حبيبها
2038 حبيبها
لم تكن هناك طريقة يمكن لممارس عالم الانقراض الإلهي نصف خطوة أن يهزم ممارسا عميقا من المستوى الأول لعالم الانقراض الإلهي، ناهيك عن أن هوا كايلي كانت لا تزال متعبة ومؤلمة من معركتها السابقة. ومع ذلك، لم تكن ممارسا عميقا عاديا لعالم الانقراض الإلهي نصف خطوة. كشخص نشأ محاطاً بآلهة حقيقية ونصف آلهة، الضغط القمعي لممارس عميق في عالم الانقراض الإلهي ببساطة لا يمكن أن يخيفها قليلاً. حتى قمع الطاقة على جسدها وقوتها كانت أضعف بكثير من المعتاد.
النظرة القاتلة في عينيه أوضحت بالضبط ما كان فان تشينغتشو يخطط له. البرق الذي أطلقه إخترق كل من عينيها وقلبها.
“…” في السماء، سحبت هوا تشينغيينغ مرة أخرى نية سيفها.
اتبع سيف السحابة الزجاجي يد هوا كايلي وتوهج بحرارة كما أشارت بإصبعها. “الفارس السحيق يعيش ليحمي الأبرياء ويحكم على الآخرين، وأنت مرافق يمتلك المؤهلات التي تؤهله لأن يصبح فارسا سحيقا. هل أنت متأكد … أنك ستقتل الأبرياء فقط لتجنب فرصة تلطيخ سجلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكانه أن يقول من وجود هوا كايلي وحده أنها كانت شخص غير عادي، ناهيك عن مظهرها. ومع ذلك، كان هذا الضباب اللانهائي حيث يمكن إخفاء كل شيء وأي شيء. لهذا لم يكن خائفاً من كشف أنيابه هنا… ناهيك عن أن الأوان قد فات للندم.
كلماتها كانت مشوبة بالشدة والألم على نحو لا يختلف عن إحدى الوالدين التي رأت طفلها يضلّ عن الطريق الصحيح. كانت عاطفة غير متوقعة لدرجة أن فان تشينغتشو توقف للحظة.
لم يكن الأمر كما لو أن فان تشينغتشو يجب أن يحتفظ بسجل مثالي طوال حياته. يمكن أن يحدث هذا قبل أو بعد أن يصبح فارساً سحيقاً.
لكن من المؤسف أن تلك اللحظة سرعان ما صبغت بفعل المزيد من التصميم والنية القاتلة. “أتساءل كيف تمكنتِ من كشف هويتي على الفور. إذا كان لي أن أخمن، من المحتمل أن يكون ذلك لأنكِ كثيرا ما تتواصلي مع الفرسان السحيقة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط الرجل المدرع الفضي على ركبة واحدة وأعلن رسميا، “الفارس السحيق فان تشنغ يرحب بجنية السيف! فان تشينغتشو غير مؤهل للمحاكمة بسبب سلوك خبيث وسلوك لا يليق بفارس سحيق من الأرض النقية. إنه لشرف له أن يعاقب من قبل جنية السيف نفسها!”
“لهذا السبب لا أستطيع أن أسألك من أنتِ. وأخاف ان اتردد او حتى اخاف على حياتي إذا تلقيت جوابك”
منذ اللحظة التي تعرف فيها على الإصابات، عرف أن فان تشينغتشو قد مات. لم يكن هناك أحد في الهاوية بأكملها يمكنه إنقاذه.
لم يكن الأمر كما لو أن فان تشينغتشو يجب أن يحتفظ بسجل مثالي طوال حياته. يمكن أن يحدث هذا قبل أو بعد أن يصبح فارساً سحيقاً.
بؤبؤ عيني الرجل المدرع الفضي اتسع أكثر. صوته أجش، نبرته مذعورة، وكانت ذراعه ترتجف على ما يبدو.
شيء واحد مؤكد رغم ذلك، يجب ألا يحدث ذلك أثناء المحاكمة، وكلما كانت هوا كايلي أكثر أهمية، كلما زاد احتمال أن يتم الكشف عن سوء سلوكه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
كان على بعد نصف خطوة من أن يصبح فارس سحيق، كان من المستحيل أن يتغاضى عن شيء قد يعرض كل شيء للخطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رائحة الموت كانت تقترب أكثر فأكثر. في النهاية اقتربت لدرجة أنها شعرت بذلك من خلال عينيها المغمضتين. ومع ذلك، ما زالت لا تشعر بهالة عمتها.
وجّه سيفه نحو هوا كايلي، برق عنيف يضيء بالوحشية التي لا ترحم في عينيه “لم يكن عليكِ كشفي. لم تعطني خيار سوى قتلك!”
في هذه اللحظة، رسم سيف السحابة الزجاجي قوسًا رقيقًا بدا عاجزا في الهواء. في الواقع، انفجرت عشرات السيوف عديمة اللون من القوس في لحظة.
كان بإمكانه أن يقول من وجود هوا كايلي وحده أنها كانت شخص غير عادي، ناهيك عن مظهرها. ومع ذلك، كان هذا الضباب اللانهائي حيث يمكن إخفاء كل شيء وأي شيء. لهذا لم يكن خائفاً من كشف أنيابه هنا… ناهيك عن أن الأوان قد فات للندم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلمات يون تشي طعنت قلب فان تشينغتشو كالسكين. لوّح بلا مبالاة بالسيف الأرجواني الذي كان يحمله وسخر “طبعا، يمكنك ان تحاول إسكاتي. من يدري، ربما ستنجح”
هذا كل ما قاله قبل دفع سيفه إلى الأمام وإطلاق ألف صاعقة برقية نحو هوا كايلي. أما يون تشي، فلم يوجه له ولو نظرة واحدة منذ البداية.
كواحد من الفرسان السحيقين الذين خدموا الكاهن الأكبر وانداو، تعرف على إصابات السيف على فان تشينغتشو كمسألة طبيعية.
لم تكن هناك طريقة يمكن لممارس عالم الانقراض الإلهي نصف خطوة أن يهزم ممارسا عميقا من المستوى الأول لعالم الانقراض الإلهي، ناهيك عن أن هوا كايلي كانت لا تزال متعبة ومؤلمة من معركتها السابقة. ومع ذلك، لم تكن ممارسا عميقا عاديا لعالم الانقراض الإلهي نصف خطوة. كشخص نشأ محاطاً بآلهة حقيقية ونصف آلهة، الضغط القمعي لممارس عميق في عالم الانقراض الإلهي ببساطة لا يمكن أن يخيفها قليلاً. حتى قمع الطاقة على جسدها وقوتها كانت أضعف بكثير من المعتاد.
“لماذا … لماذا أخذت سيفه؟” ظلت نظرة هوا كايلي تتناوب بين الكف التي شوهت من أجلها والدم الأحمر الساطع على ملابسها. “كان بإمكانك …”
انحرفت جانبا كالفراشة ونجت من هجوم السيف و البرق في لحظة. كما أنها نقلت ساحة المعركة بعيدا عن يون تشي.
كان على بعد نصف خطوة من أن يصبح فارس سحيق، كان من المستحيل أن يتغاضى عن شيء قد يعرض كل شيء للخطر.
فانغ تشينغتشو عابس. لم يستطع أن يصدق أن قوته فشلت في لمس حتى زاوية كمها.
صوت صرير وقوة هائلة أبعد بكثير من مخيلة فان تشينغتشو أبيد البرق المتبقي وكسرت يده. نصف إله أطلق صرخة متلاطمة الدماء، ترك سيفه، وتراجع.
قام بنفض معصمه، وفجأة غير شعاع السيف وهجوم البرق الاتجاهات واستمر في مطاردة هوا كايلي.
ياقته مشدودة وتنفسه كان مخنوقاً تماماً. رفعه الرجل المدرع الفضي من رقبته وزأر “من أعطاك إصابات السيف هذه؟ من!؟”
في هذه اللحظة، رسم سيف السحابة الزجاجي قوسًا رقيقًا بدا عاجزا في الهواء. في الواقع، انفجرت عشرات السيوف عديمة اللون من القوس في لحظة.
النتيجة الغير متوقعة دقت كل جرس إنذار في رأس فان تشينغتشو. بالنسبة له، مزارع السيف، عدم التعرف على نية السيف لممارس عميق في عالم الانقراض الإلهي نصف خطوة … يمكن أن يعني فقط أن تحقيقها في طريق السيف كان أبعد بكثير من مخيلته. هذا يعني أن خلفيتها كانت أكثر رعباً مليون مرة مما كان يعتقد.
كان صوت طاقتها التي تقطع الهواء ناعماً كصوت البعوض، لكن فان تشينغتشو جفل. لأنه أدرك أن علاقته بشعاع سيفه وهجومه بالبرق قد اختفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط الرجل المدرع الفضي على ركبة واحدة وأعلن رسميا، “الفارس السحيق فان تشنغ يرحب بجنية السيف! فان تشينغتشو غير مؤهل للمحاكمة بسبب سلوك خبيث وسلوك لا يليق بفارس سحيق من الأرض النقية. إنه لشرف له أن يعاقب من قبل جنية السيف نفسها!”
بطريقة ما، هوا كايلي قطعتها بنية سيفها.
“أيضا، أنا مشرف المحاكمة الخاص بك، وليس عمك الثالث عشر! تمالك نفسك!”
تحطمت ضربة السيف والبرق الخارجة عن السيطرة على الأرض وتسببت في عاصفة رعدية اجتاحت عدة كيلومترات من الأرض، لكن كان ذلك كل شيء. كان هذا على هامش الضباب اللانهائي، والكثير من الممارسين العميقين يتدربوا في هذه المنطقة. من أجل تجنب التسبب في ضجة كبيرة جدا، ركز فان تشينغتشو طاقاته بأفضل ما يمكن وتجنب استخدام كامل قوته.
شعر وكأن كل عظمة في جسده مكسورة. يئن بينما يقف على قدميه ببطء. ما إن نظر إلى الأعلى حتى استقبلته عينان ثقيلتان لا تبالي.
على الرغم من أنه بدا وكأنه كان عالم الانقراض الإلهي نصف خطوة فقط بعيدا عن الوصول إلى عالم الانقراض الإلهي، في الواقع كانت هناك فجوة لا يمكن التغلب عليها بين الاثنين. لهذا السبب فان تشينغتشو لم يعتقد أبدا أن هوا كايلي ستكون قادرة على قطع طاقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رائحة الموت كانت تقترب أكثر فأكثر. في النهاية اقتربت لدرجة أنها شعرت بذلك من خلال عينيها المغمضتين. ومع ذلك، ما زالت لا تشعر بهالة عمتها.
استغلت هوا كايلي فترة الهدوء في حركته وشنّت هجومًا مضادًا فوريًا. لم تظهر أشعة السيف أو نية السيف من سيفها، كانت كمية الطاقة العميقة التي سربتها ضئيلة. ومع ذلك، عشرات من اشعة السيف انفجرت على بعد أقل من عشرة أمتار من فان تشينغتشو وطارت مباشرة نحو عينيه.
هرب.
بينما كان فان تشينغتشو لا يزال يتمرغ في صدمته الخاصة، اشعة السيف ظهرت من العدم، لم يكن قادرا على مراوغة الطريق على الرغم من أنه كان نصف إله. بالكاد تمكن من التحرك بضعة أمتار للخلف قبل أن تطعن اشعة السيف في جسده ولم تفشل أي واحدة من الهجمات.
في الواقع، بالنظر إلى مدى صلابة جسده، كان من المستحيل أن يثقب فان تشينغتشو كفه.
كان لا يزال ممارسا عميقا لعالم الانقراض الإلهي. بدا كالقنفذ واشعة السيف تبرز من جسده، لكن لم تستطع أن تخترقه كسيخ اللحم. الفجوة في نهاية المطاف مستعصية.
كان صوت طاقتها التي تقطع الهواء ناعماً كصوت البعوض، لكن فان تشينغتشو جفل. لأنه أدرك أن علاقته بشعاع سيفه وهجومه بالبرق قد اختفت.
لوّح فان تشينغتشو بيده وأطلق العنان لانفجار البرق، محطما كل أشعة السيف ومخلفا وراءه عشرات الثقوب الدامية التي كان عمقها نصف بوصة. الجروح سرعان ما أغلقت نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دريب…
لكن صدمته كانت واضحة. كان أيضا مزارع السيف الذي يمتلك القدرة على إحاطة سيفه التشي في البرق ومطاردة الأعداء مع أقل نقرة من أصابعه. كان بالفعل أبعد من الذهول من أن هوا كايلي كانت قادرة على قطع نية سيفه، لكن هذا الهجوم الذي ظهر حرفيا من العدم تجاوز تماما ما يعرفه عن طريق السيف.
تجمد العالم للحظة، وتوسع بؤبؤ فان تشينغتشو أكثر من ضعف حجمهم الأصلي. لم يستطع تصديق ذلك. هل قام سيد إلهي من المستوى الثالث… بمنع قوته بالكامل؟ قوة عالم الانقراض الإلهي!؟
عيون يون تشي المغلقة ترتعش قليلاً. كما هو متوقع من فن سيف الذي خلق من قبل إمبراطور الإله معاقب السماء نفسه. حتى الأسلوب الأول من سيف محطم السماء يمكن أن يتجاوز الفضاء بشكل عرضي كما لو لم يمكن شيء.
“…” تحركت شفاه هوا كايلي، لكنها لم تعرف ماذا تقول. كان ذلك لأنها لم تختبر شيئاً كهذا منذ أن كانت طفلة، ناهيك عن الشعور … مهما كان هذا الشعور.
ما كان أكثر إثارة للدهشة هو كيف استطاعت هوا كايلي تنفيذ هذه التقنية إلى هذا الحد بعد استيعابها قبل بضع ساعات فقط.
في هذه اللحظة، رسم سيف السحابة الزجاجي قوسًا رقيقًا بدا عاجزا في الهواء. في الواقع، انفجرت عشرات السيوف عديمة اللون من القوس في لحظة.
النتيجة الغير متوقعة دقت كل جرس إنذار في رأس فان تشينغتشو. بالنسبة له، مزارع السيف، عدم التعرف على نية السيف لممارس عميق في عالم الانقراض الإلهي نصف خطوة … يمكن أن يعني فقط أن تحقيقها في طريق السيف كان أبعد بكثير من مخيلته. هذا يعني أن خلفيتها كانت أكثر رعباً مليون مرة مما كان يعتقد.
“هل تعتقد حقا أنك تستحق أن تكون فارس سحيق؟” سأل ببرود بينما كان يحدق في فان تشينغتشو، مما تسبب في جعل وجه المرافق مظلمًا أكثر فأكثر. كان يحاول سحب سيفه منذ البداية، لكنه لم يتمكن من ذلك رغم استخدام كامل قوته.
استحوذ الخوف البارد على قلبه، لكن سرعان ما حلّ محله نية القتل الأكثر دموية. عندما هاجمها مرة أخرى، توقف عن التراجع على الإطلاق.
ركض فان تشينغتشو عبر الضباب اللانهائي مثل الرعد. الضوضاء التي كان يصدرها أثارت أسراب من الوحوش السحيقة في كل مكان، لكنه لم يبطئ على الإطلاق.
الشعاع الأرجواني ثقب من خلال الضباب اللانهائي مع القوة الكاملة لممارس عالم الانقراض الإلهي العميق. للحظة، كانت عيون هوا كايلي مصبوغة بالكامل باللون الأرجواني العميق.
الخبر السار هو أن حركته لم تزعج الوحوش السحيقة فحسب. أزعجت أيضاً فارس سحيق معين.
انحرفت هوا كايلي جانبيًا أثناء توجيه سيفها إلى شعاع السيف الوارد، مما تسبب في انحرافها جانبيًا. هذا يجب أن يكون مستحيلا بالنظر إلى الفجوة الموجودة بين زراعتهم. ومع ذلك، كان خليج الاشعة في نهاية المطاف لا يمكن التغلب عليه، لذلك على الرغم من أن الشعاع الأرجواني أفتقدها بما لا يقل عن عشرة أمتار أو نحو ذلك، كانت لا تزال مندهشة من موجة الصدمة.
ركض فان تشينغتشو عبر الضباب اللانهائي مثل الرعد. الضوضاء التي كان يصدرها أثارت أسراب من الوحوش السحيقة في كل مكان، لكنه لم يبطئ على الإطلاق.
بانغ!
“بالطبع” أومأت هوا كايلي دون تردد وأخذت بضع خطوات بعيدا عنه لوضع حاجز. لكن هذه المرة، بدت تصرفاتها مشتتة قليلا، وعينيها كانتا مليئتان بالارتباك.
اصطدمت بالأرض بقوة كافية لتشكل شقوق على سطحها. خرزات من الدم وبضعة خيوط من الشعر طفت في السماء. كافحت هوا كايلي بسرعة للعودة إلى أقدامها. عندما نظرت لأعلى، كان هناك جرح عميق ودموي على جبهتها، وآثار من الدم كانت تتدفق على شفتيها، لكنها كانت لا تزال على قيد الحياة. ذّهل فان تشينغتشو للمرة الثالثة، ومرة أخرى حوّل كل ذلك إلى نية القتل. بعد ان استدعى سيفه الارجواني الى جانبه، اجتاح البرق الأرجواني طول السيف وذراعه اليمنى. صرّ أسنانه، أطلق هدير معدني وانقض نحو هوا كايلي كالوحش.
بالنسبة لأغلب الناس، جنية السيف هوا تشينيينغ كانت جنّية سماوية لم تشرك نفسها في الملف البشري. لكن أولئك الذين كانوا على مستوى عال بما فيه الكفاية على عمود الطوطم سيعرفون أن أي شيء متعلق بـ هوا كايلي سيحولها إلى مهووس مجنون.
“مـــوتـــي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دريب…
أثار الرعد العنيف الفضاء المظلم الرمادي. من الواضح أن فان تشينغتشو كان أبعد من الإهتمام بالإبتعاد عن الأنظار في هذه المرحلة. كان يائساً للتخلص من مصدر قلقه، هوا كايلي، ولم يكن مستعدا للانتظار حتى ثانية أطول. بينما يثبتها بهالة نصف إله خاصته، دفع سيفه إلى الأمام مرة أخيرة ليسيخ حلقها.
دريب…
ضرّت هوا كايلي أسنانها وقاومت بكل قوتها، لكن الإصابات القديمة والجديدة سلبتها القوة اللازمة للتحرر. في الواقع، لم تستطع حتى رفع ذراع سيفها بعد الآن. كان بإمكانها فقط مشاهدة الضوء القاتل يقترب أكثر فأكثر.
هذا كل ما قاله قبل دفع سيفه إلى الأمام وإطلاق ألف صاعقة برقية نحو هوا كايلي. أما يون تشي، فلم يوجه له ولو نظرة واحدة منذ البداية.
انقذيني يا عمتي… بكت عاجزة في أفكارها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثار الرعد العنيف الفضاء المظلم الرمادي. من الواضح أن فان تشينغتشو كان أبعد من الإهتمام بالإبتعاد عن الأنظار في هذه المرحلة. كان يائساً للتخلص من مصدر قلقه، هوا كايلي، ولم يكن مستعدا للانتظار حتى ثانية أطول. بينما يثبتها بهالة نصف إله خاصته، دفع سيفه إلى الأمام مرة أخيرة ليسيخ حلقها.
لا عجب أن عمتها قالت أن طبيعة الشخص الحقيقية كانت مخفية تحت مجموعة من القواعد، والضباب اللانهائي الغامض هو المكان الوحيد الذي يمكن أن يكشف ذلك.
بعد ساعة كاملة، نهض أخيرا على قدميه وغادر المكان بهدوء. انسً أخذ فان تشينغتشو بعيدا، لم يجرؤ حتى على إلقاء نظرة على جثته.
على حد علمها، كل فرسان السحيق كانوا صالحين ومستقيمين. لم تتخيل أبداً أنه يمكن أن يكون قاسيا ومخيفا في الضباب اللانهائي.
على بعد 30 متر، كان المرافق يرقد على الأرض بلا صوت وبلا دماء. كان الأمر كما لو كان نائما.
رائحة الموت كانت تقترب أكثر فأكثر. في النهاية اقتربت لدرجة أنها شعرت بذلك من خلال عينيها المغمضتين. ومع ذلك، ما زالت لا تشعر بهالة عمتها.
النتيجة الغير متوقعة دقت كل جرس إنذار في رأس فان تشينغتشو. بالنسبة له، مزارع السيف، عدم التعرف على نية السيف لممارس عميق في عالم الانقراض الإلهي نصف خطوة … يمكن أن يعني فقط أن تحقيقها في طريق السيف كان أبعد بكثير من مخيلته. هذا يعني أن خلفيتها كانت أكثر رعباً مليون مرة مما كان يعتقد.
ثوود باس!
“ماذا تفعل؟”
في هذه اللحظة سمعت صوت لحمي وبدا وكأنه رش دم. ضربة فوضوية من الهواء ضرب وجهها، لكنه لم يعد يمتلئ برائحة الموت المرعبة.
ما كان أكثر إثارة للدهشة هو كيف استطاعت هوا كايلي تنفيذ هذه التقنية إلى هذا الحد بعد استيعابها قبل بضع ساعات فقط.
فتحت عينيها ببطء. ما دخل في رؤيتها لم يكن اللون الأزرق الذي لا مثيل له لعمتها، بل ظهر شاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلمات يون تشي طعنت قلب فان تشينغتشو كالسكين. لوّح بلا مبالاة بالسيف الأرجواني الذي كان يحمله وسخر “طبعا، يمكنك ان تحاول إسكاتي. من يدري، ربما ستنجح”
دريب…
“أوه!” صرخت هوا كايلي في دهشة وهرعت إلى جانبه. “هل … هل أنت بخير؟”
دريب…
قال الكاهن الأكبر وانداو ذات مرة إن هوا تشينغيينغ قد تقضي بقية حياتها لهوا كايلي وهوا كايلي فقط.
السيف الأرجواني الذي كان يجب أن يقتلها قد ثقب في نصف كف الرجل. ومع ذلك، فقد شد عنوة قبضته المشقوقة حتى لا يتمكن من السفر أبعد من ذلك.
بطريقة ما، هوا كايلي قطعتها بنية سيفها.
تساقط ببطء خرز الدم على راحة يده وصبغ عباءتها البيضاء النقية وعينيها باللون الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت فان تشنغ سرعان ما التهمه الضباب الرمادي ولم يرد عليه أحد، لكنه ظل منحنيا لفترة طويلة جدا.
تجمد العالم للحظة، وتوسع بؤبؤ فان تشينغتشو أكثر من ضعف حجمهم الأصلي. لم يستطع تصديق ذلك. هل قام سيد إلهي من المستوى الثالث… بمنع قوته بالكامل؟ قوة عالم الانقراض الإلهي!؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجميع كان يعلم أن الفجوة بين العوالم العظيمة من المستحيل رأبها. عبقرية مثل هوا كايلي قد تكون قادرة على هزيمة العديد من المعارضين في مستوى زراعتها وحتى التغلب على خصم واحد الذي كان يفوقها بعديد من العوالم الصغيرة، لكنها لا يمكن أن تهزم فان تشينغتشو، شخص كان عالم كبير فوقها، حتى لو كانت في كامل قوتها. لكن هذا السيد الإلهي من المستوى الثالث كان يستخدم بطريقة ما الكثير من القوة لدرجة أنه شعر أن عظامه قد تنكسر في أي لحظة.
“…” في السماء، سحبت هوا تشينغيينغ مرة أخرى نية سيفها.
النتيجة الغير متوقعة دقت كل جرس إنذار في رأس فان تشينغتشو. بالنسبة له، مزارع السيف، عدم التعرف على نية السيف لممارس عميق في عالم الانقراض الإلهي نصف خطوة … يمكن أن يعني فقط أن تحقيقها في طريق السيف كان أبعد بكثير من مخيلته. هذا يعني أن خلفيتها كانت أكثر رعباً مليون مرة مما كان يعتقد.
“أنت …؟” تفقد فان تشينغتشو هالة يون تشي مرارًا وتكرارًا لتأكيد أنه لم يكن يحلم. تجاهل الشاب تماما الآن لأن هالته تظهر انه كان مجرد سيد إلهي في مراحله المبكرة. لكن الآن، السيد الالهي في مراحله المبكرة قد حجب قوته، ممارس عميق لعالم الانقراض الإلهي، مباشرة. كان الأمر لا يصدق لدرجة أنه كان لا يزال يعتقد أنه كان في حلم.
ركض فان تشينغتشو عبر الضباب اللانهائي مثل الرعد. الضوضاء التي كان يصدرها أثارت أسراب من الوحوش السحيقة في كل مكان، لكنه لم يبطئ على الإطلاق.
شيينغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
شدد يون تشي قبضته أكثر من ذلك، صرخ السيف الأرجواني وكأنه مجهد. كما تبدد معظم البرق الذي يغطي جسده في هذه اللحظة. في نفس الوقت، دفع هوا كايلي بلطف بعيدًا بعاصفة صغيرة من الطاقة العميقة.
لم يعرف ما حدث، ولم يجرؤ على إكتشاف ذلك.
“هل تعتقد حقا أنك تستحق أن تكون فارس سحيق؟” سأل ببرود بينما كان يحدق في فان تشينغتشو، مما تسبب في جعل وجه المرافق مظلمًا أكثر فأكثر. كان يحاول سحب سيفه منذ البداية، لكنه لم يتمكن من ذلك رغم استخدام كامل قوته.
انحرفت جانبا كالفراشة ونجت من هجوم السيف و البرق في لحظة. كما أنها نقلت ساحة المعركة بعيدا عن يون تشي.
“من… من انت؟!” يزمجر بالصدمة وعدم التصديق والخوف المتجمد.
قال الكاهن الأكبر وانداو ذات مرة إن هوا تشينغيينغ قد تقضي بقية حياتها لهوا كايلي وهوا كايلي فقط.
الجميع كان يعلم أن الفجوة بين العوالم العظيمة من المستحيل رأبها. عبقرية مثل هوا كايلي قد تكون قادرة على هزيمة العديد من المعارضين في مستوى زراعتها وحتى التغلب على خصم واحد الذي كان يفوقها بعديد من العوالم الصغيرة، لكنها لا يمكن أن تهزم فان تشينغتشو، شخص كان عالم كبير فوقها، حتى لو كانت في كامل قوتها. لكن هذا السيد الإلهي من المستوى الثالث كان يستخدم بطريقة ما الكثير من القوة لدرجة أنه شعر أن عظامه قد تنكسر في أي لحظة.
على الفور ركع على ركبتيه وحياه باحترام. بعد أن فحص محيطه ولم يجد أحد، أمسك فجأة بياقة الرجل الأكبر وقال بذعر، “عليك أن تنقذني، عمي الثالث عشر! يجب أن تنقذني!”
نصف إله كان يهدر بوحشية بينما السيد الإلهي كان يحدق به ببرودة. كان منظراً متناقضاً لدرجة أنه كان كوميدياً بكل تأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء، كانت تحمل الكثير من الندم تجاه هوا كايلي والمزيد من الكراهية تجاه نفسها …
بدلاً من الاستجابة، ضيّق يون تشي عينيه وأفرغ طاقته العميقة.
بالنسبة لأغلب الناس، جنية السيف هوا تشينيينغ كانت جنّية سماوية لم تشرك نفسها في الملف البشري. لكن أولئك الذين كانوا على مستوى عال بما فيه الكفاية على عمود الطوطم سيعرفون أن أي شيء متعلق بـ هوا كايلي سيحولها إلى مهووس مجنون.
صوت صرير وقوة هائلة أبعد بكثير من مخيلة فان تشينغتشو أبيد البرق المتبقي وكسرت يده. نصف إله أطلق صرخة متلاطمة الدماء، ترك سيفه، وتراجع.
ما كان أكثر إثارة للدهشة هو كيف استطاعت هوا كايلي تنفيذ هذه التقنية إلى هذا الحد بعد استيعابها قبل بضع ساعات فقط.
يد يون تشي ترتجف مرة واحدة بينما كان السيف الأرجواني يخترق يده. ثم أمسك به بيده الأخرى.
ثوود باس!
ارتجفت أصابع فان تشينغتشو المقوسة بعنف. لحمه مطوي للخارج، وأجزاء مكسورة من العظام كانت تتدفق إلى الخارج مع دمه.
شيء واحد مؤكد رغم ذلك، يجب ألا يحدث ذلك أثناء المحاكمة، وكلما كانت هوا كايلي أكثر أهمية، كلما زاد احتمال أن يتم الكشف عن سوء سلوكه.
نظر إلى يون تشي ورآه يمسك بسيفه الأرجواني. بالنسبة لمبارز، كان هذا نوعًا من الإذلال والهزيمة التي لم يشهدها من قبل، لكن المشاعر التي شغلت مقعد السائق بثبات كانت صدمة وعدم تصديق.
قال الكاهن الأكبر وانداو ذات مرة إن هوا تشينغيينغ قد تقضي بقية حياتها لهوا كايلي وهوا كايلي فقط.
“من… أنت!؟” زأر مرة أخرى. لم يعد يفكر في يون تشي كسيد إلهي من المستوى الثالث والذي أكمل اختراقه للتو. كان ينظر إليه كوحش قديم مستوى زراعته مرتفع جداً لدرجة أنه لم يكن له الحق حتى في سؤاله عن ذلك!
بؤبؤ عيني الرجل المدرع الفضي اتسع أكثر. صوته أجش، نبرته مذعورة، وكانت ذراعه ترتجف على ما يبدو.
“هيه!” يون تشي سخر. نظراته كانت ساخرة وغير مبالية كما لو كان ينظر إلى نملة تافهة وأكد اعتقاد فان تشينغتشو أكثر من ذلك.
اصطدمت بالأرض بقوة كافية لتشكل شقوق على سطحها. خرزات من الدم وبضعة خيوط من الشعر طفت في السماء. كافحت هوا كايلي بسرعة للعودة إلى أقدامها. عندما نظرت لأعلى، كان هناك جرح عميق ودموي على جبهتها، وآثار من الدم كانت تتدفق على شفتيها، لكنها كانت لا تزال على قيد الحياة. ذّهل فان تشينغتشو للمرة الثالثة، ومرة أخرى حوّل كل ذلك إلى نية القتل. بعد ان استدعى سيفه الارجواني الى جانبه، اجتاح البرق الأرجواني طول السيف وذراعه اليمنى. صرّ أسنانه، أطلق هدير معدني وانقض نحو هوا كايلي كالوحش.
“من حسن الحظ أنك مجرد مرافق. لو أصبحت فارساً سحيقاً، فأفعالك اليوم ستلطخ لقبهم إلى الأبد. هل يمكنك أن تخمن مَن يريد أن يمحوك أكثر من أي شخص آخر في العالم عندما تُكشف اعمالك؟”
ياقته مشدودة وتنفسه كان مخنوقاً تماماً. رفعه الرجل المدرع الفضي من رقبته وزأر “من أعطاك إصابات السيف هذه؟ من!؟”
كلمات يون تشي طعنت قلب فان تشينغتشو كالسكين. لوّح بلا مبالاة بالسيف الأرجواني الذي كان يحمله وسخر “طبعا، يمكنك ان تحاول إسكاتي. من يدري، ربما ستنجح”
لا عجب أن عمتها قالت أن طبيعة الشخص الحقيقية كانت مخفية تحت مجموعة من القواعد، والضباب اللانهائي الغامض هو المكان الوحيد الذي يمكن أن يكشف ذلك.
“…” منذ الآن، كانت حدقتي فان تشينغتشو يتمددون وينكمشون بشكل لا يمكن السيطرة عليه. لم يكن قادرا على السيطرة على ردود فعله على الإطلاق.
النظرة القاتلة في عينيه أوضحت بالضبط ما كان فان تشينغتشو يخطط له. البرق الذي أطلقه إخترق كل من عينيها وقلبها.
لم يكن رجلاً غبياً. في الواقع، كان قاسيا، حازما، وهادئا. ما عدا ذلك، هو ما كان سيظهر لإسكات هوا كايلي بهذه السرعة. كان على يقين من أنه يمكن أن يسكت هوا كايلي بقوته، ولا أحد سيكتشف ذلك لأن هذا كان الضباب اللانهائي. وقد نمت عزيمته فقط بعد أن اكتشف أن خلفية هوا كايلي قد تكون أكبر مما يمكن أن يتصور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط الرجل المدرع الفضي على ركبة واحدة وأعلن رسميا، “الفارس السحيق فان تشنغ يرحب بجنية السيف! فان تشينغتشو غير مؤهل للمحاكمة بسبب سلوك خبيث وسلوك لا يليق بفارس سحيق من الأرض النقية. إنه لشرف له أن يعاقب من قبل جنية السيف نفسها!”
لم يتخيل أبدا أن “السيد الإلهي من المستوى الثالث” الذي يرافقها كان الوحش الحقيقي بين الثنائي، ومع ذلك. ليس ذلك فحسب، بل كان رجلاً بإمكانه أن يسلبه من سيفه في لحظة.
بدا الأمر وكأنه إبرة تضرب بحيرة متجمدة …
لم يكن ساذجاً بما يكفي ليظن أنه يستطيع إسكات شخص كهذا.
ثرمب!
كراك… كراك كراك…
تم منح سيف السحاب الزجاجي إلى جنية السيف هوا تشينغيينغ من قبل الكاهن الأكبر وانداو نفسه، وأعطي إلى هوا كايلي بعد فترة وجيزة.
أسنان فان تشينغتشو تصدّعت قليلاً. كان ذلك مقدار الصعوبة التي كان يكزّ بها. ثم بدأ بالمشي إلى الخلف. بعد ثلاث خطوات، ضاقت عيناه فجأة، ظله مغطى بستار من الغبار السحيق. ثم رحل من هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه بدا وكأنه كان عالم الانقراض الإلهي نصف خطوة فقط بعيدا عن الوصول إلى عالم الانقراض الإلهي، في الواقع كانت هناك فجوة لا يمكن التغلب عليها بين الاثنين. لهذا السبب فان تشينغتشو لم يعتقد أبدا أن هوا كايلي ستكون قادرة على قطع طاقته.
هرب.
“مـــوتـــي!”
يون تشي لم يطارده. بعد كل شيء، لم يكن هناك حاجة لمطاردة رجل ميت.
“مـــوتـــي!”
“فيو …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فان تشينغتشو تنهد واستعد للحديث. في هذه اللحظة شعر بقشعريرة مفاجئة.
تنهد طويلا، بدا أن التنهد سلب كل طاقته. فعرج فجأة وسقط على ركبة واحدة.
تقريبا، إن لم يكن لحقيقة أن شعاع السيف الخافت كان يتلاشى بسرعة من جسده.
“أوه!” صرخت هوا كايلي في دهشة وهرعت إلى جانبه. “هل … هل أنت بخير؟”
“مـــوتـــي!”
قلبها مشدود من الألم عندما رأت وجهه الشاحب وكفه الدامي. كان قد تعرض في وقت سابق لإصابات بالغة لدرجة أنه لم يكن لديه خيار سوى التقدم إلى الأمام. كان من الواضح أنه أجبر نفسه على إطلاق العنان لقوته. أرادت لا شعوريا أن ترفعه إلى قدميه، لكنها اسرعت الى سحب اصابعها وكأنها تخشى ان تحطمه اللمسة.
ثرمب!
“لا تقلقي. أنا بخير. أنا فقط أشعر بقليل من الإرهاق” يون تشي يبتسم بشكل عرضي ويدفع نفسه ببطء إلى وضع التأمل. غطى يده اليسرى الملطخة بالدماء بيمينه وأضاف “أنا سعيد لأنني تمكنت من إخافته”.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لم يكن رجلاً غبياً. في الواقع، كان قاسيا، حازما، وهادئا. ما عدا ذلك، هو ما كان سيظهر لإسكات هوا كايلي بهذه السرعة. كان على يقين من أنه يمكن أن يسكت هوا كايلي بقوته، ولا أحد سيكتشف ذلك لأن هذا كان الضباب اللانهائي. وقد نمت عزيمته فقط بعد أن اكتشف أن خلفية هوا كايلي قد تكون أكبر مما يمكن أن يتصور.
“لماذا … لماذا أخذت سيفه؟” ظلت نظرة هوا كايلي تتناوب بين الكف التي شوهت من أجلها والدم الأحمر الساطع على ملابسها. “كان بإمكانك …”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لم يكن رجلاً غبياً. في الواقع، كان قاسيا، حازما، وهادئا. ما عدا ذلك، هو ما كان سيظهر لإسكات هوا كايلي بهذه السرعة. كان على يقين من أنه يمكن أن يسكت هوا كايلي بقوته، ولا أحد سيكتشف ذلك لأن هذا كان الضباب اللانهائي. وقد نمت عزيمته فقط بعد أن اكتشف أن خلفية هوا كايلي قد تكون أكبر مما يمكن أن يتصور.
“إذا طرحته بعيداً، لكنتِ قد تأذيتِ من موجة الصدمة” أجاب يون تشي بابتسامة من دون أي إشارة إلى الألم على وجهه. “كانت هذه أفضل طريقة للتفكير بها في ضيق الوقت المتاح لي”
على بعد 30 متر، كان المرافق يرقد على الأرض بلا صوت وبلا دماء. كان الأمر كما لو كان نائما.
“…” تحركت شفاه هوا كايلي، لكنها لم تعرف ماذا تقول. كان ذلك لأنها لم تختبر شيئاً كهذا منذ أن كانت طفلة، ناهيك عن الشعور … مهما كان هذا الشعور.
إذا أساء فان تشينغتشو إلى هوا تشينغيينغ شخصيا، كان لا يزال لديه فرصة للعيش. جنية السيف قد تجده تحتها لتقتل دودة مثله.
زفر يون تشي ببطء قبل أن يضيف، “هل يمكنكِ حمايتي لفترة قصيرة، أختي الكبرى؟ سأنتهي بعد لحظة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط الرجل المدرع الفضي على ركبة واحدة وأعلن رسميا، “الفارس السحيق فان تشنغ يرحب بجنية السيف! فان تشينغتشو غير مؤهل للمحاكمة بسبب سلوك خبيث وسلوك لا يليق بفارس سحيق من الأرض النقية. إنه لشرف له أن يعاقب من قبل جنية السيف نفسها!”
“بالطبع” أومأت هوا كايلي دون تردد وأخذت بضع خطوات بعيدا عنه لوضع حاجز. لكن هذه المرة، بدت تصرفاتها مشتتة قليلا، وعينيها كانتا مليئتان بالارتباك.
بانغ!
كان كما لو أن جزء من قلبها لم تعرفه أبداً قد تحرك.
لم يتخيل أبدا أن “السيد الإلهي من المستوى الثالث” الذي يرافقها كان الوحش الحقيقي بين الثنائي، ومع ذلك. ليس ذلك فحسب، بل كان رجلاً بإمكانه أن يسلبه من سيفه في لحظة.
في هذه الأثناء، لي سو كانت تراقب كل شيء وتحاول فك شفرة تمثيل يون تشي.
“بالطبع” أومأت هوا كايلي دون تردد وأخذت بضع خطوات بعيدا عنه لوضع حاجز. لكن هذه المرة، بدت تصرفاتها مشتتة قليلا، وعينيها كانتا مليئتان بالارتباك.
بصفته مزارع الطريق العظيم لبوذا، ستتم استعادة صحة يون تشي بشكل كامل في كل مرة يحقق فيها اختراقا. انسى الإصابات، لم يكن متعبا حتى الآن.
“هيه!” يون تشي سخر. نظراته كانت ساخرة وغير مبالية كما لو كان ينظر إلى نملة تافهة وأكد اعتقاد فان تشينغتشو أكثر من ذلك.
في الواقع، بالنظر إلى مدى صلابة جسده، كان من المستحيل أن يثقب فان تشينغتشو كفه.
بالنسبة لأغلب الناس، جنية السيف هوا تشينيينغ كانت جنّية سماوية لم تشرك نفسها في الملف البشري. لكن أولئك الذين كانوا على مستوى عال بما فيه الكفاية على عمود الطوطم سيعرفون أن أي شيء متعلق بـ هوا كايلي سيحولها إلى مهووس مجنون.
فان تشينغتشو بنفسه ما كان ليثقب كف يد يون تشي ولم ينجح إلا لأن يون تشي تعاون معه في كل خطوة على الطريق. القوة، أنعم جزء من راحة يده، الزاوية، كل شيء. كان كل هذا لعرضها في برنامج لم تستطع أن تفكر فيه إلا أنه تصرف طفولي.
عيون يون تشي المغلقة ترتعش قليلاً. كما هو متوقع من فن سيف الذي خلق من قبل إمبراطور الإله معاقب السماء نفسه. حتى الأسلوب الأول من سيف محطم السماء يمكن أن يتجاوز الفضاء بشكل عرضي كما لو لم يمكن شيء.
هل سينجح الأمر حقا كما كان يعتقد؟
صوت صرير وقوة هائلة أبعد بكثير من مخيلة فان تشينغتشو أبيد البرق المتبقي وكسرت يده. نصف إله أطلق صرخة متلاطمة الدماء، ترك سيفه، وتراجع.
……
لم يكن ساذجاً بما يكفي ليظن أنه يستطيع إسكات شخص كهذا.
ركض فان تشينغتشو عبر الضباب اللانهائي مثل الرعد. الضوضاء التي كان يصدرها أثارت أسراب من الوحوش السحيقة في كل مكان، لكنه لم يبطئ على الإطلاق.
“أنا متفهم” امتص فان تشينغتشو نفس عميق لتهدئة نفسه قبل الركوع أمام الرجل المدرع الفضي مرة أخرى. “لكنني في ورطة كبيرة هذه المرة. إذا لم تساعدني، قد لا أكون أبداً قادراً على أن أصبح فارساً سحيقاً”
كان ذلك لأنه كان بحاجة إلى البحث عن داعمه والعودة في أقصر وقت ممكن لإسكات المرأة وذلك “السيد الإلهي” الغير طبيعي. إذا كان متأخرا جدا، فلن تكون هناك فرصة للعثور عليهم مرة أخرى. كان هذا الضباب اللانهائي في النهاية.
زفر يون تشي ببطء قبل أن يضيف، “هل يمكنكِ حمايتي لفترة قصيرة، أختي الكبرى؟ سأنتهي بعد لحظة”
الخبر السار هو أن حركته لم تزعج الوحوش السحيقة فحسب. أزعجت أيضاً فارس سحيق معين.
يون تشي لم يطارده. بعد كل شيء، لم يكن هناك حاجة لمطاردة رجل ميت.
وبوم!
لوّح فان تشينغتشو بيده وأطلق العنان لانفجار البرق، محطما كل أشعة السيف ومخلفا وراءه عشرات الثقوب الدامية التي كان عمقها نصف بوصة. الجروح سرعان ما أغلقت نفسها.
اصطدم فان تشينغتشو فجأة بحائط غير مرئي. على الرغم من كونه نصف إله، إلا أن ارتداده كان من شأنه أن يرسله مّحلقا على بعد عدة كيلومترات. في الوقت الذي هبط فيه على الأرض، كانت طاقته البرقية العميقة متناثرة تماما.
في هذه اللحظة سمعت صوت لحمي وبدا وكأنه رش دم. ضربة فوضوية من الهواء ضرب وجهها، لكنه لم يعد يمتلئ برائحة الموت المرعبة.
شعر وكأن كل عظمة في جسده مكسورة. يئن بينما يقف على قدميه ببطء. ما إن نظر إلى الأعلى حتى استقبلته عينان ثقيلتان لا تبالي.
أدار الرجل المدرع الفضي عنقه بصعوبة بالغة.
كان متوسط الحجم وارتدى مجموعة من الدروع الفضية. ومع ذلك، كان يشبه جبلا لا يمكن قهره في عيني فان تشينغتشو وخنق أنفاسه على الفور.
كان لا يزال ممارسا عميقا لعالم الانقراض الإلهي. بدا كالقنفذ واشعة السيف تبرز من جسده، لكن لم تستطع أن تخترقه كسيخ اللحم. الفجوة في نهاية المطاف مستعصية.
على الفور ركع على ركبتيه وحياه باحترام. بعد أن فحص محيطه ولم يجد أحد، أمسك فجأة بياقة الرجل الأكبر وقال بذعر، “عليك أن تنقذني، عمي الثالث عشر! يجب أن تنقذني!”
كان كما لو أن جزء من قلبها لم تعرفه أبداً قد تحرك.
“ماذا تفعل؟”
بدلاً من الاستجابة، ضيّق يون تشي عينيه وأفرغ طاقته العميقة.
ركله الرجل المدرع الفضي وقال له بصوت بارد، “يجب أن يكون الفارس السحيق هادئا وثابتا بغض النظر عن الظروف، لكنك سببت مثل هذه الفوضى وتصرفت حتى ككلب مهزوم. هل تتذكر حتى لماذا دخلت الضباب اللانهائي في المقام الأول؟”
في الواقع، بالنظر إلى مدى صلابة جسده، كان من المستحيل أن يثقب فان تشينغتشو كفه.
“أيضا، أنا مشرف المحاكمة الخاص بك، وليس عمك الثالث عشر! تمالك نفسك!”
“هل تعتقد حقا أنك تستحق أن تكون فارس سحيق؟” سأل ببرود بينما كان يحدق في فان تشينغتشو، مما تسبب في جعل وجه المرافق مظلمًا أكثر فأكثر. كان يحاول سحب سيفه منذ البداية، لكنه لم يتمكن من ذلك رغم استخدام كامل قوته.
امتلأت عيناه بخيبة الأمل والتحذير عندما قال ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد طويلا، بدا أن التنهد سلب كل طاقته. فعرج فجأة وسقط على ركبة واحدة.
“أنا متفهم” امتص فان تشينغتشو نفس عميق لتهدئة نفسه قبل الركوع أمام الرجل المدرع الفضي مرة أخرى. “لكنني في ورطة كبيرة هذه المرة. إذا لم تساعدني، قد لا أكون أبداً قادراً على أن أصبح فارساً سحيقاً”
بعد ساعة كاملة، نهض أخيرا على قدميه وغادر المكان بهدوء. انسً أخذ فان تشينغتشو بعيدا، لم يجرؤ حتى على إلقاء نظرة على جثته.
“…” حاجب الرجل المدرع الفضي قد تعمق أكثر لكنه لم يركل فان تشينغتشو للمرة الثانية بدلا من ذلك قال، “تكلم.”
في الواقع، بالنظر إلى مدى صلابة جسده، كان من المستحيل أن يثقب فان تشينغتشو كفه.
فان تشينغتشو تنهد واستعد للحديث. في هذه اللحظة شعر بقشعريرة مفاجئة.
الخبر السار هو أن حركته لم تزعج الوحوش السحيقة فحسب. أزعجت أيضاً فارس سحيق معين.
لأنه رأى عيني الرجل المدرع الفضي تتمددان فجأة في صدمة.
تم منح سيف السحاب الزجاجي إلى جنية السيف هوا تشينغيينغ من قبل الكاهن الأكبر وانداو نفسه، وأعطي إلى هوا كايلي بعد فترة وجيزة.
ياقته مشدودة وتنفسه كان مخنوقاً تماماً. رفعه الرجل المدرع الفضي من رقبته وزأر “من أعطاك إصابات السيف هذه؟ من!؟”
لم يكن الأمر كما لو أن فان تشينغتشو يجب أن يحتفظ بسجل مثالي طوال حياته. يمكن أن يحدث هذا قبل أو بعد أن يصبح فارساً سحيقاً.
بؤبؤ عيني الرجل المدرع الفضي اتسع أكثر. صوته أجش، نبرته مذعورة، وكانت ذراعه ترتجف على ما يبدو.
“لا تقلقي. أنا بخير. أنا فقط أشعر بقليل من الإرهاق” يون تشي يبتسم بشكل عرضي ويدفع نفسه ببطء إلى وضع التأمل. غطى يده اليسرى الملطخة بالدماء بيمينه وأضاف “أنا سعيد لأنني تمكنت من إخافته”.
فان تشينغتشو لم يجرؤ على النضال، لكن رد فعل الرجل المدرع الفضي تسبب بغرق قلبه إلى القاع.
أسنان فان تشينغتشو تصدّعت قليلاً. كان ذلك مقدار الصعوبة التي كان يكزّ بها. ثم بدأ بالمشي إلى الخلف. بعد ثلاث خطوات، ضاقت عيناه فجأة، ظله مغطى بستار من الغبار السحيق. ثم رحل من هنا.
“من فضلك لا تقل لي أن -” حاجبا الرجل المدرع الفضي يرتجفان، وعينيه تزداد ظلاما مع كل كلمة ينطقها “- مشكلتك لها علاقة بمن تسبب في إصابتك”
استغلت هوا كايلي فترة الهدوء في حركته وشنّت هجومًا مضادًا فوريًا. لم تظهر أشعة السيف أو نية السيف من سيفها، كانت كمية الطاقة العميقة التي سربتها ضئيلة. ومع ذلك، عشرات من اشعة السيف انفجرت على بعد أقل من عشرة أمتار من فان تشينغتشو وطارت مباشرة نحو عينيه.
“…” فان تشينغتشو لم يستطع قول أي شيء وكان رد فعله الوحيد ان عينيه كانتا تخافان أكثر من ذي قبل. لأن رد فعل الرجل المدرع الفضي يعني أن داعم المرأة كان، على الأقل، شخص ما أرعب داعمه بشدة.
“فيو …”
محاولة سرقة بلورة سحيقة لشخص آخر ستترك وصمة في سجله، صحيح. لكن محاولة قتل شخص تجاوز مؤيده بكثير دعمه … كان ذلك حكما بالإعدام، واضحا وبسيطا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فان تشينغتشو تنهد واستعد للحديث. في هذه اللحظة شعر بقشعريرة مفاجئة.
دينغ!
“لماذا … لماذا أخذت سيفه؟” ظلت نظرة هوا كايلي تتناوب بين الكف التي شوهت من أجلها والدم الأحمر الساطع على ملابسها. “كان بإمكانك …”
بدا الأمر وكأنه إبرة تضرب بحيرة متجمدة …
“لا تقلقي. أنا بخير. أنا فقط أشعر بقليل من الإرهاق” يون تشي يبتسم بشكل عرضي ويدفع نفسه ببطء إلى وضع التأمل. غطى يده اليسرى الملطخة بالدماء بيمينه وأضاف “أنا سعيد لأنني تمكنت من إخافته”.
فان تشينغتشو رحل هكذا.
في هذه اللحظة، رسم سيف السحابة الزجاجي قوسًا رقيقًا بدا عاجزا في الهواء. في الواقع، انفجرت عشرات السيوف عديمة اللون من القوس في لحظة.
أدار الرجل المدرع الفضي عنقه بصعوبة بالغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لهذا السبب لا أستطيع أن أسألك من أنتِ. وأخاف ان اتردد او حتى اخاف على حياتي إذا تلقيت جوابك”
على بعد 30 متر، كان المرافق يرقد على الأرض بلا صوت وبلا دماء. كان الأمر كما لو كان نائما.
فتحت عينيها ببطء. ما دخل في رؤيتها لم يكن اللون الأزرق الذي لا مثيل له لعمتها، بل ظهر شاب.
تقريبا، إن لم يكن لحقيقة أن شعاع السيف الخافت كان يتلاشى بسرعة من جسده.
فتحت عينيها ببطء. ما دخل في رؤيتها لم يكن اللون الأزرق الذي لا مثيل له لعمتها، بل ظهر شاب.
ثرمب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشعاع الأرجواني ثقب من خلال الضباب اللانهائي مع القوة الكاملة لممارس عالم الانقراض الإلهي العميق. للحظة، كانت عيون هوا كايلي مصبوغة بالكامل باللون الأرجواني العميق.
سقط الرجل المدرع الفضي على ركبة واحدة وأعلن رسميا، “الفارس السحيق فان تشنغ يرحب بجنية السيف! فان تشينغتشو غير مؤهل للمحاكمة بسبب سلوك خبيث وسلوك لا يليق بفارس سحيق من الأرض النقية. إنه لشرف له أن يعاقب من قبل جنية السيف نفسها!”
قلبها مشدود من الألم عندما رأت وجهه الشاحب وكفه الدامي. كان قد تعرض في وقت سابق لإصابات بالغة لدرجة أنه لم يكن لديه خيار سوى التقدم إلى الأمام. كان من الواضح أنه أجبر نفسه على إطلاق العنان لقوته. أرادت لا شعوريا أن ترفعه إلى قدميه، لكنها اسرعت الى سحب اصابعها وكأنها تخشى ان تحطمه اللمسة.
كواحد من الفرسان السحيقين الذين خدموا الكاهن الأكبر وانداو، تعرف على إصابات السيف على فان تشينغتشو كمسألة طبيعية.
لا عجب أن عمتها قالت أن طبيعة الشخص الحقيقية كانت مخفية تحت مجموعة من القواعد، والضباب اللانهائي الغامض هو المكان الوحيد الذي يمكن أن يكشف ذلك.
تم منح سيف السحاب الزجاجي إلى جنية السيف هوا تشينغيينغ من قبل الكاهن الأكبر وانداو نفسه، وأعطي إلى هوا كايلي بعد فترة وجيزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثار الرعد العنيف الفضاء المظلم الرمادي. من الواضح أن فان تشينغتشو كان أبعد من الإهتمام بالإبتعاد عن الأنظار في هذه المرحلة. كان يائساً للتخلص من مصدر قلقه، هوا كايلي، ولم يكن مستعدا للانتظار حتى ثانية أطول. بينما يثبتها بهالة نصف إله خاصته، دفع سيفه إلى الأمام مرة أخيرة ليسيخ حلقها.
منذ اللحظة التي تعرف فيها على الإصابات، عرف أن فان تشينغتشو قد مات. لم يكن هناك أحد في الهاوية بأكملها يمكنه إنقاذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء، كانت تحمل الكثير من الندم تجاه هوا كايلي والمزيد من الكراهية تجاه نفسها …
بالنسبة لأغلب الناس، جنية السيف هوا تشينيينغ كانت جنّية سماوية لم تشرك نفسها في الملف البشري. لكن أولئك الذين كانوا على مستوى عال بما فيه الكفاية على عمود الطوطم سيعرفون أن أي شيء متعلق بـ هوا كايلي سيحولها إلى مهووس مجنون.
فتحت عينيها ببطء. ما دخل في رؤيتها لم يكن اللون الأزرق الذي لا مثيل له لعمتها، بل ظهر شاب.
بعد كل شيء، كانت تحمل الكثير من الندم تجاه هوا كايلي والمزيد من الكراهية تجاه نفسها …
استغلت هوا كايلي فترة الهدوء في حركته وشنّت هجومًا مضادًا فوريًا. لم تظهر أشعة السيف أو نية السيف من سيفها، كانت كمية الطاقة العميقة التي سربتها ضئيلة. ومع ذلك، عشرات من اشعة السيف انفجرت على بعد أقل من عشرة أمتار من فان تشينغتشو وطارت مباشرة نحو عينيه.
قال الكاهن الأكبر وانداو ذات مرة إن هوا تشينغيينغ قد تقضي بقية حياتها لهوا كايلي وهوا كايلي فقط.
ما كان أكثر إثارة للدهشة هو كيف استطاعت هوا كايلي تنفيذ هذه التقنية إلى هذا الحد بعد استيعابها قبل بضع ساعات فقط.
إذا أساء فان تشينغتشو إلى هوا تشينغيينغ شخصيا، كان لا يزال لديه فرصة للعيش. جنية السيف قد تجده تحتها لتقتل دودة مثله.
لكن من المؤسف أن تلك اللحظة سرعان ما صبغت بفعل المزيد من التصميم والنية القاتلة. “أتساءل كيف تمكنتِ من كشف هويتي على الفور. إذا كان لي أن أخمن، من المحتمل أن يكون ذلك لأنكِ كثيرا ما تتواصلي مع الفرسان السحيقة”
لكن هوا كايلي؟
ركض فان تشينغتشو عبر الضباب اللانهائي مثل الرعد. الضوضاء التي كان يصدرها أثارت أسراب من الوحوش السحيقة في كل مكان، لكنه لم يبطئ على الإطلاق.
يمكن أن يكون لديه عشرة آلاف حياة، وستظل هوا تشينغيينغ تقتله عشرة آلاف مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا طرحته بعيداً، لكنتِ قد تأذيتِ من موجة الصدمة” أجاب يون تشي بابتسامة من دون أي إشارة إلى الألم على وجهه. “كانت هذه أفضل طريقة للتفكير بها في ضيق الوقت المتاح لي”
صوت فان تشنغ سرعان ما التهمه الضباب الرمادي ولم يرد عليه أحد، لكنه ظل منحنيا لفترة طويلة جدا.
بطريقة ما، هوا كايلي قطعتها بنية سيفها.
بعد ساعة كاملة، نهض أخيرا على قدميه وغادر المكان بهدوء. انسً أخذ فان تشينغتشو بعيدا، لم يجرؤ حتى على إلقاء نظرة على جثته.
استحوذ الخوف البارد على قلبه، لكن سرعان ما حلّ محله نية القتل الأكثر دموية. عندما هاجمها مرة أخرى، توقف عن التراجع على الإطلاق.
لم يعرف ما حدث، ولم يجرؤ على إكتشاف ذلك.
لأنه رأى عيني الرجل المدرع الفضي تتمددان فجأة في صدمة.
بدلاً من الاستجابة، ضيّق يون تشي عينيه وأفرغ طاقته العميقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات