رسائل العم
الفصل97: رسائل العم
شهد مؤرخ المشهد الذي أخذ فيه الملك إكليل الورد من الفتاة ، وكتب هذا بحماس: “الملك الممتاز القوي والثابت ، والمدافع المخلص ، والفرسان الشجعان ، والأشخاص الذين يحبونهم بعمق … مثل ليجراند ، مثل عائلة روز ، من يستطيع أن يقول إننا لا نستطيع أن نشهد وصول المجد؟
بعد الانتهاء من موكب النصر بأكمله ، جاء الملك إلى مقر إقامة دوق باكنغهام.
السيف الطويل ، القفاز ، المدافع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همس الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همس الملك.
سحب الملك سيفه ووضعه على كتف الجنرال يوهان.
“باسم روز ، ستكون مدافعا عني من الآن فصاعدا.”
لسنوات عديدة ، لم يقدر دوق باكنغهام ، مثل الزاهد ، المتعة المادية. ربما كانت هوايته الوحيدة هي جمع الأسلحة والدروع.
“باسم روز ، ستكون مدافعا عني من الآن فصاعدا.”
حدق في عيني الجنرال يوهان وأعلن.
حدق في عيني الجنرال يوهان وأعلن.
شهد مؤرخ المشهد الذي أخذ فيه الملك إكليل الورد من الفتاة ، وكتب هذا بحماس: “الملك الممتاز القوي والثابت ، والمدافع المخلص ، والفرسان الشجعان ، والأشخاص الذين يحبونهم بعمق … مثل ليجراند ، مثل عائلة روز ، من يستطيع أن يقول إننا لا نستطيع أن نشهد وصول المجد؟
طرق الجنرال يوهان قلبه: “من أجل مجد روز!”
كان هذا هو السبب في وجود الكثير من الأشخاص الذين دخلوا المعركة معه دون تردد عندما يسحب سيفه ، ولماذا لا يزال هناك الكثير من الناس الذين نسوا خوفهم في ساحة المعركة واستمروا في القتال بعد وفاته ، فقط للسماح لنعشه بالدخول على الأرض التي أراد استعادتها من أجل ليجراند.
خلف الملك ، شاهد الفرسان الحديديين هذا المشهد. أخرجوا سيوفهم الطويلة ورفعوها عاليا: “لمجد روز!”
الحقيقة الباردة لم تكن أبدا قوية جدا ——
الكرامة والمجد والعهد.
طرق الجنرال يوهان قلبه: “من أجل مجد روز!”
هذا هو الفارس!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مقر إقامة دوق باكنغهام قريبا جدا من قصر روز. أُعطي لدوق باكنغهام من قبل ويليام الثالث. تم نقش شعار عائلة روز على المدخل الرئيسي للقصر. ولكن بعد الدخول ، يمكن للمرء أن يشعر أنه ، كقصر دوق ، فإن تصميمه الداخلي رثا بعض الشيء.
امتطى الملك حصانه ، وركب الجنرال يوهان إلى جانبه ، تماما كما فعل دوق باكنغهام عندما ذهب ويليام الثالث إلى الحرب.
تسبب الموت المفاجئ لويليام الثالث في سقوط ليجراند في حالة من الفوضى. في ذلك الوقت ، استخدم دوق باكنغهام كل ثروته تقريبا لدعم نفقات العائلة المالكة. لكن الدوق لم يذكره له أبدا. بعد أن أصبح بالغا ، أحرق الدوق كل شهادات المديونية هذه.
رفع تشارلز طوقه ، وتبع الحشد إلى القصر.
سار المنتصر الواقف إلى الأمام مرة أخرى.
بعد فترة طويلة من التفكك، ستكون هناك وحدة عظيمة ومجيدة”.
هتف الحشد الترحيبي عندما مر السيل الحديدي على السجادة الحمراء الموضوعة داخل بوابة المدينة. ألقى الناس من كلا الجانبين الزهور على الفرسان المنتصرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند فتح الرسالة الأولى ، ظهر خط اليد القوي المألوف:
كانت عودة بالبوا ونيوكاسل إلى أراضي ليجراند انتصارا غير عادي.
على الأقل ، لحضور جنازة دوق باكنغهام.
عندما عاد خبر وفاة دوق باكنغهام ، الأسد الإمبراطوري ، إلى البلاد ، حزن الجميع ويأس ، ولكن بعد ذلك مباشرة أعلن الملك للشعب انتصاره: بعد الملك المجنون هنري ، وتشارلز الأسد الملك ، وويليام الثالث ، امتلكت ليجراند مرة أخرى ملكا قويا وقادرًا بما يكفي لحراسة الأمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همس الملك.
لقد نما بما يكفي لتولي المسؤوليات الثقيلة التي أوكلها إليه والده وعمه بقيادة الناس إلى النصر.
ناشدوا الملك أن يستمر في قيادة فرسانه لحراسة الأمة.
بعد ألف عام من الانقسام والتفكك ، توق جميع شعب ليجراند إلى الازدهار السابق وحرصوا على رؤية توحيد الإمبراطورية تحت علم روز. كانت بالبوا ونيوكاسل مثل مقدمة ، وبدأوا يشهدون فجر الأمل.
“شكرا.”
ارتدى مواطنو قلعة ميتزل الملابس الحمراء التي ترمز إلى الوردة ، وغمروا الشوارع للقاء الملك المنتصر وفرسانه ، ورحبوا ترحيبا حارا بالفرسان المنتصرين. في الشوارع ، بنى الناس قلاعا مزيفة ضخمة ومتقنة ، وغنى ممثلو المسرح المرسومون في قصائد القلاع لأجيال من الملوك البارزين المسجلين في تاريخ الليجرانديين.
________________________
كانت هذه المسرحيات تهنئة قلعة ميتزل لملكها ، وكذلك نداءات الشعب:
سأل تشارلز بهدوء.
ناشدوا الملك أن يستمر في قيادة فرسانه لحراسة الأمة.
الحقيقة الباردة لم تكن أبدا قوية جدا ——
عندما وصل الملك وفرسانه إلى وسط المدينة ، نفذ بعض الأولاد والبنات الصغار الذين يرتدون أكاليل الورد من الحشد ، وخدودهم مطلية باللون الأحمر. خلع هؤلاء الفتيان والفتيات أكاليل الزهور على رؤوسهم وقدموها للفرسان الشجعان. انحنى الملك أيضا لتلقي هذه الهدية البريئة والطفولية من فتاة صغيرة.
بدا كل شيء كما لو أن صاحب الغرفة قد غادر للتو لفترة من الوقت وسيعود قريبا.
بعد وضع أكاليل الزهور ، شابك الفتيان والفتيات الصغار أيديهم وغنوا ، ممهدين الطريق للملك وفرسانه:
نظر الجنرال يوهان إلى الدرع الملطخ بالدماء.
“عسى أن تعيشوا طويلًا يا زهور العالم يا فرسان ليجراند الشجعان!”
أمام الباب ، نظرت إليه امرأة ذات شعر أسود طويل وعيون خضراء والدموع في عينيها ، تحاول قصارى جهدها إظهار ابتسامة.
شهد مؤرخ المشهد الذي أخذ فيه الملك إكليل الورد من الفتاة ، وكتب هذا بحماس: “الملك الممتاز القوي والثابت ، والمدافع المخلص ، والفرسان الشجعان ، والأشخاص الذين يحبونهم بعمق … مثل ليجراند ، مثل عائلة روز ، من يستطيع أن يقول إننا لا نستطيع أن نشهد وصول المجد؟
كان هذا هو السبب في وجود الكثير من الأشخاص الذين دخلوا المعركة معه دون تردد عندما يسحب سيفه ، ولماذا لا يزال هناك الكثير من الناس الذين نسوا خوفهم في ساحة المعركة واستمروا في القتال بعد وفاته ، فقط للسماح لنعشه بالدخول على الأرض التي أراد استعادتها من أجل ليجراند.
بعد فترة طويلة من التفكك، ستكون هناك وحدة عظيمة ومجيدة”.
بعد فترة طويلة من التفكك، ستكون هناك وحدة عظيمة ومجيدة”.
قدمت المدينة بأكملها هداياها وهتافاتها للملك وفرسانه.
مرتديا معطفا مزدوج الصدر ، وقف الرفيق الأول تشارلز في الحشد. شاهد الملك يسير إلى قصر روز محاطا بالناس ، ورافقه الجنرال يوهان. اطمئن تشارلز قليلا. رفع رأسه وشاهد المسرحية في القلاع المزيفة ، والتي تصادف فيها ظهور المشهد حيث أمر ويليام الثالث الدول الست والثلاثين باحناء رؤوسهم.
“جلالة الملك:
“هل عائلة روز كلها هكذا؟ يا ويليام”
ارتدى مواطنو قلعة ميتزل الملابس الحمراء التي ترمز إلى الوردة ، وغمروا الشوارع للقاء الملك المنتصر وفرسانه ، ورحبوا ترحيبا حارا بالفرسان المنتصرين. في الشوارع ، بنى الناس قلاعا مزيفة ضخمة ومتقنة ، وغنى ممثلو المسرح المرسومون في قصائد القلاع لأجيال من الملوك البارزين المسجلين في تاريخ الليجرانديين.
سأل تشارلز بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عنيدين وكتومين ، وبغض النظر عن مدى ثقل العبء ، كانوا دائما يسيرون إلى الأمام خطوة بخطوة بثبوت وعزم ، مما يجعل الناس يشعرون أنهم كليين القدرة. لم يفهم الناس أنهم بشر حتى لحظة موتهم. كان ويليام هكذا ، وكذلك دوق باكنغهام.
جاءوا إلى نهاية الممر ، الذي تمثل بغرفة دراسة دوق باكنغهام.
سمحوا دائما للناس برؤية قوتهم فقط ، من البداية إلى النهاية ، مثل السكين والسيف والدرع.
لم يقل تشارلز هذا ، لكن يجب أن يكون هوكينز قد فهم.
غرق صوت تشارلز في الهتافات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مقر إقامة دوق باكنغهام قريبا جدا من قصر روز. أُعطي لدوق باكنغهام من قبل ويليام الثالث. تم نقش شعار عائلة روز على المدخل الرئيسي للقصر. ولكن بعد الدخول ، يمكن للمرء أن يشعر أنه ، كقصر دوق ، فإن تصميمه الداخلي رثا بعض الشيء.
عندما تلقى نبأ وفاة دوق باكنغهام ، لم يتمكن تشارلز من وضع مخاوفه جانبا بعد كل شيء ، وهرع عائدا من الساحل الجنوبي الشرقي لمساعدة الجنرال يوهان في التعامل مع الشؤون الداخلية لليجراند. قبل مغادرته ، سأل الكابتن هوكينز عما إذا أراد العودة أيضا.
سأل تشارلز بهدوء.
على الأقل ، لحضور جنازة دوق باكنغهام.
جاءوا إلى نهاية الممر ، الذي تمثل بغرفة دراسة دوق باكنغهام.
لم يقل تشارلز هذا ، لكن يجب أن يكون هوكينز قد فهم.
قرأها الملك واحدة تلو الأخرى ، كما لو انه رأى وضعا سياسيا فوضويا يهدأ تدريجيا في مواجهة تصميم دوق باكنغهام ، ويرى نفسه يكبر تدريجيا على مر السنين.
هب نسيم البحر البارد قليلا ، وارتفعت سفينة الأشباح “جيني” بلطف وانخفضت مع المد. الكابتن هوكينز ، الذي كان دائما متقلبا بقبعة مائلة ، جالسا على السور ، يهز قارورة النبيذ: “لن أعود ، لا يمكنك تصديق كلمة واحدة يقولها النبلاء … سأستمر في العمل معه هنا”.
تسبب الموت المفاجئ لويليام الثالث في سقوط ليجراند في حالة من الفوضى. في ذلك الوقت ، استخدم دوق باكنغهام كل ثروته تقريبا لدعم نفقات العائلة المالكة. لكن الدوق لم يذكره له أبدا. بعد أن أصبح بالغا ، أحرق الدوق كل شهادات المديونية هذه.
لا يمكن تصديق أي من كلمات النبلاء. الشخص الذي قال ذات مرة إنه سيخطو على سطح سفينة القراصنة مات في نيران الحرب قبل أن يرى أصدقائه القدامى مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * فصل ترجمته سابقًا ونسيت أنشره
رفع تشارلز طوقه ، وتبع الحشد إلى القصر.
عندما تلقى نبأ وفاة دوق باكنغهام ، لم يتمكن تشارلز من وضع مخاوفه جانبا بعد كل شيء ، وهرع عائدا من الساحل الجنوبي الشرقي لمساعدة الجنرال يوهان في التعامل مع الشؤون الداخلية لليجراند. قبل مغادرته ، سأل الكابتن هوكينز عما إذا أراد العودة أيضا.
………………
بعد ألف عام من الانقسام والتفكك ، توق جميع شعب ليجراند إلى الازدهار السابق وحرصوا على رؤية توحيد الإمبراطورية تحت علم روز. كانت بالبوا ونيوكاسل مثل مقدمة ، وبدأوا يشهدون فجر الأمل.
بعد الانتهاء من موكب النصر بأكمله ، جاء الملك إلى مقر إقامة دوق باكنغهام.
هذا هو الفارس!
كان مقر إقامة دوق باكنغهام قريبا جدا من قصر روز. أُعطي لدوق باكنغهام من قبل ويليام الثالث. تم نقش شعار عائلة روز على المدخل الرئيسي للقصر. ولكن بعد الدخول ، يمكن للمرء أن يشعر أنه ، كقصر دوق ، فإن تصميمه الداخلي رثا بعض الشيء.
كان هذا هو السبب في وجود الكثير من الأشخاص الذين دخلوا المعركة معه دون تردد عندما يسحب سيفه ، ولماذا لا يزال هناك الكثير من الناس الذين نسوا خوفهم في ساحة المعركة واستمروا في القتال بعد وفاته ، فقط للسماح لنعشه بالدخول على الأرض التي أراد استعادتها من أجل ليجراند.
تسبب الموت المفاجئ لويليام الثالث في سقوط ليجراند في حالة من الفوضى. في ذلك الوقت ، استخدم دوق باكنغهام كل ثروته تقريبا لدعم نفقات العائلة المالكة. لكن الدوق لم يذكره له أبدا. بعد أن أصبح بالغا ، أحرق الدوق كل شهادات المديونية هذه.
نظر الملك حوله ، كما لو أنه رأى الرجل العجوز ذو الشعر الأبيض يمشي بمفرده في هذا الممر – وضع دروعه ودروع الفرسان الذين ضحوا بحياتهم معا ، هل لأنه شعر أنهم سيظلون يرافقونه بهذه الطريقة؟
عندما أصبح الملك واعيًا وأراد جمع 20 جنيه إسترليني لدفع فدية ابن عمه ، سأل ذات مرة وزير الخزانة عن دخل الدوق. الجواب الذي حصل عليه في ذلك الوقت فاجأه.
هتف الحشد الترحيبي عندما مر السيل الحديدي على السجادة الحمراء الموضوعة داخل بوابة المدينة. ألقى الناس من كلا الجانبين الزهور على الفرسان المنتصرين.
لسنوات عديدة ، لم يقدر دوق باكنغهام ، مثل الزاهد ، المتعة المادية. ربما كانت هوايته الوحيدة هي جمع الأسلحة والدروع.
ناشدوا الملك أن يستمر في قيادة فرسانه لحراسة الأمة.
سار الملك على طول ممر طويل حيث تم عرض العديد من الدروع.
بدا كل شيء كما لو أن صاحب الغرفة قد غادر للتو لفترة من الوقت وسيعود قريبا.
نظر إلى مجموعة من الدروع. لم تكن هذه الدروع تحفا ، وحتى ان معظمها في حالة متداعية تماما. أخبره الجنرال يوهان بصوت منخفض أن بعض هذه الدروع تخص الدوق نفسه ، وترك جنوده المزيد. بعد كل معركة ، بذل دوق باكنغهام قصارى جهده دائما لجمع دروع فرسانه القتلى.
الحقيقة الباردة لم تكن أبدا قوية جدا ——
“إنه ينظر إلى هذه الدروع كثيرا.”
نظر الجنرال يوهان إلى الدرع الملطخ بالدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان بالفعل جديرا ويستحق لقب الأسد الإمبراطوري.
نظر الملك حوله ، كما لو أنه رأى الرجل العجوز ذو الشعر الأبيض يمشي بمفرده في هذا الممر – وضع دروعه ودروع الفرسان الذين ضحوا بحياتهم معا ، هل لأنه شعر أنهم سيظلون يرافقونه بهذه الطريقة؟
من الآن فصاعدا ، من غيره سيعطيه عناقا أبويا؟
” لقد كان دائما جنرالا جيدا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المستقبل ، لن يرافقه دوق باكنغهام للتعامل مع تلك الشؤون السياسية المملة … لن يقرأ أحد جميع الرسائل أولا ويفرز الرسائل المهمة بالنسبة له. لن يقول له أحد أبدا ، اخرج معي في نزهة على الأقدام.
همس الملك.
غرق صوت تشارلز في الهتافات.
كان هذا هو السبب في وجود الكثير من الأشخاص الذين دخلوا المعركة معه دون تردد عندما يسحب سيفه ، ولماذا لا يزال هناك الكثير من الناس الذين نسوا خوفهم في ساحة المعركة واستمروا في القتال بعد وفاته ، فقط للسماح لنعشه بالدخول على الأرض التي أراد استعادتها من أجل ليجراند.
امتطى الملك حصانه ، وركب الجنرال يوهان إلى جانبه ، تماما كما فعل دوق باكنغهام عندما ذهب ويليام الثالث إلى الحرب.
جاءوا إلى نهاية الممر ، الذي تمثل بغرفة دراسة دوق باكنغهام.
لسنوات عديدة ، لم يقدر دوق باكنغهام ، مثل الزاهد ، المتعة المادية. ربما كانت هوايته الوحيدة هي جمع الأسلحة والدروع.
“يضع الأشياء على المكتب.” نظر الجنرال يوهان إلى الملك. “في كل مرة يخرج فيها، كان يكتب لي رسالة. إذا فشل في العودة ، فمن المقرر أن تُعطى لك. إذا عاد ، سيطلب مني حرق الرسالة. هذا هو الشيء الوحيد الذي طلبه مني ولم أفعله ….. لقد احتفظت بهم جميعا. اعتقدت أنك تريد رؤيتهم جميعا “.
أصبحت رؤيته فجأة غير واضحة ، وانزلق الملك ببطء على المكتب ، وارتفع إحساس لاذع في عينيه ، ولم يعد بإمكانه التراجع.
“شكرا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همس الملك.
وضع الملك يده على مقبض الباب ، وأخذ نفسا عميقا ، وفتح الباب الثقيل للغاية ببطء.
سار الملك على طول ممر طويل حيث تم عرض العديد من الدروع.
كانت الشموع مشتعلة في غرفة الدراسة ، والموقد لا يزال يحترق أيضا ، وتم عرض العديد من المخطوطات على خزانة الكتب الممتدة من الأرض حتى السقف. تم وضع المكتب بجوار النافذة ، وتم سحب كرسي به مساند للذراعين البالية قليلا بعيدا عن المكتب. على ظهر الكرسي كانت العباءة الحمراء التي أهداها الملك لدوق باكنغهام.
كانت عودة بالبوا ونيوكاسل إلى أراضي ليجراند انتصارا غير عادي.
بدا كل شيء كما لو أن صاحب الغرفة قد غادر للتو لفترة من الوقت وسيعود قريبا.
“هناك شيء أخير لم أستطع إخبارك به من قبل. آمل أن يجعلك هذا سعيدا يا طفلي العزيز “. كشفت نبرة دوق باكنغهام أخيرا عن بعض الخفة ، كما لو أن حجرا ثقيلا كان يثقل قلبه لفترة طويلة قد أُزيح أخيرا ، “عن والدتك …”
نظر الملك إلى كل شيء في الغرفة بهدوء لفترة طويلة ، ثم أغلق الباب ودخل بمفرده.
تم دفع الباب مفتوحًا برفق.
نظر حول الغرفة ، ومشى إلى المكتب ، ومد يده والتقط كومة الرسائل الأنيقة.
من الآن فصاعدا ، من غيره سيعطيه عناقا أبويا؟
عند فتح الرسالة الأولى ، ظهر خط اليد القوي المألوف:
في الرسالة الأخيرة ، أخبره دوق باكنغهام بكل شيء عن اختياره واختيار ويليام في ذلك الوقت.
“جلالة الملك:
من فضلك اسمح لي أن أعتذر لك ، عندما تقرأ هذه الرسالة ، لن أتمكن بعد الآن من السير معك …”
ناشدوا الملك أن يستمر في قيادة فرسانه لحراسة الأمة.
أصبحت رؤيته فجأة غير واضحة ، وانزلق الملك ببطء على المكتب ، وارتفع إحساس لاذع في عينيه ، ولم يعد بإمكانه التراجع.
لسنوات عديدة ، لم يقدر دوق باكنغهام ، مثل الزاهد ، المتعة المادية. ربما كانت هوايته الوحيدة هي جمع الأسلحة والدروع.
الحقيقة الباردة لم تكن أبدا قوية جدا ——
في المستقبل ، لن يرافقه دوق باكنغهام للتعامل مع تلك الشؤون السياسية المملة … لن يقرأ أحد جميع الرسائل أولا ويفرز الرسائل المهمة بالنسبة له. لن يقول له أحد أبدا ، اخرج معي في نزهة على الأقدام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المستقبل ، لن يرافقه دوق باكنغهام للتعامل مع تلك الشؤون السياسية المملة … لن يقرأ أحد جميع الرسائل أولا ويفرز الرسائل المهمة بالنسبة له. لن يقول له أحد أبدا ، اخرج معي في نزهة على الأقدام.
في شعور غامر بالبرودة ، رفع الملك يديه لتغطية وجهه ، وشهق بصوت منخفض.
من الآن فصاعدا ، من غيره سيعطيه عناقا أبويا؟
عندما عاد خبر وفاة دوق باكنغهام ، الأسد الإمبراطوري ، إلى البلاد ، حزن الجميع ويأس ، ولكن بعد ذلك مباشرة أعلن الملك للشعب انتصاره: بعد الملك المجنون هنري ، وتشارلز الأسد الملك ، وويليام الثالث ، امتلكت ليجراند مرة أخرى ملكا قويا وقادرًا بما يكفي لحراسة الأمة.
كان هناك كومة سميكة من الرسائل ، كل منها يمثل معركة دوق باكنغهام. بعد وفاة ويليام الثالث بسبب المرض ، لم يكن ما تبقى لدوق باكنغهام ابن أخيه الرضيع فحسب ، بل أيضا ليجراند المضطرب الذي مزقته الحرب ….. على مر السنين ، كان الدوق هكذا ، مع معركة تلو الأخرى ، دون معرفة ما إذا كان سيبقى على قيد الحياة في النهاية أم لا ، دافع عن أراضي عائلة روز.
طرق الجنرال يوهان قلبه: “من أجل مجد روز!”
في كل مرة ذهب إلى المعركة ، استعد للموت فيها.
كان هذا هو السبب في وجود الكثير من الأشخاص الذين دخلوا المعركة معه دون تردد عندما يسحب سيفه ، ولماذا لا يزال هناك الكثير من الناس الذين نسوا خوفهم في ساحة المعركة واستمروا في القتال بعد وفاته ، فقط للسماح لنعشه بالدخول على الأرض التي أراد استعادتها من أجل ليجراند.
قرأ الملك الرسائل.
كان هناك كومة سميكة من الرسائل ، كل منها يمثل معركة دوق باكنغهام. بعد وفاة ويليام الثالث بسبب المرض ، لم يكن ما تبقى لدوق باكنغهام ابن أخيه الرضيع فحسب ، بل أيضا ليجراند المضطرب الذي مزقته الحرب ….. على مر السنين ، كان الدوق هكذا ، مع معركة تلو الأخرى ، دون معرفة ما إذا كان سيبقى على قيد الحياة في النهاية أم لا ، دافع عن أراضي عائلة روز.
في كل رسالة ، كتب دوق باكنغهام تحليلا مفصلا للتغيرات في الوضع الداخلي بعد وفاته ، من أي شخصية نبيل إلى الإجراء الذي قد تتخذه الولاية التابعة ، والذي كان مخلصا للعائلة المالكة …..
“جلالة الملك:
إذا مات في المعركة ، يمكن للملك اتباع نصيحته لتحقيق الاستقرار في الوضع السياسي. إذا فاز ، فلن يعرف الملك نوع العقلية التي كان لدى عمه أثناء الاستعداد لخوض المعركة.
كان هناك كومة سميكة من الرسائل ، كل منها يمثل معركة دوق باكنغهام. بعد وفاة ويليام الثالث بسبب المرض ، لم يكن ما تبقى لدوق باكنغهام ابن أخيه الرضيع فحسب ، بل أيضا ليجراند المضطرب الذي مزقته الحرب ….. على مر السنين ، كان الدوق هكذا ، مع معركة تلو الأخرى ، دون معرفة ما إذا كان سيبقى على قيد الحياة في النهاية أم لا ، دافع عن أراضي عائلة روز.
الكثير من الرسائل ، الكثير من المعارك التي كان فيها البقاء أو الموت غير معروف.
حدق في عيني الجنرال يوهان وأعلن.
خاف الجميع من لهيب الحرب حيث كانت حياة البشر لا قيمة لها ، وبغض النظر عن مدى تميز الفارس ، فمن الممكن أن يموت في أي حادث غير متوقع في الحرب. أي نوع من الأشخاص يمكن أن يعد نفسه للموت في المعركة مرارا وتكرارا؟
السيف الطويل ، القفاز ، المدافع.
لقد كان بالفعل جديرا ويستحق لقب الأسد الإمبراطوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * فصل ترجمته سابقًا ونسيت أنشره
قرأها الملك واحدة تلو الأخرى ، كما لو انه رأى وضعا سياسيا فوضويا يهدأ تدريجيا في مواجهة تصميم دوق باكنغهام ، ويرى نفسه يكبر تدريجيا على مر السنين.
ظلت النغمة في رسائل دوق باكنغهام لطيفة ولكنها حازمة طوال الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد نما بما يكفي لتولي المسؤوليات الثقيلة التي أوكلها إليه والده وعمه بقيادة الناس إلى النصر.
لقد كان جنرالا لا يرحم ، وفارسا شجاعا لا يعرف الخوف ، وعم لطيف.
بدا كل شيء كما لو أن صاحب الغرفة قد غادر للتو لفترة من الوقت وسيعود قريبا.
أخيرا ، بقيت الرسالة الأخيرة فقط ، أطول من جميع الرسائل السابقة.
بعد الانتهاء من موكب النصر بأكمله ، جاء الملك إلى مقر إقامة دوق باكنغهام.
“….. أنا آسف جدا ، جلالة الملك ، لجعلك تتحمل مصير ليجراند بالكامل منذ ولادتك “.
كتبت هذه الرسالة قبل تسوية تمرد الشمال. في ذلك الوقت ، كان قد استيقظ بالفعل من جنونه ، وفازت مقامرة عائلة روز المجنونة في النهاية. لم يذكر دوق باكنغهام هذا الأمر في رسائله السابقة ، عندما كان لا يزال تحت عذاب الجنون. لم يرغب الدوق في جعله يتحمل المزيد من المسؤولية.
مرتديا معطفا مزدوج الصدر ، وقف الرفيق الأول تشارلز في الحشد. شاهد الملك يسير إلى قصر روز محاطا بالناس ، ورافقه الجنرال يوهان. اطمئن تشارلز قليلا. رفع رأسه وشاهد المسرحية في القلاع المزيفة ، والتي تصادف فيها ظهور المشهد حيث أمر ويليام الثالث الدول الست والثلاثين باحناء رؤوسهم.
في الرسالة الأخيرة ، أخبره دوق باكنغهام بكل شيء عن اختياره واختيار ويليام في ذلك الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المستقبل ، لن يرافقه دوق باكنغهام للتعامل مع تلك الشؤون السياسية المملة … لن يقرأ أحد جميع الرسائل أولا ويفرز الرسائل المهمة بالنسبة له. لن يقول له أحد أبدا ، اخرج معي في نزهة على الأقدام.
“هناك شيء أخير لم أستطع إخبارك به من قبل. آمل أن يجعلك هذا سعيدا يا طفلي العزيز “. كشفت نبرة دوق باكنغهام أخيرا عن بعض الخفة ، كما لو أن حجرا ثقيلا كان يثقل قلبه لفترة طويلة قد أُزيح أخيرا ، “عن والدتك …”
………………
تم دفع الباب مفتوحًا برفق.
مرتديا معطفا مزدوج الصدر ، وقف الرفيق الأول تشارلز في الحشد. شاهد الملك يسير إلى قصر روز محاطا بالناس ، ورافقه الجنرال يوهان. اطمئن تشارلز قليلا. رفع رأسه وشاهد المسرحية في القلاع المزيفة ، والتي تصادف فيها ظهور المشهد حيث أمر ويليام الثالث الدول الست والثلاثين باحناء رؤوسهم.
نظر الملك إلى الأعلى ، مدركا أن دوق باكنغهام قد ترك له هدية أخيرة.
أصبحت رؤيته فجأة غير واضحة ، وانزلق الملك ببطء على المكتب ، وارتفع إحساس لاذع في عينيه ، ولم يعد بإمكانه التراجع.
أمام الباب ، نظرت إليه امرأة ذات شعر أسود طويل وعيون خضراء والدموع في عينيها ، تحاول قصارى جهدها إظهار ابتسامة.
الكثير من الرسائل ، الكثير من المعارك التي كان فيها البقاء أو الموت غير معروف.
________________________
الحقيقة الباردة لم تكن أبدا قوية جدا ——
“هناك شيء أخير لم أستطع إخبارك به من قبل. آمل أن يجعلك هذا سعيدا يا طفلي العزيز “. كشفت نبرة دوق باكنغهام أخيرا عن بعض الخفة ، كما لو أن حجرا ثقيلا كان يثقل قلبه لفترة طويلة قد أُزيح أخيرا ، “عن والدتك …”
سار الملك على طول ممر طويل حيث تم عرض العديد من الدروع.
* فصل ترجمته سابقًا ونسيت أنشره
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند فتح الرسالة الأولى ، ظهر خط اليد القوي المألوف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هب نسيم البحر البارد قليلا ، وارتفعت سفينة الأشباح “جيني” بلطف وانخفضت مع المد. الكابتن هوكينز ، الذي كان دائما متقلبا بقبعة مائلة ، جالسا على السور ، يهز قارورة النبيذ: “لن أعود ، لا يمكنك تصديق كلمة واحدة يقولها النبلاء … سأستمر في العمل معه هنا”.
ترجمة: Ameer
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قدمت المدينة بأكملها هداياها وهتافاتها للملك وفرسانه.
مرتديا معطفا مزدوج الصدر ، وقف الرفيق الأول تشارلز في الحشد. شاهد الملك يسير إلى قصر روز محاطا بالناس ، ورافقه الجنرال يوهان. اطمئن تشارلز قليلا. رفع رأسه وشاهد المسرحية في القلاع المزيفة ، والتي تصادف فيها ظهور المشهد حيث أمر ويليام الثالث الدول الست والثلاثين باحناء رؤوسهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
