إير؟”
قال مينغ كونغتشان ليون تشي، “على الرغم من أن مينغ شويوان فشل في واجبه… كنت في غرفة نوم والدتك. مكان لم يستطع اتباعك إليه. كان هذا هو السبب الوحيد الذي سمح لخاطفك بأن يفاجئه. من حيث قوة الزراعة، بجانبي، لوردات قاعة الحلم التسعة، واللورد الرئيسي نفسه، هو ولورد وادي الحلم الغارق هم أعظم الممارسين العميقين”
أعطاه يون تشي انحناءة قبل أن يسأل بهدوء، “الوصي الإلهي الكبير، لماذا لا تحاول… أن تناديني باسم يون تشي؟”
“إنه ممارس عميق في عالم الانقراض الإلهي من المستوى التاسع. موهوب بما يكفي ليصل إلى عالم الحد الإلهي قبل أن ينفد عمره”
بعد سبعة أيام من الآن… هو بالتأكيد أكثر حرصًا على رؤية هذا الأمر حتى النهاية أكثر مني!
يون تشي “…”
قال مينغ كونغتشان ليون تشي، “على الرغم من أن مينغ شويوان فشل في واجبه… كنت في غرفة نوم والدتك. مكان لم يستطع اتباعك إليه. كان هذا هو السبب الوحيد الذي سمح لخاطفك بأن يفاجئه. من حيث قوة الزراعة، بجانبي، لوردات قاعة الحلم التسعة، واللورد الرئيسي نفسه، هو ولورد وادي الحلم الغارق هم أعظم الممارسين العميقين”
“لذا كن مطمئنا وافعل ما تريد” صفع مينغ كونغتشان يون تشي على الكتف. “لن أسمح أبدًا بتكرار تلك المأساة! أبدًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلك انهض، كبير” تحدث يون تشي. “لا يمكن للمرء أن يحرس ضد لص إلى الأبد. كان الاغتيال في ذلك الوقت مخططًا مسبقًا بوضوح، ولا أعتقد أنك المخطئ لعدم تمكنك من حمايتي. بالإضافة إلى ذلك، أنا بأمان وسلام، أليس كذلك؟ لا داعي للغرق في الذنب والندم بعد الآن”
……
“الآن، أنت تعرف ما لا يجب أن تعرفه” نهضت مينغ شوانجيوي ببطء وبراحة على قدميها. “أخبرني، ماذا يجب أن تفعل؟”
مملكة إله ناسج الاحلام، قصر الإمبراطورة.
حقيقة أنها تحمل لقب مينغ أثبتت أنها تأتي من مملكة إله ناسج الاحلام. ومع ذلك، طريقة مناداتها له فاجأت يون تشي.
هرع مينغ جيانشي إلى القاعة وانحنى بعمق. “هذا الابن يحيك، أمي. لماذا استدعيتني؟”
____________________
امرأة ذات قوام ممشوق ولكن عيون تشبه وحشًا بلا قلب كانت تجلس على سريرها وتنظر إلى مينغ جيانشي بحاجبين معقودين. “عاد مينغ جيانيوان. هذا هو اليوم الأول منذ عودته، ووالدك أعطى بالفعل الأمر بجعله الابن الإلهي الثاني لناسج الأحلام، لذلك أسألك… أين قلقك وإحساسك بالإلحاح، شي إير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تأمر!” أجاب لو لايشنغ وانسحب دون تردد، بينما كان يأمر الرجال بالانتشار هنا وهناك.
لم تكن المرأة سوى إمبراطورة مملكة إله ناسج الاحلام، والدة مينغ جيانشي ومينغ جيانتشو، مينغ شوانجيوي.
“امم” أومأ مينغ كونغتشان برأسه قليلاً وقال ليون تشي، “هذا الرجل هو نائب قائد مكتب الأمن في المنطقة الشرقية. لكن من الآن فصاعدًا، هو ومرؤوسيه سيدافعون عن قصر الابن الإلهي هذا وسيطيعونك أنت وحدك”
لم يتغير تعبير مينغ جيانشي. أجاب بهدوء، “هذا الابن على علم، أمي”
“لذلك، ماذا لو كنت نسله المباشر؟ ماذا لو كنت الابن الإلهي الشرعي؟ ماذا لو كان جدك مينغ كانغجي، وعمك مينغ شوانجي؟ ماذا لو كانت موهبتك وجوهرك الإلهي أعلى من مينغ جيانيوان؟ هناك بعض الأشياء في الحياة التي تحدث مرة واحدة فقط! أي شيء يمنحه والدك لمينغ جيانيوان لن يكون لك أبدًا!”
“وماذا بعد العلم؟” ضغطت مينغ شوانجيوي بعيون يمكنها سحق الروح.
“امم” أومأ مينغ كونغتشان برأسه قليلاً وقال ليون تشي، “هذا الرجل هو نائب قائد مكتب الأمن في المنطقة الشرقية. لكن من الآن فصاعدًا، هو ومرؤوسيه سيدافعون عن قصر الابن الإلهي هذا وسيطيعونك أنت وحدك”
مرت سنوات عديدة منذ أن رأى مينغ جيانشي مثل هذه النظرة من والدته. كان واضحًا أن عودة مينغ جيانيوان وأنباء التتويج قد أزعجتها تمامًا.
شرح مينغ كونغتشان مبتسمًا، “هؤلاء هم خدمك. من الآن فصاعدًا، سيعتنون بحياتك اليومية وينفذون جميع أوامرك. على الرغم من أنهم خدم، إلا أن كل واحد منهم يمتلك خلفية ومؤهلات ممتازة. علاوة على ذلك، هم وافدون جدد لم يخدموا سيدًا آخر من قبل”
“اهدئي، أمي” تقدم مينغ جيانشي وجلس بجانب مينغ شوانجيوي، ممسكًا بذراعها بشكل داعم. “رأيت بعيني مدى سعادة الأب عندما وجد مينغ جيانيوان مرة أخرى. كان حبه بنفس الحماس الذي كان عليه قبل قرن. بالإضافة إلى الاندفاع الذي يسيطر على العقل في لحظة الفرح الصافي… بقدر ما يبدو قرار الأب مفاجئًا، إلا أنه معقول إذا فكرت فيه”
بانغ!
“معقول؟ يا له من مزحة!” التفتت مينغ شوانجيوي فجأة ونظرت إلى ابنها بعيون ثاقبة. “تحدث بصراحة. ما رأيك في هذا الأمر؟”
الواجهة الهادئة التي كان مينغ جيانشي يحافظ عليها طوال هذا الوقت تصدعت أخيرا قليلاً، لكنه سرعان ما سوى الشقوق وقال، “أمي، أفهم ما تحاولين قوله، كل ذلك. شاهدت حب الاب المدلل له عندما كنت طفلاً، وشاهدت شخصيًا كيف فقد السيطرة بعد عودة مينغ جيانيوان… أعلم أنني لن أتمكن أبدًا من مقارنة نفسي بمينغ جيانيوان في هذا الصدد — لكن فقط في هذا الصدد”
بدأ مينغ جيانشي، “مينغ جيانيوان هو فقط سيد إلهي من المستوى الثالث وبعيد كل البعد عن مستواي الحالي. لقد عاد للتو إلى مملكة إله وليس له جذور في هذا العالم على الإطلاق. بحق الجحيم، ليس لديه حتى أي ذاكرة عن نفسه قبل اختفائه… بمعنى آخر، ليس لديه شيء سوى حب الاب المؤقت والشعور بالذنب”
“لكن—”
“لذلك، أعتقد أن الاب يعوض فقط كل الذنب والندم الذي شعر به خلال القرن الماضي. حتى إذا حصل مينغ جيانيوان على لقب الابن الإلهي، فهو لقب عرض وليس جوهرا. في الواقع، من المرجح أن يصبح مينغ جيانيوان موضع سخرية بمجرد مرور الوقت الكافي”
************************
“بمعنى آخر” أعلن مينغ جيانشي بثقة، “لا يستحق مينغ جيانيوان ولا تتويجه القادم اهتمامي”
يون تشي “…”
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول مينغ جيانشي في الواقع تهدئة والدته بدلاً من ذلك، “يرجى فهم أن مينغ جيانيوان قد عاد للتو، والاب في ذروة مشاعره الآن. الآن، سيفعل كل ما في وسعه لحمايته. عصيان إرادته في هذه المرحلة لن يجلب سوى استيائه أو الأسوأ… غضبه. إنه غير حكيم للغاية”
صفعت مينغ شوانجيوي الطاولة بجانبها وقفزت على قدميها. كانت غاضبة لدرجة أن وجهها الجميل بدا شريرًا في الواقع الآن. “عندما أيقظت جوهرك الإلهي وأصبحت الابن الإلهي لناسج الاحلام، حذرتك مرارًا وتكرارًا من عدم الاسترخاء أبدًا والاستعداد دائمًا للأسوأ. الأهم من ذلك، حذرتك من القضاء دائما على أعدائك وعقباتك من الجذور. هل نسيت كل ذلك بالفعل؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاهاها” جاء ضحك مينغ كونغتشان من بعيد “أتمنى ألا أكون قد أخفتك، يوان إير؟”
“لن أجرؤ!” انحنى مينغ جيانشي بسرعة. “لكن—”
“…” لم يقل يون تشي ما كان ينوي قوله. ببساطة أومأ. “حسنًا. كما تريد، كبير”
“لا توجد لكن!” قالت مينغ شوانجيوي بشراسة. “في ذلك الوقت، كنت أعتقد أيضًا أنه لا يمكن لأحد أن يهدد موقعي كإمبراطورة مع وجود جدك وعمك على رأس قاعات الحلم التسعة. لكن ماذا حدث؟ بمجرد ولادة مينغ جيانيوان، لم يعامله والدك فقط ككنز حياته، بل بدأ ينظر إلى تلك العاهرة التي أنجبت مينغ جيانيوان بمليون مرة أكثر دفئًا ولطفًا مما نظر إلي!”
بانغ!
“كانت مجرد مولودة وضيعة من خارج مملكة الإله، عاهرة وضيعة تحمل لقبًا وضيعًا بنفس القدر!”
يون تشي “…”
“عندما كان مينغ جيانيوان في السابعة من عمره، بدأ والدك في تعبئة كمية غير عادية من الموارد لبناء قصر الابن الإلهي له. عندما كان في العاشرة، جعله والدك الابن الإلهي لناسج الأحلام. كانت تلك هي النقطة التي بدأ فيها الناس يقولون إنني سأستبدل قريبًا بإمبراطورة جديدة. نمت الشائعات إلى درجة أن حتى جدك أو عمك لم يتمكنوا من قمعها!”
كان حلم أي ممارس عميق في الهاوية أن ينضم إلى مملكة إله… حتى لو كان ذلك يعني أن يتم وضعه في أدنى الطبقات.
أطلقت مينغ شوانجيوي ضحكة قبيحة. “حتى بعد الانتهاء من قصر الابن الإلهي، فضل والدك تركه هناك ليتعفن لعقود بدلاً من السماح لك بوضع قدم واحدة فيه! الآن بعد أن عاد مينغ جيانيوان، يتمنى والدك فقط أن يمنحه أفضل الأشياء التي يمكن أن تقدمها مملكة إله ناسج الاحلام!”
أعطى مينغ كونغتشان يون تشي معضلة. “حسنًا. الوضع الحالي جيد كما هو”
“لذلك، ماذا لو كنت نسله المباشر؟ ماذا لو كنت الابن الإلهي الشرعي؟ ماذا لو كان جدك مينغ كانغجي، وعمك مينغ شوانجي؟ ماذا لو كانت موهبتك وجوهرك الإلهي أعلى من مينغ جيانيوان؟ هناك بعض الأشياء في الحياة التي تحدث مرة واحدة فقط! أي شيء يمنحه والدك لمينغ جيانيوان لن يكون لك أبدًا!”
واصلت مينغ شوانجيوي بشكل عابر، “والدك هو الوصي الإلهي بلا أحلام، الرجل الأكثر مهارة في الطاقة الروحية على الإطلاق. سيجد بالتأكيد طريقة لاستعادة ذكريات مينغ جيانيوان. بمجرد أن يستعيد مينغ جيانيوان ذكرياته، ماذا تعتقد أن يحدث لوالدتك الحبيبة نظرًا لمدى حبه لمينغ جيانيوان؟ وماذا تعتقد أن يحدث لك، الشخص الذي يعرف الحقيقة؟”
الواجهة الهادئة التي كان مينغ جيانشي يحافظ عليها طوال هذا الوقت تصدعت أخيرا قليلاً، لكنه سرعان ما سوى الشقوق وقال، “أمي، أفهم ما تحاولين قوله، كل ذلك. شاهدت حب الاب المدلل له عندما كنت طفلاً، وشاهدت شخصيًا كيف فقد السيطرة بعد عودة مينغ جيانيوان… أعلم أنني لن أتمكن أبدًا من مقارنة نفسي بمينغ جيانيوان في هذا الصدد — لكن فقط في هذا الصدد”
أجاب لو لايشنغ على الفور، “من الآن فصاعدًا، أنا لو لايشنغ مرؤوسك، السيد الشاب يون. سأموت مليون مرة لتنفيذ أوامرك!”
حاول مينغ جيانشي في الواقع تهدئة والدته بدلاً من ذلك، “يرجى فهم أن مينغ جيانيوان قد عاد للتو، والاب في ذروة مشاعره الآن. الآن، سيفعل كل ما في وسعه لحمايته. عصيان إرادته في هذه المرحلة لن يجلب سوى استيائه أو الأسوأ… غضبه. إنه غير حكيم للغاية”
“اهدئي، أمي” تقدم مينغ جيانشي وجلس بجانب مينغ شوانجيوي، ممسكًا بذراعها بشكل داعم. “رأيت بعيني مدى سعادة الأب عندما وجد مينغ جيانيوان مرة أخرى. كان حبه بنفس الحماس الذي كان عليه قبل قرن. بالإضافة إلى الاندفاع الذي يسيطر على العقل في لحظة الفرح الصافي… بقدر ما يبدو قرار الأب مفاجئًا، إلا أنه معقول إذا فكرت فيه”
“…” حدّقت مينغ شوانجيوي في مينغ جيانشي للحظة قبل أن تخفف نبرتها فجأة. “لذلك، أنت لست ضد قرار والدك بجعل مينغ جيانيوان الابن الإلهي الثاني؟ لن تقترح على عمك وجدك رفض ذلك أيضًا؟”
سارت ببطء نحو مينغ جيانشي وشعرت بهالته الجامحة برضى. “هل ما زلت تعتقد أن مينغ جيانيوان لا يشكل تهديدًا لك؟”
كان جد مينغ جيانشي هو اللورد الرئيسي لقاعات الحلم التسعة لمملكة إله ناسج الاحلام، مينغ كانغجي. كان الشخص الأول تحت الوصي الإلهي بلا أحلام نفسه. عم مينغ جيانشي، مينغ شوانجي، كان لورد الحلم في قاعة الحلم السابعة.
“هاهاهاها!” انفجر مينغ كونغتشان في الضحك. “هذه ذكية”
بفضلهم، تمكنت مينغ شوانجيوي من التغلب على جميع المنافسات وأصبحت الإمبراطورة في المقام الأول.
“اهدئي، أمي” تقدم مينغ جيانشي وجلس بجانب مينغ شوانجيوي، ممسكًا بذراعها بشكل داعم. “رأيت بعيني مدى سعادة الأب عندما وجد مينغ جيانيوان مرة أخرى. كان حبه بنفس الحماس الذي كان عليه قبل قرن. بالإضافة إلى الاندفاع الذي يسيطر على العقل في لحظة الفرح الصافي… بقدر ما يبدو قرار الأب مفاجئًا، إلا أنه معقول إذا فكرت فيه”
“هذا صحيح” أومأ مينغ جيانشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بمعنى آخر” أعلن مينغ جيانشي بثقة، “لا يستحق مينغ جيانيوان ولا تتويجه القادم اهتمامي”
“حسنًا” لوّحت مينغ شوانجيوي بيدها، وعيناها المغرية تخفي وميضًا غريبًا. “لديك حكمك وخططك الخاصة، لذلك لا يجب أن أحاول توبيخك. بالإضافة إلى ذلك، ليس خطأك، أليس كذلك؟ إنه مينغ جينغتشي، ذلك القمامة عديمة الفائدة، الذي سمح لمينغ جيانيوان بالبقاء على قيد الحياة”
************************
“…!!!” كانت ملاحظة عابرة، لكنها حوّلت حدقات مينغ جيانشي إلى دبابيس في لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا” لوّحت مينغ شوانجيوي بيدها، وعيناها المغرية تخفي وميضًا غريبًا. “لديك حكمك وخططك الخاصة، لذلك لا يجب أن أحاول توبيخك. بالإضافة إلى ذلك، ليس خطأك، أليس كذلك؟ إنه مينغ جينغتشي، ذلك القمامة عديمة الفائدة، الذي سمح لمينغ جيانيوان بالبقاء على قيد الحياة”
قفز فجأة من السرير وركض نحو المخرج… لكن قبل أن يتمكن حتى من إغلاق سمعه، تسلل صوت والدته الشرير إلى أذنيه مثل أفعى سامة. “إذا لم أكن قد وجهته وساعدته سراً، لما استحق ذلك الأحمق العجوز حتى فرصة اغتيال مينغ جيانيوان”
“الآن، أنت تعرف ما لا يجب أن تعرفه” نهضت مينغ شوانجيوي ببطء وبراحة على قدميها. “أخبرني، ماذا يجب أن تفعل؟”
توقف مينغ جيانشي فجأة. غمر الألم تعبيره بينما أغمض عينيه بإحكام.
____________________
“الآن، أنت تعرف ما لا يجب أن تعرفه” نهضت مينغ شوانجيوي ببطء وبراحة على قدميها. “أخبرني، ماذا يجب أن تفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لم يتخيل هؤلاء الناس أبدًا أنهم سيواجهون يومًا ما وصيا إلهيا وجها لوجه. ومع ذلك، كان الجميع هنا مختارين بعناية، لذلك تمكنت الفتيات من التقدم دون فقدان رباطة الجأش مع الحفاظ على الوضعية الأكثر مثالية.
“…” مينغ جيانشي لم يستدر. لم يستطع قول كلمة لفترة طويلة جدًا.
“…” حدّقت مينغ شوانجيوي في مينغ جيانشي للحظة قبل أن تخفف نبرتها فجأة. “لذلك، أنت لست ضد قرار والدك بجعل مينغ جيانيوان الابن الإلهي الثاني؟ لن تقترح على عمك وجدك رفض ذلك أيضًا؟”
واصلت مينغ شوانجيوي بشكل عابر، “والدك هو الوصي الإلهي بلا أحلام، الرجل الأكثر مهارة في الطاقة الروحية على الإطلاق. سيجد بالتأكيد طريقة لاستعادة ذكريات مينغ جيانيوان. بمجرد أن يستعيد مينغ جيانيوان ذكرياته، ماذا تعتقد أن يحدث لوالدتك الحبيبة نظرًا لمدى حبه لمينغ جيانيوان؟ وماذا تعتقد أن يحدث لك، الشخص الذي يعرف الحقيقة؟”
“السيد الشاب يون” لم يكن فقط وسيمًا بشكل غير عادي، بل كان يتصرف دون أي غطرسة أو تفوق على الإطلاق. ليس ذلك فحسب، بل كان صوته ودودًا بشكل مدهش، لم يتردد في تقديم المجاملات حتى لخادمة مثلها. ذاب معظم توتر ليو شاني على الفور وأجابت، “هذه الخادمة تأتي من عالم الفجر المتدفق إلى شمال مملكة الإله، السيد الشاب يون. أنا الأميرة التاسعة والثلاثون من العائلة الإمبراطورية لعالم الفجر المتدفق. إنه شرف لي أن أكرس بقية حياتي لك، السيد الشاب يون”
“لـ – لن يحدث شيء” وجد مينغ جيانشي صوته أخيرًا، على الرغم من أنه خرج كخشخشة. “مينغ جينغتشي هو الذي حاول قتله. سيتذكر مينغ جيانيوان فقط مينغ جينغتشي”
“…” لم يقل يون تشي ما كان ينوي قوله. ببساطة أومأ. “حسنًا. كما تريد، كبير”
“أوه لا، مينغ جينغتشي ليس الوحيد المتورط. كان هناك أيضًا شقيقك الغبي، جيانتشو”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا” لوّحت مينغ شوانجيوي بيدها، وعيناها المغرية تخفي وميضًا غريبًا. “لديك حكمك وخططك الخاصة، لذلك لا يجب أن أحاول توبيخك. بالإضافة إلى ذلك، ليس خطأك، أليس كذلك؟ إنه مينغ جينغتشي، ذلك القمامة عديمة الفائدة، الذي سمح لمينغ جيانيوان بالبقاء على قيد الحياة”
لم تشعر مينغ شوانجيوي بأي تناقض على الإطلاق لتسمية ابنها بالغبي. “الأهم من ذلك، السبب الذي سمح لمينغ جينغتشي ومينغ جيانتشو بتجنب جميع الكشف والوصول إلى مينغ جيانيوان كان بفضل يشم كاسر الفراغ الإلهي الذي سمحت عمدًا لمينغ جينغتشي بسرقته”
“السيد الشاب يون” لم يكن فقط وسيمًا بشكل غير عادي، بل كان يتصرف دون أي غطرسة أو تفوق على الإطلاق. ليس ذلك فحسب، بل كان صوته ودودًا بشكل مدهش، لم يتردد في تقديم المجاملات حتى لخادمة مثلها. ذاب معظم توتر ليو شاني على الفور وأجابت، “هذه الخادمة تأتي من عالم الفجر المتدفق إلى شمال مملكة الإله، السيد الشاب يون. أنا الأميرة التاسعة والثلاثون من العائلة الإمبراطورية لعالم الفجر المتدفق. إنه شرف لي أن أكرس بقية حياتي لك، السيد الشاب يون”
“كنز إلهي مكاني منحه العاهل السحيق نفسه لمملكة إله ناسج الاحلام، ولا يوجد سوى ثلاثة في جميع أنحاء المملكة. يسمح بالنقل المكاني شبه الخالي من الآثار. إذا استعاد مينغ جيانيوان ذاكرته، سيتذكر بالتأكيد يشم كاسر الفراغ الإلهي، وإذا تحقق مينغ كونغتشان من أصل يشم كاسر الفراغ الإلهي، فسيتتبعه بالتأكيد… إلي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انقبضت يدا مينغ جيانشي فجأة.
مملكة إله كانت أعلى مستوى وجود في الهاوية تحت الأرض النقية بعد كل شيء.
“عندما يحين الوقت، سأصبح الخاطئة النهائية، وأنت، ابن الخاطئة النهائية الذي يعرف الحقيقة. لذلك… من بين الأبناء الإلهيين، من تعتقد أنه سيتم إزالته من منصبه؟”
توقف مينغ جيانشي فجأة. غمر الألم تعبيره بينما أغمض عينيه بإحكام.
سارت ببطء نحو مينغ جيانشي وشعرت بهالته الجامحة برضى. “هل ما زلت تعتقد أن مينغ جيانيوان لا يشكل تهديدًا لك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بمعنى آخر” أعلن مينغ جيانشي بثقة، “لا يستحق مينغ جيانيوان ولا تتويجه القادم اهتمامي”
____________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الابن الإلهي يون؟” يون تشي عبس.
1. لست متأكدًا إذا كان هذا يشير إلى الجانب الشرقي من العاصمة، أو المدينة الشرقية لمملكة إله ناسج الاحلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 1. لست متأكدًا إذا كان هذا يشير إلى الجانب الشرقي من العاصمة، أو المدينة الشرقية لمملكة إله ناسج الاحلام.
************************
أمر مينغ كونغتشان، “من الآن فصاعدًا، ستقوم بحماية يوان إير من الظلال. سلامته تأتي قبل كل شيء. لكن ما لم تكن حياته في خطر، لا تزعج يوان إير بأي شكل من الأشكال. الآن، اتركنا”
هذا الفصل تم دعمه ونشره بالكامل من قبل دعم الاخ: Youssef Ahmed
شعر يون تشي بصداع خفيف. بصراحة، كان يفضل أن يكون قصر الابن الإلهي هذا له وحده… لكن ذلك كان أمنية غير واقعية.
************************
“هذا العبد الخاطئ… ينحني لك، الابن الإلهي يون. أن تكون بأمان وسلام… هذا العبد يمكن أن يموت دون أي ندم”
تابع موقع ملوك الروايات لمتابعة الفصل وقت نزوله
أعطى مينغ كونغتشان يون تشي معضلة. “حسنًا. الوضع الحالي جيد كما هو”
“لذا كن مطمئنا وافعل ما تريد” صفع مينغ كونغتشان يون تشي على الكتف. “لن أسمح أبدًا بتكرار تلك المأساة! أبدًا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات