مذبحة
لكن مستواه كان أعلى بكثير من مستوى لينغ جون… حتى الملك الإلهي على حافة الموت كان لا يزال ملكًا إلهيًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت موجات المد والجزر العاتية في آن واحد على مدى آلاف الكيلومترات من المحيط.
“…” إنكمشت حدقتا عينيّ لين تشينغيو. فقد اراد ان يحرِّر يديه، لكن ذراعه، حتى جسده بكامله، كان مقيَّدا في الهواء بقوة غير منظورة. ومهما كافح من أجل ذلك، فإنه لم يتمكن حتى من تحريك شبر واحد ولم يتمكن حتى من تدوير خيط واحد من الطاقة العميقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليوم، أخيراً عرف بالضبط ما كانت تلك الإجابة.
انشقّ فمه قليلا بينما كان يرتجف، ولكن مهما حدث، لم يستطع ان يصدر صوتا واحدا. الوجه مباشرة أمامه أعطاه إحساسا بالألفة، لكنّه فقط لا يستطيع أن يتذكّر من هذا الشخص… لأنه فقد عمليا كل قدرته على التفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانفجار آخر، انفجر جسده في الجو دون رأس، ممطرا كمية كبيرة من الدم الرديء الرائحة على منطقة البحر تحتهم.
كأنما روحه ضُغطت بشدة تحت مخالب ذراع عملاقة ولن يتمكن ابدا من الهرب.
اختفت جميع الأطراف الأربعة من جسد لين تشينغرو وفوارات حارة مروعة من الدم تم رشها بعنف من هذه القطع الدموية الأربعة… فنج شو إير أبقت عينيها مغلقتين تماماً وجسدها يرتجف بخفة. فأصوات اللحم التي تنفجر، اصوات الدم التي تتدفق بغزارة، وأصوات البكاء البائس التي كانت شديدة الصراخ وآلمة ترن في أذنيها، مما جعل قلبها وروحها يرتجفان دون كابح.
لم يقتصر ذلك عليه فحسب، بل كان الأشخاص الثلاثة الآخرون، بمن فيهم سيده، في هذه الحالة أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليوم، أخيراً عرف بالضبط ما كانت تلك الإجابة.
“إبـ… إبن الاله يون … لا … ليس …”
في لحظة أخرى، تلك القطعتين تمزقت إلى أربعة … إلى ثمانية … إلى ستة عشر قطعة …حتى امتلأ الهواء بدم طائر ولحم متناثر أمطر بعد ذلك على منطقة البحر تحتهما في وابل من الدم الأحمر الزاهي.
في النهاية، كان لين جون لا يزال يملك قوة كبيرة في عالم الجوهر الإلهي، لذا هو كان الوحيد الذي ما زال يستطيع التفكير، الشخص الوحيد الذي يستطيع أن يخرج بقوة الصوت. وكان الشخص الذي ظهر فجأة أمامه يشبه إلى حد كبير يون تشي الأسطوري. ولكن يون تشي كان قد مات بالفعل أثناء كارثة رضيع الشر. كان هذا شيئا يعرفه عالم الاله كله، كما أنه خَبر أرسله عالم إله السماء الخالدة نفسه، لذلك كان من المستحيل أن تكون كاذبة.
بووم——————
حتى لو لم يمت، كان من المستحيل ايضا ان يظهر شخص مثله، ابن الاله، على هذا الكوكب الوضيع.
اختفت جميع الأطراف الأربعة من جسد لين تشينغرو وفوارات حارة مروعة من الدم تم رشها بعنف من هذه القطع الدموية الأربعة… فنج شو إير أبقت عينيها مغلقتين تماماً وجسدها يرتجف بخفة. فأصوات اللحم التي تنفجر، اصوات الدم التي تتدفق بغزارة، وأصوات البكاء البائس التي كانت شديدة الصراخ وآلمة ترن في أذنيها، مما جعل قلبها وروحها يرتجفان دون كابح.
كانت عيون يون تشي قاتمة ومظلمة … عاش لينغ جون عدة آلاف من السنين، لكنه لم ير قط مثل هذا الزوج من العيون المرعبة من قبل. والظلام الكئيب والكراهية التي تشع من تلك العيون كانا مثل هاوية مظلمة لا قاع لها. فكل خيط نور أضاء عينيه بدا وكأنه يرغب في تقطيعهم الى آلاف القطع ومنحهم جميعا موتا مشينا.
وبعد أن أومض جسده في الهواء، ظهر يون تشي أمام لين جون. عندما قابل يون تشي بعينيه المظلمتين القاتمتين، التواء لين جون وتشنج وهو يتكلم بصوت كان من الصعب فهمه، “وفر … وفر حياتي …”
“الأخ الأكبر يون …” فنج شو إير قالت بحماس “هل استعدت… قواك؟”
كان يون تشي الذي تعرفت عليه دائما شخصا رحيما وحنونا. وإن لم يكن كذلك، ما كان ليطلق حرم الملك المطلق وقصر المحيط السامي طوال تلك السنوات. لكنها لم تعرف لماذا كان يون تشي غاضبا جدا…
من الواضح انه استعاد كل قواه، لكنها لم تشعر بأي من البهجة التي كان ينبغي ان تشعر بها وهي تشع من جسده. على العكس، شعرت… الظلام والكراهية التي كانت مرعبة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت ساقها اليمنى …
حتى أنها شعرت بالخوف.
تمزق جسده على الفور إلى قطعتين …
عند سماع صوت فنج شو إير، ظهر تغير باهت في عيني يون شي المضيئتين بظلام دامس. قال بصوت منخفض، “شو إير، استديري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقتصر ذلك عليه فحسب، بل كان الأشخاص الثلاثة الآخرون، بمن فيهم سيده، في هذه الحالة أيضاً.
“…” استدارت فنج شو إير وأغلقت عينيها حسب التعليمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فنج شو إير هزّت رأسها وعيناها المرفرفتان مليئتان بالقلق.
“واههــههــههـــههــهه ————”
بزراعته في عالم الجوهر الإلهي، استطاع ان يتحرك كما يشاء في عالم نجمي سفلي. في حياته، نادراً ما كان يلتقي بأناس لا يمكنه الإساءة إليهم، ناهيك عن حالة ميؤوس منها كهذه.
في نفس اللحظة التي أغلقت فيها عينيها الجميلتين ما تلا ذلك الصرخة. كان الصوت الأكثر رعباً لكسر العظام التي سمعتها في حياتها.
كل جزء من ذراع لين تشينغيو، وهي الذراع التي ضُبطت بين أصابع يون تشي، قد كُسرت بالكامل وبوحشية في لحظة واحدة ؛ من اللحم إلى الأوعية الدموية، إلى خطوط الطول، وحتى إلى العظام.
وبزئير عظيم، ضرب كفه الى الأسفل.
كانت ذراعه قد كُسرت تماماً ولكنها لم تكن قد قُطعت. ذراعه معلقة بالدماء والعرج وكل لحظة، ألم لم يستطع الشخص العادي فهمه كان ينفجر منه.
بزراعته في عالم الجوهر الإلهي، استطاع ان يتحرك كما يشاء في عالم نجمي سفلي. في حياته، نادراً ما كان يلتقي بأناس لا يمكنه الإساءة إليهم، ناهيك عن حالة ميؤوس منها كهذه.
بشرة لين تشينغيو كانت شاحبة كبشبح. الرغوة الدامية إنفجرت من حنجرته بسبب صراخه الشديد من البؤس. في هذه اللحظة، فهم حقا ما هو الجحيم… علاوة على ذلك، فإن تعبير يون تشي، الذي كان يقف أمامه مباشرة، لا يزال قاتما بلا حدود. وامتدت أصابعه ببطء الى الامام واتجهت نحو ذراعه الاخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فنج شو إير هزّت رأسها وعيناها المرفرفتان مليئتان بالقلق.
“آآآههااااههــــهه——”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ الأكبر يون …” فنج شو إير قالت بحماس “هل استعدت… قواك؟”
هذه المرة، صرخة البؤس لـ لين تشينغيو مزقت حنجرته… أما ذراعه الأخرى فقد انتزعت بقوة من جسده.
الخوف واليأس يؤديان الى انهيار الناس، وفي الواقع يمكن ان يجن المرء أيضا. كان يتوسل بأكثر الطرق إثارة للشفقة التي توسل إليها في حياته، ولكنه بعد ذلك دفع جسده فجأة إلى الأمام وفجر قوته اليائسة في يون تشي.
“آآآهههسسسسهههـــههــه ـــــ”
تمزق جسده على الفور إلى قطعتين …
“واااههـــههه…. واهـــههـــهه….”
من الواضح انه استعاد كل قواه، لكنها لم تشعر بأي من البهجة التي كان ينبغي ان تشعر بها وهي تشع من جسده. على العكس، شعرت… الظلام والكراهية التي كانت مرعبة للغاية.
ألم لا حدود له غمر كل جزء من وعي لين تشينغيو. كان الأمر كما لو أنه روح شريرة ألقي بها في المطهر لكي تحترق بينما يطلق أكثر الصرخات صراخاً وتعسفاً في هذا العالم… وخلفه، حدَّق اليه لين جون، لين تشينغشان، ولين تشينغرو بعيون واسعة جدا حتى كادوا ينفجرون من مآخذهم. وكانت بشرتهم شاحبة جدا حتى ان وجوههم خالية من الدم. وكانت كل خصلة شعر على أجسادهم وكل عضلة في أجسادهم ترتجف وتنقبض خوفا.
في نفس اللحظة التي أغلقت فيها عينيها الجميلتين ما تلا ذلك الصرخة. كان الصوت الأكثر رعباً لكسر العظام التي سمعتها في حياتها.
بووووووو!!
حتى أنها شعرت بالخوف.
أما الذراع التي اقتُلعت من جسد لين تشينغيو فقد دُفِعَت بقوة في صدره، الأمر الذي أدى إلى انفجار رذاذ كبير من الضباب الدموي في الهواء. وبضربة واحدة من إصبع يون تشي، سقط جسده المقطوع من السماء وهو يرش الدم، وتمزقت صرخة التعسة التي بدت وكأنها تأتي من الينابيع الصفراء نفسها في قلوبهم وأرواحهم المرتعدة.
بعد أن غمرته مياه البحر المتجمدة، فقد صفو ذهن يون تشي قليلاً. استدار لينظر إلى فنج شو إير، زاوية فمه ترتعش بإغماء. وبدا الأمر كما لو أنه أراد أن يمنحها ابتسامة مريحة، ولكن مهما بذل من جهد، فإنه لم يستطع ببساطة أن يفعل ذلك، “أنا بخير … شو إير، هل تأذيتِ؟”
وبعد أن أومض جسده في الهواء، ظهر يون تشي أمام لين جون. عندما قابل يون تشي بعينيه المظلمتين القاتمتين، التواء لين جون وتشنج وهو يتكلم بصوت كان من الصعب فهمه، “وفر … وفر حياتي …”
“إيـــه… آههــه…”
الخوف واليأس يؤديان الى انهيار الناس، وفي الواقع يمكن ان يجن المرء أيضا. كان يتوسل بأكثر الطرق إثارة للشفقة التي توسل إليها في حياته، ولكنه بعد ذلك دفع جسده فجأة إلى الأمام وفجر قوته اليائسة في يون تشي.
نظرة يون تشي مالت نحو لين تشينغشان… في تلك اللحظة، جسد لين تشينغشان الكامل تشوّش قبل أن يصبح ضعيف كالطين. وكلتا عينيه كانتا واسعتين تماما، مع ذلك كانت عيناه فارغتين تماما. ومع ان فمه كان مفتوحا، لم يصدر من حلقه سوى صرخة حادة الصوت تبدو كفرك ورقة زجاج معا.
بزراعته في عالم الجوهر الإلهي، استطاع ان يتحرك كما يشاء في عالم نجمي سفلي. في حياته، نادراً ما كان يلتقي بأناس لا يمكنه الإساءة إليهم، ناهيك عن حالة ميؤوس منها كهذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ريب!
كانت أوردة يون تشي العميقة قد استفاقت من جديد للتو، لذا فقد استعاد قدراً ضئيلاً من قوته العميقة وكانت نفس القوة لجسده.
لكن مستواه كان أعلى بكثير من مستوى لينغ جون… حتى الملك الإلهي على حافة الموت كان لا يزال ملكًا إلهيًا!
لكن مستواه كان أعلى بكثير من مستوى لينغ جون… حتى الملك الإلهي على حافة الموت كان لا يزال ملكًا إلهيًا!
كأنما روحه ضُغطت بشدة تحت مخالب ذراع عملاقة ولن يتمكن ابدا من الهرب.
بالاضافة الى ذلك، لم تكن قوته في عالم الملك الإلهي أقل من غيرها التي بلغت عالم السيادي الإلهي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ الأكبر يون …” فنج شو إير قالت بحماس “هل استعدت… قواك؟”
قام يون تشي ببساطة بحركة ساحقة بيده، بل إن الطاقة التي لم يطلقها لينغ جون بعد مشتتة تماما. وانفجرت جمجمته أيضا في نفس الوقت، مما تسبب في تناثر قطع من الأبيض والأحمر في كل مكان.
هذه المرة، صرخة البؤس لـ لين تشينغيو مزقت حنجرته… أما ذراعه الأخرى فقد انتزعت بقوة من جسده.
بانج!
قام يون تشي ببساطة بحركة ساحقة بيده، بل إن الطاقة التي لم يطلقها لينغ جون بعد مشتتة تماما. وانفجرت جمجمته أيضا في نفس الوقت، مما تسبب في تناثر قطع من الأبيض والأحمر في كل مكان.
بانفجار آخر، انفجر جسده في الجو دون رأس، ممطرا كمية كبيرة من الدم الرديء الرائحة على منطقة البحر تحتهم.
انشقّ فمه قليلا بينما كان يرتجف، ولكن مهما حدث، لم يستطع ان يصدر صوتا واحدا. الوجه مباشرة أمامه أعطاه إحساسا بالألفة، لكنّه فقط لا يستطيع أن يتذكّر من هذا الشخص… لأنه فقد عمليا كل قدرته على التفكير.
نظرة يون تشي مالت نحو لين تشينغشان… في تلك اللحظة، جسد لين تشينغشان الكامل تشوّش قبل أن يصبح ضعيف كالطين. وكلتا عينيه كانتا واسعتين تماما، مع ذلك كانت عيناه فارغتين تماما. ومع ان فمه كان مفتوحا، لم يصدر من حلقه سوى صرخة حادة الصوت تبدو كفرك ورقة زجاج معا.
يون تشي يجلس إلى جانب السرير ويده ممسكة بجبينه. أصابعه المخدوشة حفرت بشراسة في لحمه وكأنما أراد أن يعصر جمجمته حتى تتحطم.
بركة كبيرة من الماء القذر تنتشر في أسفل جسمه ولم يستطع إيقافها مهما حدث.
بانج!
ريب!
بالاضافة الى ذلك، لم تكن قوته في عالم الملك الإلهي أقل من غيرها التي بلغت عالم السيادي الإلهي!
تمزق جسده على الفور إلى قطعتين …
قام يون تشي ببساطة بحركة ساحقة بيده، بل إن الطاقة التي لم يطلقها لينغ جون بعد مشتتة تماما. وانفجرت جمجمته أيضا في نفس الوقت، مما تسبب في تناثر قطع من الأبيض والأحمر في كل مكان.
ريب!
جسد لين تشينغرو المتقطع سقط في البحر تحتهم …وظلت منطقة البحر هادئة إلى حد مخيف، بل إن آثار الدماء التي تناثرت على سطحها لم تنجرف.
في لحظة أخرى، تلك القطعتين تمزقت إلى أربعة … إلى ثمانية … إلى ستة عشر قطعة …حتى امتلأ الهواء بدم طائر ولحم متناثر أمطر بعد ذلك على منطقة البحر تحتهما في وابل من الدم الأحمر الزاهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانج!
“إيـــه… آههــه…”
كانت عروقه العميقة قد استيقظت للتو، لذا فأول ما كان عليه فعله هو الدخول في عزلة والسماح لقوته العميقة، وجسده الإلهي، وحواسه الإلهية بأن تستيقظ وتتعافى أيضاً… لكنه كان محروما من كل الفرح ولم يكن لديه مزاج لذلك. في الواقع، لم يكلف نفسه عناء محاولة معرفة كيف ايقظت عروقه العميقة بهالة إله الشر الإلهية في يون ووشين.
جسد لين تشينغرو كان يرتجف كقطعة من البط عالقة في إعصار. وفي النهاية انهار عقلها تماما وتدحرجت عيناها فجأة الى مؤخرة رأسها بعد ان فقدت وعيها تماما بعيدا عن الخوف.
اختفت جميع الأطراف الأربعة من جسد لين تشينغرو وفوارات حارة مروعة من الدم تم رشها بعنف من هذه القطع الدموية الأربعة… فنج شو إير أبقت عينيها مغلقتين تماماً وجسدها يرتجف بخفة. فأصوات اللحم التي تنفجر، اصوات الدم التي تتدفق بغزارة، وأصوات البكاء البائس التي كانت شديدة الصراخ وآلمة ترن في أذنيها، مما جعل قلبها وروحها يرتجفان دون كابح.
بالنسبة لـ لين تشينغرو الحالية، الإغماء يعني التحرر. ومع ذلك، إستمرَّت راحتها فقط لأقل من نصف نفس …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واههــههــههـــههــهه ————”
بانج!
كان يون تشي الذي تعرفت عليه دائما شخصا رحيما وحنونا. وإن لم يكن كذلك، ما كان ليطلق حرم الملك المطلق وقصر المحيط السامي طوال تلك السنوات. لكنها لم تعرف لماذا كان يون تشي غاضبا جدا…
بعد ضربة خفيفة من إصبع يون تشي، انفجر انفجار قاس داخل الضباب الدامي عندما انفجرت ذراعها اليمنى.
بركة كبيرة من الماء القذر تنتشر في أسفل جسمه ولم يستطع إيقافها مهما حدث.
“آآآآآههـــههـــههــه ————”
……….
كانت مستيقظة من كابوسها كصياح آخر بدا وكأنه أتى شبح شرير ممزق من حنجرتها، وجسدها بالكامل يتلوّي ويتشنّج…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانج!
نادراً ما كان يون تشي راغباً في قتال النساء، بل إنه كان أقل استعداداً لاستخدام أساليب وحشية ضد النساء. ولكن في هذه اللحظة، لم يكن هناك ذرة واحدة من الشفقة أو عدم الرغبة في عينيه. في الحقيقة، الشيء الوحيد الموجود في تلك العينين كان كراهية عميقة و ظلام دامس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت موجات المد والجزر العاتية في آن واحد على مدى آلاف الكيلومترات من المحيط.
بانج!
تمزق جسده على الفور إلى قطعتين …
ذراعها اليسرى انفجرت، مرسلة أجزاء من اللحم والعظم تطير في السماء…
ذراعها اليسرى انفجرت، مرسلة أجزاء من اللحم والعظم تطير في السماء…
بانج!
بانج!
انفجرت ساقها اليسرى …
وبعد أن أومض جسده في الهواء، ظهر يون تشي أمام لين جون. عندما قابل يون تشي بعينيه المظلمتين القاتمتين، التواء لين جون وتشنج وهو يتكلم بصوت كان من الصعب فهمه، “وفر … وفر حياتي …”
بانج!
“واااههـــههه…. واهـــههـــهه….”
انفجرت ساقها اليمنى …
هذه المرة، صرخة البؤس لـ لين تشينغيو مزقت حنجرته… أما ذراعه الأخرى فقد انتزعت بقوة من جسده.
اختفت جميع الأطراف الأربعة من جسد لين تشينغرو وفوارات حارة مروعة من الدم تم رشها بعنف من هذه القطع الدموية الأربعة… فنج شو إير أبقت عينيها مغلقتين تماماً وجسدها يرتجف بخفة. فأصوات اللحم التي تنفجر، اصوات الدم التي تتدفق بغزارة، وأصوات البكاء البائس التي كانت شديدة الصراخ وآلمة ترن في أذنيها، مما جعل قلبها وروحها يرتجفان دون كابح.
يون تشي يجلس إلى جانب السرير ويده ممسكة بجبينه. أصابعه المخدوشة حفرت بشراسة في لحمه وكأنما أراد أن يعصر جمجمته حتى تتحطم.
كان يون تشي الذي تعرفت عليه دائما شخصا رحيما وحنونا. وإن لم يكن كذلك، ما كان ليطلق حرم الملك المطلق وقصر المحيط السامي طوال تلك السنوات. لكنها لم تعرف لماذا كان يون تشي غاضبا جدا…
في هذه اللحظة، يبدو أن السماء والبحر قد انقلبا رأساً على عقب تماماً.
جسد لين تشينغرو المتقطع سقط في البحر تحتهم …وظلت منطقة البحر هادئة إلى حد مخيف، بل إن آثار الدماء التي تناثرت على سطحها لم تنجرف.
أما الذراع التي اقتُلعت من جسد لين تشينغيو فقد دُفِعَت بقوة في صدره، الأمر الذي أدى إلى انفجار رذاذ كبير من الضباب الدموي في الهواء. وبضربة واحدة من إصبع يون تشي، سقط جسده المقطوع من السماء وهو يرش الدم، وتمزقت صرخة التعسة التي بدت وكأنها تأتي من الينابيع الصفراء نفسها في قلوبهم وأرواحهم المرتعدة.
فنج شو إير استدارت ونظرت إلى يون تشي الذي كان يشع هالة مرعبة للغاية. ثم سارت ببطء إلى الأمام وعانقته بهدوء، “الأخ الأكبر يون، ما الأمر؟”
من الواضح انه استعاد كل قواه، لكنها لم تشعر بأي من البهجة التي كان ينبغي ان تشعر بها وهي تشع من جسده. على العكس، شعرت… الظلام والكراهية التي كانت مرعبة للغاية.
تم استعادة قوته العميقة … هذه كانت مفاجأة كبيرة كانت مثل الحلم، ومع ذلك لم تستطع أن تكتشف ذرة واحدة من البهجة في جسده. كان يمكنها أن تحس بكراهية مرعبة للغاية.
بووم——————
“…” ارتفع صدر يون تشي صعوداً وهبوطاً على نحو عنيف لا يقارن. لم يستجب على الإطلاق لكلمات فنج شو إير، عيناه ما زالتا داكنتان تحدقان في البحر الدامي تحته… وفجأة، بدأ جسده كله يرتجف عندما بدأت نظرته تهتاج. كما ازدادت تعابير وجهه شرًّا تدريجيا قبل ان تُقتلع من حلقه صرخة وحشية برية.
……….
“آآآههــــههـــههــهه !!”
حتى لو لم يمت، كان من المستحيل ايضا ان يظهر شخص مثله، ابن الاله، على هذا الكوكب الوضيع.
وبزئير عظيم، ضرب كفه الى الأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فنج شو إير هزّت رأسها وعيناها المرفرفتان مليئتان بالقلق.
بووم——————
بعد ضربة خفيفة من إصبع يون تشي، انفجر انفجار قاس داخل الضباب الدامي عندما انفجرت ذراعها اليمنى.
انفجرت موجات المد والجزر العاتية في آن واحد على مدى آلاف الكيلومترات من المحيط.
“…” استدارت فنج شو إير وأغلقت عينيها حسب التعليمات.
في هذه اللحظة، يبدو أن السماء والبحر قد انقلبا رأساً على عقب تماماً.
في هذه اللحظة، يبدو أن السماء والبحر قد انقلبا رأساً على عقب تماماً.
غطى البحر السماء قبل أن يسقط مرة أخرى، وانهمر بغشوم على جسدي يون تشي وفنج شو إير. بعد وقت طويل… البحر بأكمله سقط أخيراً من السماء لكنه لم يعد هادئاً وكانت الأمواج تندفع بعنف في كل مكان واستمرت المياه في التعكر والانعطاف لفترة طويلة.
كان يجب أن يمتلئ بالبهجة البرية، كان يجب أن يكون سعيدًا لدرجة أن كل واحد من خلاياه ستحترق… ولكنه لم يكن قادراً على الابتسام الآن، لأنه كان يعرف أنه شهد بوضوح الثمن الذي دُفِع لإيقاظ أوردته العميقة.
جسد فنج شو إير بالكامل كان مبلل، لكنها عانقت يون تشي بشدة. “الأخ الأكبر يون، ماذا حدث بالضبط؟” أخبرني … “
“آآآههــــههـــههــهه !!”
بعد أن غمرته مياه البحر المتجمدة، فقد صفو ذهن يون تشي قليلاً. استدار لينظر إلى فنج شو إير، زاوية فمه ترتعش بإغماء. وبدا الأمر كما لو أنه أراد أن يمنحها ابتسامة مريحة، ولكن مهما بذل من جهد، فإنه لم يستطع ببساطة أن يفعل ذلك، “أنا بخير … شو إير، هل تأذيتِ؟”
بالاضافة الى ذلك، لم تكن قوته في عالم الملك الإلهي أقل من غيرها التي بلغت عالم السيادي الإلهي!
فنج شو إير هزّت رأسها وعيناها المرفرفتان مليئتان بالقلق.
بزراعته في عالم الجوهر الإلهي، استطاع ان يتحرك كما يشاء في عالم نجمي سفلي. في حياته، نادراً ما كان يلتقي بأناس لا يمكنه الإساءة إليهم، ناهيك عن حالة ميؤوس منها كهذه.
قال يون تشي بصوت منخفض وخامل: “لا بأس الآن… فلنعد إلى الوراء”.
بانج!
نعم، لقد تم إيقاظ أوردة إله الشر العميقة. لقد تم إيقاظها بشكل عجائبي… لقد كانت حقاً معجزة أشبه بالحلم، معجزة لم يجرؤ يون تشي في الأساس على الأمل فيها.
نظرة يون تشي مالت نحو لين تشينغشان… في تلك اللحظة، جسد لين تشينغشان الكامل تشوّش قبل أن يصبح ضعيف كالطين. وكلتا عينيه كانتا واسعتين تماما، مع ذلك كانت عيناه فارغتين تماما. ومع ان فمه كان مفتوحا، لم يصدر من حلقه سوى صرخة حادة الصوت تبدو كفرك ورقة زجاج معا.
كان يجب أن يمتلئ بالبهجة البرية، كان يجب أن يكون سعيدًا لدرجة أن كل واحد من خلاياه ستحترق… ولكنه لم يكن قادراً على الابتسام الآن، لأنه كان يعرف أنه شهد بوضوح الثمن الذي دُفِع لإيقاظ أوردته العميقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ الأكبر يون …” فنج شو إير قالت بحماس “هل استعدت… قواك؟”
لين جون وتلاميذه الثلاثة كانوا موتى، وكل واحد منهم تعرض للموت على يديه أكثر بؤساً من سابقه. لكنَّ ذلك لم يجعله يشعر بالاكتفاء او السعادة البتة.
قام يون تشي ببساطة بحركة ساحقة بيده، بل إن الطاقة التي لم يطلقها لينغ جون بعد مشتتة تماما. وانفجرت جمجمته أيضا في نفس الوقت، مما تسبب في تناثر قطع من الأبيض والأحمر في كل مكان.
لو بقي قليلاً من العقلانية، كان سيستخدم بحث الروح العميق فيهم قبل أن يقتلهم ليعرف الغرض من قدومهم إلى مثل هذا المكان… ومن هناك، سيكتشف أيضاً أن ياسمين لا تزال على قيد الحياة.
نعم، لقد تم إيقاظ أوردة إله الشر العميقة. لقد تم إيقاظها بشكل عجائبي… لقد كانت حقاً معجزة أشبه بالحلم، معجزة لم يجرؤ يون تشي في الأساس على الأمل فيها.
ولكن عندما واجه هؤلاء المجرمين الاربعة الرئيسيين، بدا ان البغض الشيطاني التهم كل عقلانيته ومنطقه. والفكرة الوحيدة التي استنزفت عقله هي انه سيقتلهم بأقسى الطرق الممكنة! قتل! قتل!!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانفجار آخر، انفجر جسده في الجو دون رأس، ممطرا كمية كبيرة من الدم الرديء الرائحة على منطقة البحر تحتهم.
……….
مدينة السحاب العائمة، عائلة شياو.
مدينة السحاب العائمة، عائلة شياو.
بالنسبة لـ لين تشينغرو الحالية، الإغماء يعني التحرر. ومع ذلك، إستمرَّت راحتها فقط لأقل من نصف نفس …
كان الفناء الذي كان يسكن فيه يون تشي حتى بلغ السادسة عشرة هادئاً بشكل استثنائي في هذه اللحظة.
قال يون تشي بصوت منخفض وخامل: “لا بأس الآن… فلنعد إلى الوراء”.
تم فتح باب الفناء و سو لينغ إير وفنج شو إير خرجوا منه. عندما سمعوا القصة من البداية الى النهاية، امتلأت قلوبهم بالكآبة. فقد تبادلا النظرات بلا كلمات لأنهما لم يعرفا كيف يواسيا يون تشي في هذه اللحظة.
بالنسبة لأب، ما هو أكثر شيء محزن ولا يغتفر في هذا العالم؟
داخل الغرفة، كانت يون ووشين ترقد على السرير دون حركة، ووجهها الأبيض اللبني الشاحب والمريض. لقد نامت بهدوء وكانت قد نامت لفترة طويلة جدا ولم يكن من الممكن أن يُكتشف من جسدها ولو أثر واحد من الطاقة العميقة المثيرة للإعجاب، التي جعلت كل من رآها يشهق من الإعجاب المصدوم. حتى أنفاسها في نومها كانت ضعيفة بشكل استثنائي
كانت عيون يون تشي قاتمة ومظلمة … عاش لينغ جون عدة آلاف من السنين، لكنه لم ير قط مثل هذا الزوج من العيون المرعبة من قبل. والظلام الكئيب والكراهية التي تشع من تلك العيون كانا مثل هاوية مظلمة لا قاع لها. فكل خيط نور أضاء عينيه بدا وكأنه يرغب في تقطيعهم الى آلاف القطع ومنحهم جميعا موتا مشينا.
يون تشي يجلس إلى جانب السرير ويده ممسكة بجبينه. أصابعه المخدوشة حفرت بشراسة في لحمه وكأنما أراد أن يعصر جمجمته حتى تتحطم.
AhmedZirea
كانت عروقه العميقة قد استيقظت للتو، لذا فأول ما كان عليه فعله هو الدخول في عزلة والسماح لقوته العميقة، وجسده الإلهي، وحواسه الإلهية بأن تستيقظ وتتعافى أيضاً… لكنه كان محروما من كل الفرح ولم يكن لديه مزاج لذلك. في الواقع، لم يكلف نفسه عناء محاولة معرفة كيف ايقظت عروقه العميقة بهالة إله الشر الإلهية في يون ووشين.
في النهاية، كان لين جون لا يزال يملك قوة كبيرة في عالم الجوهر الإلهي، لذا هو كان الوحيد الذي ما زال يستطيع التفكير، الشخص الوحيد الذي يستطيع أن يخرج بقوة الصوت. وكان الشخص الذي ظهر فجأة أمامه يشبه إلى حد كبير يون تشي الأسطوري. ولكن يون تشي كان قد مات بالفعل أثناء كارثة رضيع الشر. كان هذا شيئا يعرفه عالم الاله كله، كما أنه خَبر أرسله عالم إله السماء الخالدة نفسه، لذلك كان من المستحيل أن تكون كاذبة.
بالنسبة لأب، ما هو أكثر شيء محزن ولا يغتفر في هذا العالم؟
قام يون تشي ببساطة بحركة ساحقة بيده، بل إن الطاقة التي لم يطلقها لينغ جون بعد مشتتة تماما. وانفجرت جمجمته أيضا في نفس الوقت، مما تسبب في تناثر قطع من الأبيض والأحمر في كل مكان.
اليوم، أخيراً عرف بالضبط ما كانت تلك الإجابة.
1390 – مذبحة
بواسطة :
1390 – مذبحة

 
جسد لين تشينغرو المتقطع سقط في البحر تحتهم …وظلت منطقة البحر هادئة إلى حد مخيف، بل إن آثار الدماء التي تناثرت على سطحها لم تنجرف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		