You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Against the Gods 477

إعادة ظهور لهب الجليد

إعادة ظهور لهب الجليد

1111111111

انفجار!

بالطبع، بالتأكيد لن تنسى ياسمين ما حدث. عندما ذكرها يون تشي، تصُلِبَ جسدها، وتحول خجلها إلى غضب. نيتها من الغضب والقتل انفجرت فجأة. توقفت عن الكفاح، وبدلاً من ذلك قالت بصوت شديد البرودة: “دعني أذهب!”

انفجار!

كسر إثم التنين إلى قطعتين، سقطوا بثقل على يسار ويمين يون تشي، ولم تعد تظهر أي علامات على الحركة. مقبض السيف الذي كان على شكل رأس التنين الشرس، فقد طاقته ببطء. تلاشى الضوء تمامًا من عيون التنين حيث أصبح لونًا رماديًا باهتًا.

كسر إثم التنين إلى قطعتين، سقطوا بثقل على يسار ويمين يون تشي، ولم تعد تظهر أي علامات على الحركة. مقبض السيف الذي كان على شكل رأس التنين الشرس، فقد طاقته ببطء. تلاشى الضوء تمامًا من عيون التنين حيث أصبح لونًا رماديًا باهتًا.

قام برفع ذراعيه واراح راحتيه على فخذيه ووجههما نحو الأعلى. بعد ذلك، في نفس اللحظة، بدأت يده اليمنى تتوهج مع لهب العنقاء، بينما في يده اليسرى نمت “شجرة النهاية المجمدة” صغيرة.

جلس يون تشي على الأرض، يحدق في المشهد أمامه بهدوء، ولم يعود إلى رشده لفترة وجيزة. بعد ذلك، قام بتمديد ذراعه، ليجعل اشارة استدعاء إثم التنين … ومع ذلك، تم تدمير إثم التنين، والوعي الروحي غير الناضج داخل السيف معه. أظهر السيف عدم استجابة لاستدعائه.

“…أنا معلمك! هل سمحت لك بأن تعانقني؟!” قالت ياسمين بصوت غاضب وهي تكافح بشكل ضعيف.

وقف يون تشي، التقط قطعتين إثم التنين بلا كلام، ثم انزلق في زاوية، محدقا بصمت على السيف المدمر في حالة ذهول.

كسر إثم التنين إلى قطعتين، سقطوا بثقل على يسار ويمين يون تشي، ولم تعد تظهر أي علامات على الحركة. مقبض السيف الذي كان على شكل رأس التنين الشرس، فقد طاقته ببطء. تلاشى الضوء تمامًا من عيون التنين حيث أصبح لونًا رماديًا باهتًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قبل أربع سنوات، كان قد استلم إثم التنين من أرض المحاكمة لإله التنين. بعد ذلك، تلقى قوة من الروح المتبقية من تنين أزور البدائي، وأصبح سلاح إمبراطور عميق. طوال هذا الوقت، كان يرافق يون تشي، وتحدى العقبات التي لا حصر لها معه، وحارب معه جنبا إلى جنب. أصبح إثم التنين شبيهاً بطرف آخر لـ يون تشي، وأصبح أيضاً رفيقه الأكثر موثوقية، حيث تنمو هيبته مع كل إنجاز تحققه معاً.

جلس يون تشي أمام الباب الحجري، وعيناه تحدقان في الصدع الصغير. أغمض عينيه، ركز كل طاقته على التفكير في طريقة للهروب. بعد أن لم يتحرك لبضع ساعات، فتح عينيه فجأة، وأشرقت بنور غريب.

لكن اليوم، سقط مكسور، وعلى يديه لا ينجذب قليلا بسبب قوته الخاصة.

“أنت!!” ياسمين طحنت أسنانها بيضاء، قبضت يدها الصغيرة بإحكام، ومع صرخة، تحولت إلى شعاع من الضوء الأحمر الذي اختفى من عيون يون تشى، وعادت على الفور إلى لؤلؤة السماء السامة.

“أصبحت قوتك الآن في عالم مختلف مقارنة بما كانت عليه من قبل. لم يكن بعد كل شيء، سوى سلاح إمبراطور عميق. إن حالة قوتك الحالية هي بالفعل أكثر مما يمكن أن تتحمله. يحتوي هذا الباب الحجري على صلابة لا نظير لها ويعكس عمليا القوة الكاملة لضربتك، حيث كسر إثم التنين منطقي تمامًا.” قالت ياسمين في صوت مسطح. حالما دخل يون تشي حالة المطهر، يمكنها أن تتنبأ أساسًا بهذه النتيجة.

بعد أن قال ذلك، ضاقت عيون يون تشى وتقدم نحو الياسمين، بافتراض موقف يشير إلى أنه سيعانقها مرة أخرى.

“آه …” يون تشي ترك تنهد طويل. التقط إثم التنين بحرص، يداه تداعب جسد السيف البارد ببطء، وقال بهدوء، “صديقي القديم، لقد ناضلنا بالفعل لسنوات عديدة، لم أكن أتوقع أن ينتهي بك الأمر في نهاية المطاف ان تدمر بيدي… ربما أفضل بهذه الطريقة، لقد حان الوقت بالنسبة لك لأخذ قسط من الراحة على أي حال. بمجرد أن أغادر هذا المكان، سأفكر في طريقة لاستعادتك.”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) قال يون تشي ببراءة، “ولكن… ما هو الخطأ في عناق؟ في ذلك الوقت، قبلتك حتى، ولم تكوني غاضبة مني كما أنت الآن.”

وبعد أن انتهى من حديثه، احتفظ يون تشي بـ إثم التنين، وسرعان ما استعاد قلبه توازنه. سقطت عيناه على جزء الباب الذي حطّمه إثم التنين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت من النوع الذي يدور دائماً حول خداع الفتيات وتتسلط عليهن، أخي الأكبر قال أنهم كانوا الأكثر كرهاً، فاسقاً! الآن تجرؤ على مد يدك الشيطانية تجاه جسد هذه الأميرة! إذا لم يكن… إذا لم يكن… أنا سأقتلك بالتأكيد! همف!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يعد هناك نقطة بيضاء، ولكن بدلا من ذلك، في مكانها، ظهر… صدع صغير!!

“ثمانية عشر شهرا.”

اهتزت روح يون تشى، وسرعان ما اقترب من الباب. عينيه لم تخدعه. ظهر صدع صغير على السطح للباب الحجري. كانت هذه الفجوة واسعة فقط مثل ظفر خنصره وعمق الشق ما يعادل سمك ورقة واحدة. ومع ذلك، يمكن اعتبارها على الأقل بمثابة صدع.

“ثمانية عشر شهرًا… أعتقد أن الكثير من الوقت قد مضى”. كان وجه يون تشون مليئًا بالحيرة، وسرعان ما أدار رأسه نحو ياسمين، “إذا كنت هنا لفترة طويلة، فيجب أن يكون الختم الذي وضعته لنفسك أطلق سراحه بالفعل؟”

ولكن هذا لم يجعل يون تشي سعيدًا على الأقل، نظرًا لأنه تم شراء هذا الصدع الصغير بسعر باهظ، وهو تدمير إثم التنين. من دون إثم التنين واستخدام يديه العاريتين، سيكون من المستحيل إعادة إنشاء مثل هذا الصدع.

وقف يون تشي، التقط قطعتين إثم التنين بلا كلام، ثم انزلق في زاوية، محدقا بصمت على السيف المدمر في حالة ذهول.

“من فضلك… ابحث عنها…”

“تأكد من ان… لا تخذلني.”

هذا سبب لـ يون تشي، الذي خسر في الفكر بينما كان يحدق في الصدع، ليرفع رأسه بعنف ويتطلع إلى الأمام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليه ياسمين بهدوء، وقالت بصوت بارد: “لماذا؟ هل تريد استعارة قوتي لمغادرة هذا المكان؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا حدث؟” ياسمين سألت.

 

“…سمعت ذلك الصوت مرة أخرى، نفس الصوت الذي سمعته في اليوم الأول الذي دخلنا فيه السفينة العميقة البدائية”. قال يون تشي أثناء وقوفه. وبمجرد أن بدأ الاضطراب البعدي في الهجوم، أنفق كل طاقته في المقاومة؛ سمع فقط أصوات الانفجارات وتمزيق الفضاء، ولا شيء آخر. حتى لو كان الصوت قد حاول التحدث إليه خلال تلك الفترة، فإنه من المؤكد أنه كان ستغمره الأصوات الناتجة عن الاضطراب البعدي.

وبعد أن انتهى من حديثه، احتفظ يون تشي بـ إثم التنين، وسرعان ما استعاد قلبه توازنه. سقطت عيناه على جزء الباب الذي حطّمه إثم التنين.

والآن بعد أن هدأت الاضطرابات البعدية، ظهر ذلك الصوت الغريب الأثير، الذي لا يمكن تحديد موقعه بدقة، مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت من النوع الذي يدور دائماً حول خداع الفتيات وتتسلط عليهن، أخي الأكبر قال أنهم كانوا الأكثر كرهاً، فاسقاً! الآن تجرؤ على مد يدك الشيطانية تجاه جسد هذه الأميرة! إذا لم يكن… إذا لم يكن… أنا سأقتلك بالتأكيد! همف!”

“ماذا سمعت بالضبط؟” سألته ياسمين وهي تجعد حاجبيها.

جلس يون تشي أمام الباب الحجري، وعيناه تحدقان في الصدع الصغير. أغمض عينيه، ركز كل طاقته على التفكير في طريقة للهروب. بعد أن لم يتحرك لبضع ساعات، فتح عينيه فجأة، وأشرقت بنور غريب.

فكر يون تشون لفترة من الوقت ثم قال: “الصوت من قبل فقط جاء بشكل متقطع، مع فترات توقف طويلة بينهما. بدا لي أنه طلب مني أن أجد شخصاً… ثم أنقذه… كما ذكر “لؤلؤة السماء السامة”. نفس الصوت الذي تحدث معي مرة أخرى الآن، يطلب “يرجى العثور عليها”، لا يزال يطلب مني أن أجد شخصًا ما.”

“من فضلك… ابحث عنها…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا الصوت ذكر لؤلؤة السماء السامة؟” تلمع عيني ياسمين، وبعد أن فكّرت قليلاً، واصلت: “تجاهل الصوت في الوقت الراهن. أنت الآن محاصر هنا ولا يمكنك حتى إنقاذ نفسك، ناهيك عن إنقاذ شخص آخر. يجب أن تعرف طريقة لمغادرة هذا المكان أولاً”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك بساعتين، انقسم الفضاء الصغير تدريجيا إلى مجالين مختلفين، نصفه كان حارا مثل الحمم البركانية، والآخر بارد كالثلج السحيق.

أومأ يون تشى رأسه وجلس القرفصاء على الأرض. بعد استنزاف عقله لفترة طويلة، استرد قلب تنين اللهب الذي كان دائما مترددا في استهلاكه من لؤلؤة السماء السامة. بعد استخدام لهب العنقاء لطهي الطعام، بدأ التهامه. بعد أكثر من عام من عدم تناول أي شيء، على الرغم من أن جسده لم يكن متأثراً بها، فإن معدته دخلت منذ فترة طويلة حالة من الجوع الشديد. لم يسبق له أن مضى وقت طويل بدون طعام، حتى بحساب حياتيه الاثنين.

وسرعان ما ملأ يون تشي بطنه واتبع وجبته مع وعاء ضخم من دم التنين. كان يفرك بطنه وتنفس بارتياح، وبعد ذلك سأل: “ياسمين، منذ متى وأنا هنا؟”

“آه …” يون تشي ترك تنهد طويل. التقط إثم التنين بحرص، يداه تداعب جسد السيف البارد ببطء، وقال بهدوء، “صديقي القديم، لقد ناضلنا بالفعل لسنوات عديدة، لم أكن أتوقع أن ينتهي بك الأمر في نهاية المطاف ان تدمر بيدي… ربما أفضل بهذه الطريقة، لقد حان الوقت بالنسبة لك لأخذ قسط من الراحة على أي حال. بمجرد أن أغادر هذا المكان، سأفكر في طريقة لاستعادتك.”

“ثمانية عشر شهرا.”

انفجار!

“ثمانية عشر شهرًا… أعتقد أن الكثير من الوقت قد مضى”. كان وجه يون تشون مليئًا بالحيرة، وسرعان ما أدار رأسه نحو ياسمين، “إذا كنت هنا لفترة طويلة، فيجب أن يكون الختم الذي وضعته لنفسك أطلق سراحه بالفعل؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت إليه ياسمين بهدوء، وقالت بصوت بارد: “لماذا؟ هل تريد استعارة قوتي لمغادرة هذا المكان؟”

وبعد أن انتهى من حديثه، احتفظ يون تشي بـ إثم التنين، وسرعان ما استعاد قلبه توازنه. سقطت عيناه على جزء الباب الذي حطّمه إثم التنين.

“إذا استعدت قوتك، فإن ذلك سيكون بالطبع أفضل طريقة”. قال يون تشي، كان وجهه مليئا بالأمل كما استمر قائلاً، “لقد مضى أكثر من ثلاث سنوات منذ أن ختمت قوتك. وفقا لما قلته في البداية، فيما يتعلق بالإطار الزمني لهذا الختم، كان من المفترض أن تكون قوتك قد تعافت بالفعل الآن”.

وعلاوة على ذلك، تسببت قوته أيضا في زيادة قوة نيران العنقاء ونهاية الفنون المجمدة الالهية بشكل كبير. هذا اللهب الجليدي الحالي، مقارنة مع ذلك الذي تشكل في الغيمة المجمدة أسغارد، كان أقوى بكثير!

“إذا كنت ترغب في الاعتماد على قوتي لمغادرة هذا المكان، يجب أن تتخلى عن ذلك الفكر”. ادارت ياسمين وجهها وقالت، “عندما تتعافى قوتي، سأعلمك بشكل طبيعي”.

لقد خرجت تماما من توقعات ياسمين بأنه سيقوم بمثل هذا العمل فجأة، وقد كافحت ضده بشكل لا شعوري، ولكن كيف يمكن أن يصارع جسدها “بدون قوة” من احتضان يون تشى؟ صرخت غاضبة وظهر تلميح من الارتباك، “أنت… ماذا تعتقد أنك تفعل؟!”(بدون قوة؟ هل تظنونا حمقى لقد قتلت وحش ملتهم الكون بضربة واحدة)

“هذا يعني أن قوتك ما زالت لم تسترد بعد؟” اليأس وخيبة الأمل تومض على وجه يون تشي، لكن هذه المشاعر سرعان ما هدأت. نظر إلى الياسمين وضحك فجأة. سار نحوها ووقف أمامها، وعانقها بخفة وهي تنظر إليه في مفاجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لقد خرجت تماما من توقعات ياسمين بأنه سيقوم بمثل هذا العمل فجأة، وقد كافحت ضده بشكل لا شعوري، ولكن كيف يمكن أن يصارع جسدها “بدون قوة” من احتضان يون تشى؟ صرخت غاضبة وظهر تلميح من الارتباك، “أنت… ماذا تعتقد أنك تفعل؟!”(بدون قوة؟ هل تظنونا حمقى لقد قتلت وحش ملتهم الكون بضربة واحدة)

“إذا كنت ترغب في الاعتماد على قوتي لمغادرة هذا المكان، يجب أن تتخلى عن ذلك الفكر”. ادارت ياسمين وجهها وقالت، “عندما تتعافى قوتي، سأعلمك بشكل طبيعي”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بالطبع أنا أعانقك”. قال يون تشي بابتسامة. “بعد أن أرسلت شو إير بعيدا، اعتقدت أنني سأموت بالتأكيد. من كان يظن أنه بشكل غير متوقع تمكنت من البقاء على قيد الحياة مرة أخرى… هذا الشعور بعدم فقدان حياتي، وليس فقدان الأمل، وبالطبع، لا يفقدك شيء عظيم حقًا، لذلك فجأة كان لدي رغبة في احتضانك.

لقد خرجت تماما من توقعات ياسمين بأنه سيقوم بمثل هذا العمل فجأة، وقد كافحت ضده بشكل لا شعوري، ولكن كيف يمكن أن يصارع جسدها “بدون قوة” من احتضان يون تشى؟ صرخت غاضبة وظهر تلميح من الارتباك، “أنت… ماذا تعتقد أنك تفعل؟!”(بدون قوة؟ هل تظنونا حمقى لقد قتلت وحش ملتهم الكون بضربة واحدة)

“…أنا معلمك! هل سمحت لك بأن تعانقني؟!” قالت ياسمين بصوت غاضب وهي تكافح بشكل ضعيف.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) قال يون تشي ببراءة، “ولكن… ما هو الخطأ في عناق؟ في ذلك الوقت، قبلتك حتى، ولم تكوني غاضبة مني كما أنت الآن.”

222222222

قال يون تشي ببراءة، “ولكن… ما هو الخطأ في عناق؟ في ذلك الوقت، قبلتك حتى، ولم تكوني غاضبة مني كما أنت الآن.”

“من فضلك… ابحث عنها…”

كانت القبلة التي كان يشير إليها قد حدثت عندما التقوا بتنين اللهب، وكانت ياسمين تستخدم كل قواها للقضاء عليه، مما أدى إلى تفاقم السم في جسدها وتسببت في أن تتلاشى روحها من الوجود. من أجل أن ينقذها، كان يون تشى يطعمها كمية كبيرة من فمه إلى فمها…

بدأت يد يون تشى، التي كانت تتحكم في اللهب الجليدي، بالاهتزاز ويبدو أنه قد يفقد السيطرة على هذه المجموعة من ألسنة اللهب. يتجلى هذا النوع من المزيج الغير طبيعي الذي يتحدى السماء، كشكل طاقة تحدى قوانين الطبيعة. على الرغم من أن ما أنتجه كان مجرد مجموعة صغيرة من ألسنة اللهب، فقد استهلكت سبعين بالمائة من طاقة يون تشى العميقة وخمسين بالمائة من قوته العقلية.

بالطبع، بالتأكيد لن تنسى ياسمين ما حدث. عندما ذكرها يون تشي، تصُلِبَ جسدها، وتحول خجلها إلى غضب. نيتها من الغضب والقتل انفجرت فجأة. توقفت عن الكفاح، وبدلاً من ذلك قالت بصوت شديد البرودة: “دعني أذهب!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد نجحت…” فتح يون تشي عينيه ونظر إلى شعلة الجليد التي رقصت على كفه. في البداية، عندما كان في الغيمة المجمدة أسغارد، كانت محاولته الأولى في تشكيل هذا اللهيب الجليدي الذي يتحدى السماء بنجاح يستغرق يومين كاملاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، على الرغم من أنها لم تدخر جهدا لإظهار هالة مخيفة، في النهاية، لم تكن لديها نية قتل حقيقية تجاه يون تشي، وحتى غضبها نشأ من العار، لذلك هذا لم يثير حتى أي مشاعر الردع داخل يون تشي. تحرك ركن فم يون تشى وعبّر عن “ابتسامة” مبتذلة بهدوء عندما خفّف احتضانه حول ياسمين.

بعد أن قال ذلك، ضاقت عيون يون تشى وتقدم نحو الياسمين، بافتراض موقف يشير إلى أنه سيعانقها مرة أخرى.

تراجعت ياسمين بسرعة، وحدقت في “يون تشي” بوجه مملوء بالغضب، وقالت: “إذا كنت تجرؤ على لمسي دون إذن مرة أخرى، لا تعتقد أنني لن أجرؤ على شلل يدك بمجرد أن أتعافى تماما!”

ولكن هذا لم يجعل يون تشي سعيدًا على الأقل، نظرًا لأنه تم شراء هذا الصدع الصغير بسعر باهظ، وهو تدمير إثم التنين. من دون إثم التنين واستخدام يديه العاريتين، سيكون من المستحيل إعادة إنشاء مثل هذا الصدع.

ضغط يون تشى على طرف أنفه وأومأ رأسه ببطء، “أوه… شكرا لتذكيرى. بمجرد أن تستعيدي قوتك، لن أكون قادر على معانقتك بعد الآن، لذا… ألا ينبغي لي أن أعانقك الآن أكثر بينما لا يزال لدي الفرصة؟”

وسرعان ما ملأ يون تشي بطنه واتبع وجبته مع وعاء ضخم من دم التنين. كان يفرك بطنه وتنفس بارتياح، وبعد ذلك سأل: “ياسمين، منذ متى وأنا هنا؟”

بعد أن قال ذلك، ضاقت عيون يون تشى وتقدم نحو الياسمين، بافتراض موقف يشير إلى أنه سيعانقها مرة أخرى.

بعد أن أنهت ياسمين صخبها، صمتت، وبغض النظر عما فعله يون تشي، تجاهلته ببساطة.

“أنت!!” ياسمين طحنت أسنانها بيضاء، قبضت يدها الصغيرة بإحكام، ومع صرخة، تحولت إلى شعاع من الضوء الأحمر الذي اختفى من عيون يون تشى، وعادت على الفور إلى لؤلؤة السماء السامة.

في نفس الوقت، تم تقسيم المساحة التي قسمت إلى مجالين مختلفين معًا. علاوة على ذلك، لم يكن هذا المزيج يعني أن الطاقات الساخنة والباردة قد قمعت بعضها البعض. وبدلاً من ذلك، كان الشعور بالبرودة العميقة والحرارة المريرة موجودًا في وقت واحد، متشابكًا معًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنت من النوع الذي يدور دائماً حول خداع الفتيات وتتسلط عليهن، أخي الأكبر قال أنهم كانوا الأكثر كرهاً، فاسقاً! الآن تجرؤ على مد يدك الشيطانية تجاه جسد هذه الأميرة! إذا لم يكن… إذا لم يكن… أنا سأقتلك بالتأكيد! همف!”

ضغط يون تشى على طرف أنفه وأومأ رأسه ببطء، “أوه… شكرا لتذكيرى. بمجرد أن تستعيدي قوتك، لن أكون قادر على معانقتك بعد الآن، لذا… ألا ينبغي لي أن أعانقك الآن أكثر بينما لا يزال لدي الفرصة؟”

بعد أن أنهت ياسمين صخبها، صمتت، وبغض النظر عما فعله يون تشي، تجاهلته ببساطة.

بدأت يد يون تشى، التي كانت تتحكم في اللهب الجليدي، بالاهتزاز ويبدو أنه قد يفقد السيطرة على هذه المجموعة من ألسنة اللهب. يتجلى هذا النوع من المزيج الغير طبيعي الذي يتحدى السماء، كشكل طاقة تحدى قوانين الطبيعة. على الرغم من أن ما أنتجه كان مجرد مجموعة صغيرة من ألسنة اللهب، فقد استهلكت سبعين بالمائة من طاقة يون تشى العميقة وخمسين بالمائة من قوته العقلية.

جلس يون تشي أمام الباب الحجري، وعيناه تحدقان في الصدع الصغير. أغمض عينيه، ركز كل طاقته على التفكير في طريقة للهروب. بعد أن لم يتحرك لبضع ساعات، فتح عينيه فجأة، وأشرقت بنور غريب.

اثنين من العوالم التي ينبغي أن تواجه بعضها البعض، تمكنت بطريقة ما من التعايش معا في مساحة مفتوحة تماما دون التدخل في بعضها البعض ولو قليلاً!

قام برفع ذراعيه واراح راحتيه على فخذيه ووجههما نحو الأعلى. بعد ذلك، في نفس اللحظة، بدأت يده اليمنى تتوهج مع لهب العنقاء، بينما في يده اليسرى نمت “شجرة النهاية المجمدة” صغيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليه ياسمين بهدوء، وقالت بصوت بارد: “لماذا؟ هل تريد استعارة قوتي لمغادرة هذا المكان؟”

أغلق يون تشي عينيه مرة أخرى، وصدره يرتفع بعنف وينخفض. تبع ذلك تنفس بطيء وثابت. اصبح الغلاف الجوي أثقل بكثير من المعتاد. في هذا الصمت السميك، بدأت الحرارة من لهب العنقاء والطاقة الباردة من شجرة النهاية المجمدة في النبض بشكل متساوي. تعادل الطاقات الساخنة والباردة بعضها البعض في البداية، وكان هذا أيضًا وفقًا لأحد القوانين الطبيعية الأساسية في العالم. ولكن مع مرور الوقت، بدأت الطاقتان المتعارضتان اللتان من المفترض أن يواجه كل منهما بفصل وعزل أنفسهما عن الآخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم يون تشى يده بينما اشتعلت عيناه، و دفع كفاه إلى الأمام، وضرب الباب الحجري بمجموعة من لهب الجليد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد ذلك بساعتين، انقسم الفضاء الصغير تدريجيا إلى مجالين مختلفين، نصفه كان حارا مثل الحمم البركانية، والآخر بارد كالثلج السحيق.

كانت القبلة التي كان يشير إليها قد حدثت عندما التقوا بتنين اللهب، وكانت ياسمين تستخدم كل قواها للقضاء عليه، مما أدى إلى تفاقم السم في جسدها وتسببت في أن تتلاشى روحها من الوجود. من أجل أن ينقذها، كان يون تشى يطعمها كمية كبيرة من فمه إلى فمها…

اثنين من العوالم التي ينبغي أن تواجه بعضها البعض، تمكنت بطريقة ما من التعايش معا في مساحة مفتوحة تماما دون التدخل في بعضها البعض ولو قليلاً!

هذا سبب لـ يون تشي، الذي خسر في الفكر بينما كان يحدق في الصدع، ليرفع رأسه بعنف ويتطلع إلى الأمام.

في هذا الوقت، بدأ يون تشي أخيرا في التحرك. ببطء، بدأ في جلب يده اليمنى، التي تحرق مع لهب العنقاء، ويده اليسرى، التي تحافظ على طاقة النهاية المجمدة، معا. وقد تم ذلك بطريقة حذرة للغاية ومن تعبيره، بدا أن كل حركة صغيرة قام بها يون تشي، تطلب منه استهلاك كمية كبيرة من الطاقة العقلية والقوة البدنية… تطلبت مسافة من الأقدام ثلاثين دقيقة قبل أن تلمس يديه اليمنى واليسرى بعضهما.

انفجار!

في اللحظة التي لمس فيها شعلة العنقاء والنهاية المجمدة… لم يكن هناك ذوبان للنهاية المجمدة أو قمع لشعلة العنقاء. وبدلاً من ذلك، بدأت شعلة العنقاء القرمزية والكريستال الازرق للنهاية المجمدة بالاختلاط معًا، النهاية المجمدة تنغمس في نيران العنقاء والعكس بالعكس. بعد فترة من الوقت، اتحدت كل من طاقة شعلة العنقاء والنهاية المجمدة معًا وشكلت مجموعة من الشعلة الغريبة التي كانت تتمايل بلطف في الهواء، مما أعطى الضوء الأزرق الجليدي.

تراجعت ياسمين بسرعة، وحدقت في “يون تشي” بوجه مملوء بالغضب، وقالت: “إذا كنت تجرؤ على لمسي دون إذن مرة أخرى، لا تعتقد أنني لن أجرؤ على شلل يدك بمجرد أن أتعافى تماما!”

في نفس الوقت، تم تقسيم المساحة التي قسمت إلى مجالين مختلفين معًا. علاوة على ذلك، لم يكن هذا المزيج يعني أن الطاقات الساخنة والباردة قد قمعت بعضها البعض. وبدلاً من ذلك، كان الشعور بالبرودة العميقة والحرارة المريرة موجودًا في وقت واحد، متشابكًا معًا.

هذا سبب لـ يون تشي، الذي خسر في الفكر بينما كان يحدق في الصدع، ليرفع رأسه بعنف ويتطلع إلى الأمام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد نجحت…” فتح يون تشي عينيه ونظر إلى شعلة الجليد التي رقصت على كفه. في البداية، عندما كان في الغيمة المجمدة أسغارد، كانت محاولته الأولى في تشكيل هذا اللهيب الجليدي الذي يتحدى السماء بنجاح يستغرق يومين كاملاً.

فكر يون تشون لفترة من الوقت ثم قال: “الصوت من قبل فقط جاء بشكل متقطع، مع فترات توقف طويلة بينهما. بدا لي أنه طلب مني أن أجد شخصاً… ثم أنقذه… كما ذكر “لؤلؤة السماء السامة”. نفس الصوت الذي تحدث معي مرة أخرى الآن، يطلب “يرجى العثور عليها”، لا يزال يطلب مني أن أجد شخصًا ما.”

ومع ذلك، بعد النمو الهائل لقدراته وقوته العقلية، إلى جانب تنويره المكتشف حديثا بشأن طاقة السماء والأرض، كان يحتاج فقط لساعتين قصيرتين لينجح في محاولته الثانية!

في نفس الوقت، تم تقسيم المساحة التي قسمت إلى مجالين مختلفين معًا. علاوة على ذلك، لم يكن هذا المزيج يعني أن الطاقات الساخنة والباردة قد قمعت بعضها البعض. وبدلاً من ذلك، كان الشعور بالبرودة العميقة والحرارة المريرة موجودًا في وقت واحد، متشابكًا معًا.

وعلاوة على ذلك، تسببت قوته أيضا في زيادة قوة نيران العنقاء ونهاية الفنون المجمدة الالهية بشكل كبير. هذا اللهب الجليدي الحالي، مقارنة مع ذلك الذي تشكل في الغيمة المجمدة أسغارد، كان أقوى بكثير!

“آه …” يون تشي ترك تنهد طويل. التقط إثم التنين بحرص، يداه تداعب جسد السيف البارد ببطء، وقال بهدوء، “صديقي القديم، لقد ناضلنا بالفعل لسنوات عديدة، لم أكن أتوقع أن ينتهي بك الأمر في نهاية المطاف ان تدمر بيدي… ربما أفضل بهذه الطريقة، لقد حان الوقت بالنسبة لك لأخذ قسط من الراحة على أي حال. بمجرد أن أغادر هذا المكان، سأفكر في طريقة لاستعادتك.”

بدأت يد يون تشى، التي كانت تتحكم في اللهب الجليدي، بالاهتزاز ويبدو أنه قد يفقد السيطرة على هذه المجموعة من ألسنة اللهب. يتجلى هذا النوع من المزيج الغير طبيعي الذي يتحدى السماء، كشكل طاقة تحدى قوانين الطبيعة. على الرغم من أن ما أنتجه كان مجرد مجموعة صغيرة من ألسنة اللهب، فقد استهلكت سبعين بالمائة من طاقة يون تشى العميقة وخمسين بالمائة من قوته العقلية.

كانت القبلة التي كان يشير إليها قد حدثت عندما التقوا بتنين اللهب، وكانت ياسمين تستخدم كل قواها للقضاء عليه، مما أدى إلى تفاقم السم في جسدها وتسببت في أن تتلاشى روحها من الوجود. من أجل أن ينقذها، كان يون تشى يطعمها كمية كبيرة من فمه إلى فمها…

“تأكد من ان… لا تخذلني.”

ومع ذلك، بعد النمو الهائل لقدراته وقوته العقلية، إلى جانب تنويره المكتشف حديثا بشأن طاقة السماء والأرض، كان يحتاج فقط لساعتين قصيرتين لينجح في محاولته الثانية!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تمتم يون تشى يده بينما اشتعلت عيناه، و دفع كفاه إلى الأمام، وضرب الباب الحجري بمجموعة من لهب الجليد.

لكن اليوم، سقط مكسور، وعلى يديه لا ينجذب قليلا بسبب قوته الخاصة.

ملاحظة alyschu: في اللغة الصينية، هو / هي / ضمائر متشابهة. الصوت يقول “هي”، لكن يون تشى اعتقد أنه كان يقصد “هو”. هذا ليس خطأ، شكرا!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، على الرغم من أنها لم تدخر جهدا لإظهار هالة مخيفة، في النهاية، لم تكن لديها نية قتل حقيقية تجاه يون تشي، وحتى غضبها نشأ من العار، لذلك هذا لم يثير حتى أي مشاعر الردع داخل يون تشي. تحرك ركن فم يون تشى وعبّر عن “ابتسامة” مبتذلة بهدوء عندما خفّف احتضانه حول ياسمين.

 

كسر إثم التنين إلى قطعتين، سقطوا بثقل على يسار ويمين يون تشي، ولم تعد تظهر أي علامات على الحركة. مقبض السيف الذي كان على شكل رأس التنين الشرس، فقد طاقته ببطء. تلاشى الضوء تمامًا من عيون التنين حيث أصبح لونًا رماديًا باهتًا.

 

فكر يون تشون لفترة من الوقت ثم قال: “الصوت من قبل فقط جاء بشكل متقطع، مع فترات توقف طويلة بينهما. بدا لي أنه طلب مني أن أجد شخصاً… ثم أنقذه… كما ذكر “لؤلؤة السماء السامة”. نفس الصوت الذي تحدث معي مرة أخرى الآن، يطلب “يرجى العثور عليها”، لا يزال يطلب مني أن أجد شخصًا ما.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أربع سنوات، كان قد استلم إثم التنين من أرض المحاكمة لإله التنين. بعد ذلك، تلقى قوة من الروح المتبقية من تنين أزور البدائي، وأصبح سلاح إمبراطور عميق. طوال هذا الوقت، كان يرافق يون تشي، وتحدى العقبات التي لا حصر لها معه، وحارب معه جنبا إلى جنب. أصبح إثم التنين شبيهاً بطرف آخر لـ يون تشي، وأصبح أيضاً رفيقه الأكثر موثوقية، حيث تنمو هيبته مع كل إنجاز تحققه معاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أربع سنوات، كان قد استلم إثم التنين من أرض المحاكمة لإله التنين. بعد ذلك، تلقى قوة من الروح المتبقية من تنين أزور البدائي، وأصبح سلاح إمبراطور عميق. طوال هذا الوقت، كان يرافق يون تشي، وتحدى العقبات التي لا حصر لها معه، وحارب معه جنبا إلى جنب. أصبح إثم التنين شبيهاً بطرف آخر لـ يون تشي، وأصبح أيضاً رفيقه الأكثر موثوقية، حيث تنمو هيبته مع كل إنجاز تحققه معاً.

 

ملاحظة alyschu: في اللغة الصينية، هو / هي / ضمائر متشابهة. الصوت يقول “هي”، لكن يون تشى اعتقد أنه كان يقصد “هو”. هذا ليس خطأ، شكرا!

لقد خرجت تماما من توقعات ياسمين بأنه سيقوم بمثل هذا العمل فجأة، وقد كافحت ضده بشكل لا شعوري، ولكن كيف يمكن أن يصارع جسدها “بدون قوة” من احتضان يون تشى؟ صرخت غاضبة وظهر تلميح من الارتباك، “أنت… ماذا تعتقد أنك تفعل؟!”(بدون قوة؟ هل تظنونا حمقى لقد قتلت وحش ملتهم الكون بضربة واحدة)

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط