الميت
الفصل 231: الميت
في هذه اللحظة ، مشت جيانغ بايميان بالفعل إلى الكيس وجلست القرفصاء ، ثم سحبت بعناية رباط الكيس لتكشف عن محتوياته.
يرتدي الشخصان اللذان خرجا من الكهف زيًا أخضر زيتونيًا ، ويحمل كل منهما رشاشًا. يبدو أنهم حراس السفينة تحت الأرض.
الحارس ذو الحاجبين الكثيفين – بول – أنكر ذلك بسرعة “لا ، السيد ديماركو دائمًا تقيًا جدًا. غالبًا ما يرتدي قناعًا ، لقد ارتداه يوميًا طوال العام الماضي. بصرف النظر عن النوم ، لن يخلعه”.
نظروا حولهم للتأكد من عدم وجود أي شخص آخر قبل أن يحملوا الكيس الثقيل إلى عمق الوادي.
نظروا حولهم للتأكد من عدم وجود أي شخص آخر قبل أن يحملوا الكيس الثقيل إلى عمق الوادي.
قبل مضي وقت طويل ، وجدوا بقعة ناعمة نسبيًا وأخرجوا مجرفين من حقيبة الظهر.
قام شانغ جيان ياو بضرب ذقنه وسأل “هل ينام مع النساء ، آه – وماذا بشأن الرجال؟”
أشارت جيانغ بايميان إلى أعضاء فريقها وقادتهم بهدوء من أرضهم المرتفعة إلى مكان ليس بعيدًا عن الحارسين ، ثم قمعت صوتها وقالت لـ شانغ جيان ياو “اذهب”.
بصفته عضوًا في كنيسة اليقظة ، لم يكن ديماركو في الحقيقة خائفًا من التعرض للهجوم عندما يكون بمفرده. اختار بقاء جميع الحراس بالخارج ؛ لقد كان مهملا جداً!
لم يرفض شانغ جيان ياو المسؤولية. هرع من مخبأه ببندقية هجومية من طراز الهائج وصرخ على الاثنين من حراس السفينة تحت الأرض ، الذين كانوا يحفرون حفرة “المكان كله محاصر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بول بعد فترة “سمعت بعض الخادمات اللاتي كن ينمن مع السيد ديماركو يقولون إنه يرتدي أحيانًا واحد ولكن في بعض الأحيان لا يفعل.”
أصيب الحارسان بالصدمة. تخلوا عن مجارفهم في نفس الوقت وانقضوا في اتجاهات مختلفة ، في محاولة للعثور على غطاء لتفادي الجولة الأولى من الطلقات. لكن بمجرد الانتهاء من الخطوة الأولى ، رأوا الفوهة السوداء لقاذفة صواريخ الموت وقاذفة القنابل اليدوية التي كانت جاهزة لإطلاق النار.
نظر جوزيف وبول إلى بعضهما البعض و بدءا يتذكران.
وبينما أفكارهم تتسابق ، توقفوا ، ورفعوا أيديهم ، ووضعوها خلف رؤوسهم ، ثم ركعوا على الأرض ببطء.
“هل أنت ووالديك من المحظوظين؟” سألت جيانغ بايميان بشكل تعاوني.
مشى شانغ جيان ياو – الذي يرتدي قناع القرد – وابتسم “لا داعي للخوف ؛ نحن هنا فقط لتكوين صداقات”.
دارت عينا جيانغ بايميان وهي تزفر ثم ‘شرحت’ بقوة “كيف حكم ديماركو وأسلافه السفينة تحت الأرض؟”
نظر الحارسان من السفينة تحت الأرض إلى البندقية الهجومية في يد شانغ جيان ياو وخفضا رأسيهما بصمت.
الاثنان من سكان النهر الأحمر النموذجيين. واحد منهم لديه شعر بني والآخر لديه شعر أشقر. لأحدهما عيون زرقاء والآخر عينان بنيتان. كلاهما له لحى ، ولم يكن هناك شيء مميز في مظهرهما. إذا توجب على المرء أن يحدد خاصية معينة… فقد يكون لأحدهما أنف كبير نسبيًا ، والآخر لديه حواجب كثيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف لبرهة وتابع “السخط الذي أحدثته الوحشية يتراكم. بعد أن مرض والد السيد ديماركو بمرض خطير ، لم يعد بإمكان الخدم قمعها لفترة أطول وبدأوا أعمال شغب. وقد أدى ذلك إلى وفاة العديد من أقارب السيد ديماركو. في النهاية ، نجا عدد قليل فقط.”
ثم ابتسم شانغ جيان ياو “انظر ، أنا لم أطلق النار عليك وتحدثت معك بهدوء. لم أجعلك تضع أسلحتك على الأرض لأقتلك. لذا…”
أومأ جوزيف برأسه “هذا هو الحال بالفعل. على الأقل ، هذا ما قاله لي والداي”.
عند سماع ذلك ، شعر الحارسان على الفور أن هذا الرجل كان ودودًا إلى حد ما. يبدو أنه هنا فقط لتكوين صداقات.
“هل أنت ووالديك من المحظوظين؟” سألت جيانغ بايميان بشكل تعاوني.
“لماذا لم تقل ذلك من قبل؟ لقد أخفتنا.” كان الحارس ذو الأنف الأكبر والشعر البني والعيون الزرقاء أكثر شجاعة نسبيًا. وقف بسرعة.
بول – الذي لديه حواجب كثيفة – وجوزيف نظرا إلى بعضهما البعض وقالا بتردد “بعد لقاء المرشد من كنيسة اليقظة في الصباح ، أراد المضيف كارل مقابلة السيد ديماركو. في ذلك الوقت ، كان السيد ديماركو يستريح في غرفته. لم يُسمح بدخول كارل إلا بعد الظهر. لا نعرف بالضبط ما الذي ناقشوه ؛ نحن نعلم فقط أن حجة اندلعت في وقت لاحق. في غضبه ، سحب السيد ديماركو سلاحه وقتل المضيف كارل”.
“كيف لي أن أخاطبكم؟” أظهر شانغ جيان ياو صداقته.
“هل أنتم من سكان أراضي الرماد؟” سأل جوزيف في فهم عندما سمع الاسم المترجم.
قال الحارس عرضًا “فقط نادني جوزيف ؛ هو بول. ماذا عنك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظلم تعبير جوزيف ذو الأنف الكبير “قتله السيد ديماركو.”
“زانغ تشو بينغ.” استخدم شانغ جيان ياو اسمه المزيف بلغة النهر الأحمر.
تذكر جوزيف “على الرغم من أن السيد ديماركو وأسلافه متوحشون للغاية ، إلا أنهم جميعًا يحبون الحياة الجديدة كثيرًا. من جده فصاعدًا ، يمتلك ‘كل’ جيل من أصحاب السفينة تحت الأرض عددًا كبيرًا من الشركاء والعديد من الأطفال. سيختارون بعد ذلك أكثرهم تميزًا ليرثوا السفينة تحت الأرض. بالإضافة إلى ذلك ، يشجعون أيضًا الحراس والخادمات على الجماع وإنجاب الأطفال”.
“هل أنتم من سكان أراضي الرماد؟” سأل جوزيف في فهم عندما سمع الاسم المترجم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نادراً ما يقتل السيد ديماركو وأسلافه بوحشية الحراس وعائلاتهم. فقط في السنوات القليلة الأولى ، عندما فقد السيد ديماركو ابنه ، تم إعدام عدد قليل من الحراس لإغضابه. في ظل الظروف العادية ، سيتم منح الحراس فرصتين إلى ثلاث فرص عندما يرتكبون خطأ”.
“البشر بشر. ليست هناك حاجة لتمييزهم في مجموعات مختلفة”. أكد شانغ جيان ياو رأيه.
ثم ابتسم شانغ جيان ياو “انظر ، أنا لم أطلق النار عليك وتحدثت معك بهدوء. لم أجعلك تضع أسلحتك على الأرض لأقتلك. لذا…”
في هذه اللحظة ، مشت جيانغ بايميان بالفعل إلى الكيس وجلست القرفصاء ، ثم سحبت بعناية رباط الكيس لتكشف عن محتوياته.
“المضيف (كبير الخدم) كارل!” تعرفت جيانغ بايميان على الجثة. هذا واحد من خدم ديماركو الثلاثة ، كارل ؛ كان مسؤولاً عن تجارة الأسلحة النارية.
إنها جثة.
يرتدي الشخصان اللذان خرجا من الكهف زيًا أخضر زيتونيًا ، ويحمل كل منهما رشاشًا. يبدو أنهم حراس السفينة تحت الأرض.
بحلة سوداء وشعر ناصع البياض ، هناك بقعة دم على صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل يمكن أنه بعد أن أنهى المضيف كارل محادثته مع المرشد سونغ وعاد إلى السفينة تحت الأرض ، تذكر شيئًا ما وبدأ يشك في أن ديماركو قد باع بالفعل المعلومات المتعلقة بالأسقف ريناتو إلى وحوش الجبال؟ ثم حاول طلب تفسير ، لكن انتهى به الأمر بإثارة حنق ديماركو الوحشي وأُطلق عليه الرصاص مباشرة حتى الموت؟ ومع ذلك ، هذا لا يتطابق مع صورة المضيف كارل المخلصة…’ سلسلة من التخمينات ظهرت في ذهن جيانغ بايميان.
“المضيف (كبير الخدم) كارل!” تعرفت جيانغ بايميان على الجثة. هذا واحد من خدم ديماركو الثلاثة ، كارل ؛ كان مسؤولاً عن تجارة الأسلحة النارية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الحارس عرضًا “فقط نادني جوزيف ؛ هو بول. ماذا عنك؟”
لقد تحدث للتو إلى المرشد سونغ في الصباح ، مشيرًا إلى أنهم لم يبيعوا أبدًا معلومات إلى الميرفولك أو وحوش الجبال. الآن ، أصبح شعره الممشط بعناية فوضوي بشكل غير طبيعي.
نظر إليهم شانغ جيان ياو وابتسم “لا يوجد أحد في الجوار.”
في غضون ساعات قليلة ، بات جثة.
أومأ جوزيف برأسه “هذا هو الحال بالفعل. على الأقل ، هذا ما قاله لي والداي”.
“المضيف كارل؟” كرر لونغ يويهونغ بدهشة. لم يتوقع أبدًا أن يحتوي الكيس على مثل هذه الجثة. اعتقد أنه خادم أساء إلى ديماركو.
“لماذا؟” أطلق لونغ يويهونغ سؤالاً. لقد تذكر أن المضيف كارل كان شخصًا مخلصًا وكان من الواضح أنه من مؤمني كنيسة اليقظة. من أجل مساعدة ديماركو في إدارة تجارة الأسلحة ، اختار عدم الاختباء.
بالطبع ، بالمعنى الدقيق للكلمة ، كبير الخدم أيضًا أحد الخدم.
‘طوال العام الماضي…’ فكرت جيانغ بايميان فجأة في شيء ما. ‘لقد مر ما يقرب من عام منذ أن اختفى لارس ، صديق ليمان! هذا الأمر يزداد إرباكًا…’
“كيف مات المضيف كارل؟” سأل شانغ جيان ياو اثنين من حراس السفينة ، الذين أقام معهم علاقة ودية.
هز جوزيف رأسه “سمعنا فقط جلبة مفاجئة في الداخل. عندما فتحنا الباب لحماية السيد ديماركو ، كان قد أطلق النار بالفعل على المضيف كارل ، ثم ذكر الخلاف عرضاً”.
هذه المرة ، لم يقم ‘بتكوين صداقات’ بشكل مباشر. بدلاً من ذلك ، استخدم الاستنتاج التهريجي لمحاكاة التأثيرات الودية لـ المرشد سونغ هي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع ذلك ، أدرك لونغ يويهونغ وجود تناقض في الوصف.
في هذه اللحظة ، أكملت جيانغ بايميان فحصًا بسيطًا وأكدت بشكل أولي أن كارل قد مات من طلق ناري في الصدر.
كما لو أنه وجد الدعم ، تنفس جوزيف بعمق وقال “الوحشية تتدفق في دماء ديماركو وأسلافه. والداي أيضًا من السفينة تحت الأرض ، أحدهما كان حارساً والآخرى خادمة. يقولون لي إن عددًا كبيرًا من الخدم يُقتلون ويُدفنون في هذا الوادي كل عام لأسباب مختلفة. لم ينج سوى عدد قليل من المحظوظين”.
أظلم تعبير جوزيف ذو الأنف الكبير “قتله السيد ديماركو.”
أصيب الحارسان بالصدمة. تخلوا عن مجارفهم في نفس الوقت وانقضوا في اتجاهات مختلفة ، في محاولة للعثور على غطاء لتفادي الجولة الأولى من الطلقات. لكن بمجرد الانتهاء من الخطوة الأولى ، رأوا الفوهة السوداء لقاذفة صواريخ الموت وقاذفة القنابل اليدوية التي كانت جاهزة لإطلاق النار.
“لماذا؟” أطلق لونغ يويهونغ سؤالاً. لقد تذكر أن المضيف كارل كان شخصًا مخلصًا وكان من الواضح أنه من مؤمني كنيسة اليقظة. من أجل مساعدة ديماركو في إدارة تجارة الأسلحة ، اختار عدم الاختباء.
في غضون ساعات قليلة ، بات جثة.
بول – الذي لديه حواجب كثيفة – وجوزيف نظرا إلى بعضهما البعض وقالا بتردد “بعد لقاء المرشد من كنيسة اليقظة في الصباح ، أراد المضيف كارل مقابلة السيد ديماركو. في ذلك الوقت ، كان السيد ديماركو يستريح في غرفته. لم يُسمح بدخول كارل إلا بعد الظهر. لا نعرف بالضبط ما الذي ناقشوه ؛ نحن نعلم فقط أن حجة اندلعت في وقت لاحق. في غضبه ، سحب السيد ديماركو سلاحه وقتل المضيف كارل”.
هز جوزيف رأسه ببطء.
عندما وقفت جيانغ بايميان ، قام شانغ جيان ياو بدور المحقق الشهير وسأل ضمنيًا “هل شاهدتما الشجار اللاحق؟”
أصيب الحارسان بالصدمة. تخلوا عن مجارفهم في نفس الوقت وانقضوا في اتجاهات مختلفة ، في محاولة للعثور على غطاء لتفادي الجولة الأولى من الطلقات. لكن بمجرد الانتهاء من الخطوة الأولى ، رأوا الفوهة السوداء لقاذفة صواريخ الموت وقاذفة القنابل اليدوية التي كانت جاهزة لإطلاق النار.
هز جوزيف رأسه “سمعنا فقط جلبة مفاجئة في الداخل. عندما فتحنا الباب لحماية السيد ديماركو ، كان قد أطلق النار بالفعل على المضيف كارل ، ثم ذكر الخلاف عرضاً”.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لقد احتاج في الحقيقة إلى الحراس بالخارج للدخول إليه وإنقاذه.
‘هل يمكن أنه بعد أن أنهى المضيف كارل محادثته مع المرشد سونغ وعاد إلى السفينة تحت الأرض ، تذكر شيئًا ما وبدأ يشك في أن ديماركو قد باع بالفعل المعلومات المتعلقة بالأسقف ريناتو إلى وحوش الجبال؟ ثم حاول طلب تفسير ، لكن انتهى به الأمر بإثارة حنق ديماركو الوحشي وأُطلق عليه الرصاص مباشرة حتى الموت؟ ومع ذلك ، هذا لا يتطابق مع صورة المضيف كارل المخلصة…’ سلسلة من التخمينات ظهرت في ذهن جيانغ بايميان.
أجاب جوزيف “نعم ، ما لم يكن هناك شيء يجب توصيله ، لن يسمح السيد ديماركو لأي شخص بالبقاء في غرفته. إنه لا يحب ذلك”.
فجأة ، لاحظت بدقة التفاصيل. وهكذا ، سألت “لم يكن أحد بجانب السيد ديماركو عندما تحدث إلى المضيف كارل؟”
أومأ جوزيف برأسه “هذا هو الحال بالفعل. على الأقل ، هذا ما قاله لي والداي”.
لقد احتاج في الحقيقة إلى الحراس بالخارج للدخول إليه وإنقاذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بول بعد فترة “سمعت بعض الخادمات اللاتي كن ينمن مع السيد ديماركو يقولون إنه يرتدي أحيانًا واحد ولكن في بعض الأحيان لا يفعل.”
أجاب جوزيف “نعم ، ما لم يكن هناك شيء يجب توصيله ، لن يسمح السيد ديماركو لأي شخص بالبقاء في غرفته. إنه لا يحب ذلك”.
“زانغ تشو بينغ.” استخدم شانغ جيان ياو اسمه المزيف بلغة النهر الأحمر.
نقر شانغ جيان ياو على الفور على لسانه “إنه حقًا مؤمن غير مؤهل لكنيسة اليقظة.”
ثم ابتسم شانغ جيان ياو “انظر ، أنا لم أطلق النار عليك وتحدثت معك بهدوء. لم أجعلك تضع أسلحتك على الأرض لأقتلك. لذا…”
عند سماع ذلك ، أدرك لونغ يويهونغ وجود تناقض في الوصف.
بحلة سوداء وشعر ناصع البياض ، هناك بقعة دم على صدره.
بصفته عضوًا في كنيسة اليقظة ، لم يكن ديماركو في الحقيقة خائفًا من التعرض للهجوم عندما يكون بمفرده. اختار بقاء جميع الحراس بالخارج ؛ لقد كان مهملا جداً!
“لماذا لم تقل ذلك من قبل؟ لقد أخفتنا.” كان الحارس ذو الأنف الأكبر والشعر البني والعيون الزرقاء أكثر شجاعة نسبيًا. وقف بسرعة.
“ربما إيمانه بإيدولون نون صوري.” شعرت باي تشين أن هذا هو التفسير الأكثر ترجيحًا والأكثر منطقية.
نظروا حولهم للتأكد من عدم وجود أي شخص آخر قبل أن يحملوا الكيس الثقيل إلى عمق الوادي.
الحارس ذو الحاجبين الكثيفين – بول – أنكر ذلك بسرعة “لا ، السيد ديماركو دائمًا تقيًا جدًا. غالبًا ما يرتدي قناعًا ، لقد ارتداه يوميًا طوال العام الماضي. بصرف النظر عن النوم ، لن يخلعه”.
قام شانغ جيان ياو بضرب ذقنه وسأل “هل ينام مع النساء ، آه – وماذا بشأن الرجال؟”
سأل شانغ جيان ياو على الفور “كيف علمت أنه يخلعه عندما ينام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بول بعد فترة “سمعت بعض الخادمات اللاتي كن ينمن مع السيد ديماركو يقولون إنه يرتدي أحيانًا واحد ولكن في بعض الأحيان لا يفعل.”
تردد بول للحظة وقال “اعتقدت ذلك فقط.”
“ربما إيمانه بإيدولون نون صوري.” شعرت باي تشين أن هذا هو التفسير الأكثر ترجيحًا والأكثر منطقية.
قام شانغ جيان ياو بضرب ذقنه وسأل “هل ينام مع النساء ، آه – وماذا بشأن الرجال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها جثة.
“نعم ، لديه العديد من النساء.” على الرغم من أن جوزيف وجد الموضوع غريبًا ، إلا أنه لا يزال يجيب بصدق.
الفصل 231: الميت
ضحك شانغ جيان ياو – الذي يرتدي قناع القرد – “إذن ، هل يخلع قناعه عند فعل الفعل؟”
‘طوال العام الماضي…’ فكرت جيانغ بايميان فجأة في شيء ما. ‘لقد مر ما يقرب من عام منذ أن اختفى لارس ، صديق ليمان! هذا الأمر يزداد إرباكًا…’
نظر جوزيف وبول إلى بعضهما البعض و بدءا يتذكران.
فكرت جيانغ بايميان للحظة وسألت “هل ارتداه عندما تحدث إلى الأسقف ريناتو مؤخرًا؟”
قال بول بعد فترة “سمعت بعض الخادمات اللاتي كن ينمن مع السيد ديماركو يقولون إنه يرتدي أحيانًا واحد ولكن في بعض الأحيان لا يفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب جوزيف بحزم: “نعم ، لقد ارتداه كل يوم طوال العام الماضي”.
“نعم.” تذكر جوزيف بعض الشائعات “في السنوات الأولى ، لم يرتدي السيد ديماركو الأقنعة في كثير من الأحيان. في الآونة الأخيرة ، يبدو أنه يرتديها كثيرًا”.
نظروا حولهم للتأكد من عدم وجود أي شخص آخر قبل أن يحملوا الكيس الثقيل إلى عمق الوادي.
“متى حدث هذا التغيير؟” سألت جيانغ بايميان.
“المضيف (كبير الخدم) كارل!” تعرفت جيانغ بايميان على الجثة. هذا واحد من خدم ديماركو الثلاثة ، كارل ؛ كان مسؤولاً عن تجارة الأسلحة النارية.
“لا أعرف.” هزّ جوزيف وبول رأسيهما في نفس الوقت.
نظروا حولهم للتأكد من عدم وجود أي شخص آخر قبل أن يحملوا الكيس الثقيل إلى عمق الوادي.
فكرت جيانغ بايميان للحظة وسألت “هل ارتداه عندما تحدث إلى الأسقف ريناتو مؤخرًا؟”
سأل شانغ جيان ياو على الفور “كيف علمت أنه يخلعه عندما ينام؟”
أجاب جوزيف بحزم: “نعم ، لقد ارتداه كل يوم طوال العام الماضي”.
“نعم ، لديه العديد من النساء.” على الرغم من أن جوزيف وجد الموضوع غريبًا ، إلا أنه لا يزال يجيب بصدق.
‘طوال العام الماضي…’ فكرت جيانغ بايميان فجأة في شيء ما. ‘لقد مر ما يقرب من عام منذ أن اختفى لارس ، صديق ليمان! هذا الأمر يزداد إرباكًا…’
“كل…” كرر شانغ جيان ياو كلمة واحدة.
كما تنهدت جيانغ بايميان داخلياً ، كان شانغ جيان ياو قد غير الموضوع بالفعل “ما نوع الأداء الذي قدمه ديماركو وأسلافه؟”
‘طوال العام الماضي…’ فكرت جيانغ بايميان فجأة في شيء ما. ‘لقد مر ما يقرب من عام منذ أن اختفى لارس ، صديق ليمان! هذا الأمر يزداد إرباكًا…’
‘ما نوع الأداء؟’ كان جوزيف وبولس مرتبكين بعض الشيء.
“بعد قمع ذلك الشغب ، أصبح السيد ديماركو مالك السفينة تحت الأرض. لقد وجد العديد من الشركاء داخليًا ، لكن لدهشتنا ، أنه لم ينجب سوى ثلاثة أطفال على مر السنين. من بينهم ، كان يحب الأصغر سنًا. لسوء الحظ ، توفي هذا الطفل بسبب مرض منذ أكثر من ثلاث سنوات. خلال تلك الفترة ، لم يكن السيد ديماركو مختلفًا عن الرجل المجنون”.
دارت عينا جيانغ بايميان وهي تزفر ثم ‘شرحت’ بقوة “كيف حكم ديماركو وأسلافه السفينة تحت الأرض؟”
كما لو أنه وجد الدعم ، تنفس جوزيف بعمق وقال “الوحشية تتدفق في دماء ديماركو وأسلافه. والداي أيضًا من السفينة تحت الأرض ، أحدهما كان حارساً والآخرى خادمة. يقولون لي إن عددًا كبيرًا من الخدم يُقتلون ويُدفنون في هذا الوادي كل عام لأسباب مختلفة. لم ينج سوى عدد قليل من المحظوظين”.
نظر جوزيف وبول إلى بعضهما البعض ، لكن لم يتكلم أي منهما.
فكرت جيانغ بايميان للحظة وسألت “هل ارتداه عندما تحدث إلى الأسقف ريناتو مؤخرًا؟”
نظر إليهم شانغ جيان ياو وابتسم “لا يوجد أحد في الجوار.”
عند سماع ذلك ، شعر الحارسان على الفور أن هذا الرجل كان ودودًا إلى حد ما. يبدو أنه هنا فقط لتكوين صداقات.
كما لو أنه وجد الدعم ، تنفس جوزيف بعمق وقال “الوحشية تتدفق في دماء ديماركو وأسلافه. والداي أيضًا من السفينة تحت الأرض ، أحدهما كان حارساً والآخرى خادمة. يقولون لي إن عددًا كبيرًا من الخدم يُقتلون ويُدفنون في هذا الوادي كل عام لأسباب مختلفة. لم ينج سوى عدد قليل من المحظوظين”.
“لماذا؟” أطلق لونغ يويهونغ سؤالاً. لقد تذكر أن المضيف كارل كان شخصًا مخلصًا وكان من الواضح أنه من مؤمني كنيسة اليقظة. من أجل مساعدة ديماركو في إدارة تجارة الأسلحة ، اختار عدم الاختباء.
“هل أنت ووالديك من المحظوظين؟” سألت جيانغ بايميان بشكل تعاوني.
وبينما أفكارهم تتسابق ، توقفوا ، ورفعوا أيديهم ، ووضعوها خلف رؤوسهم ، ثم ركعوا على الأرض ببطء.
هز جوزيف رأسه ببطء.
أجاب جوزيف “نعم ، ما لم يكن هناك شيء يجب توصيله ، لن يسمح السيد ديماركو لأي شخص بالبقاء في غرفته. إنه لا يحب ذلك”.
“نادراً ما يقتل السيد ديماركو وأسلافه بوحشية الحراس وعائلاتهم. فقط في السنوات القليلة الأولى ، عندما فقد السيد ديماركو ابنه ، تم إعدام عدد قليل من الحراس لإغضابه. في ظل الظروف العادية ، سيتم منح الحراس فرصتين إلى ثلاث فرص عندما يرتكبون خطأ”.
هذه المرة ، لم يقم ‘بتكوين صداقات’ بشكل مباشر. بدلاً من ذلك ، استخدم الاستنتاج التهريجي لمحاكاة التأثيرات الودية لـ المرشد سونغ هي.
“إذن هو ليس بهذا الجنون؟” قامت جيانغ بايميان بتقييمه دون إصدار أي حكم “كيف فقد ديماركو ابنه؟”
نظر الحارسان من السفينة تحت الأرض إلى البندقية الهجومية في يد شانغ جيان ياو وخفضا رأسيهما بصمت.
تذكر جوزيف “على الرغم من أن السيد ديماركو وأسلافه متوحشون للغاية ، إلا أنهم جميعًا يحبون الحياة الجديدة كثيرًا. من جده فصاعدًا ، يمتلك ‘كل’ جيل من أصحاب السفينة تحت الأرض عددًا كبيرًا من الشركاء والعديد من الأطفال. سيختارون بعد ذلك أكثرهم تميزًا ليرثوا السفينة تحت الأرض. بالإضافة إلى ذلك ، يشجعون أيضًا الحراس والخادمات على الجماع وإنجاب الأطفال”.
بحلة سوداء وشعر ناصع البياض ، هناك بقعة دم على صدره.
“كل…” كرر شانغ جيان ياو كلمة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف لبرهة وتابع “السخط الذي أحدثته الوحشية يتراكم. بعد أن مرض والد السيد ديماركو بمرض خطير ، لم يعد بإمكان الخدم قمعها لفترة أطول وبدأوا أعمال شغب. وقد أدى ذلك إلى وفاة العديد من أقارب السيد ديماركو. في النهاية ، نجا عدد قليل فقط.”
أومأ جوزيف برأسه “هذا هو الحال بالفعل. على الأقل ، هذا ما قاله لي والداي”.
دارت عينا جيانغ بايميان وهي تزفر ثم ‘شرحت’ بقوة “كيف حكم ديماركو وأسلافه السفينة تحت الأرض؟”
توقف لبرهة وتابع “السخط الذي أحدثته الوحشية يتراكم. بعد أن مرض والد السيد ديماركو بمرض خطير ، لم يعد بإمكان الخدم قمعها لفترة أطول وبدأوا أعمال شغب. وقد أدى ذلك إلى وفاة العديد من أقارب السيد ديماركو. في النهاية ، نجا عدد قليل فقط.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لقد احتاج في الحقيقة إلى الحراس بالخارج للدخول إليه وإنقاذه.
“بعد قمع ذلك الشغب ، أصبح السيد ديماركو مالك السفينة تحت الأرض. لقد وجد العديد من الشركاء داخليًا ، لكن لدهشتنا ، أنه لم ينجب سوى ثلاثة أطفال على مر السنين. من بينهم ، كان يحب الأصغر سنًا. لسوء الحظ ، توفي هذا الطفل بسبب مرض منذ أكثر من ثلاث سنوات. خلال تلك الفترة ، لم يكن السيد ديماركو مختلفًا عن الرجل المجنون”.
أصيب الحارسان بالصدمة. تخلوا عن مجارفهم في نفس الوقت وانقضوا في اتجاهات مختلفة ، في محاولة للعثور على غطاء لتفادي الجولة الأولى من الطلقات. لكن بمجرد الانتهاء من الخطوة الأولى ، رأوا الفوهة السوداء لقاذفة صواريخ الموت وقاذفة القنابل اليدوية التي كانت جاهزة لإطلاق النار.
“هل أنت ووالديك من المحظوظين؟” سألت جيانغ بايميان بشكل تعاوني.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات