شيئ كان ذات مرة.
87: شيئ كان ذات مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن هذا كان الطابق الثامن فقط، إلا أنه لا زال قد رأى أضواء المدينة تنتشر مثل النجوم.
بعد سماع وصف تشانغ جيان ياو، أومئت جيانغ بايميان برأسها ولم تقل أي شيء.
كان جسد عديمة القلب منحني قليلاً، وكان وجهها منكمشًا ومتجعدًا مثل قشر برتقال جاف. كان شعرها الأبيض بالكامل طويلًا ومبعثرًا.
شعرت باي تشين ولونغ يويهونغ فجأة بالقليل من الثقل ولم يعرفا كيف يردان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدّق تشانغ جيان ياو والآخرون بصراحة لأكثر من عشر ثوان، وقلوبهم ثقيلة بشكل لا يمكن تفسيره. لم يعرفوا كيف يعبرون عن مشاعرهم، لذلك لم يمكنهم إلا مواصلة المشاهدة.
بعد بضع ثوانٍ، نظرت جيانغ بايميان إلى شاشة الـLCD الزرقاء وقالت، “إلى أي طابق سنذهب؟ المصعدين يجب أن يكونا قابلين للاستخدام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلف هذه الصور كان نفس الخط الأسود.
في هذه اللحظة، كانت الأرقام التي تمثل المصعدين الآخرين طبيعية.
على الرغم من أنه لم يرى الليل المرصع بالنجوم بعد، فقد رأى على الأقل الصور وكان بإمكانه إجراء الاتصالات المقابلة. بعد أن حدق فيها لفترة غير معروفة، تنهد أخيرًا. “كم هو جميل…”
اقترحت باي تشين “الطابق السادس؟ لقد بحثنا بالفعل في الغرفة السابقة بعناية. يجب أن تكون أكثر مكان أمنا”.
أومأ تشانغ جيان ياو برأسه، لقد وقف ببطء، متراجعا إلى منطقة غرفة المعيشة.
“حسنا.” أومئت جيانغ بايميان برأسه وابتسمت. “إلى جانب ذلك، لن يتوقع كياو تشو بالتأكيد منا أن نجرؤ على الاستمرار في البقاء هناك. حتى لو عاد كياو تشو، فسوف نمسكه على حين غرة.”
“نعم، قائدة الفريق!” ذهبت باي تشين ولونغ يويهونغ إلى المواقع المتميزة بأسلحتهما في اليد.
أثناء حديثها، تقدمت بضع خطوات للأمام وضغطت على الزر بيدها التي تحمل طحلب الجليد.
أخذت جيانغ بايميان نفسًا عميقًا ببطء ونظرت إلى تشانغ جيان ياو. “واحد”.
سرعان ما انفتح باب المصعد ذو اللون الفضي والأسود، مما أدى إلى ظهور هالة فاسدة قليلاً.
“أنقاض المدينة هذه كبيرة جدًا وبها العديد من المباني. كيف يمكن أن يكونوا قد اختاروا المبنى الذي أقمنا فيه سابقًا؟ أو يمكن أن يكون مالك هذه الشقة الأصلي- عديم قلب- قد عاد بناءً على غريزته بعد أن تم إشعال الأضواء”.
فحصته جيانغ بايميان بعناية ودخلت أولاً. “أمن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الدخول في نطاق معين، كان بإمكان تشانغ جيان ياو الشعور بموقع الشخص دون تذكير جيانغ بايميان.
بعد دخول تشانغ جيان ياو والآخرين، أغلق باب المصعد ببطء وارتفع بثبات.
“حسنا.” أومئت جيانغ بايميان برأسه وابتسمت. “إلى جانب ذلك، لن يتوقع كياو تشو بالتأكيد منا أن نجرؤ على الاستمرار في البقاء هناك. حتى لو عاد كياو تشو، فسوف نمسكه على حين غرة.”
عندما غادروا، لم يغلقوا باب الوحدة 605 بل تركوه مفتوحًا.
“عندما كانت نان نان في الثالثة”.
سطع الآن ضوء أبيض من الداخل، يضيء فجوة الباب المعدني.
تراجع لونغ يويهونغ عن خطوتين كما لو كان قد تعرض لضربة.
كان تشانغ جيان ياو قد فتح الباب للتو عندما قامقامت جيانغ بايميان فجأة بمد يدها وسد طريقه.
بفضل خبرتها ومعرفتها، تعرفت على الفور على أنه ألبوم صور.
“هناك شخص ما بالداخل”. قالت جيانغ بايميان بصوت منخفض.
“كم هناك؟” لقد بدا وكأن تشانغ جيان ياو قد كان يسأل عن عدد الضيوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا”. رد لونغ يويهونغ على الفور.
رفع لونغ يويهونغ مسدسه ردًا على ذلك، مستعدا لإطلاق النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدّق تشانغ جيان ياو والآخرون بصراحة لأكثر من عشر ثوان، وقلوبهم ثقيلة بشكل لا يمكن تفسيره. لم يعرفوا كيف يعبرون عن مشاعرهم، لذلك لم يمكنهم إلا مواصلة المشاهدة.
أخذت جيانغ بايميان نفسًا عميقًا ببطء ونظرت إلى تشانغ جيان ياو. “واحد”.
وقف تشانغ جيان ياو دون وعي، وسار إلى جانب رفاقه، ونظر إلى هناك.
“كياو تشو بالتأكيد ليس سرعيا بقدرنا… يجب أن يكون الأقوى قد هرعوا إلى مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة… الأضعف منهم لن يعمل بمفرده أيضًا…” حللت باي تشين الموقف بسرعة. “إما أن جميع رفاقهم قد ماتوا، وهم صيادو أنقاض يبحثون عن مكان للاختباء فيه بمفردهم. ومع ذلك، هذه صدفة أكثر من اللازم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى باي تشين ولونغ يويهونغ أي اعتراض.
“أنقاض المدينة هذه كبيرة جدًا وبها العديد من المباني. كيف يمكن أن يكونوا قد اختاروا المبنى الذي أقمنا فيه سابقًا؟ أو يمكن أن يكون مالك هذه الشقة الأصلي- عديم قلب- قد عاد بناءً على غريزته بعد أن تم إشعال الأضواء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الدخول في نطاق معين، كان بإمكان تشانغ جيان ياو الشعور بموقع الشخص دون تذكير جيانغ بايميان.
“نعم، عقلانيتي تخبرني أن احتمال الأول يساوي صفر. لكن ألم نصادف أشياء كثيرة على طول الطريق وانتهى بنا الأمر هنا؟ كبشر، لا ينبغي أن نكون عنيدين. يجب أن نكون أكثر يقظة.” أرادت جيانغ بايميان في الأصل أن تقول، “قد يكون هذا لأن حظنا لم يكن جيدًا مؤخرًا.” لكنها كانت خائفة من إثارة لونغ يويهونغ، لذلك غيرت كلماتها بقوة.
بعد فترة زمنية غير معروفة، تراجع تشانغ جيان ياو فجأة خطوتين إلى الوراء وجلس القرفصاء.
عندما كانت على وشك إصدار الأمر لتغيير الغرف، قال تشانغ جيان ياو فجأة، “أريد الدخول وإلقاء نظرة.”
عندما كانت على وشك إصدار الأمر لتغيير الغرف، قال تشانغ جيان ياو فجأة، “أريد الدخول وإلقاء نظرة.”
“حسنًا…” فكرت جيانغ بايميان للحظة وقالت، “لنلقي نظرة. أنا أيضًا فضولية بشأن مالك هذه الشقة الأصلي. كن حذرًا.”
87: شيئ كان ذات مرة.
أومأ تشانغ جيان ياو برأسه ودخل الوحدة 605 بالبندقية الهجومية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليست هناك حاجة لأن تكون في عجلة من أمرك لإصلاحه لهذه الدرجة، أليس كذلك؟” رأت جيانغ بايميان من خلال نواياه.
كان هذا المكان هو نفسه تقريبًا عندما غادروا. لكن البلاط الأبيض والأرضية البنية قد عكسا الضوء الآن، مما أضف دفئًا لا يوصف.
“يمكنكم رؤية الجيب والعربة المدرعة من خلال نوافذ غرفة الطعام فقط، باي تشين، اذهبي إلى هناك وراقبي المركبات.” بعد فحص الوحدة 805، نظرت جيانغ بايميان حولها وبدأت في إصدار المهام. “لونغ يويهونغ، ابق هنا بجوار النوافذ الممتدة من الأرض إلى السقف وراقب الشارع بالخارج. سنرتاح أنا وتشانغ جيان ياو لبعض الوقت. سيكون دورك بعد ساعة.”
بعد الدخول في نطاق معين، كان بإمكان تشانغ جيان ياو الشعور بموقع الشخص دون تذكير جيانغ بايميان.
أغمضت جيانغ بايميان عينيها وانحنت لأذن تشانغ جيان ياو. “دعنا لا نزعجها”.
لقد ‘كان’ في عمق الممر، في غرفة نوم صغيرة على اليمين.
قبل مضي وقت طويل، وجدوا بقعة مؤقتة للاختباء في الطابق الثامن. كان التصميم مطابقًا للوحدة 605.
مشى تشانغ جيان ياو خطوة بخطوة وسرعان ما رأى أن باب غرفة النوم كان مفتوحًا. تسرب منه الضوء البرتقالي والأصفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم نقل جيانغ بايميان وتشانغ جيان ياو والآخرون كلمة واحدة. وقفوا على حافة السطح وحدقوا في المشهد الخلاب في ذهول.
على السرير الصغير بالداخل، على ملاءة السرير الزرقاء مع العديد من النجوم الذهبية، استلقى شخص.
“التفكر في الماضي…”
كانت على الأرجح امرأة. كان جسدها منحني قليلاً ووجهها ذابل. كانت مغطاة بالتجاعيد مثل قشور البرتقال المجفف. كان شعرها طويلًا وفوضويًا، وأبيض تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الدخول في نطاق معين، كان بإمكان تشانغ جيان ياو الشعور بموقع الشخص دون تذكير جيانغ بايميان.
عند رؤية هذه المرأة، فهم تشانغ جيان ياو على الفور من أين أتت خصلة الشعر البيضاء التي وجدها على وسادة غرفة النوم. في نفس الوقت، تعرف على الطرف الآخر. لقد كانت عديمة القلب قد رآها أثناء المناوبة الليلية.
وقف تشانغ جيان ياو دون وعي، وسار إلى جانب رفاقه، ونظر إلى هناك.
كانت عديم القلب قد قامت بالفعل بسحب البطانية الفوضوية الملتفة وغطت نصف جسدها. كانت يداها ممدودتان في هذه اللحظة، ممسكة بشيء وهي تحدق فيه باهتمام.
“عندما كانت نان نان في الثالثة”.
كانت أكمامها وردية وبيضاء قليلاً، تبدو وكأنها غير مناسبة.
رفع لونغ يويهونغ مسدسه ردًا على ذلك، مستعدا لإطلاق النار.
عند استشعار إقتراب تشانغ جيان ياو، نظرت عديمة القلب إليه قبل أن تخفض رأسها لتنظر إلى الكتيب في يدها.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لم يرتاح تشانغ جيان ياو. وجد مكانًا به منفذ طاقة وجلس. ثم أخرج مكبر الصوت بحجم كف اليد من حقيبته التكتيكية- بالإضافة إلى العديد من الأدوات الصغيرة والأغراض والمكونات والأسلاك.
حدق بها تشانغ جيان ياو لفترة من الوقت قبل أن يمشي برفق وبيده البندقية الهجومية.
أومأ تشانغ جيان ياو برأسه، لقد وقف ببطء، متراجعا إلى منطقة غرفة المعيشة.
أرادت جيانغ بايميان- التي كانت وراء تشانغ جيان ياو- تذكيره، لكنها رأت تشانغ جيان ياو يجلس بجانب السرير وينظر إلى الغرض الذي في يدها مع عديمة الثلب.
سطع الآن ضوء أبيض من الداخل، يضيء فجوة الباب المعدني.
بعد التفكير لمدة ثانية، تبعته جيانغ بايميان. لقد انحنت بعد رأس تشانغ جيان ياو ونظرت إلى الكتيب.
أومأ تشانغ جيان ياو برأسه، لقد وقف ببطء، متراجعا إلى منطقة غرفة المعيشة.
بفضل خبرتها ومعرفتها، تعرفت على الفور على أنه ألبوم صور.
أراكم غدا إن شاء الله
كل صفحة من ألبوم الصور هذا قد كانت مصنوعة من البلاستيك الشفاف. في الداخل كان هناك العديد من الصور الملونة.
قالت جيانغ بايميان أنها قد أرادت الراحة، لكنها في الواقع كانت ترتاح وعينيها مغلقة. لا تزال ستصرف انتباهها إلى إستشعار محيطها.
رأت جيانغ بايميان فتاة صغيرة أولاً.
قبل مضي وقت طويل، وجدوا بقعة مؤقتة للاختباء في الطابق الثامن. كان التصميم مطابقًا للوحدة 605.
كانت الفتاة الصغيرة ترتدي ملابس فروية وتبدو لطيفة إلى حد ما. كانت تعانقها امرأة شابة تعلو وجهها ابتسامة كريمة وأنيقة. كانت الفتاة تبكي بحزن شديد.
قبل مضي وقت طويل، وجدوا بقعة مؤقتة للاختباء في الطابق الثامن. كان التصميم مطابقًا للوحدة 605.
في هذه اللحظة، قلبت عديمة القلب الألبوم وانتقلت إلى الصفحة التالية.
رفع لونغ يويهونغ مسدسه ردًا على ذلك، مستعدا لإطلاق النار.
سمح هذا أيضًا لجيانغ بايميان برؤية الجزء الخلفي من الصورة. كان اللون الأبيض هناك مصفر قليلاً. كتب أحدهم جملة بقلم أسود: “عندما كانت نان نان 1”.
“عندما كانت نان نان في الثالثة”.
لقد بدا وكأن جيانغ بايميان قد فهمت شيئًا ما. بينما قلبت عديمة القلب من خلال الصور، ألقت نظرة خاطفة على الصور الأخرى.
بوووم!
في تلك الصور، كبرت الفتاة الصغيرة تدريجيًا. كانت إما تركب على كتف رجل أو ممسكة برجل وامرأة- ظهروا في الصور بشكل متكرر. كانت ترتدي أيضًا بدلة وحش خضراء بذيل. كانت أيضًا باللون الوردي، مما جعل بشرتها تبدو رقيقة وناعمة.
في الضوء الضعيف، زحف عديم قلب من النافذة. كان شعرها أبيض تمامًا وفوضويًا.
خلف هذه الصور كان نفس الخط الأسود.
في غضون ثوانٍ قليلة، أصبحت المدينة مظلمة بشكل غير طبيعي. فقط ضوء القمر الضعيف وضوء النجوم جعل الصف بعد صف من المباني يبدو غير واضح. بدت المباني مثل الوحوش المختبئة في أعماق كابوس.
لقد كتبوا: “عندما كانت نان نان في الثانية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، عقلانيتي تخبرني أن احتمال الأول يساوي صفر. لكن ألم نصادف أشياء كثيرة على طول الطريق وانتهى بنا الأمر هنا؟ كبشر، لا ينبغي أن نكون عنيدين. يجب أن نكون أكثر يقظة.” أرادت جيانغ بايميان في الأصل أن تقول، “قد يكون هذا لأن حظنا لم يكن جيدًا مؤخرًا.” لكنها كانت خائفة من إثارة لونغ يويهونغ، لذلك غيرت كلماتها بقوة.
“عندما كانت نان نان في الثالثة”.
كان جسد عديمة القلب منحني قليلاً، وكان وجهها منكمشًا ومتجعدًا مثل قشر برتقال جاف. كان شعرها الأبيض بالكامل طويلًا ومبعثرًا.
“عندما كانت نان نان في الرابعة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليست هناك حاجة لأن تكون في عجلة من أمرك لإصلاحه لهذه الدرجة، أليس كذلك؟” رأت جيانغ بايميان من خلال نواياه.
عندما تم القلب من خلال ألبوم الصور، توقفت الكلمات عند “عندما كانت نان نان في السابعة”.
سمح هذا أيضًا لجيانغ بايميان برؤية الجزء الخلفي من الصورة. كان اللون الأبيض هناك مصفر قليلاً. كتب أحدهم جملة بقلم أسود: “عندما كانت نان نان 1”.
أنهن جيانغ بايميان بصمت النظر إلى الصور. لقد نظرت إلى الأعلى وقامت بمسح عديمة القلب التي ترقد على السرير مرة أخرى.
“كم هذا مذهل…” تنهد لونغ يويهونغ بعاطفة مرةً أخرى.
كان جسد عديمة القلب منحني قليلاً، وكان وجهها منكمشًا ومتجعدًا مثل قشر برتقال جاف. كان شعرها الأبيض بالكامل طويلًا ومبعثرًا.
كانت عديم القلب قد قامت بالفعل بسحب البطانية الفوضوية الملتفة وغطت نصف جسدها. كانت يداها ممدودتان في هذه اللحظة، ممسكة بشيء وهي تحدق فيه باهتمام.
أغمضت جيانغ بايميان عينيها وانحنت لأذن تشانغ جيان ياو. “دعنا لا نزعجها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شوق مؤلم لا يمكنني نسيانه…”
أومأ تشانغ جيان ياو برأسه، لقد وقف ببطء، متراجعا إلى منطقة غرفة المعيشة.
حدق بها تشانغ جيان ياو لفترة من الوقت قبل أن يمشي برفق وبيده البندقية الهجومية.
مسحت جيانغ بايميان عينيها وأشارت إلى الخارج. “هيا نذهب إلى مكان آخر.”
المهم أرجوا أن الفصول قد أعجبتكم
لم يكن لدى باي تشين ولونغ يويهونغ أي اعتراض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، عقلانيتي تخبرني أن احتمال الأول يساوي صفر. لكن ألم نصادف أشياء كثيرة على طول الطريق وانتهى بنا الأمر هنا؟ كبشر، لا ينبغي أن نكون عنيدين. يجب أن نكون أكثر يقظة.” أرادت جيانغ بايميان في الأصل أن تقول، “قد يكون هذا لأن حظنا لم يكن جيدًا مؤخرًا.” لكنها كانت خائفة من إثارة لونغ يويهونغ، لذلك غيرت كلماتها بقوة.
قبل مضي وقت طويل، وجدوا بقعة مؤقتة للاختباء في الطابق الثامن. كان التصميم مطابقًا للوحدة 605.
رأت جيانغ بايميان فتاة صغيرة أولاً.
“يمكنكم رؤية الجيب والعربة المدرعة من خلال نوافذ غرفة الطعام فقط، باي تشين، اذهبي إلى هناك وراقبي المركبات.” بعد فحص الوحدة 805، نظرت جيانغ بايميان حولها وبدأت في إصدار المهام. “لونغ يويهونغ، ابق هنا بجوار النوافذ الممتدة من الأرض إلى السقف وراقب الشارع بالخارج. سنرتاح أنا وتشانغ جيان ياو لبعض الوقت. سيكون دورك بعد ساعة.”
حدق بها تشانغ جيان ياو لفترة من الوقت قبل أن يمشي برفق وبيده البندقية الهجومية.
“نعم، قائدة الفريق!” ذهبت باي تشين ولونغ يويهونغ إلى المواقع المتميزة بأسلحتهما في اليد.
فصول اليوم، سأترك الفصول الناقصة للغد?♂️ كان هذا أخر الفصول التي قد قمت بإعدادها?♂️ ومتعب جدا حقيقة لإعداد الفصل القادم والعمل عليه?????♂️
لم يرتاح تشانغ جيان ياو. وجد مكانًا به منفذ طاقة وجلس. ثم أخرج مكبر الصوت بحجم كف اليد من حقيبته التكتيكية- بالإضافة إلى العديد من الأدوات الصغيرة والأغراض والمكونات والأسلاك.
على السرير الصغير بالداخل، على ملاءة السرير الزرقاء مع العديد من النجوم الذهبية، استلقى شخص.
“ليست هناك حاجة لأن تكون في عجلة من أمرك لإصلاحه لهذه الدرجة، أليس كذلك؟” رأت جيانغ بايميان من خلال نواياه.
وقف تشانغ جيان ياو دون وعي، وسار إلى جانب رفاقه، ونظر إلى هناك.
قام تشانغ جيان ياو باختبار الأدوات واحدة تلو الأخرى باستخدام توهج المصابيح بينما أجاب، “هذا مهم جدًا”.
بعد التفكير لمدة ثانية، تبعته جيانغ بايميان. لقد انحنت بعد رأس تشانغ جيان ياو ونظرت إلى الكتيب.
“لماذا ا؟” ذهلت جيانغ بايميان قليلا.
بالقرب من هذه الأضواء كانت هناك شخصيات تتحرك أو سيارات تسير عابرة، مما جعل المدينة أكثر حيوية.
“ألا تعتقدين أنه يمكنك الأداء بشكل أفضل مع الموسيقى المصاحبة لك في اللحظات الحرجة؟” قال تشانغ جيان ياو دون النظر للأعلى. “يبدو أن هذا مكبر صوت يحتوي على شريحة تخزين خاصة به. لا بد أنه يحتوي على موسيقى من العالم القديم.”
في هذه اللحظة، تردد هدير آخر قافر من مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة.
“…لا أعتقد ذلك.” تخلت جيانغ بايميان عن محاولة إقناعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الفتاة الصغيرة ترتدي ملابس فروية وتبدو لطيفة إلى حد ما. كانت تعانقها امرأة شابة تعلو وجهها ابتسامة كريمة وأنيقة. كانت الفتاة تبكي بحزن شديد.
على أي حال، لم تعتقد جيانغ بايميان أنها ستستطيع حقًا الراحة هنا. كان هذا لأن وجود عديمي قلب فائقين ومخلوقات متحورة قوية قد جعلها تشعر بالقلق بشأن مبتدئ مثل لونغ يويهونغ.
“يمكنكم رؤية الجيب والعربة المدرعة من خلال نوافذ غرفة الطعام فقط، باي تشين، اذهبي إلى هناك وراقبي المركبات.” بعد فحص الوحدة 805، نظرت جيانغ بايميان حولها وبدأت في إصدار المهام. “لونغ يويهونغ، ابق هنا بجوار النوافذ الممتدة من الأرض إلى السقف وراقب الشارع بالخارج. سنرتاح أنا وتشانغ جيان ياو لبعض الوقت. سيكون دورك بعد ساعة.”
قالت جيانغ بايميان أنها قد أرادت الراحة، لكنها في الواقع كانت ترتاح وعينيها مغلقة. لا تزال ستصرف انتباهها إلى إستشعار محيطها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى باي تشين ولونغ يويهونغ أي اعتراض.
في هذه الحالة، سيمكن لتشانغ جيان ياو فعل ما يريد.
سمح هذا أيضًا لجيانغ بايميان برؤية الجزء الخلفي من الصورة. كان اللون الأبيض هناك مصفر قليلاً. كتب أحدهم جملة بقلم أسود: “عندما كانت نان نان 1”.
مع اللياقة البدنية لمعزز وراثيا، سيظل تشانغ جيان ياو نشيطًا حتى لو لم ينام لمدة ليلة أو ليلتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، عقلانيتي تخبرني أن احتمال الأول يساوي صفر. لكن ألم نصادف أشياء كثيرة على طول الطريق وانتهى بنا الأمر هنا؟ كبشر، لا ينبغي أن نكون عنيدين. يجب أن نكون أكثر يقظة.” أرادت جيانغ بايميان في الأصل أن تقول، “قد يكون هذا لأن حظنا لم يكن جيدًا مؤخرًا.” لكنها كانت خائفة من إثارة لونغ يويهونغ، لذلك غيرت كلماتها بقوة.
بينما ركز تشانغ جيان ياو على إصلاح السماعة، حرس لونغ يويهونغ الخارج ونظر إلى المسافة.
دوى دوي انفجار يصم الآذان، مما أدى إلى غرق كل الجلبة. سرعان ما تجمع غاز أبيض مائل للرمادي وإرتفع مثل فطر عملاق.
على الرغم من أن هذا كان الطابق الثامن فقط، إلا أنه لا زال قد رأى أضواء المدينة تنتشر مثل النجوم.
“كياو تشو بالتأكيد ليس سرعيا بقدرنا… يجب أن يكون الأقوى قد هرعوا إلى مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة… الأضعف منهم لن يعمل بمفرده أيضًا…” حللت باي تشين الموقف بسرعة. “إما أن جميع رفاقهم قد ماتوا، وهم صيادو أنقاض يبحثون عن مكان للاختباء فيه بمفردهم. ومع ذلك، هذه صدفة أكثر من اللازم.”
على الرغم من أنه لم يرى الليل المرصع بالنجوم بعد، فقد رأى على الأقل الصور وكان بإمكانه إجراء الاتصالات المقابلة. بعد أن حدق فيها لفترة غير معروفة، تنهد أخيرًا. “كم هو جميل…”
قام عن طريق الخطأ بركل مكبر تشانغ جيان ياو الذي وضعه على الأرض.
بالإضافة إلى جماله، شعر لونغ يويهونغ أن مثل هذا المشهد قد إحتوى أيضًا على نكهة فريدة. ومع ذلك، لم يستطع وصفها.
مسحت جيانغ بايميان عينيها وأشارت إلى الخارج. “هيا نذهب إلى مكان آخر.”
بعد فترة، قال لونغ يويهونغ بصدق “لسوء الحظ، هذا المكان منخفض جدًا. سيكون بالتأكيد أجمل إذا تمكنا من النظر إليه من مكان مرتفع جدًا.”
كان تشانغ جيان ياو قد فتح الباب للتو عندما قامقامت جيانغ بايميان فجأة بمد يدها وسد طريقه.
عند سماع ذلك، وقفت جيانغ بايميان ومشت إلى النافذة الممتدة من الأرض إلى السقف. حدقت في الخارج لفترة طويلة قبل أن تبتسم. “هل تريد أن تجرب ذلك في أعلى المبنى؟ نفعل ذلك بينما يكون ‘الجميع’ مهذبين للغاية وبينما لا يزال المكان هادئًا للغاية.”
غطت المصابيح المناطق المحيطة، إنبعث منها ضوء أصفر أو أبيض. كان بعضها على جانب الطريق، والبعض الآخر جاء من مبانٍ مختلفة، والبعض الآخر بني على أرض مرتفعة. كانت مثل المنارات التي تضيء منطقة في بحر لا حدود له، لكنها كانت أيضًا مثل النجوم المبهرة التي تتدفق ببطء في سماء الليل.
“حسنًا”. رد لونغ يويهونغ على الفور.
في هذه اللحظة، كانت الأرقام التي تمثل المصعدين الآخرين طبيعية.
استدارت جيانغ بايميان وسألت تشانغ جيان ياو وباي تشين، “هل ستذهبون يا رفاق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلف هذه الصور كان نفس الخط الأسود.
“بالتأكيد”. علمت باي تشين أن هذا قد كان الوقت للاسترخاء قليلاً.
“لماذا ا؟” ذهلت جيانغ بايميان قليلا.
“لقد انتهيت تقريبا.” وقف تشانغ جيان ياو وأعاد الفوضى إلى حقيبته التكتيكية. حمل فقط المكبر الصغير ذو قاع الأزرق والسطح الأسود. “أتساءل عما إذا كان لا يزال من الممكن استخدام البطارية.”
أومأ تشانغ جيان ياو برأسه، لقد وقف ببطء، متراجعا إلى منطقة غرفة المعيشة.
“لنذهب. لنذهب. سنحاول مرةً أخرى عندما نعود”. حثت جيانغ بايميان.
بعد فترة، نظروا دون وعي إلى أسفل المبنى.
أخذوا المصعد بسرعة إلى الطابق العلوي، ثم صعدوا الدرج وفتحوا الباب ودخلوا إلى السطح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدّق تشانغ جيان ياو والآخرون بصراحة لأكثر من عشر ثوان، وقلوبهم ثقيلة بشكل لا يمكن تفسيره. لم يعرفوا كيف يعبرون عن مشاعرهم، لذلك لم يمكنهم إلا مواصلة المشاهدة.
قبل أن يقتربوا من حواف السطح، رأوا المشهد حول المبنى.
على السرير الصغير بالداخل، على ملاءة السرير الزرقاء مع العديد من النجوم الذهبية، استلقى شخص.
غطت المصابيح المناطق المحيطة، إنبعث منها ضوء أصفر أو أبيض. كان بعضها على جانب الطريق، والبعض الآخر جاء من مبانٍ مختلفة، والبعض الآخر بني على أرض مرتفعة. كانت مثل المنارات التي تضيء منطقة في بحر لا حدود له، لكنها كانت أيضًا مثل النجوم المبهرة التي تتدفق ببطء في سماء الليل.
لقد كتبوا: “عندما كانت نان نان في الثانية”.
بالقرب من هذه الأضواء كانت هناك شخصيات تتحرك أو سيارات تسير عابرة، مما جعل المدينة أكثر حيوية.
على منصة السماء الفارغة، في الظلام اللامحدود والمدينة الميتة، بدت هذه الأغنية وكأنها تبكي بينما ترددت من حيث وقفن جيانغ بايميان وتشانغ جيان ياو ولونغ يويهونغ وباي تشين بصمت. ______ ملاحظة 1: Jam Hsiao “Endless Love” ~~~~~~~~~~~
“كم هذا مذهل…” تنهد لونغ يويهونغ بعاطفة مرةً أخرى.
غطت المصابيح المناطق المحيطة، إنبعث منها ضوء أصفر أو أبيض. كان بعضها على جانب الطريق، والبعض الآخر جاء من مبانٍ مختلفة، والبعض الآخر بني على أرض مرتفعة. كانت مثل المنارات التي تضيء منطقة في بحر لا حدود له، لكنها كانت أيضًا مثل النجوم المبهرة التي تتدفق ببطء في سماء الليل.
لم نقل جيانغ بايميان وتشانغ جيان ياو والآخرون كلمة واحدة. وقفوا على حافة السطح وحدقوا في المشهد الخلاب في ذهول.
بعد فترة، قال لونغ يويهونغ بصدق “لسوء الحظ، هذا المكان منخفض جدًا. سيكون بالتأكيد أجمل إذا تمكنا من النظر إليه من مكان مرتفع جدًا.”
لم يتمكنوا من العثور على الكلمات الصحيحة لوصف ما رأوه.
سمح هذا أيضًا لجيانغ بايميان برؤية الجزء الخلفي من الصورة. كان اللون الأبيض هناك مصفر قليلاً. كتب أحدهم جملة بقلم أسود: “عندما كانت نان نان 1”.
بعد فترة زمنية غير معروفة، تراجع تشانغ جيان ياو فجأة خطوتين إلى الوراء وجلس القرفصاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، عقلانيتي تخبرني أن احتمال الأول يساوي صفر. لكن ألم نصادف أشياء كثيرة على طول الطريق وانتهى بنا الأمر هنا؟ كبشر، لا ينبغي أن نكون عنيدين. يجب أن نكون أكثر يقظة.” أرادت جيانغ بايميان في الأصل أن تقول، “قد يكون هذا لأن حظنا لم يكن جيدًا مؤخرًا.” لكنها كانت خائفة من إثارة لونغ يويهونغ، لذلك غيرت كلماتها بقوة.
“يجب أن يتم مطابقة الوضع مع أغنية في وقت مثل هذا…” لقد أخرج المكبر واستمر في عبث به، وبدأ في ضبطه.
في الضوء الضعيف، زحف عديم قلب من النافذة. كان شعرها أبيض تمامًا وفوضويًا.
في هذه اللحظة، تردد هدير آخر قافر من مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة.
سمح هذا أيضًا لجيانغ بايميان برؤية الجزء الخلفي من الصورة. كان اللون الأبيض هناك مصفر قليلاً. كتب أحدهم جملة بقلم أسود: “عندما كانت نان نان 1”.
عندما تردد صدى الهدير، لقد رأت جيانغ بايميان حريقًا ساطعًا يندلع من المكان المقابل.
كانت على الأرجح امرأة. كان جسدها منحني قليلاً ووجهها ذابل. كانت مغطاة بالتجاعيد مثل قشور البرتقال المجفف. كان شعرها طويلًا وفوضويًا، وأبيض تمامًا.
بوووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدم!
دوى دوي انفجار يصم الآذان، مما أدى إلى غرق كل الجلبة. سرعان ما تجمع غاز أبيض مائل للرمادي وإرتفع مثل فطر عملاق.
في هذه اللحظة، قلبت عديمة القلب الألبوم وانتقلت إلى الصفحة التالية.
جعل هذا المبنى- حيث كان جيانغ بايميان والآخرون- يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
لقد بدا وكأن جيانغ بايميان قد فهمت شيئًا ما. بينما قلبت عديمة القلب من خلال الصور، ألقت نظرة خاطفة على الصور الأخرى.
وقف تشانغ جيان ياو دون وعي، وسار إلى جانب رفاقه، ونظر إلى هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلف هذه الصور كان نفس الخط الأسود.
مع توسع ألسنة اللهب المتصاعدة وتدفق الهواء، أومضت الأضواء في المنطقة عدة مرات قبل أن تطفئ واحدة تلو الأخرى. وشمل ذلك المبنى الذي وقع فيه مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة.
لم يتمكنوا من العثور على الكلمات الصحيحة لوصف ما رأوه.
في أعقاب ذلك مباشرةً، أصبحت المدينة بأكملها- سواء كانت مصابيح الشوارع أو نوافذ المباني المضاءة- مظلمة منطقة تلو الأخرى.
عندما تم القلب من خلال ألبوم الصور، توقفت الكلمات عند “عندما كانت نان نان في السابعة”.
في غضون ثوانٍ قليلة، أصبحت المدينة مظلمة بشكل غير طبيعي. فقط ضوء القمر الضعيف وضوء النجوم جعل الصف بعد صف من المباني يبدو غير واضح. بدت المباني مثل الوحوش المختبئة في أعماق كابوس.
عندما غادروا، لم يغلقوا باب الوحدة 605 بل تركوه مفتوحًا.
الشخصيات التي تتحرك من خلف النوافذ، عديمي القلب الذين كانوا مشغولين بالخارج، والسيارات التي كانت تسير على الطريق، ابتلعها الظلام الكثيف، مما منعهم من رؤية أي شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الفتاة الصغيرة ترتدي ملابس فروية وتبدو لطيفة إلى حد ما. كانت تعانقها امرأة شابة تعلو وجهها ابتسامة كريمة وأنيقة. كانت الفتاة تبكي بحزن شديد.
سقطت أنقاض المدينة بأكملها صامتة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، عقلانيتي تخبرني أن احتمال الأول يساوي صفر. لكن ألم نصادف أشياء كثيرة على طول الطريق وانتهى بنا الأمر هنا؟ كبشر، لا ينبغي أن نكون عنيدين. يجب أن نكون أكثر يقظة.” أرادت جيانغ بايميان في الأصل أن تقول، “قد يكون هذا لأن حظنا لم يكن جيدًا مؤخرًا.” لكنها كانت خائفة من إثارة لونغ يويهونغ، لذلك غيرت كلماتها بقوة.
حدّق تشانغ جيان ياو والآخرون بصراحة لأكثر من عشر ثوان، وقلوبهم ثقيلة بشكل لا يمكن تفسيره. لم يعرفوا كيف يعبرون عن مشاعرهم، لذلك لم يمكنهم إلا مواصلة المشاهدة.
“عندما كانت نان نان في الثالثة”.
بعد فترة، نظروا دون وعي إلى أسفل المبنى.
على السرير الصغير بالداخل، على ملاءة السرير الزرقاء مع العديد من النجوم الذهبية، استلقى شخص.
في الضوء الضعيف، زحف عديم قلب من النافذة. كان شعرها أبيض تمامًا وفوضويًا.
في هذه الحالة، سيمكن لتشانغ جيان ياو فعل ما يريد.
صعدت إلى أعلى وقفزت مع بعض الصعوبة، واختفت بسرعة في ظلال المبنى مثل قرد عجوز.
“التفكر في الماضي…”
تراجع لونغ يويهونغ عن خطوتين كما لو كان قد تعرض لضربة.
صدم!
بالإضافة إلى جماله، شعر لونغ يويهونغ أن مثل هذا المشهد قد إحتوى أيضًا على نكهة فريدة. ومع ذلك، لم يستطع وصفها.
قام عن طريق الخطأ بركل مكبر تشانغ جيان ياو الذي وضعه على الأرض.
قام أعضاء فرقة العمل القديمة الأربعة بإدارة رؤوسهم بشكل غريزي ونظروا. في نفس الوقت تقريبًا، بدا صوت أنثوي حزين من السماعة.
أنتج مكبر الصوت على الفور أصوات أزيز.
تراجع لونغ يويهونغ عن خطوتين كما لو كان قد تعرض لضربة.
قام أعضاء فرقة العمل القديمة الأربعة بإدارة رؤوسهم بشكل غريزي ونظروا. في نفس الوقت تقريبًا، بدا صوت أنثوي حزين من السماعة.
“لنذهب. لنذهب. سنحاول مرةً أخرى عندما نعود”. حثت جيانغ بايميان.
“التفكر في الماضي…”
مشى تشانغ جيان ياو خطوة بخطوة وسرعان ما رأى أن باب غرفة النوم كان مفتوحًا. تسرب منه الضوء البرتقالي والأصفر.
“شوق مؤلم لا يمكنني نسيانه…”
قالت جيانغ بايميان أنها قد أرادت الراحة، لكنها في الواقع كانت ترتاح وعينيها مغلقة. لا تزال ستصرف انتباهها إلى إستشعار محيطها.
على منصة السماء الفارغة، في الظلام اللامحدود والمدينة الميتة، بدت هذه الأغنية وكأنها تبكي بينما ترددت من حيث وقفن جيانغ بايميان وتشانغ جيان ياو ولونغ يويهونغ وباي تشين بصمت.
______
ملاحظة 1:
Jam Hsiao “Endless Love”
~~~~~~~~~~~
قام تشانغ جيان ياو باختبار الأدوات واحدة تلو الأخرى باستخدام توهج المصابيح بينما أجاب، “هذا مهم جدًا”.
فصول اليوم، سأترك الفصول الناقصة للغد?♂️ كان هذا أخر الفصول التي قد قمت بإعدادها?♂️ ومتعب جدا حقيقة لإعداد الفصل القادم والعمل عليه?????♂️
عندما غادروا، لم يغلقوا باب الوحدة 605 بل تركوه مفتوحًا.
المهم أرجوا أن الفصول قد أعجبتكم
في هذه اللحظة، تردد هدير آخر قافر من مركز التحكم في الشبكة الذكية للمدينة.
أراكم غدا إن شاء الله
“…لا أعتقد ذلك.” تخلت جيانغ بايميان عن محاولة إقناعه.
إستمتعوا~~
سمح هذا أيضًا لجيانغ بايميان برؤية الجزء الخلفي من الصورة. كان اللون الأبيض هناك مصفر قليلاً. كتب أحدهم جملة بقلم أسود: “عندما كانت نان نان 1”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شوق مؤلم لا يمكنني نسيانه…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
