الدفاع عن العرش
الفصل25: الدفاع عن العرش
رد دوق باكنغهام بهدوء. لقد فهم ما قصده ابن أخيه. اليوم هو الوقت المناسب للملك لقتل المتمردين وإخماد الصراع الأهلي. أراد أن يرى الجميع بوضوح أن عدوه كان ضعيفا أمامه. ألقى دوق باكنغهام سيفه الطويل على المنصة العالية.
اجتاحت الرياح الشمالية الصافرة كاتدرائية القديس ويث.
ترك سيف الملك الشاب المنحني أقواس الهلال في الهواء. كان لا يزال بإمكانه استخدام سيفه بشكل صارخ في مواجهة سلاح الفرسان الغولوندي . في هذا الوقت ، بدا أن هذه المنصة العالية قد تحولت إلى مسرحه. كان مقدرا له أن يكون البطل الوحيد لهذا الأداء الكبير. لم يكن هنا من أجل مبارزة، بل كان هنا لسحق أعدائه!
كانت هناك رائحة قوية من الدم تأتي مع الريح. والجمع بين ذلك والصراخ الآن والسيف المنحني في يد الملك، أدرك الحزب الملكي الجديد ما حدث للجنود الذين ينتمون إلى الدوق الكبير غريس في الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط صيحات النبلاء الملكيين ، تم سحب الدوق الكبير غريس أخيرا من الدرع الثقيل على جسده. لقد ظل صامدا لفترة طويلة بما فيه الكفاية. في هذا الوقت ، كانت يده مؤلمة وتباطأ السيف الذي أرجحه لجزء من الثانية.
الملك لم يمت!
حدق في ابن أخيه ، وشعر أن العبء الذي كان على كتفيه لسنوات عديدة قد تم تخفيفه أخيرا. وهكذا ، صفق للملك ، وشعر بالراحة والفخر.
عاد فجأة في هذا الوقت الحاسم!
ما حدث لجد الدوق الكبير غريس سيحدث أيضا للدوق الكبير غريس اليوم.
بعد أن أدرك الأرستقراطيون في الحزب الملكي الجديد ذلك ، لعنوا جميعا دوق باكنغهام من أعماق قلوبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الكلمات قضت مباشرة على الأمل الأخير للدوق الكبير غريس. لم يستطع أن يصدق ذلك وهو ينظر إلى المبعوث الخاص للبابا وهو يتراجع ويتخذ موقفا واضحا ضده.
لا عجب أن هذا الرجل العجوز كان على استعداد للاستسلام خلال هذه الفترة لكنه كان مترددا في تسليم قصر روز. من خلال مطالبة الدوق الكبير غريس باتباع القواعد ، كان دوق باكنغهام يؤخر الوقت للملك.
وضع المزيد من الأشخاص ذوي الوجوه الشاحبة أملهم الأخير على الدوق الكبير غريس على المنصة العالية.
اللعنة! لا بد أن دوق باكنغهام قد أجرى بالفعل اتصالا مع الملك، وكان ينتظر فقط أن يتعاون مع الملك لتقديم عرض اليوم الكبير! الرب القدوس أعلاه ! هذه الحقيبة القديمة الماكرة من العظام التي يجب أن تذهب إلى الجحيم.
حدق في ابن أخيه ، وشعر أن العبء الذي كان على كتفيه لسنوات عديدة قد تم تخفيفه أخيرا. وهكذا ، صفق للملك ، وشعر بالراحة والفخر.
دا ، دا ، دا.
شعر الدوق الكبير غريس كما لو أنه عاد إلى شبابه. تم إلقاؤه من القارب من قبل دوق باكنغهام ولم يستطع سوى مشاهدة الدوق وهو يسحب سيفه في الهواء – لقد كانا بالفعل زوجاً حقيقياً من العم وابن الأخ! متشابهين جدا في كراهيتهم!
سار حصان الحرب إلى صحن كاتدرائية القديس ويث ، والحوافر تصنع أصوات مملة على السجادة الحمراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجميع ، هل نسيتم أن تهتفوا لملككم؟”
كان تصميم كاتدرائية القديس ويث بأكملها مثل الصليب. في هذا الوقت ، امتدت السجادة الحمراء على طول المحور المركزي الطويل للصحن. كان للقاعة الداخلية التي يوجد فيها الجميع ممر طويل يتكون من رواقين . امتد العمود الرخامي الأبيض بشكل مستقيم ، وصورت النقوش على طرفي العمود قصص القديسين.
سقطت قطعتا التاج الجديد اللتان تم تقسيمهما إلى نصفين على الأرض ، مما أدى إلى إصدار صوت صاخب أثناء تدحرجهما من المذبح الاحتفالي العالي للهبوط على الأرضية الرخامية الباردة والصلبة أدناه. يمكن سماع الصوت المعدني الهش بينما يرتد نصفي التاج عاليا ويسقطان أخيرا مرة أخرى.
مر الملك بالأعمدة الحجرية على جانبي الفاصل.
انتهت المعركة.
عند بناء هذه الكنيسة ، تم اعتماد تصميم الأضلاع والعوارض. شكلت قمم كل من الأعمدة الأربعة المجاورة عوارض عمودية. تبرز العوارض الطويلة المنحنية برشاقة قطرياً ، والتي بدت وكأنها أضلاع مخلوق مقدس من مسافة بعيدة. كان ضوء الشمس يسقط من خلال النوافذ الزجاجية الملونة في الأعلى ، مما يلقي أضواء مشعة وملونة في الداخل ، تماما مثل إشراقة الروح القدس الساطعة على العالم.
منطقيا، يجب أن يكون هناك قاض يرأس المبارزة. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن الملك من إصدار أمر لشخص ما بالعمل كقاض ، صرخ الدوق الكبير غريس وسحب سيفه نحو الملك. فيما يتعلق بالمبارزة ، لم يكن يفتقر إلى ذلك ، وفي هذا الوقت كان للهجوم التسلل المفاجئ الذي شنه بعض الزخم الشرس.
سقطت تلك الأضواء الرائعة الآن على الملك في هذا الوقت.
منطقيا، يجب أن يكون هناك قاض يرأس المبارزة. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن الملك من إصدار أمر لشخص ما بالعمل كقاض ، صرخ الدوق الكبير غريس وسحب سيفه نحو الملك. فيما يتعلق بالمبارزة ، لم يكن يفتقر إلى ذلك ، وفي هذا الوقت كان للهجوم التسلل المفاجئ الذي شنه بعض الزخم الشرس.
وبينما كان حصان الحرب يسير إلى الأمام دون عجلة، رأى الناس تلك الأضواء والظلال الرائعة تتناوب وتتحرك على معطف حصان الحرب وعباءته وشعره الفضي.
شعر الدوق الكبير غريس كما لو أنه عاد إلى شبابه. تم إلقاؤه من القارب من قبل دوق باكنغهام ولم يستطع سوى مشاهدة الدوق وهو يسحب سيفه في الهواء – لقد كانا بالفعل زوجاً حقيقياً من العم وابن الأخ! متشابهين جدا في كراهيتهم!
كان أرستقراطيو الحزب الملكي الجديد في الصحن الضيق والطويل أمام مقاعد الضيوف الموقرين في مأزق. لقد قاموا بالاستعدادات للقتال قبل أن يأتوا للمشاركة في حفل التتويج ، لكن رفع سيفهم إلى الملك ورفع سيفهم إلى دوق باكنغهام كانا مفهومين مختلفين!
اعتقد النبلاء في الأصل أنهم سيرون مبارزة متعادلة ، لكنها تطورت الآن إلى مذبحة من جانب واحد.
ما هو أكثر من ذلك ، أن رائحة الدم القوية في الهواء قد أظهرت أن –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفق الدم عاليا في الهواء ، وتوقفت جميع الأصوات فجأة.
تصميمهم كان غير ذي صلة، وكان الملك قد استخدم بالفعل سكين الجزار لمعاقبة الخونة.
دا ، دا ، دا.
بالطبع ، كان السبب في أن الحزب الملكي الجديد لم يجرؤ على التصرف بتهور بسبب الجنود الذين تبعوا الملك ويمكن رؤيتهم الآن عند بوابة الكنيسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أدرك الأرستقراطيون في الحزب الملكي الجديد ذلك ، لعنوا جميعا دوق باكنغهام من أعماق قلوبهم.
كان لدى الحزب الملكي الجديد شكوك كبيرة في قلوبهم – لماذا يقاتل جنود إنجرس ، الذين كانوا دائما على خلاف مع العائلة المالكة ، من أجل الملك؟
الفصل25: الدفاع عن العرش
الآن ، هؤلاء البرابرة اللعينون قد نزلوا من خيولهم ، وكان كل واحد منهم يوجه قوسه نحوهم. مع مثل هذه المسافة القريبة ومثل هذه المساحة الضيقة ، طالما أن شخصا ما تجرأ على التصرف بتهور ، فسوف يتحول إلى وسادة دبابيس.
الفصل25: الدفاع عن العرش
كان بإمكان الجميع مشاهدة اقتراب الملك فقط.
وبينما كان حصان الحرب يسير إلى الأمام دون عجلة، رأى الناس تلك الأضواء والظلال الرائعة تتناوب وتتحرك على معطف حصان الحرب وعباءته وشعره الفضي.
عندما مر حصان الحرب ، كان بإمكان النبلاء الواقفين في المقدمة أن يروا بوضوح الدم يقطر من عباءة الملك.
رد دوق باكنغهام بهدوء. لقد فهم ما قصده ابن أخيه. اليوم هو الوقت المناسب للملك لقتل المتمردين وإخماد الصراع الأهلي. أراد أن يرى الجميع بوضوح أن عدوه كان ضعيفا أمامه. ألقى دوق باكنغهام سيفه الطويل على المنصة العالية.
كان الشيطان على حق.
عاد فجأة في هذا الوقت الحاسم!
إذا كان ملكا ، فيجب أن يكون ملكاً ملطخاً بالدماء.
إما أن تموت أو تصبح ملكا!
أنا سعيد جدا”.
سقطت قطعتا التاج الجديد اللتان تم تقسيمهما إلى نصفين على الأرض ، مما أدى إلى إصدار صوت صاخب أثناء تدحرجهما من المذبح الاحتفالي العالي للهبوط على الأرضية الرخامية الباردة والصلبة أدناه. يمكن سماع الصوت المعدني الهش بينما يرتد نصفي التاج عاليا ويسقطان أخيرا مرة أخرى.
جلس الملك على حصانه ، وسحب اللجام بيد واحدة ، وحمل سيفا منحنيا ملطخا بالدم في اليد الأخرى. تحت حاجبي الملك، ضاقت عيناه الزرقاوان الجليديتان قليلا بينما كان ينظر مباشرة إلى الدوق الكبير غريس، الذي كان يرتدي رداء أرجوانيا على المنصة العالية، ونظرة دهشة على وجهه.
كان لدى الحزب الملكي الجديد شكوك كبيرة في قلوبهم – لماذا يقاتل جنود إنجرس ، الذين كانوا دائما على خلاف مع العائلة المالكة ، من أجل الملك؟
في هذه اللحظة ، عندما تمت مقارنة الاثنين جنبا إلى جنب ، صدم الناس عندما اكتشفوا أنه أمام الملك ، بدا الدوق الكبير غريس الذي يرتدي ملابس ملكية ليس أكثر من مجرد مهرج سخيف.
كان يخطو على السجادة الحمراء خطوة بخطوة، وكان صوت خطواته مثل قرع طبول الموت. كادت عباءته القرمزية أن تندمج مع الأرض، وكان لدى الناس وهم أن السجادة الحمراء، مثل العباءة، ملطخة بالدماء.
كان لدى الملك الشاب هالة أكثر رهبة ومخيفة.
وضع المزيد من الأشخاص ذوي الوجوه الشاحبة أملهم الأخير على الدوق الكبير غريس على المنصة العالية.
كان هناك شيء عن الملك كان النبلاء الأكبر سنا على دراية كبيرة به.
الدم المتدفق من حلقه نقعَ قاعدة العرش.
سافر ظل ويليام الثالث الذي لا يقهر والملهم خلال أكثر من عشر سنوات واندمج مع ابنه. للحظة ، تداخلت شخصية ويليام الثالث مع الملك الشاب الذي جلب الدم إلى الكنيسة تحت النور المقدس. أطلق الدم المجنون لعائلة روز القديمة زئيره الرهيب في هذه اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفق الدم عاليا في الهواء ، وتوقفت جميع الأصوات فجأة.
“لقد أعددتم جميعا مثل هذا الحفل الترحيبي الكبير لي.”
في الصمت ، بدأ شخص ما فجأة في التصفيق.
كان الملك لا يزال يراقب الدوق الكبير غريس ، لكنه مال رأسه قليلا ، وشفتيه ملتفتين إلى الأعلى بينما كان ينظر إلى الحزب الملكي الجديد بنظرة خافتة وبابتسامة باردة تركتهم خائفين في مكانهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن ، هؤلاء البرابرة اللعينون قد نزلوا من خيولهم ، وكان كل واحد منهم يوجه قوسه نحوهم. مع مثل هذه المسافة القريبة ومثل هذه المساحة الضيقة ، طالما أن شخصا ما تجرأ على التصرف بتهور ، فسوف يتحول إلى وسادة دبابيس.
“ربما يجب أن أسدي ولائكم؟”
ذهل الدوق الكبير غريس وأخذ خطوة إلى الوراء.
سداد للولاء؟ كيف خطط للسداد؟
ترك سيف الملك الشاب المنحني أقواس الهلال في الهواء. كان لا يزال بإمكانه استخدام سيفه بشكل صارخ في مواجهة سلاح الفرسان الغولوندي . في هذا الوقت ، بدا أن هذه المنصة العالية قد تحولت إلى مسرحه. كان مقدرا له أن يكون البطل الوحيد لهذا الأداء الكبير. لم يكن هنا من أجل مبارزة، بل كان هنا لسحق أعدائه!
هل أطلق الرماة عند بوابة الكنيسة وابلاً من الأسهم على رؤوسهم؟
ومض قوس هلال في الهواء ، وتم قطع التاج الذهبي الساقط إلى نصفين من قبل الملك.
كان هناك أشخاص ضعفاء الإرادة في الحزب الملكي الجديد لم يعودوا قادرين على تحمل الضغط ، وانهارت أجسادهم وكاد أن يغمى عليهم.
كان هناك أشخاص ضعفاء الإرادة في الحزب الملكي الجديد لم يعودوا قادرين على تحمل الضغط ، وانهارت أجسادهم وكاد أن يغمى عليهم.
وضع المزيد من الأشخاص ذوي الوجوه الشاحبة أملهم الأخير على الدوق الكبير غريس على المنصة العالية.
تصميمهم كان غير ذي صلة، وكان الملك قد استخدم بالفعل سكين الجزار لمعاقبة الخونة.
كان الصحن طويلاً وضيقاً ، وسرعان ما وصل حصان الحرب إلى المنصة العالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الكلمات قضت مباشرة على الأمل الأخير للدوق الكبير غريس. لم يستطع أن يصدق ذلك وهو ينظر إلى المبعوث الخاص للبابا وهو يتراجع ويتخذ موقفا واضحا ضده.
“أسقف! أسقف!”
بالطبع ، كان السبب في أن الحزب الملكي الجديد لم يجرؤ على التصرف بتهور بسبب الجنود الذين تبعوا الملك ويمكن رؤيتهم الآن عند بوابة الكنيسة.
نظر الدوق الكبير غريس إلى الكاردينال ، الذي كان المبعوث الخاص للبابا ، بخوف. كان غير قادر تماما على فهم ما حدث ، ولماذا لم تصل تعزيزاته ، ولماذا بدلا من ذلك كان الملك هو الذي أحاط كاتدرائية القديس ويث بجيش إنجرس المرعب. لكن شيئا واحدا كان واضحا جدا.
ولكن قبل أن ينتهي من التنهد ، توجه السيف المنحني فجأة نحوه.
وفقا لممارسة عائلة روز ، فإن المنافس الذي يطمع في العرش سيتم إعدامه من قبل الملك نفسه!
طارت الشرارات من المكان الذي اصطدمت فيه السيوف ، مما يشير إلى أن كلا الجانبين قد هاجما بنية القتل.
كانت هذه ممارسة دموية قديمة لعائلة روز.
كان الملك قد صعد بالفعل سلالم المنصة العالية. ابتسم وسأل الجمهور.
كان لدى عائلة روز ، التي حكمت إمبراطورية ليجراند لسنوات عديدة ، العديد من التقاليد الأسطورية. كان من بينها تلك المتعلقة بالعرش ، ولم يكن من قبيل المبالغة أن نسميها العائلة المالكة الأكثر جنونا في جميع الممالك.
رد دوق باكنغهام بهدوء. لقد فهم ما قصده ابن أخيه. اليوم هو الوقت المناسب للملك لقتل المتمردين وإخماد الصراع الأهلي. أراد أن يرى الجميع بوضوح أن عدوه كان ضعيفا أمامه. ألقى دوق باكنغهام سيفه الطويل على المنصة العالية.
الأعداء الذين استفزوا كرامة الملك لا يمكن إعدامهم إلا من قبل الملك نفسه! بالدم والموت، كان الملك يعلن للشعب…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت قاتل.
كان يدافع عن عرشه حتى الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جون سمرتون ، جد الدوق كبير غريس ، تنافس ذات مرة مع الملك المجنون هنري على العرش ، لكنه فشل في النهاية وقطع رأسه من قبل الملك المجنون. أُجبر ابن جون سمرتون – والد الدوق الكبير غريس – بواسطة دوق بيدل على التراجع إلى الجزء الجنوبي من الإمبراطورية. لم يتمكن من العودة إلى مركز السلطة إلا بعد زواجه من الملكة الأرملة إيزابيل ، والدة ويليام الثالث.
كان مصير العائلة المالكة أشبه بنبوءة قديمة كررت نفسها.
كان بإمكان الجميع مشاهدة اقتراب الملك فقط.
ما حدث لجد الدوق الكبير غريس سيحدث أيضا للدوق الكبير غريس اليوم.
كان الملك قد صعد بالفعل سلالم المنصة العالية. ابتسم وسأل الجمهور.
“شيء هو روز بالاسم فقط بدون دم عائلة روز.”
“اسحبها يا سيدي.”
. –– ترجمة روز: وردة ––.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تصميم كاتدرائية القديس ويث بأكملها مثل الصليب. في هذا الوقت ، امتدت السجادة الحمراء على طول المحور المركزي الطويل للصحن. كان للقاعة الداخلية التي يوجد فيها الجميع ممر طويل يتكون من رواقين . امتد العمود الرخامي الأبيض بشكل مستقيم ، وصورت النقوش على طرفي العمود قصص القديسين.
كان دوق باكنغهام قريبا جدا من المنصة ، ورأى بوضوح المشهد الذي توسل فيه الدوق كبير غريس للحصول على مساعدة الكاردينال. كان دائما ينظر بإحتقار إلى أخيه غير الشقيق ، وكان احتقاره أسوأ اليوم مع الفخر الذي شعر به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل أطلق الرماة عند بوابة الكنيسة وابلاً من الأسهم على رؤوسهم؟
كان فخورا بابن أخيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك الدوق الكبير غريس أن هذه هي الفرصة الأخيرة.
لم يرفع الكاردينال عينيه عن الملك العائد ، وسرعان ما مر بالعديد من الأفكار والتصورات في ذهنه.
كان الشخص الذي يرتدي الدرع هو الدوق الكبير غريس ، لكنه لم يجرؤ على شن هجوم مضاد بشكل متهور. لأن الملك كان ببساطة مجنونا. لم يكن الملك المجنون يرتدي دروعا ثقيلة ، وكان جسده مليئا بالفتحات. من الواضح أن الملك لم يأخذ أجزائه الحيوية على محمل الجد. استمر الملك في أرجحة سيفه ، وطالما فشل الدوق في صد حتى ضربة واحدة من سيف الآخر ، فسيتم قطع حلقه بدقة.
الدوق الكبير غريس ، الشيء عديم الفائدة ، ألم يقسم أن بورلاند كان ميتا؟! الوغد!
هتف الناس بشكل عشوائي وكان من المستحيل معرفة من كانوا يهتفون له.
وفقا لرغبات الكاردينال الخاصة ، كان يفضل أن يبقى الدوق الكبير غريس على قيد الحياة ، حتى يظل تمرد ليجراند مستمر. لكنه لم يستطع التعبير عن هذه الفكرة بقوة، وإلا فإنها ستضر بجلالة الكرسي الرسولي. كان التدخل في خلافة ليجراند على العرش كافيا لإثارة علامات تحذير قوية في العائلات المالكة في جميع الممالك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك الدوق الكبير غريس أن هذه هي الفرصة الأخيرة.
سعل الراهب ذو الملابس السوداء خلفه قليلا.
حدق في ابن أخيه ، وشعر أن العبء الذي كان على كتفيه لسنوات عديدة قد تم تخفيفه أخيرا. وهكذا ، صفق للملك ، وشعر بالراحة والفخر.
فهم الكاردينال ، كان يذكره بأنه لا ينبغي أن يسمح بانتقاد البابا.
سعل الراهب ذو الملابس السوداء خلفه قليلا.
“الرب رحيم، وبارك الإله في ابن القديس”.
لم يجرؤ أحد في الحزب الملكي الجديد على الرد.
وبصفته مبعوثا خاصا للبابا، بذل الكاردينال قصارى جهده لرسم ابتسامة من الفرح بينما كان يتراجع ببطء ويفسح المجال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن دوق باكنغهام لن يقرض السيف للدوق الكبير غريس بشكل صحيح. عندما تم إلقاء السيف ، كان مثل صاعقة عنيفة.
هذه الكلمات قضت مباشرة على الأمل الأخير للدوق الكبير غريس. لم يستطع أن يصدق ذلك وهو ينظر إلى المبعوث الخاص للبابا وهو يتراجع ويتخذ موقفا واضحا ضده.
انتهت المعركة.
“من يريد أن يعطي الدوق الكبير غريس سيفا؟”
ومع ذلك ، لم يكن لدى الدوق الكبير غريس وقت للتفكير في هذه الجملة.
كان الملك قد صعد بالفعل سلالم المنصة العالية. ابتسم وسأل الجمهور.
بعد أن انتهى من الكلام ، أطلق ضحكة خفيفة وباردة.
كان يخطو على السجادة الحمراء خطوة بخطوة، وكان صوت خطواته مثل قرع طبول الموت. كادت عباءته القرمزية أن تندمج مع الأرض، وكان لدى الناس وهم أن السجادة الحمراء، مثل العباءة، ملطخة بالدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل أطلق الرماة عند بوابة الكنيسة وابلاً من الأسهم على رؤوسهم؟
لم يجرؤ أحد في الحزب الملكي الجديد على الرد.
جلس الملك على حصانه ، وسحب اللجام بيد واحدة ، وحمل سيفا منحنيا ملطخا بالدم في اليد الأخرى. تحت حاجبي الملك، ضاقت عيناه الزرقاوان الجليديتان قليلا بينما كان ينظر مباشرة إلى الدوق الكبير غريس، الذي كان يرتدي رداء أرجوانيا على المنصة العالية، ونظرة دهشة على وجهه.
لقد أحنوا رؤوسهم جميعا ، وتجنبوا نظرة الدوق الكبير غريس ، وتخلل جو متوتر من الرعب هذه الكنيسة المقدسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أرستقراطيو الحزب الملكي الجديد في الصحن الضيق والطويل أمام مقاعد الضيوف الموقرين في مأزق. لقد قاموا بالاستعدادات للقتال قبل أن يأتوا للمشاركة في حفل التتويج ، لكن رفع سيفهم إلى الملك ورفع سيفهم إلى دوق باكنغهام كانا مفهومين مختلفين!
“أليس هناك أحد؟” سأل الملك بأسف: “عمي المسكين غريس ، يبدو أن رجالك مجرد حفنة من الجبناء عديمي الفائدة …
كان مقرر أن يتم نشر الفصل البارحة لكن بالغلط حذفت الفصل وأضطررت أن أترجمه مرة ثانية.
رفع صوته فجأة.
رفع صوته فجأة.
“عمي العزيز ، هل أنت على استعداد للتنازل عن سيفك وإعارته لهذا الرجل المتوهم المسكين؟”
صوت تصادم المعدن.
. –– يقصد هنا دوق باكنغهام––.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك الدوق الكبير غريس أن هذه هي الفرصة الأخيرة.
كان كلاهما يطلق عليهما الأعمام ، لكن لهجة الملك عبرت بوضوح عن عاطفته واشمئزازه.
شعر الدوق الكبير غريس كما لو أنه عاد إلى شبابه. تم إلقاؤه من القارب من قبل دوق باكنغهام ولم يستطع سوى مشاهدة الدوق وهو يسحب سيفه في الهواء – لقد كانا بالفعل زوجاً حقيقياً من العم وابن الأخ! متشابهين جدا في كراهيتهم!
“إذا كان هذا هو أمرك يا صاحب الجلالة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت قاتل.
رد دوق باكنغهام بهدوء. لقد فهم ما قصده ابن أخيه. اليوم هو الوقت المناسب للملك لقتل المتمردين وإخماد الصراع الأهلي. أراد أن يرى الجميع بوضوح أن عدوه كان ضعيفا أمامه. ألقى دوق باكنغهام سيفه الطويل على المنصة العالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط صيحات النبلاء الملكيين ، تم سحب الدوق الكبير غريس أخيرا من الدرع الثقيل على جسده. لقد ظل صامدا لفترة طويلة بما فيه الكفاية. في هذا الوقت ، كانت يده مؤلمة وتباطأ السيف الذي أرجحه لجزء من الثانية.
“هيا.”
شعر الدوق الكبير غريس ، الذي أراد في الأصل الهجوم فجأة للحصول على اليد العليا ، وكأن ثعبانا ساما قد انزلق على ظهره.
ذهل الدوق الكبير غريس وأخذ خطوة إلى الوراء.
وفقا لممارسة عائلة روز ، فإن المنافس الذي يطمع في العرش سيتم إعدامه من قبل الملك نفسه!
من الواضح أن دوق باكنغهام لن يقرض السيف للدوق الكبير غريس بشكل صحيح. عندما تم إلقاء السيف ، كان مثل صاعقة عنيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن دوق باكنغهام لن يقرض السيف للدوق الكبير غريس بشكل صحيح. عندما تم إلقاء السيف ، كان مثل صاعقة عنيفة.
تم تسمير السيف الطويل في المنصة المقدسة ، وكاد أن يكون مطموراً في الأرض حتى المقبض.
طارت الشرارات من المكان الذي اصطدمت فيه السيوف ، مما يشير إلى أن كلا الجانبين قد هاجما بنية القتل.
“اسحبها يا سيدي.”
ترك السيف المنحني ضوء هلال بارد رقيق وجميل في الهواء.
كان الملك كسولا جدا بحيث لا يدعو عمه بالاسم إلا بالمصطلح العائلي المناسب. صعد الخطوة الأخيرة ، وهبت الرياح الباردة على عباءته ، مما تسبب في رفرفة عبائته.
في الصمت ، كان صوت الملك واضحا جدا.
شعر الدوق الكبير غريس كما لو أنه عاد إلى شبابه. تم إلقاؤه من القارب من قبل دوق باكنغهام ولم يستطع سوى مشاهدة الدوق وهو يسحب سيفه في الهواء – لقد كانا بالفعل زوجاً حقيقياً من العم وابن الأخ! متشابهين جدا في كراهيتهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الكلمات قضت مباشرة على الأمل الأخير للدوق الكبير غريس. لم يستطع أن يصدق ذلك وهو ينظر إلى المبعوث الخاص للبابا وهو يتراجع ويتخذ موقفا واضحا ضده.
أدرك الدوق الكبير غريس أن هذه هي الفرصة الأخيرة.
رد دوق باكنغهام بهدوء. لقد فهم ما قصده ابن أخيه. اليوم هو الوقت المناسب للملك لقتل المتمردين وإخماد الصراع الأهلي. أراد أن يرى الجميع بوضوح أن عدوه كان ضعيفا أمامه. ألقى دوق باكنغهام سيفه الطويل على المنصة العالية.
إما أن تموت أو تصبح ملكا!
في النهاية ، ظلت القطعتان المعدنيتان ساكنتان على الأرض.
هدأ نفسه وأطلق نخير وانحنى وأمسك بالمقبض. مع شد قوي ، انسحب السيف الطويل.
كلانج——
منطقيا، يجب أن يكون هناك قاض يرأس المبارزة. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن الملك من إصدار أمر لشخص ما بالعمل كقاض ، صرخ الدوق الكبير غريس وسحب سيفه نحو الملك. فيما يتعلق بالمبارزة ، لم يكن يفتقر إلى ذلك ، وفي هذا الوقت كان للهجوم التسلل المفاجئ الذي شنه بعض الزخم الشرس.
كان الملك قد صعد بالفعل سلالم المنصة العالية. ابتسم وسأل الجمهور.
تحت المنصة العالية ، لم يستطع النبلاء الذين شهدوا هذا المشهد إلا أن يطلقوا صيحات استهجان ، حتى أولئك الذين ينتمون إلى الحزب الملكي الجديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تحرك الدوق الكبير غريس لبدء هجوم مفاجئ بلا شك مخالفا لروح المبارزة ، وكان مختلفا تماما عن صورة فارس شهم الذي كان يظهره عادة. ومع ذلك ، كان الدوق الكبير غريس في الواقع مثل هذا الرجل حتى عظامه – ما مقدار الشجاعة والشرف الذي يمكن أن تتوقعه من شخص اعتمد على الاغتيال والكرسي الرسولي للحصول على العرش؟
كان تحرك الدوق الكبير غريس لبدء هجوم مفاجئ بلا شك مخالفا لروح المبارزة ، وكان مختلفا تماما عن صورة فارس شهم الذي كان يظهره عادة. ومع ذلك ، كان الدوق الكبير غريس في الواقع مثل هذا الرجل حتى عظامه – ما مقدار الشجاعة والشرف الذي يمكن أن تتوقعه من شخص اعتمد على الاغتيال والكرسي الرسولي للحصول على العرش؟
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان الملك كسولا جدا بحيث لا يدعو عمه بالاسم إلا بالمصطلح العائلي المناسب. صعد الخطوة الأخيرة ، وهبت الرياح الباردة على عباءته ، مما تسبب في رفرفة عبائته.
كلانج——
لم يكن مأزق السيوف إلا للحظة واحدة ، ومع استمرار صدى الضحكة الباردة في أذنيه ، كان الجانبان قد انفصلا بالفعل.
تحت النظرة المتوترة للحزب الملكي ، اصطدم سيف الدوق الكبير غريس بسيف الملك المنحني.
ترك سيف الملك الشاب المنحني أقواس الهلال في الهواء. كان لا يزال بإمكانه استخدام سيفه بشكل صارخ في مواجهة سلاح الفرسان الغولوندي . في هذا الوقت ، بدا أن هذه المنصة العالية قد تحولت إلى مسرحه. كان مقدرا له أن يكون البطل الوحيد لهذا الأداء الكبير. لم يكن هنا من أجل مبارزة، بل كان هنا لسحق أعدائه!
طارت الشرارات من المكان الذي اصطدمت فيه السيوف ، مما يشير إلى أن كلا الجانبين قد هاجما بنية القتل.
وضع المزيد من الأشخاص ذوي الوجوه الشاحبة أملهم الأخير على الدوق الكبير غريس على المنصة العالية.
تسبب صوت السيوف المتصادمة في قشعريرة رؤوس كل نبيل وأصبح تنفسهم سريعاً. المبارزة وسفك الدماء…..كل هذا كان في الأصل شيئا يتدفق في دم أي فارس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت قاتل.
يجب أن تعرف أن الفرسان ولدوا للحرب!
كانت هذه ممارسة دموية قديمة لعائلة روز.
في هذه اللحظة ، حتى الأشخاص الذين اشتكوا في الأصل من الملك أثارتهم هذه المبارزة القاتلة ، وهتفوا وشجعوا على هذه المبارزة التي كان فيها المشاركان من أنبل مكانة شهدوها في حياتهم.
صوت تصادم المعدن.
“قتل! قتل! اقتله!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجميع ، هل نسيتم أن تهتفوا لملككم؟”
هتف الناس بشكل عشوائي وكان من المستحيل معرفة من كانوا يهتفون له.
سداد للولاء؟ كيف خطط للسداد؟
تحطم الصوت مثل الأمواج البرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الدوق الكبير غريس إلى الكاردينال ، الذي كان المبعوث الخاص للبابا ، بخوف. كان غير قادر تماما على فهم ما حدث ، ولماذا لم تصل تعزيزاته ، ولماذا بدلا من ذلك كان الملك هو الذي أحاط كاتدرائية القديس ويث بجيش إنجرس المرعب. لكن شيئا واحدا كان واضحا جدا.
“هناك شيء واحد …..”
ما هو أكثر من ذلك ، أن رائحة الدم القوية في الهواء قد أظهرت أن –
كان السيف المنحني والسيف الطويل محبوسين في طريق مسدود ، وكانت المسافة بين الملك والدوق الكبير غريس قريبة بما يكفي ليتمكنوا من سماع تنفس بعضهم البعض. تكلم الملك بصوت لا يسمعه إلا الشخصان.
“هيا.”
“في الحقيقة، لم أكن أخطط أيضا للسماح لأي شخص بالتصرف كقاضي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أرستقراطيو الحزب الملكي الجديد في الصحن الضيق والطويل أمام مقاعد الضيوف الموقرين في مأزق. لقد قاموا بالاستعدادات للقتال قبل أن يأتوا للمشاركة في حفل التتويج ، لكن رفع سيفهم إلى الملك ورفع سيفهم إلى دوق باكنغهام كانا مفهومين مختلفين!
بعد أن انتهى من الكلام ، أطلق ضحكة خفيفة وباردة.
أصبحت الأصوات تدريجيا أكثر هدوءا.
شعر الدوق الكبير غريس ، الذي أراد في الأصل الهجوم فجأة للحصول على اليد العليا ، وكأن ثعبانا ساما قد انزلق على ظهره.
ترك السيف المنحني ضوء هلال بارد رقيق وجميل في الهواء.
ماذا كان يقصد؟ ماذا كان يقصد بعدم تعيين قاض؟
عند رؤية هذا المشهد من سقوط الدوق الكبير غريس ، تنهد الكاردينال في قلبه.
ومع ذلك ، لم يكن لدى الدوق الكبير غريس وقت للتفكير في هذه الجملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك الدوق الكبير غريس أن هذه هي الفرصة الأخيرة.
لم يكن مأزق السيوف إلا للحظة واحدة ، ومع استمرار صدى الضحكة الباردة في أذنيه ، كان الجانبان قد انفصلا بالفعل.
رفع صوته فجأة.
ترك سيف الملك الشاب المنحني أقواس الهلال في الهواء. كان لا يزال بإمكانه استخدام سيفه بشكل صارخ في مواجهة سلاح الفرسان الغولوندي . في هذا الوقت ، بدا أن هذه المنصة العالية قد تحولت إلى مسرحه. كان مقدرا له أن يكون البطل الوحيد لهذا الأداء الكبير. لم يكن هنا من أجل مبارزة، بل كان هنا لسحق أعدائه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تصميم كاتدرائية القديس ويث بأكملها مثل الصليب. في هذا الوقت ، امتدت السجادة الحمراء على طول المحور المركزي الطويل للصحن. كان للقاعة الداخلية التي يوجد فيها الجميع ممر طويل يتكون من رواقين . امتد العمود الرخامي الأبيض بشكل مستقيم ، وصورت النقوش على طرفي العمود قصص القديسين.
كان قائد سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي قد شعر ذات مرة بسيف الملك الشبيه بالمنجل. أعطى المرء شعورا بأن السيف كان متشابكا مع حرير العنكبوت السام.
كان دوق باكنغهام قريبا جدا من المنصة ، ورأى بوضوح المشهد الذي توسل فيه الدوق كبير غريس للحصول على مساعدة الكاردينال. كان دائما ينظر بإحتقار إلى أخيه غير الشقيق ، وكان احتقاره أسوأ اليوم مع الفخر الذي شعر به.
آخر شخص شعر بسيف الملك مدفون الآن في الوحل ، وهذه المرة لم تكن استثناء.
تم تسمير السيف الطويل في المنصة المقدسة ، وكاد أن يكون مطموراً في الأرض حتى المقبض.
اعتقد النبلاء في الأصل أنهم سيرون مبارزة متعادلة ، لكنها تطورت الآن إلى مذبحة من جانب واحد.
كلانج——
بذل الدوق الكبير غريس قصارى جهده للصمود تحت الهجمات المستمرة لسيف الملك.
اجتاحت الرياح الشمالية الصافرة كاتدرائية القديس ويث.
كان الشخص الذي يرتدي الدرع هو الدوق الكبير غريس ، لكنه لم يجرؤ على شن هجوم مضاد بشكل متهور. لأن الملك كان ببساطة مجنونا. لم يكن الملك المجنون يرتدي دروعا ثقيلة ، وكان جسده مليئا بالفتحات. من الواضح أن الملك لم يأخذ أجزائه الحيوية على محمل الجد. استمر الملك في أرجحة سيفه ، وطالما فشل الدوق في صد حتى ضربة واحدة من سيف الآخر ، فسيتم قطع حلقه بدقة.
وقف الملك منتصبا على المنصة العالية ، التي كان خلفها العرش الذي يرمز إلى القوة العليا. دفع سيفه ببطء إلى غمده بينما كان ينظر إلى الجميع.
يمكن للدوق الكبير غريس أن يشعر بوضوح ببرودة النصل الآخر الجليدي.
اعتقد النبلاء في الأصل أنهم سيرون مبارزة متعادلة ، لكنها تطورت الآن إلى مذبحة من جانب واحد.
هذا البرودة الجليدية جعلته يرتجف.
جون سمرتون ، جد الدوق كبير غريس ، تنافس ذات مرة مع الملك المجنون هنري على العرش ، لكنه فشل في النهاية وقطع رأسه من قبل الملك المجنون. أُجبر ابن جون سمرتون – والد الدوق الكبير غريس – بواسطة دوق بيدل على التراجع إلى الجزء الجنوبي من الإمبراطورية. لم يتمكن من العودة إلى مركز السلطة إلا بعد زواجه من الملكة الأرملة إيزابيل ، والدة ويليام الثالث.
كيف يمكن للمرء أن يكون قادرا على الفوز ضد مجنون يائس؟!
“قتل! قتل! قتل!”
خسر الدوق الكبير غريس الأرض خطوة بخطوة.
كان يخطو على السجادة الحمراء خطوة بخطوة، وكان صوت خطواته مثل قرع طبول الموت. كادت عباءته القرمزية أن تندمج مع الأرض، وكان لدى الناس وهم أن السجادة الحمراء، مثل العباءة، ملطخة بالدماء.
كانت عباءة الملك القرمزية ترفرف وتدور حوله. كان السيد الوحيد للمرحلة من البداية إلى النهاية. قام بأرجحة سيفه في رقصة قاتلة ، ولم يكن الدوق الكبير غريس يستحق أن يطلق عليه اسم الخصم على الإطلاق. كان الدوق الكبير مجرد دمية تحت سيفه ، تم التلاعب به بلا حول ولا قوة من قبل الملك للمشاركة في هذا الأداء الذي سيكلفه حياته.
كان الملك قد صعد بالفعل سلالم المنصة العالية. ابتسم وسأل الجمهور.
أصبحت الأصوات تدريجيا أكثر هدوءا.
كان بإمكان الجميع مشاهدة اقتراب الملك فقط.
شعر النبلاء بشكل غامض بشيء جعلهم يرتجفون. لقد فهموا أخيرا معنى مبارزة الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة رأى الكاردينال هارت ضوء الشفرة يمر أمامه ، والنصل البارد على بعد ملليمترات منه ، وأخذ خطوة كبيرة إلى الوراء وكاد أن يضرب الراهب ذو الملابس السوداء خلفه.
———كان هذا هو الردع! لم يكن يريد فقط قتل الدوق الكبير غريس ، ولكن أيضا أن يومض نصله أمامهم بغطرسة ، ويسأل ، هل كان نصله حادة بما فيه الكفاية بالنسبة لهم ، هل سيكون هناك أي شخص يتجرأ ليكون الروح الثانية التي تحصد من قبله؟
كان هناك أشخاص ضعفاء الإرادة في الحزب الملكي الجديد لم يعودوا قادرين على تحمل الضغط ، وانهارت أجسادهم وكاد أن يغمى عليهم.
في الصمت ، بدأ شخص ما فجأة في التصفيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة رأى الكاردينال هارت ضوء الشفرة يمر أمامه ، والنصل البارد على بعد ملليمترات منه ، وأخذ خطوة كبيرة إلى الوراء وكاد أن يضرب الراهب ذو الملابس السوداء خلفه.
كان دوق باكنغهام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق في ابن أخيه ، وشعر أن العبء الذي كان على كتفيه لسنوات عديدة قد تم تخفيفه أخيرا. وهكذا ، صفق للملك ، وشعر بالراحة والفخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك شيء واحد …..”
أدرك الحزب الملكي الذي كان يرتدي الورود الحديدية مايحدث حولهم من خلال تصفيق دوق باكنغهام. على الرغم من أنه كان من باب الولاء لدوق باكنغهام أنهم كانوا يحرسون العرش ، إلا أنهم في هذا الوقت لم يتمكنوا من إلا أن يشعروا بالنشوة بشأن مقامرتهم!
اتبعت عيون النبلاء نصفي التاج.
عاد الملك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر النبلاء بشكل غامض بشيء جعلهم يرتجفون. لقد فهموا أخيرا معنى مبارزة الملك.
لقد فازوا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا سعيد جدا”.
بدأوا في الصراخ والهتاف واجتاحت موجة الضوضاء مرة أخرى كاتدرائية القديس ويث المقدسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن دوق باكنغهام لن يقرض السيف للدوق الكبير غريس بشكل صحيح. عندما تم إلقاء السيف ، كان مثل صاعقة عنيفة.
“قتل! قتل! قتل!”
إذا كان ملكا ، فيجب أن يكون ملكاً ملطخاً بالدماء.
وسط صيحات النبلاء الملكيين ، تم سحب الدوق الكبير غريس أخيرا من الدرع الثقيل على جسده. لقد ظل صامدا لفترة طويلة بما فيه الكفاية. في هذا الوقت ، كانت يده مؤلمة وتباطأ السيف الذي أرجحه لجزء من الثانية.
وفقا لممارسة عائلة روز ، فإن المنافس الذي يطمع في العرش سيتم إعدامه من قبل الملك نفسه!
يجب أن يكون الملك الصياد الأكثر حدة في العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كلاهما يطلق عليهما الأعمام ، لكن لهجة الملك عبرت بوضوح عن عاطفته واشمئزازه.
اغتنم هذه الفرصة العابرة.
كان دوق باكنغهام قريبا جدا من المنصة ، ورأى بوضوح المشهد الذي توسل فيه الدوق كبير غريس للحصول على مساعدة الكاردينال. كان دائما ينظر بإحتقار إلى أخيه غير الشقيق ، وكان احتقاره أسوأ اليوم مع الفخر الذي شعر به.
ترك السيف المنحني ضوء هلال بارد رقيق وجميل في الهواء.
. –– يقصد هنا دوق باكنغهام––.
انتهت المعركة.
وبينما كان حصان الحرب يسير إلى الأمام دون عجلة، رأى الناس تلك الأضواء والظلال الرائعة تتناوب وتتحرك على معطف حصان الحرب وعباءته وشعره الفضي.
تدفق الدم عاليا في الهواء ، وتوقفت جميع الأصوات فجأة.
كان هناك أشخاص ضعفاء الإرادة في الحزب الملكي الجديد لم يعودوا قادرين على تحمل الضغط ، وانهارت أجسادهم وكاد أن يغمى عليهم.
سقط سيف دوق باكنغهام على الأرض بقعقعة ، وسقط الدوق الكبير غريس على ركبتيه ، محاولا تغطية حلقه دون جدوى. لكن الحياة سرعان ما مرت منه ، وبدأ البرد في الإنتشار على جسمه. و عينيه لا تزال مفتوحة ، سقط على السجادة الحمراء ، على بعد خطوة واحدة فقط من العرش الرائع.
وضع المزيد من الأشخاص ذوي الوجوه الشاحبة أملهم الأخير على الدوق الكبير غريس على المنصة العالية.
الدم المتدفق من حلقه نقعَ قاعدة العرش.
الفصل25: الدفاع عن العرش
عند رؤية هذا المشهد من سقوط الدوق الكبير غريس ، تنهد الكاردينال في قلبه.
كان فخورا بابن أخيه.
ولكن قبل أن ينتهي من التنهد ، توجه السيف المنحني فجأة نحوه.
يمكن للدوق الكبير غريس أن يشعر بوضوح ببرودة النصل الآخر الجليدي.
فجأة رأى الكاردينال هارت ضوء الشفرة يمر أمامه ، والنصل البارد على بعد ملليمترات منه ، وأخذ خطوة كبيرة إلى الوراء وكاد أن يضرب الراهب ذو الملابس السوداء خلفه.
جلس الملك على حصانه ، وسحب اللجام بيد واحدة ، وحمل سيفا منحنيا ملطخا بالدم في اليد الأخرى. تحت حاجبي الملك، ضاقت عيناه الزرقاوان الجليديتان قليلا بينما كان ينظر مباشرة إلى الدوق الكبير غريس، الذي كان يرتدي رداء أرجوانيا على المنصة العالية، ونظرة دهشة على وجهه.
الشخص الذي كان أكثر خوفا كان رئيس أساقفة القديس ويث ، لأن السيف كان موجها إليه بالفعل.
كان لدى الحزب الملكي الجديد شكوك كبيرة في قلوبهم – لماذا يقاتل جنود إنجرس ، الذين كانوا دائما على خلاف مع العائلة المالكة ، من أجل الملك؟
صرخ رئيس الأساقفة ، وأصبح دماغه فارغا تماما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر النبلاء بشكل غامض بشيء جعلهم يرتجفون. لقد فهموا أخيرا معنى مبارزة الملك.
صوت تصادم المعدن.
“ربما يجب أن أسدي ولائكم؟”
شعر رئيس أساقفة القديس ويث فقط أن الوزن في يده قد خف ، ورفع الملك التاج الجديد الذي وضع في الأصل على صينية المخمل في الهواء باستخدام النقطة المنحنية لسيفه.
هتف الناس بشكل عشوائي وكان من المستحيل معرفة من كانوا يهتفون له.
دارَ التاج الرائع المصنوع حديثا في الهواء. مع موجة من ذراع الملك ، قطع السيف المنحني للأسفل.
ومع ذلك ، لم يكن لدى الدوق الكبير غريس وقت للتفكير في هذه الجملة.
ومض قوس هلال في الهواء ، وتم قطع التاج الذهبي الساقط إلى نصفين من قبل الملك.
أصبحت الأصوات تدريجيا أكثر هدوءا.
سقطت قطعتا التاج الجديد اللتان تم تقسيمهما إلى نصفين على الأرض ، مما أدى إلى إصدار صوت صاخب أثناء تدحرجهما من المذبح الاحتفالي العالي للهبوط على الأرضية الرخامية الباردة والصلبة أدناه. يمكن سماع الصوت المعدني الهش بينما يرتد نصفي التاج عاليا ويسقطان أخيرا مرة أخرى.
كان الصحن طويلاً وضيقاً ، وسرعان ما وصل حصان الحرب إلى المنصة العالية.
اتبعت عيون النبلاء نصفي التاج.
بالطبع ، كان السبب في أن الحزب الملكي الجديد لم يجرؤ على التصرف بتهور بسبب الجنود الذين تبعوا الملك ويمكن رؤيتهم الآن عند بوابة الكنيسة.
في النهاية ، ظلت القطعتان المعدنيتان ساكنتان على الأرض.
كان الشيطان على حق.
صمت قاتل.
شعر رئيس أساقفة القديس ويث فقط أن الوزن في يده قد خف ، ورفع الملك التاج الجديد الذي وضع في الأصل على صينية المخمل في الهواء باستخدام النقطة المنحنية لسيفه.
وقف الملك منتصبا على المنصة العالية ، التي كان خلفها العرش الذي يرمز إلى القوة العليا. دفع سيفه ببطء إلى غمده بينما كان ينظر إلى الجميع.
كيف يمكن للمرء أن يكون قادرا على الفوز ضد مجنون يائس؟!
شعر نبلاء الحزب الملكي الجديد أنهم قد قطعوا إلى نصفين بواسطة نصل. لم يكن لديهم أي تعبير على وجوههم لكن أيديهم الممسكة بأسلحتهم كانت تهتز قليلا.
كان هناك شيء عن الملك كان النبلاء الأكبر سنا على دراية كبيرة به.
“ما هذا؟”
شعر نبلاء الحزب الملكي الجديد أنهم قد قطعوا إلى نصفين بواسطة نصل. لم يكن لديهم أي تعبير على وجوههم لكن أيديهم الممسكة بأسلحتهم كانت تهتز قليلا.
في الصمت ، كان صوت الملك واضحا جدا.
وقف الملك منتصبا على المنصة العالية ، التي كان خلفها العرش الذي يرمز إلى القوة العليا. دفع سيفه ببطء إلى غمده بينما كان ينظر إلى الجميع.
“الجميع ، هل نسيتم أن تهتفوا لملككم؟”
. –– يقصد هنا دوق باكنغهام––.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن دوق باكنغهام لن يقرض السيف للدوق الكبير غريس بشكل صحيح. عندما تم إلقاء السيف ، كان مثل صاعقة عنيفة.
—————————————————–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن تعرف أن الفرسان ولدوا للحرب!
“شيء هو روز بالاسم فقط بدون دم عائلة روز.”
كان مقرر أن يتم نشر الفصل البارحة لكن بالغلط حذفت الفصل وأضطررت أن أترجمه مرة ثانية.
كان يخطو على السجادة الحمراء خطوة بخطوة، وكان صوت خطواته مثل قرع طبول الموت. كادت عباءته القرمزية أن تندمج مع الأرض، وكان لدى الناس وهم أن السجادة الحمراء، مثل العباءة، ملطخة بالدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر النبلاء بشكل غامض بشيء جعلهم يرتجفون. لقد فهموا أخيرا معنى مبارزة الملك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات