إستيقاظ شيو’ير
إمبراطورية العنقاء الإلهية ، مدينة العنقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التغيير في هالة فنغ شيو’ير صدرَ … كان مختلفا تماما. حولها ، شعر بهالة شاسعة شبيهة بالعنقاء الإلهية الذي وافته المنية … حتى جده ، أقوى ممارس حاليا في طائفة العنقاء الإلهي ، لم ينبعث منه بمثل هذه الهالة الغامضة. عادة ، سيكون بالتأكيد في حالة صدمة شديدة ويقوم فورا بإجراء تحقيق مفصل. لكن في هذه اللحظة ، لم يكن لديه وقت للقلق بشأنه حول ذلك على الإطلاق.
في القاعة الرئيسية للعنقاء الإلهية ، كان فنغ هنغقونغ يمسك خارطة كبيرة واسعة في يديه. الخريطة تصور مجال الأمة الرياح الزرقاء. ولكن كان هناك العديد من أنماط الحريق عليها … كانت الأماكن التي تم تمييزها بنمط النار هي المناطق التي استولى عليها جيشه العنقاء الإلهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقام بلكم “فنغ هنغكونج” قبضته على الحائط بعنف ، وغرق قبضته بالكامل في الحائط. بالتفكير في الدموع من على وجه فنغ شيو’ير ، هز رأسه بقوة ، وكان الانزعاج في قلبه مثل النار المستعرة.
سقطت عيناه على أقصى الجانب الأيمن من الخريطة ، حيث قال ” المدينة سحابة العائمة “، وكما انه لم يتحرك لفترة طويلة. بدا أنه في تفكير عميق.
ومع ذلك ، عندما استيقظت ، ما كشفت عنه لم تكن ابتسامة ، ولكن الحزن … حزن غير مألوف ، لم يسبق له مثيل من قبل.
تفاجأ فنغ هنغكونغ لثانية، ومن ثم أومأ دون تفكير على الإطلاق ، “نعم! نعم فعلا! إذا أرادت شيو’ير ذلك ، يمكننا الذهاب إلى أي مكان تريدين. أينما كنتِ تريد الذهاب ، سيرافقك الأب الملكي شخصيًا … سيطلب الأب الملكي بأمر لترتيب سفينة عميقة وتغير الجدول الزمني على الفور ، في غضون خمسة عشر يومًا … لا ، عشرة أيام ، وسنغادر ، ماذا تقولِ؟ ”
وجاءت مكالمة(دعوة) طويلة رنانة للغاية من الخارج وجعلت من جسم فنغ هنغكونغ بأكمله يرتجف … لم يكن هذا دعوة(نداء) طبيعية ، ولكن كان دعوة من العنقاء! كانت دعوة العنقاء فخمة ونبيلة لدرجة جعلت دماء العنقاء في جسمه يغلي على الفور ، وكانت الرغبة في العبادة تنمو من قلبه وروحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقام بلكم “فنغ هنغكونج” قبضته على الحائط بعنف ، وغرق قبضته بالكامل في الحائط. بالتفكير في الدموع من على وجه فنغ شيو’ير ، هز رأسه بقوة ، وكان الانزعاج في قلبه مثل النار المستعرة.
في الوقت نفسه، ويمكن أن يرى اللون الذهبي الذي ظهر في السماء بشكل مبهم في ومضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأب الملكي …” تحدثت بصوت منخفض كما لو كانت لا تزال في نومها، “أنا … أريد أن أذهب إلى الأمة الرياح الزرقاء … في منطقة الثلجية من الجليد المدقع … هل يمكنني ذلك؟”
تقطر…
“دعوة(نداء) من العنقاء إلهي؟” إسقط فنغ هينكونغ على الفور الخريطة من يده وصاح في مفاجأة. كان يعرف بوضوح أن طائر العنقاء إلهي قد وافته المنية … ولكن هذا الدعوة العنقاء هذه كانت بالتأكيد من إله طائر العنقاء. كان من المستحيل على البشر ، أو المخلوقات ، أو حتى أقوى ممارس لطائفة طائر العنقاء الإلهي أن يقلدوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هرع فنغ هنغكونغ إلى الأمام. تماما كما كان على وشك التسرع في الخروج من القاعة الرئيسية ، رأى فنغ شيمنغ قادمًا بسرعة. بمجرد أن رأى فنغ هنغقونغ ، هبط بسرعة ، ودون أن يحظى بوقت لتحية ، قال في الإثارة ، “الأب ، إنها شيو’ير … لقد استيقظ شيو’ير!”
إمبراطورية العنقاء الإلهية ، مدينة العنقاء.
“ماذا؟” تفاجأ فنغ هنغقونغ ، ثم كشف عن الإثارة والمتعة الشديدة. دون أن يكون لديه الوقت ليقول كلمة أخرى ، تحول إلى ومضة من اللهيب وطار مباشرة نحو قاعة العنقاء الإلهية. تبعه فنغ شيمنغ مباشرة خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، عندما استيقظت ، ما كشفت عنه لم تكن ابتسامة ، ولكن الحزن … حزن غير مألوف ، لم يسبق له مثيل من قبل.
قبل ثلاث سنوات ، عندما هربت فنغ شيو’ير من السفينة البدائية العميق واكشفت عن جرائم يي شينغان ، سقطت في غيبوبة في البكاء … ولم تستيقظ منذ ذلك الحين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى اليوم، كانت في غيبوبةٍ لمدة ثلاث سنوات كاملة.
“نعم ، نعم”. جعلت من هالة الموت للشيخ المسن من العنقاء لا يجرؤ على البقاء لثانية واحدة. أخذ خطوتين إلى الوراء وغادر في عجلة من أمره.
تم صفع فنغ شيمنغ بعيدا ، وكلمات فنغ هنغكونغ أخيرًا جعلت مشاعر فنغ شيو’ير غير القابلة للتحكم وتستقر قليلا. كما هدأت النيران من على جسدها قليلا. وكانت تتطلع إلى الأمام ، وعلى الرغم من أن عينيها كانا يواجهان فنغ هنغكونغ ، إلا أنهما لم يكونا مركّزين ، وكانت تتخبط بهدوء ، “الأب الملكي ، كيف … إلى كم من الوقت نمت لـ …”
ولم تبدو غيبوبتها غيبوبة طبيعية. بعد أن سقطت في غيبوبة ، بدأت شعلة العنقاء ذات اللون القرمزي تحترق تلقائيا على جسدها ، وتغطيتها بنور النيران ، نقلت إلى قاعة العنقاء الإلهية حيث كان فيه الإله العنقاء عندما كان على قيد الحياة. وخلال ذلك الوقت ، اختفت بقايا روح العنقاء الإلهية تماما بعد إرهاب(ترويع) يي شينغهان، الأزرق القديم، جي كيانرو والآخرين.
“الأخ الأكبر يون … لماذا التقيت بك … إذا لم ألتق بك … شيو’ير لن تكون بهذا الحزن … والأخ الأكبر يون لن يموت …”
بعد ذلك، كانت فنغ شيو’ير في غيبوبة منذ ذلك الحين، وكان جسدها يحترق في لهيب العنقاء ، وأنها لم تنطفئ على الإطلاق. كانت نيران العنقاء شرسة للغاية ، ولم يمسها أي من سكان طائفة العنقاء الإلهي. حتى مع سلطات فنغ هنغكونغ، ولم يتمكن من الوصول إلى مسافة خمسة عشر متر.
تفاجأ فنغ هنغكونغ لثانية، ومن ثم أومأ دون تفكير على الإطلاق ، “نعم! نعم فعلا! إذا أرادت شيو’ير ذلك ، يمكننا الذهاب إلى أي مكان تريدين. أينما كنتِ تريد الذهاب ، سيرافقك الأب الملكي شخصيًا … سيطلب الأب الملكي بأمر لترتيب سفينة عميقة وتغير الجدول الزمني على الفور ، في غضون خمسة عشر يومًا … لا ، عشرة أيام ، وسنغادر ، ماذا تقولِ؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خلال هذه السنوات الثلاث ، كان فنغ هنغكونغ يتوجه إلى قاعة العنقاء الإلهية شخصيا لمعرفة ما إذا كان فينغ شيو’ير قد استيقظت ، ولم يتوقف أبدا. قبل ساعتين فقط ، كان هناك … والآن بعد أن سمع بأنها استيقظت ، كان الإمبراطور العنقاء متحمسا جدا لدرجة أن جسده كله كان يهتز. بالنسبة له ، كان فنغ شيو’ير أكثر أهمية من حياته وطائفة العنقاء الإلهية بأكملها. خلال هذه السنوات الثلاث التي كانت في غيبوبة ، كان يعيش في غضب(متهيج) شديد كل يوم.
هرع فنغ هنغكونغ إلى قاعة العنقاء الإلهية مثل عاصفة عنيفة ورأى فنغ شيو’ير التي كانت تقف هناك. توقف فنغ هينكونغ عن خطواته ، وهرع بينما كان يتعثر قليلاً على أقدامه. وقال بصوت مرتعش ، “شيو’ير….شيو’ير … انت إستيقظتي … كنت في نهاية المطاف مستيقظا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هرع فنغ هنغكونغ إلى قاعة العنقاء الإلهية مثل عاصفة عنيفة ورأى فنغ شيو’ير التي كانت تقف هناك. توقف فنغ هينكونغ عن خطواته ، وهرع بينما كان يتعثر قليلاً على أقدامه. وقال بصوت مرتعش ، “شيو’ير….شيو’ير … انت إستيقظتي … كنت في نهاية المطاف مستيقظا”.
“شيو’ير …” هرع فنغ شيمنغ أيضا في الحق بعد. وبالنظر إلى فنغ شيو’ير التي استيقظت ، كانت عيناه مليئتان بالإثارة اللانهائية … وتوهج الحارقة.
“ممم … شكرا لك الأب الملكي. الأب الملكي ، شيو’ير لديها طلب آخر … “دموع فنغ شيو’ير لا تزال تتساقط. تحت الحماية القصوى من طائفة العنقاء الإلهية ، تحت التدليل الشديد من فنغ هنغكونغ ، كانت دائما مصحوبة بابتسامة … ولم تكن تعلم أبداً أنها سوف تسقط الكثير من الدموع في يوم من الأيام.
“لماذا قابلتك … الأخ الأكبر يون …”
رفعت فنغ شيو’ير عينيها ونظرت إلى والدها وشقيقها. ولكن ، بالمقارنة مع فرحتهم وإثارتهم ، لم تكن هناك سعادة على وجهها على الإطلاق. قالت بصوت ضعيف ، وربما صوت بلا روح ، “الأب الملكي ، الأخ الأكبر ولي العهد …”
ومع ذلك ، عندما استيقظت ، ما كشفت عنه لم تكن ابتسامة ، ولكن الحزن … حزن غير مألوف ، لم يسبق له مثيل من قبل.
تباطأ فنغ هنغكونغ بخطواته. اختفى نصف فرحته ، وشعر بقبضة في قلبه. بعد ثلاث سنوات من كونها في غيبوبة، لم يكن لابنته أي تغيير بصري. كان مظهرها أكثر مثالية من مظهر أنثى سماوية. كانت أعينها لا تزال أكثر نقاءً من عيني الجنية … ولكن في هذه العيون ، رأى نغمة غير مألوفة بشكل غير مألوف. عديم اللون.
كلما رآها ، كان لدى شيو’ير دائما أنقى ، وأجمل ابتسامة على وجهها ، وكانت تصيح بـ “الأب الملكي” بسعادة. بغض النظر عن مدى غضبه أو صبره ، بمجرد أن رأى وجهها المبتسم ، فإن كل مشاعره السلبية ستختفي ، وسيبقى مع الدفء اللامتناهي والرضا … وكان أكثر شيء فخور في حياته ليس المكان الذي كان فيه إمبراطور العنقاء الإلهي ، ولا شرف بأن يكون السيد لـ طائفة العنقاء ، ولكن حقيقة أنه كان لديه ابنة الأكثر مثالية في العالم.
“شيو’ير …” وصل فنغ هنغكونغ ومد يده، لكنه لم يكن يعرف ما يجب عليه القيام به ، أو ما ينبغي أن يقوله … في هذه اللحظة ، كان الإمبراطور من العنقاء الإلهية عاجز تماما. لم يكن يستطيع أن يتخيل ، ولا يستطيع أن يفهم لماذا تكون ابنته بهذا الاكتئاب بسبب يون تشي … حتى لو أنقذ حياتها ، لم يكن يجب أن تذهب إلى هذا الحد.
“تنهد”. مشى فنغ شيمينغ إلى الأمام، وقدم تنهيدة طويل ، وحاول بلطف قدر الإمكان لتهدئتها ، “شيو’ير ، وأنا أعلم بأن طبيعتك رحيمة جدا وطيب القلب. ولكن … ليس عليك أن تكوني حزينًا ، أنت أميرة طائفتنا العنقاء الإلهي ، وكان يون تشي مجرد حياة أدنى(رديئة). لقد استخدم حياته الخاصة في مقابل حياتك ، له … ”
ومع ذلك ، عندما استيقظت ، ما كشفت عنه لم تكن ابتسامة ، ولكن الحزن … حزن غير مألوف ، لم يسبق له مثيل من قبل.
“الأخ الأكبر يون … لماذا التقيت بك … إذا لم ألتق بك … شيو’ير لن تكون بهذا الحزن … والأخ الأكبر يون لن يموت …”
ملأت هذا النوع من الظلام والحزن بقلب فنغ هينكونغ مع الألم في لحظة. وكما انه يفضل بدلا من ذلك إسقاط النار من قبل عشرة آلاف من السهام من أن يرى عاطفة حزينة تظهر على وجه فنغ شيو’ير. في هذه اللحظة ، كان قلب وذهن السيد طائفة العنقاء هذا ، وهذا هو إمبراطور العنقاء الإلهي الذي كان ينظر إليه من قبل شعوب العالم ، كان في حالة من الفوضى تامة. في صوته ، كان هناك ألم عميق وفزع في قلبه ، “شيو’ير ، ماذا … ما هي هذه المسألة؟ هل تشعر بالانزعاج لأنك استيقظتِ للتو؟ أسرع وأخبري الأب الملكي “.
تباطأ فنغ هنغكونغ بخطواته. اختفى نصف فرحته ، وشعر بقبضة في قلبه. بعد ثلاث سنوات من كونها في غيبوبة، لم يكن لابنته أي تغيير بصري. كان مظهرها أكثر مثالية من مظهر أنثى سماوية. كانت أعينها لا تزال أكثر نقاءً من عيني الجنية … ولكن في هذه العيون ، رأى نغمة غير مألوفة بشكل غير مألوف. عديم اللون.
“ممم … شكرا لك الأب الملكي. الأب الملكي ، شيو’ير لديها طلب آخر … “دموع فنغ شيو’ير لا تزال تتساقط. تحت الحماية القصوى من طائفة العنقاء الإلهية ، تحت التدليل الشديد من فنغ هنغكونغ ، كانت دائما مصحوبة بابتسامة … ولم تكن تعلم أبداً أنها سوف تسقط الكثير من الدموع في يوم من الأيام.
التغيير في هالة فنغ شيو’ير صدرَ … كان مختلفا تماما. حولها ، شعر بهالة شاسعة شبيهة بالعنقاء الإلهية الذي وافته المنية … حتى جده ، أقوى ممارس حاليا في طائفة العنقاء الإلهي ، لم ينبعث منه بمثل هذه الهالة الغامضة. عادة ، سيكون بالتأكيد في حالة صدمة شديدة ويقوم فورا بإجراء تحقيق مفصل. لكن في هذه اللحظة ، لم يكن لديه وقت للقلق بشأنه حول ذلك على الإطلاق.
“شيو’ير …” هرع فنغ شيمنغ أيضا في الحق بعد. وبالنظر إلى فنغ شيو’ير التي استيقظت ، كانت عيناه مليئتان بالإثارة اللانهائية … وتوهج الحارقة.
كانت عيون فنغ شيو’ير فارغة ، وفي عيونها المرتعشة المرعبة(المرصعة بالنجوم) ، بدا أن هناك ضوءًا باهتًا من دموعها. بخفقان خفيف وتحركت شفتيها قليلاً ، وقدمت صوتاً ناعماً كان بمثابة حلم أو نسيم ، “الأخ الأكبر يون … لا أستطيع أبدا … رؤية … الأخ الأكبر يون مرة أخرى …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الدموع المتلألئة من عيناها المرصعة بالنجوم وصوتها كافية لكسر قلب الشخص الأكثر شراسة في العالم. اختنق صدر فنغ هينكونغ في طعن الألم. كان يعرف من هو “الأخ الأكبر يون” الذي تتحدث عنه فينغ شيو’ير. قبل ثلاث سنوات ، صاحت من أجله ، وسقطت في غيبوبة بسببه … بعد الاستيقاظ من غيبوبتها بعد ثلاث سنوات ، كانت لا تزال في حالة حزينة من أجله …
أو ربما، عندما استيقظت، كانت آخر ذكرياتها لا تزال قبل ثلاث سنوات قبل أن تقع في غيبوبتها …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التغيير في هالة فنغ شيو’ير صدرَ … كان مختلفا تماما. حولها ، شعر بهالة شاسعة شبيهة بالعنقاء الإلهية الذي وافته المنية … حتى جده ، أقوى ممارس حاليا في طائفة العنقاء الإلهي ، لم ينبعث منه بمثل هذه الهالة الغامضة. عادة ، سيكون بالتأكيد في حالة صدمة شديدة ويقوم فورا بإجراء تحقيق مفصل. لكن في هذه اللحظة ، لم يكن لديه وقت للقلق بشأنه حول ذلك على الإطلاق.
“تنهد”. مشى فنغ شيمينغ إلى الأمام، وقدم تنهيدة طويل ، وحاول بلطف قدر الإمكان لتهدئتها ، “شيو’ير ، وأنا أعلم بأن طبيعتك رحيمة جدا وطيب القلب. ولكن … ليس عليك أن تكوني حزينًا ، أنت أميرة طائفتنا العنقاء الإلهي ، وكان يون تشي مجرد حياة أدنى(رديئة). لقد استخدم حياته الخاصة في مقابل حياتك ، له … ”
تقطر…
“أنا لن أسمح لك أن تتحدث عن الأخ الأكبر يون بهذه الطريقة !!!”
في الوقت نفسه، ويمكن أن يرى اللون الذهبي الذي ظهر في السماء بشكل مبهم في ومضة.
كانت الدموع المتلألئة من عيناها المرصعة بالنجوم وصوتها كافية لكسر قلب الشخص الأكثر شراسة في العالم. اختنق صدر فنغ هينكونغ في طعن الألم. كان يعرف من هو “الأخ الأكبر يون” الذي تتحدث عنه فينغ شيو’ير. قبل ثلاث سنوات ، صاحت من أجله ، وسقطت في غيبوبة بسببه … بعد الاستيقاظ من غيبوبتها بعد ثلاث سنوات ، كانت لا تزال في حالة حزينة من أجله …
لم ينته فنغ شيمنغ حتى من التحدث ، وقد قاطعه انفجار الغضب المفاجئ من فنغ شيو’ير. فاجأ فنغ شيمنغ على الفور ، وكما انه نظر فيه فنغ هنغكونغ إلى فنغ شيو’ير في نفس الوقت بشكل لا يصدّق … فنغ شيو’ير التي يعرفوها ، كان صوتها كـ مطرًا روحيًا على جبل ، أو مثل رياح تهب ضد شجرة الصفصاف. لم تتحدث أبداً بصوت أعلى ، ناهيك عن توبيخها بغضب. لكن الصوت الذي جاء من فنغ شيو’ير الآن كان حادًا ، مستعرة … وحتى هستيري! كان الأمر يبدو كما لو أن نطاقها المعاكسي الأكثر ملامسة قد لمس … على وجهها الثلجي كشف عن غضب واضح … على جسدها ، ارتفعت نيران العنقاء ذات اللون القرمزي أيضا في تلك اللحظة ، لكنها لم تحترق بطريقة دافئة ولطيفة. بدلا من ذلك كانوا يتأرجح ذهابا وإيابا ، كما لو كان في عاصفة عنيفة.
“الأخ الأكبر يون … لماذا التقيت بك … إذا لم ألتق بك … شيو’ير لن تكون بهذا الحزن … والأخ الأكبر يون لن يموت …”
“اخرج! اخرج من هنا! ”صفع فنغ هنغكونغ فنغ شيمينغ على وجهه بقسوة … استخدم فنغ هنغكونغ تقريبا كل من قوته على هذه الصفعة تحت مشاعره الساحقة ، وحلّق فنغ شيمينغ بعيدا مثل الجيروسكوب(المدوار). صعد فنغ هنغكونغ إلى الأمام ، ومد يده ولـ أريحها في حالة من الذعر ، “شيو’ير … شيو’ير … لا تغضبِ ، ولا تحزنين … لقد أنقذ الأخ الأكبر يون حياتك. وهو المنقذ الخاص بك ، منقذ والدك الملكي ، وحتى منقذ طائفة العنقاء الإلهي بالكامل. لن ننسى أبدا نعمته … ماذا عن الأب الملكي يذهب إلى ثقديم الاحترام له معكِ في كل عام ، ماذا تقولين؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أو ربما، عندما استيقظت، كانت آخر ذكرياتها لا تزال قبل ثلاث سنوات قبل أن تقع في غيبوبتها …
تحدث فنغ هنغكونج بينما كان يحاول الاقتراب من فنغ شيو’ير ، ولكن بمجرد أن وصل لمسافة خمسة عشر مترا ، جاءت له حرارة حارقة لدرجة أنه لم يستطع تحملها. لقد فوجئ ، كما أن سلالة دماء االعنقاء الإلهية التي في جسده تخثرت(تصدت) بعنف أيضا في خوف. ونظر إلى لهب العنقاء على الجسم فنغ شيو’ير ، والشعور بهالة التي كانت الإفراج عنه ، وانه صدم بشكل لا يصدق في قلبه … هذه القوة … هل يمكن أن يكون ذلك في السنوات الثلاث في غيبوبة ، والقوة التي منحته إله العنقاء لـ شيو’ير قد ايقظتها على مستوى آخر؟!
سقطت عيناه على أقصى الجانب الأيمن من الخريطة ، حيث قال ” المدينة سحابة العائمة “، وكما انه لم يتحرك لفترة طويلة. بدا أنه في تفكير عميق.
و، كانت درجة كبيرة جدا من الصحوة(الإيقاظ)!
{ ههه ذكرني ..بمثل إيقاظ فاكهة الشيطان ..بـ ون بيس }
إمبراطورية العنقاء الإلهية ، مدينة العنقاء.
تم صفع فنغ شيمنغ بعيدا ، وكلمات فنغ هنغكونغ أخيرًا جعلت مشاعر فنغ شيو’ير غير القابلة للتحكم وتستقر قليلا. كما هدأت النيران من على جسدها قليلا. وكانت تتطلع إلى الأمام ، وعلى الرغم من أن عينيها كانا يواجهان فنغ هنغكونغ ، إلا أنهما لم يكونا مركّزين ، وكانت تتخبط بهدوء ، “الأب الملكي ، كيف … إلى كم من الوقت نمت لـ …”
“تنهد”. مشى فنغ شيمينغ إلى الأمام، وقدم تنهيدة طويل ، وحاول بلطف قدر الإمكان لتهدئتها ، “شيو’ير ، وأنا أعلم بأن طبيعتك رحيمة جدا وطيب القلب. ولكن … ليس عليك أن تكوني حزينًا ، أنت أميرة طائفتنا العنقاء الإلهي ، وكان يون تشي مجرد حياة أدنى(رديئة). لقد استخدم حياته الخاصة في مقابل حياتك ، له … ”
“ماذا؟” تفاجأ فنغ هنغقونغ ، ثم كشف عن الإثارة والمتعة الشديدة. دون أن يكون لديه الوقت ليقول كلمة أخرى ، تحول إلى ومضة من اللهيب وطار مباشرة نحو قاعة العنقاء الإلهية. تبعه فنغ شيمنغ مباشرة خلفه.
“ثلاث سنوات ، لقد مرت ثلاث سنوات.” وقال فنغ هنغكونغ بهدوء ، متلعثم ، واستمر في القول ، “شيو’ير ، إذا كنت لا تزالِ ترغبي في النوم ، ثم استمرِ في النوم. لا بأس.”
خلال هذه السنوات الثلاث ، كان فنغ هنغكونغ يتوجه إلى قاعة العنقاء الإلهية شخصيا لمعرفة ما إذا كان فينغ شيو’ير قد استيقظت ، ولم يتوقف أبدا. قبل ساعتين فقط ، كان هناك … والآن بعد أن سمع بأنها استيقظت ، كان الإمبراطور العنقاء متحمسا جدا لدرجة أن جسده كله كان يهتز. بالنسبة له ، كان فنغ شيو’ير أكثر أهمية من حياته وطائفة العنقاء الإلهية بأكملها. خلال هذه السنوات الثلاث التي كانت في غيبوبة ، كان يعيش في غضب(متهيج) شديد كل يوم.
ومع ذلك ، عندما استيقظت ، ما كشفت عنه لم تكن ابتسامة ، ولكن الحزن … حزن غير مألوف ، لم يسبق له مثيل من قبل.
“ثلاث سنوات …” هي تمتمت كما فقدت عينيها التركيز …
حتى اليوم، كانت في غيبوبةٍ لمدة ثلاث سنوات كاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا أخشى من أشياء كثيرة … لكن الآن … أمامي مباشرة ، ما أخشاه هو أنني سأشهد حقاً أنك ستفقد حياتك هنا.”
“اخرج! اخرج من هنا! ”صفع فنغ هنغكونغ فنغ شيمينغ على وجهه بقسوة … استخدم فنغ هنغكونغ تقريبا كل من قوته على هذه الصفعة تحت مشاعره الساحقة ، وحلّق فنغ شيمينغ بعيدا مثل الجيروسكوب(المدوار). صعد فنغ هنغكونغ إلى الأمام ، ومد يده ولـ أريحها في حالة من الذعر ، “شيو’ير … شيو’ير … لا تغضبِ ، ولا تحزنين … لقد أنقذ الأخ الأكبر يون حياتك. وهو المنقذ الخاص بك ، منقذ والدك الملكي ، وحتى منقذ طائفة العنقاء الإلهي بالكامل. لن ننسى أبدا نعمته … ماذا عن الأب الملكي يذهب إلى ثقديم الاحترام له معكِ في كل عام ، ماذا تقولين؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أمامك ، أشعر بالخزي وملطخة بالقذارة و الذنب لجرائم لا حصر لها … كان مظهرك كما لو أن لؤلؤة قد أدخلت في روحي ، واحدة ثمينة لدرجة أنني لا أمتلك حتى الشجاعة بلمسها “.
“شيو’ير …” هرع فنغ شيمنغ أيضا في الحق بعد. وبالنظر إلى فنغ شيو’ير التي استيقظت ، كانت عيناه مليئتان بالإثارة اللانهائية … وتوهج الحارقة.
“ما وعدت به شيو’ير ، وأنا سأفعل بالتأكيد … بعد ثلاث سنوات ، سأجلب شيو’ير لرؤية الثلوج التي لا نهاية لها في المنطقة الثلجية من الأمة الرياح الزرقاء من الجليد المدقع. بعد ثلاث سنوات ، شيو’ير ، هل ستنتظريني هناك؟ ”
“هذا هو السبب ، بغض النظر عن أي شيء ، لن أشاهدك بلا حراك وأنت ستموت … على الأقل في الوقت الحالي ، أفضل الموت”.
“ما وعدت به شيو’ير ، وأنا سأفعل بالتأكيد … بعد ثلاث سنوات ، سأجلب شيو’ير لرؤية الثلوج التي لا نهاية لها في المنطقة الثلجية من الأمة الرياح الزرقاء من الجليد المدقع. بعد ثلاث سنوات ، شيو’ير ، هل ستنتظريني هناك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيو’ير سوف تكون على ما يرام لوحدها …”
“تنهد”. مشى فنغ شيمينغ إلى الأمام، وقدم تنهيدة طويل ، وحاول بلطف قدر الإمكان لتهدئتها ، “شيو’ير ، وأنا أعلم بأن طبيعتك رحيمة جدا وطيب القلب. ولكن … ليس عليك أن تكوني حزينًا ، أنت أميرة طائفتنا العنقاء الإلهي ، وكان يون تشي مجرد حياة أدنى(رديئة). لقد استخدم حياته الخاصة في مقابل حياتك ، له … ”
“شيو’ير … انتظريني …”
“ثلاث سنوات ، لقد مرت ثلاث سنوات.” وقال فنغ هنغكونغ بهدوء ، متلعثم ، واستمر في القول ، “شيو’ير ، إذا كنت لا تزالِ ترغبي في النوم ، ثم استمرِ في النوم. لا بأس.”
تقطر…
تقطر…
“وأيضا ، إعداد سفينة العنقاء الإلهية ، وسوف نذهب إلى أقصى شمال أمة الرياح الزرقاء في عشرة أيام شخصيا … الآن غادر!”
كانت الدموع المتلألئة من عيناها المرصعة بالنجوم وصوتها كافية لكسر قلب الشخص الأكثر شراسة في العالم. اختنق صدر فنغ هينكونغ في طعن الألم. كان يعرف من هو “الأخ الأكبر يون” الذي تتحدث عنه فينغ شيو’ير. قبل ثلاث سنوات ، صاحت من أجله ، وسقطت في غيبوبة بسببه … بعد الاستيقاظ من غيبوبتها بعد ثلاث سنوات ، كانت لا تزال في حالة حزينة من أجله …
سقطت الدموع بصمت على خديها بأكثر سلاسة من الثلج ، وانخفضت الدموع أكثر فأكثر ، وغير قادرة على التوقف. كانت هالة حزينة للغاية تنتشر ، وملأت الفضاء الذي كان أصلا تحرق بشكل لا يصدق مع خراب هدم سميكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شيو’ير …” وصل فنغ هنغكونغ ومد يده، لكنه لم يكن يعرف ما يجب عليه القيام به ، أو ما ينبغي أن يقوله … في هذه اللحظة ، كان الإمبراطور من العنقاء الإلهية عاجز تماما. لم يكن يستطيع أن يتخيل ، ولا يستطيع أن يفهم لماذا تكون ابنته بهذا الاكتئاب بسبب يون تشي … حتى لو أنقذ حياتها ، لم يكن يجب أن تذهب إلى هذا الحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعوة(نداء) من العنقاء إلهي؟” إسقط فنغ هينكونغ على الفور الخريطة من يده وصاح في مفاجأة. كان يعرف بوضوح أن طائر العنقاء إلهي قد وافته المنية … ولكن هذا الدعوة العنقاء هذه كانت بالتأكيد من إله طائر العنقاء. كان من المستحيل على البشر ، أو المخلوقات ، أو حتى أقوى ممارس لطائفة طائر العنقاء الإلهي أن يقلدوها.
“الأب الملكي …” تحدثت بصوت منخفض كما لو كانت لا تزال في نومها، “أنا … أريد أن أذهب إلى الأمة الرياح الزرقاء … في منطقة الثلجية من الجليد المدقع … هل يمكنني ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقال فنغ هنغكونغ “أخبرني … بغض النظر عما تطلبه شيو’ير ، فإن الأب الملكي سيوافق على ذلك”. وعند مشاهدته الدموع على وجه ابنته ، شعر بالأسف الشديد لعدم قدرته على التنفس.
الأزرق الرياح … منطقة الثلج من الجليد المدقع؟
“اخرج! اخرج من هنا! ”صفع فنغ هنغكونغ فنغ شيمينغ على وجهه بقسوة … استخدم فنغ هنغكونغ تقريبا كل من قوته على هذه الصفعة تحت مشاعره الساحقة ، وحلّق فنغ شيمينغ بعيدا مثل الجيروسكوب(المدوار). صعد فنغ هنغكونغ إلى الأمام ، ومد يده ولـ أريحها في حالة من الذعر ، “شيو’ير … شيو’ير … لا تغضبِ ، ولا تحزنين … لقد أنقذ الأخ الأكبر يون حياتك. وهو المنقذ الخاص بك ، منقذ والدك الملكي ، وحتى منقذ طائفة العنقاء الإلهي بالكامل. لن ننسى أبدا نعمته … ماذا عن الأب الملكي يذهب إلى ثقديم الاحترام له معكِ في كل عام ، ماذا تقولين؟
تفاجأ فنغ هنغكونغ لثانية، ومن ثم أومأ دون تفكير على الإطلاق ، “نعم! نعم فعلا! إذا أرادت شيو’ير ذلك ، يمكننا الذهاب إلى أي مكان تريدين. أينما كنتِ تريد الذهاب ، سيرافقك الأب الملكي شخصيًا … سيطلب الأب الملكي بأمر لترتيب سفينة عميقة وتغير الجدول الزمني على الفور ، في غضون خمسة عشر يومًا … لا ، عشرة أيام ، وسنغادر ، ماذا تقولِ؟ ”
في القاعة الرئيسية للعنقاء الإلهية ، كان فنغ هنغقونغ يمسك خارطة كبيرة واسعة في يديه. الخريطة تصور مجال الأمة الرياح الزرقاء. ولكن كان هناك العديد من أنماط الحريق عليها … كانت الأماكن التي تم تمييزها بنمط النار هي المناطق التي استولى عليها جيشه العنقاء الإلهي.
“ممم … شكرا لك الأب الملكي. الأب الملكي ، شيو’ير لديها طلب آخر … “دموع فنغ شيو’ير لا تزال تتساقط. تحت الحماية القصوى من طائفة العنقاء الإلهية ، تحت التدليل الشديد من فنغ هنغكونغ ، كانت دائما مصحوبة بابتسامة … ولم تكن تعلم أبداً أنها سوف تسقط الكثير من الدموع في يوم من الأيام.
بعد ذلك، كانت فنغ شيو’ير في غيبوبة منذ ذلك الحين، وكان جسدها يحترق في لهيب العنقاء ، وأنها لم تنطفئ على الإطلاق. كانت نيران العنقاء شرسة للغاية ، ولم يمسها أي من سكان طائفة العنقاء الإلهي. حتى مع سلطات فنغ هنغكونغ، ولم يتمكن من الوصول إلى مسافة خمسة عشر متر.
في القاعة الرئيسية للعنقاء الإلهية ، كان فنغ هنغقونغ يمسك خارطة كبيرة واسعة في يديه. الخريطة تصور مجال الأمة الرياح الزرقاء. ولكن كان هناك العديد من أنماط الحريق عليها … كانت الأماكن التي تم تمييزها بنمط النار هي المناطق التي استولى عليها جيشه العنقاء الإلهي.
أعطيت تقريبا كل الدموع من حياتها إلى يون تشي.
كلما رآها ، كان لدى شيو’ير دائما أنقى ، وأجمل ابتسامة على وجهها ، وكانت تصيح بـ “الأب الملكي” بسعادة. بغض النظر عن مدى غضبه أو صبره ، بمجرد أن رأى وجهها المبتسم ، فإن كل مشاعره السلبية ستختفي ، وسيبقى مع الدفء اللامتناهي والرضا … وكان أكثر شيء فخور في حياته ليس المكان الذي كان فيه إمبراطور العنقاء الإلهي ، ولا شرف بأن يكون السيد لـ طائفة العنقاء ، ولكن حقيقة أنه كان لديه ابنة الأكثر مثالية في العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقال فنغ هنغكونغ “أخبرني … بغض النظر عما تطلبه شيو’ير ، فإن الأب الملكي سيوافق على ذلك”. وعند مشاهدته الدموع على وجه ابنته ، شعر بالأسف الشديد لعدم قدرته على التنفس.
الأزرق الرياح … منطقة الثلج من الجليد المدقع؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شيو’ير تطلب من الأب الملكي … لتعامل الأمة الرياح الزرقاء مع اللطف في المستقبل … لأن ذلك … هو وطن الأخ الأكبر يون … التعامل معها … تسديد شيو’ير قليلا إلى الأخ الأكبر يون … هل هذا مقبول …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبح جسم فنغ هينكونغ كله صلبة فجأة ، ولكن بعد ذلك أومأ على الفور ، “لا مشكلة! سوف يعامل الأب الملكي مع الأمة الرياح الزرقاء لطيف في المستقبل، بشكل رائع في المستقبل ، ولن يجمع أي مدفوعات من الأمة الرياح الزرقاء … ولن يسمح للدول الخمس الأخرى بإلقاء للتنمر على دولة الرياح الزرقاء. من المؤكد أن الأخاك الأكبر يون في السماء سيكون سعيدًا جدًا لسماع كلماتك هذه “.
تحدث فنغ هنغكونج بينما كان يحاول الاقتراب من فنغ شيو’ير ، ولكن بمجرد أن وصل لمسافة خمسة عشر مترا ، جاءت له حرارة حارقة لدرجة أنه لم يستطع تحملها. لقد فوجئ ، كما أن سلالة دماء االعنقاء الإلهية التي في جسده تخثرت(تصدت) بعنف أيضا في خوف. ونظر إلى لهب العنقاء على الجسم فنغ شيو’ير ، والشعور بهالة التي كانت الإفراج عنه ، وانه صدم بشكل لا يصدق في قلبه … هذه القوة … هل يمكن أن يكون ذلك في السنوات الثلاث في غيبوبة ، والقوة التي منحته إله العنقاء لـ شيو’ير قد ايقظتها على مستوى آخر؟!
“شكرا لك الأب الملكي. شيو’ير مرتبكة للغاية الآن ، ويقلق الأب الملكي … شيو’ير تريد الذهاب إلى وادي العنقاء لتجثم(تجلس) لفترة من الوقت …”
أعطيت تقريبا كل الدموع من حياتها إلى يون تشي.
هرع فنغ هنغكونغ إلى الأمام. تماما كما كان على وشك التسرع في الخروج من القاعة الرئيسية ، رأى فنغ شيمنغ قادمًا بسرعة. بمجرد أن رأى فنغ هنغقونغ ، هبط بسرعة ، ودون أن يحظى بوقت لتحية ، قال في الإثارة ، “الأب ، إنها شيو’ير … لقد استيقظ شيو’ير!”
“ليس هناك أى مشكلة! سوف يرافقك الأب الملكي في هذه اللحظة “.
أعطيت تقريبا كل الدموع من حياتها إلى يون تشي.
تباطأ فنغ هنغكونغ بخطواته. اختفى نصف فرحته ، وشعر بقبضة في قلبه. بعد ثلاث سنوات من كونها في غيبوبة، لم يكن لابنته أي تغيير بصري. كان مظهرها أكثر مثالية من مظهر أنثى سماوية. كانت أعينها لا تزال أكثر نقاءً من عيني الجنية … ولكن في هذه العيون ، رأى نغمة غير مألوفة بشكل غير مألوف. عديم اللون.
“شيو’ير سوف تكون على ما يرام لوحدها …”
في الوقت نفسه، ويمكن أن يرى اللون الذهبي الذي ظهر في السماء بشكل مبهم في ومضة.
{ ههه ذكرني ..بمثل إيقاظ فاكهة الشيطان ..بـ ون بيس }
كان هذا المكان محاطًا بالجبال ، أما الجنوب فكان عبارة عن جرف منحدر طائفة العنقاء المطلق الذي يبلغ طوله أكثر من ثلاثة آلاف متر. بالمقارنة مع الطقس الجاف والحار في منطقة مدينة العنقاء الإلهية ، كان وادي تجثم العنقاء كما لو كان يجمع الطاقة الروحية من سلسلة جبال العنقاء بأكملها ؛ كل شيء كان من أنقى اللون الأخضر ، وحتى كل الرياح كانت ناعمة وطرية خاصة ، مثل العجائب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقام بلكم “فنغ هنغكونج” قبضته على الحائط بعنف ، وغرق قبضته بالكامل في الحائط. بالتفكير في الدموع من على وجه فنغ شيو’ير ، هز رأسه بقوة ، وكان الانزعاج في قلبه مثل النار المستعرة.
بدا الأمر وكأنها لا تزال تسمع ضحكاتها ويون تشي وهما يصطادان السمك مرة أخرى بواسطة البركة الصغيرة الواضحة. انحنت فنغ شيو’ير ضد ’ثلج العنقاء* ، وكان ريش الثلج الناعمة يتبلل من أنقى وأثمن قطرات الدموع المسيل … {الوحش طائر ثلج العنقاء العميق..\اللي نسينا أمره تماما هه}
“شيو’ير … اغفري الأب الملكي ، فِعَلَتْ الأب الملكي ما فعلته للإمبراطورية العنقاء الإلهي كله!” وقال فنغ هنغكونغ لنفسه كما وجهه أعرب عن الألم والمعاناة.
“الأخ الأكبر يون … لماذا التقيت بك … إذا لم ألتق بك … شيو’ير لن تكون بهذا الحزن … والأخ الأكبر يون لن يموت …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التغيير في هالة فنغ شيو’ير صدرَ … كان مختلفا تماما. حولها ، شعر بهالة شاسعة شبيهة بالعنقاء الإلهية الذي وافته المنية … حتى جده ، أقوى ممارس حاليا في طائفة العنقاء الإلهي ، لم ينبعث منه بمثل هذه الهالة الغامضة. عادة ، سيكون بالتأكيد في حالة صدمة شديدة ويقوم فورا بإجراء تحقيق مفصل. لكن في هذه اللحظة ، لم يكن لديه وقت للقلق بشأنه حول ذلك على الإطلاق.
كان هذا المكان محاطًا بالجبال ، أما الجنوب فكان عبارة عن جرف منحدر طائفة العنقاء المطلق الذي يبلغ طوله أكثر من ثلاثة آلاف متر. بالمقارنة مع الطقس الجاف والحار في منطقة مدينة العنقاء الإلهية ، كان وادي تجثم العنقاء كما لو كان يجمع الطاقة الروحية من سلسلة جبال العنقاء بأكملها ؛ كل شيء كان من أنقى اللون الأخضر ، وحتى كل الرياح كانت ناعمة وطرية خاصة ، مثل العجائب.
“لماذا قابلتك … الأخ الأكبر يون …”
و، كانت درجة كبيرة جدا من الصحوة(الإيقاظ)!
“لورد رئيس الطائفة ، ما هو طلبك؟ سمعت أن الأميرة سنو … ”
“أمامك ، أشعر بالخزي وملطخة بالقذارة و الذنب لجرائم لا حصر لها … كان مظهرك كما لو أن لؤلؤة قد أدخلت في روحي ، واحدة ثمينة لدرجة أنني لا أمتلك حتى الشجاعة بلمسها “.
“وجه على الفور بتمرير هذا الأوامر!” كان وجه فنغ هنغكونغ قاسية للغاية ، “لا أحد يستطيع التحدث عن إرسال قواتنا لمهاجمة الأمة الرياح الزرقاء …” وركز فنغ هنغكونغ عينيه وقال: “لا! مرر الأوامر إلى “مدينة العنقاء الإلهية” بأكملها ، لا أحد يستطيع التحدث علنا منا عن مهاجمة “الأمة الرياح الزرقاء”! إذا كان أي شخص يعصيه … قتله دون سؤال !! لا سيما من داخل في الطائفة ، إذا كان أي شخص يجرؤ على ذكر ذلك … هذا الأب سوف يجعله يموت من دون قبر! ”
“نعم ، نعم”. جعلت من هالة الموت للشيخ المسن من العنقاء لا يجرؤ على البقاء لثانية واحدة. أخذ خطوتين إلى الوراء وغادر في عجلة من أمره.
“ليس هناك أى مشكلة! سوف يرافقك الأب الملكي في هذه اللحظة “.
لقد ارتعد شيخ العنقاء الأكبر من الذي كان يستمع لأمر فنغ هنغكونغ … والنية القاتلة القادمة من فنغ هنغكونغ خائقة منه، وكما بوصفه إمبراطور العنقاء العظيم ، حتى أنه استخدم عبارة “هذا الأب”. كان من السهل فهم مدى خطورة هذه المسألة. لم يجرؤ على سؤال المزيد ، وأومأ رأسه على الفور ، “نعم”.
“وأيضا ، إعداد سفينة العنقاء الإلهية ، وسوف نذهب إلى أقصى شمال أمة الرياح الزرقاء في عشرة أيام شخصيا … الآن غادر!”
“وأيضا ، إعداد سفينة العنقاء الإلهية ، وسوف نذهب إلى أقصى شمال أمة الرياح الزرقاء في عشرة أيام شخصيا … الآن غادر!”
“شيو’ير … اغفري الأب الملكي ، فِعَلَتْ الأب الملكي ما فعلته للإمبراطورية العنقاء الإلهي كله!” وقال فنغ هنغكونغ لنفسه كما وجهه أعرب عن الألم والمعاناة.
تباطأ فنغ هنغكونغ بخطواته. اختفى نصف فرحته ، وشعر بقبضة في قلبه. بعد ثلاث سنوات من كونها في غيبوبة، لم يكن لابنته أي تغيير بصري. كان مظهرها أكثر مثالية من مظهر أنثى سماوية. كانت أعينها لا تزال أكثر نقاءً من عيني الجنية … ولكن في هذه العيون ، رأى نغمة غير مألوفة بشكل غير مألوف. عديم اللون.
“نعم ، نعم”. جعلت من هالة الموت للشيخ المسن من العنقاء لا يجرؤ على البقاء لثانية واحدة. أخذ خطوتين إلى الوراء وغادر في عجلة من أمره.
وقام بلكم “فنغ هنغكونج” قبضته على الحائط بعنف ، وغرق قبضته بالكامل في الحائط. بالتفكير في الدموع من على وجه فنغ شيو’ير ، هز رأسه بقوة ، وكان الانزعاج في قلبه مثل النار المستعرة.
“قال فينيكس الله من قبل، من أجل قوة شيو’ير من الإله العنقاء أن يستيقظ تماما ، فإنه سوف يستغرق على الأقل ثلاثمائة سنة … وثلاثمائة سنة طويلة جدا ، سوف يلاحظون بالتأكيد أن العنقاء الإلهية قد وافته المنية. بحلول ذلك الوقت ، إذا لم يكن لدينا ما يكفي من الموارد للدفاع عن أنفسنا ، فإن طائفتنا العنقاء الإلهية ستكون في خطر كبير … نحن لم تفعل … أي شيء خاطئ! ”
“ممم … شكرا لك الأب الملكي. الأب الملكي ، شيو’ير لديها طلب آخر … “دموع فنغ شيو’ير لا تزال تتساقط. تحت الحماية القصوى من طائفة العنقاء الإلهية ، تحت التدليل الشديد من فنغ هنغكونغ ، كانت دائما مصحوبة بابتسامة … ولم تكن تعلم أبداً أنها سوف تسقط الكثير من الدموع في يوم من الأيام.
هرع فنغ هنغكونغ إلى قاعة العنقاء الإلهية مثل عاصفة عنيفة ورأى فنغ شيو’ير التي كانت تقف هناك. توقف فنغ هينكونغ عن خطواته ، وهرع بينما كان يتعثر قليلاً على أقدامه. وقال بصوت مرتعش ، “شيو’ير….شيو’ير … انت إستيقظتي … كنت في نهاية المطاف مستيقظا”.
“شيو’ير … اغفري الأب الملكي ، فِعَلَتْ الأب الملكي ما فعلته للإمبراطورية العنقاء الإلهي كله!” وقال فنغ هنغكونغ لنفسه كما وجهه أعرب عن الألم والمعاناة.
“اخرج! اخرج من هنا! ”صفع فنغ هنغكونغ فنغ شيمينغ على وجهه بقسوة … استخدم فنغ هنغكونغ تقريبا كل من قوته على هذه الصفعة تحت مشاعره الساحقة ، وحلّق فنغ شيمينغ بعيدا مثل الجيروسكوب(المدوار). صعد فنغ هنغكونغ إلى الأمام ، ومد يده ولـ أريحها في حالة من الذعر ، “شيو’ير … شيو’ير … لا تغضبِ ، ولا تحزنين … لقد أنقذ الأخ الأكبر يون حياتك. وهو المنقذ الخاص بك ، منقذ والدك الملكي ، وحتى منقذ طائفة العنقاء الإلهي بالكامل. لن ننسى أبدا نعمته … ماذا عن الأب الملكي يذهب إلى ثقديم الاحترام له معكِ في كل عام ، ماذا تقولين؟
سقطت الدموع بصمت على خديها بأكثر سلاسة من الثلج ، وانخفضت الدموع أكثر فأكثر ، وغير قادرة على التوقف. كانت هالة حزينة للغاية تنتشر ، وملأت الفضاء الذي كان أصلا تحرق بشكل لا يصدق مع خراب هدم سميكة.
في القاعة الرئيسية للعنقاء الإلهية ، كان فنغ هنغقونغ يمسك خارطة كبيرة واسعة في يديه. الخريطة تصور مجال الأمة الرياح الزرقاء. ولكن كان هناك العديد من أنماط الحريق عليها … كانت الأماكن التي تم تمييزها بنمط النار هي المناطق التي استولى عليها جيشه العنقاء الإلهي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		