You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

embers ad infinitum 89

العودة للمنزل

العودة للمنزل

89: العودة للمنزل.

ثم أغلقت جيانغ بايميان المكبر وابتسمت. “لنذهب إلى المنزل!”

“لا نريد منقذًا متعالياً. ليحكمنا من قاعة الحكم.”

أراد لونغ يويهونغ الرد، لكنه أدرك للأسف أن هذه هي الحقيقة. كانت تلك السيدات متحمسات للغاية- الأمر الذي أخافه- مما جعله يخاف من فعل أي شيء. بالطبع، كان هذا أيضًا لأنه سمع قائدة فريقه تذكر الدوافع الحقيقية للسيدات- الزواج منه والانضمام إليه داخل بيولوجيا بانغو التي تشبه اليوتوبيا.

“نحن العمال لا نطلب خدماتهم…”

وسط الغناء الأجش، سارت سيارة الجيب عبر الغابة بطريقة جامحة إلى حد ما.

وسط الغناء الأجش، سارت سيارة الجيب عبر الغابة بطريقة جامحة إلى حد ما.

“في أرضي الرماد، من الأفضل أحيانًا أن تكون آمنًا على أن تكون آسفًا”. ضحكت جيانغ بايميان وهي تتحدث. “هاها، أنا أمزح. نعم… سأصنفك على أنك مؤهل في تقرير المهمة هذا. وفي نفس الوقت، سأكتب أنك لست معتادًا على أسلوب حياة فرقة العمل القديمة وأقترح تغيير بالوظيفة. لن تكون هناك أي علامات سوداء بهذه الطريقة، حتى لو تم نقلك إلى موقع آخر”.

حدق لونغ يويهونغ في الطريق الذي لا نهاية له ولم يستطع إلا أن يتنهد بعاطفة. “سنعود أخيرًا إلى الشركة…”

اعترفت جيانغ بايميان بكلماتها بإيجاز. “سأسأل عندما نلتقي لاحقًا. آمل ألا يكون مستوى السرية مرتفعًا للغاية. تنهد، لا أعتقد أن فرص العثور على أدلة كبيرة. تم تفجير ذلك المختبر، وقد يكون المخلوق الصاخب بداخله لقد تبخر… “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على الرغم من أن أرضي الرماد كانت تتمتع بسماء زرقاء وسحب بيضاء وشمس وأشجار- بالإضافة إلى جميع أنواع المناظر الطبيعية والبيئات المفتوحة بشكل غير طبيعي- إلا أنه ما زال قد إفتقد حياة الشركة المستقرة والهادئة بعد أن أمضى الكثير من الوقت في الخارج.

تنهدت جيانغ بايميان وهي تقود السيارة. “تريد العودة بعد المغادرة لفترة طويلة، لكنك تريد الخروج بعد البقاء بالداخل لفترة طويلة. البشر مخلوقات متناقضة حقًا.”

بالنسبة للأشخاص المطلعين في أراضي الرماد، لم يكن اسم “بيولوجيا بانغو” غريبًا عليهم. لكن لم يكن أحد يعرف مكان المقر الرئيسي للشركة. أضاف هذا طبقة من الغموض إلى بيولوجيا بانغو. كان العديد من صيادي الأنقاض يعرفون فقط أن العديد من قطاع الطرق الأقوياء قد أقاموا في المنطقة التي وجدت بها فرقة العمل القديمة، ولم يجرؤوا على الاقتراب منها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم نفهم جيانغ بايميان نية لونغ يويهونغ الحقيقية من السعال وسألت بعبث، “لماذا؟ لم تتجاوز أي من علاقاتك الصداقة؟ لا ينبغي أن يكون هذا هو الحال…”

جيانغ بايميان- الني كانت جالسة في مقعد الراكب- سمعت تنهد لونغ يويهونغ. لقد فركت أذنيها وأمالت رأسها بابتسامة. “اعتقدت أنك لا تريد العودة إلى الشركة على الإطلاق. فتيات مدينة كيفنغ أولئك كنا بالتأكيد متحمسات.”

أثناء حديثها، كان تشانغ جيان ياو قد أخذ بالفعل المحاصيل التي أحضرها معه ووضعها على الطاولة. كانوا: نظارة شمسية سوداء، ساعة ميكانيكية ذات غطاء أسود، كرة زجاجية شفافة ببتلات صفراء والتي كان قد حصل عليها في بلدة الخندق، قطعة من الورق من أنقاض مستشفى مصنع الفولاذ، قلم تسجيل من فتاة بلدة الجرذ الأسود، مسدس أوبي 7 من وو شوشي، 12 قطعة نقدية، شارة الصياد من قاطع الطرق المسلح من الهيكل الخارجي…

احمر خجلاً لونغ يويهونغ عندما سمع ذلك. “لم يكن هناك شيء من هذا القبيل. قائدة الفريق، لا تتفوهي بالهراء!”

تأرجح جسم تشانغ جيان ياو قليلاً مع إيقاع الموسيقى. “لا، لقد ناقشت معهم وضع البشرية الحالي بجدية. لقد ناقشنا التلوث والمرض والمجاعة والطفرات وعديمي القلب. لقد ناقشنا المصير الذي يجب أن نتحمله جميعًا.”

كانت مدينة كيفنغ تقع في جبال وغابات برية المستنقع الأسود. كان موقعها بعيدًا ويصعب العثور عليه. لم تستطع فرقة العمل القديمة قيادة سيارة الجيب إلى هناك حتى.

قبل أن يصبحوا أحد أتباع بيولوجيا بانغو، كان عليهم جمع مياه الأمطار أو الدوران إلى الجانب الآخر من الجبل والقيام بالمهمة الشاقة المتمثلة في نقل المياه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد تابعوا الحراس عند سفح الجبل لمدة 15 دقيقة قبل أن ينفتح الطريق أمامهم. ثم رأوا قطعة أرض زراعية كبيرة.

“لا نريد منقذًا متعالياً. ليحكمنا من قاعة الحكم.”

أعطت الميزة الجغرافية بلدة كيفنغ حماية، لكنها أدت أيضًا إلى نقص مواردهم المائية.

جلست باي تشين في الصف الخلفي واستمعت إلى ثلاثتهم يتحدثون. لم تنضم، لكن تعبيرها بدا لطيفًا جدًا. كانت تستمع باهتمام وتبتسم أحيانًا.

هذا لم يعني أنه لم يكن هناك ماء في الجبل، لكن الماء بدا متسخًا للغاية كما لو كان مختلطًا بالكثير من التربة. حتى لو تم استخدامه لري التربة، فإنه لا زال قد أقلق سكان بلدة كيفنغ. كانوا خائفين من أن يكون ملوث وغير نظيف.

“لقد تأثروا وألهموا للغاية. لقد أعربوا جميعًا عن رغبتهم في العودة والتفكير في الأمر. نعم، سيستغرقهم الأمر بعض الوقت لهضمه. آمل أن يتمكنوا من اكتشاف ذلك في أقرب وقت ممكن.”

قبل أن يصبحوا أحد أتباع بيولوجيا بانغو، كان عليهم جمع مياه الأمطار أو الدوران إلى الجانب الآخر من الجبل والقيام بالمهمة الشاقة المتمثلة في نقل المياه.

خلال المواسم الأكثر قسوة وعندما يصعب اجتياز الممرات الجبلية، لم يكن بإمكانهم سوى التحمل وشرب المياه القذرة التي كانت هناك. كان متوسط ​​عمرهم أقصر بكثير من عمر سكان بلدة الخندق.

“أعطوني كل الأشياء التي أحضرتموها.” نظرت جيانغ بايميان حولها وقالت، “لن يتم إرجاعها إلا بعد عمليات التفتيش التي تقوم بها الشركة”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لذلك، كان سكان بلدة كيفنغ سعداء وممتنين بصدق عندما رأوا فرقة العمل القديمة تقدم شريحة جديدة لتصفية المياه ويصلحون محطة المياه البسيطة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تسوية هذا الأمر، دعت جيانغ بايميان الجميع للجلوس وابتسمت. “أعلم أنكم متعبون تمامًا، لكن لا يزال يتعين عليك إجراء مراجعة لاحقة لجلسة التدريب الميداني بأكملها.”

لهذا السبب، أخذوا طعامهم الثمين للترفيه عن ضيوفهم.

كانت بقية أغراضه في الجيب.

في ذلك الوقت، كانت العديد من نساء مدينة كيفنغ قد أحاطن بنشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ، مظهرين حماسة شديدة- تمامًا مثل الرجال الذين كانوا يدورون حول جيانغ بايميان وباي تشين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا عندمما قالت ذلك، أومأ تشانغ جيان ياو بكل جدية. “السبب الرئيسي هو أننا لم نكن محظوظين…”

ابتسمت جيانغ بايميان. “وااه، أنا ضعيفة السمع فقط، ولست عمياء. في تلك الأيام القليلة، كانت السيدات ترافقنك في كل مكان تذهب إليه. كنت تبدو سعيدًا جدًا.”

حدق لونغ يويهونغ في الطريق الذي لا نهاية له ولم يستطع إلا أن يتنهد بعاطفة. “سنعود أخيرًا إلى الشركة…”

سعل لونغ يويهونغ ولم يعرف كيف يستجيب. لقد كان سعيدًا حقًا في ذلك الوقت. فبعد كل شيء، كانت هذه هي المرة الأولى التي يحظى فيها بشعبية كبيرة مع الجنس الآخر منذ صغره.

“أعطوني كل الأشياء التي أحضرتموها.” نظرت جيانغ بايميان حولها وقالت، “لن يتم إرجاعها إلا بعد عمليات التفتيش التي تقوم بها الشركة”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم نفهم جيانغ بايميان نية لونغ يويهونغ الحقيقية من السعال وسألت بعبث، “لماذا؟ لم تتجاوز أي من علاقاتك الصداقة؟ لا ينبغي أن يكون هذا هو الحال…”

في ذلك الوقت، كانت العديد من نساء مدينة كيفنغ قد أحاطن بنشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ، مظهرين حماسة شديدة- تمامًا مثل الرجال الذين كانوا يدورون حول جيانغ بايميان وباي تشين.

قاطع تشانغ جيان ياو- الذي كان يقود سيارته مع تشغيل الموسيقى- “لقد كان مرعوبًا”.

كانت بقية أغراضه في الجيب.

أراد لونغ يويهونغ الرد، لكنه أدرك للأسف أن هذه هي الحقيقة. كانت تلك السيدات متحمسات للغاية- الأمر الذي أخافه- مما جعله يخاف من فعل أي شيء. بالطبع، كان هذا أيضًا لأنه سمع قائدة فريقه تذكر الدوافع الحقيقية للسيدات- الزواج منه والانضمام إليه داخل بيولوجيا بانغو التي تشبه اليوتوبيا.

دافع لونغ يويهونغ عن نفسه بشكل ضعيف. “قائدة الفريق، لست سيئ الحظ لتلك الدرجة حقًا…”

إذا لم يكن الأمر كذلك، فسوف يسعين جاهدات للحمل وإضافة أحفاد بارزين إلى البلدة.

تأرجح جسم تشانغ جيان ياو قليلاً مع إيقاع الموسيقى. “لا، لقد ناقشت معهم وضع البشرية الحالي بجدية. لقد ناقشنا التلوث والمرض والمجاعة والطفرات وعديمي القلب. لقد ناقشنا المصير الذي يجب أن نتحمله جميعًا.”

بالإضافة إلى ذلك، كان على لونغ يويهونغ أن يعترف بأن جزءًا صغيرًا من سبب خوفه هو أن السيدات قد بدونا قذرات. فبعد كل شيء، كانت مدينة كيفنغ تفتقر إلى المياه النظيفة قبل تسليم شريحة تصفية المياه.

أثناء حديثها، كان تشانغ جيان ياو قد أخذ بالفعل المحاصيل التي أحضرها معه ووضعها على الطاولة. كانوا: نظارة شمسية سوداء، ساعة ميكانيكية ذات غطاء أسود، كرة زجاجية شفافة ببتلات صفراء والتي كان قد حصل عليها في بلدة الخندق، قطعة من الورق من أنقاض مستشفى مصنع الفولاذ، قلم تسجيل من فتاة بلدة الجرذ الأسود، مسدس أوبي 7 من وو شوشي، 12 قطعة نقدية، شارة الصياد من قاطع الطرق المسلح من الهيكل الخارجي…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا بأس إذا كنت خائفا”. نقرت جيانغ بايميان لسانها وسألت تشانغ جيان ياو، “ماذا عنك؟ لماذا لم تضايقك تلك السيدات في النهاية؟ هل استخدمت قدراتك معهم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس إذا كنت خائفا”. نقرت جيانغ بايميان لسانها وسألت تشانغ جيان ياو، “ماذا عنك؟ لماذا لم تضايقك تلك السيدات في النهاية؟ هل استخدمت قدراتك معهم؟”

تأرجح جسم تشانغ جيان ياو قليلاً مع إيقاع الموسيقى. “لا، لقد ناقشت معهم وضع البشرية الحالي بجدية. لقد ناقشنا التلوث والمرض والمجاعة والطفرات وعديمي القلب. لقد ناقشنا المصير الذي يجب أن نتحمله جميعًا.”

“أنا أفهم. شكرًا لك، قائدة الفريق”. أجاب لونغ يويهونغ بصدق.

“لقد تأثروا وألهموا للغاية. لقد أعربوا جميعًا عن رغبتهم في العودة والتفكير في الأمر. نعم، سيستغرقهم الأمر بعض الوقت لهضمه. آمل أن يتمكنوا من اكتشاف ذلك في أقرب وقت ممكن.”

حدق لونغ يويهونغ في الطريق الذي لا نهاية له ولم يستطع إلا أن يتنهد بعاطفة. “سنعود أخيرًا إلى الشركة…”

جمعت جيانغ بايميان شفتيها بإحكام، خائفة من أن تضحك. في نهاية المطاف لقد مدحته ‘بتعبير جاد’. “لقد قللت من شأنك”.

جيانغ بايميان- الني كانت جالسة في مقعد الراكب- سمعت تنهد لونغ يويهونغ. لقد فركت أذنيها وأمالت رأسها بابتسامة. “اعتقدت أنك لا تريد العودة إلى الشركة على الإطلاق. فتيات مدينة كيفنغ أولئك كنا بالتأكيد متحمسات.”

جلست باي تشين في الصف الخلفي واستمعت إلى ثلاثتهم يتحدثون. لم تنضم، لكن تعبيرها بدا لطيفًا جدًا. كانت تستمع باهتمام وتبتسم أحيانًا.

جيانغ بايميان- الني كانت جالسة في مقعد الراكب- سمعت تنهد لونغ يويهونغ. لقد فركت أذنيها وأمالت رأسها بابتسامة. “اعتقدت أنك لا تريد العودة إلى الشركة على الإطلاق. فتيات مدينة كيفنغ أولئك كنا بالتأكيد متحمسات.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سارت سيارة الجيب لبضع دقائق قبل أن تربت جيانغ بايميان على حجرة مسند الذراع وقالت، “توقف. حان دوري للقيادة. في كلتا الحالتين، لا يزال يتعين علينا تغيير المقاعد عندما نصل إلى الباب ونخضع للتفتيش.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت جيانغ بايميان وقالت، “في الواقع، أنا غير راغبة قليلاً في التخلي عنك. الحظ السيئ ليس بالضرورة أمرًا سيئًا في بعض الأحيان. فكر في الأمر. إذا لم نواجه الكثير من الحوادث، فكيف طنا سندخل أنقاض المدينة ونكتشف أن بشر العالم القديم كانوا يقومون ببعض التجارب الخطيرة للغاية؟ هذا حصاد ثمين للغاية!”

تشانغ جيان ياو أوقف السيارة على مضض وجلس في مقعد الراكب.

خلال هذه العملية، أومضت مشاهد من تجاربه السابقة بشكل لا يمكن السيطرة عليه في ذهن لونغ يويهونغ.

ثم أغلقت جيانغ بايميان المكبر وابتسمت. “لنذهب إلى المنزل!”

صمتت باي تشين لبضع ثوانٍ قبل أن تقول: “كان هناك الكثير من الحوادث. كان لهذه الدورة التدريبية الميدانية الفردية مخاطر تعادل المخاطر التي واجهتها في السنوات الثلاث الماضية.”

ثم ضغطت على دواسة الوقود وتوجهت مباشرةً إلى مدخل مبنى بيولوجيا بانغو تحت الأرض.

خلال هذه العملية، أومضت مشاهد من تجاربه السابقة بشكل لا يمكن السيطرة عليه في ذهن لونغ يويهونغ.

خلال هذه العملية، أومضت مشاهد من تجاربه السابقة بشكل لا يمكن السيطرة عليه في ذهن لونغ يويهونغ.

قال تشانغ جيان ياو بجرأة، “لقد نسيت”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

المعركة ضد أفعى المستنقع الأسود الحديدية والهيكل الخارجي العسكري؛ تهاويد أطفال بلدة الخندق؛ اللقاء مع جينغفا في أنقاض مصنع الفولاذ؛ مذبحة بلدةالجرذ الأسود. سحر كياو تشو القوي؛ عديمي القلب الفائقين والمخلوقات المتحورة. ثم كان هناك عديمي القلب الذين بدوا مثل الناس العاديين بعد أن أضاءت “الأضواء” ؛ الترنيمة الحزينة التي تردد صداها في المدينة الميتة. مدينة كيفنغ المتحمسة؛ تدريب البقاء على قيد الحياة في البرية…

ابتسمت جيانغ بايميان وهزت رأسها. “ليست هناك حاجة لشكري مبكرا جدًا. ليس لدي سوى الحق في تقديم الاقتراحات. سيعتمد ما إذا كان من الممكن نقلك على الرؤساء بالأعلى. ما لم أكتب أنك وأنا على خلاف، غير مؤهل تمامًا، وهناك مشكلة في عقلك، عندها فقط يمكنني أن أضمن أنه سيتم نقلك. ومع ذلك، سيترك ذلك علامة على ملفك”.

في غضون شهر واحد فقط، شعر وكأنه قد عاش أكثر من عشر سنوات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها، أتساءل عما إذا كان وانغ بيشينغ وسريته قد عادوا. لدينا قيمة عربة مدرعة من الأشياء القيمة معهم.”

سرعان ما رأى الأربعة مدخل مبنى بيولوجيا بانغو تحت الأرض.

لقد ابتسمت وأضافت “لا تقلقوا، ستتم إعادة الأشياء التي يتم تسليمها إلى الشركة بالتأكيد على شكل نقاط مساهمة كتعويض. لن تعاملكم الشركة بشكل غير عادل. أما بالنسبة للحلي، فإن الشركة على الأرجح لن تظن الكثير منها وستعيدها إليكم.

في هذه اللحظة، عاد قلب لونغ يويهونغ أخيرًا إلى طبيعته. شعر براحة شديدة. كان مثل ورقة الشجر الساقطة التي انجرفت أخيرًا إلى جذورها.

كانت بقية أغراضه في الجيب.

تنهدت جيانغ بايميان وهي تقود السيارة. “تريد العودة بعد المغادرة لفترة طويلة، لكنك تريد الخروج بعد البقاء بالداخل لفترة طويلة. البشر مخلوقات متناقضة حقًا.”

ابتسمت جيانغ بايميان. “وااه، أنا ضعيفة السمع فقط، ولست عمياء. في تلك الأيام القليلة، كانت السيدات ترافقنك في كل مكان تذهب إليه. كنت تبدو سعيدًا جدًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

واصلت السيارة التقدم واقتربت من الباب.

بالإضافة إلى ذلك، كان على لونغ يويهونغ أن يعترف بأن جزءًا صغيرًا من سبب خوفه هو أن السيدات قد بدونا قذرات. فبعد كل شيء، كانت مدينة كيفنغ تفتقر إلى المياه النظيفة قبل تسليم شريحة تصفية المياه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت جيانغ بايميان نظرتها وأشارت إلى قطعة الورق. “ما هذا؟”

بعد سلسلة من عمليات التفتيش، عاد أعضاء فرقة العمل القديمة الأربعة إلى الغرفة 14 في الطابق 647.

كانت مدينة كيفنغ تقع في جبال وغابات برية المستنقع الأسود. كان موقعها بعيدًا ويصعب العثور عليه. لم تستطع فرقة العمل القديمة قيادة سيارة الجيب إلى هناك حتى.

“أعطوني كل الأشياء التي أحضرتموها.” نظرت جيانغ بايميان حولها وقالت، “لن يتم إرجاعها إلا بعد عمليات التفتيش التي تقوم بها الشركة”.

بعد سلسلة من عمليات التفتيش، عاد أعضاء فرقة العمل القديمة الأربعة إلى الغرفة 14 في الطابق 647.

لقد ابتسمت وأضافت “لا تقلقوا، ستتم إعادة الأشياء التي يتم تسليمها إلى الشركة بالتأكيد على شكل نقاط مساهمة كتعويض. لن تعاملكم الشركة بشكل غير عادل. أما بالنسبة للحلي، فإن الشركة على الأرجح لن تظن الكثير منها وستعيدها إليكم.

بالنسبة للأشخاص المطلعين في أراضي الرماد، لم يكن اسم “بيولوجيا بانغو” غريبًا عليهم. لكن لم يكن أحد يعرف مكان المقر الرئيسي للشركة. أضاف هذا طبقة من الغموض إلى بيولوجيا بانغو. كان العديد من صيادي الأنقاض يعرفون فقط أن العديد من قطاع الطرق الأقوياء قد أقاموا في المنطقة التي وجدت بها فرقة العمل القديمة، ولم يجرؤوا على الاقتراب منها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاها، أتساءل عما إذا كان وانغ بيشينغ وسريته قد عادوا. لدينا قيمة عربة مدرعة من الأشياء القيمة معهم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها، أتساءل عما إذا كان وانغ بيشينغ وسريته قد عادوا. لدينا قيمة عربة مدرعة من الأشياء القيمة معهم.”

عند سماع اسم “وانغ بيشينغ”، قالت باي تشين بعناية، “أتساءل عما إذا كانوا قد وجدوا أي أدلة مفيدة بخصوص أنقاض المدينة”.

“لماذا لم تخبرني عنها؟” سألت جيانغ بايميان دون وعي.

اعترفت جيانغ بايميان بكلماتها بإيجاز. “سأسأل عندما نلتقي لاحقًا. آمل ألا يكون مستوى السرية مرتفعًا للغاية. تنهد، لا أعتقد أن فرص العثور على أدلة كبيرة. تم تفجير ذلك المختبر، وقد يكون المخلوق الصاخب بداخله لقد تبخر… “

“لا نريد منقذًا متعالياً. ليحكمنا من قاعة الحكم.”

أثناء حديثها، كان تشانغ جيان ياو قد أخذ بالفعل المحاصيل التي أحضرها معه ووضعها على الطاولة. كانوا: نظارة شمسية سوداء، ساعة ميكانيكية ذات غطاء أسود، كرة زجاجية شفافة ببتلات صفراء والتي كان قد حصل عليها في بلدة الخندق، قطعة من الورق من أنقاض مستشفى مصنع الفولاذ، قلم تسجيل من فتاة بلدة الجرذ الأسود، مسدس أوبي 7 من وو شوشي، 12 قطعة نقدية، شارة الصياد من قاطع الطرق المسلح من الهيكل الخارجي…

“انه بشكل رئيسي منظور عام هذه المرة.” قادت جيانغ بايميان موضوع المناقشة.

كانت بقية أغراضه في الجيب.

جمعت جيانغ بايميان شفتيها بإحكام، خائفة من أن تضحك. في نهاية المطاف لقد مدحته ‘بتعبير جاد’. “لقد قللت من شأنك”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مسحت جيانغ بايميان نظرتها وأشارت إلى قطعة الورق. “ما هذا؟”

جلست باي تشين في الصف الخلفي واستمعت إلى ثلاثتهم يتحدثون. لم تنضم، لكن تعبيرها بدا لطيفًا جدًا. كانت تستمع باهتمام وتبتسم أحيانًا.

أجاب تشانغ جيان ياو “قطعة من الورق التقطت من قسم العيادة الخارجية بالمستشفى في أنقاض مصنع الفولاذ”.

“نحن العمال لا نطلب خدماتهم…”

“لماذا لم تخبرني عنها؟” سألت جيانغ بايميان دون وعي.

كانت مدينة كيفنغ تقع في جبال وغابات برية المستنقع الأسود. كان موقعها بعيدًا ويصعب العثور عليه. لم تستطع فرقة العمل القديمة قيادة سيارة الجيب إلى هناك حتى.

قال تشانغ جيان ياو بجرأة، “لقد نسيت”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المعركة ضد أفعى المستنقع الأسود الحديدية والهيكل الخارجي العسكري؛ تهاويد أطفال بلدة الخندق؛ اللقاء مع جينغفا في أنقاض مصنع الفولاذ؛ مذبحة بلدةالجرذ الأسود. سحر كياو تشو القوي؛ عديمي القلب الفائقين والمخلوقات المتحورة. ثم كان هناك عديمي القلب الذين بدوا مثل الناس العاديين بعد أن أضاءت “الأضواء” ؛ الترنيمة الحزينة التي تردد صداها في المدينة الميتة. مدينة كيفنغ المتحمسة؛ تدريب البقاء على قيد الحياة في البرية…

“… ذلك صحيح. لقد واجهنا جينغفا في ذلك الوقت.” أرجعت جيانغ بايميان نظرتها. “إنه جيد تماما. سأقوم بتمريرها إلى المسؤولين الكبار والسماح لهم بدراستها لمعرفة ما إذا كانت هناك أي معلومات مفيدة.”

“كاف.” قاطعت جيانغ بايميان “بيان” تشانغ جيان ياو وابتسمت في لونغ يويهونغ. “أنا لا أؤمن بالقدر أو الحظ. لا يوجد شيء علمي عنهم على الإطلاق!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد تسوية هذا الأمر، دعت جيانغ بايميان الجميع للجلوس وابتسمت. “أعلم أنكم متعبون تمامًا، لكن لا يزال يتعين عليك إجراء مراجعة لاحقة لجلسة التدريب الميداني بأكملها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت جيانغ بايميان نظرتها وأشارت إلى قطعة الورق. “ما هذا؟”

وبينما كانت تتحدث، نظرت إلى باي تشين. “ماذا لديك لتقوليه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تابعوا الحراس عند سفح الجبل لمدة 15 دقيقة قبل أن ينفتح الطريق أمامهم. ثم رأوا قطعة أرض زراعية كبيرة.

فكرت باي تشين للحظة وقالت، “لقد قلت كل ما يجب أن يقال في الجولات القليلة السابقة من المراجعة اللاحقة للعمل.”

“انه بشكل رئيسي منظور عام هذه المرة.” قادت جيانغ بايميان موضوع المناقشة.

فكرت باي تشين للحظة وقالت، “لقد قلت كل ما يجب أن يقال في الجولات القليلة السابقة من المراجعة اللاحقة للعمل.”

صمتت باي تشين لبضع ثوانٍ قبل أن تقول: “كان هناك الكثير من الحوادث. كان لهذه الدورة التدريبية الميدانية الفردية مخاطر تعادل المخاطر التي واجهتها في السنوات الثلاث الماضية.”

في غضون شهر واحد فقط، شعر وكأنه قد عاش أكثر من عشر سنوات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تمامًا عندمما قالت ذلك، أومأ تشانغ جيان ياو بكل جدية. “السبب الرئيسي هو أننا لم نكن محظوظين…”

في ذلك الوقت، كانت العديد من نساء مدينة كيفنغ قد أحاطن بنشانغ جيان ياو و لونغ يويهونغ، مظهرين حماسة شديدة- تمامًا مثل الرجال الذين كانوا يدورون حول جيانغ بايميان وباي تشين.

انهار تعبير لونغ يويهونغ عندما سمع ذلك.

عند سماع اسم “وانغ بيشينغ”، قالت باي تشين بعناية، “أتساءل عما إذا كانوا قد وجدوا أي أدلة مفيدة بخصوص أنقاض المدينة”.

“كاف.” قاطعت جيانغ بايميان “بيان” تشانغ جيان ياو وابتسمت في لونغ يويهونغ. “أنا لا أؤمن بالقدر أو الحظ. لا يوجد شيء علمي عنهم على الإطلاق!”

“لماذا لم تخبرني عنها؟” سألت جيانغ بايميان دون وعي.

زفر لونغ يويهونغ بصمت. كان على وشك أن يقول شيئًا ما عندما رأى قائدة فريقه تبتسم له.

جيانغ بايميان- الني كانت جالسة في مقعد الراكب- سمعت تنهد لونغ يويهونغ. لقد فركت أذنيها وأمالت رأسها بابتسامة. “اعتقدت أنك لا تريد العودة إلى الشركة على الإطلاق. فتيات مدينة كيفنغ أولئك كنا بالتأكيد متحمسات.”

“ومع ذلك، فإن اسمك سيء قليلاً. لماذا لا تعود وتغيره؟ ماذا عن لونغ أي هونغ؟ سيكون والداك بالتأكيد راضين.”

“لا نريد منقذًا متعالياً. ليحكمنا من قاعة الحكم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…” رد لونغ يويهونغ بتعبير فارغ عند سماعه الاسم الأنثوي المماثل. “قائدة الفريق، اعتقدت أنك لا تؤمنين بالخرافات؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تسوية هذا الأمر، دعت جيانغ بايميان الجميع للجلوس وابتسمت. “أعلم أنكم متعبون تمامًا، لكن لا يزال يتعين عليك إجراء مراجعة لاحقة لجلسة التدريب الميداني بأكملها.”

“في أرضي الرماد، من الأفضل أحيانًا أن تكون آمنًا على أن تكون آسفًا”. ضحكت جيانغ بايميان وهي تتحدث. “هاها، أنا أمزح. نعم… سأصنفك على أنك مؤهل في تقرير المهمة هذا. وفي نفس الوقت، سأكتب أنك لست معتادًا على أسلوب حياة فرقة العمل القديمة وأقترح تغيير بالوظيفة. لن تكون هناك أي علامات سوداء بهذه الطريقة، حتى لو تم نقلك إلى موقع آخر”.

“نحن العمال لا نطلب خدماتهم…”

شعر لونغ يويهونغ بالتأثر. “شكرا شكرا.”

“انه بشكل رئيسي منظور عام هذه المرة.” قادت جيانغ بايميان موضوع المناقشة.

ابتسمت جيانغ بايميان وهزت رأسها. “ليست هناك حاجة لشكري مبكرا جدًا. ليس لدي سوى الحق في تقديم الاقتراحات. سيعتمد ما إذا كان من الممكن نقلك على الرؤساء بالأعلى. ما لم أكتب أنك وأنا على خلاف، غير مؤهل تمامًا، وهناك مشكلة في عقلك، عندها فقط يمكنني أن أضمن أنه سيتم نقلك. ومع ذلك، سيترك ذلك علامة على ملفك”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك، كان سكان بلدة كيفنغ سعداء وممتنين بصدق عندما رأوا فرقة العمل القديمة تقدم شريحة جديدة لتصفية المياه ويصلحون محطة المياه البسيطة.

“أنا أفهم. شكرًا لك، قائدة الفريق”. أجاب لونغ يويهونغ بصدق.

تأرجح جسم تشانغ جيان ياو قليلاً مع إيقاع الموسيقى. “لا، لقد ناقشت معهم وضع البشرية الحالي بجدية. لقد ناقشنا التلوث والمرض والمجاعة والطفرات وعديمي القلب. لقد ناقشنا المصير الذي يجب أن نتحمله جميعًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسمت جيانغ بايميان وقالت، “في الواقع، أنا غير راغبة قليلاً في التخلي عنك. الحظ السيئ ليس بالضرورة أمرًا سيئًا في بعض الأحيان. فكر في الأمر. إذا لم نواجه الكثير من الحوادث، فكيف طنا سندخل أنقاض المدينة ونكتشف أن بشر العالم القديم كانوا يقومون ببعض التجارب الخطيرة للغاية؟ هذا حصاد ثمين للغاية!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم نفهم جيانغ بايميان نية لونغ يويهونغ الحقيقية من السعال وسألت بعبث، “لماذا؟ لم تتجاوز أي من علاقاتك الصداقة؟ لا ينبغي أن يكون هذا هو الحال…”

دافع لونغ يويهونغ عن نفسه بشكل ضعيف. “قائدة الفريق، لست سيئ الحظ لتلك الدرجة حقًا…”

بالإضافة إلى ذلك، كان على لونغ يويهونغ أن يعترف بأن جزءًا صغيرًا من سبب خوفه هو أن السيدات قد بدونا قذرات. فبعد كل شيء، كانت مدينة كيفنغ تفتقر إلى المياه النظيفة قبل تسليم شريحة تصفية المياه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تسوية هذا الأمر، دعت جيانغ بايميان الجميع للجلوس وابتسمت. “أعلم أنكم متعبون تمامًا، لكن لا يزال يتعين عليك إجراء مراجعة لاحقة لجلسة التدريب الميداني بأكملها.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط