ابنة الوصي الإلهي
1994 ابنة الوصي الإلهي
وجه الرجل العجوز بدا قاتم بشكل مستحيل. في الحقيقة، كان يتمنى أن يكون لديه القدرة على اختراق الأبعاد في الوقت الحالي.
إنقاذ بطل لفتاة في محنة أمر مبتذل للغاية ومفتَعَل، لكن لا يمكن للمرء أن ينكر فائدته خاصة ضد فتاة بريئة لم تختبر العالم من قبل.
“جيد جدا!” الرجل الفضي رفع إصبعه و قام بثنيه.
كلما كانت الروح أنقى، كان من الأسهل ترك انطباع، والانطباعات الأولى كانت الأصعب إزالتها جميعا.
حتى انه امتلك القوة لتحريك يده الى الوراء واستدعاء الهواء لدفع الفتاة بعيدا. “ابتعدي… الآن! هذا الرجل … خطير للغاية!”
في هذه الأثناء، الرجل الفضي كان يعامل هذا كمشهد مضحك. كان هذا الشاب السيادي الإلهي في الذروة وربما خبير في عالم هاوية كيلين، لكن امامه؟ لم يكن أكثر من مهرج كان يتوسل لكي يصفع وجهه. لم يكن لديه أدنى فكرة عمن كان يواجه.
أجابت الفتاة “لقبك هو مينغ”
العالم الخارجي كان حقا مرحا ومثيرا للاهتمام.
لم يخسر يون تشي حرباً لفظية قط، وكانت إهانة الناس تأتي عليه بطبيعة الحال بقدر التنفس. لكن بالنسبة للفتاة التي ترعرعت في بيئة معزولة تماما، كان شيئا جديدا لم تختبره من قبل.
“ومن أين أتيت يا دودة؟” سأل الرجل الفضي. لم يكن بحاجة إلى فعل أي شيء لإظهار ازدرائه للشاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكلمات لا تستطيع وصف مشاعر مينغ جيانتشو في الوقت الحالي. شهوته، غطرسته، ثقته اختفوا جميعا تحت غطاء من الصدمة المطلقة. “من أنتِ؟ من أنتِ؟!”
“دودة؟” ومع ذلك، ابتسامة يون تشي كانت أكثر ازدراء من ابتسامته. “كما هو متوقع، الدودة فقط هي التي ترى الآخرين كديدان. رائحتك نتنة للغاية لدرجة أنني أستطيع أن أشم رائحتك من على بعد خمسة كيلومترات”
ترنح الرجل الفضي إلى الوراء وفقد تركيزه لوهلة. ومع ذلك، سرعان ما استعاد لعابه بعد التحديق في الفتاة قليلا، “ليس سيئا. للإعتقاد أنكِ تستطيعين قطع خيوط روحي بنيّة سيفك. ليس سيئا على الإطلاق”
“…” زاوية شفتيّ الفتاة إلتفت بشكل لولبي للحظة.
بووم!
لم يخسر يون تشي حرباً لفظية قط، وكانت إهانة الناس تأتي عليه بطبيعة الحال بقدر التنفس. لكن بالنسبة للفتاة التي ترعرعت في بيئة معزولة تماما، كان شيئا جديدا لم تختبره من قبل.
“أتخبرني أن أضل الطريق؟” عندما طوّى الرجل الفضي مروحته، بدأت موجات غريبة بالظهور حول وجهه. “هل ستصدقني إن أخبرتك أن إصبعا واحدا هو كل ما أحتاجه لأجعلك تركع على كل الأصابع الخمسة حتى تموت؟”
ليس لدي فكرة أنه يمكنك أن توبخ الناس هكذا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أعرف أنه لا يزال هناك الكثير من الناس الطيبون في هذا العالم!”
وجه الرجل الفضي أظلم قليلاً وقبل أن يقول أي شيء، زاد يون تشي من شدة ألسنة اللهب وقال “الآن اغرب عن وجهنا! قلبك شرير وأنت تستخدم قواك لإساءة معاملة الآخرين. إذا كان هناك شخص واحد يجب إخراجه من الهاوية، سيكون شخص مثلك ؛ شخص قلبه يفيض بالقذارة”
أطلق عليها ابتسامة أخيرة وغادر هكذا.
كما لو كان يلاحظ أن الفتاة لا تزال تقف خلفه، نظر يون تشي إلى الوراء وأضاف ملاحظة ملحة إلى صوته، “ماذا تنتظر؟ اذهب!”
قد ذكرت الفتاة اسما آخر، مينغ جيانشي.
“ها! هاهاها!” الرجل الفضي ضحك “هل تعرف مع من تتحدث؟”
“دودة؟” ومع ذلك، ابتسامة يون تشي كانت أكثر ازدراء من ابتسامته. “كما هو متوقع، الدودة فقط هي التي ترى الآخرين كديدان. رائحتك نتنة للغاية لدرجة أنني أستطيع أن أشم رائحتك من على بعد خمسة كيلومترات”
“…” بالكاد تمكن يون تشي من كبت الرغبة في تحريك عينيه. حتى خطوطهم كانت متطابقة تماماً.
ذكّره اللقب على الفور بالوصي الإلهي الذي كان لقبه مينغ.
“أتخبرني أن أضل الطريق؟” عندما طوّى الرجل الفضي مروحته، بدأت موجات غريبة بالظهور حول وجهه. “هل ستصدقني إن أخبرتك أن إصبعا واحدا هو كل ما أحتاجه لأجعلك تركع على كل الأصابع الخمسة حتى تموت؟”
“الطريقة التي توجه بها طاقة روحك تشبه إلى حد كبير مينغ جيانشي. كما أن هالتكما الخارجيتان متشابهتان إلى حد ما” أجابت الفتاة بشكل غير مبالٍ ومباشر “لذلك، من المحتمل أن تكونا كلاكما قريبين بطريقة ما”
“أذلك صحيح؟” ارتفع طول اللهب في يد يون تشي إلى ثلاثة أمتار. “وإذا لم تضل الطريق، فأخشى ألا تسنح لك الفرصة للركوع بعد الآن!”
هذا يعني أن مينغ جيانشي كان أشبه … باسم الإبن الإلهي لـ ناسج الاحلام نفسه!
الفتاة أخرجت لسانها في السر، لكنها أرادت أن ترى إلى أين سيصل هذا.
حدق يون تشي على الفور في الصورة الظلية الرمادية. الهالة المرعبة التي شعر بها سابقا انبعثت منه!
“جيد جدا!” الرجل الفضي رفع إصبعه و قام بثنيه.
“أوه ~~ أعرف!” تذكرت الفتاة شيئاً فجأة “إذا كنت الأخ الأكبر لمينغ جيانشي، فيجب أن يكون اسمك … مينغ جيانتشو!”
سقطت ركبتا يون تشي على الفور نحو الأرض.
“…” عبست الفتاة وشكلت سيفا في طرف اصبعها. لكن قبل أن تنتهي، اكتشفت فجأة أن يون تشي أوقف ركبتيه بطريقة ما عن الانحناء. ليس ذلك فحسب، بل إنه يعود ببطء إلى الارتفاع الكامل.
“…” عبست الفتاة وشكلت سيفا في طرف اصبعها. لكن قبل أن تنتهي، اكتشفت فجأة أن يون تشي أوقف ركبتيه بطريقة ما عن الانحناء. ليس ذلك فحسب، بل إنه يعود ببطء إلى الارتفاع الكامل.
“بالحديث عن ذلك، فإن معظم المعلومات التي تمكنت من انتزاعها من روح مو بيتشين المنهارة كانت إما بعض من أعمق ذكرياته أو المعرفة العامة التي تغلغلت في عقله الباطن. كل شيء آخر كان ضبابيا لدرجة أنني لم أتمكن حتى من التعرف على بصمة الكهنة الرؤساء الأربعة، شيء ينبغي أن يكون قادرا على التعرف عليه في لمحة. ومع ذلك … ذاكرته عن الابنة الإلهية محطمة السماء كانت عميقة بشكل خاص”
ازدهرت المفاجأة على وجه الفتاة.
يون تشي يقف على قدميه. على الرغم من لون بشرته الشاحب، أجاب بشكل متساو، “أنا بخير. يبدو أنكِ كنتِ ستكونين بخير حتى لو لم أتدخل في عملك. شكراً على مساعدتكِ، أختي الكبيرة، إلى اللقاء”
هل قاوم ضغط روح الرجل… كسيادي إلهي؟
أيمكن أن تكون …
لكن الدهشة نفسها طغت على ملامح الرجل الفضي قبل ان يستبدلها العبوس. هذه المرة، كان الضوء الغريب في عينيه أكبر عدة مرات من ذي قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ ما—”
“اركع!”
“…” بالكاد تمكن يون تشي من كبت الرغبة في تحريك عينيه. حتى خطوطهم كانت متطابقة تماماً.
كراك!!
إذا كان محقاً، فإن مقامرته قد أثمرت أكثر مما قد يتصور.
ومع ذلك، الصوت الرهيب لم يأتي من ركبتي يون تشي، كان صوت كسر سن بسبب المجهود.
إنقاذ بطل لفتاة في محنة أمر مبتذل للغاية ومفتَعَل، لكن لا يمكن للمرء أن ينكر فائدته خاصة ضد فتاة بريئة لم تختبر العالم من قبل.
كان جسده يهتز ووجهه ملتوٍ والعرق ينهمر على رأسه كالشلال. كان من الواضح أنه كان يتألم بشدة. إلا ان ساقيه وعموده الفقري ظلا مستقيمين كالسهم. وظلت ألسنة اللهب القرمزية مضاءة أيضا.
وجه الرجل العجوز بدا قاتم بشكل مستحيل. في الحقيقة، كان يتمنى أن يكون لديه القدرة على اختراق الأبعاد في الوقت الحالي.
حتى انه امتلك القوة لتحريك يده الى الوراء واستدعاء الهواء لدفع الفتاة بعيدا. “ابتعدي… الآن! هذا الرجل … خطير للغاية!”
كلما كانت الروح أنقى، كان من الأسهل ترك انطباع، والانطباعات الأولى كانت الأصعب إزالتها جميعا.
الفتاة “…”
لم يستدير فحسب، بل كان يتحرك أسرع فأسرع. لم يمض وقت طويل قبل أن لا يستشعروا هالات بعضهم البعض.
“… !!” خرس الرجل الفضي من جديد، لكن هذه المرة كان الغضب هو الذي تغلب على ملامحه. وميض ضوء عنيف من خلال عينيه. لكن قبل أن يتمكن من زيادة طاقة روحه صوت ممزق فجأة إخترق الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكّرت الفتاة للحظة، “لكن عمتي، عالم إله كيلين حيث يستريح كيلين الأخير على وشك أن ينفتح، ويفتح مرة واحدة فقط كل ستمائة عام. سيكون من العار إذا فوتنا ذلك”
تمزق!
“افعلي ما تشائين” قال الصوت الزائل.
ظهر خط أزرق بين الرجل الفضي ويون تشي، مما قطع الفضاء نفسه وضغط الروح.
“هل تقترحين … أنه هو والابنة الإلهية …”
أمسك يون تشي بصدره وارتجف بعنف، وتراجع عن الرجل الفضي وأطلق على الفتاة نظرة “الصدمة العميقة”.
“أوه ~~ أعرف!” تذكرت الفتاة شيئاً فجأة “إذا كنت الأخ الأكبر لمينغ جيانشي، فيجب أن يكون اسمك … مينغ جيانتشو!”
ترنح الرجل الفضي إلى الوراء وفقد تركيزه لوهلة. ومع ذلك، سرعان ما استعاد لعابه بعد التحديق في الفتاة قليلا، “ليس سيئا. للإعتقاد أنكِ تستطيعين قطع خيوط روحي بنيّة سيفك. ليس سيئا على الإطلاق”
“…” بالكاد تمكن يون تشي من كبت الرغبة في تحريك عينيه. حتى خطوطهم كانت متطابقة تماماً.
هذه المرة، كانت الفتاة التي خطت أمام يون تشي. ضوء السيف يخرج من طرف إصبعها، تمتمت لنفسها والرجل الفضي، “معاقبة الشر هو أيضا جزء من التجربة”
مملكة إله ناسج الاحلام، الوصي الإلهي مينغ كونغتشان.
“الشر؟ هيه. هاهاها!” قوَّم الرجل الفضي ظهره بينما كان يضحك بتعجرف. “هل تعرفين من أنا يا فتاة؟”
“… !!” خرس الرجل الفضي من جديد، لكن هذه المرة كان الغضب هو الذي تغلب على ملامحه. وميض ضوء عنيف من خلال عينيه. لكن قبل أن يتمكن من زيادة طاقة روحه صوت ممزق فجأة إخترق الهواء.
أجابت الفتاة “لقبك هو مينغ”
استدار وحدق في السماء البعيدة.
يون تشي “…”
التغيير المفاجئ والغريب فاجأ مينغ جيانتشو على حين غرة تماما. لم يكن لديه أدنى فكرة عما يجري هنا. الرجل العجوز مع ذلك، وجهه أصبح أبيضا كشبح. توقف بسرعة كما لو ان يدا خفية تسحبه الى الأسفل.
ابتسامة الرجل الفضي تصلبت للحظة قبل أن تتحول إلى عبوس، “كيف عرفتي؟”
اختفى العالم في بحر من الأزرق. كل ما تبقى أزرق حالم و … صورة ظلية تشبه الجنية.
“الطريقة التي توجه بها طاقة روحك تشبه إلى حد كبير مينغ جيانشي. كما أن هالتكما الخارجيتان متشابهتان إلى حد ما” أجابت الفتاة بشكل غير مبالٍ ومباشر “لذلك، من المحتمل أن تكونا كلاكما قريبين بطريقة ما”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أذلك صحيح؟” ارتفع طول اللهب في يد يون تشي إلى ثلاثة أمتار. “وإذا لم تضل الطريق، فأخشى ألا تسنح لك الفرصة للركوع بعد الآن!”
للمرة الأولى، الرجل الفضي ابيض. حيث فقد السيطرة تماما على تعبيره عندما سمع اسم “مينغ جيانشي”.
وميض أزرق واحد في وقت لاحق، الذراع اليسرى لمينغ جيانتشو فصلت من كتفه … وصرخ.
“أنتِ …” تغير صوت الرجل الفضي “أتعرفين أخي الأصغر؟”
إنقاذ بطل لفتاة في محنة أمر مبتذل للغاية ومفتَعَل، لكن لا يمكن للمرء أن ينكر فائدته خاصة ضد فتاة بريئة لم تختبر العالم من قبل.
“الأخ الأصغر؟” عيون الفتاة المرصعة بالنجوم تلتف كطريقة لمهاجمة الرجل الفضي شفهيا. “مينغ جيانشي سيكون غير سعيد جدا إذا سمع الطريقة التي خاطبته بها”
إذا كان محقاً، فإن مقامرته قد أثمرت أكثر مما قد يتصور.
بالنسبة لدخيل، بدا تهديدها عاجزا تماما. ومع ذلك، ارتجف الرجل الفضي بشكل واضح كما لو أنها ضربته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت الصورة الظلية الزرقاء جليديا حتى العظم.
“أوه ~~ أعرف!” تذكرت الفتاة شيئاً فجأة “إذا كنت الأخ الأكبر لمينغ جيانشي، فيجب أن يكون اسمك … مينغ جيانتشو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمزق!
الكلمات لا تستطيع وصف مشاعر مينغ جيانتشو في الوقت الحالي. شهوته، غطرسته، ثقته اختفوا جميعا تحت غطاء من الصدمة المطلقة. “من أنتِ؟ من أنتِ؟!”
توقّف فجأة في مساره عندما تذكّر شخص ما تشي ووياو أخبرته من قبل.
في هذه اللحظة، انحدرت فجأة صورة ظلية رمادية من السماء وهبطت الى جانب الرجل الفضي. في الوقت نفسه، غطت هالة مرعبة لا توصف كل منهم.
سأل “ما هذا بحق الجحيم-”
حدق يون تشي على الفور في الصورة الظلية الرمادية. الهالة المرعبة التي شعر بها سابقا انبعثت منه!
بالنسبة لدخيل، بدا تهديدها عاجزا تماما. ومع ذلك، ارتجف الرجل الفضي بشكل واضح كما لو أنها ضربته.
كانت الصورة الرمادية لرجل عجوز ذو شعر قصير ولحية طويلة ووجه متصلب. كان يرتدي رداءاً رمادياً. لم يكن سوى حامي الرجل الفضي. إلا أن الحامي ما كان ينبغي له أن يظهر هنا. علاوة على ذلك، كان يسحب ضغطه بقدر استطاعته كما لو كان خائفا من أن يزعج شيئا … أو شخصا ما.
في هذه الأثناء، الرجل الفضي كان يعامل هذا كمشهد مضحك. كان هذا الشاب السيادي الإلهي في الذروة وربما خبير في عالم هاوية كيلين، لكن امامه؟ لم يكن أكثر من مهرج كان يتوسل لكي يصفع وجهه. لم يكن لديه أدنى فكرة عمن كان يواجه.
مينغ جيانتشو لم يكن يتوقع أن يظهر الرجل العجوز على الإطلاق. كان على وشك قول شيء عندما أمسك الرجل العجوز بذراعه وقال “يجب أن نذهب!”
“الأخ الأصغر؟” عيون الفتاة المرصعة بالنجوم تلتف كطريقة لمهاجمة الرجل الفضي شفهيا. “مينغ جيانشي سيكون غير سعيد جدا إذا سمع الطريقة التي خاطبته بها”
“ماذا؟ ما—”
“عمتي، هذا الرجل حقاً … حقاً … حقاً … مميز” قالت الفتاة بعد أن وجدت أخيراً الكلمة التي كانت تبحث عنها، “لقد حذرتني دائماً أن أكون حذرة من كل من حولي لأنكِ متأكدة من أنهم جميعاً لديهم دوافع خفية، لكن ذلك الرجل …”
“اخرس! هيا بنا!”
ظهر خط أزرق بين الرجل الفضي ويون تشي، مما قطع الفضاء نفسه وضغط الروح.
بووم!
كانت هذه مُحاكمتها، لذا كان الأمر متروكاً لها لتتخذ قرارها بنفسها.
كان هناك انفجار من الطاقة العميقة، واختفى الثنائي من الرؤية في غمضة عين.
“جيد جدا!” الرجل الفضي رفع إصبعه و قام بثنيه.
موجة الصدمة التي سببها عالم الانقراض الإلهي كان يجب أن يقذف بهم، ومع ذلك لم يكن بقدر لمس يون تشي أو الفتاة. كما لو أن الرجل العجوز سيطر بعناية على انفجاره.
1994 ابنة الوصي الإلهي
سحب يون تشي نظره سراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أعرف أنه لا يزال هناك الكثير من الناس الطيبون في هذا العالم!”
كان الرجل العجوز ممارسا عميقا يتجاوز حتى مو بيتشين، لكن في تلك اللحظة …
كراك!!
لم يتصرف بشكل مختلف عن الكلب المجلود!
استدار وحدق في السماء البعيدة.
تسلل باختلاس نظرة بجانبه.
“دودة؟” ومع ذلك، ابتسامة يون تشي كانت أكثر ازدراء من ابتسامته. “كما هو متوقع، الدودة فقط هي التي ترى الآخرين كديدان. رائحتك نتنة للغاية لدرجة أنني أستطيع أن أشم رائحتك من على بعد خمسة كيلومترات”
كان يعتقد أن هذا هو الحال. لم تكن جميلة فحسب، بل كانت محمية بشكل واضح ومحمية بشكل مفرط. بمعرفته لهذا، كان من المستحيل أن لا يكون لديها حامي خاص بها.
……
السبب في عدم شعوره بأي شخص كان ببساطة لأن الحامي كان قوياً بشكل لا يمكن قياسه. حرفياً لم يكن قوياً بما يكفي ليشعر بها.
هذه المرة، كانت الفتاة التي خطت أمام يون تشي. ضوء السيف يخرج من طرف إصبعها، تمتمت لنفسها والرجل الفضي، “معاقبة الشر هو أيضا جزء من التجربة”
“هل أنت بخير؟” سألته الفتاة وهي تحدق في الرجل المتهور والحازم بعينيها الجميلتين جدا. تساءلت إذا كان يجب أن تعالج إصابات روحه.
ظهر خط أزرق بين الرجل الفضي ويون تشي، مما قطع الفضاء نفسه وضغط الروح.
بعد كل شيء، كان هذا هو ضغط روح مينغ جيانتشو الذي قاومه. ربما قاوم ذلك بطريقة ما، لكن لا بد أنه تأذى، صحيح؟
كلما كانت الروح أنقى، كان من الأسهل ترك انطباع، والانطباعات الأولى كانت الأصعب إزالتها جميعا.
يون تشي يقف على قدميه. على الرغم من لون بشرته الشاحب، أجاب بشكل متساو، “أنا بخير. يبدو أنكِ كنتِ ستكونين بخير حتى لو لم أتدخل في عملك. شكراً على مساعدتكِ، أختي الكبيرة، إلى اللقاء”
سأل “ما هذا بحق الجحيم-”
أطلق عليها ابتسامة أخيرة وغادر هكذا.
“فهمت” أجابت الفتاة بابتسامة.
رفعت الفتاة يدها دون وعي.
كان يأمل فقط ان تحمل هذه البذرة الصغيرة زهرة جميلة.
سيرحل بهذه البساطة؟
ترنح الرجل الفضي إلى الوراء وفقد تركيزه لوهلة. ومع ذلك، سرعان ما استعاد لعابه بعد التحديق في الفتاة قليلا، “ليس سيئا. للإعتقاد أنكِ تستطيعين قطع خيوط روحي بنيّة سيفك. ليس سيئا على الإطلاق”
لم يستدير فحسب، بل كان يتحرك أسرع فأسرع. لم يمض وقت طويل قبل أن لا يستشعروا هالات بعضهم البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمزق!
“عمتي، هذا الرجل حقاً … حقاً … حقاً … مميز” قالت الفتاة بعد أن وجدت أخيراً الكلمة التي كانت تبحث عنها، “لقد حذرتني دائماً أن أكون حذرة من كل من حولي لأنكِ متأكدة من أنهم جميعاً لديهم دوافع خفية، لكن ذلك الرجل …”
أعلنت بابتسامة مشرقة على وجهها. كان هناك الكثير من الأشياء التي يمكن أن تقولها عن الحادثة. لكن الأمر كان كما لو أنها لا تهم لها على الإطلاق. بدلاً من ذلك، اختارت التحدث عن يون تشي.
“فعل كل ما في وسعه لمساعدتي لدرجة أنه جرح روحه، ومع ذلك فقط غادر دون ان ينبس بكلمة بعد انتهاء الخطر. انسِ الدوافع الخفية، حتى انه لم يسأل عن اسمي”
“بالحديث عن ذلك، فإن معظم المعلومات التي تمكنت من انتزاعها من روح مو بيتشين المنهارة كانت إما بعض من أعمق ذكرياته أو المعرفة العامة التي تغلغلت في عقله الباطن. كل شيء آخر كان ضبابيا لدرجة أنني لم أتمكن حتى من التعرف على بصمة الكهنة الرؤساء الأربعة، شيء ينبغي أن يكون قادرا على التعرف عليه في لمحة. ومع ذلك … ذاكرته عن الابنة الإلهية محطمة السماء كانت عميقة بشكل خاص”
“كنت أعرف أنه لا يزال هناك الكثير من الناس الطيبون في هذا العالم!”
في هذه اللحظة، انحدرت فجأة صورة ظلية رمادية من السماء وهبطت الى جانب الرجل الفضي. في الوقت نفسه، غطت هالة مرعبة لا توصف كل منهم.
أعلنت بابتسامة مشرقة على وجهها. كان هناك الكثير من الأشياء التي يمكن أن تقولها عن الحادثة. لكن الأمر كان كما لو أنها لا تهم لها على الإطلاق. بدلاً من ذلك، اختارت التحدث عن يون تشي.
……
“إن للعالم مائة واجهة، والإنسانية ألف وجه” يدق في قلبها صوت زائل، “ليس من المستغرب أن تلتقي بشخص لا يتفق مع الحكمة التقليدية من حين إلى آخر. والأهم من ذلك هو ان اجتماعا واحدا لا يكفي للتوصل الى استنتاج”
“فهمت” أجابت الفتاة بابتسامة.
سقطت ركبتا يون تشي على الفور نحو الأرض.
“لا فائدة من البقاء هنا. يجب أن تغادري”
“اخرس! الآن ليس الوقت المناسب للأسئلة!”
فكّرت الفتاة للحظة، “لكن عمتي، عالم إله كيلين حيث يستريح كيلين الأخير على وشك أن ينفتح، ويفتح مرة واحدة فقط كل ستمائة عام. سيكون من العار إذا فوتنا ذلك”
“إن للعالم مائة واجهة، والإنسانية ألف وجه” يدق في قلبها صوت زائل، “ليس من المستغرب أن تلتقي بشخص لا يتفق مع الحكمة التقليدية من حين إلى آخر. والأهم من ذلك هو ان اجتماعا واحدا لا يكفي للتوصل الى استنتاج”
“افعلي ما تشائين” قال الصوت الزائل.
“هل تقترحين … أنه هو والابنة الإلهية …”
كانت هذه مُحاكمتها، لذا كان الأمر متروكاً لها لتتخذ قرارها بنفسها.
كان هناك انفجار من الطاقة العميقة، واختفى الثنائي من الرؤية في غمضة عين.
الآن، الفتاة كانت تسحب في كل اتجاه من قبل كل شيء جديد رأته. سيكون من غير المجدي أن نقمع فضولها.
كان يعتقد أن هذا هو الحال. لم تكن جميلة فحسب، بل كانت محمية بشكل واضح ومحمية بشكل مفرط. بمعرفته لهذا، كان من المستحيل أن لا يكون لديها حامي خاص بها.
بطبيعة الحال، لا بد للمرء أن يتحمل عواقب أفعالهم، وقد حذرت الفتاة بالفعل من أن القيود المفروضة حول عالم إله كيلين قد وضعها العاهل السحيق. هذا يعني أنها لن تكون قادرة على مساعدتها إذا اختارت دخول عالم إله كيلين.
لم يستدير فحسب، بل كان يتحرك أسرع فأسرع. لم يمض وقت طويل قبل أن لا يستشعروا هالات بعضهم البعض.
……
كراك!!
لم يكن الأمر كذلك إلا بعد أن أصبح يون تشي بعيداً إلى أن سمح لتعابير وجهه بالعودة إلى طبيعتها. على الفور تقريبا، تجمعت حواجبه معا ببطء ليعبس.
“دودة؟” ومع ذلك، ابتسامة يون تشي كانت أكثر ازدراء من ابتسامته. “كما هو متوقع، الدودة فقط هي التي ترى الآخرين كديدان. رائحتك نتنة للغاية لدرجة أنني أستطيع أن أشم رائحتك من على بعد خمسة كيلومترات”
مينغ.
كان هناك انفجار من الطاقة العميقة، واختفى الثنائي من الرؤية في غمضة عين.
ذكّره اللقب على الفور بالوصي الإلهي الذي كان لقبه مينغ.
بالجمع بين كل الأدلة، يبدو أن الرجل الفضي المدعو مينغ جيانتشو … كان ابن الوصي الإلهي بلا أحلام!
مملكة إله ناسج الاحلام، الوصي الإلهي مينغ كونغتشان.
الفتاة “…”
“ممارسي مملكة إله الأعمق خبرة في زراعة الروح”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أعرف أنه لا يزال هناك الكثير من الناس الطيبون في هذا العالم!”
ترك وصف تشي ووياو لمملكة إله ناسج الاحلام انطباعا تماما عليه.
“أنتِ …” تغير صوت الرجل الفضي “أتعرفين أخي الأصغر؟”
بالجمع بين كل الأدلة، يبدو أن الرجل الفضي المدعو مينغ جيانتشو … كان ابن الوصي الإلهي بلا أحلام!
تومض عيون يون تشي بالصدمة والإدراك.
بمعرفة ذلك، كان منطقيا تماما ان يحميه نصف اله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ازدهرت المفاجأة على وجه الفتاة.
في هذه الحالة، تلك الفتاة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، الصوت الرهيب لم يأتي من ركبتي يون تشي، كان صوت كسر سن بسبب المجهود.
تلك الفتاة التي أرعبت نصف إله ليهرب بذيله بين ساقيه …
لكن الدهشة نفسها طغت على ملامح الرجل الفضي قبل ان يستبدلها العبوس. هذه المرة، كان الضوء الغريب في عينيه أكبر عدة مرات من ذي قبل.
قد ذكرت الفتاة اسما آخر، مينغ جيانشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت الفتاة يدها دون وعي.
كان مينغ جيانتشو ابن الوصي الإلهي، ومع ذلك بدا شديد الحذر عندما سمع اسم “أخيه الأصغر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أذلك صحيح؟” ارتفع طول اللهب في يد يون تشي إلى ثلاثة أمتار. “وإذا لم تضل الطريق، فأخشى ألا تسنح لك الفرصة للركوع بعد الآن!”
هذا يعني أن مينغ جيانشي كان أشبه … باسم الإبن الإلهي لـ ناسج الاحلام نفسه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الابنة الإلهية محطمة السماء لمملكة الاله محطمة السماء!؟
الفتاة ذكرت اسمه بدون أي اهتمام. كان الأمر كما لو أنها كانت تذكر مجرد نظير.
“أتخبرني أن أضل الطريق؟” عندما طوّى الرجل الفضي مروحته، بدأت موجات غريبة بالظهور حول وجهه. “هل ستصدقني إن أخبرتك أن إصبعا واحدا هو كل ما أحتاجه لأجعلك تركع على كل الأصابع الخمسة حتى تموت؟”
في هذه الحالة، يجب أن تكون …
“أبناء مينغ كونغتشان هم حقا فريدون من نوعهم”
توقّف فجأة في مساره عندما تذكّر شخص ما تشي ووياو أخبرته من قبل.
“دودة؟” ومع ذلك، ابتسامة يون تشي كانت أكثر ازدراء من ابتسامته. “كما هو متوقع، الدودة فقط هي التي ترى الآخرين كديدان. رائحتك نتنة للغاية لدرجة أنني أستطيع أن أشم رائحتك من على بعد خمسة كيلومترات”
“بالحديث عن ذلك، فإن معظم المعلومات التي تمكنت من انتزاعها من روح مو بيتشين المنهارة كانت إما بعض من أعمق ذكرياته أو المعرفة العامة التي تغلغلت في عقله الباطن. كل شيء آخر كان ضبابيا لدرجة أنني لم أتمكن حتى من التعرف على بصمة الكهنة الرؤساء الأربعة، شيء ينبغي أن يكون قادرا على التعرف عليه في لمحة. ومع ذلك … ذاكرته عن الابنة الإلهية محطمة السماء كانت عميقة بشكل خاص”
مينغ جيانتشو لم يكن يتوقع أن يظهر الرجل العجوز على الإطلاق. كان على وشك قول شيء عندما أمسك الرجل العجوز بذراعه وقال “يجب أن نذهب!”
“في الواقع، كان عميقا بما فيه الكفاية لأحدد مجملا يكاد يكون واضحا”
مينغ.
“هل تقترحين … أنه هو والابنة الإلهية …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع لا. مو بيتشين قد يكون فارس سحيق، لكن من المستحيل أن يكون مؤهلاً للتفاعل مع الابنة الإلهية. لقد لمحها فقط عندما كانت مسافرة إلى الأرض النقية من بعيد”
“بالطبع لا. مو بيتشين قد يكون فارس سحيق، لكن من المستحيل أن يكون مؤهلاً للتفاعل مع الابنة الإلهية. لقد لمحها فقط عندما كانت مسافرة إلى الأرض النقية من بعيد”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أن المشهد الذي أمامه تلاشى بسرعة في اللون حتى أن كل ما تبقى كان أزرق غامق.
“تلك اللمحة كانت كل ما يتطلبه الأمر لحفر ذاكرة دائمة على روحه”
كان جسده يهتز ووجهه ملتوٍ والعرق ينهمر على رأسه كالشلال. كان من الواضح أنه كان يتألم بشدة. إلا ان ساقيه وعموده الفقري ظلا مستقيمين كالسهم. وظلت ألسنة اللهب القرمزية مضاءة أيضا.
……
قد ذكرت الفتاة اسما آخر، مينغ جيانشي.
تومض عيون يون تشي بالصدمة والإدراك.
“هل تقترحين … أنه هو والابنة الإلهية …”
أيمكن أن تكون …
“تلك اللمحة كانت كل ما يتطلبه الأمر لحفر ذاكرة دائمة على روحه”
الابنة الإلهية محطمة السماء لمملكة الاله محطمة السماء!؟
“اخرس! الآن ليس الوقت المناسب للأسئلة!”
استدار وحدق في السماء البعيدة.
بالنسبة لدخيل، بدا تهديدها عاجزا تماما. ومع ذلك، ارتجف الرجل الفضي بشكل واضح كما لو أنها ضربته.
إذا كان محقاً، فإن مقامرته قد أثمرت أكثر مما قد يتصور.
أمسك يون تشي بصدره وارتجف بعنف، وتراجع عن الرجل الفضي وأطلق على الفتاة نظرة “الصدمة العميقة”.
كان يأمل فقط ان تحمل هذه البذرة الصغيرة زهرة جميلة.
“تلك اللمحة كانت كل ما يتطلبه الأمر لحفر ذاكرة دائمة على روحه”
……
وجه الرجل العجوز بدا قاتم بشكل مستحيل. في الحقيقة، كان يتمنى أن يكون لديه القدرة على اختراق الأبعاد في الوقت الحالي.
خارج القصر الإمبراطوري، رجلان كانا يمزقان الفضاء بسرعة مجنونة، لدرجة أن وجه مينغ جيانتشو كان يؤلم. كانت طاقتهم العميقة تقرع مثل الرعد.
“اخرس! هيا بنا!”
سأل “ما هذا بحق الجحيم-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الابنة الإلهية محطمة السماء لمملكة الاله محطمة السماء!؟
“اخرس! الآن ليس الوقت المناسب للأسئلة!”
أعلنت بابتسامة مشرقة على وجهها. كان هناك الكثير من الأشياء التي يمكن أن تقولها عن الحادثة. لكن الأمر كان كما لو أنها لا تهم لها على الإطلاق. بدلاً من ذلك، اختارت التحدث عن يون تشي.
وجه الرجل العجوز بدا قاتم بشكل مستحيل. في الحقيقة، كان يتمنى أن يكون لديه القدرة على اختراق الأبعاد في الوقت الحالي.
في هذه اللحظة، انحدرت فجأة صورة ظلية رمادية من السماء وهبطت الى جانب الرجل الفضي. في الوقت نفسه، غطت هالة مرعبة لا توصف كل منهم.
فجأة، اختفى كل الصوت في أذنيه.
بطبيعة الحال، لا بد للمرء أن يتحمل عواقب أفعالهم، وقد حذرت الفتاة بالفعل من أن القيود المفروضة حول عالم إله كيلين قد وضعها العاهل السحيق. هذا يعني أنها لن تكون قادرة على مساعدتها إذا اختارت دخول عالم إله كيلين.
حتى أن المشهد الذي أمامه تلاشى بسرعة في اللون حتى أن كل ما تبقى كان أزرق غامق.
في هذه الأثناء، الرجل الفضي كان يعامل هذا كمشهد مضحك. كان هذا الشاب السيادي الإلهي في الذروة وربما خبير في عالم هاوية كيلين، لكن امامه؟ لم يكن أكثر من مهرج كان يتوسل لكي يصفع وجهه. لم يكن لديه أدنى فكرة عمن كان يواجه.
التغيير المفاجئ والغريب فاجأ مينغ جيانتشو على حين غرة تماما. لم يكن لديه أدنى فكرة عما يجري هنا. الرجل العجوز مع ذلك، وجهه أصبح أبيضا كشبح. توقف بسرعة كما لو ان يدا خفية تسحبه الى الأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السبب في عدم شعوره بأي شخص كان ببساطة لأن الحامي كان قوياً بشكل لا يمكن قياسه. حرفياً لم يكن قوياً بما يكفي ليشعر بها.
اختفى العالم في بحر من الأزرق. كل ما تبقى أزرق حالم و … صورة ظلية تشبه الجنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكّرت الفتاة للحظة، “لكن عمتي، عالم إله كيلين حيث يستريح كيلين الأخير على وشك أن ينفتح، ويفتح مرة واحدة فقط كل ستمائة عام. سيكون من العار إذا فوتنا ذلك”
الرجل العجوز فتح فمه أراد أن يقول شيئاً، لكن لسبب ما لم يستطع أن يبصق شيئاً واحداً. كان الأمر كما لو أن شخص ما أمسك به وهو يختنق.
كان مينغ جيانتشو ابن الوصي الإلهي، ومع ذلك بدا شديد الحذر عندما سمع اسم “أخيه الأصغر”.
“أبناء مينغ كونغتشان هم حقا فريدون من نوعهم”
هذه المرة، كانت الفتاة التي خطت أمام يون تشي. ضوء السيف يخرج من طرف إصبعها، تمتمت لنفسها والرجل الفضي، “معاقبة الشر هو أيضا جزء من التجربة”
صوت الصورة الظلية الزرقاء جليديا حتى العظم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمزق!
“إذا لم يتمكن من تعليم ابنه بشكل صحيح، فسأقوم بذلك بدلا منه!”
لم يكن الأمر كذلك إلا بعد أن أصبح يون تشي بعيداً إلى أن سمح لتعابير وجهه بالعودة إلى طبيعتها. على الفور تقريبا، تجمعت حواجبه معا ببطء ليعبس.
وميض أزرق واحد في وقت لاحق، الذراع اليسرى لمينغ جيانتشو فصلت من كتفه … وصرخ.
إنقاذ بطل لفتاة في محنة أمر مبتذل للغاية ومفتَعَل، لكن لا يمكن للمرء أن ينكر فائدته خاصة ضد فتاة بريئة لم تختبر العالم من قبل.
كان يأمل فقط ان تحمل هذه البذرة الصغيرة زهرة جميلة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
