حلم غريب و ضبابي
“لكن هذه المرة حقا كانت إصاباتي خطيرة جداً” يون تشي تمتم لنفسه. بعد ذلك استخدم كل قوته ليأخذ هواء طويلا، مركِّزا عقله، يهدِّئ دمه وطاقته، ويدخل ببطء الى حالة يستطيع فيها أن يتعافى.
أين … هذا المكان؟
“أنت … أنت حقاً غبي! أنت أكبر أحمق…أحمق!!” صرخت ياسمين بغضب شديد، فبدت وكأنها تكره عدم تمكنها من الخروج من لؤلؤة السم السماوية وإعطائه درسا جيدا.
يون تشي لا يستطيع أن يرى إلا عالما أبيض تماما أمامه.
“الأخت الكبرى شيرو … يو إير …” بذل يون تشي قصارى جهده لمد يده والإمساك بكتفها الناعم، “لا تقلقي، لن ادعكي تنتظري طويلاً. في هذه الحياة، لقد فعلت الكثير من الاخطاء لكي بالفعل. لكنني بالتأكيد… لن أتخلى عنك”
ظهر شيا يوانبا أمامه بينما كان يشد قبضتَيه الحديديتَين، ” قبل ذلك كان نسيبي هو الذي يحميني. لكن من الآن فصاعداً، سأكون أنا من يحمي نسيبي! إن تجرأ أحد على التنمر على نسيبي، حتى لو لم أستطع هزيمة ذلك الزميل، سأضع حياتي على المحك وأقاتل!”
“زوجي …” صوت تسانج يوي انجرف إلى أذنه. ظهرت أمامه مرتدية ثوبها العنقاوي، ذلك التعبير الناعم والرقيق التي كانت تظهره أمامه فقط والتي يعرض على وجهها الجميل والحساس، “يجب أن تعتني بنفسك، سأكون دائما في انتظارك في المدينة الإمبراطورية … سأنتظر إلى اليوم الذي تحقق فيه كل أمنياتك ثم سأرافقك إلى أي مكان تريد الذهاب إليه أنا لست بحاجة إلى أي شيء آخر إلا أنت. ”
“الأخت الكبرى شيرو … يو إير …” بذل يون تشي قصارى جهده لمد يده والإمساك بكتفها الناعم، “لا تقلقي، لن ادعكي تنتظري طويلاً. في هذه الحياة، لقد فعلت الكثير من الاخطاء لكي بالفعل. لكنني بالتأكيد… لن أتخلى عنك”
“همف! أسرع وابدأ بشفاء جراحك” قالت ياسمين بصوت غاضب ” للاعتقاد انك تجرأت على فتح ‘هدير السماء’ مجددا قبل أن تلتئم جراحك تماما! إذا أنت لَمْ تُراهنْ كُلّ شيء و أشعلت دم العنقاءِ ودمّ الغرابِ ذهبيِ، لكنت منذ زمن طويل جثة محطمة!”
“هي هي. نسيبي، على الرغم من أننا لا نعرف إلى أين ذهبت أختي، لقد أصبحت قويا للغاية الآن! أنا أقوى منها الآن!”
لكن يده مرت فقط من خلال الوهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الصغير تشي ، هل تأذيت ثانية؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “إذا كان هناك شيء مثل التناسخ، حتى لو كنا سنلاقي نفس النهاية، سأكون مثل العث الذي يسحب إلى شعلتك…”
هذه المرة، كان صوت شياو لينغكسي الحلو والرقيق هو الذي رنّ في أذنيه، “لم يكن من السهل علينا أن نجتمع ثانية، لذا لا شيء يجب أن يحدث لك. إذا لم يكن الأمر كذلك، أنا حقا لا أعرف كيف من المفترض أن أستمر في العيش بعد الآن. الصغير تشي…ووو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“العمة صغيرة ، لا تقلقي ، سأكون بخير … بعد أن أغادر هذا المكان، سأعود على الفور إلى مدينة الغيوم العائمة.”
“ماذا عني إذاً؟ متى ستعود لتراني مجدداً؟ ”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “إذا كان هناك شيء مثل التناسخ، حتى لو كنا سنلاقي نفس النهاية، سأكون مثل العث الذي يسحب إلى شعلتك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهم، ليس كأنه لن يتعافى إلى الأبد. سيستغرق الأمر نصف شهر فقط” انطفأت النيران ولكن يون تشي كان لا يزال يبتسم بابتسامة هادئة على وجهه”، مقارنة بالنتيجة التي حصلنا عليها، كان الثمن الذي كان عليّ دفعه ضئيلاً ببساطة “.
صوت غاضب رنّ خلفه. استدار ورأى الإمبراطورة الشيطانية الصغيرة قد تكون صغيرة ورقيقة، ولكن القوة المخيفة التي أطلقتها من جسدها كانت بجانبه مباشرة، “قلت أنك ستعود قريباً، ولكنك الآن قد غبت نصف عام، ولم ترسل لي حتى رسالة واحدة! هل تعبت من العيش؟ هل يتذكرني قلبك بعد الآن؟”
“سعر بسيط؟ هذا يعتبر سعر تافه بالنسبة لك!” استشاطت ياسمين غضبا مرة اخرى “هل يمكن ان تكون انك لا تعرف ما تحملته؟ كنت على بعد إنش واحد جسدك وروحك سيتم إبادتها! لكن الآن، أنت في الحقيقة … أنت لا تزال في الواقع لا تشعر وكأنه شيء كبير؟ ”
من أجل مقاومة قدرة سرقة الروح المرعبة لزهرة اودومبارا للعالم السفلي، استخدم روح التنين الإلهية، روح العنقاء، وروح الغراب الذهبي، لذلك في النهاية، استخدم طاقة كبيرة جدا حتى أنه هرب فارغا. لذلك في اللحظة التي استيقظ فيها، لا ينبغي ان تكون قوته وجسده فقط هما اللتان اصبحتا ضعيفتين، بل ينبغي ان يكون عقله ضعيفا ومشوشا جدا في هذه المرحلة من الزمن.
“الصغير تشي ، هل تأذيت ثانية؟”
أجاب يون تشي بصوت قلق ومذعور: “كايي، كيف لي أن أنساكِ. منذ أن تركت عالم الشياطين الوهمي فكرت بك كل يوم. إنه فقط الكثير من الأشياء الغير متوقعة حدثت عندما كنت هنا وحالما اقوم بتسوية الأمور في هذا الجانب، سأعود بأسرع ما يمكن وسأجلب معي أشخاصاً كثيرين أيضاً.”
صوت غاضب رنّ خلفه. استدار ورأى الإمبراطورة الشيطانية الصغيرة قد تكون صغيرة ورقيقة، ولكن القوة المخيفة التي أطلقتها من جسدها كانت بجانبه مباشرة، “قلت أنك ستعود قريباً، ولكنك الآن قد غبت نصف عام، ولم ترسل لي حتى رسالة واحدة! هل تعبت من العيش؟ هل يتذكرني قلبك بعد الآن؟”
ظهرت شخصيات يون تشينغ هونغ ومو يورو خلف الإمبراطورة الشيطانية الصغيرة. كانت هناك ابتسامة خافتة عبر وجه يون تشينغ الهادئ، كأنه كان دائماً مرتاحاً وهادئ، “تشي إير، أنت رجل حقيقي، الشيء الوحيد الذي يفخر به والدك كثيراً في حياته. أنت أيضاً فخر عائلة يون انهض يا طفلي. لا تقلق كثيرًا بسبب المخاوف والقيود، اذهب وافعل ما تراه صوابا. اذهب وافعل ما عليك فعله!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لينغ اير…” غرق يون تشي على ركبتيه، وامتلأ صدره بذنب لا حدود له، وألم، وبغض وندم …
“لا، لا تستمع لكلمات أبيك!” قالت مو يورو بينما كانت الدموع ترقص في عينيها،” تشي إير، أسرع وعد إلى المنزل. أمك كانت تتوق لحضورك ليلاً ونهاراً… الأم لا تطلب منك إنجاز أشياء رائعة. لا يهمني إن كنت عادياً طوال حياتك. أنا فقط أريدك أن تكون دائما آمن وسليم، ولا تضطر أبدا أن تعاني أو تقلق … ”
“ابي، امي…” كان يون تشي يناديهم بنعومة بينما كان يبسط يده. لكنه لم يتمكن من الوصول إليهم في الوقت المناسب لأن شخصياتهم اختفت في الهواء.
“يون تشي، لقد غادرت إلى مكان بعيد جدا، وربما لن نلتقي أبدا مرة أخرى في هذه الحياة. يجب أن تعتني بنفسك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يون تشي، قبل أن أدرك ذلك، لقد انفصلنا لسنوات عديدة … أنا أنتظرك في الملاذ الآمن وقد حملت لك ابنة جميلة، لماذا لم تجدنا بعد؟ … ”
كان ذلك الصوت ناعماً ورقيقاً، لكنه بدا بلا مشاعر تقريباً. كان رأس يون تشي يرتجف عندما رأى شيا تشينغيو ترتدي ملابس زرقاء تقف عاليا في الغيوم. جسدها كان ضبابياً وساحراً كما لو كانت جنيّة نزلت من السماء كانت عيناها الجميلتان تلمعان وهي تنظر إلى يون تشي قبل أن تستدير وتغادر عائمة مع الغيوم.
“تشينغيو! أين أنتِ … لا تذهبي! أخبريني أين أنتِ الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهم، ليس كأنه لن يتعافى إلى الأبد. سيستغرق الأمر نصف شهر فقط” انطفأت النيران ولكن يون تشي كان لا يزال يبتسم بابتسامة هادئة على وجهه”، مقارنة بالنتيجة التي حصلنا عليها، كان الثمن الذي كان عليّ دفعه ضئيلاً ببساطة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، كان صوت شياو لينغكسي الحلو والرقيق هو الذي رنّ في أذنيه، “لم يكن من السهل علينا أن نجتمع ثانية، لذا لا شيء يجب أن يحدث لك. إذا لم يكن الأمر كذلك، أنا حقا لا أعرف كيف من المفترض أن أستمر في العيش بعد الآن. الصغير تشي…ووو…”
ولكن مهما كان اتصاله صعبا، لا تزال شيا تشينغيو تختفي ببطء من بعيد قبل أن تختفي تماما من عالمه.
“العمة صغيرة ، لا تقلقي ، سأكون بخير … بعد أن أغادر هذا المكان، سأعود على الفور إلى مدينة الغيوم العائمة.”
(تقصد مثل الحشرات التي تذهب لضوء النار في الليل)
“هي هي. نسيبي، على الرغم من أننا لا نعرف إلى أين ذهبت أختي، لقد أصبحت قويا للغاية الآن! أنا أقوى منها الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشينغيو! أين أنتِ … لا تذهبي! أخبريني أين أنتِ الآن!”
“الأخت الكبرى شيرو … يو إير …” بذل يون تشي قصارى جهده لمد يده والإمساك بكتفها الناعم، “لا تقلقي، لن ادعكي تنتظري طويلاً. في هذه الحياة، لقد فعلت الكثير من الاخطاء لكي بالفعل. لكنني بالتأكيد… لن أتخلى عنك”
ظهر شيا يوانبا أمامه بينما كان يشد قبضتَيه الحديديتَين، ” قبل ذلك كان نسيبي هو الذي يحميني. لكن من الآن فصاعداً، سأكون أنا من يحمي نسيبي! إن تجرأ أحد على التنمر على نسيبي، حتى لو لم أستطع هزيمة ذلك الزميل، سأضع حياتي على المحك وأقاتل!”
ماذا كان يجري؟ لماذا قوتي العقلية بدلاً من ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن يا نسيبي، لا يجب أن تتورط بأي مشاكل قبل أن نجد… أختي الكبيرة! ما أعنيه هو أنني أتمنى أن يكون نسيبي وأختي على ما يرام وأن كلاكما لن يواجها أي خطر آخر! ”
“لينغ … لقد أسأتُ إليك! لكنني سأجد طريقة مباشرة للوصول إلى قارة سحابة الأزور فقط انتظرني قليلا…فقط لمدة قصيرة! في هذه الحياة، أنا بالتأكيد لن أؤذيكِ أو أتخلى عنك، أنا بالتأكيد لن أفعل…”
“يوانبا …”
لكن في هذه اللحظة، لم يكن عقله مشوشا فحسب، بل كان واضحا بشكل استثنائي! ما كان أكثر غرابة … هو أن إدراكه الروحاني تم قمعه في الأصل إلى نصف قطر صغير للغاية داخل مذبحة قمر عش الشيطان. لكن الآن، من الواضح أنه يشعر بتدفق الطاقة داخل دائرة نصف قطرها أكثر من ثلاثين متراً!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يون تشي، قبل أن أدرك ذلك، لقد انفصلنا لسنوات عديدة … أنا أنتظرك في الملاذ الآمن وقد حملت لك ابنة جميلة، لماذا لم تجدنا بعد؟ … ”
“الأخ الأكبر يون ، أنا أتوسل إليك … أرجوك عود سالم وآمن. ستنتظرك شو إير هنا. إذا أنت لم تَرْجع لعشر سَنَوات، شو إير ستنتظر هنا لعشر سَنَوات… إذا لم تعد أبدًا ، فستبقى شو إير هنا لترافقك للأبد …”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “إذا كان هناك شيء مثل التناسخ، حتى لو كنا سنلاقي نفس النهاية، سأكون مثل العث الذي يسحب إلى شعلتك…”
فنج شو إير ركعت في مكانها، يداها مشبوكتين، عيناها تشرقان بالدموع. كانت شفتيها الكرز تتلفظان بصلاة ناعمة، كما كانت هالة موجعة للقلب تشع منها.
“همف! أسرع وابدأ بشفاء جراحك” قالت ياسمين بصوت غاضب ” للاعتقاد انك تجرأت على فتح ‘هدير السماء’ مجددا قبل أن تلتئم جراحك تماما! إذا أنت لَمْ تُراهنْ كُلّ شيء و أشعلت دم العنقاءِ ودمّ الغرابِ ذهبيِ، لكنت منذ زمن طويل جثة محطمة!”
اندفع يون تشي بلهفة إلى حيث كانت، “شو إير، لم يحدث لي شيء. أنا بخير الآن، وسأخرج قريباً، لذا ستتمكنين من رؤيتي مجدداً شو إير…شو إير!”
لكن فنج شو إير لم تستطع سماع صوته فمهما كان صوته عالياً، كانت لا تزال راكعة في صلاة دامعة وكآبتها وحزنها لا حدود لهما.
حتى قبل أن يتمكن من انتظار جواب، غشاوة طفيفة ظهرت في عينيه. بعد ذلك ، اختفت هذه الشخصية تمامًا.
“هيه …” ضحك يون تشي ضحكة مكتومة راضية بدلاً من ذلك ، “لقد قلت ذلك من قبل ، أليس كذلك !؟ يمكنني بالتأكيد … فعلها! ”
“يون تشي، قبل أن أدرك ذلك، لقد انفصلنا لسنوات عديدة … أنا أنتظرك في الملاذ الآمن وقد حملت لك ابنة جميلة، لماذا لم تجدنا بعد؟ … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من أجل مقاومة قدرة سرقة الروح المرعبة لزهرة اودومبارا للعالم السفلي، استخدم روح التنين الإلهية، روح العنقاء، وروح الغراب الذهبي، لذلك في النهاية، استخدم طاقة كبيرة جدا حتى أنه هرب فارغا. لذلك في اللحظة التي استيقظ فيها، لا ينبغي ان تكون قوته وجسده فقط هما اللتان اصبحتا ضعيفتين، بل ينبغي ان يكون عقله ضعيفا ومشوشا جدا في هذه المرحلة من الزمن.
عند حواف رؤيته، بدا وكأنه يرى صورة ثلجية. على الرغم من أنها لم تكن واضحة، كان قلب يون تشي مهتاجاً إلى الحد الذي جعله يفقد السيطرة الكاملة في محاولة يائسة للاقتراب منها. صرخ بأعلى رئتيه، “الجنية الصغيرة! أهذا أنتِ … أين أنتِ الآن؟ أخبرني أين أنتِ بسرعة أجيبيني من فضلك!”
لكن فنج شو إير لم تستطع سماع صوته فمهما كان صوته عالياً، كانت لا تزال راكعة في صلاة دامعة وكآبتها وحزنها لا حدود لهما.
“الصغير تشي ، هل تأذيت ثانية؟”
حتى قبل أن يتمكن من انتظار جواب، غشاوة طفيفة ظهرت في عينيه. بعد ذلك ، اختفت هذه الشخصية تمامًا.
“الأخ الأكبر يون ، أنا أتوسل إليك … أرجوك عود سالم وآمن. ستنتظرك شو إير هنا. إذا أنت لم تَرْجع لعشر سَنَوات، شو إير ستنتظر هنا لعشر سَنَوات… إذا لم تعد أبدًا ، فستبقى شو إير هنا لترافقك للأبد …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يون تشي، قبل أن أدرك ذلك، لقد انفصلنا لسنوات عديدة … أنا أنتظرك في الملاذ الآمن وقد حملت لك ابنة جميلة، لماذا لم تجدنا بعد؟ … ”
قبل أن يغمى عليه، كان يشعر بتموجات زهرة اودومبارا للعالم السفلي التي تم حصادها بواسطة قوة لؤلؤة السم السماوية… وإلا كيف سيغمى عليه في سلام.
لكن أمامه ظهرت شخصيتان في نفس الوقت. عندما رآهم يون تشي، وقف ببساطة في مكانه، بينما كان يتلعثم في الرد، “لينغ … إير …”
عند حواف رؤيته، بدا وكأنه يرى صورة ثلجية. على الرغم من أنها لم تكن واضحة، كان قلب يون تشي مهتاجاً إلى الحد الذي جعله يفقد السيطرة الكاملة في محاولة يائسة للاقتراب منها. صرخ بأعلى رئتيه، “الجنية الصغيرة! أهذا أنتِ … أين أنتِ الآن؟ أخبرني أين أنتِ بسرعة أجيبيني من فضلك!”
على اليسار وقفت سو لينغ إير. كانت نحيفة وأنيقة، كانت ترتدي حرير أبيض. تعبيرها كان كئيباً وكان هناك حزن أبدي مكتوب بين حواجبها. على اليمين وقفت سو لينغ إير مرة أخرى ولكن هذه كانت لينغ اير في العاشرة من عمرها، تتحوّل ملامحها الدقيقة ببطء الى نضج رائع.
قالت بهدوء، “يون تشي، على الرغم من أنك مدين لي مدى الحياة، ليس لدي أي ندم. أتعلم أن اللحظة التي مت فيها كانت أسعد لحظة في حياتي كلها؟ هذا لانني شعرت أن الدموع التي ذرفتها كانت لي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا كان هناك شيء مثل التناسخ، حتى لو كنا سنلاقي نفس النهاية، سأكون مثل العث الذي يسحب إلى شعلتك…”
عند حواف رؤيته، بدا وكأنه يرى صورة ثلجية. على الرغم من أنها لم تكن واضحة، كان قلب يون تشي مهتاجاً إلى الحد الذي جعله يفقد السيطرة الكاملة في محاولة يائسة للاقتراب منها. صرخ بأعلى رئتيه، “الجنية الصغيرة! أهذا أنتِ … أين أنتِ الآن؟ أخبرني أين أنتِ بسرعة أجيبيني من فضلك!”
(تقصد مثل الحشرات التي تذهب لضوء النار في الليل)
فنج شو إير ركعت في مكانها، يداها مشبوكتين، عيناها تشرقان بالدموع. كانت شفتيها الكرز تتلفظان بصلاة ناعمة، كما كانت هالة موجعة للقلب تشع منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يون تشي جلس مستقيماً قبل أن يقف مرة أخرى. تسببت الحركة في جروحه لتغطي جسده بأكمله. لقد كان مؤلماً للغاية حتى أن يون تشي لم يكن بوسعه إلا أن يتذمر. مد يده ولهب اشتعلت فوقه … على الرغم من أنه كان لا يزال لهب الغراب الذهبي، إلا أن هالته المدمرة كانت أضعف بكثير.
من أجل مقاومة قدرة سرقة الروح المرعبة لزهرة اودومبارا للعالم السفلي، استخدم روح التنين الإلهية، روح العنقاء، وروح الغراب الذهبي، لذلك في النهاية، استخدم طاقة كبيرة جدا حتى أنه هرب فارغا. لذلك في اللحظة التي استيقظ فيها، لا ينبغي ان تكون قوته وجسده فقط هما اللتان اصبحتا ضعيفتين، بل ينبغي ان يكون عقله ضعيفا ومشوشا جدا في هذه المرحلة من الزمن.
“لينغ اير…” غرق يون تشي على ركبتيه، وامتلأ صدره بذنب لا حدود له، وألم، وبغض وندم …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الأخ الأكبر يون تشي”. كان لدى لينغ اير الشابة نقاوة وبراءة تملأ عينيها، “لقد وعدتني بأنك ستعود لتأخذني كعروس لك. لينغ اير كانت تنتظر… تنتظر كل يوم. العديد من السنوات مضت و لينغ اير قد كبرت لماذا لم يأتي الأخ الأكبر يون تشي ليحضرني … ”
“الأخت الكبرى شيرو … يو إير …” بذل يون تشي قصارى جهده لمد يده والإمساك بكتفها الناعم، “لا تقلقي، لن ادعكي تنتظري طويلاً. في هذه الحياة، لقد فعلت الكثير من الاخطاء لكي بالفعل. لكنني بالتأكيد… لن أتخلى عنك”
“لينغ … لقد أسأتُ إليك! لكنني سأجد طريقة مباشرة للوصول إلى قارة سحابة الأزور فقط انتظرني قليلا…فقط لمدة قصيرة! في هذه الحياة، أنا بالتأكيد لن أؤذيكِ أو أتخلى عنك، أنا بالتأكيد لن أفعل…”
حتى قبل أن يتمكن من انتظار جواب، غشاوة طفيفة ظهرت في عينيه. بعد ذلك ، اختفت هذه الشخصية تمامًا.
بينغ !!
لكن يده مرت فقط من خلال الوهم.
“سعر بسيط؟ هذا يعتبر سعر تافه بالنسبة لك!” استشاطت ياسمين غضبا مرة اخرى “هل يمكن ان تكون انك لا تعرف ما تحملته؟ كنت على بعد إنش واحد جسدك وروحك سيتم إبادتها! لكن الآن، أنت في الحقيقة … أنت لا تزال في الواقع لا تشعر وكأنه شيء كبير؟ ”
في هذه اللحظة، تحطم هذا العالم الأبيض النقي الى أجزاء وحل محله ظلام لا حدود له.
ومع ذلك، اختار أن يركز كل اهتمامه على زهرة اودومبارا للعالم السفلي ولم يفكر في الأمر أكثر من ذلك، إذ ركّز وعيه ودخل الى لؤلؤته السامة.
“اوره …”
(تقصد مثل الحشرات التي تذهب لضوء النار في الليل)
صوت جاف أتى من شفاه يون تشي ففتح عينيه بصعوبة كبيرة وكل ما رآه كان ظلمة لا حدود لها.
“ياسمين … أعتقد ذلك … أنا يجب أن لا أكون ميتا.” قال يون تشي مع ابتسامة صغيرة على وجهه.
كان ذلك الصوت ناعماً ورقيقاً، لكنه بدا بلا مشاعر تقريباً. كان رأس يون تشي يرتجف عندما رأى شيا تشينغيو ترتدي ملابس زرقاء تقف عاليا في الغيوم. جسدها كان ضبابياً وساحراً كما لو كانت جنيّة نزلت من السماء كانت عيناها الجميلتان تلمعان وهي تنظر إلى يون تشي قبل أن تستدير وتغادر عائمة مع الغيوم.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “إذا كان هناك شيء مثل التناسخ، حتى لو كنا سنلاقي نفس النهاية، سأكون مثل العث الذي يسحب إلى شعلتك…”
“همف! أسرع وابدأ بشفاء جراحك” قالت ياسمين بصوت غاضب ” للاعتقاد انك تجرأت على فتح ‘هدير السماء’ مجددا قبل أن تلتئم جراحك تماما! إذا أنت لَمْ تُراهنْ كُلّ شيء و أشعلت دم العنقاءِ ودمّ الغرابِ ذهبيِ، لكنت منذ زمن طويل جثة محطمة!”
أجاب يون تشي بصوت قلق ومذعور: “كايي، كيف لي أن أنساكِ. منذ أن تركت عالم الشياطين الوهمي فكرت بك كل يوم. إنه فقط الكثير من الأشياء الغير متوقعة حدثت عندما كنت هنا وحالما اقوم بتسوية الأمور في هذا الجانب، سأعود بأسرع ما يمكن وسأجلب معي أشخاصاً كثيرين أيضاً.”
“هيه …” ضحك يون تشي ضحكة مكتومة راضية بدلاً من ذلك ، “لقد قلت ذلك من قبل ، أليس كذلك !؟ يمكنني بالتأكيد … فعلها! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ياسمين “…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لكن هذه المرة حقا كانت إصاباتي خطيرة جداً” يون تشي تمتم لنفسه. بعد ذلك استخدم كل قوته ليأخذ هواء طويلا، مركِّزا عقله، يهدِّئ دمه وطاقته، ويدخل ببطء الى حالة يستطيع فيها أن يتعافى.
(تقصد مثل الحشرات التي تذهب لضوء النار في الليل)
“ماذا عني إذاً؟ متى ستعود لتراني مجدداً؟ ”
لطالما كانت قدرته على الشفاء الغير طبيعية السبب الرئيسي الذي دفعه الى المخاطرة بحياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ياسمين “…”
عندما فتح يون تشي عينيه مجددا ، مرت عدة ساعات بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمض يون تشي عينيه وهو يستعد لوعيه لدخول لؤلؤة السم السماوية … ولكن فجأة، فتح عينيه ثانية بينما كان يمسح محيطه بطريقة مريبة.
“إذن يا نسيبي، لا يجب أن تتورط بأي مشاكل قبل أن نجد… أختي الكبيرة! ما أعنيه هو أنني أتمنى أن يكون نسيبي وأختي على ما يرام وأن كلاكما لن يواجها أي خطر آخر! ”
ومع ذلك ، لم يتعاف تماما من جروحه القديمة فحسب، بل عانى أيضا من المزيد من الإصابات منذ ذلك الحين. حتى لو كان يون تشي يمتلك قوة إله الغضب وجسد إله التنين، فمن المستحيل تماماً أن يتعافى تماماً في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن. ولكن هذه الساعات القليلة من الراحة قد استقرت إصاباته. علاوة على ذلك، فقد الكثير من الدم لدرجة أنه شعر بفقر الدم الشديد في الوقت الحاضر.
واجه أيضًا عقبة كبيرة جدًا عندما حاول استعادة قوته.
“لكن هذه المرة حقا كانت إصاباتي خطيرة جداً” يون تشي تمتم لنفسه. بعد ذلك استخدم كل قوته ليأخذ هواء طويلا، مركِّزا عقله، يهدِّئ دمه وطاقته، ويدخل ببطء الى حالة يستطيع فيها أن يتعافى.
على اليسار وقفت سو لينغ إير. كانت نحيفة وأنيقة، كانت ترتدي حرير أبيض. تعبيرها كان كئيباً وكان هناك حزن أبدي مكتوب بين حواجبها. على اليمين وقفت سو لينغ إير مرة أخرى ولكن هذه كانت لينغ اير في العاشرة من عمرها، تتحوّل ملامحها الدقيقة ببطء الى نضج رائع.
“لقد استرجعت حوالي أربعين بالمائة من قوتي فقط، واذا اردت ان اتعافى تماما، سأحتاج الى فترة زمنية طويلة بالتأكيد.” يون تشي تمتم لنفسه. لكن على الأقل كانت قوته تتعافى أسرع من جراحه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صوت جاف أتى من شفاه يون تشي ففتح عينيه بصعوبة كبيرة وكل ما رآه كان ظلمة لا حدود لها.
“لقد فتحت بوابة ‘هدير السماء’ مرتين في يوم واحد، وهذا ما أنهك عروقك العميقة الى حد كبير! حقيقة أنك تستطيع أن تستعيد أربعين بالمئة من قوتك هي لافتة للنظر في حد ذاته! حتى لو كان لديك عروق اله الشر العميقة، ستحتاج الى نصف شهر على الاقل لتتعافى كاملا!” قالت ياسمين بلهجة غاضبة ومزعجة ” علاوة على ذلك، انت اشعلت ايضا دم أصل العنقاء ودم أصل الغراب الذهبي…على الرغم من مرور عدة سنوات منذ أن أشعلتهم بهذه القوة، فإن الأضرار التي لحقت بها لا تزال خطيرة للغاية! وهكذا خلال نصف شهر، ستنقسم قوة لهب العنقاء الى نصفين، وستنخفض قوة لهب غرابك الذهبي بنسبة ٣٠ في المئة تقريبا!”
لكن فنج شو إير لم تستطع سماع صوته فمهما كان صوته عالياً، كانت لا تزال راكعة في صلاة دامعة وكآبتها وحزنها لا حدود لهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الثمن الذي دفعته هذه المرة ببساطة …” صوت ياسمين توقف بينما المشاعر المعقدة في قلبها جعلت من الصعب عليها أن تتكلم.
يون تشي جلس مستقيماً قبل أن يقف مرة أخرى. تسببت الحركة في جروحه لتغطي جسده بأكمله. لقد كان مؤلماً للغاية حتى أن يون تشي لم يكن بوسعه إلا أن يتذمر. مد يده ولهب اشتعلت فوقه … على الرغم من أنه كان لا يزال لهب الغراب الذهبي، إلا أن هالته المدمرة كانت أضعف بكثير.
عند حواف رؤيته، بدا وكأنه يرى صورة ثلجية. على الرغم من أنها لم تكن واضحة، كان قلب يون تشي مهتاجاً إلى الحد الذي جعله يفقد السيطرة الكاملة في محاولة يائسة للاقتراب منها. صرخ بأعلى رئتيه، “الجنية الصغيرة! أهذا أنتِ … أين أنتِ الآن؟ أخبرني أين أنتِ بسرعة أجيبيني من فضلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشينغيو! أين أنتِ … لا تذهبي! أخبريني أين أنتِ الآن!”
“لا يهم، ليس كأنه لن يتعافى إلى الأبد. سيستغرق الأمر نصف شهر فقط” انطفأت النيران ولكن يون تشي كان لا يزال يبتسم بابتسامة هادئة على وجهه”، مقارنة بالنتيجة التي حصلنا عليها، كان الثمن الذي كان عليّ دفعه ضئيلاً ببساطة “.
“ياسمين … أعتقد ذلك … أنا يجب أن لا أكون ميتا.” قال يون تشي مع ابتسامة صغيرة على وجهه.
قبل أن يغمى عليه، كان يشعر بتموجات زهرة اودومبارا للعالم السفلي التي تم حصادها بواسطة قوة لؤلؤة السم السماوية… وإلا كيف سيغمى عليه في سلام.
“سعر بسيط؟ هذا يعتبر سعر تافه بالنسبة لك!” استشاطت ياسمين غضبا مرة اخرى “هل يمكن ان تكون انك لا تعرف ما تحملته؟ كنت على بعد إنش واحد جسدك وروحك سيتم إبادتها! لكن الآن، أنت في الحقيقة … أنت لا تزال في الواقع لا تشعر وكأنه شيء كبير؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“على الرغم من أننا لم نحصد أفضل النتائج، إلا أننا تمكنا من الحصول على أربع بتلات زهور في النهاية. أما بالنسبة للعملية، لماذا بحق الجحيم نحن بحاجة إلى الاهتمام بها بعد الآن!” يون تشي كان لا يزال يبتسم بفرح، وكأن زهرة اودومبارا للعالم السفلي لم تترك ظل الإرهاب في قلبه،” ياسمين، ألا تشعرين فجأة بأنني أكثر روعة مما تتخيلينه! لقد أتممت للتو إنجازاً شعرت أنه من المستحيل فعله!”
اندفع يون تشي بلهفة إلى حيث كانت، “شو إير، لم يحدث لي شيء. أنا بخير الآن، وسأخرج قريباً، لذا ستتمكنين من رؤيتي مجدداً شو إير…شو إير!”
“زوجي …” صوت تسانج يوي انجرف إلى أذنه. ظهرت أمامه مرتدية ثوبها العنقاوي، ذلك التعبير الناعم والرقيق التي كانت تظهره أمامه فقط والتي يعرض على وجهها الجميل والحساس، “يجب أن تعتني بنفسك، سأكون دائما في انتظارك في المدينة الإمبراطورية … سأنتظر إلى اليوم الذي تحقق فيه كل أمنياتك ثم سأرافقك إلى أي مكان تريد الذهاب إليه أنا لست بحاجة إلى أي شيء آخر إلا أنت. ”
“أنت … أنت حقاً غبي! أنت أكبر أحمق…أحمق!!” صرخت ياسمين بغضب شديد، فبدت وكأنها تكره عدم تمكنها من الخروج من لؤلؤة السم السماوية وإعطائه درسا جيدا.
“يون تشي، لقد غادرت إلى مكان بعيد جدا، وربما لن نلتقي أبدا مرة أخرى في هذه الحياة. يجب أن تعتني بنفسك”
أغمض يون تشي عينيه وهو يستعد لوعيه لدخول لؤلؤة السم السماوية … ولكن فجأة، فتح عينيه ثانية بينما كان يمسح محيطه بطريقة مريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوره …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“زوجي …” صوت تسانج يوي انجرف إلى أذنه. ظهرت أمامه مرتدية ثوبها العنقاوي، ذلك التعبير الناعم والرقيق التي كانت تظهره أمامه فقط والتي يعرض على وجهها الجميل والحساس، “يجب أن تعتني بنفسك، سأكون دائما في انتظارك في المدينة الإمبراطورية … سأنتظر إلى اليوم الذي تحقق فيه كل أمنياتك ثم سأرافقك إلى أي مكان تريد الذهاب إليه أنا لست بحاجة إلى أي شيء آخر إلا أنت. ”
من أجل مقاومة قدرة سرقة الروح المرعبة لزهرة اودومبارا للعالم السفلي، استخدم روح التنين الإلهية، روح العنقاء، وروح الغراب الذهبي، لذلك في النهاية، استخدم طاقة كبيرة جدا حتى أنه هرب فارغا. لذلك في اللحظة التي استيقظ فيها، لا ينبغي ان تكون قوته وجسده فقط هما اللتان اصبحتا ضعيفتين، بل ينبغي ان يكون عقله ضعيفا ومشوشا جدا في هذه المرحلة من الزمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن في هذه اللحظة، لم يكن عقله مشوشا فحسب، بل كان واضحا بشكل استثنائي! ما كان أكثر غرابة … هو أن إدراكه الروحاني تم قمعه في الأصل إلى نصف قطر صغير للغاية داخل مذبحة قمر عش الشيطان. لكن الآن، من الواضح أنه يشعر بتدفق الطاقة داخل دائرة نصف قطرها أكثر من ثلاثين متراً!
ماذا كان يجري؟ لماذا قوتي العقلية بدلاً من ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشينغيو! أين أنتِ … لا تذهبي! أخبريني أين أنتِ الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن في هذه اللحظة، لم يكن عقله مشوشا فحسب، بل كان واضحا بشكل استثنائي! ما كان أكثر غرابة … هو أن إدراكه الروحاني تم قمعه في الأصل إلى نصف قطر صغير للغاية داخل مذبحة قمر عش الشيطان. لكن الآن، من الواضح أنه يشعر بتدفق الطاقة داخل دائرة نصف قطرها أكثر من ثلاثين متراً!
ومع ذلك، اختار أن يركز كل اهتمامه على زهرة اودومبارا للعالم السفلي ولم يفكر في الأمر أكثر من ذلك، إذ ركّز وعيه ودخل الى لؤلؤته السامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أين … هذا المكان؟
“العمة صغيرة ، لا تقلقي ، سأكون بخير … بعد أن أغادر هذا المكان، سأعود على الفور إلى مدينة الغيوم العائمة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات