دعني أعلم الأخ الأكبر يون، حسنا؟
مجرد لمسة واحدة على الكتف … وحتى بوجود ثوب العنقاء بينهما… وهو ابنه من لحمه ودمه حتى … كسر معصمه بالفعل دون أي رحمة، وحبسه لمدة نصف سنة …
“آه …” قات فينغ شيو بصوت خافت، ولكن رد الفعل هذه المرة، لم يكن حادًا كما كان في السابق. حتى المعاناة حدثت فقط في لحظة اللاوعي الواحدة في البداية.
هذا العطف الذي قدمه إمبراطور العنقاء نحو ابنته، ببساطة، قد وصل إلى حد صدم السماء والأرض! في المقابل، كانت الأشياء التي قام بها هذه الأيام القليلة كافية لإعدامه بآلاف الضربات، ثمان مئة مرة!
“…حسنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نشأت بهذا النوع من الحماية القصوى، ليس قلب فينغ شيو ير فقط، بل كان جسمها نقيًا إلى أقصى الحدود. وكلما كان الغرض أكثر نقاءً، كان من الأسهل إثارة الرغبة في التشويش والامتلاك في عمق قلب الرجال – وخاصةً هذا النوع من الأشخاص مثل يون تشي، الذي لا يقيد نفسه أبداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط بعد سقوط صوته، بقي شاداً إصبعه. أدى صوته أيضًا إلى إبعاد توتر فينغ شيوير وعجزها إلى حد كبير، وجعل تعبيرها أخيرًا مرتاحاً إلى حد ما.
لم يرجع يون تشي خنصره، بدلاً من ذلك قال مبتسماً وهو ينظر إلى عينها التي تشبه النجوم: “شيو ير، والدك الملك يعتز بك حقاً. إنه لا يريد أن يلمسك الآخرون، لأنه قلق من تعرضك للأذى من قبل الآخرين.”
“أنا أعرف أن الأب الملك هو أكثر الأشخاص اهتماماً بي في هذا العالم” قالت فينغ شيوير بابتسامة باهتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ومع ذلك، إذا كان شخصًا يعجبك وقريبة منه، فلن يكون هناك بطبيعة الحال أي مشاكل في الاتصال الجسدي، ويمكنه أيضًا أن يجعل أحدكما الآخر أكثر قرباً ومحبة لبعضكما البعض. هل تعتقد شيو ير أنني شخص من شأنه أن يضر بها، أو شخص ما مغرم بشيو ير؟” قال يون تشي مع وجه نقي وجاد.
“ضربات القلب … أصبحت أسرع …” تمتمت فينغ شيو ير قليلا:
نشأت بهذا النوع من الحماية القصوى، ليس قلب فينغ شيو ير فقط، بل كان جسمها نقيًا إلى أقصى الحدود. وكلما كان الغرض أكثر نقاءً، كان من الأسهل إثارة الرغبة في التشويش والامتلاك في عمق قلب الرجال – وخاصةً هذا النوع من الأشخاص مثل يون تشي، الذي لا يقيد نفسه أبداً.
أجابت فينغ شيو ير دون تردد: “إن الأخ الأكبر يون لطيف للغاية، بالطبع أحب الأخ الأكبر يون. كوني مع الأخ الأكبر يون يجعلني سعيدة حقًا، أدرك الأخ الكبير يون الحلم الذي كان لدي لسنوات عديدة. ”
سابقاً، كنت دائما هنا وحدي، أفعل الشيء نفسه كل يوم، إنه ممل حقا. لكن مع الأخ الأكبر يون، والأبض الصغير هنا، أشعر وكأنني سعيدة للغاية حتى أنني على وشك الجنون. فقط دعني أعلمك قصيدة عالم العنقاء، يمكن للأخ الكبير يون المغادرة بعد أن يتعلمها، حسناً؟”
على الرغم من أن يون تشي اكتسب المهارات العميقة للمرحلة الخامسة والسادسة من قصيدة عالم العنقاء، إلا أنها لم تكن سوى المهارات العميقة التي تمارسها هاتان المرحلتان.
“امم”. ابتسم يون تشي، ومد خنصره أمام فينغ شيو ير: “إذاً دعينا نشبك الخنصر”.
نشأت بهذا النوع من الحماية القصوى، ليس قلب فينغ شيو ير فقط، بل كان جسمها نقيًا إلى أقصى الحدود. وكلما كان الغرض أكثر نقاءً، كان من الأسهل إثارة الرغبة في التشويش والامتلاك في عمق قلب الرجال – وخاصةً هذا النوع من الأشخاص مثل يون تشي، الذي لا يقيد نفسه أبداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه … ولكن … لكن …” لازالت فينغ شيوير مترددة وخجولة.
مع الحماية التي تلقاها فينغ شيو ير، لم يكن أحد ليقول هذا النوع من الكلمات لها بطبيعة الحال. انطلاقاً من فم يون تشي، فإن التأثير الذي تسببت به هذه الكلمات لقلب فينغ شيو ير، الذي لم يكن به ذرة واحدة من الغبار، يمكن تصوره بشكل جيد.
“استرخِ، ليس هناك سوى نحن الاثنين هنا، لا يرانا والدك الملك، إن لم يعلم، يعني أنه لن يغضب.
“أنت … تعلميني؟” اهتز قلب وعقل يون تشي بعنف قليلاً.
أيضا، شيو ير ستة عشر بالفعل هذا العام. السادسة عشر هو العمر حيث كبرت شيو ير بالفعل. لا يستطيع والدك الملك حمايتك طوال حياتك، لذلك عليك أن تبدأ في التعلم لتكوني ناضجة ومستقلة. بادئ ذي الأمر، تحتاجين إلى اتخاذ قرارات بينما تتبعين أعماق قلبك، باستخدام مشاعرك وحكمك الخاص، وليس للامتثال للألفاظ الآخرين للأبد “.
“…حسنا.”
هذا العطف الذي قدمه إمبراطور العنقاء نحو ابنته، ببساطة، قد وصل إلى حد صدم السماء والأرض! في المقابل، كانت الأشياء التي قام بها هذه الأيام القليلة كافية لإعدامه بآلاف الضربات، ثمان مئة مرة!
مع الحماية التي تلقاها فينغ شيو ير، لم يكن أحد ليقول هذا النوع من الكلمات لها بطبيعة الحال. انطلاقاً من فم يون تشي، فإن التأثير الذي تسببت به هذه الكلمات لقلب فينغ شيو ير، الذي لم يكن به ذرة واحدة من الغبار، يمكن تصوره بشكل جيد.
سابقاً، كنت دائما هنا وحدي، أفعل الشيء نفسه كل يوم، إنه ممل حقا. لكن مع الأخ الأكبر يون، والأبض الصغير هنا، أشعر وكأنني سعيدة للغاية حتى أنني على وشك الجنون. فقط دعني أعلمك قصيدة عالم العنقاء، يمكن للأخ الكبير يون المغادرة بعد أن يتعلمها، حسناً؟”
اعتادت على طريقة الحياة التي استمرت لمدة ستة عشر عاما. ومع ذلك، الرغبة في اختراق عالم النفس والقيود من الماضي إلى الحاضر، كانت أكثر غريزة فطرية مخبأة في عمق الوعي البشري. الكلمات التي لم تسمع بها من قبل، جعلت قلب فينغ شيو ير يشعر وكأنه قد اتصل بعالم مختلف تمامًا، وهو عالم لم تشهده من قبل. استمعت إلى ضربات قلبها، وكررت كلمات يون تشي مرة ومرة أخرى في ذهنها … اتبعت قلبها، واتخذت القرار الذي أرادت القيام به …
وأخيرًا، بجهد كبير، قدمت فينغ شيو ير قرارًا يمكن اعتباره الأعظم من أي وقت مضى منذ ولادتها. لقد قلدت فعل يون تشي، ومدت خنصرها النحيل واللطيف ببطء، ووصلت ببطء نحو خنصر يون تشي… كانت تحركاتها بطيئة جدًا، ومتوترة، في ضياع وعجز … إلى جانب نوع من الترقب الضعيف …
“أنا أعرف أن الأب الملك هو أكثر الأشخاص اهتماماً بي في هذا العالم” قالت فينغ شيوير بابتسامة باهتة.
“آه … ولكن … لكن …” لازالت فينغ شيوير مترددة وخجولة.
وأخيرًا، اتصل خنصرها الوردي مع الخنصر الوردي لـ يون تشي من تلقاء نفسها. على الفور، كما لو أنها تعرضت لصدمة كهربائية، تراجعت يدها قليلا مرة واحدة. لكن يون تشي لم يعطها فرصة كهذه، سرعان ما قدم أصبعه، وسرعان ما تغلغل بلطف على إصبعها… على الفور، جاء إحساس ملموس ناعم وهادئ إلى حد لا يسبر غوره، كما لو كان قد لمس أكثر اليشم الدافئ النقي في العالم.
أيضا، شيو ير ستة عشر بالفعل هذا العام. السادسة عشر هو العمر حيث كبرت شيو ير بالفعل. لا يستطيع والدك الملك حمايتك طوال حياتك، لذلك عليك أن تبدأ في التعلم لتكوني ناضجة ومستقلة. بادئ ذي الأمر، تحتاجين إلى اتخاذ قرارات بينما تتبعين أعماق قلبك، باستخدام مشاعرك وحكمك الخاص، وليس للامتثال للألفاظ الآخرين للأبد “.
“همم، بدأ من جديد. لا يهم لأين يذهب هذا الأحمق اللعين، بأي وقت يلتقي امرأة جميلة إلى حد ما، سيكشف فورا عن طبيعته المنحرفة والوحشة، ولن يتغير أبدا!! ”
“آه …” أخرجت فينغ شيو ير صرخة خفيفة، أصبح جسدها كله صلبًا قليلاً. تمنى خنصرها دون وعي الكفاح للتحرر، ولكن تم التضييق بإحكام من قبل يون تشي. في خضمّ التوتر، وإحكام خنصرها بإصبع يون تشي، لم يتحرّك جسمها بالكامل على الإطلاق، حيث لم تجرؤ على فتح عينيها.
كبح يون تشي تعبيره، وقال:
“قسم الخنصر، الكلمات التي قلناها قبل قليل لن يتم نبذها أبداً. بعد أن تصبح شيو ير عشرون عاماً، سوف نذهب معاً إلى منطقة الرياح الزرقاء الثلجية لرؤية الثلوج المتساقطة التي لا نهاية لها.” رفع يون تشي معصمه، وسحب يد فينغ شيو ير الصغيرة، وقال بجدية.
“قسم الخنصر، الكلمات التي قلناها قبل قليل لن يتم نبذها أبداً. بعد أن تصبح شيو ير عشرون عاماً، سوف نذهب معاً إلى منطقة الرياح الزرقاء الثلجية لرؤية الثلوج المتساقطة التي لا نهاية لها.” رفع يون تشي معصمه، وسحب يد فينغ شيو ير الصغيرة، وقال بجدية.
فقط بعد سقوط صوته، بقي شاداً إصبعه. أدى صوته أيضًا إلى إبعاد توتر فينغ شيوير وعجزها إلى حد كبير، وجعل تعبيرها أخيرًا مرتاحاً إلى حد ما.
“إن الأخ الكبير يون جريح الآن، وبمجرد الصدفة، يمكن أن يدرك بهدوء الصيغة العميقة بينما يتعافى. إذاً، سأعلِّم الأخ الأكبر يون الصيغة الأساسية حالياً. يحتاج الأخ الكبير يون إلى فهمها باهتمام، حسنًا؟ ”
“ضربات القلب … أصبحت أسرع …” تمتمت فينغ شيو ير قليلا:
في داخل فضاء لؤلؤة السم السماوي، نظرت ياسمين في “يون تشي” الذي شبك خنصر شيو ير بعيون باردة، وكان وجهها الصغير الرائع الذي لم يكن طبيعيًا مليئًا بالاحتقار:
“همم، بدأ من جديد. لا يهم لأين يذهب هذا الأحمق اللعين، بأي وقت يلتقي امرأة جميلة إلى حد ما، سيكشف فورا عن طبيعته المنحرفة والوحشة، ولن يتغير أبدا!! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيو ير، كيف تشعرين الآن؟ هل تشعرين بالحزن، أم تجدين صعوبة في قبول ذلك؟ ” برؤية أنه على الرغم من أن فينغ شوير أصبحت هادئة مرة أخرى، لا تزال عيناها مغلقة وغير راغبة في الفتح، سأل يون تشي بينما كان يقترب قليلاً.
“شيو ير، كيف تشعرين الآن؟ هل تشعرين بالحزن، أم تجدين صعوبة في قبول ذلك؟ ” برؤية أنه على الرغم من أن فينغ شوير أصبحت هادئة مرة أخرى، لا تزال عيناها مغلقة وغير راغبة في الفتح، سأل يون تشي بينما كان يقترب قليلاً.
“أوه … إنه شعور غريب للغاية”. ارتعشت رموش فينغ شيو ير قليلاً، كما أجابت بهدوء.
فتحت فينغ شيو ير عينيها، ونظرت إلى يون تشي بحيرة: “غريب للغاية، لماذا لم يدرب الأخ الكبير يون قصيدة عالم العنقاء؟”
“آه …” قات فينغ شيو بصوت خافت، ولكن رد الفعل هذه المرة، لم يكن حادًا كما كان في السابق. حتى المعاناة حدثت فقط في لحظة اللاوعي الواحدة في البداية.
“غريب؟”
سابقاً، كنت دائما هنا وحدي، أفعل الشيء نفسه كل يوم، إنه ممل حقا. لكن مع الأخ الأكبر يون، والأبض الصغير هنا، أشعر وكأنني سعيدة للغاية حتى أنني على وشك الجنون. فقط دعني أعلمك قصيدة عالم العنقاء، يمكن للأخ الكبير يون المغادرة بعد أن يتعلمها، حسناً؟”
“إنه نوع من الإحساس الذي لا يوصف، لكنه ليس سيئاً، ولا هو حزين … يوو… لم أشعر أبدًا بهذا الشعور الغريب … أيضًا، قلبي ينبض فجأة بسرعة كبيرة … الأخ الكبير يون هل يمكنك إخباري ما هذا الشعور؟”
“بالطبع أريد”. أومأ يون تشي دون تردد: “لكن …”
“لا أستطيع ان اقول لكي هذا، بالأحرى انت بحاجة الى للشعور به وفهمه بنفسك”. قال يون تشي بابتسامة باهتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط بعد سقوط صوته، بقي شاداً إصبعه. أدى صوته أيضًا إلى إبعاد توتر فينغ شيوير وعجزها إلى حد كبير، وجعل تعبيرها أخيرًا مرتاحاً إلى حد ما.
كان تعبيره في الوقت الحاضر، تماما مثل ذئب سيء كبير يتسلل إلى أرنب أبيض صغير. بعد قليل من التردد، أمسك فجأة يدها بالكامل … كانت يد فينغ شيو ير الصغيرة جدًا، واستوعبها بالكامل في يديه دفعة واحدة، تمامًا كذلك.
مع عرض أقل من نصف نواياها بسهولة، بدأت فينغ شيو ير تبتسم بخجل: “ليس فقط الأبيض الصغير، أنا الآن أحب أيضا الأخ الأكبر يون، وأريد أن يصحبني الأخ الأكبر لي لفترة أطول …
“إن الأخ الكبير يون جريح الآن، وبمجرد الصدفة، يمكن أن يدرك بهدوء الصيغة العميقة بينما يتعافى. إذاً، سأعلِّم الأخ الأكبر يون الصيغة الأساسية حالياً. يحتاج الأخ الكبير يون إلى فهمها باهتمام، حسنًا؟ ”
“آه …” قات فينغ شيو بصوت خافت، ولكن رد الفعل هذه المرة، لم يكن حادًا كما كان في السابق. حتى المعاناة حدثت فقط في لحظة اللاوعي الواحدة في البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتطلب تنشيط المهارة العميقة فنًا عميقًا مع قوة مماثلة، بينما قفز يون تشي على هذه القاعدة بقوة إله الشر، وقدرته الشاملة الخاصة، فقام بتفعيل رقصة العنقاء الامبراطورية ولوتس نجم الشيطان المشتعل بشكل أساسي من لهب العنقاء. ولكن من حيث القوة، كان من الطبيعي أن تكون أقل بكثير من تفعيلها بفن العنقاء الحقيقي.
نظر إليها يون تشي، وقال بابتسامة لم تكن ابتسامة بعد: “هل تريدين أن أبقى هنا لفترة أطول من الزمن، كي يمكنك اللعب مع الصغير تشان كل يوم؟ ”
“إذاً، ماذا عن هذا، ما نوع الشعور الذي تحمله شيو ير؟” كان يون تشي يمسك يد فينغ شيو ير الصغيرة بلطف … كان هناك نوع من النعومة والرقة التي لا يمكن وصفها؛ فقط ممسكاً يدها في صمت هكذا، شعر بأن الجهاز العصبي لجسمه بأكمله أصبح منحلاً بشكل لا يمكن السيطرة عليه، وغير راغب في ترك يدها أياً كان.
“ضربات القلب … أصبحت أسرع …” تمتمت فينغ شيو ير قليلا:
“ضربات القلب … أصبحت أسرع …” تمتمت فينغ شيو ير قليلا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذاً لمس الأخ الكبير يون سيكون في الواقع شعورًا غريبًا جدًا … الأخ الكبير يون، يمكننا أن نبقى هكذا لفترة أطول قليلاً … أريد حقًا معرفة أي نوع هو هذا الشعور “.
“حسناً”، اختار يون تشي أن يوافق بكل سرور، وقال نصف مازحاً بينما يغني نصفه لنفسه: “أن أترك شيو ير … الأميرة سنو تعلمني قصيدة عالم العنقاء شخصياً، يبدو كما لو أنني أحلم.”
هذا النوع من الطلب، كيف يمكن ليون تشي ألّا يوافق؛ كما تمنى أن يمسك بيدها إلى الأبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت فينغ شيو ير بسرور: “هيهي! هذا هو أول شيء أفعله مع الأخ الأكبر يون، وسأفعل ذلك بكل جدية. إذاً … ماذا عن أن نبدأ الآن؟”
بعيونها المغلقة، فهمت فينغ شيو ير الاحساس بجدية. بعد فترة، قالت بهدوء:
“ما زلت لا أفهم … بدا لي أن … شعرت بخفقان قلب الأخ الأكبر يون. واه! إن سلالة العنقاء للأخ الأكبر يون نقية جدا، بل أكثر نقاء من إخواني الملكيين … إيه؟”
في داخل فضاء لؤلؤة السم السماوي، نظرت ياسمين في “يون تشي” الذي شبك خنصر شيو ير بعيون باردة، وكان وجهها الصغير الرائع الذي لم يكن طبيعيًا مليئًا بالاحتقار:
فتحت فينغ شيو ير عينيها، ونظرت إلى يون تشي بحيرة: “غريب للغاية، لماذا لم يدرب الأخ الكبير يون قصيدة عالم العنقاء؟”
من وجهة نظر فينغ شيو ير، لم يكن تعليم قصيدة عالم العنقاء لزميل من طائفة العنقاء أمرًا رائعًا في الواقع، لأنه كان فنًا عميقًا يعرف كل تلميذ كيفية استخدامه، ويمكن أن يدرب إذا كان أحد يمتلك سلالة العنقاء. أولئك الذين امتلكوا سلالة العنقاء، لكن لم يدربوا قصيدة عالم العنقاء كانوا غير طبيعيين.
على الرغم من أن يون تشي اكتسب المهارات العميقة للمرحلة الخامسة والسادسة من قصيدة عالم العنقاء، إلا أنها لم تكن سوى المهارات العميقة التي تمارسها هاتان المرحلتان.
كان تعبيره في الوقت الحاضر، تماما مثل ذئب سيء كبير يتسلل إلى أرنب أبيض صغير. بعد قليل من التردد، أمسك فجأة يدها بالكامل … كانت يد فينغ شيو ير الصغيرة جدًا، واستوعبها بالكامل في يديه دفعة واحدة، تمامًا كذلك.
يتطلب تنشيط المهارة العميقة فنًا عميقًا مع قوة مماثلة، بينما قفز يون تشي على هذه القاعدة بقوة إله الشر، وقدرته الشاملة الخاصة، فقام بتفعيل رقصة العنقاء الامبراطورية ولوتس نجم الشيطان المشتعل بشكل أساسي من لهب العنقاء. ولكن من حيث القوة، كان من الطبيعي أن تكون أقل بكثير من تفعيلها بفن العنقاء الحقيقي.
“آه …” أخرجت فينغ شيو ير صرخة خفيفة، أصبح جسدها كله صلبًا قليلاً. تمنى خنصرها دون وعي الكفاح للتحرر، ولكن تم التضييق بإحكام من قبل يون تشي. في خضمّ التوتر، وإحكام خنصرها بإصبع يون تشي، لم يتحرّك جسمها بالكامل على الإطلاق، حيث لم تجرؤ على فتح عينيها.
لذلك، من وجهة نظر قصيدة عالم العنقاء العميقة، يمكن القول أن يون تشي لم يمارسها على الإطلاق. الشخص الذي يدرب قصيدة عالم العنقاء يمكن أن يخبر فقط من خلال البحث عن سمة طاقته العميقة.
في داخل فضاء لؤلؤة السم السماوي، نظرت ياسمين في “يون تشي” الذي شبك خنصر شيو ير بعيون باردة، وكان وجهها الصغير الرائع الذي لم يكن طبيعيًا مليئًا بالاحتقار:
“آه …” قات فينغ شيو بصوت خافت، ولكن رد الفعل هذه المرة، لم يكن حادًا كما كان في السابق. حتى المعاناة حدثت فقط في لحظة اللاوعي الواحدة في البداية.
كبح يون تشي تعبيره، وقال:
“أنا أعرف أن الأب الملك هو أكثر الأشخاص اهتماماً بي في هذا العالم” قالت فينغ شيوير بابتسامة باهتة.
“في هذه السنوات السابقة، كنت دائما في الرياح الزرقاء الامبراطورية. لإخفاء هويتي، لا يجب علي إخفاء سلالة العنقاء فحسب، بل لا أستطيع تدريب قصدية عالم العنقاء. هذا العام، عدت للتو إلى الطائفة. انشغل الشيخ التاسع عشر كل يوم، ولم يكن لديه وقت فراغ لتعليمي. ولأنني خرجت لسنوات عديدة، لم يكن لدي أي زملاء رجال أعرفهم جيداً، لذا بطبيعة الحال لن يكون هناك من يرغب في أن يعلمني قصيدة عالم العنقاء “.
“همم، بدأ من جديد. لا يهم لأين يذهب هذا الأحمق اللعين، بأي وقت يلتقي امرأة جميلة إلى حد ما، سيكشف فورا عن طبيعته المنحرفة والوحشة، ولن يتغير أبدا!! ”
أصبح مزاج يون تشي معقدًا بشكل لا يضاهى على الفور.
“هذا هو الحال ~، لا عجب …” فكرت فينغ شيو ير قليلا، ثم أومض بريق في عينيها فجأة، كما أصبح تعبيرها سعيداً: “إذاً هل الاخ الاكبر يون يرغب في تعلم قصيدة عالم العنقاء؟ ”
“…حسنا.”
“بالطبع أريد”. أومأ يون تشي دون تردد: “لكن …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت فينغ شيو ير، بتعبير مبتسم ومبتهج، كما لو كان هذا شيئًا من شأنه أن يجعلها سعيدة جدًا: “بما أنك تريد ذلك، فحينئذٍ، دعني أعلِّم الأخ الأكبر يون، حسنًا؟”
قالت فينغ شيو ير، بتعبير مبتسم ومبتهج، كما لو كان هذا شيئًا من شأنه أن يجعلها سعيدة جدًا: “بما أنك تريد ذلك، فحينئذٍ، دعني أعلِّم الأخ الأكبر يون، حسنًا؟”
“أنت … تعلميني؟” اهتز قلب وعقل يون تشي بعنف قليلاً.
وسط الصوت الناعم، رفعت فينغ شيو ير إصبعها، وأشارت إلى المركز بين حواجب يون تشي دون لمسه. اندلعت ضربة قوية من قواهم النارية … على الفور، ظهرت الصيغة الأساسية لـ “قصيدة العنقاء” بشكل متميز في بحر وعي يون تشي.
عندما ذكرت فينغ شيو ير “قصيدة عالم العنقاء”، فإن فكرة أن تعلمه فينغ شيو ير قصيدة عالم العنقاء قد ظهر في ذهنه من قبل، ولكن تم إخماده على الفور. لأنه خدع فينغ شيو ير فيما يتعلق بهويته بالفعل، ولم يكن لديه قلب ليخطط ضدها مرة أخرى … حتى لو كان قصيدة عالم العنقاء مهمة للغاية من أجله.
لكنه لم يتوقع أن تقترح فينغ شيو ير طواعيةً أن تعلمه قصيدة عالم العنقاء.
“آه …” أخرجت فينغ شيو ير صرخة خفيفة، أصبح جسدها كله صلبًا قليلاً. تمنى خنصرها دون وعي الكفاح للتحرر، ولكن تم التضييق بإحكام من قبل يون تشي. في خضمّ التوتر، وإحكام خنصرها بإصبع يون تشي، لم يتحرّك جسمها بالكامل على الإطلاق، حيث لم تجرؤ على فتح عينيها.
أصبح مزاج يون تشي معقدًا بشكل لا يضاهى على الفور.
“إن الأخ الكبير يون جريح الآن، وبمجرد الصدفة، يمكن أن يدرك بهدوء الصيغة العميقة بينما يتعافى. إذاً، سأعلِّم الأخ الأكبر يون الصيغة الأساسية حالياً. يحتاج الأخ الكبير يون إلى فهمها باهتمام، حسنًا؟ ”
“آه … ولكن … لكن …” لازالت فينغ شيوير مترددة وخجولة.
ولأنه لم يرِ الإجابة على هذا السؤال على الفور، فإن تعبيره أصبح مترددًا ومعقدًا،
“آه …” أخرجت فينغ شيو ير صرخة خفيفة، أصبح جسدها كله صلبًا قليلاً. تمنى خنصرها دون وعي الكفاح للتحرر، ولكن تم التضييق بإحكام من قبل يون تشي. في خضمّ التوتر، وإحكام خنصرها بإصبع يون تشي، لم يتحرّك جسمها بالكامل على الإطلاق، حيث لم تجرؤ على فتح عينيها.
فينغ شيو ير أصبحت متلهفة إلى حدٍ ما. كانت تمايلت على أيدي يون تشي، وقالت كما لو كانت تتصرف دلال:
“إن الأخ الكبير يون جريح الآن، وبمجرد الصدفة، يمكن أن يدرك بهدوء الصيغة العميقة بينما يتعافى. إذاً، سأعلِّم الأخ الأكبر يون الصيغة الأساسية حالياً. يحتاج الأخ الكبير يون إلى فهمها باهتمام، حسنًا؟ ”
“الأخ الكبير يون، وافق فقط على السماح لي بتعليمك، حسناً؟ أتاح الأخ الأكبر يون لي تناول العديد من الأشياء اللذيذة ومن أجل الثلوج الجميلة، حتى أنك وافقت على أخذي إلى منطقة الثلج … لم أكن سعيدة في مثل هذا الوقت الطويل هكذا. أنا أيضا أريد حقاً أن أفعل شيئاً من أجل الأخ الأكبر يون. على الرغم من أنه لم يسبق أن علمت أي شخص من قبل، إلا أنه يمكنني بالتأكيد أن أقوم بالتعليم بشكل جيد جدًا … الأخ الأكبر يون، ما عليك سوى الامتثال معي، حسنًا؟ ”
نظر إليها يون تشي، وقال بابتسامة لم تكن ابتسامة بعد: “هل تريدين أن أبقى هنا لفترة أطول من الزمن، كي يمكنك اللعب مع الصغير تشان كل يوم؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك، إذا كان شخصًا يعجبك وقريبة منه، فلن يكون هناك بطبيعة الحال أي مشاكل في الاتصال الجسدي، ويمكنه أيضًا أن يجعل أحدكما الآخر أكثر قرباً ومحبة لبعضكما البعض. هل تعتقد شيو ير أنني شخص من شأنه أن يضر بها، أو شخص ما مغرم بشيو ير؟” قال يون تشي مع وجه نقي وجاد.
“ضربات القلب … أصبحت أسرع …” تمتمت فينغ شيو ير قليلا:
مع عرض أقل من نصف نواياها بسهولة، بدأت فينغ شيو ير تبتسم بخجل: “ليس فقط الأبيض الصغير، أنا الآن أحب أيضا الأخ الأكبر يون، وأريد أن يصحبني الأخ الأكبر لي لفترة أطول …
سابقاً، كنت دائما هنا وحدي، أفعل الشيء نفسه كل يوم، إنه ممل حقا. لكن مع الأخ الأكبر يون، والأبض الصغير هنا، أشعر وكأنني سعيدة للغاية حتى أنني على وشك الجنون. فقط دعني أعلمك قصيدة عالم العنقاء، يمكن للأخ الكبير يون المغادرة بعد أن يتعلمها، حسناً؟”
من وجهة نظر فينغ شيو ير، لم يكن تعليم قصيدة عالم العنقاء لزميل من طائفة العنقاء أمرًا رائعًا في الواقع، لأنه كان فنًا عميقًا يعرف كل تلميذ كيفية استخدامه، ويمكن أن يدرب إذا كان أحد يمتلك سلالة العنقاء. أولئك الذين امتلكوا سلالة العنقاء، لكن لم يدربوا قصيدة عالم العنقاء كانوا غير طبيعيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
برؤية كيف كانت فينغ شيو ير في هذه اللحظة، إذا رفض، سيشعر بخسارة بدلاً من ذلك. لم يكن لديه في الأصل نية سرقة قصيدة عالم العنقاء من فينغ شيو ير، ولكن …
بعيونها المغلقة، فهمت فينغ شيو ير الاحساس بجدية. بعد فترة، قالت بهدوء:
“حسناً”، اختار يون تشي أن يوافق بكل سرور، وقال نصف مازحاً بينما يغني نصفه لنفسه: “أن أترك شيو ير … الأميرة سنو تعلمني قصيدة عالم العنقاء شخصياً، يبدو كما لو أنني أحلم.”
لكنه لم يتوقع أن تقترح فينغ شيو ير طواعيةً أن تعلمه قصيدة عالم العنقاء.
مجرد لمسة واحدة على الكتف … وحتى بوجود ثوب العنقاء بينهما… وهو ابنه من لحمه ودمه حتى … كسر معصمه بالفعل دون أي رحمة، وحبسه لمدة نصف سنة …
ضحكت فينغ شيو ير بسرور: “هيهي! هذا هو أول شيء أفعله مع الأخ الأكبر يون، وسأفعل ذلك بكل جدية. إذاً … ماذا عن أن نبدأ الآن؟”
“إذاً، ماذا عن هذا، ما نوع الشعور الذي تحمله شيو ير؟” كان يون تشي يمسك يد فينغ شيو ير الصغيرة بلطف … كان هناك نوع من النعومة والرقة التي لا يمكن وصفها؛ فقط ممسكاً يدها في صمت هكذا، شعر بأن الجهاز العصبي لجسمه بأكمله أصبح منحلاً بشكل لا يمكن السيطرة عليه، وغير راغب في ترك يدها أياً كان.
على الرغم من أن يون تشي اكتسب المهارات العميقة للمرحلة الخامسة والسادسة من قصيدة عالم العنقاء، إلا أنها لم تكن سوى المهارات العميقة التي تمارسها هاتان المرحلتان.
“…حسنا.”
“ضربات القلب … أصبحت أسرع …” تمتمت فينغ شيو ير قليلا:
أجابت فينغ شيو ير دون تردد: “إن الأخ الأكبر يون لطيف للغاية، بالطبع أحب الأخ الأكبر يون. كوني مع الأخ الأكبر يون يجعلني سعيدة حقًا، أدرك الأخ الكبير يون الحلم الذي كان لدي لسنوات عديدة. ”
“إن الأخ الكبير يون جريح الآن، وبمجرد الصدفة، يمكن أن يدرك بهدوء الصيغة العميقة بينما يتعافى. إذاً، سأعلِّم الأخ الأكبر يون الصيغة الأساسية حالياً. يحتاج الأخ الكبير يون إلى فهمها باهتمام، حسنًا؟ ”
برؤية كيف كانت فينغ شيو ير في هذه اللحظة، إذا رفض، سيشعر بخسارة بدلاً من ذلك. لم يكن لديه في الأصل نية سرقة قصيدة عالم العنقاء من فينغ شيو ير، ولكن …
“إذاً، ماذا عن هذا، ما نوع الشعور الذي تحمله شيو ير؟” كان يون تشي يمسك يد فينغ شيو ير الصغيرة بلطف … كان هناك نوع من النعومة والرقة التي لا يمكن وصفها؛ فقط ممسكاً يدها في صمت هكذا، شعر بأن الجهاز العصبي لجسمه بأكمله أصبح منحلاً بشكل لا يمكن السيطرة عليه، وغير راغب في ترك يدها أياً كان.
وسط الصوت الناعم، رفعت فينغ شيو ير إصبعها، وأشارت إلى المركز بين حواجب يون تشي دون لمسه. اندلعت ضربة قوية من قواهم النارية … على الفور، ظهرت الصيغة الأساسية لـ “قصيدة العنقاء” بشكل متميز في بحر وعي يون تشي.
كبح يون تشي تعبيره، وقال:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		