1215
أطلق عليها شوي تشيان هينغ نظرة خاطفة، لكنّه بقي صامتاً.
1215 – قتال المجهول
لقد تمكن يون تشي من إيقافه … لقد تمكن من إيقاف الهجوم بالقوة!
“…” حواجب شوي تشيان هينغ كانت متجهمة. لفترة طويلة لم يقل شيئاً وكانت هذه النتيجة صادمة حتى بالنسبة اليه.
هذا كان سيف سيادي السيف. انفجار السيف الذي أطلقته جون شيلي بقوة على حساب جوهر دمها وموهبتها وحتى حياتها الخاصة… ومع ذلك، بطريقة ما، يون تشي تمكن من إيقاف ذلك!
كانت نفس الوضعية من قبل، نفس ضربة السيف الأساسية. ومع ذلك، في اللحظة التي أطلقت فيها جون تشيلي هجومها، شعر يون تشي وكأن كل الدماء في جسده تجمدت بفعل قوة السيف الطاغية. نذير الموت الرهيب الذي اخترق قلبه وروحه قد حذر يون تشي من ان هذا الهجوم الجديد اقوى بمرتين تقريبا من الهجوم الاول!
لم يجرؤ المتفرجون على تصديق ذلك، رغم ان المشهد كان قد انكشف امام اعينهم.
خمسمائة متر …
“هو … في الواقع … منع ذلك؟” تعافى هيو رولي من صدمته الأولى وفرك عينيه بقوة
كانت هناك صرخة طويلة، ومقبض عميق: لقد أطلق العنان لإظهار الاله مرة أخرى، هذه المرة كانت عنقاء الجليد.
لقد أُصيب بجروح بالغة، سيف قاتل السيطان معذب السماء سقط بعيداً، هالته كانت في حالة فوضى، وهو قطع شخصية آسفاً… لكنَّ ايًّا من هذه الامور لم يغيِّر حقيقة انه دافع عن نفسه ضد انفجار السيف المجهول، فعاد في غضون بضع فترات من الأنفاس.
بدا الإصطدام صاخباً بشكل لا يصدق. كان الأمر مُزعجاً للغاية لدرجة أن ألف منشار نشروا قلب المرء. ومع ذلك، لم يحاول أي شخص من المتفرجين تغطية آذانهم. كانوا يحدقون في حلبة إله المناوشات بدون أن يرمش لهم جفن…
“كيف … كيف يكون هذا ممكنًا …” كان فم شوي ينغين مندهشا وهو يتمتم لنفسه.
الضوء الأزرق يومض بشكل متكرر من كل من يون تشي وإظهار الاله لعنقاء الجليد بينما كانوا يبنون العديد من الدفاعات الجليدية بينهم وبين جون شيلي. في بضع أنفاس فقط، أكثر من نصف حلبة إله المناوشات كانت مغطاة بالجبال الجليدية والأرض المتجمدة.
“…” حواجب شوي تشيان هينغ كانت متجهمة. لفترة طويلة لم يقل شيئاً وكانت هذه النتيجة صادمة حتى بالنسبة اليه.
بواسطة :
وضعت شوي ميان يديها الصغيرتين على صدرها وشعرت بدقات قلبية غير طبيعية. لكن بعد فترة، عاد لون ما إلى خديها وقالت بصوت صغير، “أنا فقط عرفت ذلك، لا شيء سيئ سيحدث إلى الأَخ الأكبر… ذلك عظيم …”
لم يجرؤ المتفرجون على تصديق ذلك، رغم ان المشهد كان قد انكشف امام اعينهم.
شوي يِنغيو نظرت لشوي ماين بمظهر معقد. قبل ذلك، كانت تعتقد أن افتتان شوي ميان المفاجئ بيون تشي كان مجرد نتاج للاندفاع والالهو. قد يكون أيضاً الأثر المتبقي لخسارة روحها للمعركة، لكن ذلك يمكن أن يشفى بسرعة.
اندهش الجميع من تصرفات يون شي مرة أخرى… كان من الواضح أنه كان يخطط لتحمل الضربة الثانية لجون شيلي.
ومع ذلك … هي لم تر قط مثل هذا القدر من القلق والاضطراب والخوف في عينيها حتى الآن. حتى ان عيناها تذرف الدموع.
بواسطة :
كانت كل إشارة تشير إلى سقوط شوي ميان في حب يون تشي، أياً كان سببها. على أقل تقدير، لم يكن افتتان مؤقت أو مجرد لعب.
كان يون تشي قد ذاق طعم الرعب على يد السيف المجهول أولاً، ولكن هذا الهجوم الثاني كان سيصبح أشد فتكاً من الهجوم الأول. بالنظر إلى مدى إصابته من انفجار السيف الأول وحده … كان على يون تشي أن يعرف أنه من المستحيل أن يتحمل هجوماً آخر، أو هكذا يعتقد هيو رولي.
ومع ذلك، أزمة يون تشي لم تنته بعد.
احتشدت قوة السيف مرة اخرى، دافعة السماء نفسها الى الظلمة. ولم يكن بالإمكان رؤية ايّ أثر للون السحاب المعتاد، وشعر الغلاف الجوي بأنه ظالم كفاية ليسحب الدم من رئتي المرء. يون تشي، نية السيف، شعر وكأن رأسه معلق بين أنياب شيطان. كان جسده يرتجف خوفا من رغباته.
رفعت جون شيلي رأسها، وهي تحدق في يون تشي، السيف المجهول عاليا في الهواء مرة أخرى. هالة قوية لا شكل لها ارتفعت في السماء.
خمسمائة متر …
“يكفي. هذا يكفي بالفعل …” جون وومينغ أغلق عينيه. صوته لم يبدو بهذه القوة من قبل. في هذه المرحلة، أدرك أنه لا سبيل إلى وقف جون شيلي، وخاصة عندما كان قد فشل بالفعل في وقت سابق.
قوة تفجير السيف كانت تتناقص بالتأكيد، لكن لازال من المستحيل الدفاع ضدها. على الرغم من ان حاجز إله الشر كان ينكمش ويتباطأ، كانت قوته لا تزال ادنى من قوة انفجار السيف في كل خطوة من الطريق.
احتشدت قوة السيف مرة اخرى، دافعة السماء نفسها الى الظلمة. ولم يكن بالإمكان رؤية ايّ أثر للون السحاب المعتاد، وشعر الغلاف الجوي بأنه ظالم كفاية ليسحب الدم من رئتي المرء. يون تشي، نية السيف، شعر وكأن رأسه معلق بين أنياب شيطان. كان جسده يرتجف خوفا من رغباته.
“…” حواجب شوي تشيان هينغ كانت متجهمة. لفترة طويلة لم يقل شيئاً وكانت هذه النتيجة صادمة حتى بالنسبة اليه.
كان بإمكان الجميع ان يشعروا ان هذا الهجوم الجديد كان اقوى من الهجوم السابق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنتشر حاجز إله الشر على بعد عدة كيلومترات على الفور تقريبًا. في الوقت نفسه، ضرب انفجار السيف حاجز إله الشر.
“تراجع الآن، يون تشي!” هيو رولي صرخ. “لا شيء أثمن من حياتك! لقد ربحت هذه المعركة بالفعل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت شوي يِنغيو بفراغ في الحلبة. وبعد وقت طويل، تنفّست بهدوء. “أنا … لست نداً له.”
كان يون تشي قد ذاق طعم الرعب على يد السيف المجهول أولاً، ولكن هذا الهجوم الثاني كان سيصبح أشد فتكاً من الهجوم الأول. بالنظر إلى مدى إصابته من انفجار السيف الأول وحده … كان على يون تشي أن يعرف أنه من المستحيل أن يتحمل هجوماً آخر، أو هكذا يعتقد هيو رولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يكفي. هذا يكفي بالفعل …” جون وومينغ أغلق عينيه. صوته لم يبدو بهذه القوة من قبل. في هذه المرحلة، أدرك أنه لا سبيل إلى وقف جون شيلي، وخاصة عندما كان قد فشل بالفعل في وقت سابق.
سبب عدم إستسلام يون تشي خلال الهجوم الأول كان لأنه كان رجلاً فخوراً ولم يكن على دراية بمدى قوة السيف المجهول. الآن بما أنه تذوق قوته بجسده، عليه أن يعرف ما هو الخيار الصحيح ليقوم به هنا… في رأي هيو رولي، كان يون تشي شخصاً ذكياً للغاية. بغض النظر عن مدى فخره، من المستحيل أن يهب حياته بلا مبالاة من أجل الكبرياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يعني أيضاً أن جون شيلي ليست نداً ليون تشي حتى ولو لم ‘يخدعها’ في البداية. هناك سببان وراء تصرفات يون تشي: الأول، أنه أراد أن يجربها على جون شيلي، والثاني، أنه أراد أن يخفي قوته.” شوي يِنغيو نظرت للأعلى قليلا. “هدفه ليس جون شيلي أو أنا… إنه يخطط لهزيمة لو تشانغ شينغ!”
لكن يون تشي لم يتراجع ولو خطوة للخلف. تجاهل السيف المجهول، ومد ذراعه واستدعى سيف قاتل السيطان معذب السماء إلى يده. لكن لدهشة الجميع، وضع السلاح جانباً بدلاً من وضعه أمام نفسه كما كان من قبل. كما أن النار المحيطة به قد أُطفئت تماما.
كان بين المتفرجين خبراء لا مثيل لهم عاشوا آلاف بل عشرات آلاف السنين، وقد رأى هؤلاء الناس عددا لا يُحصى من العباقرة العجائز في حياتهم. ولكن في حين قد يكون هناك “جون شيلي” أو “لوو تشانغ شينغ” آخر في المستقبل، فإنهم ببساطة لم يتخيلوا مواجهة “يون تشي” آخر!
تم استبداله بالضوء الأزرق الخافت لعنقاء الجليد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل … هل هو يحاول أن ينتحر؟” وقف شعر هيو رولي وهو يزمجر من الإحباط.
كانت هناك صرخة طويلة، ومقبض عميق: لقد أطلق العنان لإظهار الاله مرة أخرى، هذه المرة كانت عنقاء الجليد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيلومتر واحد …
اندهش الجميع من تصرفات يون شي مرة أخرى… كان من الواضح أنه كان يخطط لتحمل الضربة الثانية لجون شيلي.
دخلت القسوة ببطء في عيني يون تشي. صر بأسنانه، وظهرت النار فجأة على جسده وتدفقت إلى حاجز إله الشر. وسرعان ما حوّل الحاجز عاري الالوان الى حاجز مشتعل.
“هل … هل هو يحاول أن ينتحر؟” وقف شعر هيو رولي وهو يزمجر من الإحباط.
لقد كان بالفعل على حافة حلبة إله المناوشات!
كراك كراك كراك كراك …
دخلت القسوة ببطء في عيني يون تشي. صر بأسنانه، وظهرت النار فجأة على جسده وتدفقت إلى حاجز إله الشر. وسرعان ما حوّل الحاجز عاري الالوان الى حاجز مشتعل.
الضوء الأزرق يومض بشكل متكرر من كل من يون تشي وإظهار الاله لعنقاء الجليد بينما كانوا يبنون العديد من الدفاعات الجليدية بينهم وبين جون شيلي. في بضع أنفاس فقط، أكثر من نصف حلبة إله المناوشات كانت مغطاة بالجبال الجليدية والأرض المتجمدة.
“ختم ـــ سحابة ـــ قفل ـــ الشمس!!”
في تلك اللحظة، انتهت جون شيلي من توجيه وتلويح السيف المجهول للمرة الثانية!
كان بين المتفرجين خبراء لا مثيل لهم عاشوا آلاف بل عشرات آلاف السنين، وقد رأى هؤلاء الناس عددا لا يُحصى من العباقرة العجائز في حياتهم. ولكن في حين قد يكون هناك “جون شيلي” أو “لوو تشانغ شينغ” آخر في المستقبل، فإنهم ببساطة لم يتخيلوا مواجهة “يون تشي” آخر!
كانت نفس الوضعية من قبل، نفس ضربة السيف الأساسية. ومع ذلك، في اللحظة التي أطلقت فيها جون تشيلي هجومها، شعر يون تشي وكأن كل الدماء في جسده تجمدت بفعل قوة السيف الطاغية. نذير الموت الرهيب الذي اخترق قلبه وروحه قد حذر يون تشي من ان هذا الهجوم الجديد اقوى بمرتين تقريبا من الهجوم الاول!
في تلك اللحظة، انتهت جون شيلي من توجيه وتلويح السيف المجهول للمرة الثانية!
كانت صرخات المتفرجين أيضاً أعلى كثيراً من ذي قبل، لكن يون تشي لم يسمع أي صوت، تماماً مثل المرة السابقة. كل شيء تم إلتهامه من قبل تلك القوة التي لا مثيل لها والتي لا تنتمي إلى هذه المعركة على الإطلاق.
سكييير!!!
بانج بانج بانج بانج بانج بانج بانج بانج …
كان بين المتفرجين خبراء لا مثيل لهم عاشوا آلاف بل عشرات آلاف السنين، وقد رأى هؤلاء الناس عددا لا يُحصى من العباقرة العجائز في حياتهم. ولكن في حين قد يكون هناك “جون شيلي” أو “لوو تشانغ شينغ” آخر في المستقبل، فإنهم ببساطة لم يتخيلوا مواجهة “يون تشي” آخر!
انسحب يون شي بسرعة قدر استطاعته بعد مرور سيف سيادي السيف المجهول عبر الدفاعات المنتصبة. تحطم الجليد وكأنه مصنوع من الخشب المترهل، لكن الانفجار نفسه بالكاد فقد أي طاقة على الإطلاق
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد أصاب الانفجار يون شي إصابة بالغة وأبعده عن منطقة الانفجار. إذا افترضنا أنه لا يزال على قيد الحياة وواعياً بعد الارتطام، فمن المستحيل أن يتبقى لديه أي قوة لتغيير قوة دفعه. وكانت النتيجة قد تقررت بالفعل.
كل دفاع جليدي كان قد صنعته عنقاء الجليد كان قد تبخر في الغبار في لحظة. كانت صرخة العنقاء الطويلة تخترق الهواء، عنقاء الجليد – قبل ان يدرك أحد ذلك – أكبر بعدة مرات من الطبيعي – اندفعت نحو انفجار السيف، مثل شعاع جليدي لامع مغطى بكريستالات زرقاء.
على مسافة بعيدة، رقص شعر جون شيلي الأسود في الهواء. عينيها أصبحتا غير مركزتين وحياتها أصبحت ضعيفة كالصفصاف ولم يكن هناك شك في أنها كانت ترفع سيفها ببطء لتجمع القوة التي غيرت حتى الرياح والسحب مرة أخرى
سكييير!!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد أصاب الانفجار يون شي إصابة بالغة وأبعده عن منطقة الانفجار. إذا افترضنا أنه لا يزال على قيد الحياة وواعياً بعد الارتطام، فمن المستحيل أن يتبقى لديه أي قوة لتغيير قوة دفعه. وكانت النتيجة قد تقررت بالفعل.
ازدهر الشفق القطبي الجميل فوق حلبة إله المناوشات، مُغلِّفًا السماء كلها بضوء أزرق حالم.
احتشدت قوة السيف مرة اخرى، دافعة السماء نفسها الى الظلمة. ولم يكن بالإمكان رؤية ايّ أثر للون السحاب المعتاد، وشعر الغلاف الجوي بأنه ظالم كفاية ليسحب الدم من رئتي المرء. يون تشي، نية السيف، شعر وكأن رأسه معلق بين أنياب شيطان. كان جسده يرتجف خوفا من رغباته.
انفجار السيف استمر في الطيران مباشرة نحو يون تشي. هذه المرة، كان من الواضح للجميع أن عنقاء الجليد قد نجحت في تقليل قوته مع تضحيتها… لكنه كان لا يزال هجوما مرعبا بشكل لا يصدق.
في تلك اللحظة، انتهت جون شيلي من توجيه وتلويح السيف المجهول للمرة الثانية!
يون تشي توقف. لقد إستغل الوقت المُشتَري لتوجيه قوته إلى القمة، الطاقة القرمزية المركّزة العميقة لهدير السماء اهتزت بعنف كما لو كانت ستخرج عن السيطرة في أي لحظة. بالتعلق بتفجير السيف ببصره وبإدراكه الروحي على حد سواء، فتح يون تشي ذراعيه فجأة.
وجه يون تشي ملتوياً بعض الشيء تحت الضغط عندما صب كل نقطة من قوته في الحاجز. ومع ذلك، استمر حاجز إله الشر في الانكماش بسرعة حتى بلغ عرضه مائة متر بالكاد.
“ختم ـــ سحابة ـــ قفل ـــ الشمس!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المرحلة، لم تستطع كلمة “مذهل” ان تفسر تجربتهم.
فجرت طاقة عميقة جسده، وأطلق يون تشي أقوى وأكبر حاجز لإله الشر خلقه في حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ازدهر الشفق القطبي الجميل فوق حلبة إله المناوشات، مُغلِّفًا السماء كلها بضوء أزرق حالم.
إنتشر حاجز إله الشر على بعد عدة كيلومترات على الفور تقريبًا. في الوقت نفسه، ضرب انفجار السيف حاجز إله الشر.
كانت كل إشارة تشير إلى سقوط شوي ميان في حب يون تشي، أياً كان سببها. على أقل تقدير، لم يكن افتتان مؤقت أو مجرد لعب.
بدا الإصطدام صاخباً بشكل لا يصدق. كان الأمر مُزعجاً للغاية لدرجة أن ألف منشار نشروا قلب المرء. ومع ذلك، لم يحاول أي شخص من المتفرجين تغطية آذانهم. كانوا يحدقون في حلبة إله المناوشات بدون أن يرمش لهم جفن…
فجرت طاقة عميقة جسده، وأطلق يون تشي أقوى وأكبر حاجز لإله الشر خلقه في حياته.
انفجار السيف القادم… تم إيقافه في أثره! استمرت الصرخات الرهيبة مع تصادم الطاقتين مع بعضهما البعض، ولكن الحاجز نصف الشفاف كان يعمل بكل تأكيد كما كان مقصوداً.
يون تشي تعرق كما لو كان واقفاً تحت المطر. كل عضلة في جسده كانت تهتز بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
ومع ذلك، هذا الجمود لم يدم إلا لفترة وجيزة. مع بداية الصياح، بدأ حاجز إله الشر يتقلص بسرعة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المرحلة، لم تستطع كلمة “مذهل” ان تفسر تجربتهم.
كيلومتر ونصف …
ثلاثمائة متر …
كيلومتر واحد …
حين تصور الجميع أن يون تشي سوف يعبر الحدود ويخسر المباراة، انطلق ضوء أزرق فجأة من جسد يون تشي وتحول إلى عنقاء جليدية. رفرف إظهار الاله بجناحيه، ورمى بردا من الجليد خلف يون تشي، وجرفه من حيث أتى.
خمسمائة متر …
انفجار السيف استمر في الطيران مباشرة نحو يون تشي. هذه المرة، كان من الواضح للجميع أن عنقاء الجليد قد نجحت في تقليل قوته مع تضحيتها… لكنه كان لا يزال هجوما مرعبا بشكل لا يصدق.
ثلاثمائة متر …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيراً، توقف حاجز إله الشر عن الانكماش عندما كان عرضه أقل من ثلاثين متراً، ويبدو وكأنه وصل إلى نقطة حيث لم يعد يستطيع الصمود في وجه انفجار السيف. ومع ذلك، الحاجز الذي وضعه إله الشر لم يشوّه تماما في هذه المرحلة فحسب، بل انتشر فجأة شرخ ابيض باهت وغطى أكثر من نصف سطحه في لحظة واحدة.
وجه يون تشي ملتوياً بعض الشيء تحت الضغط عندما صب كل نقطة من قوته في الحاجز. ومع ذلك، استمر حاجز إله الشر في الانكماش بسرعة حتى بلغ عرضه مائة متر بالكاد.
“آه …” عقل شوي ينغين فارغ للحظة.
قوة تفجير السيف كانت تتناقص بالتأكيد، لكن لازال من المستحيل الدفاع ضدها. على الرغم من ان حاجز إله الشر كان ينكمش ويتباطأ، كانت قوته لا تزال ادنى من قوة انفجار السيف في كل خطوة من الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كبس يون تشي يده على صدره وأعاد قضم كل جراحه بالجليد. على الرغم من أنه كان يرتجف من الألم، إلا أن زوايا فمه كانت ملتفّة قليلا … والسبب في ابتسامته كان لأنه تمكن في النهاية من صد هجوم جون شيلي الثاني!
وأخيراً، توقف حاجز إله الشر عن الانكماش عندما كان عرضه أقل من ثلاثين متراً، ويبدو وكأنه وصل إلى نقطة حيث لم يعد يستطيع الصمود في وجه انفجار السيف. ومع ذلك، الحاجز الذي وضعه إله الشر لم يشوّه تماما في هذه المرحلة فحسب، بل انتشر فجأة شرخ ابيض باهت وغطى أكثر من نصف سطحه في لحظة واحدة.
انفجار السيف استمر في الطيران مباشرة نحو يون تشي. هذه المرة، كان من الواضح للجميع أن عنقاء الجليد قد نجحت في تقليل قوته مع تضحيتها… لكنه كان لا يزال هجوما مرعبا بشكل لا يصدق.
يون تشي تعرق كما لو كان واقفاً تحت المطر. كل عضلة في جسده كانت تهتز بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
كراك كراك كراك كراك …
استغرق الأمر الكثير من الطاقة للحفاظ على حاجز إله الشر حتى لفترة من الزمن، ناهيك عن حاجز كامل من إله الشر. وعند هذه النقطة، كان يون تشي يدرك أنه وحاجزه يقتربان من حدودهما.
بانج!!
لا، ليس هكذا …
كان بين المتفرجين خبراء لا مثيل لهم عاشوا آلاف بل عشرات آلاف السنين، وقد رأى هؤلاء الناس عددا لا يُحصى من العباقرة العجائز في حياتهم. ولكن في حين قد يكون هناك “جون شيلي” أو “لوو تشانغ شينغ” آخر في المستقبل، فإنهم ببساطة لم يتخيلوا مواجهة “يون تشي” آخر!
دخلت القسوة ببطء في عيني يون تشي. صر بأسنانه، وظهرت النار فجأة على جسده وتدفقت إلى حاجز إله الشر. وسرعان ما حوّل الحاجز عاري الالوان الى حاجز مشتعل.
“هاه؟” شوي ينغين سأل في حيرة، “ماذا قلتِ للتو، أختي الثانية؟”
فجأة، انفجر حاجز إله الشر في بحر هائل من اللهب الذهبي، مما تسبب في انفجار السيف المجهول في المكان نفسه ايضا. وانهار جزء كبير من حلبة إله المناوشات، وتطايرت قطع اليشب المكسورة في كل مكان.
“ختم ـــ سحابة ـــ قفل ـــ الشمس!!”
يون تشي ألقي من النيران بسرعة النيزك. وكان الانفجار قد أعاد فتح جرح صدره وانسكب الدم في جميع أنحاء المكان مرة أخرى.
ومع ذلك، هذا الجمود لم يدم إلا لفترة وجيزة. مع بداية الصياح، بدأ حاجز إله الشر يتقلص بسرعة
بانج!!
انفجار السيف القادم… تم إيقافه في أثره! استمرت الصرخات الرهيبة مع تصادم الطاقتين مع بعضهما البعض، ولكن الحاجز نصف الشفاف كان يعمل بكل تأكيد كما كان مقصوداً.
حلق يون تشي عدة كيلومترات في الهواء قبل أن يرتطم بالأرض بقوة. ومع ذلك، لم يكن الهبوط كافيا لوقف زخم التحليق، وظلت شخصيته الدموية في الارتداد باتجاه الخلف.
يون تشي تعرق كما لو كان واقفاً تحت المطر. كل عضلة في جسده كانت تهتز بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
لقد كان بالفعل على حافة حلبة إله المناوشات!
وجه يون تشي ملتوياً بعض الشيء تحت الضغط عندما صب كل نقطة من قوته في الحاجز. ومع ذلك، استمر حاجز إله الشر في الانكماش بسرعة حتى بلغ عرضه مائة متر بالكاد.
وقد أصاب الانفجار يون شي إصابة بالغة وأبعده عن منطقة الانفجار. إذا افترضنا أنه لا يزال على قيد الحياة وواعياً بعد الارتطام، فمن المستحيل أن يتبقى لديه أي قوة لتغيير قوة دفعه. وكانت النتيجة قد تقررت بالفعل.
يون تشي تعرق كما لو كان واقفاً تحت المطر. كل عضلة في جسده كانت تهتز بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
حين تصور الجميع أن يون تشي سوف يعبر الحدود ويخسر المباراة، انطلق ضوء أزرق فجأة من جسد يون تشي وتحول إلى عنقاء جليدية. رفرف إظهار الاله بجناحيه، ورمى بردا من الجليد خلف يون تشي، وجرفه من حيث أتى.
بانج!
يمكن إطلاق العنان للمقبض العميق بفكرة واحدة. لم تكن إيماءات جسدية أو طاقة عميقة ضرورية … كانت إحدى أفضل نقاط المقبض العميق.
ثلاثمائة متر …
بانج!
بدا الإصطدام صاخباً بشكل لا يصدق. كان الأمر مُزعجاً للغاية لدرجة أن ألف منشار نشروا قلب المرء. ومع ذلك، لم يحاول أي شخص من المتفرجين تغطية آذانهم. كانوا يحدقون في حلبة إله المناوشات بدون أن يرمش لهم جفن…
يون تشي سقط على حلبة إله المناوشات. عظامه شعرت بأنها تتفكك والألم اعتدى على كل حواسه. انسحب عنقاء الجليد فورا لأنه لم يعد يملك قوة في جسمه. حتى دعم وزنه أصبحت مشكلة.
هذا كان سيف سيادي السيف. انفجار السيف الذي أطلقته جون شيلي بقوة على حساب جوهر دمها وموهبتها وحتى حياتها الخاصة… ومع ذلك، بطريقة ما، يون تشي تمكن من إيقاف ذلك!
كبس يون تشي يده على صدره وأعاد قضم كل جراحه بالجليد. على الرغم من أنه كان يرتجف من الألم، إلا أن زوايا فمه كانت ملتفّة قليلا … والسبب في ابتسامته كان لأنه تمكن في النهاية من صد هجوم جون شيلي الثاني!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شوي يِنغيو نظرت لشوي ماين بمظهر معقد. قبل ذلك، كانت تعتقد أن افتتان شوي ميان المفاجئ بيون تشي كان مجرد نتاج للاندفاع والالهو. قد يكون أيضاً الأثر المتبقي لخسارة روحها للمعركة، لكن ذلك يمكن أن يشفى بسرعة.
كان عليه أن يستخدم كل قوته تقريبا، وكان التأثير قد جرحه بشدة مثل السابق … ولكن مع ذلك، كان دون شك قد أحبط الهجوم!
كانت هناك صرخة طويلة، ومقبض عميق: لقد أطلق العنان لإظهار الاله مرة أخرى، هذه المرة كانت عنقاء الجليد.
“لقد نجح مرة أخرى…”
تردد صدى هذه الفكرة في قلوب وأرواح الجميع كصوت الحلم الزائل.
تردد صدى هذه الفكرة في قلوب وأرواح الجميع كصوت الحلم الزائل.
يون تشي تعرق كما لو كان واقفاً تحت المطر. كل عضلة في جسده كانت تهتز بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
“لا يصدق.” شوي تشيان هينغ استنشق بعض الشيء قبل أن يهمس لنفسه “كم عدد البطاقات الرابحة المتبقية له؟”
استغرق الأمر الكثير من الطاقة للحفاظ على حاجز إله الشر حتى لفترة من الزمن، ناهيك عن حاجز كامل من إله الشر. وعند هذه النقطة، كان يون تشي يدرك أنه وحاجزه يقتربان من حدودهما.
حدقت شوي يِنغيو بفراغ في الحلبة. وبعد وقت طويل، تنفّست بهدوء. “أنا … لست نداً له.”
انفجار السيف القادم… تم إيقافه في أثره! استمرت الصرخات الرهيبة مع تصادم الطاقتين مع بعضهما البعض، ولكن الحاجز نصف الشفاف كان يعمل بكل تأكيد كما كان مقصوداً.
“هاه؟” شوي ينغين سأل في حيرة، “ماذا قلتِ للتو، أختي الثانية؟”
انسحب يون شي بسرعة قدر استطاعته بعد مرور سيف سيادي السيف المجهول عبر الدفاعات المنتصبة. تحطم الجليد وكأنه مصنوع من الخشب المترهل، لكن الانفجار نفسه بالكاد فقد أي طاقة على الإطلاق
“أنا لست نداً له.” هذه المرة، بدا صوت شوي يِنغيو اكثر هدوءا. “على الأقل، ما كنت لأمنع هذا الهجوم حتى لو استخدمت كل ما املك.”
والأفضل من ذلك… أن الفتى لم يكشف كل أوراقه الرابحة!
أطلق عليها شوي تشيان هينغ نظرة خاطفة، لكنّه بقي صامتاً.
رفعت جون شيلي رأسها، وهي تحدق في يون تشي، السيف المجهول عاليا في الهواء مرة أخرى. هالة قوية لا شكل لها ارتفعت في السماء.
“آه …” عقل شوي ينغين فارغ للحظة.
انفجار السيف القادم… تم إيقافه في أثره! استمرت الصرخات الرهيبة مع تصادم الطاقتين مع بعضهما البعض، ولكن الحاجز نصف الشفاف كان يعمل بكل تأكيد كما كان مقصوداً.
“هذا يعني أيضاً أن جون شيلي ليست نداً ليون تشي حتى ولو لم ‘يخدعها’ في البداية. هناك سببان وراء تصرفات يون تشي: الأول، أنه أراد أن يجربها على جون شيلي، والثاني، أنه أراد أن يخفي قوته.” شوي يِنغيو نظرت للأعلى قليلا. “هدفه ليس جون شيلي أو أنا… إنه يخطط لهزيمة لو تشانغ شينغ!”
استغرق الأمر الكثير من الطاقة للحفاظ على حاجز إله الشر حتى لفترة من الزمن، ناهيك عن حاجز كامل من إله الشر. وعند هذه النقطة، كان يون تشي يدرك أنه وحاجزه يقتربان من حدودهما.
لقد مرت ثلاثة أيام فقط منذ أن ابتعد يون تشي عن الحلبة، ولكن يمكن القول إن قوته الجديدة أذهلت المنطقة الإلهية الشرقية بأسرها.
كان بين المتفرجين خبراء لا مثيل لهم عاشوا آلاف بل عشرات آلاف السنين، وقد رأى هؤلاء الناس عددا لا يُحصى من العباقرة العجائز في حياتهم. ولكن في حين قد يكون هناك “جون شيلي” أو “لوو تشانغ شينغ” آخر في المستقبل، فإنهم ببساطة لم يتخيلوا مواجهة “يون تشي” آخر!
والأفضل من ذلك… أن الفتى لم يكشف كل أوراقه الرابحة!
أطلق عليها شوي تشيان هينغ نظرة خاطفة، لكنّه بقي صامتاً.
كل من كان في مدرجات المشاهدين وكل المنطقة الإلهية الشرقية كانت تحدق في يون تشي الملطخ بالدماء. وقد أصيب بجراح بالغة، وكان قد انهار على الأرض. يبدو أنه كان يواجه صعوبة حتى في الوقوف. ومع ذلك، لم يكن أحد يضحك على حالته البائسة أو ينظر إليه بازدراء في أعينهم… حتى ملوك عوالم النجوم واجهوا مشاكل في السيطرة على ضربات قلوبهم البرية
على مسافة بعيدة، رقص شعر جون شيلي الأسود في الهواء. عينيها أصبحتا غير مركزتين وحياتها أصبحت ضعيفة كالصفصاف ولم يكن هناك شك في أنها كانت ترفع سيفها ببطء لتجمع القوة التي غيرت حتى الرياح والسحب مرة أخرى
في بداية معركة إله المخول، كان يون تشي موضع شك وازدراء وسخرية باعتباره عار كل الممارسين العميقين. ثم أدهش الجميع بقوته وهز المنطقة الإلهية الشرقية كلها… وفي كل مرة كان يقف فيها على الحلبة إله المناوشات، كان يقدم مستوى جديد من الصدمة إلى حواسهم. كان عليهم أن يعيدوا تقييم وجهات نظرهم عنه…
وجه يون تشي ملتوياً بعض الشيء تحت الضغط عندما صب كل نقطة من قوته في الحاجز. ومع ذلك، استمر حاجز إله الشر في الانكماش بسرعة حتى بلغ عرضه مائة متر بالكاد.
في هذه المرحلة، لم تستطع كلمة “مذهل” ان تفسر تجربتهم.
كان عليه أن يستخدم كل قوته تقريبا، وكان التأثير قد جرحه بشدة مثل السابق … ولكن مع ذلك، كان دون شك قد أحبط الهجوم!
كان بين المتفرجين خبراء لا مثيل لهم عاشوا آلاف بل عشرات آلاف السنين، وقد رأى هؤلاء الناس عددا لا يُحصى من العباقرة العجائز في حياتهم. ولكن في حين قد يكون هناك “جون شيلي” أو “لوو تشانغ شينغ” آخر في المستقبل، فإنهم ببساطة لم يتخيلوا مواجهة “يون تشي” آخر!
“لا يصدق.” شوي تشيان هينغ استنشق بعض الشيء قبل أن يهمس لنفسه “كم عدد البطاقات الرابحة المتبقية له؟”
فقد تمكن يون تشي من ضبط تنفسه حين عقد نفسه بكلتا ذراعيه. كان على وشك ان يدفع الأرض ويقف على قدميه، فتجمد فجأة ونظر الى الامام.
فقد تمكن يون تشي من ضبط تنفسه حين عقد نفسه بكلتا ذراعيه. كان على وشك ان يدفع الأرض ويقف على قدميه، فتجمد فجأة ونظر الى الامام.
على مسافة بعيدة، رقص شعر جون شيلي الأسود في الهواء. عينيها أصبحتا غير مركزتين وحياتها أصبحت ضعيفة كالصفصاف ولم يكن هناك شك في أنها كانت ترفع سيفها ببطء لتجمع القوة التي غيرت حتى الرياح والسحب مرة أخرى
لقد تمكن يون تشي من إيقافه … لقد تمكن من إيقاف الهجوم بالقوة!
تشددت ملامح وجه يون تشي مع تقلص حدقة عينيه.
تردد صدى هذه الفكرة في قلوب وأرواح الجميع كصوت الحلم الزائل.
لا تخبرني … هي يمكن أن تأرجح ذلك السيف للمرة الثالثة!
احتشدت قوة السيف مرة اخرى، دافعة السماء نفسها الى الظلمة. ولم يكن بالإمكان رؤية ايّ أثر للون السحاب المعتاد، وشعر الغلاف الجوي بأنه ظالم كفاية ليسحب الدم من رئتي المرء. يون تشي، نية السيف، شعر وكأن رأسه معلق بين أنياب شيطان. كان جسده يرتجف خوفا من رغباته.
بواسطة :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شوي يِنغيو نظرت لشوي ماين بمظهر معقد. قبل ذلك، كانت تعتقد أن افتتان شوي ميان المفاجئ بيون تشي كان مجرد نتاج للاندفاع والالهو. قد يكون أيضاً الأثر المتبقي لخسارة روحها للمعركة، لكن ذلك يمكن أن يشفى بسرعة.
كيلومتر ونصف …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
