معركة الملك الأولى
الفصل 13: معركة الملك الأولى
كما توقع الملك ، لم يتوقف سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي ويطارد أولئك الذين هربوا. كان انتباه سلاح الفرسان الثقيل كله على أكثر الفرائس نبلًا التي اصطادوها من قبل.
كان سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي ، المنحدرين من برابرة البحر ، بمثابة ظلال تتجول على هذه الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إندفع الفرسان الثلاثة على خيولهم ، وعندما نظروا إلى الوراء ، لم يروا الملك إلا وسط حراسه الذين يرتدون ملابس حديدية. لقد وقف باردًا وفخورًا ، بلا حراك تمامًا. ومقابله كان سلاح الفرسان الثقيل قد تفرقوا في صف ، ووقفوا هم أيضًا. أصبح هذا المنحدر العشبي والأراضي الرطبة مسرحًا وساحة معركة.
غالبًا ما يظهرون كمرتزقة على أطراف ساحات المعارك بين مختلف البلدان.
أعاد سلاح الفرسان الثقيل ربط الأقواس الكبيرة على ظهورهم. كانوا يحملون رمحًا حديديًا ثقيلًا ومخيفًا في يد واحدة ولم يتسرعوا للإندفاع. بينهم وبين الفريق المفاوض كانت أرض رطبة صغيرة. تفرقوا وداروا حول حافة الأرض الرطبة.
فقدت هجمات الأسهم تأثيرها وتم الكشف عن مكان وجودهم ، لذلك لم يعد سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي يختبئون.
أصبحت الشعلة الوامضة متشتتة بالفعل.
أعاد سلاح الفرسان الثقيل ربط الأقواس الكبيرة على ظهورهم. كانوا يحملون رمحًا حديديًا ثقيلًا ومخيفًا في يد واحدة ولم يتسرعوا للإندفاع. بينهم وبين الفريق المفاوض كانت أرض رطبة صغيرة. تفرقوا وداروا حول حافة الأرض الرطبة.
أخفض قائد الفرسان رأسه ولم يقل شيئًا ، لكن تعابيره كشفت بالفعل عن نواياه:
اقتربوا من بعضهم البعض دون أي عجلة من أمرهم ، وشكلوا مسافة عن بعضهم بما يكفي لاستخدام رماحهم دون طعن رفاقهم في خضم المعركة عن طريق الصدفة. كان أيضًا لممارسة الضغط النفسي على فرائسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلالة الملك!
بالطبع لم يكونوا بحاجة إلى التسرع في شن هجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لمجد روز!”
لم تستطع خيول الحرب العادية ببساطة أن تضاهي خيول حرب غولوندي. أمام سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي لن يؤدي الفرار إلا إلى النهاية بسرعة أكبر. لكن القتال كان أيضًا بمثابة إلقاء حياتهم على نهاية الرماح الحديدية السوداء.
في كثير من الأحيان ، قبل ذلك ، كان أعداؤهم يخافون حتى الموت فقط بسبب هالتهم الشرسة وحدها.
“يا إلهي……”
“لمجد روز!”
شخص ما في الفريق المفاوض انتحب بشدة. كانوا قد نزلوا من العربة فقط لينهاروا على الأرض بعد سماع هذه الأخبار السيئة.
لا يزال لدى سيد الأسرة بعض الأمل في أن يتمكن من تشتيت تركيز العدو عن الملك. لكن سلاح الفرسان الثقيل هؤلاء لم يلقوا نظرة سريعة عليهم.
حمل شخص ما الصليب الفضي في يديه المرتجفة وبدأ بالصلاة من أجل بركة الإله.
“أعطني عباءتك! واسمح لي أن آخذ مكانك والبقاء في الخلف! جلالة الملك! ”
ولكن اليوم كان موت القديسة فال ، واليوم لم يخطط الإله لمغفرة الفانين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحشية برابرة البحر كانت تغلي تحت دروعهم.
جلالة الملك! من فضلك غادر!”
م.م : الفصل الآخر بالليل أنشره.
بتلويح من قائد الفرسان ، أحاط فرسان النذر الذين يرتدون ملابس حديدية الملك. لقد استخدموا الدروع الفولاذية لبناء جدار يبدو وكأنه غير قابل للتدمير – ولكن في الواقع ، كان الجميع يعلم كم كان هذا الدفاع عديم الجدوى.
وقف الملك وفرسانه مثل الحصن على قمة منحدر العشب. بموجب أمره ، تخلت حاشيته عن العربة وانحرفوا عن الجانب الآخر من المنحدر العشبي ، متجهين إلى بلدة أخرى بعيدة. على طول رافد دوما ، كانوا سيسافرون إلى سيرن ، ومن هناك يمكنهم العودة إلى القصر عبر طريق آخر.
“سوف نؤخرهم! الرجاء المغادرة على الفور! جلالتك! ”
بتلويح من قائد الفرسان ، أحاط فرسان النذر الذين يرتدون ملابس حديدية الملك. لقد استخدموا الدروع الفولاذية لبناء جدار يبدو وكأنه غير قابل للتدمير – ولكن في الواقع ، كان الجميع يعلم كم كان هذا الدفاع عديم الجدوى.
“المغادرة؟ المغادرة إلى أين ؟! ”
كانوا مجموعة من الوحوش ، مجموعة من الوحوش الشرسة مرتدية المعدن. لقد استمتعوا بالقتل ، وتمتعوا بيأس فرائسهم قبل أن يموتوا. لقد أحبوا استخدام أكثر الوسائل دموية في قتل أعدائهم.
سخر الملك.
نام القديس في القبر دون أن يستيقظ.
أشار إلى قلعة نهر القمر خلفه.
ولكن اليوم كان موت القديسة فال ، واليوم لم يخطط الإله لمغفرة الفانين.
“أُغادر لتوسل أعداء ليجراند؟”
أخفض قائد الفرسان رأسه ولم يقل شيئًا ، لكن تعابيره كشفت بالفعل عن نواياه:
في كثير من الأحيان ، قبل ذلك ، كان أعداؤهم يخافون حتى الموت فقط بسبب هالتهم الشرسة وحدها.
كان يأمل أن يتمكن من شراء الوقت للملك حتى يتمكن الملك من العودة إلى قلعة نهر القمر. كان بريسي وليجراند قد وقعا للتو معاهدة ، وطالما دخلا قلعة نهر القمر ، فسيكون الملك آمنًا.
كانوا مجموعة من الوحوش ، مجموعة من الوحوش الشرسة مرتدية المعدن. لقد استمتعوا بالقتل ، وتمتعوا بيأس فرائسهم قبل أن يموتوا. لقد أحبوا استخدام أكثر الوسائل دموية في قتل أعدائهم.
—— حتى لو كان أسير بريسي ، كان لا يزال أفضل من أن يُداس بواسطة سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خذوه معكم.”
فكر الجميع تقريبا بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولد ليكون ملكاً.
عم الصمت على جميع الحاضرين ، مستخدمين الصمت للتعبير عن موافقتهم الضمنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربوا من بعضهم البعض دون أي عجلة من أمرهم ، وشكلوا مسافة عن بعضهم بما يكفي لاستخدام رماحهم دون طعن رفاقهم في خضم المعركة عن طريق الصدفة. كان أيضًا لممارسة الضغط النفسي على فرائسهم.
غضب الملك.
“ألن تقتلوني؟”
“لم يكن لعائلة روز ملك تم القبض عليه من قبل ، ولن يكون هناك في المستقبل ، ناهيك عن الآن!” أمسك الملك اللجام ، وأشار بسيفه إلى الفارس مور الموجود في الحشد ، “تعال إلى هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المغادرة؟ المغادرة إلى أين ؟! ”
سار مور إلى الأمام بسرعة.
م.م : الفصل الآخر بالليل أنشره.
ألقى الملك المعاهدة على مور ، ووجهه لا يزال يكتنفه الغضب المروع: “خذ هذا ، واحضره إلى دوق باكنغهام.”
لا يزال لدى سيد الأسرة بعض الأمل في أن يتمكن من تشتيت تركيز العدو عن الملك. لكن سلاح الفرسان الثقيل هؤلاء لم يلقوا نظرة سريعة عليهم.
“اتبع أوامرك!”
لا يزال لدى سيد الأسرة بعض الأمل في أن يتمكن من تشتيت تركيز العدو عن الملك. لكن سلاح الفرسان الثقيل هؤلاء لم يلقوا نظرة سريعة عليهم.
أمسك مور بمعاهدة السلام الثقيلة ، وشعر وكأن شيئًا ما عالق في حلقه.
لا أحد يعرف متى علم الملك بتضاريس المدن والطرق المحيطة بوضوح.
“أنتم جميعًا ، اذهبوا من هناك، تجاوزوا هذا المكان وشقوا طريقكم أسفل النهر الفرعي. لا تذهبوا إلى ترو ، أذهبوا مباشرة إلى سيرن! الآن ، خذوا هؤلاء الحمقى وأخرجوا من هنا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربوا من بعضهم البعض دون أي عجلة من أمرهم ، وشكلوا مسافة عن بعضهم بما يكفي لاستخدام رماحهم دون طعن رفاقهم في خضم المعركة عن طريق الصدفة. كان أيضًا لممارسة الضغط النفسي على فرائسهم.
نظر الملك باستخفاف إلى المسؤولين الذين تدحرجوا من العربة وتسلقوا خيولهم بطريقة خرقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خذوه معكم.”
لا أحد يعرف متى علم الملك بتضاريس المدن والطرق المحيطة بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل قائد سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي يركز على الملك بالعباءة القرمزية.
فقط مور والفارسان الآخران أذهلوا بالإدراك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المغادرة؟ المغادرة إلى أين ؟! ”
بناء على طلب الملك ، قاموا بوصف التضاريس بالتفصيل في ذلك التقرير. لكنها كانت طويلة ومعقدة للغاية. بدافع العداء والسخط ، لم يكلفوا أنفسهم عناء تنظيم كل التفاصيل والمعلومات المُشوشة …… لم يعتقد أحد أن الملك سيقرأها جميعًا ويتذكر كل شيء بوضوح.
بتلويح من قائد الفرسان ، أحاط فرسان النذر الذين يرتدون ملابس حديدية الملك. لقد استخدموا الدروع الفولاذية لبناء جدار يبدو وكأنه غير قابل للتدمير – ولكن في الواقع ، كان الجميع يعلم كم كان هذا الدفاع عديم الجدوى.
جلالة الملك!
تداخلت شخصية ويليام الثالث مع الملك.
خرج سيد الأسرة من الحشد وركع على الأرض بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يأمل أن يتمكن من شراء الوقت للملك حتى يتمكن الملك من العودة إلى قلعة نهر القمر. كان بريسي وليجراند قد وقعا للتو معاهدة ، وطالما دخلا قلعة نهر القمر ، فسيكون الملك آمنًا.
“أعطني عباءتك! واسمح لي أن آخذ مكانك والبقاء في الخلف! جلالة الملك! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلالة الملك!
“لماذا؟” ابتسم الملك ، وقطعت عيناه الوجه الشاحب لسيد الأسرة. “هل تعتقد أنك أكثر نبلا من ملك ليجراند ؟!”
شخص ما في الفريق المفاوض انتحب بشدة. كانوا قد نزلوا من العربة فقط لينهاروا على الأرض بعد سماع هذه الأخبار السيئة.
نظر سيد الأسرة بحزن إلى الملك الشاب الذي كان يعتني به لأكثر من عشر سنوات.
“أُغادر لتوسل أعداء ليجراند؟”
“خذوه معكم.”
لم يعد ولاءه لطفل مدلل ، بل كان ابن عبقري عسكري ، سليل عائلة روز مع الجنون الذي يشوب دماء روز التي تجري في عروقه. الملك في هذا الجيل من أجيال ملوك إمبراطورية ليجراند.
لم يعد الملك ينظر إلى سيد الأسرة. وأمر مور والفارسان الآخران. وقف الملك منتصبًا ، وعباءته القرمزية ترفرف في الريح ، وكأنه بحر هائج من الدم. كانت عيناه الزرقاوان الشاحبتان أكثر برودة من الجليد.
“ألن تقتلوني؟”
سحب مور سيد الأسرة الجاثي على حصانه.
سمع قائد الفرسان صوته. صوت مملوء بالحقد والغضب.
“غادروا!”
تداخلت شخصية ويليام الثالث مع الملك.
أمر الملك.
رفع الملك سيفه عالياً وقطع إلى الأسفل.
أدار رأس حصانه ووقف جنبًا إلى جنب مع فرسانه ، دون النظر إلى الأشخاص الذين كانوا على وشك الفرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربوا من بعضهم البعض دون أي عجلة من أمرهم ، وشكلوا مسافة عن بعضهم بما يكفي لاستخدام رماحهم دون طعن رفاقهم في خضم المعركة عن طريق الصدفة. كان أيضًا لممارسة الضغط النفسي على فرائسهم.
“لمجد روز!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحشية برابرة البحر كانت تغلي تحت دروعهم.
صرخ مور بهذا الشعار وقاد التُهمة نحو البقاء.
“ألن تقتلوني؟”
وقف الملك وفرسانه مثل الحصن على قمة منحدر العشب. بموجب أمره ، تخلت حاشيته عن العربة وانحرفوا عن الجانب الآخر من المنحدر العشبي ، متجهين إلى بلدة أخرى بعيدة. على طول رافد دوما ، كانوا سيسافرون إلى سيرن ، ومن هناك يمكنهم العودة إلى القصر عبر طريق آخر.
وداست حدوات الخيول الثقيلة فوق الخشب والمعدن.
أصبحت الشعلة الوامضة متشتتة بالفعل.
وقف الملك وفرسانه مثل الحصن على قمة منحدر العشب. بموجب أمره ، تخلت حاشيته عن العربة وانحرفوا عن الجانب الآخر من المنحدر العشبي ، متجهين إلى بلدة أخرى بعيدة. على طول رافد دوما ، كانوا سيسافرون إلى سيرن ، ومن هناك يمكنهم العودة إلى القصر عبر طريق آخر.
إندفع الفرسان الثلاثة على خيولهم ، وعندما نظروا إلى الوراء ، لم يروا الملك إلا وسط حراسه الذين يرتدون ملابس حديدية. لقد وقف باردًا وفخورًا ، بلا حراك تمامًا. ومقابله كان سلاح الفرسان الثقيل قد تفرقوا في صف ، ووقفوا هم أيضًا. أصبح هذا المنحدر العشبي والأراضي الرطبة مسرحًا وساحة معركة.
زأر الفرسان.
عبر الفريق المفاوض حافة المسرح.
مع أصوات الرعد الخافتة والمكتومة وندق المطر الذي يغسل العالم كخلفية لهم ، اندمج سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي في خط مستقيم. تساقطت الأمطار الغزيرة فوق دروعهم السوداء ، وتناثرت من خلال النتوءات العظمية البشعة الخارجة من المعدن الأسود. في المطر ، لمعت حواف دروعهم باللون الأبيض.
لا يزال لدى سيد الأسرة بعض الأمل في أن يتمكن من تشتيت تركيز العدو عن الملك. لكن سلاح الفرسان الثقيل هؤلاء لم يلقوا نظرة سريعة عليهم.
بأمر من الملك ، دفع فرسانه جميع العربات الفارغة جنبًا إلى جنب أسفل المنحدر.
الملك ، وسلاح فرسان النذر ، وسلاح الفرسان الثقيل الغولوندي.
عندما نزل الملك من حصانه ، سحب القائد اللجام ، وقفز كلٌ من الحصان والرجل مباشرة فوق عربة البلوط. في الهواء ، انحنى إلى الأمام ، وأتجه رمحه ثاقباً نحو الملك ، حاملاً معه ريحًا حادة تسببت في قشعريرة العمود الفقري.
لقد كانوا أبطال هذا المسرح ، وكان البقية ببساطة غير ذي صلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المغادرة؟ المغادرة إلى أين ؟! ”
رأى سيد الأسرة عباءة الملك القرمزية تهب في مهب الريح. في تلك اللحظة بدا أن ملكه الشاب جاء من الجحيم.
عم الصمت على جميع الحاضرين ، مستخدمين الصمت للتعبير عن موافقتهم الضمنية.
تداخلت شخصية ويليام الثالث مع الملك.
في كثير من الأحيان ، قبل ذلك ، كان أعداؤهم يخافون حتى الموت فقط بسبب هالتهم الشرسة وحدها.
أدرك سيد الأسرة أخيرًا شيئًا واحدًا:
سحب مور سيد الأسرة الجاثي على حصانه.
لم يعد ولاءه لطفل مدلل ، بل كان ابن عبقري عسكري ، سليل عائلة روز مع الجنون الذي يشوب دماء روز التي تجري في عروقه. الملك في هذا الجيل من أجيال ملوك إمبراطورية ليجراند.
“سوف نؤخرهم! الرجاء المغادرة على الفور! جلالتك! ”
كان جلالته –—
الفصل 13: معركة الملك الأولى
ولد ليكون ملكاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو أن قناعًا حديديًا باردًا قد غطى وجه الملك ، فقد وقف مُهيباً في الريح الباردة.
…………
ألقى الملك المعاهدة على مور ، ووجهه لا يزال يكتنفه الغضب المروع: “خذ هذا ، واحضره إلى دوق باكنغهام.”
لن يهتم الأسد الذي يطارد الأيائل بمجموعة من الأرانب المتناثرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت حوافر الحصان ملفوفة بحديد أسود ثقيل وخطت بثقل عبر العشب الموحل.
كما توقع الملك ، لم يتوقف سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي ويطارد أولئك الذين هربوا. كان انتباه سلاح الفرسان الثقيل كله على أكثر الفرائس نبلًا التي اصطادوها من قبل.
“اتبع أوامرك!”
كان سلاح الفرسان الثقيل قد تجاوز بالفعل الأراضي الرطبة. رفعوا رماحهم عالياً وبدأوا في الزئير مثل الوحوش البرية.
(بعد قرائتكم 13 فصل من الرواية شنو رأيكم بالرواية والترجمة للآن.)
وحشية برابرة البحر كانت تغلي تحت دروعهم.
اندفع سلاح الفرسان الغولوندي عبر ساحة المعركة باتجاه المنحدر العشبي المرتفع قليلاً. كانت عيونهم خلف أقنعة الخوذ الحديدية قاسية وشرسة ، وكانت النتوءات العظمية البشعة على دروعهم مرئية بوضوح. لم تكن تلك النتوءات العظمية مجرد زينة لردع العدو ، بل كانت أيضًا جزءًا من أسلحتهم المتعطشة للدماء.
كانوا مجموعة من الوحوش ، مجموعة من الوحوش الشرسة مرتدية المعدن. لقد استمتعوا بالقتل ، وتمتعوا بيأس فرائسهم قبل أن يموتوا. لقد أحبوا استخدام أكثر الوسائل دموية في قتل أعدائهم.
هبت العاصفة الممطرة مثل ستارة عارمة ، كما لو كانت تؤدي لحنًا مثيرًا ومقشعراً في معركة الليل الأولى.
بدأ خط الفرسان الأسود في التقدم وعندما تجمع زخمهم الهائج ووصلوا إلى القمة ، شرعوا في التُهمة.
سار مور إلى الأمام بسرعة.
في كثير من الأحيان ، قبل ذلك ، كان أعداؤهم يخافون حتى الموت فقط بسبب هالتهم الشرسة وحدها.
كان سلاح الفرسان الثقيل قد تجاوز بالفعل الأراضي الرطبة. رفعوا رماحهم عالياً وبدأوا في الزئير مثل الوحوش البرية.
لكن كانت هناك استثناءات الليلة.
كان سلاح الفرسان الثقيل قد تجاوز بالفعل الأراضي الرطبة. رفعوا رماحهم عالياً وبدأوا في الزئير مثل الوحوش البرية.
كما لو أن قناعًا حديديًا باردًا قد غطى وجه الملك ، فقد وقف مُهيباً في الريح الباردة.
فقدت هجمات الأسهم تأثيرها وتم الكشف عن مكان وجودهم ، لذلك لم يعد سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي يختبئون.
يزداد ألم رأسه أكثر فأكثر ، كما لو أن آلاف السكاكين المُشتعلة كانت تنحت في داخله. الكل يريده أن يموت ، الكل يريده أن يذهب إلى الجحيم. تلك الذكريات الماضية للأسنان المصرورة والنضال اليائس للبقاء على قيد الحياة. كل من أراده أن يموت ….. سيقتله.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لقد كانوا أبطال هذا المسرح ، وكان البقية ببساطة غير ذي صلة.
“تعالوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربوا من بعضهم البعض دون أي عجلة من أمرهم ، وشكلوا مسافة عن بعضهم بما يكفي لاستخدام رماحهم دون طعن رفاقهم في خضم المعركة عن طريق الصدفة. كان أيضًا لممارسة الضغط النفسي على فرائسهم.
سمع قائد الفرسان صوته. صوت مملوء بالحقد والغضب.
“ألن تقتلوني؟”
وقف الملك وفرسانه مثل الحصن على قمة منحدر العشب. بموجب أمره ، تخلت حاشيته عن العربة وانحرفوا عن الجانب الآخر من المنحدر العشبي ، متجهين إلى بلدة أخرى بعيدة. على طول رافد دوما ، كانوا سيسافرون إلى سيرن ، ومن هناك يمكنهم العودة إلى القصر عبر طريق آخر.
“هيا إذن!”
“لمجد روز!”
هبت العاصفة الممطرة مثل ستارة عارمة ، كما لو كانت تؤدي لحنًا مثيرًا ومقشعراً في معركة الليل الأولى.
سخر الملك.
مع أصوات الرعد الخافتة والمكتومة وندق المطر الذي يغسل العالم كخلفية لهم ، اندمج سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي في خط مستقيم. تساقطت الأمطار الغزيرة فوق دروعهم السوداء ، وتناثرت من خلال النتوءات العظمية البشعة الخارجة من المعدن الأسود. في المطر ، لمعت حواف دروعهم باللون الأبيض.
يزداد ألم رأسه أكثر فأكثر ، كما لو أن آلاف السكاكين المُشتعلة كانت تنحت في داخله. الكل يريده أن يموت ، الكل يريده أن يذهب إلى الجحيم. تلك الذكريات الماضية للأسنان المصرورة والنضال اليائس للبقاء على قيد الحياة. كل من أراده أن يموت ….. سيقتله.
الليلة–
لم يعد الملك ينظر إلى سيد الأسرة. وأمر مور والفارسان الآخران. وقف الملك منتصبًا ، وعباءته القرمزية ترفرف في الريح ، وكأنه بحر هائج من الدم. كانت عيناه الزرقاوان الشاحبتان أكثر برودة من الجليد.
نام القديس في القبر دون أن يستيقظ.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لقد كانوا أبطال هذا المسرح ، وكان البقية ببساطة غير ذي صلة.
كان الموت مثل الظل الذي يحوم فوق تاج الملك.
أصدر الفرسان الغولونديين صيحات ساخرة.
الوردة على الدرع ستُغمر إلى الأبد في الدم!
تومض الرماح الطويلة لسلاح الفرسان الثقيل الغولوندي فضيةً.
تومض الرماح الطويلة لسلاح الفرسان الثقيل الغولوندي فضيةً.
“سوف نؤخرهم! الرجاء المغادرة على الفور! جلالتك! ”
بدأت التُهمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولد ليكون ملكاً.
…………………
سار مور إلى الأمام بسرعة.
كانت حوافر الحصان ملفوفة بحديد أسود ثقيل وخطت بثقل عبر العشب الموحل.
غالبًا ما يظهرون كمرتزقة على أطراف ساحات المعارك بين مختلف البلدان.
اندفع سلاح الفرسان الغولوندي عبر ساحة المعركة باتجاه المنحدر العشبي المرتفع قليلاً. كانت عيونهم خلف أقنعة الخوذ الحديدية قاسية وشرسة ، وكانت النتوءات العظمية البشعة على دروعهم مرئية بوضوح. لم تكن تلك النتوءات العظمية مجرد زينة لردع العدو ، بل كانت أيضًا جزءًا من أسلحتهم المتعطشة للدماء.
نظر سيد الأسرة بحزن إلى الملك الشاب الذي كان يعتني به لأكثر من عشر سنوات.
بأمر من الملك ، دفع فرسانه جميع العربات الفارغة جنبًا إلى جنب أسفل المنحدر.
صرخ مور بهذا الشعار وقاد التُهمة نحو البقاء.
تدحرجت العربة في المطر والمياه الموحلة ، مُحطمة نحو الأعداء الذين كانوا حريصين على الاندفاع إلى الأعلى.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لقد كانوا أبطال هذا المسرح ، وكان البقية ببساطة غير ذي صلة.
أصدر الفرسان الغولونديين صيحات ساخرة.
بناء على طلب الملك ، قاموا بوصف التضاريس بالتفصيل في ذلك التقرير. لكنها كانت طويلة ومعقدة للغاية. بدافع العداء والسخط ، لم يكلفوا أنفسهم عناء تنظيم كل التفاصيل والمعلومات المُشوشة …… لم يعتقد أحد أن الملك سيقرأها جميعًا ويتذكر كل شيء بوضوح.
لوحوا بالرماح الحديدية الرهيبة في أيديهم ، محطمين العربات الفارغة التي تتدحرج نحوهم كما لو كانوا يقدمون أداءً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتم جميعًا ، اذهبوا من هناك، تجاوزوا هذا المكان وشقوا طريقكم أسفل النهر الفرعي. لا تذهبوا إلى ترو ، أذهبوا مباشرة إلى سيرن! الآن ، خذوا هؤلاء الحمقى وأخرجوا من هنا! ”
تدحرجت العربات الفارغة نحو صفوف سلاح الفرسان الثقيل ، واحدة تلو الأخرى. كانت العربات التي يمكن اعتبارها صلبة إلى حد ما مثل الورق أمام سلاح الفرسان الغولوندي. مباشرة بعد تحطيم العربات الفارغة بواسطة الرماح الحديدية ، تم دفعهن بعيداً من قبل خيول حرب سلاح الفرسان الغولوندي التي بدت مثل الوحوش ذات الدروع الثقيلة ، وسقطت العربات متحطمة وانهارت في الوحل.
شخص ما في الفريق المفاوض انتحب بشدة. كانوا قد نزلوا من العربة فقط لينهاروا على الأرض بعد سماع هذه الأخبار السيئة.
وداست حدوات الخيول الثقيلة فوق الخشب والمعدن.
في كثير من الأحيان ، قبل ذلك ، كان أعداؤهم يخافون حتى الموت فقط بسبب هالتهم الشرسة وحدها.
رفع الملك سيفه عالياً وقطع إلى الأسفل.
يزداد ألم رأسه أكثر فأكثر ، كما لو أن آلاف السكاكين المُشتعلة كانت تنحت في داخله. الكل يريده أن يموت ، الكل يريده أن يذهب إلى الجحيم. تلك الذكريات الماضية للأسنان المصرورة والنضال اليائس للبقاء على قيد الحياة. كل من أراده أن يموت ….. سيقتله.
“لمجد روز!”
الوردة على الدرع ستُغمر إلى الأبد في الدم!
“لمجد روز!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوحوا بالرماح الحديدية الرهيبة في أيديهم ، محطمين العربات الفارغة التي تتدحرج نحوهم كما لو كانوا يقدمون أداءً.
زأر الفرسان.
أعاد سلاح الفرسان الثقيل ربط الأقواس الكبيرة على ظهورهم. كانوا يحملون رمحًا حديديًا ثقيلًا ومخيفًا في يد واحدة ولم يتسرعوا للإندفاع. بينهم وبين الفريق المفاوض كانت أرض رطبة صغيرة. تفرقوا وداروا حول حافة الأرض الرطبة.
نظفت الأمطار الناس على كلا الجانبين بشدة.
“لماذا؟” ابتسم الملك ، وقطعت عيناه الوجه الشاحب لسيد الأسرة. “هل تعتقد أنك أكثر نبلا من ملك ليجراند ؟!”
بالعائق والغطاء اللذين توفرهما العربات ، انطلق الملك وفرسانه.
خرج سيد الأسرة من الحشد وركع على الأرض بقوة.
صُنعت عربة الملك من خشب البلوط المطلي بالمعدن. صمدت أمام اصطدام خيول الحرب وسقطت أفقيًا على الأرض. وأعاقت تُهمة قائد سلاح الفرسان.
…………
ظل قائد سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي يركز على الملك بالعباءة القرمزية.
بدأت التُهمة.
عندما نزل الملك من حصانه ، سحب القائد اللجام ، وقفز كلٌ من الحصان والرجل مباشرة فوق عربة البلوط. في الهواء ، انحنى إلى الأمام ، وأتجه رمحه ثاقباً نحو الملك ، حاملاً معه ريحًا حادة تسببت في قشعريرة العمود الفقري.
كان جلالته –—
كما توقع الملك ، لم يتوقف سلاح الفرسان الثقيل الغولوندي ويطارد أولئك الذين هربوا. كان انتباه سلاح الفرسان الثقيل كله على أكثر الفرائس نبلًا التي اصطادوها من قبل.
(بعد قرائتكم 13 فصل من الرواية شنو رأيكم بالرواية والترجمة للآن.)
بدأت التُهمة.
م.م : الفصل الآخر بالليل أنشره.
الليلة–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوحوا بالرماح الحديدية الرهيبة في أيديهم ، محطمين العربات الفارغة التي تتدحرج نحوهم كما لو كانوا يقدمون أداءً.
أمسك مور بمعاهدة السلام الثقيلة ، وشعر وكأن شيئًا ما عالق في حلقه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
