الليل الطويل والفجر
الفصل98: الليل الطويل والفجر
شعر الملك بوصول وكيله.
اشتعل الحطب في المدفأة، وبعثت النار ضوءها الاصفر الدافئ وانعكس على الشخص عند الباب. لم تعد هيئة الشخص الذي تخيله الملك عندما حُركت مشاعره من قبل الشاعر مبهمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هبت الرياح طوال الليل في البحر ، واتكأ الكابتن هوكينز على السور وشرب طوال الليل. عندما أضاءت السماء الشرقية بحلول الفجر ، وقف بشكل غير مستقر على السور ، وترنح من السور وسقط في البحر، ورش الماء عاليا.
فقد وقفت عند الباب ، أفضل ملكة لكريا ، ملكة ليجراند الارملة ، وامه.
كان القدر قاسيا جدا تجاههم.
لأكثر من عشر سنوات ، احتفظ دوق باكنغهام بسر لا يمكن الكشف عنه. اذ قام بحراسة الملكة المجنونة من أجل حماية الملك، وكذلك حماية الملكة الأرملة نفسها….. وما كان انتظاره الا لكي تستعيد الملكة المجنونة عقلانيتها ، وقادرة على أن تكون والدة الملك مرة اخرى.
جلس الكابتن هوكينز ، الذي ارتدى قبعة سوداء مائلة ، بمفرده متكئًا هلى سور السفينة ، ويبدو الجزء الخلفي من شخصيته وكأنه على وشك الانتحار بالقفز في البحر. حمل زجاجة نبيذ في يده وكان يرجع رأسه إلى الوراء ، محاولا سكب المزيد في حلقه. بعد هزها عدة مرات ، سقطت قطرتان من النبيذ في فم الكابتن هوكينز. تأفأف ثم ألقى الزجاجة في البحر.
كانت هذه آخر هدية تركت له من قبل دوق باكنغهام.
كان القدر غير عادل للغاية لهذه العائلة.
فقد فعل كل ما في وسعه من أجل الملك.
الفصل98: الليل الطويل والفجر
جلس الملك على الأرض ورأسه مرفوع إلى الأعلى. للحظة ، لم يستطع معرفة ما إذا كان كل شيء وهما أم حقيقة. بمرارة وضيقٍ بالنفس …..كل المشاعر المعقدة التي لا توصف جاءت مثل المد المتصاعد.
بسبب هذا الصوت وتلك الأيدي لم يفقد نفسه في دورة الكوابيس المستمرة وكافح من أجل البقاء مرارا وتكرارا.
مشت الملكة إليانور ذات الشعر الأسود والعيون الخضراء ،بدموعها المنهمرة على وجهها النحيف وانحنت امام الملك، ومدت يديها واحتضنته بين ذراعيها، فقد فقدت كل شيء ، وها قد استعادت كل شيء مجددًا ، طفلها ، بورلاند الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سيد الأسرة هنا لتقديم تقرير عن الاستعدادات لجنازة دوق باكنغهام.
كان القدر قاسيا جدا تجاههم.
كان العقد الذي وقعته مع جيني مختلفا عن الآخرين ، وكانت الوحيدة التي يمكنها التواصل مباشرة مع جيني.
ضغطت إليانور جبهتها على شعر الملك الفضي ، وارتجفت يديها التي التقطت ذات مرة الرمح الملطخ بالدماء وشحذت قطعة من الحديد الى شفرة حادة. ارتجفت شفتيها ، وعجزت عن قول اي شيء لفترة طويلة. فعند النظر إلى الملك في قصر الورد، فكرت إليانور ذات مرة فيما ستقوله عندما ترى طفلها.
هزت رأسها: “لا يمكنني العودة الآن. في نظر العالم ، لقد مت بالفعل بسبب المرض. إذا ظهرت بتهور ، فسوف يسبب لهم مشكلة. علاوة على ذلك ، سأدافع عن مملكتك في الظل. أنت الملك الوحيد لليجراند “.
فكرت في أشياء كثيرة ، لكنها الآن لا تستطيع أن تقول حتى كلمة واحدة.
كان العقد الذي وقعته مع جيني مختلفا عن الآخرين ، وكانت الوحيدة التي يمكنها التواصل مباشرة مع جيني.
كان القدر غير عادل للغاية لهذه العائلة.
الفصل98: الليل الطويل والفجر
اذ كان ينبغي لطفلها ان يكون الملك الأكثر نبلا واحتراما في العالم ، لكنه كان جالسا على الأرض بجانب المكتب ، ممسكا بالرسالة ، ومليئا بالحزن لدرجة أنه بدا كالطفل الذي فقد الكثير،
قال الملك بصوت أجش.
“طفلي ، بورلاند…..” تحدثت إليانور أخيرا ، بصوت مختنق. عانقته بشدة وهمست ، “أنا هنا ، أنا هنا”.
“لقد أنقذتني.”
لذلك ، لم تعد هناك حاجة لقمع الحزن بعد الآن، فهناك من سيمسح دموعك الان ، ويعانقك بشدة ، ويحميك من الرياح الباردة.
نظرت الساحرة إلى الكابتن هوكينز الذي جلس يشرب بمفرده ، وأجابت بصوت منخفض.
“لقد رحل.”
قصر الورد. (الورد لو روز؟)
قال الملك بصوت أجش.
من قبل ، نسي، ولم يكن يعرف ما هو.
ذهب إلى الأبد ولن يعود أبدا.
اشتعل الحطب في المدفأة، وبعثت النار ضوءها الاصفر الدافئ وانعكس على الشخص عند الباب. لم تعد هيئة الشخص الذي تخيله الملك عندما حُركت مشاعره من قبل الشاعر مبهمًا.
انهمرت دموعه أخيرا.
قامت إليانور بتصويب طوق الملك. نظرت إلى ابنها ، الذي لم تتمكن من إلقاء نظرة فاحصة عليه بالأمس. كانت عيناه الزرقاوان هي نفسها عيون ويليام الثالث، وتفكيره أيضا هو نفسه تماما مثل والده. كلاهما لم يكن جيدا في التعبير عن نفسه ، ولا جيدا في التعامل مع المشاعر الناعمة.
عناق دافئ، وأيدٍ مرتعشة ، وأمٌ فُقدت ثم رجعت مرة أخرى….. بعد سنواتٍ عديدة ، بعد الكفاح من أجل البقاء في ظل الكراهية والبرودة ، علمه أحدهم أخيرا كيف يترك دموعه تنهمر عندما امتلأ بالحزن. في هذه اللحظة ، بدا مثله مثل كل طفل فقد احبائه في هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت في أشياء كثيرة ، لكنها الآن لا تستطيع أن تقول حتى كلمة واحدة.
ربتت يدان على ظهره بلطف مثل لطف تلك الذكريات الغامضة.
“لقد أنقذتني.”
الملكة إليانور ، شعرها الأسود المتساقط فوق شعر الملك الفضي، أمسكت طفلها بإحكام.
فشلت في الوفاء بمسؤوليات الأم ، وفشلت في حماية طفلها من الرياح والمطر.
مثل حمل طفل حديث الولادة ، همهمت تهويدة مألوفة بصوت منخفض وأجش في ضوء المدفأة الدافئ. لقد همهمت ذات مرة هذه التهويدة لتهدئة الملك الشاب الذي أراد أن يرى والده قبل ان ينام ، والآن همهمت هذه التهويدة مرة أخرى ، على أمل تهدئة الحزن في قلب طفلها.
يتذكر دائما مسؤوليته كملك ، ويكبح جماح نفسه عن الغرق في الحزن.
سادت حلكة الليل على الأرض ، وطارت الغربان فجأة.
قال الملك بصوت أجش.
كل الفراقات، وكل اللقاءات ، وكل الأحزان ….. ستنقضي في ذلك الليل الطويل.
الفصل98: الليل الطويل والفجر
…………
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هبت الرياح طوال الليل في البحر ، واتكأ الكابتن هوكينز على السور وشرب طوال الليل. عندما أضاءت السماء الشرقية بحلول الفجر ، وقف بشكل غير مستقر على السور ، وترنح من السور وسقط في البحر، ورش الماء عاليا.
جنوب شرق ليجراند ، ميناء كوزويا.
عندما رأى هذا ، فهم الملك
كان الكابتن هوكينز اليوم أكثر هدوءا من أي وقت مضى ، واحتفل البحارة الشباب على متن السفينة سرا لعدم الاضطرار إلى المعاناة من العذاب من قبطانهم العصبي ، لكن بعض القراصنة الأكبر سنا كانوا صامتين.
ابتسمت الساحرة بسخرية وأمرت بالتقاط الكابتن هوكينز بسرعة من البحر.
جلس الكابتن هوكينز ، الذي ارتدى قبعة سوداء مائلة ، بمفرده متكئًا هلى سور السفينة ، ويبدو الجزء الخلفي من شخصيته وكأنه على وشك الانتحار بالقفز في البحر. حمل زجاجة نبيذ في يده وكان يرجع رأسه إلى الوراء ، محاولا سكب المزيد في حلقه. بعد هزها عدة مرات ، سقطت قطرتان من النبيذ في فم الكابتن هوكينز. تأفأف ثم ألقى الزجاجة في البحر.
عناق دافئ، وأيدٍ مرتعشة ، وأمٌ فُقدت ثم رجعت مرة أخرى….. بعد سنواتٍ عديدة ، بعد الكفاح من أجل البقاء في ظل الكراهية والبرودة ، علمه أحدهم أخيرا كيف يترك دموعه تنهمر عندما امتلأ بالحزن. في هذه اللحظة ، بدا مثله مثل كل طفل فقد احبائه في هذا العالم.
نظرت الساحرة التي ارتدت ثوبا أسود إلى القبطان الذي نادرا ما كان هادئا بدون رفيقه الأول ، ولم تزعجه.
في الرسالة الأخيرة التي تركها دوق باكنغهام ، أخبر الملك عن سبب جنون الملكة إليانور لسنوات عديدة – لقد شاهدت طفلها يموت مرارا وتكرارا أمام عينيها.
ظهر صوت تدحرج.
عناق دافئ، وأيدٍ مرتعشة ، وأمٌ فُقدت ثم رجعت مرة أخرى….. بعد سنواتٍ عديدة ، بعد الكفاح من أجل البقاء في ظل الكراهية والبرودة ، علمه أحدهم أخيرا كيف يترك دموعه تنهمر عندما امتلأ بالحزن. في هذه اللحظة ، بدا مثله مثل كل طفل فقد احبائه في هذا العالم.
فقد تدحرج برميل خشبي صغير إلى أقدام الساحرة وارتد قليلا إلى الأعلى.
كررها الملك مرة أخرى.
أدركت الساحرة أن جيني هي التي أرادت التحدث معها.
هزت رأسها: “لا يمكنني العودة الآن. في نظر العالم ، لقد مت بالفعل بسبب المرض. إذا ظهرت بتهور ، فسوف يسبب لهم مشكلة. علاوة على ذلك ، سأدافع عن مملكتك في الظل. أنت الملك الوحيد لليجراند “.
كان العقد الذي وقعته مع جيني مختلفا عن الآخرين ، وكانت الوحيدة التي يمكنها التواصل مباشرة مع جيني.
فهم الملك أخيرا سبب رغبته في البقاء على قيد الحياة بكل الوسائل.
مدت الساحرة يدها وضغطتها على السور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر الملك بالندم المخفي في صوت الملكة الأم.
بدا صوت جيني في ذهنها: “جريسيلدا ، جريسيلدا…..ذلك اللقيط الذي كاد يحرق شراعي في ذلك الوقت….. دوق باكنغهام ، ألا يستطيع العودة مرة أخرى؟
كان القدر غير عادل للغاية لهذه العائلة.
فوجئت الساحرة قليلا. كانت جيني دائما مثل فتاة صغيرة ، ولم تتوقع أن تشعر جيني بهذا بشدة.
اشتعل الحطب في المدفأة، وبعثت النار ضوءها الاصفر الدافئ وانعكس على الشخص عند الباب. لم تعد هيئة الشخص الذي تخيله الملك عندما حُركت مشاعره من قبل الشاعر مبهمًا.
“تماما مثل ويليام؟”
“طفلي ، بورلاند…..” تحدثت إليانور أخيرا ، بصوت مختنق. عانقته بشدة وهمست ، “أنا هنا ، أنا هنا”.
نظرت الساحرة إلى الكابتن هوكينز الذي جلس يشرب بمفرده ، وأجابت بصوت منخفض.
“تعال.”
نزلت أشرعة السفينة فجأة ، ولم تعد ترفرف للأعلى.
أدركت الساحرة أن جيني هي التي أرادت التحدث معها.
هبت الرياح طوال الليل في البحر ، واتكأ الكابتن هوكينز على السور وشرب طوال الليل. عندما أضاءت السماء الشرقية بحلول الفجر ، وقف بشكل غير مستقر على السور ، وترنح من السور وسقط في البحر، ورش الماء عاليا.
تصادف أن القراصنة الذين جاءوا لتنظيف سطح السفينة في الصباح رأوا هذا واعتقدوا أن قبطانهم قد أصيب بالجنون مرة أخرى ، وقفز في البحر لغسل دماغه مرة أخرى.
تصادف أن القراصنة الذين جاءوا لتنظيف سطح السفينة في الصباح رأوا هذا واعتقدوا أن قبطانهم قد أصيب بالجنون مرة أخرى ، وقفز في البحر لغسل دماغه مرة أخرى.
لذلك ، لم تعد هناك حاجة لقمع الحزن بعد الآن، فهناك من سيمسح دموعك الان ، ويعانقك بشدة ، ويحميك من الرياح الباردة.
ابتسمت الساحرة بسخرية وأمرت بالتقاط الكابتن هوكينز بسرعة من البحر.
فقد وقفت عند الباب ، أفضل ملكة لكريا ، ملكة ليجراند الارملة ، وامه.
………………
لذلك ، لم تعد هناك حاجة لقمع الحزن بعد الآن، فهناك من سيمسح دموعك الان ، ويعانقك بشدة ، ويحميك من الرياح الباردة.
قصر الورد. (الورد لو روز؟)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي حماه مرارا وتكرارا في أحلامه ….. كانت والدته التي تألمت وعانت الجنون بسبب فقدانه.
قد أشرقت الشمس للتو ، وسقط الضوء على أبراج القصر والقلعة الرائعة. وقف الملك والملكة الأرملة إليانور معا في الجناح الحجري حيث استراح دوق باكنغهام عندما سار مع الملك.
………………
كان الشتاء قد انحسر ، وفي قصر الورد حيث كانت درجة الحرارة أعلى من الخارج ، بدأت الورود تتفتح مرة أخرى. بدأت كروم الورد الملفوفة حول الجناح الحجري بالفعل في تزيينها قليلا ببراعم خضراء جديدة. مرتديا عباءة قرمزية ، مد الملك يده للتمسك بالسور. لقد قمع بالفعل عواطفه مرة أخرى.
“تماما مثل ويليام؟”
نظرت الملكة إليانور إلى طفلها.
كان القدر قاسيا جدا تجاههم.
مر الوقت بسرعة ، وفي السنوات التي غابت فيها ، كبر طفلها ليكون قويا مثل والده.
كان الكابتن هوكينز اليوم أكثر هدوءا من أي وقت مضى ، واحتفل البحارة الشباب على متن السفينة سرا لعدم الاضطرار إلى المعاناة من العذاب من قبطانهم العصبي ، لكن بعض القراصنة الأكبر سنا كانوا صامتين.
يتذكر دائما مسؤوليته كملك ، ويكبح جماح نفسه عن الغرق في الحزن.
قال الملك بصوت أجش.
“الوقت يمر بسرعة ، لقد كبرت.”
من قبل ، نسي، ولم يكن يعرف ما هو.
كشفت الملكة إليانور عن ابتسامة معقدة.
نزلت أشرعة السفينة فجأة ، ولم تعد ترفرف للأعلى.
وفقا للتعويذة السرية الأصلية ، كانت روح الملك موجودة في عالمين في نفس الوقت. لكن معمودية المحكمة المقدسة جعلت روح الملك تحمل نسمة الروح القدس ، وإلى جانب الأوهام المختلفة التي رأتها في ذلك الوقت ، جعلها هذا تعتقد خطأ أن التعويذة السرية فشلت وتم استبدال الملك بالروح القدس.
“تعال.”
هل كان طفلها سيعيش حياة أسهل وأكثر سعادة إذا لم تكن مجنونة لسنوات عديدة؟
بالأمس تذكر كل شيء.
فشلت في الوفاء بمسؤوليات الأم ، وفشلت في حماية طفلها من الرياح والمطر.
كان العقد الذي وقعته مع جيني مختلفا عن الآخرين ، وكانت الوحيدة التي يمكنها التواصل مباشرة مع جيني.
شعر الملك بالندم المخفي في صوت الملكة الأم.
كان الشتاء قد انحسر ، وفي قصر الورد حيث كانت درجة الحرارة أعلى من الخارج ، بدأت الورود تتفتح مرة أخرى. بدأت كروم الورد الملفوفة حول الجناح الحجري بالفعل في تزيينها قليلا ببراعم خضراء جديدة. مرتديا عباءة قرمزية ، مد الملك يده للتمسك بالسور. لقد قمع بالفعل عواطفه مرة أخرى.
أدار رأسه ونظر إلى والدته.
كان الكابتن هوكينز اليوم أكثر هدوءا من أي وقت مضى ، واحتفل البحارة الشباب على متن السفينة سرا لعدم الاضطرار إلى المعاناة من العذاب من قبطانهم العصبي ، لكن بعض القراصنة الأكبر سنا كانوا صامتين.
“لا.” أعطاها الملك عناقا لطيفا. “لقد أنقذتني عدة مرات.”
ولكن قد عرف الان.
في الرسالة الأخيرة التي تركها دوق باكنغهام ، أخبر الملك عن سبب جنون الملكة إليانور لسنوات عديدة – لقد شاهدت طفلها يموت مرارا وتكرارا أمام عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر الملك بالندم المخفي في صوت الملكة الأم.
عندما رأى هذا ، فهم الملك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سيد الأسرة هنا لتقديم تقرير عن الاستعدادات لجنازة دوق باكنغهام.
لقد عانى عندما كان “شو تشي” من كوابيس مرارا وتكرارا ، ولكن بعد الاستيقاظ ، كان ينسى ما حدث في الحلم ، تاركا وراءه شعورا بالعجز والغضب. عندما استخدمت المحكمة المقدسة طريقة المعمودية السرية لتنفيذ عملية اغتيال ، حصل على إجابة الشيطان: كانت هذه هي قوة الطريقة السرية للمعمودية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هنا كانت عائلته ، وبلاده ، وأرضه.
بالأمس تذكر كل شيء.
ابتسمت الساحرة بسخرية وأمرت بالتقاط الكابتن هوكينز بسرعة من البحر.
جميع الكوابيس لها نفس المحتوى….. سيكون في مخاطر مختلفة ، وواجه الموت مرارا وتكرارا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا صوت جيني في ذهنها: “جريسيلدا ، جريسيلدا…..ذلك اللقيط الذي كاد يحرق شراعي في ذلك الوقت….. دوق باكنغهام ، ألا يستطيع العودة مرة أخرى؟
“لقد أنقذتني.”
فقد وقفت عند الباب ، أفضل ملكة لكريا ، ملكة ليجراند الارملة ، وامه.
كررها الملك مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا صوت جيني في ذهنها: “جريسيلدا ، جريسيلدا…..ذلك اللقيط الذي كاد يحرق شراعي في ذلك الوقت….. دوق باكنغهام ، ألا يستطيع العودة مرة أخرى؟
“مرارا وتكرارا.”
فقد وقفت عند الباب ، أفضل ملكة لكريا ، ملكة ليجراند الارملة ، وامه.
في تلك الكوابيس ، شعر بالضعف والعجز ، وشعر أن العالم كله يريد قتله ، لقد كان شخصا في غير محله ولا يتسامح معه العالم. ولكن في كل مرة ، كان هناك صوت ، وشخصية تمسكه بقوة في الظلام.
فوجئت الساحرة قليلا. كانت جيني دائما مثل فتاة صغيرة ، ولم تتوقع أن تشعر جيني بهذا بشدة.
بسبب هذا الصوت وتلك الأيدي لم يفقد نفسه في دورة الكوابيس المستمرة وكافح من أجل البقاء مرارا وتكرارا.
جميع الكوابيس لها نفس المحتوى….. سيكون في مخاطر مختلفة ، وواجه الموت مرارا وتكرارا.
من قبل ، نسي، ولم يكن يعرف ما هو.
(اعتذر عن عدم نشر فصل اضافي ، لكن ان شاء الله راح يكون التنزيل يومي وتقريبا بدون انقطاع، وكذلك اعتذر عن الغياب الطويل ، كانت سنة صعبة بالنسبة لي ، والحمد لله انتهت. بعض المصطلحات تغيرت كوني غبت لمدة طويلة وناسي المصطلحات المستعملة سابقا ، اي شخص يتذكر يكتب بالتعليقات)
ولكن قد عرف الان.
كان الشتاء قد انحسر ، وفي قصر الورد حيث كانت درجة الحرارة أعلى من الخارج ، بدأت الورود تتفتح مرة أخرى. بدأت كروم الورد الملفوفة حول الجناح الحجري بالفعل في تزيينها قليلا ببراعم خضراء جديدة. مرتديا عباءة قرمزية ، مد الملك يده للتمسك بالسور. لقد قمع بالفعل عواطفه مرة أخرى.
الشخص الذي حماه مرارا وتكرارا في أحلامه ….. كانت والدته التي تألمت وعانت الجنون بسبب فقدانه.
“تماما مثل ويليام؟”
في أوهامها المؤلمة ، رأت طفلها يواجه الخطر مرارا وتكرارا ، لذلك مدت يدها مرارا وتكرارا في محاولة لحمله. من عالم بعيد ، من هذه المسافة الطويلة ، سافر حبها عبر الزمان والمكان ، مثل الصقر ، الذي حمى صغيره وجعله ينمو بأمان.
كان العقد الذي وقعته مع جيني مختلفا عن الآخرين ، وكانت الوحيدة التي يمكنها التواصل مباشرة مع جيني.
فهم الملك أخيرا سبب رغبته في البقاء على قيد الحياة بكل الوسائل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا صوت جيني في ذهنها: “جريسيلدا ، جريسيلدا…..ذلك اللقيط الذي كاد يحرق شراعي في ذلك الوقت….. دوق باكنغهام ، ألا يستطيع العودة مرة أخرى؟
لأنه لم يكن مكروها من قبل العالم ، كان محبوبا أيضا من قبل شخص ما.
كان القدر غير عادل للغاية لهذه العائلة.
يجب أن يعود ، يجب أن يعود إلى ليجراند.
في الرسالة الأخيرة التي تركها دوق باكنغهام ، أخبر الملك عن سبب جنون الملكة إليانور لسنوات عديدة – لقد شاهدت طفلها يموت مرارا وتكرارا أمام عينيها.
هنا كانت عائلته ، وبلاده ، وأرضه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرارا وتكرارا.”
“هل ستعود إلى كريا؟” سأل الملك والدته. “قابلت شاعرا هناك، وهم ما زالوا يفتقدونك. سيكونون سعداء بمعرفة أنك لا تزالين على قيد الحياة “.
كان القدر غير عادل للغاية لهذه العائلة.
قامت إليانور بتصويب طوق الملك. نظرت إلى ابنها ، الذي لم تتمكن من إلقاء نظرة فاحصة عليه بالأمس. كانت عيناه الزرقاوان هي نفسها عيون ويليام الثالث، وتفكيره أيضا هو نفسه تماما مثل والده. كلاهما لم يكن جيدا في التعبير عن نفسه ، ولا جيدا في التعامل مع المشاعر الناعمة.
كانت هذه آخر هدية تركت له من قبل دوق باكنغهام.
فهمت الملكة الأم أن الملك أراد أن يصرفها عن ذنبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد رحل.”
هزت رأسها: “لا يمكنني العودة الآن. في نظر العالم ، لقد مت بالفعل بسبب المرض. إذا ظهرت بتهور ، فسوف يسبب لهم مشكلة. علاوة على ذلك ، سأدافع عن مملكتك في الظل. أنت الملك الوحيد لليجراند “.
كانت هذه آخر هدية تركت له من قبل دوق باكنغهام.
كان صوتها لطيفا ولكنه حازم.
بسبب هذا الصوت وتلك الأيدي لم يفقد نفسه في دورة الكوابيس المستمرة وكافح من أجل البقاء مرارا وتكرارا.
توقف سيد الأسرة على مسافة من الأم والطفل اللذين التقيا أخيرا. نظر إلى ملكة القصر السابقة ، وعيناه رطبتان قليلا ، وتمتم بصوت منخفض: “كم هو رائع”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد فعل كل ما في وسعه من أجل الملك.
كم هو رائع ، على الأقل لم يغادر الجميع.
بسبب هذا الصوت وتلك الأيدي لم يفقد نفسه في دورة الكوابيس المستمرة وكافح من أجل البقاء مرارا وتكرارا.
“تعال.”
“تعال.”
شعر الملك بوصول وكيله.
انهمرت دموعه أخيرا.
كان سيد الأسرة هنا لتقديم تقرير عن الاستعدادات لجنازة دوق باكنغهام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هبت الرياح طوال الليل في البحر ، واتكأ الكابتن هوكينز على السور وشرب طوال الليل. عندما أضاءت السماء الشرقية بحلول الفجر ، وقف بشكل غير مستقر على السور ، وترنح من السور وسقط في البحر، ورش الماء عاليا.
ستكون جنازة، واعلان الحرب.
في أوهامها المؤلمة ، رأت طفلها يواجه الخطر مرارا وتكرارا ، لذلك مدت يدها مرارا وتكرارا في محاولة لحمله. من عالم بعيد ، من هذه المسافة الطويلة ، سافر حبها عبر الزمان والمكان ، مثل الصقر ، الذي حمى صغيره وجعله ينمو بأمان.
(اعتذر عن عدم نشر فصل اضافي ، لكن ان شاء الله راح يكون التنزيل يومي وتقريبا بدون انقطاع، وكذلك اعتذر عن الغياب الطويل ، كانت سنة صعبة بالنسبة لي ، والحمد لله انتهت. بعض المصطلحات تغيرت كوني غبت لمدة طويلة وناسي المصطلحات المستعملة سابقا ، اي شخص يتذكر يكتب بالتعليقات)
انهمرت دموعه أخيرا.
أدار رأسه ونظر إلى والدته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
