عالم يطوق بالسحب السوداء
ياسمين ….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بمجرد أن اقترب من يون تشي بعشر خطوات، أصبح العالم مظلماً على نحو مفاجئ وغير متوقع.
أمسك لوو تشانغ شينغ بيده على صدره بينما كانت تيارات الطاقة العميقة تخمد ببطء الجرح الضخم على صدره. بعد ذلك، سار ببطء نحو يون تشي، الذي كان ملقى بلا معنى في بركة من الدماء، في هيئة هالة شيطانية وشريرة لم تكن موجودة من قبل، برزت من جسده.
بانج!!!!
ومع ذلك، المبجل تشو هوي لم يعلن بعد أن المعركة قد انتهت. لأنه على الرغم من أن هالة يون تشي كانت ضعيفة للغاية، إلا أنه ظل متمسكاً بوعيه ولم يغمى عليه. علاوة على ذلك، لم يعترف بهزيمته… على العكس من ذلك، كان النور الذي اشرق في عينيه الخافتَين لا يزال يضيء باستياء ورغبة في مواصلة صراعه – هذه الرغبة في الصراع بدت غريزية في هذه المرحلة.
حتى الآن، لم ييأس يون شي من ذلك، الأمر الذي ينتقص كثيراً من شعوره بالرضا. رفع ذراعه عاليًا في الهواء متدليا بيون تشي عاليًا في الهواء… كانت حدود حلبة إله المناوشات المعطى أمامهم مباشرة، ولم يكن عليه إلا أن يضرب يون تشي بخفة ليخرجه من حلبة إله المناوشات لينهي هذه المعركة المضللة السخيفة، بينما يضع أيضا حدا لمعركة إله المخول لهذه الجولة.
“أخي يون، هو … لم يفقد وعيه؟” هيو بويون سأل بصوت منخفض.
صوت شوي ميان كان مربوطاً بغضب لم يرى من قبل. ولكن قبل أن تتمكن حتى من إنهاء الصراخ، استخدم شوي تشيان هينغ طاقة عميقة لقمع صوتها بقوة ويقيّد حركة جسدها الرشيق. لقد كافحت بعنف ضد قيودها بينما دموع الكرب تنزف من عينيها المرصعتين بالنجوم ….
كان لوو تشانغ شينغ يتأرجح ببطء أمام يون تشي. كانت هالة مظلمة وباردة ومزعجة ابتلعت يون تشي بينما كان لوو تشانغ شينغ يرفع ذراعه… عندما ظن كل الحاضرين انه سيولد عاصفة تفجر خصمه العاجز من على حلبة إله المناوشات، بدأت فجأة عاصفة ريح مرعبة تتشكل في راحة يده. وبعد ذلك أطلق الهجوم بلا رحمة في اتجاه يون تشي وسط صيحات لا حصر لها من عدم التصديق.
“لوو تشانغ شينغ، أنت … لن أسامحك أبداً! إذا كنت تجرؤ على إيذاء أخي الأكبر بعد الآن، أقسم أنه بمجرد أن أنضج سأقتلك بالتأكيد… ووووووو….”
حتى يون تشي الذي كان في حالة ذروة لم يكن ليتمكن من مقاومة هذه الضربة، ناهيك عن يون تشي الذي أصيب بجراح رهيبة وبالكاد كان قادراً على حشد أي قوة عميقة لوقف هذا الهجوم. في وسط انفجار هائل يدمي القلب، انفجرت أعضاء يون تشي الداخلية وكأنها بركان، ولكنه لم يتمكن حتى من إطلاق صوت واحد. تحوّل جسده إلى كيس لحم مكسور ودموي كان يُقذف داخل عاصفة الريح قبل أن يجعله يطير لمسافة بعيدة.
حتى يون تشي الذي كان في حالة ذروة لم يكن ليتمكن من مقاومة هذه الضربة، ناهيك عن يون تشي الذي أصيب بجراح رهيبة وبالكاد كان قادراً على حشد أي قوة عميقة لوقف هذا الهجوم. في وسط انفجار هائل يدمي القلب، انفجرت أعضاء يون تشي الداخلية وكأنها بركان، ولكنه لم يتمكن حتى من إطلاق صوت واحد. تحوّل جسده إلى كيس لحم مكسور ودموي كان يُقذف داخل عاصفة الريح قبل أن يجعله يطير لمسافة بعيدة.
“يون تشي!”
حتى يون تشي الذي كان في حالة ذروة لم يكن ليتمكن من مقاومة هذه الضربة، ناهيك عن يون تشي الذي أصيب بجراح رهيبة وبالكاد كان قادراً على حشد أي قوة عميقة لوقف هذا الهجوم. في وسط انفجار هائل يدمي القلب، انفجرت أعضاء يون تشي الداخلية وكأنها بركان، ولكنه لم يتمكن حتى من إطلاق صوت واحد. تحوّل جسده إلى كيس لحم مكسور ودموي كان يُقذف داخل عاصفة الريح قبل أن يجعله يطير لمسافة بعيدة.
“الالـ … الأخ يون!”
لكن على الأقل، دعبني أصمد حتى اللحظة الأخيرة لكِ، حتى تتبدد كل زهور إرادتي وإيماني
“آههــههـــههــه!”
جذبت حركته المفاجئة نظرات كل اباطرة إله العظماء، وصعقت قلوبهم من هذا الإجراء.
جميع أعضاء أغنية الثلج وعالم إله اللهب المجتمعين كانوا مصدومين وخائفين من هذا التحول في الأحداث لدرجة أن وجوههم تحولت إلى لون أبيض مروع. الناس من العوالم النجمية الأخرى أيضاً أذهلوا. المبجل تشو هوي جعد حواجبه بشكل كبير في هذا ويبدو أنه لا يستطيع الانتظار لإعلان نهاية هذه المعركة.
بواسطة :
لقد كان السيد الشاب البارز تشانغ شينغ، وهو وجود لا مثيل له اقتحم عالم الملك الإلهي في ثلاثين عاما. ومع ذلك، للإعتقاد أنه كان سوف يشن مثل هذا الهجوم الوحشي على يون تشي الذي أصيب بجروح بالغة ولا حول له ولا قوة.
بعد فترة قصيرة من الصمت الشديد، عاد عاهل التنين ببطء الى مقعده قبل ان يتنهد باعتذار: “اعتذاراتي، نسي هذا التنين نفسه للحظ”
قد سقط يون تشي على الأرض من السماء، مرسماً أثراً طويلاً للغاية من الدماء خلفه بينما انزلق جسمه على أرضية حلبة إله المناوشات. سحابة الدم الكبيرة في السماء، والتي لم تتبدد لفترة طويلة، جعلت كل قلوب جميع الممارسين العميقين في الطريق الإلهي تراقبهم وهي تضيق.
ولكن هذه الإرادة العنيدة من جانب يون تشي رفضت أن تتلاشى.
المكان الذي توقف فيه يون تشي أخيراً على بعد خطوات قليلة من حدود حلبة إله المناوشات. كان يرقد هناك صامتاً. لم يكن بوسع يون تشي أن يدافع عن نفسه ضد ضربة لوو تشانغ شينغ الشرسة والوحشية. حتى لو كان سيُسحق حتى الموت هناك، لم يكن أحد ليتفاجأ.
لكن لوو تشانغ شينغ لوى جسده فجأة بدلاً من ذلك. زأر بصوت مرتفع للغاية ويومض ضوء عميق حول جسده قبل أن يحطم يون تشي بشدّة على حلبة إله المناوشات.
ومع ذلك، على الرغم من تغير تعبير المبجل تشو هوي، فإنه لم يعلن نهاية المبارزة.
ومع ذلك، المبجل تشو هوي لم يعلن بعد أن المعركة قد انتهت. لأنه على الرغم من أن هالة يون تشي كانت ضعيفة للغاية، إلا أنه ظل متمسكاً بوعيه ولم يغمى عليه. علاوة على ذلك، لم يعترف بهزيمته… على العكس من ذلك، كان النور الذي اشرق في عينيه الخافتَين لا يزال يضيء باستياء ورغبة في مواصلة صراعه – هذه الرغبة في الصراع بدت غريزية في هذه المرحلة.
“لوو تشانغ شينغ … أن يعتقد أنه في الواقع …” هيو رولي همس عندما بلغ غضبه ذروته.
“ألا تخشين أن تتخبط سمعته؟” صرخ لوو شانغتشن بصوت كان يرتجف قليلا.
“آه، تبدو هذه طبيعته الحقيقية” قال يان جوهاي بصوت عميق. ولكن بعد ذلك، تغيرت بشرته فجأة، “هاه، لماذا لم يعلن انتهاء القتال؟ أيمكن أن يكون يون تشي… لم يغمى عليه بعد؟ ماذا يفعل؟ لماذا بحق الجحيم ما زال متمسكاً؟ “
“يون تشي!!” صرخت مو بينغيون عندما فقدت بشرتها الثلجية كل الألوان.
كانت جثمانه مغطاة بالجروح الثقيلة وهالته رقيقة مثل خيط عنكبوت. في مثل هذه الحالة، لا يحتاج المرء حتى إلى التصرف كما لو كان أي شخص آخر ليفقد الوعي في مثل هذه الحالة. لذا فقد يكون هناك سبب واحد فقط لحفاظ يون تشي على وعيه، وكان ذلك لأنه كان لا يزال يناضل. علاوة على ذلك، كان ذلك صراعا مريرا استخدم كل ذرة من الارادة المتبقية ليحول دون ان يغمى عليه.
ياسمين ….
اهتز جسد لوو تشانغ شينغ عندما وصل مرة أخرى أمام يون تشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لوو تشانغ شينغ … أن يعتقد أنه في الواقع …” هيو رولي همس عندما بلغ غضبه ذروته.
يون تشي كان مشلولاً في بركة من دمه، كانت جراحه شديدة جدا حتى ان الشخص المتعطش الى الدم سيواجه صعوبة في النظر اليه، وكانت هالته ضعيفة جدا ونحيفة جدا. ومع ذلك، على الرغم من كونه في مثل هذه الحالة الرهيبة، فقد استمر جسد يون تشي في الارتعاش الضعيف وما زالت عيناه الضبابيتان تضيئان بضوء ضعيف، ولكنه قوي للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجرد لوو تشانغ شينغ … هل يستحق أن يجعلني أشعر بعدم الرضا؟
مدّ لوو تشانغ شينغ ذراعه وأمسك بيون تشي من حنجرته. فرفعه من الأرض وحدق بقوة في العينين اللتين لا تزالان تتألقان من الضوء الخافت … لم يعرف السبب، ولكن على الرغم من أن يون تشي قد سحقه بالكامل إلى هذا الحد، فقد تحول إلى دمية مكسورة يمكنه التلاعب بها بكل طريقة، إلا أنه لم يشعر بعد بقدر كبير من الرضا في قلبه، وظل يشعر وكأن هناك شيئا يعصر قلبه وروحه بعناده.
ومع ذلك، قبل تلك اللحظة، كانت السماء صافية لآلاف الكيلومترات ولم تكن هنالك اية سحابة تلوح في الافق.
كان ذلك لأنه عندما يتعلق الأمر بيون تشي، كان واقع الأمر أن الغيرة والخوف اللذين تبناه لوو تشانغ شينغ تجاه يون تشي فاقت كراهيته للرجل.
ومع ذلك، قبل تلك اللحظة، كانت السماء صافية لآلاف الكيلومترات ولم تكن هنالك اية سحابة تلوح في الافق.
يمكنه أن يستخدم إظهار الاله، يمكنه أن يندمج معاً ألسنة اللهب الإلهية، هو يمكن أن يطلق حتى تلك روح التنين القوية السخيفة… ومع ان قوته العميقة كانت في عالم المحنة الإلهي. وحده، استطاع ان يهزم لوو تشانغ شينغ الذي كان في ذروة عالم الجوهر الإلهي. والآن، مرة أخرى، على الرغم من أنه كان لا يزال في عالم المحنة الإلهي، يون تشي كان في الواقع قادرا على جرح جسده الملك الإلهي بشكل خطير.
لا أستطيع أن أشعر بأي ألم ولا حتى أشعر بجسدي. الآن، لا أستطيع حتى الشعور بوجود عروقي العميقة …
هذه الامور لم يكن قادرا على فعلها البتة، وهي أمور لم يكن ليفعلها طوال حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الآن … أنا غير قادر على الخروج فائز في معركة إله المخول…
إذن كيف لا يشعر بالغيرة؟ كيف له ألا يشعر بالخوف؟
“هيه، ليس سيئا، ليس سيئا! ليتخيل المرء أنه ما زال بوسعك أن تتماسك”. قال لوو تشانغ شينغ، وهو يتقدم نحوه ببطء. كلما تحمل يون تشي. المزيد من الإرتياح شعر به. ومع ذلك، ازداد أيضا غضبا وانزعاجا كلما استمر ذلك. تباطأت خطواته أكثر من ذلك، ولكن دوامتين قاسيتين وشرستين من طاقة الإعصار كانتا قد بدأتا تتخثران بهدوء داخل كفيه.
لكنه لم يكن ليوافق على هذه النقطة. لقد كان الشخص الأول بين جيل شباب المنطقة الإلهية الشرقية، فكيف له أن يشعر بالغيرة أو الخوف تجاه شخص آخر؟
يمكن أن آتي إلى عالم الاله من أجلك …
حتى الآن، لم ييأس يون شي من ذلك، الأمر الذي ينتقص كثيراً من شعوره بالرضا. رفع ذراعه عاليًا في الهواء متدليا بيون تشي عاليًا في الهواء… كانت حدود حلبة إله المناوشات المعطى أمامهم مباشرة، ولم يكن عليه إلا أن يضرب يون تشي بخفة ليخرجه من حلبة إله المناوشات لينهي هذه المعركة المضللة السخيفة، بينما يضع أيضا حدا لمعركة إله المخول لهذه الجولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رنّ صوت المبجل تشو هوي، صمت المكان كله.
لكن لوو تشانغ شينغ لوى جسده فجأة بدلاً من ذلك. زأر بصوت مرتفع للغاية ويومض ضوء عميق حول جسده قبل أن يحطم يون تشي بشدّة على حلبة إله المناوشات.
بانج!
“يون تشي!!” صرخت مو بينغيون عندما فقدت بشرتها الثلجية كل الألوان.
هيه … يا لها من نكتة …
بانج!!!!
غضب غير قابل للتفسير
بوسع المرء أن يتخيل كيف كانت قوة لوو تشانغ شينغ العميقة مرعبة الآن وتحت هذه القوة الهائلة، فإن حتى الممارس العميق للجوهر الإلهي، الذي كان يستخدم كل قوته العميقة، سوف يتحطم على الفور ويتحول إلى فوضى شديدة التشوهات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووووووووووووم–
عندما ارتطم جسد يون شي بقوة على الأرض، دق انفجار ضخم وتصدعت أرضية حلبة إله المناوشات. بعد ذلك، أُرسل جسد يون تشي وهو يطير نحو عشرة كيلومترات في الهواء قبل أن يسقط من السماء بلا حياة مثل ورقة جافة ومذبلة، كان جسده مصحوباً بمطر أحمر ساطع من الدم
“ألم أقل؟ دعه ينفّس” لوو جوشي قالت ببرودة “إن لم نسمح له بنفخ كل الغضب والاستياء والإذلال والغيرة … باختصار، لا توقفه. إذا كانت هنالك عواقب، سأتحملها كلها!”
بانج!
ياسمين ….
سقط يون تشي على الأرض بلا تحرك، ولكن في هذه اللحظة حلَّق لوو تشانغ شينغ إلى السماء فجأة. وبعد ذلك، اندفع مباشرة نحو يون تشي وحطم بشدة مرفقه في منطقة قلب يون تشي بينما بدت أزواج لا تحصى من العيون مصدومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الغيوم السوداء تعصف، مظلمة وثقيلة وفي غمضة عين، أصبح من المستحيل تقريبا الرؤية. علاوة على ذلك، فإن المجتمعين في حلبة إله المناوشات لم يعرفوا شيئا واحدا. ولم يعلموا انه في هذه اللحظة بالذات كانت السحاب الداكنة قد غمرت أيضا السماء فوق كامل المنطقة الإلهية الشرقية.
بانج!!!!!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه لم يكن ليوافق على هذه النقطة. لقد كان الشخص الأول بين جيل شباب المنطقة الإلهية الشرقية، فكيف له أن يشعر بالغيرة أو الخوف تجاه شخص آخر؟
تصدع جزء من حلبة إله المناوشات تحت جسد يون تشي وانقسم إلى أجزاء، ورش يون تشي سهما من الدم كان يحلق بعشرات الأمتار في الهواء… كما لو أنه بصق كل الدم المتبقي في جسده
تم إرسال جثته مرة أخرى تحلق بركلة ثقيلة من لوو تشانغ شينغ …
“أنت …” حواجب المبجل تشو هوي غرقت فجأة وكان من الواضح أنه فقد بعض رباطة جأشه.
لماذا تحمل كل هذا؟ هل كان مستاءاً من هذا التحول في الأحداث وما زال يحاول تحقيق النصر؟ ولكن في هذا السيناريو الحالي، ما هو الأمل الذي كان لديه لقلب هذا الواقع؟ هذا شيء يجب أن يعرفه هو بنفسه… إذن ما الذي كان يتمسك به بالضبط؟ إنه يفضل أن يسمح لـ لوو تشانغ شينغ أن يدوس عليه … بدلاً من أن يسلم وعيه إلى الظلام الدامس …
على سحابة بعيدة عن المعركة، تسرّب الدم بين أصابع ياسمين المشدودة بينما كان جسدها يرتجف. ضوء دموي أضاءَ في عينيها بينما حاربت يائسةً لقمع نيّتها القاتلة. بدت كحيوان شرير كان على وشك أن يصبح متوحشاً في أي لحظة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووووووووووووم–
“هذا … اللقيط… يتودد…للموت !!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا هو … إثبات على إخلاصي لكِ … وهو أيضاً … عقاب عدم كفائتي …
بانج!
“يون تشي!”
فجأةً، صفع عاهل التنين كفه على مكتبه عندما نهض من مقعده، وظهر على وجهه ظلام دامس لا يضاهى.
بانج!!!!
جذبت حركته المفاجئة نظرات كل اباطرة إله العظماء، وصعقت قلوبهم من هذا الإجراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدّ لوو تشانغ شينغ ذراعه وأمسك بيون تشي من حنجرته. فرفعه من الأرض وحدق بقوة في العينين اللتين لا تزالان تتألقان من الضوء الخافت … لم يعرف السبب، ولكن على الرغم من أن يون تشي قد سحقه بالكامل إلى هذا الحد، فقد تحول إلى دمية مكسورة يمكنه التلاعب بها بكل طريقة، إلا أنه لم يشعر بعد بقدر كبير من الرضا في قلبه، وظل يشعر وكأن هناك شيئا يعصر قلبه وروحه بعناده.
بعد فترة قصيرة من الصمت الشديد، عاد عاهل التنين ببطء الى مقعده قبل ان يتنهد باعتذار: “اعتذاراتي، نسي هذا التنين نفسه للحظ”
“أن يكون قادرا على جعل عاهل التنين يفقد ضبط النفس. يبدو أن روح التنين في جسد يون تشي… هي أكثر بكثير مما يبدو للعين” تمتمت تشياني يينغ إير بشكل جدّي
“….” جميع اباطرة إله العظماء المجتمعين أعطوا إيماءة خافتة من رؤوسهم ولم يجرؤ أي شخص على إصدار أي صوت.
“أن يكون قادرا على جعل عاهل التنين يفقد ضبط النفس. يبدو أن روح التنين في جسد يون تشي… هي أكثر بكثير مما يبدو للعين” تمتمت تشياني يينغ إير بشكل جدّي
أمسك لوو تشانغ شينغ بيده على صدره بينما كانت تيارات الطاقة العميقة تخمد ببطء الجرح الضخم على صدره. بعد ذلك، سار ببطء نحو يون تشي، الذي كان ملقى بلا معنى في بركة من الدماء، في هيئة هالة شيطانية وشريرة لم تكن موجودة من قبل، برزت من جسده.
حذرها إمبراطور إله براهما السماوي قائلا: “كفي عن الثرثرة، الشيء الوحيد الذي لا يجب أن تثيريه بالتأكيد هو سخط التنين”.
ومع ذلك، قبل تلك اللحظة، كانت السماء صافية لآلاف الكيلومترات ولم تكن هنالك اية سحابة تلوح في الافق.
“لوو تشانغ شينغ!!” على الجانب الآخر، لم يعد لوو شانغتشن قادرا على ضبط نفسه وهو يزأر بضراوة، “ماذا تفعل؟ هل غضبت كثيرا حتى جننت؟”
بينما كانت السحب السوداء تموج، بدأت تضغط ببطء من فوق. كأنما إله شيطان مظلم استيقظ فجأة ورمى المنطقة الإلهية الشرقية كلها في هاوية مظلمة.
“ألم أقل؟ دعه ينفّس” لوو جوشي قالت ببرودة “إن لم نسمح له بنفخ كل الغضب والاستياء والإذلال والغيرة … باختصار، لا توقفه. إذا كانت هنالك عواقب، سأتحملها كلها!”
بانج!!!!!!
“ألا تخشين أن تتخبط سمعته؟” صرخ لوو شانغتشن بصوت كان يرتجف قليلا.
في القبة الزرقاء في السماء فوقهم، بدأت السحب السوداء تتجعد وتتجمع. وبدوا بلا حدود ولا نهاية عندما ابتلعت كل نور في السماء.
“همف” أعطت لوو جوشي شخير بارد. “إنه تشانغ شينغ. إنه ليس مثلك يا ملك عالم الاخلاص المقدس الذي ينظر إلى الشهرة والوجه على أنه أهم شيء في العالم! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدّ لوو تشانغ شينغ ذراعه وأمسك بيون تشي من حنجرته. فرفعه من الأرض وحدق بقوة في العينين اللتين لا تزالان تتألقان من الضوء الخافت … لم يعرف السبب، ولكن على الرغم من أن يون تشي قد سحقه بالكامل إلى هذا الحد، فقد تحول إلى دمية مكسورة يمكنه التلاعب بها بكل طريقة، إلا أنه لم يشعر بعد بقدر كبير من الرضا في قلبه، وظل يشعر وكأن هناك شيئا يعصر قلبه وروحه بعناده.
لوو شانغتشن “…”
بانج!!!!!!
كان الجمع في حالة هياج عارمة لأن كل شخص كان يرتدي تعابير تعبر عن انزعاجه الشديد. لم يكن بوسعهم أن يصدقوا أن “السيد الشاب تشانغ شينغ” الشهير قد يرتكب مثل هذه الأعمال الجنونية والوحشية، ولكن ما لم يكن بوسعهم أن يصدقوه حقاً هو أن هذه المعركة لم تنته بعد في واقع الأمر.
أن لا نتورط في أمور بعضنا البعض وأن لا نتقابل أبداً… هيه، أي نكتة هذه؟ في هذه الحياة… لن يكون هذا ممكناً أبداً!
“لوو تشانغ شينغ، أنت … لن أسامحك أبداً! إذا كنت تجرؤ على إيذاء أخي الأكبر بعد الآن، أقسم أنه بمجرد أن أنضج سأقتلك بالتأكيد… ووووووو….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لوو تشانغ شينغ … أن يعتقد أنه في الواقع …” هيو رولي همس عندما بلغ غضبه ذروته.
صوت شوي ميان كان مربوطاً بغضب لم يرى من قبل. ولكن قبل أن تتمكن حتى من إنهاء الصراخ، استخدم شوي تشيان هينغ طاقة عميقة لقمع صوتها بقوة ويقيّد حركة جسدها الرشيق. لقد كافحت بعنف ضد قيودها بينما دموع الكرب تنزف من عينيها المرصعتين بالنجوم ….
بالإضافة إلى … بريق من الإستياء المظلم الذي لم تدركه بنفسها.
“أنت …” حواجب المبجل تشو هوي غرقت فجأة وكان من الواضح أنه فقد بعض رباطة جأشه.
مازال متمسكاً بوعيه… لقد وصل الأمر لهذا، فما الذي لا يزال يتمسك به؟ ” قالت شوي يِنغيو بصوت يائس.
هذه الامور لم يكن قادرا على فعلها البتة، وهي أمور لم يكن ليفعلها طوال حياته.
على يون تشي أن يسمح لنفسه بالإغماء بشكل طبيعي، وكل شيء سوف ينتهي. ومع ذلك، ظل متمسكا بعناد بالوعي، رافضا الاستسلام للظلمة، على الرغم من الضربات الشرسة والعنيفة التي وجهها إليه لوو تشانغ شينغ. في ظل هذا النوع من القوة، يمكن اعتبار كونه لا يزال على قيد الحياة معجزة بسيطة، ولا يمكن لأحد أن يتصور مدى شدة شدة إرادة الفرد وإيمانه في أن يتمكن من الاستمرار في التمسك به.
يمكنه أن يستخدم إظهار الاله، يمكنه أن يندمج معاً ألسنة اللهب الإلهية، هو يمكن أن يطلق حتى تلك روح التنين القوية السخيفة… ومع ان قوته العميقة كانت في عالم المحنة الإلهي. وحده، استطاع ان يهزم لوو تشانغ شينغ الذي كان في ذروة عالم الجوهر الإلهي. والآن، مرة أخرى، على الرغم من أنه كان لا يزال في عالم المحنة الإلهي، يون تشي كان في الواقع قادرا على جرح جسده الملك الإلهي بشكل خطير.
لماذا تحمل كل هذا؟ هل كان مستاءاً من هذا التحول في الأحداث وما زال يحاول تحقيق النصر؟ ولكن في هذا السيناريو الحالي، ما هو الأمل الذي كان لديه لقلب هذا الواقع؟ هذا شيء يجب أن يعرفه هو بنفسه… إذن ما الذي كان يتمسك به بالضبط؟ إنه يفضل أن يسمح لـ لوو تشانغ شينغ أن يدوس عليه … بدلاً من أن يسلم وعيه إلى الظلام الدامس …
في بعض الأحيان كان عالم يون تشي يتبدّل بالدم بالأحمر أو الأبيض الفظيع. فهو لم يعد يشعر بأي ألم، حتى وجوده كان غامضا جدا على نفسه. الشيء الوحيد الذي كان لا يزال يشعر به هو هالة لوو تشانغ شينغ وبعض الضوضاء الأخرى التي كانت مختلطة في الخارج.
بانج!
كان ذلك لأنه عندما يتعلق الأمر بيون تشي، كان واقع الأمر أن الغيرة والخوف اللذين تبناه لوو تشانغ شينغ تجاه يون تشي فاقت كراهيته للرجل.
داس لوو تشانغ شينغ على صدر يون تشي، الأمر الذي أدى إلى ارتباكه بعنف وغرقه تحت وزن قدمه. ضيقت عينيه إلى شقوق وهو يتكلم بصوت أسود وثقيل، “يون تشي، انا فجأة، يغمرني شعور بالإعجاب بك. أن نعتقد أنك لا تزال ترفض الإغماء على الرغم من تحملك حتى الآن. هذا غريب بالتأكيد. إذن هل يجب أن أقول أنك حازم وعنيد؟ أم يجب أن أقول أنك مجرد غبي كما يمكن أن يكون؟ “
حتى يون تشي الذي كان في حالة ذروة لم يكن ليتمكن من مقاومة هذه الضربة، ناهيك عن يون تشي الذي أصيب بجراح رهيبة وبالكاد كان قادراً على حشد أي قوة عميقة لوقف هذا الهجوم. في وسط انفجار هائل يدمي القلب، انفجرت أعضاء يون تشي الداخلية وكأنها بركان، ولكنه لم يتمكن حتى من إطلاق صوت واحد. تحوّل جسده إلى كيس لحم مكسور ودموي كان يُقذف داخل عاصفة الريح قبل أن يجعله يطير لمسافة بعيدة.
بوووووووووووووم–
أن لا نتورط في أمور بعضنا البعض وأن لا نتقابل أبداً… هيه، أي نكتة هذه؟ في هذه الحياة… لن يكون هذا ممكناً أبداً!
مع انفجار عنيف، لحم ودم طاروا من صدر يون تشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لوو شانغتشن “…”
“يون تشي!” صرخت مو بينغيون لاإرادياً مرة أخرى وكانت القوة الكامنة وراء ركلة لوو تشانغ شينغ موجهة على نحو صادم إلى أوردة يون تشي العميقة. وقفت في وميض ووصلت في الهواء فوق حلبة إله المناوشات. قالت متوسلة: “أيها المبجل تشو هوي، أتوسل إليك أن تغض الطرف عن ذلك وتسمح لهذا الابنة بأن تقول بضع كلمات إلى يون تشي. وتدرك هذه الصغيرة إدراكا عميقا أن قواعد معركة إله المخول لا تنتهك، ولكن إذا استمر ذلك… يون تشي سيكون محظوظاً إذا نجا”
المكان الذي توقف فيه يون تشي أخيراً على بعد خطوات قليلة من حدود حلبة إله المناوشات. كان يرقد هناك صامتاً. لم يكن بوسع يون تشي أن يدافع عن نفسه ضد ضربة لوو تشانغ شينغ الشرسة والوحشية. حتى لو كان سيُسحق حتى الموت هناك، لم يكن أحد ليتفاجأ.
نظر إليها المبجل تشو هوي لكنه لم يعطها موافقته. كما كانت مو بينغيون على استعداد للتضرع إليه مرة أخرى، فإن صوت المبجل تشو هوي المنخفض ابتلع فجأة حلبة إله المناوشات:
لم يكن يعلم مكان سقوطه، ولا يمكنه التحقق من حجم الضرر الذي لحق به حتى الآن. لأنه استغرق كل شيء كان عليه التمسك به ليبقي واعيا
“يون تشي! هذه المعركة ستخسرها بالتأكيد. اسمح لنفسك أن تفقد الوعي وهذه المنافسة سوف تصل إلى نهايتها. ستحتل المركز الثاني في البطولة وستخرج منها مغطى بالمجد. ومع ذلك، إذا واصلت التشبث بعناد فسوف يُسمَح للوو تشانغ شينغ بمواصلة التعامل معك ضد الهجمات القانونية ولن يكون بوسع أحد التدخل! لذلك لا تفسدوا مستقبلك لمجرد غضب وقتي وغير قابل للتفسير!”
لكن لوو تشانغ شينغ لوى جسده فجأة بدلاً من ذلك. زأر بصوت مرتفع للغاية ويومض ضوء عميق حول جسده قبل أن يحطم يون تشي بشدّة على حلبة إله المناوشات.
عندما رنّ صوت المبجل تشو هوي، صمت المكان كله.
اقتربت نظرة يون تشي تدريجياً من طي النسيان، وتبدد آخر خيط من الطاقة العميقة المنبعث من جسده فجأة. بعد ذلك، لم يكن هناك شيء من هالة الطاقة العميقة تنبعث من أي جزء من جسده، سواء داخل أو خارج.
ولكن هذه الإرادة العنيدة من جانب يون تشي رفضت أن تتلاشى.
هيه … يا لها من نكتة …
في بعض الأحيان كان عالم يون تشي يتبدّل بالدم بالأحمر أو الأبيض الفظيع. فهو لم يعد يشعر بأي ألم، حتى وجوده كان غامضا جدا على نفسه. الشيء الوحيد الذي كان لا يزال يشعر به هو هالة لوو تشانغ شينغ وبعض الضوضاء الأخرى التي كانت مختلطة في الخارج.
لكن على الأقل، دعبني أصمد حتى اللحظة الأخيرة لكِ، حتى تتبدد كل زهور إرادتي وإيماني
غضب غير قابل للتفسير
بانج!!!!!!
هيه … يا لها من نكتة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الغيوم السوداء تعصف، مظلمة وثقيلة وفي غمضة عين، أصبح من المستحيل تقريبا الرؤية. علاوة على ذلك، فإن المجتمعين في حلبة إله المناوشات لم يعرفوا شيئا واحدا. ولم يعلموا انه في هذه اللحظة بالذات كانت السحاب الداكنة قد غمرت أيضا السماء فوق كامل المنطقة الإلهية الشرقية.
مجرد لوو تشانغ شينغ … هل يستحق أن يجعلني أشعر بعدم الرضا؟
“أنت …” حواجب المبجل تشو هوي غرقت فجأة وكان من الواضح أنه فقد بعض رباطة جأشه.
ترددت أصداء ضحك يون تشي في قلبه وروحه… بمجرد ظهور شخصية حمراء بشكل غير واضح، شعر ان قلبه وروحه يمتلئان بدفء لا يُضاهى.
حتى الآن، لم ييأس يون شي من ذلك، الأمر الذي ينتقص كثيراً من شعوره بالرضا. رفع ذراعه عاليًا في الهواء متدليا بيون تشي عاليًا في الهواء… كانت حدود حلبة إله المناوشات المعطى أمامهم مباشرة، ولم يكن عليه إلا أن يضرب يون تشي بخفة ليخرجه من حلبة إله المناوشات لينهي هذه المعركة المضللة السخيفة، بينما يضع أيضا حدا لمعركة إله المخول لهذه الجولة.
ياسمين ….
غضب غير قابل للتفسير
يمكن أن أقطف زهرة اودمبارا للعالم السفلي لكِ …
بالإضافة إلى … بريق من الإستياء المظلم الذي لم تدركه بنفسها.
يمكن أن آتي إلى عالم الاله من أجلك …
غضب غير قابل للتفسير
لكن الآن … أنا غير قادر على الخروج فائز في معركة إله المخول…
وعيي سوف … أيضا …
هل يمكن أن يكون ذلك مقدرا … أن أنا لست مقدرا أن أراكِ أبدا مرة أخرى …
يمكن أن آتي إلى عالم الاله من أجلك …
أن لا نتورط في أمور بعضنا البعض وأن لا نتقابل أبداً… هيه، أي نكتة هذه؟ في هذه الحياة… لن يكون هذا ممكناً أبداً!
حتى يون تشي الذي كان في حالة ذروة لم يكن ليتمكن من مقاومة هذه الضربة، ناهيك عن يون تشي الذي أصيب بجراح رهيبة وبالكاد كان قادراً على حشد أي قوة عميقة لوقف هذا الهجوم. في وسط انفجار هائل يدمي القلب، انفجرت أعضاء يون تشي الداخلية وكأنها بركان، ولكنه لم يتمكن حتى من إطلاق صوت واحد. تحوّل جسده إلى كيس لحم مكسور ودموي كان يُقذف داخل عاصفة الريح قبل أن يجعله يطير لمسافة بعيدة.
على الرغم من ذلك، أنا عديم الفائدة، غير قادر على قهر معركة إله المخول هذه لكِ …
تم إرسال جثته مرة أخرى تحلق بركلة ثقيلة من لوو تشانغ شينغ …
لكن على الأقل، دعبني أصمد حتى اللحظة الأخيرة لكِ، حتى تتبدد كل زهور إرادتي وإيماني
“لوو تشانغ شينغ!!” على الجانب الآخر، لم يعد لوو شانغتشن قادرا على ضبط نفسه وهو يزأر بضراوة، “ماذا تفعل؟ هل غضبت كثيرا حتى جننت؟”
هذا هو … إثبات على إخلاصي لكِ … وهو أيضاً … عقاب عدم كفائتي …
بواسطة :
بانج!!
“الالـ … الأخ يون!”
تم إرسال جثته مرة أخرى تحلق بركلة ثقيلة من لوو تشانغ شينغ …
نظر إليها المبجل تشو هوي لكنه لم يعطها موافقته. كما كانت مو بينغيون على استعداد للتضرع إليه مرة أخرى، فإن صوت المبجل تشو هوي المنخفض ابتلع فجأة حلبة إله المناوشات:
لم يكن يعلم مكان سقوطه، ولا يمكنه التحقق من حجم الضرر الذي لحق به حتى الآن. لأنه استغرق كل شيء كان عليه التمسك به ليبقي واعيا
“….” جميع اباطرة إله العظماء المجتمعين أعطوا إيماءة خافتة من رؤوسهم ولم يجرؤ أي شخص على إصدار أي صوت.
لا أستطيع أن أشعر بأي ألم ولا حتى أشعر بجسدي. الآن، لا أستطيع حتى الشعور بوجود عروقي العميقة …
بواسطة :
حتى لو كانت قواي العميقة ستذبل تماما… أو ربما… إذا كانت عروقي العميقة ستتدمر …
“لوو تشانغ شينغ، أنت … لن أسامحك أبداً! إذا كنت تجرؤ على إيذاء أخي الأكبر بعد الآن، أقسم أنه بمجرد أن أنضج سأقتلك بالتأكيد… ووووووو….”
وعيي سوف … أيضا …
تم إرسال جثته مرة أخرى تحلق بركلة ثقيلة من لوو تشانغ شينغ …
اقتربت نظرة يون تشي تدريجياً من طي النسيان، وتبدد آخر خيط من الطاقة العميقة المنبعث من جسده فجأة. بعد ذلك، لم يكن هناك شيء من هالة الطاقة العميقة تنبعث من أي جزء من جسده، سواء داخل أو خارج.
“….” جميع اباطرة إله العظماء المجتمعين أعطوا إيماءة خافتة من رؤوسهم ولم يجرؤ أي شخص على إصدار أي صوت.
“هيه، ليس سيئا، ليس سيئا! ليتخيل المرء أنه ما زال بوسعك أن تتماسك”. قال لوو تشانغ شينغ، وهو يتقدم نحوه ببطء. كلما تحمل يون تشي. المزيد من الإرتياح شعر به. ومع ذلك، ازداد أيضا غضبا وانزعاجا كلما استمر ذلك. تباطأت خطواته أكثر من ذلك، ولكن دوامتين قاسيتين وشرستين من طاقة الإعصار كانتا قد بدأتا تتخثران بهدوء داخل كفيه.
اهتز جسد لوو تشانغ شينغ عندما وصل مرة أخرى أمام يون تشي.
هذه المرة، كان راغباً في تقطيع ذراعي يون تشي مباشرة.
بواسطة :
ولكن بمجرد أن اقترب من يون تشي بعشر خطوات، أصبح العالم مظلماً على نحو مفاجئ وغير متوقع.
جذبت حركته المفاجئة نظرات كل اباطرة إله العظماء، وصعقت قلوبهم من هذا الإجراء.
لم يطرأ أي تغيير على الهالة، ولم تكن هناك أي أصوات غريبة، ولم تكن هناك أي هواجس أو تنبؤات بحدوث ذلك، ولكن ضوء السماء قد خف فجأة بشكل لا يقارن، رفع الجميع رؤوسهم عنوة بينما انتشرت بسرعة تعبيرات الصدمة والدهشة على وجوه الجميع.
ياسمين ….
في القبة الزرقاء في السماء فوقهم، بدأت السحب السوداء تتجعد وتتجمع. وبدوا بلا حدود ولا نهاية عندما ابتلعت كل نور في السماء.
“لوو تشانغ شينغ، أنت … لن أسامحك أبداً! إذا كنت تجرؤ على إيذاء أخي الأكبر بعد الآن، أقسم أنه بمجرد أن أنضج سأقتلك بالتأكيد… ووووووو….”
ومع ذلك، قبل تلك اللحظة، كانت السماء صافية لآلاف الكيلومترات ولم تكن هنالك اية سحابة تلوح في الافق.
“يون تشي! هذه المعركة ستخسرها بالتأكيد. اسمح لنفسك أن تفقد الوعي وهذه المنافسة سوف تصل إلى نهايتها. ستحتل المركز الثاني في البطولة وستخرج منها مغطى بالمجد. ومع ذلك، إذا واصلت التشبث بعناد فسوف يُسمَح للوو تشانغ شينغ بمواصلة التعامل معك ضد الهجمات القانونية ولن يكون بوسع أحد التدخل! لذلك لا تفسدوا مستقبلك لمجرد غضب وقتي وغير قابل للتفسير!”
السادة الإلهيون المجتمعون وأباطرة إله وقفوا على أقدامهم ببطء الواحد تلو الآخر. حُيكت حواجب الجميع معا بإحكام، لأنهم لم يكتشفوا اين اتت هذه الغيوم السوداء – لتتحول من سماء زرقاء صافية الى سماء غائمة تماما – كل ذلك حدث في لحظة واحدة فقط… واحد لا يمكن تفسيره و لا يقارن
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رنّ صوت المبجل تشو هوي، صمت المكان كله.
الغيوم السوداء تعصف، مظلمة وثقيلة وفي غمضة عين، أصبح من المستحيل تقريبا الرؤية. علاوة على ذلك، فإن المجتمعين في حلبة إله المناوشات لم يعرفوا شيئا واحدا. ولم يعلموا انه في هذه اللحظة بالذات كانت السحاب الداكنة قد غمرت أيضا السماء فوق كامل المنطقة الإلهية الشرقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الآن … أنا غير قادر على الخروج فائز في معركة إله المخول…
بينما كانت السحب السوداء تموج، بدأت تضغط ببطء من فوق. كأنما إله شيطان مظلم استيقظ فجأة ورمى المنطقة الإلهية الشرقية كلها في هاوية مظلمة.
إذن كيف لا يشعر بالغيرة؟ كيف له ألا يشعر بالخوف؟
بواسطة :
بعد فترة قصيرة من الصمت الشديد، عاد عاهل التنين ببطء الى مقعده قبل ان يتنهد باعتذار: “اعتذاراتي، نسي هذا التنين نفسه للحظ”
![]()
“هذا … اللقيط… يتودد…للموت !!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات