نهاية الأغنية.
88: نهاية الأغنية.
لم تكن هناك مقبرة داخل بيولوجيا بانغو. لقد كان لكل موظف ميت سطر من الكلمات محفور على الحائط المقابل.
على السطح العالي- السطح الفارغ- بدا صوت الأنثى الحزين رخيما وأثيريًا.
نظر وانغ بيتشنغ إلى السيارة المدرعة مرةً أخرى، وفرك يديه وابتسم بتردد. “هل يمكنكم تعزيز القوات؟”
استمعت جيانغ بايميان بهدوء لبعض الوقت قبل أن تنظر حول المدينة الصامتة المظلمة. تنهدت وقالت: “هذه الأغنية ليست سيئة.”
لم يعد بإمكانهم استخدام المصعد. لم يمكنهم إلا الركض.
دون انتظار رد تشانغ جيان ياو والآخرين، تابعت جيانغ بايميان، “لننزل. الأنوار قد أطفئت، ولا نعرف ماذا سيحدث الآن. علينا مراقبة الجيب والعربة المدرعة بعد كل شيء.”
“قائدة الفريق، ألا تعتقدين أن هذا يبدو مثل شواهد القبور؟” سألت باي تشين برفق بينما أرجعت نظرتها.
“إذا كنا مهملين وفقدناهم في نهاية المطاف، فسيكون الأمر أكثر إزعاجًا عندما نواجه الخطر لاحقًا.” لم تكن قلقة من عدم وجود أي وسيلة مواصلات صباح الغد لأنه يبدو أنه قد كان هناك عدد لا بأس به من السيارات القابلة للقيادة في أنقاض المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول منتصف الليل، أصبح المكان صامتًا تمامًا.
“نعم، قائدة الفريق!” رد لونغ يويهونغ بشكل غريزي.
لم تستدير جيانغ بايميان وركزت على مراقبة المركبات في الطابق السفلي. “انطلاقا من الاتجاه والموقع، ذلك هو الأرجح. أتساءل عما إذا كانت مهمة كياو تشو هي تدمير ذلك المكان أو ما إذا كان الانفجار قد حدث بسبب تورطه مع جينغفا…”
ثم نظرت جيانغ بايميان إلى تشانغ جيان ياو. “أوقف تشغيل المكبر، وإلا فقد تجعلنا هدفًا بسهولة.”
“إذا كنا مهملين وفقدناهم في نهاية المطاف، فسيكون الأمر أكثر إزعاجًا عندما نواجه الخطر لاحقًا.” لم تكن قلقة من عدم وجود أي وسيلة مواصلات صباح الغد لأنه يبدو أنه قد كان هناك عدد لا بأس به من السيارات القابلة للقيادة في أنقاض المدينة.
لم يرد تشانغ جيان ياو. جلس القرفصاء، والتقط المكبر الصغير ذو القاعدة الزرقاء والسطح الأسود، أطفئه، وألقى به في حقيبته التكتيكية.
فتح تشانغ جيان ياو عينيه، خلع نظارته الشمسية، وذهب إلى مقعد السائق دون ضجة لمبادلة المقاعد مع قائدة فريقه.
أصبح المحيط هادئًا للغاية على الفور، ولم يكن هناك سوى عواء الريح على ارتفاع شاهق.
“سأرسل المعلومات على الفور وأطلب تعزيزات. بعد ذلك، ربما سنبني قاعدة أمامية على حافة المدينة فثط…”
بينما سار الأربعة من فرقة العمل القديمة نحو الدرج، لم تستطع باي تشين إلا أن تدير رأسها وتنظر إلى مشهد المدينة الممتد على مسافة بعيدة.
عند سماع تعليمات قائدة فريقه، ابتسم تشانغ جيان ياو وقال: “هناك العديد من الأزواج في الشركة اللذين يتمتعون بحرية المواعدة.”
كانت المباني مخفية في الظلام. لم يخرج صوت، ولم يظهر أي ضوء.
علاوة على ذلك، اشتبهت جيانغ بايميان في أن بعض الطرق هناك لن تستطيع تحمل وزن السيارة المدرعة.
“قائدة الفريق، ألا تعتقدين أن هذا يبدو مثل شواهد القبور؟” سألت باي تشين برفق بينما أرجعت نظرتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد انتهائها من الكلام، توصلت إلى إدراك. “حوالي المائة شخص… هذه سرية وانغ بيتشنغ.”
نظرت جيانغ بايميان إلى الوراء وسكتت للحظة. “نعم، هذه المباني هي مثل شواهد قبور للعالم القديم. شاهد قبر بعد الأخر…”
بعد أن قادت جيانغ بايميان سيارة الجيب في عمق المستنقع، أيقظت تشانغ جيان ياو. “حان دورك. دعونا نتمتع برحلة آمنة من الآن فصاعدًا!”
قبل أن تنهي جملتها، بادر تشانغ جيان ياو بالسؤال، “ما هو شاهد قبر؟”
…
لم تكن هناك مقبرة داخل بيولوجيا بانغو. لقد كان لكل موظف ميت سطر من الكلمات محفور على الحائط المقابل.
هذه المرة، جعلت باي تشين ولونغ يويهونغ يجلسان في السيارة المدرعة ويتناوبان على القيادة. كانت هي وتشانغ جيان ياو مسؤولين عن سيارة الجيب.
“إنها…” نظمت جيانغ بايميان كلماتها. “انس الأمر، سأشرح لك لاحقًا.”
“فووو، لقد تخلصت أخيرًا من الفوضى هنا. لا يمكننا التأخير أكثر. وجهتنا، مدينة كيفنغ!”
ثم نزلت الدرج وشغلت المصباح.
نظر تشانغ جيان ياو إلى المكان الذي ارتفعت فيه ألسنة اللهب وتدفق الهواء وقال بجدية، “أعتقد أنه الاحتمال الأول.”
لم يعد بإمكانهم استخدام المصعد. لم يمكنهم إلا الركض.
…
لحسن الحظ، كانت لياقتهم البدنية جيدة نسبيًا. لقد خضع ثلاثة منهم للتحسين الجيني. لذلك، كان تنفسهم ثقيلًا قليلاً فقط عندما عادوا إلى الوحدة 805، لكنهم لم يكونوا متعبين.
كما هو متوقع، سرعان ما رأوا عربات مدرعة وأشياء أخرى. كما رؤوا الضابك القيادي للسرية الثالثة والعشرين، وانغ بيشينغ.
قام جيانغ بايميان و تشانغ جيان ياو بشكل منفصل بفحص الغرفة مرة أخرى وأكدوا أنه لم تتطفل أي مخلوقات خطرة.
كما هو متوقع، سرعان ما رأوا عربات مدرعة وأشياء أخرى. كما رؤوا الضابك القيادي للسرية الثالثة والعشرين، وانغ بيشينغ.
“باي تشين، استريحي مع لونغ يويهونغ. سأكون مسؤولة عن مراقبة الجيب والعربة المدرعة. تشانغ جيان ياو، انتبه إلى الشوارع في الخارج.” عادت جيانغ بايميان إلى غرفة المعيشة مع مصباح يدوي.
لم تكن هناك مقبرة داخل بيولوجيا بانغو. لقد كان لكل موظف ميت سطر من الكلمات محفور على الحائط المقابل.
“نعم.” راقبت باي تشين قائدة فريقها وهي تمشي إلى نافذة غرفة الطعام وتركب بندقية أورنج قبل أن تقول في تفكير، “يبدو أن المكان الذي حدث فيه الانفجار هو المختبر الغامض الذي ذكره كياو تشو”.
مع مرور الوقت، أضاء الأفق تدريجياً. تحررت المباني من قبضة الظلام الخانقة وكشفت عن شخصياتها.
لم تستدير جيانغ بايميان وركزت على مراقبة المركبات في الطابق السفلي. “انطلاقا من الاتجاه والموقع، ذلك هو الأرجح. أتساءل عما إذا كانت مهمة كياو تشو هي تدمير ذلك المكان أو ما إذا كان الانفجار قد حدث بسبب تورطه مع جينغفا…”
لم يستدير تشانغ جيان ياو وقال مباشرةً، “أنت لا تستحق ذلك.”
نظر تشانغ جيان ياو إلى المكان الذي ارتفعت فيه ألسنة اللهب وتدفق الهواء وقال بجدية، “أعتقد أنه الاحتمال الأول.”
مع اتساع الفجوة، رأى تشانغ جيان ياو المشهد في الداخل بوضوح.
سألت جيانغ بايميان دون وعي، “من موقف منشأة الأبحاث الثامنة الذي وصفه دو هينغ؟”
لم تكن هناك مقبرة داخل بيولوجيا بانغو. لقد كان لكل موظف ميت سطر من الكلمات محفور على الحائط المقابل.
هز تشانغ جيان ياو رأسه. “لقد عدت فقط السيارات على جانب الطريق. وكانت النتيجة رقمًا فردي.”
سألت جيانغ بايميان دون وعي، “من موقف منشأة الأبحاث الثامنة الذي وصفه دو هينغ؟”
“…” بصقت جيانغ بايميان “ما كان يجب أن أناقش مشكلة معك بهذه الجدية.”
بحر الأصول.
لم يتحدث لونغ يويهونغ منذ أن غادر السطح. في هذه اللحظة، نظر إلى أنقاض المدينة- التي غرقت في الظلام في الخارج- وتحدث بصوت أثيري قليلاً. “قائدة الفريق، أفهم الآن سبب رغبتك في التحقيق في سبب تدمير العالم القديم ولماذا ترغبين في حفر التاريخ الماضي من أنقاض المدن…”
بينما نظرت باي تشين و لونغ يويهونغ، قام تشانغ جيان ياو بتشغيل مكبر الصوت.
استمعت جيانغ بايميان بهدوء وابتسمت بارتياح. “من الجيد أن تفهم”.
“قائدة الفريق، ما قلتيه لا يبدو مبشرًا”. أجاب تشانغ جيان ياو بشكل عرضي.
أراد لونغ يويهونغ أن يقول شيئًا، لكنه لم يعرف كيف يعبر عنه. لم يكن بإمكانه إلا الاستمرار في التحديق في أنقاض المدينة الصامتة المليء بالمخاطر قبل أن يقول، “ماذا سيحدث تاليا؟”
بعد تناول وجبة الإفطار بسرعة، أمرز جيانغ بايميان، “لنذهب”.
“من يعرف؟” واصلت جيانغ بايميان التحديق في الجيب والسيارة المدرعة. “آمل فقط ألا تؤثر جميع التغييرات علينا. آمل فقط أن يكون جينغفا قد طرد كياو تشو من أنقاض المدينة. ذلك أو أن يتقاتل كلاهما إلى أقصى حدودهم ويصابوا بجروح خطيرة. باختصار، آمل أن نتمكن من البقاء هنا حتى الفجر ونبتعد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدعى الماضي وأدرك أنه قد تأثر عن غير قصد بالإستنتاج التهريجي. لقد أطلق على الفور سؤالا في خوف. “هل تستخدم عادةً الإستنتاج التهريجي لتضليلي؟”
“قائدة الفريق، ما قلتيه لا يبدو مبشرًا”. أجاب تشانغ جيان ياو بشكل عرضي.
بينما نظرت باي تشين و لونغ يويهونغ، قام تشانغ جيان ياو بتشغيل مكبر الصوت.
قالت جيانغ بايميان بغضب وعاجز “لم نكن محظوظين لمرات عديدة. الأمور تنعكس دائمًا عندما تدفع إلى أقصى الحدود. حان وقت قدوم السعادة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “باي تشين، استريحي مع لونغ يويهونغ. سأكون مسؤولة عن مراقبة الجيب والعربة المدرعة. تشانغ جيان ياو، انتبه إلى الشوارع في الخارج.” عادت جيانغ بايميان إلى غرفة المعيشة مع مصباح يدوي.
شعر لونغ يويهونغ بالذنب لسبب غير مفهوم عندما سمع كلمات “غير محظوظين”. لقد حك فمه.
مع مرور الوقت، أضاء الأفق تدريجياً. تحررت المباني من قبضة الظلام الخانقة وكشفت عن شخصياتها.
لم يكن معروفًا ما إذا كانت كلمات جيانغ بايميان فعالة حقًا. على الرغم من دوي الانفجارات والطلقات النارية والهدير بين الحين والآخر في أنقاض المدينة خلال الساعات القليلة التالية، إلا أنها لم تنتشر باتجاه النفق.
إلتفت شفتا باي تشين دون وعي وهي تستمع إلى جدالهم.
بحلول منتصف الليل، أصبح المكان صامتًا تمامًا.
ثم نظرت جيانغ بايميان إلى تشانغ جيان ياو. “أوقف تشغيل المكبر، وإلا فقد تجعلنا هدفًا بسهولة.”
مع مرور الوقت، أضاء الأفق تدريجياً. تحررت المباني من قبضة الظلام الخانقة وكشفت عن شخصياتها.
سألت جيانغ بايميان دون وعي، “من موقف منشأة الأبحاث الثامنة الذي وصفه دو هينغ؟”
ولكن في عيون جيانغ بايميان وتشانغ جيان ياو والآخرين، كانت المباني تشبه بشكل متزايد شواهد القبور- شواهد قبور سوداء أو رمادية أو صفراء باهتة.
“الجو رائع.” أومأ تشانغ جيان ياو. لقد وضع أولا نظارته الشمسية وأخرج المكبر الصغير من حقيبته التكتيكية.
بعد تناول وجبة الإفطار بسرعة، أمرز جيانغ بايميان، “لنذهب”.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تضمن شرحها معلومات عن مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة، والمختبر الغامض، و عديمي القلب الفائقين، حصان الكوابيس، شياوتشونغ، دو هينغ، غالوران، والانفجار النهائي.
هذه المرة، جعلت باي تشين ولونغ يويهونغ يجلسان في السيارة المدرعة ويتناوبان على القيادة. كانت هي وتشانغ جيان ياو مسؤولين عن سيارة الجيب.
بينما سار الأربعة من فرقة العمل القديمة نحو الدرج، لم تستطع باي تشين إلا أن تدير رأسها وتنظر إلى مشهد المدينة الممتد على مسافة بعيدة.
تحت ضوء الصباح، لم يعودوا على طول النفق الأصلي. كان هذا لأن المسار كان متعرجًا وخطيرًا للغاية. بدون توجيه كياو تشو- الذي كان مألوف بالموقف- كان من السهل جدًا على المركبات أن تغرق في المستنقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، قائدة الفريق!” رد لونغ يويهونغ بشكل غريزي.
علاوة على ذلك، اشتبهت جيانغ بايميان في أن بعض الطرق هناك لن تستطيع تحمل وزن السيارة المدرعة.
مع مرور الوقت، أضاء الأفق تدريجياً. تحررت المباني من قبضة الظلام الخانقة وكشفت عن شخصياتها.
وفقًا لأن روتشيانغ والآثار التي خلفها صائدي الأنقاض، فقد تحركوا شمالًا وتركوا أنقاض المدينة عبر طريق جيد نسبيًا.
“قائدة الفريق، ما قلتيه لا يبدو مبشرًا”. أجاب تشانغ جيان ياو بشكل عرضي.
في الطريق، لم ينسوا جمع بعض الساعات وشاشات الكريستال السائل والنظارات الشمسية وجميع أنواع المعادن المفيدة. حتى أنهم وجدوا برميلين من الوقود المناسب للسيارة المدرعة.
أخيرًا لم تستطع جيانغ بايميان تحمل ذلك أكثر، وقالت لتشانغ جيان ياو، “خذ قيلولة أولاً. سيكون دورك للقيادة لاحقًا.”
أثناء قيادتهم للسيارة، أضاقت جيانغ بايميان عينيها وقالت لتشانغ جيان ياو في مقعد الراكب، “هناك قافلة قادمة من الأمام وعلى متنها عشرات إلى مائة شخص.”
بعد أن قادت جيانغ بايميان سيارة الجيب في عمق المستنقع، أيقظت تشانغ جيان ياو. “حان دورك. دعونا نتمتع برحلة آمنة من الآن فصاعدًا!”
بمجرد انتهائها من الكلام، توصلت إلى إدراك. “حوالي المائة شخص… هذه سرية وانغ بيتشنغ.”
بعد توديع سرية وانغ بيشينغ، عاد لونغ يويهونغ و باي تشين إلى الجيب.
لقد كان فريقًا أرسلته بيولوجيا بانغو للتحقيق في الشذوذ هنا.
نظرت جيانغ بايميان إلى الوراء وسكتت للحظة. “نعم، هذه المباني هي مثل شواهد قبور للعالم القديم. شاهد قبر بعد الأخر…”
كما هو متوقع، سرعان ما رأوا عربات مدرعة وأشياء أخرى. كما رؤوا الضابك القيادي للسرية الثالثة والعشرين، وانغ بيشينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى جيانغ بايميان تنظر، مد جسده وابتسم. “كيف يمكنك القيادة بدون موسيقى؟”
لقد تفاجأ وانغ بيشينغ أيصا بمقابلة جيانغ بايميان والآخرين مرة أخرى. قام بتقويم القبعة الرمادية السوداء على رأسه، ونظر إلى السيارة المدرعة خلف سيارة الجيب، وتحدث إلى جيانغ بايميان. “ألم تذهبوا يا رفاق إلى مدينة كيفنغ؟ لماذا أتيتم هنا مرة أخرى؟ كيف حصلتم على سيارة مدرعة؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تضمن شرحها معلومات عن مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة، والمختبر الغامض، و عديمي القلب الفائقين، حصان الكوابيس، شياوتشونغ، دو هينغ، غالوران، والانفجار النهائي.
الأهم من ذلك، يبدو أنهم دخلوا في أنقاض المدينة المكتشف حديثًا قبلهم.
بعد أن قادت جيانغ بايميان سيارة الجيب في عمق المستنقع، أيقظت تشانغ جيان ياو. “حان دورك. دعونا نتمتع برحلة آمنة من الآن فصاعدًا!”
“هاها، حادث. حادث.” ضحكت جيانغ بايميان بشكل جاف.
ارتفع الضوء الأبيض من الخنادق وتكثف إلى ثلاثة نجوم وهمية. من بينها، كان الضوء الأبيض الذي يمثل الإستنتاج التهريجي أكثر إشراقًا من الاثنين الآخرين.
ثم أصبحت جيانغ بايميان جادة وشرحت تقريبيا كيف سحرهم تكياو تشو وكيف دخلوا إلى أنقاض المدينة من خلال مسار منفصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشانغ جيان ياو يلعب بزوج من النظارات الشمسية السوداء. كان يرتديها أحيانًا، وأحيانًا يخلعها.
تضمن شرحها معلومات عن مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة، والمختبر الغامض، و عديمي القلب الفائقين، حصان الكوابيس، شياوتشونغ، دو هينغ، غالوران، والانفجار النهائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يتمكن من إنهاء جملته، قام تشانغ جيان ياو بالضغط على دواسة البنزين لحدها وسمح لسيارة الجيب بالتسارع عبر البرية وإلى المسافة.
أثناء الشرح، أخفت جيانغ بايميان معرفة المستيقظين التي قدمها دو هينغ فقط والأجزاء التي كانت قدرات تشانغ جيان ياو فيها مفيدة. لقد ربطت بذكاء سبب هروبهم من سحر كياو تشو إلى عديمة قلب فائقة والصبي، شياوتشونغ.
بحر الأصول.
من وجهة نظر معينة، كانت هذه هي الحقيقة.
علاوة على ذلك، اشتبهت جيانغ بايميان في أن بعض الطرق هناك لن تستطيع تحمل وزن السيارة المدرعة.
أصبح تعبير وانغ بيتشنغ جديا بينما كان يستمع. أخيرًا، قال بصدق، “شكرًا جزيلاً لكم. لولا هذه المعلومات، لا أعرف عدد الأشخاص الذين كانوا سيموتون إذا دخلنا بتهور! إلى جانب ذلك، فإن عديمي القلب الفائقين والمخلوقات المتحورة التي واجهتموها ليست بالتأكيد الوحيدة. لا يزال الأمر خطيرًا جدًا على سريتنا، حتى لو علمنا بها مسبقًا.”
أثناء قيادتهم للسيارة، أضاقت جيانغ بايميان عينيها وقالت لتشانغ جيان ياو في مقعد الراكب، “هناك قافلة قادمة من الأمام وعلى متنها عشرات إلى مائة شخص.”
“سأرسل المعلومات على الفور وأطلب تعزيزات. بعد ذلك، ربما سنبني قاعدة أمامية على حافة المدينة فثط…”
عميقاً في قاعة التجمعات النجمية، أمام الباب الحجري الرمادي والأبيض أعلى الدرج الفضي.
لوحت جيانغ بايميان بيدها. “لا علاقة لما ستفعله بنا”.
“الجو رائع.” أومأ تشانغ جيان ياو. لقد وضع أولا نظارته الشمسية وأخرج المكبر الصغير من حقيبته التكتيكية.
نظر وانغ بيتشنغ إلى السيارة المدرعة مرةً أخرى، وفرك يديه وابتسم بتردد. “هل يمكنكم تعزيز القوات؟”
لم يعد بإمكانهم استخدام المصعد. لم يمكنهم إلا الركض.
بالنسبة لهم، فإن وجود عربة مدرعة إضافية ومدفع رشاش ثقيل يعني إضافة قوة قتالية كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، قاطعته جيانغ بايميان. “لماذا يبدو هذا مألوفًا جدًا؟ لقد سرقت ما قلته!”
ابتسمت جيانغ بايميان. “لا مشكلة. ومع ذلك، لدينا الكثير من الأشياء في السيارة المدرعة. من المستحيل أخذها بعيدًا في سيارة الجيب وحدها. عليكم مساعدتنا في نقلها إلى الشركة. لدي قائمة بكل شيء. أيضًا، ذلك والمدفع الرشاش الثقيل للمركبة المدرعة هو أيضًا من غنائم حربنا. ويجب أن يُحسب على أنه مساهمتنا”.
أراد لونغ يويهونغ أن يقول شيئًا، لكنه لم يعرف كيف يعبر عنه. لم يكن بإمكانه إلا الاستمرار في التحديق في أنقاض المدينة الصامتة المليء بالمخاطر قبل أن يقول، “ماذا سيحدث تاليا؟”
بالنسبة لهم، كان السفر عبر أراضي الرماد أكثر ملاءمة مع سيارة جيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الثانية التالية، الضوء الأبيض- الذي أظهر الكلمات شخص مفرط”- أضاء بسرعة، مطابقا بسرعة سطوع الإستنتاج التهريجي.
أخذ وانغ بيتشينغ نفسا عميقا كما لو كان يعاني من الصداع. “لا بأس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول منتصف الليل، أصبح المكان صامتًا تمامًا.
بعد توديع سرية وانغ بيشينغ، عاد لونغ يويهونغ و باي تشين إلى الجيب.
بينما نظرت باي تشين و لونغ يويهونغ، قام تشانغ جيان ياو بتشغيل مكبر الصوت.
أثناء قيادتها، قالت جيانغ بايميان بعناية، “نظرًا لأننا واجهنا وانغ بيشينغ والآخرين، فهذا يعني أنه لا ينبغي أن يكون هناك أي خطر على هذا الطريق. لن نواجه كياو تشو مرة أخرى. تشانغ جيان ياو، يمكنك إزالة تأثير الإستنتاج التهريجي”.
بينما سار الأربعة من فرقة العمل القديمة نحو الدرج، لم تستطع باي تشين إلا أن تدير رأسها وتنظر إلى مشهد المدينة الممتد على مسافة بعيدة.
كان تشانغ جيان ياو يلعب بزوج من النظارات الشمسية السوداء. كان يرتديها أحيانًا، وأحيانًا يخلعها.
لوحت جيانغ بايميان بيدها. “لا علاقة لما ستفعله بنا”.
عند سماع تعليمات قائدة فريقه، ابتسم تشانغ جيان ياو وقال: “هناك العديد من الأزواج في الشركة اللذين يتمتعون بحرية المواعدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد سماع ذلك، قام تشانغ جيان ياو بتدليك صدغيه وارتداء نظارته الشمسية. انحنى إلى الخلف في كرسيه وأغمض عينيه.
صُدمت جيانغ بايميان للحظة قبل أن تربت على بوق الجيب. “هذا صحيح. لماذا قد أعتقد أن الحب الحقيقي مخصص؟”
ارتفع الضوء الأبيض من الخنادق وتكثف إلى ثلاثة نجوم وهمية. من بينها، كان الضوء الأبيض الذي يمثل الإستنتاج التهريجي أكثر إشراقًا من الاثنين الآخرين.
بعد ذلك، أدار تشانغ جيان ياو رأسه وقال لباي تشين، “يمكن أيضًا الوثوق بالبشر والاعتماد عليهم. بعد الأيام القليلة الماضية، هل تعتقدين أنه يمكنك تقديم ظهرك إلينا للحماية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها، حادث. حادث.” ضحكت جيانغ بايميان بشكل جاف.
ذهلت باي تشين، ومضت عيناها بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد انتهائها من الكلام، توصلت إلى إدراك. “حوالي المائة شخص… هذه سرية وانغ بيتشنغ.”
في هذه اللحظة، قاطعته جيانغ بايميان. “لماذا يبدو هذا مألوفًا جدًا؟ لقد سرقت ما قلته!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت ضوء الصباح، لم يعودوا على طول النفق الأصلي. كان هذا لأن المسار كان متعرجًا وخطيرًا للغاية. بدون توجيه كياو تشو- الذي كان مألوف بالموقف- كان من السهل جدًا على المركبات أن تغرق في المستنقع.
“هذا يسمى الاقتباس”. أجاب تشانغ جيان ياو بكل جدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول منتصف الليل، أصبح المكان صامتًا تمامًا.
إلتفت شفتا باي تشين دون وعي وهي تستمع إلى جدالهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، قاطعته جيانغ بايميان. “لماذا يبدو هذا مألوفًا جدًا؟ لقد سرقت ما قلته!”
نظر تشانغ جيان ياو إلى لونغ يويهونغ المرتبك وابتسم. “زرع الأعضاء، إعادة بناء الأعصاب، الرحم الاصطناعي”.
ارتفع الضوء الأبيض من الخنادق وتكثف إلى ثلاثة نجوم وهمية. من بينها، كان الضوء الأبيض الذي يمثل الإستنتاج التهريجي أكثر إشراقًا من الاثنين الآخرين.
“…” اهتزت عضلات وجه لونغ يويهونغ عدة مرات، وقاوم الرغبة في ضرب تشانغ جيان ياو. فبعد كل شيء، لم يكن ندا لتشانغ جيان ياو.
“هذا يسمى الاقتباس”. أجاب تشانغ جيان ياو بكل جدية.
استدعى الماضي وأدرك أنه قد تأثر عن غير قصد بالإستنتاج التهريجي. لقد أطلق على الفور سؤالا في خوف. “هل تستخدم عادةً الإستنتاج التهريجي لتضليلي؟”
لقد كان فريقًا أرسلته بيولوجيا بانغو للتحقيق في الشذوذ هنا.
لم يستدير تشانغ جيان ياو وقال مباشرةً، “أنت لا تستحق ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى جيانغ بايميان تنظر، مد جسده وابتسم. “كيف يمكنك القيادة بدون موسيقى؟”
“…” لم يعرف لونغ يويهونغ ما إذا كان يجب أن يكون سعيدًا أم حزينًا.
الأهم من ذلك، يبدو أنهم دخلوا في أنقاض المدينة المكتشف حديثًا قبلهم.
أخيرًا لم تستطع جيانغ بايميان تحمل ذلك أكثر، وقالت لتشانغ جيان ياو، “خذ قيلولة أولاً. سيكون دورك للقيادة لاحقًا.”
“هذا يسمى الاقتباس”. أجاب تشانغ جيان ياو بكل جدية.
“فووو، لقد تخلصت أخيرًا من الفوضى هنا. لا يمكننا التأخير أكثر. وجهتنا، مدينة كيفنغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المباني مخفية في الظلام. لم يخرج صوت، ولم يظهر أي ضوء.
بعد سماع ذلك، قام تشانغ جيان ياو بتدليك صدغيه وارتداء نظارته الشمسية. انحنى إلى الخلف في كرسيه وأغمض عينيه.
قالت جيانغ بايميان بغضب وعاجز “لم نكن محظوظين لمرات عديدة. الأمور تنعكس دائمًا عندما تدفع إلى أقصى الحدود. حان وقت قدوم السعادة.”
…
ولكن في عيون جيانغ بايميان وتشانغ جيان ياو والآخرين، كانت المباني تشبه بشكل متزايد شواهد القبور- شواهد قبور سوداء أو رمادية أو صفراء باهتة.
عميقاً في قاعة التجمعات النجمية، أمام الباب الحجري الرمادي والأبيض أعلى الدرج الفضي.
كما هو متوقع، سرعان ما رأوا عربات مدرعة وأشياء أخرى. كما رؤوا الضابك القيادي للسرية الثالثة والعشرين، وانغ بيشينغ.
نظر تشانغ جيان ياو إلى الأخاديد الثلاثة فوقه. بيده في جيبه والأخرى ممدودة، ضغط على الباب.
بالنسبة لهم، فإن وجود عربة مدرعة إضافية ومدفع رشاش ثقيل يعني إضافة قوة قتالية كبيرة.
ارتفع الضوء الأبيض من الخنادق وتكثف إلى ثلاثة نجوم وهمية. من بينها، كان الضوء الأبيض الذي يمثل الإستنتاج التهريجي أكثر إشراقًا من الاثنين الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح تعبير وانغ بيتشنغ جديا بينما كان يستمع. أخيرًا، قال بصدق، “شكرًا جزيلاً لكم. لولا هذه المعلومات، لا أعرف عدد الأشخاص الذين كانوا سيموتون إذا دخلنا بتهور! إلى جانب ذلك، فإن عديمي القلب الفائقين والمخلوقات المتحورة التي واجهتموها ليست بالتأكيد الوحيدة. لا يزال الأمر خطيرًا جدًا على سريتنا، حتى لو علمنا بها مسبقًا.”
في الثانية التالية، الضوء الأبيض- الذي أظهر الكلمات شخص مفرط”- أضاء بسرعة، مطابقا بسرعة سطوع الإستنتاج التهريجي.
مع اتساع الفجوة، رأى تشانغ جيان ياو المشهد في الداخل بوضوح.
بعد توقف قصير، ارتجف الباب الحجري الثقيل قليلاً وانفتح ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المباني مخفية في الظلام. لم يخرج صوت، ولم يظهر أي ضوء.
مع اتساع الفجوة، رأى تشانغ جيان ياو المشهد في الداخل بوضوح.
نظرت جيانغ بايميان إلى الوراء وسكتت للحظة. “نعم، هذه المباني هي مثل شواهد قبور للعالم القديم. شاهد قبر بعد الأخر…”
لقد كان “بحرًا” وهميًا امتد على مد البصر. انزلق الضوء برفق عبر سطح الماء.
بعد تناول وجبة الإفطار بسرعة، أمرز جيانغ بايميان، “لنذهب”.
بحر الأصول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، قاطعته جيانغ بايميان. “لماذا يبدو هذا مألوفًا جدًا؟ لقد سرقت ما قلته!”
…
لم يكن معروفًا ما إذا كانت كلمات جيانغ بايميان فعالة حقًا. على الرغم من دوي الانفجارات والطلقات النارية والهدير بين الحين والآخر في أنقاض المدينة خلال الساعات القليلة التالية، إلا أنها لم تنتشر باتجاه النفق.
بعد أن قادت جيانغ بايميان سيارة الجيب في عمق المستنقع، أيقظت تشانغ جيان ياو. “حان دورك. دعونا نتمتع برحلة آمنة من الآن فصاعدًا!”
(نهاية المجلد الأول- مقدمة) ~~~~~~~~~~~ نهاية المجلد الأول?????? أرجوا أنه أعجبكم، وكما هو واضح من عنوانه، ما هو إلا مقدمة للرواية ??? على أمل يكون القادم أكثر حتى?????
فتح تشانغ جيان ياو عينيه، خلع نظارته الشمسية، وذهب إلى مقعد السائق دون ضجة لمبادلة المقاعد مع قائدة فريقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها…” نظمت جيانغ بايميان كلماتها. “انس الأمر، سأشرح لك لاحقًا.”
بعد أن جلس على مقعده، رأى برية لا نهاية لها باللون الرمادي والأسود. كان هناك القليل من السحب في السماء الزرقاء الساطعة.
“فووو، لقد تخلصت أخيرًا من الفوضى هنا. لا يمكننا التأخير أكثر. وجهتنا، مدينة كيفنغ!”
“الجو رائع.” أومأ تشانغ جيان ياو. لقد وضع أولا نظارته الشمسية وأخرج المكبر الصغير من حقيبته التكتيكية.
في الطريق، لم ينسوا جمع بعض الساعات وشاشات الكريستال السائل والنظارات الشمسية وجميع أنواع المعادن المفيدة. حتى أنهم وجدوا برميلين من الوقود المناسب للسيارة المدرعة.
عندما رأى جيانغ بايميان تنظر، مد جسده وابتسم. “كيف يمكنك القيادة بدون موسيقى؟”
ثم نظرت جيانغ بايميان إلى تشانغ جيان ياو. “أوقف تشغيل المكبر، وإلا فقد تجعلنا هدفًا بسهولة.”
بينما نظرت باي تشين و لونغ يويهونغ، قام تشانغ جيان ياو بتشغيل مكبر الصوت.
بعد أن جلس على مقعده، رأى برية لا نهاية لها باللون الرمادي والأسود. كان هناك القليل من السحب في السماء الزرقاء الساطعة.
دوى صراخ أجش. “قوموا يا أسرى الجوع…”
فتح تشانغ جيان ياو عينيه، خلع نظارته الشمسية، وذهب إلى مقعد السائق دون ضجة لمبادلة المقاعد مع قائدة فريقه.
“قوموا يا بائسي الأرض…”
…
لوح تشانغ جيان ياو بيده وسط الغناء الشغوف والعاطفي. “دعونا ننطلق!”
“فووو، لقد تخلصت أخيرًا من الفوضى هنا. لا يمكننا التأخير أكثر. وجهتنا، مدينة كيفنغ!”
قبل أن يتمكن من إنهاء جملته، قام تشانغ جيان ياو بالضغط على دواسة البنزين لحدها وسمح لسيارة الجيب بالتسارع عبر البرية وإلى المسافة.
“هذا يسمى الاقتباس”. أجاب تشانغ جيان ياو بكل جدية.
(نهاية المجلد الأول- مقدمة)
~~~~~~~~~~~
نهاية المجلد الأول?????? أرجوا أنه أعجبكم، وكما هو واضح من عنوانه، ما هو إلا مقدمة للرواية ??? على أمل يكون القادم أكثر حتى?????
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد سماع ذلك، قام تشانغ جيان ياو بتدليك صدغيه وارتداء نظارته الشمسية. انحنى إلى الخلف في كرسيه وأغمض عينيه.
لم يعد بإمكانهم استخدام المصعد. لم يمكنهم إلا الركض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات