Against the Gods 1552

في المنطقة الشمالية الشاسعة، لم يكن يون تشي يعرف شخصاً واحداً. اليوم، كان قد اتخذ أخيرا الخطوة الأولى… والهالات المألوفة له لا يجب أن توجد في هذا العالم

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المنطقة الشمالية الوحيدة التي بقيت لها!

علاوة على ذلك، صاحب هذه الهالة بالتأكيد ما كان يجب أن يظهر في هذا المكان.

كانت ترتدي عباءات سوداء تخفي الطائفة التي كانت ترتديها وكانت مغطاة بالجروح والغبار، ولكنها لم تتمكن من إخفاء جمالها المذهل. وكان شعرها يتوهج بلمعان ذهبي فاخر ولكنه كان أكثر عتمة مما كان عليه في ذاكرة يون تشي.

لكن …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ظهوره، بدت تلك الهالة وكأنها لاحظت ذلك أيضاً. وبينما كانت الارض والفضاء المحيط بهما يرتجفان بعنف، انقسمت نصف المدينة الملكية تقريبا الى الوسط في لحظة واحدة. فكل عائق يقف بين الشخصين، سواء كان حيا أو جامدا، يُمحى. شخصية سوداء تنحدر من السماء تهبط في وسط المدينة الملكية.

بعد ظهوره، بدت تلك الهالة وكأنها لاحظت ذلك أيضاً. وبينما كانت الارض والفضاء المحيط بهما يرتجفان بعنف، انقسمت نصف المدينة الملكية تقريبا الى الوسط في لحظة واحدة. فكل عائق يقف بين الشخصين، سواء كان حيا أو جامدا، يُمحى. شخصية سوداء تنحدر من السماء تهبط في وسط المدينة الملكية.

هذه كانت حتى بصمة عبد… توسلت أن يمنحها إياها.

هبطت أمام يون تشي مباشرة.

الجميع لمح بعضهم البعض بعد ذلك، لكن لم يجرؤ أحد ان يتابع المسألة أكثر من ذلك.

لقد كانت إمرأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنت أنا من… أنقذك عندما كنا أمام جدار الفوضى البدائية” قالت تشياني يينغ إير “لولا حقيقة أنني استخدمت حجر وهم الفراغ لإرسالك بعيدا، لكنت قد مت بالفعل تحت سيف شيا تشينغيو”

كانت ترتدي عباءات سوداء تخفي الطائفة التي كانت ترتديها وكانت مغطاة بالجروح والغبار، ولكنها لم تتمكن من إخفاء جمالها المذهل. وكان شعرها يتوهج بلمعان ذهبي فاخر ولكنه كان أكثر عتمة مما كان عليه في ذاكرة يون تشي.

“ومع ذلك، هو سيء جداً …” يون تشي هزَّ رأسه، كُلّ كلمة مملؤة بالسخرية. “أنتِ لم تعودي إلهة عاهل براهما التي تستطيع أن تحكم بغطرسة على العالم. أنتِ مجرد كلب مهزوم كُسرت ساقيه من قبل والدك! لقد فقدتِ كل فنونك العميقة، قوتك العميقة نصف مشلولة في الواقع، زراعتك الحالية قد تراجعت إلى المراحل الأولى من عالم السيادي الالهي، لذلك أنا أخشى أنكِ لن تكوني حتى قادرة على قتلي. ما نفعك لي كعبدة؟”

كانت ترتدي قناع نصفي أسود على وجهها … التستر على ملامحها كان شيئا أصبح منذ فترة طويلة عادة بالنسبة لها. لأن وجهها كان بكل بساطة أروع وأكمل مما ينبغي، كان جميلاً لدرجة أنه قد يقلب السماوات ويدمر العالم … كانت هذه أعظم بركة أعطتها إياها السماء، وكانت أيضاً أعظم لعنتها.

بعد أن تم إبعادها عن عالم إله عاهل براهما بواسطة جو تشو في ذلك اليوم، بدأت في الهرب بكل قوتها. كانت قوتها عاهل براهما الإلهية مبعثرة وتشياني فانتيان قد دمر عروقها العميقة، لذلك كانت قد فقدت تماما القدرة على إخفاء نفسها. نظراً لقوة عالم إله عاهل براهما، سيُعثر عليها يوماً ما، بغض النظر عن المكان الذي هربت إليه.

على الرغم من ان الجزء الاعلى من وجهها كان مغطى، كان فكها وشفتا اللؤلؤ اليشمي لا تزالان جميلتين جدا حتى انهما كانتا اثريتين تقريبا.

قام بضرب أصبعه في الهواء وكريستالة الروح التي تشكّلت من قبل تشياني يينغ إير قبل أن يغمى عليها سقطت في يديه بعد ذلك، غمرت ذاكرتها عقله.

كانت هذه شخصية يعرفها يون تشي … شخصية ظن أنها لن تظهر أبداً في هذا المكان.

هبطت أمام يون تشي مباشرة.

تشياني يينغ إير!

كانت هذه شخصية يعرفها يون تشي … شخصية ظن أنها لن تظهر أبداً في هذا المكان.

حدقت يون تشي بها بينما كانت تحدق في يون تشي. وكانت هناك جلبة كبيرة حولهم عندما احتشد عدد لا يحصى من حراس القصر والممارسين العمقيين في المنطقة. عاهل الصقيع الشرقي قد جلب معه فرقة من حراس الصقيع الشرقي وهو يندفع نحوه وكأن المدينة الملكية كلها تواجه خصما عظيما. لكن الشخصين ظلا بلا حراك تماماً كما لو أنهما أصيبا بتعويذة.

ومع ذلك، لم تكن يون تشي ولم تكن تملك القدرة على السيطرة على طاقة الظلام العميقة. لذا في هذا المكان المظلم، كانت حياتها وقوتها العميقة تلتهمها هالة الظلام التي كانت تسود المنطقة الإلهية الشمالية كل ثانية. لكن لكي تتخلى عن مطارديها لم يكن لديها خيار سوى البحث بيأس أعمق.

يون تشي وتشياني وقد سبق لأحدهما أن وضع علامة تمني الموت لروح براهما، تاركا إياه في حالة لا يستطيع فيها أن يعيش ولا أن يموت. وقد سبق لأحدهما أن زرع بصمة العبد القاسية على الآخر، مما أفقدها كل كرامتها، وأصبحت وصمة عار تطاردها إلى الأبد.

هبطت أمام يون تشي مباشرة.

كانوا يكرهون بعضهم البعض حتى الصميم وبالكاد كانوا يكبحون رغبتهم في سحق عظام الآخرين وتحويلها إلى رماد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يكرهون بعضهم البعض حتى الصميم وبالكاد كانوا يكبحون رغبتهم في سحق عظام الآخرين وتحويلها إلى رماد.

قد عُرف ذات مرة باسم إبن الاله القديس المعبد وكانت ذات مرة إلهة عاهل براهما التي وقفت على قمة العالم. ومع ذلك، هذين الشخصين كانا على وجه التحديد يعانيان من أقسى أنواع الخيانات قبل إجبارهما على العيش في الأرض المظلمة التي كانت المنطقة الإلهية الشمالية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجميع في الكون على علم بلقب ‘ملكة التنين والإلاهة’ ” هاتان العينان الجميلتان، اللتان كان بإمكانهما ان تخسرا السماء والأرض والنجوم وكل الأزهار في الكون لونها، حدَّقت مباشرة الى يون تشي نفسه. كل كلمة تسربت من شفتيها الجميلتين كانت حزينة وحالمة وجميلة كالمطر الضبابي “كرجل، ألم تحلم أبداً… جعل ‘الإلاهة’ التي يفتن بها كل رجال العالم لعبة تخصك انت فقط، لعبة يمكنك ان تلعب بها كيفما تشاء؟”

ومع ان المنطقة الالهية الشمالية كانت أصغر بكثير من المناطق الالهية الاخرى، فقد كانت لا تزال تضم آلاف العوالم النجمية. كانت لا تزال مساحة شاسعة لا حدود لها.

“هذا السبب لا يكفيني!” رد يون تشي ببرود.

لكن في هذه المنطقة الشمالية الواسعة، هم ما زالوا يجتمعون. بدا أنه قدر، ولكن في الوقت نفسه، بدا أيضا مثل السماء كانت تلعب بهم للحمقى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أن عروقها العميقة قد تدمّرت، لم يكن من الممكن أن تنتقم بقوتها الخاصة. ولكن في هذا العالم، كان يون تشي هو الشخص الأكثر تسبباً في قتل تشياني فانتيان إلى جانبها، والذي كان يملك القدر الأعظم من الإمكانية للقيام بذلك في المستقبل!

بانج!

اذا استطاع ان يهرب من مطاردة المناطق الإلهية الثلاث، فالمكان الذي هرب اليه على الأرجح هو المنطقة الالهية الشمالية.

تضخمت يدي يون تشي وقبضتا عندما أضاء الضوء الأسود العميق من كل جزء من جسده قبل أن يصبغ بسرعة في طبقة من الضوء الدامي، الضوء الدامي الذي كان يزداد كثافة مع مرور كل ثانية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دونغفانغ هانوي ظلت تنظر لوجه يون تشي. صوتها منخفض كما سألته، “كبير يون، يمكن أن يكون هذا الشخص … شخص تعرفه؟”

فجأةً انفجرت الطاقة العميقة من جسده، فجأةً انفجرت دونغفانغ هانوي، التي كانت بقربه، وحرس المدينة، الذين اندفعوا نحوه.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ————

تشياني يينغ إير كانت لديها قوّة تماثل قوّة إمبراطور إله. لذا فحتى لو نجح يون تشي في رفع قوته إلى أقصى حدودها، فمن المستحيل أن يتمكن من تهديدها أو التأثير على تصرفاتها. مع ذلك، وبينما كانت تيارات الطاقة تنفجر نحو الخارج، فقد لاحظ في الواقع أن جسد تشياني يينغ إير يتأرجح بوضوح.

الطاقة العميقة حول جسده تلاشت عندما التقط يون تشي تشياني يينغ إير. وبعد ذلك، تشوش جسده وكان قد حملها بالفعل إلى غرفة الزراعة، وانغلق الباب والحاجز في نفس الوقت.

كانت تنظر إلى يون تشي، وكانت تنظر إليه بهدوء طوال الوقت. وفي النهاية مدت يد المساعدة ببطء، ولكن لم تنطلق منها طاقة عميقة. بدلاً من ذلك، ما ظهر في راحة يدها … كانت كريستالة الروح بالتكثيف البطيء.

ومع ذلك، لم تكن يون تشي ولم تكن تملك القدرة على السيطرة على طاقة الظلام العميقة. لذا في هذا المكان المظلم، كانت حياتها وقوتها العميقة تلتهمها هالة الظلام التي كانت تسود المنطقة الإلهية الشمالية كل ثانية. لكن لكي تتخلى عن مطارديها لم يكن لديها خيار سوى البحث بيأس أعمق.

يون تشي، “…”

كانت ترتدي عباءات سوداء تخفي الطائفة التي كانت ترتديها وكانت مغطاة بالجروح والغبار، ولكنها لم تتمكن من إخفاء جمالها المذهل. وكان شعرها يتوهج بلمعان ذهبي فاخر ولكنه كان أكثر عتمة مما كان عليه في ذاكرة يون تشي.

كريستالة الروح تشكلت في يدها ببطء شديد وفي اللحظة التي تشكلت فيها، تمايل جسد تشياني يينغ إير مرة أخرى عندما أغلقت عيناها الجميلتان بشكل ضعيف وغرقت ببطء على الأرض… أغمي عليها هكذا ولم تصدر أي صوت بعد ذلك.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ————

خلفها كانت المدينة الملكية التي دمرتها، مع عدد لا يُحصى من الجثث المدفونة تحت الأنقاض.

تشياني يينغ إير بالتأكيد لم تكن شخصاً يستسلم بسهولة للمصير. دخلت المنطقة الإلهية الشمالية بدون تردد … وهي في الحقيقة دخلتها قبل يون تشي.

عاهل الصقيع الشرقي وصل وعندما رأى هذا الدخيل المخيف ينهار فجأة على الارض، تنفَّس الصعداء في قلبه وهتف قائلا: “امسكوها!”

بعد أن قام عاهل الصقيع الشرقي بإيقاف قيادته، مجموعة من حراس الصقيع الشرقي تقدموا بسرعة… ومع ذلك، بعد أن اتخذوا بضع خطوات، تجمدوا جميعها. أطلت على وجوههم نظرة الصدمة والخوف العميقين ولم يجرؤ هؤلاء على التقدم أكثر من ذلك.

ومع ان المنطقة الالهية الشمالية كانت أصغر بكثير من المناطق الالهية الاخرى، فقد كانت لا تزال تضم آلاف العوالم النجمية. كانت لا تزال مساحة شاسعة لا حدود لها.

كيف لأناس مثلهم أن يتحملوا الهالة التي عرضها يون تشي باستخدام كل قوته.

كان حاجبيه يرتعشان بشدة فقط عندما كان على بعد خطوات منها.

دونغفانغ هانوي ظلت تنظر لوجه يون تشي. صوتها منخفض كما سألته، “كبير يون، يمكن أن يكون هذا الشخص … شخص تعرفه؟”

الشيء الوحيد الذي أبقاها على قيد الحياة كان الكراهية التي ملأت قلبها وروحها… وأيضاً الأمل الوحيد الذي سيتحتم عليها أن تحقق ثأرها.

لم يستجب يون تشي. وبدأ يسير ببطء نحو تشياني يينغ إير، لكن الطاقة العميقة التي كان ينقلها من جسده لم تضعف على الإطلاق.

كانت ترتدي عباءات سوداء تخفي الطائفة التي كانت ترتديها وكانت مغطاة بالجروح والغبار، ولكنها لم تتمكن من إخفاء جمالها المذهل. وكان شعرها يتوهج بلمعان ذهبي فاخر ولكنه كان أكثر عتمة مما كان عليه في ذاكرة يون تشي.

كان حاجبيه يرتعشان بشدة فقط عندما كان على بعد خطوات منها.

علاوة على ذلك، صاحب هذه الهالة بالتأكيد ما كان يجب أن يظهر في هذا المكان.

كانت هالة تشياني يينغ إير اللاواعية ضعيفة بشكل لا يقارن … لقد كانت ضعيفة لدرجة أن شخصاً مثل يون تشي شعر بذلك بوضوح.

لكن في الوقت الحالي، كانت الإلاهة، وهي الشخصية التي تتمتع بأرفع مكانة في العالم، والأكثر اعتداءً وتكبرا في الكون، راكعة أمام يون تشي من تلقاء نفسها.

في أي حالة قد يغمى على ممارس عميق قوي فجأة؟ قد يكون الأمر حالة تعرض فيها جسدهم أو روحهم لإصابات، خطيرة إلى درجة أنهم لا يكادون يكادون يكابدون، أو ربما حالة تهدأ فيها أذهانهم فجأة بعد أن عاشوا وضعا مميت وميؤوس منه لفترة طويلة من الزمن.

بالاضافة الى ذلك، أُصيبت عروقها العميقة بجروح خطيرة على يد تشياني فانتيان. الوقت الذي قضته في المنطقة الإلهية الشمالية، كل يوم، كل لحظة، كان كابوساً.

كانت تشياني يينغ إير بالتأكيد الشخص الذي تكره أكثر من اي شخص في هذا الكون… لكن في الواقع ظهرت في المنطقة الإلهية الشمالية، أغمي عليها أمامه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ذلك لأنها لم تركع قط أمام يون تشي من قبل. لكن ذلك كان فقط خلال الفترة التي طبع فيها بصمة العبد عليها.

قام بضرب أصبعه في الهواء وكريستالة الروح التي تشكّلت من قبل تشياني يينغ إير قبل أن يغمى عليها سقطت في يديه بعد ذلك، غمرت ذاكرتها عقله.

بعد أن تم إبعادها عن عالم إله عاهل براهما بواسطة جو تشو في ذلك اليوم، بدأت في الهرب بكل قوتها. كانت قوتها عاهل براهما الإلهية مبعثرة وتشياني فانتيان قد دمر عروقها العميقة، لذلك كانت قد فقدت تماما القدرة على إخفاء نفسها. نظراً لقوة عالم إله عاهل براهما، سيُعثر عليها يوماً ما، بغض النظر عن المكان الذي هربت إليه.

الطاقة العميقة حول جسده تلاشت عندما التقط يون تشي تشياني يينغ إير. وبعد ذلك، تشوش جسده وكان قد حملها بالفعل إلى غرفة الزراعة، وانغلق الباب والحاجز في نفس الوقت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كريستالة الروح تشكلت في يدها ببطء شديد وفي اللحظة التي تشكلت فيها، تمايل جسد تشياني يينغ إير مرة أخرى عندما أغلقت عيناها الجميلتان بشكل ضعيف وغرقت ببطء على الأرض… أغمي عليها هكذا ولم تصدر أي صوت بعد ذلك.

الجميع لمح بعضهم البعض بعد ذلك، لكن لم يجرؤ أحد ان يتابع المسألة أكثر من ذلك.

بانج!

————

“جسدي.” رفعت تشياني يينغ إير ذراعا وأزالت ببطء القناع الأسود الداكن من وجهها، كاشفة تماما الوجه السماوي الذي تسبب في فقدان يون تشي روحه في لمحة واحدة.

تشياني يينغ إير كانت فاقدة الوعي لوقت طويل، وحتى عالم عقلها اللاواعي كان رمادياً وقاتماً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أن عروقها العميقة قد تدمّرت، لم يكن من الممكن أن تنتقم بقوتها الخاصة. ولكن في هذا العالم، كان يون تشي هو الشخص الأكثر تسبباً في قتل تشياني فانتيان إلى جانبها، والذي كان يملك القدر الأعظم من الإمكانية للقيام بذلك في المستقبل!

رفرفت رموشها وبعد لحظات وجيزة من الهدوء، انفتحت عيناها الجميلتان واندفعت على قدميها. أغلقت عينيها على الفور على عين يون تشي القاتمة التي لا تقارن بنظيرتها.

“…” كانت شفتا تشياني يينغ إير ومفاصل أصابعها بيضاء بشكل لا يقارن، لكن عينيها كانتا تحدقان مباشرة إلى يون تشي ولم تنظر بعيدا ولو مرة واحدة.

تجمد جسد تشياني يينغ إير وانزلقت الطاقة العميقة داخل جسدها ببطء عائدة للأسفل مرة أخرى … كانت في السابق عبدة إلى جانب يون تشي حتى كانت على دراية بهالته والنظرة المعتادة في عينيه. لكن في هذه اللحظة، هالة ونظرة الرجل أمامها قد تغيّرتا بالكامل. من الواضح أنه كان مألوفاً جداً لها لكنه في الوقت نفسه شعرت بغربه وغريب بشكل استثنائي.

كانت ترتدي قناع نصفي أسود على وجهها … التستر على ملامحها كان شيئا أصبح منذ فترة طويلة عادة بالنسبة لها. لأن وجهها كان بكل بساطة أروع وأكمل مما ينبغي، كان جميلاً لدرجة أنه قد يقلب السماوات ويدمر العالم … كانت هذه أعظم بركة أعطتها إياها السماء، وكانت أيضاً أعظم لعنتها.

بدأ صدرها يرتفع ويسقط ببطء عندما واجهت يون تشي … بدأت تغوص ببطء إلى ركبتيها بينما ركعت أمامه.

“ساعدني … لأنتقم.” كان صوتها ناعما جدا، لكن الكراهية الذي تحتويه كان كافيا ليترسخ الهواء المحيط بها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظر يون تشي إليها، بدأ يضحك فجأة. ضحكته كانت باردة و وحشية بشكل لا يصدق “هاهاها … أن تعتقد أن تشياني يينغ إير التي كانت تنظر بازدراء إلى كل شيء في الحقيقة ستنزل إلى تسول شخص ما ليأخذها كعبدة … كم هذا مبهج، كم هو سخيف… هاهاها… هاهاهاهاهاها!”

لم يكن ذلك لأنها لم تركع قط أمام يون تشي من قبل. لكن ذلك كان فقط خلال الفترة التي طبع فيها بصمة العبد عليها.

ومع ذلك، لم تكن يون تشي ولم تكن تملك القدرة على السيطرة على طاقة الظلام العميقة. لذا في هذا المكان المظلم، كانت حياتها وقوتها العميقة تلتهمها هالة الظلام التي كانت تسود المنطقة الإلهية الشمالية كل ثانية. لكن لكي تتخلى عن مطارديها لم يكن لديها خيار سوى البحث بيأس أعمق.

لكن في الوقت الحالي، كانت الإلاهة، وهي الشخصية التي تتمتع بأرفع مكانة في العالم، والأكثر اعتداءً وتكبرا في الكون، راكعة أمام يون تشي من تلقاء نفسها.

كانت هالة تشياني يينغ إير اللاواعية ضعيفة بشكل لا يقارن … لقد كانت ضعيفة لدرجة أن شخصاً مثل يون تشي شعر بذلك بوضوح.

“أساعدكِ لتنتقمي؟” ارتعشت زاوية فم يون تشي وكان الأمر وكأنه بين الاستهزاء بها أو اعتبار الموقف برمته سخيفا تماما. “تريديني أن أساعدك في قتل تشياني فانتيان؟”

الشيء الوحيد الذي أبقاها على قيد الحياة كان الكراهية التي ملأت قلبها وروحها… وأيضاً الأمل الوحيد الذي سيتحتم عليها أن تحقق ثأرها.

“بالتأكيد ستتمكن من إنجازه.” جسد تشياني بأكمله يرتجف “في هذا العالم، أنت فقط … ستكون قادرا على إنجاز مثل هذا الإنجاز…”

هذه كانت حتى بصمة عبد… توسلت أن يمنحها إياها.

بعد أن تم إبعادها عن عالم إله عاهل براهما بواسطة جو تشو في ذلك اليوم، بدأت في الهرب بكل قوتها. كانت قوتها عاهل براهما الإلهية مبعثرة وتشياني فانتيان قد دمر عروقها العميقة، لذلك كانت قد فقدت تماما القدرة على إخفاء نفسها. نظراً لقوة عالم إله عاهل براهما، سيُعثر عليها يوماً ما، بغض النظر عن المكان الذي هربت إليه.

“هيه” ضحك يون تشي ببرود “كم هذا سخيف. أنتِ من بين الناس الذين أريد قتلهم أكثر من غيرهم في هذا العالم. لكنكِ في الحقيقة تترجيني لأساعدك؟ اعطني سببا لذلك!”

المنطقة الشمالية الوحيدة التي بقيت لها!

ومع ذلك، سمعت بالفعل قبل أقل من يوم اسم “يون تشي” في هذه الأرض المظلمة المعروفة بعالم الأطلال الشرقية.

تشياني يينغ إير بالتأكيد لم تكن شخصاً يستسلم بسهولة للمصير. دخلت المنطقة الإلهية الشمالية بدون تردد … وهي في الحقيقة دخلتها قبل يون تشي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظر يون تشي إليها، بدأ يضحك فجأة. ضحكته كانت باردة و وحشية بشكل لا يصدق “هاهاها … أن تعتقد أن تشياني يينغ إير التي كانت تنظر بازدراء إلى كل شيء في الحقيقة ستنزل إلى تسول شخص ما ليأخذها كعبدة … كم هذا مبهج، كم هو سخيف… هاهاها… هاهاهاهاهاها!”

ومع ذلك، لم تكن يون تشي ولم تكن تملك القدرة على السيطرة على طاقة الظلام العميقة. لذا في هذا المكان المظلم، كانت حياتها وقوتها العميقة تلتهمها هالة الظلام التي كانت تسود المنطقة الإلهية الشمالية كل ثانية. لكن لكي تتخلى عن مطارديها لم يكن لديها خيار سوى البحث بيأس أعمق.

الشخص الذي داس على كرامتها، الشخص الذي رغبت في تدميره بالكامل وتماماً، سيصبح في الواقع الأمل الأخير الذي يمكن أن تتمسك به… كم كان هذا محزناً ومثيراً للسخرية؟

بالاضافة الى ذلك، أُصيبت عروقها العميقة بجروح خطيرة على يد تشياني فانتيان. الوقت الذي قضته في المنطقة الإلهية الشمالية، كل يوم، كل لحظة، كان كابوساً.

ومع ان المنطقة الالهية الشمالية كانت أصغر بكثير من المناطق الالهية الاخرى، فقد كانت لا تزال تضم آلاف العوالم النجمية. كانت لا تزال مساحة شاسعة لا حدود لها.

الشيء الوحيد الذي أبقاها على قيد الحياة كان الكراهية التي ملأت قلبها وروحها… وأيضاً الأمل الوحيد الذي سيتحتم عليها أن تحقق ثأرها.

“جسدي.” رفعت تشياني يينغ إير ذراعا وأزالت ببطء القناع الأسود الداكن من وجهها، كاشفة تماما الوجه السماوي الذي تسبب في فقدان يون تشي روحه في لمحة واحدة.

بما أن عروقها العميقة قد تدمّرت، لم يكن من الممكن أن تنتقم بقوتها الخاصة. ولكن في هذا العالم، كان يون تشي هو الشخص الأكثر تسبباً في قتل تشياني فانتيان إلى جانبها، والذي كان يملك القدر الأعظم من الإمكانية للقيام بذلك في المستقبل!

رفرفت رموشها وبعد لحظات وجيزة من الهدوء، انفتحت عيناها الجميلتان واندفعت على قدميها. أغلقت عينيها على الفور على عين يون تشي القاتمة التي لا تقارن بنظيرتها.

كانت تعرف جيدا ما معنى أن تمتلئ بالكراهية المتدفقة … ربما كانت الشخص الذي يعرف أفضل من أي شخص آخر في هذا الكون أي نوع من الكراهية التي لا ترحم ستولد في قلب يون تشي بعد أن تمت خيانته من قبل العالم وفقد كل شيء، فضلا عن الشياطين التي في قلبه بعد ذلك.

يون تشي وتشياني وقد سبق لأحدهما أن وضع علامة تمني الموت لروح براهما، تاركا إياه في حالة لا يستطيع فيها أن يعيش ولا أن يموت. وقد سبق لأحدهما أن زرع بصمة العبد القاسية على الآخر، مما أفقدها كل كرامتها، وأصبحت وصمة عار تطاردها إلى الأبد.

اذا استطاع ان يهرب من مطاردة المناطق الإلهية الثلاث، فالمكان الذي هرب اليه على الأرجح هو المنطقة الالهية الشمالية.

1552 – تشياني تشيانيينغ (2)

لقد ورث قوة إله الشر الالهية، لذا فإن الحدود التي يستطيع الوصول إليها ستتجاوز بالتأكيد كل شخص آخر في الكون وهذا هو السبب الحقيقي لنفيه من العالم. ولكن بما انه امتلك طاقة الظلام العميقة، كان بإمكانه ان ينمو ايضا في المنطقة الإلهية الشمالية. وبالتأكيد سيتمكن من قتل تشياني فانتيان في المستقبل!

كريستالة روح تشياني يينغ إير سجلت بوضوح كل شيء حدث لها. لقد تخلت عن كبريائها وكرامتها لإنقاذ تشياني فانتيان، ومع ذلك تخلى عنها تشياني فانتيان لهذا السبب على وجه التحديد … وما هو أشد قسوة أنها اكتشفت أن والدها، الشخص الذي عاملته دائما بكل احترام وتبجيل، هو في الواقع الجاني الحقيقي وراء وفاة والدتها، ورغم ذلك قضت حياتها كلها كواحدة من قطع الشطرنج الخاصة به!

الشخص الذي داس على كرامتها، الشخص الذي رغبت في تدميره بالكامل وتماماً، سيصبح في الواقع الأمل الأخير الذي يمكن أن تتمسك به… كم كان هذا محزناً ومثيراً للسخرية؟

لقد كانت إمرأة.

فقد اعتقدت في البداية أن محاولة العثور على يون تشي في المنطقة الإلهية الشمالية الواسعة سوف تكون أشبه بمحاولة العثور على إبرة في كومة قش، وكان من المحتمل إلى حد كبير ألا يتمكن جسدها من تحمل الأمر إلى أن تجده.

لكن في هذه المنطقة الشمالية الواسعة، هم ما زالوا يجتمعون. بدا أنه قدر، ولكن في الوقت نفسه، بدا أيضا مثل السماء كانت تلعب بهم للحمقى.

ومع ذلك، سمعت بالفعل قبل أقل من يوم اسم “يون تشي” في هذه الأرض المظلمة المعروفة بعالم الأطلال الشرقية.

الشخص الذي داس على كرامتها، الشخص الذي رغبت في تدميره بالكامل وتماماً، سيصبح في الواقع الأمل الأخير الذي يمكن أن تتمسك به… كم كان هذا محزناً ومثيراً للسخرية؟

“هيه” ضحك يون تشي ببرود “كم هذا سخيف. أنتِ من بين الناس الذين أريد قتلهم أكثر من غيرهم في هذا العالم. لكنكِ في الحقيقة تترجيني لأساعدك؟ اعطني سببا لذلك!”

الشخص الذي داس على كرامتها، الشخص الذي رغبت في تدميره بالكامل وتماماً، سيصبح في الواقع الأمل الأخير الذي يمكن أن تتمسك به… كم كان هذا محزناً ومثيراً للسخرية؟

كريستالة روح تشياني يينغ إير سجلت بوضوح كل شيء حدث لها. لقد تخلت عن كبريائها وكرامتها لإنقاذ تشياني فانتيان، ومع ذلك تخلى عنها تشياني فانتيان لهذا السبب على وجه التحديد … وما هو أشد قسوة أنها اكتشفت أن والدها، الشخص الذي عاملته دائما بكل احترام وتبجيل، هو في الواقع الجاني الحقيقي وراء وفاة والدتها، ورغم ذلك قضت حياتها كلها كواحدة من قطع الشطرنج الخاصة به!

لكن في هذه المنطقة الشمالية الواسعة، هم ما زالوا يجتمعون. بدا أنه قدر، ولكن في الوقت نفسه، بدا أيضا مثل السماء كانت تلعب بهم للحمقى.

الخيانة، لقد كانت خيانة … للإعتقاد أن إلهة عاهل براهما العظيمة سيكون لها في الواقع يوم مثل هذا. كم كان ذلك محزنا وسخيفا!

خلفها كانت المدينة الملكية التي دمرتها، مع عدد لا يُحصى من الجثث المدفونة تحت الأنقاض.

“لقد كنت أنا من… أنقذك عندما كنا أمام جدار الفوضى البدائية” قالت تشياني يينغ إير “لولا حقيقة أنني استخدمت حجر وهم الفراغ لإرسالك بعيدا، لكنت قد مت بالفعل تحت سيف شيا تشينغيو”

خلفها كانت المدينة الملكية التي دمرتها، مع عدد لا يُحصى من الجثث المدفونة تحت الأنقاض.

“هذا السبب لا يكفيني!” رد يون تشي ببرود.

اذا استطاع ان يهرب من مطاردة المناطق الإلهية الثلاث، فالمكان الذي هرب اليه على الأرجح هو المنطقة الالهية الشمالية.

غلقت تشياني يينغ إير عينيها ببطء كما قالت بصوت باهت وكئيب “من فضلك … امنحني بصمة عبدك مرة أخرى. أنا على استعداد أن أكون عبدتك … إلى الأبد! “

يون تشي، “…”

لقد فقدت روحها براهما، لذا فإن بصمة العبد التي ستوضع فيها ستكون بصمة عبد أبدية … شيء لا يمكن إزالته!

AhmedZirea

هذه كانت حتى بصمة عبد… توسلت أن يمنحها إياها.

يون تشي، “…”

عندما نظر يون تشي إليها، بدأ يضحك فجأة. ضحكته كانت باردة و وحشية بشكل لا يصدق “هاهاها … أن تعتقد أن تشياني يينغ إير التي كانت تنظر بازدراء إلى كل شيء في الحقيقة ستنزل إلى تسول شخص ما ليأخذها كعبدة … كم هذا مبهج، كم هو سخيف… هاهاها… هاهاهاهاهاها!”

حدقت يون تشي بها بينما كانت تحدق في يون تشي. وكانت هناك جلبة كبيرة حولهم عندما احتشد عدد لا يحصى من حراس القصر والممارسين العمقيين في المنطقة. عاهل الصقيع الشرقي قد جلب معه فرقة من حراس الصقيع الشرقي وهو يندفع نحوه وكأن المدينة الملكية كلها تواجه خصما عظيما. لكن الشخصين ظلا بلا حراك تماماً كما لو أنهما أصيبا بتعويذة.

“…” كانت شفتا تشياني يينغ إير ومفاصل أصابعها بيضاء بشكل لا يقارن، لكن عينيها كانتا تحدقان مباشرة إلى يون تشي ولم تنظر بعيدا ولو مرة واحدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تشياني يينغ إير بالتأكيد الشخص الذي تكره أكثر من اي شخص في هذا الكون… لكن في الواقع ظهرت في المنطقة الإلهية الشمالية، أغمي عليها أمامه.

“ومع ذلك، هو سيء جداً …” يون تشي هزَّ رأسه، كُلّ كلمة مملؤة بالسخرية. “أنتِ لم تعودي إلهة عاهل براهما التي تستطيع أن تحكم بغطرسة على العالم. أنتِ مجرد كلب مهزوم كُسرت ساقيه من قبل والدك! لقد فقدتِ كل فنونك العميقة، قوتك العميقة نصف مشلولة في الواقع، زراعتك الحالية قد تراجعت إلى المراحل الأولى من عالم السيادي الالهي، لذلك أنا أخشى أنكِ لن تكوني حتى قادرة على قتلي. ما نفعك لي كعبدة؟”

لقد فقدت روحها براهما، لذا فإن بصمة العبد التي ستوضع فيها ستكون بصمة عبد أبدية … شيء لا يمكن إزالته!

“جسدي.” رفعت تشياني يينغ إير ذراعا وأزالت ببطء القناع الأسود الداكن من وجهها، كاشفة تماما الوجه السماوي الذي تسبب في فقدان يون تشي روحه في لمحة واحدة.

AhmedZirea

في تلك اللحظة، كل الضوء في المنطقة خفت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظر يون تشي إليها، بدأ يضحك فجأة. ضحكته كانت باردة و وحشية بشكل لا يصدق “هاهاها … أن تعتقد أن تشياني يينغ إير التي كانت تنظر بازدراء إلى كل شيء في الحقيقة ستنزل إلى تسول شخص ما ليأخذها كعبدة … كم هذا مبهج، كم هو سخيف… هاهاها… هاهاهاهاهاها!”

“الجميع في الكون على علم بلقب ‘ملكة التنين والإلاهة’ ” هاتان العينان الجميلتان، اللتان كان بإمكانهما ان تخسرا السماء والأرض والنجوم وكل الأزهار في الكون لونها، حدَّقت مباشرة الى يون تشي نفسه. كل كلمة تسربت من شفتيها الجميلتين كانت حزينة وحالمة وجميلة كالمطر الضبابي “كرجل، ألم تحلم أبداً… جعل ‘الإلاهة’ التي يفتن بها كل رجال العالم لعبة تخصك انت فقط، لعبة يمكنك ان تلعب بها كيفما تشاء؟”

كريستالة روح تشياني يينغ إير سجلت بوضوح كل شيء حدث لها. لقد تخلت عن كبريائها وكرامتها لإنقاذ تشياني فانتيان، ومع ذلك تخلى عنها تشياني فانتيان لهذا السبب على وجه التحديد … وما هو أشد قسوة أنها اكتشفت أن والدها، الشخص الذي عاملته دائما بكل احترام وتبجيل، هو في الواقع الجاني الحقيقي وراء وفاة والدتها، ورغم ذلك قضت حياتها كلها كواحدة من قطع الشطرنج الخاصة به!

بواسطة :

حدقت يون تشي بها بينما كانت تحدق في يون تشي. وكانت هناك جلبة كبيرة حولهم عندما احتشد عدد لا يحصى من حراس القصر والممارسين العمقيين في المنطقة. عاهل الصقيع الشرقي قد جلب معه فرقة من حراس الصقيع الشرقي وهو يندفع نحوه وكأن المدينة الملكية كلها تواجه خصما عظيما. لكن الشخصين ظلا بلا حراك تماماً كما لو أنهما أصيبا بتعويذة.

AhmedZirea