الردع الشديد
فقد فينغ شيتشن الوعي بالفعل، وعلى الرغم من أن إصابات جسده كانت صادمة للعيون، إلا أنها لم تكن قاتلة.
ثم عادوا إلى قاعة الزفاف العظيمة، ولم يكن أي منهم يجرؤ على المغادرة باكراً.
تنفس الشيخين ذوي الأسود والأحمر الصعداء، لكن لم يستطيعوا تهدئة الغضب والكراهية في قلوبهم.
……………………………
مع ذلك، لم يكونوا ندين لـ يون تشي. حتى لو كانت كراهيتهم أكبر بعشر مرات من الآن، ما زال عليهم تحملها.
ثم عادوا إلى قاعة الزفاف العظيمة، ولم يكن أي منهم يجرؤ على المغادرة باكراً.
سار الاثنان إلى الأمام، وواجها تسانغ وانهي، وقالا مع رؤوس منخفضة.
“أنتم ثلاثة، استمعوا. بعد خمسة أشهر، سأتوجه شخصياً إلى إمبراطورية العنقاء الإلهية للمشاركة في بطولة ترتيب الأمم السبع! من الأفضل لكم القيام باستعدادات للتأكد من أنني لن أعود أبداً بعد خمسة أشهر. لا تخيبوا ظنني ~~~ ”
“شكرا جلالتك، إمبراطور الرياح الزرقاء … لخيارك.”
ممسكاً برداء الحرير الأحمر، مشي يون تشي من خارج قاعة الاحتفالات العظيمة.
“هوهو، ليس هناك حاجة لهذا”. رفع تسانغ وانهي يده قليلا، ملء جسده بكرامة الإمبراطور:
كل هؤلاء كانوا أقوياء ثقيلون ومتكبرون في أراضيهم الخاصة، لكن في الوقت الحالي، كانت كل خطواتهم بطيئة بشكل خاص كما تحركوا بحذر، سيد طائفة شياو على وجه الخصوص … عندما عاد إلى مقعده، لم تجرؤ ردفيه على الجلوس بشدة على الكرسي.
“إن الدول السبع، بما في ذلك الرياح الزرقاء، هي من نفس النفس والفروع، التسبب في المشاجرة لن يفيد أحدا. على الرغم من أن الأمير أصيب في النهاية بجروح بالغة خلال مسألة اليوم، إلا أن سبب هذا كان منكم في النهاية.
حول هذه النقطة، لن ينكر أي منكم، أليس كذلك؟
حول هذه النقطة، لن ينكر أي منكم، أليس كذلك؟
بلوب!
وإذا انتشرت أخبار هذا الأمر، فلن يفيد ذلك جانبكم ولا جانبنا. بدلاً من ذلك، ستؤدي إلى عواقب لا نستطيع التنبؤ بها. ومن ثم، وكما قلتم من قبل، فإن الأمر اليوم سيؤخذ كما لو أنه لم يحدث.
بالنسبة للناس الموجودين، سأضمن ألّا أحد منهم سيقول كلمة واحدة عن هذا، إذا كان الأمر خلاف ذلك، ليس هناك حاجة لتدخل جانبكم، لأننا سنكون أول من يعاقبهم. على هذا النحو، هل لدى أي منكم أي اعتراض؟ ”
“شكرا جلالتك، إمبراطور الرياح الزرقاء … لخيارك.”
مع شخصية كهذه، مضيفا لهذا النوع من القوة … من يجرؤ على الإساءة إليه !؟ من يتجرأ على التمرد ضده !؟ من يتجرأ على عدم احترامه !؟
عندما انتهى إمبراطور الرياح الزرقاء كلماته، اجتاحت نظراته القوية المحيطين به.
هي الحالية، مثل الجنية التي خرجت من لوحة، غير قادر على تحويل أعينك بعيدا عن جمالها المطلق.
برز لينغ جي على الفور، وقال بصوت عال: “جلالتك، ارتح رجاءً. لينغ جي، وأخي الأكبر لينغ يون، من طائفة السيف السماوي، لن يسربوا بالتأكيد أخبار هذا الأمر إلى أي شخص … بما في ذلك والدي. سوف أقسم على هذه الكلمات! إذا عدت عن هذه الكلمات، فسأواجه غضب السماوات! ”
“الانحناء الثاني للشيوخ!”
مع أخذ لينغ جي زمام المبادرة، تتابع باقي الناس واحداً تلو الآخر أيضًا، مقسمين أنهم لن يسربوا أبدًا أخبار موضوع اليوم لأي شخص.
كل هؤلاء كانوا أقوياء ثقيلون ومتكبرون في أراضيهم الخاصة، لكن في الوقت الحالي، كانت كل خطواتهم بطيئة بشكل خاص كما تحركوا بحذر، سيد طائفة شياو على وجه الخصوص … عندما عاد إلى مقعده، لم تجرؤ ردفيه على الجلوس بشدة على الكرسي.
إذا الذي زار اليوم هو واحد من الدول أو الطوائف القوية الأخرى بدلاً من طائفة العنقاء الإلهية، فإن الأمر اليوم سيكون مساوياً لإقامة ضغينة لا تنتهي.
ومع ذلك، كان طائفة العنقاء الإلهي قوية جداً. وبمجرد أن يصبح هذا النوع من القوة مبهرًا للغاية، ومن المستحيل تحريكه، فإنه سيشكل بطبيعة الحال نوعًا من العبء المعروف بالشرف … والذي هو بالضبط شرف وكرامة طائفة العنقاء الإلهي.
ثم عادوا إلى قاعة الزفاف العظيمة، ولم يكن أي منهم يجرؤ على المغادرة باكراً.
لا يمكن أبداً أن يتم دوسه وإهانته، خاصة عندما يكونون ضد أشخاص أضعف منهم بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت الشخصية بشكل كبير على الأرض. دعم نفسه بيديه على الأرض بينما ارتعد جسده كله.
وهكذا، سمح هذا الاستنتاج للشيخين ذوي الأسود والأحمر مرة أخرى بتنفس الصعداء.
ومع ذلك، لم يصب يون تشي أبداً فقط، كما أنه لم يتسبب في أي خسائر، وقام بدلاً من ذلك بضربهم بشدة بقوته المدهشة، حتى أنه داس على نقاط ضعفهم… كانت قوته ودهاءه مخيفين، لكن بالمقارنة، ما كان أكثر إثارة للخوف هو قسوته وحسمه.
مع عيون حذرة، اجتاحوا الحشد المحيط بهم.
كانت ملابسه ممزقة للغاية، وجسمه مغطى بالندوب وبقع الدم. حتى وجهه محفور بعشرات من جروح دموية. تسحب يده نصلاً طويلاً، وكانت حافة النصل قد لفت بشدة، في حين تضرر النصل نفسه في عدة أماكن، غطت الشفرة بأكملها بقع دماء جديدة وأخرى قديمة مجففة على حد سواء…
“أنتم ثلاثة، استمعوا. بعد خمسة أشهر، سأتوجه شخصياً إلى إمبراطورية العنقاء الإلهية للمشاركة في بطولة ترتيب الأمم السبع! من الأفضل لكم القيام باستعدادات للتأكد من أنني لن أعود أبداً بعد خمسة أشهر. لا تخيبوا ظنني ~~~ ”
بعد ذلك، دون قول كلمة أخرى، أخذوا فينغ شيتشن المحمول بشكل محرج، وبسرعة كبيرة، اختفوا من نطاق رؤية الجميع، بينما أرسل يون تشي صوت إلى الاتجاه الذي اختفوا فيه أيضًا، وأدخله آذانهم:
وقد غطّى إكليل العنبر ذو اللون الأحمر اللامع بطبقة طويلة ورقيقة من اللؤلؤ، مغطيةً قليلا الياقوت في وسط جبهتها ووجهها الأبيض كاليشم. الحواجب السوداء، الجلد الشبيه بالثلج، العيون الساطعة، وشفاه اليشم التي كانت حساسة ومثيرة.
“أنتم ثلاثة، استمعوا. بعد خمسة أشهر، سأتوجه شخصياً إلى إمبراطورية العنقاء الإلهية للمشاركة في بطولة ترتيب الأمم السبع! من الأفضل لكم القيام باستعدادات للتأكد من أنني لن أعود أبداً بعد خمسة أشهر. لا تخيبوا ظنني ~~~ ”
وكان جميع الضيوف المحترمين الحاضرين يفكرون في قلوبهم؛ يمكن أن يكون فقط يون تشي يستحق هذه المرأة، التي كانت فخر السماوات. ومثل هذه المرأة فقط، كانت تستحق يون تشي، الذي لم يكن عمره حتى عشرين، ومع ذلك كان قد وطئت قدمه بالفعل قمة الرياح الزرقاء.
هذا التهديد الهائل الذي جاء من طائفة العنقاء الإلهي الذي انخفض فجأة، اختتم تماما هكذا، بطريقة لم يكن أحد يتوقعها.
وكان جميع الضيوف المحترمين الحاضرين يفكرون في قلوبهم؛ يمكن أن يكون فقط يون تشي يستحق هذه المرأة، التي كانت فخر السماوات. ومثل هذه المرأة فقط، كانت تستحق يون تشي، الذي لم يكن عمره حتى عشرين، ومع ذلك كان قد وطئت قدمه بالفعل قمة الرياح الزرقاء.
عندما ظهر فينغ شيتشن ومجموعته وتصرف ضد يون تشي، ظن الجميع أن يون تشي تم إنهائه بالكامل في هذا الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وقت مبكر، هزت إبادته لعشيرة حرق السماء الرياح الزرقاء.
ومع ذلك، لم يصب يون تشي أبداً فقط، كما أنه لم يتسبب في أي خسائر، وقام بدلاً من ذلك بضربهم بشدة بقوته المدهشة، حتى أنه داس على نقاط ضعفهم… كانت قوته ودهاءه مخيفين، لكن بالمقارنة، ما كان أكثر إثارة للخوف هو قسوته وحسمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حذروا أنفسهم باستمرار ليعاملوه مثل آباءهم عندما يرونه … إذا حدث وأن أساءوا إليه بطريق الخطأ، فإن إبادة طوائفهم ستكون النتيجة اللعينة!
في وقت مبكر، هزت إبادته لعشيرة حرق السماء الرياح الزرقاء.
“أنتم ثلاثة، استمعوا. بعد خمسة أشهر، سأتوجه شخصياً إلى إمبراطورية العنقاء الإلهية للمشاركة في بطولة ترتيب الأمم السبع! من الأفضل لكم القيام باستعدادات للتأكد من أنني لن أعود أبداً بعد خمسة أشهر. لا تخيبوا ظنني ~~~ ”
عند مقارنتها بالحادثة اليوم، لم يعد من الممكن اعتبار فعله بإبادة عشيرة حرق السماء أساسًا!
هذا التهديد الهائل الذي جاء من طائفة العنقاء الإلهي الذي انخفض فجأة، اختتم تماما هكذا، بطريقة لم يكن أحد يتوقعها.
مع شخصية كهذه، مضيفا لهذا النوع من القوة … من يجرؤ على الإساءة إليه !؟ من يتجرأ على التمرد ضده !؟ من يتجرأ على عدم احترامه !؟
ليس أنه لم يكن لوصول طائفة العنقاء الإلهي أي تأثير سلبي على يون تشي فحسب، بل إن هيبته وقوته الرادعة قد ارتفعت مرة أخرى.
وإذا انتشرت أخبار هذا الأمر، فلن يفيد ذلك جانبكم ولا جانبنا. بدلاً من ذلك، ستؤدي إلى عواقب لا نستطيع التنبؤ بها. ومن ثم، وكما قلتم من قبل، فإن الأمر اليوم سيؤخذ كما لو أنه لم يحدث.
في نظرهم، لم يعد عنوان “رقم واحد من الريح الزرقاء” كافياً لوصف يون تشي الحالي.
ممسكاً برداء الحرير الأحمر، مشي يون تشي من خارج قاعة الاحتفالات العظيمة.
بدأت العيون التي تلقى على يون تشي، تحمل الاحترام والصدمة والخوف.
كان ضوء الشمس اليوم لطيفًا بشكل استثنائي. بدا لون ثوب العنقاء رائعاً مع انعكاس أشعة الشمس المتلألئة عليه، وقد أذهل بريقه الرائع أعين الجميع.
تحوّل يون تشي، وقال بابتسامة هادئة:
“الجميع، أنا آسف حقا. طاردت بعيدا بعض المهرجين مفرطين النشاط، والذين أثروا على مزاج الجميع.
الجميع، من فضلكم، عودوا إلى مقاعدكم. إنه حفل الزفاف الكبير لهذا المتواضع اليوم، وسوف يستمتع به جميع الضيوف المحترمون. فيما يتعلق بالمسألة سابقاً … ” ضاقت عيون يون تشي: “أعتقد أن الجميع يجب أن يكون قد نسي تماما عن ذلك، أليس كذلك؟”
……………………………
في الواقع، أحال يون تشي أمير العنقاء القوي باعتباره مجرد “مهرج شديد النشاط” كان قد “طارده عرضًا بعيدًا”.
“الجميع، أنا آسف حقا. طاردت بعيدا بعض المهرجين مفرطين النشاط، والذين أثروا على مزاج الجميع.
إن قلوب كل من كان حاضراً، وكلمات يون تشي الأخيرة، تلك التهديدات، اخترقت كل واحد من قلوبهم وأرواحهم …
وإذا انتشرت أخبار هذا الأمر، فلن يفيد ذلك جانبكم ولا جانبنا. بدلاً من ذلك، ستؤدي إلى عواقب لا نستطيع التنبؤ بها. ومن ثم، وكما قلتم من قبل، فإن الأمر اليوم سيؤخذ كما لو أنه لم يحدث.
حالياً، كانت كلمات يون تشي بلا شك مرسوماً ملكياً لا يمكن تحديه. استجاب الجميع على الفور، وبلحظة واحدة، اختلطت الأصوات المختلفة باستمرار، كل واحد منهم وعد بعصبية أن ينسوا تماما الحادث الذي وقع اليوم.
ثم عادوا إلى قاعة الزفاف العظيمة، ولم يكن أي منهم يجرؤ على المغادرة باكراً.
عند مقارنتها بالحادثة اليوم، لم يعد من الممكن اعتبار فعله بإبادة عشيرة حرق السماء أساسًا!
ثم عادوا إلى قاعة الزفاف العظيمة، ولم يكن أي منهم يجرؤ على المغادرة باكراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وقت مبكر، هزت إبادته لعشيرة حرق السماء الرياح الزرقاء.
كل هؤلاء كانوا أقوياء ثقيلون ومتكبرون في أراضيهم الخاصة، لكن في الوقت الحالي، كانت كل خطواتهم بطيئة بشكل خاص كما تحركوا بحذر، سيد طائفة شياو على وجه الخصوص … عندما عاد إلى مقعده، لم تجرؤ ردفيه على الجلوس بشدة على الكرسي.
عندما انتهى إمبراطور الرياح الزرقاء كلماته، اجتاحت نظراته القوية المحيطين به.
أما ولي العهد تسانغ لين والأمير الثالث تسانغ شو اللذان لديهما ضمير مذنب، فقد كانت وجوههم أكثر بهوتاً. كانت أشعة الشمس في الصيف حارة، ومع ذلك كانت أجسادهم باردة تقشعر لها الأبدان كما كانوا يمسحون عرقهم البارد …
الجميع، من فضلكم، عودوا إلى مقاعدكم. إنه حفل الزفاف الكبير لهذا المتواضع اليوم، وسوف يستمتع به جميع الضيوف المحترمون. فيما يتعلق بالمسألة سابقاً … ” ضاقت عيون يون تشي: “أعتقد أن الجميع يجب أن يكون قد نسي تماما عن ذلك، أليس كذلك؟”
على الرغم من أنهم يتمتعون بنفس أوضاع أمراء الإمبراطورية، عند مقارنتهم بأمير العنقاء الإلهي، كانوا في الأساس أقل من الخراء.
حتى أن يون تشي تجرأ على أن يدوس على أمير العنقاء الإلهي تحت قدميه، لذلك إذا أراد أن يسحقهم، فلن يكون في الأساس مختلفًا عن سحق نملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا أيضا رادعا، قام به يون تشي بشكل متعمد منذ ذلك الوقت.
قام يون تشي بنفسه بعمل ثقب كبير في سقف قاعة الزفاف العظيمة، ولكن بعد عملية تنظيف سريعة، استمر حفل الزفاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع كل خطوة، ستظهر في الصورة صورة لا تنتمي إلا إليها ويون تشي …
ومع ذلك، كان من الواضح أن هناك تغييرا في الغلاف الجوي، لا سيما عندما كان يون تشي يعطى التوست (نوع من الخبز)، لم يواجهه أحد إلا وكان مليئاً بالخوف والرعب.
وقد غطّى إكليل العنبر ذو اللون الأحمر اللامع بطبقة طويلة ورقيقة من اللؤلؤ، مغطيةً قليلا الياقوت في وسط جبهتها ووجهها الأبيض كاليشم. الحواجب السوداء، الجلد الشبيه بالثلج، العيون الساطعة، وشفاه اليشم التي كانت حساسة ومثيرة.
بدو في الأساس وكأن كل واحد منهم يرغب في الركوع وإعادة التوست إلى يون تشي.
تحوّل يون تشي، وقال بابتسامة هادئة:
الشخص القوي قد لا يجعل الآخرين يخافون منه. لينغ تياني، على سبيل المثال، كان الرقم واحد في الرياح الزرقاء لعشرات السنين، ومع ذلك، شعر الناس بالاحترام والإعجاب تجاهه. كان شخصًا ينظر إليه، وليس هناك أي خوف من التحدث عنه.
وقد غطّى إكليل العنبر ذو اللون الأحمر اللامع بطبقة طويلة ورقيقة من اللؤلؤ، مغطيةً قليلا الياقوت في وسط جبهتها ووجهها الأبيض كاليشم. الحواجب السوداء، الجلد الشبيه بالثلج، العيون الساطعة، وشفاه اليشم التي كانت حساسة ومثيرة.
لأنه على الرغم من أن لينغ تياني كان قويًا للغاية، إلا أنه كان شخصًا متواضعًا جدًا.
أولئك الذين كانوا يخشون منه، كانوا فقط هؤلاء الناس الدنيؤون والأشرار للغاية.
كانت الأميرة الوحيدة لعائلة الرياح الزرقاء الامبراطورية، وكانت امرأة تتمتع بمكانة مرموقة في الرياح الزرقاء بأكملها.
ومع ذلك، كان يون تشي مختلفا. لم تكن قدراته قوية فقط، والتي تجاوزت توقعات الجميع، شخصيته، يمكن أن توصف بأنها “انتقامية، ومستبدّة بشكل طاغي”، وكانت وسائله أكثر حسماً ووحشية …
عندما ظهر فينغ شيتشن ومجموعته وتصرف ضد يون تشي، ظن الجميع أن يون تشي تم إنهائه بالكامل في هذا الوقت.
طائفة كبيرة ازدهرت لأكثر من ألف عام، لأنها قامت بأسر أسرته، حتى في حالة عدم إصابة أي أحد، قام على الفور بإبادة تلك الجماعة بأكملها!
كانت ملابسه ممزقة للغاية، وجسمه مغطى بالندوب وبقع الدم. حتى وجهه محفور بعشرات من جروح دموية. تسحب يده نصلاً طويلاً، وكانت حافة النصل قد لفت بشدة، في حين تضرر النصل نفسه في عدة أماكن، غطت الشفرة بأكملها بقع دماء جديدة وأخرى قديمة مجففة على حد سواء…
أما بالنسبة لأمير العنقاء الإلهي، وهو شخصية نهائية لا يمكن للكثيرين في جميع أنحاء قارة السماء العميقة أن يكونوا قادرين على الإساءة، إلا أنه قدم له ضربة قاضية بلا هوادة، وداس على رأسه بقدمه …
وهكذا، سمح هذا الاستنتاج للشيخين ذوي الأسود والأحمر مرة أخرى بتنفس الصعداء.
مع شخصية كهذه، مضيفا لهذا النوع من القوة … من يجرؤ على الإساءة إليه !؟ من يتجرأ على التمرد ضده !؟ من يتجرأ على عدم احترامه !؟
” تبادل الانحناءات بين الزوج والزوجة!”
مع أخذ لينغ جي زمام المبادرة، تتابع باقي الناس واحداً تلو الآخر أيضًا، مقسمين أنهم لن يسربوا أبدًا أخبار موضوع اليوم لأي شخص.
كان هذا أيضا رادعا، قام به يون تشي بشكل متعمد منذ ذلك الوقت.
في نظرهم، لم يعد عنوان “رقم واحد من الريح الزرقاء” كافياً لوصف يون تشي الحالي.
مع جميع الضيوف الكرام الذين عادوا إلى مقاعدهم، استمر حفل الزفاف بين يون تشي وتسانغ يوي. ومع ذلك، بدأ صوت رئيس الاحتفال يهتز، وأحيانًا، كان يتلعثم، والذي استمر لمدة 15 دقيقة بالضبط، قبل أن يتحسن أخيراً.
الجميع، من فضلكم، عودوا إلى مقاعدكم. إنه حفل الزفاف الكبير لهذا المتواضع اليوم، وسوف يستمتع به جميع الضيوف المحترمون. فيما يتعلق بالمسألة سابقاً … ” ضاقت عيون يون تشي: “أعتقد أن الجميع يجب أن يكون قد نسي تماما عن ذلك، أليس كذلك؟”
وبسرعة كبيرة، تولى شياو لي مقعده، وكان مقعده -بشكل مثير للإعجاب- على نفس المستوى الذي كان فيه تسانغ وانهي.
وقد غطّى إكليل العنبر ذو اللون الأحمر اللامع بطبقة طويلة ورقيقة من اللؤلؤ، مغطيةً قليلا الياقوت في وسط جبهتها ووجهها الأبيض كاليشم. الحواجب السوداء، الجلد الشبيه بالثلج، العيون الساطعة، وشفاه اليشم التي كانت حساسة ومثيرة.
قدم الجميع حفظ ملامح شياو لي بشكل قوي … كان هذا الرجل العجوز ذو قوة عميقة فقط في عالم الروح، وبدا لطيفًا ومليئًا بالتقلب، من أدى إلى إبادة عشيرة حرق السماء.
نظر رؤساء البلديات والأفراد من الطبقة الرئيسية إلى شياو لي مراراً وتكراراً، خائفين من أنهم قد ينسوا شكله في يوم من الأيام.
كل هؤلاء كانوا أقوياء ثقيلون ومتكبرون في أراضيهم الخاصة، لكن في الوقت الحالي، كانت كل خطواتهم بطيئة بشكل خاص كما تحركوا بحذر، سيد طائفة شياو على وجه الخصوص … عندما عاد إلى مقعده، لم تجرؤ ردفيه على الجلوس بشدة على الكرسي.
حذروا أنفسهم باستمرار ليعاملوه مثل آباءهم عندما يرونه … إذا حدث وأن أساءوا إليه بطريق الخطأ، فإن إبادة طوائفهم ستكون النتيجة اللعينة!
تحوّل يون تشي، وقال بابتسامة هادئة:
في الواقع، أحال يون تشي أمير العنقاء القوي باعتباره مجرد “مهرج شديد النشاط” كان قد “طارده عرضًا بعيدًا”.
لكن الغلاف الجوي الذي غمره الخوف والحذر لم يدم طويلاً، لأن موسيقى الاحتفال التي أقامتها الصنوج والطبول أحيت المكان مرة أخرى. بدأ الجميع بالتدريج يطلقون العنان لسلسلة من الضجيج.
تحوّل يون تشي، وقال بابتسامة هادئة:
ممسكاً برداء الحرير الأحمر، مشي يون تشي من خارج قاعة الاحتفالات العظيمة.
قدم الجميع حفظ ملامح شياو لي بشكل قوي … كان هذا الرجل العجوز ذو قوة عميقة فقط في عالم الروح، وبدا لطيفًا ومليئًا بالتقلب، من أدى إلى إبادة عشيرة حرق السماء.
على الجانب الآخر من رداء الحرير الأحمر، بقيادة ذراع شياو لينغشي، كان تسانغ يوي في ثوب العنقاء، التي مشت بطريقة خفيفة، وبخجل.
مع أخذ لينغ جي زمام المبادرة، تتابع باقي الناس واحداً تلو الآخر أيضًا، مقسمين أنهم لن يسربوا أبدًا أخبار موضوع اليوم لأي شخص.
أخاف الحدث الغير متوقع سابقاً تسانغ يوي. ومع ذلك، عندما استقر الغبار، ولم يتلقى يون تشي أي نوع من الإصابات، تغير “القلق” في قلبها مرة أخرى إلى نوع آخر من القلق “التوتر”.
أولئك الذين كانوا يخشون منه، كانوا فقط هؤلاء الناس الدنيؤون والأشرار للغاية.
كان ضوء الشمس اليوم لطيفًا بشكل استثنائي. بدا لون ثوب العنقاء رائعاً مع انعكاس أشعة الشمس المتلألئة عليه، وقد أذهل بريقه الرائع أعين الجميع.
وإذا انتشرت أخبار هذا الأمر، فلن يفيد ذلك جانبكم ولا جانبنا. بدلاً من ذلك، ستؤدي إلى عواقب لا نستطيع التنبؤ بها. ومن ثم، وكما قلتم من قبل، فإن الأمر اليوم سيؤخذ كما لو أنه لم يحدث.
وقد غطّى إكليل العنبر ذو اللون الأحمر اللامع بطبقة طويلة ورقيقة من اللؤلؤ، مغطيةً قليلا الياقوت في وسط جبهتها ووجهها الأبيض كاليشم. الحواجب السوداء، الجلد الشبيه بالثلج، العيون الساطعة، وشفاه اليشم التي كانت حساسة ومثيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن قلوب كل من كان حاضراً، وكلمات يون تشي الأخيرة، تلك التهديدات، اخترقت كل واحد من قلوبهم وأرواحهم …
من مواجهتهم في مدينة القمر الجديد، هروبهم معا، وتغلبهم على الشدائد معا، وبداية تفتح المشاعر بغير وعي في ذهنها.
هذا الموقف الخجول الذي يمكن أن يتسبب في الصدمة للقلب، وغطاء اللؤلؤ الذي أخفى وجهها قليلاً، ضاعف سحرها. كأنها امرأة تم طردها من البلاط السماوي، كان جمالها مثالياً …
كانت ملابسه ممزقة للغاية، وجسمه مغطى بالندوب وبقع الدم. حتى وجهه محفور بعشرات من جروح دموية. تسحب يده نصلاً طويلاً، وكانت حافة النصل قد لفت بشدة، في حين تضرر النصل نفسه في عدة أماكن، غطت الشفرة بأكملها بقع دماء جديدة وأخرى قديمة مجففة على حد سواء…
في حياتها، كان اليوم بلا شك هو لحظة كونها أجمل ما تكون.
……………………………
هي الحالية، مثل الجنية التي خرجت من لوحة، غير قادر على تحويل أعينك بعيدا عن جمالها المطلق.
محتفظة بذراع شياو لينغشى بحزم على الحرير الأحمر بين يديها وهي تمشي إلى الأمام خطوة بخطوة.
جمالها، وتلك الأناقة والنبل عديمي الشكل، خفقت قلوب كل من رآها من قبل ومن لم يراها. أولئك الذين نظروا إليها بشكل غير مقصود أمسكوا أنفاسهم، وعيناهم في حالة ذهول …
حالياً، كانت كلمات يون تشي بلا شك مرسوماً ملكياً لا يمكن تحديه. استجاب الجميع على الفور، وبلحظة واحدة، اختلطت الأصوات المختلفة باستمرار، كل واحد منهم وعد بعصبية أن ينسوا تماما الحادث الذي وقع اليوم.
لينغ جي على وجه الخصوص، الذي كان مليئاً بانطباعات جيدة تجاه تسانغ يوي، كان يراقب تمامًا بعيون غير مصدقة، إلى درجة تدفق لعابه على ذقنه حتى.
كان ضوء الشمس اليوم لطيفًا بشكل استثنائي. بدا لون ثوب العنقاء رائعاً مع انعكاس أشعة الشمس المتلألئة عليه، وقد أذهل بريقه الرائع أعين الجميع.
كانت الأميرة الوحيدة لعائلة الرياح الزرقاء الامبراطورية، وكانت امرأة تتمتع بمكانة مرموقة في الرياح الزرقاء بأكملها.
مع عيون حذرة، اجتاحوا الحشد المحيط بهم.
في نفس الوقت، امتلكت أيضا الجمال الذي يمكن أن يهز الأمة، والوداعة التي لا يستطيع أي إنسان أن يخرجها من نفسه … كان كما لو أن خالق العالم قد صب كل حبه لها.
أما بالنسبة لأمير العنقاء الإلهي، وهو شخصية نهائية لا يمكن للكثيرين في جميع أنحاء قارة السماء العميقة أن يكونوا قادرين على الإساءة، إلا أنه قدم له ضربة قاضية بلا هوادة، وداس على رأسه بقدمه …
وكان جميع الضيوف المحترمين الحاضرين يفكرون في قلوبهم؛ يمكن أن يكون فقط يون تشي يستحق هذه المرأة، التي كانت فخر السماوات. ومثل هذه المرأة فقط، كانت تستحق يون تشي، الذي لم يكن عمره حتى عشرين، ومع ذلك كان قد وطئت قدمه بالفعل قمة الرياح الزرقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت الشخصية بشكل كبير على الأرض. دعم نفسه بيديه على الأرض بينما ارتعد جسده كله.
قدم الجميع حفظ ملامح شياو لي بشكل قوي … كان هذا الرجل العجوز ذو قوة عميقة فقط في عالم الروح، وبدا لطيفًا ومليئًا بالتقلب، من أدى إلى إبادة عشيرة حرق السماء.
نظرت تسانغ يوي إلى طرف أصابع قدمها وحسبت دقات قلبها.
في الواقع، أحال يون تشي أمير العنقاء القوي باعتباره مجرد “مهرج شديد النشاط” كان قد “طارده عرضًا بعيدًا”.
محتفظة بذراع شياو لينغشى بحزم على الحرير الأحمر بين يديها وهي تمشي إلى الأمام خطوة بخطوة.
هذا التهديد الهائل الذي جاء من طائفة العنقاء الإلهي الذي انخفض فجأة، اختتم تماما هكذا، بطريقة لم يكن أحد يتوقعها.
مع كل خطوة، ستظهر في الصورة صورة لا تنتمي إلا إليها ويون تشي …
نظر رؤساء البلديات والأفراد من الطبقة الرئيسية إلى شياو لي مراراً وتكراراً، خائفين من أنهم قد ينسوا شكله في يوم من الأيام.
من مواجهتهم في مدينة القمر الجديد، هروبهم معا، وتغلبهم على الشدائد معا، وبداية تفتح المشاعر بغير وعي في ذهنها.
وبسرعة كبيرة، تولى شياو لي مقعده، وكان مقعده -بشكل مثير للإعجاب- على نفس المستوى الذي كان فيه تسانغ وانهي.
ثم، انفصل الحياة والموت في طائفة السيف السماوي مع هذا الحزن الأبدي الذي شعرت به خلال تلك الفترة، إلى السعادة الشبيهة بالحلم التي شعرت بها عندما رأته مرة أخرى …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع كل خطوة، ستظهر في الصورة صورة لا تنتمي إلا إليها ويون تشي …
من اليوم فصاعدا، ستكون زوجته. بعد ذلك، ستبقى معه طوال الحياة. كل شيء له، سوف يندمج في حياتها، وكل شيء لها، سوف ينتمي إليه تماماً.
” تبادل الانحناءات بين الزوج والزوجة!”
شعرت بكل لحظة من هذا كما لو كان حلم مزدهر فجأة. كانت سعيدة جدا لدرجة أنها لم تكن في الواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت العيون التي تلقى على يون تشي، تحمل الاحترام والصدمة والخوف.
كانت موسيقى الصنوج والطبول تملأ آذان الجميع. في القاعة الكبرى، أمام تسانغ وانهي وشياو لي، تحت أعين عدد لا يحصى من الأفراد من المكانة العليا في الرياح الزرقاء، تحت الصوت الصاخب الذي كان سيد الاحتفالات يبذل قصارى جهده للتخلص منه، بدأت مراسم تبادل الانحناءات …
برز لينغ جي على الفور، وقال بصوت عال: “جلالتك، ارتح رجاءً. لينغ جي، وأخي الأكبر لينغ يون، من طائفة السيف السماوي، لن يسربوا بالتأكيد أخبار هذا الأمر إلى أي شخص … بما في ذلك والدي. سوف أقسم على هذه الكلمات! إذا عدت عن هذه الكلمات، فسأواجه غضب السماوات! ”
“أول انحناءة إلى السماء والأرض!”
تب … تب … تب…
“الانحناء الثاني للشيوخ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدرت الصيحات المؤلمة، التي كانت مليئة بالاستياء، من زاوية شفتيه. لم يكن يعرف عدد المرات التي كرر فيها هذه الكلمات، فقد كانت محفورة بعمق في روحه من فترة طويلة، كما لو أنها أصبحت إيمانه الوحيد في الحياة.
” تبادل الانحناءات بين الزوج والزوجة!”
ممسكاً برداء الحرير الأحمر، مشي يون تشي من خارج قاعة الاحتفالات العظيمة.
……………………………
……………………………
_____ــــ—–” ” “،” ” “—–ــــ_____
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _____ــــ—–” ” “،” ” “—–ــــ_____
الشخص القوي قد لا يجعل الآخرين يخافون منه. لينغ تياني، على سبيل المثال، كان الرقم واحد في الرياح الزرقاء لعشرات السنين، ومع ذلك، شعر الناس بالاحترام والإعجاب تجاهه. كان شخصًا ينظر إليه، وليس هناك أي خوف من التحدث عنه.
في نفس الوقت، في امبراطورية الشيطان الأسود، مكان في أقصى غرب قارة السماء العميقة، والتي كانت محاطة بطاقة مظلمة طوال العام ومليئة بالهواء البارد الكثيف.
لأنه على الرغم من أن لينغ تياني كان قويًا للغاية، إلا أنه كان شخصًا متواضعًا جدًا.
تب … تب … تب…
وهكذا، سمح هذا الاستنتاج للشيخين ذوي الأسود والأحمر مرة أخرى بتنفس الصعداء.
صدرت أصوات خطى ثقيلة داخل ضباب الغابة المظلمة.
الجميع، من فضلكم، عودوا إلى مقاعدكم. إنه حفل الزفاف الكبير لهذا المتواضع اليوم، وسوف يستمتع به جميع الضيوف المحترمون. فيما يتعلق بالمسألة سابقاً … ” ضاقت عيون يون تشي: “أعتقد أن الجميع يجب أن يكون قد نسي تماما عن ذلك، أليس كذلك؟”
ومع اقترابه من خط الرؤية، كانت شخصية بشرية بجسده يجر قدميه الآن، آخذاً خطوة في كل مرة.
كل هؤلاء كانوا أقوياء ثقيلون ومتكبرون في أراضيهم الخاصة، لكن في الوقت الحالي، كانت كل خطواتهم بطيئة بشكل خاص كما تحركوا بحذر، سيد طائفة شياو على وجه الخصوص … عندما عاد إلى مقعده، لم تجرؤ ردفيه على الجلوس بشدة على الكرسي.
كانت خطواته بطيئة وثقيلة، وكأنه عليه أن يستخدم قدرًا كبيرًا من القوة والإرادة لتحريك كل خطوة واحدة.
وبسرعة كبيرة، تولى شياو لي مقعده، وكان مقعده -بشكل مثير للإعجاب- على نفس المستوى الذي كان فيه تسانغ وانهي.
كانت ملابسه ممزقة للغاية، وجسمه مغطى بالندوب وبقع الدم. حتى وجهه محفور بعشرات من جروح دموية. تسحب يده نصلاً طويلاً، وكانت حافة النصل قد لفت بشدة، في حين تضرر النصل نفسه في عدة أماكن، غطت الشفرة بأكملها بقع دماء جديدة وأخرى قديمة مجففة على حد سواء…
“شكرا جلالتك، إمبراطور الرياح الزرقاء … لخيارك.”
بلوب!
قدم الجميع حفظ ملامح شياو لي بشكل قوي … كان هذا الرجل العجوز ذو قوة عميقة فقط في عالم الروح، وبدا لطيفًا ومليئًا بالتقلب، من أدى إلى إبادة عشيرة حرق السماء.
صدرت أصوات خطى ثقيلة داخل ضباب الغابة المظلمة.
سقطت الشخصية بشكل كبير على الأرض. دعم نفسه بيديه على الأرض بينما ارتعد جسده كله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخاف الحدث الغير متوقع سابقاً تسانغ يوي. ومع ذلك، عندما استقر الغبار، ولم يتلقى يون تشي أي نوع من الإصابات، تغير “القلق” في قلبها مرة أخرى إلى نوع آخر من القلق “التوتر”.
أطلق هديرًا ضارًا من فمه، لكنه لم يتمكن من الوقوف حتى بعد وقت طويل.
وبسرعة كبيرة، تولى شياو لي مقعده، وكان مقعده -بشكل مثير للإعجاب- على نفس المستوى الذي كان فيه تسانغ وانهي.
ومن ثم، إمساك كلتا يديه على الأرض، زحف إلى الأمام شيئا فشيئا.
المكان الذي كان يزحف إليه، باقٍ مع بقع صادمة من الدم …
المكان الذي كان يزحف إليه، باقٍ مع بقع صادمة من الدم …
حتى أن يون تشي تجرأ على أن يدوس على أمير العنقاء الإلهي تحت قدميه، لذلك إذا أراد أن يسحقهم، فلن يكون في الأساس مختلفًا عن سحق نملة.
“يون تشي … سأقتلك … حتى لو تم تحطيم جسدي إلى قطع … سأظل أقتلك!”
ومع ذلك، لم يصب يون تشي أبداً فقط، كما أنه لم يتسبب في أي خسائر، وقام بدلاً من ذلك بضربهم بشدة بقوته المدهشة، حتى أنه داس على نقاط ضعفهم… كانت قوته ودهاءه مخيفين، لكن بالمقارنة، ما كان أكثر إثارة للخوف هو قسوته وحسمه.
هدرت الصيحات المؤلمة، التي كانت مليئة بالاستياء، من زاوية شفتيه. لم يكن يعرف عدد المرات التي كرر فيها هذه الكلمات، فقد كانت محفورة بعمق في روحه من فترة طويلة، كما لو أنها أصبحت إيمانه الوحيد في الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع اقترابه من خط الرؤية، كانت شخصية بشرية بجسده يجر قدميه الآن، آخذاً خطوة في كل مرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات