You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بعدما أصبحت طاغية 106

ملك العالم

ملك العالم

1111111111

الفصل 106 — ملك العالم

لذلك لم يطلب شيئًا كبيرًا… فقط:

الملك لم يرد.

“منجّمون؟”

ففي إحدى رؤاه، رأى يالي شمسًا حارقة تنهض من الهاوية… تضيء الأرض.

رفع الملك حاجبه فور سماع الكلمة، وتذكّر على الفور ذلك الشاب الغامض الذي قابله ذات يوم قرب حصن نهر القمر.

هزّ الرئيس رأسه ببطء:

كانت هذه ليست المرة الأولى التي يعبر فيها المنجّمون طريقه…
ففي فشل الجنرال جون، كان لهم يد.
وفي محاولة اغتياله قبل اندلاع الطاعون، كان هناك ظلّ لمن يتلاعبون بالقدر.

صمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر إلى غلوك، الذي بدأ يحكي…

لكن غلوك كان يدرك أن كلماته وحدها لا تكفي لضمان أمانهم.

نظر الرئيس إليه، ثم قال:

كان غلوك حينها يعيش في ما يُسمى بـ**“عاصمة الفن”**، على مقربة من الكرسي المقدس،
حيث تعرف على مجموعة من المنجّمين الذين منحهم الكرسي المقدس حرية زائفة.

في قصر الورد…

“كانوا أحرارًا… شكليًا فقط.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بصوتٍ مثقل:

قالها غلوك بأسى.

نظر الرئيس إليه، ثم قال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أصدقاءه هؤلاء كانوا يعيشون تحت المراقبة، كأنهم مساجين بأقنعة ذهبية.

“نهارك سعيد، جلالتك.”

حين أغضب غلوك الكنيسة، كان هؤلاء المنجّمون هم من أنقذوه.
حذّروه مسبقًا، وساعدوه على رسم طريق الهروب.
كان يعتقد أنهم ماتوا… حتى تلقّى منهم رسالة.

“هل رفضنا الملك؟”

واليوم… أراد ردّ الجميل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أما زلت تظنّني شريرًا لهذه الدرجة؟ أليس من حقي أن أطمئن على جلالتك؟”

لكن غلوك كان يدرك أن كلماته وحدها لا تكفي لضمان أمانهم.

كانت هذه ليست المرة الأولى التي يعبر فيها المنجّمون طريقه… ففي فشل الجنرال جون، كان لهم يد. وفي محاولة اغتياله قبل اندلاع الطاعون، كان هناك ظلّ لمن يتلاعبون بالقدر.

لذلك لم يطلب شيئًا كبيرًا… فقط:

هبط صقرٌ رمادي من السماء، وحط على ذراع يالي. في ساقه رسالة مربوطة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد طلبوا مني أن أسلّم لكم هذه الرسالة… وأن أقول بضع كلمات طيبة.”

نظر الرئيس إليه، ثم قال:

سَلّم الظرف، وانسحب.

“لكن الكرسي المقدّس طالما قال إن ‘ملك العالم’ هو الرب الأعلى نفسه، سينزل إلى الأرض.”

الملك وتشارلز تبادلا نظرة صامتة.

“هل رفضنا الملك؟”

الرسالة كانت مختومة بختم مميز… نجوم متداخلة ونقوش دقيقة.
في الأسفل، ختم واضح:
“جمعية التنبؤ والمصير”.

هزّ الرئيس رأسه ببطء:

لم يكن غلوك يدرك معناها،
لكن الملك وتشارلز عرفا على الفور… أن هؤلاء ليسوا مجرد منجّمين عاديين.

على سطحها، وقف شاب يُدعى يالي، منجّم يحدّق في الأفق، مُنهكًا، منهارًا، لكنّه متمسّك بالأمل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“جمعية التنبؤ والمصير؟”
سأل الملك، بينما هو يتأمل الشعار الغامض.

“أين دُفن التنين الأحمر؟”

“تلك هي الجماعة الثانية من المنجّمين”،
قال صوتٌ قادم من جدار الكتب.

“حسنًا، حسنًا…” “جئت من أجل… أمر صغير.”

انفتح باب سري، ودخلت منه الملكة الأم، إليانور.

الملك لم يرد.

من الناحية الرسمية، إليانور ميتة منذ أكثر من عشر سنوات…
لكنها تظهر عبر ممرات خفية، صامتة كظلٍّ حي.

كان قد اختفى منذ زمن، بعد حادثة موت القديس فال في الجحيم.

بابتسامة خفيفة، خلعت خاتمًا من يدها، وقلبته ليُظهر نقوشًا…
كانت مطابقة تمامًا لشعار الجمعية.

لذلك لم يطلب شيئًا كبيرًا… فقط:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال الملك بهدوء:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد طلبوا مني أن أسلّم لكم هذه الرسالة… وأن أقول بضع كلمات طيبة.”

“كنتِ واحدة منهم؟”

سَلّم الظرف، وانسحب.

لم يتفاجأ.

صمت.

فقد علم من رسالة دوق باكنغهام أن والدته جنّت ذات يوم،
بسبب رؤيا رأتها… عن مصير الملك ويليام الثالث.

لكن غلوك كان يدرك أن كلماته وحدها لا تكفي لضمان أمانهم.

“نعم، يا بني.”
“كنتُ منهم.”

كان غلوك حينها يعيش في ما يُسمى بـ**“عاصمة الفن”**، على مقربة من الكرسي المقدس، حيث تعرف على مجموعة من المنجّمين الذين منحهم الكرسي المقدس حرية زائفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ليس كل المنجّمين قبلوا أن يكونوا عبيدًا للكرسي المقدّس”،
قالت إليانور بهدوء وهي تدير خاتمها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصدقاءه هؤلاء كانوا يعيشون تحت المراقبة، كأنهم مساجين بأقنعة ذهبية.

“لذا… نشأت جماعتنا المستقلة.
جمعية ‘التنبؤ والمصير’.”

لم يكن غلوك يدرك معناها، لكن الملك وتشارلز عرفا على الفور… أن هؤلاء ليسوا مجرد منجّمين عاديين.

“جوهرها؟”
“الانتظار… حتى يوم التحوّل.”

“أين دُفن التنين الأحمر؟”

بعيدًا عن شاطئ كوسويا،
كانت سفينة تترنّح فوق موجٍ خافت، والريح تدفعها نحو شواطئ ليغراند.

هبط صقرٌ رمادي من السماء، وحط على ذراع يالي. في ساقه رسالة مربوطة.

على سطحها، وقف شاب يُدعى يالي، منجّم يحدّق في الأفق،
مُنهكًا، منهارًا، لكنّه متمسّك بالأمل.

قال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قبل سنوات، رآه الملك ذات مرّة.
ومنذ ذلك الحين، لم تغب تلك اللحظة عن باله.

صرخة حادة قطعت الصمت.

ففي إحدى رؤاه، رأى يالي شمسًا حارقة تنهض من الهاوية… تضيء الأرض.

“وإذا ظهر ملك العالم… سيكون من ليغراند، لا من الكرسي المقدّس.”

لم يكن يعلم آنذاك:
هل هي شمس بلازي؟ أم شمس ليغراند؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل بخوف:

لكن الأمور تغيّرت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل بخوف:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

بلازي الآن سقطت تحت حكم الكنيسة.
الملك فيرّي الثالث هرب إلى الشمال،
والملك الجديد، تشارلي، لا يحرّك ساكنًا دون إذن الكرسي المقدّس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع الملك عينيه دون أن يُفاجأ.

الشمس الحارقة… لم تكن لبلازي.

لذلك لم يطلب شيئًا كبيرًا… فقط:

“سيدي الرئيس…”
قال يالي، وهو يحدّق في البحر،
“هل تظن… أن ملك ليغراند سيقبل بنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بصوتٍ مثقل:

وقف خلفه رجل عجوز… الرئيس ميد، رئيس جمعية التنبؤ والمصير.

ففي إحدى رؤاه، رأى يالي شمسًا حارقة تنهض من الهاوية… تضيء الأرض.

كان هزيلًا، محدودب الظهر، يمسك بعصا من خشب البتولا.
بدا كمن تجاوز المئة، لكنه لم يبلغ الستين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جمعية التنبؤ والمصير؟” سأل الملك، بينما هو يتأمل الشعار الغامض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال بصوتٍ مثقل:

انفتح باب سري، ودخلت منه الملكة الأم، إليانور.

“لا أعلم…
لكن هذا ما أشار إليه ‘يوم التحوّل’.”

“هل رفضنا الملك؟”

“الملك… ملك العالم سيُولد هنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل سنوات، رآه الملك ذات مرّة. ومنذ ذلك الحين، لم تغب تلك اللحظة عن باله.

شهق يالي، وقال:

انفتح باب سري، ودخلت منه الملكة الأم، إليانور.

“لكن الكرسي المقدّس طالما قال إن ‘ملك العالم’
هو الرب الأعلى نفسه، سينزل إلى الأرض.”

هزّ الرئيس رأسه ببطء:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سأل بخوف:

شهق يالي، وقال:

“هل كنا على خطأ؟ هل خنّا الإيمان؟”

“نهارك سعيد، جلالتك.”

نظر الرئيس إليه، ثم قال:

“الملك… ملك العالم سيُولد هنا.”

“أين دُفن التنين الأحمر؟”

دخل الشيطان، مبتسمًا، أنيقًا كعادته.

صمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل سنوات، رآه الملك ذات مرّة. ومنذ ذلك الحين، لم تغب تلك اللحظة عن باله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجاب الرئيس:

“منجّمون؟”

“في ليغراند.
التنين ذو السبعة رؤوس، وعشرة قرون،
وسبعة تيجان…
كلها أصبحت في يد آل روز.”

الفصل 106 — ملك العالم

“وإذا ظهر ملك العالم…
سيكون من ليغراند، لا من الكرسي المقدّس.”

لم يكن غلوك يدرك معناها، لكن الملك وتشارلز عرفا على الفور… أن هؤلاء ليسوا مجرد منجّمين عاديين.

صرخة حادة قطعت الصمت.

لم يكن الملك ينتظر أحدًا. لكن الضباب الأسود غزا الغرفة فجأة.

هبط صقرٌ رمادي من السماء، وحط على ذراع يالي.
في ساقه رسالة مربوطة.

فقد علم من رسالة دوق باكنغهام أن والدته جنّت ذات يوم، بسبب رؤيا رأتها… عن مصير الملك ويليام الثالث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فتحها الرئيس، وسرعان ما ارتسم الذهول على وجهه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الملك بهدوء:

“ما الأمر؟!”
سأل يالي بقلق.

“تلك هي الجماعة الثانية من المنجّمين”، قال صوتٌ قادم من جدار الكتب.

“هل رفضنا الملك؟”

قال:

هزّ الرئيس رأسه ببطء:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب الرئيس:

“لا…”

“تلك هي الجماعة الثانية من المنجّمين”، قال صوتٌ قادم من جدار الكتب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم أشار إلى نهاية الرسالة.
ختم الجمعية كان هناك.

“لذا… نشأت جماعتنا المستقلة. جمعية ‘التنبؤ والمصير’.”

وبجانبه… توقيعٌ واحد:

“لذا… نشأت جماعتنا المستقلة. جمعية ‘التنبؤ والمصير’.”

“إليانور.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بلازي الآن سقطت تحت حكم الكنيسة. الملك فيرّي الثالث هرب إلى الشمال، والملك الجديد، تشارلي، لا يحرّك ساكنًا دون إذن الكرسي المقدّس.

في قصر الورد…

شهق يالي، وقال:

لم يكن الملك ينتظر أحدًا.
لكن الضباب الأسود غزا الغرفة فجأة.

بعيدًا عن شاطئ كوسويا، كانت سفينة تترنّح فوق موجٍ خافت، والريح تدفعها نحو شواطئ ليغراند.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفع الملك عينيه دون أن يُفاجأ.

رفع الملك حاجبه فور سماع الكلمة، وتذكّر على الفور ذلك الشاب الغامض الذي قابله ذات يوم قرب حصن نهر القمر.

“نهارك سعيد، جلالتك.”

في قصر الورد…

دخل الشيطان، مبتسمًا، أنيقًا كعادته.

“لا…”

كان قد اختفى منذ زمن، بعد حادثة موت القديس فال في الجحيم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل سنوات، رآه الملك ذات مرّة. ومنذ ذلك الحين، لم تغب تلك اللحظة عن باله.

قال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع الملك عينيه دون أن يُفاجأ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أما زلت تظنّني شريرًا لهذه الدرجة؟
أليس من حقي أن أطمئن على جلالتك؟”

على سطحها، وقف شاب يُدعى يالي، منجّم يحدّق في الأفق، مُنهكًا، منهارًا، لكنّه متمسّك بالأمل.

الملك لم يرد.

صمت.

“حسنًا، حسنًا…”
“جئت من أجل… أمر صغير.”

ففي إحدى رؤاه، رأى يالي شمسًا حارقة تنهض من الهاوية… تضيء الأرض.

“أين دُفن التنين الأحمر؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط