إنه لا يبدو كعالِم
الفصل 253: إنه لا يبدو كعالِم
دخلت جيانغ باي ميان وشانغ جيان ياو والآخرون إلى النقابة ورأوا على الفور المهمة مثبتة على الشاشة الكبيرة: “… التحقيق في أمر يتعلق بعديم قلب خارق في الجبال الجنوبية الغربية…”
كان غو بو رجل عجوز نحيف وصغير. بدا شعره الأبيض خافتًا بعض الشيء، لكن عيناه البنيتان الداكنتين كانتا لا تزال مفعما بالحيوية.
بعد تناول وجبة غداء بسيطة، لم يخرج فريق العمل القديم لأنه لم يكن لديهم أي شيء آخر ليفعلوه. أخذوا قيلولة وشغلوا كرسيًا (أريكة) لقراءة الكتب التي اشتروها للتو.
ارتدى قميصًا أسود من التويد وحمل ترمسًا من المعدن الفضي في يده. أشار عبر المكتب وقال، “اجلسوا من فضلكم.”
ضحك غو بو. “ألا يجب عليكم إصدار مهمة أولاً وتدعوني أقرر ما إذا كنت أرغب في قبولها بناءً على المبلغ؟ سواء الأخبار أو المعلومات ذات القيمة.”
أومأ لونغ يوي هونغ و باي تشن برأسيهما، وسحب كل منهما كرسيًا، ثم جلسا.
ضحك غو بو. “ألا يجب عليكم إصدار مهمة أولاً وتدعوني أقرر ما إذا كنت أرغب في قبولها بناءً على المبلغ؟ سواء الأخبار أو المعلومات ذات القيمة.”
“كيف يمكنني مساعدتكم؟” كانت لهجة غو بو مختلفة قليلاً عن اللهجة المحلية للآشلاندي.
(آشلاندي معناها شخص من أراضي الرماد)
لم يكن لدى جيانغ باي ميان الكثير من المعرفة في هذا الصدد. علاوة على ذلك، فضلت الألماس اللامع. لذلك، لم تثر أي اعتراضات ووجهت نظرها إلى الكتب.
قرر لونغ يوي هونغ و باي تشن في نفسيهما أن هذا الرئيس المحلي لنقابة الصيادين كان من الجيل الأول أو الجيل الثاني من تارنان من منطقة أخرى.
“… لقد فُقِدَ الاتصال بعشرة حراس آليين…”
أجاب لونغ يوي هونغ بأدب: “الرئيس غو، لدينا شيء لنتشاور معك بشأنه.”
وسرعان ما اكتشفوا مصدر الاضطراب – نقابة الصيادين.
ضحك غو بو. “ألا يجب عليكم إصدار مهمة أولاً وتدعوني أقرر ما إذا كنت أرغب في قبولها بناءً على المبلغ؟ سواء الأخبار أو المعلومات ذات القيمة.”
قالت باي تشن لـ لونغ يوي هونغ: “قم بتدوين ذلك.”
أصبح لونغ يوي هونغ عاجزًا عن الكلام للحظات. لم يستطع إلا أن يتنهد بعاطفة كيف أن كبار الصيادين والرؤساء المحليين هم بالفعل محترفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء سيرهم، فوجئ لونغ يوي هونغ قليلاً باكتشاف أنه لا يزال هناك العديد من الأكشاك على جانب الطريق. تم إغلاق المصاريع السفلية للمنافذ على جانبي الشارع بإحكام ولم يكن هناك من يميزها عن تلك التي تحمل لافتات مثل “غرفة التجارة xxx” أو “متاجر المستلزمات xxx”.
أجاب باي تشن بهدوء، “يمكنك الاستماع أولاً إلى أسئلتنا قبل تحديد المبلغ الذي تريده. هذا لا يجب أن يتم من خلال النقابة.”
“أي نوع من الأشخاص هو؟” تذكر غو بو قائلاً: “كانت هناك صورة له في ذلك الوقت، وكان هناك بعض الأوصاف… كان طول هذا الشخص أكثر من 1.80 مترًا، وبدا جسمه عضليًا للغاية. كان شعره ذهبيًا وعيناه زرقاوان فاتحتان. بدا أنفه كبيرًا قليلاً. يقال أنه خضع للتعديل الجيني… “
قام غو بو بفك الترمس وشرب منه. “عظامي القديمة تخشى أنكم ستتراجعون عن كلمتكم ولا تدفعون لي. لن أكون في الآمان عندما يحين الوقت فحسب، بل قد أجد نفسي في ورطة. قد ينتهي بي الأمر بالتعرض للضرب بدلاً من الحصول على مقابل.”
تحدثت بلهجة أشلاندية خرقاء تشبه مجموعة الأحجار الحمراء. “لا يزال يتعين علي إصلاحه وتنظيفه بنفسي. كيف يمكنني الحصول على الكثير من الإمدادات للاستثمار فيها؟ على أي حال، فإن الروبوتات لا تهتم إذا قمنا بإنشاء أكشاك على الطريق. سأحمل مظلة كبيرة عندما تمطر. إلى جانب ذلك، يمكنني أيضًا استخدام المصابيح الكهربائية مجانًا.”
عندما رأى أن غو بو أصبح أكثر سخافة، افتقد لونغ يوي هونغ فجأة شانغ جيان ياو.
أجاب لونغ يوي هونغ بأدب: “الرئيس غو، لدينا شيء لنتشاور معك بشأنه.”
في مثل هذا الوقت، يمكنه بالتأكيد أن يضل المحادثة.
أجاب لونغ يوي هونغ بأدب: “الرئيس غو، لدينا شيء لنتشاور معك بشأنه.”
نظرت باي تشن إلى غو بو وسألت، “هل يخاف رئيس الصيادين المحليين من هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعنا نذهب ونلقي نظرة.” شعرت جيانغ باي ميان أن الوقت قد حان لتمديد جسدها.
لقد استفسر لونغ يوي هونغ عن غو بو الليلة الماضية وعلم أنه كان في الأصل صيادًا كبيرًا. وبعد أن أصبح رئيسًا، حصل حتى على اللقب الفخري لرئيس الصيادين.
أدركت أن شانغ جيان ياو قد التقط بالفعل كتابًا وكان يقرأه باهتمام.
“الرجل الصالح لا يذكر إنجازاته الماضية.” سخر غو بو من نفسه. “بالنسبة للبشر، لا يمكن الحديث عن أجسادهم كثيرًا بمجرد تقدمهم في السن.”
أدركت أن شانغ جيان ياو قد التقط بالفعل كتابًا وكان يقرأه باهتمام.
بعد المزاح، قام بتقييد تعبيره. “تكلموا. سأقرر المبلغ عندما أعرف السؤال.”
في هذه اللحظة، رأى جيانغ باي ميان و شانغ جيان ياو – الذين غادروا كاتدرائية الفرن – زملائهم في الفريق. اقتربوا بسرعة وجلسوا القرفصاء معهم.
أخرج لونغ يوي هونغ قلم حبر وجهاز كمبيوتر محمول بحجم راحة اليد. أثناء تسجيله للمحتويات، سأل، “أيها الرئيس غو، هل ما زلت تتذكر ماكسيميان؟”
بناءً على تجربتها، يمكنها إصدار حكم أولي. كانت مكافأة الجنة الميكانيكية لـ ماكسيمان موجهة إليه بشكل أساسي أو ما فعله في الماضي، وليس المعلومات أو العناصر التي ربما كانت لديه.
“هاه؟” أصبحت نظرة غو بو نظرة فارغة.
ثم غادر أربعتهم فندق سيرين دريم وساروا إلى شارع ريفرفرونت.
أبرز لونغ يوي هونغ النقاط الرئيسية بسرعة. “في وقت مبكر من التقويم الجديد، الشخص الذي وضعت “الجنة الميكانيكية”مكافأة عليه.”
بعد تناول وجبة غداء بسيطة، لم يخرج فريق العمل القديم لأنه لم يكن لديهم أي شيء آخر ليفعلوه. أخذوا قيلولة وشغلوا كرسيًا (أريكة) لقراءة الكتب التي اشتروها للتو.
غاص غو بو في ذكرياته وقال بعد فترة، “همم؟ لقد مرت عقود. لماذا تسأل عنه؟ هل يمكن أن يكون لديك أدلة عنه وعن نسله؟”
أخرج لونغ يوي هونغ قلم حبر وجهاز كمبيوتر محمول بحجم راحة اليد. أثناء تسجيله للمحتويات، سأل، “أيها الرئيس غو، هل ما زلت تتذكر ماكسيميان؟”
‘لديك بالتأكيد مخيلة كبيرة…’ انتقد لونغ يوي هونغ داخليًا وأوضح ببساطة، “نريد لقاء دماغ المصدر ونأمل أن نقدم شيئًا يهتم به الجنة الميكانيكية.”
بعد بعض التفكير، سأل لونغ يوي – هونغ باي تشن التي قرفصت معه، “إذا رغبت في تقديم شيء ما لعجوز، فأيهم أفضل برأيك؟”
“إذن، يمكنكم أيضًا توفير خامات المعادن وإجراء صفقة كبيرة مع الجنة الميكانيكية. قد لا يزال هذا يمنحكم فرصة “. شعر غو بو أن فكرة الشاب المفاجئة كانت غير واقعية على الإطلاق. “لقد مرت عقود منذ البحث عن ماكسيميان. ربما مات بالفعل.”
“… لقد فُقِدَ الاتصال بعشرة حراس آليين…”
“نحن فقط مسؤولون عن هذا.” أوقفت كلمات باي تشن إقناع غو بو.
عندما رأى أن غو بو أصبح أكثر سخافة، افتقد لونغ يوي هونغ فجأة شانغ جيان ياو.
فك غو بو غطاء الترمس مرة أخرى، وأخذ رشفة ورطب حلقه. “حسنًا، سأكون صريحًا – لست بحاجة إلى مدفوعاتكم. لم أجد أي أدلة في ذلك الوقت، لذلك هذا الشخص بالتأكيد ليس موجودًا في جبل تشيلار. حتى لو كان كذلك، فمن الأرجح أنه في معدة وحش أو صار عديم قلب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانت تتحدث، أشارت إلى مصباح الشارع فوقها.
سجل لونغ يوي هونغ إجابة غو بو وسأل، “أي نوع من الأشخاص هو؟ ما الذي كتب على إعلان مكافأة الجنة الميكانيكية في ذلك الوقت؟”
“أي نوع من الأشخاص هو؟” تذكر غو بو قائلاً: “كانت هناك صورة له في ذلك الوقت، وكان هناك بعض الأوصاف… كان طول هذا الشخص أكثر من 1.80 مترًا، وبدا جسمه عضليًا للغاية. كان شعره ذهبيًا وعيناه زرقاوان فاتحتان. بدا أنفه كبيرًا قليلاً. يقال أنه خضع للتعديل الجيني… “
“أي نوع من الأشخاص هو؟” تذكر غو بو قائلاً: “كانت هناك صورة له في ذلك الوقت، وكان هناك بعض الأوصاف… كان طول هذا الشخص أكثر من 1.80 مترًا، وبدا جسمه عضليًا للغاية. كان شعره ذهبيًا وعيناه زرقاوان فاتحتان. بدا أنفه كبيرًا قليلاً. يقال أنه خضع للتعديل الجيني… “
لم يحاكي ما يكفي من ردود فعل شانغ جيان ياو.
في أماكن معينة، عُرف التحسين الجيني أيضًا باسم التعديل الجيني. كانت هذه تقنية حققت تقدمًا كبيرًا قبل تدمير العالم القديم. ومع ذلك، فقد فُقدت في وقت لاحق لمعظم الفصائل البشرية. فقط بيولوجيا بانغو و الفرسان البيضاء استمروا في هذا المسار، وتحسينه وجعله كاملًا بشكل كافٍ.
مشى بفضول إلى كشك وسأل صاحب الكشك، “لماذا لا تستخدم كشكًا في الشارع بدل البقاء هنا تحت الشمس والمطر؟”
مع تسجيل لونغ يوي هونغ للمعلومات بسرعة، تابع غو بو، “أعتقد أنه يبدو كمحارب أكثر من كونه عالِمًا، لكن إشعار جائزة الجنة ميكانيكية أكد بشكل خاص على هويته.”
أخرج لونغ يوي هونغ قلم حبر وجهاز كمبيوتر محمول بحجم راحة اليد. أثناء تسجيله للمحتويات، سأل، “أيها الرئيس غو، هل ما زلت تتذكر ماكسيميان؟”
“وبصرف النظر عن هذا، لم يكن للإشعار أي قيمة. لقد قال فقط أن الجنة الميكانيكية ستلبي أي طلب واحد لك إذا وجدت هذا الشخص طالما أنه لا ينطوي على بقاء الجنة الميكانيكية وأن لديها القدرة على إكماله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام غو بو بفك الترمس وشرب منه. “عظامي القديمة تخشى أنكم ستتراجعون عن كلمتكم ولا تدفعون لي. لن أكون في الآمان عندما يحين الوقت فحسب، بل قد أجد نفسي في ورطة. قد ينتهي بي الأمر بالتعرض للضرب بدلاً من الحصول على مقابل.”
‘أعطني جيش من الروبوتات. أريد أن أنقذ العالم…’ عند سماع جملة “أي طلب”، لم يستطع لونغ يوي هونغ إلا محاكاة قطار أفكار شانغ جيان ياو. ومع ذلك، فقد شعر أن هذه الفكرة كانت عادية للغاية بعد بعض التفكير.
‘ماذا يقرأ؟’ خفضت جيانغ باي ميان رأسها بفضول ونظرت إلى غلاف الكتاب بيد شانغ جيان ياو.
لم يحاكي ما يكفي من ردود فعل شانغ جيان ياو.
“أي نوع من الأشخاص هو؟” تذكر غو بو قائلاً: “كانت هناك صورة له في ذلك الوقت، وكان هناك بعض الأوصاف… كان طول هذا الشخص أكثر من 1.80 مترًا، وبدا جسمه عضليًا للغاية. كان شعره ذهبيًا وعيناه زرقاوان فاتحتان. بدا أنفه كبيرًا قليلاً. يقال أنه خضع للتعديل الجيني… “
في هذه اللحظة، سألت باي تشن، “لقد قال فقط العثور على الشخص ولم يذكر لماذا؟”
ثم غادر أربعتهم فندق سيرين دريم وساروا إلى شارع ريفرفرونت.
“لا.” هز غو بو رأسه.
في هذه اللحظة، سألت باي تشن، “لقد قال فقط العثور على الشخص ولم يذكر لماذا؟”
“حسنًا، هل شددوا على حماية أشياء معينة أو تعقب معلومات معينة؟” سألت باي تشن.
أجاب باي تشن بهدوء، “يمكنك الاستماع أولاً إلى أسئلتنا قبل تحديد المبلغ الذي تريده. هذا لا يجب أن يتم من خلال النقابة.”
”لا يوجد شيء كهذا. لقد قيل أن نبذل قصارى جهدنا لضمان بقاء الهدف.” لا يزال لدى غو بو بعض الانطباع عن هذا. إذا كانت هناك مثل هذه الطلبات، لكان قد غير اتجاه التحقيق في ذلك الوقت ولن يسير في طريق مسدود.
مع تسجيل لونغ يوي هونغ للمعلومات بسرعة، تابع غو بو، “أعتقد أنه يبدو كمحارب أكثر من كونه عالِمًا، لكن إشعار جائزة الجنة ميكانيكية أكد بشكل خاص على هويته.”
قالت باي تشن لـ لونغ يوي هونغ: “قم بتدوين ذلك.”
أشارت باي تشن إلى سوار من الجاديت الأخضر وقالت، “في سن والدتك، قد تفضل مثل هذه الأشياء. على الرغم من أنها لا تبدو جيدة الآن، إلا أنها ستبدو أكثر لمعانًا بعد ارتدائها لفترات طويلة. ارتدته النساء القلائل اللواتي عرفتهن في الماضي، لأنهن لم يستطعن بيعهن. في وقت لاحق، أدركت أنهم يبدون في حالة جيدة.”
بناءً على تجربتها، يمكنها إصدار حكم أولي. كانت مكافأة الجنة الميكانيكية لـ ماكسيمان موجهة إليه بشكل أساسي أو ما فعله في الماضي، وليس المعلومات أو العناصر التي ربما كانت لديه.
فك غو بو غطاء الترمس مرة أخرى، وأخذ رشفة ورطب حلقه. “حسنًا، سأكون صريحًا – لست بحاجة إلى مدفوعاتكم. لم أجد أي أدلة في ذلك الوقت، لذلك هذا الشخص بالتأكيد ليس موجودًا في جبل تشيلار. حتى لو كان كذلك، فمن الأرجح أنه في معدة وحش أو صار عديم قلب.”
طرحت هي و لونغ يوي هونغ بعض الأسئلة الأخرى، لكن غو بو لم يتذكر الكثير بعد سنوات عديدة. ولهذا، لم يستطع تقديم المزيد من المعلومات.
نظر لونغ يوي هونغ في اتجاه الصوت وتمتم في حيرة، “ماذا حدث؟”
بعد الوداع بأدب ومغادرة نقابة الصيادين، سار لونغ يوي هونغ وباي تشن في اتجاه كنيسة الفرن. كانوا على استعداد للقاء جيانغ باي ميان وشانغ جيان ياو ومناقشة ما يجب القيام به بعد ذلك.
بعد تناول وجبة غداء بسيطة، لم يخرج فريق العمل القديم لأنه لم يكن لديهم أي شيء آخر ليفعلوه. أخذوا قيلولة وشغلوا كرسيًا (أريكة) لقراءة الكتب التي اشتروها للتو.
أثناء سيرهم، فوجئ لونغ يوي هونغ قليلاً باكتشاف أنه لا يزال هناك العديد من الأكشاك على جانب الطريق. تم إغلاق المصاريع السفلية للمنافذ على جانبي الشارع بإحكام ولم يكن هناك من يميزها عن تلك التي تحمل لافتات مثل “غرفة التجارة xxx” أو “متاجر المستلزمات xxx”.
ترجمة: Scrub
مشى بفضول إلى كشك وسأل صاحب الكشك، “لماذا لا تستخدم كشكًا في الشارع بدل البقاء هنا تحت الشمس والمطر؟”
ترجمة: Scrub
مثلما في مدينة الحشيش، انتشر مفهوم كشك الشارع. لقد تذكر أن مجموعة الأحجار الحمراء قدمت معلومة واحدة: في تارنان، يمكن أن يشغل الآخرون المنافذ التي لا يملكها أصحابها، ولا يمكنهم التقدم للحصول على حقوق الملكية من الروبوتات الذكية دون استخدام طويل المدى.
_______________________
كانت صاحبة الكشك امرأة في الثلاثينيات من عمرها ذات بشرة خشنة. كان وجهها أسمر قليلاً بسبب الشمس.
مشى بفضول إلى كشك وسأل صاحب الكشك، “لماذا لا تستخدم كشكًا في الشارع بدل البقاء هنا تحت الشمس والمطر؟”
تحدثت بلهجة أشلاندية خرقاء تشبه مجموعة الأحجار الحمراء. “لا يزال يتعين علي إصلاحه وتنظيفه بنفسي. كيف يمكنني الحصول على الكثير من الإمدادات للاستثمار فيها؟ على أي حال، فإن الروبوتات لا تهتم إذا قمنا بإنشاء أكشاك على الطريق. سأحمل مظلة كبيرة عندما تمطر. إلى جانب ذلك، يمكنني أيضًا استخدام المصابيح الكهربائية مجانًا.”
في هذه اللحظة، رأى جيانغ باي ميان و شانغ جيان ياو – الذين غادروا كاتدرائية الفرن – زملائهم في الفريق. اقتربوا بسرعة وجلسوا القرفصاء معهم.
وبينما كانت تتحدث، أشارت إلى مصباح الشارع فوقها.
ارتدى قميصًا أسود من التويد وحمل ترمسًا من المعدن الفضي في يده. أشار عبر المكتب وقال، “اجلسوا من فضلكم.”
‘ااه, هل على المرء أن يدفع أجرًا بمجرد أن يحتل محلًا ويتقدم للحصول على مكان؟’ أومأ لونغ يوي هونغ برأسه فاهمًا.
كانت هناك كتب تُركت وراءها من العالم القديم. تحول الورق إلى اللون الأصفر، وكان هناك أيضًا اليشم، والمجوهرات الماسية، وأشياء متنوعة من العالم القديم.
عندما سأل الطرف الآخر سؤالاً، صار محرجا من الالتفاف والمغادرة. جلس القرفصاء ونظر إلى بضائع صاحب الكشك.
‘لديك بالتأكيد مخيلة كبيرة…’ انتقد لونغ يوي هونغ داخليًا وأوضح ببساطة، “نريد لقاء دماغ المصدر ونأمل أن نقدم شيئًا يهتم به الجنة الميكانيكية.”
كانت هناك كتب تُركت وراءها من العالم القديم. تحول الورق إلى اللون الأصفر، وكان هناك أيضًا اليشم، والمجوهرات الماسية، وأشياء متنوعة من العالم القديم.
أدركت أن شانغ جيان ياو قد التقط بالفعل كتابًا وكان يقرأه باهتمام.
بعد بعض التفكير، سأل لونغ يوي – هونغ باي تشن التي قرفصت معه، “إذا رغبت في تقديم شيء ما لعجوز، فأيهم أفضل برأيك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أعطني جيش من الروبوتات. أريد أن أنقذ العالم…’ عند سماع جملة “أي طلب”، لم يستطع لونغ يوي هونغ إلا محاكاة قطار أفكار شانغ جيان ياو. ومع ذلك، فقد شعر أن هذه الفكرة كانت عادية للغاية بعد بعض التفكير.
“هل هي والدتك؟” فسرت باي تشن المعنى الحقيقي لـ لونغ يوي هونغ بسهولة.
أدركت أن شانغ جيان ياو قد التقط بالفعل كتابًا وكان يقرأه باهتمام.
“نعم.” لم يكن هذا شيئًا مخجلًا، لذلك اعترف لونغ يوي هونغ بصراحة بذلك.
كانت هناك كتب تُركت وراءها من العالم القديم. تحول الورق إلى اللون الأصفر، وكان هناك أيضًا اليشم، والمجوهرات الماسية، وأشياء متنوعة من العالم القديم.
في هذه اللحظة، رأى جيانغ باي ميان و شانغ جيان ياو – الذين غادروا كاتدرائية الفرن – زملائهم في الفريق. اقتربوا بسرعة وجلسوا القرفصاء معهم.
بعد تناول وجبة غداء بسيطة، لم يخرج فريق العمل القديم لأنه لم يكن لديهم أي شيء آخر ليفعلوه. أخذوا قيلولة وشغلوا كرسيًا (أريكة) لقراءة الكتب التي اشتروها للتو.
بعد سماع سؤال لونغ يوي هونغ، ضحكت جيانغ باي ميان. “يمكنني منحك إذنًا خاصًا لاستبدال بعض الإمدادات بالمجوهرات. يمكنك خصمها من نقاط مساهمتك عند عودتك.”
في هذه اللحظة، رأى جيانغ باي ميان و شانغ جيان ياو – الذين غادروا كاتدرائية الفرن – زملائهم في الفريق. اقتربوا بسرعة وجلسوا القرفصاء معهم.
أشارت باي تشن إلى سوار من الجاديت الأخضر وقالت، “في سن والدتك، قد تفضل مثل هذه الأشياء. على الرغم من أنها لا تبدو جيدة الآن، إلا أنها ستبدو أكثر لمعانًا بعد ارتدائها لفترات طويلة. ارتدته النساء القلائل اللواتي عرفتهن في الماضي، لأنهن لم يستطعن بيعهن. في وقت لاحق، أدركت أنهم يبدون في حالة جيدة.”
“حسنًا، هل شددوا على حماية أشياء معينة أو تعقب معلومات معينة؟” سألت باي تشن.
“نعم نعم نعم.” رددت صاحبة الكشك بسرعة على كلمات باي تشن.
“أي نوع من الأشخاص هو؟” تذكر غو بو قائلاً: “كانت هناك صورة له في ذلك الوقت، وكان هناك بعض الأوصاف… كان طول هذا الشخص أكثر من 1.80 مترًا، وبدا جسمه عضليًا للغاية. كان شعره ذهبيًا وعيناه زرقاوان فاتحتان. بدا أنفه كبيرًا قليلاً. يقال أنه خضع للتعديل الجيني… “
لم يكن لدى جيانغ باي ميان الكثير من المعرفة في هذا الصدد. علاوة على ذلك، فضلت الألماس اللامع. لذلك، لم تثر أي اعتراضات ووجهت نظرها إلى الكتب.
“هاه؟” أصبحت نظرة غو بو نظرة فارغة.
أدركت أن شانغ جيان ياو قد التقط بالفعل كتابًا وكان يقرأه باهتمام.
“هاه؟” أصبحت نظرة غو بو نظرة فارغة.
‘ماذا يقرأ؟’ خفضت جيانغ باي ميان رأسها بفضول ونظرت إلى غلاف الكتاب بيد شانغ جيان ياو.
لم يحاكي ما يكفي من ردود فعل شانغ جيان ياو.
سرعان ما ظهر العنوان في عينيها: “استعداد ممثل.”
“وبصرف النظر عن هذا، لم يكن للإشعار أي قيمة. لقد قال فقط أن الجنة الميكانيكية ستلبي أي طلب واحد لك إذا وجدت هذا الشخص طالما أنه لا ينطوي على بقاء الجنة الميكانيكية وأن لديها القدرة على إكماله.”
“…” أرادت جيانغ باي ميان أن تقول شيئًا، لكنها لم تكن تعرف ماذا تقول.
أجاب لونغ يوي هونغ بأدب: “الرئيس غو، لدينا شيء لنتشاور معك بشأنه.”
بعد جولة من المساومة، استبدلوا علبة بسوار الجاديت، وعلبة واحدة لأربعة كتب، واختارت جيانغ باي ميان الكتب الثلاثة المتبقية.
نظرت باي تشن إلى غو بو وسألت، “هل يخاف رئيس الصيادين المحليين من هذا؟”
بعد تناول وجبة غداء بسيطة، لم يخرج فريق العمل القديم لأنه لم يكن لديهم أي شيء آخر ليفعلوه. أخذوا قيلولة وشغلوا كرسيًا (أريكة) لقراءة الكتب التي اشتروها للتو.
أبرز لونغ يوي هونغ النقاط الرئيسية بسرعة. “في وقت مبكر من التقويم الجديد، الشخص الذي وضعت “الجنة الميكانيكية”مكافأة عليه.”
يمر الوقت دائمًا بسرعة عندما يستمتع المرء. عندما كان على وشك المساء أن يحل، دوت ضجة فجأة من على بعد مسافة.
أومأ لونغ يوي هونغ و باي تشن برأسيهما، وسحب كل منهما كرسيًا، ثم جلسا.
نظر لونغ يوي هونغ في اتجاه الصوت وتمتم في حيرة، “ماذا حدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أعطني جيش من الروبوتات. أريد أن أنقذ العالم…’ عند سماع جملة “أي طلب”، لم يستطع لونغ يوي هونغ إلا محاكاة قطار أفكار شانغ جيان ياو. ومع ذلك، فقد شعر أن هذه الفكرة كانت عادية للغاية بعد بعض التفكير.
“دعنا نذهب ونلقي نظرة.” شعرت جيانغ باي ميان أن الوقت قد حان لتمديد جسدها.
في هذه اللحظة، سألت باي تشن، “لقد قال فقط العثور على الشخص ولم يذكر لماذا؟”
ثم غادر أربعتهم فندق سيرين دريم وساروا إلى شارع ريفرفرونت.
الفصل 253: إنه لا يبدو كعالِم
وسرعان ما اكتشفوا مصدر الاضطراب – نقابة الصيادين.
هدأت الضجة عند هذه النقطة، لكن الكثير من الناس كانوا لا يزالون متجمعين هناك. بدت تعابيرهم جليلة بعض الشيء.
هدأت الضجة عند هذه النقطة، لكن الكثير من الناس كانوا لا يزالون متجمعين هناك. بدت تعابيرهم جليلة بعض الشيء.
بعد المزاح، قام بتقييد تعبيره. “تكلموا. سأقرر المبلغ عندما أعرف السؤال.”
دخلت جيانغ باي ميان وشانغ جيان ياو والآخرون إلى النقابة ورأوا على الفور المهمة مثبتة على الشاشة الكبيرة: “… التحقيق في أمر يتعلق بعديم قلب خارق في الجبال الجنوبية الغربية…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ألم يرسل جينافا حراس آليين لحل الأمر؟’ نظرت جيانغ باي ميان حولها في ارتباك وسرعان ما وجدت سطرًا آخر للمهمة.
‘ألم يرسل جينافا حراس آليين لحل الأمر؟’ نظرت جيانغ باي ميان حولها في ارتباك وسرعان ما وجدت سطرًا آخر للمهمة.
كان غو بو رجل عجوز نحيف وصغير. بدا شعره الأبيض خافتًا بعض الشيء، لكن عيناه البنيتان الداكنتين كانتا لا تزال مفعما بالحيوية.
“… لقد فُقِدَ الاتصال بعشرة حراس آليين…”
‘لديك بالتأكيد مخيلة كبيرة…’ انتقد لونغ يوي هونغ داخليًا وأوضح ببساطة، “نريد لقاء دماغ المصدر ونأمل أن نقدم شيئًا يهتم به الجنة الميكانيكية.”
_______________________
مشى بفضول إلى كشك وسأل صاحب الكشك، “لماذا لا تستخدم كشكًا في الشارع بدل البقاء هنا تحت الشمس والمطر؟”
ترجمة: Scrub
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانت تتحدث، أشارت إلى مصباح الشارع فوقها.
أدركت أن شانغ جيان ياو قد التقط بالفعل كتابًا وكان يقرأه باهتمام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
