مقدّر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن يون تشي نظر فجأة إلى الأعلى قبل أن يتمتم لنفسه: إنه ليس بجيد!
اثنا عشر شجرة جليدية طولها ألف متر أو نحو ذلك ترتفع من الأرض في وقت واحد، تحيط بعشرات الآلاف من الوحوش العميقة في المنتصف… فأدى الانفجار الذي حدث بعد ذلك الى سيل من الثلج وحفرة هائلة في وسط مجموعة الوحوش العميقة.
نصف الوحوش العميقة الذين كانوا يهاجمون المدينة يمتلكون قوة الطريق الإلهي بينما النصف الآخر لم يفعل. اكتشف يون تشي بعد اكتساح بسيط أن أغلب أولئك الذين استخدموا قوة الطريق الإلهي كانوا في عالم الاصل الالهي أو عالم الروح الإلهي، وكان هناك أقل من مائة في عالم المحنة الإلهي.
فجأةً تجمدت مو فيشوي لثانية قبل أن يتمركز إهتمامها في المقدمة.
بما ان مو فيشوي كانت هنا مع آلاف التلاميذ من عنقاء الجليد بالاضافة الى المدافعين الأصليين عن المدينة، فقد أُزيلت الازمة التي كانت تعصف بالمدينة الجليدية.
تذكَّر باليوم الذي واجهت فيه تشو يوتشان تنانين فيضانين وحدها، وكانت المرأتان تتشاركان مجاميع متماثلة، وشخصياتهم متشابهة، ومزاج مشابه، وحتى قوى متشابهة. حتى أنهما كانا يتشاركان أزمة مماثلة.
يون تشي إسترخي، لكنه لم يظهر نفسه أو يغادر المنطقة. كان ينتظر مو فيشوي لإنهاء تعاملها مع الوحوش العميقة قبل متابعتها مرة أخرى إلى طائفة عنقاء الجليد الالهية.
نصف الوحوش العميقة الذين كانوا يهاجمون المدينة يمتلكون قوة الطريق الإلهي بينما النصف الآخر لم يفعل. اكتشف يون تشي بعد اكتساح بسيط أن أغلب أولئك الذين استخدموا قوة الطريق الإلهي كانوا في عالم الاصل الالهي أو عالم الروح الإلهي، وكان هناك أقل من مائة في عالم المحنة الإلهي.
عاد إلى عالم الاله من أجل عمل مهم جدا، ويجب التعامل مع كل شيء بحذر شديد. لن يتدخل في أي عمل لا علاقة له به.
“…” بينما كان يشاهد معركة مو فيشوي بين الوحشين الجليديين العملاقين، كانت رؤية يون تشي تومض للحظة واحدة فقط.
في الواقع، لم يكن يخطط حتى ليعلم أحد أنه لا يزال على قيد الحياة إلا إذا كان ذلك ضرورياً للغاية.. .الشخص الوحيد الذي كان سيلتقي به قبل التوجه إلى بحيرة الصقيع السفلي السماوية كانت مو شوانيين ومو شوانيين فقط.
كان الضغط الذي استدعاه الوحش الجليدي العملاق الثاني مريعا جدا حتى ان عددا كبيرا من تلاميذ عنقاء الجليد كانوا يتساقطون من السماء كالذباب حتى قبل ان يقتربوا منه.
كان ذلك لأنه عرف أنها لن تؤذيه أبداً.
بوووم!!
بعد وصول مو فيشوي وتلاميذ عنقاء الجليد، حدث عدد لا يُحصى من الانفجارات الزرقاء في كل أنحاء المنطقة المنكوبة وأجبروا على رد الامواج الرهيبة من الوحوش العميقة بقوة. في أقل من خمسة عشر دقيقة، خط الدفاع كان قد تراجع على الأقل بضعة كيلومترات.
“…” بينما كان يشاهد معركة مو فيشوي بين الوحشين الجليديين العملاقين، كانت رؤية يون تشي تومض للحظة واحدة فقط.
كان الجميع في مدينة الضباب الجليدي يهتفون بصوت عالٍ، وهم على يقين من أن الأزمة قد انتهت بالفعل.
“آه … كيف … كيف يمكن أن يكون هذا …”
لكن يون تشي نظر فجأة إلى الأعلى قبل أن يتمتم لنفسه: إنه ليس بجيد!
ززز!
قطعوا الوحوش العميقة المسعورة قطعة قطعة ودفعوا للخلف بشكل أسرع وأسرع مع كل لحظة تمر. حتى أفضل، لم يبدو أن المعركة قد قلصت هالة عنقاء الجليد لـ مو فيشوي على الإطلاق. حتى ان الشابة كانت تُطلق شقوق زرقاء على طول الطريق حتى مركز مجموعة الوحوش العميقة ومؤخرتها، مجمدة او مكسِّرة أعدائها عند ملامستهم. وهذه الحيوانات العميقة التي تحطمت نتيجة هجومها تجمدت تماما حتى ان قطرة دم لم تُراق في هذه العملية.
بدأ بؤبؤا مو فيشوي يركزان بشكل أقل و أقل مع تكوين تشكيل عميق أزرق عميق ببطء عند طرف سيفها. رفعت سيفها ببطء، وكان لون العالم نفسه متفقا مع قوتها. بدأ كل شيء يتحول من الأبيض إلى الأزرق الفاتح، ثم الأزرق الفاتح إلى الأزرق المثلج…
بانج!
رمبببب!!!
اثنا عشر شجرة جليدية طولها ألف متر أو نحو ذلك ترتفع من الأرض في وقت واحد، تحيط بعشرات الآلاف من الوحوش العميقة في المنتصف… فأدى الانفجار الذي حدث بعد ذلك الى سيل من الثلج وحفرة هائلة في وسط مجموعة الوحوش العميقة.
“تنهد، يا لها من امرأة عنيدة أخرى” هز يون تشي رأسه بقوله.
فجأةً تجمدت مو فيشوي لثانية قبل أن يتمركز إهتمامها في المقدمة.
تذكَّر باليوم الذي واجهت فيه تشو يوتشان تنانين فيضانين وحدها، وكانت المرأتان تتشاركان مجاميع متماثلة، وشخصياتهم متشابهة، ومزاج مشابه، وحتى قوى متشابهة. حتى أنهما كانا يتشاركان أزمة مماثلة.
فقد ظهرت شخصيتان كبيرتان بيضتان في مؤخرة مجموعة الوحوش العميقة قبل ان تدرك ذلك، وكانت هالتهما مخيفة جدا حتى انها شعرت بالبرد من رأسها الى اخمص قدميها.
بدأ بؤبؤا مو فيشوي يركزان بشكل أقل و أقل مع تكوين تشكيل عميق أزرق عميق ببطء عند طرف سيفها. رفعت سيفها ببطء، وكان لون العالم نفسه متفقا مع قوتها. بدأ كل شيء يتحول من الأبيض إلى الأزرق الفاتح، ثم الأزرق الفاتح إلى الأزرق المثلج…
لقد كانوا وحوش جوهر الإلهي!
بانج!
إثنان منهم لا أقل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجنية فيشوي، اهربي بعيدا!” صرخ حاكم مدينة الضباب الجليدي فوق رئتيه وهو يسعل دما: “انه وحش جليدي عملاق!”
علاوة على ذلك، كان الضغط الشديد الذي فرضوه على نحو غير معقول دلالة واضحة على ان زراعتهم كانت اعلى من زراعتها!
“رورر!!”
فجأةً تجمدت مو فيشوي لثانية قبل أن يتمركز إهتمامها في المقدمة.
الزئير الصخب يتردد في كل أنحاء المنطقة الثلجية مثل الجبال المتساقطة والامواج المتصدمة. لقد قمعت تماماً الهتافات التي انطلقت من مدينة الضباب الجليدي منذ لحظة.
بانج!
الزئير المخيف والضغوط الثلجية التي تلت ذلك جعلت تعابير كل مدافع تتغير جذريا. فبدوا مذهولين وغير مصدقين البتة.
بوووم!!
“إنه … لا يمكن أن يكون …”
علاوة على ذلك، كان الضغط الشديد الذي فرضوه على نحو غير معقول دلالة واضحة على ان زراعتهم كانت اعلى من زراعتها!
“لا! هذا مستحيل!”
كان ذلك لأنه تذكر أين رأى هذه التقنية من قبل!
عملاق طوله ثلاثمائة متر قفز في الهواء وهبط مباشرة في مقدمة حشود الوحش العميق، مواجهة واحدة مع أعمق دم الوحش على يديها، مو فيشوي، مباشرة … مسار الرياح نفسه بدا أن يتغير جذريا بقفزة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم!
كان ظهور العملاق الأبيض سبباً في إخماد كل التمنيات بلا رحمة.
كانت مو فيشوي قد دافعت عن نفسها للتو من هجوم مباشر من أول وحش جليدي عملاق، لذلك كانت في حالة مرهقة. عندما اندفع الوحش الجليدي العملاق الثاني باتجاهها فجأة، كانت بالكاد قادرة على رفع سيفها واستدعاء ضوء أزرق عميق.
“إنه… إنه وحش النهر الجليدي العملاق!”
“…” يون تشي عابساً بشدة وشدّ قبضته قليلاً، لكنه رغم ذلك أجبر نفسه على البقاء والإنتظار …لم تكن منهكة لدرجة أن الهروب النظيف كان مستحيلاً.
كان الوحش الجليدي العملاق وحشا قويا روحيا وعميقا يسيطر على منطقة كبيرة مكسوة بالثلوج. وكان يختبئ عادة في وسط أرض هذه الوحوش العميقة، ولم يخرج منها قط تقريبا. وكمعدل، شوهد وحش جليدي عملاق مرة واحدة فقط كل مائتي سنة.
غزت قشعريرة رهيبة ارهابا ارواح الإنسان والوحش العميق على السواء بغض النظر عن المسافة بينهما. كانت نظرة الجميع منجذبة بشكل لا يمكن السيطرة عليه إلى تلك الحورية الزرقاء بينما أصبح العالم أكثر زرقة وزرقة.
هذا هو السبب في أن وحشا عملاقا من الأنهار الجليدية كان بمثابة مستوى أسطوري من الوحوش العميقة بالنسبة للممارسين العميقين لمدينة الضباب الجليدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط برق من السماء، مما أعاد الوحوش العملاقة القوية الى الوراء في لحظة. ثم توقف يون تشي أمام مو فيشوي، وضغط أصبعاً على سيفها، وأجبر القوة التي جمعتها للتو بحياتها على العودة إلى جسدها.
على الرغم من أن عالم أغنية الثلج كان يتعامل مع إغاظة الوحش العميق في كل مكان لأكثر من سنة أو نحو ذلك، لم يسبق لأحد أن رأى سيد وحش عميق عالي المستوى مثل الوحش الجليدي العملاق حتى الآن!
لكن مو فيشوي أسرعت في النزول لمقابلة الوحش الجليدي العملاق كما لو أن تحذيراتهم لم تصلها على الإطلاق. تكاثف الضوء الأزرق حول سيفها، وصرخ طائر العنقاء الجليدي عندما وجهت سلاحها نحو عدوها.
كان واضحا ان التأثير القرمزي يزداد باطّراد سوءا في عالم الاله، ومستوى الوحش العميق الذي استسلم لتأثيره يزداد ايضا.
رمبببب!!!
ومع ذلك، من الواضح ان الوحش الجليدي العملاق لم يفقد عقله تماما رغم تضخيم عواطفه السلبية. حافظ على هالته القوية محاصراً بإحكام حول مو فيشوي، لكنه أيضاً أطاح بكل تلاميذ عنقاء الجليد والمدافعين عن المدينة بغضبه بينما كانوا لا يزالون بعيدين.
إذا سُمح للوحوش الجليدية العملاقة بالدخول الى المدينة، فلن تكون النتيجة سوى الدمار الكامل. لا شك أن مو فيشوي كانت تراهن بحياتها للدفاع عنها، ولكن حتى في ذلك الوقت كانت مقاومتها على منحدر هابط.
رمبببب!!!
“إنه … لا يمكن أن يكون …”
انطلقت مو فيشوي من مسافة بعيدة وراوغت هجوم الوحش الجليدي العملاق وأزال الهجوم جزءا كبيرا من الأرض وعددا كبيرا من الوحوش العميقة بعد فقدانها.
نصف الوحوش العميقة الذين كانوا يهاجمون المدينة يمتلكون قوة الطريق الإلهي بينما النصف الآخر لم يفعل. اكتشف يون تشي بعد اكتساح بسيط أن أغلب أولئك الذين استخدموا قوة الطريق الإلهي كانوا في عالم الاصل الالهي أو عالم الروح الإلهي، وكان هناك أقل من مائة في عالم المحنة الإلهي.
“الأخت الكبرى فيشوي… اهربي!” صرخ تلميذ ذكري من عنقاء الجليد.
1409 – مقدّر
“الجنية فيشوي، اهربي بعيدا!” صرخ حاكم مدينة الضباب الجليدي فوق رئتيه وهو يسعل دما: “انه وحش جليدي عملاق!”
الزئير المخيف والضغوط الثلجية التي تلت ذلك جعلت تعابير كل مدافع تتغير جذريا. فبدوا مذهولين وغير مصدقين البتة.
لكن مو فيشوي أسرعت في النزول لمقابلة الوحش الجليدي العملاق كما لو أن تحذيراتهم لم تصلها على الإطلاق. تكاثف الضوء الأزرق حول سيفها، وصرخ طائر العنقاء الجليدي عندما وجهت سلاحها نحو عدوها.
عندما نشطت مو شوانيين جحيم القمر المكسور، كان عليها أن تنفق معظم حيويتها وجوهر دمها! إذا مو فيشوي نفّذت نفس التقنية، ثمّ … هي من المفضّل أن تنتحر!
لقد كانت تلميذة ملكة عالم اغنية الثلج المباشرة، وسيدتها أمرتها بحل أزمة الوحش العميقة … لن يكون هناك سوى الموت في المعركة، ولا مفر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هيكل مو فيشوي الحساس يمكن وصفه فقط بأنه صغير أمام جسم الوحش العملاق المتجمد البالغ طوله 300 متر. علاوة على ذلك، فإن قوته كانت هائلة إلى الحد الذي جعل التحول البسيط قوياً بالدرجة الكافية لختم كل المساحة داخل المنطقة تقريبا، ومنع مو فيشوي من التهرب من الأذى.
ززز!
علاوة على ذلك، كان الضغط الشديد الذي فرضوه على نحو غير معقول دلالة واضحة على ان زراعتهم كانت اعلى من زراعتها!
كان الدم يتطاير في كل مكان عندما طعن سيفها الجليدي في ظهر الوحش العملاق، لكن قوة عنقاء الجيلد الإلهية المصقولة داخل السيف توقفت على الفور في مساراتها من قبل قوة استبدادية. ثم استدار الوحش العملاق الجليدي في محاولة لسحق مو فيشوي بجسده العملاق.
بما ان مو فيشوي كانت هنا مع آلاف التلاميذ من عنقاء الجليد بالاضافة الى المدافعين الأصليين عن المدينة، فقد أُزيلت الازمة التي كانت تعصف بالمدينة الجليدية.
هيكل مو فيشوي الحساس يمكن وصفه فقط بأنه صغير أمام جسم الوحش العملاق المتجمد البالغ طوله 300 متر. علاوة على ذلك، فإن قوته كانت هائلة إلى الحد الذي جعل التحول البسيط قوياً بالدرجة الكافية لختم كل المساحة داخل المنطقة تقريبا، ومنع مو فيشوي من التهرب من الأذى.
كاكاكاكا!
لم تظهر مو فيشوي أي ذعر، فسحبت سيفها وتحوَّلت فورا من الهجوم الى الدفاع. إستحثت طبقات على طبقات الثلج لإنقاص هجوم الوحش الجليدي العملاق … لكن قبل أن تتمكن حتى من استعادة أنفاسها، ظهرت شخصية جديدة مغطاة بالجليد، كان وحشاً جليدياً عملاقاً آخر.
رمبببب!!!
وقد صعق مظهره الجمع كثيرا حتى ان مقل عينهم ربما سقطت من تجويف عينهم.
في اليوم الأول الذي جاء فيه إلى عالم الاله، قال لنفسه مليون مرة على الأقل أن يبتعد عن الأضواء ويبتعد عن المشاكل… لكنه تمكن من صنع فوضى كبيرة من الأشياء على أي حال.
“…واحد آخر!!؟”
بوووم!!
“آه … كيف … كيف يمكن أن يكون هذا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطمت مو فيشوي بقوة على الأرض مرة أخرى، وهذه المرة أخذت نصف أنفاسها قبل أن تعود إلى الهواء وكانت ثيابها ملطخة بالدم، حتى سيفها كان يسيل دما ببطء.
كان وحش جليدي عملاق نادراً منذ مائة عام، ولكن اثنين في نفس الوقت في مدينتهم الصغيرة!
زئير الوحوش الجليدية العملاقة لا يزال مليئا بالغضب الشديد، هاجموا مو فيشوي مرة اخرى بقوة شديدة. ولكن هذه المرة تفادت مو فيشوي بعيدا جدا عنها، وأمسكت بسيفها أمامها… ورشّت على سيفها الجليدي فما من الدم.
“اهربوا… اهربوا!”
“…واحد آخر!!؟”
“اهربي الأخت الكبرى فيشوي!”
في الواقع، لم يكن يخطط حتى ليعلم أحد أنه لا يزال على قيد الحياة إلا إذا كان ذلك ضرورياً للغاية.. .الشخص الوحيد الذي كان سيلتقي به قبل التوجه إلى بحيرة الصقيع السفلي السماوية كانت مو شوانيين ومو شوانيين فقط.
كان الضغط الذي استدعاه الوحش الجليدي العملاق الثاني مريعا جدا حتى ان عددا كبيرا من تلاميذ عنقاء الجليد كانوا يتساقطون من السماء كالذباب حتى قبل ان يقتربوا منه.
العالم أصبح صامتاً فجأة في هذه اللحظة، وعيون مو فيشوي تحولت ببطء بلا ألوان. قوة الصقيع أقوى بكثير مما كان يجب أن تحشده مو فيشوي تتت
كانت مو فيشوي قد دافعت عن نفسها للتو من هجوم مباشر من أول وحش جليدي عملاق، لذلك كانت في حالة مرهقة. عندما اندفع الوحش الجليدي العملاق الثاني باتجاهها فجأة، كانت بالكاد قادرة على رفع سيفها واستدعاء ضوء أزرق عميق.
فجأةً تجمدت مو فيشوي لثانية قبل أن يتمركز إهتمامها في المقدمة.
بوووووم!
لكن كان من الواضح أن الخيار لم يخطر على بالها.
انفجرت المنطقة الثلجية مرة أخرى، وهذه المرة سقطت مو فيشوي مرة أخرى عدة كيلومترات في الهواء. ومع ذلك، لم تسمح لنفسها بأن تسقط على الأرض، وبعد التحمل في الجو، ظهرت حواليها مرة اخرى صورة العنقاء. كان جسدها يرتجف قليلا، ووجهها أصبح شاحبا جدا للحظة واحدة فقط، ولكنها لم تعر صحتها أي اهتمام وانتقدت الوحشين العملاقين الجليدين وسط أصوات متنافرة من الصرخات المزعجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووووم!
“تنهد، يا لها من امرأة عنيدة أخرى” هز يون تشي رأسه بقوله.
يون تشي صفع جبينه بقوة … أنه القدر، اللعنة!
لم تكن مو فيشوي قويّة بما يكفي لمحاربة وحش جليدي عملاق واحد، ناهيك عن وحشين في آن واحد. ومع ذلك، فمن الواضح أن سرعتهم كانت أيضا نقطة ضعف لهم. كان من السهل عليها أن تهرب منهم لو رغبت بذلك.
“روررر!”
لكن كان من الواضح أن الخيار لم يخطر على بالها.
يون تشي إسترخي، لكنه لم يظهر نفسه أو يغادر المنطقة. كان ينتظر مو فيشوي لإنهاء تعاملها مع الوحوش العميقة قبل متابعتها مرة أخرى إلى طائفة عنقاء الجليد الالهية.
“الأخت الكبرى فيشوي!”
يون تشي صفع جبينه بقوة … أنه القدر، اللعنة!
“الجنية فيشوي!”
هذا هو السبب في أن وحشا عملاقا من الأنهار الجليدية كان بمثابة مستوى أسطوري من الوحوش العميقة بالنسبة للممارسين العميقين لمدينة الضباب الجليدي.
كانت صرخات المتفرجين صاخبة ويائسة. مو فيشوي لم تكن مجرد تلميذة لطائفة عنقاء الجليد الإلهية، كانت تلميذة مباشرة لملكة العالم العظيمة وشخصية مُكرمة التي كانت مكانتها عالية بما فيه الكفاية لجعل إمبراطور ينحني أمامها. كانت الشخص الوحيد الذي لا يمكن السماح لها بالموت حتى لو مات كل تلميذ عنقاء جليد ومواطن مدينة الضباب الجليدي في هذه المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع عجزه عن البقاء صامتاً لفترة أطول، اندفع يون تشي نحو مو فيشوي كالبرق.
ومع ذلك، لم تظهر مو فيشوي أيّ علامات على مثل هذا الإدراك الذاتي، وتجاهلت الاحتمال الحقيقي جدا لموتها وحاولت ان تواجه الوحوش الجليدية العملاقة بالقوة.
العالم أصبح صامتاً فجأة في هذه اللحظة، وعيون مو فيشوي تحولت ببطء بلا ألوان. قوة الصقيع أقوى بكثير مما كان يجب أن تحشده مو فيشوي تتت
بتشجيع، دفع حشد الوحوش العميقة إلى الأمام لإبقاء كل من تلاميذ عنقاء الجليد وممارسي مدينة الضباب الجليدي مشغولين. كانوا عاجزين عن مساعدة مو فيشوي بأي طريقة.
ومع ذلك، لم تظهر مو فيشوي أيّ علامات على مثل هذا الإدراك الذاتي، وتجاهلت الاحتمال الحقيقي جدا لموتها وحاولت ان تواجه الوحوش الجليدية العملاقة بالقوة.
بوووم!
ألقى يون شي نظرة خاطفة على مو فيشوي المذهولة وسمح لزاوية شفتيه بالانحناء للأعلى. ثم تبنى نبرة غير مهذبة وعبثية للغاية، “أيتها الجنية العزيزة، هل تصرين على تضييع حياتك على وحشين عميقين تافهين؟ ستكون خسارة كبيرة لكل الرجال إذا فقدنا شيء صغير مثلك! “
بوووم!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هيكل مو فيشوي الحساس يمكن وصفه فقط بأنه صغير أمام جسم الوحش العملاق المتجمد البالغ طوله 300 متر. علاوة على ذلك، فإن قوته كانت هائلة إلى الحد الذي جعل التحول البسيط قوياً بالدرجة الكافية لختم كل المساحة داخل المنطقة تقريبا، ومنع مو فيشوي من التهرب من الأذى.
بدت مو فيشوي وكأنها ورقة واحدة تحاول التمسك بالحياة العزيزة وسط موجة المد التي كانت الوحوش الجليدية العملاقة. وكان نمط طيرانها يزداد تقلباً وتفككاً على نحو متزايد، ولكنها سحبت بتعنت الوحشين العملاقين الجليدين بعيداً عن مدينة الضباب الجليدي شيئاً فشيئاً بسيفها ومهارتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان واضحا ان التأثير القرمزي يزداد باطّراد سوءا في عالم الاله، ومستوى الوحش العميق الذي استسلم لتأثيره يزداد ايضا.
إذا سُمح للوحوش الجليدية العملاقة بالدخول الى المدينة، فلن تكون النتيجة سوى الدمار الكامل. لا شك أن مو فيشوي كانت تراهن بحياتها للدفاع عنها، ولكن حتى في ذلك الوقت كانت مقاومتها على منحدر هابط.
زئير الوحوش الجليدية العملاقة لا يزال مليئا بالغضب الشديد، هاجموا مو فيشوي مرة اخرى بقوة شديدة. ولكن هذه المرة تفادت مو فيشوي بعيدا جدا عنها، وأمسكت بسيفها أمامها… ورشّت على سيفها الجليدي فما من الدم.
بانج!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخت الكبرى فيشوي!”
تناثرت الدماء في الهواء كالضباب ومو فيشوي اصطدمت بشدة بالثلوج كالعصفور.
كان الوحش الجليدي العملاق وحشا قويا روحيا وعميقا يسيطر على منطقة كبيرة مكسوة بالثلوج. وكان يختبئ عادة في وسط أرض هذه الوحوش العميقة، ولم يخرج منها قط تقريبا. وكمعدل، شوهد وحش جليدي عملاق مرة واحدة فقط كل مائتي سنة.
ومع ذلك، عادت على الفور إلى قدميها وطارت عائدة إلى السماء، وكانت ثيابها البيضاء ملطخة بالدماء، وكان شعرها الطويل مشوشاً، وكان وجهها شاحباً للغاية. ومع ذلك، بقيت عيناها ترتجفان كما كان سيفها الجليدي يصرخ في كآبة وقسوة.
هذا هو السبب في أن وحشا عملاقا من الأنهار الجليدية كان بمثابة مستوى أسطوري من الوحوش العميقة بالنسبة للممارسين العميقين لمدينة الضباب الجليدي.
“…” بينما كان يشاهد معركة مو فيشوي بين الوحشين الجليديين العملاقين، كانت رؤية يون تشي تومض للحظة واحدة فقط.
“إنه… إنه وحش النهر الجليدي العملاق!”
تذكَّر باليوم الذي واجهت فيه تشو يوتشان تنانين فيضانين وحدها، وكانت المرأتان تتشاركان مجاميع متماثلة، وشخصياتهم متشابهة، ومزاج مشابه، وحتى قوى متشابهة. حتى أنهما كانا يتشاركان أزمة مماثلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سلالة العنقاء الجليدية في جسد يون تشي ارتجفت قليلاً. أدرك يون تشي على الفور ما كانت تفعله…
بانج!
انطلقت مو فيشوي من مسافة بعيدة وراوغت هجوم الوحش الجليدي العملاق وأزال الهجوم جزءا كبيرا من الأرض وعددا كبيرا من الوحوش العميقة بعد فقدانها.
تحطمت مو فيشوي بقوة على الأرض مرة أخرى، وهذه المرة أخذت نصف أنفاسها قبل أن تعود إلى الهواء وكانت ثيابها ملطخة بالدم، حتى سيفها كان يسيل دما ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ظهور العملاق الأبيض سبباً في إخماد كل التمنيات بلا رحمة.
“…” يون تشي عابساً بشدة وشدّ قبضته قليلاً، لكنه رغم ذلك أجبر نفسه على البقاء والإنتظار …لم تكن منهكة لدرجة أن الهروب النظيف كان مستحيلاً.
كان الدم يتطاير في كل مكان عندما طعن سيفها الجليدي في ظهر الوحش العملاق، لكن قوة عنقاء الجيلد الإلهية المصقولة داخل السيف توقفت على الفور في مساراتها من قبل قوة استبدادية. ثم استدار الوحش العملاق الجليدي في محاولة لسحق مو فيشوي بجسده العملاق.
لكن مو فيشوي رفضت التراجع.
ززز!
“روررر!”
على الرغم من أن عالم أغنية الثلج كان يتعامل مع إغاظة الوحش العميق في كل مكان لأكثر من سنة أو نحو ذلك، لم يسبق لأحد أن رأى سيد وحش عميق عالي المستوى مثل الوحش الجليدي العملاق حتى الآن!
زئير الوحوش الجليدية العملاقة لا يزال مليئا بالغضب الشديد، هاجموا مو فيشوي مرة اخرى بقوة شديدة. ولكن هذه المرة تفادت مو فيشوي بعيدا جدا عنها، وأمسكت بسيفها أمامها… ورشّت على سيفها الجليدي فما من الدم.
كانت صرخات المتفرجين صاخبة ويائسة. مو فيشوي لم تكن مجرد تلميذة لطائفة عنقاء الجليد الإلهية، كانت تلميذة مباشرة لملكة العالم العظيمة وشخصية مُكرمة التي كانت مكانتها عالية بما فيه الكفاية لجعل إمبراطور ينحني أمامها. كانت الشخص الوحيد الذي لا يمكن السماح لها بالموت حتى لو مات كل تلميذ عنقاء جليد ومواطن مدينة الضباب الجليدي في هذه المعركة.
سلالة العنقاء الجليدية في جسد يون تشي ارتجفت قليلاً. أدرك يون تشي على الفور ما كانت تفعله…
قطعوا الوحوش العميقة المسعورة قطعة قطعة ودفعوا للخلف بشكل أسرع وأسرع مع كل لحظة تمر. حتى أفضل، لم يبدو أن المعركة قد قلصت هالة عنقاء الجليد لـ مو فيشوي على الإطلاق. حتى ان الشابة كانت تُطلق شقوق زرقاء على طول الطريق حتى مركز مجموعة الوحوش العميقة ومؤخرتها، مجمدة او مكسِّرة أعدائها عند ملامستهم. وهذه الحيوانات العميقة التي تحطمت نتيجة هجومها تجمدت تماما حتى ان قطرة دم لم تُراق في هذه العملية.
هو كان جوهر دمِّ مو فيشوي ودمّ أصل عنقاء الجليد!
اليوم، قبل أقل من ساعتين فقط، قام مع الامبراطورة الشيطانية الصغيرة وزوجاته وعداً جدياً بأن يبقَ بعيداً عن المتاعب وأن يكون حذر…
العالم أصبح صامتاً فجأة في هذه اللحظة، وعيون مو فيشوي تحولت ببطء بلا ألوان. قوة الصقيع أقوى بكثير مما كان يجب أن تحشده مو فيشوي تتت
بواسطة :
بدأ بؤبؤا مو فيشوي يركزان بشكل أقل و أقل مع تكوين تشكيل عميق أزرق عميق ببطء عند طرف سيفها. رفعت سيفها ببطء، وكان لون العالم نفسه متفقا مع قوتها. بدأ كل شيء يتحول من الأبيض إلى الأزرق الفاتح، ثم الأزرق الفاتح إلى الأزرق المثلج…
بما ان مو فيشوي كانت هنا مع آلاف التلاميذ من عنقاء الجليد بالاضافة الى المدافعين الأصليين عن المدينة، فقد أُزيلت الازمة التي كانت تعصف بالمدينة الجليدية.
غزت قشعريرة رهيبة ارهابا ارواح الإنسان والوحش العميق على السواء بغض النظر عن المسافة بينهما. كانت نظرة الجميع منجذبة بشكل لا يمكن السيطرة عليه إلى تلك الحورية الزرقاء بينما أصبح العالم أكثر زرقة وزرقة.
كانت صرخات المتفرجين صاخبة ويائسة. مو فيشوي لم تكن مجرد تلميذة لطائفة عنقاء الجليد الإلهية، كانت تلميذة مباشرة لملكة العالم العظيمة وشخصية مُكرمة التي كانت مكانتها عالية بما فيه الكفاية لجعل إمبراطور ينحني أمامها. كانت الشخص الوحيد الذي لا يمكن السماح لها بالموت حتى لو مات كل تلميذ عنقاء جليد ومواطن مدينة الضباب الجليدي في هذه المعركة.
على نحو مماثل، كان بؤبؤا يون تشي يصبغان بلون أزرق غامق. لسبب ما، تحول مو فيشوي أعطاه شعور مألوف… ثم تقلصت حدقة عينيه فجأة.
“الأخت الكبرى فيشوي… اهربي!” صرخ تلميذ ذكري من عنقاء الجليد.
كان ذلك لأنه تذكر أين رأى هذه التقنية من قبل!
اليوم، قبل أقل من ساعتين فقط، قام مع الامبراطورة الشيطانية الصغيرة وزوجاته وعداً جدياً بأن يبقَ بعيداً عن المتاعب وأن يكون حذر…
ستة سنوات…. عالم إله اللهب… سجن دفن الجحيم … عندما كانت مو شوانيين تواجه التنينين المقرنين في نفس الوقت…
“…” بينما كان يشاهد معركة مو فيشوي بين الوحشين الجليديين العملاقين، كانت رؤية يون تشي تومض للحظة واحدة فقط.
جحيم القمر المكسور!!!
“إنه … لا يمكن أن يكون …”
عندما نشطت مو شوانيين جحيم القمر المكسور، كان عليها أن تنفق معظم حيويتها وجوهر دمها! إذا مو فيشوي نفّذت نفس التقنية، ثمّ … هي من المفضّل أن تنتحر!
رمبببب!!!
ومع عجزه عن البقاء صامتاً لفترة أطول، اندفع يون تشي نحو مو فيشوي كالبرق.
ومع ذلك، لم تظهر مو فيشوي أيّ علامات على مثل هذا الإدراك الذاتي، وتجاهلت الاحتمال الحقيقي جدا لموتها وحاولت ان تواجه الوحوش الجليدية العملاقة بالقوة.
في اليوم الأول الذي جاء فيه إلى عالم الاله، قال لنفسه مليون مرة على الأقل أن يبتعد عن الأضواء ويبتعد عن المشاكل… لكنه تمكن من صنع فوضى كبيرة من الأشياء على أي حال.
ستة سنوات…. عالم إله اللهب… سجن دفن الجحيم … عندما كانت مو شوانيين تواجه التنينين المقرنين في نفس الوقت…
اليوم، قبل أقل من ساعتين فقط، قام مع الامبراطورة الشيطانية الصغيرة وزوجاته وعداً جدياً بأن يبقَ بعيداً عن المتاعب وأن يكون حذر…
في اليوم الأول الذي جاء فيه إلى عالم الاله، قال لنفسه مليون مرة على الأقل أن يبتعد عن الأضواء ويبتعد عن المشاكل… لكنه تمكن من صنع فوضى كبيرة من الأشياء على أي حال.
يون تشي صفع جبينه بقوة … أنه القدر، اللعنة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد إلى عالم الاله من أجل عمل مهم جدا، ويجب التعامل مع كل شيء بحذر شديد. لن يتدخل في أي عمل لا علاقة له به.
كاكاكاكا!
بواسطة :
سقط برق من السماء، مما أعاد الوحوش العملاقة القوية الى الوراء في لحظة. ثم توقف يون تشي أمام مو فيشوي، وضغط أصبعاً على سيفها، وأجبر القوة التي جمعتها للتو بحياتها على العودة إلى جسدها.
بانج!
ألقى يون شي نظرة خاطفة على مو فيشوي المذهولة وسمح لزاوية شفتيه بالانحناء للأعلى. ثم تبنى نبرة غير مهذبة وعبثية للغاية، “أيتها الجنية العزيزة، هل تصرين على تضييع حياتك على وحشين عميقين تافهين؟ ستكون خسارة كبيرة لكل الرجال إذا فقدنا شيء صغير مثلك! “
ززز!
بواسطة :
تذكَّر باليوم الذي واجهت فيه تشو يوتشان تنانين فيضانين وحدها، وكانت المرأتان تتشاركان مجاميع متماثلة، وشخصياتهم متشابهة، ومزاج مشابه، وحتى قوى متشابهة. حتى أنهما كانا يتشاركان أزمة مماثلة.
جحيم القمر المكسور!!!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
