الاكتمال البدائي للمجمد النهائي
لم تكن قوة هجوم سيف بأقل من تسعين بالمائة من قوة يون تشي متواضعة طبيعياً.
وقف يون تشي حيث كان، ولم يتحرك لفترة طويلة. إذا كان هذا مكانًا آخر، حتى لو كان أحد أربعة أراض مقدسة عظيمة، فإنه سيجرؤ على السير عرضًا لبعض الوقت. ولكن هذا المكان حيث جميعه من النساء … لم يكن من السهل التحرك في منتصف الليل!
أُجبرت شيا تشينغيو على الابتعاد مسافة ثلاثين متراً، ونظرت بصمت إلى يون تشي الذي بدا وكأنه في حالة تأسف قليلة، ويفتقر إلى أي شيء يقوله.
عندما افتتحت يدان يون تشي، كان هناك حاجز شبه شفاف تمامًا على شكل كرة تحيط به بالكامل في الداخل.
وضع يون تشي إثم التنين من ذراعه، وخفض ذراعيه التي كانت مخدرة في منتصف الطريق كما لو لم يحدث شيء، وتحدث بهدوء دون أن يبدو أنه خسر:
حدقت عيون شيا تشينغيو في يون تشي في حالة ذهول. وتساءلت عن عدد الأسرار التي لا يمكن تفسيرها على هذا الرجل الذي كان زوجها بالاسم فقط.
“لقد حاولت ذلك، هذا الحجر صلب للغاية في الواقع، كما هو متوقع من المكان الذي تطلع إله سلف الغيمة المجمدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الصيغة العميقة للفن الإلهي المتجمد كانت فظة بشكل لا يقارن. إنها تجسد القوانين المتعلقة بقوة الثلج الأكثر أساسية، الأكثر شمولا، ولكن الأصعب فهماً.
إذا أمكن أن يختم هذا المكان، فسيكون ببساطة المكان الأكثر أمانًا داخل الرياح الزرقاء الإمبراطورية بأكملها. حتى لو جاءت “طائفة السيف السماوي” بأكملها، فمن المؤكد أنها لن تكون قادرة على الدخول. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك ضباب فوق بركة الماء، لأنه بطبيعة الحال لم يكن هناك أية ينابيع ساخنة. كان هذا النبع البارد الطبيعي الوحيد الذي لا يتجمد حتى تحت برد منطقة الثلج من الجليد الشديد.
وعندما انتهى من التحدث، تحرك يون تشي نحو الجدار حيث تم نقش الفنون الإلهية المجمدة، ومد يده موجهاً فنون الغيمة المجمدة بصمت. ومع وميض الضوء الأزرق من بين يديه، سرعان ما انبثقت الكلمات الملونة بلون الثلج من الجدار الأخضر الملون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى أن غوانغ يوشيان لم تعلن أنه تلميذ في الغيمة المجمدة، حتى التوجه إلى تلميذة رئيسية للغيمة المجمدة ربما يحرض على الفوضى … الصراخ باسم شيا تشينغيو من مكانه؟ يبدو أن هذا أبعد عن السؤال.
“سمعت أنه بخلاف سلف الغيمة المجمدة في ذلك الوقت، في هذه الألف سنة، فإن زوجتي تشينغيو فقط من تمكنت من فهم وممارسة الفنون الإلهية المجمدة النهائية.
أمام عينيه، كان هناك بركة من الماء النقية بحيث يمكن رؤية القاع.
هذا يمكن أن يثبت شيئين: يبين أن زوجتي تشينغيو مدهشة للغاية، ويثبت أيضًا أن الفنون الإلهية النهائية لمجمدة غامضة جدًا في الواقع.”
في الواقع، من حيث القدرة الشاملة على الفهم، على الرغم من أن قدرة يون تشي كانت عاليةً بالتأكيد، فإنه لن يتفوق على شيا تشينغيو.
بدأت الصيغة العميقة للفن تنقش داخل رؤيته: “دعيني ألقي نظرة فاحصة على ما هو مصنوعة منه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجار!!
“الفنون الإلهية النهائية المجمدة – الصيغة الرئيسية – الجليد، أقصى درجات الماء، أقصى درجات البرودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن شيا تشينغيو بجانبه بالفعل. انسحب يون تشي من نفسه وخرج من تحت الأرض، وعندها فقط اكتشف أنه كان بالفعل في الليل.
كل الأشياء تحت السماء يمكن أن تصبح جليد. يمكن تجميد الماء إلى جليد، ويمكن تجميد الدم إلى جليد، ويمكن تجميد الطاقة إلى جليد، ويمكن تجميد العميق إلى جليد. الجبال والتلال والسماء جميها يمكن تجميدها إلى جليد … ”
مشى يون تشي أقرب وأقرب. لم يخف وجوده عن عمد، وسرعان ما اكتشفته هؤلاء النساء.
تبدو الصيغة النهائية للفنون المجمدة بسيطة وصريحة، ولكنها تبدو عميقة للغاية أيضًا. وبالنظر بلمحة، لم يكن الأمر يبدو وكأنه صيغة قوية وعميقة على الإطلاق، وكان بدلاً من ذلك نصًا لا ينطوي على شيء ولا لزوم له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شخص ما يأتي باتجاهنا. إيه؟ هذا الوجود … يبدو غير مألوف بعض الشيء.”
في البداية، أراد يون تشي إلقاء نظرة على هذا الفن الغامض العميق فقط؛ ولكن بعد أن دخلت الصيغة العميقة عينيه، دخلت قلبه، ودخلت روحه، غاص شخصه بأكمله دون قصد بالفعل.
في وقت قريب جدا، بدأت أصواتهم تشير إليه … فقط، قد انتهى لتوه من ممارسة الفنون الإلهية المجمدة، وكان جسمه بأكمله يشع بالطاقة الباردة.
أصبح تعبيره، فارغاً وهادئاً على نحو متزايد أيضا.
ركز سمعه للاستماع بعناية على عجل … كان ذلك بالفعل صوت إناث، ولم يبدو أنه شخص واحد فقط. المسافة التي أتى منها، ربما كانت على بعد اثنين أو ثلاثة آلاف قدم.
بعد ذلك، عندما تم غمره بالكامل، تم إطفاء حواسه الستة بلا وعي، حتى أنه نسي شيا تشينغيو كانت بجانبه.
حدقت عيون شيا تشينغيو في يون تشي في حالة ذهول. وتساءلت عن عدد الأسرار التي لا يمكن تفسيرها على هذا الرجل الذي كان زوجها بالاسم فقط.
دخلت الصيغة النهائية للفنون المجمدة قلبه من خلال عينيه.
حسنًا … دعنا نعود إلى قاعة المتجمد النهائي الإلهية.
في عالم وعي يون تشي، بدا أن هناك صوتًا يقرأ الصيغة العميقة للفنون المجمدة ببطء، كما يقوم بحفر هذا الصوت في ذهنه.
“هذا الوجود، على ما يبدو هو وجود الفنون الإلهية المجمدة. هذا ليس صحيحًا، هذا الوجود ذو طاقة عميقة في المستوى السابع فقط من عالم الأرض العميق بوضوح، لا يمكن أن يكون تشينغيو”.
وبالتدريج، شعر بأن بذور ماء إله الشر التي صمتت معظم الوقت أصبحت نشطة فجأة، كما لو أنها كانت تشم رائحة نوع ما من الوجود الذي تعطش له.
وضع يون تشي إثم التنين من ذراعه، وخفض ذراعيه التي كانت مخدرة في منتصف الطريق كما لو لم يحدث شيء، وتحدث بهدوء دون أن يبدو أنه خسر:
كان لا يزال على يون تشي تعبير التمهل منذ لحظة واحدة، ولكن في اللحظة التالية، دخل فجأة حالة من الفراغ أثناء النظر إلى الجدار.
كان لا يزال على يون تشي تعبير التمهل منذ لحظة واحدة، ولكن في اللحظة التالية، دخل فجأة حالة من الفراغ أثناء النظر إلى الجدار.
تفاجأت شيا تشينغيو في قلبها، ولم تصدر أي صوت لإزعاج يون تشي، كما كان هناك تعبير عميق عن الدهشة المكثفة على وجهها …
“أنا أخمن لينغشيو… لا، هل يمكن أن يكون سورو؟”
الصيغة العميقة للفن الإلهي المتجمد كانت فظة بشكل لا يقارن. إنها تجسد القوانين المتعلقة بقوة الثلج الأكثر أساسية، الأكثر شمولا، ولكن الأصعب فهماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخت في الخارج، تعالِ بسرعة، إذا بقيتي مختبئة، فسنخرج ونخطفك، حسنًا. ”
عندما اتصل تلامذة الغيمة المجمدة به لأول مرة، حيث واجهوا هذه الكومة من الصيغ العميقة، كان الشعور الوحيد الذي لديهم هو أنه “غير مفهوم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما انتهى من التحدث، تحرك يون تشي نحو الجدار حيث تم نقش الفنون الإلهية المجمدة، ومد يده موجهاً فنون الغيمة المجمدة بصمت. ومع وميض الضوء الأزرق من بين يديه، سرعان ما انبثقت الكلمات الملونة بلون الثلج من الجدار الأخضر الملون.
من أجل فهم الفنون الإلهية المجمدة النهائية، لم تدخر شيا تشينغيو البقاء عدة أشهر تحت الطبقة الرابعة من جحيم الجليد. فقط عن طريق غمر نفسها داخل الجليد العميق، استوعبت أخيراً القوانين الطبيعية الأساسية للطاقة الخاصة بطبقة الجليد بطريقة تدريجية، ونجحت في تدريب الفنون الإلهية المجمدة النهائية.
بالتدريج، مع وميض مؤشر من الضوء الأزرق، ظهرت روح الجليد داخل الضباب الجليدي فجأة، وبدأت ترفرف حول جسد يون تشي كما لو كان على قيد الحياة.
لم يراها يون تشي إلا للمرة الأولى، وما استخدمه في العادة هو النيران العميقة التي تتعارض مع سمة الجليد؛ ودخل فعلا حالة الفهم هكذا تماما!؟
في هذه اللحظة، أصدر جسمه فجأة موجة من الطاقة الباردة التي اخترقت العظام وملأت النفوس.
إن بذرة الماء لإله الشر صرخت بإثارة داخل عروق يون تشي العميقة، وبدأت تدور ببطء.
في ظل هذا النوع من حالات الفهم الشديد، لن يشعر المرء بمرور الوقت على الإطلاق، ويستمر لعدة أيام، وحتى عدة عشرات الأيام لا يمكن أن يكون غير طبيعي.
وفي هذا الوقت، كان هناك امتداد من الضباب الجليدي يتكثف بشكل دائري حوله فجأة، ثم تفرق مثل التموجات، حاملاً موجة من رياح باردة متقدة.
تبدو الصيغة النهائية للفنون المجمدة بسيطة وصريحة، ولكنها تبدو عميقة للغاية أيضًا. وبالنظر بلمحة، لم يكن الأمر يبدو وكأنه صيغة قوية وعميقة على الإطلاق، وكان بدلاً من ذلك نصًا لا ينطوي على شيء ولا لزوم له.
بسرعة كبيرة، تكثفت الكرة الثانية من الضباب الجليدي مرة أخرى حول يون تشي، ولكن هذه المرة، لم يتشتت ضباب الجليد لفترة طويلة.
كان جلدهم كما لو مجمد من الجليد والثلج، متوازن دون أي عيوب. ظهرت أزواج من الأرجل الساحرة الناعمة والنظيفة والرشيقة والنحيلة منحنية أو مقومة، أو مجمعة، أو تتحرك في مختلف الأوضاع داخل المياه.
بالتدريج، مع وميض مؤشر من الضوء الأزرق، ظهرت روح الجليد داخل الضباب الجليدي فجأة، وبدأت ترفرف حول جسد يون تشي كما لو كان على قيد الحياة.
من أجل فهم الفنون الإلهية المجمدة النهائية، لم تدخر شيا تشينغيو البقاء عدة أشهر تحت الطبقة الرابعة من جحيم الجليد. فقط عن طريق غمر نفسها داخل الجليد العميق، استوعبت أخيراً القوانين الطبيعية الأساسية للطاقة الخاصة بطبقة الجليد بطريقة تدريجية، ونجحت في تدريب الفنون الإلهية المجمدة النهائية.
فتحت شفاه شيا تشينغيو الوردية قليلاً، كما أشرقت عيناها الساحرة مع بريق من النكران.
ركز سمعه للاستماع بعناية على عجل … كان ذلك بالفعل صوت إناث، ولم يبدو أنه شخص واحد فقط. المسافة التي أتى منها، ربما كانت على بعد اثنين أو ثلاثة آلاف قدم.
هذه الروح الجليدية لم تكن بلورة ثلجية عادية مكثفة بفعل الطاقة الباردة لفنون الغيمة المجمدة، ولكن روح الجليد التي تشكلت عندما تم إتقان المرحلة الأولى للفنون الإلهية المجمدة!
وضع يون تشي إثم التنين من ذراعه، وخفض ذراعيه التي كانت مخدرة في منتصف الطريق كما لو لم يحدث شيء، وتحدث بهدوء دون أن يبدو أنه خسر:
ومنذ أن بدأ “يون تشي” في فهم “الفنون الإلهية المجمدة”، لم تمر حتى ساعة واحدة!
“جميعاً، دعونا نخمن، أي أخت أو تلميذة ستكون؟”
كان من المفترض ألّا يكون أي شخص في أسغارد المجمدة قادراً على استيعابه خلال هذه الألف سنة، وحتى بعد عدة أشهر من قدرات الفهم الشاملة لـ شيا تشينغيو، فإن يون تشي لم يستخدم إلا أقل من ساعة ليكمل المرحلة الابتدائية!
في نفس الوقت، كانت سرعة الفهم الكامل للصيغة العميقة وطبعها في الروح، علاقة مباشرة مع قوة النفس أكثر.
حدقت عيون شيا تشينغيو في يون تشي في حالة ذهول. وتساءلت عن عدد الأسرار التي لا يمكن تفسيرها على هذا الرجل الذي كان زوجها بالاسم فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا تم فتح “مرآة وهم المجمد النهائي”، يؤمن يون تشي أنه حتى شخصين أعلى منه بعالمين كاملين، تحت البحث المقصود، لا يزالان سيواجهان صعوبة كبيرة في اكتشاف موقعه المختبئ حتى داخل منطقة تبلغ مساحتها 300 متر.
في الواقع، من حيث القدرة الشاملة على الفهم، على الرغم من أن قدرة يون تشي كانت عاليةً بالتأكيد، فإنه لن يتفوق على شيا تشينغيو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجار!!
ومع ذلك، كان هناك بذرة الماء من إله الشر في جسم يون تشي.
“أنا أخمن لينغشيو… لا، هل يمكن أن يكون سورو؟”
كان الجليد أحد أشكال الماء. من أجل فهم الفنون الإلهية المجمدة النهائية، يحتاج المرء أولاً للوصول إلى مستوى عالٍ جدًا من الفهم تجاه القوانين الطبيعية للجليد. وكان يون تشي الذي يمتلك صفة الماء العائدة إلى إله الشر، متلازماً تمامًا مع عنصر الماء؛ بلغ فهمه لقوانين الجليد إلى أقصى الحدود كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما انتهى من التحدث، تحرك يون تشي نحو الجدار حيث تم نقش الفنون الإلهية المجمدة، ومد يده موجهاً فنون الغيمة المجمدة بصمت. ومع وميض الضوء الأزرق من بين يديه، سرعان ما انبثقت الكلمات الملونة بلون الثلج من الجدار الأخضر الملون.
على هذا النحو، كان عتبة وإعاقة تدريب الفن الإلهي المتجمد النهائي غير موجود ببساطة لـ يون تشي!
على هذا النحو، كان عتبة وإعاقة تدريب الفن الإلهي المتجمد النهائي غير موجود ببساطة لـ يون تشي!
في نفس الوقت، كانت سرعة الفهم الكامل للصيغة العميقة وطبعها في الروح، علاقة مباشرة مع قوة النفس أكثر.
هذه الروح الجليدية لم تكن بلورة ثلجية عادية مكثفة بفعل الطاقة الباردة لفنون الغيمة المجمدة، ولكن روح الجليد التي تشكلت عندما تم إتقان المرحلة الأولى للفنون الإلهية المجمدة!
يمتلك يون تشي روح التنين في جسمه، وعلى الرغم من أنه لا يستطيع عرض القوة الشاذة جداً من قوة الروح نظرًا لتقييد قوته العميقة، إلا أنه بالتأكيد ليس بمستوى يمكن أن يقارن مع الناس العاديون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن شيا تشينغيو بجانبه بالفعل. انسحب يون تشي من نفسه وخرج من تحت الأرض، وعندها فقط اكتشف أنه كان بالفعل في الليل.
بوجود “روح التنين”، يمكن القول دون أدنى مبالغة أنه سيكون من المستحيل تقريبا العثور على أي صيغة عميقة لا يستطيع يون شتي فهمها والتعامل معها في كامل الرياح الزرقاء.
على هذا النحو، كان عتبة وإعاقة تدريب الفن الإلهي المتجمد النهائي غير موجود ببساطة لـ يون تشي!
مرت ساعة أخرى، زادت أعداد الأرواح الجليدية المحيطة بـ يون تشي بشكل تدريجي.
“سمعت أنه بخلاف سلف الغيمة المجمدة في ذلك الوقت، في هذه الألف سنة، فإن زوجتي تشينغيو فقط من تمكنت من فهم وممارسة الفنون الإلهية المجمدة النهائية.
من واحد إلى اثني عشر، ثم إلى عدة عشرات، عدة مئات … بعد أن طبع يون تشي كل صيغة الفن الإلهي المجمد في عقله وروحه، أغلق عينيه.
فتح شفتيه، ولكن قبل أن يتمكن من نطق الكلمة الأولى، شخصه كله صار جامداً هناك وكأنه صعق بالكهرباء …
في هذه اللحظة، أصدر جسمه فجأة موجة من الطاقة الباردة التي اخترقت العظام وملأت النفوس.
وضع يون تشي إثم التنين من ذراعه، وخفض ذراعيه التي كانت مخدرة في منتصف الطريق كما لو لم يحدث شيء، وتحدث بهدوء دون أن يبدو أنه خسر:
في الوقت نفسه، سرعان ما امتدت خطوط حريرية مكونة من بلورات الثلج إلى الخارج من مناطق مختلفة على جسمه. بعد فترة ليست طويلة، تشابكت هذه الحرائر الكريستالية الجليدية حول جسمه، لتشكل شبكة أكثر كثافة وحجم من الجليد.
ومع ذلك، كان هناك بذرة الماء من إله الشر في جسم يون تشي.
من الواضح أن “يون تشي”، قد دخل بالفعل في حالة الفراغ، حيث أُغلقت جميع حواسه الستة. يمكن وصف هذا النوع من الحالات على أنه الحالة القصوى للفهم، ويجب ألا يتم إزعاجه على الإطلاق بأي شكل من الأشكال.
من واحد إلى اثني عشر، ثم إلى عدة عشرات، عدة مئات … بعد أن طبع يون تشي كل صيغة الفن الإلهي المجمد في عقله وروحه، أغلق عينيه.
رجعت شيا تشينغيو ببطء، وبعد أن نظرت إليه لفترة من الوقت، غادرت دون أي صوت …
ومع ذلك، كان هناك بذرة الماء من إله الشر في جسم يون تشي.
في ظل هذا النوع من حالات الفهم الشديد، لن يشعر المرء بمرور الوقت على الإطلاق، ويستمر لعدة أيام، وحتى عدة عشرات الأيام لا يمكن أن يكون غير طبيعي.
إذا أمكن أن يختم هذا المكان، فسيكون ببساطة المكان الأكثر أمانًا داخل الرياح الزرقاء الإمبراطورية بأكملها. حتى لو جاءت “طائفة السيف السماوي” بأكملها، فمن المؤكد أنها لن تكون قادرة على الدخول. ”
وإذا كانت على مستوى عالٍ بشكل غير عادي، يمكن لهذه الحالة أن تجعل الشخص يغمر نفسه عن غير قصد لعدة سنوات، حتى لعدة مئات السنوات.
على الفور، كانت الطاقة الباردة والوجود القادم من يون تشي معزولة تمامًا تقريبًا، وكان صوته محجوب بالكامل.
ومع ذلك، فإن مقدار الوقت الذي استمر فيه فهم يون شتي هذه المرة، لم يكن طويلاً كما توقعت شيا تشينغيو.
فن الإخفاء العميق هذا، كان في أوقات غير معروفة أقوى من “حاجز الغيمة المجمدة” المستوحاة من فنون الغيمة المجمدة.
اختبأ القمر البارد وراء السحابة. وكما غطيت كامل الغيمة المجمدة أسغارد بستار لا حدود له من الليل وغرقت في الوحشة تماما، استيقظ يون تشي أخيرا من حالة الفهم.
فن الإخفاء العميق هذا، كان في أوقات غير معروفة أقوى من “حاجز الغيمة المجمدة” المستوحاة من فنون الغيمة المجمدة.
انفجار!!
صوت آخر لطيف مثل الماء: “لا تقلقي، القوة العميقة للأخت يوتشان عظيمة كما الإمبراطور العميق”. على الرغم من أنها لم تعد تمتلك فنونًا عميقة، إلا أن حماية نفسها ليست مشكلة على الإطلاق. ”
كما فتحت عيناه، انفجرت كل من بلورات الجليد المحيطة به، لتصبح مجالا من شظايا الجليد.
ماذا يجب ان افعل الان؟ ألا تخبرني أنه سيتعين علي الانتظار هنا، حتى تأتي زوجتي تشينغيو طواعية للبحث عني؟
نشر يون شتي ذراعيه، نظر يمينًا ويسارًا على يديه، وشعر فقط أن جسده بالكامل كان منتعشًا ومرتاحاً من الرأس إلى أخمص القدمين، كما لو تم تنقية جسده تمامًا من شيء نظيف ونقي تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجليد أحد أشكال الماء. من أجل فهم الفنون الإلهية المجمدة النهائية، يحتاج المرء أولاً للوصول إلى مستوى عالٍ جدًا من الفهم تجاه القوانين الطبيعية للجليد. وكان يون تشي الذي يمتلك صفة الماء العائدة إلى إله الشر، متلازماً تمامًا مع عنصر الماء؛ بلغ فهمه لقوانين الجليد إلى أقصى الحدود كذلك.
“شجرة المجمد النهائي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء كان يرسم منظرًا ساحرًا يمكن أن يجعل الأوعية الدموية للرجال تنفجر في لحظة وتأسر روحهم بعيدا عن أجسادهم.
عندما نطق يون تشي بصوت خفيف، نمت شجرتان صغيرتان من بلورات الثلج بسرعة على راحتيه، كشفت الفروع المورقة وأوراق الثلج.
عندما افتتحت يدان يون تشي، كان هناك حاجز شبه شفاف تمامًا على شكل كرة تحيط به بالكامل في الداخل.
“مرآة وهم المجمد النهائي!”
ركز سمعه للاستماع بعناية على عجل … كان ذلك بالفعل صوت إناث، ولم يبدو أنه شخص واحد فقط. المسافة التي أتى منها، ربما كانت على بعد اثنين أو ثلاثة آلاف قدم.
دينغ !!
“يبدو وكأنها لولو … الوجود يبدو حقا غير مألوف إلى حد ما، هل يمكن لأخت أو تلميذة معينة أن تخفي عن عمد وجودها لتغيظنا؟”
عندما افتتحت يدان يون تشي، كان هناك حاجز شبه شفاف تمامًا على شكل كرة تحيط به بالكامل في الداخل.
إن بذرة الماء لإله الشر صرخت بإثارة داخل عروق يون تشي العميقة، وبدأت تدور ببطء.
على الفور، كانت الطاقة الباردة والوجود القادم من يون تشي معزولة تمامًا تقريبًا، وكان صوته محجوب بالكامل.
كان من المفترض ألّا يكون أي شخص في أسغارد المجمدة قادراً على استيعابه خلال هذه الألف سنة، وحتى بعد عدة أشهر من قدرات الفهم الشاملة لـ شيا تشينغيو، فإن يون تشي لم يستخدم إلا أقل من ساعة ليكمل المرحلة الابتدائية!
فن الإخفاء العميق هذا، كان في أوقات غير معروفة أقوى من “حاجز الغيمة المجمدة” المستوحاة من فنون الغيمة المجمدة.
من واحد إلى اثني عشر، ثم إلى عدة عشرات، عدة مئات … بعد أن طبع يون تشي كل صيغة الفن الإلهي المجمد في عقله وروحه، أغلق عينيه.
إذا تم فتح “مرآة وهم المجمد النهائي”، يؤمن يون تشي أنه حتى شخصين أعلى منه بعالمين كاملين، تحت البحث المقصود، لا يزالان سيواجهان صعوبة كبيرة في اكتشاف موقعه المختبئ حتى داخل منطقة تبلغ مساحتها 300 متر.
وبالتأكيد لم يفكروا، أنه سيكون رجلاً يمشي أقرب إليهم.
أوقف يون تشي “مرآة وهم المجمد النهائي”، وتمتم بصوت منخفض:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي هذا الوقت، كان هناك امتداد من الضباب الجليدي يتكثف بشكل دائري حوله فجأة، ثم تفرق مثل التموجات، حاملاً موجة من رياح باردة متقدة.
“الوصول إلى المرحلة الرابعة في نفس واحد، لا تبدو هذه الفنون الإلهية المجمدة صعبة أيضًا … إنها حقًا أكثر سهولة عند المقارنة مع “ظل إله النجم المتصدع” و “الطريق العظيم لبوذا”.
كما فتحت عيناه، انفجرت كل من بلورات الجليد المحيطة به، لتصبح مجالا من شظايا الجليد.
ناهيك عن أشخاص آخرين من الغيمة المجمدة أسغارد، حتى لو سمع سلف الغيمة المتجمد هذه الكلمات من يون تشي، ربما سترش وجهه بفم من الدم من الغضب …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومنذ أن بدأ “يون تشي” في فهم “الفنون الإلهية المجمدة”، لم تمر حتى ساعة واحدة!
بذور اله الشر، وروح التنين، مع مختلف طرق الغش التي لم تنتمي إلى هذه العالم، لديه في الواقع الجرأة على قول هذه الكلمات!
مشى يون تشي أقرب وأقرب. لم يخف وجوده عن عمد، وسرعان ما اكتشفته هؤلاء النساء.
لم تكن شيا تشينغيو بجانبه بالفعل. انسحب يون تشي من نفسه وخرج من تحت الأرض، وعندها فقط اكتشف أنه كان بالفعل في الليل.
أمام عينيه، كان هناك بركة من الماء النقية بحيث يمكن رؤية القاع.
كانت الغيمة المجمدة أسغارد في الليل هادئة بشكل مفرط، ولم يكن من الممكن رؤية شخص واحد على مد النظر.
على هذا النحو، كان عتبة وإعاقة تدريب الفن الإلهي المتجمد النهائي غير موجود ببساطة لـ يون تشي!
على الرغم من أن ضوء القمر تم حجبه في الغالب بواسطة الغيمة الرقيقة التي لا تتفكك على مدار السنة، مع الضوء المعكوس على الثلج الأبيض على الأرض، لم تكن الإضاءة باهتة أيضًا.
“لقد حاولت ذلك، هذا الحجر صلب للغاية في الواقع، كما هو متوقع من المكان الذي تطلع إله سلف الغيمة المجمدة.
أعرب يون تشي على الفور عن أسفه لأنه لم يسأل عن الطريق إلى غرفة شيا تشينغيو خلال النهار. على خلاف ذلك … يا لها من فرصة مثالية!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شخص ما يأتي باتجاهنا. إيه؟ هذا الوجود … يبدو غير مألوف بعض الشيء.”
بخلافه، كان هناك فقط الإناث داخل الغيمة المجمدة أسغارد. منذ أن كان ليلا، بدا غير مناسب له أن يجد أي شخص آخر غير شيا تشينغيو.
بين الأزواج بعد أزواج من القمم المزدوجة الشاهقة، كان بعضها أشبه بكرات اليشم المغطاة العاكسة، وبعضها كان واسعاً كالقمر، وبعضها مضغوط عليه بانحناء رشيق بالأيدي…
بالإضافة إلى أن غوانغ يوشيان لم تعلن أنه تلميذ في الغيمة المجمدة، حتى التوجه إلى تلميذة رئيسية للغيمة المجمدة ربما يحرض على الفوضى … الصراخ باسم شيا تشينغيو من مكانه؟ يبدو أن هذا أبعد عن السؤال.
ويبدو أن أحد الأصوات … ينتمي إلى تشو يويلي!
ماذا يجب ان افعل الان؟ ألا تخبرني أنه سيتعين علي الانتظار هنا، حتى تأتي زوجتي تشينغيو طواعية للبحث عني؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك ضباب فوق بركة الماء، لأنه بطبيعة الحال لم يكن هناك أية ينابيع ساخنة. كان هذا النبع البارد الطبيعي الوحيد الذي لا يتجمد حتى تحت برد منطقة الثلج من الجليد الشديد.
وقف يون تشي حيث كان، ولم يتحرك لفترة طويلة. إذا كان هذا مكانًا آخر، حتى لو كان أحد أربعة أراض مقدسة عظيمة، فإنه سيجرؤ على السير عرضًا لبعض الوقت. ولكن هذا المكان حيث جميعه من النساء … لم يكن من السهل التحرك في منتصف الليل!
وقف يون تشي حيث كان، ولم يتحرك لفترة طويلة. إذا كان هذا مكانًا آخر، حتى لو كان أحد أربعة أراض مقدسة عظيمة، فإنه سيجرؤ على السير عرضًا لبعض الوقت. ولكن هذا المكان حيث جميعه من النساء … لم يكن من السهل التحرك في منتصف الليل!
حسنًا … دعنا نعود إلى قاعة المتجمد النهائي الإلهية.
بين الأزواج بعد أزواج من القمم المزدوجة الشاهقة، كان بعضها أشبه بكرات اليشم المغطاة العاكسة، وبعضها كان واسعاً كالقمر، وبعضها مضغوط عليه بانحناء رشيق بالأيدي…
فكر يون تشي على مضض، واستدار، وكان على وشك العودة إلى الأرض.
إذا كان بإمكانه العثور على تشو يويلي، فإن ما سيحدث بعد ذلك سيكون أسهل بكثير لإدارته.
وبينما كان يتقدم خطوة إلى الأمام، ارتدت أذنه فجأة… إلى اليمين، أمكنه سماع الأصوات النسائية بشكل غامض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رجعت شيا تشينغيو ببطء، وبعد أن نظرت إليه لفترة من الوقت، غادرت دون أي صوت …
ركز سمعه للاستماع بعناية على عجل … كان ذلك بالفعل صوت إناث، ولم يبدو أنه شخص واحد فقط. المسافة التي أتى منها، ربما كانت على بعد اثنين أو ثلاثة آلاف قدم.
يمتلك يون تشي روح التنين في جسمه، وعلى الرغم من أنه لا يستطيع عرض القوة الشاذة جداً من قوة الروح نظرًا لتقييد قوته العميقة، إلا أنه بالتأكيد ليس بمستوى يمكن أن يقارن مع الناس العاديون.
ويبدو أن أحد الأصوات … ينتمي إلى تشو يويلي!
وبالتأكيد لم يفكروا، أنه سيكون رجلاً يمشي أقرب إليهم.
إذا كان بإمكانه العثور على تشو يويلي، فإن ما سيحدث بعد ذلك سيكون أسهل بكثير لإدارته.
من الواضح أن “يون تشي”، قد دخل بالفعل في حالة الفراغ، حيث أُغلقت جميع حواسه الستة. يمكن وصف هذا النوع من الحالات على أنه الحالة القصوى للفهم، ويجب ألا يتم إزعاجه على الإطلاق بأي شكل من الأشكال.
حتى دون التفكير في الأمر، سرعان ما سار يون تشيه نحو مصدر الصوت … عندما اقترب، أصبح الصوت بجانب أذنيه أكثر وضوحًا.
كما فتحت عيناه، انفجرت كل من بلورات الجليد المحيطة به، لتصبح مجالا من شظايا الجليد.
“يويلي، لا يوجد حتى الآن أي خبر عن الأخت الكبرى يوتشان؟”
“هذا الوجود، على ما يبدو هو وجود الفنون الإلهية المجمدة. هذا ليس صحيحًا، هذا الوجود ذو طاقة عميقة في المستوى السابع فقط من عالم الأرض العميق بوضوح، لا يمكن أن يكون تشينغيو”.
“لا، قد تكون قلقة جداً حول سلامة الطفل، ستعيش لوحدها في مكان معزول عن بقية العالم. ربما حتى أنها غادرت الرياح الزرقاء الامبراطورية… تنهد، أنا قلقة حقا بشأنها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل الأشياء تحت السماء يمكن أن تصبح جليد. يمكن تجميد الماء إلى جليد، ويمكن تجميد الدم إلى جليد، ويمكن تجميد الطاقة إلى جليد، ويمكن تجميد العميق إلى جليد. الجبال والتلال والسماء جميها يمكن تجميدها إلى جليد … ”
صوت آخر لطيف مثل الماء: “لا تقلقي، القوة العميقة للأخت يوتشان عظيمة كما الإمبراطور العميق”. على الرغم من أنها لم تعد تمتلك فنونًا عميقة، إلا أن حماية نفسها ليست مشكلة على الإطلاق. ”
بين الأزواج بعد أزواج من القمم المزدوجة الشاهقة، كان بعضها أشبه بكرات اليشم المغطاة العاكسة، وبعضها كان واسعاً كالقمر، وبعضها مضغوط عليه بانحناء رشيق بالأيدي…
“ما زلت لا أستطيع أن أفهم، لماذا تقوم الأخت الأكبر يوتشان بمثل هذا الشيء مع ذلك الشخص الذي يطلق عليه يون تشي؟ حقا … غير مفهوم”. كان هذا صوت حيوي للغاية، ويبدو أنه جاء من فم شابة.
“ما زلت لا أستطيع أن أفهم، لماذا تقوم الأخت الأكبر يوتشان بمثل هذا الشيء مع ذلك الشخص الذي يطلق عليه يون تشي؟ حقا … غير مفهوم”. كان هذا صوت حيوي للغاية، ويبدو أنه جاء من فم شابة.
“ممم، إنه أمر غير مفهوم على الإطلاق … بالحديث عنه، هل يون تشي ذلك رائع حقًا؟ لقد أرادت سيدة أسغارد أن تراه، لكن لماذا هذا؟ هل تعرف الأخت الكبيرة يويلي؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك ضباب فوق بركة الماء، لأنه بطبيعة الحال لم يكن هناك أية ينابيع ساخنة. كان هذا النبع البارد الطبيعي الوحيد الذي لا يتجمد حتى تحت برد منطقة الثلج من الجليد الشديد.
كان هذا الصوت مشابهًا تمامًا للصوت السابق. إذا لم يكن هناك اختلاف بسيط في النغمة، يمكن بسهولة الاعتقاد أنه جاء من فم شخص واحد.
إن بذرة الماء لإله الشر صرخت بإثارة داخل عروق يون تشي العميقة، وبدأت تدور ببطء.
مشى يون تشي أقرب وأقرب. لم يخف وجوده عن عمد، وسرعان ما اكتشفته هؤلاء النساء.
كان من المفترض ألّا يكون أي شخص في أسغارد المجمدة قادراً على استيعابه خلال هذه الألف سنة، وحتى بعد عدة أشهر من قدرات الفهم الشاملة لـ شيا تشينغيو، فإن يون تشي لم يستخدم إلا أقل من ساعة ليكمل المرحلة الابتدائية!
في وقت قريب جدا، بدأت أصواتهم تشير إليه … فقط، قد انتهى لتوه من ممارسة الفنون الإلهية المجمدة، وكان جسمه بأكمله يشع بالطاقة الباردة.
هذه الروح الجليدية لم تكن بلورة ثلجية عادية مكثفة بفعل الطاقة الباردة لفنون الغيمة المجمدة، ولكن روح الجليد التي تشكلت عندما تم إتقان المرحلة الأولى للفنون الإلهية المجمدة!
علاوة على ذلك، تمت زراعة بـ “بلورة روح الغيمة المجمدة”، لذا فإن أي شخص كان مثله من الأشخاص في الغيمة المجمدة أسغارد سيتمكن من اكتشافه على الفور، ومن الطبيعي أن يعتقد أنه كان تلميذًا محدداً في الغيمة المجمدة أسغارد…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رجعت شيا تشينغيو ببطء، وبعد أن نظرت إليه لفترة من الوقت، غادرت دون أي صوت …
وبالتأكيد لم يفكروا، أنه سيكون رجلاً يمشي أقرب إليهم.
لم تكن قوة هجوم سيف بأقل من تسعين بالمائة من قوة يون تشي متواضعة طبيعياً.
“شخص ما يأتي باتجاهنا. إيه؟ هذا الوجود … يبدو غير مألوف بعض الشيء.”
“الوصول إلى المرحلة الرابعة في نفس واحد، لا تبدو هذه الفنون الإلهية المجمدة صعبة أيضًا … إنها حقًا أكثر سهولة عند المقارنة مع “ظل إله النجم المتصدع” و “الطريق العظيم لبوذا”.
“هذا الوجود، على ما يبدو هو وجود الفنون الإلهية المجمدة. هذا ليس صحيحًا، هذا الوجود ذو طاقة عميقة في المستوى السابع فقط من عالم الأرض العميق بوضوح، لا يمكن أن يكون تشينغيو”.
في الواقع، من حيث القدرة الشاملة على الفهم، على الرغم من أن قدرة يون تشي كانت عاليةً بالتأكيد، فإنه لن يتفوق على شيا تشينغيو.
“جميعاً، دعونا نخمن، أي أخت أو تلميذة ستكون؟”
فكر يون تشي على مضض، واستدار، وكان على وشك العودة إلى الأرض.
“أنا أخمن لينغشيو… لا، هل يمكن أن يكون سورو؟”
تفاجأت شيا تشينغيو في قلبها، ولم تصدر أي صوت لإزعاج يون تشي، كما كان هناك تعبير عميق عن الدهشة المكثفة على وجهها …
“يبدو وكأنها لولو … الوجود يبدو حقا غير مألوف إلى حد ما، هل يمكن لأخت أو تلميذة معينة أن تخفي عن عمد وجودها لتغيظنا؟”
فتح شفتيه، ولكن قبل أن يتمكن من نطق الكلمة الأولى، شخصه كله صار جامداً هناك وكأنه صعق بالكهرباء …
“الأخت في الخارج، تعالِ بسرعة، إذا بقيتي مختبئة، فسنخرج ونخطفك، حسنًا. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رجعت شيا تشينغيو ببطء، وبعد أن نظرت إليه لفترة من الوقت، غادرت دون أي صوت …
أمام يون تشي، كان هناك باب جليدي لم يغلق بإحكام. خلف الباب الجليدي، انتشرت أصوات ستة إناث … كان بعضها واضحاً وبارداً، بعضها لطيف، وبعضها كان نابضاً بالحياة وممتعاً للآذان.
“ما زلت لا أستطيع أن أفهم، لماذا تقوم الأخت الأكبر يوتشان بمثل هذا الشيء مع ذلك الشخص الذي يطلق عليه يون تشي؟ حقا … غير مفهوم”. كان هذا صوت حيوي للغاية، ويبدو أنه جاء من فم شابة.
والكلمات التي تكلموا بها بعد ذلك، جعلت يون تشي غير قادر على مقاومتها أكثر وأكثر. سرعان ما تكهن عن الموقف المحتمل الذي سيظهرونه تجاهه، ثم أخذ خطوة إلى الأمام، وفتح الباب الجليدي …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك ضباب فوق بركة الماء، لأنه بطبيعة الحال لم يكن هناك أية ينابيع ساخنة. كان هذا النبع البارد الطبيعي الوحيد الذي لا يتجمد حتى تحت برد منطقة الثلج من الجليد الشديد.
فتح شفتيه، ولكن قبل أن يتمكن من نطق الكلمة الأولى، شخصه كله صار جامداً هناك وكأنه صعق بالكهرباء …
فكر يون تشي على مضض، واستدار، وكان على وشك العودة إلى الأرض.
أمام عينيه، كان هناك بركة من الماء النقية بحيث يمكن رؤية القاع.
بخلافه، كان هناك فقط الإناث داخل الغيمة المجمدة أسغارد. منذ أن كان ليلا، بدا غير مناسب له أن يجد أي شخص آخر غير شيا تشينغيو.
لم يكن هناك ضباب فوق بركة الماء، لأنه بطبيعة الحال لم يكن هناك أية ينابيع ساخنة. كان هذا النبع البارد الطبيعي الوحيد الذي لا يتجمد حتى تحت برد منطقة الثلج من الجليد الشديد.
نشر يون شتي ذراعيه، نظر يمينًا ويسارًا على يديه، وشعر فقط أن جسده بالكامل كان منتعشًا ومرتاحاً من الرأس إلى أخمص القدمين، كما لو تم تنقية جسده تمامًا من شيء نظيف ونقي تمامًا.
خلال النبع البارد، كان هناك ستة أجسام عارية من اليشم تشبه إلى حد ما تم نحته من الجليد.
“الوصول إلى المرحلة الرابعة في نفس واحد، لا تبدو هذه الفنون الإلهية المجمدة صعبة أيضًا … إنها حقًا أكثر سهولة عند المقارنة مع “ظل إله النجم المتصدع” و “الطريق العظيم لبوذا”.
كانت مظاهرهم كما لو تم رسمها بواسطة فرشاة العالم الآخر، كل واحدة لها مزاياها الخاصة، لكنهم جميلات مثل الآلهة، مع الأناقة الخلابة.
“يبدو وكأنها لولو … الوجود يبدو حقا غير مألوف إلى حد ما، هل يمكن لأخت أو تلميذة معينة أن تخفي عن عمد وجودها لتغيظنا؟”
كان جلدهم كما لو مجمد من الجليد والثلج، متوازن دون أي عيوب. ظهرت أزواج من الأرجل الساحرة الناعمة والنظيفة والرشيقة والنحيلة منحنية أو مقومة، أو مجمعة، أو تتحرك في مختلف الأوضاع داخل المياه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك ضباب فوق بركة الماء، لأنه بطبيعة الحال لم يكن هناك أية ينابيع ساخنة. كان هذا النبع البارد الطبيعي الوحيد الذي لا يتجمد حتى تحت برد منطقة الثلج من الجليد الشديد.
بين الأزواج بعد أزواج من القمم المزدوجة الشاهقة، كان بعضها أشبه بكرات اليشم المغطاة العاكسة، وبعضها كان واسعاً كالقمر، وبعضها مضغوط عليه بانحناء رشيق بالأيدي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شخص ما يأتي باتجاهنا. إيه؟ هذا الوجود … يبدو غير مألوف بعض الشيء.”
كل شيء كان يرسم منظرًا ساحرًا يمكن أن يجعل الأوعية الدموية للرجال تنفجر في لحظة وتأسر روحهم بعيدا عن أجسادهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخت في الخارج، تعالِ بسرعة، إذا بقيتي مختبئة، فسنخرج ونخطفك، حسنًا. ”
بخلافه، كان هناك فقط الإناث داخل الغيمة المجمدة أسغارد. منذ أن كان ليلا، بدا غير مناسب له أن يجد أي شخص آخر غير شيا تشينغيو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		