حُبيبة يشم الكون الخماسية
قال يون تشي بصوت خفيف وبطيء للغاية، وكانت كل كلمة من كلماته تحمل شعوراً بالذنب. لكنه بدا مصمما جدا
“لو كنت أعرف أن الأمور ستتحول هكذا، لكنت قد أبقيتك بالقوة داخل قاعة عنقاء الجليد. كان ذلك سيكون أفضل بكثير من محاولتك للتودد على الموت!”
توجه يون تشي إلى الأعلى بسرعة فائقة، وسرعان ما ظهر من سطح البحيرة. رفع رأسه لاشعورياً لينظر للسماء فوقه. جسد مو شوانيين كان ينجرف بهدوء هناك، وقوتها الجليدية الباردة وهالتها الشرسة تنبعث من بؤبؤيها المتجمدين
على الرغم من أنه كان مستعداً لذلك، فإن يون تشي كان لا يزال يشعر بالذعر في قلبه، “سيد…تي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد يون شي أن يقول شيئاً ما، ولكنه لم يكن قادراً حتى على التنفس أو رفع رأسه في مواجهة غضب مو شوانيين وإجبارها.
“اركع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا …” يون تشي هز رأسه “لا اريد ان اراها فحسب، بل هنالك ايضا بعض الامور التي يجب ان اقولها لها وجها لوجه. اريد ان اعلمها انه مهما كان الوضع الغير مؤاتي الذي ستواجهه، فسأواجهه معها”
احتوى صراخها البارد على إحساس عميق بالغضب. كان يون تشي قد تصلب جسمه بالكامل، بينما ركع على الفور، وقال بصوت خجول: “السيدة، التلميذ …يعرف خطأه”.
1175 – حُبيبة يشم الكون الخماسية
“تعرف خطأك؟” مو شوانيين أطلقت شخرة. فغضب صوتها حمل معها الاكراه، وكأنما البحر المتجمد انقلب، صمتت كل منطقة البحيرة السماوية. “تقول مرارا وتكرارا انك تعرف خطؤك، ثم ترتكب الأخطاء مرة بعد اخرى. إذاً، ما الذي يهم إن كنت تعرف خطؤك؟ هل أخذت كلماتي على محمل الجد؟”
مو شوانيين لم تتحرك على الإطلاق “يا له من إدراك رائع لك. لسوء الحظ … طبقاً لما أتذكره لا يمكنك البقاء في عالم الاله لأكثر من خمس سنوات. لقد انقضت ثلاث سنوات، ولم يتبق سوى سنتان حتى الآن. فما الفائدة حتى لو كانت بركاتك تجعلك موهوب أكثر بعشر مرات من غيرك!”
“سيدتي، أنا …”
مو شوانيين “…”
“لا داعي للمراوغة!” كان من الواضح أن مو شوانيين كانت غاضبة حقا. “لقد أبلغتني بينغيون بالفعل كل شيء عن سلوكك وأعمالك في عالم السماء الخالدة! عندما كنت تغادر اغنية الثلج، حذرتك مراراً وتكراراً بألا تتخذ أي قرار بمفردك وأن تبقي وجودك بعيداً عن الأضواء قدر الإمكان. ومع ذلك … لم تسمع إلى ما قلته، أنت حتى عملت العكس المضبوط وكشفت نفسك بالكامل إلى عيون العديد من الناس. الآن، لا يوجد على الأرجح أحد في المنطقة الإلهية الشرقية بأكملها … لا يعرف إسمك العظيم… كم أنت مبهر، هاه!”
وسّع يون تشي ببطء عينيه، “أيمكن أن تكون هذه …”
“لو كنت أعرف أن الأمور ستتحول هكذا، لكنت قد أبقيتك بالقوة داخل قاعة عنقاء الجليد. كان ذلك سيكون أفضل بكثير من محاولتك للتودد على الموت!”
“ياللأسف أنها لا تريد رؤيتك” قالت مو شوانيين بلهجة باردة “الآن وقد عدت، أحسن التصرف وأبقى داخل القاعة المقدسة. أنت لن تأخذ خطوة للخارج بدون إذني! في غضون سنوات قليلة، عندما ينسى الناس في المنطقة الإلهية الشرقية وجودك تماما، توجه وعود الى نجمك القطب الازرق!”
أراد يون شي أن يقول شيئاً ما، ولكنه لم يكن قادراً حتى على التنفس أو رفع رأسه في مواجهة غضب مو شوانيين وإجبارها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتوى صراخها البارد على إحساس عميق بالغضب. كان يون تشي قد تصلب جسمه بالكامل، بينما ركع على الفور، وقال بصوت خجول: “السيدة، التلميذ …يعرف خطأه”.
لهجة مو شوانيين ونبرتها الثاقبة اخترقت مباشرة عقل يون تشي مثل عدد لا يحصى من الإبر الباردة الباردة، “هل الشخص الذي تركك في ذلك الوقت، حقاً شخص بهذه الأهمية بالنسبة لك؟”.
لهجة مو شوانيين ونبرتها الثاقبة اخترقت مباشرة عقل يون تشي مثل عدد لا يحصى من الإبر الباردة الباردة، “هل الشخص الذي تركك في ذلك الوقت، حقاً شخص بهذه الأهمية بالنسبة لك؟”.
“…” يون تشي عض شفته، قبل أن يقول بصوت خفيف: “لقد كانت ذات يوم سيدتي… لقد قادت زراعتي في أعماق الطريق، وأنقذت حياتي، وغيرت مصيري … في تلك الأوقات عندما كنت في أكثر الألم، وأكثر الوحدة، وأكثر العجز، وأكثر اليأس … كانت هي التي رافقتني خلال كل ذلك … “
“تعرف خطأك؟” مو شوانيين أطلقت شخرة. فغضب صوتها حمل معها الاكراه، وكأنما البحر المتجمد انقلب، صمتت كل منطقة البحيرة السماوية. “تقول مرارا وتكرارا انك تعرف خطؤك، ثم ترتكب الأخطاء مرة بعد اخرى. إذاً، ما الذي يهم إن كنت تعرف خطؤك؟ هل أخذت كلماتي على محمل الجد؟”
“لقد كانت طيبة معي … كسيدتي … لا يمكنني أبدا … أن أخذلها، أيضا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتوى صراخها البارد على إحساس عميق بالغضب. كان يون تشي قد تصلب جسمه بالكامل، بينما ركع على الفور، وقال بصوت خجول: “السيدة، التلميذ …يعرف خطأه”.
“…” مو شوانيين حدقت إليه بفراغ
قال يون تشي بصوت خفيف وبطيء للغاية، وكانت كل كلمة من كلماته تحمل شعوراً بالذنب. لكنه بدا مصمما جدا
أصبح العالم هادئاً فجأة
“أوردة إله الشر العميقة، قوة إله الغضب، جسد إله التنين، لؤلؤة السم السماوية… لطالما أبقيت هذه الأشياء مخفية، مفكراً بالمخاطر التي سأواجهها لو شعر بها شخص آخر. لكن… مازال هناك الكثير ليفعلوه. فهي بركات سخية منحتني اياها السموات!”
ومرة أخرى ركع يون شي بقوة على الأرض، بينما أنزل رأسه بعمق ولم يجرؤ على رفعه. قد تكون مو شوانيين تملك موقفاً مرعباً وبارداً وقاسياً، وقد كان يحترمها ويخافها الجميع في عالم اغنية الثلج، لكن لم يكن هناك طريقة ليعرف احد… كم كانت جيدة معه
“لقد كانت طيبة معي … كسيدتي … لا يمكنني أبدا … أن أخذلها، أيضا …”
على الرغم من أنه ارتكب الكثير من الأخطاء، بما فيها الأخطاء التي لا تُغتفر والتي من الواضح انها اغضبتها كثيرا، فقد سامحته في النهاية كل مرة. وعلى وجه الخصوص، قامت خلال السنتين الماضيتين بقيادة زراعته ليلا ونهارا، دون حتى أن تتعهد بواجباتها للطائفة … لقد كان مقتنعًا اقتناعا لا يقارن بأن أمرا كهذا سيعتبر غير معقول على الإطلاق في طائفة عنقاء الجليد الإلهية. لا أحد سيفهم لماذا ذهبت بعيداً من أجله هو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انسكبت قوة خافتة عميقة من كف مو شوانيين التي حطمت عجلة لؤلؤة الزمن إلى قطع. وسرعان ما امتد حاجز لا شكل له، اذ اغلق الشخصين داخله، وشقَّ عالما مختلفا لهما.
من الناحية الأخرى، لم يكافئ معروفها على الأقل. حتى أنه أغضبها وخيب املها مرة اخرى ايضا.
“سيدتي، أنا …”
مواجهة مو شوانيين في هذا الوقت، كان يشعر بالعار في قلبه … فقد شعر انه لم يعد يستحق ان يكون تلميذها، او ان ينال كل هذا القدر من لطفها.
“لا تتكلم بهراء، واجلس باعتدال!” ومع ذلك، مو شوانيين لم تعطه الفرصة ليقول أي شيء، وبخته بصوت بارد. وتأرجحت هيئتها البيضاء الثلجية للحظة، ثم وصلت مباشرة أمام يون تشي، “أخرج ‘عجلة لؤلؤة الزمن’ التي حصلت عليها في عالم السماء الخالدة!”
على سطح البحيرة، بدأت الأرواح الجليدية التي تجمدت لمدة طويلة ترقص فجأة. شعرت كما لو أن بعض البرودة قد تفرقت
أحمر، سماوي، أبيض، أزرق، أخضر يشمي…في بعض الأحيان كانت الأضواء الخمسة تتداخل مع بعضها مع بعض، وفي اوقات اخرى تنفصل بعضها عن بعض بسبب سطوعها معا. وكانت هالة الحبة أيضاً تتغير باستمرار. في بعض الأحيان تصبح عكرة، وفي أحيان أخرى نقية، وفي بعض الأحيان تصبح حارة لاذعة، وفي أحيان أخرى باردة كالثلج… على الرغم من ان التغييرات لم تكن بهذه الشدة، لم تكن عجيبة الحبة في اقلّ الأحوال شديدة تجمد البرودة في بحيرة الصقيع السفلي السماوية.
“ياللأسف أنها لا تريد رؤيتك” قالت مو شوانيين بلهجة باردة “الآن وقد عدت، أحسن التصرف وأبقى داخل القاعة المقدسة. أنت لن تأخذ خطوة للخارج بدون إذني! في غضون سنوات قليلة، عندما ينسى الناس في المنطقة الإلهية الشرقية وجودك تماما، توجه وعود الى نجمك القطب الازرق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد يون شي أن يقول شيئاً ما، ولكنه لم يكن قادراً حتى على التنفس أو رفع رأسه في مواجهة غضب مو شوانيين وإجبارها.
“… سيدتي” يون تشي قال ذلك برأسه مُنخفض. “عاد التلميذ ليجد طريقة ليجعل قوته تزداد قوة في فترة قصيرة. بعد ذلك، سيغادر التلميذ… معركة إله المخوَّل. “
“لو كنت أعرف أن الأمور ستتحول هكذا، لكنت قد أبقيتك بالقوة داخل قاعة عنقاء الجليد. كان ذلك سيكون أفضل بكثير من محاولتك للتودد على الموت!”
قال يون تشي بصوت خفيف وبطيء للغاية، وكانت كل كلمة من كلماته تحمل شعوراً بالذنب. لكنه بدا مصمما جدا
وسّع يون تشي ببطء عينيه، “أيمكن أن تكون هذه …”
“أوه … هكذا اذا؟” مو شوانيين أخفضت قليلا حواجبها الجليدية. “أنت في الحقيقة لم تيأس من رؤيتها، صحيح؟ هاه”
مواجهة مو شوانيين في هذا الوقت، كان يشعر بالعار في قلبه … فقد شعر انه لم يعد يستحق ان يكون تلميذها، او ان ينال كل هذا القدر من لطفها.
“لا …” يون تشي هز رأسه “لا اريد ان اراها فحسب، بل هنالك ايضا بعض الامور التي يجب ان اقولها لها وجها لوجه. اريد ان اعلمها انه مهما كان الوضع الغير مؤاتي الذي ستواجهه، فسأواجهه معها”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتوى صراخها البارد على إحساس عميق بالغضب. كان يون تشي قد تصلب جسمه بالكامل، بينما ركع على الفور، وقال بصوت خجول: “السيدة، التلميذ …يعرف خطأه”.
“هل تعتقد… أنك… قادر بما فيه الكفاية؟” سألت مو شوانيين بصوت بارد ومحتقر.
أحمر، سماوي، أبيض، أزرق، أخضر يشمي…في بعض الأحيان كانت الأضواء الخمسة تتداخل مع بعضها مع بعض، وفي اوقات اخرى تنفصل بعضها عن بعض بسبب سطوعها معا. وكانت هالة الحبة أيضاً تتغير باستمرار. في بعض الأحيان تصبح عكرة، وفي أحيان أخرى نقية، وفي بعض الأحيان تصبح حارة لاذعة، وفي أحيان أخرى باردة كالثلج… على الرغم من ان التغييرات لم تكن بهذه الشدة، لم تكن عجيبة الحبة في اقلّ الأحوال شديدة تجمد البرودة في بحيرة الصقيع السفلي السماوية.
“من الواضح أنه غير ممكن بالنسبة لي الآن. أنا حتى لا أملك المؤهلات لمحاولة فعل شيء كهذا. إذا ذهبت إلى جانبها عنوة، فسأصبح عبئها فقط. لكن، أريدها أن تعرف أنني سأصبح قوياً لأجلها. وإذا أرادت أن تستخدم معركة إله المخوَّل لطردي، فسأستفيد من معركة إله المخوَّل لأثبت تصميمي! “
“لا داعي للمراوغة!” كان من الواضح أن مو شوانيين كانت غاضبة حقا. “لقد أبلغتني بينغيون بالفعل كل شيء عن سلوكك وأعمالك في عالم السماء الخالدة! عندما كنت تغادر اغنية الثلج، حذرتك مراراً وتكراراً بألا تتخذ أي قرار بمفردك وأن تبقي وجودك بعيداً عن الأضواء قدر الإمكان. ومع ذلك … لم تسمع إلى ما قلته، أنت حتى عملت العكس المضبوط وكشفت نفسك بالكامل إلى عيون العديد من الناس. الآن، لا يوجد على الأرجح أحد في المنطقة الإلهية الشرقية بأكملها … لا يعرف إسمك العظيم… كم أنت مبهر، هاه!”
مو شوانيين “…”
مو شوانيين “…”
“سيدتي …” تابع يون تشي بصوت خفيف: “اكتشفت بالأمس فقط أنني كنت مخطئا دائما. لقد كنت مخطئا منذ البداية”
توجه يون تشي إلى الأعلى بسرعة فائقة، وسرعان ما ظهر من سطح البحيرة. رفع رأسه لاشعورياً لينظر للسماء فوقه. جسد مو شوانيين كان ينجرف بهدوء هناك، وقوتها الجليدية الباردة وهالتها الشرسة تنبعث من بؤبؤيها المتجمدين
“منذ اليوم الذي جئت فيه الى عالم اغنية الثلج، كنت اخبر نفسي دائما ان هدفي من المجيء الى عالم الاله هو ايجادها. لقد عملت بجد لأصبح قوياً لأجدها أيضاً خلال كامل وقتي في عالم الاله، تدربت بجد وأتمرّس لزيادة قوّتي العميقة، أخبرت نفسي باستمرار أن إيجادها هو هدفي الوحيد للوصول إلى عالم الاله، لن أنتمي أبداً إلى هذا المكان، ونجم القطب الأزرق هو المكان الوحيد لعودتي … ربما لأنني كنت دائما اضمر شعوري بأنني مجرد كائن تافه ومتواضع في وجه عالم الاله الهائل، فلم يخطر ببالي الا ألّا اخطو خطوة اخرى اليه بعد إتمام رغبتي”
“آه … فهمت.”
“وبسبب هذا الوهم بالذات أيضا، لم أفكر أبدا في أن يكون لي موطئ قدم في عالم الاله، ولم أفكر أيضا في الوصول إلى مثل هذه المرتفعات التي تنظر إليها الجماهير إليّ، كما تفعل في نجم القطب الأزرق.”
“إنها حُبيبة يشم الكون الخماسية!” مو شوانيين إستدارت إليه في هذا الوقت. كانت قد استعادت بالفعل نظرتها اللامبالية المعتادة على وجهها والتي كانت جميلة كوجه الكائن السماوي. “على الرغم من ان لؤلؤتك السم السماوية تملك قوة تكرير قوية جدا، وبإمكانها ان تكرر بسهولة عددا لا يُحصى من الادوية، فإن حُبيبة يشم الكون الخماسية تتطلب قوة قوية وعميقة لدمج أنواع الطاقة الخمسة بعضها ببعض كما ينبغي. انها ليست شيئا لؤلؤتك السم السماوية يمكن أن تحققها! حتى انا احتجت الى سنة لأنهي عملية الاندماج بنجاح”
“لكنني نسيت منذ البداية أن سبب تركها لي كان مجرد وجودي التافه للغاية”
على الرغم من أنه ارتكب الكثير من الأخطاء، بما فيها الأخطاء التي لا تُغتفر والتي من الواضح انها اغضبتها كثيرا، فقد سامحته في النهاية كل مرة. وعلى وجه الخصوص، قامت خلال السنتين الماضيتين بقيادة زراعته ليلا ونهارا، دون حتى أن تتعهد بواجباتها للطائفة … لقد كان مقتنعًا اقتناعا لا يقارن بأن أمرا كهذا سيعتبر غير معقول على الإطلاق في طائفة عنقاء الجليد الإلهية. لا أحد سيفهم لماذا ذهبت بعيداً من أجله هو.
“إذا تمكنت من أن أصبح قويا بما فيه الكفاية لحمايتها، وأن أحارب جنبا إلى جنب معها، وأبقيها بعيدا عن كل أنواع الأذى … فستتوقف على الأقل عن القلق علي. كيف يمكن لأحد أن يبعدها عن جانبي إذن؟ كيف سيكون من الصعب جدا … بالنسبة لنا أن نرى بعضنا البعض؟ “
في ذلك الوقت، كان قد جمع كل المواد الخمسة اللازمة لتكرير حُبيبة يشم الكون الخماسية، لكن مو شوانيين كانت قد أخذتها كلها بعيدا، لأنها ارادت منه ان يصل الى عالم المحنة الالهي بجهوده الخاصة. وكان قد عاد هذه المرة إلى عالم أغنية الثلج من أجل استعادة تلك المواد من مو شوانيين والحصول على طريقة التكرير أيضا، حتى يتمكن من تكرير حُبيبة يشم الكون الخماسية بمساعدة لؤلؤة السم السماوية.
“الشيء الذي اتضح أنه عائق بالنسبة لي ولها، لم يكن أبدا الفرق بين العالم السفلي والعالم الملكي … لقد كانت دوماً تفاهتي الخاصة” أغمض يون تشي عينيه عندما بدا صوته غامضاً كالضباب.
ربما كان هذا هو السبب الحقيقي وراء أخذها جميع المكونات في ذلك الوقت.
مو شوانيين كانت تستمع إليه بهدوء. بدا الأمر وكأن كل كلمة من الكلمات التي قالتها يون تشي جاءت من روحه، ولكن النظرة في عينيها لم تتغير على الإطلاق، “ماذا إذن؟ هل تستعد للاستفادة من مؤتمر الاله العميق هذا لتثبت نفسك لها؟ هل لتخبرها بهوسك بها لتجعلها تبكي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا …” يون تشي هز رأسه “لا اريد ان اراها فحسب، بل هنالك ايضا بعض الامور التي يجب ان اقولها لها وجها لوجه. اريد ان اعلمها انه مهما كان الوضع الغير مؤاتي الذي ستواجهه، فسأواجهه معها”
“لا … إنه أيضاً لنفسي”. قال يون تشي “إذا كان بإمكاني أن أنظر بافتخار إلى الآخرين بدخولي مرحلة إله المخوَّل بعد فترة قصيرة من ثلاث سنوات منذ وصولي إلى عالم الاله …ما هو السبب الذي يدفعني الى التوقف عن أصبح قويًا؟”
“لا داعي للمراوغة!” كان من الواضح أن مو شوانيين كانت غاضبة حقا. “لقد أبلغتني بينغيون بالفعل كل شيء عن سلوكك وأعمالك في عالم السماء الخالدة! عندما كنت تغادر اغنية الثلج، حذرتك مراراً وتكراراً بألا تتخذ أي قرار بمفردك وأن تبقي وجودك بعيداً عن الأضواء قدر الإمكان. ومع ذلك … لم تسمع إلى ما قلته، أنت حتى عملت العكس المضبوط وكشفت نفسك بالكامل إلى عيون العديد من الناس. الآن، لا يوجد على الأرجح أحد في المنطقة الإلهية الشرقية بأكملها … لا يعرف إسمك العظيم… كم أنت مبهر، هاه!”
مو شوانيين “…”
شعر يون تشي بلمسة خفيفة بشيء ناعم في قلبه “سيدتي…”
“أوردة إله الشر العميقة، قوة إله الغضب، جسد إله التنين، لؤلؤة السم السماوية… لطالما أبقيت هذه الأشياء مخفية، مفكراً بالمخاطر التي سأواجهها لو شعر بها شخص آخر. لكن… مازال هناك الكثير ليفعلوه. فهي بركات سخية منحتني اياها السموات!”
“سيدتي …” تابع يون تشي بصوت خفيف: “اكتشفت بالأمس فقط أنني كنت مخطئا دائما. لقد كنت مخطئا منذ البداية”
مو شوانيين لم تتحرك على الإطلاق “يا له من إدراك رائع لك. لسوء الحظ … طبقاً لما أتذكره لا يمكنك البقاء في عالم الاله لأكثر من خمس سنوات. لقد انقضت ثلاث سنوات، ولم يتبق سوى سنتان حتى الآن. فما الفائدة حتى لو كانت بركاتك تجعلك موهوب أكثر بعشر مرات من غيرك!”
ومرة أخرى ركع يون شي بقوة على الأرض، بينما أنزل رأسه بعمق ولم يجرؤ على رفعه. قد تكون مو شوانيين تملك موقفاً مرعباً وبارداً وقاسياً، وقد كان يحترمها ويخافها الجميع في عالم اغنية الثلج، لكن لم يكن هناك طريقة ليعرف احد… كم كانت جيدة معه
“بالتأكيد سأعود بعد سنتين.”
مو شوانيين “…”
شعر يون تشي بلمسة خفيفة بشيء ناعم في قلبه “سيدتي…”
“ومع ذلك، ذلك لا يعني انني لن اعود.” رفع يون تشي رأسه في ذلك الوقت، عندما نظر مباشرة في عيني مو شوانيين. “لأن نجم القطب الأزرق لم يعد موطني الوحيد والمكان الذي سأعود إليه. بعد كل شيء، يا سيدتي، لقد أصبحت منذ فترة طويلة شخص من عالم الاله … على الأقل، أنا انتمي بالفعل إلى عالم أغنية الثلج “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا …” يون تشي هز رأسه “لا اريد ان اراها فحسب، بل هنالك ايضا بعض الامور التي يجب ان اقولها لها وجها لوجه. اريد ان اعلمها انه مهما كان الوضع الغير مؤاتي الذي ستواجهه، فسأواجهه معها”
مو شوانيين “…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا …” يون تشي هز رأسه “لا اريد ان اراها فحسب، بل هنالك ايضا بعض الامور التي يجب ان اقولها لها وجها لوجه. اريد ان اعلمها انه مهما كان الوضع الغير مؤاتي الذي ستواجهه، فسأواجهه معها”
“كلا السيدة وياسمين سببان لبقائي في عالم الاله. لقد كان الأمر كذلك منذ وقت طويل، لكن لم أكن على علم به. لذلك، سأعود إلى نجم القطب الأزرق من عالم الإله، وكذلك سأعود إلى عالم الإله من نجم القطب الأزرق. طالما أنا لست قوي بما فيه الكفاية، أريد أن أتبع بجانب السيدة في جميع الأوقات، والتمتع بالحماية تحت أجنحة السيدة. إن أتى يوم أصبح فيه قويّاً كما أشاء، فأريد حماية السيدة واغنية الثلج طوال حياتي. من يجرؤ على إيذاء سيدتي سيكون عدوي مدى الحياة. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت حُبيبة يشم الكون الخماسية أحد الأشياء التي عاد يون تشي للبحث عنها.
عندما التقت نظراتهم بعضها ببعض، حولت مو شوانيين عينيها فجأة نحو الجانب الآخر. وبعد ذلك استدارت على الفور وقالت بصوت بارد: “زراعتك في عالم المحنة الإلهي ولا تزال تفعل امورا حمقاء مرارا وتكرارا. أنت تعرف فقط كيف تتحدث بكثرة. “
على الرغم من أنه كان مستعداً لذلك، فإن يون تشي كان لا يزال يشعر بالذعر في قلبه، “سيد…تي”.
“من الأفضل أن تفكر بحماية حياتك فما زلت لم اقع الى هذا الحد حتى انني احتاج الى حمايتك!”
مواجهة مو شوانيين في هذا الوقت، كان يشعر بالعار في قلبه … فقد شعر انه لم يعد يستحق ان يكون تلميذها، او ان ينال كل هذا القدر من لطفها.
يون تشي “…”
“… سيدتي” يون تشي قال ذلك برأسه مُنخفض. “عاد التلميذ ليجد طريقة ليجعل قوته تزداد قوة في فترة قصيرة. بعد ذلك، سيغادر التلميذ… معركة إله المخوَّل. “
رفعت مو شوانيين رقبتها الجميلة فجأةً، بينما تنفست الصعودة، “لماذا أنا، مو شوانيين … لدي تلميذ مثلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انسكبت قوة خافتة عميقة من كف مو شوانيين التي حطمت عجلة لؤلؤة الزمن إلى قطع. وسرعان ما امتد حاجز لا شكل له، اذ اغلق الشخصين داخله، وشقَّ عالما مختلفا لهما.
في اللحظة التي انهت فيها كلامها، رفعت فجأة ذراعها ورمت شيئا من أكمامها الثلجية البيضاء، قائلة: “تناول هذا!”
مو شوانيين “…”
فجأة، أضاءت خمسة أضواء غريبة أمام عيون يون تشي.
ومرة أخرى ركع يون شي بقوة على الأرض، بينما أنزل رأسه بعمق ولم يجرؤ على رفعه. قد تكون مو شوانيين تملك موقفاً مرعباً وبارداً وقاسياً، وقد كان يحترمها ويخافها الجميع في عالم اغنية الثلج، لكن لم يكن هناك طريقة ليعرف احد… كم كانت جيدة معه
كانت حبة صغيرة ورائعة تنبعث منها هذه الأضواء. كانت الحبة متألقة وشفافة كالزجاج الملون، لكنها كانت تطلق بريقا وهالة مختلفين تماما عن الزجاج الملون.
في هذه اللحظة أيضاً أدرك أنه كان من المستحيل عليه أن ينجح في تكرير حُبيبة يشم الكون الخماسية، مثلها مثل الأدوية العادية الأخرى. إنها تتطلب قوة قوية وعميقة لتوجيه دمج القوى المختلفة معاً…
أحمر، سماوي، أبيض، أزرق، أخضر يشمي…في بعض الأحيان كانت الأضواء الخمسة تتداخل مع بعضها مع بعض، وفي اوقات اخرى تنفصل بعضها عن بعض بسبب سطوعها معا. وكانت هالة الحبة أيضاً تتغير باستمرار. في بعض الأحيان تصبح عكرة، وفي أحيان أخرى نقية، وفي بعض الأحيان تصبح حارة لاذعة، وفي أحيان أخرى باردة كالثلج… على الرغم من ان التغييرات لم تكن بهذه الشدة، لم تكن عجيبة الحبة في اقلّ الأحوال شديدة تجمد البرودة في بحيرة الصقيع السفلي السماوية.
ومرة أخرى ركع يون شي بقوة على الأرض، بينما أنزل رأسه بعمق ولم يجرؤ على رفعه. قد تكون مو شوانيين تملك موقفاً مرعباً وبارداً وقاسياً، وقد كان يحترمها ويخافها الجميع في عالم اغنية الثلج، لكن لم يكن هناك طريقة ليعرف احد… كم كانت جيدة معه
وسّع يون تشي ببطء عينيه، “أيمكن أن تكون هذه …”
لهجة مو شوانيين ونبرتها الثاقبة اخترقت مباشرة عقل يون تشي مثل عدد لا يحصى من الإبر الباردة الباردة، “هل الشخص الذي تركك في ذلك الوقت، حقاً شخص بهذه الأهمية بالنسبة لك؟”.
“إنها حُبيبة يشم الكون الخماسية!” مو شوانيين إستدارت إليه في هذا الوقت. كانت قد استعادت بالفعل نظرتها اللامبالية المعتادة على وجهها والتي كانت جميلة كوجه الكائن السماوي. “على الرغم من ان لؤلؤتك السم السماوية تملك قوة تكرير قوية جدا، وبإمكانها ان تكرر بسهولة عددا لا يُحصى من الادوية، فإن حُبيبة يشم الكون الخماسية تتطلب قوة قوية وعميقة لدمج أنواع الطاقة الخمسة بعضها ببعض كما ينبغي. انها ليست شيئا لؤلؤتك السم السماوية يمكن أن تحققها! حتى انا احتجت الى سنة لأنهي عملية الاندماج بنجاح”
شعر يون تشي بلمسة خفيفة بشيء ناعم في قلبه “سيدتي…”
كانت حُبيبة يشم الكون الخماسية أحد الأشياء التي عاد يون تشي للبحث عنها.
مو شوانيين “…”
في ذلك الوقت، كان قد جمع كل المواد الخمسة اللازمة لتكرير حُبيبة يشم الكون الخماسية، لكن مو شوانيين كانت قد أخذتها كلها بعيدا، لأنها ارادت منه ان يصل الى عالم المحنة الالهي بجهوده الخاصة. وكان قد عاد هذه المرة إلى عالم أغنية الثلج من أجل استعادة تلك المواد من مو شوانيين والحصول على طريقة التكرير أيضا، حتى يتمكن من تكرير حُبيبة يشم الكون الخماسية بمساعدة لؤلؤة السم السماوية.
“تعرف خطأك؟” مو شوانيين أطلقت شخرة. فغضب صوتها حمل معها الاكراه، وكأنما البحر المتجمد انقلب، صمتت كل منطقة البحيرة السماوية. “تقول مرارا وتكرارا انك تعرف خطؤك، ثم ترتكب الأخطاء مرة بعد اخرى. إذاً، ما الذي يهم إن كنت تعرف خطؤك؟ هل أخذت كلماتي على محمل الجد؟”
في هذه اللحظة أيضاً أدرك أنه كان من المستحيل عليه أن ينجح في تكرير حُبيبة يشم الكون الخماسية، مثلها مثل الأدوية العادية الأخرى. إنها تتطلب قوة قوية وعميقة لتوجيه دمج القوى المختلفة معاً…
علاوة على ذلك، استغرق شخص ما بقوة مو شوانيين عاما كاملا لإكمال عملية الاندماج.
علاوة على ذلك، استغرق شخص ما بقوة مو شوانيين عاما كاملا لإكمال عملية الاندماج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا …” يون تشي هز رأسه “لا اريد ان اراها فحسب، بل هنالك ايضا بعض الامور التي يجب ان اقولها لها وجها لوجه. اريد ان اعلمها انه مهما كان الوضع الغير مؤاتي الذي ستواجهه، فسأواجهه معها”
ربما كان هذا هو السبب الحقيقي وراء أخذها جميع المكونات في ذلك الوقت.
شعر يون تشي بلمسة خفيفة بشيء ناعم في قلبه “سيدتي…”
استنفدت كمية كبيرة من قوتها العميقة وقوتها العقلية لإنهاء الإندماج، وبعد ذلك أخذت الحُبيبة مباشرة في هذه اللحظة. هذا يعني بوضوح أن… الحُبيبة قد أعدت له خصيصاً
شعر يون تشي بلمسة خفيفة بشيء ناعم في قلبه “سيدتي…”
أحمر، سماوي، أبيض، أزرق، أخضر يشمي…في بعض الأحيان كانت الأضواء الخمسة تتداخل مع بعضها مع بعض، وفي اوقات اخرى تنفصل بعضها عن بعض بسبب سطوعها معا. وكانت هالة الحبة أيضاً تتغير باستمرار. في بعض الأحيان تصبح عكرة، وفي أحيان أخرى نقية، وفي بعض الأحيان تصبح حارة لاذعة، وفي أحيان أخرى باردة كالثلج… على الرغم من ان التغييرات لم تكن بهذه الشدة، لم تكن عجيبة الحبة في اقلّ الأحوال شديدة تجمد البرودة في بحيرة الصقيع السفلي السماوية.
“لا تتكلم بهراء، واجلس باعتدال!” ومع ذلك، مو شوانيين لم تعطه الفرصة ليقول أي شيء، وبخته بصوت بارد. وتأرجحت هيئتها البيضاء الثلجية للحظة، ثم وصلت مباشرة أمام يون تشي، “أخرج ‘عجلة لؤلؤة الزمن’ التي حصلت عليها في عالم السماء الخالدة!”
بواسطة :
“آه … فهمت.”
في اللحظة التي انهت فيها كلامها، رفعت فجأة ذراعها ورمت شيئا من أكمامها الثلجية البيضاء، قائلة: “تناول هذا!”
سرعان ما جلس يون تشي مستقيماً، وهدأ من مشاعره وهالته. ثم أخرج “عجلة لؤلؤة الزمن” ووضعها في وسط يد مو شوانيين.
“…” يون تشي عض شفته، قبل أن يقول بصوت خفيف: “لقد كانت ذات يوم سيدتي… لقد قادت زراعتي في أعماق الطريق، وأنقذت حياتي، وغيرت مصيري … في تلك الأوقات عندما كنت في أكثر الألم، وأكثر الوحدة، وأكثر العجز، وأكثر اليأس … كانت هي التي رافقتني خلال كل ذلك … “
انسكبت قوة خافتة عميقة من كف مو شوانيين التي حطمت عجلة لؤلؤة الزمن إلى قطع. وسرعان ما امتد حاجز لا شكل له، اذ اغلق الشخصين داخله، وشقَّ عالما مختلفا لهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما التقت نظراتهم بعضها ببعض، حولت مو شوانيين عينيها فجأة نحو الجانب الآخر. وبعد ذلك استدارت على الفور وقالت بصوت بارد: “زراعتك في عالم المحنة الإلهي ولا تزال تفعل امورا حمقاء مرارا وتكرارا. أنت تعرف فقط كيف تتحدث بكثرة. “
حاجز عجلة لؤلؤة الزمن يمكن أن يكون موجوداً لمدة شهر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استنفدت كمية كبيرة من قوتها العميقة وقوتها العقلية لإنهاء الإندماج، وبعد ذلك أخذت الحُبيبة مباشرة في هذه اللحظة. هذا يعني بوضوح أن… الحُبيبة قد أعدت له خصيصاً
ولكن خلال هذا الشهر داخل حاجز العجلة الزمنية، كانت تمر ساعتين فقط في العالم الخارجي.
“اركع!”
بواسطة :
وسّع يون تشي ببطء عينيه، “أيمكن أن تكون هذه …”
![]()
“… سيدتي” يون تشي قال ذلك برأسه مُنخفض. “عاد التلميذ ليجد طريقة ليجعل قوته تزداد قوة في فترة قصيرة. بعد ذلك، سيغادر التلميذ… معركة إله المخوَّل. “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات