إرجاع الإهانة عشرة آلاف مرة
جميع الجالسين في منطقة جلوس الحضور في حلبة إله المناوشات لم يجرؤوا على تصديق أعينهم
وقف يون شي على نحو مستقيم وهادئ، رافعاً ذراعه بشكل مائل ومنفخاً على كوعه، كما لو كان ليتأكد من رفع التراب عنه. على بعد خطوة منه، لم يتزحزح لوو تشانجان شبر واحدا، حيث خرجت دماء جديدة من جسمه بالكامل. وقد اتسعت عينيه الى حدودها، وصار بالامكان رؤية عروق حمراء لا تُحصى فيها.
في اللحظة نفسها تقريبا، صمتت حلبة إله المناوشات صمتا مميتة، مما جعل هذا الصياح البائس يبدو حزينا وصارخا بشكل خصوصي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانج!!!!!!!!
خرجت عيون كل الناس بالقوة، وكأنهم رأوا شبحاً أو إلهاً.
في اللحظة نفسها تقريبا، صمتت حلبة إله المناوشات صمتا مميتة، مما جعل هذا الصياح البائس يبدو حزينا وصارخا بشكل خصوصي.
كان ذلك بسبب الذي فجّر بعد الإنفجار … كان في الواقع لوو تشانجان!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأمر برمته الآن … الصوت الضخم كما لو أنه ضُرب بالبرق، و هو يثب بضعة كيلومترات في الهواء ودمه يرش في كل مكان…. بدا قاسيا جدا حتى انه جعل قلوب كل الحاضرين ترتعش بعنف.
طار جسد لوو تشانجان بلا ضابط أو رابط على بعد عدة كيلومترات قبل أن يهبط على الأرض، وبالكاد تمكن من تثبيت نفسه. من ناحية أخرى، ناهيك عن التفجير، يون تشي لم يتحرك على الإطلاق!
لم ينهي كلامه بعد عندما ومضت صورة يون تشي واقترب منه فجأة
في اللحظة التي سقط فيها لوو تشانجان على الأرض، ركع على الأرض في الحال، وأمسكت يده اليسرى بذراعه اليمنى. وكان وجهه ملتوياً بالصدمة والألم، وذراعه اليمنى كلها تتدلى إلى أسفل. بضع قطرات من الدم تسربت عبر الشقوق بين أصابعه، صبغوا ذراعه الأيمن بالكامل في اللون القرمزي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هو وحده من يستطيع الإعتراف بالهزيمة ولا يحق لأحد آخر ان يتنازل عنه!”
ضباب الدم في الهواء تشكّل بسبب إنفجار ذراعه وكانت الثياب على ذراعه اليمنى قد دُمِّرت وتبعثرت، وتعرَّض جلده ولحمه للهواء. ثلاثون بالمائة من عظام ذراعه اليمنى كُسرت أيضاً
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يون تشي توقف في أثره. مدَّ يده اليمنى وسبَّب على الفور دوامة من الطاقة الباردة امامه. عندما كان الخنجر على وشك الاقتراب منه، تجمّد في عدة طبقات من الثلج وقلصت سرعته بشكل مفاجئ أيضاً. بعد ذلك، توقف تماماً أمام يون تشي مباشرة، ثم أمسك به عرضا.
وقف معظم الناس من عالم الاخلاص المقدس ببطء، بينما بدوا مرعوبين وغير مصدقين لما حدث للتو … المشهد الذي شاهدوه لم يكن مختلفا عن مشاهدتهم شخصيا لنملة تلقي بفيل ضخم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأمر برمته الآن … الصوت الضخم كما لو أنه ضُرب بالبرق، و هو يثب بضعة كيلومترات في الهواء ودمه يرش في كل مكان…. بدا قاسيا جدا حتى انه جعل قلوب كل الحاضرين ترتعش بعنف.
جميع الجالسين في منطقة جلوس الحضور في حلبة إله المناوشات لم يجرؤوا على تصديق أعينهم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بواسطة :
“ماذا كان ذلك الآن!” كل أباطرة إله كشفوا المفاجأة على وجوههم أيضاً. حتى أن تسانغ شيتيان الناعس، الذي كان يميل إلى مقعده طيلة هذا الوقت، جلس منتصباً على الفور وحدق مباشرة إلى يون تشي بعينين مشرقتين.
“أوه، لا، لا!” غيَّر يون تشي فجأة نبرته، اذ ضاقت عيناه بشكل خطير. “كدت أنسى. لا شك أن لوو تشانجان قال للتو إن الرجل الحقيقي لا يملك إلا خيار القتال حتى الموت، ولن يستسلم بأي ثمن. فقط أقل نوع من القمامة يتسول للإستسلام مثل الكلب…تسك! ألن يكون منحك الفرصة للإستسلام مختلفاً عن صفعك لوجهك؟ لا ينبغي ان أفعل شيئا كهذا!”
أباطرة إله قد استشعروا بكل وضوح أنه عندما كان هجوم لوو تشانجان على وشك أن يضرب يون تشي، زادت قوة الطرف الآخر بشكل كبير وفجائي، إلى الحد الذي تجاوز الطاقة التي يحتويها هجوم لوو تشانجان. وبمجرد تفجيره، اختفت الطاقة المضخمة فجأة، وعادت قوة يون تشي العميقة إلى مستواها الطبيعي. فقد جعل أباطرة إله يشككون في ما إذا كان حس روحهم قد اخطأ في تقييم قوته العميقة في ذلك الوقت.
أباطرة إله قد استشعروا بكل وضوح أنه عندما كان هجوم لوو تشانجان على وشك أن يضرب يون تشي، زادت قوة الطرف الآخر بشكل كبير وفجائي، إلى الحد الذي تجاوز الطاقة التي يحتويها هجوم لوو تشانجان. وبمجرد تفجيره، اختفت الطاقة المضخمة فجأة، وعادت قوة يون تشي العميقة إلى مستواها الطبيعي. فقد جعل أباطرة إله يشككون في ما إذا كان حس روحهم قد اخطأ في تقييم قوته العميقة في ذلك الوقت.
“هـ …هـ – هذا …”
أولئك الذين استطاعوا ان يجلسوا في مقاعد الحضور كانوا جميعا اشخاصا يتمتعون بهوية وخبرة عظيمتين. ولكن مهما حدث، لم يجرؤا على تصديق عيونهما عندما رأيا المشهد الذي جرى امامهما الآن.
“ماذا يجري؟ ما الذي يحدث هنا بحق الجحيم؟ لوو تشانجان كان في الواقع … أنفجر، حتى أصيب؟”
لم يصدق لوو تشانجان وكانت عيناه مفتوحتين على مصراعيهما، أخذ من الوقت يصل الى خمسة او ستة أنفاس ليجد نفسه. وفجأة قال بصوت أجش: “لقد… لقد غش!! هو بالتأكيد إستعمل نوع من الأدوات العميقة لحماية الجسد! لقد غش!”
“حالته أسوأ بكثير من إصابته. من الواضح أن ذراعه اليمنى مكسورة!”
على حلبة إله المناوشات، في عالم إله السماء الخالدة هذه، كان يُعلن نوع النهاية التي سيقابلها أولئك الذين أغضبوه للمنطقة الإلهية الشرقية بأسرها … تماماً كما فعل في قارة السماء العميقة.
“يون تشي لم يتحرك حتى من مكانه، وانتهى الأمر بلوو تشانجان إلى حالة كهذه بمجرد قوته المضادة… ما – ما… ما الذي يجري بالضبط…”
خرجت عيون كل الناس بالقوة، وكأنهم رأوا شبحاً أو إلهاً.
أولئك الذين استطاعوا ان يجلسوا في مقاعد الحضور كانوا جميعا اشخاصا يتمتعون بهوية وخبرة عظيمتين. ولكن مهما حدث، لم يجرؤا على تصديق عيونهما عندما رأيا المشهد الذي جرى امامهما الآن.
“لوو تشانجان، أمنحك خمسة أنفاس. أرني هل انت حقا ‘شخص’ كما تقول، او كلب ‘يتوسل’ الى الاستسلام!’ “
لم يصدق لوو تشانجان وكانت عيناه مفتوحتين على مصراعيهما، أخذ من الوقت يصل الى خمسة او ستة أنفاس ليجد نفسه. وفجأة قال بصوت أجش: “لقد… لقد غش!! هو بالتأكيد إستعمل نوع من الأدوات العميقة لحماية الجسد! لقد غش!”
“أوه، لا، لا!” غيَّر يون تشي فجأة نبرته، اذ ضاقت عيناه بشكل خطير. “كدت أنسى. لا شك أن لوو تشانجان قال للتو إن الرجل الحقيقي لا يملك إلا خيار القتال حتى الموت، ولن يستسلم بأي ثمن. فقط أقل نوع من القمامة يتسول للإستسلام مثل الكلب…تسك! ألن يكون منحك الفرصة للإستسلام مختلفاً عن صفعك لوجهك؟ لا ينبغي ان أفعل شيئا كهذا!”
كانت هذه الإمكانية الوحيدة التي يمكن أن يفكر بها، السبب الوحيد وراء معاناته مثل هذه الانتكاسة. كان يون تشي قد غش مراراً وتكراراً في نهاية المطاف.
أصيب لوو تشانجان بصدمة لا يمكن وصفها، بينما ظهر على وجه يون تشي ابتسامة خافتة. وبعد أن تأكد من أن لوو تشانجان لا يشكل أي تهديد له، قرر استخدام لوو تشانجان لاختبار قوة أقوى حالته. لذلك، عندما هرع لوو تشانجان لمهاجمته، فتح على الفور بوابة “هدير السماء”. ومع ذلك، فقد فوجئ هو نفسه عندما اكتشف أن طاقته في أقوى حالاته لا يمكن أن تفجره مباشرة فحسب عند التعامل مع أضرار كبيرة، كما أنه لم يضطر إلى التراجع حتى نصف خطوة لإلغاء القوة التي تقف وراء الهجوم. الهجوم بهذا المستوى لا يمكن أن يسبب له أي ألم.
لكن، المبجل تشو هوي أعطى يون تشي لمحة عميقة عندما سمع هذا الزئير، ولم يقل أي شيء له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا كان ذلك الآن!” كل أباطرة إله كشفوا المفاجأة على وجوههم أيضاً. حتى أن تسانغ شيتيان الناعس، الذي كان يميل إلى مقعده طيلة هذا الوقت، جلس منتصباً على الفور وحدق مباشرة إلى يون تشي بعينين مشرقتين.
كيف يمكن أن يكون من الممكن ليون تشي أن يستخدم نوعاً ما من أدوات حماية الجسد دون أن يلاحظ الناس بمستواه؟
يون تشي، الذي ظل بعيداً عن الأنظار أثناء إقامته في عالم الاله حتى الآن، يفعل كل شيء بقدر الإمكان من الحذر، وكان هدفه الوحيد دوماً “لقاء ياسمين”، تحول فجأة إلى شخص مختلف تماما.
أصيب لوو تشانجان بصدمة لا يمكن وصفها، بينما ظهر على وجه يون تشي ابتسامة خافتة. وبعد أن تأكد من أن لوو تشانجان لا يشكل أي تهديد له، قرر استخدام لوو تشانجان لاختبار قوة أقوى حالته. لذلك، عندما هرع لوو تشانجان لمهاجمته، فتح على الفور بوابة “هدير السماء”. ومع ذلك، فقد فوجئ هو نفسه عندما اكتشف أن طاقته في أقوى حالاته لا يمكن أن تفجره مباشرة فحسب عند التعامل مع أضرار كبيرة، كما أنه لم يضطر إلى التراجع حتى نصف خطوة لإلغاء القوة التي تقف وراء الهجوم. الهجوم بهذا المستوى لا يمكن أن يسبب له أي ألم.
في غمضة عين، طعنت شوكة جليدية لوو تشانجان بلا رحمة في مكان علوه أكثر من ثلاثة آلاف قدم في السماء. وكأنما هو شخص شرير لا يغتفر ارتكب كل جريمة بشعة يمكن تصورها وسوف يدان على خطاياه على مر العصور، الابن البارز لملك عالم الاخلاص المقدس قد خُطف على شوكة جليدية في السماء، لكي يتمكن كل شخص وكل كائن حي في المنطقة الإلهية الشرقية من الحصول على رؤية واضحة له
على الرغم من أن قوة يون تشي العميقة قد تعاظمت إلى حد كبير، إلا أنه ما زال من غير الممكن الحفاظ على حالة “هدير السماء” لفترة طويلة. لهذا أغلق البوابة على الفور بعد تفجير لوو تشانجان بعيدًا، ثم عاد لحالته الطبيعية. ولكن لم يكن هناك شك في أنه كان قادرا على الحفاظ على حالة “هدير السماء” لعدة مرات أطول من اليوم الأول من أمس. ربما يستطيع الآن أن يحافظ عليها لأكثر من مائة نفس
أصيب لوو تشانجان بصدمة لا يمكن وصفها، بينما ظهر على وجه يون تشي ابتسامة خافتة. وبعد أن تأكد من أن لوو تشانجان لا يشكل أي تهديد له، قرر استخدام لوو تشانجان لاختبار قوة أقوى حالته. لذلك، عندما هرع لوو تشانجان لمهاجمته، فتح على الفور بوابة “هدير السماء”. ومع ذلك، فقد فوجئ هو نفسه عندما اكتشف أن طاقته في أقوى حالاته لا يمكن أن تفجره مباشرة فحسب عند التعامل مع أضرار كبيرة، كما أنه لم يضطر إلى التراجع حتى نصف خطوة لإلغاء القوة التي تقف وراء الهجوم. الهجوم بهذا المستوى لا يمكن أن يسبب له أي ألم.
ولم يكن لديه أدنى فكرة متى سيحافظ على تنشيطه في كل الأوقات، مثل “روح الشر” “القلب المحترق” و “المطهر”.
كانت هذه الإمكانية الوحيدة التي يمكن أن يفكر بها، السبب الوحيد وراء معاناته مثل هذه الانتكاسة. كان يون تشي قد غش مراراً وتكراراً في نهاية المطاف.
مدّ يده ونقرّ على صدره الذي ضربه لوو تشانجان بموقف ازدراء شديد. وبعد ذلك، سار إلى لوو تشانجان بخطى غير متعجلة، ونظرة ساخرة على وجهه كله، وقال: “إنك تتكلم بمنتهى الكبر، كما لو كنت فوق السماء، لذلك ظننت أنك ستكون قادرًا على ذلك. ولكن في النهاية، هذا هو كل ما تقوم به”
كان ذلك بسبب الذي فجّر بعد الإنفجار … كان في الواقع لوو تشانجان!
يحترم يون تشي دائمًا خصومه … طالما كان الطرف الآخر يحترمه. وفي حالة خصم مثل لوو تشانجان، فإنه لا يمانع أبداً في ضربهم ضربا مبرحاً، وجعلهم يبدون مثيري للشفقة مثل الكلب الذي كاد أن يغرق في نهر.
لكن قبل أن يتمكن من الاقتراب أكثر من السماء فوق حلبة إله المناوشات، قام شخص ما بسد طريقه أثناء إطلاق انفجار هائل من الهالة. قال المبجل تشو هوي بنظرة غير مبالية “ملك عالم الاخلاص المقدس، عد فورا إلى منطقة جلوس الجمهور. فلا احد يسمح له بالتدخل في معركة إله المخول، وأعتقد أنه ينبغي ان تكون مدركا لهذه القاعدة”
“أنت …” عندما انكسرت عظام ذراعه اليمنى إلى أجزاء، انتشر الشعور بالألم في كل أنحاء جسده. لم يكن قادراً على تصديق ما حدث له حتى الآن.
عند سماع توبيخ المبجل تشو هوي، ملك عالم الاخلاص المقدس هدأ أيضا قليلا. أومأ برأسه، “حسنا، إذن نعترف بالهزيمة في هذه المعركة! هذا الملك يعترف بالهزيمة نيابة عن تشانجان!”
لم ينهي كلامه بعد عندما ومضت صورة يون تشي واقترب منه فجأة
لكنه كان قد نقل جسمه عندما انقلبت نظرة شريرة فجأة وذراعه الأيسر قُذفت فجأة مثل النجم الساقط، الخنجر غريب الشكل أطلق مباشرة على حنجرة يون تشي.
بؤبؤ عيني لوو تشانجان انكمشت بسبب ذلك. تجاوب على الفور وتراجع بضع مئات من الأمتار للخلف بسرعة البرق. إلا أن يون تشي تعقبه بلا هوادة ثم اقترب منه مرة أخرى بسرعة سريعة إلى الحد الذي لم يكن لديه الوقت الكافي للرد عليه.
“أنت …” عندما انكسرت عظام ذراعه اليمنى إلى أجزاء، انتشر الشعور بالألم في كل أنحاء جسده. لم يكن قادراً على تصديق ما حدث له حتى الآن.
أمسك كف يون تشي بذراع لوو تشانجان المكسورة واندفعت منه قوة هائلة، فككت القوة التي أطلقها لوو تشانجان على عجل في لحظة مقاومة. فأمسك يون تشي بذراعه المشلولة وتأرجح لوو تشانجان في الهواء ثم حطمه بقوة على الأرض.
“همف، معركة إله المخول لها فقط قاعدة ‘عدم قتل الخصم بدافع سوء النية’، وليس ان تذهب بعيدا بسبب سوء النية! إذا وجد لوو تشانجان أن الأمر لا يطاق، فبوسعه أن يصرخ قائلاً إنه ينوي الاستسلام. في هذه الحالة، لن يكون يون تشي قادراً على مهاجمته بعد الآن. ولكن بما انه لم يستسلم بعد، فهذا يعني انه لا يزال يرغب في مواصلة القتال … فلا يسمح لأحد بالتدخل!!”
بانج!!!!!!!!
“واااههــه !!”
كان كل حجر من حجر حلبة إله المناوشات محميًّا بطاقة قوية، ولم يكن من الممكن على الإطلاق أن يلحق الناس على مستوى “مرشحي لقب إله” الضرر بطاقتهم، ولكن صوتا يصم الآلام لا يقارن لا يزال يتردد في جميع أنحاء المكان. وأطلق لوو تشانجان صرخة كانت أكثر بؤساً عدة مرات مما كانت عليه من قبل، حين ارتد جسده الملقى بضعة كيلومترات، ورش الدم في كل مكان في الجو وكأنه كيس دم مسرب.
في اللحظة التي سقط فيها لوو تشانجان على الأرض، ركع على الأرض في الحال، وأمسكت يده اليسرى بذراعه اليمنى. وكان وجهه ملتوياً بالصدمة والألم، وذراعه اليمنى كلها تتدلى إلى أسفل. بضع قطرات من الدم تسربت عبر الشقوق بين أصابعه، صبغوا ذراعه الأيمن بالكامل في اللون القرمزي
“السيد … السيد الشاب!”
ركع بشدّة أمام يون تشي بينما تصلبت ركبتيه.
“تشانجان !!”
كان يون تشي شخصاً يسعى دوماً إلى الانتقام من أصغر المظالم، وعلى هذا فقد تراكم في قلبه الكثير من الكراهية للوو تشانجان. جرحه في هجوم مضاد كان مجرد شعوره بقوته. فقط بعد الهجوم الآن، بدأ حقاً بالانتقام ولم يظهر أي رحمة في هجماته أيضاً
كل شعب عالم الاخلاص المقدس أصبح شاحباً من الصدمة. ملك عالم الاخلاص المقدس وقف فجأةً على قدميه أيضاً، بينما كان وجهه مُظلماً في هذه اللحظة.
وقف معظم الناس من عالم الاخلاص المقدس ببطء، بينما بدوا مرعوبين وغير مصدقين لما حدث للتو … المشهد الذي شاهدوه لم يكن مختلفا عن مشاهدتهم شخصيا لنملة تلقي بفيل ضخم.
الأمر برمته الآن … الصوت الضخم كما لو أنه ضُرب بالبرق، و هو يثب بضعة كيلومترات في الهواء ودمه يرش في كل مكان…. بدا قاسيا جدا حتى انه جعل قلوب كل الحاضرين ترتعش بعنف.
على الرغم من أن قوة يون تشي العميقة قد تعاظمت إلى حد كبير، إلا أنه ما زال من غير الممكن الحفاظ على حالة “هدير السماء” لفترة طويلة. لهذا أغلق البوابة على الفور بعد تفجير لوو تشانجان بعيدًا، ثم عاد لحالته الطبيعية. ولكن لم يكن هناك شك في أنه كان قادرا على الحفاظ على حالة “هدير السماء” لعدة مرات أطول من اليوم الأول من أمس. ربما يستطيع الآن أن يحافظ عليها لأكثر من مائة نفس
لم يجرؤ هؤلاء على تصديق أن لوو تشانجان هاجم يون تشي، ولكن انتهى به الأمر إلى الرد عليه وإصابته بجروح. ومع ذلك، هم استشعروا بوضوح انفجار طاقة يون شي عندما قام بتأرجح لوو تشانجان …ووفقا لتقديرهم لمستواه، فقد كان بالتأكيد قوة عميقة في المستوى الثامن لعالم المحنة الإلهي، ولكن طابعه الاستبدادي قد قمع لوو تشانجان، وتجاوز تماما حدود عالم المحنة الإلهي التي عرفوها كل هذا الوقت.
في غمضة عين، طعنت شوكة جليدية لوو تشانجان بلا رحمة في مكان علوه أكثر من ثلاثة آلاف قدم في السماء. وكأنما هو شخص شرير لا يغتفر ارتكب كل جريمة بشعة يمكن تصورها وسوف يدان على خطاياه على مر العصور، الابن البارز لملك عالم الاخلاص المقدس قد خُطف على شوكة جليدية في السماء، لكي يتمكن كل شخص وكل كائن حي في المنطقة الإلهية الشرقية من الحصول على رؤية واضحة له
كان يون تشي شخصاً يسعى دوماً إلى الانتقام من أصغر المظالم، وعلى هذا فقد تراكم في قلبه الكثير من الكراهية للوو تشانجان. جرحه في هجوم مضاد كان مجرد شعوره بقوته. فقط بعد الهجوم الآن، بدأ حقاً بالانتقام ولم يظهر أي رحمة في هجماته أيضاً
لكن، المبجل تشو هوي أعطى يون تشي لمحة عميقة عندما سمع هذا الزئير، ولم يقل أي شيء له.
“آه … آآآه … أنت … آه …”
“هاهاها… اعتقدت أن الكلب الذي يمكن أن ينبح بشراسة سيكون لديه بعض العضة لدعم ذلك. لم أتوقع أن ينهار في أول ضربة” أنزل يون شي حواجبه وهو يتكلم بصوت منخفض لا يستطيع أن يسمعه إلا لوو تشانجان. ولكن بعد ذلك، أصبح صوته فجأة أعلى، “لوو تشانجان، هل هذا كل ما لديك؟ في هذه الحالة، من الأفضل ان تستسلم بسرعة”
كان لوو تشانجان خبيراً في ذروة المرحلة المتوسطة من عالم الجوهر الإلهي. حتى لو أدى هجوم يون تشي إلى كسر عدد غير معروف من عظامه، فإنه تمكن من الوقوف ببطء. ومع ذلك، طاقته العميقة ضعفت بنسبة 30 في المئة على الأقل، وكانت في حالة فوضى لا تُضاهى. وكان شعره مشوشا، ووجهه ملوَّا بشكل بشع، وتوسَّعت حدقتا عينيه الى اقصى الحدود.
“تشانجان !!”
“أنت … أنت … مستـ… مستحيل … مستحيل …”
إذا هُزم على يد مرشّحين لقب إله آخرين، فمهما هُزم بطريقة بائسة، سيتمكن من قبوله بهدوء. لكن خصمه كان يون تشي … نفس الشخص الذي كان عديم القيمة بشكل واضح، قمامة في عينيه. كان حقيقة أنه شخص لم يجرؤ حتى على الصعود إلى حلبة إله المناوشات ليحارب معه في معركتهم الأولى، وكان قد تنازل مباشرة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت أيضاً، ظهرت شخصية يون تشي أمامه بلمح البصر. سرعته كانت أسرع قليلاً حتى من الخنجر الطائر. وفي الوقت نفسه، ثقب الخنجر الطائر كتف لوو تشانجان، وسحق كوع يون تشي بوحشية أسفل بطنه.
فقد ظن انه سيتمكن من سحق الطرف الآخر بثقة، ولكن هجومه لم يؤذيه فحسب، بل اصيب ايضا بعدوانه. من ناحية أخرى، يون تشي هاجمه مرة واحدة فقط … وكان بالفعل في مثل هذه الحالة البائسة.
يون تشي، الذي ظل بعيداً عن الأنظار أثناء إقامته في عالم الاله حتى الآن، يفعل كل شيء بقدر الإمكان من الحذر، وكان هدفه الوحيد دوماً “لقاء ياسمين”، تحول فجأة إلى شخص مختلف تماما.
شعر بخوف لم يسبق له مثيل في قلبه حين رأى “القمامة” التي استهزأ بها وأذلها بطريقة مطلقة منذ عشر انفاس، اقترب منه شيئا فشيئا. وكان عقله في حالة اضطراب شديد، اذ اطلق صرخة غريبة وأضاء ضوء سماوي في يده. خنجر غريب مع مقبض واسع ظهر في يده، ثم اندفع على الفور باتجاه يون تشي.
وقف يون شي على نحو مستقيم وهادئ، رافعاً ذراعه بشكل مائل ومنفخاً على كوعه، كما لو كان ليتأكد من رفع التراب عنه. على بعد خطوة منه، لم يتزحزح لوو تشانجان شبر واحدا، حيث خرجت دماء جديدة من جسمه بالكامل. وقد اتسعت عينيه الى حدودها، وصار بالامكان رؤية عروق حمراء لا تُحصى فيها.
لكنه كان قد نقل جسمه عندما انقلبت نظرة شريرة فجأة وذراعه الأيسر قُذفت فجأة مثل النجم الساقط، الخنجر غريب الشكل أطلق مباشرة على حنجرة يون تشي.
كان لوو تشانجان خبيراً في ذروة المرحلة المتوسطة من عالم الجوهر الإلهي. حتى لو أدى هجوم يون تشي إلى كسر عدد غير معروف من عظامه، فإنه تمكن من الوقوف ببطء. ومع ذلك، طاقته العميقة ضعفت بنسبة 30 في المئة على الأقل، وكانت في حالة فوضى لا تُضاهى. وكان شعره مشوشا، ووجهه ملوَّا بشكل بشع، وتوسَّعت حدقتا عينيه الى اقصى الحدود.
يون تشي توقف في أثره. مدَّ يده اليمنى وسبَّب على الفور دوامة من الطاقة الباردة امامه. عندما كان الخنجر على وشك الاقتراب منه، تجمّد في عدة طبقات من الثلج وقلصت سرعته بشكل مفاجئ أيضاً. بعد ذلك، توقف تماماً أمام يون تشي مباشرة، ثم أمسك به عرضا.
“…” فم ملك عالم الاخلاص المقدس يرتعش، لكنه لم يتمكن من التكلم أكثر من ذلك.
“…” لوو تشانجان وقف في مكانه بصلابة، وكان ينظر بخوف.
“هـ …هـ – هذا …”
“إذاً هذا كل مالديك، هاه؟” سخر يون تشي عندما قلب معصمه “دعني أعيده إليك”
لم يجرؤ هؤلاء على تصديق أن لوو تشانجان هاجم يون تشي، ولكن انتهى به الأمر إلى الرد عليه وإصابته بجروح. ومع ذلك، هم استشعروا بوضوح انفجار طاقة يون شي عندما قام بتأرجح لوو تشانجان …ووفقا لتقديرهم لمستواه، فقد كان بالتأكيد قوة عميقة في المستوى الثامن لعالم المحنة الإلهي، ولكن طابعه الاستبدادي قد قمع لوو تشانجان، وتجاوز تماما حدود عالم المحنة الإلهي التي عرفوها كل هذا الوقت.
ريب!!
أولئك الذين استطاعوا ان يجلسوا في مقاعد الحضور كانوا جميعا اشخاصا يتمتعون بهوية وخبرة عظيمتين. ولكن مهما حدث، لم يجرؤا على تصديق عيونهما عندما رأيا المشهد الذي جرى امامهما الآن.
صوت لايقارن يثقب الأذن من الفضاء يتمزق. كان حادًا جداً مثل صوت صخرة ممزقة. رد خنجر لوو تشانجان بسرعة أسرع عدة مرات مما كان عليه عندما استهدف يون تشي. لم يستطع لوو تشانجان إلا أن يقلص حدقة عينيه كرد فعل، ثقب الخنجر في كتفه الأيسر، مخلفا وراءه ثقبا عرضه 15 سنتيمتراً يمكن أن يرى المرء من خلاله.
“همف، معركة إله المخول لها فقط قاعدة ‘عدم قتل الخصم بدافع سوء النية’، وليس ان تذهب بعيدا بسبب سوء النية! إذا وجد لوو تشانجان أن الأمر لا يطاق، فبوسعه أن يصرخ قائلاً إنه ينوي الاستسلام. في هذه الحالة، لن يكون يون تشي قادراً على مهاجمته بعد الآن. ولكن بما انه لم يستسلم بعد، فهذا يعني انه لا يزال يرغب في مواصلة القتال … فلا يسمح لأحد بالتدخل!!”
في ذلك الوقت أيضاً، ظهرت شخصية يون تشي أمامه بلمح البصر. سرعته كانت أسرع قليلاً حتى من الخنجر الطائر. وفي الوقت نفسه، ثقب الخنجر الطائر كتف لوو تشانجان، وسحق كوع يون تشي بوحشية أسفل بطنه.
“إذاً هذا كل مالديك، هاه؟” سخر يون تشي عندما قلب معصمه “دعني أعيده إليك”
بووم—-
“أنت …” عندما انكسرت عظام ذراعه اليمنى إلى أجزاء، انتشر الشعور بالألم في كل أنحاء جسده. لم يكن قادراً على تصديق ما حدث له حتى الآن.
كأن جبلاً عالياً انفجر داخل جسده، وتجمد جسد لوو تشانجان بالكامل، وأصبح وجهه شاحباً بشكل لا يقارن في أي وقت من الأوقات. وسرعان ما أُطلقت عدة سهام دموية من فمه وأنفه والفتحة على كتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأمر برمته الآن … الصوت الضخم كما لو أنه ضُرب بالبرق، و هو يثب بضعة كيلومترات في الهواء ودمه يرش في كل مكان…. بدا قاسيا جدا حتى انه جعل قلوب كل الحاضرين ترتعش بعنف.
سقطت حلبة إله المناوشات في صمت مميت، بينما كان كل الحاضرين يحدقون إلى الأمام بعيون مفتوحة على مصراعيها. كانوا يشهدون شيئا يمكن وصفه بالمشهد الذي لا يمكن تصوره الذي رأوه في حياتهم.
في اللحظة التي سقط فيها لوو تشانجان على الأرض، ركع على الأرض في الحال، وأمسكت يده اليسرى بذراعه اليمنى. وكان وجهه ملتوياً بالصدمة والألم، وذراعه اليمنى كلها تتدلى إلى أسفل. بضع قطرات من الدم تسربت عبر الشقوق بين أصابعه، صبغوا ذراعه الأيمن بالكامل في اللون القرمزي
وقف يون شي على نحو مستقيم وهادئ، رافعاً ذراعه بشكل مائل ومنفخاً على كوعه، كما لو كان ليتأكد من رفع التراب عنه. على بعد خطوة منه، لم يتزحزح لوو تشانجان شبر واحدا، حيث خرجت دماء جديدة من جسمه بالكامل. وقد اتسعت عينيه الى حدودها، وصار بالامكان رؤية عروق حمراء لا تُحصى فيها.
أكثر من ثلاثين قدمًا … أكثر من ثلاثمائة قدم … أكثر من ثلاثة آلاف قدم!
ترمب!
جميع الجالسين في منطقة جلوس الحضور في حلبة إله المناوشات لم يجرؤوا على تصديق أعينهم
ركع بشدّة أمام يون تشي بينما تصلبت ركبتيه.
لكنه كان قد نقل جسمه عندما انقلبت نظرة شريرة فجأة وذراعه الأيسر قُذفت فجأة مثل النجم الساقط، الخنجر غريب الشكل أطلق مباشرة على حنجرة يون تشي.
“هاهاها… اعتقدت أن الكلب الذي يمكن أن ينبح بشراسة سيكون لديه بعض العضة لدعم ذلك. لم أتوقع أن ينهار في أول ضربة” أنزل يون شي حواجبه وهو يتكلم بصوت منخفض لا يستطيع أن يسمعه إلا لوو تشانجان. ولكن بعد ذلك، أصبح صوته فجأة أعلى، “لوو تشانجان، هل هذا كل ما لديك؟ في هذه الحالة، من الأفضل ان تستسلم بسرعة”
كانت هذه الإمكانية الوحيدة التي يمكن أن يفكر بها، السبب الوحيد وراء معاناته مثل هذه الانتكاسة. كان يون تشي قد غش مراراً وتكراراً في نهاية المطاف.
“أوه، لا، لا!” غيَّر يون تشي فجأة نبرته، اذ ضاقت عيناه بشكل خطير. “كدت أنسى. لا شك أن لوو تشانجان قال للتو إن الرجل الحقيقي لا يملك إلا خيار القتال حتى الموت، ولن يستسلم بأي ثمن. فقط أقل نوع من القمامة يتسول للإستسلام مثل الكلب…تسك! ألن يكون منحك الفرصة للإستسلام مختلفاً عن صفعك لوجهك؟ لا ينبغي ان أفعل شيئا كهذا!”
كثير من الناس استنشقت من الخوف.
حالما أنهى كلامه، قذف يون شي ذراعه فجأة. وصفعت ظهر يده بشدة الخد الأيمن للوو تشانجان الذي كان شاحب على نحو مميت في هذه اللحظة … على الرغم من أنها كانت مجرد صفعة، فقد كان وراءها وزن ثقيل لا يقارن، وبالتالي فإن عظمة الخد اليمنى للوو تشانجان قد تحطمت بالكامل. فطار جسمه كله بعيدا دون رادع بينما كان يدور كالقمّة، متدحرجا على حلبة إله المناوشات لفترة طويلة قبل ان يتوقف اخيرا.
يون تشي، الذي ظل بعيداً عن الأنظار أثناء إقامته في عالم الاله حتى الآن، يفعل كل شيء بقدر الإمكان من الحذر، وكان هدفه الوحيد دوماً “لقاء ياسمين”، تحول فجأة إلى شخص مختلف تماما.
وجهه الوسيم في الأصل كان الآن في حالة مهترئة تماما، والجانب الأيمن كله من وجهه كان قد غرق وانحنى ذقنه تماما الى اليسار. وكان يسعل على الأرض باستمرار، وكان كل سعال مصحوباً بفم ضخم من الدم والعديد من الأسنان المسحوقة.
“هاهاها… اعتقدت أن الكلب الذي يمكن أن ينبح بشراسة سيكون لديه بعض العضة لدعم ذلك. لم أتوقع أن ينهار في أول ضربة” أنزل يون شي حواجبه وهو يتكلم بصوت منخفض لا يستطيع أن يسمعه إلا لوو تشانجان. ولكن بعد ذلك، أصبح صوته فجأة أعلى، “لوو تشانجان، هل هذا كل ما لديك؟ في هذه الحالة، من الأفضل ان تستسلم بسرعة”
كثير من الناس استنشقت من الخوف.
كثير من الناس استنشقت من الخوف.
هناك قول مأثور مفاده أن المرء يستطيع أن يضرب شخصاً آخر ولكن ليس وجهه. ومع ذلك، فإن يون تشي لم يضرب وجه خصمه فحسب، بل دمره إلى درجة أنه بدا مهرجا …علاوة على ذلك، ضرب ودمّر وجه ابن ملك عالم الاخلاص المقدس!
أمسك كف يون تشي بذراع لوو تشانجان المكسورة واندفعت منه قوة هائلة، فككت القوة التي أطلقها لوو تشانجان على عجل في لحظة مقاومة. فأمسك يون تشي بذراعه المشلولة وتأرجح لوو تشانجان في الهواء ثم حطمه بقوة على الأرض.
لقد كان وجها يمثل ملك عالم الاخلاص المقدس، فضلا عن عالم الاخلاص المقدس بأكمله!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هو وحده من يستطيع الإعتراف بالهزيمة ولا يحق لأحد آخر ان يتنازل عنه!”
“تشانجان !!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يحترم يون تشي دائمًا خصومه … طالما كان الطرف الآخر يحترمه. وفي حالة خصم مثل لوو تشانجان، فإنه لا يمانع أبداً في ضربهم ضربا مبرحاً، وجعلهم يبدون مثيري للشفقة مثل الكلب الذي كاد أن يغرق في نهر.
كان عالم الاخلاص المقدس يتمتع بهوية ومكانة عظيمتين للغاية. في المنطقة الإلهية الشرقية الشاسعة، اعتُرف علانية ان عالمه الاخلاص المقدس هو الاقوى تحت العوالم الملكية. فلم يسبق لهم ان شعروا بمثل هذا الخزي المريع والإذلال العميق! حتى لو كانت قوة ملك عالم الاخلاص المقدس على ممارسة ضبط النفس أعظم بعشر مرات، فسيظل يثور غضبا بعد ما حدث للتو. فأطلق هدير عالٍ بينما هرع مباشرة الى حلبة إله المناوشات “أيها الولد الصغير يون تشي، انت تسعى الى الموت!”
أمسك كف يون تشي بذراع لوو تشانجان المكسورة واندفعت منه قوة هائلة، فككت القوة التي أطلقها لوو تشانجان على عجل في لحظة مقاومة. فأمسك يون تشي بذراعه المشلولة وتأرجح لوو تشانجان في الهواء ثم حطمه بقوة على الأرض.
لكن قبل أن يتمكن من الاقتراب أكثر من السماء فوق حلبة إله المناوشات، قام شخص ما بسد طريقه أثناء إطلاق انفجار هائل من الهالة. قال المبجل تشو هوي بنظرة غير مبالية “ملك عالم الاخلاص المقدس، عد فورا إلى منطقة جلوس الجمهور. فلا احد يسمح له بالتدخل في معركة إله المخول، وأعتقد أنه ينبغي ان تكون مدركا لهذه القاعدة”
أمسك كف يون تشي بذراع لوو تشانجان المكسورة واندفعت منه قوة هائلة، فككت القوة التي أطلقها لوو تشانجان على عجل في لحظة مقاومة. فأمسك يون تشي بذراعه المشلولة وتأرجح لوو تشانجان في الهواء ثم حطمه بقوة على الأرض.
“المبجل تشو هوي” ملك عالم الاخلاص المقدس قمع غضبه قسراً “هذا الفتى … من الواضح أنه ذهب بعيداً بسبب نواياه الخبيثة. من الواضح انه يهين عالمي الإخلاص المقدس!”
“تشانجان !!”
“همف، معركة إله المخول لها فقط قاعدة ‘عدم قتل الخصم بدافع سوء النية’، وليس ان تذهب بعيدا بسبب سوء النية! إذا وجد لوو تشانجان أن الأمر لا يطاق، فبوسعه أن يصرخ قائلاً إنه ينوي الاستسلام. في هذه الحالة، لن يكون يون تشي قادراً على مهاجمته بعد الآن. ولكن بما انه لم يستسلم بعد، فهذا يعني انه لا يزال يرغب في مواصلة القتال … فلا يسمح لأحد بالتدخل!!”
“تشانجان !!”
عند سماع توبيخ المبجل تشو هوي، ملك عالم الاخلاص المقدس هدأ أيضا قليلا. أومأ برأسه، “حسنا، إذن نعترف بالهزيمة في هذه المعركة! هذا الملك يعترف بالهزيمة نيابة عن تشانجان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يون تشي لم يتحرك حتى من مكانه، وانتهى الأمر بلوو تشانجان إلى حالة كهذه بمجرد قوته المضادة… ما – ما… ما الذي يجري بالضبط…”
“هو وحده من يستطيع الإعتراف بالهزيمة ولا يحق لأحد آخر ان يتنازل عنه!”
وقف يون شي على نحو مستقيم وهادئ، رافعاً ذراعه بشكل مائل ومنفخاً على كوعه، كما لو كان ليتأكد من رفع التراب عنه. على بعد خطوة منه، لم يتزحزح لوو تشانجان شبر واحدا، حيث خرجت دماء جديدة من جسمه بالكامل. وقد اتسعت عينيه الى حدودها، وصار بالامكان رؤية عروق حمراء لا تُحصى فيها.
النظرة في عيني المبجل تشو هوي أصبحت باردة قليلا مرة أخرى. رفع رأسه ببطء بينما كان يشير الى منطقة جلوس الحضور “ملك عالم الاخلاص المقدس، هذا المبجل يحذرك للمرة الاخيرة. ابتعد عن حلبة إله المناوشات على الفور. وإلا، فسيتعين علينا طردك من عالم السماء الخالدة – بغض النظر عن هويتك! “
فقد ظن انه سيتمكن من سحق الطرف الآخر بثقة، ولكن هجومه لم يؤذيه فحسب، بل اصيب ايضا بعدوانه. من ناحية أخرى، يون تشي هاجمه مرة واحدة فقط … وكان بالفعل في مثل هذه الحالة البائسة.
“…” فم ملك عالم الاخلاص المقدس يرتعش، لكنه لم يتمكن من التكلم أكثر من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأمر برمته الآن … الصوت الضخم كما لو أنه ضُرب بالبرق، و هو يثب بضعة كيلومترات في الهواء ودمه يرش في كل مكان…. بدا قاسيا جدا حتى انه جعل قلوب كل الحاضرين ترتعش بعنف.
ملك عالم الاخلاص المقدس استنشق بقوة وهو يستدير بغضب. كان على وشك العودة الى مكان جلوس الحضور، حين انطلقت فجأة صرخة تعيسة من حلبة إله المناوشات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترمب!
“واااههــه !!”
على الرغم من أن قوة يون تشي العميقة قد تعاظمت إلى حد كبير، إلا أنه ما زال من غير الممكن الحفاظ على حالة “هدير السماء” لفترة طويلة. لهذا أغلق البوابة على الفور بعد تفجير لوو تشانجان بعيدًا، ثم عاد لحالته الطبيعية. ولكن لم يكن هناك شك في أنه كان قادرا على الحفاظ على حالة “هدير السماء” لعدة مرات أطول من اليوم الأول من أمس. ربما يستطيع الآن أن يحافظ عليها لأكثر من مائة نفس
استدار ملك عالم الاخلاص المقدس فورا ليرى مشهدا دفعه الى التحديق بغضب شديد حتى ان عينيه كانتا على شفير الانكسار.
على حلبة إله المناوشات، في عالم إله السماء الخالدة هذه، كان يُعلن نوع النهاية التي سيقابلها أولئك الذين أغضبوه للمنطقة الإلهية الشرقية بأسرها … تماماً كما فعل في قارة السماء العميقة.
نمت شوكة جليدية من الأرض، ثقبت الفتحة الدامية على الكتف الأيسر للوو تشانجان، وأطلقت عليه النار في السماء مرفوقة عليه التواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يون تشي لم يتحرك حتى من مكانه، وانتهى الأمر بلوو تشانجان إلى حالة كهذه بمجرد قوته المضادة… ما – ما… ما الذي يجري بالضبط…”
أكثر من ثلاثين قدمًا … أكثر من ثلاثمائة قدم … أكثر من ثلاثة آلاف قدم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار ملك عالم الاخلاص المقدس فورا ليرى مشهدا دفعه الى التحديق بغضب شديد حتى ان عينيه كانتا على شفير الانكسار.
في غمضة عين، طعنت شوكة جليدية لوو تشانجان بلا رحمة في مكان علوه أكثر من ثلاثة آلاف قدم في السماء. وكأنما هو شخص شرير لا يغتفر ارتكب كل جريمة بشعة يمكن تصورها وسوف يدان على خطاياه على مر العصور، الابن البارز لملك عالم الاخلاص المقدس قد خُطف على شوكة جليدية في السماء، لكي يتمكن كل شخص وكل كائن حي في المنطقة الإلهية الشرقية من الحصول على رؤية واضحة له
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت … أنت … مستـ… مستحيل … مستحيل …”
“لوو تشانجان، أمنحك خمسة أنفاس. أرني هل انت حقا ‘شخص’ كما تقول، او كلب ‘يتوسل’ الى الاستسلام!’ “
“أوه، لا، لا!” غيَّر يون تشي فجأة نبرته، اذ ضاقت عيناه بشكل خطير. “كدت أنسى. لا شك أن لوو تشانجان قال للتو إن الرجل الحقيقي لا يملك إلا خيار القتال حتى الموت، ولن يستسلم بأي ثمن. فقط أقل نوع من القمامة يتسول للإستسلام مثل الكلب…تسك! ألن يكون منحك الفرصة للإستسلام مختلفاً عن صفعك لوجهك؟ لا ينبغي ان أفعل شيئا كهذا!”
غضب ملك عالم الاخلاص المقدس غضبا شديدا في تلك اللحظة عند منطقة جلوس الحضور. في السماء فوقه، كان لوو تشانجان يبكي بيأس، عند سفح الشوكة الجليدية، كان يون تشي لا يزال يملك تلك الابتسامة اللامبالية، مثل الماء الساخن، على وجهه، كما لو أنه لم يشعر بأي شيء على الأقل …لم يلمح حتى في اتجاه ملك عالم الاخلاص المقدس على الإطلاق.
كأن جبلاً عالياً انفجر داخل جسده، وتجمد جسد لوو تشانجان بالكامل، وأصبح وجهه شاحباً بشكل لا يقارن في أي وقت من الأوقات. وسرعان ما أُطلقت عدة سهام دموية من فمه وأنفه والفتحة على كتفه.
في هذه اللحظة، شعر الجميع ببرودة لا توصف في قلوبهم.
هناك قول مأثور مفاده أن المرء يستطيع أن يضرب شخصاً آخر ولكن ليس وجهه. ومع ذلك، فإن يون تشي لم يضرب وجه خصمه فحسب، بل دمره إلى درجة أنه بدا مهرجا …علاوة على ذلك، ضرب ودمّر وجه ابن ملك عالم الاخلاص المقدس!
يون تشي، الذي ظل بعيداً عن الأنظار أثناء إقامته في عالم الاله حتى الآن، يفعل كل شيء بقدر الإمكان من الحذر، وكان هدفه الوحيد دوماً “لقاء ياسمين”، تحول فجأة إلى شخص مختلف تماما.
في غمضة عين، طعنت شوكة جليدية لوو تشانجان بلا رحمة في مكان علوه أكثر من ثلاثة آلاف قدم في السماء. وكأنما هو شخص شرير لا يغتفر ارتكب كل جريمة بشعة يمكن تصورها وسوف يدان على خطاياه على مر العصور، الابن البارز لملك عالم الاخلاص المقدس قد خُطف على شوكة جليدية في السماء، لكي يتمكن كل شخص وكل كائن حي في المنطقة الإلهية الشرقية من الحصول على رؤية واضحة له
لا، الطريقة الصحيحة لقول ذلك هو أنه فكك فجأة كل القيود التي أبقته مقيدا حتى الآن.
فقد ظن انه سيتمكن من سحق الطرف الآخر بثقة، ولكن هجومه لم يؤذيه فحسب، بل اصيب ايضا بعدوانه. من ناحية أخرى، يون تشي هاجمه مرة واحدة فقط … وكان بالفعل في مثل هذه الحالة البائسة.
على حلبة إله المناوشات، في عالم إله السماء الخالدة هذه، كان يُعلن نوع النهاية التي سيقابلها أولئك الذين أغضبوه للمنطقة الإلهية الشرقية بأسرها … تماماً كما فعل في قارة السماء العميقة.
حالما أنهى كلامه، قذف يون شي ذراعه فجأة. وصفعت ظهر يده بشدة الخد الأيمن للوو تشانجان الذي كان شاحب على نحو مميت في هذه اللحظة … على الرغم من أنها كانت مجرد صفعة، فقد كان وراءها وزن ثقيل لا يقارن، وبالتالي فإن عظمة الخد اليمنى للوو تشانجان قد تحطمت بالكامل. فطار جسمه كله بعيدا دون رادع بينما كان يدور كالقمّة، متدحرجا على حلبة إله المناوشات لفترة طويلة قبل ان يتوقف اخيرا.
بواسطة :
“لوو تشانجان، أمنحك خمسة أنفاس. أرني هل انت حقا ‘شخص’ كما تقول، او كلب ‘يتوسل’ الى الاستسلام!’ “

 
كأن جبلاً عالياً انفجر داخل جسده، وتجمد جسد لوو تشانجان بالكامل، وأصبح وجهه شاحباً بشكل لا يقارن في أي وقت من الأوقات. وسرعان ما أُطلقت عدة سهام دموية من فمه وأنفه والفتحة على كتفه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		