اختيار "صعب"
فتح فمه لكنه لم يستطع ان ينطق بكلمة من حنجرته. ينبغي أن يتعامل مع مو شوانيين اللاواعية – الذي كان جسدها يبدو أنعم من الفتاة العادية – بعناية لا تصدّق… لكن عندما ترجمت الفكرة إلى عمل، كان وحشاً خارج عن السيطرة تماماً وهو يغزوها ويلوثها
سرعان ما وضع يون تشي يده اليسرى على سرة معدة مو شوانيين ويمينه على بطنها. تنقية لؤلؤة السم السماوية وطاقة روح العالم تدفقت في جسد مو شوانيين في نفس الوقت.
في عالم مجهول
الأنين الذي بدا وكأنه صوت جميل حالم امتص على الفور كل قطرة من الرطوبة الأخيرة في فم يون تشي. اشتدت شهوته داخل جسده وقام بغلق أسنانه فجأة وزأر في رأسه: لا أستطيع، بالتأكيد لا أستطيع…
كافح وعي يون تشي المغمر من أجل العودة إلى السطح.
أدرك أخيراً ما حدث بعد ان أُغمي عليه، لا بد ان السفينة البدائية العميقة سقطت بشكل طبيعي من اعلى سجن دفن الجحيم مباشرة الى الأسفل لأن روحه لم تعد تتحكم فيها.
أين هذا المكان؟
لا أستطيع … يجب أن أستيقظ … سيدتي إستنفذت قوتها العميقة … أصيبت بجروح خطيرة … السمّ القاتل … فقط أنا يمكن أن أنقذها الآن…
فجأة، الفضاء من حولهم بدأ فجأة يهتز بهدير هادئ للغاية … في الحقيقة، ربما كانت تهتز منذ أن استيقظ. يون تشي لم يدرك ذلك حتى الآن لأنه كان يركز كل تركيزه على مو شوانيين
إذا لم أفعل شيء، سيدتي ستموت بالتأكيد …
فقلب رأسه رأسا على عقب كي يتجنب عينَي مو شوانيين غير المركّزتين. ومع ذلك، نظرته غزت نصف ثيابها الممزقة، فانزلقت الى عظام ترقوتها الملساء، على كومة من التلال المرتجفة متينة الشكل.
يجب أن أستيقظ!
كانت مو شوانيين بجواره على بعد مسافة قريبة.
مجال روح التنين التي صب فيه كل أونصة من قوة الارادة خلقت معجزة بقمع التنين القديم مؤقتاً والتسبب في كل من هجومه النهائي ووعيه بالانهيار. و إلا لكان هو ومو شوانيين قد هلكوا تحت الضربة الأخيرة للتنين المقرن العتيق.
“سيدتي، لقد استيقظتِ!”
أعظم مجال روح التنين في التاريخ تسبب في انفجار صورة التنين الازوردي. وبطبيعة الحال، كانت العواقب وخيمة بشكل لا يصدق.
تذكّر نيّة القتل التي اندلعت من مو شوانيين بعد تلويثه العرضي ذلك اليوم بوضوح كالبارحة. لو لم تصل مو بينغيون في الوقت المناسب لكان ميتاً بالفعل
لم يشعر بالتعب والثقل طوال حياته هكذا وأعرب عن شكه في أن يتمكن من استعادة طاقته العقلية بالكامل حتى لو كان سينام لعدة أيام وليالي متواصلة… لكن أسوأ جزء هو أنه لم يستطع السماح لنفسه بالنوم الآن
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم يشفي دم التنين الآن فلا شك لديه أنها ستموت بحالتها الحالية!!
بينما كان يون تشي يبذل قصارى جهده من أجل الاستيقاظ، كانت روح العنقاء النائمة والغراب الذهبي تشتعل من أعماق روحه. وعيه الثقيل أشرق فوراً والجفون التي لم يستطع فتحها وبصرف النظر عن مدى إرهاقه فقد نهض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من ضعف جسدها، كان بإمكانه أن يستشعر هالة حياة قوية معلقة داخل جسد مو شوانيين!
في اللحظة التي استيقظ فيها من وعيه، جلس يون تشي على الفور ونظر حوله. ما دخل في رؤيته كان عالما هائلا وشاسعا ومشهد ينتمي إلى العالم الداخلي للسفينة البدائية العميقة. فقد اكتسحت عيون يون تشي المكان بسرعة قبل أن يلتفت إلى المرأة التي بجانبه في لحظة.
الجزء السفلي من سجن دفن الجحيم؟
كانت مو شوانيين بجواره على بعد مسافة قريبة.
كانت هذه المرة الأولى التي يتمكن فيها يون تشي من مراقبة مو شوانيين عن قرب… وربما كان أيضاً الشخص الوحيد الذي نظر إليها مباشرة من هذا المدى. حتى عندما كانت شفتاها ووجهها شاحبتان بشكل مميت، لم يتمكنا من إخفاء جمالها للعالم الآخر وفخرها الجليدي الذي ارعب الآخرين.
يمكن لسيدة الطائفة الرئيسية لطائفة عنقاء الجليد الإلهية وملكة عالم اغنية الثلج العظيمة تغيير عالم اغنية الثلج بكلمة واحدة أو إسكاته بنوبة غضب واحدة. لقد كانت أقوى امرأة على الإطلاق لتشرف على عالم اغنية الثلج حتى الآن والمعجزة التي منحتها السماوات لعالم اغنية الثلج.
الآن، أصبح مسلّح بقضية صالحة، كلّ جزء من الكفاح غادر جسده على الفور. أمسك بملابس مو شوانيين البيضاء الثلجية بكلتا يديه ومزقهم إرباً إرباً في حركة واحدة.
في الوقت الحالي، كانت ثيابها الملونة بالثلوج ملطخة بالدماء وشعرها الطويل قد فقد بريقه المتجمد. وكانت بشرتها كسطح لآلئ رائعة ووجهها جميل جدا. ومع ذلك، خوفها المعتاد تركها بالكامل. لقد بدت جميلة بشكل مأساوي لدرجة أنها يمكن أن تحطم قلب المرء
أدرك أخيراً ما حدث بعد ان أُغمي عليه، لا بد ان السفينة البدائية العميقة سقطت بشكل طبيعي من اعلى سجن دفن الجحيم مباشرة الى الأسفل لأن روحه لم تعد تتحكم فيها.
كانت هذه المرة الأولى التي يتمكن فيها يون تشي من مراقبة مو شوانيين عن قرب… وربما كان أيضاً الشخص الوحيد الذي نظر إليها مباشرة من هذا المدى. حتى عندما كانت شفتاها ووجهها شاحبتان بشكل مميت، لم يتمكنا من إخفاء جمالها للعالم الآخر وفخرها الجليدي الذي ارعب الآخرين.
الحمد لله… فيو! كنت ساذجاً جداً. بالطبع شخص في مثل عظمة السيدة لن تموت بهذه السهولة
لم تعد عينا يون تشي فارغتين للحظة، لكنه سرعان ما استعاد عافيته وركع على قدميه، ضغط يده على رقبتها البيضاء المكسوة بالثلوج. كانت أصابعه ترتجف قليلاً في اللحظة التي لمسها …كان ذلك لأن جسد مو شوانيين كان بارداً في العادة بسبب أنها تزرع إله العنقاء الجليدي في عالم اغنية الثلج
بينما كان عقله يحارب نفسه، جُذب الجزء العلوي من جسده بشكل غير واعٍ نحو مو شوانيين من ذراعها. في هذه المرحلة كان جسدها الدافئ يلتصق بالكامل به، وبالرغم من أنها كانت ضعيفة كالقطة، فإن دم التنين دفع جسدها إلى التحرك هنا وهناك مثل ثعبان الماء. فتحت شفتيها وأغلقتا مرارا وتكرارا كزفير الهواء الدافئ الرطب الذي كانت رائحته كالزهور
لكن الآن، هي كانت حارة عندما لمسها.
الجزء الاسفل من سجن دفن الجحيم كان مجالا مرعبا يتجاوز الاسياد الثلاثة العظماء في عالم إله اللهب، حتى بين ذروة قدرات السيد الإلهي على الوصول اليه. كان ذلك البقايا التاريخية للإله الحقيقي البدائي، وكان يون تشي يملك كل الأسباب التي دفعته إلى الاعتقاد بأن حرارته لا يمكن تحملها إلا من قبل الإله الحقيقي البدائي.
قلبه خامد بشكل مفاجئ، ولكن سرعان ما تبعه جنون الفرح.
نظر يون تشي بدهشة: ماذا يجري؟ هذا هو العالم داخل السفينة البدائية العميقة، وهو ليس كما لو أنه تحت حصار بواسطة عاصفة فضائية مثل المرة السابقة. إذن، لماذا…؟
على الرغم من ضعف جسدها، كان بإمكانه أن يستشعر هالة حياة قوية معلقة داخل جسد مو شوانيين!
يالا الخرا هذا … لا أستطيع تحمل هذا الخطر!
على الرغم من أنه تمكن من إجبار نفسه على الاستيقاظ، لم يكن يعرف كم من الوقت كان في الخارج. لهذا كان مرعوباً حتى هذه اللحظة… لكن الآن، الحجر الذي كان يسحق قلبه وروحه اختفى فجأة حتى العالم يبدو مشرقا جدا.
يون تشي نظر نحو مو شوانيين ووضع يده ببطء على رقبتها الثلجية البيضاء. وأدرك على الفور أن الحرارة التي كانت تحرق جلدها في وقت سابق لم تنخفض على الإطلاق.
الحمد لله… فيو! كنت ساذجاً جداً. بالطبع شخص في مثل عظمة السيدة لن تموت بهذه السهولة
دم التنين لم يكن سماً، لذا لؤلؤة السم السماوية لم تتمكن من تنقيتها من عروقها. كان من المستحيل عليه إزالته بطاقتها العميقة وإلا لما أجبر نفسه على تلك الحالة البائسة في ذلك اليوم. وهكذا، كانت الطريقة الوحيدة لشفاء دم التنين…
طالما أنها لا تزال حية … بالتأكيد سأكون قادرًا على إنقاذها! على الأقل، يجب أن أبقيها على قيد الحياة.
وعلى عجل ناداها يون تشي ولكن مو شوانيين لم تستجب لكلماته على الإطلاق. بدت خدودها حمراء بشكل غير طبيعي، وكانت عيناها مشوشتين وبعيدة. إفترقت شفتيها القرمزية بشكل طفيف وكان التنفس الخارج من فمها ناعماً بشكل غير عادي. ومع ذلك، كان بوسع يون تشي أن يستشعر أن النفس الذي يلامس وجهه كان يشتعل بحرارة.
سرعان ما وضع يون تشي يده اليسرى على سرة معدة مو شوانيين ويمينه على بطنها. تنقية لؤلؤة السم السماوية وطاقة روح العالم تدفقت في جسد مو شوانيين في نفس الوقت.
لكن الآن، هي كانت حارة عندما لمسها.
رمبب…
مجال روح التنين التي صب فيه كل أونصة من قوة الارادة خلقت معجزة بقمع التنين القديم مؤقتاً والتسبب في كل من هجومه النهائي ووعيه بالانهيار. و إلا لكان هو ومو شوانيين قد هلكوا تحت الضربة الأخيرة للتنين المقرن العتيق.
رمببب…
فتح فمه لكنه لم يستطع ان ينطق بكلمة من حنجرته. ينبغي أن يتعامل مع مو شوانيين اللاواعية – الذي كان جسدها يبدو أنعم من الفتاة العادية – بعناية لا تصدّق… لكن عندما ترجمت الفكرة إلى عمل، كان وحشاً خارج عن السيطرة تماماً وهو يغزوها ويلوثها
فجأة، الفضاء من حولهم بدأ فجأة يهتز بهدير هادئ للغاية … في الحقيقة، ربما كانت تهتز منذ أن استيقظ. يون تشي لم يدرك ذلك حتى الآن لأنه كان يركز كل تركيزه على مو شوانيين
اللعنة! هونغ إير نائمة في لحظة حرجة مجدداً!
نظر يون تشي بدهشة: ماذا يجري؟ هذا هو العالم داخل السفينة البدائية العميقة، وهو ليس كما لو أنه تحت حصار بواسطة عاصفة فضائية مثل المرة السابقة. إذن، لماذا…؟
أما بالنسبة للسفينة البدائية العميقة … أي فلك عميق آخر – حتى أقوى فلك من عوالم النجوم العليا – كانت ستحترق في غبار في غمضة عين.
على الفور قام بتشتيت وعيه ليشاهد العالم خارج السفينة البدائية العميقة فصدمه على الفور ما رآه.
على الفور قام بتشتيت وعيه ليشاهد العالم خارج السفينة البدائية العميقة فصدمه على الفور ما رآه.
هذا هو…
الجزء الاسفل من سجن دفن الجحيم كان مجالا مرعبا يتجاوز الاسياد الثلاثة العظماء في عالم إله اللهب، حتى بين ذروة قدرات السيد الإلهي على الوصول اليه. كان ذلك البقايا التاريخية للإله الحقيقي البدائي، وكان يون تشي يملك كل الأسباب التي دفعته إلى الاعتقاد بأن حرارته لا يمكن تحملها إلا من قبل الإله الحقيقي البدائي.
الجزء السفلي من سجن دفن الجحيم؟
لم تعد عينا يون تشي فارغتين للحظة، لكنه سرعان ما استعاد عافيته وركع على قدميه، ضغط يده على رقبتها البيضاء المكسوة بالثلوج. كانت أصابعه ترتجف قليلاً في اللحظة التي لمسها …كان ذلك لأن جسد مو شوانيين كان بارداً في العادة بسبب أنها تزرع إله العنقاء الجليدي في عالم اغنية الثلج
أدرك أخيراً ما حدث بعد ان أُغمي عليه، لا بد ان السفينة البدائية العميقة سقطت بشكل طبيعي من اعلى سجن دفن الجحيم مباشرة الى الأسفل لأن روحه لم تعد تتحكم فيها.
يتذكر الوقت الذي كان قد انهى فيه مراسم التلمذة. في ذلك الوقت، ومن أجل إجباره على انتزاع يين العنقاء الجليدي الحيوي، قامت مو شوانيين في نوبة غضب بحقن قطرة من دم التنين بقوة في جسده!
اللعنة! هونغ إير نائمة في لحظة حرجة مجدداً!
فجأة، الفضاء من حولهم بدأ فجأة يهتز بهدير هادئ للغاية … في الحقيقة، ربما كانت تهتز منذ أن استيقظ. يون تشي لم يدرك ذلك حتى الآن لأنه كان يركز كل تركيزه على مو شوانيين
الجزء الاسفل من سجن دفن الجحيم كان مجالا مرعبا يتجاوز الاسياد الثلاثة العظماء في عالم إله اللهب، حتى بين ذروة قدرات السيد الإلهي على الوصول اليه. كان ذلك البقايا التاريخية للإله الحقيقي البدائي، وكان يون تشي يملك كل الأسباب التي دفعته إلى الاعتقاد بأن حرارته لا يمكن تحملها إلا من قبل الإله الحقيقي البدائي.
يمكن لسيدة الطائفة الرئيسية لطائفة عنقاء الجليد الإلهية وملكة عالم اغنية الثلج العظيمة تغيير عالم اغنية الثلج بكلمة واحدة أو إسكاته بنوبة غضب واحدة. لقد كانت أقوى امرأة على الإطلاق لتشرف على عالم اغنية الثلج حتى الآن والمعجزة التي منحتها السماوات لعالم اغنية الثلج.
الآن بما أن الآلهة الحقيقية رحلت، فقد كان الكائن الحيّ الوحيد، بصرف النظر عن التنينين المقرنين العتيقين التي وُلدت في سجن دف الجحيم استطاعوا البقاء على قيد الحياة في هذا المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي، كانت ثيابها الملونة بالثلوج ملطخة بالدماء وشعرها الطويل قد فقد بريقه المتجمد. وكانت بشرتها كسطح لآلئ رائعة ووجهها جميل جدا. ومع ذلك، خوفها المعتاد تركها بالكامل. لقد بدت جميلة بشكل مأساوي لدرجة أنها يمكن أن تحطم قلب المرء
أما بالنسبة للسفينة البدائية العميقة … أي فلك عميق آخر – حتى أقوى فلك من عوالم النجوم العليا – كانت ستحترق في غبار في غمضة عين.
كافح وعي يون تشي المغمر من أجل العودة إلى السطح.
لكن السفينة البدائية العميقة كانت إبداعاً لعشيرة إله بدائية. وقبل أن يستيقظ يون تشي، كانت حرفيا تحترق في أسفل سجن دفن الجحيم لعدة ساعات.
إذا لم أفعل شيء، سيدتي ستموت بالتأكيد …
ويبدو أن حقيقة أن عالمها الداخلي كان يهتز تشير إلى أنها بلغت أقصى حدودها.
أدرك أخيراً ما حدث بعد ان أُغمي عليه، لا بد ان السفينة البدائية العميقة سقطت بشكل طبيعي من اعلى سجن دفن الجحيم مباشرة الى الأسفل لأن روحه لم تعد تتحكم فيها.
يالا الخرا هذا … لا أستطيع تحمل هذا الخطر!
فقلب رأسه رأسا على عقب كي يتجنب عينَي مو شوانيين غير المركّزتين. ومع ذلك، نظرته غزت نصف ثيابها الممزقة، فانزلقت الى عظام ترقوتها الملساء، على كومة من التلال المرتجفة متينة الشكل.
استعاد يون تشي السيطرة على السفينة البدائية العميقة بوعيه وفي لحظة تحركت السفينة بسرعة إلى السطح حتى هربت تماماً من سجن دفن الجحيم، وحلقت في الهواء الأحمر.
أنفاس التنين إحتوت على سم مميت ودماء التنانين اثارت شهوة لا تصدّق! فقد أدرك يون تشي من خلال تجربته مدى إخافة قطرة واحدة من دم التنين، لذا فإن التأثيرات المترتبة على كمية كبيرة من دم التنين لم يكن من الممكن تصورها حتى بالنسبة له. لو كانت مو شوانيين بحالتها الطبيعية، لكان من السهل عليها إزالته. لكن الآن… حتى لو كان دماً تنينياً قد يكون قاتلاً لها!
اهتزاز الفضاء توقف أخيراً
سرعان ما وضع يون تشي يده اليسرى على سرة معدة مو شوانيين ويمينه على بطنها. تنقية لؤلؤة السم السماوية وطاقة روح العالم تدفقت في جسد مو شوانيين في نفس الوقت.
لم يكن لدى يون تشي الوقت الكافي ليتحقق إن كانت السفينة البدائية العميقة قد تضررت. ركز كل أفكاره على تطهير سم التنين في جسد مو شوانيين وشفائها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يشعر بالارتباك الشديد، حدَّق بلطف الى يدها الجميلة المرفوعة خلف عنقها. فشعر ان ذراعها ناعمة جدا وبأنها عاجزة تماما، وكانت عيناها غير واضحتين وغير مركَّزتين تماما. وبينما كان دم التنين المقرن هائجاً داخل جسدها، كانت تسعى بشكل غريزي، وبشكل لا إرادي، إلى العثور على رائحة يون تشي الرجولية.
كانت كمية السم في جسم مو شوانيين أكبر بعشرات المرات من الكمية التي كانت على مو بينغيون تحملها، ولكن لأنه لم يكن يدوم إلا لفترة قصيرة داخل جسم مو شوانيين، فقد كان تطهيره أسهل في الواقع من سم مو بينغيون. في خمس عشرة دقيقة فقط، أكثر من نصف السم تم تنقيته بواسطة لؤلؤة السم السماوية. كما ان الطاقة الروحية العجائبية التي امتلكتها السماء والأرض ساهمت في شفاء واستقرار جراحها الداخلية والخارجية، مما جعل هالة حياتها تنمو بشكل ثابت وقوة.
بينما كان عقله يحارب نفسه، جُذب الجزء العلوي من جسده بشكل غير واعٍ نحو مو شوانيين من ذراعها. في هذه المرحلة كان جسدها الدافئ يلتصق بالكامل به، وبالرغم من أنها كانت ضعيفة كالقطة، فإن دم التنين دفع جسدها إلى التحرك هنا وهناك مثل ثعبان الماء. فتحت شفتيها وأغلقتا مرارا وتكرارا كزفير الهواء الدافئ الرطب الذي كانت رائحته كالزهور
ومع ذلك، حتى بعد ان تعافت تماما، سيستغرق الأمر وقتا طويلا جدا قبل ان تسترد قوتها العميقة ويتعافى دم العنقاء الجليدي النائم. علاوة على ذلك، قيل إن زراعتها ستنخفض لأنها أطلقت العنان لتشكيل محرم من طائر العنقاء الجليدي وفقدت كمية كبيرة من جوهر الدم.
أنفاس التنين إحتوت على سم مميت ودماء التنانين اثارت شهوة لا تصدّق! فقد أدرك يون تشي من خلال تجربته مدى إخافة قطرة واحدة من دم التنين، لذا فإن التأثيرات المترتبة على كمية كبيرة من دم التنين لم يكن من الممكن تصورها حتى بالنسبة له. لو كانت مو شوانيين بحالتها الطبيعية، لكان من السهل عليها إزالته. لكن الآن… حتى لو كان دماً تنينياً قد يكون قاتلاً لها!
سيستغرق الأمر بعض الوقت لكنه سيساعدها لإستعادة جوهر دمها بقوة إله الغضب. لكنه لم يستطع ان يفعل شيئا حيال تناقص زراعتها. كان يأمل فقط أن تكون كلمات هيو رولي مجرد شائعات زائفة
ماذا علي أن أفعل … ماذا علي أن أفعل؟
بعد وقت طويل جداً، تم أخيراً تطهير السم القاتل في جسد مو شوانيين بالكامل. زفر يون تشي بصوت عال وجلس بقوة. التهديد الحقيقي لحياة مو شوانيين كان بلا شك سم التنين المقرن. وطالما تم تطهيره بالكامل، كان الموت مفهوماً صعباً على مو شوانيين على الرغم من احتياطياتها الفارغة من المحتويات وإصاباتها الداخلية الوخيمة. وقد ضمنت مؤسستها الزراعية الواسعة بشكل لا يصدق أن هذه هي الحال.
إنتظر لحظة. سم التنين قد تم تطهيره بالكامل، صحيح؟ إذن لماذا لا تزال تحترق؟
في النهاية، أصبحت اليقظة التي حقنها يون تشي بقوة في وعيه رقيقة كالخيط. كان على وشك أن يغمض عينيه و يسمح لنفسه بالإغماء … عندما فتح عينيه فجأة مرة أخرى
يون تشي نظر نحو مو شوانيين ووضع يده ببطء على رقبتها الثلجية البيضاء. وأدرك على الفور أن الحرارة التي كانت تحرق جلدها في وقت سابق لم تنخفض على الإطلاق.
إنتظر لحظة. سم التنين قد تم تطهيره بالكامل، صحيح؟ إذن لماذا لا تزال تحترق؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أستطيع … يجب أن أستيقظ … سيدتي إستنفذت قوتها العميقة … أصيبت بجروح خطيرة … السمّ القاتل … فقط أنا يمكن أن أنقذها الآن…
يون تشي نظر نحو مو شوانيين ووضع يده ببطء على رقبتها الثلجية البيضاء. وأدرك على الفور أن الحرارة التي كانت تحرق جلدها في وقت سابق لم تنخفض على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما … ما الذي يحدث؟
ما … ما الذي يحدث؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما … ما الذي يحدث؟
بينما كان يون تشي يشعر بالارتباك، فقد لاحظ فجأة رموش مو شوانيين ترفرف مرة واحدة بخفة. ثم فتحت عينيها ببطء…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي، كانت ثيابها الملونة بالثلوج ملطخة بالدماء وشعرها الطويل قد فقد بريقه المتجمد. وكانت بشرتها كسطح لآلئ رائعة ووجهها جميل جدا. ومع ذلك، خوفها المعتاد تركها بالكامل. لقد بدت جميلة بشكل مأساوي لدرجة أنها يمكن أن تحطم قلب المرء
“سيدتي، لقد استيقظتِ!”
كانت مو شوانيين بجواره على بعد مسافة قريبة.
وعلى عجل ناداها يون تشي ولكن مو شوانيين لم تستجب لكلماته على الإطلاق. بدت خدودها حمراء بشكل غير طبيعي، وكانت عيناها مشوشتين وبعيدة. إفترقت شفتيها القرمزية بشكل طفيف وكان التنفس الخارج من فمها ناعماً بشكل غير عادي. ومع ذلك، كان بوسع يون تشي أن يستشعر أن النفس الذي يلامس وجهه كان يشتعل بحرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد سحرت عيون يون تشي على الفور بعد أن اقتربت حرارة جسمه الهائجة من نقطة الغليان. ثم استقرت عزيمته ببطء في عينيه.
ما … ما هذا؟
بينما كان عقله يحارب نفسه، جُذب الجزء العلوي من جسده بشكل غير واعٍ نحو مو شوانيين من ذراعها. في هذه المرحلة كان جسدها الدافئ يلتصق بالكامل به، وبالرغم من أنها كانت ضعيفة كالقطة، فإن دم التنين دفع جسدها إلى التحرك هنا وهناك مثل ثعبان الماء. فتحت شفتيها وأغلقتا مرارا وتكرارا كزفير الهواء الدافئ الرطب الذي كانت رائحته كالزهور
انتظر! هل من الممكن!؟
أين هذا المكان؟
لقد تذكر يون تشي فجأة شيئاً ما.
كافح وعي يون تشي المغمر من أجل العودة إلى السطح.
يتذكر الوقت الذي كان قد انهى فيه مراسم التلمذة. في ذلك الوقت، ومن أجل إجباره على انتزاع يين العنقاء الجليدي الحيوي، قامت مو شوانيين في نوبة غضب بحقن قطرة من دم التنين بقوة في جسده!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم يشفي دم التنين الآن فلا شك لديه أنها ستموت بحالتها الحالية!!
إذا كان دم التنين المقرن هو السبب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعاد يون تشي السيطرة على السفينة البدائية العميقة بوعيه وفي لحظة تحركت السفينة بسرعة إلى السطح حتى هربت تماماً من سجن دفن الجحيم، وحلقت في الهواء الأحمر.
عندما أسقط التنين المقرن بسيفه، وعندما ثقب سيف مو شوانيين خطأ التنين، كانت السماء قد أمطرت حرفيا بدماء التنين. بطبيعة الحال، كانت مو شوانيين وهو مغطين بدماء التنين. ومع ذلك، لم يتأثر لأنه لم يصاب بأذى ودم التنين لم يدخل جسده. من ناحية أخرى، مو شوانيين أصيبت في جميع الأنحاء، لذا بالطبع دمّ التنين دخل جسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظر! هل من الممكن!؟
في الواقع، يجب أن تكون كمية كبير من دم التنين دخل جسدها!
نظر يون تشي بدهشة: ماذا يجري؟ هذا هو العالم داخل السفينة البدائية العميقة، وهو ليس كما لو أنه تحت حصار بواسطة عاصفة فضائية مثل المرة السابقة. إذن، لماذا…؟
أنفاس التنين إحتوت على سم مميت ودماء التنانين اثارت شهوة لا تصدّق! فقد أدرك يون تشي من خلال تجربته مدى إخافة قطرة واحدة من دم التنين، لذا فإن التأثيرات المترتبة على كمية كبيرة من دم التنين لم يكن من الممكن تصورها حتى بالنسبة له. لو كانت مو شوانيين بحالتها الطبيعية، لكان من السهل عليها إزالته. لكن الآن… حتى لو كان دماً تنينياً قد يكون قاتلاً لها!
على الفور قام بتشتيت وعيه ليشاهد العالم خارج السفينة البدائية العميقة فصدمه على الفور ما رآه.
دم التنين لم يكن سماً، لذا لؤلؤة السم السماوية لم تتمكن من تنقيتها من عروقها. كان من المستحيل عليه إزالته بطاقتها العميقة وإلا لما أجبر نفسه على تلك الحالة البائسة في ذلك اليوم. وهكذا، كانت الطريقة الوحيدة لشفاء دم التنين…
إنتظر لحظة. سم التنين قد تم تطهيره بالكامل، صحيح؟ إذن لماذا لا تزال تحترق؟
“~! @ # ¥٪ …” بمجرد أن برزت هذه الفكرة في عقل يون تشي، انفجر العرق البارد على رأسه وتوقف قلبه فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن بما أن الآلهة الحقيقية رحلت، فقد كان الكائن الحيّ الوحيد، بصرف النظر عن التنينين المقرنين العتيقين التي وُلدت في سجن دف الجحيم استطاعوا البقاء على قيد الحياة في هذا المكان.
ذلك النحيب الحالم الذي دخل أذني يون تشي كان مثل أنين ساحرة تدعوه. وعلى الفور جعل يون تشي يشعر بأن روحه وعظامه تذوب داخل جسده.
AhmedZirea
وبينما كان يشعر بالارتباك الشديد، حدَّق بلطف الى يدها الجميلة المرفوعة خلف عنقها. فشعر ان ذراعها ناعمة جدا وبأنها عاجزة تماما، وكانت عيناها غير واضحتين وغير مركَّزتين تماما. وبينما كان دم التنين المقرن هائجاً داخل جسدها، كانت تسعى بشكل غريزي، وبشكل لا إرادي، إلى العثور على رائحة يون تشي الرجولية.
الجزء السفلي من سجن دفن الجحيم؟
بدأ قلب يون تشي ينبض عدة مرات أسرع من المعتاد … لا … لا أستطيع … هي سيدتي … إنها ملكة عالم اغنية الثلج العظيمة. إذا قمت بذلك …
لقد تذكر يون تشي فجأة شيئاً ما.
من المؤكد أنها ستقتلني عندما تستيقظ !!
على الرغم من أنه تمكن من إجبار نفسه على الاستيقاظ، لم يكن يعرف كم من الوقت كان في الخارج. لهذا كان مرعوباً حتى هذه اللحظة… لكن الآن، الحجر الذي كان يسحق قلبه وروحه اختفى فجأة حتى العالم يبدو مشرقا جدا.
تذكّر نيّة القتل التي اندلعت من مو شوانيين بعد تلويثه العرضي ذلك اليوم بوضوح كالبارحة. لو لم تصل مو بينغيون في الوقت المناسب لكان ميتاً بالفعل
ما … ما هذا؟
إذا كانت هذه نتيجة لمس جسدها، إذاً… حتى لو كان السبب هو علاج دم التنين في جسدها، كانت لا تزال تمزقه الى قطع لا تحصى ولا احد يستطيع انقاذه هذه المرة!
لم تعد عينا يون تشي فارغتين للحظة، لكنه سرعان ما استعاد عافيته وركع على قدميه، ضغط يده على رقبتها البيضاء المكسوة بالثلوج. كانت أصابعه ترتجف قليلاً في اللحظة التي لمسها …كان ذلك لأن جسد مو شوانيين كان بارداً في العادة بسبب أنها تزرع إله العنقاء الجليدي في عالم اغنية الثلج
إذا لم يشفي دم التنين الآن فلا شك لديه أنها ستموت بحالتها الحالية!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن بما أن الآلهة الحقيقية رحلت، فقد كان الكائن الحيّ الوحيد، بصرف النظر عن التنينين المقرنين العتيقين التي وُلدت في سجن دف الجحيم استطاعوا البقاء على قيد الحياة في هذا المكان.
ماذا علي أن أفعل … ماذا علي أن أفعل؟
فتح فمه لكنه لم يستطع ان ينطق بكلمة من حنجرته. ينبغي أن يتعامل مع مو شوانيين اللاواعية – الذي كان جسدها يبدو أنعم من الفتاة العادية – بعناية لا تصدّق… لكن عندما ترجمت الفكرة إلى عمل، كان وحشاً خارج عن السيطرة تماماً وهو يغزوها ويلوثها
بينما كان عقله يحارب نفسه، جُذب الجزء العلوي من جسده بشكل غير واعٍ نحو مو شوانيين من ذراعها. في هذه المرحلة كان جسدها الدافئ يلتصق بالكامل به، وبالرغم من أنها كانت ضعيفة كالقطة، فإن دم التنين دفع جسدها إلى التحرك هنا وهناك مثل ثعبان الماء. فتحت شفتيها وأغلقتا مرارا وتكرارا كزفير الهواء الدافئ الرطب الذي كانت رائحته كالزهور
بعد وقت طويل جداً، تم أخيراً تطهير السم القاتل في جسد مو شوانيين بالكامل. زفر يون تشي بصوت عال وجلس بقوة. التهديد الحقيقي لحياة مو شوانيين كان بلا شك سم التنين المقرن. وطالما تم تطهيره بالكامل، كان الموت مفهوماً صعباً على مو شوانيين على الرغم من احتياطياتها الفارغة من المحتويات وإصاباتها الداخلية الوخيمة. وقد ضمنت مؤسستها الزراعية الواسعة بشكل لا يصدق أن هذه هي الحال.
الأنين الذي بدا وكأنه صوت جميل حالم امتص على الفور كل قطرة من الرطوبة الأخيرة في فم يون تشي. اشتدت شهوته داخل جسده وقام بغلق أسنانه فجأة وزأر في رأسه: لا أستطيع، بالتأكيد لا أستطيع…
لقد تذكر يون تشي فجأة شيئاً ما.
فقلب رأسه رأسا على عقب كي يتجنب عينَي مو شوانيين غير المركّزتين. ومع ذلك، نظرته غزت نصف ثيابها الممزقة، فانزلقت الى عظام ترقوتها الملساء، على كومة من التلال المرتجفة متينة الشكل.
على الفور قام بتشتيت وعيه ليشاهد العالم خارج السفينة البدائية العميقة فصدمه على الفور ما رآه.
فقد سحرت عيون يون تشي على الفور بعد أن اقتربت حرارة جسمه الهائجة من نقطة الغليان. ثم استقرت عزيمته ببطء في عينيه.
حياتي أو حياة سيدتي … حسنًا، بالطبع فإن حياة سيدتي أهم من حياتي!
حياتي أو حياة سيدتي … حسنًا، بالطبع فإن حياة سيدتي أهم من حياتي!
بينما كان يون تشي يبذل قصارى جهده من أجل الاستيقاظ، كانت روح العنقاء النائمة والغراب الذهبي تشتعل من أعماق روحه. وعيه الثقيل أشرق فوراً والجفون التي لم يستطع فتحها وبصرف النظر عن مدى إرهاقه فقد نهض.
الآن، أصبح مسلّح بقضية صالحة، كلّ جزء من الكفاح غادر جسده على الفور. أمسك بملابس مو شوانيين البيضاء الثلجية بكلتا يديه ومزقهم إرباً إرباً في حركة واحدة.
طالما أنها لا تزال حية … بالتأكيد سأكون قادرًا على إنقاذها! على الأقل، يجب أن أبقيها على قيد الحياة.
ريب. في تلك اللحظة، عندما كان المنظر الرائع الفاتن الذي كان يون تشي يجرؤ على الحلم به في رأسه، كان يبرز بوضوح أمام عينيه، كادت كل قطرة دم في جسده تندفع إلى رأسه. وتحولت عيون يون تشي إلى صحون، وانطلقت قدرته على التفكير من مخه بالكامل بعد أن تنافست حرارة جسمه إلى حد كبير حرارة مو شوانيين.
ريب. في تلك اللحظة، عندما كان المنظر الرائع الفاتن الذي كان يون تشي يجرؤ على الحلم به في رأسه، كان يبرز بوضوح أمام عينيه، كادت كل قطرة دم في جسده تندفع إلى رأسه. وتحولت عيون يون تشي إلى صحون، وانطلقت قدرته على التفكير من مخه بالكامل بعد أن تنافست حرارة جسمه إلى حد كبير حرارة مو شوانيين.
فتح فمه لكنه لم يستطع ان ينطق بكلمة من حنجرته. ينبغي أن يتعامل مع مو شوانيين اللاواعية – الذي كان جسدها يبدو أنعم من الفتاة العادية – بعناية لا تصدّق… لكن عندما ترجمت الفكرة إلى عمل، كان وحشاً خارج عن السيطرة تماماً وهو يغزوها ويلوثها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي، كانت ثيابها الملونة بالثلوج ملطخة بالدماء وشعرها الطويل قد فقد بريقه المتجمد. وكانت بشرتها كسطح لآلئ رائعة ووجهها جميل جدا. ومع ذلك، خوفها المعتاد تركها بالكامل. لقد بدت جميلة بشكل مأساوي لدرجة أنها يمكن أن تحطم قلب المرء
اما بالنسبة الى موته المحتوم الذي كان سيجيء في المستقبل، فقد ازاحه من ذهنه منذ وقت طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي، كانت ثيابها الملونة بالثلوج ملطخة بالدماء وشعرها الطويل قد فقد بريقه المتجمد. وكانت بشرتها كسطح لآلئ رائعة ووجهها جميل جدا. ومع ذلك، خوفها المعتاد تركها بالكامل. لقد بدت جميلة بشكل مأساوي لدرجة أنها يمكن أن تحطم قلب المرء
بواسطة :
ماذا علي أن أفعل … ماذا علي أن أفعل؟
![]()
نظر يون تشي بدهشة: ماذا يجري؟ هذا هو العالم داخل السفينة البدائية العميقة، وهو ليس كما لو أنه تحت حصار بواسطة عاصفة فضائية مثل المرة السابقة. إذن، لماذا…؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات