في المسرح.
49: في المسرح.
قام تشانغ جيان ياو بلمس الإنخفاض وأدرك أنه قد كان هناك ثقب صغير طبيعي. لقد بدا وكأنه قد كان هناك جسم بارد غير معروف في الحفرة.
توقفت جيانغ بايميان عندما اقتربت من مدخل الكهف. استدارت وأمرت لونغ يويهونغ، الذي كان يرتدي الهيكل الخارجي، “ابق واحرس هذا المكان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لبلدة الجرذ الأسود- التي كان مدخلها بارتفاع 1.4 متر فقط- من الواضح أنه لم يكن اختيارًا حكيمًا أن تندفع وتحارب السكان الذين اعتادوا على مثل هذه البيئة. كان الحل الأفضل هو إطلاق طلقات حرارية ومتفجرات مختلفة في الداخل مباشرة.
فكرت للحظة وأضافت، “انظر إلى ما وراء الغابة كثيرًا. إذا ضاعت الجيب، فسوف نكون أنا وباي تشين على ما يرام، ولكن ستكون بعض ‘المتعة’ في انتظاركما. هناك العديد من الأشياء التي يمكن قبولها والتكيف معها إذا تتقدمت في الصعوبة خطوة بخطوة. ومع ذلك، إذا أصبح الأمر صعبًا للغاية فجأة، فإن معظم المخلوقات ستنهار”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…كنت هنا…”
“نعم، قائدة الفريق!” لم يشعر لونغ يويهونغ بخيبة أمل لأنه لم يتمكن من دخول بلدة الجرذ الأسود. بدلا من ذلك، تنهد بإرتياح.
أومئت جيانغ بايميان برأسهل. “أخرجوا مصابيحكم الكهربائية وإنقسموا للبحث عن أدلة. ربما، ربما فقط، هناك القليل من الناجين؟”
مم موت سكان بلدة الجرذ الأسود بالخارج، بدا وكأنه قادر على توقع الوضع المأساوي في الكهف. واشتبه في أنه سيوجه ضربة قوية لعقله، مخلفا وراءه صدمة نفسية تحتاج إلى العلاج.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بعد التخلي عن هذه المحاولة الغريزية، رأى تشانغ جيان ياو أن وجه الفتاة الصغيرة كان أرجوانيًا. كانت هناك آثار لدماء حمراء داكنة تتدفق من المناطق التي تم الضغط عليها بشدة على صدر المرأة البالغة وبطنها.
بعد إعطاء تعليمات لونغ يويهونغ، استدارت جيانغ بايميان وانحنت ودخلت في الحفرة التي بلغ ارتفاعها الـ1.4 متر.
بعد فترة، نظرت جيانغ بايميان أخيرًا بعيدًا وبحثت عن أي أدلة محتملة.
حمل كل من باي تشين وتشانغ جيان ياو أسلحتهم وتبعوا وراءها، واحد على اليسار والآخر على اليمين. ومع ذلك، كان على أحدهما أن يحني ظهره أثناء ثني ركبتيه بشدة، مما جعل المشي صعبًا بعض الشيء. مشت الآخرى بسهولة نسبية.
ثم استخدم إصبعه ليرى ما إذا كانت الفتاة الصغيرة تتنفس وشعر بالحرارة.
لم يراقبوا الوضع في الخارج قبل الدخول كما تم تدريسهم في كتيبات التدريب. بدلاً من ذلك، وثقوا في حساسية قائدة فريقهم للإشارات الكهربائية الضعيفة.
لم يكن يعتقد أنه سيكون هناك أي ناجين في مركز الانفجار أو في محيطه.
في هذا الصدد، أثبتت جيانغ بايميان بالفعل موثوقية كافية.
بعد أن قلب على الجثتين اللتين تعانقان بعضهما البعض بإحكام، اكتشف تشانغ جيان ياو سريعًا انخفاضًا امتد عميقاً إلى المنعطف بين جدران الكهف والأرض بمصباحه. كانت هناك خدوش أظافر واضحة.
كان مدخل الكهف لا يزال مضاءً بنور النهار، مما سمح لهم برؤية محيطهم بالكاد. لكن كلما تعمقوا، كلما أصبح أكثر قتامة. أصبح الظلام شديدًا لدرجة أنهم لم يتمكنوا من رؤية أصابعهم.
قالت جيانغ بايميان بأسف، “لقد حفر سكان بلدة الجرذ الأسود في السابق طريقين للفرار. ولسوء الحظ، فإن القذيفة الحرارية أو غيرها من المتفجرات المماثلة سريعة للغاية.”
في هذه اللحظة، أخرجت جيانغ بايميان مصباحًا يدويًا- له غلاف خارجي أبيض فضي وشعور حبيبي واضح. ثم ضغطت على المفتاح.
بعد فترة، نظرت جيانغ بايميان أخيرًا بعيدًا وبحثت عن أي أدلة محتملة.
انطلق شعاع ضوء مصفر، ليضيء منطقة معينة بالأمام. إلى جانب الضوء الطبيعي من المدخل، تمكن تشانغ جيان ياو من رؤية المشهد أمامه بشكل تقريبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لبلدة الجرذ الأسود- التي كان مدخلها بارتفاع 1.4 متر فقط- من الواضح أنه لم يكن اختيارًا حكيمًا أن تندفع وتحارب السكان الذين اعتادوا على مثل هذه البيئة. كان الحل الأفضل هو إطلاق طلقات حرارية ومتفجرات مختلفة في الداخل مباشرة.
كان هذا الكهف لا يزال يعتبر واسعًا. كانت الأجزاء العميقة لا تزال مغطاة بالظلمة، مما جعل رؤية النهاية مستحيلة.
ملأتها الجثث واللحم المفروح التي غطت الأرض بصدمة ورعب لا يوصفان، على الرغم من أنهم كانوا دون البشر.
كانت الأعمدة الحجرية- التي تكونت في الأصل بشكل طبيعي- قد انقطعت في الغالب. العديد من الصخور، الطحالب والغبار الساقطة من السقف كانت قد غطت السقف.
جثث سكان بلدة الجرذ الأسود ممددة على الأرض في حالات مختلفة. ومع ذلك، كانت أجسادهم سليمة في الأساس. كانت هناك علامات حروق معينة فقط. بالإضافة إلى ذلك، بقي بعض الشعر الأسود الكثيف.
تمركزت حول البقعة التي أضاءها مصباح جيانغ بايميان، قد آثار لعلامات احتراق على الأرض، والتي أشعت إلى الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إعطاء تعليمات لونغ يويهونغ، استدارت جيانغ بايميان وانحنت ودخلت في الحفرة التي بلغ ارتفاعها الـ1.4 متر.
في جزء تلكهف العميق الأقرب إلى مصدر المصباح، لم تكن هناك جثث سليمة للتحدث عنها- فقط قطع متفحمة من اللحم والدم مختلطة مع الصخور والتربة.
لم تكن هناك حاجة لأي شخص لشرح مثل هذا المشهد. فهم تشانغ جيان ياو و باي تشين على الفور حقيقة: تم ذبح بلدة الجرذ الأسود.
في الدائرة الوسطى من الكهف، كانت الجثث القصيرة مستلقية. كانت جثثهم سوداء متفحمة مقطوعة في مناطق كثيرة. كانت وفاتهم مأساوية.
وضع تشانغ جيان ياو قلم التسجيل بشكل مهيب في جيبه. ثم حمل المصباح ووقف وظهره منحني.
عندما قامت جيانغ بايميان بتحريك المصباح، رأى تشانغ جيان ياو ما حدث خارج الدائرة المركزية وبالقرب من الجدران الصخرية للكهف.
ظل الصوت الأجش قليلاً صامتًا لبضع ثوانٍ قبل أن يرد: “إنـ.. إنهم أناس مرضى”.
جثث سكان بلدة الجرذ الأسود ممددة على الأرض في حالات مختلفة. ومع ذلك، كانت أجسادهم سليمة في الأساس. كانت هناك علامات حروق معينة فقط. بالإضافة إلى ذلك، بقي بعض الشعر الأسود الكثيف.
قالت جيانغ بايميان بأسف، “لقد حفر سكان بلدة الجرذ الأسود في السابق طريقين للفرار. ولسوء الحظ، فإن القذيفة الحرارية أو غيرها من المتفجرات المماثلة سريعة للغاية.”
لم يكن ببعض الجثث إصابات خارجية واضحة، بينما أصيب البعض بجروح مروعة في ظهورهم وصدورهم. كان العديد منهم أيضا بلا قميص.
تشانغ جيان ياو- الذي كان ينحني بالفعل- قرفص واستخدم المصباح كعمود لقلب جثة ساكنة بلدة الجرذ الأسود.
في الكهف الذي حطت عليه نظرة تشانغ جيان ياو- ماعدا عن القطع الصغيرة من الخزف والأوعية الفخارية والأوعية الطينية- لم يتم ترك أي شيء.
قالت جيانغ بايميان بأسف، “لقد حفر سكان بلدة الجرذ الأسود في السابق طريقين للفرار. ولسوء الحظ، فإن القذيفة الحرارية أو غيرها من المتفجرات المماثلة سريعة للغاية.”
لم تكن هناك حاجة لأي شخص لشرح مثل هذا المشهد. فهم تشانغ جيان ياو و باي تشين على الفور حقيقة: تم ذبح بلدة الجرذ الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في جزء تلكهف العميق الأقرب إلى مصدر المصباح، لم تكن هناك جثث سليمة للتحدث عنها- فقط قطع متفحمة من اللحم والدم مختلطة مع الصخور والتربة.
نظرت جيانغ بايميان بصمت وتنهدت. “قد تكون طلقة حرارية تم إطلاقها من سلاح قتالي محمول على الكتف… أولئك الذين لم يموتوا في الحال قتلوا برصاصة إضافية. إحترافي للغاية.”
“نعم، قائدة الفريق!” لم يشعر لونغ يويهونغ بخيبة أمل لأنه لم يتمكن من دخول بلدة الجرذ الأسود. بدلا من ذلك، تنهد بإرتياح.
كانت الطلقة الحرارية عبارة عن مزيج من القذائف شديدة الانفجار والمتفجرات الأكلة للهواء. كانت تستخدم بشكل أساسي لقتل الأعداء في الأماكن الضيقة مثل الكهوف والمخابئ تحت الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الكهف الذي حطت عليه نظرة تشانغ جيان ياو- ماعدا عن القطع الصغيرة من الخزف والأوعية الفخارية والأوعية الطينية- لم يتم ترك أي شيء.
بعد انفجار طلقة حرارية، سوف تستنفد الأكسجين المحيط وتطلق كمية كبيرة من الطاقة، مما ينتج عنه كرة نارية سريعة التوسع. ستكون كرة النار هذه مصحوبة بموجة صدمة عالية الضغط تحتاح الفضاء الضيق، مما يسفر عن مقتل العدو وتدمير المعدات بأقصى تأثير.
لقد أصبحوا صامتين بشكل غير عادي أيضا. لم يتكلم أو يتحرك أحد لفترة طويلة.
بالنسبة لبلدة الجرذ الأسود- التي كان مدخلها بارتفاع 1.4 متر فقط- من الواضح أنه لم يكن اختيارًا حكيمًا أن تندفع وتحارب السكان الذين اعتادوا على مثل هذه البيئة. كان الحل الأفضل هو إطلاق طلقات حرارية ومتفجرات مختلفة في الداخل مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إقتربت الطلقات فجأة وكأن الأعداء قد وصلوا إلى مدخل الكهف. سمع صوت سقوط جسم على الأرض فورًا وتوقف التسجيل.
بذلت باي تشين قصارى جهدها لتهدأ وأجبت ببساطة، “ليس هناك فرق كثيرة لديها مثل هذه المتفجرات؛ ولا حتى بعض الفصائل الكبيرة.”
مسح تشانغ جيان ياو المصباح اليدوي وقرء الكلمات بعناية لمدة عشر ثوانٍ تقريبًا قبل أن يتعرف في النهاية على بضع كلمات.
على الرغم من أنها كانت في السابق بدوية ذات خبرة في الحياة البرية وكانت معتادة على القتال والقتل، كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها بلدة- مستوطنة- تتعرض للذبح.
أصبح الصوت الشاب أكثر حيرة. “لكن أمي، هل سيقتلوننا لأننا مرضى فقِ؟ أنا- أنا أعرف كيف أصلح المعدات الإلكترونية. أنا مفيدة جدًا…”
ملأتها الجثث واللحم المفروح التي غطت الأرض بصدمة ورعب لا يوصفان، على الرغم من أنهم كانوا دون البشر.
قام تشانغ جيان ياو بلمس الإنخفاض وأدرك أنه قد كان هناك ثقب صغير طبيعي. لقد بدا وكأنه قد كان هناك جسم بارد غير معروف في الحفرة.
على أي حال، ماعدا طولهم وأظافرهم وشعر أجسادهم، لم يكن سكان بلدة الجرذ الأسود تقريبًا مختلفين عن البشر العاديين.
ظل الصوت الأجش قليلاً صامتًا لبضع ثوانٍ قبل أن يرد: “إنـ.. إنهم أناس مرضى”.
كانت باي تشين قد رأت بالفعل مستوطنات تم ذبحها، لكنها شاهدت الدمار بعد فترة طويلة من وقوع المأساة. ماعدا ع عدد قليل من العظام والمنازل المتهدمة- التي كانت بالفعل غير مأهولة- لم يتبق سوى القليل من الآثار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في جزء تلكهف العميق الأقرب إلى مصدر المصباح، لم تكن هناك جثث سليمة للتحدث عنها- فقط قطع متفحمة من اللحم والدم مختلطة مع الصخور والتربة.
أومئت جيانغ بايميان برأسهل. “أخرجوا مصابيحكم الكهربائية وإنقسموا للبحث عن أدلة. ربما، ربما فقط، هناك القليل من الناجين؟”
في هذا الصدد، أثبتت جيانغ بايميان بالفعل موثوقية كافية.
قام تشانغ جيان ياو على الفور بإزالة المصباح اليدوي ومسدس الطحلب الجليدي النموذجي من حزامه. استخدم إحدى يديه لإلقاء الضوء على المنطقة وأمسك المسدس باليد الأخرى وهو يمشي إلى الحافة.
بعد فترة، نظرت جيانغ بايميان أخيرًا بعيدًا وبحثت عن أي أدلة محتملة.
لم يكن يعتقد أنه سيكون هناك أي ناجين في مركز الانفجار أو في محيطه.
أومئت جيانغ بايميان برأسهل. “أخرجوا مصابيحكم الكهربائية وإنقسموا للبحث عن أدلة. ربما، ربما فقط، هناك القليل من الناجين؟”
أثناء فحص الجثث، رأى تشانغ جيان ياو امرأة ملتوية وظهرها مواجه له.
أثناء فحص الجثث، رأى تشانغ جيان ياو امرأة ملتوية وظهرها مواجه له.
هذه المرأة كانت لا تزال ترتدي ملابس. كانت يديها وقدميها مطويتين كما لو كانت تعانق بإحكام شيئًا وتضغط عليه تحتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لبلدة الجرذ الأسود- التي كان مدخلها بارتفاع 1.4 متر فقط- من الواضح أنه لم يكن اختيارًا حكيمًا أن تندفع وتحارب السكان الذين اعتادوا على مثل هذه البيئة. كان الحل الأفضل هو إطلاق طلقات حرارية ومتفجرات مختلفة في الداخل مباشرة.
كان بالإمكان رؤية الشعر الأسود الكثيف للجثة بشكل تقريبي على ظهرها. كان هناك جرح حيث تجمد دم أحمر غامق. كان من الواضح أن شخصًا ما أطلق النار على المرأة للتأكد من موتها.
هزت جيانغ بايميان رأسها. “ليس الأمر أن المهاجمين لم يتركوا أي شيء وراءهم، لكنهم أمضوا عمدا بعض الوقت في محو الدلائل بعد انتهاء المعركة.”
تشانغ جيان ياو- الذي كان ينحني بالفعل- قرفص واستخدم المصباح كعمود لقلب جثة ساكنة بلدة الجرذ الأسود.
مسح تشانغ جيان ياو المصباح اليدوي وقرء الكلمات بعناية لمدة عشر ثوانٍ تقريبًا قبل أن يتعرف في النهاية على بضع كلمات.
عندما اهتز شعاع الضوء، رأى تشانغ جيان ياو فتاة صغيرة.
مم موت سكان بلدة الجرذ الأسود بالخارج، بدا وكأنه قادر على توقع الوضع المأساوي في الكهف. واشتبه في أنه سيوجه ضربة قوية لعقله، مخلفا وراءه صدمة نفسية تحتاج إلى العلاج.
كانت ترتدي فستانًا أبيض قديم جدًا ولكن نظيف نسبيًا. لفّت المرأة البالغة ذراعيها بإحكام حول هذه الفتاة الصغيرة. للوهلة الأولى، لم يبدو وكأنها مصابة على الإطلاق.
“…جين و… معًا إلى الأبد…”
وضع تشانغ جيان ياو المصباح اليدوي على الأرض وحاول التحقق من حالة الفتاة الصغيرة، لكنه لم يستطع نزع يدي المرأة البالغة.
أومئت جيانغ بايميان برأسهل. “أخرجوا مصابيحكم الكهربائية وإنقسموا للبحث عن أدلة. ربما، ربما فقط، هناك القليل من الناجين؟”
بعد التخلي عن هذه المحاولة الغريزية، رأى تشانغ جيان ياو أن وجه الفتاة الصغيرة كان أرجوانيًا. كانت هناك آثار لدماء حمراء داكنة تتدفق من المناطق التي تم الضغط عليها بشدة على صدر المرأة البالغة وبطنها.
لسوء الحظ، لم تكن أسرع من القنبلة.
ثم استخدم إصبعه ليرى ما إذا كانت الفتاة الصغيرة تتنفس وشعر بالحرارة.
لقد أصبحوا صامتين بشكل غير عادي أيضا. لم يتكلم أو يتحرك أحد لفترة طويلة.
بعد ثوانٍ قليلة، سحب راحة يده ببطء.
49: في المسرح.
بعد أن قلب على الجثتين اللتين تعانقان بعضهما البعض بإحكام، اكتشف تشانغ جيان ياو سريعًا انخفاضًا امتد عميقاً إلى المنعطف بين جدران الكهف والأرض بمصباحه. كانت هناك خدوش أظافر واضحة.
ظل الصوت الأجش قليلاً صامتًا لبضع ثوانٍ قبل أن يرد: “إنـ.. إنهم أناس مرضى”.
عند رؤية هذا الانخفاض، بدا وكأن تشانغ جيان ياو قد رأى ما حدث في ذلك الوقت: أثناء هجوم العدو، كانت امرأة من بلدة الجرذ الأسود تستخدم بتوتر موهبتها في الحفر لإنشاء مساحة ملجأ لطفلها.
بعد انفجار طلقة حرارية، سوف تستنفد الأكسجين المحيط وتطلق كمية كبيرة من الطاقة، مما ينتج عنه كرة نارية سريعة التوسع. ستكون كرة النار هذه مصحوبة بموجة صدمة عالية الضغط تحتاح الفضاء الضيق، مما يسفر عن مقتل العدو وتدمير المعدات بأقصى تأثير.
لسوء الحظ، لم تكن أسرع من القنبلة.
لسوء الحظ، لم تكن أسرع من القنبلة.
قام تشانغ جيان ياو بلمس الإنخفاض وأدرك أنه قد كان هناك ثقب صغير طبيعي. لقد بدا وكأنه قد كان هناك جسم بارد غير معروف في الحفرة.
كانت ترتدي فستانًا أبيض قديم جدًا ولكن نظيف نسبيًا. لفّت المرأة البالغة ذراعيها بإحكام حول هذه الفتاة الصغيرة. للوهلة الأولى، لم يبدو وكأنها مصابة على الإطلاق.
أخرجه تشانغ جيان ياو.
ظل الصوت الأجش قليلاً صامتًا لبضع ثوانٍ قبل أن يرد: “إنـ.. إنهم أناس مرضى”.
بمساعدة المصباح، أدرك أن هذا الغرض كان جسمًا مستطيلًا أسود اللون- أطول قليلاً من إصبعه الأوسط.
“…جين و… معًا إلى الأبد…”
فوق هذا الغرض كان هناك شاشة صغيرة تشبه الكريستال السائل. في المنتصف كان هناك بضعة أزرار، وأسفلها مكبر صوت مغطى بشبكة.
أجاب الصوت الأجش والمرتعش قليلاً، “لأننا دون بشر”.
درس تشانغ جيان ياو الإلكترونيات في الجامعة، لذلك لم يكن من الصعب عليه بطبيعة الحال تحديد ماهية هذا الشيء القديم المكسور.
بعد قول ذلك، حدقت في الجدار الصخري لفترة طويلة.
كان هذا قلم تسجيل من العالم القديم، وهو قلم تسجيل تم إصلاحه وتعديله بواسطة سكان بلدة الجرذ الأسود.
بعد انفجار طلقة حرارية، سوف تستنفد الأكسجين المحيط وتطلق كمية كبيرة من الطاقة، مما ينتج عنه كرة نارية سريعة التوسع. ستكون كرة النار هذه مصحوبة بموجة صدمة عالية الضغط تحتاح الفضاء الضيق، مما يسفر عن مقتل العدو وتدمير المعدات بأقصى تأثير.
ربما كان قد سقط في المنخفض سابقًا، أو ربما لأنه كان بعيدًا تمامًا عن مركز الانفجار وتم حظره بواسطة جسم، لكن لم تكن هناك علامات على حدوث تلف في المعدات الإلكترونية.
كان مدخل الكهف لا يزال مضاءً بنور النهار، مما سمح لهم برؤية محيطهم بالكاد. لكن كلما تعمقوا، كلما أصبح أكثر قتامة. أصبح الظلام شديدًا لدرجة أنهم لم يتمكنوا من رؤية أصابعهم.
جثم تشانغ جيان ياو على ركبة واحدة ودرس الجسم لفترة من الوقت قبل الضغط على زر معين.
بعد فترة، نظرت جيانغ بايميان أخيرًا بعيدًا وبحثت عن أي أدلة محتملة.
وسط الطلقات النارية وجميع أنواع الفوضى، سأل صوت شاب في خوف وارتباك، “أمي! أمي، لماذا يقتلوننا؟”
لم يكن ببعض الجثث إصابات خارجية واضحة، بينما أصيب البعض بجروح مروعة في ظهورهم وصدورهم. كان العديد منهم أيضا بلا قميص.
أجاب الصوت الأجش والمرتعش قليلاً، “لأننا دون بشر”.
سواء كانت المرأة البالغة أو الفتاة، لم يكن لوجوههم شعر أسود كثيف. كانت هناك علامات واضحة على الحلاقة، ولقد بدو نظيفين. لقد كان نفس الأمر بالنسبة للعديد من الموظفات في بيولوجيا بانغو.
سأل الصوت الشاب، “ما هم دون البشر؟”
ملأتها الجثث واللحم المفروح التي غطت الأرض بصدمة ورعب لا يوصفان، على الرغم من أنهم كانوا دون البشر.
ظل الصوت الأجش قليلاً صامتًا لبضع ثوانٍ قبل أن يرد: “إنـ.. إنهم أناس مرضى”.
فكرت للحظة وأضافت، “انظر إلى ما وراء الغابة كثيرًا. إذا ضاعت الجيب، فسوف نكون أنا وباي تشين على ما يرام، ولكن ستكون بعض ‘المتعة’ في انتظاركما. هناك العديد من الأشياء التي يمكن قبولها والتكيف معها إذا تتقدمت في الصعوبة خطوة بخطوة. ومع ذلك، إذا أصبح الأمر صعبًا للغاية فجأة، فإن معظم المخلوقات ستنهار”.
أصبح الصوت الشاب أكثر حيرة. “لكن أمي، هل سيقتلوننا لأننا مرضى فقِ؟ أنا- أنا أعرف كيف أصلح المعدات الإلكترونية. أنا مفيدة جدًا…”
في هذا الصدد، أثبتت جيانغ بايميان بالفعل موثوقية كافية.
إقتربت الطلقات فجأة وكأن الأعداء قد وصلوا إلى مدخل الكهف. سمع صوت سقوط جسم على الأرض فورًا وتوقف التسجيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الكهف الذي حطت عليه نظرة تشانغ جيان ياو- ماعدا عن القطع الصغيرة من الخزف والأوعية الفخارية والأوعية الطينية- لم يتم ترك أي شيء.
استمع تشانغ جيان ياو في صمت قبل أن يلقي نظرة على الجثتين مرة أخرى.
في الدائرة الوسطى من الكهف، كانت الجثث القصيرة مستلقية. كانت جثثهم سوداء متفحمة مقطوعة في مناطق كثيرة. كانت وفاتهم مأساوية.
سواء كانت المرأة البالغة أو الفتاة، لم يكن لوجوههم شعر أسود كثيف. كانت هناك علامات واضحة على الحلاقة، ولقد بدو نظيفين. لقد كان نفس الأمر بالنسبة للعديد من الموظفات في بيولوجيا بانغو.
كانت الطلقة الحرارية عبارة عن مزيج من القذائف شديدة الانفجار والمتفجرات الأكلة للهواء. كانت تستخدم بشكل أساسي لقتل الأعداء في الأماكن الضيقة مثل الكهوف والمخابئ تحت الأرض.
كان هذا التسجيل مرتفعًا إلى حد ما. جيانغ بايميان وباي تشين- اللتان كانتا تسيران في اتجاهات مختلفة في العمق- سمعاه بوضوح نسبيًا.
استمع تشانغ جيان ياو في صمت قبل أن يلقي نظرة على الجثتين مرة أخرى.
لقد أصبحوا صامتين بشكل غير عادي أيضا. لم يتكلم أو يتحرك أحد لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أول فصل مؤلم في الرواية??? مساكين?
بعد فترة، زفرت جيانغ بايميان ببطء. “واصلوا البحث عن الأدلة.”
فكرت للحظة وأضافت، “انظر إلى ما وراء الغابة كثيرًا. إذا ضاعت الجيب، فسوف نكون أنا وباي تشين على ما يرام، ولكن ستكون بعض ‘المتعة’ في انتظاركما. هناك العديد من الأشياء التي يمكن قبولها والتكيف معها إذا تتقدمت في الصعوبة خطوة بخطوة. ومع ذلك، إذا أصبح الأمر صعبًا للغاية فجأة، فإن معظم المخلوقات ستنهار”.
وضع تشانغ جيان ياو قلم التسجيل بشكل مهيب في جيبه. ثم حمل المصباح ووقف وظهره منحني.
على الرغم من أنها كانت في السابق بدوية ذات خبرة في الحياة البرية وكانت معتادة على القتال والقتل، كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها بلدة- مستوطنة- تتعرض للذبح.
عندما اجتاح شعاع الضوء المنطقة، رأى بعض الكلمات على جدار الكهف.
لم يكن يعتقد أنه سيكون هناك أي ناجين في مركز الانفجار أو في محيطه.
كانت هذه الكلمات بلغة أراضي الرماد ومن الواضح أنها كانت موجودة منذ سنوات عديدة. أصبحت أجزاء كثيرة من الكلمات غير واضحة بالفعل، لذلك من الواضح أن سكان بلدة الجرذ الأسود لم يتركوها وراءهم عندما هوجموا.
قالت جيانغ بايميان بأسف، “لقد حفر سكان بلدة الجرذ الأسود في السابق طريقين للفرار. ولسوء الحظ، فإن القذيفة الحرارية أو غيرها من المتفجرات المماثلة سريعة للغاية.”
مسح تشانغ جيان ياو المصباح اليدوي وقرء الكلمات بعناية لمدة عشر ثوانٍ تقريبًا قبل أن يتعرف في النهاية على بضع كلمات.
وضع تشانغ جيان ياو قلم التسجيل بشكل مهيب في جيبه. ثم حمل المصباح ووقف وظهره منحني.
“…كنت هنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرأة كانت لا تزال ترتدي ملابس. كانت يديها وقدميها مطويتين كما لو كانت تعانق بإحكام شيئًا وتضغط عليه تحتها.
“…جين و… معًا إلى الأبد…”
سواء كانت المرأة البالغة أو الفتاة، لم يكن لوجوههم شعر أسود كثيف. كانت هناك علامات واضحة على الحلاقة، ولقد بدو نظيفين. لقد كان نفس الأمر بالنسبة للعديد من الموظفات في بيولوجيا بانغو.
في هذه اللحظة، بدا وكأن جيانغ بايميان قد رأت شيئًا مشابهًا. لقد لوحت بالمصباح وتنهدت بعاطفة. “يبدو أن هذه قد كانت بقعة سياحية قبل تدمير العالم القديم؟ من سيكون على استعداد للمجيء إلى مكان ما بهذا الضيق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لبلدة الجرذ الأسود- التي كان مدخلها بارتفاع 1.4 متر فقط- من الواضح أنه لم يكن اختيارًا حكيمًا أن تندفع وتحارب السكان الذين اعتادوا على مثل هذه البيئة. كان الحل الأفضل هو إطلاق طلقات حرارية ومتفجرات مختلفة في الداخل مباشرة.
بعد قول ذلك، حدقت في الجدار الصخري لفترة طويلة.
تمركزت حول البقعة التي أضاءها مصباح جيانغ بايميان، قد آثار لعلامات احتراق على الأرض، والتي أشعت إلى الخارج.
بعد فترة، نظرت جيانغ بايميان أخيرًا بعيدًا وبحثت عن أي أدلة محتملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع تشانغ جيان ياو المصباح اليدوي على الأرض وحاول التحقق من حالة الفتاة الصغيرة، لكنه لم يستطع نزع يدي المرأة البالغة.
بعد حوالي العشر دقائق، التقى الثلاثة عند مدخل الكهف، حيث كان هناك ضوء طبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد حوالي العشر دقائق، التقى الثلاثة عند مدخل الكهف، حيث كان هناك ضوء طبيعي.
قالت جيانغ بايميان بأسف، “لقد حفر سكان بلدة الجرذ الأسود في السابق طريقين للفرار. ولسوء الحظ، فإن القذيفة الحرارية أو غيرها من المتفجرات المماثلة سريعة للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوق هذا الغرض كان هناك شاشة صغيرة تشبه الكريستال السائل. في المنتصف كان هناك بضعة أزرار، وأسفلها مكبر صوت مغطى بشبكة.
“لم يترك المهاجمون أي أدلة وراءهم”. ردت باي تشين.
لم يكن يعتقد أنه سيكون هناك أي ناجين في مركز الانفجار أو في محيطه.
هزت جيانغ بايميان رأسها. “ليس الأمر أن المهاجمين لم يتركوا أي شيء وراءهم، لكنهم أمضوا عمدا بعض الوقت في محو الدلائل بعد انتهاء المعركة.”
على أي حال، ماعدا طولهم وأظافرهم وشعر أجسادهم، لم يكن سكان بلدة الجرذ الأسود تقريبًا مختلفين عن البشر العاديين.
~~~~~~~~~
في هذا الصدد، أثبتت جيانغ بايميان بالفعل موثوقية كافية.
أول فصل مؤلم في الرواية??? مساكين?
بمساعدة المصباح، أدرك أن هذا الغرض كان جسمًا مستطيلًا أسود اللون- أطول قليلاً من إصبعه الأوسط.
بعد انفجار طلقة حرارية، سوف تستنفد الأكسجين المحيط وتطلق كمية كبيرة من الطاقة، مما ينتج عنه كرة نارية سريعة التوسع. ستكون كرة النار هذه مصحوبة بموجة صدمة عالية الضغط تحتاح الفضاء الضيق، مما يسفر عن مقتل العدو وتدمير المعدات بأقصى تأثير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
