قطع جميع العلاقات
“الكبيرة شين شي، إذا كانت تشينغيو لا تزال على قيد الحياة بعد خمسين عامًا، فسوف تسدد بالتأكيد دينها اليوم…إذا لم تعد تشينغيو في هذا العالم بحلول ذلك الوقت… فسوف تسدده في الحياة التالية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مرورهم في عالم الزهور والأعشاب، كان أمامهم منزل من الخيزران البسيط للغاية. كان الخزف فوق منزل البامبو هو الكروم الأخضر الزمردي الذي يغطي معظم سطحه. كان هناك أيضًا باب من الخيزران الأخضر الزمردي اللون، لكن بصرف النظر عن ذلك، لم يكن هناك زخرفة أخرى على منزل الخيزران هذا، وهكذا لم يكن هناك أي شيء آخر من التعقيد في هذا العالم.
“نحن زوج وزوجة، لكن في هذه السنوات الاثني عشر، كنا متزوجين بالاسم فقط. لم نكن زوجين بالمعنى الحقيقي، ونادراً ما التقينا لأننا كنا في كثير من الأحيان منفصلين عن بعضنا. على الرغم من أننا كنا متزوجين، إلا أن علاقتنا مثل طبقة من الجليد الرقيق.”
“لا… لا!”
يبدو أن هذا الخط الدموي استهلك كل قوتها. وقعت ببطء على الأرض، ارتجف كتفيها مرارًا وتكرارًا بينما سقطت دموعها بصمت بين شعرها المتدلي. مهما حاولت، لم تكن قادرة على وقف تصرفاتها.
صر يون تشي أسنانه، “لقد قلت ذلك من قبل… لا بد لي من… البقاء… معك…”
سرعان ما مسحت الفتاة ذات الروح الخشبية دموعها وهرعت بشغف إلى الخلف، “ماذا حدث؟ هذا الصوت من قبل… “
ارتفع صدر شيا تشينيغو وهبط بعنف… بعد فترة وجيزة فقط، أجابت ببرود “واحد منهم هو والدي بالتبني والذي أدين له بدين كبير والآخر هي والدتي التي أوشكت حياتها على الانتهاء. بغض النظر عن الطريقة التي يعاملونني بها، فهذا أمر عادل، لأنني أدرت ظهري ليهم… حتى لو كانوا بحاجة إلى حياتي ككفارة، سأكون على استعداد تمامًا للقيام بذلك… ولكن كيف يكون هذا من شأنك؟”
ريب…
“نحن زوج وزوجة، لكن في هذه السنوات الاثني عشر، كنا متزوجين بالاسم فقط. لم نكن زوجين بالمعنى الحقيقي، ونادراً ما التقينا لأننا كنا في كثير من الأحيان منفصلين عن بعضنا. على الرغم من أننا كنا متزوجين، إلا أن علاقتنا مثل طبقة من الجليد الرقيق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفع صدر شيا تشينيغو وهبط بعنف… بعد فترة وجيزة فقط، أجابت ببرود “واحد منهم هو والدي بالتبني والذي أدين له بدين كبير والآخر هي والدتي التي أوشكت حياتها على الانتهاء. بغض النظر عن الطريقة التي يعاملونني بها، فهذا أمر عادل، لأنني أدرت ظهري ليهم… حتى لو كانوا بحاجة إلى حياتي ككفارة، سأكون على استعداد تمامًا للقيام بذلك… ولكن كيف يكون هذا من شأنك؟”
“…” أبقى يون تشي على أنفاسه، ولم يفهم لماذا كانت شيا تشينغيو تقول كل هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرق الشعاع الأبيض بين حواجب يون تشي… لكن في اللحظة التالية، افترق فجأة هذا الضوء الأبيض، مصحوبًا بروح تنهمر فيها صرخة التنين.
التفتت أخيرًا لمواجهة يون تشي مرة أخرى، لكن كلاً من وجهها وعينيها كانتا باردتين. جلست القرفصاء مع عقد زواجهم في يديها.
كان يون تشي لا يزال في حالة فقدان الوعي، لكن جسده كان متوتراً وكان وجهه لا يزال غارقًا في الألم. عندما انحرفت شين شي قليلاً، ضغطت بلطف على الضوء الأبيض النقي أسفل كفها. حاوطت يون تشي طبقة سميكة من الضوء الأبيض على الفور، ولم تتلاشى لفترة طويلة.
“من أجل الحفاظ على كرامتك، تخليت عن والدي بالتبني وأمي البيولوجية… من أجل إنقاذك، سافرت على طول الطريق الى هنا… كل ما قمت به حتى الآن قد ترقى إلى وضعنا الزوجي ولم أعد مدينًة لك بأي شيء… من الآن فصاعدًا، ستنتمي إلى عالم اله التنين الخاص بالمنطقة الغربية، وسأنتمي بمنطقتي عالم اله القمر في المنطقة الشرقية. سنذهب بطرق منفصلة، دون أي ديون أو مظالم بيننا
أخبرت شيا تشينغيو قبل ذلك أنه سيتم ختم ذكريات يون تشي عن وقته في أرض سامسارا. لم يعد سيتذكر ماضيه، ولن يكون لديه أي ذكريات حول هذا المكان بمجرد مغادرته… بالنسبة لشين شي، كان هذا شيئًا كانت مصرة عليه.
“من هذا اليوم فصاعدا، سنقوم نحن الزوجة والزوجة… بقطع جميع العلاقات!
تقدمت ببطء في صمت، وهدء تعبيرها مع كل خطوة إلى الأمام. بعد اتخاذ أكثر من عشر خطوات، كان وجهها بالفعل عبارة عن صقيع، دون أي مشاعر.
ريب…
أي شخص جاء إلى هنا لأول مرة كان يعتقد اعتقادا راسخا أنهم دخلوا في عالم خرافة… لم يكن هناك غبار أو قذارة، ولا جريمة، ولا نزاعات.
بعد أن كان صوتًا خفيفًا، عقد الزواج بين يدي شيا تشينغيو مزق على الفور في عدة قطع ثم انتشر في الهواء… حتى لم يعد له أي آثار متبقية…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفع صدر شيا تشينيغو وهبط بعنف… بعد فترة وجيزة فقط، أجابت ببرود “واحد منهم هو والدي بالتبني والذي أدين له بدين كبير والآخر هي والدتي التي أوشكت حياتها على الانتهاء. بغض النظر عن الطريقة التي يعاملونني بها، فهذا أمر عادل، لأنني أدرت ظهري ليهم… حتى لو كانوا بحاجة إلى حياتي ككفارة، سأكون على استعداد تمامًا للقيام بذلك… ولكن كيف يكون هذا من شأنك؟”
شين شي، “…”
في هذا العالم الذي كان يمتلك فقط صرخات الحشرات، كان هدير التنين مخيفًا بشكل خاص. لقد أخاف فتاة روح الخشب التي تبكي، وهزت الشكل السماوي المغطى بالأبيض أكثر.
“آه؟” اتسعت عيون هي لينغ الجميلة وهي تحدق في المكان أمامها. هي فقط لم تستطع فهمها. بالنسبة له، توسلت تلك الفتاة على ركبتيها، ولم تتردد في استخدام حياتها كضمان قبل لحظات. لماذا أصبحت فجأة هكذا بلا رحمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مرورهم في عالم الزهور والأعشاب، كان أمامهم منزل من الخيزران البسيط للغاية. كان الخزف فوق منزل البامبو هو الكروم الأخضر الزمردي الذي يغطي معظم سطحه. كان هناك أيضًا باب من الخيزران الأخضر الزمردي اللون، لكن بصرف النظر عن ذلك، لم يكن هناك زخرفة أخرى على منزل الخيزران هذا، وهكذا لم يكن هناك أي شيء آخر من التعقيد في هذا العالم.
“تشينـ…ـغيو..” تدفقت جميع الدماء في رأس يون تشي ولم يستطع التنفس. “أنتِ…”
“تخطط إلهة عاهل براهما بعمق… نادراً ما تظهر نفسها أمام الآخرين، وعلى الرغم من أنها لما تظهر يدها حتى، من أجل وضع علامة تمني الموت لروح براهما، إلا أنها لم تتردد في الإضرار بأصل روحها كتكلفة. يبدو أن هذا الطفل لديه شيء تسعى إليه بشدة.” ذكرت شين شي بلطف، كل واحدة من كلماتها لينة مثل السحب العائمة.
لقد وقفت واستدارت واستمرت ببرود دون أن تكلف نفسها عناء النظر إليه مرة أخرى “يجب أن تفهم الآن مدى الخوف من تشياني يينغ إير. إذا كنت لا تريد أن تموت، فلا تهتم بمغادرة عالم اله التنين قبل أن تتطور بالكامل. بعد خمسين عامًا من الآن، سواء أكنت أنا شيا تشينغيو، ميتة أم حية محظوظة ام لا، فلن يكون لذلك علاقة بك! “
على الرغم من أن القدر كان قاسياً بشكل لا يصدق لها، إلا أنها كانت ممتنة للغاية لأن السماء سمحت لها بالوصول إلى هذا النوع من الاسياد.
“…” انفتحت فجوة في حلق يون تشي بلا انقطاع لقد أراد أن يقول شيئًا ما، لكن بمجرد اندفاع الدم إلى رأسه، دخل دماغه في حالة اضطراب ولم يتمكن من نطق كلمة واحدة… لقد أدى التعذيب المستمر إلى إضعاف وعيه إلى أقصى حد، لكن الآن وبعد أن ارتفعت كل طاقاته الحيوية ودمه إلى رأسه، هاجم تدفق الدم العكسي عقله. ذهب العالم أمامه فجأة في سواد كما سقط مغشيا عليه.. ومع ذلك، كانت لا تزال اليد التي تمسك بتنورتها تمسك الحواف بإحكام شديد… كما لو كانت استهلكت كل قوته وإرادته للقيام بذلك..
رفعت شيا تشينغيو رأسها وأخذت أنفاس العميقة قبل أن تنحني ببطء لخلع قبضة يون تشي عن تنورتها…
ريب…
تقدمت ببطء في صمت، وهدء تعبيرها مع كل خطوة إلى الأمام. بعد اتخاذ أكثر من عشر خطوات، كان وجهها بالفعل عبارة عن صقيع، دون أي مشاعر.
1302 قطع جميع العلاقات
“الكبيرة شين شي، تشينغيو تودعك.”
نظرت عينان في الاتجاه الذي تحركت فيه وانسحبت فقط بعد وقت طويل للغاية. تنهدت صوت ناعم، “كونها تمتلك مثل هذه العاطفة والشخصية، ولكن لا تلين وعنيدة للغاية. هذه الفتاة العجيبة الرقيقة نادرة حقًا. آمل أن تحميها السماوات “.
بعد قول ذلك، عندما كانت تنوي الطيران، ارتعش جسدها فجأة. خرج سهم من الدم بين شفتيها، مما أدى إلى تلطيخ الأرض النظيفة أمامها بخط متوهج من الدم القرمزي.
تنهدت شين شي بصوت ضعيف. رفعت يدها اليمنى. بضغطة لطيفة على أصابع اليشم، طرحت على الفور ذرة من الضوء الأبيض باتجاه وسط حواجب يون تشي على وشك ختم ذكرياته مؤقتًا.
يبدو أن هذا الخط الدموي استهلك كل قوتها. وقعت ببطء على الأرض، ارتجف كتفيها مرارًا وتكرارًا بينما سقطت دموعها بصمت بين شعرها المتدلي. مهما حاولت، لم تكن قادرة على وقف تصرفاتها.
هنا، تمايلت العشب الأخضر مع تنافس مئات الأزهار مع بعضها البعض في الجمال. كان تعدد الالوان مع عدد لا يحصى من الزهور الغريبة ازدهار ساحر. انضمت هذه الزهور إلى العشب الأخضر المحيط بها، لتكون محيطًا واسعًا من النباتات. وراء الزهور والعشب، والهواء، والأرض، والأشجار، والمياه المتدفقة، والسماء… كان كل شيء نقيًا، كما لو أنهم جاءوا من أرض الأحلام الوهمية.
“آآي…” تنهد طويل جاء من بين السماء والأرض. “لماذا يجب أن تفعلي ذلك بنفسك؟”
التفتت أخيرًا لمواجهة يون تشي مرة أخرى، لكن كلاً من وجهها وعينيها كانتا باردتين. جلست القرفصاء مع عقد زواجهم في يديها.
كانت حركة أكتاف شيا تشينغيو شديدة بشكل لا يضاهى، لكنها قاومت بثبات لعدم اصدار اي صوت… لقد مرت فترة ووقفت أخيرًا مرة أخرى وأجابت بهدوء: “أنا… لم أعد مؤهلة للعيش بنفسي…”
“إلهة…عاهل براهما” تمتمت هي لينغ بهدوء. على الرغم من أنها نادراً ما اتصلت بالعالم الخارجي، إلا أن لقب “الهة عاهل براهما” كان يتمتع بسمعة عظيمة.
قالت شين شي بلطف: “بصرف النظر عنكِ أنتِ، لا يمكن لأي شخص آخر أن يرغمك على هذه الحالة”.
بواسطة :
هزت شيا تشينغيو رأسها بضعف ومع موجة من يديها، ظهر قصر تلاشي القمر السماوي لكنها لم تدخل على الفور وفجأة تحولت وجهتها. وظهرت كرة من الضوء العميق على جسدها. ثم، بإرشاد من إرادتها، طارت نحو يون تشي فاقد الوعي.
اكان من أجل روح الروح الجرم السماوي عليه؟
هذا الضوء العميق سرعان ما سقط على يون تشي قبل أن يختفي في جسمه. في هذا الوقت، أضاء قصر تلاشي القمر السماوي بضوء أبيض ساطع.
بواسطة :
وبالتالي، فإن قصر تلاشي القمر السماوي تغيرت ملكيته.
“إلهة…عاهل براهما” تمتمت هي لينغ بهدوء. على الرغم من أنها نادراً ما اتصلت بالعالم الخارجي، إلا أن لقب “الهة عاهل براهما” كان يتمتع بسمعة عظيمة.
“الكبيرة شين شي، إذا كانت تشينغيو لا تزال على قيد الحياة بعد خمسين عامًا، فسوف تسدد بالتأكيد دينها اليوم…إذا لم تعد تشينغيو في هذا العالم بحلول ذلك الوقت… فسوف تسدده في الحياة التالية “.
تقدمت ببطء في صمت، وهدء تعبيرها مع كل خطوة إلى الأمام. بعد اتخاذ أكثر من عشر خطوات، كان وجهها بالفعل عبارة عن صقيع، دون أي مشاعر.
شين شي، “…”
تقدمت ببطء في صمت، وهدء تعبيرها مع كل خطوة إلى الأمام. بعد اتخاذ أكثر من عشر خطوات، كان وجهها بالفعل عبارة عن صقيع، دون أي مشاعر.
ارتفعت في الهواء، وحلقت بعيدا في الشرق. بعد فترة وجيزة، اختفت صورتها الظلية وهالتها في نهايات الشرق، تاركين وراءهم شعورًا شديدًا بالعزلة الفارغة… وتلك السلسلة الطويلة من الدم التي ما زالت تضيء بالقرمزي..
“الكبيرة شين شي، تشينغيو تودعك.”
نظرت عينان في الاتجاه الذي تحركت فيه وانسحبت فقط بعد وقت طويل للغاية. تنهدت صوت ناعم، “كونها تمتلك مثل هذه العاطفة والشخصية، ولكن لا تلين وعنيدة للغاية. هذه الفتاة العجيبة الرقيقة نادرة حقًا. آمل أن تحميها السماوات “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن جسدها لم يلمس الطرف الآخر، إلا أنها تفهم بوضوح هالة علامة تمني الموت لروح براهما.
كانت هي لينغ راكعة بجوار يون تشي منذ البداية، ولم تترك عيناها الملونتان باللون الأخضر جسمه. كانت هذه هي المرة الأولى التي تقابل فيها هذا الرجل ولم تتفاعل معه مطلقًا ولا في الماضي على حد سواء.. ومع ذلك فقد أصبح أعظم واخر أمل لها.
على الرغم من أن القدر كان قاسياً بشكل لا يصدق لها، إلا أنها كانت ممتنة للغاية لأن السماء سمحت لها بالوصول إلى هذا النوع من الاسياد.
“سيدتي، هل… هل هو بخير؟” سألت هي لينغ بقلق، قطرات من دموع شفافة لا تزال معلقة على وجهها… لقد كان هجوم كبيرًا بالفعل. إن لم يكن بسبب الأمل المسمى يون تشي، فربما تكون قد انهارت بالفعل.
“الكبيرة شين شي، تشينغيو تودعك.”
“احضريه”
هي لينغ خفضت بلطف يون تشي على الأرض. ثم ركعت بعمق. “سيدتي، إنها هي لينغ الذي قدمت مثل هذا الطلب الأناني، لينغ…”
“نعم.” قامت هي لينغ بمسح الدموع على وجهها، وحملت يون تشي بعناية عبر الحاجز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفعت هي لينغ بطاعة. بعد إلقاء نظرة أخرى على يون تشي، غادرت بخطوات خفيفة، خشية أن تزعجها.
عند الدخول عبر الجدار، تبدد الضباب السماوي خارج الجدار على الفور. ما ظهر في مكانه كان عالمًا جميلًا تمامًا مليئًا بالعديد من الألوان.
“في النصف الأول من الشهر التالي، سأستخدم كل ما لدي من قوة لقمع علامة الموت هذه، سيجعل كل تبعات اندلاع الالم بعد نصف الشهر أقل ألمًا، ولن أشعر بالقلق، سأبقيه نائماً طوال الوقت.. “
هنا، تمايلت العشب الأخضر مع تنافس مئات الأزهار مع بعضها البعض في الجمال. كان تعدد الالوان مع عدد لا يحصى من الزهور الغريبة ازدهار ساحر. انضمت هذه الزهور إلى العشب الأخضر المحيط بها، لتكون محيطًا واسعًا من النباتات. وراء الزهور والعشب، والهواء، والأرض، والأشجار، والمياه المتدفقة، والسماء… كان كل شيء نقيًا، كما لو أنهم جاءوا من أرض الأحلام الوهمية.
“احضريه”
أي شخص جاء إلى هنا لأول مرة كان يعتقد اعتقادا راسخا أنهم دخلوا في عالم خرافة… لم يكن هناك غبار أو قذارة، ولا جريمة، ولا نزاعات.
“إلهة…عاهل براهما” تمتمت هي لينغ بهدوء. على الرغم من أنها نادراً ما اتصلت بالعالم الخارجي، إلا أن لقب “الهة عاهل براهما” كان يتمتع بسمعة عظيمة.
مع تقدم خطى هي لينغ، تمايلت الأزهار والعشب المجاور لها في اتجاهها. كما طار بعض النحل واليشم والفراشات الملونة ببهجة ورقصت معها في الوسط
“في النصف الأول من الشهر التالي، سأستخدم كل ما لدي من قوة لقمع علامة الموت هذه، سيجعل كل تبعات اندلاع الالم بعد نصف الشهر أقل ألمًا، ولن أشعر بالقلق، سأبقيه نائماً طوال الوقت.. “
بعد مرورهم في عالم الزهور والأعشاب، كان أمامهم منزل من الخيزران البسيط للغاية. كان الخزف فوق منزل البامبو هو الكروم الأخضر الزمردي الذي يغطي معظم سطحه. كان هناك أيضًا باب من الخيزران الأخضر الزمردي اللون، لكن بصرف النظر عن ذلك، لم يكن هناك زخرفة أخرى على منزل الخيزران هذا، وهكذا لم يكن هناك أي شيء آخر من التعقيد في هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفع صدر شيا تشينيغو وهبط بعنف… بعد فترة وجيزة فقط، أجابت ببرود “واحد منهم هو والدي بالتبني والذي أدين له بدين كبير والآخر هي والدتي التي أوشكت حياتها على الانتهاء. بغض النظر عن الطريقة التي يعاملونني بها، فهذا أمر عادل، لأنني أدرت ظهري ليهم… حتى لو كانوا بحاجة إلى حياتي ككفارة، سأكون على استعداد تمامًا للقيام بذلك… ولكن كيف يكون هذا من شأنك؟”
لم يكن هناك قصر فاخر، ولم يكن هناك ضوء عميق لامع… فقط منزل صغير من الخيزران يبدو أنه اندمج مع هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.” قامت هي لينغ بمسح الدموع على وجهها، وحملت يون تشي بعناية عبر الحاجز.
أمام منزل البامبو كانت شخصية امرأة مغمورة بالضباب.
التفتت أخيرًا لمواجهة يون تشي مرة أخرى، لكن كلاً من وجهها وعينيها كانتا باردتين. جلست القرفصاء مع عقد زواجهم في يديها.
لا، إذا اقترب المرء، فسيكتشفون أن ما غطاها ليس ضبابًا، ولكن من الواضح أنه مجموعة من الضوء الأبيض. كان الضوء الأبيض كثيفًا بشكل واضح، لكنه بدا طبيعيًا ولطيفًا بشكل استثنائي لأنه يخفي بهدوء تلك الصورة الظلية. على الرغم من اخفاء وجهها عن الأنظار، يمكن للمرء أن يلقي نظرة خاطفة على شخصيتها الجميلة التي لا تضاهى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفعت هي لينغ بطاعة. بعد إلقاء نظرة أخرى على يون تشي، غادرت بخطوات خفيفة، خشية أن تزعجها.
لا يبدو أنها كانت تطلق هذا الضوء الأبيض عمداً. كان ملفوف حول جسدها وكأنه جزء منها.
“…” أبقى يون تشي على أنفاسه، ولم يفهم لماذا كانت شيا تشينغيو تقول كل هذا.
بمجرد أن اقتربت هي لينغ، تحولت المرأة داخل الضوء الأبيض ببطء. في الوقت نفسه، جاءت هالة نقية ومقدسة… نعم، كانت نقية ومقدسة، مقدسة بحيث يمكن اعتبارها إلهية. لقد جعل المرء يشعر بشكل واضح بالقذارة في جسده وروحه، ويجعل المرء يشعر وكأنه يركع على الأرض، وجعل المرء يشعر أنهم إذا اقتربوا خطوة واحدة وأخذوا مجرد نظرة أخرى عليها، فسيكون ذلك ذنبا لا يغتفر…
تحت هذه الطبقة من الضوء الأبيض، استرخى جسد يون تشي بالاضافة الى التعبير على وجهه قليلاً. حتى أن تنفسه أصبح تدريجيا أكثر ثباتًا، ولم يعد قاسيًا.
كانت هذه الهالة مختلفة عن تلك الطاقات المزروعة في البيئات النقية والمقدسة. بدا أنهو جاء من أعماق روحها، ويمكنه أيضًا ضرب أعماق الأرواح الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو أن روحها تركتها فجأة.
هي لينغ خفضت بلطف يون تشي على الأرض. ثم ركعت بعمق. “سيدتي، إنها هي لينغ الذي قدمت مثل هذا الطلب الأناني، لينغ…”
في هذا العالم الذي كان يمتلك فقط صرخات الحشرات، كان هدير التنين مخيفًا بشكل خاص. لقد أخاف فتاة روح الخشب التي تبكي، وهزت الشكل السماوي المغطى بالأبيض أكثر.
“لا حاجة لقول أكثر من ذلك.” هزت رأسها بلطف مع صوت ناعم للغاية. “هذا هو الوعد الذي قطعته لك في ذلك الوقت، أنا مجرد اقوم بتكريمه الآن.”
هنا، تمايلت العشب الأخضر مع تنافس مئات الأزهار مع بعضها البعض في الجمال. كان تعدد الالوان مع عدد لا يحصى من الزهور الغريبة ازدهار ساحر. انضمت هذه الزهور إلى العشب الأخضر المحيط بها، لتكون محيطًا واسعًا من النباتات. وراء الزهور والعشب، والهواء، والأرض، والأشجار، والمياه المتدفقة، والسماء… كان كل شيء نقيًا، كما لو أنهم جاءوا من أرض الأحلام الوهمية.
“…” شعرت هي لينغ بضربات القلب واغلقت شفتيها، ولم تقل كلمة أخرى.
في هذا العالم الذي كان يمتلك فقط صرخات الحشرات، كان هدير التنين مخيفًا بشكل خاص. لقد أخاف فتاة روح الخشب التي تبكي، وهزت الشكل السماوي المغطى بالأبيض أكثر.
لم تكن قادرة بالفعل على رد الجميل عندما أنقذت شين شي حياتها في ذلك الوقت، وفي قلبها، فهمت لينغ بوضوح معنى أن يبقى يون تشي في الوقت الحاضر… ومن المؤكد أنه لا يمكن سداد هذا النوع من الإحسان في غضون عشر حياوات..
في هذا العالم الذي كان يمتلك فقط صرخات الحشرات، كان هدير التنين مخيفًا بشكل خاص. لقد أخاف فتاة روح الخشب التي تبكي، وهزت الشكل السماوي المغطى بالأبيض أكثر.
على الرغم من أن القدر كان قاسياً بشكل لا يصدق لها، إلا أنها كانت ممتنة للغاية لأن السماء سمحت لها بالوصول إلى هذا النوع من الاسياد.
هنا، تمايلت العشب الأخضر مع تنافس مئات الأزهار مع بعضها البعض في الجمال. كان تعدد الالوان مع عدد لا يحصى من الزهور الغريبة ازدهار ساحر. انضمت هذه الزهور إلى العشب الأخضر المحيط بها، لتكون محيطًا واسعًا من النباتات. وراء الزهور والعشب، والهواء، والأرض، والأشجار، والمياه المتدفقة، والسماء… كان كل شيء نقيًا، كما لو أنهم جاءوا من أرض الأحلام الوهمية.
كان يون تشي لا يزال في حالة فقدان الوعي، لكن جسده كان متوتراً وكان وجهه لا يزال غارقًا في الألم. عندما انحرفت شين شي قليلاً، ضغطت بلطف على الضوء الأبيض النقي أسفل كفها. حاوطت يون تشي طبقة سميكة من الضوء الأبيض على الفور، ولم تتلاشى لفترة طويلة.
“آه؟” اتسعت عيون هي لينغ الجميلة وهي تحدق في المكان أمامها. هي فقط لم تستطع فهمها. بالنسبة له، توسلت تلك الفتاة على ركبتيها، ولم تتردد في استخدام حياتها كضمان قبل لحظات. لماذا أصبحت فجأة هكذا بلا رحمة.
تحت هذه الطبقة من الضوء الأبيض، استرخى جسد يون تشي بالاضافة الى التعبير على وجهه قليلاً. حتى أن تنفسه أصبح تدريجيا أكثر ثباتًا، ولم يعد قاسيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفع صدر شيا تشينيغو وهبط بعنف… بعد فترة وجيزة فقط، أجابت ببرود “واحد منهم هو والدي بالتبني والذي أدين له بدين كبير والآخر هي والدتي التي أوشكت حياتها على الانتهاء. بغض النظر عن الطريقة التي يعاملونني بها، فهذا أمر عادل، لأنني أدرت ظهري ليهم… حتى لو كانوا بحاجة إلى حياتي ككفارة، سأكون على استعداد تمامًا للقيام بذلك… ولكن كيف يكون هذا من شأنك؟”
“إن علامة تمني الموت لروح براهما التي بصم بها هي أكثر لعنة خبيثة في العالم والتي تؤثر في الوقت نفسه على الروح والدم والعروق والجسم. الشخص الذي قام بوضع عليه هذه العلامة لتمني الموت هو زعيم المنطقة الإلهية الشرقية للعوالم الملكية الأربعة، إلهة عاهل براهما تشياني يينغ إير “.
“الكبيرة شين شي، إذا كانت تشينغيو لا تزال على قيد الحياة بعد خمسين عامًا، فسوف تسدد بالتأكيد دينها اليوم…إذا لم تعد تشينغيو في هذا العالم بحلول ذلك الوقت… فسوف تسدده في الحياة التالية “.
على الرغم من أن جسدها لم يلمس الطرف الآخر، إلا أنها تفهم بوضوح هالة علامة تمني الموت لروح براهما.
فقط بعد المشي على مسافة بعيدة هبطت ببطء، وهي تعانق كتفيها، كانت ظلالها تقريبًا تمتزج مع النباتات المحيطة بها… وفي النهاية، لم تعد قادرة على السيطرة على نفسها لفترة أطول. مع قشعريرة على كتفيها وضعت يديها بشدة على شفتيها، سارت الدموع بسرعة على وجهها…
“إلهة…عاهل براهما” تمتمت هي لينغ بهدوء. على الرغم من أنها نادراً ما اتصلت بالعالم الخارجي، إلا أن لقب “الهة عاهل براهما” كان يتمتع بسمعة عظيمة.
“سيدتي!”
“تخطط إلهة عاهل براهما بعمق… نادراً ما تظهر نفسها أمام الآخرين، وعلى الرغم من أنها لما تظهر يدها حتى، من أجل وضع علامة تمني الموت لروح براهما، إلا أنها لم تتردد في الإضرار بأصل روحها كتكلفة. يبدو أن هذا الطفل لديه شيء تسعى إليه بشدة.” ذكرت شين شي بلطف، كل واحدة من كلماتها لينة مثل السحب العائمة.
“آه؟” اتسعت عيون هي لينغ الجميلة وهي تحدق في المكان أمامها. هي فقط لم تستطع فهمها. بالنسبة له، توسلت تلك الفتاة على ركبتيها، ولم تتردد في استخدام حياتها كضمان قبل لحظات. لماذا أصبحت فجأة هكذا بلا رحمة.
اكان من أجل روح الروح الجرم السماوي عليه؟
تنهدت شين شي بصوت ضعيف. رفعت يدها اليمنى. بضغطة لطيفة على أصابع اليشم، طرحت على الفور ذرة من الضوء الأبيض باتجاه وسط حواجب يون تشي على وشك ختم ذكرياته مؤقتًا.
بمجرد التفكير في الأمر، أصبح عقل هي لينغ فوضوية مرة أخرى. كان جوهر ملكي لروح الخشب… عنصرًا نادرًا للغاية، من شأنه أن يتسبب في جعل العوالم الملكية حتى في نوبة من الاضطراب.
“لا” هزت شين شي بخفة رأسها. “على الرغم من أن جوهر روح الخشب الملكي هو من الآثار التي يرغبها الكثيرون، إلا أنه لن يجعل إلهة عاهل براهما تذهب إلى هذا الحد”.
“آه؟” اتسعت عيون هي لينغ الجميلة وهي تحدق في المكان أمامها. هي فقط لم تستطع فهمها. بالنسبة له، توسلت تلك الفتاة على ركبتيها، ولم تتردد في استخدام حياتها كضمان قبل لحظات. لماذا أصبحت فجأة هكذا بلا رحمة.
“في النصف الأول من الشهر التالي، سأستخدم كل ما لدي من قوة لقمع علامة الموت هذه، سيجعل كل تبعات اندلاع الالم بعد نصف الشهر أقل ألمًا، ولن أشعر بالقلق، سأبقيه نائماً طوال الوقت.. “
أمام منزل البامبو كانت شخصية امرأة مغمورة بالضباب.
“سيدتي، لينغ… هي لينغ… ستتركه لك.”
وبالتالي، فإن قصر تلاشي القمر السماوي تغيرت ملكيته.
“اذهبي”، قالت شين شي بابتسامة.
سرعان ما مسحت الفتاة ذات الروح الخشبية دموعها وهرعت بشغف إلى الخلف، “ماذا حدث؟ هذا الصوت من قبل… “
“نعم.”
تنهدت شين شي بصوت ضعيف. رفعت يدها اليمنى. بضغطة لطيفة على أصابع اليشم، طرحت على الفور ذرة من الضوء الأبيض باتجاه وسط حواجب يون تشي على وشك ختم ذكرياته مؤقتًا.
ارتفعت هي لينغ بطاعة. بعد إلقاء نظرة أخرى على يون تشي، غادرت بخطوات خفيفة، خشية أن تزعجها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قول ذلك، عندما كانت تنوي الطيران، ارتعش جسدها فجأة. خرج سهم من الدم بين شفتيها، مما أدى إلى تلطيخ الأرض النظيفة أمامها بخط متوهج من الدم القرمزي.
فقط بعد المشي على مسافة بعيدة هبطت ببطء، وهي تعانق كتفيها، كانت ظلالها تقريبًا تمتزج مع النباتات المحيطة بها… وفي النهاية، لم تعد قادرة على السيطرة على نفسها لفترة أطول. مع قشعريرة على كتفيها وضعت يديها بشدة على شفتيها، سارت الدموع بسرعة على وجهها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفع صدر شيا تشينيغو وهبط بعنف… بعد فترة وجيزة فقط، أجابت ببرود “واحد منهم هو والدي بالتبني والذي أدين له بدين كبير والآخر هي والدتي التي أوشكت حياتها على الانتهاء. بغض النظر عن الطريقة التي يعاملونني بها، فهذا أمر عادل، لأنني أدرت ظهري ليهم… حتى لو كانوا بحاجة إلى حياتي ككفارة، سأكون على استعداد تمامًا للقيام بذلك… ولكن كيف يكون هذا من شأنك؟”
“عشيرة روح الخشب التي كان يجب أن تتلقى حماية الطبيعة خضعت في الواقع لهذه المعاناة الكثيرة. إذا كانت الاله لي سو لا تزال حية، فستحزن “.
لم يكن هناك قصر فاخر، ولم يكن هناك ضوء عميق لامع… فقط منزل صغير من الخيزران يبدو أنه اندمج مع هذا العالم.
تنهدت شين شي بصوت ضعيف. رفعت يدها اليمنى. بضغطة لطيفة على أصابع اليشم، طرحت على الفور ذرة من الضوء الأبيض باتجاه وسط حواجب يون تشي على وشك ختم ذكرياته مؤقتًا.
لم يكن هناك قصر فاخر، ولم يكن هناك ضوء عميق لامع… فقط منزل صغير من الخيزران يبدو أنه اندمج مع هذا العالم.
أخبرت شيا تشينغيو قبل ذلك أنه سيتم ختم ذكريات يون تشي عن وقته في أرض سامسارا. لم يعد سيتذكر ماضيه، ولن يكون لديه أي ذكريات حول هذا المكان بمجرد مغادرته… بالنسبة لشين شي، كان هذا شيئًا كانت مصرة عليه.
فقط بعد المشي على مسافة بعيدة هبطت ببطء، وهي تعانق كتفيها، كانت ظلالها تقريبًا تمتزج مع النباتات المحيطة بها… وفي النهاية، لم تعد قادرة على السيطرة على نفسها لفترة أطول. مع قشعريرة على كتفيها وضعت يديها بشدة على شفتيها، سارت الدموع بسرعة على وجهها…
غرق الشعاع الأبيض بين حواجب يون تشي… لكن في اللحظة التالية، افترق فجأة هذا الضوء الأبيض، مصحوبًا بروح تنهمر فيها صرخة التنين.
عند الدخول عبر الجدار، تبدد الضباب السماوي خارج الجدار على الفور. ما ظهر في مكانه كان عالمًا جميلًا تمامًا مليئًا بالعديد من الألوان.
في هذا العالم الذي كان يمتلك فقط صرخات الحشرات، كان هدير التنين مخيفًا بشكل خاص. لقد أخاف فتاة روح الخشب التي تبكي، وهزت الشكل السماوي المغطى بالأبيض أكثر.
“من أجل الحفاظ على كرامتك، تخليت عن والدي بالتبني وأمي البيولوجية… من أجل إنقاذك، سافرت على طول الطريق الى هنا… كل ما قمت به حتى الآن قد ترقى إلى وضعنا الزوجي ولم أعد مدينًة لك بأي شيء… من الآن فصاعدًا، ستنتمي إلى عالم اله التنين الخاص بالمنطقة الغربية، وسأنتمي بمنطقتي عالم اله القمر في المنطقة الشرقية. سنذهب بطرق منفصلة، دون أي ديون أو مظالم بيننا
“سيدتي!”
“نحن زوج وزوجة، لكن في هذه السنوات الاثني عشر، كنا متزوجين بالاسم فقط. لم نكن زوجين بالمعنى الحقيقي، ونادراً ما التقينا لأننا كنا في كثير من الأحيان منفصلين عن بعضنا. على الرغم من أننا كنا متزوجين، إلا أن علاقتنا مثل طبقة من الجليد الرقيق.”
سرعان ما مسحت الفتاة ذات الروح الخشبية دموعها وهرعت بشغف إلى الخلف، “ماذا حدث؟ هذا الصوت من قبل… “
أخبرت شيا تشينغيو قبل ذلك أنه سيتم ختم ذكريات يون تشي عن وقته في أرض سامسارا. لم يعد سيتذكر ماضيه، ولن يكون لديه أي ذكريات حول هذا المكان بمجرد مغادرته… بالنسبة لشين شي، كان هذا شيئًا كانت مصرة عليه.
قبل أن تنهي كلامها، تجمدت عينيها الجميلتين فجأة… لأنها رأت بوضوح الارتعاش الحاد لشخصية شين شي المغطاة بالضوء. لم تسترجع إصبعها تاركة الأمر معلقًا في الهواء.
“…” شعرت هي لينغ بضربات القلب واغلقت شفتيها، ولم تقل كلمة أخرى.
كان الأمر كما لو أن روحها تركتها فجأة.
لا يبدو أنها كانت تطلق هذا الضوء الأبيض عمداً. كان ملفوف حول جسدها وكأنه جزء منها.
بواسطة :
“سيدتي، لينغ… هي لينغ… ستتركه لك.”

 
“احضريه”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		