الدلائل في الأخبار العامة.
99: الدلائل في الأخبار العامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المعلومات المقدمة هنا أكثر وفرة من نقطة الأخبار. لقد ذهبت إلى تفاصيل أكثر بكثير.
على عكس المناطق السكنية في معظم الطوابق الأخرى، لم يتم بناء الغرف في الطابق 349 بشكل كثيف معًا. حتى أنه قد كان بالإمكان وصفها بأنها متفرقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت جيانغ بايميان إلى الشيخ، عبست، وضغطت على المفتاح الموجود على الحائط بجانب الباب.
بمجرد خروج جيانغ بايميان من المصعد، رأت ساحة صغيرة.
بالنسبة لمعظم موظفي بيولوجيا بانغو، كانت أجهزة الكمبيوتر نادرة. كان بالإمكان رؤيتها في أماكن عملهم فقط، ومع ذلك، لم يكن هناك الكثير منها.
في منتصف الساحة كان هناك قسم زهور مليء بالتربة. تم زرع نباتات خضراء بأشكال مختلفة بالداخل.
دون انتظار قول جيانغ وينفنغ لأي شيء، نظرت حولها بسرعة. “اين امي؟”
كان الضوء المتناثر من السقف في هذه المنطقة أقرب إلى الضوء الطبيعي على السطح، ولم يكن الإضاءة المعتادة.
بعد قراءة عدد كبير من الأشياء غير ذات الصلة، دخلت إلى صفحة القسم الطبي وراجعت جميع أنواع معلومات الرعاية الصحية.
نظرت جيانغ بايميان إلى الأزهار المختلفة التي كانت قد ذبلت أو أزهرت. استدارت إلى الشارع الأيسر ودخلت المنطقة C، الغرفة 12.
“…أظهرت نتائج تشريح الجثة سكتة قلبية مفاجئة…”
بعد دخولها، رأت أولا غرفة معيشة بها أريكة وطاولة قهوة وكرسي وراديو وأشياء أخرى. كانت غرفة المعيشة على اليسار، وكانت المساحة التي تؤدي إلى المطبخ هي غرفة الطعام.
‘إلى جانب ذلك، يفسر هذا أيضًا سبب قيام أبرشية طقس الحياة بإعدام وانغ يافي… من الناحية المنطقية، سيكون هناك دائمًا أعضاء ينتقدون بعضهم البعض في كل جلسة- أه- يشاركون الإحباط. ومع ذلك، لم ير تشانغ جيان ياو أي شخص يموت بسبب هذا…’
في عمق غرفة المعيشة كان هناك المزيد من الغرف.
فجأة رفع ذراعه وسلط المصباح على الكاميرا. ثم اقترب من الحائط ودخل في بقعة عمياء.
في هذه اللحظة، كان رجل في منتصف العمر يجلس على كرسي بجوار النافذة. كان يقرأ كتابًا تحت ضوء مصابيح الشوارع بالخارج.
هز جيانغ ون فنغ رأسه. “ليست هناك حاجة. لقد تناولنا العشاء منذ وقت ليس بطويل.”
كان شعر الشيخ الأسود لا يزال كثيفًا جدًا، لكنه كان ممزوجًا ببعض الخيوط الفضية. كانت حواجبه مثل السيوف وعيناه كبيرتان. إذا كان أصغر بعقود، فسيكون بالتأكيد فتى وسيمًا ليس أسوأ بكثير من هذا الجيل المحسن وراثيًا.
بالطبع، كان المحتوى والوظائف التي يمكن أن يراها ويستخدمها الأفراد المختلفون الذين لديهم تصاريح مختلفة مختلفة بالتأكيد. كانت هناك قيود مختلفة عند تسجيل الدخول في مواقع مختلفة.
نظرت جيانغ بايميان إلى الشيخ، عبست، وضغطت على المفتاح الموجود على الحائط بجانب الباب.
أخفض جيانغ ون فنغ الكتاب في يده وضحك. “مصابيح الشوارع شديدة السطوع، فلماذا أضيء الأنوار؟ عليك أن تعرفي كيفية الحفاظ على الطاقة. عندما كنت صغيرًا…”
نقرة!
“أبي، لماذا لا تضيء الأنوار مرة طً أخرى؟” وبخته جيانغ بايميان بقلق.
أضاءت الأنوار في الغرفة، لتضيء المكان وكأنه نهار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، أوه”. تظاهرت جيانغ بايميان بالإستنارة. “هل تريد مني أن أقشر لك تفاحة؟”
“أبي، لماذا لا تضيء الأنوار مرة طً أخرى؟” وبخته جيانغ بايميان بقلق.
كان جيانغ وينفنغ يرتدي ملابس سوداء مع جيوب على جانبي صدره. لقد وضع الكتاب في يده ووقف.
أخفض جيانغ ون فنغ الكتاب في يده وضحك. “مصابيح الشوارع شديدة السطوع، فلماذا أضيء الأنوار؟ عليك أن تعرفي كيفية الحفاظ على الطاقة. عندما كنت صغيرًا…”
أضاءت الأنوار في الغرفة، لتضيء المكان وكأنه نهار.
لمست جيانغ بايميان أذنها بسرعة. “آه، أبي، ماذا قلت؟ على أي حال، عليك حماية عينيك!”
“…أكد العديد من الموظفين أنه لم يقترب أحد من وانغ يافي في ذلك الوقت…”
كان جيانغ وينفنغ يرتدي ملابس سوداء مع جيوب على جانبي صدره. لقد وضع الكتاب في يده ووقف.
بالنسبة لمعظم موظفي بيولوجيا بانغو، كانت أجهزة الكمبيوتر نادرة. كان بالإمكان رؤيتها في أماكن عملهم فقط، ومع ذلك، لم يكن هناك الكثير منها.
“أذنك أسوأ من أذان جدك قبل وفاته!” مشى عمدا إلى جانب جيانغ بايميان وصرخ، “اسرعي واجري عملية جراحية. إن آثار غرس قوقعة صناعية بيلوجية أفضل بثلاث مرات على الأقل من خاصتك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت جيانغ بايميان الصفحة وبدأت في تصفح المحتويات الأخرى. ومع ذلك، فقدت عيناها التركيز. ‘هذا يعني أن المستيقظ من سكان الطابق 478؟ علاوة على ذلك، فقد استيقظ في العام الماضي فقط؟ من وجهة نظر نفسية، من الصعب جدًا عدم تجربة القدرات عندما يحصل الشخص على هذه القوة العظيمة… هناك فرصة كبيرة لانتقامه من الهدف الذي يكرهوه…’
فتحت جيانغ بايميان فمها وضحكت بجفاف. “أنا فقط أخاف من الجراحة. لا بأس طالما أنها تعمل.”
في منتصف الساحة كان هناك قسم زهور مليء بالتربة. تم زرع نباتات خضراء بأشكال مختلفة بالداخل.
“ما الذي تخافين منه؟” كرر جيانغ وينفنغ الكلمات التي قالها مرات لا تحصى. “ألم تكوني خائفة أيضًا عندما خضعتي لتعديل وراثي وخضعتي لزراعة الأطراف الاصطناعية؟”
أجاب جيانغ وينفنغ بلا حول ولا قوة: “أرسلت الشركة صندوقين من التفاح. أخذت واحد إلى مكان أخيك”.
جادلت جيانغ بايميان في تسلية والسخط. “كنت فاقدة للوعي بالفعل في ذلك الوقت. كيف سأخاف؟”
أخفض جيانغ ون فنغ الكتاب في يده وضحك. “مصابيح الشوارع شديدة السطوع، فلماذا أضيء الأنوار؟ عليك أن تعرفي كيفية الحفاظ على الطاقة. عندما كنت صغيرًا…”
“ألن يكون هناك أيضًا تخدير للجراحة؟” شعر جيانغ ون فنغ بشكل متزايد أن ابنته الصغرى لن تهدِئ أبدا من مخاوفه.
في الخامسة صباحًا، استيقظ تشانغ جيان ياو مع طرق خفيف على الباب.
صمتت جيانغ بايميان لبضع ثوانٍ قبل أن تجمع شفتيها. “أنا فقط خائفة من الشعور بعدم إمتلاكي لأي سيطرة. لشعوري وكأنني ميتى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الخلاصة: إقصاء إمكاني أي تلاعب. سيتم التعامل مع القضية كموت طبيعي.”
دون انتظار قول جيانغ وينفنغ لأي شيء، نظرت حولها بسرعة. “اين امي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يمشي، نظر إلى السقف. أومضت نقطة حمراء هناك، تمثل كاميرا مراقبة.
أجاب جيانغ وينفنغ بلا حول ولا قوة: “أرسلت الشركة صندوقين من التفاح. أخذت واحد إلى مكان أخيك”.
لم تكن عديمة صبر، تمامًا كما كانت تتصف كالعادة.
“أوه، أوه”. تظاهرت جيانغ بايميان بالإستنارة. “هل تريد مني أن أقشر لك تفاحة؟”
هز جيانغ ون فنغ رأسه. “ليست هناك حاجة. لقد تناولنا العشاء منذ وقت ليس بطويل.”
هز جيانغ ون فنغ رأسه. “ليست هناك حاجة. لقد تناولنا العشاء منذ وقت ليس بطويل.”
“…أظهرت نتائج تشريح الجثة سكتة قلبية مفاجئة…”
ثم أشارت جيانغ بايميان إلى غرفة الدراسة. “سأستخدم جهاز الكمبيوتر الخاص بك.”
أخيرًا، رأت جيانغ بايميان عنوانًا: “تقرير تحقيق روتيني عن وفاة وانغ يافي موظف D8.”
“إفعلي.” كان لدى جيانغ وينفنغ نظرة ازدراء.
أضاءت الأنوار في الغرفة، لتضيء المكان وكأنه نهار.
دخلت جيانغ بايميان لغرفة الدراسة برشاقة، شغلت كمبيوتر والدها، وسجلت الدخول إلى حساب شركته الداخلي.
من بينهم، كانت جيان شين وتشو تشنغيوان يتململون أحيانًا في مقاعدهم، يبدون قلقين للغاية.
كان لدى بيولوجيا بانغو شبكة محلية. يمكن للأشخاص الذين لديهم أجهزة كمبيوتر والتفويض تسجيل الدخول وتصفح المعلومات العامة للتعامل مع الأمور في رتبتهم المقابلة.
‘إذا كانت هناك مثل هذه الطريقة الملائمة، فلماذا استعملوا مستيقظا لقتل وانغ يافي؟ ألن يكون أفضل إذا أصابوه بمرض عديمي القلب؟ سيجعل هذا الأمر غير واضح وله تأثيرات أفضل.’
بالطبع، كان المحتوى والوظائف التي يمكن أن يراها ويستخدمها الأفراد المختلفون الذين لديهم تصاريح مختلفة مختلفة بالتأكيد. كانت هناك قيود مختلفة عند تسجيل الدخول في مواقع مختلفة.
أخيرًا، خرجت رين جي- المرشدة- من الغرفة الداخلية وسارت إلى المنطقة الواقعة بين الخزانة، الخزانة الصغيرة والسرير الكبير. نظرت حولها وقالت بتعبير جاد: “لقد جمعتكم جميعا في اجتماع اليوم لأنه لدي شيئ لأبلغه”.
بالنسبة لمعظم موظفي بيولوجيا بانغو، كانت أجهزة الكمبيوتر نادرة. كان بالإمكان رؤيتها في أماكن عملهم فقط، ومع ذلك، لم يكن هناك الكثير منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يمكن أنه ليس مرض عديم قلب ولكن أعراض مماثلة تسببها قدرة مستيقظ؟’
باستخدام حساب والدها، قرأت جيانغ بايميان المحتويات السرية الدنيا واحدًا تلو الآخر وفقًا للتسلسل الزمني للأحداث.
دون انتظار قول جيانغ وينفنغ لأي شيء، نظرت حولها بسرعة. “اين امي؟”
لم تكن عديمة صبر، تمامًا كما كانت تتصف كالعادة.
نقرة!
كانت المعلومات المقدمة هنا أكثر وفرة من نقطة الأخبار. لقد ذهبت إلى تفاصيل أكثر بكثير.
“أبي، لماذا لا تضيء الأنوار مرة طً أخرى؟” وبخته جيانغ بايميان بقلق.
أخيرًا، رأت جيانغ بايميان عنوانًا: “تقرير تحقيق روتيني عن وفاة وانغ يافي موظف D8.”
‘إلى جانب ذلك، يفسر هذا أيضًا سبب قيام أبرشية طقس الحياة بإعدام وانغ يافي… من الناحية المنطقية، سيكون هناك دائمًا أعضاء ينتقدون بعضهم البعض في كل جلسة- أه- يشاركون الإحباط. ومع ذلك، لم ير تشانغ جيان ياو أي شخص يموت بسبب هذا…’
نقرته جيانغ بايميان على الفور وقرأته بجدية. “…في الساعة التي قبل وبعد، لم تكتشف المراقبة في بهو المصعد أي غرباء لا ينتمون إلى الطابق الذي وقع فيه الحادث…”
لم تكن عديمة صبر، تمامًا كما كانت تتصف كالعادة.
“…أكد العديد من الموظفين أنه لم يقترب أحد من وانغ يافي في ذلك الوقت…”
أجاب جيانغ وينفنغ بلا حول ولا قوة: “أرسلت الشركة صندوقين من التفاح. أخذت واحد إلى مكان أخيك”.
“…أظهرت نتائج تشريح الجثة سكتة قلبية مفاجئة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذه العملية، قامت بالبحث بشكل عرضي عن. “حالات السكتات القلبية المفاجئة في السنوات الخمس الماضية”.
“الخلاصة: إقصاء إمكاني أي تلاعب. سيتم التعامل مع القضية كموت طبيعي.”
“ألن يكون هناك أيضًا تخدير للجراحة؟” شعر جيانغ ون فنغ بشكل متزايد أن ابنته الصغرى لن تهدِئ أبدا من مخاوفه.
أومئت جيانغ بايميان برأسها قليلا وتنهدت بصمت.
باستخدام حساب والدها، قرأت جيانغ بايميان المحتويات السرية الدنيا واحدًا تلو الآخر وفقًا للتسلسل الزمني للأحداث.
كانت أنظمة الشركة المختلفة ناضجة للغاية… وهذا قد عنى أنه بعد تأسيس الشركة، كان لديهم بعض الخبرة في الحماية ضد العوامل المختلفة، بما في ذلك عناصر كالمستيقظين.
“ما الذي تخافين منه؟” كرر جيانغ وينفنغ الكلمات التي قالها مرات لا تحصى. “ألم تكوني خائفة أيضًا عندما خضعتي لتعديل وراثي وخضعتي لزراعة الأطراف الاصطناعية؟”
لم تبقى جيانغ بايميان على الصفحة لفترة طويلة. وسرعان ما أغلقتها وتصفحت محتويات أخرى.
كان جيانغ وينفنغ يرتدي ملابس سوداء مع جيوب على جانبي صدره. لقد وضع الكتاب في يده ووقف.
بعد قراءة عدد كبير من الأشياء غير ذات الصلة، دخلت إلى صفحة القسم الطبي وراجعت جميع أنواع معلومات الرعاية الصحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يمكن أنه ليس مرض عديم قلب ولكن أعراض مماثلة تسببها قدرة مستيقظ؟’
خلال هذه العملية، قامت بالبحث بشكل عرضي عن. “حالات السكتات القلبية المفاجئة في السنوات الخمس الماضية”.
باستخدام حساب والدها، قرأت جيانغ بايميان المحتويات السرية الدنيا واحدًا تلو الآخر وفقًا للتسلسل الزمني للأحداث.
تم الكشف عن النتائج قريبا. كان الاحتمال الإجمالي في النطاق الطبيعي.
على عكس المناطق السكنية في معظم الطوابق الأخرى، لم يتم بناء الغرف في الطابق 349 بشكل كثيف معًا. حتى أنه قد كان بالإمكان وصفها بأنها متفرقة.
واصلت جيانغ بايميان تدوين الملاحظات عندما ارتعش حاجباها فجأة. ‘في السنوات الأخيرة، كانت هناك حالتان مفاجئتان لسكتة قلبية في الطابق 478. كان الطابق 478 هو الطابق الذي كان وانغ يافي مسؤولاً عن سوق تخصيص المستلزمات خاصته. كان أيضا حيث مات. كان هو الحالة الثانية.’
“…أظهرت نتائج تشريح الجثة سكتة قلبية مفاجئة…”
من حيث نسبة السكان، لم يكن معدل الحالات هذا مرتفع، وكان مقبولًا تمامًا. ومع ذلك، بدا الأمر مريبًا جدًا في عيون جيانغ بايميان، خاصةً عندما كانت مليئة بالتكهنات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت جيانغ بايميان إلى الأزهار المختلفة التي كانت قد ذبلت أو أزهرت. استدارت إلى الشارع الأيسر ودخلت المنطقة C، الغرفة 12.
مع عودة السجلات إلى الوراء، عاد معدل السكتات القلبية المفاجئة في الطابق 478 إلى طبيعته. حدث ذلك مرة في السنة، أو لم يحدث أبدًا.
إعتقد العديد من الموظفين أنه باستثناء بعض المناطق الرئيسية، فإن معظم كاميرات المراقبة كانت قد تضررت بالفعل وطانت غير صالحة للاستخدام. تم وضعهم هناك فقط كرادع. ومع ذلك، كان تشانغ جيان ياو قد سمع في السابق جيانغ بايميان تذكر أنه يجب أن يكون هناك عدد أكبر من الكاميرات العاملة مما كان يتخيله.
أغلقت جيانغ بايميان الصفحة وبدأت في تصفح المحتويات الأخرى. ومع ذلك، فقدت عيناها التركيز. ‘هذا يعني أن المستيقظ من سكان الطابق 478؟ علاوة على ذلك، فقد استيقظ في العام الماضي فقط؟ من وجهة نظر نفسية، من الصعب جدًا عدم تجربة القدرات عندما يحصل الشخص على هذه القوة العظيمة… هناك فرصة كبيرة لانتقامه من الهدف الذي يكرهوه…’
كان شعر الشيخ الأسود لا يزال كثيفًا جدًا، لكنه كان ممزوجًا ببعض الخيوط الفضية. كانت حواجبه مثل السيوف وعيناه كبيرتان. إذا كان أصغر بعقود، فسيكون بالتأكيد فتى وسيمًا ليس أسوأ بكثير من هذا الجيل المحسن وراثيًا.
‘إلى جانب ذلك، يفسر هذا أيضًا سبب قيام أبرشية طقس الحياة بإعدام وانغ يافي… من الناحية المنطقية، سيكون هناك دائمًا أعضاء ينتقدون بعضهم البعض في كل جلسة- أه- يشاركون الإحباط. ومع ذلك، لم ير تشانغ جيان ياو أي شخص يموت بسبب هذا…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الخلاصة: إقصاء إمكاني أي تلاعب. سيتم التعامل مع القضية كموت طبيعي.”
‘إنه على وجه التحديد بسبب وجود مستيقظ من الأبرشية بالطابق حيث يعمل وانغ يافي أنه يمكنهم إنهاء هذا جيدًا دون ترك أي أدلة وراءهم ودون أن تكتشفهم الشركة. لذلك، قررت أبرشية طقس الحياة تنفيذ “العقوبة الإلهية” هذه المرة، لجعل المؤمنين في الطابق 495 أكثر تقديسًا لحاكمة القدر.’
‘إلى جانب ذلك، يفسر هذا أيضًا سبب قيام أبرشية طقس الحياة بإعدام وانغ يافي… من الناحية المنطقية، سيكون هناك دائمًا أعضاء ينتقدون بعضهم البعض في كل جلسة- أه- يشاركون الإحباط. ومع ذلك، لم ير تشانغ جيان ياو أي شخص يموت بسبب هذا…’
‘هذا سيجعلهم يصبحون أكثر تقوى وطاعة؟ إذن، لماذا أصيب تشين دو بمرض عديم القلب؟’
ثم أشارت جيانغ بايميان إلى غرفة الدراسة. “سأستخدم جهاز الكمبيوتر الخاص بك.”
‘إذا كانت هناك مثل هذه الطريقة الملائمة، فلماذا استعملوا مستيقظا لقتل وانغ يافي؟ ألن يكون أفضل إذا أصابوه بمرض عديمي القلب؟ سيجعل هذا الأمر غير واضح وله تأثيرات أفضل.’
“ألن يكون هناك أيضًا تخدير للجراحة؟” شعر جيانغ ون فنغ بشكل متزايد أن ابنته الصغرى لن تهدِئ أبدا من مخاوفه.
‘هل يمكن أنه ليس مرض عديم قلب ولكن أعراض مماثلة تسببها قدرة مستيقظ؟’
بمجرد خروج جيانغ بايميان من المصعد، رأت ساحة صغيرة.
لفت الأفكار في عقل جيانغ بايميان، لكنها واصلت التصفح دون أن ترمش.
في الخامسة صباحًا، استيقظ تشانغ جيان ياو مع طرق خفيف على الباب.
…
‘إذا كانت هناك مثل هذه الطريقة الملائمة، فلماذا استعملوا مستيقظا لقتل وانغ يافي؟ ألن يكون أفضل إذا أصابوه بمرض عديمي القلب؟ سيجعل هذا الأمر غير واضح وله تأثيرات أفضل.’
في الخامسة صباحًا، استيقظ تشانغ جيان ياو مع طرق خفيف على الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت جيانغ بايميان الصفحة وبدأت في تصفح المحتويات الأخرى. ومع ذلك، فقدت عيناها التركيز. ‘هذا يعني أن المستيقظ من سكان الطابق 478؟ علاوة على ذلك، فقد استيقظ في العام الماضي فقط؟ من وجهة نظر نفسية، من الصعب جدًا عدم تجربة القدرات عندما يحصل الشخص على هذه القوة العظيمة… هناك فرصة كبيرة لانتقامه من الهدف الذي يكرهوه…’
هذه المرة، لم ينظف أسنانه. لقد غسل وجهه بالماء البارد فقط لينشط نفسه. ثم ارتدى معطفًا سميكًا من القطن الأخضر الداكن يشبه معطف تشين دو. أمسك مصباح يدوي سميك وثقيل وخرج من الباب باتجاه المنطقة A.
“أذنك أسوأ من أذان جدك قبل وفاته!” مشى عمدا إلى جانب جيانغ بايميان وصرخ، “اسرعي واجري عملية جراحية. إن آثار غرس قوقعة صناعية بيلوجية أفضل بثلاث مرات على الأقل من خاصتك!”
وبينما كان يمشي، نظر إلى السقف. أومضت نقطة حمراء هناك، تمثل كاميرا مراقبة.
…
إعتقد العديد من الموظفين أنه باستثناء بعض المناطق الرئيسية، فإن معظم كاميرات المراقبة كانت قد تضررت بالفعل وطانت غير صالحة للاستخدام. تم وضعهم هناك فقط كرادع. ومع ذلك، كان تشانغ جيان ياو قد سمع في السابق جيانغ بايميان تذكر أنه يجب أن يكون هناك عدد أكبر من الكاميرات العاملة مما كان يتخيله.
أضاءت الأنوار في الغرفة، لتضيء المكان وكأنه نهار.
فجأة رفع ذراعه وسلط المصباح على الكاميرا. ثم اقترب من الحائط ودخل في بقعة عمياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المعلومات المقدمة هنا أكثر وفرة من نقطة الأخبار. لقد ذهبت إلى تفاصيل أكثر بكثير.
بعد مضي وقت طويل، وصل تشانغ جيان ياو إلى غرفة لي تشين في المنطقة A.
‘إذا كانت هناك مثل هذه الطريقة الملائمة، فلماذا استعملوا مستيقظا لقتل وانغ يافي؟ ألن يكون أفضل إذا أصابوه بمرض عديمي القلب؟ سيجعل هذا الأمر غير واضح وله تأثيرات أفضل.’
بعد الرد برمز السري المقابل وفقًا للإجراء، دخل الغرفة ووجد مقعدًا.
“…أظهرت نتائج تشريح الجثة سكتة قلبية مفاجئة…”
على عكس المعتاد، بدا الجميع مكتئبين في هذا التجمع. قبل أن تخرج المرشد رين جي، لم يتحدث أحد أو يتجاذب أطراف الحديث. لم يكن معروفًا ما كانوا يفكرون فيه.
‘هذا سيجعلهم يصبحون أكثر تقوى وطاعة؟ إذن، لماذا أصيب تشين دو بمرض عديم القلب؟’
من بينهم، كانت جيان شين وتشو تشنغيوان يتململون أحيانًا في مقاعدهم، يبدون قلقين للغاية.
على عكس المناطق السكنية في معظم الطوابق الأخرى، لم يتم بناء الغرف في الطابق 349 بشكل كثيف معًا. حتى أنه قد كان بالإمكان وصفها بأنها متفرقة.
أخيرًا، خرجت رين جي- المرشدة- من الغرفة الداخلية وسارت إلى المنطقة الواقعة بين الخزانة، الخزانة الصغيرة والسرير الكبير. نظرت حولها وقالت بتعبير جاد: “لقد جمعتكم جميعا في اجتماع اليوم لأنه لدي شيئ لأبلغه”.
“…أكد العديد من الموظفين أنه لم يقترب أحد من وانغ يافي في ذلك الوقت…”
أثناء حديثها، ارتجف جسدها قليلاً كما لو كانت خائفة من شيء ما. ومع ذلك، كشف وجهها عن تعبير منفعل. بعد وقفة، قال رين جي بصوت منخفض، “تشين دو أراد خيانة الأبرشية، وقد عانى بالفعل من العقاب الإلهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمست جيانغ بايميان أذنها بسرعة. “آه، أبي، ماذا قلت؟ على أي حال، عليك حماية عينيك!”
مع عودة السجلات إلى الوراء، عاد معدل السكتات القلبية المفاجئة في الطابق 478 إلى طبيعته. حدث ذلك مرة في السنة، أو لم يحدث أبدًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		