مع ذلك، كان قلقا بشأن شياو لينغ شي.
الرياح فوق السيف تحركت باستمرار، وأثارت شعرها وأكمامها دون توقف.
مدينة الغيمة العائمة، عشيرة شياو، الجبال الخلفية لعشيرة شياو.
في البداية، كان الناس لا يزالون يشفقون عليهم لحد ما. في نهاية المطاف، تركوهم وحدهم في الجبل الخلفي.
عائد من الصيد، شياو لي يحمل أرنب بري نحيف في يده. كشف وجهه عن سعادة خفيفة.
“ومع ذلك، مارست الفنون العميقة سمة الجليد لسنوات عديدة، لذلك أجهزتها الخمسة كلها باردة بشكل استثنائي. إذا استمر هذا، أخشى أن يكون قاتلا للطفل الذي تحمله. “
بينما يجلس لإعداد الفريسة التي امسكها، سمع صوت ابنته تمارس فن استعمال السيف.
كانت تحدق بهدوء في كل التغيرات العاطفية. كانت نظرتها تصبح أكثر وأكثر برودة لأنها أصيبت أكثر وأكثر بخيبة أمل.
في بداية سجنهم، أرسلت عشيرة شياو لهم الطعام كل يوم.
“أمم.” أجابت شياو لينغ شي بطاعة. حبكت حواجبها بإحكام، لأنه يبدو أن الألم يأتي من روحها.
كان لا يزال قادرا على الحصول على بعض المعلومات عن حال عشيرة شياو من التلاميذ الذين يسلمون الطعام في بعض الأحيان.
مع ذلك، بمجرد هروبه، لا شك في أنه سوف يلاحق من قبل عشيرة شياو … بعد كل شيء، سجنوا بأوامر من السيد الشاب الرابع من طائفة شياو.
بعد مرور بعض الوقت، أصبح تواتر تسليم الطعام أقل وأقل، وبعد ثلاثة أشهر، لم يرسل لهم أحد الطعام أبداً.
كان هناك سيدة كبيرة بالسن نحيفة وضعيفة تضغط بإصبعها على يد تشو يوتشان لقراءة نبضها.
من الواضح أن السجن لمدة عشرين عاما وعدم وجود أقارب قريبين يمكن الاعتماد عليهم يعني أنه لا أحد في العشيرة سيهتم بأمرهم.
حتى الملابس القديمة التي كانت ترتديها بدت أنها تعطي هالة خاصة.
في البداية، كان الناس لا يزالون يشفقون عليهم لحد ما. في نهاية المطاف، تركوهم وحدهم في الجبل الخلفي.
قام بشد أسنانه ودخل الفناء. ثم فتح غرفة تشو يوتشان، ودخل.
لحسن الحظ، الجبال الخلفية لم تكن قاحلة تماما. في المنطقة التي سمح لهم فيها، يمكنهم الحصول على بعض الخضراوات وأحيانا كانوا قادرين على التقاط واحد أو اثنين من الوحوش العميقة اللذيذة منخفضة المرتبة.
عيونه توسعت باستمرار. هذا السيد الشاب لطائفة السيف السماوي، الذي كان مرة الأقوى في جيل الشباب، يبدو أنه فقد روحه هناك …
تماما هكذا، نجا الوالد والفتاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، يبدو أن صبر لينغ يويفنغ قد وصل إلى ذروته ولا يمكنه الوقوف لفترة أطول.
كان شياو لي يفكر أيضا بالهروب مع شياو لينغ شي.
صرخت فجأة بصوت عال: “أبي … أنا لست خائفة من هذا الألم … ولكن … أفتقد تشي الصغير … أين هو الآن … عندما غادر، لم يكن لديه الكثير من المال.
بعد كل شيء، لا يمكنه السماح بضياع الوقت الأكثر جمالا من حياة ابنته هكذا، محاصرين في الضيق.
تماما هكذا، نجا الوالد والفتاة.
مع ذلك، بمجرد هروبه، لا شك في أنه سوف يلاحق من قبل عشيرة شياو … بعد كل شيء، سجنوا بأوامر من السيد الشاب الرابع من طائفة شياو.
تنفس شياو لي نفس طويلا وقال بلطف: ” تشي ير قد كبر بالفعل. أنه رجل حقيقي. ربما، مغادرة عشيرة شياو مفيد له.
لم يكن خائفا من أن يعاقب أو حتى يوصف بأنه الخائن الذي خان طائفته.
كانت الجملة الأخيرة مثل الألغام الأرضية التي أُثيرت بجانب تشو يويلي وآذان لينغ يويفنغ.
مع ذلك، كان قلقا بشأن شياو لينغ شي.
كان الألم يثقب العظام ومعه العديد من الأفكار عن يون تشي طرحت في قلبها وعقلها.
كل هذا الوقت، قضت شياو لينغ شي أكثر وقتها كل يوم في التركيز على التدريب.
كانوا تقريبا لا ينفصلان. كما أنها لم تفكر أبدا أنها سوف تنفصل عنه يوم ما … ومع ذلك، كان المصير قاسياً. تم فصلهم بسبب الظروف، وحتى لفترة طويلة جدا
بعد كل شيء، لم يكن هناك شيء يمكن أن تفعله غير ذلك. لم يكن لها أي ملهيات،
كان تطورها سريع جدا. اخترقت بالفعل إلى المستوى التاسع من العالم الابتدائي العميق.
كان تطورها سريع جدا. اخترقت بالفعل إلى المستوى التاسع من العالم الابتدائي العميق.
تسبب ألم قلبها المفاجئ بخروج كل الشوق الذي حاولت يائسةً إعاقته.
“أههه!!!”
داخل زوج عيونها الجميلة، يمكن للمرء أن يرى القلق الذي حاولت إخفاءه. بدت وكأنها جنية مصابة، ومن شأنها أن تتسبب بألم في القلب والشفقة عليها.
سمع صرخات الفتاة المتفاجئة قادمة من الخارج. توقف شياو لي على الفور عما كان يفعل وركض لها على الفور.
بينما يجلس لإعداد الفريسة التي امسكها، سمع صوت ابنته تمارس فن استعمال السيف.
بالخارج، رأى شياو لينغ شي تجلس على الأرض واضعةً يديها على صدرها. السيف الذي كان صدئً بالفعل ألقي إلى الجانب.
لا تزال شياو لينغ شي مستمرة في البكاء، ولكن بعد سماع كلمات شياو لي، هزت بشدة رأسها قبل محو الدموع على وجهها. ومع ذلك، لا يمكنها ايقاف الاندفاع المفاجئ لألم الشوق الخارق داخلها …
“شياو ير، ما هو الخطأ؟” هرع شياو لي إلى الأمام وسأل بفارغ الصبر.
“لقد مارست الطب لمدة مائة وثمانية وتسعين عاما وشهدت جميع أنواع الأمراض الغريبة.
على الرغم من أن ملابس شياو لينغ شي كانت نظيفة، إلا أنهم أصبحوا باهتين مع الوقت.
استدارت، وراءها كان هناك شاب أنيق واقف.
بشرتها لم تصبح جافة وخشنة تحت الرياح المستمرة في الجبل الخلفي. بدلاً من ذلك، أصبحت الآن أكثر رشاقة وجمال.
أزالت الجدة جيومو إصبعها الجاف من المعصم الثلجي الأبيض لتشو يويشان والتقطت عصا المشي خاصتها.
حتى الملابس القديمة التي كانت ترتديها بدت أنها تعطي هالة خاصة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بدأت السماء تتحول إلى ظلام عندما وصل الغسق ببطء.
مع ذلك، بالمقارنة مع السابق، أصبحت أرق بشكل واضح.
وظلت نظرتها تتلألأ قليلا لأنها لا تزال تنظر بينما تتمتم بهدوء: “زوجي … دع تشينغيو تكون زوجتك في حياتك المقبلة أيضا … هل هذا جيد … تشينغيو ستكون … زوجة جيدة … حسنا …؟”
داخل زوج عيونها الجميلة، يمكن للمرء أن يرى القلق الذي حاولت إخفاءه. بدت وكأنها جنية مصابة، ومن شأنها أن تتسبب بألم في القلب والشفقة عليها.
أيمكن أن يكون حقا بسبب سقوط يون تشي … لا! غير ممكن! مستحيل تماما! يجب أن يكون هناك سبب آخر.
“أنا لا أعرف …” هزت شياو لينغ شي رأسها بلطف، يدها لا تزال تمسك صدرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصلب كامل جسم لينغ يون. فقد القوة في جسده وركع على الأرض.
ارتعشت حواجبها بشكل لا يمكن السيطرة عليه: “شعرت فجأة بألم شديد بصدري الآن … وووو … يؤلم حقا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيا تشينغيو لم تجب عليه ومدت يدها البيضاء لتمريرها عبر شعرها.
“صدرك؟” مظهر ابنته جعل قلب شياو لي يتألم. فكر لفترة من الوقت وقال: “لا تقفي بعد. ربما أنت متعبة جدا من ممارسة السيف. ابقي بعض الوقت، وينبغي أن تكوني على ما يرام “.
عند مقارنة المهارات الطبية، انها لم تكن أقل من الرقم واحد في الإمبراطورية الطبيب قو تشيوهونغ.
“أمم.” أجابت شياو لينغ شي بطاعة. حبكت حواجبها بإحكام، لأنه يبدو أن الألم يأتي من روحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيضا، كان ضعيفا جدا، هل سيتعرض للتسلط من قبل الآخرين؟ هل سيكون لديه ما يكفي من الطعام؟ هل سيكون لديه مكان مناسب للنوم؟ هل هو … هل … وو … ووو … أفتقده … أنا قلقة جدا عليه “.
كان الألم يثقب العظام ومعه العديد من الأفكار عن يون تشي طرحت في قلبها وعقلها.
مع ذلك، كان قلقا بشأن شياو لينغ شي.
صرخت فجأة بصوت عال: “أبي … أنا لست خائفة من هذا الألم … ولكن … أفتقد تشي الصغير … أين هو الآن … عندما غادر، لم يكن لديه الكثير من المال.
لقد تعاملت مع مرضى أكثر من الأشخاص الذين شاهدتموهم في حياتكم كلها. هل تعتقد حقا أنني سوف أُخطئ في شيء بسيط مثل إذا كانت المرأة حاملا! همف! “
أيضا، كان ضعيفا جدا، هل سيتعرض للتسلط من قبل الآخرين؟ هل سيكون لديه ما يكفي من الطعام؟ هل سيكون لديه مكان مناسب للنوم؟ هل هو … هل … وو … ووو … أفتقده … أنا قلقة جدا عليه “.
سارت إلى الأمام بضع خطوات قبل التحدث بصوت أجش بدا وكأنه احتكاك ورق الصنفرة: “إنها على ما يرام. أغمى عليها فقط لأنها تلقت صدمة عاطفية ضخمة، الحزن الذي هاجم قلبها تسبب بتدفق دمها في الاتجاه المعاكس. سوف تستيقظ بعد فترة من الوقت. “
غطت شياو لينغ شي وجهها وبدأت تبكي. منذ الصغر، وقبل وقوع هذا الحادث، كانت دائما مع يون تشي.
بينما يجلس لإعداد الفريسة التي امسكها، سمع صوت ابنته تمارس فن استعمال السيف.
كانوا تقريبا لا ينفصلان. كما أنها لم تفكر أبدا أنها سوف تنفصل عنه يوم ما … ومع ذلك، كان المصير قاسياً. تم فصلهم بسبب الظروف، وحتى لفترة طويلة جدا
بمعرفة مزاج تشو يويشان، حتى لو سقطت أمامها التلميذة رقم واحد في الغيمة المجمدة أسغارد، شيا تشينغيو، رد الفعل الأنسب لها سيكون البرودة الخانقة … لا ينبغي أن يكون هناك أي شخص في هذا العالم يمكنه التسبب بمثل رد فعل كهذا.
إن الانفصال لفترة طويلة تعذيب هائل بالنسبة لها. تفكيرها حوله يزداد يوما بعد يوم، ويمكنها الاعتماد على التدريب الشديد فقط لإشغال نفسها.
ومع ذلك، كلتا يديه ارتجفت وكأن نفسه الداخلية في حالة من الاضطراب.
تسبب ألم قلبها المفاجئ بخروج كل الشوق الذي حاولت يائسةً إعاقته.
بعد كل شيء، لا يمكنه السماح بضياع الوقت الأكثر جمالا من حياة ابنته هكذا، محاصرين في الضيق.
كان فجأة، مثل الماء المتدفق من سد محطم، قضى بشدة على أي قدر من السيطرة على مشاعرها.
مع ذلك، بالمقارنة مع السابق، أصبحت أرق بشكل واضح.
انكسرت. صبت كل مشاعرها خارجاً جنبا إلى جنب مع دموع فضفاضة من عينيها.
“شياو ير، ما هو الخطأ؟” هرع شياو لي إلى الأمام وسأل بفارغ الصبر.
تنفس شياو لي نفس طويلا وقال بلطف: ” تشي ير قد كبر بالفعل. أنه رجل حقيقي. ربما، مغادرة عشيرة شياو مفيد له.
ومع ذلك، لم ترغب بالشهرة ولم تخرج من طائفة السيف بكامل حياتها. لم يكن هناك الكثير داخل الإمبراطورية، ممن سمعوا عن اسمها.
بالخارج، سوف يعاني من المصاعب ويكبر. حتى لو كان عليه أن يعاني قليلا ويصاب بالجراح، لا يزال يستحق كل هذا العناء “.
كل هذا الوقت، قضت شياو لينغ شي أكثر وقتها كل يوم في التركيز على التدريب.
“شي ير، لا تبكي. قال انه سوف يصبح أقوى بالخارج. كعمته الصغيرة، يجب أن تكوني أقوى منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصلب كامل جسم لينغ يون. فقد القوة في جسده وركع على الأرض.
عندما يعود، تحتاجين إلى إظهار أكثر نشاط لك. من المؤكد أن هذا سيجعله أكثر سعادة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيضا، كان ضعيفا جدا، هل سيتعرض للتسلط من قبل الآخرين؟ هل سيكون لديه ما يكفي من الطعام؟ هل سيكون لديه مكان مناسب للنوم؟ هل هو … هل … وو … ووو … أفتقده … أنا قلقة جدا عليه “.
قال تشي ير من قبل، انه سوف يعود في غضون ثلاث سنوات. كرجل اعتقد انه سيفي بوعده ويفعل ما قاله “.
قال تشو يويلي على عجل: “مستحيل! الجدة جيومو، يجب أن تكوني مخطئة. أختي لم تتفاعل مع أي رجل من قبل. كيف يمكن أن يكون لها طفل! “
لا تزال شياو لينغ شي مستمرة في البكاء، ولكن بعد سماع كلمات شياو لي، هزت بشدة رأسها قبل محو الدموع على وجهها. ومع ذلك، لا يمكنها ايقاف الاندفاع المفاجئ لألم الشوق الخارق داخلها …
AhmedZirea
تشي الصغير … أين أنت … أنا حقا أفتقدك … أنا لا أريدك أن تعود خلال ثلاث سنوات لترانا… أريد فقط أن تكون آمناً … عليك أن تكون آمناً …
مدينة الغيمة العائمة، عشيرة شياو، الجبال الخلفية لعشيرة شياو.
طائفة السيف السماوي، أمام شرفة إدارة السيف.
كانت الجملة الأخيرة مثل الألغام الأرضية التي أُثيرت بجانب تشو يويلي وآذان لينغ يويفنغ.
شيا تشينغيو ترتدي اللون الأبيض تماماً بينما تقف أمام سيف عقاب السماء.
مع ذلك، بالمقارنة مع السابق، أصبحت أرق بشكل واضح.
الرياح فوق السيف تحركت باستمرار، وأثارت شعرها وأكمامها دون توقف.
تنفس شياو لي نفس طويلا وقال بلطف: ” تشي ير قد كبر بالفعل. أنه رجل حقيقي. ربما، مغادرة عشيرة شياو مفيد له.
ومع ذلك، لم تتمكن من تحويل نظرها. وقفت وحدها لفترة طويلة جدا، مع السيوف الطائرة في السماء كصحبة فقط.
بالخارج، رأى شياو لينغ شي تجلس على الأرض واضعةً يديها على صدرها. السيف الذي كان صدئً بالفعل ألقي إلى الجانب.
بدأت السماء تتحول إلى ظلام عندما وصل الغسق ببطء.
كان الألم يثقب العظام ومعه العديد من الأفكار عن يون تشي طرحت في قلبها وعقلها.
بدأت الرياح من السيوف تحمل بعض البرودة أيضاً. تسببت العاصفة المفاجئة لشعرها الطويل ليهب بلطف في وجهها.
في البداية، كان الناس لا يزالون يشفقون عليهم لحد ما. في نهاية المطاف، تركوهم وحدهم في الجبل الخلفي.
فجأة، اقتربت خطى لطيفة من وراءها بمسافة بعيدة. قطعت الخطوات أفكار شيا تشينغيو الصامتة.
“لقد مارست الطب لمدة مائة وثمانية وتسعين عاما وشهدت جميع أنواع الأمراض الغريبة.
وظلت نظرتها تتلألأ قليلا لأنها لا تزال تنظر بينما تتمتم بهدوء: “زوجي … دع تشينغيو تكون زوجتك في حياتك المقبلة أيضا … هل هذا جيد … تشينغيو ستكون … زوجة جيدة … حسنا …؟”
تشي الصغير … أين أنت … أنا حقا أفتقدك … أنا لا أريدك أن تعود خلال ثلاث سنوات لترانا… أريد فقط أن تكون آمناً … عليك أن تكون آمناً …
اختفت تمتمتها اللينة داخل أصوات الريح. لا أحد يستطيع أن يسمع ما قالت.
لينغ يويفنغ واصل على الفور.
استدارت، وراءها كان هناك شاب أنيق واقف.
“صدرك؟” مظهر ابنته جعل قلب شياو لي يتألم. فكر لفترة من الوقت وقال: “لا تقفي بعد. ربما أنت متعبة جدا من ممارسة السيف. ابقي بعض الوقت، وينبغي أن تكوني على ما يرام “.
رؤية مظهر شيا تشينغيو، جعلت هالة لينغ يون فوضوية قليلا. ابتسم قليلا وقال مجاملاً: “الجنية شيا، هل تودعي صديقك كذلك؟”
اختفت تمتمتها اللينة داخل أصوات الريح. لا أحد يستطيع أن يسمع ما قالت.
“لا”. هزت شيا تشينغيو رأسها وأجابت بهدوء: “أنا هنا ل … توديع زوجي.”
بمعرفة مزاج تشو يويشان، حتى لو سقطت أمامها التلميذة رقم واحد في الغيمة المجمدة أسغارد، شيا تشينغيو، رد الفعل الأنسب لها سيكون البرودة الخانقة … لا ينبغي أن يكون هناك أي شخص في هذا العالم يمكنه التسبب بمثل رد فعل كهذا.
سقط جسد لينغيون بأكمله بينما كان يرفع رأسه صعودا للنظر في شيا شنغيو.
قال تشي ير من قبل، انه سوف يعود في غضون ثلاث سنوات. كرجل اعتقد انه سيفي بوعده ويفعل ما قاله “.
تماما كما كان على وشك أن يسأل عما إذا كان ما سمعه خطأ، رأى فجأة قطعة قماش سوداء ملفوفة حول الذراع اليسرى لشيا تشينغيو …
تنفس شياو لي نفس طويلا وقال بلطف: ” تشي ير قد كبر بالفعل. أنه رجل حقيقي. ربما، مغادرة عشيرة شياو مفيد له.
“الجنية شيا، … ماذا قلتِ؟ زوج؟ هل ما سمعته خاطئ، أم أن الجنية شيا تمزح معي؟ ” قال لينغ يون بأهدأ صوت يمكنه.
حتى الملابس القديمة التي كانت ترتديها بدت أنها تعطي هالة خاصة.
ومع ذلك، كلتا يديه ارتجفت وكأن نفسه الداخلية في حالة من الاضطراب.
لينغ يويفنغ واصل على الفور.
شيا تشينغيو لم تجب عليه ومدت يدها البيضاء لتمريرها عبر شعرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فجأة، مثل الماء المتدفق من سد محطم، قضى بشدة على أي قدر من السيطرة على مشاعرها.
بينما يدها اليسرى تمر بلطف، قصت جزء من شعرها بصمت. فتحت يدها، ونشرت شعرها نحو وسط شرفة السيف إدارة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بدأت السماء تتحول إلى ظلام عندما وصل الغسق ببطء.
بلحظة، ارتد الشعر بتأثير الرياح القادمة من السيوف وحلق حول سيف عقاب السماء، كما لو يتوق لشيء، وأراد مرافقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصلب كامل جسم لينغ يون. فقد القوة في جسده وركع على الأرض.
أغلقت شيا تشينغيو عيونها الجميلة وطارت بعد فترة،
كانوا تقريبا لا ينفصلان. كما أنها لم تفكر أبدا أنها سوف تنفصل عنه يوم ما … ومع ذلك، كان المصير قاسياً. تم فصلهم بسبب الظروف، وحتى لفترة طويلة جدا
اختفت من نظر لينغ يون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجدة جيومو كانت بالفعل أكثر من مائة وتسعين سنة من العمر هذا العام.
تصلب كامل جسم لينغ يون. فقد القوة في جسده وركع على الأرض.
حتى الملابس القديمة التي كانت ترتديها بدت أنها تعطي هالة خاصة.
عيونه توسعت باستمرار. هذا السيد الشاب لطائفة السيف السماوي، الذي كان مرة الأقوى في جيل الشباب، يبدو أنه فقد روحه هناك …
مدينة الغيمة العائمة، عشيرة شياو، الجبال الخلفية لعشيرة شياو.
“هم زوج وزوجة … يون تشي … هو زوجها … إنها بالفعل … هي متزوجة بالفعل … مستحيل … مستحيل … يجب أن يكون كذب … مستحيل …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن خائفا من أن يعاقب أو حتى يوصف بأنه الخائن الذي خان طائفته.
لينغ يون بقي يتمتم بنفسه. أصبح تعبيره بلا حياة، كما لو أن كل معتقداته قد تحطمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن خائفا من أن يعاقب أو حتى يوصف بأنه الخائن الذي خان طائفته.
في الوقت نفسه، كان والده، لينغ يويفنغ أيضا مرتبك. كان يسير ذهابا وإيابا خارج الفناء الذي يقيم فيه أعضاء الغيمة المجمدة أسغارد، من القلق حول إصابات تشو يويشان، وتساءل أيضا لماذا سيكون لها رد فعل ضخم كهذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيضا، كان ضعيفا جدا، هل سيتعرض للتسلط من قبل الآخرين؟ هل سيكون لديه ما يكفي من الطعام؟ هل سيكون لديه مكان مناسب للنوم؟ هل هو … هل … وو … ووو … أفتقده … أنا قلقة جدا عليه “.
لم يكن يعتقد أبدا أن تشو يوتشان، التي كانت باردة مثل الثلج، جليدية مثل اللوتس العميق المجمد، ستخسر السيطرة على عواطفها وتقيء الدم.
بعد مرور بعض الوقت، أصبح تواتر تسليم الطعام أقل وأقل، وبعد ثلاثة أشهر، لم يرسل لهم أحد الطعام أبداً.
بمعرفة مزاج تشو يويشان، حتى لو سقطت أمامها التلميذة رقم واحد في الغيمة المجمدة أسغارد، شيا تشينغيو، رد الفعل الأنسب لها سيكون البرودة الخانقة … لا ينبغي أن يكون هناك أي شخص في هذا العالم يمكنه التسبب بمثل رد فعل كهذا.
تسبب ألم قلبها المفاجئ بخروج كل الشوق الذي حاولت يائسةً إعاقته.
أيمكن أن يكون حقا بسبب سقوط يون تشي … لا! غير ممكن! مستحيل تماما! يجب أن يكون هناك سبب آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في بداية سجنهم، أرسلت عشيرة شياو لهم الطعام كل يوم.
في حين كان تحت الاضطراب العاطفي، لم يدرك أن زوجته، شوانيوان يوفينغ، لم تكن بعيدة جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيا تشينغيو لم تجب عليه ومدت يدها البيضاء لتمريرها عبر شعرها.
كانت تحدق بهدوء في كل التغيرات العاطفية. كانت نظرتها تصبح أكثر وأكثر برودة لأنها أصيبت أكثر وأكثر بخيبة أمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في بداية سجنهم، أرسلت عشيرة شياو لهم الطعام كل يوم.
بعد ذلك، يبدو أن صبر لينغ يويفنغ قد وصل إلى ذروته ولا يمكنه الوقوف لفترة أطول.
كانت تشو يوتشان لا تزال مستلقيةً على السرير، ووجهها لا يزال أبيض كالورقة.
قام بشد أسنانه ودخل الفناء. ثم فتح غرفة تشو يوتشان، ودخل.
كان تطورها سريع جدا. اخترقت بالفعل إلى المستوى التاسع من العالم الابتدائي العميق.
كانت تشو يوتشان لا تزال مستلقيةً على السرير، ووجهها لا يزال أبيض كالورقة.
على الرغم من أن ملابس شياو لينغ شي كانت نظيفة، إلا أنهم أصبحوا باهتين مع الوقت.
وقفت تشو يويلي بجانب سريرها مع وجه قلق ومرتبك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمواجهة الجدة جيومو، كانت تصرفاته أكثر احتراما.
كان هناك سيدة كبيرة بالسن نحيفة وضعيفة تضغط بإصبعها على يد تشو يوتشان لقراءة نبضها.
“شي ير، لا تبكي. قال انه سوف يصبح أقوى بالخارج. كعمته الصغيرة، يجب أن تكوني أقوى منه.
الجدة جيومو كانت بالفعل أكثر من مائة وتسعين سنة من العمر هذا العام.
سمع صرخات الفتاة المتفاجئة قادمة من الخارج. توقف شياو لي على الفور عما كان يفعل وركض لها على الفور.
على أساس الأقدمية، كانت أعلى بعدة مرات من سيد الطائفة لينغ يويفنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصلب كامل جسم لينغ يون. فقد القوة في جسده وركع على الأرض.
عند مقارنة المهارات الطبية، انها لم تكن أقل من الرقم واحد في الإمبراطورية الطبيب قو تشيوهونغ.
“صحيح. الجدة جيومو، يجب أن تكون مخطئة. الجنيات من الغيمة المجمدة أسغارد يبقين عذارى لكامل حياتهم. من المستحيل لجنية الجمال المجمد أن يكون لها طفل “.
ومع ذلك، لم ترغب بالشهرة ولم تخرج من طائفة السيف بكامل حياتها. لم يكن هناك الكثير داخل الإمبراطورية، ممن سمعوا عن اسمها.
“إذاً هذا عظيم …” لينغ يويفنغ أومأ رأسه. ومع ذلك، لا زال يبدو وكأنه في اضطراب عاطفي.
“الجدة جيومو، كيف هي حالة جنية الجمال المجمد؟” لينغ يويفنغ سأل بقلق.
تسبب ألم قلبها المفاجئ بخروج كل الشوق الذي حاولت يائسةً إعاقته.
بمواجهة الجدة جيومو، كانت تصرفاته أكثر احتراما.
داخل زوج عيونها الجميلة، يمكن للمرء أن يرى القلق الذي حاولت إخفاءه. بدت وكأنها جنية مصابة، ومن شأنها أن تتسبب بألم في القلب والشفقة عليها.
أزالت الجدة جيومو إصبعها الجاف من المعصم الثلجي الأبيض لتشو يويشان والتقطت عصا المشي خاصتها.
إن الانفصال لفترة طويلة تعذيب هائل بالنسبة لها. تفكيرها حوله يزداد يوما بعد يوم، ويمكنها الاعتماد على التدريب الشديد فقط لإشغال نفسها.
سارت إلى الأمام بضع خطوات قبل التحدث بصوت أجش بدا وكأنه احتكاك ورق الصنفرة: “إنها على ما يرام. أغمى عليها فقط لأنها تلقت صدمة عاطفية ضخمة، الحزن الذي هاجم قلبها تسبب بتدفق دمها في الاتجاه المعاكس. سوف تستيقظ بعد فترة من الوقت. “
وقفت تشو يويلي بجانب سريرها مع وجه قلق ومرتبك.
“إذاً هذا عظيم …” لينغ يويفنغ أومأ رأسه. ومع ذلك، لا زال يبدو وكأنه في اضطراب عاطفي.
كل هذا الوقت، قضت شياو لينغ شي أكثر وقتها كل يوم في التركيز على التدريب.
“ومع ذلك، مارست الفنون العميقة سمة الجليد لسنوات عديدة، لذلك أجهزتها الخمسة كلها باردة بشكل استثنائي. إذا استمر هذا، أخشى أن يكون قاتلا للطفل الذي تحمله. “
سقط جسد لينغيون بأكمله بينما كان يرفع رأسه صعودا للنظر في شيا شنغيو.
قالت الجدة جيومو بضعف.
“إذاً هذا عظيم …” لينغ يويفنغ أومأ رأسه. ومع ذلك، لا زال يبدو وكأنه في اضطراب عاطفي.
كانت الجملة الأخيرة مثل الألغام الأرضية التي أُثيرت بجانب تشو يويلي وآذان لينغ يويفنغ.
تشي الصغير … أين أنت … أنا حقا أفتقدك … أنا لا أريدك أن تعود خلال ثلاث سنوات لترانا… أريد فقط أن تكون آمناً … عليك أن تكون آمناً …
قال تشو يويلي على عجل: “مستحيل! الجدة جيومو، يجب أن تكوني مخطئة. أختي لم تتفاعل مع أي رجل من قبل. كيف يمكن أن يكون لها طفل! “
كانوا تقريبا لا ينفصلان. كما أنها لم تفكر أبدا أنها سوف تنفصل عنه يوم ما … ومع ذلك، كان المصير قاسياً. تم فصلهم بسبب الظروف، وحتى لفترة طويلة جدا
“صحيح. الجدة جيومو، يجب أن تكون مخطئة. الجنيات من الغيمة المجمدة أسغارد يبقين عذارى لكامل حياتهم. من المستحيل لجنية الجمال المجمد أن يكون لها طفل “.
سمع صرخات الفتاة المتفاجئة قادمة من الخارج. توقف شياو لي على الفور عما كان يفعل وركض لها على الفور.
لينغ يويفنغ واصل على الفور.
كان شياو لي يفكر أيضا بالهروب مع شياو لينغ شي.
“همف!” في مواجهة استجوابهم، تحول وجه جدة جيومو للغضب. وضربت عصا المشي خاصتها بقوة على الأرض، وقال بصوت أجش:
اختفت تمتمتها اللينة داخل أصوات الريح. لا أحد يستطيع أن يسمع ما قالت.
“لقد مارست الطب لمدة مائة وثمانية وتسعين عاما وشهدت جميع أنواع الأمراض الغريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمواجهة الجدة جيومو، كانت تصرفاته أكثر احتراما.
لقد تعاملت مع مرضى أكثر من الأشخاص الذين شاهدتموهم في حياتكم كلها. هل تعتقد حقا أنني سوف أُخطئ في شيء بسيط مثل إذا كانت المرأة حاملا! همف! “
كانت تشو يوتشان لا تزال مستلقيةً على السرير، ووجهها لا يزال أبيض كالورقة.
بواسطة :
تسبب ألم قلبها المفاجئ بخروج كل الشوق الذي حاولت يائسةً إعاقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجدة جيومو كانت بالفعل أكثر من مائة وتسعين سنة من العمر هذا العام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
