الضوء في نهاية النفق (2)
1757 الضوء في نهاية النفق (2)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لم يكن لديه مثل هذه المشاعر في حياته كحاكم عالم عاهل براهما… لأنها لم تكن عاطفة على الحاكم أن يمتلكها.
تشياني فانتيان كان والد تشياني يينغ إير البيولوجي، لكنها هاجمته بلا رحمة. صُدم آكلي القمر في المنطقة لأنهم لم يعرفوا القصة الكاملة وراء شكاواهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفعت نحو تشياني فانتيان بكره واستعدت لإعدامه. كان هناك طاقة أكثر من كافية في كفّها لإبادته بالكامل.
العديد من ملوك براهما رموا كل الحذر في الهواء وهرعوا لمساعدة تشياني فانتيان. اما ملك براهما الرابع فأخرج حُبيبة روح بيضاء وحاول اطعامها الى تشياني فانتيان. “سيدي، بسرعة”
مد ملك براهما الثالث يده وأوقف اثنين من ملوك براهما كانا يريدان مساعدة سيدهما السابق، لكن جسده كان يرتجف بلا رادع.
تشياني فانتيان أبعد يده على الفور.
“حسناً”
حتى الآن، كان السم قد تسرب عميقا لدرجة أنه حتى الدم الذي يخرج من جسمه كان يتغيّر ألوانه. لكن بدلا من قمعه، صاح في وجه ملوك براهما “سيدي؟ هل أصبحت أعمى أو أصم؟ يينغ إير هي سيدتك الآن! إنها السيدة الجديدة لعالم عاهل براهما!”
لكن عندما كان يملك شينغ جويكونج أعزل تماماً في كفّه، إكتشف أنّه لم يستطع استجماع القوّة لقتله. خلال السنوات القليلة الماضية، أبقى إمبراطور إله السابق مجمدا في الفلك البدائي العميق لكي يعاني في كل ثانية من حياته، لكنه لم يحاول قتله ولو مرة واحدة.
“هيه!” سخرت تشياني يينغ إير بصوتٍ عالٍ. نيّتها بالقتل لم تخمد أو تنحرف بأدنى حدّ على الرغم من أفعال تشياني فانتيان. “تشياني فانتيان، هل هذا صراعك الأخير؟ هل تعتقد حقا أنك تستطيع حماية كلابك بمثل هذه الطريقة المثيرة للشفقة والسخيفة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
“لا، لم يعودوا كلابي بعد الآن.” تشياني فانتيان إرتفع ببطء على قدميه. كانت عيناه تفتر تركيزهما، لكنهما كانتا تحملان جبروت الامبراطور فيهما. “انهم الان لكِ ولكِ وحدك!”
أدار فجأة وصرخ في وجه ملوك براهما. “ماذا تنتظرون جميعا!؟ أقسم بالولاء لإمبراطورك إله الجديد! أم أنك نسيت حتى أبسط ولائنا وإيماننا في عالم عاهل براهما!؟”
“أنت؟” تشياني يينغ إير عبست في حيرة تامة.
كلمات تشياني فانتيان عمقت سخرية ابنته. الوحي الإلهي لفّ حول جسده مثل أفعى ذهبية وجذبه مباشرة إلى قدميها، والطاقة المظلمة المحيطة بالسلاح أكلت من لحمه وعضت عظامه وسبّبت زخّات دم تنفجر خارج جسده.
قبل أن يتلاشى وعيه تماماً، أرسل رسالة روحية إلى تشياني يينغ إير.
تشياني فانتيان لم يطلق أي صرخة من الألم. نظر الى اعلى من تحت قدمَي تشياني يينغ إير وقال بصوت عالٍ “يينغ إير، تذكَّري انني الشخص الذي تكرهِه أكثر من غيره وتريدين ان تقتليه أكثر من أي شخص آخر، وليس هم! إنهم ليسوا أكثر من خدم أوفياء ينفذون أوامر سيدهم ومسؤوليته”
سقط في بركة من دمه وتوقف عن الحركة.
“إنهم أقربائك، لأن لكم جميعا دم عاهل براهما المتدفق في عروقكم! ولن يتغير هذا، الآن أو أبدا!”
لكن عندما كان يملك شينغ جويكونج أعزل تماماً في كفّه، إكتشف أنّه لم يستطع استجماع القوّة لقتله. خلال السنوات القليلة الماضية، أبقى إمبراطور إله السابق مجمدا في الفلك البدائي العميق لكي يعاني في كل ثانية من حياته، لكنه لم يحاول قتله ولو مرة واحدة.
“أذلك صحيح؟” إبتسامة تشياني يينغ إير لم تدفأ على الإطلاق. هي لا تزال تتذكر قسوة تشياني فانتيان بوضوح كما كانت بالأمس، حتى أنها لن تسمح لنفسها بأن تستسلم لإغراء كلماته ولو لثانية واحدة. قالت ببرود وسخرية، “لكنني سأقتلهم جميعا. بعد كل شيء، أنت من علّمني أن أكون دقيقة تماماً عندما أُزيل أهدافي. إذاً أخبرني … ماذا علي أن أفعل في هذه الحالة؟”
لكن الآن، لم تتمكن من التوصل إلى قرار.
ترمب!!
لقد أدرك تماماً ما كان يعنيه تشياني فانتيان بـ “المخرج الأخير” في هذه المرحلة. كان ينوي الحفاظ على نسل عاهل براهما وميراثه مهما كان الثمن.
ملك براهما الثالث سقط فجأة على ركبتيه وانحنى لتشياني يينغ إير وقال بصوت يرتجف “سيدتنا هي تشياني يينغ إير، ونحن نقسم ان نخدم سيدتنا حتى يأتينا الموت جميعا. سيدتنا هي الإمبراطور الجديد، وسيدتنا هي التفويض السماوي. نذرنا أبدي طالما حيينا ولن نندم حتى على الموت!”
“شفا… ئهم”
لقد أدرك تماماً ما كان يعنيه تشياني فانتيان بـ “المخرج الأخير” في هذه المرحلة. كان ينوي الحفاظ على نسل عاهل براهما وميراثه مهما كان الثمن.
ربما الرجل نفسه لم يتوقع أنه، هو أقوى إمبراطور إله في المنطقة الإلهية الشرقية سينهي حياته وعصره… بمثل هذه الطريقة.
لم يرد مصير السماء الخالدة وإله القمر أن يكرر نفسه مع عاهل براهما… لم يرد لعاهل براهما أن يمحى من سجلات التاريخ حتى لو كان الثمن كله فخرهم وخجلهم.
“في هذه الحالة، من الأفضل ان توفِّر قوتك للعويل الذي ستفعله في الجحيم!!”
خلفهم، ركع آخر ثمانية ملوك براهما وشيوخ عالم عاهل براهما الباقون على ركبهم وأقسموا بالنذر نفسه.
“شغل تشكيل الإسقاط العظيم” أمرت تشي ووياو المرؤوسين بهدوء بينما كان تشاهد تشياني يينغ إير من الجانب. إبتسامتها الساحرة لم تتغير لكن النظرة في عينيها أصبحت أكثر تعقيداً من المعتاد.
لسوء الحظ، كل ما نجح في فعله هو تعميق السخرية في أعين تشياني يينغ إير.
ذهب إلى ملوك براهما وفتح يده. أعظم ضوء منقي في العالم بدأ يسطع من يده اليسرى.
“كنت آمل أن يُريني إمبراطور إله براهما السماوي المحتضر كفاحاً عظيماً على الأقل، لكن كل ما استطعت تقديمه كان أداء رديء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفعت نحو تشياني فانتيان بكره واستعدت لإعدامه. كان هناك طاقة أكثر من كافية في كفّها لإبادته بالكامل.
“في هذه الحالة، من الأفضل ان توفِّر قوتك للعويل الذي ستفعله في الجحيم!!”
تشياني فانتيان لم يطلق أي صرخة من الألم. نظر الى اعلى من تحت قدمَي تشياني يينغ إير وقال بصوت عالٍ “يينغ إير، تذكَّري انني الشخص الذي تكرهِه أكثر من غيره وتريدين ان تقتليه أكثر من أي شخص آخر، وليس هم! إنهم ليسوا أكثر من خدم أوفياء ينفذون أوامر سيدهم ومسؤوليته”
لوحت بذراعها وفجّرت طاقتها الظلام العميقة. تشياني فانتيان أُرسل في الحال يطير مثل دمية خرقة تنزف.
يون تشي “…”
مد ملك براهما الثالث يده وأوقف اثنين من ملوك براهما كانا يريدان مساعدة سيدهما السابق، لكن جسده كان يرتجف بلا رادع.
ترمب!!
حتى الآن، تشياني فانتيان لم يوزع قوته الأخيرة لحماية نفسه. جسده كان مدمر بالكامل بطاقة الظلام العميقة في هذه المرحلة.
تشياني فانتيان لم يطلق أي صرخة من الألم. نظر الى اعلى من تحت قدمَي تشياني يينغ إير وقال بصوت عالٍ “يينغ إير، تذكَّري انني الشخص الذي تكرهِه أكثر من غيره وتريدين ان تقتليه أكثر من أي شخص آخر، وليس هم! إنهم ليسوا أكثر من خدم أوفياء ينفذون أوامر سيدهم ومسؤوليته”
رفع رأسه مرة أخرى على الأرض، ولكنه هذه المرة كان ينظر إلى يون تشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سيرتفع على قدميه، لكنه انزلق وسقط على ركبتيه. الدم المتدفق من كل فتحاته كان يزداد قتامة وقتامة في اللون.
“يون تشي، أنت الرجل الذي يملك كل شيء، لذا سيكون من العار … إذا صرفته كله على الكراهية والانتقام وحدك … منذ اللحظة التي تأخذ فيها هذه الخطوة، قدرك… أن تصبح حاكم عالم الاله!”
ملك براهما الثالث سقط فجأة على ركبتيه وانحنى لتشياني يينغ إير وقال بصوت يرتجف “سيدتنا هي تشياني يينغ إير، ونحن نقسم ان نخدم سيدتنا حتى يأتينا الموت جميعا. سيدتنا هي الإمبراطور الجديد، وسيدتنا هي التفويض السماوي. نذرنا أبدي طالما حيينا ولن نندم حتى على الموت!”
“قد تكون قد نجحت في هزيمة المنطقة الإلهية الشرقية … ولكنك قد جعلت المنطقة الإلهية الجنوبية والمنطقة الإلهية الغربية في حالة تأهب تام. ولن تتمكن من تكرار الهجوم المفاجئ الذي مكَّنك من الاستيلاء على المنطقة الإلهية الشرقية، لذلك ستحتاج دون شك الى المزيد من القوة لتنجز ما ترغب فيه!”
“حسناً”
كان صوته ضعيفا، وبالكاد كان قادرا على رفع يديه. لكن الكلمات التي تفوه بها لا تزال ترتجف في قلوب الجميع. “الشخص … دائما ما يكون أكثر نفعا حيا من ميتا! سيكونون مخلصين لك ولـ يينغ إير بقدر ولائهم لي. هم سيكونون كلابك، أدواتك، أحجار دخولك… ستكون فقط خسارة كبيرة إليك ولـ يينغ إير لقتلهم جميعاً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سيرتفع على قدميه، لكنه انزلق وسقط على ركبتيه. الدم المتدفق من كل فتحاته كان يزداد قتامة وقتامة في اللون.
“الحاكم الحقيقي يزداد قوة بعد أن يقهر أعدائه… وليس العكس!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأن شينغ جويكونج كان في النهاية والد ياسمين وكايزي البيولوجي. لم يستطع أن يجعل نفسه قاتلاً لأبيهم.
يون تشي “…”
“حسناً”
“همم!”
لم يقترب أحد من جثته. انحنى ملوك براهما التسعة وشيوخ عالم عاهل براهما على ركبهم وخضعوا لتشياني يينغ إير مرة أخرى للإعراب عن ولائهم وخضوعهم.
كان سيرتفع على قدميه، لكنه انزلق وسقط على ركبتيه. الدم المتدفق من كل فتحاته كان يزداد قتامة وقتامة في اللون.
_______
كانت هذه “مسألة عائلية” لتشياني يينغ إير، لذا لم يتفوه أي من يون تشي أو تشي ووياو أو آكلي القمر بكلمة أو يتدخل منذ البداية.
“لا، لم يعودوا كلابي بعد الآن. إنهم الآن لكِ ولكِ وحدك!”
“هل انتهيت؟” قامت تشياني يينغ إير ببسط أصابعها وجمعت كمية مذهلة من الطاقة السوداء على أطراف أصابعها. يبدو أن تشياني فانتيان فشل في جعلها تتردد أو تتجاوب على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
“إن انتهيت من إلقاء كلماتك الأخيرة السخيفة…” تشياني يينغ إير أشارت إلى تشياني فانتيان “إذاً فلتمت…”
“أذلك صحيح؟” إبتسامة تشياني يينغ إير لم تدفأ على الإطلاق. هي لا تزال تتذكر قسوة تشياني فانتيان بوضوح كما كانت بالأمس، حتى أنها لن تسمح لنفسها بأن تستسلم لإغراء كلماته ولو لثانية واحدة. قالت ببرود وسخرية، “لكنني سأقتلهم جميعا. بعد كل شيء، أنت من علّمني أن أكون دقيقة تماماً عندما أُزيل أهدافي. إذاً أخبرني … ماذا علي أن أفعل في هذه الحالة؟”
“يؤسفني فقط أنك لن تتمكن من التكفير عن خطاياك لأمي نفسها لأنها في السماء، وقدرك أن تبقى في الجحيم إلى الأبد!”
“إنهم أقربائك، لأن لكم جميعا دم عاهل براهما المتدفق في عروقكم! ولن يتغير هذا، الآن أو أبدا!”
اندفعت نحو تشياني فانتيان بكره واستعدت لإعدامه. كان هناك طاقة أكثر من كافية في كفّها لإبادته بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
بووم –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نفّذ يان الأول الأمر على الفور. ظهرت يد سوداء مروعة من العدم وإخترقت جسد تشياني فانتيان، سحقت أحشائه وتمسح آخر ما تبقى من قوة حياته.
كان هناك إنفجار صوتي رائع هزّ الفضاء… لكن لم يكن بسبب هجوم تشياني يينغ إير قد سقط على تشياني فانتيان ودمره. كان ذلك لأن يون تشي ظهر وأوقف حركتها بالقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ملكة الشيطان تأمر الساحرات وعالم سرقة الروح… كيف ستضربيها/ تهزميها؟ إذا كنتِ وحدك… يينغ إير…”
“أنت؟” تشياني يينغ إير عبست في حيرة تامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سيرتفع على قدميه، لكنه انزلق وسقط على ركبتيه. الدم المتدفق من كل فتحاته كان يزداد قتامة وقتامة في اللون.
لا يزال يمسك بمعصم تشياني يينغ إير في قبضة الموت، ثم تمتم، “يان الاول، اقتله.”
لكن الآن، لم تتمكن من التوصل إلى قرار.
نفّذ يان الأول الأمر على الفور. ظهرت يد سوداء مروعة من العدم وإخترقت جسد تشياني فانتيان، سحقت أحشائه وتمسح آخر ما تبقى من قوة حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لم يكن لديه مثل هذه المشاعر في حياته كحاكم عالم عاهل براهما… لأنها لم تكن عاطفة على الحاكم أن يمتلكها.
“…” شعر ملوك براهما ان قلوبهم تقبض حزنا، لكن لم يتحرك احد ولم يقل كلمة واحدة.
كانت نظرة من الامتنان الخافت.
الضوء في عيون تشياني فانتيان تلاشى تدريجياً وكما تبين، كانت هناك بعض الأشياء في العالم التي لا يمكن تجاوزها حتى بالقوة المطلقة والتكتيكات. لقد هُزم، لكنه لم يشعر بأن هزيمته لم تكن تستحق.
كلمات تشياني فانتيان عمقت سخرية ابنته. الوحي الإلهي لفّ حول جسده مثل أفعى ذهبية وجذبه مباشرة إلى قدميها، والطاقة المظلمة المحيطة بالسلاح أكلت من لحمه وعضت عظامه وسبّبت زخّات دم تنفجر خارج جسده.
عندما بدأ وعيه بالخروج من جسده وبدأ جسده بالسقوط للأمام بدون توقف… أعطى نظرته الأخيرة إلى يون تشي.
“ملكة الشيطان تأمر الساحرات وعالم سرقة الروح… كيف ستضربيها؟ إذا كنتِ وحدك… يينغ إير…”
كانت نظرة من الامتنان الخافت.
ملك براهما الثالث سقط فجأة على ركبتيه وانحنى لتشياني يينغ إير وقال بصوت يرتجف “سيدتنا هي تشياني يينغ إير، ونحن نقسم ان نخدم سيدتنا حتى يأتينا الموت جميعا. سيدتنا هي الإمبراطور الجديد، وسيدتنا هي التفويض السماوي. نذرنا أبدي طالما حيينا ولن نندم حتى على الموت!”
لم يكن لديه مثل هذه المشاعر في حياته كحاكم عالم عاهل براهما… لأنها لم تكن عاطفة على الحاكم أن يمتلكها.
عاهل براهما وملك براهما – خاصة ملوك براهما التسعة – ممزقين تقريبا في نفس الوقت بعد أن سمعوا حكمها النهائي … ولم يكن فقط لأنهم حصلوا على فرصة جديدة للحياة.
لكن في اللحظة الأخيرة من حياته، أعطاها لأكثر أعدائه رعباً. العدو الذي نجح في النهاية المطاف في قيادته إلى وفاته.
أخذ يون تشي غضبها بهدوء وقال بهدوء “لا ينبغي لكِ أن تعيشي فقط من أجل الانتقام. إنه لا يستحق ذلك، و… لا أريدك أن تحملي أغلال ‘قتل الأب’ للأبد. هذا ليس عبئا ينبغي لأحد أن يتحمله”
ترمب.
مد ملك براهما الثالث يده وأوقف اثنين من ملوك براهما كانا يريدان مساعدة سيدهما السابق، لكن جسده كان يرتجف بلا رادع.
سقط في بركة من دمه وتوقف عن الحركة.
أخيراً أصدرت حكمها النهائي. كانت الكلمات التي لم تكن لتسمح لنفسها بقولها منذ دقيقتين.
قبل أن يتلاشى وعيه تماماً، أرسل رسالة روحية إلى تشياني يينغ إير.
كانت هذه “مسألة عائلية” لتشياني يينغ إير، لذا لم يتفوه أي من يون تشي أو تشي ووياو أو آكلي القمر بكلمة أو يتدخل منذ البداية.
“ملكة الشيطان تأمر الساحرات وعالم سرقة الروح… كيف ستضربيها/ تهزميها؟ إذا كنتِ وحدك… يينغ إير…”
ربما الرجل نفسه لم يتوقع أنه، هو أقوى إمبراطور إله في المنطقة الإلهية الشرقية سينهي حياته وعصره… بمثل هذه الطريقة.
“…” بؤبؤي تشياني يينغ إير يرتجفون بعنف للمرة الأولى.
ذهب إلى ملوك براهما وفتح يده. أعظم ضوء منقي في العالم بدأ يسطع من يده اليسرى.
هالة وروح تشياني فانتيان أخيراً تلاشت.
“إنهم أقربائك، لأن لكم جميعا دم عاهل براهما المتدفق في عروقكم! ولن يتغير هذا، الآن أو أبدا!”
ربما الرجل نفسه لم يتوقع أنه، هو أقوى إمبراطور إله في المنطقة الإلهية الشرقية سينهي حياته وعصره… بمثل هذه الطريقة.
تشياني فانتيان كان والد تشياني يينغ إير البيولوجي، لكنها هاجمته بلا رحمة. صُدم آكلي القمر في المنطقة لأنهم لم يعرفوا القصة الكاملة وراء شكاواهم.
لم يقترب أحد من جثته. انحنى ملوك براهما التسعة وشيوخ عالم عاهل براهما على ركبهم وخضعوا لتشياني يينغ إير مرة أخرى للإعراب عن ولائهم وخضوعهم.
“أنت؟” تشياني يينغ إير عبست في حيرة تامة.
تشياني يينغ إير شدّت أصابعها ببطء قبل أن تصفع يد يون تشي. حدَّقت الى حدقَيه السود وسألته ببرود “لماذا منعتني من قتله!؟ أنت … أنت…”
كانت نظرة من الامتنان الخافت.
أخذ يون تشي غضبها بهدوء وقال بهدوء “لا ينبغي لكِ أن تعيشي فقط من أجل الانتقام. إنه لا يستحق ذلك، و… لا أريدك أن تحملي أغلال ‘قتل الأب’ للأبد. هذا ليس عبئا ينبغي لأحد أن يتحمله”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لم يكن لديه مثل هذه المشاعر في حياته كحاكم عالم عاهل براهما… لأنها لم تكن عاطفة على الحاكم أن يمتلكها.
تشياني يينغ إير “…”
“…” شعر ملوك براهما ان قلوبهم تقبض حزنا، لكن لم يتحرك احد ولم يقل كلمة واحدة.
لا شك أن يون تشي يكره شينغ جويكونج حتى النخاع. في ذلك الوقت، كان بإمكانه تمزيق الطرف الآخر إلى مليون قطعة ولا يزال لديه المزيد من الكراهية للتنفيس.
“إن انتهيت من إلقاء كلماتك الأخيرة السخيفة…” تشياني يينغ إير أشارت إلى تشياني فانتيان “إذاً فلتمت…”
لكن عندما كان يملك شينغ جويكونج أعزل تماماً في كفّه، إكتشف أنّه لم يستطع استجماع القوّة لقتله. خلال السنوات القليلة الماضية، أبقى إمبراطور إله السابق مجمدا في الفلك البدائي العميق لكي يعاني في كل ثانية من حياته، لكنه لم يحاول قتله ولو مرة واحدة.
لكن الآن، لم تتمكن من التوصل إلى قرار.
لأن شينغ جويكونج كان في النهاية والد ياسمين وكايزي البيولوجي. لم يستطع أن يجعل نفسه قاتلاً لأبيهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لم يكن لديه مثل هذه المشاعر في حياته كحاكم عالم عاهل براهما… لأنها لم تكن عاطفة على الحاكم أن يمتلكها.
تشياني يينغ إير وقفت مذهولة حيث كانت ولم تتعافى حتى بعد مرور وقت طويل.
قبل أن يتلاشى وعيه تماماً، أرسل رسالة روحية إلى تشياني يينغ إير.
“ومع ذلك، أخلفتُ بوعدي إليكِ، لذا كتعويض …” يون تشي ألقى نظرة خاطفة على ملوك براهما المسممين وشيوخ عالم عاهل براهما. “… أنتِ حرة في تقرير مصيرهم”
ملك براهما الثالث ينحني لتشياني يينغ إير ويون تشي، وكان كل من خلفه يتبع خطاه. “شكراً لك، سيدتي، سيد الشيطان”
لو كان هذا قبل 15 دقيقة، لكانت تشياني يينغ إير قد قضت على هؤلاء الناس دون أي تردد… بعد كل شيء، فقد كانوا كلاب تشياني فانتيان، وحاولوا مطاردتها هي ويون تشي آنذاك.
خلفهم، ركع آخر ثمانية ملوك براهما وشيوخ عالم عاهل براهما الباقون على ركبهم وأقسموا بالنذر نفسه.
لكن الآن، لم تتمكن من التوصل إلى قرار.
“هي لينغ” همس يون تشي “لا تقلقي. حتى لو افترضنا أن الذين قتلوا والديكِ لا يزالون على قيد الحياة، لا يوجد طريق لملوك براهما. والأهم من ذلك، أنهم سيساعدونا على تحديد الجناة الحقيقيين في وقت قصير”
“سيدتي” قال ملك براهما الثالث بلطف “أنتِ الحاكم الجديد، وليس هناك من سيعصي أوامرك في العالم. وسيفرح الاسلاف بوجودك انتِ ايضا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه!” سخرت تشياني يينغ إير بصوتٍ عالٍ. نيّتها بالقتل لم تخمد أو تنحرف بأدنى حدّ على الرغم من أفعال تشياني فانتيان. “تشياني فانتيان، هل هذا صراعك الأخير؟ هل تعتقد حقا أنك تستطيع حماية كلابك بمثل هذه الطريقة المثيرة للشفقة والسخيفة؟”
لم تظهر تشياني يينغ إير أي رد فعل، لكن صوت تشياني فانتيان ظل يعيد نفسه في عقلها.
كلمات تشياني فانتيان عمقت سخرية ابنته. الوحي الإلهي لفّ حول جسده مثل أفعى ذهبية وجذبه مباشرة إلى قدميها، والطاقة المظلمة المحيطة بالسلاح أكلت من لحمه وعضت عظامه وسبّبت زخّات دم تنفجر خارج جسده.
“إنهم أقربائك، لأن لكم جميعا دم عاهل براهما المتدفق في عروقكم! ولن يتغير هذا، الآن أو أبدا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ملكة الشيطان تأمر الساحرات وعالم سرقة الروح… كيف ستضربيها/ تهزميها؟ إذا كنتِ وحدك… يينغ إير…”
“لا، لم يعودوا كلابي بعد الآن. إنهم الآن لكِ ولكِ وحدك!”
كانت نظرة من الامتنان الخافت.
“ملكة الشيطان تأمر الساحرات وعالم سرقة الروح… كيف ستضربيها؟ إذا كنتِ وحدك… يينغ إير…”
“أنت؟” تشياني يينغ إير عبست في حيرة تامة.
……
أدار فجأة وصرخ في وجه ملوك براهما. “ماذا تنتظرون جميعا!؟ أقسم بالولاء لإمبراطورك إله الجديد! أم أنك نسيت حتى أبسط ولائنا وإيماننا في عالم عاهل براهما!؟”
“شفا… ئهم”
رفع رأسه مرة أخرى على الأرض، ولكنه هذه المرة كان ينظر إلى يون تشي.
أخيراً أصدرت حكمها النهائي. كانت الكلمات التي لم تكن لتسمح لنفسها بقولها منذ دقيقتين.
أجابت هي لينغ مطيعة قبل ان تطلق ضوء لؤلؤة السم السماوية المنقي. سرعان ما طهر ملوك براهما التسعة وشيوخ عاهل براهما الثلاثة والستين من سم قاطع الأفكار جارح السماء.
عاهل براهما وملك براهما – خاصة ملوك براهما التسعة – ممزقين تقريبا في نفس الوقت بعد أن سمعوا حكمها النهائي … ولم يكن فقط لأنهم حصلوا على فرصة جديدة للحياة.
كانت نظرة من الامتنان الخافت.
“حسناً”
لكن في اللحظة الأخيرة من حياته، أعطاها لأكثر أعدائه رعباً. العدو الذي نجح في النهاية المطاف في قيادته إلى وفاته.
ألقى يون تشي نظرة خاطفة عليها فوافق دون تردد.
ربما الرجل نفسه لم يتوقع أنه، هو أقوى إمبراطور إله في المنطقة الإلهية الشرقية سينهي حياته وعصره… بمثل هذه الطريقة.
ذهب إلى ملوك براهما وفتح يده. أعظم ضوء منقي في العالم بدأ يسطع من يده اليسرى.
“هل انتهيت؟” قامت تشياني يينغ إير ببسط أصابعها وجمعت كمية مذهلة من الطاقة السوداء على أطراف أصابعها. يبدو أن تشياني فانتيان فشل في جعلها تتردد أو تتجاوب على الإطلاق.
“هي لينغ” همس يون تشي “لا تقلقي. حتى لو افترضنا أن الذين قتلوا والديكِ لا يزالون على قيد الحياة، لا يوجد طريق لملوك براهما. والأهم من ذلك، أنهم سيساعدونا على تحديد الجناة الحقيقيين في وقت قصير”
لم يقترب أحد من جثته. انحنى ملوك براهما التسعة وشيوخ عالم عاهل براهما على ركبهم وخضعوا لتشياني يينغ إير مرة أخرى للإعراب عن ولائهم وخضوعهم.
أجابت هي لينغ مطيعة قبل ان تطلق ضوء لؤلؤة السم السماوية المنقي. سرعان ما طهر ملوك براهما التسعة وشيوخ عاهل براهما الثلاثة والستين من سم قاطع الأفكار جارح السماء.
نعم… شئنا أم أبينا، تشياني فانتيان مات موتة شريفة.
سم قاطع الأفكار جارح السماء كان كابوساً مستحيلاً للعالم الحالي، لكن ليس للؤلؤة السم السماوية. بعد كل شيء، لقد صُنع من لؤلؤة السم السماوية نفسها، لذلك لم تكن هناك أي قطعة أثرية أخرى أكثر ملاءمة لعلاجه. قريبا جدا، النقاط الخضراء في بؤبؤاتهم تلاشت إلى العدم تماما.
“…” بؤبؤي تشياني يينغ إير يرتجفون بعنف للمرة الأولى.
بعد فترة، توقفت لؤلؤة السم السماوية عن الإشراق. السم السماوي أُزيل بالكامل.
ترمب!!
ومع ذلك، جعل ملوك براهما وشيوخ عالم عاهل براهما يشعرون بالضعف الشديد حتى أنهم واجهوا مشكلة الوقوف باستقامة. بالتأكيد سيستغرقهم وقت طويل قبل أن يتعافوا بالكامل.
خلفهم، ركع آخر ثمانية ملوك براهما وشيوخ عالم عاهل براهما الباقون على ركبهم وأقسموا بالنذر نفسه.
لكن هذا كان فردوسا مقارنة بالجحيم الذي كانوا فيه من قبل.
رفع رأسه مرة أخرى على الأرض، ولكنه هذه المرة كان ينظر إلى يون تشي.
ملك براهما الثالث ينحني لتشياني يينغ إير ويون تشي، وكان كل من خلفه يتبع خطاه. “شكراً لك، سيدتي، سيد الشيطان”
لم تظهر تشياني يينغ إير أي رد فعل، لكن صوت تشياني فانتيان ظل يعيد نفسه في عقلها.
“شغل تشكيل الإسقاط العظيم” أمرت تشي ووياو المرؤوسين بهدوء بينما كان تشاهد تشياني يينغ إير من الجانب. إبتسامتها الساحرة لم تتغير لكن النظرة في عينيها أصبحت أكثر تعقيداً من المعتاد.
أخذ يون تشي غضبها بهدوء وقال بهدوء “لا ينبغي لكِ أن تعيشي فقط من أجل الانتقام. إنه لا يستحق ذلك، و… لا أريدك أن تحملي أغلال ‘قتل الأب’ للأبد. هذا ليس عبئا ينبغي لأحد أن يتحمله”
كانت هذه نتيجة سُرّت لرؤيتها، بالنظر إلى مدى كره تشياني ينيغ إير لـ تشياني فانتيان. في وقت سابق، كانت المرأة ستقتل كل رجل وإمرأة كانا مرتبطين به بأي شكل من الأشكال، لكن الآن…
“أذلك صحيح؟” إبتسامة تشياني يينغ إير لم تدفأ على الإطلاق. هي لا تزال تتذكر قسوة تشياني فانتيان بوضوح كما كانت بالأمس، حتى أنها لن تسمح لنفسها بأن تستسلم لإغراء كلماته ولو لثانية واحدة. قالت ببرود وسخرية، “لكنني سأقتلهم جميعا. بعد كل شيء، أنت من علّمني أن أكون دقيقة تماماً عندما أُزيل أهدافي. إذاً أخبرني … ماذا علي أن أفعل في هذه الحالة؟”
شئنا أم أبينا، كان من المذهل أن يتمكن تشياني فانتيان من إنجاز هذه المهمة قبل وفاته مباشرة.
“في هذه الحالة، من الأفضل ان توفِّر قوتك للعويل الذي ستفعله في الجحيم!!”
_______
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لم يكن لديه مثل هذه المشاعر في حياته كحاكم عالم عاهل براهما… لأنها لم تكن عاطفة على الحاكم أن يمتلكها.
نعم… شئنا أم أبينا، تشياني فانتيان مات موتة شريفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدتي” قال ملك براهما الثالث بلطف “أنتِ الحاكم الجديد، وليس هناك من سيعصي أوامرك في العالم. وسيفرح الاسلاف بوجودك انتِ ايضا”
كلمات تشياني فانتيان عمقت سخرية ابنته. الوحي الإلهي لفّ حول جسده مثل أفعى ذهبية وجذبه مباشرة إلى قدميها، والطاقة المظلمة المحيطة بالسلاح أكلت من لحمه وعضت عظامه وسبّبت زخّات دم تنفجر خارج جسده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات