عصر الأبطال
الفصل78: عصر الأبطال
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد انسحاب المتمردين ، فتح سكان مدينة بنز البوابة وبدأوا في تنظيف ساحة المعركة وفقا لأمر الملك. تم جمع جميع الجثث وحرقها. ليس الأمر أن لا أحد يعارض حرق الجثث ، ولكن عندما وصلوا إلى ساحة المعركة ، وجدوا أنه حتى لو لم يحرقوا الجثث ، فلن يتمكنوا من معرفة من هم أقاربهم.
ترنح على قدميه ، محاولا العثور على عبيد آخرين يعرفهم بين القتلى.
قتل سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي جميع جنود الاحتياط تقريبا الذين أصبحوا للتو فرسانا. في هذا الوقت ، لم يتبق الكثير من الناس في ساحة المعركة.
أدار الملك حصانه وقاد فرسانه إلى تشكيل هجمة جنبًا إلى جنب.
سقط علم السمندل الأبيض على الأرض ، تلاه سلاح فرسان روز الذي داسه بشدة في طين الدم ، في لحظة ، كان قذرا جدا بحيث لا يمكن رؤيته.
على الرغم من أن الرجل الذي يمكن تسميته حقا كأسد الإمبراطورية قد سقط ، إلا أن فرد عائلة روز الذي تولى القيادة بعده قد ورث نفس عظمته.
ساد الصمت بين المتمردين ، كما لو أنهم لم يدركوا بعد ما حدث.
[1] [الفصل مُهدى إلى متابعي الوحيد]
تدحرج رأس الأمير ويل على كومة الجثث الموجودة على الأرض. وقام أحد فرسان روز برفعه عاليا برمحه.
………………
شاهد القائد المتبقي لجيش المتمردين في ساحة المعركة ، وهو كونت مثير للشفقة ، سلاح الفرسان يأتي إليه مباشرة. سقطت قطرات الدم من رأس الأمير ويل. كان وجه أمير جيش المتمردين ، الذي اعتقد أنه نبيل ، يعتريه الذعر في اللحظة الأخيرة من حياته. دون تردد ، أدار الكونت حصانه وركض للنجاة بحياته.
تبع فرسان روز الملك في صمت ، ولم ينظر أحد إلى العبد الساكن.
وضع الملك سيفه في غمده وخلع قوسه من ظهره.
ضاق الزعيم هيرمور عينيه قليلا ثم ضحك ضحكتًا كالرعد: “دوق باكنغهام يا دوق باكنغهام”.
ثم قام بسحب الوتر.
لقد وصل سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي.
كانت عيناه الزرقاوان الجليديتان مثل النسور التي تصطاد الفريسة ، وتحدق في الكونت الفار. في اللحظة التالية ، ترك الوتر ، واندفع السهم الحديدي في الهواء ، صافرًا مثل شبح.
كان الهواء مليئًا برائحة غريبة وكثيفة.
سمع الكونت صفير السهم حاد ، واقشعر جسده . حرك الدرع لا إراديًا لحماية ظهره. عندما رفع الدرع للتو ، مر السهم الحديدي البارد عبر الفجوة بين خوذته ودرعه واخترق درع الزرد القوي.
رفع الزعيم هيرمور رمحه تجاه الملك واتجاه سلاح فرسان روز ، ثم أدار حصانه: “لنذهب!”
خفض الكونت رأسه ببطء ورأى رأس السهم يخرج من حنجرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولماذا نقاتل؟ [] .” صفع الزعيم هيرمور رأس ابنه. “أرباب العمل ماتوا. من الذي نقاتل من أجله؟”
أصدر صوت غرغرة من حنجرته. سقط من الحصان الراكض ونظر يائسًا للأعلى.
………………
وضع الملك قوسه الطويل على ظهره ، وأخرج سيفه مرة أخرى ، وأشار إلى المتمردين الذين كانوا في حالة هزيمة كاملة وحاولوا الهرب: “اقتلوهم”.
في هذه اللحظة ، ظهر صوت حوافر الخيول مرة أخرى.
ظل “الإحسان” مجرد مزحة في ساحة المعركة!
عندما كان سلاح الفرسان يستريح ، في انتظار وصول الجيش الخلفي ، دخل الملك الذي عالج للتو جرح السهم على كتفه على عجل إلى سجن مدينة بنز.
سقط العلم ، ومات القائد ، وبقايا المتمردين كانوا في حالة هزيمة. وبإنتضارهم سلاح فرسان عائلة روز الذي أُعيد بعثه في الدم والنار. تبع سلاح الفرسان الملك ، واندفعوا مثل البرق ، وداسوا على جميع الأعداء الذين لم يتمكنوا من المقاومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر الزعيم هيرمور، ثم دفع الحصان إلى الأمام.
جاء صوت حوافر الخيول من بعيد.
أغمض بعضهم أعينهم ولم يستطيعوا تحمل النظر مرة أخرى.
أدار الملك حصانه وقاد فرسانه إلى تشكيل هجمة جنبًا إلى جنب.
خفض الكونت رأسه ببطء ورأى رأس السهم يخرج من حنجرته.
لقد وصل سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي.
جاء صوت حوافر الخيول من بعيد.
في الغبار المتصاعد والثلج المتطاير، تدفق السيل الأسود من الطرف الآخر من الأرض. أتت ظلال ساحات القتال هذه بشراسة ، والنتوءات العظمية الشرسة بدروعهم مكسية بالدماء ، والرماح الحديدية في أيديهم تقطر دمًا. لم يكن من الصعب تخيل كيف نفذ سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي مذبحة من جانب واحد ضد الجيش الأوسط لليجراند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد انسحاب المتمردين ، فتح سكان مدينة بنز البوابة وبدأوا في تنظيف ساحة المعركة وفقا لأمر الملك. تم جمع جميع الجثث وحرقها. ليس الأمر أن لا أحد يعارض حرق الجثث ، ولكن عندما وصلوا إلى ساحة المعركة ، وجدوا أنه حتى لو لم يحرقوا الجثث ، فلن يتمكنوا من معرفة من هم أقاربهم.
تقدم الملك إلى الأمام ووقف أمام سلاح فرسان روز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يجب أن تدرك ان الشبل الذي رُبي بيد أسدٍ شرسٍ لا يمكن أن يكون ضعيفًا.
لم يتراجع ، وتولى الزخم الرهيب لسلاح الفرسان الثقيل الغولوندي.
فصل بينهما ساحة المعركة المليئة بمستنقعات من الدم والطين ، نظر الجانبان لبعضهما.
أطلق أحد خيول الحرب صهيل شديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلع الفرسان خلفه خوذاتهم وأحنوا رؤوسهم في صمت.
توقفت الخيول في الدروع الثقيلة في نفس الوقت ، وتغير سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي فجأة من فيضان هائج إلى محيط ساكن.
………………
وقف قائد سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي أمامهم.
تحت قيادته ، تجاوز سلاح الفرسان الغولوندي الأسود ساحة المعركة الدموية وانسحب.
كانت هناك مواجهة بين الجانبين، ولم يتكلم أحد.
ضاق الزعيم هيرمور عينيه قليلا ثم ضحك ضحكتًا كالرعد: “دوق باكنغهام يا دوق باكنغهام”.
كانت ساحة المعركة هادئة للغاية في هذه اللحظة لدرجة أنه لم يتبق سوى صوت الدم الذي يقطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضاق الزعيم هيرمور عينيه قليلا. نظر إلى فرسان ليجراند في الجهة المقابلة. كانت الراية الملكية الدموية المألوفة ترفرف في الريح الباردة. رُفعت الرايات الملكية بواسطة فرسان غُطيت دروعهم بالدماء – لقد كان هُم سلاح فرسان روز الحقيقي. وكان الملك الشاب هو قائدهم.
سمع الكونت صفير السهم حاد ، واقشعر جسده . حرك الدرع لا إراديًا لحماية ظهره. عندما رفع الدرع للتو ، مر السهم الحديدي البارد عبر الفجوة بين خوذته ودرعه واخترق درع الزرد القوي.
“عائلة روز …”
تبع فرسان روز الملك في صمت ، ولم ينظر أحد إلى العبد الساكن.
قال الزعيم هيرمور بهدوء.
استولى العبد الشاب على السيف بيده الباردة ، واستدار.
شعر المحارب وراء القائد أن عيون والده قد زادت حدتها فجأة.
جاء صوت حوافر الخيول من بعيد.
قبل ذلك ، قادوا سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي ، وبدون أي جهد ، مزقوا العدد الهائل من جيش ليجراند الأوسط ، وطاردوا هؤلاء الرجال الفارين وبدأوا المذبحة. في ذلك الوقت ، كان يعتقد أيضا أنه بعد وفاة دوق باكنغهام ، لن يكون لدى ليجراند جيش لائق.
لا يزال مشهد سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي وهو يقطعهم أمام عينيه. حيث مرت الوحوش المدرعة ، لم يكن هناك سوى الأطراف المقطوعة والأسلحة المكسورة على الأرض. بحلول الوقت الذي غادروا فيه ، لم يتبق سوى الصمت على الأراضي العشبية.
ولكن الآن يبدو أن هذا ليس هو الحال.
تقدم المقاتل إلى والده في الأمام، ثم همس ، “لماذا لمْ نقاتل؟”
على الرغم من أن الرجل الذي يمكن تسميته حقا كأسد الإمبراطورية قد سقط ، إلا أن فرد عائلة روز الذي تولى القيادة بعده قد ورث نفس عظمته.
عندما كان سلاح الفرسان يستريح ، في انتظار وصول الجيش الخلفي ، دخل الملك الذي عالج للتو جرح السهم على كتفه على عجل إلى سجن مدينة بنز.
نظر الملك إلى سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي الهادئ. مد يده وأخذ الرمح الذي يحمل رأس الأمير ويل من الفارس القريب. وهز معصمه.
لم يتراجع ، وتولى الزخم الرهيب لسلاح الفرسان الثقيل الغولوندي.
طار الرأس في الهواء وتوجه إلى الزعيم هيرمور بدقة.
في أقل من نصف يوم ، تم دفن الرجال البالغين في مدينة بنز بأكملها في هذه الأرض.
تحرك سلاح الفرسان الثقيل خلف الزعيم ، راغبين أن يلوحوا برماحهم للأمام. ولكن الزعيم هيرمور رفع يده وهدأهم.
تحت قيادته ، تجاوز سلاح الفرسان الغولوندي الأسود ساحة المعركة الدموية وانسحب.
سقط الرأس الذي تخثر دمه تمامًا من الهواء وتدحرج على الأرض، ثم استقر أخيرًا أمام الزعيم هيرمور على بُعد أقل من متر منه.
كان وجه الملك الشاحب ملطخا بالدم الأحمر ، وأحاطته هالة من الشراسة والغضب.
نظر الزعيم هيرمور إلى رأس رب العمل ثم نظر إلى الملك المقابل له.
قبل ذلك ، قادوا سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي ، وبدون أي جهد ، مزقوا العدد الهائل من جيش ليجراند الأوسط ، وطاردوا هؤلاء الرجال الفارين وبدأوا المذبحة. في ذلك الوقت ، كان يعتقد أيضا أنه بعد وفاة دوق باكنغهام ، لن يكون لدى ليجراند جيش لائق.
[يسمون الأمير ويل رب العمل أو صاحب العمل لأنهم مرتزقة وهو أجرهم (خاف ما عرفتوا السبب ?)]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولماذا نقاتل؟ [] .” صفع الزعيم هيرمور رأس ابنه. “أرباب العمل ماتوا. من الذي نقاتل من أجله؟”
خلع الملك خوذته المسكورة وتساقط الشعر الفضي المميز لعائلة روز على الدرع المليء بالدماء. وكُشف وجهه الشاب الخالي من التعبيرات. دحرجت الريح عباءته الثقيلة قليلا ، ولا يزال الدم يقطر من أطراف العباءة.
شاهد القائد المتبقي لجيش المتمردين في ساحة المعركة ، وهو كونت مثير للشفقة ، سلاح الفرسان يأتي إليه مباشرة. سقطت قطرات الدم من رأس الأمير ويل. كان وجه أمير جيش المتمردين ، الذي اعتقد أنه نبيل ، يعتريه الذعر في اللحظة الأخيرة من حياته. دون تردد ، أدار الكونت حصانه وركض للنجاة بحياته.
كان وجه الملك الشاحب ملطخا بالدم الأحمر ، وأحاطته هالة من الشراسة والغضب.
تحرك سلاح الفرسان الثقيل خلف الزعيم ، راغبين أن يلوحوا برماحهم للأمام. ولكن الزعيم هيرمور رفع يده وهدأهم.
فصل بينهما ساحة المعركة المليئة بمستنقعات من الدم والطين ، نظر الجانبان لبعضهما.
ضاق الزعيم هيرمور عينيه قليلا ثم ضحك ضحكتًا كالرعد: “دوق باكنغهام يا دوق باكنغهام”.
ثم قام بسحب الوتر.
كان يجب أن تدرك ان الشبل الذي رُبي بيد أسدٍ شرسٍ لا يمكن أن يكون ضعيفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولماذا نقاتل؟ [] .” صفع الزعيم هيرمور رأس ابنه. “أرباب العمل ماتوا. من الذي نقاتل من أجله؟”
رفع الزعيم هيرمور رمحه تجاه الملك واتجاه سلاح فرسان روز ، ثم أدار حصانه: “لنذهب!”
الفصل78: عصر الأبطال
تحت قيادته ، تجاوز سلاح الفرسان الغولوندي الأسود ساحة المعركة الدموية وانسحب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد أن يعرف تفاصيل وفاة دوق باكنغهام.
عند رؤية هذا المشهد ، صرخ الفرسان الذين يحملون الرايات الملكية خلف الملك الرايات عاليا: “لمجد روز!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف قائد سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي أمامهم.
“لمجد روز!”. [ روز = الوردة، وهو اسم العائلة الملكية]
تحت قيادته ، تجاوز سلاح الفرسان الغولوندي الأسود ساحة المعركة الدموية وانسحب.
صرخ الجميع معا، واجتاح الصوت الرياح، ثم اختلط مع رائحة الدم التي طغت على المكان وصدى بعيدًا.
رفع الزعيم هيرمور رمحه تجاه الملك واتجاه سلاح فرسان روز ، ثم أدار حصانه: “لنذهب!”
لقد… فازوا!
سقط الرأس الذي تخثر دمه تمامًا من الهواء وتدحرج على الأرض، ثم استقر أخيرًا أمام الزعيم هيرمور على بُعد أقل من متر منه.
جاء هتاف خافت من الخلف.
قبل المعركة ، تم تسجيل جميع جنود الاحتياط ، وسيتم إدخال أسماء جميع الضحايا رسميا في قائمة الموتى لسلاح فرسان روز ، وسيتمتعون بنفس المعاملة التي يتمتع بها الجنود الملكيون بعد تضحياتهم. ستقام الجنازة في غضون سبعة أيام ، وستنصب جميع شواهد القبور على سفح تلٍ خارج المدينة.
تقدم المقاتل إلى والده في الأمام، ثم همس ، “لماذا لمْ نقاتل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ الجميع معا، واجتاح الصوت الرياح، ثم اختلط مع رائحة الدم التي طغت على المكان وصدى بعيدًا.
كان الملك الشاب وفرسانه أقوياء حقا ، ولم يكونوا خائفين أو جبناء على الإطلاق. ولكن بعد معركة قاسية ، بغض النظر عن العدد أو الطاقة ، لن يتمكنوا أبدا من تحمل الجولة الثانية من القتال القاسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الغبار المتصاعد والثلج المتطاير، تدفق السيل الأسود من الطرف الآخر من الأرض. أتت ظلال ساحات القتال هذه بشراسة ، والنتوءات العظمية الشرسة بدروعهم مكسية بالدماء ، والرماح الحديدية في أيديهم تقطر دمًا. لم يكن من الصعب تخيل كيف نفذ سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي مذبحة من جانب واحد ضد الجيش الأوسط لليجراند.
“ولماذا نقاتل؟ [] .” صفع الزعيم هيرمور رأس ابنه. “أرباب العمل ماتوا. من الذي نقاتل من أجله؟”
[ [] طبعًا قالها بطريقة مخلة للآداب لكن رقعتها]
وضع الملك قوسه الطويل على ظهره ، وأخرج سيفه مرة أخرى ، وأشار إلى المتمردين الذين كانوا في حالة هزيمة كاملة وحاولوا الهرب: “اقتلوهم”.
تجهم المحارب ووجد انه قد سأل حقًا سؤالًا غبيًا.
بعد وقت طويل ، سمع آخر فارس في المسيرة صوت حوافر الخيول خلفه. استدار الفارس ورأى العبد الشاب على حصانه ، مع شارة الوردة على صدره.
سحب الزعيم هيرمور يده. أدار رأسه ونظر إلى اتجاه ساحة المعركة: “أسدٌ جديد …”
وضع الملك سيفه في غمده وخلع قوسه من ظهره.
هناك دائما فرصة للقتال.
قابل العبد الشاب نظرة الملك ، لا راكعًا ولا متكلمًا.
فكر الزعيم هيرمور، ثم دفع الحصان إلى الأمام.
لم يتراجع ، وتولى الزخم الرهيب لسلاح الفرسان الثقيل الغولوندي.
………………
أدار الملك حصانه وقاد فرسانه إلى تشكيل هجمة جنبًا إلى جنب.
كان الهواء مليئًا برائحة غريبة وكثيفة.
ضاق الزعيم هيرمور عينيه قليلا ثم ضحك ضحكتًا كالرعد: “دوق باكنغهام يا دوق باكنغهام”.
لقد كانت هذه الرائحة خليطًا من دماء البشر والخيل واللحم محترق.
سحب الزعيم هيرمور يده. أدار رأسه ونظر إلى اتجاه ساحة المعركة: “أسدٌ جديد …”
وقف العبد الشاب بغباء بين الموتى ، ممسكا بالسيف بإحكام في يده. كان هناك جرح طويل في كتفه ، وقد توقف نزيفه.
كانت هناك مواجهة بين الجانبين، ولم يتكلم أحد.
زحف خارج كومة الجثث.
قتل سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي جميع جنود الاحتياط تقريبا الذين أصبحوا للتو فرسانا. في هذا الوقت ، لم يتبق الكثير من الناس في ساحة المعركة.
في أقل من نصف يوم ، تم دفن الرجال البالغين في مدينة بنز بأكملها في هذه الأرض.
طار الرأس في الهواء وتوجه إلى الزعيم هيرمور بدقة.
لا يزال مشهد سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي وهو يقطعهم أمام عينيه. حيث مرت الوحوش المدرعة ، لم يكن هناك سوى الأطراف المقطوعة والأسلحة المكسورة على الأرض. بحلول الوقت الذي غادروا فيه ، لم يتبق سوى الصمت على الأراضي العشبية.
كان وجه الملك الشاحب ملطخا بالدم الأحمر ، وأحاطته هالة من الشراسة والغضب.
ترنح على قدميه ، محاولا العثور على عبيد آخرين يعرفهم بين القتلى.
خفض الكونت رأسه ببطء ورأى رأس السهم يخرج من حنجرته.
كانت الجثث مكدسة فوق بعضها البعض ، وتجمد الدم فوق الأطراف المقطوعة. لم يتمكن من العثور على أي شخص آخر.
وضع الملك قوسه الطويل على ظهره ، وأخرج سيفه مرة أخرى ، وأشار إلى المتمردين الذين كانوا في حالة هزيمة كاملة وحاولوا الهرب: “اقتلوهم”.
في هذه اللحظة ، ظهر صوت حوافر الخيول مرة أخرى.
ضاق الزعيم هيرمور عينيه قليلا. نظر إلى فرسان ليجراند في الجهة المقابلة. كانت الراية الملكية الدموية المألوفة ترفرف في الريح الباردة. رُفعت الرايات الملكية بواسطة فرسان غُطيت دروعهم بالدماء – لقد كان هُم سلاح فرسان روز الحقيقي. وكان الملك الشاب هو قائدهم.
استولى العبد الشاب على السيف بيده الباردة ، واستدار.
تجهم المحارب ووجد انه قد سأل حقًا سؤالًا غبيًا.
رفرفت الرايات الملكية في الريح الباردة ، وعاد الملك الذي عمده كفارس على المنصة العالية مغطى بالدماء مع فرسانه.
طار الرأس في الهواء وتوجه إلى الزعيم هيرمور بدقة.
سحب الملك اللجام ونظر إلى ساحة معركة الجيش المركزي. لم ينج سلاح فرسان روز القليل الذي أرسله لقيادة الجيش الاحتياطي. رأى الملك رايةً دموية مثبتة في الأرض، وبجانبها أمسك فارسٌ عمودها لتثبيتها حتى بعد الموت.
لا يزال مشهد سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي وهو يقطعهم أمام عينيه. حيث مرت الوحوش المدرعة ، لم يكن هناك سوى الأطراف المقطوعة والأسلحة المكسورة على الأرض. بحلول الوقت الذي غادروا فيه ، لم يتبق سوى الصمت على الأراضي العشبية.
خلع الفرسان خلفه خوذاتهم وأحنوا رؤوسهم في صمت.
………………
أغمض بعضهم أعينهم ولم يستطيعوا تحمل النظر مرة أخرى.
جاء صوت حوافر الخيول من بعيد.
لم يغلق الملك عينيه.
تقدم المقاتل إلى والده في الأمام، ثم همس ، “لماذا لمْ نقاتل؟”
نظر بهدوء إلى ساحة المعركة المليئة بالجثث. بعد لحظة ، نظر إلى العبد الشاب الذي يحمل السيف. تعرف عليه الملك.
لقد كانت هذه الرائحة خليطًا من دماء البشر والخيل واللحم محترق.
قابل العبد الشاب نظرة الملك ، لا راكعًا ولا متكلمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الغبار المتصاعد والثلج المتطاير، تدفق السيل الأسود من الطرف الآخر من الأرض. أتت ظلال ساحات القتال هذه بشراسة ، والنتوءات العظمية الشرسة بدروعهم مكسية بالدماء ، والرماح الحديدية في أيديهم تقطر دمًا. لم يكن من الصعب تخيل كيف نفذ سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي مذبحة من جانب واحد ضد الجيش الأوسط لليجراند.
نظر إليه الملك للحظة ، ومد يده وأمر فارسا بقيادة حصان حرب مات صاحبه في المعركة.
“عائلة روز …”
توقف الحصان أمام العبد الشاب ، وألقى الملك شارة ترمز إلى سلاح فرسان روز للعبد الشاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد انسحاب المتمردين ، فتح سكان مدينة بنز البوابة وبدأوا في تنظيف ساحة المعركة وفقا لأمر الملك. تم جمع جميع الجثث وحرقها. ليس الأمر أن لا أحد يعارض حرق الجثث ، ولكن عندما وصلوا إلى ساحة المعركة ، وجدوا أنه حتى لو لم يحرقوا الجثث ، فلن يتمكنوا من معرفة من هم أقاربهم.
لم يعد يتكلم. أدار رأس حصانه وقاد الفريق إلى ساحة المعركة حيث كان الفريق.
كان وجه الملك الشاحب ملطخا بالدم الأحمر ، وأحاطته هالة من الشراسة والغضب.
تبع فرسان روز الملك في صمت ، ولم ينظر أحد إلى العبد الساكن.
كان الهواء مليئًا برائحة غريبة وكثيفة.
بعد وقت طويل ، سمع آخر فارس في المسيرة صوت حوافر الخيول خلفه. استدار الفارس ورأى العبد الشاب على حصانه ، مع شارة الوردة على صدره.
أدار الملك حصانه وقاد فرسانه إلى تشكيل هجمة جنبًا إلى جنب.
تباطأ الفارس وانتظر فارس روز الجديد ليأتي إلى جانبه.
لقد كانت هذه الرائحة خليطًا من دماء البشر والخيل واللحم محترق.
مد الفارس يده وربت على كتفه.
قتل سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي جميع جنود الاحتياط تقريبا الذين أصبحوا للتو فرسانا. في هذا الوقت ، لم يتبق الكثير من الناس في ساحة المعركة.
………………
تجهم المحارب ووجد انه قد سأل حقًا سؤالًا غبيًا.
غُسلت كلا السماء والأرض بالدماء ، ثم ساد عليهما البياض.
كان الهواء مليئًا برائحة غريبة وكثيفة.
بعد دفع ثمن باهظ ، انتصروا بمعركة مدينة بنز بأعجوبة. مع النصر يأتي الحزن الشديد.
توقفت الخيول في الدروع الثقيلة في نفس الوقت ، وتغير سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي فجأة من فيضان هائج إلى محيط ساكن.
بعد انسحاب المتمردين ، فتح سكان مدينة بنز البوابة وبدأوا في تنظيف ساحة المعركة وفقا لأمر الملك. تم جمع جميع الجثث وحرقها. ليس الأمر أن لا أحد يعارض حرق الجثث ، ولكن عندما وصلوا إلى ساحة المعركة ، وجدوا أنه حتى لو لم يحرقوا الجثث ، فلن يتمكنوا من معرفة من هم أقاربهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل “الإحسان” مجرد مزحة في ساحة المعركة!
قبل المعركة ، تم تسجيل جميع جنود الاحتياط ، وسيتم إدخال أسماء جميع الضحايا رسميا في قائمة الموتى لسلاح فرسان روز ، وسيتمتعون بنفس المعاملة التي يتمتع بها الجنود الملكيون بعد تضحياتهم. ستقام الجنازة في غضون سبعة أيام ، وستنصب جميع شواهد القبور على سفح تلٍ خارج المدينة.
سمع الكونت صفير السهم حاد ، واقشعر جسده . حرك الدرع لا إراديًا لحماية ظهره. عندما رفع الدرع للتو ، مر السهم الحديدي البارد عبر الفجوة بين خوذته ودرعه واخترق درع الزرد القوي.
عندما كان سلاح الفرسان يستريح ، في انتظار وصول الجيش الخلفي ، دخل الملك الذي عالج للتو جرح السهم على كتفه على عجل إلى سجن مدينة بنز.
لقد وصل سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي.
عندما ذهبوا لدعم جيش الجناح اليميني ، أسروا جنرالا من جيش المتمردين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد انسحاب المتمردين ، فتح سكان مدينة بنز البوابة وبدأوا في تنظيف ساحة المعركة وفقا لأمر الملك. تم جمع جميع الجثث وحرقها. ليس الأمر أن لا أحد يعارض حرق الجثث ، ولكن عندما وصلوا إلى ساحة المعركة ، وجدوا أنه حتى لو لم يحرقوا الجثث ، فلن يتمكنوا من معرفة من هم أقاربهم.
عفى الملك عن حياة الجنرال متعمدًا.
غُسلت كلا السماء والأرض بالدماء ، ثم ساد عليهما البياض.
أراد أن يعرف تفاصيل وفاة دوق باكنغهام.
كان الملك الشاب وفرسانه أقوياء حقا ، ولم يكونوا خائفين أو جبناء على الإطلاق. ولكن بعد معركة قاسية ، بغض النظر عن العدد أو الطاقة ، لن يتمكنوا أبدا من تحمل الجولة الثانية من القتال القاسي.
__________________
في هذه اللحظة ، ظهر صوت حوافر الخيول مرة أخرى.
[1] [الفصل مُهدى إلى متابعي الوحيد]
[1] [الفصل مُهدى إلى متابعي الوحيد]
[2] [قد تكون تفاصيل الحرب فوضوية لكوني انتقلت من الmtl إلى المترجم الإنجليزي]
تقدم المقاتل إلى والده في الأمام، ثم همس ، “لماذا لمْ نقاتل؟”
ترجمة: Ameer
وضع الملك قوسه الطويل على ظهره ، وأخرج سيفه مرة أخرى ، وأشار إلى المتمردين الذين كانوا في حالة هزيمة كاملة وحاولوا الهرب: “اقتلوهم”.
توقفت الخيول في الدروع الثقيلة في نفس الوقت ، وتغير سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي فجأة من فيضان هائج إلى محيط ساكن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات