خاتمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يوتشان” قال يون تشي “عن شيوانيان يوفينغ، أنتِ …”
ربّت جسده كله على الفور ونبش في حلقته المكانية، لكنه لم يجد شيئا مناسبا او لائقا. ولكن بعد ذلك، ضرب قلبه وقطع قطعة اليشم الثمينة التي كانت معلقة دائما على صدره قبل أن يثني خصره تجاه يون ووشين وقال، “لم أكن أتخيل أبدا أن الرئيس سيكون له ابنة وأنها ستكون بهذا الحجم بالفعل. أنتِ تدعى… ووشين، أليس كذلك؟ ياله من اسم جميل. العم لم يجلب أي شيء لائق لكِ، لذا سأعطيكِ هذا… كهدية تحيتي لـ ووشين”
“…” لم يتحرك يون تشي لسحب لينغ جي إلى قدميه. وفي الواقع، لم يكن متفاجئا اطلاقا بأفعاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذه الميدالية، تستطيع يون ووشين الذهاب أينما شاءت في فيلا السيف السماوي… على الرغم من أنها يمكن أن تفعل ما تريد حتى بدون هذه الميدالية.
لأنه كان يعرف جيداً أن العلاقة المتعلقة بـ تشو يوتشان كانت دائماً تلقي بثقلها على قلب ورأس لينغ جي… على الرغم من أنه لم يفعل شيئاً خاطئاً إلا أن هذا كان جزءاً من طبعه وكان أيضاً الجزء من لينغ جي الذي أعجب به يون تشي.
انكمش جسد يون ووشين قليلا قبل أن تسأل بصوت رقيق، “أمي، هل يمكنني قبول هذا؟”
“أمي؟” اختبأت يون ووشين، التي لم تكن معتادة على الاتصال بغريب، وراء تشو يوتشيان دون وعي وهي تحدق إليه وهي في حالة ارتباك.
يون تشي ضحك وهو يهز رأسه “إذن هل كنت تسافر حول العالم كل هذه السنوات؟”
كان رد فعل تشو يويشان هادئاً وخفيفًا للغاية، “لا حاجة لك إلى القيام بذلك. لا شيء من هذا له علاقة بك ولم يكن ذنبك حتى”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما تقاطع شعاع السيف في الهواء، قطع من المنتصف نحو الأصابع الوسطى من اليد اليسرى لـ لينغ جي، مما جعلها تحلق بعيدا.
“لا” هز لينغ جي رأسه قائلا “بما اني ابنها، فمن الطبيعي ان اكفر عن خطايا امي. كلّ تلك السنوات، لأن غيرة أمّي تحوّلت إلى كراهية، هي عملت إليك شيء الذي من الصعب أن يغفر له للابد … لكن لحسن الحظ، السماء أشفقت عليك وانتهى بكِ المطاف معافى وسالمة. إن لم يكن … إن لم يكن … “
عندما وصل الى هذه النقطة، كان غارقا جدا في المشاعر حتى انه وجد صعوبة في الاستمرار.
عندما وصل الى هذه النقطة، كان غارقا جدا في المشاعر حتى انه وجد صعوبة في الاستمرار.
على الرغم من أن شيوانيان يوفينغ كانت امرأة شريرة، في عالم لينغ جي، فقد كانت أمه، الأم التي أنجبته وربّته، والتي أحبته وعزّته بلا حدود. لذلك اراد ايضا ان يستخدم حياته لحمايتها، وهو مستعد للتكفير عن خطاياها مهما كان الثمن.
لم يعد لينغ جي من الماضي، لينغ جي الذي كان ساذجاً وغير ناضج. الآن، هو كان قديس سيف الرياح الزرقاء المشهور الذي إشتهر بمهاراته القتالية. ولكن في هذه اللحظة، كانت الدموع تنهمر من عينيه كالمطر ولم يستطع منعها من التدفق.
“أمي؟” اختبأت يون ووشين، التي لم تكن معتادة على الاتصال بغريب، وراء تشو يوتشيان دون وعي وهي تحدق إليه وهي في حالة ارتباك.
بعد أن أنزل يون تشي الهزيمة بشيوانيان وينتيان منذ كل هذه السنوات، كان قد ذبح المكانين المقدسين العظميين، قاعة الشمس القمر المقدسة ومنطقة السيف السماوي العظيمة، التي لا يمكن وصفها إلا بحركة قاسية لا تعرف الرحمة. مع ذلك، كان قد ترك شيوانيان يوفينغ خارج الصنارة… شخصية كان يكرهها بشدة.
لا شك أن لينغ جي كان شخصاً ينظر إلى الصداقة والأخوة بمنتهى الجدية.
لينغ جي تفهم لماذا فعل ذلك … لأنها كانت والدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لينغ جي تفهم لماذا فعل ذلك … لأنها كانت والدته.
وهكذا، أسدى يون تشي إلى لينغ جي معروفاً كبيراً وأظهر له قدراً كبيراً من المودة والرفقة. ولكنه في الوقت نفسه أصبح عبئاً ثقيلاً وجد أنه من الصعب التخلص منه. ونتيجة لذلك، ترك فيلا السيف السماوي وسافر في كل انحاء الارض حاملا سيفه فقط كرفيق له على امل ان يجد تشو يوتشان التي لا تزال حالتها غير معروفة.
بعد أن شعر فجأة بنظرة تشو يوتشان عليه، توقف صوت يون تشي فجأة عندما غير الموضوع بسرعة “لدي أقوى الناس في هذا العالم بجانبي، لذا من يستطيع أن يؤذيني! “.
على الرغم من أنه لم يعثر على تشو يوتشان بنفسه، فإنه عندما يراها سالمة وسليمة بعينيه، وعندما يراها مع يون تشي، استطاع أخيراً أن يضع هذا العبء الثقيل وأن يضع قدراً كبيراً من الشعور بالذنب.
ربّت جسده كله على الفور ونبش في حلقته المكانية، لكنه لم يجد شيئا مناسبا او لائقا. ولكن بعد ذلك، ضرب قلبه وقطع قطعة اليشم الثمينة التي كانت معلقة دائما على صدره قبل أن يثني خصره تجاه يون ووشين وقال، “لم أكن أتخيل أبدا أن الرئيس سيكون له ابنة وأنها ستكون بهذا الحجم بالفعل. أنتِ تدعى… ووشين، أليس كذلك؟ ياله من اسم جميل. العم لم يجلب أي شيء لائق لكِ، لذا سأعطيكِ هذا… كهدية تحيتي لـ ووشين”
” الصغير جي” يون تشي قال مع حواجب مجعدة “هل قلت للتو… أمك الراحلة؟”
على الرغم من أن شيوانيان يوفينغ كانت امرأة شريرة، في عالم لينغ جي، فقد كانت أمه، الأم التي أنجبته وربّته، والتي أحبته وعزّته بلا حدود. لذلك اراد ايضا ان يستخدم حياته لحمايتها، وهو مستعد للتكفير عن خطاياها مهما كان الثمن.
أغلق لينغ جي عينيه وتكلمت بصوت رقيق، “قبل كل تلك السنوات… وبعد تدمير منطقة السيف السماوي العظيمة، حدث تغير كبير في طبع أمي وشخصيتها وكانت تتعرض للكوابيس كل ليلة … وفي ليلة قبل سنتين، عادت إلى المكان الذي كانت توجد فيه منطقة السيف السماوي العظيم، والمكان الذي التقت فيه بأبي، وهناك … انتحرت …”
” الصغير جي” يون تشي قال مع حواجب مجعدة “هل قلت للتو… أمك الراحلة؟”
لينغ جي قال هذه الكلمات بصعوبة كبيرة.
لينغ جي “…”
“…” صدر يون تشي ارتفع وسقط، وتنوّه.
يون ووشين “آه؟”
“على الرغم من أن أمي رحلت، تبقى خطاياها. كإبنها، أنا طبيعياً بحاجة للتكفير عنهم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذه الميدالية، تستطيع يون ووشين الذهاب أينما شاءت في فيلا السيف السماوي… على الرغم من أنها يمكن أن تفعل ما تريد حتى بدون هذه الميدالية.
عندما رنت هذه الكلمات في أذن يون تشي، جعلته يشعر بشعور مفاجئ من عدم الارتياح كما قال بقل “الصغير جي، أنت …”
ربّت جسده كله على الفور ونبش في حلقته المكانية، لكنه لم يجد شيئا مناسبا او لائقا. ولكن بعد ذلك، ضرب قلبه وقطع قطعة اليشم الثمينة التي كانت معلقة دائما على صدره قبل أن يثني خصره تجاه يون ووشين وقال، “لم أكن أتخيل أبدا أن الرئيس سيكون له ابنة وأنها ستكون بهذا الحجم بالفعل. أنتِ تدعى… ووشين، أليس كذلك؟ ياله من اسم جميل. العم لم يجلب أي شيء لائق لكِ، لذا سأعطيكِ هذا… كهدية تحيتي لـ ووشين”
ولكن، كيف يمكن له الحالي أن يوقف لينغ جي الآن… سيف يانغ السماوي تحت قدميه طار كشعاع ضوء قوس قزح إلى أعلى.
لأنه كان يعرف جيداً أن العلاقة المتعلقة بـ تشو يوتشان كانت دائماً تلقي بثقلها على قلب ورأس لينغ جي… على الرغم من أنه لم يفعل شيئاً خاطئاً إلا أن هذا كان جزءاً من طبعه وكان أيضاً الجزء من لينغ جي الذي أعجب به يون تشي.
بينما تقاطع شعاع السيف في الهواء، قطع من المنتصف نحو الأصابع الوسطى من اليد اليسرى لـ لينغ جي، مما جعلها تحلق بعيدا.
“حسناً” أومأ لينغ جي برفق بينما كانت عيناه تومضان بضوء ساطع ومبهج. وعيناه اليوم أكثر إشراقا مما كانتا عليه في أي وقت خلال السنوات القليلة الماضية.
“آه!” فينغ شيان اير ويون ووشين أطلقا صرخات الإنذار بانسجام.
بالنسبة لممارس عميق أمضى حياته كلها يزرع طريق السيف، فما الذي يمثله فقدان إصبعين… كان الأمر بديهيًا.
أبعدت تشو يوتشان رقبتها الثلجية عن المشهد المرير وهي تتنهد برقة: “لم تكن الخطيئة ذنبك، لماذا كان عليك أن تفعل هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا، حسنا! ما الذي تنتظره، اسرع وانهض!” يون تشي تقدم وسحبه بقوة كبيرة “الآن، جنيّتي الصغيرة هي نسيبتك! وليست رفيقتك! لماذا تستمر في محاولة السجود؟”
“الصغير جي، ما كنت …” عندما رأى الأصابع المقطوعة تطير بعيدا كما حملتها الرياح، يون تشي هزّ رأسه.
“أمي؟” اختبأت يون ووشين، التي لم تكن معتادة على الاتصال بغريب، وراء تشو يوتشيان دون وعي وهي تحدق إليه وهي في حالة ارتباك.
بالنسبة لممارس عميق أمضى حياته كلها يزرع طريق السيف، فما الذي يمثله فقدان إصبعين… كان الأمر بديهيًا.
“…” صدر يون تشي ارتفع وسقط، وتنوّه.
بعد قطع اثنين من أصابعه، ما ظهر على وجه لينغ جي لم يكن الألم بل الراحة. وكان الأمر كما لو أنه أعفي من مسؤولية ثقيلة. وما قطعه لم يكن إصبعه فحسب، بل السلاسل التي لفّها حول قلبه وروحه طوال هذه السنوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ يون تشي بابتسامة خافتة على وجهه، “ولكن هذا لم يعد يشكل أهمية، على الأقل ما زلت على قيد الحياة وعلى ما يرام. علاوة على ذلك، حتى لو لم أعد أمتلك قوّتي العميقة بعد الآن، فسيبقى الأمر على ما يرام. ألم يخطر ببالك قط من هن النساء من حولي …”
لا شك أن لينغ جي كان شخصاً ينظر إلى الصداقة والأخوة بمنتهى الجدية.
بالنسبة لممارس عميق أمضى حياته كلها يزرع طريق السيف، فما الذي يمثله فقدان إصبعين… كان الأمر بديهيًا.
فكر في وقت لقائه الأول مع يون تشي. في ذلك الوقت، كان السيد الشاب الثاني لفيلا السيف السماوي ويون شي مجرد تلميذ مجهول من القصر العميق. ولكن بعد الرهان الذي قاما به على شن ثلاث ضربات بالسيف في القصر رياح الزرقاء الإمبراطوري، خسر أمام يون تشي، وعلى الرغم من خسارته بسبب مخطط يون تشي، إلا أنه كان لا يزال يتقبل خسارته بكل إخلاص، وكان على استعداد لأن يكون الأخ الأصغر ليون تشي على الرغم من كونه سيد السيف الصغير الثاني لفيلا السيف السماوي.
ربّت جسده كله على الفور ونبش في حلقته المكانية، لكنه لم يجد شيئا مناسبا او لائقا. ولكن بعد ذلك، ضرب قلبه وقطع قطعة اليشم الثمينة التي كانت معلقة دائما على صدره قبل أن يثني خصره تجاه يون ووشين وقال، “لم أكن أتخيل أبدا أن الرئيس سيكون له ابنة وأنها ستكون بهذا الحجم بالفعل. أنتِ تدعى… ووشين، أليس كذلك؟ ياله من اسم جميل. العم لم يجلب أي شيء لائق لكِ، لذا سأعطيكِ هذا… كهدية تحيتي لـ ووشين”
من ذلك اليوم حتى يومنا هذا، لم يتغير قط مهما واجه من موجات عظيمة في حياته.
لينغ جي “…”
على الرغم من أن شيوانيان يوفينغ كانت امرأة شريرة، في عالم لينغ جي، فقد كانت أمه، الأم التي أنجبته وربّته، والتي أحبته وعزّته بلا حدود. لذلك اراد ايضا ان يستخدم حياته لحمايتها، وهو مستعد للتكفير عن خطاياها مهما كان الثمن.
انكمش جسد يون ووشين قليلا قبل أن تسأل بصوت رقيق، “أمي، هل يمكنني قبول هذا؟”
“يوتشان” قال يون تشي “عن شيوانيان يوفينغ، أنتِ …”
“من الآن فصاعداً، يجب أن أقطن بشكل رئيسي في مدينة عالم الشياطين الإمبراطورية. إذا مررت يومًا، لا تنسَ أن تأتي وتجدني حتى أستطيع أن أشهد لك شخصيا نموك.”
“أنا لا أكرهها بعد الآن.” من دون انتظار انتهاء يون تشي، تحدثت تشو يوتشان بصوت ناعم وبعيد “حتى أنني نسيت كيف كانت تبدو منذ زمن بعيد.”
من الواضح أن هذه ميدالية السيد الصغير التي تعود إلى فيلا السيف السماوي!
هذه الكلمات الرقيقة التي خرجت من شفتيها جعلت لينغ جي، الذي كان يبذل قصارى جهده ليحبس دموعه، يرتجف من شدة الدموع التي تسيل من عينيه مرة أخرى.
عندما نظر إلى يون ووشين، انفتح فم لينغ جي “إنها … هي، هي، هي، هي … هي ابنتك؟”
“حسنا، إذن سأسامحها أيضا”. قال يون تشي بضحكة خافت. بعد ذلك، ألقى نظرة صادقة على لينغ جي عندما قال، “على الرغم من أنها كلفتني الجنية الصغيرة … إلى جانب ذلك، لولا أمك، سأكون قصيراً عن أخ صالح واحد في هذه الحياة، لذا دعنا …فقط إدعُه حتى هنا والآن”
“حسنا، إذن سأسامحها أيضا”. قال يون تشي بضحكة خافت. بعد ذلك، ألقى نظرة صادقة على لينغ جي عندما قال، “على الرغم من أنها كلفتني الجنية الصغيرة … إلى جانب ذلك، لولا أمك، سأكون قصيراً عن أخ صالح واحد في هذه الحياة، لذا دعنا …فقط إدعُه حتى هنا والآن”
لا شك أن الكلمات التي قالها هذان الشخصان، وخاصة الكلمات التي جاءت من فم تشو يوتشان، كانت الخلاص الأكثر دفئاً ورقّة لقلب لينغ جي وروحه. كان قلبه مليئا بالمشاعر، وللحظة وجد صعوبة في الكلام، حتى انه حاول ان يركع مرة أخرى…
ولكن، كيف يمكن له الحالي أن يوقف لينغ جي الآن… سيف يانغ السماوي تحت قدميه طار كشعاع ضوء قوس قزح إلى أعلى.
“حسنا، حسنا! ما الذي تنتظره، اسرع وانهض!” يون تشي تقدم وسحبه بقوة كبيرة “الآن، جنيّتي الصغيرة هي نسيبتك! وليست رفيقتك! لماذا تستمر في محاولة السجود؟”
عندما نظر إلى يون ووشين، انفتح فم لينغ جي “إنها … هي، هي، هي، هي … هي ابنتك؟”
لينغ جي “…”
أبعدت تشو يوتشان رقبتها الثلجية عن المشهد المرير وهي تتنهد برقة: “لم تكن الخطيئة ذنبك، لماذا كان عليك أن تفعل هذا؟”
“أمي، ما هو الكنس*؟” يون ووشين سألت بصوت صغير.
“…” لم يتحرك يون تشي لسحب لينغ جي إلى قدميه. وفي الواقع، لم يكن متفاجئا اطلاقا بأفعاله.
(*سمعتها غلط)
“… إيه؟” على الفور صُدِم لينغ جي بكلمات يون تشي: “…ابنتك؟”
تشو يوتشان “…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قطع اثنين من أصابعه، ما ظهر على وجه لينغ جي لم يكن الألم بل الراحة. وكان الأمر كما لو أنه أعفي من مسؤولية ثقيلة. وما قطعه لم يكن إصبعه فحسب، بل السلاسل التي لفّها حول قلبه وروحه طوال هذه السنوات.
“أيضا!” قال يون تشي بتعبير ساخط “لقد قمت بكل سرور بقطع أصابعك أمامي، ولكن هل يمكنك على الأقل أن تحذرني مقدماً في المرة القادمة! لقد أخفت ابنتي، ألا تعلم؟ ما الذي تنتظره؟ كيف لم تقف بعد؟ “
بواسطة :
“… إيه؟” على الفور صُدِم لينغ جي بكلمات يون تشي: “…ابنتك؟”
“…” تشو يوتشان التفتت إليه، “اذا ما تقوله هو أنني من أجبرت شيوانيان يوفينغ أن تصبح شريرة؟”
كح، “ووشين” أصبح وجه يون تشي متصلباً عندما اتخذ شخصية الأب القوية والمتينة، “هذا هو عمك لينغ جي. تصرفه بقطع اصابعه كان خاطئا جدا، لذلك لا يجب ان تتعلميه منه!”
عندما لمح اليشم الثمين في يد لينغ جي، ارتجف طرف فم يون تشي بشكل ضعيف.
“…” افترقت شفتا يون ووشين وكان نصف جسمها لا يزال مختبئاً خلف تشو يوتشان. بعد ذلك نادت بهدوء، “العم … لينغ جي؟”
“من الآن فصاعداً، يجب أن أقطن بشكل رئيسي في مدينة عالم الشياطين الإمبراطورية. إذا مررت يومًا، لا تنسَ أن تأتي وتجدني حتى أستطيع أن أشهد لك شخصيا نموك.”
عندما نظر إلى يون ووشين، انفتح فم لينغ جي “إنها … هي، هي، هي، هي … هي ابنتك؟”
كح، “ووشين” أصبح وجه يون تشي متصلباً عندما اتخذ شخصية الأب القوية والمتينة، “هذا هو عمك لينغ جي. تصرفه بقطع اصابعه كان خاطئا جدا، لذلك لا يجب ان تتعلميه منه!”
“هذا صحيح” أومأ يون تشي رأسه.
ابتسمت تشو يوتشان ابتسامة صغيرة وهي تومئ برأسها “بما أن هذه هي الهدية التحية التي أعطاها لكِ العم لينغ جي، فبإمكانكِ قبولها “.
بينما كان لينغ جي يتلعثم بشكل سيئ، نهض بسرعة على قدميه وفي الوقت نفسه، استخدم بسرعة طاقته العميقة لغلق الدم المتدفق من أصابعه الممزقة …كل الرياح الزرقاء عرفت عن حمل تشو يوتشان كل تلك السنوات، ولكن هذا الأمر كان منذ أكثر من عشر سنوات… كان لينغ جي قد لاحظ منذ فترة طويلة يون ووشين، ولكنه في الأساس لم يكن يعتقد حتى أن هذه الفتاة، التي كانت تبدو في سن أكثر قليلاً من عشر سنوات، سوف تكون في الواقع ابنة يون تشي.
يون ووشين “آه؟”
ربّت جسده كله على الفور ونبش في حلقته المكانية، لكنه لم يجد شيئا مناسبا او لائقا. ولكن بعد ذلك، ضرب قلبه وقطع قطعة اليشم الثمينة التي كانت معلقة دائما على صدره قبل أن يثني خصره تجاه يون ووشين وقال، “لم أكن أتخيل أبدا أن الرئيس سيكون له ابنة وأنها ستكون بهذا الحجم بالفعل. أنتِ تدعى… ووشين، أليس كذلك؟ ياله من اسم جميل. العم لم يجلب أي شيء لائق لكِ، لذا سأعطيكِ هذا… كهدية تحيتي لـ ووشين”
عندما نظر إلى يون ووشين، انفتح فم لينغ جي “إنها … هي، هي، هي، هي … هي ابنتك؟”
عندما لمح اليشم الثمين في يد لينغ جي، ارتجف طرف فم يون تشي بشكل ضعيف.
بعد أن أنزل يون تشي الهزيمة بشيوانيان وينتيان منذ كل هذه السنوات، كان قد ذبح المكانين المقدسين العظميين، قاعة الشمس القمر المقدسة ومنطقة السيف السماوي العظيمة، التي لا يمكن وصفها إلا بحركة قاسية لا تعرف الرحمة. مع ذلك، كان قد ترك شيوانيان يوفينغ خارج الصنارة… شخصية كان يكرهها بشدة.
من الواضح أن هذه ميدالية السيد الصغير التي تعود إلى فيلا السيف السماوي!
“مم” كان تعبير لينغ جي صارما، “الآن بما أننا لم نعد مدعومين بمنطقة السيف السماوي العظيم، فإن فيلا السيف السماوية، على العكس من ذلك، نالت الحرية الحقيقية. خلال تلك السنوات، ارتكبت فيلا السيف السماوية خطأ كبير تلو الآخر، وانخفض اسمنا ومكانتنا إلى الأسفل. باستخدام سيفي، سأعيد بناء الثقة والمجد السابق لفيلا السيف السماوية”
بهذه الميدالية، تستطيع يون ووشين الذهاب أينما شاءت في فيلا السيف السماوي… على الرغم من أنها يمكن أن تفعل ما تريد حتى بدون هذه الميدالية.
لأنه كان يعرف جيداً أن العلاقة المتعلقة بـ تشو يوتشان كانت دائماً تلقي بثقلها على قلب ورأس لينغ جي… على الرغم من أنه لم يفعل شيئاً خاطئاً إلا أن هذا كان جزءاً من طبعه وكان أيضاً الجزء من لينغ جي الذي أعجب به يون تشي.
انكمش جسد يون ووشين قليلا قبل أن تسأل بصوت رقيق، “أمي، هل يمكنني قبول هذا؟”
أمسك يون تشي بيد ابنته وأشار أمامه قائلا: “أمامنا قطعة حجر لمستها شخصيا، أنا، والدك، قبل كل تلك السنوات، اسمحي لي أن آخذكِ إلى هناك لتشاهديها”.
ابتسمت تشو يوتشان ابتسامة صغيرة وهي تومئ برأسها “بما أن هذه هي الهدية التحية التي أعطاها لكِ العم لينغ جي، فبإمكانكِ قبولها “.
“حسناً” أومأ لينغ جي برفق بينما كانت عيناه تومضان بضوء ساطع ومبهج. وعيناه اليوم أكثر إشراقا مما كانتا عليه في أي وقت خلال السنوات القليلة الماضية.
فقط بعد أن سمعت هذا، يون ووشين مددت يدها لتأخذها. أشتعل اليشم الثمين في يدها ضوءا غريبا لم تراه من قبل. وسرعان ما انقشعت حواجبها فرحا وهي تُطلِق ضحكة مرحة، “انها جميلة جدا. شكراً لك… العم لينغ جي؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رد فعل تشو يويشان هادئاً وخفيفًا للغاية، “لا حاجة لك إلى القيام بذلك. لا شيء من هذا له علاقة بك ولم يكن ذنبك حتى”
كأنما لا تزال غير متأكدة بشأن هذا الشكل من العناوين لأن كلماتها انتهت بشيء من الشك.
“حسنا، إذن سأسامحها أيضا”. قال يون تشي بضحكة خافت. بعد ذلك، ألقى نظرة صادقة على لينغ جي عندما قال، “على الرغم من أنها كلفتني الجنية الصغيرة … إلى جانب ذلك، لولا أمك، سأكون قصيراً عن أخ صالح واحد في هذه الحياة، لذا دعنا …فقط إدعُه حتى هنا والآن”
“ليس هناك حاجة لشكري، لا حاجة لشكري على الإطلاق. إنه ما يجب أن أفعله” سارع لينغ جي إلى التلويح بيديه قبل أن يتحدث إلى يون تشي، “هي ابنة الزعيم بالفعل، وهي حقاً طفلة فاتنة وجميلة.”
عندما نظر إلى يون ووشين، انفتح فم لينغ جي “إنها … هي، هي، هي، هي … هي ابنتك؟”
اذا عرف ان هذه الفتاة الصغيرة البالغة من العمر أحد عشر سنة فقط تزرع في أعماق جسمها كمية أكبر مما يزرع في أعماقه، فسيُصدم على الأرجح حتى يركع على ركبتيه من جديد.
“إنها صفقة!” لينغ جي قال مع إيماءة ثقيلة من رأسه.
أمسك يون تشي بيد لينغ جي ونظر إلى أصابعه المبتورة قبل أن يتنهد قائلا: “الصغير جي، من الآن فصاعدا، لا يسمح لك أن تتكلم ولو بكلمة واحدة عن موضوع التكفير أو الفداء مرة أخرى أبدا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قطع اثنين من أصابعه، ما ظهر على وجه لينغ جي لم يكن الألم بل الراحة. وكان الأمر كما لو أنه أعفي من مسؤولية ثقيلة. وما قطعه لم يكن إصبعه فحسب، بل السلاسل التي لفّها حول قلبه وروحه طوال هذه السنوات.
“حسناً” أومأ لينغ جي برفق بينما كانت عيناه تومضان بضوء ساطع ومبهج. وعيناه اليوم أكثر إشراقا مما كانتا عليه في أي وقت خلال السنوات القليلة الماضية.
“حسنا، إذن سأسامحها أيضا”. قال يون تشي بضحكة خافت. بعد ذلك، ألقى نظرة صادقة على لينغ جي عندما قال، “على الرغم من أنها كلفتني الجنية الصغيرة … إلى جانب ذلك، لولا أمك، سأكون قصيراً عن أخ صالح واحد في هذه الحياة، لذا دعنا …فقط إدعُه حتى هنا والآن”
“يا رئيس، هل قوتك العميقة هي حقا …” سأل كما لو أنه لا يزال لا يمكن أن يعتقد تماما أنه كان صحيحا.
بواسطة :
أومأ يون تشي بابتسامة خافتة على وجهه، “ولكن هذا لم يعد يشكل أهمية، على الأقل ما زلت على قيد الحياة وعلى ما يرام. علاوة على ذلك، حتى لو لم أعد أمتلك قوّتي العميقة بعد الآن، فسيبقى الأمر على ما يرام. ألم يخطر ببالك قط من هن النساء من حولي …”
“حسنا، إذن سأسامحها أيضا”. قال يون تشي بضحكة خافت. بعد ذلك، ألقى نظرة صادقة على لينغ جي عندما قال، “على الرغم من أنها كلفتني الجنية الصغيرة … إلى جانب ذلك، لولا أمك، سأكون قصيراً عن أخ صالح واحد في هذه الحياة، لذا دعنا …فقط إدعُه حتى هنا والآن”
بعد أن شعر فجأة بنظرة تشو يوتشان عليه، توقف صوت يون تشي فجأة عندما غير الموضوع بسرعة “لدي أقوى الناس في هذا العالم بجانبي، لذا من يستطيع أن يؤذيني! “.
لأنه كان يعرف جيداً أن العلاقة المتعلقة بـ تشو يوتشان كانت دائماً تلقي بثقلها على قلب ورأس لينغ جي… على الرغم من أنه لم يفعل شيئاً خاطئاً إلا أن هذا كان جزءاً من طبعه وكان أيضاً الجزء من لينغ جي الذي أعجب به يون تشي.
أن تكون مشلولاً بشكل عميق كان بلا شك ضربة قاسية لأي ممارس عميق. الأقوى كان في العمق، الأكثر قساوة ستكون ضربة. ولكن عندما رأى لينغ جي حالة يون شي الحالية، تنهد عاطفيا في قلبه وهو يتكلم بإخلاص صادق “كما كان متوقعا منك، بغض النظر عما إذا كان جدي أو شيوانيان وينتيان… في هذا العالم، لا يوجد شيء يمكنه أن يوقعك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما تقاطع شعاع السيف في الهواء، قطع من المنتصف نحو الأصابع الوسطى من اليد اليسرى لـ لينغ جي، مما جعلها تحلق بعيدا.
يون تشي ضحك وهو يهز رأسه “إذن هل كنت تسافر حول العالم كل هذه السنوات؟”
“مم” كان تعبير لينغ جي صارما، “الآن بما أننا لم نعد مدعومين بمنطقة السيف السماوي العظيم، فإن فيلا السيف السماوية، على العكس من ذلك، نالت الحرية الحقيقية. خلال تلك السنوات، ارتكبت فيلا السيف السماوية خطأ كبير تلو الآخر، وانخفض اسمنا ومكانتنا إلى الأسفل. باستخدام سيفي، سأعيد بناء الثقة والمجد السابق لفيلا السيف السماوية”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيضا!” قال يون تشي بتعبير ساخط “لقد قمت بكل سرور بقطع أصابعك أمامي، ولكن هل يمكنك على الأقل أن تحذرني مقدماً في المرة القادمة! لقد أخفت ابنتي، ألا تعلم؟ ما الذي تنتظره؟ كيف لم تقف بعد؟ “
ربت يون تشي على كتفه، “إذا كان أنت، يمكنك بالتأكيد أن تفعل ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لينغ جي تفهم لماذا فعل ذلك … لأنها كانت والدته.
“من الآن فصاعداً، يجب أن أقطن بشكل رئيسي في مدينة عالم الشياطين الإمبراطورية. إذا مررت يومًا، لا تنسَ أن تأتي وتجدني حتى أستطيع أن أشهد لك شخصيا نموك.”
“…” صدر يون تشي ارتفع وسقط، وتنوّه.
“إنها صفقة!” لينغ جي قال مع إيماءة ثقيلة من رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح” أومأ يون تشي رأسه.
قال الشخصان وداعهما ولينغ جي غادر بعيداً.
فقط بعد أن سمعت هذا، يون ووشين مددت يدها لتأخذها. أشتعل اليشم الثمين في يدها ضوءا غريبا لم تراه من قبل. وسرعان ما انقشعت حواجبها فرحا وهي تُطلِق ضحكة مرحة، “انها جميلة جدا. شكراً لك… العم لينغ جي؟ “
قديس سيف الرياح الزرقاء قد قطع إصبعين ولكنه أيضا أطلق العبء الثقيل في قلبه. ولا شك أن نموه في المستقبل سوف يكون أكثر جاذبية من ذي قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت تشو يوتشان، “لينغ يون رجل نبيل في طريق السيف. لديه سلوك أنيق ورشيق وهو قوي بدون أن يكون متغطرس. موهبة لينغ جي تتفوق على موهبة أخيه الأكبر وهو رجل يقدر الصداقة بشدة. فيلا السيف السماوي ربما فقدت دعمها الكبير لكنها أنتجت خليفين بارزين “
قالت تشو يوتشان، “لينغ يون رجل نبيل في طريق السيف. لديه سلوك أنيق ورشيق وهو قوي بدون أن يكون متغطرس. موهبة لينغ جي تتفوق على موهبة أخيه الأكبر وهو رجل يقدر الصداقة بشدة. فيلا السيف السماوي ربما فقدت دعمها الكبير لكنها أنتجت خليفين بارزين “
تشو يوتشان “…”
أومأ يون تشي برأسه إيماءة عميقة “على الرغم من أن أبيهم لينغ يويفينغ كان أنانياً ومتحيزاً وينظر إلى مصالح فيلا السيف السماوي فوق الخطر الذي هدد أمة الرياح الزرقاء، فإن كل ما فعله في حياته يستحق أن يوصف بأنه ‘بار’ و ‘مهذب’.”
بعد أن أنزل يون تشي الهزيمة بشيوانيان وينتيان منذ كل هذه السنوات، كان قد ذبح المكانين المقدسين العظميين، قاعة الشمس القمر المقدسة ومنطقة السيف السماوي العظيمة، التي لا يمكن وصفها إلا بحركة قاسية لا تعرف الرحمة. مع ذلك، كان قد ترك شيوانيان يوفينغ خارج الصنارة… شخصية كان يكرهها بشدة.
“أما بالنسبة لأمهم، شيوانيان يوفينغ … بما انها ابنة شيخ في منطقة السيف السماوي العظيم، لم تتردد في ترك ابيها وطائفتها لأنها كانت مغرمة بـ لينغ يوفينغ، حتى انها تبعته الى تلك فيلا السيف السماوية الصغيرة. ومع انها ادركت جيدا ان لينغ يوفينغ اراد على الارجح ان يستعملها ليصعد الى الفرع الاعلى التي هي منطقة السيف السماوي العظيمة، لم تتركه او تتخلَّ عنه لعقود عديدة، ولم يكن في قلبها استياء او ندم لأنها غادرت معه”
قال الشخصان وداعهما ولينغ جي غادر بعيداً.
“لذا فليس من الغريب على الإطلاق أن يربوا مثل هؤلاء الخلفاء البارزين.” يون تشي هزّ رأسه، “كلما كان لينغ يوفينغ أكثر سحرًا معكِ، كلما كانت شيوانيان يوفينغ أكثر كرهًا وحسدًا لكِ. مهما كانت المرأة جيدة، عندما تسقط في هاوية الغيرة والكراهية، ستصبح شيطانا مرعبا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رد فعل تشو يويشان هادئاً وخفيفًا للغاية، “لا حاجة لك إلى القيام بذلك. لا شيء من هذا له علاقة بك ولم يكن ذنبك حتى”
“…” تشو يوتشان التفتت إليه، “اذا ما تقوله هو أنني من أجبرت شيوانيان يوفينغ أن تصبح شريرة؟”
1370 – خاتمة
“اررر …” لوح يون تشي بيديه بأسرع ما حصل عليه في حياته كلها، “لا، لا، لا، لا، لا، لا، هذا بالتأكيد ليس ما أقوله. أنا أقول أن … آه … سحرك هو ببساطة كبيرة جدا، لذلك أي رجل … لا، هذا ليس صحيحا … آه! صحيح يا ووشين!”
لم يعد لينغ جي من الماضي، لينغ جي الذي كان ساذجاً وغير ناضج. الآن، هو كان قديس سيف الرياح الزرقاء المشهور الذي إشتهر بمهاراته القتالية. ولكن في هذه اللحظة، كانت الدموع تنهمر من عينيه كالمطر ولم يستطع منعها من التدفق.
أمسك يون تشي بيد ابنته وأشار أمامه قائلا: “أمامنا قطعة حجر لمستها شخصيا، أنا، والدك، قبل كل تلك السنوات، اسمحي لي أن آخذكِ إلى هناك لتشاهديها”.
بينما كان لينغ جي يتلعثم بشكل سيئ، نهض بسرعة على قدميه وفي الوقت نفسه، استخدم بسرعة طاقته العميقة لغلق الدم المتدفق من أصابعه الممزقة …كل الرياح الزرقاء عرفت عن حمل تشو يوتشان كل تلك السنوات، ولكن هذا الأمر كان منذ أكثر من عشر سنوات… كان لينغ جي قد لاحظ منذ فترة طويلة يون ووشين، ولكنه في الأساس لم يكن يعتقد حتى أن هذه الفتاة، التي كانت تبدو في سن أكثر قليلاً من عشر سنوات، سوف تكون في الواقع ابنة يون تشي.
يون ووشين “آه؟”
فقط بعد أن سمعت هذا، يون ووشين مددت يدها لتأخذها. أشتعل اليشم الثمين في يدها ضوءا غريبا لم تراه من قبل. وسرعان ما انقشعت حواجبها فرحا وهي تُطلِق ضحكة مرحة، “انها جميلة جدا. شكراً لك… العم لينغ جي؟ “
وبينما كانت تنظر إلى يون تشي الذي ركض وكأنه يهرب هربا عظيما وهو ممسك بيد ابنته، تحركت زاوية شفتي تشو يوتشيان قليلا، وظهر ضباب حالم خافت في عينيها.
“يا رئيس، هل قوتك العميقة هي حقا …” سأل كما لو أنه لا يزال لا يمكن أن يعتقد تماما أنه كان صحيحا.
كانت تعتقد في البداية أن حياة باردة خالية من الرغبة، حياة كل من كانوا تلاميذ قصر السحاب المتجمد الخالد، ستكون حياتها كلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا، حسنا! ما الذي تنتظره، اسرع وانهض!” يون تشي تقدم وسحبه بقوة كبيرة “الآن، جنيّتي الصغيرة هي نسيبتك! وليست رفيقتك! لماذا تستمر في محاولة السجود؟”
ولكن بعد أن أمضت تلك الأشهر الستة ملتصقة بيون تشي، اكتشفت عند عودتها أنها لم تعد تملك “قلبها الجليدي” وأن لديها الآن رغبة في قلبها. وقد بذلت قصارى جهدها لقمع تلك الرغبة، ولكن بعد أن تلقت أنباء وفاة يون تشي اكتشفت حقاً أن الرغبات في قلبها قد أصبحت قوية لدرجة أنها كانت مستعدة للتخلي عن طائفتها لأجله…
لا شك أن الكلمات التي قالها هذان الشخصان، وخاصة الكلمات التي جاءت من فم تشو يوتشان، كانت الخلاص الأكثر دفئاً ورقّة لقلب لينغ جي وروحه. كان قلبه مليئا بالمشاعر، وللحظة وجد صعوبة في الكلام، حتى انه حاول ان يركع مرة أخرى…
ولكن اليوم، كان هو وابنتها الى جانبها. لقد كانت هذه حياة حقيقية، حياة كاملة حقا… لا يهم إلى أين ستنتهي في المستقبل.
ولكن اليوم، كان هو وابنتها الى جانبها. لقد كانت هذه حياة حقيقية، حياة كاملة حقا… لا يهم إلى أين ستنتهي في المستقبل.
وخلفهم، نظرت فينغ شيان اير بهدوء إلى العائلة الثلاثة، غير راغبة في إصدار صوت واحد لإزعاجهم.
” الصغير جي” يون تشي قال مع حواجب مجعدة “هل قلت للتو… أمك الراحلة؟”
بواسطة :
تشو يوتشان “…”
ولكن، كيف يمكن له الحالي أن يوقف لينغ جي الآن… سيف يانغ السماوي تحت قدميه طار كشعاع ضوء قوس قزح إلى أعلى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
