You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بعدما أصبحت طاغية 107

مصنع الجحيم الحربي

مصنع الجحيم الحربي

الفصل 107 – مصنع الجحيم الحربي

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الرحلة السابقة إلى الجحيم، كانت هذه المخلوقات هي من قادت الملك وسط مطر الكبريت والنار نحو هدفه.

سأله الملك ببطء:

“هل ترغب في تفقد أراضيك؟”
قال الشيطان، وهو يرفع عباءة قرمزية بين ذراعيه.

لكن عوضًا عن السيوف والرماح، كانت العظام تحمل آلات موسيقية.

من خلفه، خرجت عربة الكوابيس من بين الضباب الأسود،
تخترق العتمة بخفة خطواتها الخافتة:
“دَق… دَق… دَق”

الشيطان اقترب، وأمسك بذراعه، ثم قال، مبتسمًا:

ما إن لمحته الخيول، حتى اندفعت نحوه بفرح،
وكأنها تعرف من تضع قرونها أمامه… الملك نفسه.

فقال الملك:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في الرحلة السابقة إلى الجحيم، كانت هذه المخلوقات
هي من قادت الملك وسط مطر الكبريت والنار
نحو هدفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدافعت نوافير من الكبريت السائل خلف الهياكل، تشكلت منها أشجار لهب، تتمايل مع اللحن.

انحنت الكوابيس أمامه،
ثم مدّت قرونها الباردة كدعوة… قبل أن يسبقها الشيطان بذلك.

وانطلقوا… نحو الجحيم.

الملك لم يتكلم، لكنّه نهض.
ومع ابتسامة جانبية، ارتدى عباءته، وصعد إلى العربة.

فقال الملك:

“سعيد بقبولك، يا جلالة الملك…”
قال الشيطان، وهو يُغلق باب العربة.

شهق الشيطان:

وانطلقوا… نحو الجحيم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من نافذة برج قصر الورد،
كانت الملكة الأم إليانور تراقب اتجاه غرفة ابنها.

انحنت الكوابيس أمامه، ثم مدّت قرونها الباردة كدعوة… قبل أن يسبقها الشيطان بذلك.

“أكنتِ تعلمين أنه دخل الجحيم؟”
سأل تشارلز بصوت خافت،
“ولم تمنعيه؟”

شهق الشيطان:

قالت إليانور، بنبرة جليدية:

انحنت الكوابيس أمامه، ثم مدّت قرونها الباردة كدعوة… قبل أن يسبقها الشيطان بذلك.

“ما الفرق بين العالم والجحيم؟
إن كان هناك مكان يُمكن أن يُساعد ابني…
حتى وإن كان الجحيم… فليكن.”

“كم يلزم من الوقت لبناء مصنع يعمل فيه هياكل لا تحتاج للنوم؟”

ثم أضافت:

“مصنع حربي… في الجحيم؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أحيانًا، الكائنات المظلمة أبسط من البشر.”

فقال الملك:

كان الصمت بينهما حزينًا.
لطالما ضحّى ويليام الثالث، والد الملك، والدوق، من أجل ليغراند.
لكن إليانور… لا تزال أمًا.
ولا تزال ترى في ابنها شابًا سُرقت سعادته لصالح الوطن.

سأله الملك ببطء:

في تلك اللحظة،
حطّ غراب أسود على نافذتها، حاملًا رسالة من المنجّمين.

“ليس بالضرورة.” قالها الملك، لكنه… مدّ يده.

“هبطوا.”
قالت إليانور بهدوء.

أداء مذهل، تفكك فيه أحد الممثلين – حرفيًا – ثم أُعيد تجميعه وراء الستار ليُكمل المشهد.

عينها لمعت بحدة،
وهمست:

“هل كنت تخطط لكل هذا من البداية؟ بناء جحيم يعمل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“فلنأمل أن يعرفوا ما يجب عليهم فعله…”

وصلت العربة إلى الجحيم.

فمنذ لحظة وصولهم إلى أرض ليغراند،
سيُراقبون عن قرب…
تحت ظل جناح الملك الأسود.

التي خلفها… ضربت أكتافها بعظام أيديها، لتُخرج إيقاعًا. أما النصف مكسورين… فقد استخدموا جماجمهم كخشب للطَرق.

هذا التنظيم، الذي بدأ كـ”لجنة استجابة مدنية”،
تحوّل إلى شبكة استخبارات ملكية.
وبعد تولي الجنرال جون منصب الحامي،
انتقلت القيادة إلى إليانور نفسها.

التي خلفها… ضربت أكتافها بعظام أيديها، لتُخرج إيقاعًا. أما النصف مكسورين… فقد استخدموا جماجمهم كخشب للطَرق.

وصلت العربة إلى الجحيم.

صمت الشيطان، ثم حدّق به بشك:

ما إن ترجل الملك، حتى سمع نغمة موسيقية غريبة…
أصوات لا تشبه أي موسيقى سمعها من قبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من نافذة برج قصر الورد، كانت الملكة الأم إليانور تراقب اتجاه غرفة ابنها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أصوات تشبه تصادم عظام،
ألحان تُعزف بأنامل موتى،
ونغمة تقطر منها عبثٌ وجنون شيطاني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصوات تشبه تصادم عظام، ألحان تُعزف بأنامل موتى، ونغمة تقطر منها عبثٌ وجنون شيطاني.

أمامهم،
كانت ساحة شاسعة مملوءة بـهياكل عظمية مصطفّة بدقة،
كما لو كانت جيشًا كاملاً… في انتظار التفتيش.

“مصنع حربي… في الجحيم؟!”

لكن عوضًا عن السيوف والرماح،
كانت العظام تحمل آلات موسيقية.

من خلفه، خرجت عربة الكوابيس من بين الضباب الأسود، تخترق العتمة بخفة خطواتها الخافتة: “دَق… دَق… دَق”

الهياكل الأولى عزفت على آلات النفخ،
التي تلاعبت بها أصابعها الهيكلية ببراعة.

“هبطوا.” قالت إليانور بهدوء.

التي خلفها…
ضربت أكتافها بعظام أيديها، لتُخرج إيقاعًا.
أما النصف مكسورين… فقد استخدموا جماجمهم كخشب للطَرق.

“فهمت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الملك لم يتكلم… فقط نظر بدهشة.

أعادت الهياكل عزفها.

الشيطان اقترب، وأمسك بذراعه،
ثم قال، مبتسمًا:

أعادت الهياكل عزفها.

“سمفونية جلالتك الجحيمية.”

لكن عوضًا عن السيوف والرماح، كانت العظام تحمل آلات موسيقية.

“حقًا؟!”
سأل الملك بابتسامة ساخرة،
“هل صارت الجحيم بهذا الترحاب؟”

“كم يلزم من الوقت لبناء مصنع يعمل فيه هياكل لا تحتاج للنوم؟”

“أجل!”
ضحك الشيطان:
“إغواء الأرواح… فنٌّ نتقنه.”

ما إن ترجل الملك، حتى سمع نغمة موسيقية غريبة… أصوات لا تشبه أي موسيقى سمعها من قبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تدافعت نوافير من الكبريت السائل خلف الهياكل،
تشكلت منها أشجار لهب،
تتمايل مع اللحن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فلنأمل أن يعرفوا ما يجب عليهم فعله…”

ركع الشيطان على ركبته أمام الملك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الملك:

“لقد أعدمت تابعًا للكرسي المقدس…
وبدأت الحرب يا مولاي.”

هذا التنظيم، الذي بدأ كـ”لجنة استجابة مدنية”، تحوّل إلى شبكة استخبارات ملكية. وبعد تولي الجنرال جون منصب الحامي، انتقلت القيادة إلى إليانور نفسها.

ثم تابع:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصوات تشبه تصادم عظام، ألحان تُعزف بأنامل موتى، ونغمة تقطر منها عبثٌ وجنون شيطاني.

“ليغراند… لا تملك الوقت.
لا كيميائيين، لا فقهاء يمكن الوثوق بهم،
والعلماء المجانين؟ يحتاجون سنين.”

أعادت الهياكل عزفها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفع بصره وقال:

“سمفونية جلالتك الجحيمية.”

“لذا… حان وقت خدمة الجحيم لك.”

الفصل 107 – مصنع الجحيم الحربي

ركعت خلفه جموع الهياكل.

لكن عوضًا عن السيوف والرماح، كانت العظام تحمل آلات موسيقية.

سأله الملك ببطء:

الملك لم يتكلم، لكنّه نهض. ومع ابتسامة جانبية، ارتدى عباءته، وصعد إلى العربة.

“وماذا تريدون بالمقابل؟”

“ليس بالضرورة.” قالها الملك، لكنه… مدّ يده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رد الشيطان بابتسامة جافة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد الشيطان بابتسامة جافة:

“دم… من الملائكة، من الرب، من الكرسي… لا يهم.
لدينا عدو مشترك، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الملك لم يتكلم… فقط نظر بدهشة.

“ليس بالضرورة.”
قالها الملك، لكنه…
مدّ يده.

“أجل!” ضحك الشيطان: “إغواء الأرواح… فنٌّ نتقنه.”

انحنى الشيطان، وقبّلها.

فمنذ لحظة وصولهم إلى أرض ليغراند، سيُراقبون عن قرب… تحت ظل جناح الملك الأسود.

أعادت الهياكل عزفها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحيانًا، الكائنات المظلمة أبسط من البشر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم، بعد العرض، بدأوا يُعدّون مسرحًا ضخمًا.
عُرضت عليه أوبرا كاملة…
ببطولة الهياكل، الشياطين، وأرواح الرعاة القديمة.

التي خلفها… ضربت أكتافها بعظام أيديها، لتُخرج إيقاعًا. أما النصف مكسورين… فقد استخدموا جماجمهم كخشب للطَرق.

أداء مذهل،
تفكك فيه أحد الممثلين – حرفيًا –
ثم أُعيد تجميعه وراء الستار ليُكمل المشهد.

ما إن ترجل الملك، حتى سمع نغمة موسيقية غريبة… أصوات لا تشبه أي موسيقى سمعها من قبل.

ضحك الملك، ثم سأل:

وصلت العربة إلى الجحيم.

“هل يمكن للبشر دخول الجحيم؟”

كان الصمت بينهما حزينًا. لطالما ضحّى ويليام الثالث، والد الملك، والدوق، من أجل ليغراند. لكن إليانور… لا تزال أمًا. ولا تزال ترى في ابنها شابًا سُرقت سعادته لصالح الوطن.

أجاب الشيطان:

هذا التنظيم، الذي بدأ كـ”لجنة استجابة مدنية”، تحوّل إلى شبكة استخبارات ملكية. وبعد تولي الجنرال جون منصب الحامي، انتقلت القيادة إلى إليانور نفسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“قليلون فقط… نعم.”

فقال الملك:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع بصره وقال:

“فهمت.”

“دم… من الملائكة، من الرب، من الكرسي… لا يهم. لدينا عدو مشترك، أليس كذلك؟”

صمت الشيطان، ثم حدّق به بشك:

“لقد أعدمت تابعًا للكرسي المقدس… وبدأت الحرب يا مولاي.”

“هل كنت تخطط لكل هذا من البداية؟
بناء جحيم يعمل؟”

“مصنع حربي… في الجحيم؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال الملك:

كان الصمت بينهما حزينًا. لطالما ضحّى ويليام الثالث، والد الملك، والدوق، من أجل ليغراند. لكن إليانور… لا تزال أمًا. ولا تزال ترى في ابنها شابًا سُرقت سعادته لصالح الوطن.

“كم يلزم من الوقت لبناء مصنع يعمل فيه هياكل لا تحتاج للنوم؟”

ما إن لمحته الخيول، حتى اندفعت نحوه بفرح، وكأنها تعرف من تضع قرونها أمامه… الملك نفسه.

شهق الشيطان:

فقال الملك:

“مصنع حربي… في الجحيم؟!”

“حقًا؟!” سأل الملك بابتسامة ساخرة، “هل صارت الجحيم بهذا الترحاب؟”

تجمد في مكانه،
وعجز لسانه عن إيجاد وصف لهذا… الملك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الملك لم يتكلم… فقط نظر بدهشة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سعيد بقبولك، يا جلالة الملك…” قال الشيطان، وهو يُغلق باب العربة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط